معلومات مهمة
الفصل 264: معلومات مهمة
علاوة على ذلك، فإن ماء التعويذة الموجود في الزجاجة قد تناثر بالفعل على الأرض. لم يتبق سوى القليل في الداخل، لذلك لم يكن هناك ما يدعو للقلق.
سابقًا، بعد أن تعافت من الرغبة المفاجئة في الاختباء، كانت باي تشن قد وقفت بالفعل، وفتحت النافذة، واستعدت للتعاون مع جيانغ باي ميان وشانغ جيان ياو للتعامل مع عديم القلب الخارق. لذلك، رأت أفعال الكاهنة تشو يوي.
امتلك جميعهم نقاط ضعف معينة أو أسعار يجب دفعها.
لم تتفاجأ جيانغ باي ميان بإجابة باي تشن وسألت، “لماذا تقولين ذلك؟”
شرحت باي تشن ببساطة عملية تحليلها. “في ذلك الوقت، لم تقم الكاهنة تشو سوى بثلاثة أشياء. الأول هو إلقاء المصباح بعيدًا ؛ وليست هناك حاجة للنظر في ذلك. والثاني هو تحطيم الزجاجة. نعم، يجب أن تكون زجاجة ماء التعويذة. والثالث هو استخدام مرآة باكوا لتعكس صورة عديم القلب الخارق.”
“هناك أيضًا القدرة التي تجعلنا نتخذ خيارًا خاطئًا طوال الوقت.” اتخذ شانغ جيان ياو وضعية المحقق الشهير، وكان على بعد خطوة قصيرة من وضع غليون في فمه. “أشعر أن هذا يستهدف ردود أفعالنا المُكيفة.”
تصفيق! تصفيق! تصفيق!
بصراحة، امتلك لونغ يوي هونغ شعور مزعج بأن هذا لم يكن منطقيًا عندما سمع مصطلحات “ماء التعويذة” و “مرآة باكوا.”
ردت باي تشن صدى بتعبير مدروس، “إذا كانت هذه الفرضية صحيحة، فيمكنها تفسير سبب عدم دخول عديم القلب الخارق للحانة. فمع إضاءة الأنوار، تشبه النوافذ المرايا.”
ما كان غير علمي أكثر هو أنهم بدوا فعالين بالفعل!
ما كان غير علمي أكثر هو أنهم بدوا فعالين بالفعل!
هذه المرة، لم تتطابق أفكارهم.
بدا هذا بمثابة حبكة في قصة تنعكس في الواقع. كما تضمنت بداية القصة إخلاء المسئولية بشكل خاص مثل الأفلام السينمائية: “كل الأمور التي تم تصويرها في هذا الإنتاج وهمية.”
لقد أدرك سابقًا أن الأكشاك في تارنان بها مرايا مكياج متاحة للتداول. من الواضح أنهم كانوا من أنقاض مدينة العالم القديم.
أثناء وجوده في هذه النشوة، سمع لونغ يوي هونغ – باي تشن تواصل، “إذا كان عديم القلب الخارق يخاف من ماء التعويذة، فلا داعي له للهروب بعد المراوغة منها. هذا لأن الكاهنة تشو تبدو أنها لم يكن معها سوى زجاجة واحدة.”
في هذه اللحظة، قامت جيانغ باي ميان بالتأمل الذاتي. “لقد ارتكبت خطأ هذه المرة. نظرًا لأن تارنان تتمتع بأمن عام جيد وليس صغيرًا، وهناك حراس آليون يحمون المنطقة، فقد اعتقدت لا شعوريًا أن عديم القلب الخارق لن يهاجم هذا المكان ولم يكن لديه ما يكفي من اليقظة.”
سابقًا، بعد أن تعافت من الرغبة المفاجئة في الاختباء، كانت باي تشن قد وقفت بالفعل، وفتحت النافذة، واستعدت للتعاون مع جيانغ باي ميان وشانغ جيان ياو للتعامل مع عديم القلب الخارق. لذلك، رأت أفعال الكاهنة تشو يوي.
علاوة على ذلك، فإن ماء التعويذة الموجود في الزجاجة قد تناثر بالفعل على الأرض. لم يتبق سوى القليل في الداخل، لذلك لم يكن هناك ما يدعو للقلق.
بعد مدح باي تشن، قالت جيانغ باي ميان لـ لونغ يوي هونغ، “عليك تجهيز مرآة يمكنك حملها معك.”
“ليس سيئًا.” أكدت جيانغ باي ميان تحليل شانغ جيان ياو وابتسمت تدريجياً. ابتسمت مثل الثعلب الذي سرق دجاجة. “من هذه النقطة، فإن الأشياء التي أعدها الكاهنة تشو تكشف عن معلومات مهمة للغاية. قد يكون لدى الاستيقاظ في مجال الوهم نقاط الضعف التالية: رهاب الماء، رهاب الضوء، رهاب الخوف من المرآة، و عدم التعرف على الوجوه. نعم… لكن ماذا يمثل الكيس الذي في ظهرها؟”
بعد التخلص من الخيارين الأولين – المصباح اليدوي وماء التعويذة – أصبح استنتاج باي تشن واضحًا جدًا.
ضحكت جيانغ باي ميان وقالت لـ لونغ يوي هونغ و شانغ جيان ياو، “انظروا، انظروا. هذا ما يسمى باستنتاج الاستدلالات، ووضع افتراضات جريئة، والتحقق منها بعناية.”
اتفقت جيانغ باي ميان أولاً باختصار مع كلماتها قبل التعليق. “هناك مشكلة في ذلك. أنت تساويين ذكاء عديم القلب الخارق مع ذكاء البشر. يمكننا أن نرى بوضوح أنه مختلف عن عديم القلب الخارق في أنقاض المستنقع 1. إنه أقرب إلى الوحش من الإنسان. عندما يتسرع، لا يستطيع الوحش أن يفكر فيما إذا كان العدو لا يزال لديه ماء تعويذة. سوف يحمون أنفسهم غريزيًا فقط.”
لم تشعر بالحرج أو الغضب لأنها أخطأت في تحليلها، ولم تكن راغبة في الاعتراف بذلك.
من الواضح أنه تم تدريب عديم القلب الخارق أنقاض المستنقع 1 من قبل شياو تشونغ، أو ربما تأثروا به، لذلك تصرفوا بشكل أكثر إنسانية.
سابقًا، بعد أن تعافت من الرغبة المفاجئة في الاختباء، كانت باي تشن قد وقفت بالفعل، وفتحت النافذة، واستعدت للتعاون مع جيانغ باي ميان وشانغ جيان ياو للتعامل مع عديم القلب الخارق. لذلك، رأت أفعال الكاهنة تشو يوي.
فكرت باي تشن للحظة وتذكرت سنوات خبرتها في التعامل مع الوحوش وعديمي القلب العاديين. ثم أومأت برأسها وقالت، “هذا صحيح؛ لقد كان قويًا جدا، لذلك عاملته لا شعوريًا كإنسان.”
ما كان غير علمي أكثر هو أنهم بدوا فعالين بالفعل!
لم تتفاجأ جيانغ باي ميان بإجابة باي تشن وسألت، “لماذا تقولين ذلك؟”
لم تشعر بالحرج أو الغضب لأنها أخطأت في تحليلها، ولم تكن راغبة في الاعتراف بذلك.
ردت باي تشن صدى بتعبير مدروس، “إذا كانت هذه الفرضية صحيحة، فيمكنها تفسير سبب عدم دخول عديم القلب الخارق للحانة. فمع إضاءة الأنوار، تشبه النوافذ المرايا.”
“ما زلت أعتقد أن هذا… سريالي للغاية.” اختار لونغ يوي هونغ كلماته بعناية.
من ناحية أخرى، غالبًا ما كانت الأخطاء تعني الخطر في حياة البدو في البرية. إن جعل شخص ما يشير إلى أخطائك هو بمثابة إنقاذ لك. من ناحية أخرى، في مراجعة مماثلة، دعت فرقة العمل القديم إلى جو من النقد الذاتي. حتى جيانغ باي ميان نفسها مرت بأوقات تم فيها تذكيرها بسبب عدم اهتمامها.
عند سماع هذا، توصل لونغ يوي هونغ ببطء إلى إدراك وقبل حقيقة أن تشو يوي قد أخافت عديم القلب الخارق بأشياء تشبه السحر والدجالة.
ثم نظرت جيانغ باي ميان إلى شانغ جيان ياو و لونغ يوي هونغ. “ماذا تظنون يا جماعة؟”
“نعم.” وافقته جيانغ باي ميان. “يجب أن يكون لتضليل ردود أفعالنا أو ردود أفعالنا الغريزية حتى لا نتمكن من الاستجابة بشكل صحيح للمنبهات الخارجية.”
“ما زلت أعتقد أن هذا… سريالي للغاية.” اختار لونغ يوي هونغ كلماته بعناية.
من ناحية أخرى، غالبًا ما كانت الأخطاء تعني الخطر في حياة البدو في البرية. إن جعل شخص ما يشير إلى أخطائك هو بمثابة إنقاذ لك. من ناحية أخرى، في مراجعة مماثلة، دعت فرقة العمل القديم إلى جو من النقد الذاتي. حتى جيانغ باي ميان نفسها مرت بأوقات تم فيها تذكيرها بسبب عدم اهتمامها.
“هناك أيضًا القدرة التي تجعلنا نتخذ خيارًا خاطئًا طوال الوقت.” اتخذ شانغ جيان ياو وضعية المحقق الشهير، وكان على بعد خطوة قصيرة من وضع غليون في فمه. “أشعر أن هذا يستهدف ردود أفعالنا المُكيفة.”
أومأ شانغ جيان ياو برأسه وقال، “لأنه شببببح…” لقد قال كلمة “شبح” بشكل طويل وتعمد إعطاء شعور مخيف.
لم تشعر بالحرج أو الغضب لأنها أخطأت في تحليلها، ولم تكن راغبة في الاعتراف بذلك.
أطلقت عليه جيانغ باي ميان نظرة سريعة. “قل شيئًا بشريًا!”
____________ ترجمة: Scrub
“هذه الأشياء تكبحه.” تحول تعبير شانغ جيان ياو إلى الجدية كما لو أنه أصبح محترفًا. “هناك ثمن يجب دفعه مقابل إيقاظ الإنسان، ويجب أن يكون هو نفسه بالنسبة لإيقاظ عديم القلب الخارق. كنيسة التنين الكتوم تعبد آلهة الأوهام. من الطبيعي جدًا أن يعرفوا السعر ونقاط الضعف في هذا المجال.”
“نعم.” وافقته جيانغ باي ميان. “يجب أن يكون لتضليل ردود أفعالنا أو ردود أفعالنا الغريزية حتى لا نتمكن من الاستجابة بشكل صحيح للمنبهات الخارجية.”
في هذه اللحظة، قامت جيانغ باي ميان بالتأمل الذاتي. “لقد ارتكبت خطأ هذه المرة. نظرًا لأن تارنان تتمتع بأمن عام جيد وليس صغيرًا، وهناك حراس آليون يحمون المنطقة، فقد اعتقدت لا شعوريًا أن عديم القلب الخارق لن يهاجم هذا المكان ولم يكن لديه ما يكفي من اليقظة.”
‘هل هذا هو شانغ جيان ياو الجاد والخبير؟’ تمتمت جيانغ باي ميان لكنها لم تجرؤ على السؤال.
“لم يتم استخدام الكيس، لكن لا يمكننا استبعاد احتمال أن يكون له تأثير رادع. باختصار، فإن الاحتمال الأكبر هو أن عديم القلب الخارق يخاف من المرايا.”
‘لماذا أخاف من هذا؟’ فكر لونغ يوي هونغ للحظة وقرر اختيار مرآة مكياج جديدة نسبيًا.
عند سماع هذا، توصل لونغ يوي هونغ ببطء إلى إدراك وقبل حقيقة أن تشو يوي قد أخافت عديم القلب الخارق بأشياء تشبه السحر والدجالة.
‘إذن، أنا لست بشرية؟’ ظهرت هذه الجملة فجأة في أذهان جيانغ باي ميان. اعتقدت أن شانغ جيان ياو سيرد بهذه الطريقة، لكن شانغ جيان ياو أومأ برأسه فقط.
ربما كان ذلك بسبب عدم مشاركته في اللقاء مع المستيقظين، أو عدم وجود فكرة لديه، أو أنه لم يستغل أبدًا الثمن الذي دفعه الطرف الآخر. لذلك، لم يكن لديه انطباع عميق عن هذا الجانب. لن يفكر بشكل مباشر في الأمور المقابلة.
ردت باي تشن صدى بتعبير مدروس، “إذا كانت هذه الفرضية صحيحة، فيمكنها تفسير سبب عدم دخول عديم القلب الخارق للحانة. فمع إضاءة الأنوار، تشبه النوافذ المرايا.”
“ليس سيئًا.” أكدت جيانغ باي ميان تحليل شانغ جيان ياو وابتسمت تدريجياً. ابتسمت مثل الثعلب الذي سرق دجاجة. “من هذه النقطة، فإن الأشياء التي أعدها الكاهنة تشو تكشف عن معلومات مهمة للغاية. قد يكون لدى الاستيقاظ في مجال الوهم نقاط الضعف التالية: رهاب الماء، رهاب الضوء، رهاب الخوف من المرآة، و عدم التعرف على الوجوه. نعم… لكن ماذا يمثل الكيس الذي في ظهرها؟”
ما كان غير علمي أكثر هو أنهم بدوا فعالين بالفعل!
يمكن معرفة رهاب الماء من مياه التعويذات المعبأة في زجاجات. جاء رهاب الضوء من المصباح. لا داعي للإشارة إلى رهاب الخوف من المرآة بسبب مرآة باكوا. وكان عدم التعرف على الوجوه نتيجة لأداء تشو يوي.
عند سماع ذلك، قال لونغ يوي هونغ بلا وعي: “قد لا يعتمد عديم القلب الخارق على الإيقاظ. من الممكن أيضًا أن تكون أدمغتهم وأعضاء أخرى قد تحورت، مما أدى إلى إنتاج قدرات مماثلة… “
بدا هذا بمثابة حبكة في قصة تنعكس في الواقع. كما تضمنت بداية القصة إخلاء المسئولية بشكل خاص مثل الأفلام السينمائية: “كل الأمور التي تم تصويرها في هذا الإنتاج وهمية.”
‘هذا…’ ذُهِلَ لونغ يوي هونغ عندما سمع ذلك. شعر لسبب غير مفهوم أنه كشف سرًا عن طريق الخطأ، لكن قائدة فريقه اختارت للتو عدم كشفه.
توقفت مؤقتًا وأضافت، “آه، لا يمكننا استبعاد احتمال خوفه من نوع معين من الماء. لسوء الحظ، كان كل من الكاهنة تشو و جينافا حاضرين في ذلك الوقت، لذلك لم أتمكن من الحصول على بعض العينات للبحث. ومع ذلك، لا يزال هذا الاحتمال غير مرجح نسبيًا.”
دون فعل أي شيء، تم تحليل الكاهنة تشو بالكامل!
في هذه اللحظة، قامت جيانغ باي ميان بالتأمل الذاتي. “لقد ارتكبت خطأ هذه المرة. نظرًا لأن تارنان تتمتع بأمن عام جيد وليس صغيرًا، وهناك حراس آليون يحمون المنطقة، فقد اعتقدت لا شعوريًا أن عديم القلب الخارق لن يهاجم هذا المكان ولم يكن لديه ما يكفي من اليقظة.”
تصفيق! تصفيق! تصفيق!
صفق شانغ جيان ياو فجأة. أما عن معنى الكيس، فأجاب بصدق: “إنها تخشى أن يُقبض عليها وتُضرب.”
لطالما اعتقدت جيانغ باي ميان أن عديم القلب الخارق لا يمكنه اجتياز المرحلة الأخيرة من بحر الأصول. لأنها معركة ضد النفس. ومن الصعب جدًا إكمالها دون عقل واضح وذكاء كافٍ.
“من لا يخاف من هذا؟” ردت جيانغ باي ميان قبل أن تكمل: “يمكننا استبعاد احتمال رهاب الضوء. بعد أن رأت الكاهنة تشو عديم القلب الخارق واقف تحت مصباح الشارع، ألقت المصباح بعيدًا. هذا يعني أن لديها نفس الأفكار. عدم التعرف على الوجوه لا يشكل سببًا للخوف ؛ يمكن استبعاده أيضًا. لذا فهو خائف من الماء. نعم، يجب أن تكونوا قد لاحظتم أن الجثة التي أُلقيت في الحانة امتلكت علامات عضة واضحة على رقبتها، وأن الكثير من الدم يتدفق. هذا أيضًا سائل – من الواضح أن عديم القلب الخارق لا يخاف من ذلك.”
عند سماع ذلك، قال لونغ يوي هونغ بلا وعي: “قد لا يعتمد عديم القلب الخارق على الإيقاظ. من الممكن أيضًا أن تكون أدمغتهم وأعضاء أخرى قد تحورت، مما أدى إلى إنتاج قدرات مماثلة… “
توقفت مؤقتًا وأضافت، “آه، لا يمكننا استبعاد احتمال خوفه من نوع معين من الماء. لسوء الحظ، كان كل من الكاهنة تشو و جينافا حاضرين في ذلك الوقت، لذلك لم أتمكن من الحصول على بعض العينات للبحث. ومع ذلك، لا يزال هذا الاحتمال غير مرجح نسبيًا.”
لم تشعر بالحرج أو الغضب لأنها أخطأت في تحليلها، ولم تكن راغبة في الاعتراف بذلك.
“لم يتم استخدام الكيس، لكن لا يمكننا استبعاد احتمال أن يكون له تأثير رادع. باختصار، فإن الاحتمال الأكبر هو أن عديم القلب الخارق يخاف من المرايا.”
دون فعل أي شيء، تم تحليل الكاهنة تشو بالكامل!
ثم نظرت جيانغ باي ميان إلى شانغ جيان ياو و لونغ يوي هونغ. “ماذا تظنون يا جماعة؟”
ردت باي تشن صدى بتعبير مدروس، “إذا كانت هذه الفرضية صحيحة، فيمكنها تفسير سبب عدم دخول عديم القلب الخارق للحانة. فمع إضاءة الأنوار، تشبه النوافذ المرايا.”
ربما كان ذلك بسبب عدم مشاركته في اللقاء مع المستيقظين، أو عدم وجود فكرة لديه، أو أنه لم يستغل أبدًا الثمن الذي دفعه الطرف الآخر. لذلك، لم يكن لديه انطباع عميق عن هذا الجانب. لن يفكر بشكل مباشر في الأمور المقابلة.
ضحكت جيانغ باي ميان وقالت لـ لونغ يوي هونغ و شانغ جيان ياو، “انظروا، انظروا. هذا ما يسمى باستنتاج الاستدلالات، ووضع افتراضات جريئة، والتحقق منها بعناية.”
قال شانغ جيان ياو “لقد ارتكبت خطأ أيضًا. عندما بدأت الرياح تهب وطرق أحدهم الباب، لم أخرج للعب الغميضة والبحث معهم في محاولة لمعرفة من سيكون أول من يجد الآخر.”
هذا الثناء جعل باي تشن غير مرتاحة بعض الشيء.
امتلك جميعهم نقاط ضعف معينة أو أسعار يجب دفعها.
فكرت للحظة وقالت، “لنفترض أن عديم القلب الخارق هذا هو مستيقظ وأن الثمن هو الخوف من المرايا. إذن، ما هي قدراته الثلاث؟”
بعد مدح باي تشن، قالت جيانغ باي ميان لـ لونغ يوي هونغ، “عليك تجهيز مرآة يمكنك حملها معك.”
من ناحية أخرى، غالبًا ما كانت الأخطاء تعني الخطر في حياة البدو في البرية. إن جعل شخص ما يشير إلى أخطائك هو بمثابة إنقاذ لك. من ناحية أخرى، في مراجعة مماثلة، دعت فرقة العمل القديم إلى جو من النقد الذاتي. حتى جيانغ باي ميان نفسها مرت بأوقات تم فيها تذكيرها بسبب عدم اهتمامها.
كان لونغ يوي هونغ هو الشخص الوحيد الذي لم يكن لديه مرآة.
الفصل 264: معلومات مهمة
“لم يتم استخدام الكيس، لكن لا يمكننا استبعاد احتمال أن يكون له تأثير رادع. باختصار، فإن الاحتمال الأكبر هو أن عديم القلب الخارق يخاف من المرايا.”
كسيدات وقناصات، امتلكت جيانغ باي ميان وباي تشن مرايا للمكياج. ولدى شانغ جيان ياو أكثر من مرآة لجعل قدراته تعمل عليه.
كان لونغ يوي هونغ هو الشخص الوحيد الذي لم يكن لديه مرآة.
“سأحصل على واحدة عند الفجر!” لم يظهر لونغ يوي هونغ أي إحراج عندما يتعلق الأمر بموضوع حياة أو موت.
“ليس سيئًا.” أكدت جيانغ باي ميان تحليل شانغ جيان ياو وابتسمت تدريجياً. ابتسمت مثل الثعلب الذي سرق دجاجة. “من هذه النقطة، فإن الأشياء التي أعدها الكاهنة تشو تكشف عن معلومات مهمة للغاية. قد يكون لدى الاستيقاظ في مجال الوهم نقاط الضعف التالية: رهاب الماء، رهاب الضوء، رهاب الخوف من المرآة، و عدم التعرف على الوجوه. نعم… لكن ماذا يمثل الكيس الذي في ظهرها؟”
لقد أدرك سابقًا أن الأكشاك في تارنان بها مرايا مكياج متاحة للتداول. من الواضح أنهم كانوا من أنقاض مدينة العالم القديم.
“مثل هذه المواقف هي في الغالب مزحة للأطفال.” أعطت باي تشن رأيها. “لا يمكننا حقًا أن نتخلى عن حذرنا، ولكن لا داعي للقلق المفرط. البشر لديهم حدود لما يمكن أن يقلقوا بشأنه.”
تمامًا كما قال ذلك، قال شانغ جيان ياو بلطف وبشكل مخيف، “ربما تم استخدامها من قبل المالك السابق المتوفي، وشبحه يعيش في الداخل…”
فكرت باي تشن للحظة وتذكرت سنوات خبرتها في التعامل مع الوحوش وعديمي القلب العاديين. ثم أومأت برأسها وقالت، “هذا صحيح؛ لقد كان قويًا جدا، لذلك عاملته لا شعوريًا كإنسان.”
“توقف عن إخافة الأحمر الصغير. دعونا ننكب على العمل.” قاطعت جيانغ باي ميان قصة شبح شانغ جيان ياو.
“خلق الوهم!” هرع لونغ يوي هونغ للرد.
أومأت جيانغ باي ميان برأسها وأضافت: “لا يبدو أنه يعاني من أي قصور في قدراته الوهمية في الوقت الحالي.”
‘لماذا أخاف من هذا؟’ فكر لونغ يوي هونغ للحظة وقرر اختيار مرآة مكياج جديدة نسبيًا.
يمكن معرفة رهاب الماء من مياه التعويذات المعبأة في زجاجات. جاء رهاب الضوء من المصباح. لا داعي للإشارة إلى رهاب الخوف من المرآة بسبب مرآة باكوا. وكان عدم التعرف على الوجوه نتيجة لأداء تشو يوي.
صفق شانغ جيان ياو فجأة. أما عن معنى الكيس، فأجاب بصدق: “إنها تخشى أن يُقبض عليها وتُضرب.”
في هذه اللحظة، قامت جيانغ باي ميان بالتأمل الذاتي. “لقد ارتكبت خطأ هذه المرة. نظرًا لأن تارنان تتمتع بأمن عام جيد وليس صغيرًا، وهناك حراس آليون يحمون المنطقة، فقد اعتقدت لا شعوريًا أن عديم القلب الخارق لن يهاجم هذا المكان ولم يكن لديه ما يكفي من اليقظة.”
كان من الشائع في أراضي الرماد أن يهاجم عديمي القلب مستوطنات بشرية صغيرة نسبيًا من أجل الغذاء.
ربما كان ذلك بسبب عدم مشاركته في اللقاء مع المستيقظين، أو عدم وجود فكرة لديه، أو أنه لم يستغل أبدًا الثمن الذي دفعه الطرف الآخر. لذلك، لم يكن لديه انطباع عميق عن هذا الجانب. لن يفكر بشكل مباشر في الأمور المقابلة.
قال شانغ جيان ياو “لقد ارتكبت خطأ أيضًا. عندما بدأت الرياح تهب وطرق أحدهم الباب، لم أخرج للعب الغميضة والبحث معهم في محاولة لمعرفة من سيكون أول من يجد الآخر.”
ربما كان ذلك بسبب عدم مشاركته في اللقاء مع المستيقظين، أو عدم وجود فكرة لديه، أو أنه لم يستغل أبدًا الثمن الذي دفعه الطرف الآخر. لذلك، لم يكن لديه انطباع عميق عن هذا الجانب. لن يفكر بشكل مباشر في الأمور المقابلة.
“مثل هذه المواقف هي في الغالب مزحة للأطفال.” أعطت باي تشن رأيها. “لا يمكننا حقًا أن نتخلى عن حذرنا، ولكن لا داعي للقلق المفرط. البشر لديهم حدود لما يمكن أن يقلقوا بشأنه.”
‘هل هذا هو شانغ جيان ياو الجاد والخبير؟’ تمتمت جيانغ باي ميان لكنها لم تجرؤ على السؤال.
____________ ترجمة: Scrub
‘إذن، أنا لست بشرية؟’ ظهرت هذه الجملة فجأة في أذهان جيانغ باي ميان. اعتقدت أن شانغ جيان ياو سيرد بهذه الطريقة، لكن شانغ جيان ياو أومأ برأسه فقط.
‘هذا…’ ذُهِلَ لونغ يوي هونغ عندما سمع ذلك. شعر لسبب غير مفهوم أنه كشف سرًا عن طريق الخطأ، لكن قائدة فريقه اختارت للتو عدم كشفه.
بعد أن انتهوا من التفكير الذاتي ولخّصوا تجاربهم ودروسهم، قالت جيانغ باي ميان: “إن نطاق قدرات عديم القلب الخارق كبير قليلاً، والتأثيرات قوية جدًا. أظن أنه وصل إلى نهاية بحر الأصول ووجد نفسه. ومع ذلك، فهو غير قادر على التغلب على بحر الأصول بسبب افتقاره إلى الذكاء. خلاف ذلك، دخل ممر العقل قبل أن يصاب بمرض القلب.”
“كونك طفلًا لا يؤثر على لعبة الغميضة.”
هذه المرة، لم تتطابق أفكارهم.
بعد أن انتهوا من التفكير الذاتي ولخّصوا تجاربهم ودروسهم، قالت جيانغ باي ميان: “إن نطاق قدرات عديم القلب الخارق كبير قليلاً، والتأثيرات قوية جدًا. أظن أنه وصل إلى نهاية بحر الأصول ووجد نفسه. ومع ذلك، فهو غير قادر على التغلب على بحر الأصول بسبب افتقاره إلى الذكاء. خلاف ذلك، دخل ممر العقل قبل أن يصاب بمرض القلب.”
امتلك جميعهم نقاط ضعف معينة أو أسعار يجب دفعها.
فكرت للحظة وقالت، “لنفترض أن عديم القلب الخارق هذا هو مستيقظ وأن الثمن هو الخوف من المرايا. إذن، ما هي قدراته الثلاث؟”
“لحسن الحظ، القوى القوية التي تفتقر إلى الذكاء هي أضعف بكثير من المعتاد.”
“توقف عن إخافة الأحمر الصغير. دعونا ننكب على العمل.” قاطعت جيانغ باي ميان قصة شبح شانغ جيان ياو.
لطالما اعتقدت جيانغ باي ميان أن عديم القلب الخارق لا يمكنه اجتياز المرحلة الأخيرة من بحر الأصول. لأنها معركة ضد النفس. ومن الصعب جدًا إكمالها دون عقل واضح وذكاء كافٍ.
عند سماع ذلك، قال لونغ يوي هونغ بلا وعي: “قد لا يعتمد عديم القلب الخارق على الإيقاظ. من الممكن أيضًا أن تكون أدمغتهم وأعضاء أخرى قد تحورت، مما أدى إلى إنتاج قدرات مماثلة… “
____________ ترجمة: Scrub
ثم أدى هذا إلى استبعاد مسألة ما إذا كان المرء قد أنهى بحر الأصول.
يمكن معرفة رهاب الماء من مياه التعويذات المعبأة في زجاجات. جاء رهاب الضوء من المصباح. لا داعي للإشارة إلى رهاب الخوف من المرآة بسبب مرآة باكوا. وكان عدم التعرف على الوجوه نتيجة لأداء تشو يوي.
أثناء حديثه، صمت لونغ يوي هونغ لأنه أدرك أن عديم القلب الخارق – على الأقل الشخص الذي واجهه للتو – لديه سلوكيات مشابهة لسلوك مستيقظ.
“توقف عن إخافة الأحمر الصغير. دعونا ننكب على العمل.” قاطعت جيانغ باي ميان قصة شبح شانغ جيان ياو.
امتلك جميعهم نقاط ضعف معينة أو أسعار يجب دفعها.
“نعم.” لم تنكر جيانغ باي ميان ذلك مباشرة. بعد كل شيء، لقد افتقرت إلى العينات والأدلة الكافية.
“نعم.” لم تنكر جيانغ باي ميان ذلك مباشرة. بعد كل شيء، لقد افتقرت إلى العينات والأدلة الكافية.
____________ ترجمة: Scrub
فكرت للحظة وقالت، “لنفترض أن عديم القلب الخارق هذا هو مستيقظ وأن الثمن هو الخوف من المرايا. إذن، ما هي قدراته الثلاث؟”
امتلك جميعهم نقاط ضعف معينة أو أسعار يجب دفعها.
“خلق الوهم!” هرع لونغ يوي هونغ للرد.
لطالما اعتقدت جيانغ باي ميان أن عديم القلب الخارق لا يمكنه اجتياز المرحلة الأخيرة من بحر الأصول. لأنها معركة ضد النفس. ومن الصعب جدًا إكمالها دون عقل واضح وذكاء كافٍ.
أومأت جيانغ باي ميان برأسها وأضافت: “لا يبدو أنه يعاني من أي قصور في قدراته الوهمية في الوقت الحالي.”
‘لماذا أخاف من هذا؟’ فكر لونغ يوي هونغ للحظة وقرر اختيار مرآة مكياج جديدة نسبيًا.
أثناء حديثه، صمت لونغ يوي هونغ لأنه أدرك أن عديم القلب الخارق – على الأقل الشخص الذي واجهه للتو – لديه سلوكيات مشابهة لسلوك مستيقظ.
“هناك أيضًا القدرة التي تجعلنا نتخذ خيارًا خاطئًا طوال الوقت.” اتخذ شانغ جيان ياو وضعية المحقق الشهير، وكان على بعد خطوة قصيرة من وضع غليون في فمه. “أشعر أن هذا يستهدف ردود أفعالنا المُكيفة.”
دون انتظار أن تحدق جيانغ باي ميان في وجهه، قام شانغ جيان ياو بتقييد تعبيره وقال بجدية، “يمكننا تغيير ردود أفعالنا المشروطة. على سبيل المثال، عندما تواجه عدوًا، فإن رد فعلك الأول ليس سحب بندقيتك بل الرقص. عندما تتأثر بالقدرة، فإن خطأين سيصحبك.”
فقط هو وجيانغ باي ميان من اختبر هذه القدرة.
“هذه الأشياء تكبحه.” تحول تعبير شانغ جيان ياو إلى الجدية كما لو أنه أصبح محترفًا. “هناك ثمن يجب دفعه مقابل إيقاظ الإنسان، ويجب أن يكون هو نفسه بالنسبة لإيقاظ عديم القلب الخارق. كنيسة التنين الكتوم تعبد آلهة الأوهام. من الطبيعي جدًا أن يعرفوا السعر ونقاط الضعف في هذا المجال.”
“نعم.” وافقته جيانغ باي ميان. “يجب أن يكون لتضليل ردود أفعالنا أو ردود أفعالنا الغريزية حتى لا نتمكن من الاستجابة بشكل صحيح للمنبهات الخارجية.”
أثناء حديثه، صمت لونغ يوي هونغ لأنه أدرك أن عديم القلب الخارق – على الأقل الشخص الذي واجهه للتو – لديه سلوكيات مشابهة لسلوك مستيقظ.
في ذلك الوقت، كان بإمكانها التحكم في جسدها بوضوح، لكنها استمرت في اتخاذ خيارات لم يكن عليها أن تتخذها.
الفصل 264: معلومات مهمة
“هذا يبدو مرعبًا بعض الشيء.” لم يستطع لونغ يوي هونغ إلا أن يتنهد بالعاطفة. “كيف نتعامل مع هذا؟”
دون انتظار أن تحدق جيانغ باي ميان في وجهه، قام شانغ جيان ياو بتقييد تعبيره وقال بجدية، “يمكننا تغيير ردود أفعالنا المشروطة. على سبيل المثال، عندما تواجه عدوًا، فإن رد فعلك الأول ليس سحب بندقيتك بل الرقص. عندما تتأثر بالقدرة، فإن خطأين سيصحبك.”
“ارتدي مجموعة من الملابس مغطاة بالمرايا المحطمة حتى لا يجرؤ على النظر إليك.” قدم شانغ جيان ياو فكرة. ثم غني، “أنت ألمع…”
توقفت مؤقتًا وأضافت، “آه، لا يمكننا استبعاد احتمال خوفه من نوع معين من الماء. لسوء الحظ، كان كل من الكاهنة تشو و جينافا حاضرين في ذلك الوقت، لذلك لم أتمكن من الحصول على بعض العينات للبحث. ومع ذلك، لا يزال هذا الاحتمال غير مرجح نسبيًا.”
دون انتظار أن تحدق جيانغ باي ميان في وجهه، قام شانغ جيان ياو بتقييد تعبيره وقال بجدية، “يمكننا تغيير ردود أفعالنا المشروطة. على سبيل المثال، عندما تواجه عدوًا، فإن رد فعلك الأول ليس سحب بندقيتك بل الرقص. عندما تتأثر بالقدرة، فإن خطأين سيصحبك.”
كسيدات وقناصات، امتلكت جيانغ باي ميان وباي تشن مرايا للمكياج. ولدى شانغ جيان ياو أكثر من مرآة لجعل قدراته تعمل عليه.
كان من الشائع في أراضي الرماد أن يهاجم عديمي القلب مستوطنات بشرية صغيرة نسبيًا من أجل الغذاء.
شعر لونغ يوي هونغ لأول مرة أنه كان منطقيًا قبل إدراك المشكلة. ‘ماذا لو لم نواجه عديم القلب الخارق هذا ولكن عدوًا أو وحشًا آخر؟ هل سنرقص لهم؟’
فكرت باي تشن للحظة وتذكرت سنوات خبرتها في التعامل مع الوحوش وعديمي القلب العاديين. ثم أومأت برأسها وقالت، “هذا صحيح؛ لقد كان قويًا جدا، لذلك عاملته لا شعوريًا كإنسان.”
____________
ترجمة: Scrub
أطلقت عليه جيانغ باي ميان نظرة سريعة. “قل شيئًا بشريًا!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
