نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

embers ad infinitum 7

خطبة

خطبة

7: خطبة.

“حسنًا، العمة لي.” لم يقف تشانغ جيان ياو عند الأداب على الإطلاق.

ابتسم تشين دو على الفور. “لنذهب معا. احرص على تجنب…” لم يكمل جملته. لقد نظر إلى السقف، مشيرًا إلى أن يكون تشانغ جيان ياو حريصًا.

عندما جلس تشانغ جيان ياو مرةً أخرى، نظرت إلى الجميع وقالت، “بما أن فرد جديد للأبرشية يشارك، فمن الأفضل أن أقدم أبرشيتنا”.

تم تركيب كاميرات المراقبة في كل منطقة سكنية بالطابق، ولكن لم يكن هناك الكثير منها. تم تثبيتها فقط في التقاطعات الرئيسية والأماكن العامة الداخلية.

علاوةً على ذلك، فقد مرت 46 سنة منذ بداية التقويم الجديد. كان من الطبيعي جدًا أن تتلف بعض المعدات. ربما لم تتم إعادة بناء خط الإنتاج المقابل بسبب نقص الموارد أو خسارة التكنولوجية أو نقص المعلومات. لذلك، كان من المستحيل استبدالها أو إصلاحها.

بالمقارنة، كان هناك المزيد من كاميرات المراقبة في كل من منطقة النظام البيئي الداخلي ومنطقة المصنع. ومع ذلك، فقد كانت أعدادهم أقل مقارنةً بمنطقة الأبحاث والمنطقة الإدارية.

علاوةً على ذلك، فقد مرت 46 سنة منذ بداية التقويم الجديد. كان من الطبيعي جدًا أن تتلف بعض المعدات. ربما لم تتم إعادة بناء خط الإنتاج المقابل بسبب نقص الموارد أو خسارة التكنولوجية أو نقص المعلومات. لذلك، كان من المستحيل استبدالها أو إصلاحها.

تابع تشانغ جيان ياو نظرة تشين دو ونظر إلى التقاطع أمامه. ابتسم وقال، “ربما ليست مشتعلة حتى”.

“المزيف هو أن الكالينداريوم لم يدمروا العالم القديم لأنهم كانوا غاضبين. هذه ليست سوى نتيجة حتمية للتطور الطبيعي. الحياة سامية ومقدسة، لكنها ستزول في النهاية. العالم ليس استثناءً، تمامًا مثل كيف سينتهي العام في النهاية ويستعد لبدء عام جديد.”

“هذا صحيح.” اتفق تشين دو مع تشانغ جيان ياو.

بالمقارنة، كان هناك المزيد من كاميرات المراقبة في كل من منطقة النظام البيئي الداخلي ومنطقة المصنع. ومع ذلك، فقد كانت أعدادهم أقل مقارنةً بمنطقة الأبحاث والمنطقة الإدارية.

كان هذا لأن مثل هذه المواقف كانت شائعة جدًا في الشركة. من وقت لآخر، سيتم كشف أنه قد تم تلف بعض المعدات ولم يعد بالإمكان استخدامها. عادة، يتم وضعه هناك للعرض فقط.

أخذت رين جي نفسًا واستمرت. “هذا ما نعرفه، فماذا لا نعرف؟ كيف دمر العالم القديم؟ كيف أعيد بناء النظام الجديد؟ في أراضي الرماد، هناك العديد من الشائعات المنتشرة بين البشر: بعض أفعال العالم القديم أغضبت الآلهة، لذلك *دمرتهم*. نجح الناجون في الاختبار، لذلك تم إنقاذنا *بواسطتهم*”.

لقد قيل أنه قد كان لهذا علاقة بالفوضى التي حدثت عندما تم تدمير العالم القديم بينما تراجع الناجون على عجل إلى المبنى الموجود تحت الأرض.

أجابت لي بابتسامة: “يمكنني الجلوس بجانب السرير”.

علاوةً على ذلك، فقد مرت 46 سنة منذ بداية التقويم الجديد. كان من الطبيعي جدًا أن تتلف بعض المعدات. ربما لم تتم إعادة بناء خط الإنتاج المقابل بسبب نقص الموارد أو خسارة التكنولوجية أو نقص المعلومات. لذلك، كان من المستحيل استبدالها أو إصلاحها.

تقدم تشانغ جيان ياو إلى الأمام وقال بصدق، “هذه أول مرة أشارك فيها. أحضرني العم تشين إلى هنا”.

“ومع ذلك، لا يزال يتعين علينا توخي الحذر. لطالما كانت الشركة صارمة للغاية بشأن الأمور المتعلقة بالدين”. ذكره تشين دو ومضى قدمًا مع المصباح اليدوي.

خف عبوس المرأة تدريجيًا وهي تقول بعناية، “إذن أنت من أعضاء الأبرشية الجدد.”

عندما وصل إلى التقاطع، أطفأ المصباح واستخدم الطريقة الدقيقة للالتصاق بالقرب من الحائط للانعطاف إلى اليمين.

تبع تشانغ جيان ياو خلفه وقام بمسح المناطق المحيطة، مع مراعاة الوضع داخل الغرفة.

تبع تشانغ جيان ياو خلفه ونظر إلى كاميرا المراقبة في سقف التقاطع.

“الأطفال حديثي الولادة يشبهون الشمس”. جاء صوت أبقي عميق عمدا من الغرفة.

كانت نقطة حمراء تومض ببطء.

لم يكن هذا الشخص غير مألوف له على الإطلاق. لقد كانت العمة رين، التي التقى بها في مركز التسجيل في المساء. كانت موظفة في D3 وعملت في لجنة الإستراتيجيات بالشركة.

نظر تشانغ جيان ياو إلى النقطة الحمراء ورفع يديه فجأة. لقد قرص خديه وسحب زوايا فمه، محدثا وجها.

أخذ تشانغ جيان ياو القلم وكتب اسمه على الصفحة الفارغة بينما كان يرتدي نظرة فضولية. “أنت تعرفينني؟”

ثم فرك عضلات وجهه التي سحقها المصباح. لقد قام بتقليد تشين دو وتحرك عكس الحائط.

ثم فرك عضلات وجهه التي سحقها المصباح. لقد قام بتقليد تشين دو وتحرك عكس الحائط.

بعد المشي لفترة من الوقت، متجاوزين المنعطفات والانحناءات المختلفة، توقف تشين دو أمام الغرفة 35 في المنطقة A. ثم رفع يده اليسرى وطرق ثلاث مرات.

بعد حوالي اادقيقتين إلى ثلاث دقائق، فتح باب غرفة النوم وخرج شخص.

“الأطفال حديثي الولادة يشبهون الشمس”. جاء صوت أبقي عميق عمدا من الغرفة.

بالمقارنة، كان هناك المزيد من كاميرات المراقبة في كل من منطقة النظام البيئي الداخلي ومنطقة المصنع. ومع ذلك، فقد كانت أعدادهم أقل مقارنةً بمنطقة الأبحاث والمنطقة الإدارية.

شد تشين دو رقبته إلى الأمام وأجاب بنفس الصوت العميق، “الحياة هي الأهم”.

“ستنتمي النهاية لحاكمة القدر.” اختلطت أصواتهم العميقة والواضحة وتردد صداها في الغرفة.

مع صوت صرير، فتح الباب وتدفق ضوء أصفر خافت.

إستمتعوا~~~~

“هذا؟” المرأة التي فتحت الباب رأت تشانغ جيان ياو خلف تشين دو. كانت في الثلاثينيات من عمرها ومن الواضح أنها قد تم تعديلها وراثيًا. كانت حواجبها سوداء ومستقيمة، وكان أنفها مرتفعًا، وزوايا عينيها مرفوعة. كانت جميلة وفريدة من نوعها.

كان هذا لأن مثل هذه المواقف كانت شائعة جدًا في الشركة. من وقت لآخر، سيتم كشف أنه قد تم تلف بعض المعدات ولم يعد بالإمكان استخدامها. عادة، يتم وضعه هناك للعرض فقط.

تقدم تشانغ جيان ياو إلى الأمام وقال بصدق، “هذه أول مرة أشارك فيها. أحضرني العم تشين إلى هنا”.

كانت هذه الغرفة أكبر بكثير من تلك التي كان يعيش فيها. علاوةً على ذلك، كان هناك باب بالداخل مباشرةً، يشير إلى وجود غرفة نوم داخلية، أو حمام، أو مطبخ صغير.

خف عبوس المرأة تدريجيًا وهي تقول بعناية، “إذن أنت من أعضاء الأبرشية الجدد.”

مع صوت صرير، فتح الباب وتدفق ضوء أصفر خافت.

نظرت حولها وتنحت جانبًا. “أدخلوا بسرعة، لا تدعوا أي شخص يراكم.”

“هذه الشائعات صحيحة جزئيًا وخاطئة جزئيا. صحيح أنه توجد بالفعل مجموعة من الآلهة في هذا العالم. *إنهم* يشتركون في التحكم في الوقت ويديرون شهورًا مختلفة. لذلك، يتم *دعوتهم* باحترام باسم ‘الكالينداريوم’ بالطبع، هناك أيضًا أشخاص *يخاطبونهم* كـ’المثالي،’ ‘إله العصر،’ ‘إله السماء،’ ‘المنقذ،’ ‘رسام الماضي’ و’سيد الحالي’.”

بعد رؤية أن هذه السيدة قد اعترفت بهوية تشانغ جيان ياو، لم يعد لدى تشين دو أي شكوك. لقد مشى إلى الغرفة وأطفأ المصباح.

تبع تشانغ جيان ياو خلفه وقام بمسح المناطق المحيطة، مع مراعاة الوضع داخل الغرفة.

تبع تشانغ جيان ياو خلفه وقام بمسح المناطق المحيطة، مع مراعاة الوضع داخل الغرفة.

كانت نقطة حمراء تومض ببطء.

كانت هذه الغرفة أكبر بكثير من تلك التي كان يعيش فيها. علاوةً على ذلك، كان هناك باب بالداخل مباشرةً، يشير إلى وجود غرفة نوم داخلية، أو حمام، أو مطبخ صغير.

~~~~~~~

ذكر هذا تشانغ جيان ياو بمنزله السابق. هذا قر عنى أن أصحاب هذه الغرفة كانوا متزوجين وما فوق D4 أو كان أحدهم قائد فريق D7.

تشين دو والبقية إما أداروا رؤوسهم أو استداروا لينظروا إليه بنفس النظرة الفارغة.

كانت الغرفة بالخارج حوالي 2.5 متر وبعرض 5 أمتار. كانت خزانة وخزانة سرير بجانب الجدار الداخلي. مفصول بقطعتي الأثاث قد كان سرير مزدوج كبير. تم وضعه بشكل أفقي، وعند سفح السرير كان هناك ممر يؤدي إلى غرفة النوم الداخلية.

“هذا؟” المرأة التي فتحت الباب رأت تشانغ جيان ياو خلف تشين دو. كانت في الثلاثينيات من عمرها ومن الواضح أنها قد تم تعديلها وراثيًا. كانت حواجبها سوداء ومستقيمة، وكان أنفها مرتفعًا، وزوايا عينيها مرفوعة. كانت جميلة وفريدة من نوعها.

خلف السرير الكبير كانت هناك غرفة معيشة صغيرة مكونة من كراسي، مقاعد، مقاعد قصيرة، طاولة قهوة ومكتب وأريكة.

“ستنتمي النهاية لحاكمة القدر.” اختلطت أصواتهم العميقة والواضحة وتردد صداها في الغرفة.

في هذه اللحظة، أضيئت شمعتان على طاولة القهوة، مما أدى إلى توهج أصفر باهت. كان الكثير من الناس جالسين- رجال ونساء، صغار وكبار.

كانت نقطة حمراء تومض ببطء.

لم يقم تشانغ جيان ياو بإحصاء دقيق، ولكن من مدى اكتظاظ المكان، شعر أنه قد كان هناك ما لا يقل عن العشر أشخاص.

في هذه اللحظة، كانت رين جي لا تزال ترتدي نفس قميص البوليستر، لكنها غيرت إلى بنطال رمادي. على وجهها الجميل الذي حمل آثار تقدم العمر، كان تعبيرها مقدسًا وكريمًا.

“جيان ياو، سجل أولاً.” أخرجت المرأة التي فتحت الباب دفتر ملاحظات بغطاء ناعم من مكان ما.

بعد حوالي اادقيقتين إلى ثلاث دقائق، فتح باب غرفة النوم وخرج شخص.

أخذ تشانغ جيان ياو القلم وكتب اسمه على الصفحة الفارغة بينما كان يرتدي نظرة فضولية. “أنت تعرفينني؟”

عندما قالت رين جي هذا، باستثناء تشانغ جيان ياو، قام الجميع بمد أذرعهم، على ما يبدو يعانقون ويهزون طفل.

ابتسمت المرأة وقالت: “عندما كان والداك يعيشان هنا، كنا نعتبر جيرانًا بالكاد. ومع ذلك، ربما لا تتذكرني. يمكنك مناداتي بالعمة لي”.

نظرت رين جي إلى تشانغ جيان ياو واستمرت “العالم الجديد في الواقع لم يأتي. الآن هو الوقت الذي تختبر فيه الآلهة جميع الكائنات الحية. فقط مؤمني حاكمة القدر الذين عهدوا إلى حاكمة القدر في شكل طقوس تضحية يمكنهم الدخول إلى العالم الجديد والهروب من دورة الزمن، والحصول على الحياة الأبدية دون المزيد من المعاناة.”

“حسنًا، العمة لي.” لم يقف تشانغ جيان ياو عند الأداب على الإطلاق.

ابتسمت المرأة وقالت: “عندما كان والداك يعيشان هنا، كنا نعتبر جيرانًا بالكاد. ومع ذلك، ربما لا تتذكرني. يمكنك مناداتي بالعمة لي”.

“حسنا، اجلس بسرعة. المرشد على وشك بدء الخطبة “. أشارت لي إلى كرسي فارغ.

بعد حوالي اادقيقتين إلى ثلاث دقائق، فتح باب غرفة النوم وخرج شخص.

سأل تشانغ جيان ياو بأدب، “أين ستجلسين؟”

مع صوت صرير، فتح الباب وتدفق ضوء أصفر خافت.

أجابت لي بابتسامة: “يمكنني الجلوس بجانب السرير”.

تصفيق! تصفيق! تصفيق!

لم يسإل تشانغ جيان ياو أكثر من ذلك. أخذ خطوات قليلة إلى الجانب وجلس.

“نحن نعلم أيضًا أن الظلال تستمر في تغليف أراضي الرماد. أرض النظام هي مثل جزيرة وسط البحر، كما تم التحدث عنها الكتب المدرسية. إنها تحد أراض فوضوية، أرض بدون بشر، برية وجبال مختلفة. التلوث، الطفرات والمجاعة مثل موجات المد التي تأتي موجة تلو الأخرى بطريقة لا تنتهي.”

بعد حوالي اادقيقتين إلى ثلاث دقائق، فتح باب غرفة النوم وخرج شخص.

المهم فصول اليوم، أرجوا أنها أعجبتكم

لم يكن هذا الشخص غير مألوف له على الإطلاق. لقد كانت العمة رين، التي التقى بها في مركز التسجيل في المساء. كانت موظفة في D3 وعملت في لجنة الإستراتيجيات بالشركة.

“رحمتك ستمدح!” هز المصلين أذرعهم مرةً أخرى وتحدثوا بصوت منخفض.

في هذه اللحظة، كانت رين جي لا تزال ترتدي نفس قميص البوليستر، لكنها غيرت إلى بنطال رمادي. على وجهها الجميل الذي حمل آثار تقدم العمر، كان تعبيرها مقدسًا وكريمًا.

~~~~~~~

سارت بين السرير الكبير والخزانة وخزانة السرير وفحصت الغرفة للجميع.

لم يكن هذا الشخص غير مألوف له على الإطلاق. لقد كانت العمة رين، التي التقى بها في مركز التسجيل في المساء. كانت موظفة في D3 وعملت في لجنة الإستراتيجيات بالشركة.

“جيان ياو؟” رأت على الفور تشانغ جيان ياو جالسًا بإستقامة، متقدمة دون عناء إلى مخاطبته من خلال تصغير حنون.

“جيان ياو؟” رأت على الفور تشانغ جيان ياو جالسًا بإستقامة، متقدمة دون عناء إلى مخاطبته من خلال تصغير حنون.

وقف تشانغ جيان ياو، وتقدم خطوتين إلى الأمام، وحياتها. “العمة رين، لقد سجلت للتو. أحضرني العم تشين إلى هنا”.

شد تشين دو رقبته إلى الأمام وأجاب بنفس الصوت العميق، “الحياة هي الأهم”.

أومضت عيون رين جي كما لو كانت تفكر في شيء ما. ثم ابتسمت. “إذا هكذا هو الأمر. لقد اجتزت الاختبار بالفعل. تفضل بالجلوس.”

~~~~~~~

عندما جلس تشانغ جيان ياو مرةً أخرى، نظرت إلى الجميع وقالت، “بما أن فرد جديد للأبرشية يشارك، فمن الأفضل أن أقدم أبرشيتنا”.

كانت الغرفة بالخارج حوالي 2.5 متر وبعرض 5 أمتار. كانت خزانة وخزانة سرير بجانب الجدار الداخلي. مفصول بقطعتي الأثاث قد كان سرير مزدوج كبير. تم وضعه بشكل أفقي، وعند سفح السرير كان هناك ممر يؤدي إلى غرفة النوم الداخلية.

تصفيق! تصفيق! تصفيق!

“””””من يتابع الترجمة الإنجليزية سيجد إختلافات هنا، ولكنني هنا، كما في العديد من المصطلحات الأخرى إستعملت وسأستعمل مصطلحات ستفسر أفضل المعنى وبعد أن تم شرح المصطلح من قبل بعض القراء الصينيين والمترجم الإنجليزي.”””””

صفق تشانغ جيان ياو بحماس.

أومئت رين جي بارتياح وقالت، “حسنًا، لنبدأ الخطبة رسميًا. طقس الحياة خاصتنا يعبد الحياة ويحترم الموت. لذلك، نحن نقدر الحياة الجديدة والجنازات أكثر من أي شيئ. سنتحدث بشكل أساسي عن الحياة الجديدة اليوم”.

تشين دو والبقية إما أداروا رؤوسهم أو استداروا لينظروا إليه بنفس النظرة الفارغة.

“هذا صحيح.” اتفق تشين دو مع تشانغ جيان ياو.

لربما سمعت رين جي أن تشانغ جيان ياو قد كان شخصًا تمتع بشخصية متقلبة إلى حد ما. بعد أن فوجئت بذلك للحظات لقد ضحكت. “ليس عليك القيام بذلك. هذا ليس اجتماع شركة”.

سارت بين السرير الكبير والخزانة وخزانة السرير وفحصت الغرفة للجميع.

لقد توقفت لمدة ثانيتين. بعد أن توقف تشانغ جيان ياو، قالت بصوت عميق، “كلنا هنا لم نغادر الشركة على الإطلاق في الواقع ولم نتقدم على السطح. المعلومات التي لدينا عن أراضي الرماد تأتي فقط من بث الشركة، ومقدمة الكتب المدرسية، وأوصاف موظفي إدارة الأمن. تم فحص كل هذه المعلومات من أجل السرية مسبقًا.”

“تسمى أبرشيتنا ‘طقس الحياة’. نحن نؤمن بأكثر كاليندريا خصوصية- حكمة القدر التي تقود شهر ديسمبر. *تشير* إلى النهاية ولكنها ترمز أيضًا إلى قدوم عام جديد. *إنها* منهي العالم القديم وأيضًا مؤسس العالم الجديد.”

“نحن لا نعرف حقا أراضي الرماد الحقيقية، مثلما لم نر السماء حقا من قبل.” اجتاحت نظرتها حولها وهبطت على وجه تشانغ جيان ياو. “نحن نعلم أنه بعد تدمير العالم القديم، وبعد فترة طويلة من الفوضى والخلافات، تمكن البشر أخيرًا من إعادة بناء النظام في مناطق معينة وبدأوا التقويم الجديد.”

سارت بين السرير الكبير والخزانة وخزانة السرير وفحصت الغرفة للجميع.

“نحن نعلم أيضًا أن الظلال تستمر في تغليف أراضي الرماد. أرض النظام هي مثل جزيرة وسط البحر، كما تم التحدث عنها الكتب المدرسية. إنها تحد أراض فوضوية، أرض بدون بشر، برية وجبال مختلفة. التلوث، الطفرات والمجاعة مثل موجات المد التي تأتي موجة تلو الأخرى بطريقة لا تنتهي.”

وقف تشانغ جيان ياو، وتقدم خطوتين إلى الأمام، وحياتها. “العمة رين، لقد سجلت للتو. أحضرني العم تشين إلى هنا”.

“الأكثر فتكًا منهم جميعًا هو مرض عديمي القلب، مرض التحول الوحشي الذي يتم تدريسه في الكتب المدرسية. حتى اليوم، ما زلنا لم نفهمه وأنماط انتشاره. ربما، الناس من حولنا ونحن سوف نتدهور لنصبح “وحوشًا” حقيقية عندما نستيقظ يومًا ما، غير قادرين على التواصل مع بعضنا البعض، ولدينا فقط غريزة الصيد”.

لم يقم تشانغ جيان ياو بإحصاء دقيق، ولكن من مدى اكتظاظ المكان، شعر أنه قد كان هناك ما لا يقل عن العشر أشخاص.

أخذت رين جي نفسًا واستمرت. “هذا ما نعرفه، فماذا لا نعرف؟ كيف دمر العالم القديم؟ كيف أعيد بناء النظام الجديد؟ في أراضي الرماد، هناك العديد من الشائعات المنتشرة بين البشر: بعض أفعال العالم القديم أغضبت الآلهة، لذلك *دمرتهم*. نجح الناجون في الاختبار، لذلك تم إنقاذنا *بواسطتهم*”.

أخذ تشانغ جيان ياو القلم وكتب اسمه على الصفحة الفارغة بينما كان يرتدي نظرة فضولية. “أنت تعرفينني؟”

“””مثل كما في لورد، هناك ضمير خاص أو شيئ كذلك في الصينيه يشير إلى الألهة كطريقة إحترام لإظهار ذلك سيتم وضعها بين نجمتين””””

“تسمى أبرشيتنا ‘طقس الحياة’. نحن نؤمن بأكثر كاليندريا خصوصية- حكمة القدر التي تقود شهر ديسمبر. *تشير* إلى النهاية ولكنها ترمز أيضًا إلى قدوم عام جديد. *إنها* منهي العالم القديم وأيضًا مؤسس العالم الجديد.”

“هذه الشائعات صحيحة جزئيًا وخاطئة جزئيا. صحيح أنه توجد بالفعل مجموعة من الآلهة في هذا العالم. *إنهم* يشتركون في التحكم في الوقت ويديرون شهورًا مختلفة. لذلك، يتم *دعوتهم* باحترام باسم ‘الكالينداريوم’ بالطبع، هناك أيضًا أشخاص *يخاطبونهم* كـ’المثالي،’ ‘إله العصر،’ ‘إله السماء،’ ‘المنقذ،’ ‘رسام الماضي’ و’سيد الحالي’.”

بعد رؤية أن هذه السيدة قد اعترفت بهوية تشانغ جيان ياو، لم يعد لدى تشين دو أي شكوك. لقد مشى إلى الغرفة وأطفأ المصباح.

“””””من يتابع الترجمة الإنجليزية سيجد إختلافات هنا، ولكنني هنا، كما في العديد من المصطلحات الأخرى إستعملت وسأستعمل مصطلحات ستفسر أفضل المعنى وبعد أن تم شرح المصطلح من قبل بعض القراء الصينيين والمترجم الإنجليزي.”””””

تشين دو والبقية إما أداروا رؤوسهم أو استداروا لينظروا إليه بنفس النظرة الفارغة.

“المزيف هو أن الكالينداريوم لم يدمروا العالم القديم لأنهم كانوا غاضبين. هذه ليست سوى نتيجة حتمية للتطور الطبيعي. الحياة سامية ومقدسة، لكنها ستزول في النهاية. العالم ليس استثناءً، تمامًا مثل كيف سينتهي العام في النهاية ويستعد لبدء عام جديد.”

عندما وصل إلى التقاطع، أطفأ المصباح واستخدم الطريقة الدقيقة للالتصاق بالقرب من الحائط للانعطاف إلى اليمين.

“تسمى أبرشيتنا ‘طقس الحياة’. نحن نؤمن بأكثر كاليندريا خصوصية- حكمة القدر التي تقود شهر ديسمبر. *تشير* إلى النهاية ولكنها ترمز أيضًا إلى قدوم عام جديد. *إنها* منهي العالم القديم وأيضًا مؤسس العالم الجديد.”

شد تشين دو رقبته إلى الأمام وأجاب بنفس الصوت العميق، “الحياة هي الأهم”.

“””””الكالينداريوم تشير إلى الألهة في الجمع، و كاليندريا في المفرد.”””””

بعد رؤية أن هذه السيدة قد اعترفت بهوية تشانغ جيان ياو، لم يعد لدى تشين دو أي شكوك. لقد مشى إلى الغرفة وأطفأ المصباح.

عندما قالت رين جي هذا، باستثناء تشانغ جيان ياو، قام الجميع بمد أذرعهم، على ما يبدو يعانقون ويهزون طفل.

لقد قيل أنه قد كان لهذا علاقة بالفوضى التي حدثت عندما تم تدمير العالم القديم بينما تراجع الناجون على عجل إلى المبنى الموجود تحت الأرض.

“ستنتمي النهاية لحاكمة القدر.” اختلطت أصواتهم العميقة والواضحة وتردد صداها في الغرفة.

في هذه اللحظة، أضيئت شمعتان على طاولة القهوة، مما أدى إلى توهج أصفر باهت. كان الكثير من الناس جالسين- رجال ونساء، صغار وكبار.

نظرت رين جي إلى تشانغ جيان ياو واستمرت “العالم الجديد في الواقع لم يأتي. الآن هو الوقت الذي تختبر فيه الآلهة جميع الكائنات الحية. فقط مؤمني حاكمة القدر الذين عهدوا إلى حاكمة القدر في شكل طقوس تضحية يمكنهم الدخول إلى العالم الجديد والهروب من دورة الزمن، والحصول على الحياة الأبدية دون المزيد من المعاناة.”

أجابت لي بابتسامة: “يمكنني الجلوس بجانب السرير”.

“رحمتك ستمدح!” هز المصلين أذرعهم مرةً أخرى وتحدثوا بصوت منخفض.

نظرت رين جي إلى تشانغ جيان ياو واستمرت “العالم الجديد في الواقع لم يأتي. الآن هو الوقت الذي تختبر فيه الآلهة جميع الكائنات الحية. فقط مؤمني حاكمة القدر الذين عهدوا إلى حاكمة القدر في شكل طقوس تضحية يمكنهم الدخول إلى العالم الجديد والهروب من دورة الزمن، والحصول على الحياة الأبدية دون المزيد من المعاناة.”

قام تشانغ جيان ياو بتقليد أفعالهم وقال، “رحمتك ستمدح.”

عندما جلس تشانغ جيان ياو مرةً أخرى، نظرت إلى الجميع وقالت، “بما أن فرد جديد للأبرشية يشارك، فمن الأفضل أن أقدم أبرشيتنا”.

أومئت رين جي بارتياح وقالت، “حسنًا، لنبدأ الخطبة رسميًا. طقس الحياة خاصتنا يعبد الحياة ويحترم الموت. لذلك، نحن نقدر الحياة الجديدة والجنازات أكثر من أي شيئ. سنتحدث بشكل أساسي عن الحياة الجديدة اليوم”.

لقد توقفت لمدة ثانيتين. بعد أن توقف تشانغ جيان ياو، قالت بصوت عميق، “كلنا هنا لم نغادر الشركة على الإطلاق في الواقع ولم نتقدم على السطح. المعلومات التي لدينا عن أراضي الرماد تأتي فقط من بث الشركة، ومقدمة الكتب المدرسية، وأوصاف موظفي إدارة الأمن. تم فحص كل هذه المعلومات من أجل السرية مسبقًا.”

جلس تشانغ جيان ياو وظهره مستقيم. مثل من حوله، كان يستمع بجدية شديدة.

لم يسإل تشانغ جيان ياو أكثر من ذلك. أخذ خطوات قليلة إلى الجانب وجلس.

خف صوت رين جي تدريجيًا بينما أصبح تعبيرها مقدسًا. “يجب أن ندع الطفل ينام على ظهره. يجب أن ندع الأطفال يطورون عادة اللعب أثناء النهار والنوم في الليل؛ يجب أن نغني أغنية عندما ينام طفل؛ يجب أن نميز بجدية بين بكاء الطفل.”

جلس تشانغ جيان ياو وظهره مستقيم. مثل من حوله، كان يستمع بجدية شديدة.

“قصير لكن عميق، مرتفع أحيانًا، منخفض أحيانًا يعني الجوع؛ البكاء الشديد يعني الغضب. كونه عالي وحاد فجأة قبل وقفة طويلة تتحول إلى أنين حزين لطيف يعني الألم…”

كانت الغرفة بالخارج حوالي 2.5 متر وبعرض 5 أمتار. كانت خزانة وخزانة سرير بجانب الجدار الداخلي. مفصول بقطعتي الأثاث قد كان سرير مزدوج كبير. تم وضعه بشكل أفقي، وعند سفح السرير كان هناك ممر يؤدي إلى غرفة النوم الداخلية.

“يجب أن نربت على ظهر الطفل بلطف ونتركه يطرد الهواء من معدته… يجب أن نحمل مؤخرة رأس الطفل عندما نحمله… يجب أن نرضع…”

ابتسمت المرأة وقالت: “عندما كان والداك يعيشان هنا، كنا نعتبر جيرانًا بالكاد. ومع ذلك، ربما لا تتذكرني. يمكنك مناداتي بالعمة لي”.

أصبحت عيون تشانغ جيان ياو فارغة تدريجيا. لقد فتح فمه قليلاً، غير قادر على إغلاقه.

كانت هذه الغرفة أكبر بكثير من تلك التي كان يعيش فيها. علاوةً على ذلك، كان هناك باب بالداخل مباشرةً، يشير إلى وجود غرفة نوم داخلية، أو حمام، أو مطبخ صغير.

~~~~~~~

“هذا؟” المرأة التي فتحت الباب رأت تشانغ جيان ياو خلف تشين دو. كانت في الثلاثينيات من عمرها ومن الواضح أنها قد تم تعديلها وراثيًا. كانت حواجبها سوداء ومستقيمة، وكان أنفها مرتفعًا، وزوايا عينيها مرفوعة. كانت جميلة وفريدة من نوعها.

????

المهم فصول اليوم، أرجوا أنها أعجبتكم

سارت بين السرير الكبير والخزانة وخزانة السرير وفحصت الغرفة للجميع.

أراكم غدا إن شاء الله

أجابت لي بابتسامة: “يمكنني الجلوس بجانب السرير”.

إستمتعوا~~~~

“قصير لكن عميق، مرتفع أحيانًا، منخفض أحيانًا يعني الجوع؛ البكاء الشديد يعني الغضب. كونه عالي وحاد فجأة قبل وقفة طويلة تتحول إلى أنين حزين لطيف يعني الألم…”

لم يكن هذا الشخص غير مألوف له على الإطلاق. لقد كانت العمة رين، التي التقى بها في مركز التسجيل في المساء. كانت موظفة في D3 وعملت في لجنة الإستراتيجيات بالشركة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط