نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

embers ad infinitum 15

البقاء ليلا.

البقاء ليلا.

15: البقاء ليلا.

‘احتياطيات الغذائية…’ كان لونغ يويهونغ مرعوبًا بشكل غير مفهوم عندما سمع ذلك. “قائدة الفريق، كيف يمكنك وصف مثل هذا الشيء القاسي بنبرة هادئة؟”

استدارت جيانغ بايميان ونظرت. في الوقت نفسه، سحبت بسرعة مسدس طحلب الجليد الذي استخدم طلقات عيار 9 ملم. راقبت جيانغ بايميان لبعض الوقت قبل أن تسأل، “هل رأيت كيف كان شكل هذا الشخص؟”

إذا لم تتذكر الخطأ، فهذه كانت أول رحلة لتشانغ جيان ياو خارج الشركة إلى السطح. المكان الوحيد الذي سيظهر فيه جرذ الأرض في الشركة كان منطقة الأبحاث، والتي لم تتطابق مع مكانة تشانغ جيان ياو المتخرج مؤخرًا.

أجاب تشانغ جيان ياو أثناء بقائه على أهبة الاستعداد، “ملابسه ممزقة، لكنه يرتديها كثيفة مثل جرذ الأرض.”

ابتسمت جيانغ بايميان بشكل مشرق. “على سبيل المثال، باي تشين!”

لم تكن جيانغ بايميان متوترة وتفاجئت. “كيف تعرف ما هو جرذ الأرض؟”

15: البقاء ليلا.

إذا لم تتذكر الخطأ، فهذه كانت أول رحلة لتشانغ جيان ياو خارج الشركة إلى السطح. المكان الوحيد الذي سيظهر فيه جرذ الأرض في الشركة كان منطقة الأبحاث، والتي لم تتطابق مع مكانة تشانغ جيان ياو المتخرج مؤخرًا.

“…” تتبعت جيانغ بايميان إصبع تشانغ جيان ياو ورأت جرذ أرض متوتر للغاية.

كان السبب الوحيد الذي كان بإمكانها التفكير فيه هو وجود صورة لجرذ الأرض في الكتب المدرسية. أصدر تشانغ جيان ياو حكمًا بناءً على هذا، لكن كان من الصعب جدًا على الأشخاص الذين لم يروا الشيء الحقيقي أبدًا إجراء مثل هذا الاتصال.

قال تشانغ جيان ياو بهدوء، “يبدو أن شيئًا ما يقترب.”

أشار تشانغ جيان ياو عبر النهر بيده غير المسلحة. “هناك واحد هناك. إنها يشبه إلى حد كبير الصور الموجودة في الكتب المدرسية “.

نزل تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ من السيارة واحدًا تلو الآخر. لقد اتبعوا تعليمات جيانغ بايميان بجمع الحطب وإشعال النار. كما استخدموا ألواح الشحن التي كانت تحت أشعة الشمس طوال اليوم لإعادة شحن بطارية سيارة الجيب عالية الأداء. ما لم يكن المرء يعرف البرية جيدًا ويعرف أي المستوطنات أو الأنقاض المقابلة التي يمكن أن توفر البنزين، فلم يكن بإمكان سيارات الوقود إلا أن تتحرك إلا في مجال نفوذها الخاص إلا إذا أحضر المرء عددًا كافيًا من براميل الغاز المملوءة. كانت بيولوجيا بانغو تفتقر إلى الموارد النفطية.

“…” تتبعت جيانغ بايميان إصبع تشانغ جيان ياو ورأت جرذ أرض متوتر للغاية.

أشار تشانغ جيان ياو عبر النهر بيده غير المسلحة. “هناك واحد هناك. إنها يشبه إلى حد كبير الصور الموجودة في الكتب المدرسية “.

صرخ جرذ الأرض وحفر مرةً أخرى في الحفرة.

أومأ جيانغ بايميان برأسه وأضاف: “بعض قطاع الطرق سيفعلون الشيء نفسه، خاصةً أولئك الذين يمتلكون مناجم.”

أمسكت جيانغ بايميان نفسها لفترة طويلة قبل إعطاء تقييمها. “لديك مهارات مراقبة حادة.”

“…” تتبعت جيانغ بايميان إصبع تشانغ جيان ياو ورأت جرذ أرض متوتر للغاية.

نظرت باي تشين إلى السماء.

“لولا قيام خاطفي العبيد في المدينة الأولى الذين يؤسرون قطاع الطرق، أعتقد أن أكثر الصناعات نشاطًا في أراضي الرماد الآن ستكون تجارة العبيد.” لقد بدا وكأن باي تشين قد تذكرت شيئًا ما وغيرت الموضوع. “بالإضافة إلى ذلك، فإن إنتاج العديد من المستوطنات غير قادر على توفير احتياجات جميع السكان. يتعين عليهم مغادرة المستوطنات بشكل متكرر والذهاب إلى البرية للبحث عن الفاكهة، إصطياد الوحوش، والتقاط جميع أنواع العناصر لتبادل ما يحتاجون إليه. وبهذا المعنى، فهم لا يزالون من البدو الرحل”.

“كان يرتدي ملابس كثيفة للغاية خلال هذا الموسم وفي هذه الساعة. علاوةً على ذلك، فهو وحده. يجب أن يكون بدوي برية. لا داعي للقلق كثيرا. لدينا ميزة العدد والسلاح. لن يجرؤ على الاقتراب. المشكلة الوحيدة هي أنه قد يكون على صلة ببعض قطاع الطرق ويجلب لنا بعض المشاكل. ومع ذلك، لن نبقى هنا لفترة طويلة. سوف نغادر قريبا”.

أومأ تشانغ جيان ياو بالموافقة. لولا حقيقة أن الطرق كانت ناعمة نسبيًا وأن المستنقع كان يقترب أكثر فأكثر، مما جعل الوضع معقدًا، لكان من الممكن أن يقود السيارة للهواء.

أرجعت جيانغ بايميان نظرتها وابتسمت في تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ. “إذا كان هناك قطاع طرق حقًا، فهذه فرصة مثالية لتدريب كلاكما!”

سرعان ما أضاءت النار البيئة المظلمة تدريجياً. أخذت جيانغ بايميان عددًا قليلاً من علب الطعام العسكري وبدأت في تسخينها.

خفق قلب لونغ يويهونغ. “قائدة الفريق، ألا تشعرين بالقلق من أنه قد يكون لقطاع الطرق المزيد من الأشخاص والمزيد من القوة النارية؟”

كانت معظم المباني التي لا تتعدى الطابق الثالث قد إنهارت. كانت أسطحهم مغطاة بالنباتات الزاحفة، وكانت الجدران الأصلية غير مرئية تقريبًا. كان الأمر كما لو أن موجة خضراء قد أغرقتها.

ضحكت جيانغ بايميان. “هذا المكان ليس بعيدًا جدًا عن الشركة. غالبًا ما يرسل قسم الأمن فرقًا للتدريب والتمارين. إذا كانت العصابات ذات الأعداد المتفوقة والقوة النارية موجودة هنا بالفعل، لكان قد تم القضاء عليها منذ فترة طويلة.”

نظرًا لأن الطريق كان عريضًا ولم تكن هناك سيارات أخرى، فضلاً عن عدم الحاجة إلى إيقاف السيارة في منطقة ثابتة، فقد أتقنوا القيادة بسهولة تقريبًا. كان هذا جزئيًا بسبب كونهم من الجيل الجديد الذي تم تحسينه وراثيًا. تم اعتبار تركيزهم وسرعة رد فعلهم وتنسيق أيديهم وأقدامهم ممتازة جميعها.

“علاوة على ذلك، قد يكون العديد من قطاع الطرق في أراضي الرماد مختلفين عما تتخيله. قد يكونون أقرب إلى حالة المتشردين الذين يعانقون بعضهم البعض من أجل الدفء من أجل البقاء. قد لا يكون لديهم الكثير من الأسلحة أو الأشخاص لأنهم لن يتمكنوا من جمع الإمدادات الكافية. في بعض الأحيان، يكون النحيفون والضعفاء في عصابة من قطاع الطرق هم الاحتياطيات الغذائية للآخرين. بالطبع، ليس من السهل التعامل مع أولئك النهابين المشهورين. لقد وجدوا طريقة لضمان بقائهم على قيد الحياة لفترة طويلة”.

نظرت إليه باي تشين. “في أراضي الرماد، أكثر قطاع الطرق شهرةً ليسوا أكبرهم، ولكن خاطفي العبيد من المدينة الأولى. غالبًا ما يغزون المستوطنات ويقبضون على الناس ليخدموا كعبيد. في منجم المدينة الأولى المملوء وداخل مصانع البناء، تحول عدد لا يحصى من العبيد إلى جثث”.

‘احتياطيات الغذائية…’ كان لونغ يويهونغ مرعوبًا بشكل غير مفهوم عندما سمع ذلك. “قائدة الفريق، كيف يمكنك وصف مثل هذا الشيء القاسي بنبرة هادئة؟”

“هاه؟” كان لونغ يويهونغ مرتبك.

“عندما تقضي الكثير من الوقت في أراضي الرماد وترى المزيد، ستعتاد على ذلك.” نظرت جيانغ بايميان إلى الغلاية الحرارية على الشاحن الشمسي.

إذا لم تتذكر الخطأ، فهذه كانت أول رحلة لتشانغ جيان ياو خارج الشركة إلى السطح. المكان الوحيد الذي سيظهر فيه جرذ الأرض في الشركة كان منطقة الأبحاث، والتي لم تتطابق مع مكانة تشانغ جيان ياو المتخرج مؤخرًا.

ظل تشانغ جيان ياو يقظًا لمحيطه، لكن هذا لم يمنعه من طرح سؤال واكتساب المعرفة. “لماذا يطلق على الناس في المستوطنات بدو البرية؟ هذا الشخص للتو كان بدو برية حقيقي”.

نزل تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ من السيارة واحدًا تلو الآخر. لقد اتبعوا تعليمات جيانغ بايميان بجمع الحطب وإشعال النار. كما استخدموا ألواح الشحن التي كانت تحت أشعة الشمس طوال اليوم لإعادة شحن بطارية سيارة الجيب عالية الأداء. ما لم يكن المرء يعرف البرية جيدًا ويعرف أي المستوطنات أو الأنقاض المقابلة التي يمكن أن توفر البنزين، فلم يكن بإمكان سيارات الوقود إلا أن تتحرك إلا في مجال نفوذها الخاص إلا إذا أحضر المرء عددًا كافيًا من براميل الغاز المملوءة. كانت بيولوجيا بانغو تفتقر إلى الموارد النفطية.

سحبت باي تشين الوشاح حول رقبتها وتحدثت بتعبير مهيب قليلاً. “لأن المستوطنات غير مستقرة أبدا. يؤثر التغيير في مصدر المياه ونوعية الأرض والطقس وهجرة الوحوش على مدى ملاءمة المكان كمستوطنة. بمجرد أن تتغير البيئة، سيتعين على الناس التجول مرةً أخرى بحثًا عن مستوطنة جديدة.”

أرجعت جيانغ بايميان نظرتها وابتسمت في تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ. “إذا كان هناك قطاع طرق حقًا، فهذه فرصة مثالية لتدريب كلاكما!”

“أيضًا، من بين جميع العوامل، العامل الذي له التأثير الأكبر عليهم ويجعلهم يهاجرون بشكل متكرر هو في الواقع ما إذا كانت الفصائل الكبيرة قد اكتشفتهم.”

صمتت باي تشين لوقت طويل قبل أن تقول، “قائدة الفريق، الماء يغلي!”

“لماذا؟” سأل لونغ يويهونغ بفضول.

“كم هو مثير للشفقة…”. تنهد لونغ يويهونغ

نظرت إليه باي تشين. “في أراضي الرماد، أكثر قطاع الطرق شهرةً ليسوا أكبرهم، ولكن خاطفي العبيد من المدينة الأولى. غالبًا ما يغزون المستوطنات ويقبضون على الناس ليخدموا كعبيد. في منجم المدينة الأولى المملوء وداخل مصانع البناء، تحول عدد لا يحصى من العبيد إلى جثث”.

نملت فروة رأس لونغ يويهونغ عندما سمع ذلك، وزاد خوفه من البرية.

أومأ جيانغ بايميان برأسه وأضاف: “بعض قطاع الطرق سيفعلون الشيء نفسه، خاصةً أولئك الذين يمتلكون مناجم.”

أومئت جيانغ بايميان برأسها وقال لتشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ، “اذهبوا واحضر جميع قوارير المياه الأربعة من السيارة.”

“لولا قيام خاطفي العبيد في المدينة الأولى الذين يؤسرون قطاع الطرق، أعتقد أن أكثر الصناعات نشاطًا في أراضي الرماد الآن ستكون تجارة العبيد.” لقد بدا وكأن باي تشين قد تذكرت شيئًا ما وغيرت الموضوع. “بالإضافة إلى ذلك، فإن إنتاج العديد من المستوطنات غير قادر على توفير احتياجات جميع السكان. يتعين عليهم مغادرة المستوطنات بشكل متكرر والذهاب إلى البرية للبحث عن الفاكهة، إصطياد الوحوش، والتقاط جميع أنواع العناصر لتبادل ما يحتاجون إليه. وبهذا المعنى، فهم لا يزالون من البدو الرحل”.

كانت أمام هذه المباني مساحة كبيرة مفتوحة بها كومة من الصخور بأحجام مختلفة. كان بالأرض شقوق كثيرة، وتسللت منها كتل من النباتات.

فكر لونغ يويهونغ في نفسه وهو يستمع. على الرغم من أنه كان يأكل اللحوم مرة واحدة فقط في الأسبوع لسنوات، وغالبًا ما كان يستيقظ في منتصف الليل بسبب جوعه، لم يكن الحصول على وجبة أساسية مشكلة. بالمقارنة مع البدو في البرية، شعر وكأنه يعيش في الجنة.

استدارت جيانغ بايميان ونظرت. في الوقت نفسه، سحبت بسرعة مسدس طحلب الجليد الذي استخدم طلقات عيار 9 ملم. راقبت جيانغ بايميان لبعض الوقت قبل أن تسأل، “هل رأيت كيف كان شكل هذا الشخص؟”

“كم هو مثير للشفقة…”. تنهد لونغ يويهونغ

لم تكن جيانغ بايميان متوترة وتفاجئت. “كيف تعرف ما هو جرذ الأرض؟”

نظرن إليه باي تشين. “إنه أمر مثير للشفقة حقًا، لكن من الأفضل ألا تكون رقيقًا جدًا عندما تصادف البدو في البرية. الفرق الوحيد بين قطاع الطرق وبينهم هو درجة جوعهم، أو مدى جودة سلاحك، أو مدى استعدادك الكافي. عندما جبت البرية، تعرضت للهجوم في كثير من الأحيان. لقد هاجمت الآخرين في الكثير من الأحيان أيضا. في عيون بدو البرية، لا يوجد أناس طيبون أو أشرار. لا يوجد سوى حياة وموت”.

“علاوة على ذلك، قد يكون العديد من قطاع الطرق في أراضي الرماد مختلفين عما تتخيله. قد يكونون أقرب إلى حالة المتشردين الذين يعانقون بعضهم البعض من أجل الدفء من أجل البقاء. قد لا يكون لديهم الكثير من الأسلحة أو الأشخاص لأنهم لن يتمكنوا من جمع الإمدادات الكافية. في بعض الأحيان، يكون النحيفون والضعفاء في عصابة من قطاع الطرق هم الاحتياطيات الغذائية للآخرين. بالطبع، ليس من السهل التعامل مع أولئك النهابين المشهورين. لقد وجدوا طريقة لضمان بقائهم على قيد الحياة لفترة طويلة”.

لم تتحدث بصوتٍ عالٍ، لذلك استغرق الأمر من جيانغ بايميان الكثير من الجهد حتى تسمعها بالكاد. هزت موظفة D6 في بيولوجيا بانغو رأسها ذو تسريحة ذيل الحصان. “لا يمكنك أن تكون على يقين. لقد واجهت العديد من البدو الذين عرفوا كيف يكونون ممتنين ومستعدين للرد بلطف”.

صمتت باي تشين لوقت طويل قبل أن تقول، “قائدة الفريق، الماء يغلي!”

“على سبيل المثال؟” سأل تشانغ جيان ياو.

نظرن إليه باي تشين. “إنه أمر مثير للشفقة حقًا، لكن من الأفضل ألا تكون رقيقًا جدًا عندما تصادف البدو في البرية. الفرق الوحيد بين قطاع الطرق وبينهم هو درجة جوعهم، أو مدى جودة سلاحك، أو مدى استعدادك الكافي. عندما جبت البرية، تعرضت للهجوم في كثير من الأحيان. لقد هاجمت الآخرين في الكثير من الأحيان أيضا. في عيون بدو البرية، لا يوجد أناس طيبون أو أشرار. لا يوجد سوى حياة وموت”.

ابتسمت جيانغ بايميان بشكل مشرق. “على سبيل المثال، باي تشين!”

كان السبب الوحيد الذي كان بإمكانها التفكير فيه هو وجود صورة لجرذ الأرض في الكتب المدرسية. أصدر تشانغ جيان ياو حكمًا بناءً على هذا، لكن كان من الصعب جدًا على الأشخاص الذين لم يروا الشيء الحقيقي أبدًا إجراء مثل هذا الاتصال.

صمتت باي تشين لوقت طويل قبل أن تقول، “قائدة الفريق، الماء يغلي!”

إستمتعوا~~~

أومئت جيانغ بايميان برأسها وقال لتشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ، “اذهبوا واحضر جميع قوارير المياه الأربعة من السيارة.”

أومئت جيانغ بايميان برأسها قليلاً وقالت، “في مثل هذه الحالة، تعد ذخيرة مبيدات الأعشاب الخاصة بالشركة خيارًا جيدًا”.

بعد تجديد إمداد المياه، بدأ تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ في تعلم كيفية قيادة سيارة الجيب.

بعد أن أوقفت باي تشين السيارة، قامت بمسح المنطقة وقالت، “لا توجد آثار جديدة للنشاط البشري… سنرتاح هنا طوال الليل. هناك مصدر مياه نظيف قريب”.

نظرًا لأن الطريق كان عريضًا ولم تكن هناك سيارات أخرى، فضلاً عن عدم الحاجة إلى إيقاف السيارة في منطقة ثابتة، فقد أتقنوا القيادة بسهولة تقريبًا. كان هذا جزئيًا بسبب كونهم من الجيل الجديد الذي تم تحسينه وراثيًا. تم اعتبار تركيزهم وسرعة رد فعلهم وتنسيق أيديهم وأقدامهم ممتازة جميعها.

نظرت باي تشين إلى السماء.

“شعرت وكأنني أطير.” سمح لونغ يويهونغ على مضض أن تأخذ باي تشين مقعد السائق.

لم يجهزوا الخيام لأنهم كانوا سينامون في الجيب كان اثنان منهم سيراقبون والآخران يرتاحان قبل أن يتناوبوا.

أومأ تشانغ جيان ياو بالموافقة. لولا حقيقة أن الطرق كانت ناعمة نسبيًا وأن المستنقع كان يقترب أكثر فأكثر، مما جعل الوضع معقدًا، لكان من الممكن أن يقود السيارة للهواء.

نظرن إليه باي تشين. “إنه أمر مثير للشفقة حقًا، لكن من الأفضل ألا تكون رقيقًا جدًا عندما تصادف البدو في البرية. الفرق الوحيد بين قطاع الطرق وبينهم هو درجة جوعهم، أو مدى جودة سلاحك، أو مدى استعدادك الكافي. عندما جبت البرية، تعرضت للهجوم في كثير من الأحيان. لقد هاجمت الآخرين في الكثير من الأحيان أيضا. في عيون بدو البرية، لا يوجد أناس طيبون أو أشرار. لا يوجد سوى حياة وموت”.

“إنها تظلم. كونوا حذرين.” بعد أن جلس لونغ يويهونغ في المقعد الخلفي، صعدت باي تشين على دواسة الوقود وقالت “هناك مجمع مباني مهجور بالأمام. يقال أنه قد كان استراحة بجانب طريق سريع بالعالم القديم. سنخيم هناك لليلة”.

نملت فروة رأس لونغ يويهونغ عندما سمع ذلك، وزاد خوفه من البرية.

انتهزت جيانغ بايميان الفرصة لتعليم تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ. “السبب في أننا لا نستمر في طريقنا بعد حلول الظلام ليس أنه قد تكون هناك كائنات أكثر خطورة تظهر في الليل. في الأساس، سنواجههم خلال النهار أيضًا. السبب الرئيسي هو عدم وجود إضاءة كافية بعد حلول الظلام، مما يقلل بشكل كبير من المساحة التي يمكننا رؤيتها بوضوح.”

كانت معظم المباني التي لا تتعدى الطابق الثالث قد إنهارت. كانت أسطحهم مغطاة بالنباتات الزاحفة، وكانت الجدران الأصلية غير مرئية تقريبًا. كان الأمر كما لو أن موجة خضراء قد أغرقتها.

‘هذا سيجعل من الصعب علينا اكتشاف الحفر والمستنقعات في وقت مبكر. وبالمثل، سيكون الأمر قاتلًا للغاية إذا لم نستشعر اقتراب المخلوقات الخطرة مسبقًا. يجب أن تتذكروا أنه ليس صعب على البشر التعامل مع معظم البهائم والوحوش، بقوة نارية كافية طالما يمكننا اكتشافها مسبقًا. إن أخطر أعدائنا هم في الغالب من جنسنا والأمراض”.

فكر لونغ يويهونغ في نفسه وهو يستمع. على الرغم من أنه كان يأكل اللحوم مرة واحدة فقط في الأسبوع لسنوات، وغالبًا ما كان يستيقظ في منتصف الليل بسبب جوعه، لم يكن الحصول على وجبة أساسية مشكلة. بالمقارنة مع البدو في البرية، شعر وكأنه يعيش في الجنة.

قاطعت باي تشين، التي كانت تقود السيارة، جيانغ بايميان. “لقد واجهت بعوض متحول من قبل. كل واحد منهم بحجم الإصبع، وعددهم لا يحصى. عندما اجتمعوا معًا، كانوا مثل سحابة سوداء كبيرة غمرت من الأفق، وحجبت كل ضوء الشمس.”

انتهزت جيانغ بايميان الفرصة لتعليم تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ. “السبب في أننا لا نستمر في طريقنا بعد حلول الظلام ليس أنه قد تكون هناك كائنات أكثر خطورة تظهر في الليل. في الأساس، سنواجههم خلال النهار أيضًا. السبب الرئيسي هو عدم وجود إضاءة كافية بعد حلول الظلام، مما يقلل بشكل كبير من المساحة التي يمكننا رؤيتها بوضوح.”

لقد أطلقت لدغاتهم سمًا مرعبًا خدر أجساد البشر والحيوانات وأبطأ تفكيرهم. في ذلك الوقت، تم إجتياح عشرات البدو وتم تجفيف كل دمائهم. سواء كانت مسدسات أو بنادق أو رشاشات أو قاذفات صواريخ، فإنها لم تستطع أن تسبب الكثير من الضرر لها. لحسن الحظ، حلمنا بعض قاذفات اللهب التي كانت لا تزال صالحة للاستعمال. معهم نجا ثلثنا”.

“لولا قيام خاطفي العبيد في المدينة الأولى الذين يؤسرون قطاع الطرق، أعتقد أن أكثر الصناعات نشاطًا في أراضي الرماد الآن ستكون تجارة العبيد.” لقد بدا وكأن باي تشين قد تذكرت شيئًا ما وغيرت الموضوع. “بالإضافة إلى ذلك، فإن إنتاج العديد من المستوطنات غير قادر على توفير احتياجات جميع السكان. يتعين عليهم مغادرة المستوطنات بشكل متكرر والذهاب إلى البرية للبحث عن الفاكهة، إصطياد الوحوش، والتقاط جميع أنواع العناصر لتبادل ما يحتاجون إليه. وبهذا المعنى، فهم لا يزالون من البدو الرحل”.

نملت فروة رأس لونغ يويهونغ عندما سمع ذلك، وزاد خوفه من البرية.

كانت أمام هذه المباني مساحة كبيرة مفتوحة بها كومة من الصخور بأحجام مختلفة. كان بالأرض شقوق كثيرة، وتسللت منها كتل من النباتات.

أومضت عيون تشانغ جيان ياو كما لو كان يفكر في طريقة للتعامل مع مثل هذا الوحش.

في الجزء العلوي من حافة المبنى، أومضت شخصية سوداء أمامه قبل أن تختفي خلف عقبة.

أومئت جيانغ بايميان برأسها قليلاً وقالت، “في مثل هذه الحالة، تعد ذخيرة مبيدات الأعشاب الخاصة بالشركة خيارًا جيدًا”.

استدارت جيانغ بايميان ونظرت. في الوقت نفسه، سحبت بسرعة مسدس طحلب الجليد الذي استخدم طلقات عيار 9 ملم. راقبت جيانغ بايميان لبعض الوقت قبل أن تسأل، “هل رأيت كيف كان شكل هذا الشخص؟”

وبينما كان الأربعة يتحادثون، اندفعت سيارة الجيب إلى حطام صغير.

كانت معظم المباني التي لا تتعدى الطابق الثالث قد إنهارت. كانت أسطحهم مغطاة بالنباتات الزاحفة، وكانت الجدران الأصلية غير مرئية تقريبًا. كان الأمر كما لو أن موجة خضراء قد أغرقتها.

كانت معظم المباني التي لا تتعدى الطابق الثالث قد إنهارت. كانت أسطحهم مغطاة بالنباتات الزاحفة، وكانت الجدران الأصلية غير مرئية تقريبًا. كان الأمر كما لو أن موجة خضراء قد أغرقتها.

“هاه؟” كان لونغ يويهونغ مرتبك.

كانت أمام هذه المباني مساحة كبيرة مفتوحة بها كومة من الصخور بأحجام مختلفة. كان بالأرض شقوق كثيرة، وتسللت منها كتل من النباتات.

“شعرت وكأنني أطير.” سمح لونغ يويهونغ على مضض أن تأخذ باي تشين مقعد السائق.

بعد أن أوقفت باي تشين السيارة، قامت بمسح المنطقة وقالت، “لا توجد آثار جديدة للنشاط البشري… سنرتاح هنا طوال الليل. هناك مصدر مياه نظيف قريب”.

فصول اليوم والأمس، أسف لعدم الإطلاق حينها

نزل تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ من السيارة واحدًا تلو الآخر. لقد اتبعوا تعليمات جيانغ بايميان بجمع الحطب وإشعال النار. كما استخدموا ألواح الشحن التي كانت تحت أشعة الشمس طوال اليوم لإعادة شحن بطارية سيارة الجيب عالية الأداء. ما لم يكن المرء يعرف البرية جيدًا ويعرف أي المستوطنات أو الأنقاض المقابلة التي يمكن أن توفر البنزين، فلم يكن بإمكان سيارات الوقود إلا أن تتحرك إلا في مجال نفوذها الخاص إلا إذا أحضر المرء عددًا كافيًا من براميل الغاز المملوءة. كانت بيولوجيا بانغو تفتقر إلى الموارد النفطية.

أشار تشانغ جيان ياو عبر النهر بيده غير المسلحة. “هناك واحد هناك. إنها يشبه إلى حد كبير الصور الموجودة في الكتب المدرسية “.

لم يجهزوا الخيام لأنهم كانوا سينامون في الجيب كان اثنان منهم سيراقبون والآخران يرتاحان قبل أن يتناوبوا.

“أيضًا، من بين جميع العوامل، العامل الذي له التأثير الأكبر عليهم ويجعلهم يهاجرون بشكل متكرر هو في الواقع ما إذا كانت الفصائل الكبيرة قد اكتشفتهم.”

سرعان ما أضاءت النار البيئة المظلمة تدريجياً. أخذت جيانغ بايميان عددًا قليلاً من علب الطعام العسكري وبدأت في تسخينها.

‘احتياطيات الغذائية…’ كان لونغ يويهونغ مرعوبًا بشكل غير مفهوم عندما سمع ذلك. “قائدة الفريق، كيف يمكنك وصف مثل هذا الشيء القاسي بنبرة هادئة؟”

تشانغ جيان ياو، الذي كان قد تناول  لوح طاقة، حمل البندقية الهجومية النموذجية للشركة، الملقبة بـالهائج، وقام بدوريات في المناطق المحيطة لمنع أي حوادث. شعر فجأة بشيء ونظر إلى الأعلى إلى مجمع المبنى المنهار الذي ابتلعته أشجار العنب الزاحفة.

نظرن إليه باي تشين. “إنه أمر مثير للشفقة حقًا، لكن من الأفضل ألا تكون رقيقًا جدًا عندما تصادف البدو في البرية. الفرق الوحيد بين قطاع الطرق وبينهم هو درجة جوعهم، أو مدى جودة سلاحك، أو مدى استعدادك الكافي. عندما جبت البرية، تعرضت للهجوم في كثير من الأحيان. لقد هاجمت الآخرين في الكثير من الأحيان أيضا. في عيون بدو البرية، لا يوجد أناس طيبون أو أشرار. لا يوجد سوى حياة وموت”.

في الجزء العلوي من حافة المبنى، أومضت شخصية سوداء أمامه قبل أن تختفي خلف عقبة.

أرجعت جيانغ بايميان نظرتها وابتسمت في تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ. “إذا كان هناك قطاع طرق حقًا، فهذه فرصة مثالية لتدريب كلاكما!”

لم يكن تشانغ جيان ياو خائفا. تحدث إلى جيانغ بايميان و باي تشين و لونغ يويهونغ كما لو لم يحدث شيء. “أسرعوا وتناولوا الطعام.”

إذا لم تتذكر الخطأ، فهذه كانت أول رحلة لتشانغ جيان ياو خارج الشركة إلى السطح. المكان الوحيد الذي سيظهر فيه جرذ الأرض في الشركة كان منطقة الأبحاث، والتي لم تتطابق مع مكانة تشانغ جيان ياو المتخرج مؤخرًا.

“هاه؟” كان لونغ يويهونغ مرتبك.

أومئت جيانغ بايميان برأسها قليلاً وقالت، “في مثل هذه الحالة، تعد ذخيرة مبيدات الأعشاب الخاصة بالشركة خيارًا جيدًا”.

قال تشانغ جيان ياو بهدوء، “يبدو أن شيئًا ما يقترب.”

“كم هو مثير للشفقة…”. تنهد لونغ يويهونغ

~~~~~~~~~~

خفق قلب لونغ يويهونغ. “قائدة الفريق، ألا تشعرين بالقلق من أنه قد يكون لقطاع الطرق المزيد من الأشخاص والمزيد من القوة النارية؟”

فصول اليوم والأمس، أسف لعدم الإطلاق حينها

نظرت باي تشين إلى السماء.

أراكم غدا إن شاء الله

تشانغ جيان ياو، الذي كان قد تناول  لوح طاقة، حمل البندقية الهجومية النموذجية للشركة، الملقبة بـالهائج، وقام بدوريات في المناطق المحيطة لمنع أي حوادث. شعر فجأة بشيء ونظر إلى الأعلى إلى مجمع المبنى المنهار الذي ابتلعته أشجار العنب الزاحفة.

إستمتعوا~~~

“شعرت وكأنني أطير.” سمح لونغ يويهونغ على مضض أن تأخذ باي تشين مقعد السائق.

نظرت باي تشين إلى السماء.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط