نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

embers ad infinitum 22

في حدود 10 أمتار.

في حدود 10 أمتار.

22: في حدود 10 أمتار.

‘كيف أكمل اللقطة؟’ في تلك اللحظة، ظهرت هذه الفكرة السخيفة في ذهنه.

زحفت جيانغ بايميان خلف جسم أفعى المستنقع الأسود الحديدية الثقيل. من وقت لآخر، كانت تغير موقفها لتجنب تركيز العدو عليها تمامًا. لم يكن لديها نية للاستمرار على هذا النحو. ومع ذلك، لم تكن قادرة على تحديد ما إذا كان الطرف الآخر يحمل سلاحًا ثقيلًا مضادًا للدبابات والدروع لأن الأشياء التي لم تكن عادةً مناسبة للبشر لحملها ستصبح “خفيفة” بدرجة كافية بمساعدة الهيكل الخارجي.

انتهز لونغ يويهونغ هذه الفرصة وانقلب، وكشف عن نصف جسده في مقدمة الجيب. ثم صوب واستمر في إطلاق النار، قامعا الأعداء وقادهم جانبًا. هذا قد عنى أيضًا أنه قد كان يإمكانه إطلاق النار على الأشخاص الموجودين على الجانب الآخر من السيارة.

كانت الرائحة النفاذة للتربة والدم باقية حول أنف جيانغ بايميان، لكنها لم تجعل تركيزها يرتعش. أمالت قائدة فريق وحدة التحقيق في قضية دمار العالم القديم رأسها قليلاً كما لو كانت تستمع إلى شيء ما.

في الجزء الأمامي من الجيب، بينما قدمت باي تشين دعم قوة نارية لجيانغ بايميان، كان تشانغ جيان ياو قد أخذ بالفعل بندقية الهائج الهجومية التي كان يحملها ووضعها بجانب لونغ يويهونغ.

ومع ذلك، بسمعها، لم تستطع الاعتماد على الأصوات المختلفة التي أصدرها الهيكل الخارجي لتحديد موقع العدو، حتى بمساعدة غرس القوقعة الصناعية الميكانيكية.

أزّ الرصاص من عيار 11.18 ملم وتوجه مباشرةً نحو الرجل العضلي في هيكله الخارجي العسكري. كانت الأهداف مناطق رئيسية بدون دروع أو حماية العظام المساعدة.

ومع ذلك، عندما ظهر العدو الذي كان يرتدي هيكلًا خارجيًا في مجال رؤيتها، كانت هي- التي كانت تواجه الهدف- أول من شعر بشيء غير طبيعي وتفاعلت. كان رد فعلها أبكر عن باي تشين، التي كانت تستخدم منظار بندقية أورنج لمراقبة منطقة جيانغ بايميان.

عندما رفع الرجل العضلي في الهيكل الخارجي قاذفة القنابل اليدوية ودخل نطاقًا معينًا، استخدمت جيانغ بايميان أسنانها فجأة لسحب حلقة القنبلة.

استمر إطلاق النار مما أدى إلى إغراق الكثير من الأنشطة. بدت جيانغ بايميان غير متأثرة بينما كانت تحسب بصمت التغييرات في المسافة بينهما. خلال هذه العملية، استخدمت يدها اليسرى لإخراج قنبلة يدوية ذات لون أخضر داكن.

حتى لو لم يراوغ، فقد كان لديه متسع من الوقت. بمساعدة نظام التصويب الدقيق، كان سيكون بإمكانه استخدام رشاش ستورم لتفجير القنبلة اليدوية. ومع ذلك، لم يكن يعرف أي نوع من القنبلة قد كانت. خوفًا من وقوع حادث، تخلى في النهاية عن خيار البقاء في مكانه والهجوم بالقوة.

عندما رفع الرجل العضلي في الهيكل الخارجي قاذفة القنابل اليدوية ودخل نطاقًا معينًا، استخدمت جيانغ بايميان أسنانها فجأة لسحب حلقة القنبلة.

ومع ذلك، عندما ظهر العدو الذي كان يرتدي هيكلًا خارجيًا في مجال رؤيتها، كانت هي- التي كانت تواجه الهدف- أول من شعر بشيء غير طبيعي وتفاعلت. كان رد فعلها أبكر عن باي تشين، التي كانت تستخدم منظار بندقية أورنج لمراقبة منطقة جيانغ بايميان.

ثم بذلت القوة بخصرها وإلتفت. تحت فرضية أنها لم تفلت من حماية جثة أفعى المستنقع الأسود الحديدية، ألقت القنبلة فجأة على الهدف.

جثمت هناك وظهرها على مقدمة السيارة. كانت أمامها مرآة صغيرة كانت قد وضعتها في وقت ما.

بالإضافة إلى إنتاج وتخزين وإطلاق التيارات الكهربائية، فقد منحها طرفها الاصطناعي المشابه للأنقليس الكهربائي أيضًا قوة غير عادية تفوق قوة البشر. كانت بيولوجيا بانغو واحدة من أفضل الشركات في إجراء مثل هذه التعديلات.

للحظة، استخدمت جيانغ بايميان مسدس يونايتد 202 لقمع العدو الذي يرتدي الهيكل الخارجي. الشيء الوحيد الذي كان يقلقها هو أن الرصاص في المحزن كان شبه فارغ. على عكس بندقية الهائج الهجومية، لم تكن هناك طريقة للاعتماد على التكنولوجيا لاستبدال المخزن بسلاسة. لم يكن الطرف الآخر عدوًا عاديًا أيضًا. طالما ظهرت فتحة طفيفة، سيمكنه القيام بهجوم مضاد على الفور وعدم منحها فرصة.

بوووم!

أزّ الرصاص من عيار 11.18 ملم وتوجه مباشرةً نحو الرجل العضلي في هيكله الخارجي العسكري. كانت الأهداف مناطق رئيسية بدون دروع أو حماية العظام المساعدة.

انتشرت كرة نارية مشتعلة بعنف مع اجتياح هزة أرضية للمنطقة.

بانغ! بانغ! بانغ!

ومع ذلك، فقد تلقى الرجل العضلي في الهيكل الخارجي العسكري تحذيرًا مسبقًا. لقد قفز على بعد أكثر من 20 متر مقدمًا وتجنب الانفجار تمامًا.

“إقمعهم وقدهم للجانب!” كرر.

حتى لو لم يراوغ، فقد كان لديه متسع من الوقت. بمساعدة نظام التصويب الدقيق، كان سيكون بإمكانه استخدام رشاش ستورم لتفجير القنبلة اليدوية. ومع ذلك، لم يكن يعرف أي نوع من القنبلة قد كانت. خوفًا من وقوع حادث، تخلى في النهاية عن خيار البقاء في مكانه والهجوم بالقوة.

كان لونغ يويهونغ أيضًا شخصًا خضع للتدريب الشاق. لم يتردد بعد ذلك واستخدم مقدمة السيارة كدرع. رفع يده وأطلق بجنون البندقية الهجومية على المكان الذي واجهه ظهره دون أن يصوب.

انتهزت جيانغ بايميان الفرصة للوقوف والركوع خلف جثة أفعى المستنقع الأسود الحديدية. حملت مسدس يونايتد 202 في يدها اليمنى وأطلقت النار على الهدف بشكل متكرر.

وسط إطلاق النار، سحب تشانغ جيان ياو مسدس يونايتد 202 خاصته، وثنى ظهره، واندفع نحو الدراجتين الناريتين الثقيلتين مثل الفهد.

بانغ! بانغ! بانغ!

بوووم!

أزّ الرصاص من عيار 11.18 ملم وتوجه مباشرةً نحو الرجل العضلي في هيكله الخارجي العسكري. كانت الأهداف مناطق رئيسية بدون دروع أو حماية العظام المساعدة.

أدى ذلك إلى خروج عرق بارد على جبين الرجل. لم يصدق أن كل تسديدة لخصمه لم تخطئ، ولم تمنحه فرصة للهجوم المضاد على الإطلاق. لولا حقيقة أنه كان يرتدي هيكلًا خارجيًا عسكريًا ولديه مساعدة نظام الإنذار الشامل، لم يكن ليظن أنه سيكون بإمكانه تفادي وابل الهجمات.

على الرغم من أنها لم تحصل على مساعدة من نظام التصويب الدقيق، إلا أن مهارة جيانغ بايميان في التصويب لم تكن أدنى من مستوى الطرف الآخر. هذا جعل العدو بدوت خيار  أخر سوى الاعتماد على معدات الهيكل الخارجي الخاصة به للمراوغة باستمرار، بدون الجرأة على التوقف.

للحظة، استخدمت جيانغ بايميان مسدس يونايتد 202 لقمع العدو الذي يرتدي الهيكل الخارجي. الشيء الوحيد الذي كان يقلقها هو أن الرصاص في المحزن كان شبه فارغ. على عكس بندقية الهائج الهجومية، لم تكن هناك طريقة للاعتماد على التكنولوجيا لاستبدال المخزن بسلاسة. لم يكن الطرف الآخر عدوًا عاديًا أيضًا. طالما ظهرت فتحة طفيفة، سيمكنه القيام بهجوم مضاد على الفور وعدم منحها فرصة.

أدى ذلك إلى خروج عرق بارد على جبين الرجل. لم يصدق أن كل تسديدة لخصمه لم تخطئ، ولم تمنحه فرصة للهجوم المضاد على الإطلاق. لولا حقيقة أنه كان يرتدي هيكلًا خارجيًا عسكريًا ولديه مساعدة نظام الإنذار الشامل، لم يكن ليظن أنه سيكون بإمكانه تفادي وابل الهجمات.

ومع ذلك، اقتربت منه الدراجتان الناريوتان الثقيلتان بالفعل في هذه اللحظة، بفضل سرعتهما. كانوا على بعد أقل من عشرة أمتار منه.

لقد كانت قناص حقيقي!

ثم بذلت القوة بخصرها وإلتفت. تحت فرضية أنها لم تفلت من حماية جثة أفعى المستنقع الأسود الحديدية، ألقت القنبلة فجأة على الهدف.

كان لدى جميع الموظفين الذين خضعوا للتحسين الجيني في بيولوجيا بانغو موهبة جيدة في الأسلحة النارية. ومع ذلك، كان بعضهم أفضل، وبعضهم كان متوسط، وبعضهم كان ضعيف نسبيًا. من بينهم، كانت جيانغ بايميان الأفضل بين الأفضل. سواء كان تشانغ جيان ياو أو لونغ يويهونغ، فقد كانوا جميعًا أدنى منها.

لقد كانت قناص حقيقي!

في الوقت نفسه، لم تتخلى عن تدريبها.

لم يستطع إكمال مثل هذا الفعل البسيط كما لو أنه فقد القدرة المقابلة، بغض النظر عن كم حاول بصعوبة!

بانغ! بانغ! بانغ!

أدار الرجل العضلي- الذي كان يرتدي الهيكل الخارجي العسكري- رأسه عندما سمع الصوت، واحمرت عينيه.

للحظة، استخدمت جيانغ بايميان مسدس يونايتد 202 لقمع العدو الذي يرتدي الهيكل الخارجي. الشيء الوحيد الذي كان يقلقها هو أن الرصاص في المحزن كان شبه فارغ. على عكس بندقية الهائج الهجومية، لم تكن هناك طريقة للاعتماد على التكنولوجيا لاستبدال المخزن بسلاسة. لم يكن الطرف الآخر عدوًا عاديًا أيضًا. طالما ظهرت فتحة طفيفة، سيمكنه القيام بهجوم مضاد على الفور وعدم منحها فرصة.

سقطت الدراجة النارية الثقيلة على الأرض وانفجرت لأسباب مختلفة.

على الجانب الآخر، مع اقتراب هدير محركات الدراجات النارية الثقيلة، وضعت باي تشين بندقية أورنج على الجانب واستهدفت المساحة الموجودة أسفل لوحة الجيب العالية السفلية.

كان لدى جميع الموظفين الذين خضعوا للتحسين الجيني في بيولوجيا بانغو موهبة جيدة في الأسلحة النارية. ومع ذلك، كان بعضهم أفضل، وبعضهم كان متوسط، وبعضهم كان ضعيف نسبيًا. من بينهم، كانت جيانغ بايميان الأفضل بين الأفضل. سواء كان تشانغ جيان ياو أو لونغ يويهونغ، فقد كانوا جميعًا أدنى منها.

جثمت هناك وظهرها على مقدمة السيارة. كانت أمامها مرآة صغيرة كانت قد وضعتها في وقت ما.

كان هذا مختلفًا تمامًا عن نهجه الحذر السابق.

كانت هذه المرآة مثل مرآة الرؤية الخلفية، لإعلام باي تشين بالوضع حول المنطقة الضيقة بينما لم تستطع إظهار وجهها.

تا! تا! تا!

ثم سرعان ما قالت باي تشين، “إقمعوا الاثنين الآخرين لي واجعلوهما يأتيان للجانب!” بذلك، خلعت معطفها وألقته في الهواء بعنف.

كان قيادة الدراجتين الناريتين الثقيلتين إلى الجانب لمنع العدو من التصويب نحو أبواب السيارة. إذا حدث ذلك، يمكن للرصاص أن يمر بسهولة عبر باب الجيب ويكون لديه فرصة كبيرة لإصابة باي تشين، التي كانت مستلقية تحت الباب.

تا! تا! تا!

انتشرت كرة نارية مشتعلة بعنف مع اجتياح هزة أرضية للمنطقة.

تم ثقب القميص الرمادي مع تلميح من التمويه بعدة ثقوب من الرصاص.

كان قيادة الدراجتين الناريتين الثقيلتين إلى الجانب لمنع العدو من التصويب نحو أبواب السيارة. إذا حدث ذلك، يمكن للرصاص أن يمر بسهولة عبر باب الجيب ويكون لديه فرصة كبيرة لإصابة باي تشين، التي كانت مستلقية تحت الباب.

انقلبت باي تشين إلى باب السيارة وانبطحت هناك، ممسكةً ببندقية أورنج مرةً أخرى. في الثانية التالية، صوبت على العدو الذي يرتدي الهيكل الخارجي عبر الفضاء تحت الأرض وأطلقت النار على كاحليه من زاوية لم يكن يتوقعها.

‘كيف أكمل اللقطة؟’ في تلك اللحظة، ظهرت هذه الفكرة السخيفة في ذهنه.

بانغ! بانغ! بانغ!

ومع ذلك، فقد تلقى الرجل العضلي في الهيكل الخارجي العسكري تحذيرًا مسبقًا. لقد قفز على بعد أكثر من 20 متر مقدمًا وتجنب الانفجار تمامًا.

كان الرجل على وشك شن هجوم مضاد على جيانغ بايميان عندما شعر بخطر إضافي ولم يكن بإمكانه إلا الاستمرار في المراوغة.

بوووم!

‘ليس سيئا…’ فكرت جيانغ بايميان في نفسها. كانت راضية جدًا عن قوة باي تشين القتالية وحسمها وروح المخاطرة. اغتنمت الفرصة لإلقاء يونايتد 202 واستبدلته بطحلب الجليد.

كان النهابين يمسكون ببنادق رشاشة صغيرة بيد واحدة ويتعرضون لهجوم مضاد بينما كانت دراجاتهم النارية تسرع إلى الأمام.

في الجزء الأمامي من الجيب، بينما قدمت باي تشين دعم قوة نارية لجيانغ بايميان، كان تشانغ جيان ياو قد أخذ بالفعل بندقية الهائج الهجومية التي كان يحملها ووضعها بجانب لونغ يويهونغ.

كان قيادة الدراجتين الناريتين الثقيلتين إلى الجانب لمنع العدو من التصويب نحو أبواب السيارة. إذا حدث ذلك، يمكن للرصاص أن يمر بسهولة عبر باب الجيب ويكون لديه فرصة كبيرة لإصابة باي تشين، التي كانت مستلقية تحت الباب.

“إقمعهم وقدهم للجانب!” كرر.

سقطت الدراجة النارية الثقيلة على الأرض وانفجرت لأسباب مختلفة.

كان قيادة الدراجتين الناريتين الثقيلتين إلى الجانب لمنع العدو من التصويب نحو أبواب السيارة. إذا حدث ذلك، يمكن للرصاص أن يمر بسهولة عبر باب الجيب ويكون لديه فرصة كبيرة لإصابة باي تشين، التي كانت مستلقية تحت الباب.

كانت الرائحة النفاذة للتربة والدم باقية حول أنف جيانغ بايميان، لكنها لم تجعل تركيزها يرتعش. أمالت قائدة فريق وحدة التحقيق في قضية دمار العالم القديم رأسها قليلاً كما لو كانت تستمع إلى شيء ما.

“أنا…” كان لونغ يويهونغ متوترًا جدًا.

صمت الرشاشان الصغيران على الفور، وأصبح نشاط محركات الدراجات النارية أعلى.

“أطلق!” كان تعبير تشانغ جيان ياو ملتوي قليلاً.

صعد الرجل القوي في الهواء وهبط على غطاء محرك السيارة بقوة. ثم صوب ‘فوهات’ رشاش ستورم خاصته، وقاذفة القنابل اليدوية، وسلاحه الكهرومغناطيسي على الأشخاص الثلاثة بالأسفل.

كان لونغ يويهونغ أيضًا شخصًا خضع للتدريب الشاق. لم يتردد بعد ذلك واستخدم مقدمة السيارة كدرع. رفع يده وأطلق بجنون البندقية الهجومية على المكان الذي واجهه ظهره دون أن يصوب.

سقطت الدراجة النارية الثقيلة على الأرض وانفجرت لأسباب مختلفة.

صمت الرشاشان الصغيران على الفور، وأصبح نشاط محركات الدراجات النارية أعلى.

ومع ذلك، فقد تلقى الرجل العضلي في الهيكل الخارجي العسكري تحذيرًا مسبقًا. لقد قفز على بعد أكثر من 20 متر مقدمًا وتجنب الانفجار تمامًا.

انتهز لونغ يويهونغ هذه الفرصة وانقلب، وكشف عن نصف جسده في مقدمة الجيب. ثم صوب واستمر في إطلاق النار، قامعا الأعداء وقادهم جانبًا. هذا قد عنى أيضًا أنه قد كان يإمكانه إطلاق النار على الأشخاص الموجودين على الجانب الآخر من السيارة.

كان قيادة الدراجتين الناريتين الثقيلتين إلى الجانب لمنع العدو من التصويب نحو أبواب السيارة. إذا حدث ذلك، يمكن للرصاص أن يمر بسهولة عبر باب الجيب ويكون لديه فرصة كبيرة لإصابة باي تشين، التي كانت مستلقية تحت الباب.

بعد أن انتهى من إطلاق النار، لم يعيد التحميل. أمسك الهائج من تشانغ جيان ياو وواصل إطلاق النار.

ظهر جرح بشع في رقبة العدو. تدفقت كمية كبيرة من الدم وتناثرت في المسافة.

وسط إطلاق النار، سحب تشانغ جيان ياو مسدس يونايتد 202 خاصته، وثنى ظهره، واندفع نحو الدراجتين الناريتين الثقيلتين مثل الفهد.

بانغ! بانغ! بانغ!

لم يتوقع لونغ يويهونغ أن يكون تشانغ جيان ياو جريئًا لهذه الدرجة ويخاطر بهذه المخاطر. ومع ذلك، لم يتوقف بسبب هذا- كانت عيناه حمراء كالدم. بدلاً من ذلك، واصل تزويد تشانغ جيان ياو بنيران قمعية.

بالإضافة إلى إنتاج وتخزين وإطلاق التيارات الكهربائية، فقد منحها طرفها الاصطناعي المشابه للأنقليس الكهربائي أيضًا قوة غير عادية تفوق قوة البشر. كانت بيولوجيا بانغو واحدة من أفضل الشركات في إجراء مثل هذه التعديلات.

تا! تا! تا!

“أنا…” كان لونغ يويهونغ متوترًا جدًا.

كان النهابين يمسكون ببنادق رشاشة صغيرة بيد واحدة ويتعرضون لهجوم مضاد بينما كانت دراجاتهم النارية تسرع إلى الأمام.

صعد الرجل القوي في الهواء وهبط على غطاء محرك السيارة بقوة. ثم صوب ‘فوهات’ رشاش ستورم خاصته، وقاذفة القنابل اليدوية، وسلاحه الكهرومغناطيسي على الأشخاص الثلاثة بالأسفل.

قفز تشانغ جيان ياو فجأة للأمام وتدحرج لتجنب انفجار الطلقات. وارتفعت خلفه عدة أعمدة من الغبار.

بالإضافة إلى إنتاج وتخزين وإطلاق التيارات الكهربائية، فقد منحها طرفها الاصطناعي المشابه للأنقليس الكهربائي أيضًا قوة غير عادية تفوق قوة البشر. كانت بيولوجيا بانغو واحدة من أفضل الشركات في إجراء مثل هذه التعديلات.

ومع ذلك، اقتربت منه الدراجتان الناريوتان الثقيلتان بالفعل في هذه اللحظة، بفضل سرعتهما. كانوا على بعد أقل من عشرة أمتار منه.

“أنا…” كان لونغ يويهونغ متوترًا جدًا.

استهدفه العدو ذو الخوذة على الدراجة النارية، والذي كان الأقرب إلى تشانغ جيان ياو، مرةً أخرى. في هذه المسافة، كان لديه ثقة مطلقة في أن تشانغ جيان ياو لن يستطيع المراوغة. حتى أن مشهدًا مقابلا ظهر في ذهنه: وسط طلقات نارية، مرت الدراجات النارية بسرعة. اهتز جسد العدو وسقط. لقد أصبح بالفعل ممزق ومشوه.

في الجزء الأمامي من الجيب، بينما قدمت باي تشين دعم قوة نارية لجيانغ بايميان، كان تشانغ جيان ياو قد أخذ بالفعل بندقية الهائج الهجومية التي كان يحملها ووضعها بجانب لونغ يويهونغ.

هاجم العدو على الدراجة النارية الأخرى لونغ يويهونغ، ولم يمنحه فرصة لكبحهم أو إنقاذ رفيقه.

22: في حدود 10 أمتار.

بعد أن قام تشانغ جيان ياو بلفة، قفز ورأى فوهة سوداء لمدفع رشاش صغير.

تا! تا! تا!

لم يتردد العدو الذي كان يرتدي الخوذة في الضغط على الزناد بإصبعه. فجأة تصلب جسده وتوقفت حركاته. تقطرت كمية كبيرة من العرق من جبهته وظهره. لقد أدرك أنه نسي كيفية الضغط على الزناد!

في الوقت نفسه، لم تتخلى عن تدريبها.

لم يستطع إكمال مثل هذا الفعل البسيط كما لو أنه فقد القدرة المقابلة، بغض النظر عن كم حاول بصعوبة!

سقطت الدراجة النارية الثقيلة على الأرض وانفجرت لأسباب مختلفة.

‘كيف أكمل اللقطة؟’ في تلك اللحظة، ظهرت هذه الفكرة السخيفة في ذهنه.

زحفت جيانغ بايميان خلف جسم أفعى المستنقع الأسود الحديدية الثقيل. من وقت لآخر، كانت تغير موقفها لتجنب تركيز العدو عليها تمامًا. لم يكن لديها نية للاستمرار على هذا النحو. ومع ذلك، لم تكن قادرة على تحديد ما إذا كان الطرف الآخر يحمل سلاحًا ثقيلًا مضادًا للدبابات والدروع لأن الأشياء التي لم تكن عادةً مناسبة للبشر لحملها ستصبح “خفيفة” بدرجة كافية بمساعدة الهيكل الخارجي.

أظلمت عيون تشانغ جيان ياو بينما انتهز الفرصة. كانت تعابير وجهه باردة بينما رفع ذراعه وسحب زناد مسدس يونايتد 202.

عندما رفع الرجل العضلي في الهيكل الخارجي قاذفة القنابل اليدوية ودخل نطاقًا معينًا، استخدمت جيانغ بايميان أسنانها فجأة لسحب حلقة القنبلة.

بانغ! بانغ! بانغ!

لم يتوقف تشانغ جيان ياو. تحرك معصمه قليلاً، وصوب صوب العدو الآخر- الذي كان يطلق النار على لونغ يويهونغ.

أصابت إحدى الرصاصات جسم الهدف، وأصابت أخرى عنق الهدف، وأخرى أصابت الدراجة النارية.

انتهزت جيانغ بايميان الفرصة للوقوف والركوع خلف جثة أفعى المستنقع الأسود الحديدية. حملت مسدس يونايتد 202 في يدها اليمنى وأطلقت النار على الهدف بشكل متكرر.

ظهر جرح بشع في رقبة العدو. تدفقت كمية كبيرة من الدم وتناثرت في المسافة.

صعد الرجل القوي في الهواء وهبط على غطاء محرك السيارة بقوة. ثم صوب ‘فوهات’ رشاش ستورم خاصته، وقاذفة القنابل اليدوية، وسلاحه الكهرومغناطيسي على الأشخاص الثلاثة بالأسفل.

تمايل جسد النهاب قبل أن يسقط من الدراجة النارية بضربة.

تمايل جسد النهاب قبل أن يسقط من الدراجة النارية بضربة.

استمرت الدراجة النارية الثقيلة- التي فقدت سائقها- في الإسراع إلى الأمام لأكثر من عشرة أمتار قبل أن تسقط على جانبها. تركت الأرض ترتجف قليلاً، مما أثار كمية كبيرة من الغبار.

كان هذا مختلفًا تمامًا عن نهجه الحذر السابق.

لم يتوقف تشانغ جيان ياو. تحرك معصمه قليلاً، وصوب صوب العدو الآخر- الذي كان يطلق النار على لونغ يويهونغ.

تا! تا! تا!

بانغ! بانغ! بانغ!

أزّ الرصاص من عيار 11.18 ملم وتوجه مباشرةً نحو الرجل العضلي في هيكله الخارجي العسكري. كانت الأهداف مناطق رئيسية بدون دروع أو حماية العظام المساعدة.

اخترقت إحدى رصاصاته خزان الغاز الخاص بالدراجة النارية الثقيلة، بينما أصابت الطلقتان الأخريان جذع الهدف في نفس الوقت. اعتبرت موهبة تشانغ جيان ياو في الأسلحة النارية أعلى من المتوسط ​​بين البشر المعززين وراثيًا، لذا لم تكن دقته سيئة.

تا! تا! تا!

بوووم!

استمرت الدراجة النارية الثقيلة- التي فقدت سائقها- في الإسراع إلى الأمام لأكثر من عشرة أمتار قبل أن تسقط على جانبها. تركت الأرض ترتجف قليلاً، مما أثار كمية كبيرة من الغبار.

سقطت الدراجة النارية الثقيلة على الأرض وانفجرت لأسباب مختلفة.

تا! تا! تا!

ارتفعت شعلة قرمزية عملاقة ولفَّت العدو على الدراجة النارية، مما جعله يصرخ ويلوي وينتفض قبل أن يصمت.

بانغ! بانغ! بانغ!

أدار الرجل العضلي- الذي كان يرتدي الهيكل الخارجي العسكري- رأسه عندما سمع الصوت، واحمرت عينيه.

سقطت الدراجة النارية الثقيلة على الأرض وانفجرت لأسباب مختلفة.

لم ينظر تشانغ جيان ياو في عينيه. ركض بشكل محموم، وقام بالدحرجة، وعاد إلى مقدمة الجيب.

22: في حدود 10 أمتار.

زأر الرجل العضلي. لم يعد يهتم باستنفاد الطاقة والعبء على جسده. لقد دخل إلى حمل زائد واستخدم القدرة الحركية القوية لهيكله الخارجي. ركض، وقفز في العملية، واندفع يائساً نحو الجيب.

حتى لو لم يراوغ، فقد كان لديه متسع من الوقت. بمساعدة نظام التصويب الدقيق، كان سيكون بإمكانه استخدام رشاش ستورم لتفجير القنبلة اليدوية. ومع ذلك، لم يكن يعرف أي نوع من القنبلة قد كانت. خوفًا من وقوع حادث، تخلى في النهاية عن خيار البقاء في مكانه والهجوم بالقوة.

كان هذا مختلفًا تمامًا عن نهجه الحذر السابق.

زأر الرجل العضلي. لم يعد يهتم باستنفاد الطاقة والعبء على جسده. لقد دخل إلى حمل زائد واستخدم القدرة الحركية القوية لهيكله الخارجي. ركض، وقفز في العملية، واندفع يائساً نحو الجيب.

بانغ! بانغ! بانغ!

لم يتردد العدو الذي كان يرتدي الخوذة في الضغط على الزناد بإصبعه. فجأة تصلب جسده وتوقفت حركاته. تقطرت كمية كبيرة من العرق من جبهته وظهره. لقد أدرك أنه نسي كيفية الضغط على الزناد!

فشلت طلقات جيانغ بايميان و باي تشين في ضرب النقاط الحيوية للطرف الآخر. على الأكثر، تسبب الرصاص في خدوش قليلة فقط.

بوووم!

كانت قوة الهيكل الخارجي العسكري واضحة.

أدى ذلك إلى خروج عرق بارد على جبين الرجل. لم يصدق أن كل تسديدة لخصمه لم تخطئ، ولم تمنحه فرصة للهجوم المضاد على الإطلاق. لولا حقيقة أنه كان يرتدي هيكلًا خارجيًا عسكريًا ولديه مساعدة نظام الإنذار الشامل، لم يكن ليظن أنه سيكون بإمكانه تفادي وابل الهجمات.

بانغ!

في الجزء الأمامي من الجيب، بينما قدمت باي تشين دعم قوة نارية لجيانغ بايميان، كان تشانغ جيان ياو قد أخذ بالفعل بندقية الهائج الهجومية التي كان يحملها ووضعها بجانب لونغ يويهونغ.

صعد الرجل القوي في الهواء وهبط على غطاء محرك السيارة بقوة. ثم صوب ‘فوهات’ رشاش ستورم خاصته، وقاذفة القنابل اليدوية، وسلاحه الكهرومغناطيسي على الأشخاص الثلاثة بالأسفل.

تا! تا! تا!

في الوقت نفسه، استهدفته باي تشين ولونغ يويهونغ وتشانغ جيان ياو.

تمايل جسد النهاب قبل أن يسقط من الدراجة النارية بضربة.

بانغ! بانغ! بانغ!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط