نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

embers ad infinitum 30

"تجارة" صغيرة.

"تجارة" صغيرة.

30: “تجارة” صغيرة.

كان لونغ يويهونغ عاجزًا عن الكلام.

لم تستعجل جيانغ بايميان وتشانغ جيان ياو والآخرون تيان إرهي. جلسوا بهدوء بجانب النار كما لو كانوا ينتظرون العشاء باهتمام.

“وافق معظم الناس. قبل حلول الربيع، قمنا بتقسيم المباني القليلة هنا إلى العديد من الغرف الصغيرة. قمنا بإصلاح الأسوار المحيطة وصيانة القنوات في الحقول خارج المدينة. قمنا أيضًا ببناء برج المياه هنا لمحطة المياه وتعرّفنا على استخدام الأسلحة النارية…”

بعد حوالي العشر ثوانٍ، ركزت عيون تيان إرهي مرةً أخرى. ضحك وهز رأسه. “كانت المدينة مغطاة بالجثث وعديمي القلب، الذين فقدوا عقولهم. كان الأمر كذلك في الشوارع وفي المجمعات السكنية وفي مراكز التسوق.”

اختار لونغ يويهونغ مكانًا بعيدًا عنه وفك حزامه خلسة. “أ.. أجد الأمر غريبًا بعض الشيء…” لم يستطع إلا أن يدير رأسه لينظر إلى تشانغ جيان ياو. لم يكن هناك شيء بينهما.

“أكل عديمي القلب الجثث، وتركت أفواههم دامية. لم يبدوا مختلفين عن أكثر الوحوش شراسة. حتى أنه كان بإمكانهم تسلق المباني الشاهقة مثل القرود قبل أن يتأرجحوا فجأة من ارتفاع ما يقرب العشرة أمتار ويظهروا خلفك. كانوا يعرفون أيضًا كيفية استخدام الأسلحة النارية…”

سرعان ما عادوا إلى الجيب.

“كان مجموعنا ثمانية في ذلك الوقت. مات نصفنا بسرعة عندما واجهنا هذا الوضع. ربما كان ذلك بسبب صغر سني… كنت قصير وغير واضح. لم أعاني من أي هجمات في الموجة الأولى، لذلك نجوت.”

قام تشانغ جيان ياو بقرص أنفه. “يجب أن تراقب ما تأكله.”

“في حالة من الذعر، ركضنا بجنون ودخلنا مركز شرطة قريب. كنا ما نزال نعتبر محظوظين. على الرغم من أنه قد كان بإمكان عديمي القلب إطلاق النار وإعادة التحميل، إلا أنهم لم يبحثوا بنشاط عن الأسلحة. وجدنا عددًا كبيرًا من الأسلحة والرصاص على بعض الجثث في قسم الشرطة”.

أومأت جيانغ بايميان قليلا. “نعم!” مع ذلك، ابتسمت بشكل مشرق. “يمكنك إخبارنا ونحن نأكل. يمكننا الاستماع بينما نأكل”.

بعد قول هذا، ابتسم تيان إرهي وقال لباي تشين وجيانغ بايميان، “هل تعتقدون أننا في النهاية اخترقنا الحصار بهذه الأسلحة؟ على الاطلاق. قلتنا، بما في ذلك الأعمام والعمات الأكبر سنًا، لم يعرفوا كيفية استخدام الأسلحة. ساعد صوت إطلاق النار في جذب المزيد من عديمي القلب فقط.

لم يناقشوا الحمام العام، والتزموا صمتهم ضمنيا. مروا مرةً أخرى عبر المنطقة العشوائية بمنازل الطوب وأكواخ الطين والخيام.

“في ذلك الوقت، اعتقدت أنني لن أستطيع تحمل الأمر أكثر وبكيت. لحسن الحظ، كان لدى أولئك الأعمام والعمات رغبة قوية في العيش. لم يتخلوا عني أيضًا. استمروا في التنقل ووصلوا إلى موقف للسيارات.”

بمجرد أن استداروا إلى اليمين، اتسعت عيون تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ.

“وجدنا سيارة دفع رباعي هناك، مع الأبواب مفتوحة والمفتاح بالداخل. ومع ذلك، فقد ذهب المالك. أعتقد أنه تحول إلى عديم قلب وتجول دون أي عقل أو سبب. على أي حال، أرسلنا العديد من عديمي القلب طائرين واندفعنا إلى الشوارع بسيارة الدفع الرباعي. لم يكن هناك الكثير من عديمي ااقلب في المنطقة. انتهزنا الفرصة واندفعنا خارج المدينة. كان الأمر أكثر أمانًا عندما وصلنا إلى الضواحي

نظر تشانغ جيان ياو للأعلى ورأى أن أكثر من عشرة إلى عشرين طفلاً كانوا في الساحة حيث تم بناء جميع أنواع المنازل على عجل، واقتربوا بفارغ الصبر مع كومة من القمامة في أذرعهم.

“.

كان الأمر كما لو أنه تم نقل جدولين.

تنهد تيان إرهي. “قبل أن أغادر بلدة الخندق، كنت أتمنى العودة إلى المنزل ومعرفة ما إذا كان والداي موجودان. في النهاية، لم أرهم مرة أخرى”.

“بفضل السنة القمرية الجديدة، كانت كل أسرة قد أعدت مكونات السنة الجديدة. كان هناك أيضًا الكثير من الطعام في محلات التسوق. لم نكن قلقين بشأن الطعام كثيرًا طوال الشتاء. ومع ذلك، اقترح بعض الأعمام والعمات أنه لم يكن من الحكمة توزيع الطعام كما كنا نفعل. زعموا أنه من السهل الشعور بالرضا عن النفس وإضاعة الوقت الثمين. اقترحوا استخدام العمل مقابل الطعام.”

بعد أن تنهد، نظر تيان إرهي إلى القدر الحديدي الذي تبخر تدريجياً واستمر في الحديث. “كان علينا العودة من الطريق التي أتينا بها. في الطريق، جمعنا بعض الطعام والملابس. ثم تركنا سيارة الرفع الرباعي وعبرنا الطرق المدمرة بالأشياء التي جمعناها. وجدنا في النهاية السيارتين اللتين قدناهما خارج المدينة.”

بدأ الاثنان في الدردشة في بيئة غريبة، مما جعل لونغ يويهونغ يلهث في ذهول.

“هكذا عدنا إلى بلدة الخندق. نظرًا لأننا كنا بالفعل في فصل الشتاء، وبدون أي إشارة على قدوم المساعدة، توصلنا إلى إجماع وقررنا عدم النظر في مشكلة الهزات الارتدادية. بدأنا في استخدام المباني التي ظلت سليمة نسبيًا في المدينة. ليس الأمر وكأن الناس سيجبرون أنفسهم على التجميد حتى الموت، أليس كذلك؟”

نظر تيان إرهي للأعلى وابتسم. “يجب أن تكونوا قادرين على تخمين تجاربنا اللاحقة. لم تكن أكثر من اغتنام فرصة موت العديد من عديمي القلب خلال فصل الشتاء لبدء استكشاف أنقاض المدن المحيطة. من هناك، جمعنا الطعام والملابس والأسلحة النارية والذخيرة والبطاريات وإمدادات الوقود. في نفس الوقت، قمنا بتنظيم خط إنتاج وحاولنا الصيد. لقد أرسلنا أيضًا أشخاصًا بعيدًا لمعرفة ما إذا كانت هناك أي مدن باقية.”

“بفضل السنة القمرية الجديدة، كانت كل أسرة قد أعدت مكونات السنة الجديدة. كان هناك أيضًا الكثير من الطعام في محلات التسوق. لم نكن قلقين بشأن الطعام كثيرًا طوال الشتاء. ومع ذلك، اقترح بعض الأعمام والعمات أنه لم يكن من الحكمة توزيع الطعام كما كنا نفعل. زعموا أنه من السهل الشعور بالرضا عن النفس وإضاعة الوقت الثمين. اقترحوا استخدام العمل مقابل الطعام.”

ابتسم تشانغ جيان ياو على الفور وقدم لها قطعة أخرى.

“وافق معظم الناس. قبل حلول الربيع، قمنا بتقسيم المباني القليلة هنا إلى العديد من الغرف الصغيرة. قمنا بإصلاح الأسوار المحيطة وصيانة القنوات في الحقول خارج المدينة. قمنا أيضًا ببناء برج المياه هنا لمحطة المياه وتعرّفنا على استخدام الأسلحة النارية…”

بعد دقيقة أو دقيقتين، خرج تشانغ جيان ياو وغسل يديه.

“وقد أثبتت التطورات اللاحقة فيما بعد أن أفعالنا قد كانت مهمة للغاية. سواء كانت الاستجابة للمجاعة أو الدفاع ضد الوحوش البرية، وقطاع الطرق، وعديمي القلب اللذين صادفونا، فقد لعبوا دورًا كبيرًا”.

لم تستعجل جيانغ بايميان وتشانغ جيان ياو والآخرون تيان إرهي. جلسوا بهدوء بجانب النار كما لو كانوا ينتظرون العشاء باهتمام.

أصبحت نظرة تيان إرهي غير مركزة مرةً أخرى كما لو أنه عاد إلى تلك السنة من العمل الجماعي. خف صوته قليلا دون وعي. “عندما ارتفعت درجة حرارة الطقس، وانتهى برد الربيع، أكدنا أخيرًا شيئًا واحدًا: المساعدة لن تأتي أبدًا…”

“هل طعمها جيد؟” راقبها تشانغ جيان ياو وهي تنهي قطعة لحم البقر الصغيرة.

نظر تيان إرهي للأعلى وابتسم. “يجب أن تكونوا قادرين على تخمين تجاربنا اللاحقة. لم تكن أكثر من اغتنام فرصة موت العديد من عديمي القلب خلال فصل الشتاء لبدء استكشاف أنقاض المدن المحيطة. من هناك، جمعنا الطعام والملابس والأسلحة النارية والذخيرة والبطاريات وإمدادات الوقود. في نفس الوقت، قمنا بتنظيم خط إنتاج وحاولنا الصيد. لقد أرسلنا أيضًا أشخاصًا بعيدًا لمعرفة ما إذا كانت هناك أي مدن باقية.”

“هلا؟” كان لونغ يويهونغ مترددًا بعض الشيء.

“كيف هذا؟ هل ما زلتم تريدون مني الاستمرار؟”

“وقد أثبتت التطورات اللاحقة فيما بعد أن أفعالنا قد كانت مهمة للغاية. سواء كانت الاستجابة للمجاعة أو الدفاع ضد الوحوش البرية، وقطاع الطرق، وعديمي القلب اللذين صادفونا، فقد لعبوا دورًا كبيرًا”.

أومأت جيانغ بايميان قليلا. “نعم!” مع ذلك، ابتسمت بشكل مشرق. “يمكنك إخبارنا ونحن نأكل. يمكننا الاستماع بينما نأكل”.

كانت البلدة تعتمد على المعدات الموجودة عند الملتقى مع دورة مياه السيدات لكي يتدفق في أوقات محددة. لم يكن هناك حاجز في الوسط. عند التنظيف، سوف يتم دفع كل شيء.

كان اللحم البقري المطهو ​​في القدر قد انتهى تقريبًا من التسخين.

قام تشانغ جيان ياو بقرص أنفه. “يجب أن تراقب ما تأكله.”

في هذه اللحظة، فرك تشانغ جيان ياو بطنه. “دعوني أذهب إلى الحمام أولاً.”

“وافق معظم الناس. قبل حلول الربيع، قمنا بتقسيم المباني القليلة هنا إلى العديد من الغرف الصغيرة. قمنا بإصلاح الأسوار المحيطة وصيانة القنوات في الحقول خارج المدينة. قمنا أيضًا ببناء برج المياه هنا لمحطة المياه وتعرّفنا على استخدام الأسلحة النارية…”

“أنا أيضا.” وقف لونغ يويهونغ.

كان اللحم البقري المطهو ​​في القدر قد انتهى تقريبًا من التسخين.

“حسنًا، سننتظر عودتكم.” لقد فهمت جيانغ بايميان عضوي الفريق اللذين صعدا للتو إلى السطح جيدًا.

أثناء سيرهما، وصل تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ إلى الحمام العام تحت العديد من النظرات اليقظة، الحذرة والفضولية. رسمت على اليسار صورة لامرأة ترتدي ثوبًا، وعلى اليمين كان رجل خطوط.

في المرة الأولى التي غادرت فيها الشركة ودخلت برية المستنقع الأسود، قاومت فكرة إراحة نفسها. ما لم تستطع الإستمرار لفترة أطول، فقد كانت غير راغبة في الاختباء في الغابة أو خلف الأدغال لقضاء حاجتها.

نظرت الفتاة الصغيرة إليه بسرعة، مرتبكة ومظلومة.

كان لا بأس بالتبول. لم يستغرق الكثير من الوقت، لذا فإن التأثيرات البيئية عليهم لن تكون كبيرة جدًا. لن يؤدي ذلك إلى تفاقم شعور المرء بالعار. أما بالنسبة للتغوط… فقد تطلب من المرء أن يستجمع شجاعته.

اعترف الفتاة بإقتضاب وتابعت وراءه عن كثب.

من ملاحظاتها، لم يتغوط تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ منذ مغادرتهما الشركة.

“وجدنا سيارة دفع رباعي هناك، مع الأبواب مفتوحة والمفتاح بالداخل. ومع ذلك، فقد ذهب المالك. أعتقد أنه تحول إلى عديم قلب وتجول دون أي عقل أو سبب. على أي حال، أرسلنا العديد من عديمي القلب طائرين واندفعنا إلى الشوارع بسيارة الدفع الرباعي. لم يكن هناك الكثير من عديمي ااقلب في المنطقة. انتهزنا الفرصة واندفعنا خارج المدينة. كان الأمر أكثر أمانًا عندما وصلنا إلى الضواحي

اتبع تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ تعليمات تيان إرهي ومروا عبر المباني العشوائية قبل السير إلى الحمام العام الموازي للجدار المحيط. خلال هذه العملية، لقد واجهوا جميع أنواع الروائح. اختلطت هذه الروائح معًا، مما جعل من المستحيل تحديد ماهيتها. كل ما عرفوه هو أن رائحتها لم تكتن جيدة. كان عليهم أن يتحملوها، أو كانوا سيتقيؤن بالتأكيد.

فجأة، ركضت فتاة صغيرة إلى تشانغ جيان ياو. كانت تبلغ من العمر سبع أو ثماني سنوات. تم إسقاط شعرها بلطف على كتفيها. كانت ترتدي سترة خضراء فاتحة بها العديد من كرات الوبر وثقبين واضحين من الداخل. كانت ترتدي سترة مرقعة وصلت إلى ركبتيها تقريبًا وغُسِلت لحد اللون الأبيض من الخارج.

رأى تشانغ جيان ياو أيضًا بعض العائلات تتجمع معًا وتشترك في موقد للطهي للحفاظ على الفحم. رأى الناس يقرفصون عند الباب دون أن يكلفوا أنفسهم عناء خلع ملابسهم المغطاة بالطين. كانوا يلتهمون حساء رفيع من الواضح أنه لم يكن به الكثير من الحبوب.

“أكل عديمي القلب الجثث، وتركت أفواههم دامية. لم يبدوا مختلفين عن أكثر الوحوش شراسة. حتى أنه كان بإمكانهم تسلق المباني الشاهقة مثل القرود قبل أن يتأرجحوا فجأة من ارتفاع ما يقرب العشرة أمتار ويظهروا خلفك. كانوا يعرفون أيضًا كيفية استخدام الأسلحة النارية…”

كما رأى مرضى يرقدون في مبنى نصف مفتوح وهم يتأوهون من الألم قبل أن يسحبوا مبصقة. رأى أمًا تحمل طفلًا لم يكن عمره عامًا بعد. نظرًا لعدم تمكنها من العودة إلى المنزل في الوقت المناسب، لم يكن بإمكانها سوى السماح للطفل بالتبول على الفور. رأى العديد من الأطفال دون سن العاشرة يساعدون والديهم على إشعال النار للطهي أو تنظيف ملابسهم بالفرشاة…

اتبع تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ تعليمات تيان إرهي ومروا عبر المباني العشوائية قبل السير إلى الحمام العام الموازي للجدار المحيط. خلال هذه العملية، لقد واجهوا جميع أنواع الروائح. اختلطت هذه الروائح معًا، مما جعل من المستحيل تحديد ماهيتها. كل ما عرفوه هو أن رائحتها لم تكتن جيدة. كان عليهم أن يتحملوها، أو كانوا سيتقيؤن بالتأكيد.

أثناء سيرهما، وصل تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ إلى الحمام العام تحت العديد من النظرات اليقظة، الحذرة والفضولية. رسمت على اليسار صورة لامرأة ترتدي ثوبًا، وعلى اليمين كان رجل خطوط.

“حسنًا، سننتظر عودتكم.” لقد فهمت جيانغ بايميان عضوي الفريق اللذين صعدا للتو إلى السطح جيدًا.

بمجرد أن استداروا إلى اليمين، اتسعت عيون تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ.

كانت هذه الفتاة الصغيرة تحمل كومة من الخردة في يدها. كان هناك خيط، وقطع قماش ممزقة، وزر باهت، وربطة شعر مقطوعة، وكرة زجاجية بها بتلات زهور، وعلبة أعواد ثقاب فارغة، ومجموعة من المطاط.

كان الحمام العام مختلفًا تمامًا عما تخيلوه. لم يكن مثل الحمامات العامة في بيولوجيا بانغو.

ابتلعت الفتاة الصغيرة وأخذتها بسرعة، وهي تريد أن تضع قطعة اللحم بأكملها في فمها. ومع ذلك، أخذ تشانغ جيان ياو الوعاء وعيدان الطعام منها في تلك اللحظة.

عبر الجدار الأمامي كانت مبولة طويلة. نحو الخلف كانت حراحيض بنفس الطول ولكن أوسع.

اختار لونغ يويهونغ مكانًا بعيدًا عنه وفك حزامه خلسة. “أ.. أجد الأمر غريبًا بعض الشيء…” لم يستطع إلا أن يدير رأسه لينظر إلى تشانغ جيان ياو. لم يكن هناك شيء بينهما.

كانت البلدة تعتمد على المعدات الموجودة عند الملتقى مع دورة مياه السيدات لكي يتدفق في أوقات محددة. لم يكن هناك حاجز في الوسط. عند التنظيف، سوف يتم دفع كل شيء.

تنهد تيان إرهي. “قبل أن أغادر بلدة الخندق، كنت أتمنى العودة إلى المنزل ومعرفة ما إذا كان والداي موجودان. في النهاية، لم أرهم مرة أخرى”.

كان الأمر كما لو أنه تم نقل جدولين.

نظر تيان إرهي للأعلى وابتسم. “يجب أن تكونوا قادرين على تخمين تجاربنا اللاحقة. لم تكن أكثر من اغتنام فرصة موت العديد من عديمي القلب خلال فصل الشتاء لبدء استكشاف أنقاض المدن المحيطة. من هناك، جمعنا الطعام والملابس والأسلحة النارية والذخيرة والبطاريات وإمدادات الوقود. في نفس الوقت، قمنا بتنظيم خط إنتاج وحاولنا الصيد. لقد أرسلنا أيضًا أشخاصًا بعيدًا لمعرفة ما إذا كانت هناك أي مدن باقية.”

الشيء الوحيد الذي أراح تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ هو أن بلدة الخندق اهتمت بنظافة الحمام العام وجعلته نظيفًا نسبيًا.

في المرة الأولى التي غادرت فيها الشركة ودخلت برية المستنقع الأسود، قاومت فكرة إراحة نفسها. ما لم تستطع الإستمرار لفترة أطول، فقد كانت غير راغبة في الاختباء في الغابة أو خلف الأدغال لقضاء حاجتها.

“هلا؟” كان لونغ يويهونغ مترددًا بعض الشيء.

ابتسم تشانغ جيان ياو على الفور وقدم لها قطعة أخرى.

“لنفعل ذلك.” قاد تشانغ جيان ياو الطريق. اختار مكانًا، وخلع سرواله، وجلس القرفصاء.

كانت البلدة تعتمد على المعدات الموجودة عند الملتقى مع دورة مياه السيدات لكي يتدفق في أوقات محددة. لم يكن هناك حاجز في الوسط. عند التنظيف، سوف يتم دفع كل شيء.

اختار لونغ يويهونغ مكانًا بعيدًا عنه وفك حزامه خلسة. “أ.. أجد الأمر غريبًا بعض الشيء…” لم يستطع إلا أن يدير رأسه لينظر إلى تشانغ جيان ياو. لم يكن هناك شيء بينهما.

أثناء سيرهما، وصل تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ إلى الحمام العام تحت العديد من النظرات اليقظة، الحذرة والفضولية. رسمت على اليسار صورة لامرأة ترتدي ثوبًا، وعلى اليمين كان رجل خطوط.

قام تشانغ جيان ياو بقرص أنفه. “يجب أن تراقب ما تأكله.”

بمجرد أن استداروا إلى اليمين، اتسعت عيون تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ.

كان لونغ يويهونغ عاجزًا عن الكلام.

أراكم حينها إن شاء الله

تمامًا بينما اعتقدوا أن هذا كان المشهد الأكثر احراجًا، هرعت مجموعة من سكان بلدة الخندق من الخارج. لقد قاموا بمسح تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ. ذهب البعض إلى المبولة، ووجد البعض مكانًا للقرفصة.

ابتلعت الفتاة الصغيرة وأخذتها بسرعة، وهي تريد أن تضع قطعة اللحم بأكملها في فمها. ومع ذلك، أخذ تشانغ جيان ياو الوعاء وعيدان الطعام منها في تلك اللحظة.

“هذا يجعل الأمر أكثر غرابة.” قال تشانغ جيان ياو ما كان يدور في ذهن لونغ يويهونغ. ثم اندفعت سلسلة أفكاره إلى مكان غريب. “إذا كان العمدة تيان يجلس هنا أيضًا، فهل سيأتي شخص أمامه ويحييه عندما يدخل…؟”

لم يناقشوا الحمام العام، والتزموا صمتهم ضمنيا. مروا مرةً أخرى عبر المنطقة العشوائية بمنازل الطوب وأكواخ الطين والخيام.

قال عضو في المدينة بجوار تشانغ جيان ياو بشكل لا شعوري، “لدى العمدة حمام فردي في غرفته.”

30: “تجارة” صغيرة.

بدأ الاثنان في الدردشة في بيئة غريبة، مما جعل لونغ يويهونغ يلهث في ذهول.

في ركن السقيفة الخشبية، فاحت رائحة لحم البقر المطهو ​​إلى هناك.

أخيرًا، انتهى لونغ يويهونغ من قضاء حاجته. رفع بنطاله وذهب إلى الحوض بالخارج ليغسل يديه. أخذ نفسًا عميقًا من الهواء النقي نسبيًا وأكد بحزم شيئًا واحدًا مرةً أخرى: مقارنة بمستوطنات البدو في الخارج، كان مبنى بيولوجيا بانغو تحت الأرض جميلًا مثل الجنة.

قام تشانغ جيان ياو بقرص أنفه. “يجب أن تراقب ما تأكله.”

بعد دقيقة أو دقيقتين، خرج تشانغ جيان ياو وغسل يديه.

بعد حوالي العشر ثوانٍ، ركزت عيون تيان إرهي مرةً أخرى. ضحك وهز رأسه. “كانت المدينة مغطاة بالجثث وعديمي القلب، الذين فقدوا عقولهم. كان الأمر كذلك في الشوارع وفي المجمعات السكنية وفي مراكز التسوق.”

لم يناقشوا الحمام العام، والتزموا صمتهم ضمنيا. مروا مرةً أخرى عبر المنطقة العشوائية بمنازل الطوب وأكواخ الطين والخيام.

بدأ الاثنان في الدردشة في بيئة غريبة، مما جعل لونغ يويهونغ يلهث في ذهول.

فجأة، ركضت فتاة صغيرة إلى تشانغ جيان ياو. كانت تبلغ من العمر سبع أو ثماني سنوات. تم إسقاط شعرها بلطف على كتفيها. كانت ترتدي سترة خضراء فاتحة بها العديد من كرات الوبر وثقبين واضحين من الداخل. كانت ترتدي سترة مرقعة وصلت إلى ركبتيها تقريبًا وغُسِلت لحد اللون الأبيض من الخارج.

“بالتأكيد.” نظرت جيانغ بايميان وتيان إرهي إلى بعضهما البعض.

كان البنطال الذي كانت ترتديه في الجزء السفلي من جسدها من مادة لا يمكن تمييزها- لونه أزرق مائل للرمادي مع بقع من ألوان أخرى. كانت ترتدي زوجًا من الأحذية السوداء المصنوعة من القماش الممزق. كان وجهها نحيفًا ومصفر، لكن عيناها كانتا ساطعتين جدًا.

بمجرد أن استداروا إلى اليمين، اتسعت عيون تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ.

كانت هذه الفتاة الصغيرة تحمل كومة من الخردة في يدها. كان هناك خيط، وقطع قماش ممزقة، وزر باهت، وربطة شعر مقطوعة، وكرة زجاجية بها بتلات زهور، وعلبة أعواد ثقاب فارغة، ومجموعة من المطاط.

في هذه اللحظة، فرك تشانغ جيان ياو بطنه. “دعوني أذهب إلى الحمام أولاً.”

نظرت إلى تشانغ جيان ياو بتلهف. “مرحبًا، هل يمكنني استخدام هذه للاستبدال ببعض طعامك؟ فقط القليل سيكفي هل استطيع؟ هل استطيع؟”

اختار لونغ يويهونغ مكانًا بعيدًا عنه وفك حزامه خلسة. “أ.. أجد الأمر غريبًا بعض الشيء…” لم يستطع إلا أن يدير رأسه لينظر إلى تشانغ جيان ياو. لم يكن هناك شيء بينهما.

في ركن السقيفة الخشبية، فاحت رائحة لحم البقر المطهو ​​إلى هناك.

أومأت جيانغ بايميان قليلا. “نعم!” مع ذلك، ابتسمت بشكل مشرق. “يمكنك إخبارنا ونحن نأكل. يمكننا الاستماع بينما نأكل”.

نظر تشانغ جيان ياو بصمت إلى الفتاة لمدة ثانيتين. قبل أن تتكلم مرةً أخرى، جلس على الأرض، مد إصبعه، وسحب كومة الخردة عدة مرات. التقط الكرة الزجاجية الشفافة مع بتلات صفراء مغروسة فيها ووقف مبتسما. “سآخذ هذا.”

أومأت الفتاة بشدة. “لذيذة!”

“…شكرا لك! شكرا لك!” صُدمت الفتاة الصغيرة في البداية، لكنها سرعان ما شكرته بغزارة.

كان لونغ يويهونغ عاجزًا عن الكلام.

أدار تشانغ جيان ياو رأسه ونظر إلى السقيفة الخشبية حيث كان جيانغ بايميان والآخرون. “دعونا نذهب أكثر.”

ابتلعت الفتاة الصغيرة وأخذتها بسرعة، وهي تريد أن تضع قطعة اللحم بأكملها في فمها. ومع ذلك، أخذ تشانغ جيان ياو الوعاء وعيدان الطعام منها في تلك اللحظة.

اعترف الفتاة بإقتضاب وتابعت وراءه عن كثب.

من ملاحظاتها، لم يتغوط تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ منذ مغادرتهما الشركة.

لم يعرف لونغ يويهونغ ماذا يقول. نظر حوله وتبع.

“كان مجموعنا ثمانية في ذلك الوقت. مات نصفنا بسرعة عندما واجهنا هذا الوضع. ربما كان ذلك بسبب صغر سني… كنت قصير وغير واضح. لم أعاني من أي هجمات في الموجة الأولى، لذلك نجوت.”

سرعان ما عادوا إلى الجيب.

رأى تشانغ جيان ياو أيضًا بعض العائلات تتجمع معًا وتشترك في موقد للطهي للحفاظ على الفحم. رأى الناس يقرفصون عند الباب دون أن يكلفوا أنفسهم عناء خلع ملابسهم المغطاة بالطين. كانوا يلتهمون حساء رفيع من الواضح أنه لم يكن به الكثير من الحبوب.

“من هي؟” نظرت جيانغ بايميان إلى الفتاة وأبدت شكوكها.

“وقد أثبتت التطورات اللاحقة فيما بعد أن أفعالنا قد كانت مهمة للغاية. سواء كانت الاستجابة للمجاعة أو الدفاع ضد الوحوش البرية، وقطاع الطرق، وعديمي القلب اللذين صادفونا، فقد لعبوا دورًا كبيرًا”.

ابتسم تشانغ جيان ياو بوضوح وقال، “لقد استخدمت شيئًا جيدًا جدًا لاستبدال قطعة من اللحم البقري المطهو ​​ببطء مني.” جلس على الفور والتقط صحنه وعيدان تناول الطعام. “هل يمكننا أن نبدأ؟”

لم يعرف لونغ يويهونغ ماذا يقول. نظر حوله وتبع.

“بالتأكيد.” نظرت جيانغ بايميان وتيان إرهي إلى بعضهما البعض.

نظر تشانغ جيان ياو للأعلى ورأى أن أكثر من عشرة إلى عشرين طفلاً كانوا في الساحة حيث تم بناء جميع أنواع المنازل على عجل، واقتربوا بفارغ الصبر مع كومة من القمامة في أذرعهم.

التقط تشانغ جيان ياو قطعة من اللحم بسرعة ووضعها في وعاء قبل تمريرها إلى الفتاة الصغيرة.

أضاءت عيون الفتاة الصغيرة. عضتها ومضغتها بسرعة.

ابتلعت الفتاة الصغيرة وأخذتها بسرعة، وهي تريد أن تضع قطعة اللحم بأكملها في فمها. ومع ذلك، أخذ تشانغ جيان ياو الوعاء وعيدان الطعام منها في تلك اللحظة.

“هكذا عدنا إلى بلدة الخندق. نظرًا لأننا كنا بالفعل في فصل الشتاء، وبدون أي إشارة على قدوم المساعدة، توصلنا إلى إجماع وقررنا عدم النظر في مشكلة الهزات الارتدادية. بدأنا في استخدام المباني التي ظلت سليمة نسبيًا في المدينة. ليس الأمر وكأن الناس سيجبرون أنفسهم على التجميد حتى الموت، أليس كذلك؟”

نظرت الفتاة الصغيرة إليه بسرعة، مرتبكة ومظلومة.

“بالتأكيد.” نظرت جيانغ بايميان وتيان إرهي إلى بعضهما البعض.

“لا تحرقي نفسك”، تمتم تشانغ جيان ياو بلا تعبير. أثناء حديثه، ضغط فخذيه معًا ووضع الوعاء هناك. ثم أمسك زوجً عيدان تناول الطعام في يد واحدة ومزق قطعة لحم البقر الكبيرة إلى عدة قطع صغيرة ببطء وجدية.

بعد حوالي العشر ثوانٍ، ركزت عيون تيان إرهي مرةً أخرى. ضحك وهز رأسه. “كانت المدينة مغطاة بالجثث وعديمي القلب، الذين فقدوا عقولهم. كان الأمر كذلك في الشوارع وفي المجمعات السكنية وفي مراكز التسوق.”

بعد القيام بذلك، التقط قطعة من اللحم البقري وأخذها إلى فم الفتاة.

30: “تجارة” صغيرة.

أضاءت عيون الفتاة الصغيرة. عضتها ومضغتها بسرعة.

فصلي الأمس وفصل من فصول اليوم، سأطلق الباقي غدا

“هل طعمها جيد؟” راقبها تشانغ جيان ياو وهي تنهي قطعة لحم البقر الصغيرة.

بعد حوالي العشر ثوانٍ، ركزت عيون تيان إرهي مرةً أخرى. ضحك وهز رأسه. “كانت المدينة مغطاة بالجثث وعديمي القلب، الذين فقدوا عقولهم. كان الأمر كذلك في الشوارع وفي المجمعات السكنية وفي مراكز التسوق.”

أومأت الفتاة بشدة. “لذيذة!”

أخيرًا، انتهى لونغ يويهونغ من قضاء حاجته. رفع بنطاله وذهب إلى الحوض بالخارج ليغسل يديه. أخذ نفسًا عميقًا من الهواء النقي نسبيًا وأكد بحزم شيئًا واحدًا مرةً أخرى: مقارنة بمستوطنات البدو في الخارج، كان مبنى بيولوجيا بانغو تحت الأرض جميلًا مثل الجنة.

ابتسم تشانغ جيان ياو على الفور وقدم لها قطعة أخرى.

“بالتأكيد.” نظرت جيانغ بايميان وتيان إرهي إلى بعضهما البعض.

عند رؤية هذا، لم تستطع جيانغ بايميان إلا أن تتنهد. “أنت…”

أثناء سيرهما، وصل تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ إلى الحمام العام تحت العديد من النظرات اليقظة، الحذرة والفضولية. رسمت على اليسار صورة لامرأة ترتدي ثوبًا، وعلى اليمين كان رجل خطوط.

عندما تنهدت، أشارت إلى المسافة بذقنها.

“وافق معظم الناس. قبل حلول الربيع، قمنا بتقسيم المباني القليلة هنا إلى العديد من الغرف الصغيرة. قمنا بإصلاح الأسوار المحيطة وصيانة القنوات في الحقول خارج المدينة. قمنا أيضًا ببناء برج المياه هنا لمحطة المياه وتعرّفنا على استخدام الأسلحة النارية…”

نظر تشانغ جيان ياو للأعلى ورأى أن أكثر من عشرة إلى عشرين طفلاً كانوا في الساحة حيث تم بناء جميع أنواع المنازل على عجل، واقتربوا بفارغ الصبر مع كومة من القمامة في أذرعهم.

بعد قول هذا، ابتسم تيان إرهي وقال لباي تشين وجيانغ بايميان، “هل تعتقدون أننا في النهاية اخترقنا الحصار بهذه الأسلحة؟ على الاطلاق. قلتنا، بما في ذلك الأعمام والعمات الأكبر سنًا، لم يعرفوا كيفية استخدام الأسلحة. ساعد صوت إطلاق النار في جذب المزيد من عديمي القلب فقط.

فجأة تصلب جسد تشانغ جيان ياو.

كان الأمر كما لو أنه تم نقل جدولين.

تنهد تيان إرهي وأدار رأسه بابتسامة قبل أن يزأر. “عودوا! كلكم!”

بعد دقيقة أو دقيقتين، خرج تشانغ جيان ياو وغسل يديه.

كشف الأطفال على الفور عن خيبة أمل غير مخفية أثناء عودتهم إلى المنزل، مديرين رؤوسهم مع كل خطوة أخرى.

فجأة، ركضت فتاة صغيرة إلى تشانغ جيان ياو. كانت تبلغ من العمر سبع أو ثماني سنوات. تم إسقاط شعرها بلطف على كتفيها. كانت ترتدي سترة خضراء فاتحة بها العديد من كرات الوبر وثقبين واضحين من الداخل. كانت ترتدي سترة مرقعة وصلت إلى ركبتيها تقريبًا وغُسِلت لحد اللون الأبيض من الخارج.

~~~~~~~~~~

في المرة الأولى التي غادرت فيها الشركة ودخلت برية المستنقع الأسود، قاومت فكرة إراحة نفسها. ما لم تستطع الإستمرار لفترة أطول، فقد كانت غير راغبة في الاختباء في الغابة أو خلف الأدغال لقضاء حاجتها.

فصلي الأمس وفصل من فصول اليوم، سأطلق الباقي غدا

نظر تشانغ جيان ياو بصمت إلى الفتاة لمدة ثانيتين. قبل أن تتكلم مرةً أخرى، جلس على الأرض، مد إصبعه، وسحب كومة الخردة عدة مرات. التقط الكرة الزجاجية الشفافة مع بتلات صفراء مغروسة فيها ووقف مبتسما. “سآخذ هذا.”

أراكم حينها إن شاء الله

الشيء الوحيد الذي أراح تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ هو أن بلدة الخندق اهتمت بنظافة الحمام العام وجعلته نظيفًا نسبيًا.

إستمتعوا~~~~

كان الحمام العام مختلفًا تمامًا عما تخيلوه. لم يكن مثل الحمامات العامة في بيولوجيا بانغو.

اتبع تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ تعليمات تيان إرهي ومروا عبر المباني العشوائية قبل السير إلى الحمام العام الموازي للجدار المحيط. خلال هذه العملية، لقد واجهوا جميع أنواع الروائح. اختلطت هذه الروائح معًا، مما جعل من المستحيل تحديد ماهيتها. كل ما عرفوه هو أن رائحتها لم تكتن جيدة. كان عليهم أن يتحملوها، أو كانوا سيتقيؤن بالتأكيد.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط