نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

embers ad infinitum 35

موت غريب.

موت غريب.

35: موت غريب.

تشوه وجه هاريس براون فجأة. “في أراضي الرماد، الضعف خطيئة.” أصبحت عيناه شرسة قليلاً، وكشفت عن بعض الكراهية غير المخفية.

لم يتفاعل كل من تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ على الفور حتى رآهما ركاب الدراجتين.

فصول اليوم، أرجوا أنها أعجبتكم????

كلاانغ! كلاانغ!

“لم يكن لهذه الجثث أي جروح قاتلة، لكن تعابيرها قد كانت مشوهة. أظهر البعض الألم، وكان البعض ممتلئًا بالخوف، وبدا البعض وكأنهم يضحكون. كانت ابتساماتهم مرعبة”.

تخلى الثنائي المسلح على الفور عن دراجاتهم واندفعوا للاختباء خلف عقبة قريبة.

تخلى الثنائي المسلح على الفور عن دراجاتهم واندفعوا للاختباء خلف عقبة قريبة.

عند رؤية هذا المشهد، عاد تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ إلى رشدهما. لم يواصلوا رفع بنادقهم الهجومية بيقظة وغريزيا سرعان ما انقضوا على الجانب واستخدموا العمودين عند مدخل المستشفى لتوفير غطاء لهم.

تجاهل تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ هذه الأماكن مؤقتًا وتوغلا بشكل أعمق في منطقة المصنع.

أصبح المشهد على الفور هادئًا للغاية، مع صوت الطيور العرضي فقط قادم من مسافة .

أخرج تشانغ جيان ياو كيسين صغيرين من البسكويت المضغوط بسرعة وأظهرهما. كان من المفترض أن يكون هذا جزءًا من غدائه في أنقاض المصنع.

عند رؤية لونغ يويهونغ يرفع جهاز اللاسلكي على ما يبدو، رفع تشانغ جيان ياو صوته وصرخ، “نحن لا نعني أي ضرر!”

“ما هذا المكان؟” سأل لونغ يويهونغ في حيرة.

بعد صمت قصير، بدا صوت أجش قليلاً من الجانب الآخر كما لو كان مسدود بالبلغم. “ولا نحن أيضا!”

بعد أن دخلوا في نطاق مناسب للمحادثة، ترك لونغ يويهونغ والشخص الآخر أماكن اختبائهم واقتربوا من رفاقهم.

أجاب تشانغ جيان ياو على الفور، “ربما يمكننا تبادل المعلومات!”

لقد بدا وكأن تشانغ جيان ياو قد كان في تفكير بينما سأل، “ماذا لو لم يكن لدينا هذه الأسلحة؟”

بعد بضع ثوانٍ، صرخ أحدهم، “التواصل هكذا لا يبدو مريحًا للغاية!”

“حسنا.” لم يعترض لونغ يويهونغ.

“إذن دعونا نقترب قليلاً!” اقترح تشانغ جيان ياو بصوتٍ عالٍ دون تفكير.

أخرج تشانغ جيان ياو كيسين صغيرين من البسكويت المضغوط بسرعة وأظهرهما. كان من المفترض أن يكون هذا جزءًا من غدائه في أنقاض المصنع.

تحدث الاثنان الآخران بصوت منخفض مع وجود عقبة في الطريق. ومع ذلك، لم يتمكن تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ من سماع المحتويات الدقيقة بسبب المسافة.

الى جانب ذلك، مر أكثر من يوم. علاوةً على ذلك، سيستغرق الوصول إلى شمال محطة يويلو يومًا على الأقل. بهذا المعدل، حتى لو لم يقدم هاريس لهم أي نصيحة وسمح للشخصين مقابله بالذهاب، فقد لا يتمكنون من الوصول في الوقت المناسب.

في أقل من دقيقة، رد الطرف الآخر، “حسنًا!”

سار هو و لونغ يويهونغ على الفور نحو مدخل أنقاض مصنع الفولاذ. لم يتخلوا عن حذرهم من هاريس براون ورفيقته.

التفت تشانغ جيان ياو إلى لونغ يويهونغ وقال، “سآكون بالأمام. أنت أحرص المؤخرة وإحظى بشرف تقديم الدعم والحماية”.

لقد كان ‘يرتدي’ رداء راهب أصفر ممزّق وكاسايا حمراء كبيرة. كان على وجهه زوج من العيون الحمراء المتلألئة.

“حسنا.” أطلق لونغ يويهونغ قبضته على مقبض البندقية وأشار إلى أنه قد كان على ما يرام مع ذلك.

“نعم.” أجاب تشانغ جيان ياو بصراحة قبل أن يسأل، “هل توليتم أيضًا مهمة العثور على الزميل ذو الشعر الأسود والعيون الذهبية؟”

لم يحاول تشانغ جيان ياو جعل الطرف الآخر يترك مكان اختبائه. حمل بندقيته الهجومية وترك العمود خطوة بخطوة وعضلاته متوترة. خلال هذه العملية، كان يقظًا للغاية، ومستعدًا للانقضاض والدحرجة في أي لحظة.

في هذه اللحظة، كاظ صدى صوت السقوط لا يزال يتردد في المنطقة. لم يهدأ تماما.

عند رؤية صدقه، ظهر شخص آخر على الجانب الآخر بنفس الموقف اليقظ.

فكر الرجل الأصلع للحظة وقال، “هاريس براون، صياد متوسط.” لم يُظهر شارة الصياد الخاصة به أو جعل تشانغ جيان ياو يظهر خاصته له. كان هذا لأنهم كانوا في أنقاض. بدون آلة خاصة لقراءة المعلومات الموجودة في الشريحة، كان من المستحيل تحديد مالك الشارة الحقيقي والرتبة الائتمانية المقابلة.

كان هذا الرجل في الثلاثينيات من عمره وطوله حوالي الـ1.7 متر. كان يرتدي سترة، متسخة، زرقاء داكنة منكمشة قليلاً مع ثلاث إلى أربع بقع. كان انحسار خط شعره دليلاً على صلعه الشديد. كان شعره أصفر شاحبًا، وعيناه زرقاوتان فاتحتان. كانت ملامح وجهه وخطوطه عميقة نسبيًا. كان الاختلاف الواضح بينه وبين أشخاص مثل تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ هو أنه كان لديه عرقية النهر الأحمر.

بعد صمت قصير، بدا صوت أجش قليلاً من الجانب الآخر كما لو كان مسدود بالبلغم. “ولا نحن أيضا!”

ربما نتيجة عيشه في البرية لفترة طويلة، كان جلده يعاني من العديد من الشقوق الجافة، وكانت أظافره سوداء بشكل واضح. أمسك الرجل بندقيته بإحكام وأغلق المسافة بينه وبين تشانغ جيان ياو مترًا بمتر.

كان الأمر نفسه بالنسبة للطرف الآخر.

بعد أن دخلوا في نطاق مناسب للمحادثة، ترك لونغ يويهونغ والشخص الآخر أماكن اختبائهم واقتربوا من رفاقهم.

لم يستطع إلا أن يقول، “ألم يُقال أن هناك صائدي أنقاض الآخرين هنا؟ لماذا لم نواجه أيًا منهم؟”

“كيف سأخاطبك؟” كما كان من قبل، استخدم الرجل الأصلع لغة أراضي الرماد- اللغة الأم لتشانغ جيان ياو والآخرين- على عكس لغة النهر الأحمر. بينما كان يتحدث، لم يرتاح وظل يقظًا للغاية.

لم يكن يتوقع في الواقع أن يقدم تشانغ جيان ياو إجابة محددة أو يتراجع عن كلمته. فبعد كل شيء، لم تكن المعلومات الواردة في نصيحته ذات قيمة كبيرة لأن العديد من صيادي الأنقاض الذين انسحبوا من المهمة اكتشفوا شيئًا غير طبيعي إلى حد ما.

“تشانغ جيان ياو”. رد تشانغ جيان ياو بهدوء “صياد أنقاض رسمي. ماذا عنك؟”

فصول اليوم، أرجوا أنها أعجبتكم????

تنهد لونغ يويهونغ، الذي أراد الإجابة، بإرتياح. كان خائفًا جدًا من أن ينفعل تشانغ جيان ياو في مثل هذا الوقت. فبعد كل شيء، لم يكونوا مألوفين ببعضهم البعض، ولا يمكن للجميع تقدير “روح الدعابة” أو تحملها.

شعر لونغ يويهونغ بقشعريرة تنزل أسفل عموده الفقري، والوخز في فروة رأسه. ومع ذلك، سرعان ما تلاشى هذا الشعور من خلال سؤال تشانغ جيان ياو.

فكر الرجل الأصلع للحظة وقال، “هاريس براون، صياد متوسط.” لم يُظهر شارة الصياد الخاصة به أو جعل تشانغ جيان ياو يظهر خاصته له. كان هذا لأنهم كانوا في أنقاض. بدون آلة خاصة لقراءة المعلومات الموجودة في الشريحة، كان من المستحيل تحديد مالك الشارة الحقيقي والرتبة الائتمانية المقابلة.

كان الأمر نفسه بالنسبة للطرف الآخر.

في البرية، سجل العديد من الناس أنفسهم عرضيا على أنهم صيادون أو حصلوا على الغرض المقابل من جثث أعدائهم. مجرد الحصول على شارة لم يعني شيئًا. كانت تقنية نقش الاسم على الشارة بدائية للغاية ومن السهل جدًا تقليدها. الأهم من ذلك، يمكن للشخص الذي يحمل الشارة ببساطة الإبلاغ بالاسم الموجود على الشارة دون استخدام اسمه الحقيقي.

“يجب أن يكون الخارج المنطقة السكنية. هل نبحث في هذا المكان أم بالداخل؟” سأل لونغ يويهونغ بتردد.

كانت محادثة هاريس براون و تشانغ جيان ياو أقرب إلى “حديث صغير” لتهدئة الأجواء.

بعد أن كانت المسافة كافية بين الطرفين- بحيث لم يتمكن حتى القناص من ضربهما- طلب هاريس براون من رفيقته التقاط البسكويت المضغوط ودفعا دراجاتهما.

نظر تشانغ جيان ياو إلى رفيق هاريس براون وأدرك أنها قد كانت امرأة. كان طولها أكثر من الـ1.60 متراً ولديها ملامح وجه متوسطة. تدلى شعرها الكتاني إلى كتفيها بشكل طبيعي. كانت ترتدي قبعة بيج كانت نظيفة نسبيًا.

في بعض الغرف التي لم يكن بها جدران على اليسار أو اليمين، كان بإمكانهم رؤية الأخاديد التي تستطيع السماح للناس بالوقوف أو الاستلقاء.

“يبدو أنكم لم تحصلوا على أي شيء؟” أعاد تشانغ جيان ياو نظرته إلى هاريس براون.

“…ممتاز. أنت كريم جدا.” لم يتوقع هاريس براون أن يكون مستعدًا للدفع بالطعام. كان البسكويت بالكاد سيكفيهم لتحضير وجبة.

أجاب هاريس براون بدون ابتسامة. “كنت أمر فقط وقضيت بعض الوقت في المحاولة. من الطبيعي جدًا ألا تجد أي شيء. في هذه الأنقاض، من الصعب جدًا الحصول على الإمدادات بدون معدات مناسبة. هل هذه هي المرة الأولى لك هنا؟”

بعد بضع ثوانٍ، صرخ أحدهم، “التواصل هكذا لا يبدو مريحًا للغاية!”

“نعم.” أجاب تشانغ جيان ياو بصراحة قبل أن يسأل، “هل توليتم أيضًا مهمة العثور على الزميل ذو الشعر الأسود والعيون الذهبية؟”

لقد بدا وكأن تشانغ جيان ياو قد كان في تفكير بينما سأل، “ماذا لو لم يكن لدينا هذه الأسلحة؟”

أومأ هاريس براون برأسه قليلا. “سأقدم لك نصيحة تحتاج إلى الدفع: تخلوا عن هذه المهمة. لم يكن الوضع هادئًا شمال محطة يويلو مؤخرًا”.

تشوه وجه هاريس براون فجأة. “في أراضي الرماد، الضعف خطيئة.” أصبحت عيناه شرسة قليلاً، وكشفت عن بعض الكراهية غير المخفية.

“هل لذلك علاقة بالشذوذ في أعماق المستنقع؟ جميعكم سمعتم الزئير تلك الليلة، أليس كذلك؟” ضغط تشانغ جيان ياو.

عند رؤية لونغ يويهونغ يرفع جهاز اللاسلكي على ما يبدو، رفع تشانغ جيان ياو صوته وصرخ، “نحن لا نعني أي ضرر!”

أصبح تعبير هاريس براون رسميًا تدريجيًا. “نعم، كنا شمال محطة يويلو في ذلك الوقت. بعد الفجر، واصلنا التقدم. اكتشفنا العديد من الجثث- أناس من الواضح أنهم ماتوا قبل ساعات قليلة.”

لقد كان ‘يرتدي’ رداء راهب أصفر ممزّق وكاسايا حمراء كبيرة. كان على وجهه زوج من العيون الحمراء المتلألئة.

“لم يكن لهذه الجثث أي جروح قاتلة، لكن تعابيرها قد كانت مشوهة. أظهر البعض الألم، وكان البعض ممتلئًا بالخوف، وبدا البعض وكأنهم يضحكون. كانت ابتساماتهم مرعبة”.

علق تشانغ جيان ياو بشكل عرضي: “هذا سريع جدًا”.

شعر لونغ يويهونغ بقشعريرة تنزل أسفل عموده الفقري، والوخز في فروة رأسه. ومع ذلك، سرعان ما تلاشى هذا الشعور من خلال سؤال تشانغ جيان ياو.

لم تكن هذه الأنابيب مختومة. لقد بدت وكأنها النصف المتبقي بعد تقطيعها بشكل عمودي.

“لم تكن هناك جروح مميتة.. وماذا عن الملابس؟ هل كان لا يزال لديهم ملابس؟”

في هذه اللحظة، كاظ صدى صوت السقوط لا يزال يتردد في المنطقة. لم يهدأ تماما.

‘ماذا الجحيم قد كان هذا السؤال…’ لم يستطع لونغ يويهونغ إلا أن ينتقد تشانغ جيان ياو داخليًا.

شعر لونغ يويهونغ بقشعريرة تنزل أسفل عموده الفقري، والوخز في فروة رأسه. ومع ذلك، سرعان ما تلاشى هذا الشعور من خلال سؤال تشانغ جيان ياو.

تجمد تعبير هاريس براون قليلاً. “لا. من الواضح أن أحدهم قد اكتشف الجثث قبل أن نكتشفها وأخذ كل متعلقاتها”.

وسرعان ما وصلوا بالقرب من “المداخن” الشاهقة. رأوا العديد من الهياكل الفولاذية والمباني الوعرة التي أقيمت حولها.

“محترف”، مدح تشانغ جيان ياو، مما جعل هاريس براون يشعر بأنه لم يستطيع مواكبة المحادثة.

لم يستطع إلا أن يقول، “ألم يُقال أن هناك صائدي أنقاض الآخرين هنا؟ لماذا لم نواجه أيًا منهم؟”

ثم أخذ هاريس براون نفسًا صامتًا واستمر. “تنهد، لم يتركوا حتى خصلة من الشعر. وإلا، لكان سيكون بإمكاني الحصول على شعر مستعار لنفسي. باختصار، تخلينا عن المهمة وعادنا مباشرةً بعد أن رأينا تلك الجثث. لم نجرؤ على الراحة كثيرًا. لقد وصلنا إلى هنا منذ ساعة فقط”.

كلاانغ! كلاانغ!

علق تشانغ جيان ياو بشكل عرضي: “هذا سريع جدًا”.

~~~~~~~~~~~~

لم يدير هاريس براون رأسه. “كنا على دراجات، لذا يمكننا استخدام بعض المسارات الصغيرة في المستنقع. ومع ذلك، لن تتمكن السيارات والدراجات النارية من المرور من خلالها ولم يمكنها إلا الالتفاف”.

بعد بضع ثوانٍ، صرخ أحدهم، “التواصل هكذا لا يبدو مريحًا للغاية!”

أومأ تشانغ جيان ياو قليلا. “السؤال الأخير. هل هناك أي صائدي أنقاض أو بدو هنا؟”

لم تكن هذه الأنابيب مختومة. لقد بدت وكأنها النصف المتبقي بعد تقطيعها بشكل عمودي.

“هناك عدد قليل. ومع ذلك، بالنظر إلى معداتكم، فإنهم لن يستفزوكم طالما أنكم لن تشنوا هجومًا عليهم”. عكس رأس هاريس براون القليل من الضوء وهو يقف تحت الشمس.

في البرية، سجل العديد من الناس أنفسهم عرضيا على أنهم صيادون أو حصلوا على الغرض المقابل من جثث أعدائهم. مجرد الحصول على شارة لم يعني شيئًا. كانت تقنية نقش الاسم على الشارة بدائية للغاية ومن السهل جدًا تقليدها. الأهم من ذلك، يمكن للشخص الذي يحمل الشارة ببساطة الإبلاغ بالاسم الموجود على الشارة دون استخدام اسمه الحقيقي.

لقد بدا وكأن تشانغ جيان ياو قد كان في تفكير بينما سأل، “ماذا لو لم يكن لدينا هذه الأسلحة؟”

أومأ هاريس براون برأسه قليلا. “سأقدم لك نصيحة تحتاج إلى الدفع: تخلوا عن هذه المهمة. لم يكن الوضع هادئًا شمال محطة يويلو مؤخرًا”.

تشوه وجه هاريس براون فجأة. “في أراضي الرماد، الضعف خطيئة.” أصبحت عيناه شرسة قليلاً، وكشفت عن بعض الكراهية غير المخفية.

الى جانب ذلك، مر أكثر من يوم. علاوةً على ذلك، سيستغرق الوصول إلى شمال محطة يويلو يومًا على الأقل. بهذا المعدل، حتى لو لم يقدم هاريس لهم أي نصيحة وسمح للشخصين مقابله بالذهاب، فقد لا يتمكنون من الوصول في الوقت المناسب.

دون انتظار أن يسأل تشانغ جيان ياو مرةً أخرى، قام بالزفير وأعاد تعبيره إلى طبيعته. “حان دوري لأسأل. هذا هو الدفع مقابل النصيحة التي قدمتها للتو”.

“هل يمكنني استخدام طريقة دفع أخرى؟” أطلق تشانغ جيان ياو يده اليسرى التي كانت تمسك مخزن البندقية الهجومية- ومد يده في جيبه.

لم يكن يتوقع في الواقع أن يقدم تشانغ جيان ياو إجابة محددة أو يتراجع عن كلمته. فبعد كل شيء، لم تكن المعلومات الواردة في نصيحته ذات قيمة كبيرة لأن العديد من صيادي الأنقاض الذين انسحبوا من المهمة اكتشفوا شيئًا غير طبيعي إلى حد ما.

تجاهل تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ هذه الأماكن مؤقتًا وتوغلا بشكل أعمق في منطقة المصنع.

الى جانب ذلك، مر أكثر من يوم. علاوةً على ذلك، سيستغرق الوصول إلى شمال محطة يويلو يومًا على الأقل. بهذا المعدل، حتى لو لم يقدم هاريس لهم أي نصيحة وسمح للشخصين مقابله بالذهاب، فقد لا يتمكنون من الوصول في الوقت المناسب.

“لم يكن لهذه الجثث أي جروح قاتلة، لكن تعابيرها قد كانت مشوهة. أظهر البعض الألم، وكان البعض ممتلئًا بالخوف، وبدا البعض وكأنهم يضحكون. كانت ابتساماتهم مرعبة”.

“هل يمكنني استخدام طريقة دفع أخرى؟” أطلق تشانغ جيان ياو يده اليسرى التي كانت تمسك مخزن البندقية الهجومية- ومد يده في جيبه.

بعد بضع ثوانٍ، صرخ أحدهم، “التواصل هكذا لا يبدو مريحًا للغاية!”

“هذا يعتمد.” رفع هاريس براون ورفيقه حذرهم فجأة، خائفين من أن يقوم تشانغ جيان ياو بإخراج شيء خطير.

لقد بدا وكأن تشانغ جيان ياو قد كان في تفكير بينما سأل، “ماذا لو لم يكن لدينا هذه الأسلحة؟”

أخرج تشانغ جيان ياو كيسين صغيرين من البسكويت المضغوط بسرعة وأظهرهما. كان من المفترض أن يكون هذا جزءًا من غدائه في أنقاض المصنع.

انزلقت أنابيب كبيرة من الحديد الأسود تشبه التنانين من “المدخنة” إلى مناطق مختلفة بزوايا غير شديدة الانحدار.

“…ممتاز. أنت كريم جدا.” لم يتوقع هاريس براون أن يكون مستعدًا للدفع بالطعام. كان البسكويت بالكاد سيكفيهم لتحضير وجبة.

شعر لونغ يويهونغ بقشعريرة تنزل أسفل عموده الفقري، والوخز في فروة رأسه. ومع ذلك، سرعان ما تلاشى هذا الشعور من خلال سؤال تشانغ جيان ياو.

ألقى تشانغ جيان ياو على الفور للكيسين للصغيرين من البسكويت المضغوط.

سار هو و لونغ يويهونغ على الفور نحو مدخل أنقاض مصنع الفولاذ. لم يتخلوا عن حذرهم من هاريس براون ورفيقته.

لم يلتقطها هاريس براون ورفيقته، سامحين بسقوط الكيسين الصغيرتين من البسكويت المضغوط على الأرض. كانوا يخشون أن يقوم الاثنان الآخران بإطلاق النار عندما يمسكان البسكويت.

“لنتحدث لاحقًا.” ابتسم تشانغ جيان ياو كما لو كان يودع صديقًا عزيزًا.

“لنتحدث لاحقًا.” ابتسم تشانغ جيان ياو كما لو كان يودع صديقًا عزيزًا.

أراكم عدا إن شاء الله

سار هو و لونغ يويهونغ على الفور نحو مدخل أنقاض مصنع الفولاذ. لم يتخلوا عن حذرهم من هاريس براون ورفيقته.

هز تشانغ جيان ياو رأسه. “لا أدري. ومع ذلك، ألا تعتقد أنه سيكون من الملائم جدًا إصلاح الجزء السفلي من السيارة أثناء الوقوف في تلك الأخاديد؟”

كان الأمر نفسه بالنسبة للطرف الآخر.

“حسنا.” لم يعترض لونغ يويهونغ.

بعد أن كانت المسافة كافية بين الطرفين- بحيث لم يتمكن حتى القناص من ضربهما- طلب هاريس براون من رفيقته التقاط البسكويت المضغوط ودفعا دراجاتهما.

عند رؤية لونغ يويهونغ يرفع جهاز اللاسلكي على ما يبدو، رفع تشانغ جيان ياو صوته وصرخ، “نحن لا نعني أي ضرر!”

بعد مشاهدة الثنائي وهم يغادرون الأنقاض على دراجاتهما، نظر تشانغ جيان ياو ولونغ يويهونغ حول الساحة خلف الباب ببنادقهم الهجومية.

لم يقولوا أي شيء آخر وتوغلوا أكثر في مصنع الفولاذ على طول الطريق الواسع لكن الممزق.

“يجب أن يكون الخارج المنطقة السكنية. هل نبحث في هذا المكان أم بالداخل؟” سأل لونغ يويهونغ بتردد.

تجمد تعبير هاريس براون قليلاً. “لا. من الواضح أن أحدهم قد اكتشف الجثث قبل أن نكتشفها وأخذ كل متعلقاتها”.

لم ينظر تشانغ جيان ياو إلى المباني “الخضراء” التي انهارت أو تهدمت على جانبي الساحة. أشار إلى الباب وقال، “لنذهب إلى الداخل أولاً ونكتشف التصميم الأساسي.”

“لم يكن لهذه الجثث أي جروح قاتلة، لكن تعابيرها قد كانت مشوهة. أظهر البعض الألم، وكان البعض ممتلئًا بالخوف، وبدا البعض وكأنهم يضحكون. كانت ابتساماتهم مرعبة”.

“حسنا.” لم يعترض لونغ يويهونغ.

في البرية، سجل العديد من الناس أنفسهم عرضيا على أنهم صيادون أو حصلوا على الغرض المقابل من جثث أعدائهم. مجرد الحصول على شارة لم يعني شيئًا. كانت تقنية نقش الاسم على الشارة بدائية للغاية ومن السهل جدًا تقليدها. الأهم من ذلك، يمكن للشخص الذي يحمل الشارة ببساطة الإبلاغ بالاسم الموجود على الشارة دون استخدام اسمه الحقيقي.

ثم مروا عبر الباب الحديدي الأسود الذي يتسع لعدة سيارات.

“نعم.” أجاب تشانغ جيان ياو بصراحة قبل أن يسأل، “هل توليتم أيضًا مهمة العثور على الزميل ذو الشعر الأسود والعيون الذهبية؟”

نظر لونغ يويهونغ إلى الوراء وتنهد. “يبدو أنه لصائدي الأنقاض حدود. لم يتم إزالة هذا الباب وابعاده”.

نظر تشانغ جيان ياو أكثر. “ربما لا يستحق.”

نظر تشانغ جيان ياو أكثر. “ربما لا يستحق.”

عند رؤية هذا المشهد، عاد تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ إلى رشدهما. لم يواصلوا رفع بنادقهم الهجومية بيقظة وغريزيا سرعان ما انقضوا على الجانب واستخدموا العمودين عند مدخل المستشفى لتوفير غطاء لهم.

لم يقولوا أي شيء آخر وتوغلوا أكثر في مصنع الفولاذ على طول الطريق الواسع لكن الممزق.

بعد أن دخلوا في نطاق مناسب للمحادثة، ترك لونغ يويهونغ والشخص الآخر أماكن اختبائهم واقتربوا من رفاقهم.

على الجانب الأيمن من هذا المكان كان هناك صف من الغرف الفردية الطويلة جدًا وغير المأهولة والواسعة. علاوة على ذلك، لم يكونوا مثل تلك في قسم العيادة الخارجي. فصلت الجدران هذه الغرف الصغيرة. لم يكن هناك سوى عمود في المنتصف كخط فاصل.

أخرج تشانغ جيان ياو كيسين صغيرين من البسكويت المضغوط بسرعة وأظهرهما. كان من المفترض أن يكون هذا جزءًا من غدائه في أنقاض المصنع.

في بعض الغرف التي لم يكن بها جدران على اليسار أو اليمين، كان بإمكانهم رؤية الأخاديد التي تستطيع السماح للناس بالوقوف أو الاستلقاء.

لم يكن يتوقع في الواقع أن يقدم تشانغ جيان ياو إجابة محددة أو يتراجع عن كلمته. فبعد كل شيء، لم تكن المعلومات الواردة في نصيحته ذات قيمة كبيرة لأن العديد من صيادي الأنقاض الذين انسحبوا من المهمة اكتشفوا شيئًا غير طبيعي إلى حد ما.

“ما هذا المكان؟” سأل لونغ يويهونغ في حيرة.

“كيف سأخاطبك؟” كما كان من قبل، استخدم الرجل الأصلع لغة أراضي الرماد- اللغة الأم لتشانغ جيان ياو والآخرين- على عكس لغة النهر الأحمر. بينما كان يتحدث، لم يرتاح وظل يقظًا للغاية.

هز تشانغ جيان ياو رأسه. “لا أدري. ومع ذلك، ألا تعتقد أنه سيكون من الملائم جدًا إصلاح الجزء السفلي من السيارة أثناء الوقوف في تلك الأخاديد؟”

كان هذا الرجل في الثلاثينيات من عمره وطوله حوالي الـ1.7 متر. كان يرتدي سترة، متسخة، زرقاء داكنة منكمشة قليلاً مع ثلاث إلى أربع بقع. كان انحسار خط شعره دليلاً على صلعه الشديد. كان شعره أصفر شاحبًا، وعيناه زرقاوتان فاتحتان. كانت ملامح وجهه وخطوطه عميقة نسبيًا. كان الاختلاف الواضح بينه وبين أشخاص مثل تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ هو أنه كان لديه عرقية النهر الأحمر.

”هذه منطقة إصلاح؟ المساحة الموجودة بجانبنا تعادل المرآب؟” توصل لونغ يويهونغ إلى إدراك. “تذكر تسميتها لاحقًا.”

“حسنا.” أطلق لونغ يويهونغ قبضته على مقبض البندقية وأشار إلى أنه قد كان على ما يرام مع ذلك.

على يسار الطريق كان هناك بركة فاسدة، ومجموعة صغيرة من الأشجار، ومبنى صغير مختبئ في أعماق المساحات الخضراء.

“تشانغ جيان ياو”. رد تشانغ جيان ياو بهدوء “صياد أنقاض رسمي. ماذا عنك؟”

تجاهل تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ هذه الأماكن مؤقتًا وتوغلا بشكل أعمق في منطقة المصنع.

“نعم.” أجاب تشانغ جيان ياو بصراحة قبل أن يسأل، “هل توليتم أيضًا مهمة العثور على الزميل ذو الشعر الأسود والعيون الذهبية؟”

وسرعان ما وصلوا بالقرب من “المداخن” الشاهقة. رأوا العديد من الهياكل الفولاذية والمباني الوعرة التي أقيمت حولها.

“…ممتاز. أنت كريم جدا.” لم يتوقع هاريس براون أن يكون مستعدًا للدفع بالطعام. كان البسكويت بالكاد سيكفيهم لتحضير وجبة.

انزلقت أنابيب كبيرة من الحديد الأسود تشبه التنانين من “المدخنة” إلى مناطق مختلفة بزوايا غير شديدة الانحدار.

لم ينظر تشانغ جيان ياو إلى المباني “الخضراء” التي انهارت أو تهدمت على جانبي الساحة. أشار إلى الباب وقال، “لنذهب إلى الداخل أولاً ونكتشف التصميم الأساسي.”

لم تكن هذه الأنابيب مختومة. لقد بدت وكأنها النصف المتبقي بعد تقطيعها بشكل عمودي.

لم ينظر تشانغ جيان ياو إلى المباني “الخضراء” التي انهارت أو تهدمت على جانبي الساحة. أشار إلى الباب وقال، “لنذهب إلى الداخل أولاً ونكتشف التصميم الأساسي.”

دخل تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ المنطقة وسارا صعودًا ونزولاً على الطريق، عابرين الغابة الفولاذية الصدئة.

انزلقت أنابيب كبيرة من الحديد الأسود تشبه التنانين من “المدخنة” إلى مناطق مختلفة بزوايا غير شديدة الانحدار.

سرعان ما ظهر حاجز حماية غير مكتمل على حافة الطريق. في الخارج كان هناك حمام سباحة مليء بمياه الأمطار، لكن لم يكن معروفًا الغرض من استخدامه.

بعد بضع ثوانٍ، صرخ أحدهم، “التواصل هكذا لا يبدو مريحًا للغاية!”

نظرًا لأن هذا المكان كان محمي من أشعة الشمس من الأعلى، فقد جعل ذلك البيئة المحيطة تبدو كئيبة ومظلمة للغاية. بالإضافة إلى ذلك، لم يكن هناك صوت- فقط صمت. خفق قلب لونغ يويهونغ وهو يمشي.

لقد بدا وكأن تشانغ جيان ياو قد كان في تفكير بينما سأل، “ماذا لو لم يكن لدينا هذه الأسلحة؟”

لم يستطع إلا أن يقول، “ألم يُقال أن هناك صائدي أنقاض الآخرين هنا؟ لماذا لم نواجه أيًا منهم؟”

تنهد لونغ يويهونغ، الذي أراد الإجابة، بإرتياح. كان خائفًا جدًا من أن ينفعل تشانغ جيان ياو في مثل هذا الوقت. فبعد كل شيء، لم يكونوا مألوفين ببعضهم البعض، ولا يمكن للجميع تقدير “روح الدعابة” أو تحملها.

نظر إليه تشانغ جيان ياو. “لا يبدو من أنه من الحظ أن تقول مثل هذه الأشياء في وقت مثل هذا.”

في بعض الغرف التي لم يكن بها جدران على اليسار أو اليمين، كان بإمكانهم رؤية الأخاديد التي تستطيع السماح للناس بالوقوف أو الاستلقاء.

تماما عندما قال ذلك، رنّت رنة مفاجئة من الأعلى.

لم يلتقطها هاريس براون ورفيقته، سامحين بسقوط الكيسين الصغيرتين من البسكويت المضغوط على الأرض. كانوا يخشون أن يقوم الاثنان الآخران بإطلاق النار عندما يمسكان البسكويت.

سقطت شخصية سوداء بسرعة. بعد الاصطدام بالهيكل الفولاذي والأجزاء التي امتدت من المبنى عدة مرات، سقط الشكل بثقل أمامهم.

التفت تشانغ جيان ياو إلى لونغ يويهونغ وقال، “سآكون بالأمام. أنت أحرص المؤخرة وإحظى بشرف تقديم الدعم والحماية”.

لقد كان إنسانًا. كان جسده قد تضرر بالفعل، وتدفق الدم بسرعة.

لم يلتقطها هاريس براون ورفيقته، سامحين بسقوط الكيسين الصغيرتين من البسكويت المضغوط على الأرض. كانوا يخشون أن يقوم الاثنان الآخران بإطلاق النار عندما يمسكان البسكويت.

في هذه اللحظة، كاظ صدى صوت السقوط لا يزال يتردد في المنطقة. لم يهدأ تماما.

انزلقت أنابيب كبيرة من الحديد الأسود تشبه التنانين من “المدخنة” إلى مناطق مختلفة بزوايا غير شديدة الانحدار.

قبل أن يتمكن لونغ يويهونغ و تشانغ جيان ياو من التفاعل، رأوا شخصًا يسير من زاوية الطريق أمامهم.

لم يلتقطها هاريس براون ورفيقته، سامحين بسقوط الكيسين الصغيرتين من البسكويت المضغوط على الأرض. كانوا يخشون أن يقوم الاثنان الآخران بإطلاق النار عندما يمسكان البسكويت.

كان هذا الشخص أطول قليلاً من تشانغ جيان ياو. كان ‘جسده’ كله مصنوعًا من المعدن الأسود. تم تجهيز ‘ذراعه’ اليسرى بقاذفة قنابل، بينما احتوت راحة ‘يده’ اليمنى على فوهة قاذف لهب وفتحة إطلاق ليزر.

لم ينظر تشانغ جيان ياو إلى المباني “الخضراء” التي انهارت أو تهدمت على جانبي الساحة. أشار إلى الباب وقال، “لنذهب إلى الداخل أولاً ونكتشف التصميم الأساسي.”

لقد كان ‘يرتدي’ رداء راهب أصفر ممزّق وكاسايا حمراء كبيرة. كان على وجهه زوج من العيون الحمراء المتلألئة.

”هذه منطقة إصلاح؟ المساحة الموجودة بجانبنا تعادل المرآب؟” توصل لونغ يويهونغ إلى إدراك. “تذكر تسميتها لاحقًا.”

~~~~~~~~~~~~

أومأ هاريس براون برأسه قليلا. “سأقدم لك نصيحة تحتاج إلى الدفع: تخلوا عن هذه المهمة. لم يكن الوضع هادئًا شمال محطة يويلو مؤخرًا”.

فصول اليوم، أرجوا أنها أعجبتكم????

“لم يكن لهذه الجثث أي جروح قاتلة، لكن تعابيرها قد كانت مشوهة. أظهر البعض الألم، وكان البعض ممتلئًا بالخوف، وبدا البعض وكأنهم يضحكون. كانت ابتساماتهم مرعبة”.

أراكم عدا إن شاء الله

أصبح تعبير هاريس براون رسميًا تدريجيًا. “نعم، كنا شمال محطة يويلو في ذلك الوقت. بعد الفجر، واصلنا التقدم. اكتشفنا العديد من الجثث- أناس من الواضح أنهم ماتوا قبل ساعات قليلة.”

إستمتعوا~~~

بعد صمت قصير، بدا صوت أجش قليلاً من الجانب الآخر كما لو كان مسدود بالبلغم. “ولا نحن أيضا!”

عند رؤية هذا المشهد، عاد تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ إلى رشدهما. لم يواصلوا رفع بنادقهم الهجومية بيقظة وغريزيا سرعان ما انقضوا على الجانب واستخدموا العمودين عند مدخل المستشفى لتوفير غطاء لهم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط