حلم عظيم.
37: حلم عظيم.
ضغط جينغفا كفيه معًا. “لوكيزفارا- تاتغاتا هو بوذا الماضي، سيد الخلق. بوذا سوبهوتي هو تاتغاتا العالم الحالي، أصل كل الواعين. ألا تريد أن تسأل عن الكاليندريا المسؤول عن الشهر الكبيس ويمثل العام بأكمله؟ سيخبرك هذا الراهب الفقير الآن أنه لوكيزفارا- تاتغاتا”.
ذهل تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ عندما سمعا كلمات جينغفا.
كان جينغفا عاجز عن الكلام، لكنه تعافى بسرعة. “ومع ذلك، سوف تموت في النهاية. على مدى السنوات الطويلة، لا يوجد فرق جوهري بين 50 سنة و 100 سنة”.
حدق جينغفا فيهما لمدة ثانيتين بعيون حمراء وامضة قبل أن يقول للونغ يويهونغ، “أنت لا تعرف شيئًا عن الكالينداريوم.” بعد قول ذلك، نظر إلى تشانغ جيان ياو وتحدث دون أي تقلبات عاطفية. “أنت تعلم.”
بعد مشاهدته وهو يغادر، نظر كل من تشانغ جيان ياو ولونغ يويهونغ إلى بعضهما البعض وتتبعوا المسار الذي أتوا منه، تاركين “الغابة” الفولاذية المغطاة بالصدأ.
‘هاه؟’ التفت لونغ يويهونغ إلى تشانغ جيان ياو في حيرة ومفاجأة. ‘لقد تلقينا نفس التعليم وعاشنا في نفس البيئة. نحن أيضا لا ننفصلان في معظم الأحيان. لماذا لم أسمع مطلقًا بمصطلح “ااكالينديريوم” من قبل بينما يبدو وكأن تشانغ جيان ياو يعرفه جيدًا؟’
لم يبدو وكأن جينغفا قد لاحظ أي شيء. بعد وضع المشحم الخاص بعيدًا، نظر إلى الشخصين المقابل له بعينيه الحمراوين الوامضتين. “أيها الرعاة، كم عمركما؟”
ارتعدت حواجب تشانغ جيان ياو قليلاً بينما أجاب بصراحة، “لقد سمعت القليل عنهم.”
“ماذا؟ ما هو اسم الدارما خاصته؟” بدا صوت جيانغ بايميان بين الضجيج الأبيض.
أومض الضوء الأحمر على وجه جينغفا الأسود المعدني مرةً أخرى. “النهاية، البداية؛ نهاية العام، بداية العام… علمت عنهم من المؤمنين بحاكمة القدر”.
“إذا كنتما لا تريدان منادات هذا الراهب الفقير باسم الدارما خاصته، أدعواني ب سيد الزِن.” ضغط جينغفا كفيه معًا. ثم قام بأرجحت الكاسايا الخاصة به تتبع خطواته، واختفى عند منعطف.
أكد تشانغ جيان ياو، الذي كان يشعر بالغرابة، شيئًا واحدًا على الفور- بدا الراهب الميكانيكي المقابل له قادرًا على سماع بعض الأصوات في قلبه!
عندما وصلوا إلى الباب، نظر لونغ يويهونغ حوله وحسب المسافة. ثم التقط جهاز الاتصال اللاسلكي بسرعة وضغط على زر. “قائدة الفريق، صادفنا راهبًا من تجمع الرهبان!”
لم يزعج لونغ يويهونغ نفسه بعناء التفكير في العنوان، “حاكمة القدر”، وشعر أيضًا أنه قد كان هناك شيئ ما خطأ.
قال جينغفا بصوت رتيب، “هناك 3000 طريق أرثوذكسي و 40.000 باب جانبي. كل مسار مختلف، لكنهم جميعًا يقودون إلى الأراضي النقية. لقد اختار تجمع الرهبان خاصتنا المسار التكنولوجي من الـ3000 الأرثوذكسية “.
جينغفا لم يستمر. بدلاً من ذلك، أوضح ببساطة، “إن الكالينداريوم هم الآلهة الذين يتحكمون في الوقت وهذا العالم. هناك ما مجموعه 13 من هذه الآلهة، وهو يتوافقون مع أشهر مختلفة”.
“ألا يفهم كلاكما بعد؟ كل شيء وهمي، لكن الوعي حقيقي. عندما تهربان من أغلال أجسادكما الفانية وتتحكمان حقًا في وعيكما، سيمكنكما الهروب من هذا الحلم ودخول الأراضي النقية للحصول على الحياة الأبدية والفردوس”.
“ألا يوجد 12 شهرًا فقط؟” أشار لونغ يويهونغ إلى ما هو واضح. كان لديه فكرة أن الكالينداريوم كان ديانة شعبية أو أسطورة على سطح العالم.
“؟” كان تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ لحظيا في حيرة للكلمات.
كان صوت جينغفا باردًا وعميقًا، ولم يكن يبدو مثل صوت الإنسان. “هناك كاليندريا واحد يتحكم في الشهر الكبيس، أو بالأحرى العام بأكمله — كل الوقت.”
فكر تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ في الأمر وشعروا بشكل غير مفهوم أن الراهب الميكانيكي المقابل لهم كان منطقيًا. بالطبع، كان الافتراض هو أن هذا العالم كان بالفعل حلم إله معين.
دون انتظار أن يسأل لونغ يويهونغ المزيد، قطع جينغفا إلى اللب. “تتحدث أبرشيتنا عن فراغ الجسد المادي وخواء العناصر الأربعة لأن هذا العالم هو عالم أحلام البوذا لوكيزفارا- تاتغاتا.”
لقد وجد تشانغ جيان ياو ولونغ يويهونغ في الأصل الراهب الميكانيكي جينغفا معقول ومنطقي. لكنهم بدأوا يجدونه غريباً بعض الشيء عندما سمعوا النصف الأخير من وعظه.
فجأة قاطع تشانغ جيان ياو جينغفا. “لوكيزفارا- تاتغاتا؟ أليس من المفترض أن يكون سوبهوتي؟”
“بعد التخلي عن أجسادنا الفانية، يمكننا رؤية العالم من زاوية مختلفة. من هناك، يمكننا أن نفهم الدارما البوذية بشكل أفضل وأن نفهم فراغ كل العناصر الأربعة. هناك عملية متضمنة. يُعرف المنعطف الحرج أثناء العملية باسم فالا. عندما يصل الفالا خاصةتك إلى الأرهات العظيم، ستدخل حقًا الأراضي النقية وتتجاوز العالم”.
ضغط جينغفا كفيه معًا. “لوكيزفارا- تاتغاتا هو بوذا الماضي، سيد الخلق. بوذا سوبهوتي هو تاتغاتا العالم الحالي، أصل كل الواعين. ألا تريد أن تسأل عن الكاليندريا المسؤول عن الشهر الكبيس ويمثل العام بأكمله؟ سيخبرك هذا الراهب الفقير الآن أنه لوكيزفارا- تاتغاتا”.
دون انتظار أن يسأل لونغ يويهونغ المزيد، قطع جينغفا إلى اللب. “تتحدث أبرشيتنا عن فراغ الجسد المادي وخواء العناصر الأربعة لأن هذا العالم هو عالم أحلام البوذا لوكيزفارا- تاتغاتا.”
توصل تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ إلى إدراك وأومأ بشكل غير واضح.
“واحد وعشرون”. رد كل من تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ معًا.
أخفض جينغفا رأسه وهتف، “نامو لوكيفارا تاتغاتا”.
“هذا…” تحدث تشانغ جيان ياو بفضول.
وبينما كان يهتف، قام بتقويم ظهره- الذي كان مصنوعًا من عظام معدنية. حافظ على وضعية ضغط راحتيه معًا وانحني قليلاً إلى “المداخن” الشاهقة.
أشار جينغفا إلى نفسه. “استخدم جهازًا لنقل وعيك إلى جسم روبوت. يمكن أن يتيح لك ذلك الهروب من القيود الجسدية بسهولة وبشكل مباشر”.
“هل ستسألون لماذا ينحني هذا الراهب الفقير للبرج الذي يصقل الحديد والصلب؟” بعد أن رفع جينغفا جسده، أخذ زمام المبادرة للتعبير عن أفكار تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ.
“؟” كان تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ لحظيا في حيرة للكلمات.
“هذا لأن بوذا لوكيفارا تاتغاتا له اسم آخر، ستوبا. ذلك شكل آخر من أشكال الإشارة لبوذا. في الوقت نفسه، يمثل برج بوذا. لذلك، عندما نتلو لقب لوكيزفارا- تاتغاتا البوذي، يجب أن ننحيي لأعلى برج من حولنا. يمكن أن يكون برج بوذا، برج مياه، برج حديدي، برج إشارة، أو أبراج الطاقة العالية”.
“كان هذا الراهب الفقير قادرًا على سماع الأصوات في قلوبكم لأن بوذا سوبهوتي خيّر. سمح لهذا الراهب الفقير بفهم تقنياته في قراءة الأفكار. بالطبع، فالا هذا الراهب الفقير لا تزال ناقصة ولا يمكنه التعمق”.
لقد وجد تشانغ جيان ياو ولونغ يويهونغ في الأصل الراهب الميكانيكي جينغفا معقول ومنطقي. لكنهم بدأوا يجدونه غريباً بعض الشيء عندما سمعوا النصف الأخير من وعظه.
قال جينغفا بصوت رتيب، “هناك 3000 طريق أرثوذكسي و 40.000 باب جانبي. كل مسار مختلف، لكنهم جميعًا يقودون إلى الأراضي النقية. لقد اختار تجمع الرهبان خاصتنا المسار التكنولوجي من الـ3000 الأرثوذكسية “.
لم يكن معروفًا ما إذا كان جينغفا قد شعر بأفكارهم، لكنه توقف في الوقت المناسب وقال، “بعيدًا عن الزهد، يحمل بوذا لوكيزفارا- تاتغاتا اسمًا مشرفًا آخر.”
ارتعدت حواجب تشانغ جيان ياو قليلاً بينما أجاب بصراحة، “لقد سمعت القليل عنهم.”
“ما هو؟” أطاق لونغ يويهونغ.
فتح تشانغ جيان ياو فمه. أراد أن يقول شيئًا، لكنه أغلق فمه بشدة مرةً أخرى. بعد بضع ثوانٍ، قال بجدية، “ومع ذلك، فقد خضعنا جميعًا لتعديلات وراثية. بحلول الوقت الذي نبلغ فيه الـ50 عامًا، يجب أن تكون أجسامنا لا تزال ذات صحة جيدة”.
بقي جينغفا مقرفص. كان من المستحيل تمييز أي عاطفة من وجهه المعدني. “السيد تشوانغ.”
“كان هذا الراهب الفقير قادرًا على سماع الأصوات في قلوبكم لأن بوذا سوبهوتي خيّر. سمح لهذا الراهب الفقير بفهم تقنياته في قراءة الأفكار. بالطبع، فالا هذا الراهب الفقير لا تزال ناقصة ولا يمكنه التعمق”.
“السيد تشوانغ… الكاليندريا السيد تشوانغ… ذات مرة من قبل، حلم السيد تشوانغ بأنه قد كان فراشة…” لم يستطع تشانغ جيان ياو إلا أن يغمغم لنفسه.
كان جينغفا عاجز عن الكلام، لكنه تعافى بسرعة. “ومع ذلك، سوف تموت في النهاية. على مدى السنوات الطويلة، لا يوجد فرق جوهري بين 50 سنة و 100 سنة”.
تمايل رأس جينغفا للأعلى والأسفل. “حلم السيد تشوانغ يشير إلى عالمنا. يجب أن يكون كلاكما قد حلمتما من قبل وأن تعلموا أن كل شيء في الحلم هو مجرد وهم. كل مشاعركما وتفاعلاتكما ليست سوى محاكات من قبل القدر. إذا لم تتمكنا من معرفة هذا، فستستمران في الانغماس في هذا الظلام، تجربان الحياة، الشيخوخة، المرض، الموت، الحب، الانفصال، الكراهية، الرغبة، والألم من المجاميع الخمسة المخصصة مرارًا وتكرارًا”.
“؟” كان تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ لحظيا في حيرة للكلمات.
فكر تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ في الأمر وشعروا بشكل غير مفهوم أن الراهب الميكانيكي المقابل لهم كان منطقيًا. بالطبع، كان الافتراض هو أن هذا العالم كان بالفعل حلم إله معين.
‘هاه؟’ التفت لونغ يويهونغ إلى تشانغ جيان ياو في حيرة ومفاجأة. ‘لقد تلقينا نفس التعليم وعاشنا في نفس البيئة. نحن أيضا لا ننفصلان في معظم الأحيان. لماذا لم أسمع مطلقًا بمصطلح “ااكالينديريوم” من قبل بينما يبدو وكأن تشانغ جيان ياو يعرفه جيدًا؟’
في تلك اللحظة، غير جينغفا الموضوع. “أيها الرعاة، انتظرا للحظة رجاءً. يحتاج هذا الراهب الفقير إلى إجراء بعض الصيانة”.
“…ما هو فالا؟” سأل تشانغ جيان ياو سؤالا آخر.
“…” راقب تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ بشكل فارغ الراهب في رداء الراهب والكاسايا مقابلهما بينما فتح غطاءً معدنيًا عند خصره وأخرج زجاجة بلاستيكية.
ضغط جينغفا كفيه معًا. “لوكيزفارا- تاتغاتا هو بوذا الماضي، سيد الخلق. بوذا سوبهوتي هو تاتغاتا العالم الحالي، أصل كل الواعين. ألا تريد أن تسأل عن الكاليندريا المسؤول عن الشهر الكبيس ويمثل العام بأكمله؟ سيخبرك هذا الراهب الفقير الآن أنه لوكيزفارا- تاتغاتا”.
ثم قام بفك الغطاء المعدني الصغير في مكان ترقوته وسكب القليل من الزيت الأصفر اللزج من الزجاجة البلاستيكية.
أومض الضوء الأحمر على وجه جينغفا الأسود المعدني مرةً أخرى. “النهاية، البداية؛ نهاية العام، بداية العام… علمت عنهم من المؤمنين بحاكمة القدر”.
“هذا…” تحدث تشانغ جيان ياو بفضول.
عندما وصلوا إلى الباب، نظر لونغ يويهونغ حوله وحسب المسافة. ثم التقط جهاز الاتصال اللاسلكي بسرعة وضغط على زر. “قائدة الفريق، صادفنا راهبًا من تجمع الرهبان!”
لم يتوقع جينغفا أن يجيب، لكنه رد بصراحة: “زيت تشحيم مخصص”.
“هل ستسألون لماذا ينحني هذا الراهب الفقير للبرج الذي يصقل الحديد والصلب؟” بعد أن رفع جينغفا جسده، أخذ زمام المبادرة للتعبير عن أفكار تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ.
تجمدت تعابير تشانغ جيان ياو ولونغ يويهونغ لمدة ثانيتين. لقد وجدوا أنفسهم على الفور سخيفين لأنهما وجدا في السابق منطقا فيما قاله الراهب.
تأمل تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ للحظة قبل أن يهزوا رؤوسهم.
لم يبدو وكأن جينغفا قد لاحظ أي شيء. بعد وضع المشحم الخاص بعيدًا، نظر إلى الشخصين المقابل له بعينيه الحمراوين الوامضتين. “أيها الرعاة، كم عمركما؟”
أراكم غدا ان شاء الله
“””تم قولها بطريقة قديمة في الصينية”””
تجمدت تعابير تشانغ جيان ياو ولونغ يويهونغ لمدة ثانيتين. لقد وجدوا أنفسهم على الفور سخيفين لأنهما وجدا في السابق منطقا فيما قاله الراهب.
“؟” كان تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ لحظيا في حيرة للكلمات.
التقط جينغفالا الكاسايا الحمراء ولفها على ركبتيه. “ما زلتما شابين، لذلك قد لا تتأثران بشدة بما قاله هذا الراهب الفقير. ومع ذلك، انتظرا 30 أو 40 أو 50 عامًا أخرى. عندما يكبر كلاكما شيئًا فشيئًا، ويصبحان أضعف وأضعف، وابتليان بالمزيد والمزيد من الأمراض، وتشاهدان العديد من المآسي، ستفهمان أن معنى الحياة هو المعاناة”.
كانت الكتب المدرسية في بيولوجيا بانغو أكثر تركيزًا على القصائد والتعابير، وليس اللغات القديمة.
“ألا يفهم كلاكما بعد؟ كل شيء وهمي، لكن الوعي حقيقي. عندما تهربان من أغلال أجسادكما الفانية وتتحكمان حقًا في وعيكما، سيمكنكما الهروب من هذا الحلم ودخول الأراضي النقية للحصول على الحياة الأبدية والفردوس”.
لم يمانع جينغفا وسأل بطريقة أكثر عمومية، “أيها الرعاة، كم عمركما؟”
تابع جينغفا، “عندما تتخلون عن أجسادكم الفانية وتحملون وعيكم على رقاقة روبوت إلكترونية، سترون الأراضي النقية، ما يسمى بـ”العالم الجديد” في أراضي الرماد. هذا يمكن أن يسمح لكم باكتساب نظرة ثاقبة للدارما البوذية والحصول على بعض القوى الإلهية.”
“واحد وعشرون”. رد كل من تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ معًا.
قال جينغفا بصوت رتيب، “هناك 3000 طريق أرثوذكسي و 40.000 باب جانبي. كل مسار مختلف، لكنهم جميعًا يقودون إلى الأراضي النقية. لقد اختار تجمع الرهبان خاصتنا المسار التكنولوجي من الـ3000 الأرثوذكسية “.
التقط جينغفالا الكاسايا الحمراء ولفها على ركبتيه. “ما زلتما شابين، لذلك قد لا تتأثران بشدة بما قاله هذا الراهب الفقير. ومع ذلك، انتظرا 30 أو 40 أو 50 عامًا أخرى. عندما يكبر كلاكما شيئًا فشيئًا، ويصبحان أضعف وأضعف، وابتليان بالمزيد والمزيد من الأمراض، وتشاهدان العديد من المآسي، ستفهمان أن معنى الحياة هو المعاناة”.
“كان هذا الراهب الفقير قادرًا على سماع الأصوات في قلوبكم لأن بوذا سوبهوتي خيّر. سمح لهذا الراهب الفقير بفهم تقنياته في قراءة الأفكار. بالطبع، فالا هذا الراهب الفقير لا تزال ناقصة ولا يمكنه التعمق”.
فتح تشانغ جيان ياو فمه. أراد أن يقول شيئًا، لكنه أغلق فمه بشدة مرةً أخرى. بعد بضع ثوانٍ، قال بجدية، “ومع ذلك، فقد خضعنا جميعًا لتعديلات وراثية. بحلول الوقت الذي نبلغ فيه الـ50 عامًا، يجب أن تكون أجسامنا لا تزال ذات صحة جيدة”.
تجمدت تعابير تشانغ جيان ياو ولونغ يويهونغ لمدة ثانيتين. لقد وجدوا أنفسهم على الفور سخيفين لأنهما وجدا في السابق منطقا فيما قاله الراهب.
كان جينغفا عاجز عن الكلام، لكنه تعافى بسرعة. “ومع ذلك، سوف تموت في النهاية. على مدى السنوات الطويلة، لا يوجد فرق جوهري بين 50 سنة و 100 سنة”.
“إذا كنتما لا تريدان منادات هذا الراهب الفقير باسم الدارما خاصته، أدعواني ب سيد الزِن.” ضغط جينغفا كفيه معًا. ثم قام بأرجحت الكاسايا الخاصة به تتبع خطواته، واختفى عند منعطف.
أراد لونغ يويهونغ الرد، لكنه تخلى عن الفكرة بعقلانية عندما رأى قاذفة القنابل المتصلة بذراع الراهب الأيسر.
أخفض جينغفا رأسه وهتف، “نامو لوكيفارا تاتغاتا”.
“أنت على حق.” أرجع تشانغ جيان ياو نظرته من نفس المكان.
فصول اليوم، أرجوا أنها أعجبتكم
أومض توهج أحمر في عيون جينغفا. “ما الحقيقي في الحلم برأيكما؟ احكموا من خلال أحلامكما المعتادة”.
“هذا…” تحدث تشانغ جيان ياو بفضول.
تأمل تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ للحظة قبل أن يهزوا رؤوسهم.
“إذا كنتما لا تريدان منادات هذا الراهب الفقير باسم الدارما خاصته، أدعواني ب سيد الزِن.” ضغط جينغفا كفيه معًا. ثم قام بأرجحت الكاسايا الخاصة به تتبع خطواته، واختفى عند منعطف.
بدا صوت جينغفا البارد وعديم العاطفة مرةً أخرى. “في الواقع، هم موجودون. في الحلم، لا يوجد سوى شيء واحد حقيقي- معرفتك بنفسك. يفهم كل شخص في المنام أنهم أنفسهم. أفكر، لذلك أنا موجود.”
أجاب تشانغ جيان ياو بشكل معتاد، “كيف يمكنني التحكم في وعيي حقًا إذا؟”
“ألا يفهم كلاكما بعد؟ كل شيء وهمي، لكن الوعي حقيقي. عندما تهربان من أغلال أجسادكما الفانية وتتحكمان حقًا في وعيكما، سيمكنكما الهروب من هذا الحلم ودخول الأراضي النقية للحصول على الحياة الأبدية والفردوس”.
أومض توهج أحمر في عيون جينغفا. “ما الحقيقي في الحلم برأيكما؟ احكموا من خلال أحلامكما المعتادة”.
أجاب تشانغ جيان ياو بشكل معتاد، “كيف يمكنني التحكم في وعيي حقًا إذا؟”
“هذا لأن بوذا لوكيفارا تاتغاتا له اسم آخر، ستوبا. ذلك شكل آخر من أشكال الإشارة لبوذا. في الوقت نفسه، يمثل برج بوذا. لذلك، عندما نتلو لقب لوكيزفارا- تاتغاتا البوذي، يجب أن ننحيي لأعلى برج من حولنا. يمكن أن يكون برج بوذا، برج مياه، برج حديدي، برج إشارة، أو أبراج الطاقة العالية”.
أشار جينغفا إلى نفسه. “استخدم جهازًا لنقل وعيك إلى جسم روبوت. يمكن أن يتيح لك ذلك الهروب من القيود الجسدية بسهولة وبشكل مباشر”.
أراد لونغ يويهونغ الرد، لكنه تخلى عن الفكرة بعقلانية عندما رأى قاذفة القنابل المتصلة بذراع الراهب الأيسر.
“ومع ذلك، ألا ينبغي للدين العادي أن يؤكد على تنمية الذات؟” قال لونغ يويهونغ بعض الكلمات المذكورة في كتب بيولوجيا بانغو المدرسية.
“السيد تشوانغ… الكاليندريا السيد تشوانغ… ذات مرة من قبل، حلم السيد تشوانغ بأنه قد كان فراشة…” لم يستطع تشانغ جيان ياو إلا أن يغمغم لنفسه.
قال جينغفا بصوت رتيب، “هناك 3000 طريق أرثوذكسي و 40.000 باب جانبي. كل مسار مختلف، لكنهم جميعًا يقودون إلى الأراضي النقية. لقد اختار تجمع الرهبان خاصتنا المسار التكنولوجي من الـ3000 الأرثوذكسية “.
أخفض جينغفا رأسه وهتف، “نامو لوكيفارا تاتغاتا”.
ارتجفت شفاه تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ. كانت أفكارهم في حالة من الفوضى، ولم يكن لديهما أي وسيلة للرد.
“كان هذا الراهب الفقير قادرًا على سماع الأصوات في قلوبكم لأن بوذا سوبهوتي خيّر. سمح لهذا الراهب الفقير بفهم تقنياته في قراءة الأفكار. بالطبع، فالا هذا الراهب الفقير لا تزال ناقصة ولا يمكنه التعمق”.
تابع جينغفا، “عندما تتخلون عن أجسادكم الفانية وتحملون وعيكم على رقاقة روبوت إلكترونية، سترون الأراضي النقية، ما يسمى بـ”العالم الجديد” في أراضي الرماد. هذا يمكن أن يسمح لكم باكتساب نظرة ثاقبة للدارما البوذية والحصول على بعض القوى الإلهية.”
“السيد تشوانغ… الكاليندريا السيد تشوانغ… ذات مرة من قبل، حلم السيد تشوانغ بأنه قد كان فراشة…” لم يستطع تشانغ جيان ياو إلا أن يغمغم لنفسه.
“كان هذا الراهب الفقير قادرًا على سماع الأصوات في قلوبكم لأن بوذا سوبهوتي خيّر. سمح لهذا الراهب الفقير بفهم تقنياته في قراءة الأفكار. بالطبع، فالا هذا الراهب الفقير لا تزال ناقصة ولا يمكنه التعمق”.
ذهل تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ عندما سمعا كلمات جينغفا.
‘…لماذا كشف ضعفه بهذا الشكل الطبيعي؟’ ظهرت هذه الفكرة في عقول تشانغ جيان ياو ولونغ يويهونغ.
“إذا كنتما لا تريدان منادات هذا الراهب الفقير باسم الدارما خاصته، أدعواني ب سيد الزِن.” ضغط جينغفا كفيه معًا. ثم قام بأرجحت الكاسايا الخاصة به تتبع خطواته، واختفى عند منعطف.
ضغط جينغفا على راحتيه معًا وردد إعلانًا بوذيًا. “الراهب لا يكذب.”
أراد لونغ يويهونغ الرد، لكنه تخلى عن الفكرة بعقلانية عندما رأى قاذفة القنابل المتصلة بذراع الراهب الأيسر.
“…ما هو فالا؟” سأل تشانغ جيان ياو سؤالا آخر.
أخفض جينغفا رأسه وهتف، “نامو لوكيفارا تاتغاتا”.
أجاب جينغفا بشكل رتيب، “تحميل وعي المرء ليس النهاية، بل البداية. التكنولوجيا التي تدعم المسار ليست جوهرًا ولكنها مكون إضافي. الغرض من استخدامها هو توفير ظروف أفضل لنا لدراسة الدارما البوذية.”
أراد لونغ يويهونغ الرد، لكنه تخلى عن الفكرة بعقلانية عندما رأى قاذفة القنابل المتصلة بذراع الراهب الأيسر.
“بعد التخلي عن أجسادنا الفانية، يمكننا رؤية العالم من زاوية مختلفة. من هناك، يمكننا أن نفهم الدارما البوذية بشكل أفضل وأن نفهم فراغ كل العناصر الأربعة. هناك عملية متضمنة. يُعرف المنعطف الحرج أثناء العملية باسم فالا. عندما يصل الفالا خاصةتك إلى الأرهات العظيم، ستدخل حقًا الأراضي النقية وتتجاوز العالم”.
أكد تشانغ جيان ياو، الذي كان يشعر بالغرابة، شيئًا واحدًا على الفور- بدا الراهب الميكانيكي المقابل له قادرًا على سماع بعض الأصوات في قلبه!
بعد شرح ذلك، ألقى جينغفا نظرة خاطفة على تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ. “بالنسبة لكما، هذا عميق نوعًا ما. دعونا ننهي الأمر هنا. يمكن لهذا الراهب الفقير أن يقول أنكما ستمشيان في أراضي الرماد. آمل أن تتمكنا من تجربة العالم وأن تفهما أن الحياة معاناة وأن الجسد أجوف.”
أراكم غدا ان شاء الله
“عندما يحين الوقت، فإن هذا الراهب الفقير سوف يسترد ويرسلكما إلى الأراضي النقية اللامعة إذا كان قدرنا أن نلتقي مرةً أخرى.”
فتح تشانغ جيان ياو فمه. أراد أن يقول شيئًا، لكنه أغلق فمه بشدة مرةً أخرى. بعد بضع ثوانٍ، قال بجدية، “ومع ذلك، فقد خضعنا جميعًا لتعديلات وراثية. بحلول الوقت الذي نبلغ فيه الـ50 عامًا، يجب أن تكون أجسامنا لا تزال ذات صحة جيدة”.
كان كل من تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ مسرورين عندما سمعا الراهب الميكانيكي ينهي الوعظ. لم يجرؤوا على طرح المزيد من الأسئلة. سرعان ما نهضوا وساروا إلى الجانب وأفسحوا الطريق.
كانت الكتب المدرسية في بيولوجيا بانغو أكثر تركيزًا على القصائد والتعابير، وليس اللغات القديمة.
“إذا كنتما لا تريدان منادات هذا الراهب الفقير باسم الدارما خاصته، أدعواني ب سيد الزِن.” ضغط جينغفا كفيه معًا. ثم قام بأرجحت الكاسايا الخاصة به تتبع خطواته، واختفى عند منعطف.
ضغط جينغفا كفيه معًا. “لوكيزفارا- تاتغاتا هو بوذا الماضي، سيد الخلق. بوذا سوبهوتي هو تاتغاتا العالم الحالي، أصل كل الواعين. ألا تريد أن تسأل عن الكاليندريا المسؤول عن الشهر الكبيس ويمثل العام بأكمله؟ سيخبرك هذا الراهب الفقير الآن أنه لوكيزفارا- تاتغاتا”.
بعد مشاهدته وهو يغادر، نظر كل من تشانغ جيان ياو ولونغ يويهونغ إلى بعضهما البعض وتتبعوا المسار الذي أتوا منه، تاركين “الغابة” الفولاذية المغطاة بالصدأ.
لقد وجد تشانغ جيان ياو ولونغ يويهونغ في الأصل الراهب الميكانيكي جينغفا معقول ومنطقي. لكنهم بدأوا يجدونه غريباً بعض الشيء عندما سمعوا النصف الأخير من وعظه.
عندما وصلوا إلى الباب، نظر لونغ يويهونغ حوله وحسب المسافة. ثم التقط جهاز الاتصال اللاسلكي بسرعة وضغط على زر. “قائدة الفريق، صادفنا راهبًا من تجمع الرهبان!”
التقط جينغفالا الكاسايا الحمراء ولفها على ركبتيه. “ما زلتما شابين، لذلك قد لا تتأثران بشدة بما قاله هذا الراهب الفقير. ومع ذلك، انتظرا 30 أو 40 أو 50 عامًا أخرى. عندما يكبر كلاكما شيئًا فشيئًا، ويصبحان أضعف وأضعف، وابتليان بالمزيد والمزيد من الأمراض، وتشاهدان العديد من المآسي، ستفهمان أن معنى الحياة هو المعاناة”.
كان هذا أيضًا ما أراد تشانغ جيان ياو فعله، لذلك لم يمنعه.
جينغفا لم يستمر. بدلاً من ذلك، أوضح ببساطة، “إن الكالينداريوم هم الآلهة الذين يتحكمون في الوقت وهذا العالم. هناك ما مجموعه 13 من هذه الآلهة، وهو يتوافقون مع أشهر مختلفة”.
“ماذا؟ ما هو اسم الدارما خاصته؟” بدا صوت جيانغ بايميان بين الضجيج الأبيض.
أراد لونغ يويهونغ الرد، لكنه تخلى عن الفكرة بعقلانية عندما رأى قاذفة القنابل المتصلة بذراع الراهب الأيسر.
بالقرب من “المداخن” الشاهقة، توقف جينغفا- الذي كان يسير نحو أعماق أنقاض مصانع الفولاذ- فجأةً. لقد أضاء الوهج الأحمر في عينيه فجأة. استدارت رقبته بشدة وهو يتحدث بصوت شديد البرودة وخالي من المشاعر. “صوت مرأة…”
التقط جينغفالا الكاسايا الحمراء ولفها على ركبتيه. “ما زلتما شابين، لذلك قد لا تتأثران بشدة بما قاله هذا الراهب الفقير. ومع ذلك، انتظرا 30 أو 40 أو 50 عامًا أخرى. عندما يكبر كلاكما شيئًا فشيئًا، ويصبحان أضعف وأضعف، وابتليان بالمزيد والمزيد من الأمراض، وتشاهدان العديد من المآسي، ستفهمان أن معنى الحياة هو المعاناة”.
~~~~~~~~~~
فتح تشانغ جيان ياو فمه. أراد أن يقول شيئًا، لكنه أغلق فمه بشدة مرةً أخرى. بعد بضع ثوانٍ، قال بجدية، “ومع ذلك، فقد خضعنا جميعًا لتعديلات وراثية. بحلول الوقت الذي نبلغ فيه الـ50 عامًا، يجب أن تكون أجسامنا لا تزال ذات صحة جيدة”.
أراد لونغ يويهونغ الرد، لكنه تخلى عن الفكرة بعقلانية عندما رأى قاذفة القنابل المتصلة بذراع الراهب الأيسر.
“السيد تشوانغ… الكاليندريا السيد تشوانغ… ذات مرة من قبل، حلم السيد تشوانغ بأنه قد كان فراشة…” لم يستطع تشانغ جيان ياو إلا أن يغمغم لنفسه.
“أنت على حق.” أرجع تشانغ جيان ياو نظرته من نفس المكان.
“…” راقب تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ بشكل فارغ الراهب في رداء الراهب والكاسايا مقابلهما بينما فتح غطاءً معدنيًا عند خصره وأخرج زجاجة بلاستيكية.
أفضل طريقة لربح نقاش?????
أخفض جينغفا رأسه وهتف، “نامو لوكيفارا تاتغاتا”.
فصول اليوم، أرجوا أنها أعجبتكم
أجاب جينغفا بشكل رتيب، “تحميل وعي المرء ليس النهاية، بل البداية. التكنولوجيا التي تدعم المسار ليست جوهرًا ولكنها مكون إضافي. الغرض من استخدامها هو توفير ظروف أفضل لنا لدراسة الدارما البوذية.”
أراكم غدا ان شاء الله
كان هذا أيضًا ما أراد تشانغ جيان ياو فعله، لذلك لم يمنعه.
إستمتعوا~~~~
كان كل من تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ مسرورين عندما سمعا الراهب الميكانيكي ينهي الوعظ. لم يجرؤوا على طرح المزيد من الأسئلة. سرعان ما نهضوا وساروا إلى الجانب وأفسحوا الطريق.
ارتعدت حواجب تشانغ جيان ياو قليلاً بينما أجاب بصراحة، “لقد سمعت القليل عنهم.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
