نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

embers ad infinitum 42

"\u0643\u0627\u0630\u0628\u0629"

"\u0643\u0627\u0630\u0628\u0629"

42: “كاذبة”

“على سبيل المثال، لماذا تجرأ على الالتفاف في دوائر، وبدا وكأنه يخوض معركة استنزاف؟ ماذا لو كان لدينا أكثر من بطارية احتياطية؟”

لم يكن الأمر أن تشانغ جيان ياو والآخرين لم يفكروا أبدًا في تفاعل جينغفا بهذه الطريقة. ومع ذلك، فقد اعتقدوا أنه من المستحيل على جينغفا تحديد نواياهم على الفور. لقد اعتقدوا أن جينغفا سيحتاج إلى إكمال بضع جولات أخرى من الاختباء والملاحقة قبل أن يدرك ما كان يحدث.

42: “كاذبة”

ولدهشتهم، أدرك الراهب الميكانيكي جينغفا على الفور نيتهم ​​الأساسية. كان الأمر كما لو أنه لم يكن لقدرته على قراءة الأفكار حدود.

لم يكن الأمر أن تشانغ جيان ياو والآخرين لم يفكروا أبدًا في تفاعل جينغفا بهذه الطريقة. ومع ذلك، فقد اعتقدوا أنه من المستحيل على جينغفا تحديد نواياهم على الفور. لقد اعتقدوا أن جينغفا سيحتاج إلى إكمال بضع جولات أخرى من الاختباء والملاحقة قبل أن يدرك ما كان يحدث.

لم يسأل تشانغ جيان ياو باي تشين عما وجب فعله وتعامل مع الأمر وفقًا لأسوأ موقف توقعه:

في الوقت نفسه، غيرت مسارات إطارات الجيب الإتجاه باستمرار في المنطقة. كان من الواضح أن الجيب قد قامت بالعديد من المنعطفات الحادة. هذا جعل من الصعب على جينغفا الاعتماد على حكمه على المسارات لتحديد اتجاه قيادة السيارة. لم يكن لديه خيار سوى الاقتراب من الدائرة الداخلية للبحث عن الآثار النهائية للسيارة.

من خلال طرد جينغفا من الدائرة الداخلية حول مسارات الإطارات إلى الدائرة الخارجية، كان تشانغ جيان ياو يأمل في الصمود لفترة أطول قليلاً حتى تمكن الجيب من الدخول إلى المنطقة كثيرة الحركة في برية المستنقع الأسود.

لكن تشانغ جيان ياو لم يفعل الشيء نفسه. في منطقة ذقنه- التي لم تكن مغطاة بالخوذة المعدنية- كشف تشانغ جيان ياو المشهد بالداخل عندما فتح فمه.

كان قطر الدائرة الداخلية وحجمها أصغر بالتأكيد من الدائرة الخارجية؛ وبالتالي، يمكن أن يقلل بشكل فعال من افتقار الهيكل الخارجي لسرعة رد التفاعل والرشاقة عند مواجهة روبوت حقيقي “ذكي”.

اختفت تأثيرات عالم الأشباح الجائعة- التي غطت المناطق المحيطة-.

هكذا تماما، ركض إنسان مغطى بهيكل معدني أسود حديدي وراهب ميكانيكي- له هيكل عظمي معدني أسود حديدي من البداية- بجنون في البرية والغابة وحافة المستنقع. لقد قفزوا وركضوا في هذه الملاحقة دون التفكير في إنفاقهم للطاقة.

قبل أن يتمكن من التصويب، أضاء الوهج الأحمر في عيون جينغفا مرةً أخرى. ارتعش الهيكل المعدني لجينغفا بأكمله فجأة، وقفز في المسافة بالقضيب المعدني والتيار الكهربائي الفضي الأبيض.

خلال هذه العملية، حاول تشانغ جيان ياو إطلاق قاذفة القنابل والسلاح الكهرومغناطيسي عدة مرات. ومع ذلك، غير جينغفا الاتجاهات في الوقت المناسب وأبعد نفسه عنها. لم يكن لدى جينغفا أي نية للدخول في معركة كاملة.

في فترة الإنخفاض، تصدع المعدن الأسود الحديدي وسقط، وكشف عن الأسلاك والمكونات المخفية.

تشانغ جيان ياو- الذي كان يقود الهيكل الخارجي بأقصى سعة- راقب الشحنة الكهربائية تتناقص شيئًا فشيئًا. راقب المسافة بينه وبين الموقع المقدر للجيب تتقلص شيئًا فشيئًا. على الرغم من أنه كان قلقًا، إلا أنه لم يستطع فعل أي شيء حيال ذلك.

عندما رأى أنه كان من المستحيل عليه تفادي القنبلة، انفتحت الأغطية المعدنية على ظهر جينغفا وقدميه، وكشفت عن ثقوب عميقة، سوداء اللون، بحجم قبضة اليد.

إذا اختار جينغفا إغلاق المسافة والدخول في معركة شرسة معه، لكان بإمكان تشانغ جيان ياو التصرف بناءً على الوضع اللحظي والمخاطرة بحياته. ومع ذلك، فإن التطورات الحالية جعلته يشعر وكأنه مصاب بمرض عضال مزمن لا فائدة من الدواء ضده. لقد شعر وكأنه كان يسير نحو الموت خطوة بخطوة.

على الرغم من أن تشانغ جيان ياو لم يفهم سبب ظهور قائدة فريقه بشكل غريب هنا، إلا أنه لم يضيع هذه الفرصة. كان قد رفع ذراعه اليمنى بالفعل، وباستخدام نظام التصويب الدقيق، صوب سلاح الهيكل الخارجي الكهرومغناطيسي إلى جينغفا- الذي فقد توازنه في الجو وكان غير قادر مؤقتًا على إنتاج المزيد من الغازات الدافعة.

“لا تكن عديم الصبر.” لم تستطع باي تشين فعل أي شيء بينما كان تشانغ جيان ياو يركض ويقفز بسرعات عالية، لكنها شعرت بشدة بتغيير حالة تشانغ جيان ياو.

جينغفا- الذي كان قد انتهى لتوه من تغيير الاتجاه- بدا وكأنه لم يملك أي طريقة لتفادي الهجوم.

لم تعطها جيانغ بايميان قاذفة القنابل ولم تمانع باي تشين. من وجهة نظرها، كانت جيانغ بايميان حذرة ضد الراهب الميكانيكي، جينغفا، في حالة قيامه باللف حول الهيكل الخارجي وتوجه مباشرةً إلى الجيب. علاوة على ذلك، كان دور باي تشين الحالي هو قيادة الطريق، وليس القتال.

على الرغم من أن تشانغ جيان ياو لم يفهم سبب ظهور قائدة فريقه بشكل غريب هنا، إلا أنه لم يضيع هذه الفرصة. كان قد رفع ذراعه اليمنى بالفعل، وباستخدام نظام التصويب الدقيق، صوب سلاح الهيكل الخارجي الكهرومغناطيسي إلى جينغفا- الذي فقد توازنه في الجو وكان غير قادر مؤقتًا على إنتاج المزيد من الغازات الدافعة.

لم يرد تشانغ جيان ياو، لكنه قلل بوضوح عدد المرات التي غادر فيها الدائرة الداخلية. كما أنه لم يعد يشعر بذلك الكم من القلق بعد الآن.

مع هذا الجرح، أرسلت القوة الحركية للسلاح الكهرومغناطيسي جينغفا طائرا بعيدًا مثل طائرة ورقية.

في الوقت نفسه، غيرت مسارات إطارات الجيب الإتجاه باستمرار في المنطقة. كان من الواضح أن الجيب قد قامت بالعديد من المنعطفات الحادة. هذا جعل من الصعب على جينغفا الاعتماد على حكمه على المسارات لتحديد اتجاه قيادة السيارة. لم يكن لديه خيار سوى الاقتراب من الدائرة الداخلية للبحث عن الآثار النهائية للسيارة.

لم تعطها جيانغ بايميان قاذفة القنابل ولم تمانع باي تشين. من وجهة نظرها، كانت جيانغ بايميان حذرة ضد الراهب الميكانيكي، جينغفا، في حالة قيامه باللف حول الهيكل الخارجي وتوجه مباشرةً إلى الجيب. علاوة على ذلك، كان دور باي تشين الحالي هو قيادة الطريق، وليس القتال.

هذا أعطى تشانغ جيان ياو فرصة. لقد رفع ذراعه اليسرى وأطلق قنبلة في اتجاه معين حسب نظام التصويب الدقيق.

“مع هذا الشك، قمت بقيادتكم عمدًا إلى مناقشة وصياغة خطة القاء في محطة يويلو لمعرفة ما إذا كان جينغفا سيقع فيها. في الواقع، عاجلاً أم آجلاً، كان سيكتشف أن هدفكم هو المماطلة لبعض الوقت من خلال أدائكم حتى يكون لدى الجيب الوقت للهروب من ملاحقته حتى لو لم يكن قد “سمع” مناقشتنا أو وقع فيها.”

جينغفا- الذي كان قد انتهى لتوه من تغيير الاتجاه- بدا وكأنه لم يملك أي طريقة لتفادي الهجوم.

“بعبارة بسيطة، من المستحيل على جينغفا أن يواصل مطاردتنا حتى يصلح نفسه. ربما لن يستطيع استخدام أنظمة أسلحته أو نظام الاستماع بعد الآن.”

أضاء الضوء الأحمر في عيون جينغفا. المفاصل المعدنية- مثل كاحليه وركبتيه- قد انحنت بطريقة غير إنسانية. غير جينغفا الاتجاهات بقوة وقفز في الهواء.

“…” ذهل تشانغ جيان ياو و باي تشين للحظات.

بوووم!

كلااانغ!

انفجرت القنبلة مثل الألعاب النارية الحمراء المزهرة. ومع ذلك، كانت موجة الصدمة المزدهرة أبطأ قليلاً من جينفا. وبالتالي، فشلت في ابتلاع الراهب الميكانيكي.

أضاء الضوء الأحمر في عيون جينغفا. المفاصل المعدنية- مثل كاحليه وركبتيه- قد انحنت بطريقة غير إنسانية. غير جينغفا الاتجاهات بقوة وقفز في الهواء.

تماما عندما شعر تشانغ جيان ياو بالضيق لأنه لم ينتهز الفرصة، انطلقت قنبلة من شجرة قريبة!

من ناحية أخرى، لم تبتلع باي تشين قضيب الطاقة بالكامل في مضغة واحدة. بعد ابتلاع بقية قضيب الطاقة في فمها، سألت بصوتٍ عالٍ، “هل يجب أن نطارده؟”

كانت تستهدف جينغفا- الذي كان في الجو- وقد إستعمل كل زخمه.

هكذا تماما، ركض إنسان مغطى بهيكل معدني أسود حديدي وراهب ميكانيكي- له هيكل عظمي معدني أسود حديدي من البداية- بجنون في البرية والغابة وحافة المستنقع. لقد قفزوا وركضوا في هذه الملاحقة دون التفكير في إنفاقهم للطاقة.

نظرت عيون جينغفا الحمراء الوامضة دون وعي ورأت جيانغ بايميان ذات تسريحة ذيل الحصان تحمل قاذفة قنابل، مرتديةً زي التمويه الرمادي.

طعن القضيب المعدني الشبيه بتنين البرق في الإنخفاض أمام جسد جينغفا، مما أدى إلى هبوط الراهب الميكانيكي من الجو و “خرقه” في الأرض.

قائدة فريق العمل القديم لم تغادر مع الجيب ولكنه اختبأت على شجرة!

لم يكن الأمر أن تشانغ جيان ياو والآخرين لم يفكروا أبدًا في تفاعل جينغفا بهذه الطريقة. ومع ذلك، فقد اعتقدوا أنه من المستحيل على جينغفا تحديد نواياهم على الفور. لقد اعتقدوا أن جينغفا سيحتاج إلى إكمال بضع جولات أخرى من الاختباء والملاحقة قبل أن يدرك ما كان يحدث.

عندما رأى أنه كان من المستحيل عليه تفادي القنبلة، انفتحت الأغطية المعدنية على ظهر جينغفا وقدميه، وكشفت عن ثقوب عميقة، سوداء اللون، بحجم قبضة اليد.

قام تشانغ جيان ياو باستمرار بمضغ وابتلاع البسكويتة لتهدئة جوعه المتخيل. وهذا منعه من إرجاع يديه للبحث عن الطعام!

بصوت أزيز، انبعث غاز أبيض من الثقوب، دافعًا جينغفا عبر الهواء أفقيًا.

أضاء الضوء الأحمر في عيون جينغفا. المفاصل المعدنية- مثل كاحليه وركبتيه- قد انحنت بطريقة غير إنسانية. غير جينغفا الاتجاهات بقوة وقفز في الهواء.

كلااانغ!

طعن القضيب المعدني الشبيه بتنين البرق في الإنخفاض أمام جسد جينغفا، مما أدى إلى هبوط الراهب الميكانيكي من الجو و “خرقه” في الأرض.

انفجرت القنبلة شديدة الانفجار على مسافة قريبة من الراهب الميكانيكي. أدت موجات الصدمة المتصاعدة إلى إمالة جسد جينغفا، مما جعل من الصعب عليه الحفاظ على توازنه.

هذا أعطى تشانغ جيان ياو فرصة. لقد رفع ذراعه اليسرى وأطلق قنبلة في اتجاه معين حسب نظام التصويب الدقيق.

على الرغم من أن تشانغ جيان ياو لم يفهم سبب ظهور قائدة فريقه بشكل غريب هنا، إلا أنه لم يضيع هذه الفرصة. كان قد رفع ذراعه اليمنى بالفعل، وباستخدام نظام التصويب الدقيق، صوب سلاح الهيكل الخارجي الكهرومغناطيسي إلى جينغفا- الذي فقد توازنه في الجو وكان غير قادر مؤقتًا على إنتاج المزيد من الغازات الدافعة.

نظرت عيون جينغفا الحمراء الوامضة دون وعي ورأت جيانغ بايميان ذات تسريحة ذيل الحصان تحمل قاذفة قنابل، مرتديةً زي التمويه الرمادي.

تمامًا عندما كان تشانغ جيان ياو على وشك الضغط على الزناد، رأى هو وباي تشين فجأة شخصيات وهمية تمسك بطونها وتلتهم التربة بجنون. هذا جعلهم يعتقدون أنهم كانوا يتضورون جوعا.

بوووم!

عالم الأشباح الجائعة!

قبل أن يتمكن من التصويب، أضاء الوهج الأحمر في عيون جينغفا مرةً أخرى. ارتعش الهيكل المعدني لجينغفا بأكمله فجأة، وقفز في المسافة بالقضيب المعدني والتيار الكهربائي الفضي الأبيض.

من خلال قفزته وحركته الأفقية، قلص جينغفا المسافة بينه وبين الهيكل الخارجي إلى حوالي 20 مترًا!

42: “كاذبة”

مدت باي تشين بقلق يدها إلى جيبها وأخرجت بسكويتًا مضغوطًا وقضيب طاقة. أدى ذلك إلى فقدانها توازنها والسقوط على الأرض من وحدة الطاقة للهيكل الخارجي. ومع ذلك، فإن هذا لم يمنعها من تمزيقها للعبوة بجنون وحشو الطعام في فمها.

من خلال قفزته وحركته الأفقية، قلص جينغفا المسافة بينه وبين الهيكل الخارجي إلى حوالي 20 مترًا!

لكن تشانغ جيان ياو لم يفعل الشيء نفسه. في منطقة ذقنه- التي لم تكن مغطاة بالخوذة المعدنية- كشف تشانغ جيان ياو المشهد بالداخل عندما فتح فمه.

على الرغم من أن تشانغ جيان ياو لم يفهم سبب ظهور قائدة فريقه بشكل غريب هنا، إلا أنه لم يضيع هذه الفرصة. كان قد رفع ذراعه اليمنى بالفعل، وباستخدام نظام التصويب الدقيق، صوب سلاح الهيكل الخارجي الكهرومغناطيسي إلى جينغفا- الذي فقد توازنه في الجو وكان غير قادر مؤقتًا على إنتاج المزيد من الغازات الدافعة.

انتفخت بسكويتة مضغوطة بسبب نقعها في لعابه وملأت معظم فمه تقريبا.

في هذه اللحظة، كانت جيانغ بايميان- التي كانت على الشجرة- قد أنزلت بالفعل قاذفة القنابل. لقد سحبت ذراعها الأيسر للخلف وألقت قضيبًا معدنيًا ملفوفًا بتيارات كهربائية لا حصر لها باللون الأبيض والفضي.

قام تشانغ جيان ياو باستمرار بمضغ وابتلاع البسكويتة لتهدئة جوعه المتخيل. وهذا منعه من إرجاع يديه للبحث عن الطعام!

ابتسمت جيانغ بايميان عندما سمعت ذلك. “الخطة السابقة كانت كذبة”.

قبل مغادرته الجيب، استخدم عذر الأكل لحشو قطعة صغيرة من البسكويت المضغوط في فمه. ومع ذلك، لم يبتلعها لأنه أراد شراء ثانية أو اثنتين تحت تأثير عالم الأشباح الجائعة!

قبل مغادرته الجيب، استخدم عذر الأكل لحشو قطعة صغيرة من البسكويت المضغوط في فمه. ومع ذلك، لم يبتلعها لأنه أراد شراء ثانية أو اثنتين تحت تأثير عالم الأشباح الجائعة!

مستفيدا من هذه الفرصة العابرة، ابتلع تشانغ جيان ياو بجنون البسكويت في فمه وكشف عن ابتسامة ملتوية وهو يضغط على الزناد.

إنتشرت الشقوق مثل الإشعاع حول الإنخفاض، مشابهة لشبكة العنكبوت.

وسط أزيز التيار الكهربائي، اخترقت رصاصة- ملفوفة في قوس كهربائي أبيض فضي- أكثر من 20 مترًا بسرعة لا توصف وضربت بدقة المعدن الأسود الحديدي أمام صندوق جينغفا.

على الرغم من أن تشانغ جيان ياو لم يفهم سبب ظهور قائدة فريقه بشكل غريب هنا، إلا أنه لم يضيع هذه الفرصة. كان قد رفع ذراعه اليمنى بالفعل، وباستخدام نظام التصويب الدقيق، صوب سلاح الهيكل الخارجي الكهرومغناطيسي إلى جينغفا- الذي فقد توازنه في الجو وكان غير قادر مؤقتًا على إنتاج المزيد من الغازات الدافعة.

بانغ! بانغ!

عالم الأشباح الجائعة!

في نفس الوقت تقريبًا، ظهر انخفاض واضح بحجم قبضة اليد أمام جسد جينغفا.

على الرغم من أن تشانغ جيان ياو لم يفهم سبب ظهور قائدة فريقه بشكل غريب هنا، إلا أنه لم يضيع هذه الفرصة. كان قد رفع ذراعه اليمنى بالفعل، وباستخدام نظام التصويب الدقيق، صوب سلاح الهيكل الخارجي الكهرومغناطيسي إلى جينغفا- الذي فقد توازنه في الجو وكان غير قادر مؤقتًا على إنتاج المزيد من الغازات الدافعة.

في فترة الإنخفاض، تصدع المعدن الأسود الحديدي وسقط، وكشف عن الأسلاك والمكونات المخفية.

مستفيدا من هذه الفرصة العابرة، ابتلع تشانغ جيان ياو بجنون البسكويت في فمه وكشف عن ابتسامة ملتوية وهو يضغط على الزناد.

إنتشرت الشقوق مثل الإشعاع حول الإنخفاض، مشابهة لشبكة العنكبوت.

“لذلك، بعد القيام ببعض المنعطفات المتتالية هنا، أوقفت السيارة بسرعة واختبأت في شجرة ليست بعيدة. كما أنني جعلت لونغ يويهونغ يواصل القيادة إلى الأمام وأمرته بالتوقف بعد عشر دقائق لانتظارنا.”

مع هذا الجرح، أرسلت القوة الحركية للسلاح الكهرومغناطيسي جينغفا طائرا بعيدًا مثل طائرة ورقية.

قام تشانغ جيان ياو باستمرار بمضغ وابتلاع البسكويتة لتهدئة جوعه المتخيل. وهذا منعه من إرجاع يديه للبحث عن الطعام!

في هذه اللحظة، كانت جيانغ بايميان- التي كانت على الشجرة- قد أنزلت بالفعل قاذفة القنابل. لقد سحبت ذراعها الأيسر للخلف وألقت قضيبًا معدنيًا ملفوفًا بتيارات كهربائية لا حصر لها باللون الأبيض والفضي.

كانت تسأل نيابةً عن تشانغ جيان ياو.

كلااانغ!

تماما عندما شعر تشانغ جيان ياو بالضيق لأنه لم ينتهز الفرصة، انطلقت قنبلة من شجرة قريبة!

طعن القضيب المعدني الشبيه بتنين البرق في الإنخفاض أمام جسد جينغفا، مما أدى إلى هبوط الراهب الميكانيكي من الجو و “خرقه” في الأرض.

كلااانغ!

مع ارتطام، ازدهرت الأقواس الكهربائية في جسم جينغفا مثل عدد لا يحصى من بتلات الزهور المتفتحة أثناء تتبعها للمكونات والأسلاك في الانخفاض.

كانت تستهدف جينغفا- الذي كان في الجو- وقد إستعمل كل زخمه.

تصلب جسد الراهب الميكانيكي، وفقدت عيناه وهجهما الأحمر وكأنه تحول إلى حجر.

طعن القضيب المعدني الشبيه بتنين البرق في الإنخفاض أمام جسد جينغفا، مما أدى إلى هبوط الراهب الميكانيكي من الجو و “خرقه” في الأرض.

اختفت تأثيرات عالم الأشباح الجائعة- التي غطت المناطق المحيطة-.

عالم الأشباح الجائعة!

عند رؤية هذا، سرعان ما غير تشانغ جيان ياو الاتجاه ووجه سلاحه الكهرومغناطيسي نحو رأس جينغفا.

ولدهشتهم، أدرك الراهب الميكانيكي جينغفا على الفور نيتهم ​​الأساسية. كان الأمر كما لو أنه لم يكن لقدرته على قراءة الأفكار حدود.

قبل أن يتمكن من التصويب، أضاء الوهج الأحمر في عيون جينغفا مرةً أخرى. ارتعش الهيكل المعدني لجينغفا بأكمله فجأة، وقفز في المسافة بالقضيب المعدني والتيار الكهربائي الفضي الأبيض.

مع هذا الجرح، أرسلت القوة الحركية للسلاح الكهرومغناطيسي جينغفا طائرا بعيدًا مثل طائرة ورقية.

ثم قام الراهب الميكانيكي بتغيير الاتجاهات مرارًا وتكرارًا وركض دون النظر إلى الوراء.

قائدة فريق العمل القديم لم تغادر مع الجيب ولكنه اختبأت على شجرة!

في هذه اللحظة، التقطت جيانغ بايميان قاذفة القنابل مرةً أخرى. لم تستطع إخفاء خيبة أملها وقالت بصوتٍ عالٍ، “لديه حقًا نظام احتياطي للطوارئ وهيكل جسم إضافي للطوارئ!”

بانغ! بانغ!

أراد تشانغ جيان ياو الرد على قائدة فريقه، لكن حلقه وفمه كانا مليئين بـ “بقايا” البسكويت المضغوط. اختنق حتى كادت عيناه تتدحرجان ولم يستطع الكلام.

إنتشرت الشقوق مثل الإشعاع حول الإنخفاض، مشابهة لشبكة العنكبوت.

من ناحية أخرى، لم تبتلع باي تشين قضيب الطاقة بالكامل في مضغة واحدة. بعد ابتلاع بقية قضيب الطاقة في فمها، سألت بصوتٍ عالٍ، “هل يجب أن نطارده؟”

وسط أزيز التيار الكهربائي، اخترقت رصاصة- ملفوفة في قوس كهربائي أبيض فضي- أكثر من 20 مترًا بسرعة لا توصف وضربت بدقة المعدن الأسود الحديدي أمام صندوق جينغفا.

كانت تسأل نيابةً عن تشانغ جيان ياو.

وسط أزيز التيار الكهربائي، اخترقت رصاصة- ملفوفة في قوس كهربائي أبيض فضي- أكثر من 20 مترًا بسرعة لا توصف وضربت بدقة المعدن الأسود الحديدي أمام صندوق جينغفا.

نظرت جيانغ بايميان في اتجاه شخصية جينغفا المختفية وهزت رأسها. “لقد فات الأوان. بالإضافة إلى كونه يريركعلى الهروب فقط هذه المرة. هذا سيجعله أسرع بكثير من الهيكل الخارجي.”

من خلال قفزته وحركته الأفقية، قلص جينغفا المسافة بينه وبين الهيكل الخارجي إلى حوالي 20 مترًا!

مع ذلك، قفزت برفق من الشجرة وسارت نحو باي تشين وتشانغ جيان ياو. ثم قامت بمواستهما. “ومع ذلك، لا يهم. لقد تعرض بالفعل لإصابات خطيرة من جانبنا. يجب أن يكون للنظام الاحتياطي لحالات الطوارئ وهيكل الجسم الإضافي المنفصل وظائف أساسية فقط، وإلا فلن يناسب.”

لم تعطها جيانغ بايميان قاذفة القنابل ولم تمانع باي تشين. من وجهة نظرها، كانت جيانغ بايميان حذرة ضد الراهب الميكانيكي، جينغفا، في حالة قيامه باللف حول الهيكل الخارجي وتوجه مباشرةً إلى الجيب. علاوة على ذلك، كان دور باي تشين الحالي هو قيادة الطريق، وليس القتال.

“بعبارة بسيطة، من المستحيل على جينغفا أن يواصل مطاردتنا حتى يصلح نفسه. ربما لن يستطيع استخدام أنظمة أسلحته أو نظام الاستماع بعد الآن.”

لم يسأل تشانغ جيان ياو باي تشين عما وجب فعله وتعامل مع الأمر وفقًا لأسوأ موقف توقعه:

تنهدت باي تشين بإرتياح. “لدينا متسع من الوقت للهروب من ملاحقته إذا”.

مستفيدا من هذه الفرصة العابرة، ابتلع تشانغ جيان ياو بجنون البسكويت في فمه وكشف عن ابتسامة ملتوية وهو يضغط على الزناد.

تمامًا عندما قالت ذلك، انتهى تشانغ جيان ياو من ابتلاع البسكويت المضغوط في فمه وطرح سؤالاً. “قائدة الفريق، لماذا أنت هنا. ألن نلتقي في محطة يويلو؟ أين الجيب؟”

بصوت أزيز، انبعث غاز أبيض من الثقوب، دافعًا جينغفا عبر الهواء أفقيًا.

ابتسمت جيانغ بايميان عندما سمعت ذلك. “الخطة السابقة كانت كذبة”.

عندما رأى أنه كان من المستحيل عليه تفادي القنبلة، انفتحت الأغطية المعدنية على ظهر جينغفا وقدميه، وكشفت عن ثقوب عميقة، سوداء اللون، بحجم قبضة اليد.

تجعدت عيناها من ابتسامتها. “كيف أخدع جينغفا إذا لم أخدعكم جميعًا؟”

هذا أعطى تشانغ جيان ياو فرصة. لقد رفع ذراعه اليسرى وأطلق قنبلة في اتجاه معين حسب نظام التصويب الدقيق.

“…” ذهل تشانغ جيان ياو و باي تشين للحظات.

قام تشانغ جيان ياو باستمرار بمضغ وابتلاع البسكويتة لتهدئة جوعه المتخيل. وهذا منعه من إرجاع يديه للبحث عن الطعام!

حملت جيانغ بايميان قاذفة القنابل ونظرت حولها. “من حقيقة أنه قد كان بإمكان جينغفا ‘استشعار’ الصوت الأنثوي من الباب إلى فرن الصهر في مصنع الفولاذ، لقد شككت في أن نظام الاستماع لديه أقوى مما كنا نتخيل. انعكست هذه النقطة لاحقًا إلى حد معين في عدة مجالات، مما أدى إلى تقويت شكوكي.”

قائدة فريق العمل القديم لم تغادر مع الجيب ولكنه اختبأت على شجرة!

“على سبيل المثال، لماذا تجرأ على الالتفاف في دوائر، وبدا وكأنه يخوض معركة استنزاف؟ ماذا لو كان لدينا أكثر من بطارية احتياطية؟”

على الرغم من أن تشانغ جيان ياو لم يفهم سبب ظهور قائدة فريقه بشكل غريب هنا، إلا أنه لم يضيع هذه الفرصة. كان قد رفع ذراعه اليمنى بالفعل، وباستخدام نظام التصويب الدقيق، صوب سلاح الهيكل الخارجي الكهرومغناطيسي إلى جينغفا- الذي فقد توازنه في الجو وكان غير قادر مؤقتًا على إنتاج المزيد من الغازات الدافعة.

“على سبيل المثال، لماذا اختار مقعد الراكب عندما هاجمنا لأول مرة؟ لماذا لم يختار مقعد السائق الأكثر أهمية؟ إنه لا يعرفنا، فكيف عرف أنني قائدة الفريق- الشخص الذي يشكل أكبر تهديد؟ لقد ناقشنا أنا وباي تشين مسبقًا ما يجب فعله عندما يهاجم جينغفا مقعد السائق. في اللحظة التي رفعت فيها قاذفة القنابل، كانت ستخفض جسدها وتسمح للقنبلة بالمرور عبر مقعد السائق، لتطير من النافذة وتصيب الهدف، لكن هذه الخطة لم تستخدم في النهاية.”

في نفس الوقت تقريبًا، ظهر انخفاض واضح بحجم قبضة اليد أمام جسد جينغفا.

“مع هذا الشك، قمت بقيادتكم عمدًا إلى مناقشة وصياغة خطة القاء في محطة يويلو لمعرفة ما إذا كان جينغفا سيقع فيها. في الواقع، عاجلاً أم آجلاً، كان سيكتشف أن هدفكم هو المماطلة لبعض الوقت من خلال أدائكم حتى يكون لدى الجيب الوقت للهروب من ملاحقته حتى لو لم يكن قد “سمع” مناقشتنا أو وقع فيها.”

إذا اختار جينغفا إغلاق المسافة والدخول في معركة شرسة معه، لكان بإمكان تشانغ جيان ياو التصرف بناءً على الوضع اللحظي والمخاطرة بحياته. ومع ذلك، فإن التطورات الحالية جعلته يشعر وكأنه مصاب بمرض عضال مزمن لا فائدة من الدواء ضده. لقد شعر وكأنه كان يسير نحو الموت خطوة بخطوة.

“لذلك، بعد القيام ببعض المنعطفات المتتالية هنا، أوقفت السيارة بسرعة واختبأت في شجرة ليست بعيدة. كما أنني جعلت لونغ يويهونغ يواصل القيادة إلى الأمام وأمرته بالتوقف بعد عشر دقائق لانتظارنا.”

“بعبارة بسيطة، من المستحيل على جينغفا أن يواصل مطاردتنا حتى يصلح نفسه. ربما لن يستطيع استخدام أنظمة أسلحته أو نظام الاستماع بعد الآن.”

“لذلك، بعد القيام ببعض المنعطفات المتتالية هنا، أوقفت السيارة بسرعة واختبأت في شجرة ليست بعيدة. كما أنني جعلت لونغ يويهونغ يواصل القيادة إلى الأمام وأمرته بالتوقف بعد عشر دقائق لانتظارنا.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط