نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

embers ad infinitum 47

اتركه للطبيعة

اتركه للطبيعة

47: اتركه للطبيعة

في هذه المرحلة، احتجت بابتسامة، “على الرغم من أنك بالفعل أكبر منا، لا يجب أن تستخدم مصطلح ‘سيدة شابة’ علي.”

قبل أن يهدأ العواء، ظهرت عواءات مماثلة من أجزاء مختلفة من المستنقع العظيم. لقد ترددوا إلى ما لا نهاية.

أومأ غالوران. “نعم، طائفة الوقت الأبدي.”

استمع دو هينغ لبعض الوقت، واختفت الابتسامة على وجهه دون وعي.

هذه المرة، أصبح صوت العواء أعلى وأكثر حدة. لقد تغير بشكل واضح.

بعد هدوء برية المستنقع الأسود المظلمة، نظر الرجل في منتصف العمر- الذي أطلق على نفسه مؤرخًا أثريًا- إلى جيانغ بايميان وتشانغ جيان ياو والآخرين.

أومأ غالوران. “نعم، طائفة الوقت الأبدي.”

“الوضع هناك أكثر إزعاجًا قليلاً مما كنت أتخيل. يبدو أنني مضطر إلى الإسراع خلال الليل.” بينما تحدث دو هينغ، لقد وقف.

جلست جيانغ بايميان مرةً أخرى ونظرت إلى الطاوية الشقراء المقابلة لها. “سيدتي غالوران، ماذا عنك؟ هل ستندفعين أيضًا إلى شمال محطة يويلو؟”

لم توقفه جيانغ بايميان وقالت بأدب “انتبه”.

“عواء!”

ضحك دو هينغ ولم يرد مباشرةً. قبل الوداع، قال عرضيا، “أيتها السيدة الشابة، المعنى الحرفي لاسمك، القطن الأبيض، يذكرني دائمًا بالماضي. في ذلك الوقت، كان هناك العديد من حقول القطن بالقرب من مسقط رأسي. كل موسم أو بعد ذلك بقليل، كنت سأرى عدد لا يحصى من السحب الصغيرة تهبط على الأرض. لقد كان مشهدًا جميلًا”.

47: اتركه للطبيعة

وقفت جيانغ بايميان وابتسمت. “والدي كان عالم أحياء درس تحسين القطن. كان شهر ولادتي هو موسم حصاد القطن، لذلك أطلق علي هذا الاسم.”

“بما أنني أفهم هذا، فلماذا أبكي في حزن؟ من الأفضل أن تُستخدم هذه الطاقة للتفكر.”

في هذه المرحلة، احتجت بابتسامة، “على الرغم من أنك بالفعل أكبر منا، لا يجب أن تستخدم مصطلح ‘سيدة شابة’ علي.”

هذه المرة، أصبح صوت العواء أعلى وأكثر حدة. لقد تغير بشكل واضح.

ضحك دو هينغ. “أنا أكبر بكثير مما أبدو عليه، وأنا أيضًا أكبر مما تتخيلين.”

جلست جيانغ بايميان مرةً أخرى ونظرت إلى الطاوية الشقراء المقابلة لها. “سيدتي غالوران، ماذا عنك؟ هل ستندفعين أيضًا إلى شمال محطة يويلو؟”

لم يتأخر أكثر ولوح بيده بابتسامة. “صلوا أن نلتقي مجددا”.

لم يذهب كل من تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ و باي تشين إلى المدينة الأولى أبدًا. لقد سمعوا فقط بعض الشائعات ولم يتمكنوا من مواصلة المحادثة.

أجابت جيانغ بايميان وتشانغ جيان ياو والآخرون بأدب: “صلي أن نلتقي مجددا”.

ضحكت غالوران وتحدثت بلغة أراضي رماد مثالية. “الولادة والشيخوخة والمرض والموت هي قوانين هذا العالم، تمامًا مثل الربيع والصيف والخريف والشتاء. سوف تتناوب دائمًا في دورة. على الرغم من وفاة والدتي، فإنها تظل نائمة بين السماء والأرض، لا تزال جزءًا من الطبيعة، وربما في يوم من الأيام ستبدأ من جديد بشكل مختلف تمامًا مثلما يأتي الربيع بعد انتهاء الشتاء.”

لوح دو هينغ بيده مرةً أخرى واستدار. لقد لف حول التلة وسار شمالًا إلى البرية المظلمة- حيث كانت الشمس قد غربت بالفعل، ولم يشرق القمر بعد.

“الوضع هناك أكثر إزعاجًا قليلاً مما كنت أتخيل. يبدو أنني مضطر إلى الإسراع خلال الليل.” بينما تحدث دو هينغ، لقد وقف.

جلست جيانغ بايميان مرةً أخرى ونظرت إلى الطاوية الشقراء المقابلة لها. “سيدتي غالوران، ماذا عنك؟ هل ستندفعين أيضًا إلى شمال محطة يويلو؟”

مع ذلك، ألقت عظمة الأرنب المنهاة على الأرض ودفعت إصبعين دهنيين في فمها. لقد إمتصاهما عدة مرات قبل أن تمسحهما على ملابسها.

ابتسمت غالوران وأجاب، “ليس هناك حاجة لدعوتي سيدتي. في طريق البحث عن الطريق الصحيح، لا يوجد فرق بين الرجال والنساء. إذا كنتِ تريدين إظهار احترامك، فلا أمانع أيضًا. يمكنك دعوتي الكاهنة الطاوية.”

لم يكن هؤلاء الأشخاص بحاجة لتأخير وصولهم عن عمد وانتظار الدفعة الأولى من صيادي الأنقاض لإثارة معظم المخاطر.

“بالطبع. إذا كنت تريدين مناداتي بالصغيرة لو أو الصغيرة ران أو الصغيرة غا، فلا بأس. هذا ليس أكثر من مشهد مختلف في طريقي نحو التنوير. لا يوجد شيء مثل أن يكون المرء أدنى أو متفوق.”

كانت تشير إلى المرة الأولى التي عوى فيها تشانغ جيان ياو عندما سمعوا الشذوذ في أعماق المستنقع.

“هذا جميل… متواضع جدًا.” فكرت جيانغ بايميان لفترة طويلة قبل أن تتوصل أخيرًا إلى صفة مناسبة. “أستطيع أن أقول أنك تعلمتِ لغة أراضي الرماد بشكل جيد.”

لم يعد بإمكان جيانغ بايميان إخفاء الابتسامة على وجهها. “تشانغ جيان ياو، لماذا لم تشارك في “الجوقة’ كما فعلت سابقًا؟”

“لم أفعل ذلك عن طيب خاطر.” تجاوزت إجابة غالوران توقعات باي تشين والآخرين.

“لم أفعل ذلك عن طيب خاطر.” تجاوزت إجابة غالوران توقعات باي تشين والآخرين.

ثم أوضحت غالوران بابتسامة، “الكتب المتعلقة بالطاو كلها مكتوبة بنص أراضي الرماد. تفقد سحرها عند ترجمتها إلى لغة النهر الأحمر. سيكون من المستحيل على النسخ المترجمة إعطاء وصف دقيق.”

إستمتعوا~~~

مع ذلك، ألقت عظمة الأرنب المنهاة على الأرض ودفعت إصبعين دهنيين في فمها. لقد إمتصاهما عدة مرات قبل أن تمسحهما على ملابسها.

مع ذلك، ألقت عظمة الأرنب المنهاة على الأرض ودفعت إصبعين دهنيين في فمها. لقد إمتصاهما عدة مرات قبل أن تمسحهما على ملابسها.

مثل هذا السلوك غير الرسمي- جنبًا إلى جنب مع تأثيرها الجميل ولكن النبيل قليلاً- ترك جيانغ بايميان وتشانغ جيان ياو والآخرين مذهولين قليلاً.

أخرجت غالوران قارورة ماء وشربت لقمتين. عندما رأت الأشخاص الذين يقابلونها يحدقون بها بذهول، ضحكت وقالت، “في بعض الأحيان، لا يمكننا حتى التفريق بين الواقع والوهم. لا يمكننا حتى ضمان بقاءنا الأساسي، فلماذا نهتم بهذه الأمور التافهة؟ من الأفضل أن نفعل ما يحلو لنا ونترك الباقي للطبيعة”.

أخرجت غالوران قارورة ماء وشربت لقمتين. عندما رأت الأشخاص الذين يقابلونها يحدقون بها بذهول، ضحكت وقالت، “في بعض الأحيان، لا يمكننا حتى التفريق بين الواقع والوهم. لا يمكننا حتى ضمان بقاءنا الأساسي، فلماذا نهتم بهذه الأمور التافهة؟ من الأفضل أن نفعل ما يحلو لنا ونترك الباقي للطبيعة”.

“هذا جميل… متواضع جدًا.” فكرت جيانغ بايميان لفترة طويلة قبل أن تتوصل أخيرًا إلى صفة مناسبة. “أستطيع أن أقول أنك تعلمتِ لغة أراضي الرماد بشكل جيد.”

بعد قول هذا، نظرت إلى النار المتلألئة وتحدثت بابتسامة لا توصف. “تمامًا مثل النبلاء في مجلس شيوخ المدينة الأولى. من الواضح أنهم كانوا من البدو الذين كانوا يكافحون من أجل البقاء في البرية لعقود. بدون مصدر مياه نظيف، كان عليهم التنافس على بول رفاقهم. والآن، يصرون على أن يكونوا مهذبين ومحترمين. إنها في الأساس جميع أنواع الشكليات المعقدة وغير الضرورية.”

لم توقفه جيانغ بايميان وقالت بأدب “انتبه”.

“هيه، بينما يتجمد المواطنون من ذوي الرتب الدنيا حتى الموت من الجوع في المدينة، فإنهم يشترطون أن المأدبة تتطلب مجموعة أدوات مائدة واحدة لكل طبق”.

جلست جيانغ بايميان مرةً أخرى ونظرت إلى الطاوية الشقراء المقابلة لها. “سيدتي غالوران، ماذا عنك؟ هل ستندفعين أيضًا إلى شمال محطة يويلو؟”

لم يذهب كل من تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ و باي تشين إلى المدينة الأولى أبدًا. لقد سمعوا فقط بعض الشائعات ولم يتمكنوا من مواصلة المحادثة.

تشانغ جيان ياو حقا?????

أومئت جيانغ بايميان برأسها. “يبدو أنك أتيتي من المدينة الأولى.”

“الوضع هناك أكثر إزعاجًا قليلاً مما كنت أتخيل. يبدو أنني مضطر إلى الإسراع خلال الليل.” بينما تحدث دو هينغ، لقد وقف.

ابتسمت الكاهنة الطاوية الشقراء غالوران. لم تؤكد أو تنفي التكهنات.

أصبح تعبير غالوران جادًا. “السيد تشوانغ.”

عند ملاحظة الصمت، قام تشانغ جيان ياو بتغيير الموضوع. “الطاوية غالوران، ما هو الكاهن الطاوي؟”

“لم أفعل ذلك عن طيب خاطر.” تجاوزت إجابة غالوران توقعات باي تشين والآخرين.

فكرت غالوران في الأمر بجدية. “من الصعب حقًا شرح ذلك… ألم تقابلوا راهبًا من قبل؟ يمكنك معاملة الطاويين كنوع آخر من الرهبان. إنهم ينتمون إلى ديانة أخرى ويؤمنون بمذهب كاليندريا مختلف عن الرهبان.”

قطع تشانغ جيان ياو فجأة ذكريات الكاهنة الطاوية. “لماذا لم تحزني عندما ذكرتي وفاة والدتك؟ بدلا من ذلك، ابتسمتي”.

اهتزت عروق جيانغ بايميان، ولونغ يويهونغ، وجباه الآخرين عندما سمعوا كلمة “كاليندريا”.

“تحتاجون أيضًا إلى تحديد المدة التي ستستغرقونها قبل أن تكون هناك حاجة إلى حقن عامل جيني بعد تناول أطعمة معينة. تحتاجون أيضًا إلى تحديد التربة التي يمكن استخدامها مؤقتًا كغذاء لوجبة أو وجبتين على الأكثر… لا تعتقد أن الأيام القليلة الماضية قد كانت مغامرة في أراضي الرماد. مع الطعام الكافي، لا يمكن أن يطلق عليها سوى جولة مسلحة!”

أخذ تشانغ جيان ياو زمام المبادرة ليسأل، “بأي كاليندريا تؤمنين؟”

لم توقفه جيانغ بايميان وقالت بأدب “انتبه”.

أصبح تعبير غالوران جادًا. “السيد تشوانغ.”

أومأ لونغ يويهونغ برأسه وسأل بفضول، “قائدة الفريق، هل هناك العديد من هذه الأديان الغريبة؟”

“…” وجد جميع أعضاء فرقة العمل القديمة صعوبة في الكلام قليلاً.

“تحتاجون أيضًا إلى تحديد المدة التي ستستغرقونها قبل أن تكون هناك حاجة إلى حقن عامل جيني بعد تناول أطعمة معينة. تحتاجون أيضًا إلى تحديد التربة التي يمكن استخدامها مؤقتًا كغذاء لوجبة أو وجبتين على الأكثر… لا تعتقد أن الأيام القليلة الماضية قد كانت مغامرة في أراضي الرماد. مع الطعام الكافي، لا يمكن أن يطلق عليها سوى جولة مسلحة!”

بعد فقدان تتبع جينغفا، شارك لونغ يويهونغ و تشانغ جيان ياو المعلومات التي تعلموها من الراهب الميكانيكي الصادق مع جيانغ بايميان و باي تشين.

مع ذلك، ألقت عظمة الأرنب المنهاة على الأرض ودفعت إصبعين دهنيين في فمها. لقد إمتصاهما عدة مرات قبل أن تمسحهما على ملابسها.

من بين المعلومات كانت هناك معلومة مهمة للغاية: كان تجمع الرهبان يعتقد أن هذا العالم كان مجرد حلم للبوذا السابق، لوكيزفارا- تاتغاتا- ولهذا السبب كان مليئًا بكل أنواع الألم. كان لوكيزفارا- تاتغاتا هو الكاليندريا الذي مثل العام بأكمله والشهر الكبيسي. كان له اسم مشهور آخر خارج تجمع الرهبان.

بعد قول هذا، نظرت إلى النار المتلألئة وتحدثت بابتسامة لا توصف. “تمامًا مثل النبلاء في مجلس شيوخ المدينة الأولى. من الواضح أنهم كانوا من البدو الذين كانوا يكافحون من أجل البقاء في البرية لعقود. بدون مصدر مياه نظيف، كان عليهم التنافس على بول رفاقهم. والآن، يصرون على أن يكونوا مهذبين ومحترمين. إنها في الأساس جميع أنواع الشكليات المعقدة وغير الضرورية.”

كان الاسم: السيد تشوانغ!

من بين المعلومات كانت هناك معلومة مهمة للغاية: كان تجمع الرهبان يعتقد أن هذا العالم كان مجرد حلم للبوذا السابق، لوكيزفارا- تاتغاتا- ولهذا السبب كان مليئًا بكل أنواع الألم. كان لوكيزفارا- تاتغاتا هو الكاليندريا الذي مثل العام بأكمله والشهر الكبيسي. كان له اسم مشهور آخر خارج تجمع الرهبان.

أخذت غالوران ردود أفعالهم الشاذة قليلاً، لكنها لم تطرح أي أسئلة.

نظر تشانغ جيان ياو إلى قائدة فريقه وقال بجدية: “أنت طفولية جدًا.”

بعد بضع ثوانٍ، سألت جيانغ بايميان، “هل انضممتي إلى هذا الدين أثناء وجودك في المدينة الأولى؟”

“…” وجد جميع أعضاء فرقة العمل القديمة صعوبة في الكلام قليلاً.

أومأ غالوران. “نعم، طائفة الوقت الأبدي.”

أخرجت غالوران قارورة ماء وشربت لقمتين. عندما رأت الأشخاص الذين يقابلونها يحدقون بها بذهول، ضحكت وقالت، “في بعض الأحيان، لا يمكننا حتى التفريق بين الواقع والوهم. لا يمكننا حتى ضمان بقاءنا الأساسي، فلماذا نهتم بهذه الأمور التافهة؟ من الأفضل أن نفعل ما يحلو لنا ونترك الباقي للطبيعة”.

ظهرت ابتسامة تدريجياً على وجهها. “في ذلك الوقت، كانت والدتي قد توفيت للتو. كما أنني لم أتفق جيدًا مع بقية أفراد عائلتي…”

لم توقفه جيانغ بايميان وقالت بأدب “انتبه”.

قطع تشانغ جيان ياو فجأة ذكريات الكاهنة الطاوية. “لماذا لم تحزني عندما ذكرتي وفاة والدتك؟ بدلا من ذلك، ابتسمتي”.

“تحتاجون أيضًا إلى تحديد المدة التي ستستغرقونها قبل أن تكون هناك حاجة إلى حقن عامل جيني بعد تناول أطعمة معينة. تحتاجون أيضًا إلى تحديد التربة التي يمكن استخدامها مؤقتًا كغذاء لوجبة أو وجبتين على الأكثر… لا تعتقد أن الأيام القليلة الماضية قد كانت مغامرة في أراضي الرماد. مع الطعام الكافي، لا يمكن أن يطلق عليها سوى جولة مسلحة!”

ضحكت غالوران وتحدثت بلغة أراضي رماد مثالية. “الولادة والشيخوخة والمرض والموت هي قوانين هذا العالم، تمامًا مثل الربيع والصيف والخريف والشتاء. سوف تتناوب دائمًا في دورة. على الرغم من وفاة والدتي، فإنها تظل نائمة بين السماء والأرض، لا تزال جزءًا من الطبيعة، وربما في يوم من الأيام ستبدأ من جديد بشكل مختلف تمامًا مثلما يأتي الربيع بعد انتهاء الشتاء.”

من لن يملك شيئًا يعتمد عليه إذا تجرأ على اجتياز البرية في الظلام؟

“بما أنني أفهم هذا، فلماذا أبكي في حزن؟ من الأفضل أن تُستخدم هذه الطاقة للتفكر.”

أراد تشانغ جيان ياو الرد، لكنه لم يجد أي عيوب في نظرية الطرف الآخر. لم يكن بإمكانه إلا أن يغلق فمه بشكب كئيب. لقد شعر بشكل غامض أن غالوران قد كانت منطقية، لكن وجهات نظرها كانت متطرفة للغاية.

أراد تشانغ جيان ياو الرد، لكنه لم يجد أي عيوب في نظرية الطرف الآخر. لم يكن بإمكانه إلا أن يغلق فمه بشكب كئيب. لقد شعر بشكل غامض أن غالوران قد كانت منطقية، لكن وجهات نظرها كانت متطرفة للغاية.

نظر تشانغ جيان ياو إلى قائدة فريقه وقال بجدية: “أنت طفولية جدًا.”

كانت غالوران على وشك مواصلة الموضوع السابق عندما انطلق عواء مقفر من شمال محطة يويلو.

لم يعد بإمكان جيانغ بايميان إخفاء الابتسامة على وجهها. “تشانغ جيان ياو، لماذا لم تشارك في “الجوقة’ كما فعلت سابقًا؟”

“عواء!”

لم توقفه جيانغ بايميان وقالت بأدب “انتبه”.

هذه المرة، أصبح صوت العواء أعلى وأكثر حدة. لقد تغير بشكل واضح.

أصبح تعبير غالوران جادًا. “السيد تشوانغ.”

أدارت غالوران رأسها وابتسمت عندما سمعت ذلك. “يبدو أنني يجب أن أذهب إلى هناك أيضًا”.

كانت تشير إلى المرة الأولى التي عوى فيها تشانغ جيان ياو عندما سمعوا الشذوذ في أعماق المستنقع.

وقفت ببطء ولفت يدها اليسرى حول يمناها وانحنت. “الإنسان المثالي ليس له نفس؛ العالم الجديد أمامنا.”

وقفت جيانغ بايميان وابتسمت. “والدي كان عالم أحياء درس تحسين القطن. كان شهر ولادتي هو موسم حصاد القطن، لذلك أطلق علي هذا الاسم.”

ثم ربتت رداءها الطاوي وانجرفت شمالاً.

“بما أنني أفهم هذا، فلماذا أبكي في حزن؟ من الأفضل أن تُستخدم هذه الطاقة للتفكر.”

قدم تشانغ جيان ياو شرحًا بسيطًا وهو يشاهد الكاهنة الطاوية- غالوران- تغادر. “الإنسان المثالي هو طريقة أخرى لمخاطبة الكاليندريا…”

ابتسمت غالوران وأجاب، “ليس هناك حاجة لدعوتي سيدتي. في طريق البحث عن الطريق الصحيح، لا يوجد فرق بين الرجال والنساء. إذا كنتِ تريدين إظهار احترامك، فلا أمانع أيضًا. يمكنك دعوتي الكاهنة الطاوية.”

كانت جيانغ بايميان قد وقفت بالفعل وكانت تنظر في الاتجاه الذي غادرت منه غالوران ودو هينغ. وفجأة ضحكت. “جديًا، لماذا لم يجهزوا سيارة؟ لماذا اختاروا المشي؟ بقدراتهم، لا ينبغي أن يكون هذا صعبًا للغاية…”

من لن يملك شيئًا يعتمد عليه إذا تجرأ على اجتياز البرية في الظلام؟

من لن يملك شيئًا يعتمد عليه إذا تجرأ على اجتياز البرية في الظلام؟

ظهرت ابتسامة تدريجياً على وجهها. “في ذلك الوقت، كانت والدتي قد توفيت للتو. كما أنني لم أتفق جيدًا مع بقية أفراد عائلتي…”

لم يكن هؤلاء الأشخاص بحاجة لتأخير وصولهم عن عمد وانتظار الدفعة الأولى من صيادي الأنقاض لإثارة معظم المخاطر.

ضحك دو هينغ. “أنا أكبر بكثير مما أبدو عليه، وأنا أيضًا أكبر مما تتخيلين.”

استنتجت باي تشين من وجهة نظرها “ربما حدث ذلك فجأة للغاية”.

بعد أن رد باي تشين وتشانغ جيان ياو ولونغ يويهونغ، ابتسمت جيانغ بايميان. “ومع ذلك، نحتاج إلى الراحة عندما يحين وقت الراحة. لا يزال أمامنا يوم طويل غدًا. أيضًا، نحتاج إلى بدء تدريب قدرتكم على العثور على الطعام. هذا لا يشير فقط إلى الصيد والبحث. تحتاجون أيضًا أي أجزاأ من الأوراق، الجذور وأجزاء الحيوانات المتحولة يمكن أن تأكل.”

“ربما للحفاظ على صورتهم”، قال تشانغ جيان ياو، معطيًا منظورًا لن يفكر فيه معظم الناس.

كان هذا شيئًا نادرًا ما يتم ذكره في الكتب المدرسية لبيولوجيا بانغو.

“أجد أنك منطقي بشكل غير مفهوم…” ضحكت جيانغ بايميان تقريبًا. “أنا أشير إلى المؤرخ المسمى دو هينغ. أما بالنسبة لغالوران، فقد قالت ذلك بنفسها: من الأفضل بطبيعة الحال أن تمشي إذا أراد المرء أن يرى المعالم المختلفة في رحلة.”

وقفت ببطء ولفت يدها اليسرى حول يمناها وانحنت. “الإنسان المثالي ليس له نفس؛ العالم الجديد أمامنا.”

دون انتظار تحدث أعضاء فريقها، تظاهرت جيانغ بايميان بأنها جادة وقالت: “أكثر ما أربكني هو سؤال آخر”.

“تحتاجون أيضًا إلى تحديد المدة التي ستستغرقونها قبل أن تكون هناك حاجة إلى حقن عامل جيني بعد تناول أطعمة معينة. تحتاجون أيضًا إلى تحديد التربة التي يمكن استخدامها مؤقتًا كغذاء لوجبة أو وجبتين على الأكثر… لا تعتقد أن الأيام القليلة الماضية قد كانت مغامرة في أراضي الرماد. مع الطعام الكافي، لا يمكن أن يطلق عليها سوى جولة مسلحة!”

“ما هو؟” سأل لونغ يويهونغ- المسؤول عن حراسة المناطق المحيطة- بعصبية.

أجابت جيانغ بايميان وتشانغ جيان ياو والآخرون بأدب: “صلي أن نلتقي مجددا”.

لم يعد بإمكان جيانغ بايميان إخفاء الابتسامة على وجهها. “تشانغ جيان ياو، لماذا لم تشارك في “الجوقة’ كما فعلت سابقًا؟”

اهتزت عروق جيانغ بايميان، ولونغ يويهونغ، وجباه الآخرين عندما سمعوا كلمة “كاليندريا”.

كانت تشير إلى المرة الأولى التي عوى فيها تشانغ جيان ياو عندما سمعوا الشذوذ في أعماق المستنقع.

جلست جيانغ بايميان مرةً أخرى ونظرت إلى الطاوية الشقراء المقابلة لها. “سيدتي غالوران، ماذا عنك؟ هل ستندفعين أيضًا إلى شمال محطة يويلو؟”

نظر تشانغ جيان ياو إلى قائدة فريقه وقال بجدية: “أنت طفولية جدًا.”

مع ذلك، ألقت عظمة الأرنب المنهاة على الأرض ودفعت إصبعين دهنيين في فمها. لقد إمتصاهما عدة مرات قبل أن تمسحهما على ملابسها.

“…” ضحكت باي تشين ولونغ يويهونغ بصوتٍ عالٍ تقريبًا، بينما أصبحت جيانغ بايميان عاجزة عن الكلام. لم يكن بإمكانها إلا أن تحك أذنها وتقول، “هاه، ماذا قلت؟ جديًا، ألا يمكنك التحدث بصوتٍ أعلى؟ انس الأمر، انس الأمر. هيا نأكل.”

لم يذهب كل من تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ و باي تشين إلى المدينة الأولى أبدًا. لقد سمعوا فقط بعض الشائعات ولم يتمكنوا من مواصلة المحادثة.

بعد أخذ زمام المبادرة لإنهاء البسكويت المضغوط وقضبان الطاقة وتجديد قوارير المياه، ذكّرتهم جيانغ بايميان بجدية، “علينا أن نكون أكثر حذراً الليلة. لقد سمعتم الضجة الآن.”

ابتسمت الكاهنة الطاوية الشقراء غالوران. لم تؤكد أو تنفي التكهنات.

بعد أن رد باي تشين وتشانغ جيان ياو ولونغ يويهونغ، ابتسمت جيانغ بايميان. “ومع ذلك، نحتاج إلى الراحة عندما يحين وقت الراحة. لا يزال أمامنا يوم طويل غدًا. أيضًا، نحتاج إلى بدء تدريب قدرتكم على العثور على الطعام. هذا لا يشير فقط إلى الصيد والبحث. تحتاجون أيضًا أي أجزاأ من الأوراق، الجذور وأجزاء الحيوانات المتحولة يمكن أن تأكل.”

شعر لونغ يويهونغ بإحساس بالخوف عندما سمع هذا، لكن تشانغ جيان ياو كان حريصًا على تجربته.

“تحتاجون أيضًا إلى تحديد المدة التي ستستغرقونها قبل أن تكون هناك حاجة إلى حقن عامل جيني بعد تناول أطعمة معينة. تحتاجون أيضًا إلى تحديد التربة التي يمكن استخدامها مؤقتًا كغذاء لوجبة أو وجبتين على الأكثر… لا تعتقد أن الأيام القليلة الماضية قد كانت مغامرة في أراضي الرماد. مع الطعام الكافي، لا يمكن أن يطلق عليها سوى جولة مسلحة!”

بعد بضع ثوانٍ، سألت جيانغ بايميان، “هل انضممتي إلى هذا الدين أثناء وجودك في المدينة الأولى؟”

شعر لونغ يويهونغ بإحساس بالخوف عندما سمع هذا، لكن تشانغ جيان ياو كان حريصًا على تجربته.

~~~~~~~~~~

فكرت جيانغ بايميان للحظة وأضافت “أيضًا، لا تتعرضوا للإرتباك بسبب نظريات الأديان المختلفة. على الرغم من أنها يمكن أن توفر بالفعل مستوى معينًا من الراحة الروحية، إلا أنها تعادل الهروب من الواقع في بيئة مثل أراضي الرماد. هناك العديد من الأخطار الكامنة”.

بعد تحذير الجميع، تولت جيانغ بايميان مهمة لونغ يويهونغ وقامت بدوريات في المناطق المحيطة. كما وجهت أعضاء فريقها لإجراء مراجعة لاحقة لجميع لقاءاتهم اليوم.

أومأ لونغ يويهونغ برأسه وسأل بفضول، “قائدة الفريق، هل هناك العديد من هذه الأديان الغريبة؟”

ابتسمت غالوران وأجاب، “ليس هناك حاجة لدعوتي سيدتي. في طريق البحث عن الطريق الصحيح، لا يوجد فرق بين الرجال والنساء. إذا كنتِ تريدين إظهار احترامك، فلا أمانع أيضًا. يمكنك دعوتي الكاهنة الطاوية.”

كان هذا شيئًا نادرًا ما يتم ذكره في الكتب المدرسية لبيولوجيا بانغو.

“بما أنني أفهم هذا، فلماذا أبكي في حزن؟ من الأفضل أن تُستخدم هذه الطاقة للتفكر.”

“الكثير. عندما يشعر الناس بالألم واليأس، من السهل جدًا عليهم أن يسلموا أنفسهم للدين”. ضحكت جيانغ بايميان. “مما أعلم، ربما يكون هناك أكثر من عشرة ديانات سرية يمكن أن تسبب ضررًا كبيرًا في المدينة الأولى.”

في هذه المرحلة، احتجت بابتسامة، “على الرغم من أنك بالفعل أكبر منا، لا يجب أن تستخدم مصطلح ‘سيدة شابة’ علي.”

بعد تحذير الجميع، تولت جيانغ بايميان مهمة لونغ يويهونغ وقامت بدوريات في المناطق المحيطة. كما وجهت أعضاء فريقها لإجراء مراجعة لاحقة لجميع لقاءاتهم اليوم.

“الوضع هناك أكثر إزعاجًا قليلاً مما كنت أتخيل. يبدو أنني مضطر إلى الإسراع خلال الليل.” بينما تحدث دو هينغ، لقد وقف.

لم يواجهوا أي حوادث في تلك الليلة. لم يمض وقت طويل على الفجر حتى بدأت الجيب بالقيادة شمالاً.

47: اتركه للطبيعة

مع ملاحظة أن وجهتهم لم تكن بعيدة، بدأت جيانغ بايميان- التي كانت في مقعد الركاب- في تقديم بلدة الجرذ الأسود لأعضاء فريقها. “سكان بلدة الجرذ الأسود هم في الواقع مجموعة من دون البشر”.

نظر تشانغ جيان ياو إلى قائدة فريقه وقال بجدية: “أنت طفولية جدًا.”

~~~~~~~~~~

لم يتأخر أكثر ولوح بيده بابتسامة. “صلوا أن نلتقي مجددا”.

كانت تشير إلى المرة الأولى التي عوى فيها تشانغ جيان ياو عندما سمعوا الشذوذ في أعماق المستنقع.

بعد تحذير الجميع، تولت جيانغ بايميان مهمة لونغ يويهونغ وقامت بدوريات في المناطق المحيطة. كما وجهت أعضاء فريقها لإجراء مراجعة لاحقة لجميع لقاءاتهم اليوم.

نظر تشانغ جيان ياو إلى قائدة فريقه وقال بجدية: “أنت طفولية جدًا.”

“…” وجد جميع أعضاء فرقة العمل القديمة صعوبة في الكلام قليلاً.

تشانغ جيان ياو حقا?????

فكرت جيانغ بايميان للحظة وأضافت “أيضًا، لا تتعرضوا للإرتباك بسبب نظريات الأديان المختلفة. على الرغم من أنها يمكن أن توفر بالفعل مستوى معينًا من الراحة الروحية، إلا أنها تعادل الهروب من الواقع في بيئة مثل أراضي الرماد. هناك العديد من الأخطار الكامنة”.

المهم فصول اليوم، أرجوا أنها أعجبتكم

“…” وجد جميع أعضاء فرقة العمل القديمة صعوبة في الكلام قليلاً.

أراكم غدا إن شاء الله

استنتجت باي تشين من وجهة نظرها “ربما حدث ذلك فجأة للغاية”.

إستمتعوا~~~

أومأ لونغ يويهونغ برأسه وسأل بفضول، “قائدة الفريق، هل هناك العديد من هذه الأديان الغريبة؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط