نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

embers ad infinitum 50

أدلة.

أدلة.

50: أدلة.

فكر تشانغ جيان ياو للحظة وقال، “قد لا يضم فريق المهاجمين أكثر من الـ30 شخصًا- أعني الأعضاء الأساسيين. يمكنهم تمامًا إحاطة العشرات من الأعضاء التابعين مع سبعة إلى ثمانية أعضاء أساسيين. على أي حال، لا يهم طالما أنهم يبدون أقوياء. بعد انتهاء المعركة، يمكن لهؤلاء الأعضاء السبعة إلى الثمانية الأساسيين إما القيام بمسح الآثار بأنفسهم أو الإشراف على الآخرين. ويمكن أن يحقق هذا أيضًا نتائج جيدة جدًا”.

على ما يبدو في تفكير عميق عندما سمع هذا، قال تشانغ جيان ياو “لا يرحمون، سريعين، ونظيفين. هل كان هذا عمل انتقامي مع سبق الإصرار؟”

“الاحتمال الأول هو أنهم فريق بشري يتكون من أكثر من الـ30 شخصًا. يتمتعون بسمعة ولا يرحمون وذوي خبرة. لديهم معدات قوية نسبيًا، مثل الطلقات الحرارية والأسلحة القتالية الفردية. إنهم لا ينتمون إلى أو لا يتبعون فصائل كبيرة، في الوقت الحاضر لا ينقصهم الطعام.”

في رأيه، قد لا يكون انتقامًا، لكنه كان بالتأكيد مع سبق الإصرار ومستهدف.

بعد أكثر من عشر دقائق، وقف كل من تشانغ جيان ياو و باي تشين و لونغ يويهونغ بهدوء على قمة تل في الجنوب.

نظرت جيانغ بايميان إلى مدخل الكهف المضاء بنور الشمس وفكرت للحظة. “ليس بالضرورة. من الممكن أيضًا أن يكون سكان بلدة الجرذ الأسود قد تعرضوا لكشف كهفهم لسبب ما. سواء كانت هويتهم غير البشرية أو الأسلحة والذخيرة والطعام لفصل الشتاء الذي استبدلوه من الشركة، فهي تكفي لجذب نوايا خبيثة قوية.”

“حسنًا، دعنا نعود إلى الجيب ونطلق الإشارة المتوهجة في مكان آخر.” حدقت جيانغ بايميان في كومة الصخور لبضع ثوانٍ قبل أن تستدير ليغادر.

“ربما لم يفكر المهاجمون في إخفاء هوياتهم أو إزالة الآثار في البداية لأن إحتلاك طلقاا ضغط حراري خاصية واضحة نسبيًا. ربما اكتشفوا جهاز الإرسال اللاسلكي أثناء البحث عن الإمدادات بعد المعركة. عندها فقط اشتبهوا في أنه لربما أقامت بلدة الجرذ الأسود علاقة مع فصيل رئيسي وكانت تابعة. ثم قاموا على عجل بتنظيف ساحة المعركة من أجل منع أي رد انتقامي”.

لم تطلق جيانغ بايميان على الفور شعلة الطوارئ التي حملتها فرقة العمل القديمة بقاذفة القنابل. وبدلاً من ذلك، انتظرت حتى أصبح الجو مظلم- عندما انجرفت الغيوم وحجبت الشمس- قبل أن تضغط على الزناد.

لم تستطع باي تشين تحديد ما إذا كان الأمر مع سبق الإصرار أم أنه حدث عن طريق الصدفة. لم يكن بإمكانها إلا تقديم استنتاج واضح نسبيًا من وجهة نظرها. “دعونا لا نفكر في الدوافع أولاً. ما يمكننا تأكيده بالكاد الآن هو: أولاً، يتمتع فريق المهاجمين بمستوى أعلى من المتوسط. وإلا، فسيكون من المستحيل عليهم تنظيف ساحة المعركة تمامًا دون ترك أي أدلة لنا هذا يلغي بشكل أساسي احتمال أنهم كانوا خليطًا من قطاع الطرق الذين اجتمعوا معًا في اللحظة الأخيرة.”

في رأيه، قد لا يكون انتقامًا، لكنه كان بالتأكيد مع سبق الإصرار ومستهدف.

“ثانيًا، حقيقة أن لديهم طلقة حرارية وأسلحة قتالية فردية تعني أن الفريق المهاجم أعلى من المتوسط ​​في القوة. لن يكونوا مجهولين للغاية.”

فكر تشانغ جيان ياو للحظة وقال، “قد لا يضم فريق المهاجمين أكثر من الـ30 شخصًا- أعني الأعضاء الأساسيين. يمكنهم تمامًا إحاطة العشرات من الأعضاء التابعين مع سبعة إلى ثمانية أعضاء أساسيين. على أي حال، لا يهم طالما أنهم يبدون أقوياء. بعد انتهاء المعركة، يمكن لهؤلاء الأعضاء السبعة إلى الثمانية الأساسيين إما القيام بمسح الآثار بأنفسهم أو الإشراف على الآخرين. ويمكن أن يحقق هذا أيضًا نتائج جيدة جدًا”.

عند رؤية تشانغ جيان ياو يبدو مرتبكًا بعض الشيء، أضافت باي تشين، “في أراضي الرماد، هناك عدد قليل جدًا من الفرق التي تخفي قوتها. فقط من خلال إظهار قوة الفرد بشكل كامل، يمكنهم ترك أتباعهم وأعدائهم من حولهم في حالة من الرهبة؛ وبالتالي، السماح لهم باحتكار موارد كافية.”

على ما يبدو في تفكير عميق عندما سمع هذا، قال تشانغ جيان ياو “لا يرحمون، سريعين، ونظيفين. هل كان هذا عمل انتقامي مع سبق الإصرار؟”

“في هذا الصدد، ربما تكون الفصائل الكبيرة، والحراس المنفردين، وفرق قليلة من الناس استثناءات فقط. ومع ذلك، فقد تم إنشاء الغالبية العظمى من الأولين رصاصة وبندقية تلوى الأخرى في كل مرة. فقط عندما تصل قوتهم إلى مستوى معين سينفذون بعض الإخفاء الاستراتيجي. أما بالنسبة للنوعين الأخيرين، فعادة لا يخفون قوتهم أثناء المعارك. وسوف يقومون ببعض الإخفاء بشكل فعال فقط عندما يكون هناك عدد أقل من الشهود”.

عندما كانت على وشك ركوب السيارة، توقفت مؤقتًا واستدارت. “بعد إطلاق الإشارة المتوهجة، سنجد مكانًا للاختباء قريبًا للتخييم فيه. بعد ذلك، يتعين علينا البقاء هنا لمنع أي حوادث أو تدمير مكان الحادث حتى وصول موظفي الشركة. بالإضافة إلى ذلك، يمكننا أيضًا تقديم معلومات عن أنقاض المدينة وتجمع الرهبان”.

اعترفت جيانغ بايميان باختصار بكلمات باي تشين. “بالإضافة إلى ذلك، يمكننا أن نستنتج تفصيل واحد من الوضع الحالي: المهاجمون هم على الأقل 20 شخصًا قويًا، لا- أكثر من الـ30. وإلا لما تمكنوا من القضاء على الحراس في ضواحي بلدة الجرذ الأسود بهذه السرعة كما أنهم لم يكونوا ليقدروا على جعل سكان بلدة الجرذ الأسود يتراجعون طواعية إلى كهوفهم دون محاولة الهجوم المضاد والتفكير فقط في استخدام الأنفاق الاحتياطية للتراجع”.

اعترفت جيانغ بايميان باختصار بكلمات باي تشين. “بالإضافة إلى ذلك، يمكننا أن نستنتج تفصيل واحد من الوضع الحالي: المهاجمون هم على الأقل 20 شخصًا قويًا، لا- أكثر من الـ30. وإلا لما تمكنوا من القضاء على الحراس في ضواحي بلدة الجرذ الأسود بهذه السرعة كما أنهم لم يكونوا ليقدروا على جعل سكان بلدة الجرذ الأسود يتراجعون طواعية إلى كهوفهم دون محاولة الهجوم المضاد والتفكير فقط في استخدام الأنفاق الاحتياطية للتراجع”.

لم يستطع تشانغ جيان ياو إلا الإيماءة. بدا هذا المنطق بسيطًا، لكنه فشل في التوصل إلى مثل هذه الاستنتاجات.

بعد أكثر من عشر دقائق، وقف كل من تشانغ جيان ياو و باي تشين و لونغ يويهونغ بهدوء على قمة تل في الجنوب.

مع وجود ما بين 200 إلى 300 من سكان بلدة الجرذ الأسود والأسلحة المختلفة التي قدمتها بيولوجيا بانغو، كان بإمكانهم الهجوم المضاد بسهولة إذا كان عدد المهاجمين ناقص، حتى لو كان الطرف الآخر مجهزًا جيدًا نسبيًا.

لم تطلق جيانغ بايميان على الفور شعلة الطوارئ التي حملتها فرقة العمل القديمة بقاذفة القنابل. وبدلاً من ذلك، انتظرت حتى أصبح الجو مظلم- عندما انجرفت الغيوم وحجبت الشمس- قبل أن تضغط على الزناد.

“نعم.” نظرت باي تشين إلى المنطقة التي لم تكن مضاءة بالمصباح اليدوي. “من جروح الطلقات النارية في بعض الجثث، أسلحة المهاجمين متنوعة نسبيًا. يكاد يكون من المستحيل إقصاء جيش فصيل كبير. بالطبع، قد يكون من الممكن أن المهاجمين قد أطلقول رصاصة ثانية لخلق مثل هذا الوهم. لكن جيش فصيل كبير لن يخاف من الانتقام فلا داعي لذلك”.

“سنضطر على الأرجح إلى الانتظار ليومين إلى ثلاثة أيام”. ابتسمت جيانغ بايميان قليلا. “إنه أمر رائع. يمكننا تدريب مهارات البقاء على الحياة في البرية خاصتكم.”

اعتاد تشانغ جيان ياو تدريجيًا على مثل هذه المناقشات وبدأ في الانضمام. “يمكننا أيضًا استبعاد صيادي العبيد. بالنسبة لهم، فإن الشيء الأكثر قيمة هو السكان. ذبح الجميع في بلدة الجرذ الأسود ليس أسلوبهم.”

نظرت جيانغ بايميان إلى مدخل الكهف المضاء بنور الشمس وفكرت للحظة. “ليس بالضرورة. من الممكن أيضًا أن يكون سكان بلدة الجرذ الأسود قد تعرضوا لكشف كهفهم لسبب ما. سواء كانت هويتهم غير البشرية أو الأسلحة والذخيرة والطعام لفصل الشتاء الذي استبدلوه من الشركة، فهي تكفي لجذب نوايا خبيثة قوية.”

قالت جيانغ بايميان عرضًا، “هذا صحيح. حتى دون بشر يمكنهم التنقيب، وخاصةً سكان بلدة الجرذ الأسود؛ فهم جيدون في هذا الصدد. حتى إذا لم يتمكن المرء من التغلب على تحيزه النفسي ويخاف من العدوى أو الطفرات، فلا يزال من الممكن فصلهم من عبيد التعدين العاديين. ويمكن تقسيمهم إلى فرق فردية ويمكن مراقبتهم من مسافة بأسلحة بعيدة المدى”.

“في هذا الصدد، ربما تكون الفصائل الكبيرة، والحراس المنفردين، وفرق قليلة من الناس استثناءات فقط. ومع ذلك، فقد تم إنشاء الغالبية العظمى من الأولين رصاصة وبندقية تلوى الأخرى في كل مرة. فقط عندما تصل قوتهم إلى مستوى معين سينفذون بعض الإخفاء الاستراتيجي. أما بالنسبة للنوعين الأخيرين، فعادة لا يخفون قوتهم أثناء المعارك. وسوف يقومون ببعض الإخفاء بشكل فعال فقط عندما يكون هناك عدد أقل من الشهود”.

ثم سألت: “هل هناك أب شيء آخر؟”

“أوه، نعم! في وقت لاحق، ابحثوا في المنطقة المحيطة بهذا التل بعناية. إذا كان ذلك السيناريو الثاني، فلا يمكننا استبعاد احتمال قيام الأعضاء الأساسيين السبعة إلى الثمانية بقتل أتباعهم والمتعاونين معهم للحفاظ على هذا الأمر سراً.”

فكر تشانغ جيان ياو للحظة وقال، “قد لا يضم فريق المهاجمين أكثر من الـ30 شخصًا- أعني الأعضاء الأساسيين. يمكنهم تمامًا إحاطة العشرات من الأعضاء التابعين مع سبعة إلى ثمانية أعضاء أساسيين. على أي حال، لا يهم طالما أنهم يبدون أقوياء. بعد انتهاء المعركة، يمكن لهؤلاء الأعضاء السبعة إلى الثمانية الأساسيين إما القيام بمسح الآثار بأنفسهم أو الإشراف على الآخرين. ويمكن أن يحقق هذا أيضًا نتائج جيدة جدًا”.

دون انتظار رد تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ، ذهبت جيانغ بايميان إلى مقعد السائق وفتحت الباب وجلست داخل الجيب.

أومئت جيانغ بايميان برضى. “لا يمكننا استبعاد هذا الاحتمال. بعد الجمع بين ما قيل من قبل والنظر في المحادثة في قلم التسجيل، يمكننا تحديد بعض خصائص المهاجمين بشكل مبدئي.”

أومئت جيانغ بايميان برضى. “لا يمكننا استبعاد هذا الاحتمال. بعد الجمع بين ما قيل من قبل والنظر في المحادثة في قلم التسجيل، يمكننا تحديد بعض خصائص المهاجمين بشكل مبدئي.”

“الاحتمال الأول هو أنهم فريق بشري يتكون من أكثر من الـ30 شخصًا. يتمتعون بسمعة ولا يرحمون وذوي خبرة. لديهم معدات قوية نسبيًا، مثل الطلقات الحرارية والأسلحة القتالية الفردية. إنهم لا ينتمون إلى أو لا يتبعون فصائل كبيرة، في الوقت الحاضر لا ينقصهم الطعام.”

نظرت جيانغ بايميان إلى مدخل الكهف المضاء بنور الشمس وفكرت للحظة. “ليس بالضرورة. من الممكن أيضًا أن يكون سكان بلدة الجرذ الأسود قد تعرضوا لكشف كهفهم لسبب ما. سواء كانت هويتهم غير البشرية أو الأسلحة والذخيرة والطعام لفصل الشتاء الذي استبدلوه من الشركة، فهي تكفي لجذب نوايا خبيثة قوية.”

“الاحتمال الثاني يشملوت أقل من عشرة أعضاء أساسيين وعدد كبير من الأعضاء التابعين أو الفرق التي كانوا يتعاونون معها.”

أومئت جيانغ بايميان برأسها قليلا. “هذا صحيح. بالنسبة لأولئك الذين يرغبون في تخزين طعام الشتاء، هذا لحم جيد. سيكون حصادًا رائعًا إذا قاموا بغسلهم، ونقعهم، وتجفيفهم.”

بعد التلخيص، إلتفت زوايا فم جيانغ بايميان قليلاً. ومع ذلك، لم يكن لديها أي تلميح للابتسامة. “بالنسبة للاحتمال الأول، على الرغم من وجود العديد من الفرق المماثلة في أراضي الرماد، فمن المؤكد أنه لا يوجد الكثير منها. ليس أولئك القريبون والذين تواجدوا في الجوار مؤخرًا غير معروفين. طالما لدينا تواصل أكبر مع بدو البرية وصيادي الأنقاض من حولنا، يجب أن نكون قادرين على تصفية المشتبه بهم الرئيسيين بسرعة، ثم يمكننا التحقيق معهم واحدًا تلو الآخر.”

ثم سألت: “هل هناك أب شيء آخر؟”

“الاحتمال الثاني هو أنهم يتألفون من أتباع وفرق تعاونية. وهذا يعني أن هناك العديد من الأشياء التي لا يمكن الحفاظ على سريتها حقًا. وستخرج الكلمة مع هذا الكم من الأشخاص. بالإضافة إلى ذلك، ماعدا الموارد التي سيستخدمونها لأنفسهم، سيتم تبادل الموارد المتبقية التي تم الحصول عليها، هذه كلها أدلة.”

مع الانفجار، انفجر ضوء أحمر مبهر في السماء مثل زهرة متفتحة متعطشة للدماء.

“أوه، نعم! في وقت لاحق، ابحثوا في المنطقة المحيطة بهذا التل بعناية. إذا كان ذلك السيناريو الثاني، فلا يمكننا استبعاد احتمال قيام الأعضاء الأساسيين السبعة إلى الثمانية بقتل أتباعهم والمتعاونين معهم للحفاظ على هذا الأمر سراً.”

مع الانفجار، انفجر ضوء أحمر مبهر في السماء مثل زهرة متفتحة متعطشة للدماء.

بينما كانت تتحدث، سارت جيانغ بايميان إلى الحفرة وتمتمت، “جديًا، لماذا لا تناقشون ذلك يا رفاق في الخارج؟ ألا تشعرون بعدم الراحة عند ثني ظهوركم وركبتيكم أثناء التحدث هنا؟”

نظرت جيانغ بايميان إلى مدخل الكهف المضاء بنور الشمس وفكرت للحظة. “ليس بالضرورة. من الممكن أيضًا أن يكون سكان بلدة الجرذ الأسود قد تعرضوا لكشف كهفهم لسبب ما. سواء كانت هويتهم غير البشرية أو الأسلحة والذخيرة والطعام لفصل الشتاء الذي استبدلوه من الشركة، فهي تكفي لجذب نوايا خبيثة قوية.”

كان تشانغ جيان ياو لا يزال مغمورًا قليلاً في صدمة كون بلدة الجرذ الأسود قد ذبحت بالكامل. لم يكن يتوقع عودة جيانغ بايميان إلى طبيعته- على الأقل على السطح. لم يكن لديه خيار سوى المتابعة بسرعة.

أومئت جيانغ بايميان برضى. “لا يمكننا استبعاد هذا الاحتمال. بعد الجمع بين ما قيل من قبل والنظر في المحادثة في قلم التسجيل، يمكننا تحديد بعض خصائص المهاجمين بشكل مبدئي.”

بعد وصوله إلى الخارج وإخبار لونغ يويهونغ بالوضع العام، أخذ تشانغ جيان ياو زمام المبادرة ليسأل، “قائدة الفريق، ما الذي يجب أن نفعله تاليا؟ ماعدا عن البحث في المناطق المحيطة لمعرفة ما إذا كان هناك أي آثار للذين تم إسكاتهم، أعني”.

لم يستطع تشانغ جيان ياو إلا الإيماءة. بدا هذا المنطق بسيطًا، لكنه فشل في التوصل إلى مثل هذه الاستنتاجات.

نظرت جيانغ بايميان إلى الكهف. “هذا حدث كبير. ألا يوجد شعلة طوارئ في السيارة؟ أطلقوها لإعلام الشركة بحدوث شيء ما هنا. نعم، علينا التوجه إلى مكان أعلى. وبهذه الطريقة، فإن الفصائل الفرعية في مناطق مختلفة سترى التوهج وترسل تيلغراف، حتى لو فشلت أعمدة الحراسة الخارجية للشركة في اكتشافها بسبب المسافة.”

“الاحتمال الأول هو أنهم فريق بشري يتكون من أكثر من الـ30 شخصًا. يتمتعون بسمعة ولا يرحمون وذوي خبرة. لديهم معدات قوية نسبيًا، مثل الطلقات الحرارية والأسلحة القتالية الفردية. إنهم لا ينتمون إلى أو لا يتبعون فصائل كبيرة، في الوقت الحاضر لا ينقصهم الطعام.”

“من المحتمل أن يجذب هذا العديد من البدو الرحل وقطاع الطرق وصيادي الأنقاض…” نظرت باي تشين بقلق إلى مدخل بلدة الجرذ الأسود.

في رأيه، قد لا يكون انتقامًا، لكنه كان بالتأكيد مع سبق الإصرار ومستهدف.

أومئت جيانغ بايميان برأسها قليلا. “هذا صحيح. بالنسبة لأولئك الذين يرغبون في تخزين طعام الشتاء، هذا لحم جيد. سيكون حصادًا رائعًا إذا قاموا بغسلهم، ونقعهم، وتجفيفهم.”

اعترفت جيانغ بايميان باختصار بكلمات باي تشين. “بالإضافة إلى ذلك، يمكننا أن نستنتج تفصيل واحد من الوضع الحالي: المهاجمون هم على الأقل 20 شخصًا قويًا، لا- أكثر من الـ30. وإلا لما تمكنوا من القضاء على الحراس في ضواحي بلدة الجرذ الأسود بهذه السرعة كما أنهم لم يكونوا ليقدروا على جعل سكان بلدة الجرذ الأسود يتراجعون طواعية إلى كهوفهم دون محاولة الهجوم المضاد والتفكير فقط في استخدام الأنفاق الاحتياطية للتراجع”.

“قائدة الفريق، أنت تجعلين هذا يبدو مخيفًا للغاية…” لم يستطع لونغ يويهونغ إلا أن يأخذ نفسًا عميقًا.

نظرت إليه جيانغ بايميان. “لقد قلت ذلك عن قصد حتى تتمكن أنت وتشانغ جيان ياو من التعود على ذلك في أقرب وقت ممكن. وهذا لمنع كلاكما من عدم القدرة على التعافي من الصدمة عند مشاهدة مثل هذا المشهد بأعينيكما. هيه، فرص مواجهة مثل هذه الأشياء في أراضي الرماد ليست منخفضة”.

نظرت إليه جيانغ بايميان. “لقد قلت ذلك عن قصد حتى تتمكن أنت وتشانغ جيان ياو من التعود على ذلك في أقرب وقت ممكن. وهذا لمنع كلاكما من عدم القدرة على التعافي من الصدمة عند مشاهدة مثل هذا المشهد بأعينيكما. هيه، فرص مواجهة مثل هذه الأشياء في أراضي الرماد ليست منخفضة”.

لقد فهم لونغ يويهونغ بسهولة كلمات قائدة فريقه وبدأ في البحث عن الصخور التي تجاوزت حدود جسم الإنسان بكثير وتطلبت هيكلًا خارجيًا للتحريك.

لم تقل أي شيء آخر بخصوص هذا. بعد بعض التفكير، قالت جيانغ بايميان، “لنفعل هذا. سنذهب إلى التل المجاور أو أعلى التل ونطلق إشارة مضيئة لجذب صيادي الأنقاض والبدو الرحل في ذلك الاتجاه.”

أومئت جيانغ بايميان برأسها قليلا. “هذا صحيح. بالنسبة لأولئك الذين يرغبون في تخزين طعام الشتاء، هذا لحم جيد. سيكون حصادًا رائعًا إذا قاموا بغسلهم، ونقعهم، وتجفيفهم.”

“بلدة الجرذ الأسود هي الشريك الوحيد للشركة في هذا المجال. طالما أنها لا تتجاوز النطاق المقابل، فإن شعلة الطوارئ ستجعل أولئك الباحثين يفكرون في بلدة الجرذ الأسود بسرعة كبيرة، بغض النظر عن مكان إطلاقها.”

“من المحتمل أن يجذب هذا العديد من البدو الرحل وقطاع الطرق وصيادي الأنقاض…” نظرت باي تشين بقلق إلى مدخل بلدة الجرذ الأسود.

أثناء حديثها، نظرت جيانغ بايميان إلى لونغ يويهونغ- الذي كان يرتدي الهيكل الخارجي. “ابحث عن صخور أكبر نسبيًا. انقلها إلى هنا وأغلق مدخل الكهف. حسنًا، علينا أن نسد الأنفاق الاحتياطية أيضًا. وبهذه الطريقة، يمكننا منع الوحوش البرية من القدوم بسبب الرائحة وتدمير الآثار. سيمنع ذلك أيضًا صيادي الأنقاض والبدو الرحل من اكتشاف الكهف فورًا عند البحث في المنطقة. نعم، سيكون من الصعب نسبيًا إزالة العائق بالمعدات التي لديهم، حتى لو اكتشفوا ذلك. أما بالنسبة للشركة، فلدينا موظفين محترفين.”

بعد وصوله إلى الخارج وإخبار لونغ يويهونغ بالوضع العام، أخذ تشانغ جيان ياو زمام المبادرة ليسأل، “قائدة الفريق، ما الذي يجب أن نفعله تاليا؟ ماعدا عن البحث في المناطق المحيطة لمعرفة ما إذا كان هناك أي آثار للذين تم إسكاتهم، أعني”.

لقد فهم لونغ يويهونغ بسهولة كلمات قائدة فريقه وبدأ في البحث عن الصخور التي تجاوزت حدود جسم الإنسان بكثير وتطلبت هيكلًا خارجيًا للتحريك.

“الاحتمال الأول هو أنهم فريق بشري يتكون من أكثر من الـ30 شخصًا. يتمتعون بسمعة ولا يرحمون وذوي خبرة. لديهم معدات قوية نسبيًا، مثل الطلقات الحرارية والأسلحة القتالية الفردية. إنهم لا ينتمون إلى أو لا يتبعون فصائل كبيرة، في الوقت الحاضر لا ينقصهم الطعام.”

بعد إعادة الجثث خارج الكهف إلى بلدة الجرذ الأسود، قامت جيانغ بايميان وتشانغ جيان ياو والآخرون بتنظيف آثار الدماء وهم يراقبون لونغ يويهونغ- الذي كان يرتدي هيكلًا معدنيًا أسود اللون- ينقل الصخور. قاموا أولاً بإغلاق الأنفاق الاحتياطية قبل إغلاق مدخل الكهف.

أومئت جيانغ بايميان برضى. “لا يمكننا استبعاد هذا الاحتمال. بعد الجمع بين ما قيل من قبل والنظر في المحادثة في قلم التسجيل، يمكننا تحديد بعض خصائص المهاجمين بشكل مبدئي.”

“حسنًا، دعنا نعود إلى الجيب ونطلق الإشارة المتوهجة في مكان آخر.” حدقت جيانغ بايميان في كومة الصخور لبضع ثوانٍ قبل أن تستدير ليغادر.

أومئت جيانغ بايميان برضى. “لا يمكننا استبعاد هذا الاحتمال. بعد الجمع بين ما قيل من قبل والنظر في المحادثة في قلم التسجيل، يمكننا تحديد بعض خصائص المهاجمين بشكل مبدئي.”

عندما كانت على وشك ركوب السيارة، توقفت مؤقتًا واستدارت. “بعد إطلاق الإشارة المتوهجة، سنجد مكانًا للاختباء قريبًا للتخييم فيه. بعد ذلك، يتعين علينا البقاء هنا لمنع أي حوادث أو تدمير مكان الحادث حتى وصول موظفي الشركة. بالإضافة إلى ذلك، يمكننا أيضًا تقديم معلومات عن أنقاض المدينة وتجمع الرهبان”.

عند رؤية تشانغ جيان ياو يبدو مرتبكًا بعض الشيء، أضافت باي تشين، “في أراضي الرماد، هناك عدد قليل جدًا من الفرق التي تخفي قوتها. فقط من خلال إظهار قوة الفرد بشكل كامل، يمكنهم ترك أتباعهم وأعدائهم من حولهم في حالة من الرهبة؛ وبالتالي، السماح لهم باحتكار موارد كافية.”

لم يكن لدى تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ و باي تشين أي اعتراضات على هذا الترتيب، معتقدين أنه لا مفر منه. مقارنة بالمهمة الصغيرة المتمثلة في توصيل شريحة تصفية المياه التي يمكن أن تستمر لبضعة أيام أو حتى نصف شهر، كان من الواضح أن الأمور هنا قد كان أكثر أهمية.

على ما يبدو في تفكير عميق عندما سمع هذا، قال تشانغ جيان ياو “لا يرحمون، سريعين، ونظيفين. هل كان هذا عمل انتقامي مع سبق الإصرار؟”

“سنضطر على الأرجح إلى الانتظار ليومين إلى ثلاثة أيام”. ابتسمت جيانغ بايميان قليلا. “إنه أمر رائع. يمكننا تدريب مهارات البقاء على الحياة في البرية خاصتكم.”

“ربما لم يفكر المهاجمون في إخفاء هوياتهم أو إزالة الآثار في البداية لأن إحتلاك طلقاا ضغط حراري خاصية واضحة نسبيًا. ربما اكتشفوا جهاز الإرسال اللاسلكي أثناء البحث عن الإمدادات بعد المعركة. عندها فقط اشتبهوا في أنه لربما أقامت بلدة الجرذ الأسود علاقة مع فصيل رئيسي وكانت تابعة. ثم قاموا على عجل بتنظيف ساحة المعركة من أجل منع أي رد انتقامي”.

دون انتظار رد تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ، ذهبت جيانغ بايميان إلى مقعد السائق وفتحت الباب وجلست داخل الجيب.

“من المحتمل أن يجذب هذا العديد من البدو الرحل وقطاع الطرق وصيادي الأنقاض…” نظرت باي تشين بقلق إلى مدخل بلدة الجرذ الأسود.

بعد أكثر من عشر دقائق، وقف كل من تشانغ جيان ياو و باي تشين و لونغ يويهونغ بهدوء على قمة تل في الجنوب.

“أوه، نعم! في وقت لاحق، ابحثوا في المنطقة المحيطة بهذا التل بعناية. إذا كان ذلك السيناريو الثاني، فلا يمكننا استبعاد احتمال قيام الأعضاء الأساسيين السبعة إلى الثمانية بقتل أتباعهم والمتعاونين معهم للحفاظ على هذا الأمر سراً.”

لم تطلق جيانغ بايميان على الفور شعلة الطوارئ التي حملتها فرقة العمل القديمة بقاذفة القنابل. وبدلاً من ذلك، انتظرت حتى أصبح الجو مظلم- عندما انجرفت الغيوم وحجبت الشمس- قبل أن تضغط على الزناد.

نظرت إليه جيانغ بايميان. “لقد قلت ذلك عن قصد حتى تتمكن أنت وتشانغ جيان ياو من التعود على ذلك في أقرب وقت ممكن. وهذا لمنع كلاكما من عدم القدرة على التعافي من الصدمة عند مشاهدة مثل هذا المشهد بأعينيكما. هيه، فرص مواجهة مثل هذه الأشياء في أراضي الرماد ليست منخفضة”.

مع الانفجار، انفجر ضوء أحمر مبهر في السماء مثل زهرة متفتحة متعطشة للدماء.

أومئت جيانغ بايميان برضى. “لا يمكننا استبعاد هذا الاحتمال. بعد الجمع بين ما قيل من قبل والنظر في المحادثة في قلم التسجيل، يمكننا تحديد بعض خصائص المهاجمين بشكل مبدئي.”

عند رؤية تشانغ جيان ياو يبدو مرتبكًا بعض الشيء، أضافت باي تشين، “في أراضي الرماد، هناك عدد قليل جدًا من الفرق التي تخفي قوتها. فقط من خلال إظهار قوة الفرد بشكل كامل، يمكنهم ترك أتباعهم وأعدائهم من حولهم في حالة من الرهبة؛ وبالتالي، السماح لهم باحتكار موارد كافية.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط