نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

embers ad infinitum 58

سبب.

سبب.

58: سبب.

دون انتظار رد تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ و باي تشين، ضحكت جيانغ بايميان. “نحن لسنا تحت إمرته، وليس لديه تصريح حرب مؤقت. إنه أعلى بقليل مني في الرتبة، لكنه لم يصل إلى مستوى الإدارة أيضًا. لماذا أخاف منه؟”

دون انتظار رد تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ و باي تشين، ضحكت جيانغ بايميان. “نحن لسنا تحت إمرته، وليس لديه تصريح حرب مؤقت. إنه أعلى بقليل مني في الرتبة، لكنه لم يصل إلى مستوى الإدارة أيضًا. لماذا أخاف منه؟”

“من يهتم؟” ردت جيانغ بيميان دون تردد. “عندما يحين الوقت، سأغادر مباشرةً. هل سيتمكن من إيقافي؟”

“بعبارة أخرى، يمكننا تجاهل وانغ بيتشنغ حتى لو جندنا بالقوة للمشاركة في الأمور اللاحقة كضابط قيادي؟” كانت باي تشين لا تزال تتكيف مع القواعد التفصيلية داخل بيولوجيا بانغو.

“هاه؟” كان لونغ يويهونغ مرتبكًا.

بدون ذكرها، حتى الموظفين مثل تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ- الذين تخرجوا للتو للانضمام إلى قسم الأمن- لم يعرفوا شيئًا عن التسلسل الهرمي للسلطة في مثل هذه المواقف.

عند العودةإلى الشركة، فإن أي قتال سيكون “شجارًا”. عادة ما يتدخل مشرفي النظام للتوسط وإرسال كلا الطرفين إلى المنزل. إذا كان الأمر أكثر خطورة بقليل، فسيتم حبسهم لمدة تصل إلى نصف شهر، وسيتم تغريمهم لمدة شهر من نقاط المساهمة. علاوة على ذلك، لمنع المعاقبين من الجوع حتى الموت، سوف يقسمون الغرامة بشكل إنساني على مدى عام.

“صحيح.” ابتسمت جيانغ بايميان وأجابت “نحن فريق خاص يتبع مباشرةً نائبة الوزير زاني. حتى ضابط قائد لكتيبة- الذي هو أيضًا جزء من الإدارة- لا يستطيع أن يأمرنا دون إذن الحرب المؤقت الذي يمنحه مجلس الإدارة.”

“…” أدركت باي تشين أنها كانت غلطتها لأنها ناقشت بجدية مشكلة مع تشانغ جيان ياو لأنها لم تكن تعرف أبدًا متى كان يمزح أو “ينفعل”.

كانت زاني أحد نواب وزارة الأمن. كانت رتبتها مماثلة لرتبة قائد لواء. كلاهما في المرتبة M1. ركز قادة الألوية ونواب الوزراء في قسم الأمن على أمور مختلفة. لم يكن هناك اختلاف في الرتبة. في بعض الأحيان، يتولى بعض قادة الألوية مناصب نائب وزير.

“ألا يستطيع أن ييلفق لنا جريمة، ويؤذينا ويسكت الآخرين ويخفي الأمر؟” أثارت باي تشين سؤالا.

لم يكن تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ غرباء على زاني. لم يكن هذا فقط لأن السيدة كانت الرئيسة المباشرة لرئيستهم المباشرة، ولكن كان ذلك أيضًا لأنها كانت مشهورة جدًا. كانت واحدة من سكان النهر الأحمر القلائل في بيولوجيا بانغو. سواء كان اسمها أو خصائصها أو عينيها أو لون شعرها، كانت مختلفة عن معظم الموظفين. بالإضافة إلى ذلك، كانت نائبة وزير تمت ترقيتها تدريجياً في نظام الموظفين المدنيين في قسم الأمن. كانت استثناء بين الاستثناءات.

مهما كان، كانت حياتهم أكثر أهمية!

لم يكن نظام الموظفين المدنيين في قسم الأمن مفتوحًا للموظفين الجدد خلال مشاركتهم الأولى في تخصيص الوظائف إلا إذا كانوا موهوبين جدًا وتم تعيينهم ليتم رعايتهم قبل دخول الجامعة.

“ليس عليك أن تقول أي شيء!” ثم ضحكت جيانغ بايميان. “إذا لم يكن مهمًا للغاية”.

كانت زاني إحدى تلك المواهب.

“إذا، يمكننا إقراضه…” كان لونغ يويهونغ أكثر حيرة.

استمع تشانغ جيان ياو باهتمام وطرح سؤالاً بهدوء. “هل يمكن للوزير أن يأمرنا؟”

في هذه اللحظة، أومأ تشانغ جيان ياو رسميًا. “أنا أجرؤ! لا داعي للافتراض. عندما نعود إلى الشركة، سأضرب وانغ بيتشينغ!”

“…” أصبحت ابتسامة جيانغ بايميان مجبرة. “بالطبع.”

دون انتظار رد تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ و باي تشين، ضحكت جيانغ بايميان. “نحن لسنا تحت إمرته، وليس لديه تصريح حرب مؤقت. إنه أعلى بقليل مني في الرتبة، لكنه لم يصل إلى مستوى الإدارة أيضًا. لماذا أخاف منه؟”

عند سماع هذا، فهمت باي تشين التسلسل الهرمي لسلطة قسم الأمن تقريبيا وسألن، “ماذا لو أصر وانغ بيتشينغ على تجنيدنا؟ بقوة؟”

“علاوة على ذلك، هذا الجنون سيكون بسبب الكبرياء فقط. من الذي سيكون على استعداد لفعل شيء كهذا؟”

“من يهتم؟” ردت جيانغ بيميان دون تردد. “عندما يحين الوقت، سأغادر مباشرةً. هل سيتمكن من إيقافي؟”

“ما هي الأشياء الإضافية التي يمكن أن يقدمها؟ على الأكثر ستكون فرصة للترقية وتحريف في توزيع غنائم الحرب. ومع ذلك، هذا لا شيء مقارنة بالعواقب الوخيمة بعد انكشاف الأمر. حتى لو أعمى الناس بسبب الجشع، ما هو عدد الفرص التي يمكن أن يوفرها وانغ بيتشينغ، وهل يمكن أن تغطي ساريته ذات الـ100 فرد بأكملها؟”

“ألا تخشين أن يستخدم القوة؟” استجوبت باي تشين.

ابتسمت جيانغ بايميان وقالت “لا يمكننا إخفاء هذين الأمرين لفترة طويلة. يجب أن يتم كتابتها في التقرير عندما نعود. إذا أخفينا ذلك الآن، حتى لو كان لدى وانغ بيتشينغ والآخرون شكوك، فسوف يأتون إلى إدراك عندما يعودون ويسألون عنها. ولذا، هذا ما نخفيه. لم أتوقع أبدًا يا رفاق أن يكون لديكم مثل هذه التحفظات…”

أصبح تعبير جيانغ بايميان مثيرًا للاهتمام على الفور. نظرت إلى وجه باي تشين الصغير بجدية وقالت بابتسامة، “عليك أن تتذكري أن هذا جيش من فصيلة كبيرة، وليس فريقًا مكونًا من بدو برية. حتى لو تجرأ وانغ بيتشينغ حقًا على أن يصاب بالجنون، فإن موظفيه لن يجرؤ!”

استمع تشانغ جيان ياو باهتمام وطرح سؤالاً بهدوء. “هل يمكن للوزير أن يأمرنا؟”

“كل موظف في قسم الأمن يعرف جيدًا عواقب مهاجمة زميل دون سبب جيد. عشر سنوات من السجن من الأعمال الشاقة هي الحد الأدنى، في حين أن عقوبة الإعدام هي أسوأ عقوبة. بل إن نفي الأسرة بأكملها أمر ممكن”.

“ألم تكوني خائفة؟” لم يفهم لونغ يويهونغ سبب تغيير قائدة فريقها لرأيها.

“ألا يستطيع أن ييلفق لنا جريمة، ويؤذينا ويسكت الآخرين ويخفي الأمر؟” أثارت باي تشين سؤالا.

كانت زاني أحد نواب وزارة الأمن. كانت رتبتها مماثلة لرتبة قائد لواء. كلاهما في المرتبة M1. ركز قادة الألوية ونواب الوزراء في قسم الأمن على أمور مختلفة. لم يكن هناك اختلاف في الرتبة. في بعض الأحيان، يتولى بعض قادة الألوية مناصب نائب وزير.

“سيجعل هذا الجريمة أسوأ فقط.” أدارت جيانغ بايميان رأسها لإلقاء نظرة على تشانغ جيان ياو ولونغ يويهونغ. “السؤال الرئيسي هو: من سيوافق على جنون وانغ بيتشينغ؟ لقد خرجنا للمخاطرة بحياتنا، ونحن مخلصون للشركة. إنها شركة يمكنها أن توفر لعائلاتنا ولنا حياة مستقرة وإمدادات أساسية. هل يستطيع وانغ بيشينغ تضمين ذلك؟”

“ثانيًا، تقع أنقاض مدينة العالم القديم المكتشفة حديثًا على بعد أقل من الـ50 كيلومترًا من هنا.”

“ما هي الأشياء الإضافية التي يمكن أن يقدمها؟ على الأكثر ستكون فرصة للترقية وتحريف في توزيع غنائم الحرب. ومع ذلك، هذا لا شيء مقارنة بالعواقب الوخيمة بعد انكشاف الأمر. حتى لو أعمى الناس بسبب الجشع، ما هو عدد الفرص التي يمكن أن يوفرها وانغ بيتشينغ، وهل يمكن أن تغطي ساريته ذات الـ100 فرد بأكملها؟”

“قريبة لهذه الدرجة؟” فوجئت جيانغ بايميان قليلاً.

“إذا كان هو وخمسة إلى ستة من مساعديه الموثوقين هم الوحيدون هنا، فأنا بحاجة إلى القلق حقًا. ولكن مع وجود عشرات إلى مائة شخص في هذه المنطقة، كيف يمكنه تلفيق تهمة لنا وإسكات الآخرين لإخفاء الأمر؟ بمجرد أن يندم عدد قليل من الناس على أفعالهم ويبلغون سرًا عن الأمر لتخليص أنفسهم، فإن الأمر برمته سينكشف، وستكون العواقب وخيمة.”

أومئت باي تشين وتشانغ جيان ياو برأسيهما معا.

“علاوة على ذلك، هذا الجنون سيكون بسبب الكبرياء فقط. من الذي سيكون على استعداد لفعل شيء كهذا؟”

مهما كان، كانت حياتهم أكثر أهمية!

أومئت باي تشين ببطء. “تماما. سيخرج الكلام. ليس الأمر كما لو أنه يترك مساعديه الموثوق بهم ويقتل أي شخص آخر.”

فتح تشانغ جيان ياو فمه وكان على وشك أن يقول شيئًا ما عندما حدقت به جيانغ بايميان بغضب.

إذا عاد عدد قليل من الأشخاص كهذا من الشركة، فستظهر المشكلة على وجوههم.

عند العودةإلى الشركة، فإن أي قتال سيكون “شجارًا”. عادة ما يتدخل مشرفي النظام للتوسط وإرسال كلا الطرفين إلى المنزل. إذا كان الأمر أكثر خطورة بقليل، فسيتم حبسهم لمدة تصل إلى نصف شهر، وسيتم تغريمهم لمدة شهر من نقاط المساهمة. علاوة على ذلك، لمنع المعاقبين من الجوع حتى الموت، سوف يقسمون الغرامة بشكل إنساني على مدى عام.

علاوة على ذلك، في ظل ظروف إمتلاك طرفين لأسلحة متشابهة، كان لا يزال من غير المؤكد من الذي سيُسكِت الآخر في مواجهةبين قلة من الأشخاص ضد مائة.

“إذا كان هو وخمسة إلى ستة من مساعديه الموثوقين هم الوحيدون هنا، فأنا بحاجة إلى القلق حقًا. ولكن مع وجود عشرات إلى مائة شخص في هذه المنطقة، كيف يمكنه تلفيق تهمة لنا وإسكات الآخرين لإخفاء الأمر؟ بمجرد أن يندم عدد قليل من الناس على أفعالهم ويبلغون سرًا عن الأمر لتخليص أنفسهم، فإن الأمر برمته سينكشف، وستكون العواقب وخيمة.”

“حتى مساعدي وانغ بيتشنغ الموثوقين قد لا يجرؤون على الانخراط في جنونه.” ابتسمت جيانغ بايميان وقالت: “تشانغ جيان ياو، لونغ يويهونغ، إذا طلبت منكما أن تضربا وانغ بيتشينغ أمام الكثير من الناس، هل ستجرؤون على ذلك؟”

“ليس عليك أن تقول أي شيء!” ثم ضحكت جيانغ بايميان. “إذا لم يكن مهمًا للغاية”.

صمت لونغ يويهونغ لبضع ثوان قبل أن يجيب بضعف، “أنا لست ندا له…”

“إلى جانب ذلك، يجب تسليم هذه المعدات عندما نعود إلى الشركة. سيتم توزيعها مركزيًا من قبل كبار المسؤولين. لا يمكن أن تكون ملكًا لنا.”

“إذا كنت ندا له، هل ستجرؤ؟” سألت جيانغ بايميان في تسلية.

في هذه اللحظة، أومأ تشانغ جيان ياو رسميًا. “أنا أجرؤ! لا داعي للافتراض. عندما نعود إلى الشركة، سأضرب وانغ بيتشينغ!”

في هذه اللحظة، أومأ تشانغ جيان ياو رسميًا. “أنا أجرؤ! لا داعي للافتراض. عندما نعود إلى الشركة، سأضرب وانغ بيتشينغ!”

“إلى جانب ذلك، يجب تسليم هذه المعدات عندما نعود إلى الشركة. سيتم توزيعها مركزيًا من قبل كبار المسؤولين. لا يمكن أن تكون ملكًا لنا.”

“هيه…” سخرت جيانغ بايميان.

سألت باي تشين دون وعي، “كيف تعرف؟”

عند العودةإلى الشركة، فإن أي قتال سيكون “شجارًا”. عادة ما يتدخل مشرفي النظام للتوسط وإرسال كلا الطرفين إلى المنزل. إذا كان الأمر أكثر خطورة بقليل، فسيتم حبسهم لمدة تصل إلى نصف شهر، وسيتم تغريمهم لمدة شهر من نقاط المساهمة. علاوة على ذلك، لمنع المعاقبين من الجوع حتى الموت، سوف يقسمون الغرامة بشكل إنساني على مدى عام.

بعد الإفطار، انتظروا مساعد وانغ بيتشينغ وتم دعوتهم إلى بلدة الجرذ الأسود.

طالما أنهم لم يتسببوا في أي ضرر للطرف الآخر، فستكون أسوأ نتيجة لمثل هذا المشاجرة نقلهم إلى عمل سيئ في الشركة. ومع ذلك، لم تكن هناك وظائف في بيولوجيا بانغو أكثر خطورة من وظائف أعضاء فرقة العمل القديمة. لم تكن هناك وظائف خطيرة بنفس القدر.

‘لماذا بدأوا نقاشًا جادًا حول ما إذا كان عليهم ضربه وكيف سيفعلون ذلك؟’

بينما اندفع تشانغ جيان ياو والآخرون للتحدث، قاطعتهم باي تشين فجأة. “ما الخطأ الذي فعله وانغ بيتشينغ؟”

كانت زاني أحد نواب وزارة الأمن. كانت رتبتها مماثلة لرتبة قائد لواء. كلاهما في المرتبة M1. ركز قادة الألوية ونواب الوزراء في قسم الأمن على أمور مختلفة. لم يكن هناك اختلاف في الرتبة. في بعض الأحيان، يتولى بعض قادة الألوية مناصب نائب وزير.

‘لماذا بدأوا نقاشًا جادًا حول ما إذا كان عليهم ضربه وكيف سيفعلون ذلك؟’

في هذه اللحظة، أومأ تشانغ جيان ياو رسميًا. “أنا أجرؤ! لا داعي للافتراض. عندما نعود إلى الشركة، سأضرب وانغ بيتشينغ!”

“اه…” وقعت جيانغ بايميان في تفكير عميق.

58: سبب.

“…” أدرك لونغ يويهونغ أن انطباعه عن وانغ بايشينغ ساء بشكل غير مفهوم بعد مناقشتهم. أمكن وصفه بأنه شرير عظيم.

بعد مشاهدتهم وهم يغادرون على متن العديد من المركبات- بما في ذلك المدرعات- تنهدت جيانغ بايميان بإرتياح. “دعونا ننطلق أيضًا. سوف نتوجه إلى وجهتنا الأصلية. لا أحتاج أخيرا للقلق بشأن المعلومات الاولية لأنقاض العالم القديم وسلامة الجديدين!”

فقط تشانغ جيان ياو رد بجدية. “خطأه هو عدم قدرته على الغناء بشكل جيد”.

“إذا كنت ندا له، هل ستجرؤ؟” سألت جيانغ بايميان في تسلية.

سألت باي تشين دون وعي، “كيف تعرف؟”

“قريبة لهذه الدرجة؟” فوجئت جيانغ بايميان قليلاً.

أومأ تشانغ جيان ياو. “تخمين.”

علاوة على ذلك، في ظل ظروف إمتلاك طرفين لأسلحة متشابهة، كان لا يزال من غير المؤكد من الذي سيُسكِت الآخر في مواجهةبين قلة من الأشخاص ضد مائة.

“…” أدركت باي تشين أنها كانت غلطتها لأنها ناقشت بجدية مشكلة مع تشانغ جيان ياو لأنها لم تكن تعرف أبدًا متى كان يمزح أو “ينفعل”.

“…” أدركت باي تشين أنها كانت غلطتها لأنها ناقشت بجدية مشكلة مع تشانغ جيان ياو لأنها لم تكن تعرف أبدًا متى كان يمزح أو “ينفعل”.

“حسنا حسنا.” صفقت جيانغ بايميان بيديها. “حان وقت تحضير العشاء. حسنًا، سينام تشانغ جيان ياو أولاً لاحقًا. سنرى ما إذا كان سيدخل في كابوس حقيقي.”

‘لماذا بدأوا نقاشًا جادًا حول ما إذا كان عليهم ضربه وكيف سيفعلون ذلك؟’

بعد إعطاء التعليمات، فكرت جيانغ بايميان للحظة وأضافت “لأكون صادقة، ما زلت خائفة تمامًا من أن يعلم وانغ بيتشنغ أنه لدينا هيكل خارجي عسكري. وفي العادة، قد يكون هناك عدد قليل فقط من هذه القطع المتقدمة من المعدات في كل كتيبة. علاوة على ذلك، قد يتركزون في سرية أو فصيل معينة. وقد لا يكون لدى وانغ بيتشينغ والآخرون مثل هذه المعدات”.

“إذا كان هو وخمسة إلى ستة من مساعديه الموثوقين هم الوحيدون هنا، فأنا بحاجة إلى القلق حقًا. ولكن مع وجود عشرات إلى مائة شخص في هذه المنطقة، كيف يمكنه تلفيق تهمة لنا وإسكات الآخرين لإخفاء الأمر؟ بمجرد أن يندم عدد قليل من الناس على أفعالهم ويبلغون سرًا عن الأمر لتخليص أنفسهم، فإن الأمر برمته سينكشف، وستكون العواقب وخيمة.”

“ألم تكوني خائفة؟” لم يفهم لونغ يويهونغ سبب تغيير قائدة فريقها لرأيها.

“لا.” تمنت له جيانغ بايميان التوفيق بصدق. “صلوا أن نلتقي مجددا”.

ضحكت جيانغ بايميان بسخرية من النفس. “لا أخشى أنه سيستخدم القوة. أخشى أنه سيتوسل إلي بمرارة. أفعالهم اللاحقة ستكون بالتأكيد أكثر خطورة من أفعالنا. من الناحية المنطقية، يجب أن نعيرهم الهيكل الخارجي. تنهد، أنا شخص رقيقة القلب.”

في هذه اللحظة، أومأ تشانغ جيان ياو رسميًا. “أنا أجرؤ! لا داعي للافتراض. عندما نعود إلى الشركة، سأضرب وانغ بيتشينغ!”

“إلى جانب ذلك، يجب تسليم هذه المعدات عندما نعود إلى الشركة. سيتم توزيعها مركزيًا من قبل كبار المسؤولين. لا يمكن أن تكون ملكًا لنا.”

“ألا يستطيع أن ييلفق لنا جريمة، ويؤذينا ويسكت الآخرين ويخفي الأمر؟” أثارت باي تشين سؤالا.

“إذا، يمكننا إقراضه…” كان لونغ يويهونغ أكثر حيرة.

“نعم نعم نعم!” وافق لونغ يويهونغ معها بعمق، ولم يسع باي تشين سوى الإيماء.

نظرت إليهم جيانغ بايميان. “أنا أفعل هذا للحماية من أي حوادث. لقد لاحظت أخيرًا أن تدريبنا الميداني لم يسير بسلاسة. لقد واجهنا مجموعة قطاع طرق تبدو عادية انتهى بها الأمر بإمتلاك هيكل خارجي. اتخذنا المسار الأكثر طبيعية وواجهنا بالفعل فساد المستنقع مع أفعى المستنقع الأسود الحديدية كامنة هناك، لقد ذهبنا إلى أنقاض مصنع الفولاذ للتدريب وانتهى بنا المطاف بمقابلة الراهب الميكانيكي، جينغفا.”

مهما كان، كانت حياتهم أكثر أهمية!

“لقد جئنا إلى بلدة الجرذ الأسود لاستعارة جهاز إرسال واستقبال لاسلكي ووجدنا مذبحة. كنا ننتظر قيام الشركة بإرسال القوات، لكن انتهى بنا الأمر بمواجهة حالة شاذة ووقعنا في كابوس حقيقي… أيضًا، من بين جميع الأوقات ليتم اكتشافها، تم العثور على أنقاض مدينة عالم قديم مكتشفة حديثًا شمال محطة يويلو…”

أصبح تعبير جيانغ بايميان مثيرًا للاهتمام على الفور. نظرت إلى وجه باي تشين الصغير بجدية وقالت بابتسامة، “عليك أن تتذكري أن هذا جيش من فصيلة كبيرة، وليس فريقًا مكونًا من بدو برية. حتى لو تجرأ وانغ بيتشينغ حقًا على أن يصاب بالجنون، فإن موظفيه لن يجرؤ!”

“باختصار، قد نكون غير محظوظين. من يدري ما هي الحوادث الأخرى التي قد تحدث لاحقًا؟ لذلك، علينا الاحتفاظ بالهيكل الخارجي معنا لتعزيز قوة فريقنا.”

“حتى مساعدي وانغ بيتشنغ الموثوقين قد لا يجرؤون على الانخراط في جنونه.” ابتسمت جيانغ بايميان وقالت: “تشانغ جيان ياو، لونغ يويهونغ، إذا طلبت منكما أن تضربا وانغ بيتشينغ أمام الكثير من الناس، هل ستجرؤون على ذلك؟”

“نعم نعم نعم!” وافق لونغ يويهونغ معها بعمق، ولم يسع باي تشين سوى الإيماء.

“علاوة على ذلك، هذا الجنون سيكون بسبب الكبرياء فقط. من الذي سيكون على استعداد لفعل شيء كهذا؟”

مهما كان، كانت حياتهم أكثر أهمية!

استمع تشانغ جيان ياو باهتمام وطرح سؤالاً بهدوء. “هل يمكن للوزير أن يأمرنا؟”

فتح تشانغ جيان ياو فمه وكان على وشك أن يقول شيئًا ما عندما حدقت به جيانغ بايميان بغضب.

“حسنا حسنا.” صفقت جيانغ بايميان بيديها. “حان وقت تحضير العشاء. حسنًا، سينام تشانغ جيان ياو أولاً لاحقًا. سنرى ما إذا كان سيدخل في كابوس حقيقي.”

“ليس عليك أن تقول أي شيء!” ثم ضحكت جيانغ بايميان. “إذا لم يكن مهمًا للغاية”.

“ثانيًا، تقع أنقاض مدينة العالم القديم المكتشفة حديثًا على بعد أقل من الـ50 كيلومترًا من هنا.”

عند رؤية أن تشانغ جيان ياو لم يقل أي شيء، فكرت جيانغ بايميان وقالت، “في نفس الوقت، أنا أيضًا أغطي على تشانغ جيان ياو بإخفاء الأمر حول الهيكل الخارجي ومدينة الخندق.”

“…” أدركت باي تشين أنها كانت غلطتها لأنها ناقشت بجدية مشكلة مع تشانغ جيان ياو لأنها لم تكن تعرف أبدًا متى كان يمزح أو “ينفعل”.

“هاه؟” كان لونغ يويهونغ مرتبكًا.

‘لماذا بدأوا نقاشًا جادًا حول ما إذا كان عليهم ضربه وكيف سيفعلون ذلك؟’

ابتسمت جيانغ بايميان وقالت “لا يمكننا إخفاء هذين الأمرين لفترة طويلة. يجب أن يتم كتابتها في التقرير عندما نعود. إذا أخفينا ذلك الآن، حتى لو كان لدى وانغ بيتشينغ والآخرون شكوك، فسوف يأتون إلى إدراك عندما يعودون ويسألون عنها. ولذا، هذا ما نخفيه. لم أتوقع أبدًا يا رفاق أن يكون لديكم مثل هذه التحفظات…”

“بهذه الطريقة، لن يفكروا في أنه لدينا أسرار أخرى. مع التأكيدات، لن تشك الشركة في أي شيء بعد الآن.”

فقط تشانغ جيان ياو رد بجدية. “خطأه هو عدم قدرته على الغناء بشكل جيد”.

“هل هذا صحيح…” وجد لونغ يويهونغ الأمر مثيرًا للإعجاب، لكنه لم يستطع أن يفهمه تماما.

“ألم تكوني خائفة؟” لم يفهم لونغ يويهونغ سبب تغيير قائدة فريقها لرأيها.

أومئت باي تشين وتشانغ جيان ياو برأسيهما معا.

استمع تشانغ جيان ياو باهتمام وطرح سؤالاً بهدوء. “هل يمكن للوزير أن يأمرنا؟”

مر الليل بهدوء. لقد بدا وكأن الشذوذ قد ترك المنطقة.

بينما اندفع تشانغ جيان ياو والآخرون للتحدث، قاطعتهم باي تشين فجأة. “ما الخطأ الذي فعله وانغ بيتشينغ؟”

بعد الإفطار، انتظروا مساعد وانغ بيتشينغ وتم دعوتهم إلى بلدة الجرذ الأسود.

“ألا تخشين أن يستخدم القوة؟” استجوبت باي تشين.

ارتدى وانغ بيتشنغ قبعة سوداء رمادية اللون وتحدث إلى جيانغ بايميان بتعبير جاد. “لقد أرسلت العديد من أقسام الاستطلاع بالفعل ملاحظات، مؤكدة على نقطتين رئيسيتين: أولاً، توفي أكثر من عشرة من قطاع طرق الضبع وأتباعهم في ظروف غامضة قبل ليلتين. لم يتمكنوا من معرفة السبب. هذا قد أخاف الضبع، مما جعله يتخلى عن أتباعه في الصباح قبل أمس وجلبوا 12 أو 13 عضوًا أساسيًا فقط شمالًا إلى أنقاض مدينة العالم القديم المكتشفة حديثًا.”

أومأ تشانغ جيان ياو. “تخمين.”

“ثانيًا، تقع أنقاض مدينة العالم القديم المكتشفة حديثًا على بعد أقل من الـ50 كيلومترًا من هنا.”

بينما اندفع تشانغ جيان ياو والآخرون للتحدث، قاطعتهم باي تشين فجأة. “ما الخطأ الذي فعله وانغ بيتشينغ؟”

“قريبة لهذه الدرجة؟” فوجئت جيانغ بايميان قليلاً.

“بهذه الطريقة، لن يفكروا في أنه لدينا أسرار أخرى. مع التأكيدات، لن تشك الشركة في أي شيء بعد الآن.”

نظر وانغ بيتشنغ إلى السماء الشمالية الغربية. “في السابق، قيل فقط أنها تقع شمال محطة يويلو. في الواقع، إنها ليست شمالًا، ولكنها شمال شرقي. إنها ليست بعيدة جدًا عن هنا.”

“إلى جانب ذلك، يجب تسليم هذه المعدات عندما نعود إلى الشركة. سيتم توزيعها مركزيًا من قبل كبار المسؤولين. لا يمكن أن تكون ملكًا لنا.”

“لا عجب…” تمتمت جيانغ بايميان بعد سماع ذلك. لا عجب أن “ينتشر” الكابوس الحقيقي إلى بلدة الجرذ الأسود.

لم يكن نظام الموظفين المدنيين في قسم الأمن مفتوحًا للموظفين الجدد خلال مشاركتهم الأولى في تخصيص الوظائف إلا إذا كانوا موهوبين جدًا وتم تعيينهم ليتم رعايتهم قبل دخول الجامعة.

“علينا الانطلاق على الفور. هل أنتم بحاجة إلى أي مساعدة؟” سأل وانغ بيشينغ.

استمع تشانغ جيان ياو باهتمام وطرح سؤالاً بهدوء. “هل يمكن للوزير أن يأمرنا؟”

“لا.” تمنت له جيانغ بايميان التوفيق بصدق. “صلوا أن نلتقي مجددا”.

“حسنا حسنا.” صفقت جيانغ بايميان بيديها. “حان وقت تحضير العشاء. حسنًا، سينام تشانغ جيان ياو أولاً لاحقًا. سنرى ما إذا كان سيدخل في كابوس حقيقي.”

“صلوا أن نلتقي مجددا”. لوح وانغ بيتشينغ بيده وبدأ في جمع القوات قبل التوجه إلى الشمال الغربي.

“…” أدرك لونغ يويهونغ أن انطباعه عن وانغ بايشينغ ساء بشكل غير مفهوم بعد مناقشتهم. أمكن وصفه بأنه شرير عظيم.

بعد مشاهدتهم وهم يغادرون على متن العديد من المركبات- بما في ذلك المدرعات- تنهدت جيانغ بايميان بإرتياح. “دعونا ننطلق أيضًا. سوف نتوجه إلى وجهتنا الأصلية. لا أحتاج أخيرا للقلق بشأن المعلومات الاولية لأنقاض العالم القديم وسلامة الجديدين!”

عند رؤية أن تشانغ جيان ياو لم يقل أي شيء، فكرت جيانغ بايميان وقالت، “في نفس الوقت، أنا أيضًا أغطي على تشانغ جيان ياو بإخفاء الأمر حول الهيكل الخارجي ومدينة الخندق.”

أومئت باي تشين ببطء. “تماما. سيخرج الكلام. ليس الأمر كما لو أنه يترك مساعديه الموثوق بهم ويقتل أي شخص آخر.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط