نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

embers ad infinitum 61

رسم

رسم

61: رسم

عند رؤية أن الفريق المكون من أربعة أشخاص لم يعتقد أنه قد كان هناك أي خطأ في كلمات تشانغ جيان ياو ومناقتشهم لها دون إخفاء أي شيء، أصبح كياو تشو- الذي كان مشغولًا بالفعل بحيث لا يمكن تشتيت انتباهه- غير مهتم أكثر بهذه الفاصلة الصغيرة.

بينما كان تشانغ جيان ياو لا يزال يفكر في معنى الجملة الأخيرة، كتبت جيانغ بايميان بسرعة: “لم نشعر بأي شيء غير طبيعي، لكن الرقاقة اكتشفت شيئًا خاطئًا. وهذا يعني…”

تحرك قلبه بينما أصبحت عيناه عميقة فجأة. أراد استخدام قدرة شخص مفرط على نفسه. إذا كانت فعالة، فستصبح أفعاله متطرفة على الفور، وستنحرف أفعاله عن الوعي المنطقي وراء أفعاله.

لم تنهي كتابة الجملة. لقد وضعت القلم والورقة بعيدًا ببطء واستمرت في إمساك ذقنها، وهي تحدق في الملمح الجانبي لكياو تشو في ذهول ضائع.

توقفت تصرفات تشانغ جيان ياو على الفور، وكشف تعبيره عن ارتباك وحيرة لا يمكن إخفاؤها. ثم نظر إلى باي تشين وأخذ القلم والورقة من يدها.

أرجع تشانغ جيان ياو نظرته وخمن السبب، لكنه لم يكن يعرف ما يمكنه أو يجب عليه فعله. كان هذا لأن قوة ما بدت وكأنها تمنعه ​​من التفكير بشكل أعمق. كما أنها منعته من التفكير في مصدر المشكلة أو كيف كانت. جعله ذلك يأمل بشكل غامض ألا يؤدي هذا إلى تحطيم صورة جميلة.

ثم تحدث بسرعة بصوت رقيق. “أليس الرسم ممتع؟”

لم يكن مصدر هذه القوة خارجيًا بل من قلبه.

لم يكن مصدر هذه القوة خارجيًا بل من قلبه.

الحياة صعبة بالفعل، فلماذا لا تدع نفسك تسكر في هذا الحلم الجميل؟

بعد بضع ثوانٍ، ضحكت وقالت لتشانغ جيان ياو، “ما الهدف من القيام بذلك؟”

بانغ!

على سبيل المثال، لن يستطع تحمل تحديق جيانغ بايميان، باي تشين، ولونغ يويهونغ أيضًا في كياو تشو وسيطلب منهم المغادرة من أجل التقدم. على سبيل المثال، كان عليه أن يبدأ مشاجرة في مثل هذا الموقف الخطير…

بتعليمات كياو تشو، مرت السيارة الجيب عبر الفجوات بين العديد من الكروم ذات اللون الأسود المخضر. هذا أدى حتما إلى تصادم حيث تم خدش جانب الجيب.

على سبيل المثال، لن يستطع تحمل تحديق جيانغ بايميان، باي تشين، ولونغ يويهونغ أيضًا في كياو تشو وسيطلب منهم المغادرة من أجل التقدم. على سبيل المثال، كان عليه أن يبدأ مشاجرة في مثل هذا الموقف الخطير…

انزلقت هذه الكروم ذات الاشواك الحمراء عبر النافذة الزجاجية، تاركةً وراءها عددًا لا يحصى من الخدوش الدقيقة للغاية.

ثم تحدث بسرعة بصوت رقيق. “أليس الرسم ممتع؟”

تشانغ جيان ياو- الذي كان يبحث عن حل على سطح أفكاره- نظر لا شعوريًا. في البيئة المظلمة والقاتمة، لقد رأى انعكاس صورته في النافذة.

احترقت نظرة تشانغ جيان ياو وهو يمسك بكتف كياو تشو بإحكام. ظهرت ابتسامة مجنونة على شفتيه. “أريد أن أنام معك!”

تحرك قلبه بينما أصبحت عيناه عميقة فجأة. أراد استخدام قدرة شخص مفرط على نفسه. إذا كانت فعالة، فستصبح أفعاله متطرفة على الفور، وستنحرف أفعاله عن الوعي المنطقي وراء أفعاله.

كع تعليمات كياو تشو، اجتازوا “غابة” الكروم في عمق المستنقع. خلال هذه العملية، استمر تشانغ جيان ياو في الرسم حتى أكمل قطعة من العمل.

على سبيل المثال، لن يستطع تحمل تحديق جيانغ بايميان، باي تشين، ولونغ يويهونغ أيضًا في كياو تشو وسيطلب منهم المغادرة من أجل التقدم. على سبيل المثال، كان عليه أن يبدأ مشاجرة في مثل هذا الموقف الخطير…

لم تنهي كتابة الجملة. لقد وضعت القلم والورقة بعيدًا ببطء واستمرت في إمساك ذقنها، وهي تحدق في الملمح الجانبي لكياو تشو في ذهول ضائع.

عندما تحدث مثل هذه التشوهات، سيتغير الوضع. سواء كانت التغييرات جيدة أو سيئة، فإنها ستكشف بعض المشاكل وتساعد تشانغ جيان ياو على العودة إلى “الواقع”.

“كم هو مثير للإعجاب”. رسم تشانغ جيان ياو بدون رفع رأسه وهو يكرر كلمات جيانغ بايميان.

بعد ثوانٍ قليلة، عادت عيون تشانغ جيان ياو إلى طبيعتها.

بينما كان تشانغ جيان ياو لا يزال يفكر في معنى الجملة الأخيرة، كتبت جيانغ بايميان بسرعة: “لم نشعر بأي شيء غير طبيعي، لكن الرقاقة اكتشفت شيئًا خاطئًا. وهذا يعني…”

نظر إلى يديه، ثم إلى انعكاس صورته في النافذة.

61: رسم

لقد هز رأسه قليلا.

على سبيل المثال، لن يستطع تحمل تحديق جيانغ بايميان، باي تشين، ولونغ يويهونغ أيضًا في كياو تشو وسيطلب منهم المغادرة من أجل التقدم. على سبيل المثال، كان عليه أن يبدأ مشاجرة في مثل هذا الموقف الخطير…

فشلت محاولته.

لم يكن مصدر هذه القوة خارجيًا بل من قلبه.

بدا شخص مفرط مختلفًا عن الإستنتاج التهريجي. لم يستطع التأثير على نفسه باستخدام الطريقة البسيطة كالنظر في المرآة.

أراد كياو تشو بشكل لا شعوري أن يمد يده ويسحب يونايتد 202 من الحافظة الموجودة عند خصره. ومع ذلك، أدرك أنه لم يستطيع رفع يده اليمنى.

أرجع تشانغ جيان ياو نظرته وبدأ التفكير بجدية. في هذه الأثناء، كان كياو تشو يركز على أمر باي تشين بالمرور عبر المستنقع- الذي كان مغطى بالكروم المرعبة- ولم يكن لديه وقت لإزعاج نفسه به.

أدارت جيانغ بايميان رأسها بتعبير مرتبك. لقد رفعت يدها لتلمس سماعتها في أذنها اليسرى، مشيرةً إلى أنها لم تسمعه بوضوح بأفعالها.

فجأة، اهتزت زوايا فم تشانغ جيان ياو قليلاً أثناء تجعيدها. في مثل هذه البيئة المحبطة والقاتمة، ابتسم مثل مريض نفسي.

كان كل من لونغ يويهونغ و باي تشين- اللذان كانا جاهلين بالموقف- متفاجئين ومرتبكين في هذه اللحظة. لقد شعروا أيضًا وكأنهم يشهدون إلهًا- لا، شيطانا- ينزل على العالم الفاني.

بعد حوالي العشر ثوانٍ، عاد تعبير تشانغ جيان ياو إلى طبيعته. عبس في تفكير بينما أضاءت عينيه تدريجياً. لقد نظر إلى انعكاس صورته في النافذة مرةً أخرى وتمتم، “لدى جيانغ بايميان سيقان طويلة، وأنا كذلك”.

بينما قاوم كياو تشو بشدة القوة التي مارسها تشانغ جيان ياو لجره إلى الخلف، أدار رأسه وقال لباي تشين بلطف، “أعطيه لعبة”.

أدارت جيانغ بايميان رأسها بتعبير مرتبك. لقد رفعت يدها لتلمس سماعتها في أذنها اليسرى، مشيرةً إلى أنها لم تسمعه بوضوح بأفعالها.

لم تنهي كتابة الجملة. لقد وضعت القلم والورقة بعيدًا ببطء واستمرت في إمساك ذقنها، وهي تحدق في الملمح الجانبي لكياو تشو في ذهول ضائع.

تجاهلها تشانغ جيان ياو واستمر في التمتمة، “جيانغ بايميان رائعة، وأنا كذلك.”

أدارت جيانغ بايميان رأسها بتعبير مرتبك. لقد رفعت يدها لتلمس سماعتها في أذنها اليسرى، مشيرةً إلى أنها لم تسمعه بوضوح بأفعالها.

سمع كياو تشو كلمات تشانغ جيان ياو، ولكن من ناحية، كان بحاجة إلى التمييز بين توزيع الكروم وحالة الطريق والتفاصيل المختلفة للمستنقع. لم يستطع تحمل تشتيت انتباهه. لكن من ناحية أخرى، شعر أنه لم يكن هناك شيئ غريب فيما قاله تشانغ جيان ياو. لقد كان قريب من كيفية تشويه محظية غيورة سرا للشخص المفضل.

في هذه اللحظة، كان تشانغ جيان ياو قليل الصبر قليلا. لقد غيرت يديه مواقفها فجأة.

نظر لونغ يويهونغ إلى تشانغ جيان ياو، ولم يفهم ما أراد فعله. نظرًا لأنه لم يفهم الموقف، فهو بالتأكيد لم يكن ينوي حماية كياو تشو من خلال كشف السر.

الحياة صعبة بالفعل، فلماذا لا تدع نفسك تسكر في هذا الحلم الجميل؟

نظر تشانغ جيان ياو إلى انعكاس صورته في نافذة السيارة، وعمقت عيناه بشكل متزايد.

تجمعت هذه البعوضات البشعة ذات الرؤوس الحمراء الداكنة مثل الدخان الأسود الذي ملأ الهواء. كانوا مكتظين حول بعضهم البعض بكثافة، مغلقين السماء وكغطين كل فجوة.

“إذا؟” في الثانية التالية، أجاب على سؤاله. “نحن نفس الشخص.”

كان كل من لونغ يويهونغ و باي تشين- اللذان كانا جاهلين بالموقف- متفاجئين ومرتبكين في هذه اللحظة. لقد شعروا أيضًا وكأنهم يشهدون إلهًا- لا، شيطانا- ينزل على العالم الفاني.

سرعان ما تغير تعبير تشانغ جيان ياو قليلاً. لقد إلتوى قليلا كما لو كان يحاول قصارى جهده لقمع شيء ما.

في هذه اللحظة، كان تشانغ جيان ياو قليل الصبر قليلا. لقد غيرت يديه مواقفها فجأة.

نظرت جيانغ بايميان إلى تشانغ جيان ياو بينما سألت لونغ يويهونغ، “ماذا قال للتو؟”

لقد هز رأسه قليلا.

“قال أن ساقيك طويلتان، وكذلك ساقاه. أنت رائعة، وكذلك هو. لذلك، أنتما نفس الشخص.” كرر لونغ يويهونغ المونولوج.

“يا لسوء الحظ…” لم يستطع كياو تشو إلا أن يلعن عندما رأى هذا.

فتحت جيانغ بايميان فمها دون وعي للرد، لكنها سرعان ما أغلقته.

على سبيل المثال، لن يستطع تحمل تحديق جيانغ بايميان، باي تشين، ولونغ يويهونغ أيضًا في كياو تشو وسيطلب منهم المغادرة من أجل التقدم. على سبيل المثال، كان عليه أن يبدأ مشاجرة في مثل هذا الموقف الخطير…

بعد بضع ثوانٍ، ضحكت وقالت لتشانغ جيان ياو، “ما الهدف من القيام بذلك؟”

بدا شخص مفرط مختلفًا عن الإستنتاج التهريجي. لم يستطع التأثير على نفسه باستخدام الطريقة البسيطة كالنظر في المرآة.

عند رؤية أن الفريق المكون من أربعة أشخاص لم يعتقد أنه قد كان هناك أي خطأ في كلمات تشانغ جيان ياو ومناقتشهم لها دون إخفاء أي شيء، أصبح كياو تشو- الذي كان مشغولًا بالفعل بحيث لا يمكن تشتيت انتباهه- غير مهتم أكثر بهذه الفاصلة الصغيرة.

أراد كياو تشو بشكل لا شعوري أن يمد يده ويسحب يونايتد 202 من الحافظة الموجودة عند خصره. ومع ذلك، أدرك أنه لم يستطيع رفع يده اليمنى.

في هذه اللحظة، غادرت مؤخرة تشانغ جيان ياو مقعده. لقد انحنى إلى الأمام وأمسك بكتف كياو تشو.

لم يكن الأمر لأنه لم يكن لديه القوة، ولا لأن تشانغ جيان ياو قد أمسك بكتفه، مما تسبب في قفل مفاصله. كان ذلك لأنه لم يستطع القيام بمثل هذا العمل؛ كان الأمر كما لو أنه لم يكن لديه مثل هذه القدرات.

أراد كياو تشو بشكل لا شعوري أن يمد يده ويسحب يونايتد 202 من الحافظة الموجودة عند خصره. ومع ذلك، أدرك أنه لم يستطيع رفع يده اليمنى.

تحرك قلبه بينما أصبحت عيناه عميقة فجأة. أراد استخدام قدرة شخص مفرط على نفسه. إذا كانت فعالة، فستصبح أفعاله متطرفة على الفور، وستنحرف أفعاله عن الوعي المنطقي وراء أفعاله.

لم يكن الأمر لأنه لم يكن لديه القوة، ولا لأن تشانغ جيان ياو قد أمسك بكتفه، مما تسبب في قفل مفاصله. كان ذلك لأنه لم يستطع القيام بمثل هذا العمل؛ كان الأمر كما لو أنه لم يكن لديه مثل هذه القدرات.

في هذه اللحظة، كان تشانغ جيان ياو قليل الصبر قليلا. لقد غيرت يديه مواقفها فجأة.

غطت طبقة من العرق البارد ظهر كياو تشو على الفور. أدار رأسه بشكل غريزي ونظر إلى تشانغ جيان ياو في الصف الخلفي. “ماذا تفعل؟”

“يا لسوء الحظ…” لم يستطع كياو تشو إلا أن يلعن عندما رأى هذا.

احترقت نظرة تشانغ جيان ياو وهو يمسك بكتف كياو تشو بإحكام. ظهرت ابتسامة مجنونة على شفتيه. “أريد أن أنام معك!”

تحرك قلبه بينما أصبحت عيناه عميقة فجأة. أراد استخدام قدرة شخص مفرط على نفسه. إذا كانت فعالة، فستصبح أفعاله متطرفة على الفور، وستنحرف أفعاله عن الوعي المنطقي وراء أفعاله.

فُتح فم جيانغ بايميان قليلا. لم تعرف ما إذا كانت ستلعنه أو تضحك أو تمنعه.

فتحت جيانغ بايميان فمها دون وعي للرد، لكنها سرعان ما أغلقته.

كان كل من لونغ يويهونغ و باي تشين- اللذان كانا جاهلين بالموقف- متفاجئين ومرتبكين في هذه اللحظة. لقد شعروا أيضًا وكأنهم يشهدون إلهًا- لا، شيطانا- ينزل على العالم الفاني.

“أنا أفهم.” لم تمانع جيانغ بايميان وابتسمت بلطف.

تشوهت تعابير كياو تشو، لكن وجهه لم يحمر كما لو أنه واجه العديد من هذه المواقف.

أصبحت الابتسامة على وجهه أكثر وضوحا.

ظهر تموج غير مرئي فجأة في عينيه الذهبيتين.

بينما قاوم كياو تشو بشدة القوة التي مارسها تشانغ جيان ياو لجره إلى الخلف، أدار رأسه وقال لباي تشين بلطف، “أعطيه لعبة”.

بعد ثوانٍ قليلة، عادت عيون تشانغ جيان ياو إلى طبيعتها.

كانت باي تشين مرتبكة وداست على الفرامل بشكل معتاد. في حالة ذهول، فتحت حجرة مسند الذراع وأخذت بضع قطع من الورق وقلم حبر جاف.

نظرت جيانغ بايميان إلى تشانغ جيان ياو بينما سألت لونغ يويهونغ، “ماذا قال للتو؟”

في هذه اللحظة، كان تشانغ جيان ياو قليل الصبر قليلا. لقد غيرت يديه مواقفها فجأة.

سرعان ما تغير تعبير تشانغ جيان ياو قليلاً. لقد إلتوى قليلا كما لو كان يحاول قصارى جهده لقمع شيء ما.

أمسكت يده اليسرى رقبة كياو تشو، وإشتدت يده اليمنى في قبضة. كان على وشك تحطيم المنطقة الموجودة تحت أذن الطرف الآخر في محاولة لإفقاده وعيه وتحطيم كل مقاومته.

في ظل هذا المشهد، بدوا وكأنهم جيش من الجحيم أو لعنة من العالم القديم.

في نفس الوقت تقريبًا، أصبح جسم كياو تشو ناعمًا للغاية مثل ثعبان بشري كبير. بينما تقلص كياو تشو وتأرجح، تحررت رقبته بشكل غريب من قبضة تشانغ جيان ياو كما لو كان زلقًا للغاية.

“أغلقي النوافذ بإحكام واندفعي!” أمر كياو تشو بصوت عميق.

ثم تحدث بسرعة بصوت رقيق. “أليس الرسم ممتع؟”

كانت باي تشين مرتبكة وداست على الفرامل بشكل معتاد. في حالة ذهول، فتحت حجرة مسند الذراع وأخذت بضع قطع من الورق وقلم حبر جاف.

توقفت تصرفات تشانغ جيان ياو على الفور، وكشف تعبيره عن ارتباك وحيرة لا يمكن إخفاؤها. ثم نظر إلى باي تشين وأخذ القلم والورقة من يدها.

غطت طبقة من العرق البارد ظهر كياو تشو على الفور. أدار رأسه بشكل غريزي ونظر إلى تشانغ جيان ياو في الصف الخلفي. “ماذا تفعل؟”

أصبحت الابتسامة على وجهه أكثر وضوحا.

فُتح فم جيانغ بايميان قليلا. لم تعرف ما إذا كانت ستلعنه أو تضحك أو تمنعه.

بعد تلقي القلم والورقة، جلس تشانغ جيان ياو بشغف واستخدم فخذه كوسادة للرسم. كان لديه تعبير شديد التركيز وكان هادئًا للغاية، مثل طفل مهووس بهوايته.

أراد كياو تشو بشكل لا شعوري أن يمد يده ويسحب يونايتد 202 من الحافظة الموجودة عند خصره. ومع ذلك، أدرك أنه لم يستطيع رفع يده اليمنى.

عند رؤية هذا، تنهد كياو تشو أخيرًا بإرتياح. لقد نظر حوله ببرود وضحك بدون أي نية إبتسام. “إذن بينكم مستيقظ. للأسف أنا واحد كذلك”

عند رؤية هذا، تنهد كياو تشو أخيرًا بإرتياح. لقد نظر حوله ببرود وضحك بدون أي نية إبتسام. “إذن بينكم مستيقظ. للأسف أنا واحد كذلك”

عادت يديه بالفعل إلى طبيعتهما، وكانت يده اليمنى تمسك بمقبض مسدس يونايتد 202. كان هذا مسدسه الخاص.

سرب واحد، سربان، ثلاثة أسراب. طار المزيد والمزيد من البعوض العملاق من الكروم المختلفة، مكونين كتلة سوداء.

بعد التردد لبضع ثوانٍ، تخلى كياو تشو عن فكرة إطلاق النار على تشانغ جيان ياو. لقد ابتسم وقال “امدح كرمتي وتسامحتي. لا يزال لدي استخدامات لك. أنا لا أقبل هوسك، لكنه مفهوم. حتى حصان قد طاردني لأكثر من 100 كيلومتر.”

بينما كان تشانغ جيان ياو لا يزال يفكر في معنى الجملة الأخيرة، كتبت جيانغ بايميان بسرعة: “لم نشعر بأي شيء غير طبيعي، لكن الرقاقة اكتشفت شيئًا خاطئًا. وهذا يعني…”

كانت جيانغ بايميان مفتونة بكلماته ومدحته بصدق. “كم هو مثير للإعجاب”.

لقد هز رأسه قليلا.

“كم هو مثير للإعجاب”. رسم تشانغ جيان ياو بدون رفع رأسه وهو يكرر كلمات جيانغ بايميان.

نظر لونغ يويهونغ إلى تشانغ جيان ياو، ولم يفهم ما أراد فعله. نظرًا لأنه لم يفهم الموقف، فهو بالتأكيد لم يكن ينوي حماية كياو تشو من خلال كشف السر.

ثم سألت جيانغ بايميان: “من أين أنت؟”

لقد هز رأسه قليلا.

“من أين أنت؟” كرر تشانغ جيان ياو مرةً أخرى.

بعد ثوانٍ قليلة، عادت عيون تشانغ جيان ياو إلى طبيعتها.

لم تستطع جيانغ بايميان إلا أن تنظر في تشانغ جيان ياو بغضب. بعد التفكير لبضع ثوانٍ، ضحكت وقالت، “لدي أثداء، لكن ليس لديك.”

انزلقت هذه الكروم ذات الاشواك الحمراء عبر النافذة الزجاجية، تاركةً وراءها عددًا لا يحصى من الخدوش الدقيقة للغاية.

كان تشانغ جيان ياو على وشك تكرار كلماتها عندما أصبح تعبيره كرتبك فحأة. بعد بضع ثوانٍ من الصمت، ركز مرةً أخرى واستمر بهدوء في الرسم.

بعد التقدم للأمام لبضع ساعات، طار سرب من البعوض- كل منها بحجم الإصابع برؤوس حمراء داكنة- فجأة من الكروم السوداء المخضرة والحمراء قليلاً.

في هذه اللحظة، كان كياو تشو قد جلس بالفعل بشكل مستقيم وأجاب على سؤال جيانغ بايميان بصوت عميق. “هذا ليس شيئًا يجب أن تعرفيه”.

تحرك قلبه بينما أصبحت عيناه عميقة فجأة. أراد استخدام قدرة شخص مفرط على نفسه. إذا كانت فعالة، فستصبح أفعاله متطرفة على الفور، وستنحرف أفعاله عن الوعي المنطقي وراء أفعاله.

“أنا أفهم.” لم تمانع جيانغ بايميان وابتسمت بلطف.

في هذه اللحظة، كان كياو تشو قد جلس بالفعل بشكل مستقيم وأجاب على سؤال جيانغ بايميان بصوت عميق. “هذا ليس شيئًا يجب أن تعرفيه”.

التفت كياو تشو لإلقاء نظرة على باي تشين، التي كانت قد ضغطت بالفعل على الفرامل. “استمري.”

بعد تلقي القلم والورقة، جلس تشانغ جيان ياو بشغف واستخدم فخذه كوسادة للرسم. كان لديه تعبير شديد التركيز وكان هادئًا للغاية، مثل طفل مهووس بهوايته.

لم يكن لدى باي تشين اعتراض.

فجأة، اهتزت زوايا فم تشانغ جيان ياو قليلاً أثناء تجعيدها. في مثل هذه البيئة المحبطة والقاتمة، ابتسم مثل مريض نفسي.

كع تعليمات كياو تشو، اجتازوا “غابة” الكروم في عمق المستنقع. خلال هذه العملية، استمر تشانغ جيان ياو في الرسم حتى أكمل قطعة من العمل.

كانت جيانغ بايميان مفتونة بكلماته ومدحته بصدق. “كم هو مثير للإعجاب”.

ثم بدا وكأنه تحرر من حلم ونظر إلى خربشة الطفل بدهشة. لقد نظر إلى الجزء الخلفي من رأس كياو تشو وظل صامتًا.

“قال أن ساقيك طويلتان، وكذلك ساقاه. أنت رائعة، وكذلك هو. لذلك، أنتما نفس الشخص.” كرر لونغ يويهونغ المونولوج.

مع مرور الوقت، أصبحت حالته مشابهة لحالة لونغ يويهونغ والآخرين. لكنه لم ينس أن يطوي الرسم بيده ويضعه في جيبه.

على سبيل المثال، لن يستطع تحمل تحديق جيانغ بايميان، باي تشين، ولونغ يويهونغ أيضًا في كياو تشو وسيطلب منهم المغادرة من أجل التقدم. على سبيل المثال، كان عليه أن يبدأ مشاجرة في مثل هذا الموقف الخطير…

حاولت جيانغ بايميان إلقاء نظرة خاطفة على ما رسمه تشانغ جيان ياو لكنها فشلت.

نظر لونغ يويهونغ إلى تشانغ جيان ياو، ولم يفهم ما أراد فعله. نظرًا لأنه لم يفهم الموقف، فهو بالتأكيد لم يكن ينوي حماية كياو تشو من خلال كشف السر.

بعد التقدم للأمام لبضع ساعات، طار سرب من البعوض- كل منها بحجم الإصابع برؤوس حمراء داكنة- فجأة من الكروم السوداء المخضرة والحمراء قليلاً.

ثم بدا وكأنه تحرر من حلم ونظر إلى خربشة الطفل بدهشة. لقد نظر إلى الجزء الخلفي من رأس كياو تشو وظل صامتًا.

“يا لسوء الحظ…” لم يستطع كياو تشو إلا أن يلعن عندما رأى هذا.

أدارت جيانغ بايميان رأسها بتعبير مرتبك. لقد رفعت يدها لتلمس سماعتها في أذنها اليسرى، مشيرةً إلى أنها لم تسمعه بوضوح بأفعالها.

إشتد جسد باي تشين بشكل غريزي.

تحرك قلبه بينما أصبحت عيناه عميقة فجأة. أراد استخدام قدرة شخص مفرط على نفسه. إذا كانت فعالة، فستصبح أفعاله متطرفة على الفور، وستنحرف أفعاله عن الوعي المنطقي وراء أفعاله.

سرب واحد، سربان، ثلاثة أسراب. طار المزيد والمزيد من البعوض العملاق من الكروم المختلفة، مكونين كتلة سوداء.

لم يكن الأمر لأنه لم يكن لديه القوة، ولا لأن تشانغ جيان ياو قد أمسك بكتفه، مما تسبب في قفل مفاصله. كان ذلك لأنه لم يستطع القيام بمثل هذا العمل؛ كان الأمر كما لو أنه لم يكن لديه مثل هذه القدرات.

تجمعت هذه البعوضات البشعة ذات الرؤوس الحمراء الداكنة مثل الدخان الأسود الذي ملأ الهواء. كانوا مكتظين حول بعضهم البعض بكثافة، مغلقين السماء وكغطين كل فجوة.

لم يكن الأمر لأنه لم يكن لديه القوة، ولا لأن تشانغ جيان ياو قد أمسك بكتفه، مما تسبب في قفل مفاصله. كان ذلك لأنه لم يستطع القيام بمثل هذا العمل؛ كان الأمر كما لو أنه لم يكن لديه مثل هذه القدرات.

في ظل هذا المشهد، بدوا وكأنهم جيش من الجحيم أو لعنة من العالم القديم.

نظر إلى يديه، ثم إلى انعكاس صورته في النافذة.

“أغلقي النوافذ بإحكام واندفعي!” أمر كياو تشو بصوت عميق.

بعد التقدم للأمام لبضع ساعات، طار سرب من البعوض- كل منها بحجم الإصابع برؤوس حمراء داكنة- فجأة من الكروم السوداء المخضرة والحمراء قليلاً.

سمع كياو تشو كلمات تشانغ جيان ياو، ولكن من ناحية، كان بحاجة إلى التمييز بين توزيع الكروم وحالة الطريق والتفاصيل المختلفة للمستنقع. لم يستطع تحمل تشتيت انتباهه. لكن من ناحية أخرى، شعر أنه لم يكن هناك شيئ غريب فيما قاله تشانغ جيان ياو. لقد كان قريب من كيفية تشويه محظية غيورة سرا للشخص المفضل.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط