في الليل.
64: في الليل.
“وو!”
“منشأة الأبحاث الثامنة…” المصطلح بصوت منخفض. من الواضح أنها لم تسمع عن مثل هذه المنظمة من قبل.
كانت قوة عظيمة بخلفية غامضة دائمًا عنصرًا جعل الناس مفتونين بشكل فعال.
كان كل من باي تشين و تشانغ جيان ياو ولونغ يويهونغ متشابهين. كان بالنظرات التي وجهوها إلى كياو تشو تلميحات أعظم من الإعجاب.
قرص كياو تشو أنفه وقال، “أغلقه!”
كانت قوة عظيمة بخلفية غامضة دائمًا عنصرًا جعل الناس مفتونين بشكل فعال.
لم يتعلم تشانغ جيان ياو ولونغ يويهونغ أبدًا ما تسمى هذه النوافذ في الكتب المدرسية. ومع ذلك، فقد شعروا أنها كانت صورة تمامًا بعد سماعهم لكياو تشو يطلق عليهم نوافذ من الأرض حتى السقف.
ارتجفت شفتا جيانغ بايميان ذات الخوذة كما لو كانت تنظم كلماتها. أرادت أن تسأل عن موقع منشأة الأبحاث الثامنة، والتكنولوجيا التي ورثتها، وعلاقتها بالعالم القديم، ولماذا أرسلت مفوضًا إلى أنقاض هذه المدينة في أعماق المستنقع العظيم.
لم يتعلم تشانغ جيان ياو ولونغ يويهونغ أبدًا ما تسمى هذه النوافذ في الكتب المدرسية. ومع ذلك، فقد شعروا أنها كانت صورة تمامًا بعد سماعهم لكياو تشو يطلق عليهم نوافذ من الأرض حتى السقف.
دون انتظار أن تتحدث، استدار كياو تشو وسار إلى اليمين، تاركًا وراءه جملة خفيفة. “أزيلي الهيكل الخارجي وحافظي على الكهرباء.”
المهم أرجوا أن الفصول أعجبتكم ?????
“حسنا.” وافقت جيانغ بايميان على الفور.
في هذه اللحظة، كانت الشمس قد غربت بالفعل تحت الأفق. بدت السماء وكأنها مصنوعة من معدن رمادي يعكس شظية من الضوء.
كان هذا أيضًا ما أرادت فعله. تم تسليم الكهرباء المخزنة بواسطة الألواح الشمسية كلها إلى الجيب اليوم، ولقد كان الليل بالفعل. على الرغم من أنه كان لا يزال لديهم بطارية احتياطية عالية الأداء، كان عليهم التأكد من أنه لديهم طاقة كافية في مثل هذه الانقاض الغريبة لمدينة العالم القديم. كان من الأفضل أن يكونوا مستعدين
كانت قوة عظيمة بخلفية غامضة دائمًا عنصرًا جعل الناس مفتونين بشكل فعال.
بينما ساعدت باي تشين جيانغ بايميان في إزالة الهيكل الخارجي العسكري، قام تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ بمسح موقعهم الحالي.
“من قوة العواء وحقيقة أنه يمكن أن يؤدي إلى تفاعل من عديمي القلب، لربما يكون هذا الوحش خطيرًا جدا! خطير للغاية!” انضم لونغ يويهونغ إلى المناقشة، وأصبح متوترًا بشكل متزايد.
أول شيء رأوه كان شاشة LCD. كانت أكبر بعدة بوصات من تلك الموجودة في مركز النشاطات في الطابق 495. كانت معلقة على الحائط أمامهم وكانت لافتة للنظر بشكل غير طبيعي.
ارتجفت شفتا جيانغ بايميان ذات الخوذة كما لو كانت تنظم كلماتها. أرادت أن تسأل عن موقع منشأة الأبحاث الثامنة، والتكنولوجيا التي ورثتها، وعلاقتها بالعالم القديم، ولماذا أرسلت مفوضًا إلى أنقاض هذه المدينة في أعماق المستنقع العظيم.
“هذه أشياء جيدة…” تنهد لونغ يويهونغ، متحمسًا لتجربته.
ثم سأل كياو تشو في حيرة، “لماذا قلت ذلك فجأة؟”
إذا كان بإمكانه أخذه إلى الشركة- لا، حمله إلى الشركة- لم يكن يعرف عدد نقاط المساهمة التي يمكنه استبداله بها، حتى كانت مكسورة بالفعل.
قبل أن يتمكنوا من الكلام، دوى زئير أجش في المنطقة. انتشر هذا الزئير بسرعة حيث جاءت الردود من جميع الاتجاهات.
على الرغم من أن هذه كانت في الغالب عناصر يجب تسليمها، إلا أن الشركة كانت لا تزال ستمنحهم مستوا معينًا من المكافأت.
“صيادي الأنقاض الذين دخلوا الأنقاض من طرق أخرى واجهوا هجومًا من قبل عديمي القلب وأطلقوا النار، مما أدى إلى سلسلة من ردود الفعل؟” حاولت جيانغ بايميان بذل قصارى جهدها لإعادة تمثيل المشهد.
مشى كياو تشو إلى النافذة الموجودة في أقصى اليمين ونظر إلى لونغ يويهونغ. “في المباني التي رأيتها للتو، هناك مثل هذه الشاشة خلف معظم النوافذ الزجاجية.”
على جانبي النوافذ الممتدة من الأرض إلى السقف، كانت هناك منطقة مغسلة بها منصة حجرية من جهة وبضعة أوعية حمراء بنية اللون على الجانب الآخر.
استذكر لونغ يويهونغ المباني الشاهقة التي رآها وصرخ قائلاً: “ذلك الكم؟”
“وو!”
ثم سأل كياو تشو في حيرة، “لماذا قلت ذلك فجأة؟”
“مستحيل. كيف يمكن لأصوات بمثل هذا المستوى من الديسيبل أن تنتقل لتلك المسافة؟” ردت جيانغ بايميان بعناية. “ومع ذلك، ربما سمعنا عواء عديمي القلب في المنطقة التي كنا فيها في ذلك الوقت. كانوا يستجيبون لأكثر عواء مبالغ فيه في البداية. بناءً على الاتجاه، ربما نشأ العواء الذي تردد صدى في البرية من هنا…”
بجانبه، ابتسم تشانغ جيان ياو وقاطعه، “هذا يعني أن علينا اختيار شيء أكثر قيمة، حتى لو كنا نلتقط القمامة!”
بقي حوالي ثلث الماء المتسخ في الزجاجة، وطفت بعض الرقائق السوداء فوقه.
“هذا منجم غني”. أضافت باي تشين مصطلحًا مألوفًا يستخدم بين بدو البرية.
وبجوارطاهيةي الأرز كان هناك جسمان معدنيان بديا وكأنهما مواقدان. كان عليهم قدر كبير ووعاء صغير. كان الإناء الكبير أسود حديدي اللون، بينما كان الإناء الصغير ورديًا من الخارج وأبيض رمادي من الداخل.
أشار مصطلح “منجم غني” إلى منطقة بها الكثير من الموارد ولم يكن هناك داعي للقلق بشأن عدم العثور على أي شيء لالتقاطه لفترة زمنية معينة.
كل الفصول التي أدين بكم بها ماعدا واحد، اليوم الأول الذي لم أطلق به كان عطلة لكنني نسيت ذكر ذلك هنا وذكرته في أم فقط??♂️?♂️ والباقي كنت بلا نت??
في مثل هذه الحالة، كان على المرء أن يختار بعناية لأن عدد العناصر التي يمكنه إحضارها معه في كل مرة كان محدود. وإلا، فإنهم سيفشلون في تلبية توقعات مثل هذه الرحلة الاستكشافية.
“هذا منجم غني”. أضافت باي تشين مصطلحًا مألوفًا يستخدم بين بدو البرية.
كان هذا مثل دخول منجم ذهب. كان على المرء بالتأكيد وضع المزيد من الذهب في حقائبهم، وليس الصخور العادية.
تجاهله تشانغ جيان ياو وجلس مقرفصا لفتح الخزانة الخشبية على الجانب الأيمن من المدخل.
فكر لونغ يويهونغ للحظة ووافق على كلمات تشانغ جيان ياو. ثم واصل دراسة المناطق المحيطة.
بجانبه، ابتسم تشانغ جيان ياو وقاطعه، “هذا يعني أن علينا اختيار شيء أكثر قيمة، حتى لو كنا نلتقط القمامة!”
تحت شاشة الـLCD مع العديد من البقع على سطحها، كان هناك خزانة خشبية طويلة وقصيرة. لقد بدت رمادية. كان بالكاد يمكن التعرف على لونها الأصلي الأبيض الحليبي.
حول هذه المائدة المستديرة كانكانت أربعة كراسي عادية ذات أذرع ذات أسطح بيضاء كريمية مرقطة. كان في أحدهم صدع واضح، وبدا الخشب بداخله فاسدًا بشدة.
كان على الخزانة الخشبية القصيرة كوب أخضر زمردي، وجهازان إلكترونيان- بحجم كف اليد- مع أسلاك موضوعة فيه، وزجاجة شفافة طويلة العنق.
دون انتظار أن تتحدث، استدار كياو تشو وسار إلى اليمين، تاركًا وراءه جملة خفيفة. “أزيلي الهيكل الخارجي وحافظي على الكهرباء.”
بقي حوالي ثلث الماء المتسخ في الزجاجة، وطفت بعض الرقائق السوداء فوقه.
نظر كياو تشو نحوه.
طابق هذا الحكم السابق لجيانغ بايميان.
كل الفصول التي أدين بكم بها ماعدا واحد، اليوم الأول الذي لم أطلق به كان عطلة لكنني نسيت ذكر ذلك هنا وذكرته في أم فقط??♂️?♂️ والباقي كنت بلا نت??
إذا لم يهتم أحد بهذه المدينة منذ تدمير العالم القديم، فلا بد أن الماء الموجود في الزجاجة كان سبتخر. تم إغلاق النوافذ بإحكام، وكانت الغرف جافة. لم يبدو وكأن المطر قد دخل.
نظر لونغ يويهونغ- الذي كان بجانبه- وتنهد بعاطفة. “يالا الإسراف…”
مقابل الحائط المواجه لشاشة الـLCD المعلقة كانت توجد طاولة قهوة- بنفس لون الخزانة الخشبية القصيرة. كان عليها بعض أكواب المياه المتسخة وعلبة مناديل سوداء.
لم يتعلم تشانغ جيان ياو ولونغ يويهونغ أبدًا ما تسمى هذه النوافذ في الكتب المدرسية. ومع ذلك، فقد شعروا أنها كانت صورة تمامًا بعد سماعهم لكياو تشو يطلق عليهم نوافذ من الأرض حتى السقف.
على الجانب الأيسر من طاولة القهوة كانت سلة مهملات مليئة بالثقوب. كان بالداخل كيس بلاستيكي أزرق شفاف. على الجانب الآخر من طاولة القهوة كانت أريكة مغطاة بالقماش متسخة للغاية. لم يكن معروفًا ما إذا كانت الأريكة في الأصل زرقاء بنفسجية أو رمادية داكنة.
أومضت عيون جيانغ بايميان قليلاً، وأصبح تعبيرها ثقيلاً تدريجياً. نظرت دون وعي إلى كياو تشو.
بين طاولة القهوة والخزانة الخشبية القصيرة كان هناك كرسي باهت قابل للطي. كان سطحه ورديًا، لقد بدا وكأن المخطط والنمط قد شكلا خنزيرًا كرتونيًا. على الجانب الأيمن من طاولة القهوة كانت منطقة واسعة نسبيًا. كان كياو تشو يقف هناك.
على حد علمها، بقي عديمي القلب متسكعين في العديد من أنقاض المدن. يعتمد العدد الدقيق على النظام البيئي المحلي وعدد الإمدادات المتبقية التي يمكن أن تدعم السكان.
خلف كياو تشو كان هناك صف من الدرابزين الخشبي مغطى بالغبار. وقفت عدة نوافذ زجاجية كبيرة على الجانب الخارجي للحاجز، لتكون بمثابة جدران.
كان كل من باي تشين و تشانغ جيان ياو ولونغ يويهونغ متشابهين. كان بالنظرات التي وجهوها إلى كياو تشو تلميحات أعظم من الإعجاب.
لم يتعلم تشانغ جيان ياو ولونغ يويهونغ أبدًا ما تسمى هذه النوافذ في الكتب المدرسية. ومع ذلك، فقد شعروا أنها كانت صورة تمامًا بعد سماعهم لكياو تشو يطلق عليهم نوافذ من الأرض حتى السقف.
عاد تشانغ جيان ياو والآخرون إلى وضعهم الأصلي للمناقشة.
على جانبي النوافذ الممتدة من الأرض إلى السقف، كانت هناك منطقة مغسلة بها منصة حجرية من جهة وبضعة أوعية حمراء بنية اللون على الجانب الآخر.
“حسنا.” وافقت جيانغ بايميان على الفور.
كانت التربة في الاوعية بنية مصفرة ولديها مستوى معين من الجفاف. لقد بدا وكأن النباتات المزروعة بالداخل قد تحولت إلى رماد منذ فترة طويلة. تم دفنهم في عمق التربة دون ترك أي أثر وراءهم.
أومأ تشانغ جيان ياو بالموافقة. “هذا صحيح، هذا صحيح.”
أمام تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ كان هناك ممر به عدة غرف بالداخل.
قبل أن يتمكنوا من الكلام، دوى زئير أجش في المنطقة. انتشر هذا الزئير بسرعة حيث جاءت الردود من جميع الاتجاهات.
على يسارهم كانت مائدة مستديرة صغيرة. وفوقها كان هناك غطاء طاولة به أزهار بسيطة مطرزة عليه. أصبح اللون الأبيض الأصلي لغطاء الطاولة الآن رماديًا تقريبًا.
حول هذه المائدة المستديرة كانكانت أربعة كراسي عادية ذات أذرع ذات أسطح بيضاء كريمية مرقطة. كان في أحدهم صدع واضح، وبدا الخشب بداخله فاسدًا بشدة.
“وو!”
عبر المائدة المستديرة- بالقرب من الباب- كانت هناك غرفة نصف مفتوحة. رأى تشانغ جيان ياو على الفور نفس الطباخ الكهربائي الذي كان في المنزل.
“حسنا.” وافقت جيانغ بايميان على الفور.
كان مغطى بطلاء مقشر، وتصدأت العديد من الأماكن به.
لم يتعلم تشانغ جيان ياو ولونغ يويهونغ أبدًا ما تسمى هذه النوافذ في الكتب المدرسية. ومع ذلك، فقد شعروا أنها كانت صورة تمامًا بعد سماعهم لكياو تشو يطلق عليهم نوافذ من الأرض حتى السقف.
وبجوارطاهيةي الأرز كان هناك جسمان معدنيان بديا وكأنهما مواقدان. كان عليهم قدر كبير ووعاء صغير. كان الإناء الكبير أسود حديدي اللون، بينما كان الإناء الصغير ورديًا من الخارج وأبيض رمادي من الداخل.
على حد علمها، بقي عديمي القلب متسكعين في العديد من أنقاض المدن. يعتمد العدد الدقيق على النظام البيئي المحلي وعدد الإمدادات المتبقية التي يمكن أن تدعم السكان.
بالإضافة إلى ذلك، رأى تشانغ جيان ياو أيضًا صنبورًا وحوضًا معدنيًا وخزائن مختلفة.
في مثل هذه الحالة، كان على المرء أن يختار بعناية لأن عدد العناصر التي يمكنه إحضارها معه في كل مرة كان محدود. وإلا، فإنهم سيفشلون في تلبية توقعات مثل هذه الرحلة الاستكشافية.
بناءً على معرفته العامة، توصل تشانغ جيان ياو إلى استنتاج مفاده أن هذه المنطقة قد كانت على الأرجح مطبخًا.
“وو!”
نظر لونغ يويهونغ- الذي كان بجانبه- وتنهد بعاطفة. “يالا الإسراف…”
كان هذا أيضًا ما أرادت فعله. تم تسليم الكهرباء المخزنة بواسطة الألواح الشمسية كلها إلى الجيب اليوم، ولقد كان الليل بالفعل. على الرغم من أنه كان لا يزال لديهم بطارية احتياطية عالية الأداء، كان عليهم التأكد من أنه لديهم طاقة كافية في مثل هذه الانقاض الغريبة لمدينة العالم القديم. كان من الأفضل أن يكونوا مستعدين
أومأ تشانغ جيان ياو بالموافقة. “هذا صحيح، هذا صحيح.”
“هذا منجم غني”. أضافت باي تشين مصطلحًا مألوفًا يستخدم بين بدو البرية.
مما عرفوه، يمكن للموظفين الكبار فقط الحصول على غرفة مع مطبخ متصل. لغرفة بمثل هذا المطبخ الكبير، كان عليهم على الأرجح البحث عن واحدة من بين مساكن الإدارة في المنطقة السكنية.
“هذه أشياء جيدة…” تنهد لونغ يويهونغ، متحمسًا لتجربته.
أثناء حديثه، رفع تشانغ جيان ياو قدميه وتراجع بهدوء خطوة بخطوة.
استمرت هذه الفوضى بلا نهاية، وكانت الأصوات كلها تقترب من المنطقة التي أطلقت فيها النار.
نظر كياو تشو نحوه.
أثناء حديثه، رفع تشانغ جيان ياو قدميه وتراجع بهدوء خطوة بخطوة.
في هذه اللحظة، كان تشانغ جيان ياو قد تراجع بالفعل إلى الباب ونظر للأعلى.
رأى تشانغ جيان ياو والآخرون المدينة بأكملها تصبح أغمق من خلال النوافذ الممتدة من الأرض إلى السقف. كانت المباني الشاهقة مثل الجزر المنفردة التي يبتلعها “المد” المظلم على نحو متزايد.
“605…” قرأ رقم الباب.
بجانبه، ابتسم تشانغ جيان ياو وقاطعه، “هذا يعني أن علينا اختيار شيء أكثر قيمة، حتى لو كنا نلتقط القمامة!”
“ماذا تفعل؟” سأل لونغ يويهونغ في مفاجأة.
بقي حوالي ثلث الماء المتسخ في الزجاجة، وطفت بعض الرقائق السوداء فوقه.
“هناك خمس غرف في كل طابق، وكل مبنى به ما مجموعه 20-30 طابقًا. كل مبنى به عدة مناطق…” تمتم تشانغ جيان ياو في نفسه. “لا يزال هناك المئات من هذه الغرف الكبيرة.”
على جانبي النوافذ الممتدة من الأرض إلى السقف، كانت هناك منطقة مغسلة بها منصة حجرية من جهة وبضعة أوعية حمراء بنية اللون على الجانب الآخر.
من الواضح أن كياو تشو لم يدرك ما كان يدور في ذهن تشانغ جيان ياو. لقد قال بهدوء، “أدخل؛ أغلق الباب خلفك.”
كان هذا متناقضًا تمامًا مع وضعهم الحالي.
بعد أن أغلق تشانغ جيان ياو الباب برفق، عاد لونغ يويهونغ إلى رشده. “هناك سبعة إلى ثمانية مبانٍ هنا، وهناك المزيد من المباني في الجوار… هل هذا هو العالم القديم؟”
“حسنا.” وافقت جيانغ بايميان على الفور.
تجاهله تشانغ جيان ياو وجلس مقرفصا لفتح الخزانة الخشبية على الجانب الأيمن من المدخل.
كان على الخزانة الخشبية القصيرة كوب أخضر زمردي، وجهازان إلكترونيان- بحجم كف اليد- مع أسلاك موضوعة فيه، وزجاجة شفافة طويلة العنق.
انبعثت رائحة كريهة على الفور بينما وجد صفوفًا من أنواع مختلفة من الأحذية داخل الخزانة الخشبية.
ثم سأل كياو تشو في حيرة، “لماذا قلت ذلك فجأة؟”
قرص كياو تشو أنفه وقال، “أغلقه!”
في مثل هذه الحالة، كان على المرء أن يختار بعناية لأن عدد العناصر التي يمكنه إحضارها معه في كل مرة كان محدود. وإلا، فإنهم سيفشلون في تلبية توقعات مثل هذه الرحلة الاستكشافية.
لم يلقي تشانغ جيان ياو نظرة فاحصة وسحب على الفور باب الخزانة.
طابق هذا الحكم السابق لجيانغ بايميان.
“يالا الإسراف!” تنهد لونغ يويهونغ مرةً أخرى. أي نوع من العائلات قد كانت هذه؟ لقد كان لديهم في الواقع ذلك الكم من الأحذية!
أشار مصطلح “منجم غني” إلى منطقة بها الكثير من الموارد ولم يكن هناك داعي للقلق بشأن عدم العثور على أي شيء لالتقاطه لفترة زمنية معينة.
في هذه اللحظة، كانت الشمس قد غربت بالفعل تحت الأفق. بدت السماء وكأنها مصنوعة من معدن رمادي يعكس شظية من الضوء.
فقدت عيناه الذهبيتان تركيزهما للحظات كما لو كانت بحيرة عميقة تعكس الشمس.
رأى تشانغ جيان ياو والآخرون المدينة بأكملها تصبح أغمق من خلال النوافذ الممتدة من الأرض إلى السقف. كانت المباني الشاهقة مثل الجزر المنفردة التي يبتلعها “المد” المظلم على نحو متزايد.
“ماذا تفعل؟” سأل لونغ يويهونغ في مفاجأة.
لقد بدا وكأن قلوبهم قد كانت تغرق.
استمرت هذه الفوضى بلا نهاية، وكانت الأصوات كلها تقترب من المنطقة التي أطلقت فيها النار.
فجأة، كان هناك اضطراب في المبنى المجاور- تبعه دوي.
قبل أن يتمكنوا من الكلام، دوى زئير أجش في المنطقة. انتشر هذا الزئير بسرعة حيث جاءت الردود من جميع الاتجاهات.
نظر جيانغ بايميان والآخرون إلى بعضهم البعض وأصدروا حكمًا في نفس الوقت- كان ذلك صوت طلق ناري!
تحت شاشة الـLCD مع العديد من البقع على سطحها، كان هناك خزانة خشبية طويلة وقصيرة. لقد بدت رمادية. كان بالكاد يمكن التعرف على لونها الأصلي الأبيض الحليبي.
أطلق شخصٌ ما رصاصة الآن!
فقدت عيناه الذهبيتان تركيزهما للحظات كما لو كانت بحيرة عميقة تعكس الشمس.
قبل أن يتمكنوا من الكلام، دوى زئير أجش في المنطقة. انتشر هذا الزئير بسرعة حيث جاءت الردود من جميع الاتجاهات.
نظر كياو تشو نحوه.
“هدير!”
نظر كياو تشو نحوه.
“وو!”
كان مغطى بطلاء مقشر، وتصدأت العديد من الأماكن به.
استمرت هذه الفوضى بلا نهاية، وكانت الأصوات كلها تقترب من المنطقة التي أطلقت فيها النار.
“يالا الإسراف!” تنهد لونغ يويهونغ مرةً أخرى. أي نوع من العائلات قد كانت هذه؟ لقد كان لديهم في الواقع ذلك الكم من الأحذية!
المدينة- التي كانت صامتة تمامًا منذ لحظات- أصبحت حية على الفور.
كان كل من باي تشين و تشانغ جيان ياو ولونغ يويهونغ متشابهين. كان بالنظرات التي وجهوها إلى كياو تشو تلميحات أعظم من الإعجاب.
هدأ الزئير بعد دقيقة أو دقيقتين، وسقطت المدينة بأكملها في صمت شديد.
“وو!”
عبست جيانغ بايميان- التي خلعت هيكلها الخارجي العسكري- وفكرت لبضع ثوانٍ. “عديمي القلب؟”
“ماذا تفعل؟” سأل لونغ يويهونغ في مفاجأة.
على حد علمها، بقي عديمي القلب متسكعين في العديد من أنقاض المدن. يعتمد العدد الدقيق على النظام البيئي المحلي وعدد الإمدادات المتبقية التي يمكن أن تدعم السكان.
هذه المرة، تجاهلها كياو تشو ووقف هناك بهدوء، على ما يبدو ينظر إلى شيء ما.
كان كياو تشو لا يزال يحمل البندقية الفضية على ظهره. موجها النوافذ الممتدة من الأرض إلى السقف ومحدقا في المدينة الميتة بالخارج. “نعم.”
كان هذا مثل دخول منجم ذهب. كان على المرء بالتأكيد وضع المزيد من الذهب في حقائبهم، وليس الصخور العادية.
“صيادي الأنقاض الذين دخلوا الأنقاض من طرق أخرى واجهوا هجومًا من قبل عديمي القلب وأطلقوا النار، مما أدى إلى سلسلة من ردود الفعل؟” حاولت جيانغ بايميان بذل قصارى جهدها لإعادة تمثيل المشهد.
أرجع كياو تشو نظرته ونظر حوله. “تناولوا العشاء أولاً، ثم تناوبوا على الراحة حتى منتصف الليل.” ~~~~~~~~~~~
هذه المرة، تجاهلها كياو تشو ووقف هناك بهدوء، على ما يبدو ينظر إلى شيء ما.
كان على الخزانة الخشبية القصيرة كوب أخضر زمردي، وجهازان إلكترونيان- بحجم كف اليد- مع أسلاك موضوعة فيه، وزجاجة شفافة طويلة العنق.
ثم سأل تشانغ جيان ياو، “هل يمكن أن العواء الذي سمعناه في البرية قد أتى منهم؟”
فكر لونغ يويهونغ للحظة ووافق على كلمات تشانغ جيان ياو. ثم واصل دراسة المناطق المحيطة.
“مستحيل. كيف يمكن لأصوات بمثل هذا المستوى من الديسيبل أن تنتقل لتلك المسافة؟” ردت جيانغ بايميان بعناية. “ومع ذلك، ربما سمعنا عواء عديمي القلب في المنطقة التي كنا فيها في ذلك الوقت. كانوا يستجيبون لأكثر عواء مبالغ فيه في البداية. بناءً على الاتجاه، ربما نشأ العواء الذي تردد صدى في البرية من هنا…”
هدأ الزئير بعد دقيقة أو دقيقتين، وسقطت المدينة بأكملها في صمت شديد.
“من قوة العواء وحقيقة أنه يمكن أن يؤدي إلى تفاعل من عديمي القلب، لربما يكون هذا الوحش خطيرًا جدا! خطير للغاية!” انضم لونغ يويهونغ إلى المناقشة، وأصبح متوترًا بشكل متزايد.
في هذه اللحظة، استدار كياو تشو بالفعل وابتسم. “نظرًا لأننا هنا بالفعل، لا يمكننا إلا حماية أنفسنا أولاً. وفي نفس الوقت، فكروا في ما هو الأثمن وأكثر ما تريدون حمايته.”
عند سماع ذلك، أومضت تعابير جيانغ بايميان، وتشانغ جيان ياو، وباي تشين فجأة كما لو كانوا يتذكرون قرارهم بعدم الاقتراب من المنطقة الخطرة في ذلك الوقت.
فجأة، كان هناك اضطراب في المبنى المجاور- تبعه دوي.
كان هذا متناقضًا تمامًا مع وضعهم الحالي.
فقدت عيناه الذهبيتان تركيزهما للحظات كما لو كانت بحيرة عميقة تعكس الشمس.
أومضت عيون جيانغ بايميان قليلاً، وأصبح تعبيرها ثقيلاً تدريجياً. نظرت دون وعي إلى كياو تشو.
حول هذه المائدة المستديرة كانكانت أربعة كراسي عادية ذات أذرع ذات أسطح بيضاء كريمية مرقطة. كان في أحدهم صدع واضح، وبدا الخشب بداخله فاسدًا بشدة.
في هذه اللحظة، استدار كياو تشو بالفعل وابتسم. “نظرًا لأننا هنا بالفعل، لا يمكننا إلا حماية أنفسنا أولاً. وفي نفس الوقت، فكروا في ما هو الأثمن وأكثر ما تريدون حمايته.”
نظر لونغ يويهونغ- الذي كان بجانبه- وتنهد بعاطفة. “يالا الإسراف…”
فقدت عيناه الذهبيتان تركيزهما للحظات كما لو كانت بحيرة عميقة تعكس الشمس.
“وو!”
جمعت جيانغ بايميان شفتيها، وخفت عيناها مرةً أخرى. “أنا أفهم.”
أرجع كياو تشو نظرته ونظر حوله. “تناولوا العشاء أولاً، ثم تناوبوا على الراحة حتى منتصف الليل.” ~~~~~~~~~~~
عاد تشانغ جيان ياو والآخرون إلى وضعهم الأصلي للمناقشة.
على حد علمها، بقي عديمي القلب متسكعين في العديد من أنقاض المدن. يعتمد العدد الدقيق على النظام البيئي المحلي وعدد الإمدادات المتبقية التي يمكن أن تدعم السكان.
أرجع كياو تشو نظرته ونظر حوله. “تناولوا العشاء أولاً، ثم تناوبوا على الراحة حتى منتصف الليل.”
~~~~~~~~~~~
مما عرفوه، يمكن للموظفين الكبار فقط الحصول على غرفة مع مطبخ متصل. لغرفة بمثل هذا المطبخ الكبير، كان عليهم على الأرجح البحث عن واحدة من بين مساكن الإدارة في المنطقة السكنية.
كل الفصول التي أدين بكم بها ماعدا واحد، اليوم الأول الذي لم أطلق به كان عطلة لكنني نسيت ذكر ذلك هنا وذكرته في أم فقط??♂️?♂️ والباقي كنت بلا نت??
فكر لونغ يويهونغ للحظة ووافق على كلمات تشانغ جيان ياو. ثم واصل دراسة المناطق المحيطة.
المهم أرجوا أن الفصول أعجبتكم ?????
استمرت هذه الفوضى بلا نهاية، وكانت الأصوات كلها تقترب من المنطقة التي أطلقت فيها النار.
أراكم غدا إن شاء الله
وبجوارطاهيةي الأرز كان هناك جسمان معدنيان بديا وكأنهما مواقدان. كان عليهم قدر كبير ووعاء صغير. كان الإناء الكبير أسود حديدي اللون، بينما كان الإناء الصغير ورديًا من الخارج وأبيض رمادي من الداخل.
إستمتعوا~~
على حد علمها، بقي عديمي القلب متسكعين في العديد من أنقاض المدن. يعتمد العدد الدقيق على النظام البيئي المحلي وعدد الإمدادات المتبقية التي يمكن أن تدعم السكان.
عند سماع ذلك، أومضت تعابير جيانغ بايميان، وتشانغ جيان ياو، وباي تشين فجأة كما لو كانوا يتذكرون قرارهم بعدم الاقتراب من المنطقة الخطرة في ذلك الوقت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
