نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

embers ad infinitum 72

الإكتئاب.

الإكتئاب.

72: الإكتئاب.

نظرت جيانغ بايميان إلى تشانغ جيان ياو والآخرين قبل أن تنظر إلى كياو تشو مرة أخرى. “أين هذا المختبر؟”

لم تقل جيانغ بايميان وتشانغ جيان ياو والآخرين أي شيء آخر. لقد تبعوا كياو تشو- الذي كان يرتدي الهيكل الخارجي- عبر الجانب الأيسر من الباب ودخلوا الفناء.

قبل أن يتمكن كياو تشو ذو الخوذة من الإجابة، هدير مقفر أجش مرةً أخرى.

تمتم دو هينغ- الرجل في منتصف العمر في رداء أسود، بشعر طويل من نفس اللون ولحية حول فمه- في حيرة من أمره، “ليس هنا؟”

“عواء!”

لم يكن يريد التضحية بنفسه على الإطلاق. لم يكن يريد أن يتحول إلى تعويض فجيعة لمدة 80 شهرًا.

هذه المرة، سمع تشانغ جيان ياو والآخرون بوضوح أن أصل الزئير لم يكن بعيدًا- فقط بضعة شوارع خلف مركز التحكم في الشبكة الذكية للمدينة.

قبل أن ينتهي لونغ يويهونغ من الكلام، ظهرت تموجات في عيون كياو تشو الذهبية.

كان الزئير عالياً لدرجة أن تشانغ جيان ياو والآخرين شعروا بآذانهم تدق ورؤوسهم تدور. لقد بدا وكأنه قد أتي من أعماق قلوب الجميع، من ذاكرة مخيفة لا يمكن محوها. لقد جعل ساقي لونغ يويهونغ ترتجفان بشكل لا يمكن السيطرة عليه، وشددت باي تشين من دون وعي وشاحها كما لو كانت تريد خنق نفسها.

تحت ضوء القمر والنجوم الضعيفة، رأى لونغ يويهونغ فجأة شكلًا أسود يومض في الماء.

ارتجف جسد جيانغ بايميان قليلاً كما لو كانت تستخدم كل قوتها لمقاومة الخوف. انكمش تشانغ جيان ياو قليلاً كما لو كان لا يزال طفلاً. ومع ذلك، عاد بسرعة إلى طبيعته. لا، ليس طبيعيًا تمامًا أيضًا.

كان الزئير عالياً لدرجة أن تشانغ جيان ياو والآخرين شعروا بآذانهم تدق ورؤوسهم تدور. لقد بدا وكأنه قد أتي من أعماق قلوب الجميع، من ذاكرة مخيفة لا يمكن محوها. لقد جعل ساقي لونغ يويهونغ ترتجفان بشكل لا يمكن السيطرة عليه، وشددت باي تشين من دون وعي وشاحها كما لو كانت تريد خنق نفسها.

ابتسم تشانغ جيان ياو وبدا متحمسًا. لقد بدا وكأن عقله قد تخطى كلمة “الخوف” وتحول إلى “الإثارة”. بالطبع، كان السبب في الغالب هو توقف الزئير العالي، الأجش، ولم يتبق سوى الهدائر المتموجة والني ترددت في جميع أنحاء أنقاض المدينة إلى ما لا نهاية.

فتحت جيانغ بايميان و باي تشين أفواههما في نفس الوقت، مستعدين لإيقاف كياو تشو، لكنهما كانا مترددتين قليلاً. لم يعرفوا ما إذا كان عليهم القيام بخطوة، صراع شرس بدا وكأنه يحدث في قلوبهم.

في هذه اللحظة، ضحك كياو تشو دون أي تلميح من الفكاهة. “ذلك المختبر هو مصدر الصوت”.

صُدمت جيانغ بايميان والآخرون عندما سمعوا هذا، وذهبت خيالاتهم جامحة.

في هذه اللحظة، كانت جيانغ بايميان محبطة تمامًا. لقد تخلت عن الكفاح وأرادت فقط انتظار الموت.

‘مختبر غامض يصدر هديرًا عاليًا… محطة طاقة مائية تعمل منذ تدمير العالم القديم… أنقاض مدينة يتم صيانته بانتظام… لا يزال من الممكن استخدام بعض الأسلاك والمعدات حتى يومنا هذا… وحش سنوري يمكنه إجبار الناس على النوم… حصان الكوابيس، يمكن أن يخلق كوابيس حقيقية تؤدي إلى جميع أنواع العواقب الوخيمة… مخلوق يشتبه في أنه عديم قلب فائق. هناك مناطق معينة في أعماق المستنقع ليس بها تلوث إشعاعي ولكنها مليئة بالوحوش…

عندما تم جمع هذه المعلومات، بدا وكأن الحقيقة قد كانت في متناول اليد، لكنها كانت أيضًا مرعبة للغاية.

عندما تم جمع هذه المعلومات، بدا وكأن الحقيقة قد كانت في متناول اليد، لكنها كانت أيضًا مرعبة للغاية.

عندها فقط أدرك لونغ يويهونغ أن كياو تشو قد أراد قتله. لقد انهارت جميع الأوهام الجميلة التي تخيلها لونغ يويهونغ فجأة، مما سمح له بالعودة إلى الواقع.

وسط رعبها، شعرت جيانغ بايميان بالحماس قليلا. كان هذا أحد الأسباب التي دفعتها إلى تشكيل فرقة العمل القديمة!

شعرت جيانغ بايميان- التي قررت بالفعل إيقاف كياو تشو- فجأة بإحساس قوي بالاكتئاب. من الواضح أنها أرادت قيادة تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ بعيدًا عن المنطقة الخطرة، لكن انتهى بها الأمر بقيادنهما إلى الأنقاض الخطرة.

“أتساءل عما إذا كانت الأبحاث في هذا المختبر مرتبطًا بتدمير العالم القديم…” تمتمت جيانغ بايميان لنفسها.

“هناك شيء ما!” صوب بندقية الهائج الهجومية في رعب.

تجاهل كياو تشو هذا السؤال وخطى بقدم الهيكل الخارجي المعدني السوداء خاصته. “حان الوقت لوصل الطاقة.”

ابتسم تشانغ جيان ياو وبدا متحمسًا. لقد بدا وكأن عقله قد تخطى كلمة “الخوف” وتحول إلى “الإثارة”. بالطبع، كان السبب في الغالب هو توقف الزئير العالي، الأجش، ولم يتبق سوى الهدائر المتموجة والني ترددت في جميع أنحاء أنقاض المدينة إلى ما لا نهاية.

طاردته جيانغ بايميان وسألت بسرعة “هل لديك تخطيط خريطة لهذا المكان؟”

تنهد لونغ يويهونغ بإرتياح، لكن التحفيز المتبقي أشعل الخوف في قلبه.

“دعونا نذهب إلى غرفة المحركات تحت الأرض لإعادة تزويد الطاقة إلى هذا المبنى. سنذهب بعد ذلك إلى مركز شبكة الطاقة بالطابق السابع عشر ونوصل الطاقة.” لقد بدا وكأن كياو تشو قد اكتشف منذ فترة طويلة حالة مركز التحكم في الشبكة الذكية للمدينة.

“أتساءل عما إذا كانت الأبحاث في هذا المختبر مرتبطًا بتدمير العالم القديم…” تمتمت جيانغ بايميان لنفسها.

لم تقل جيانغ بايميان وتشانغ جيان ياو والآخرين أي شيء آخر. لقد تبعوا كياو تشو- الذي كان يرتدي الهيكل الخارجي- عبر الجانب الأيسر من الباب ودخلوا الفناء.

“دعونا نذهب إلى غرفة المحركات تحت الأرض لإعادة تزويد الطاقة إلى هذا المبنى. سنذهب بعد ذلك إلى مركز شبكة الطاقة بالطابق السابع عشر ونوصل الطاقة.” لقد بدا وكأن كياو تشو قد اكتشف منذ فترة طويلة حالة مركز التحكم في الشبكة الذكية للمدينة.

كان هذا المكان واسعًا للغاية، وكان هناك الكثير من المساحات الخضراء. تم إيقاف جميع أنواع السيارات المهجورة بدقة في الأماكن المقابلة لها دون تشكيل أي حواجز.

في هذه اللحظة، ضحك كياو تشو دون أي تلميح من الفكاهة. “ذلك المختبر هو مصدر الصوت”.

كانت مجموعات من النباتات ذات اللون الأخضر الداكن- طويلة وقصيرة ورقيقة وفوضوية- مبعثرة في الأرجاء. كانوا في كل مكان، مثل الوحوش المختبئة في الظلام. هذا جعل لونغ يويهونغ- الذي كان خائفًا بالفعل- يتوتر. كان الأمر كما لو أنه سيتصرف في أي لحظة.

“عواء!”

من وجهة نظره، لم ينبغي للفريق أن يدخل مركز التحكم في الشبكة الذكية للمدينة على الإطلاق. لم ينبغي عليهم اعادت الطاقة أو محاولة فتح كل الأبواب للمختبر الغامض.

لم يهاجم كياو تشو. وبدلاً من ذلك، أزال البندقية الفضية وتحدث بصوت بارد ولطيف. “لا تقلقوا، كل ذلك في الماضي.”

حتى بتجاهل حقيقة أنه من شأن هذا أن يجلب جولة جديدة من الكارثة للمجتمع البشري الهش بالفعل في أراضي الرماد، شعر لونغ يويهونغ أنه قد كان من المستحيل عليهم البقاء على قيد الحياة من المخاطر التي أحدثها المختبر الغامض وأنقاض المدينة الغريبة.

‘مختبر غامض يصدر هديرًا عاليًا… محطة طاقة مائية تعمل منذ تدمير العالم القديم… أنقاض مدينة يتم صيانته بانتظام… لا يزال من الممكن استخدام بعض الأسلاك والمعدات حتى يومنا هذا… وحش سنوري يمكنه إجبار الناس على النوم… حصان الكوابيس، يمكن أن يخلق كوابيس حقيقية تؤدي إلى جميع أنواع العواقب الوخيمة… مخلوق يشتبه في أنه عديم قلب فائق. هناك مناطق معينة في أعماق المستنقع ليس بها تلوث إشعاعي ولكنها مليئة بالوحوش…

لم يكن يريد التضحية بنفسه على الإطلاق. لم يكن يريد أن يتحول إلى تعويض فجيعة لمدة 80 شهرًا.

كان الزئير عالياً لدرجة أن تشانغ جيان ياو والآخرين شعروا بآذانهم تدق ورؤوسهم تدور. لقد بدا وكأنه قد أتي من أعماق قلوب الجميع، من ذاكرة مخيفة لا يمكن محوها. لقد جعل ساقي لونغ يويهونغ ترتجفان بشكل لا يمكن السيطرة عليه، وشددت باي تشين من دون وعي وشاحها كما لو كانت تريد خنق نفسها.

كان هناك مسبح أمام المبنى حيث وجد مركز التحكم في الشبكة الذكية للمدينة. كان الماء بداخله متسخًا، وكانت تطفو به الكثير من القمامة، لكن ليس بالقدر الذي قد يتوقعه المرء.

“لا، هذا ليس طبيعياً! ألا يأكل عديمي القلب السمك؟ أنا لا أريد الدخول! أستسلم! سأنتظرك في الجيب!” عبر لونغ يويهونغ عن كل أفكاره في نفس واحد. في هذه اللحظة، شعر في الواقع أن كياو تشو لم يكن بتلك الجاذبية.

تحت ضوء القمر والنجوم الضعيفة، رأى لونغ يويهونغ فجأة شكلًا أسود يومض في الماء.

عند سماع كلمات تشانغ جيان ياو، ارتعدت زوايا فم كياو تشو بشكل غير واضح.

“هناك شيء ما!” صوب بندقية الهائج الهجومية في رعب.

“أتساءل عما إذا كانت الأبحاث في هذا المختبر مرتبطًا بتدمير العالم القديم…” تمتمت جيانغ بايميان لنفسها.

استدار كياو تشو ونظر إليه. “سمكة عادية”.

عند سماع كلمات تشانغ جيان ياو، ارتعدت زوايا فم كياو تشو بشكل غير واضح.

تنهد لونغ يويهونغ بإرتياح، لكن التحفيز المتبقي أشعل الخوف في قلبه.

كان على وشك الاستمرار عندما دوى دوي الانفجار والهدائر في نفس الاتجاه.

“لا، هذا ليس طبيعياً! ألا يأكل عديمي القلب السمك؟ أنا لا أريد الدخول! أستسلم! سأنتظرك في الجيب!” عبر لونغ يويهونغ عن كل أفكاره في نفس واحد. في هذه اللحظة، شعر في الواقع أن كياو تشو لم يكن بتلك الجاذبية.

على طول الطريق، شعر لونغ يويهونغ كما لو أن قلبه قد كان قد غلف بالدهون. ‘هذا غريب جدا!’

كياو تشو- الذي كان يرتدي خوذة- صُدم لثانية قبل أن يضيق عينيه. لقد رفع بصمت ذراعه المغطات بالهيكل الخارجي ووجه البندقية الفضية ذات المظهر الغريب إلى لونغ يويهونغ.

ابتسم تشانغ جيان ياو وبدا متحمسًا. لقد بدا وكأن عقله قد تخطى كلمة “الخوف” وتحول إلى “الإثارة”. بالطبع، كان السبب في الغالب هو توقف الزئير العالي، الأجش، ولم يتبق سوى الهدائر المتموجة والني ترددت في جميع أنحاء أنقاض المدينة إلى ما لا نهاية.

فتحت جيانغ بايميان و باي تشين أفواههما في نفس الوقت، مستعدين لإيقاف كياو تشو، لكنهما كانا مترددتين قليلاً. لم يعرفوا ما إذا كان عليهم القيام بخطوة، صراع شرس بدا وكأنه يحدث في قلوبهم.

72: الإكتئاب.

لم يمنحهم كياو تشو فرصة للرد واستعد لسحب الزناد. لقد أدرك فجأة أنه لم يستطيع سحب إصبعه! بالإضافة إلى ذلك، كان بإمكان أصابعه أن تتحرك بمرونة في أي اتجاه آخر. كل ما نقصه هو الضغط على الزناد!

تمتم دو هينغ- الرجل في منتصف العمر في رداء أسود، بشعر طويل من نفس اللون ولحية حول فمه- في حيرة من أمره، “ليس هنا؟”

تحركت نظرة كياو تشو دون وعي عبر لونغ يويهونغ وهبطت على تشانغ جيان ياو، الذي كان أبعد بالخلف قليلاً.

كان هناك مسبح أمام المبنى حيث وجد مركز التحكم في الشبكة الذكية للمدينة. كان الماء بداخله متسخًا، وكانت تطفو به الكثير من القمامة، لكن ليس بالقدر الذي قد يتوقعه المرء.

انحنى تشانغ جيان ياو قليلاً كما لو كان يتنفس بصعوبة. لقد أظلمت عيناه بينما أعاد نظرة تشياو تشو. لقد قال بصعوبة بالغة، “قالت والدتي أنه لا ينبغي للمرء أن يتغاضى عن عادات الشخص السيئة، مهما كان مدى إعجابهم به”.

“إنـ-إنه …” لقد أدرك لونغ يويهونغ برعب أن كياو تشو لم يكن رفيقه على الإطلاق. لم يكن شخصًا ساحرًا يستحق المتابعة.

ولم يمضي وقت طويل حتى انطلق هديرـ أرسل أصداء عبر السحبـ من اتجاه الانفجار.

عندما أطلقت جيانغ بايميان القنبلة على قطة السبات، لقد تسببت في انفجار قوي للغاية.

في ساحة في أنقاض المدينة بها العديد من المنحوتات.

لم يمنحهم كياو تشو فرصة للرد واستعد لسحب الزناد. لقد أدرك فجأة أنه لم يستطيع سحب إصبعه! بالإضافة إلى ذلك، كان بإمكان أصابعه أن تتحرك بمرونة في أي اتجاه آخر. كل ما نقصه هو الضغط على الزناد!

أوقف جينغفا- الذي كان يرتدي رداء الراهب الأصفر وااكاسايا الحمراء- ما كان يفعله ونظر إلى الوراء في اتجاه الصوت.

“لا، هذا ليس طبيعياً! ألا يأكل عديمي القلب السمك؟ أنا لا أريد الدخول! أستسلم! سأنتظرك في الجيب!” عبر لونغ يويهونغ عن كل أفكاره في نفس واحد. في هذه اللحظة، شعر في الواقع أن كياو تشو لم يكن بتلك الجاذبية.

كان أمامه عدة جثث عديمات قلب- مقطعة.

استدار كياو تشو ونظر إليه. “سمكة عادية”.

ولم يمضي وقت طويل حتى انطلق هديرـ أرسل أصداء عبر السحبـ من اتجاه الانفجار.

من وجهة نظره، لم ينبغي للفريق أن يدخل مركز التحكم في الشبكة الذكية للمدينة على الإطلاق. لم ينبغي عليهم اعادت الطاقة أو محاولة فتح كل الأبواب للمختبر الغامض.

مع وميض الضوء الأحمر في عينه الإلكترونية لعدة مرات، تخلى جينغفا عن الجثث من حوله وركض في اتجاه الصوت.

كان على وشك الاستمرار عندما دوى دوي الانفجار والهدائر في نفس الاتجاه.

جاء رجل حليق الرأس وقال بسعادة، “الأخ لي، لم يمضي وقت طويل منذ ملأنا جميع السيارات. لماذا لا نبحث عن المركبات التي لا يزال من الممكن قيادتها وإصلاحها؟ كل منا يستطيع الحصول على واحدة”.

في أنقاض المدينة المظلمة، في مبنى معين في شارع معين.

تمتم دو هينغ- الرجل في منتصف العمر في رداء أسود، بشعر طويل من نفس اللون ولحية حول فمه- في حيرة من أمره، “ليس هنا؟”

انحنى تشانغ جيان ياو قليلاً كما لو كان يتنفس بصعوبة. لقد أظلمت عيناه بينما أعاد نظرة تشياو تشو. لقد قال بصعوبة بالغة، “قالت والدتي أنه لا ينبغي للمرء أن يتغاضى عن عادات الشخص السيئة، مهما كان مدى إعجابهم به”.

تماما عندما قال ذلك، دوى انفجار من مكان ليس ببعيد.

“تنهد، مستوى تدريبي لا يزال غير مرتفع بما فيه الكفاية. يمكن لمعلمي بالفعل أن ينام بهدوء بجانب مصنع… انس الأمر، انس الأمر. بما أنني مستيقظة، سأذهب فقط. أتساءل عما إذا كنت سأتمكن من إمساك سيارة على الطريق…” ألقت غالوران باللوم على نفسها.

لم يتفاعل دو هينغ كثيرًا مع هذا، ولكن سرعان ما بدا هدير مقفر أجش من ذلك الاتجاه.

مع وميض الضوء الأحمر في عينه الإلكترونية لعدة مرات، تخلى جينغفا عن الجثث من حوله وركض في اتجاه الصوت.

‘هل يمكن أن يكون هناك؟’ فكر دو هنغ للحظة وسار نحو السلالم.

مع وميض الضوء الأحمر في عينه الإلكترونية لعدة مرات، تخلى جينغفا عن الجثث من حوله وركض في اتجاه الصوت.

إستمتعوا~~~~

محل بالشارع في أنقاض المدينة.

ارتجف جسد جيانغ بايميان قليلاً كما لو كانت تستخدم كل قوتها لمقاومة الخوف. انكمش تشانغ جيان ياو قليلاً كما لو كان لا يزال طفلاً. ومع ذلك، عاد بسرعة إلى طبيعته. لا، ليس طبيعيًا تمامًا أيضًا.

كانت الكاهنة الطاوية الشقراء، غالوران، مستلقية على كرسي جلدي أسود ناعم للغاية. بدت نعسانة، لكنها للأسف لم تستطع النوم. أيقظتها انفجارات وهدائر متتالية.

تحت ضوء القمر والنجوم الضعيفة، رأى لونغ يويهونغ فجأة شكلًا أسود يومض في الماء.

“تنهد، مستوى تدريبي لا يزال غير مرتفع بما فيه الكفاية. يمكن لمعلمي بالفعل أن ينام بهدوء بجانب مصنع… انس الأمر، انس الأمر. بما أنني مستيقظة، سأذهب فقط. أتساءل عما إذا كنت سأتمكن من إمساك سيارة على الطريق…” ألقت غالوران باللوم على نفسها.

“دعونا نذهب إلى غرفة المحركات تحت الأرض لإعادة تزويد الطاقة إلى هذا المبنى. سنذهب بعد ذلك إلى مركز شبكة الطاقة بالطابق السابع عشر ونوصل الطاقة.” لقد بدا وكأن كياو تشو قد اكتشف منذ فترة طويلة حالة مركز التحكم في الشبكة الذكية للمدينة.

حتى أنها كانت تتمتم لنفسها بلغة أراضي الرماد.

لم تقل جيانغ بايميان وتشانغ جيان ياو والآخرين أي شيء آخر. لقد تبعوا كياو تشو- الذي كان يرتدي الهيكل الخارجي- عبر الجانب الأيسر من الباب ودخلوا الفناء.

ثم نهضت غالوران ببطء وسارت باتجاه مصدر الزئير.

كان رد الفعل نفسه لدى باي تشين ولونغ يويهونغ وتشانغ جيان ياو. كانوا مكتئبين للغاية بحيث لم يمكنهم فعل أي شيء أو قول كلمة واحدة.

على الجانب الآخر من المدينة الأنقاض، في ساحة بها العديد من المعدات.

لم يهاجم كياو تشو. وبدلاً من ذلك، أزال البندقية الفضية وتحدث بصوت بارد ولطيف. “لا تقلقوا، كل ذلك في الماضي.”

كانت هناك قافلة من خمس سيارات متوقفة. كانت إحدى السيارات الخمس مدرعة ذات لون أخضر مائل للرمادي.

كانت هناك قافلة من خمس سيارات متوقفة. كانت إحدى السيارات الخمس مدرعة ذات لون أخضر مائل للرمادي.

وبجانب السيارة المدرعة، نظر رجل مفتول العضلات يرتدي قبعة خضراء رمادية إلى حصاده وأومأ برأسه بارتياح.

وسط رعبها، شعرت جيانغ بايميان بالحماس قليلا. كان هذا أحد الأسباب التي دفعتها إلى تشكيل فرقة العمل القديمة!

جاء رجل حليق الرأس وقال بسعادة، “الأخ لي، لم يمضي وقت طويل منذ ملأنا جميع السيارات. لماذا لا نبحث عن المركبات التي لا يزال من الممكن قيادتها وإصلاحها؟ كل منا يستطيع الحصول على واحدة”.

72: الإكتئاب.

نظر ‘الضبع’ لين لي- الذي كان يُدعى الأخ لي- حوله ومسح بصره ببطء عبر وجوه الأعضاء الثلاثة عشر الأساسيين. لقد رأى أن الجميع كانوا سعداء ومتحمسين بنفس القدر.

تماما عندما قال ذلك، دوى انفجار من مكان ليس ببعيد.

كان للين لي أنف مرتفع، وجبهته بارزة قليلاً. كان مظهره فريد إلى حد ما.

لم يتفاعل دو هينغ كثيرًا مع هذا، ولكن سرعان ما بدا هدير مقفر أجش من ذلك الاتجاه.

“بالتأكيد”. أومأ لين لي بالاتفاق مع اقتراح الرجل الأصلع. “السبب الرئيسي هو أننا لم نعثر على سلاح يمكن أن يعزز بشكل فعال قوتنا أو معلومات تكنولوجية يمكن استبدالها بأشياء جيدة من الفصائل الكبيرة. علينا الاستعداد للمستقبل. يجب أن يكون هناك فصيل كبير يدعم بلدة الجرذ الأسود… علينا التعامل معهم قبل أن يكتشفوا ما حدث”.

في هذه اللحظة، ضحك كياو تشو دون أي تلميح من الفكاهة. “ذلك المختبر هو مصدر الصوت”.

كان على وشك الاستمرار عندما دوى دوي الانفجار والهدائر في نفس الاتجاه.

“إنـ-إنه …” لقد أدرك لونغ يويهونغ برعب أن كياو تشو لم يكن رفيقه على الإطلاق. لم يكن شخصًا ساحرًا يستحق المتابعة.

بعد الاستماع بهدوء لفترة من الوقت، ابتسم لين لي ‘الضبع’ وقال، “يبدو أن هناك شيئًا جيدًا هناك. دعنا نلقي نظرة. سنقوم بحركتنا إذا كانت هناك فرصة. إذا لم يكن الأمر كذلك، فسنجد شيئًا آخر.”

لم تقل جيانغ بايميان وتشانغ جيان ياو والآخرين أي شيء آخر. لقد تبعوا كياو تشو- الذي كان يرتدي الهيكل الخارجي- عبر الجانب الأيسر من الباب ودخلوا الفناء.

كان هذا دائمًا أسلوب قطاع الطرق مثلهم. كانوا مثل الضباع التي اندفعت بعد شم رائحة اللحوم الفاسدة لكنها لم تخاطر بالاقتراب. لقد انتظروا فقط فرصة من بعيد.

ارتجف جسد جيانغ بايميان قليلاً كما لو كانت تستخدم كل قوتها لمقاومة الخوف. انكمش تشانغ جيان ياو قليلاً كما لو كان لا يزال طفلاً. ومع ذلك، عاد بسرعة إلى طبيعته. لا، ليس طبيعيًا تمامًا أيضًا.

“نعم، أيها الأخ لي!” كان الأعضاء الأساسيون في عصابته على وشك أن يتناوبوا للنوم عندما وقفوا بنشاط.

صُدمت جيانغ بايميان والآخرون عندما سمعوا هذا، وذهبت خيالاتهم جامحة.

عند سماع كلمات تشانغ جيان ياو، ارتعدت زوايا فم كياو تشو بشكل غير واضح.

تجاهل كياو تشو هذا السؤال وخطى بقدم الهيكل الخارجي المعدني السوداء خاصته. “حان الوقت لوصل الطاقة.”

عندها فقط أدرك لونغ يويهونغ أن كياو تشو قد أراد قتله. لقد انهارت جميع الأوهام الجميلة التي تخيلها لونغ يويهونغ فجأة، مما سمح له بالعودة إلى الواقع.

ابتسم تشانغ جيان ياو وبدا متحمسًا. لقد بدا وكأن عقله قد تخطى كلمة “الخوف” وتحول إلى “الإثارة”. بالطبع، كان السبب في الغالب هو توقف الزئير العالي، الأجش، ولم يتبق سوى الهدائر المتموجة والني ترددت في جميع أنحاء أنقاض المدينة إلى ما لا نهاية.

“إنـ-إنه …” لقد أدرك لونغ يويهونغ برعب أن كياو تشو لم يكن رفيقه على الإطلاق. لم يكن شخصًا ساحرًا يستحق المتابعة.

شعرت جيانغ بايميان- التي قررت بالفعل إيقاف كياو تشو- فجأة بإحساس قوي بالاكتئاب. من الواضح أنها أرادت قيادة تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ بعيدًا عن المنطقة الخطرة، لكن انتهى بها الأمر بقيادنهما إلى الأنقاض الخطرة.

على طول الطريق، شعر لونغ يويهونغ كما لو أن قلبه قد كان قد غلف بالدهون. ‘هذا غريب جدا!’

كان هذا دائمًا أسلوب قطاع الطرق مثلهم. كانوا مثل الضباع التي اندفعت بعد شم رائحة اللحوم الفاسدة لكنها لم تخاطر بالاقتراب. لقد انتظروا فقط فرصة من بعيد.

قبل أن ينتهي لونغ يويهونغ من الكلام، ظهرت تموجات في عيون كياو تشو الذهبية.

كانت هناك قافلة من خمس سيارات متوقفة. كانت إحدى السيارات الخمس مدرعة ذات لون أخضر مائل للرمادي.

شعرت جيانغ بايميان- التي قررت بالفعل إيقاف كياو تشو- فجأة بإحساس قوي بالاكتئاب. من الواضح أنها أرادت قيادة تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ بعيدًا عن المنطقة الخطرة، لكن انتهى بها الأمر بقيادنهما إلى الأنقاض الخطرة.

كان هذا دائمًا أسلوب قطاع الطرق مثلهم. كانوا مثل الضباع التي اندفعت بعد شم رائحة اللحوم الفاسدة لكنها لم تخاطر بالاقتراب. لقد انتظروا فقط فرصة من بعيد.

لقد كان خطأ قائد الفريق أن تتطور دورة تدريبية ميدانية عادية إلى هذه المرحلة. كان لابد من التخلي عن حلمها السابق بسبب خطأ، وكان جسدها على وشك الانهيار…

فتحت جيانغ بايميان و باي تشين أفواههما في نفس الوقت، مستعدين لإيقاف كياو تشو، لكنهما كانا مترددتين قليلاً. لم يعرفوا ما إذا كان عليهم القيام بخطوة، صراع شرس بدا وكأنه يحدث في قلوبهم.

يجب أن تموت فقط…

ولم يمضي وقت طويل حتى انطلق هديرـ أرسل أصداء عبر السحبـ من اتجاه الانفجار.

في هذه اللحظة، كانت جيانغ بايميان محبطة تمامًا. لقد تخلت عن الكفاح وأرادت فقط انتظار الموت.

شعرت جيانغ بايميان- التي قررت بالفعل إيقاف كياو تشو- فجأة بإحساس قوي بالاكتئاب. من الواضح أنها أرادت قيادة تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ بعيدًا عن المنطقة الخطرة، لكن انتهى بها الأمر بقيادنهما إلى الأنقاض الخطرة.

كان رد الفعل نفسه لدى باي تشين ولونغ يويهونغ وتشانغ جيان ياو. كانوا مكتئبين للغاية بحيث لم يمكنهم فعل أي شيء أو قول كلمة واحدة.

عندما أطلقت جيانغ بايميان القنبلة على قطة السبات، لقد تسببت في انفجار قوي للغاية.

لم يهاجم كياو تشو. وبدلاً من ذلك، أزال البندقية الفضية وتحدث بصوت بارد ولطيف. “لا تقلقوا، كل ذلك في الماضي.”

“لا، هذا ليس طبيعياً! ألا يأكل عديمي القلب السمك؟ أنا لا أريد الدخول! أستسلم! سأنتظرك في الجيب!” عبر لونغ يويهونغ عن كل أفكاره في نفس واحد. في هذه اللحظة، شعر في الواقع أن كياو تشو لم يكن بتلك الجاذبية.

بدا لونغ يويهونغ والآخرون- الذين كانوا في أعماق عالم مظلم وكئيب- وكأنهم قد سمعوا ماساة ملاك.
~~~~~~~~
قدراته مرعبة حقا، خصوصا مع طريقة عملها معا?‍♂️?‍♂️?‍♂️
و… لقد أطلقت رواية جديدة?????? من كتابة كاتب منزل أهوالي، إسمها My Iyashikei Game أرجوا تعطوها فرصة إن شاء الله?????

تمتم دو هينغ- الرجل في منتصف العمر في رداء أسود، بشعر طويل من نفس اللون ولحية حول فمه- في حيرة من أمره، “ليس هنا؟”

المهم فصول اليوم، أرجوا أنها أعجبتكم????

استدار كياو تشو ونظر إليه. “سمكة عادية”.

أراكم غدا إن شاء الله

المهم فصول اليوم، أرجوا أنها أعجبتكم????

إستمتعوا~~~~

يجب أن تموت فقط…

لم يكن يريد التضحية بنفسه على الإطلاق. لم يكن يريد أن يتحول إلى تعويض فجيعة لمدة 80 شهرًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط