نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

embers ad infinitum 74

الممر تحت الأرض

الممر تحت الأرض

الفصل 74: الممر تحت الأرض

“لا يمكننا تأكيد السبب، لكن يجب أن نكون حذرين في المستقبل. لا يمكننا أن نخطئ في تقدير إصاباتهم.” ذكّرت باي تشين الجميع بتعبير جاد.

“حسنا.” قاد تشانغ جيان ياو الطريق على الفور. كان يحمل بندقية الهائج الهجومية، وتجاوز كياو تشو إلى داخل السلام، الذي أدى إلى غرفة المحرك تحت الأرض.

بالكاد فكر في الأمر كما لو كان قد اتخذ قراره بالفعل.

في هذه اللحظة ظهرت ذراع أمامه.

فكرت جيانغ بايميان للحظة وأكدت أنه لم يوجد شيء آخر تحتاج إلى تذكيره أو التأكيد عليه. ثم أشعلت المصباح، وأمسكت بالطحلب الجليدي، ونزلت السلم خطوة بخطوة.

“سأقود الطريق”. قالت جيانغ بايميان بصوت منخفض، بالطبع، مهما حاولت قمع صوتها، إلا أنه لم يكن صغيرا بما يكفي بسبب افتقارها إلى المرجع.

ثم سيطرت جيانغ بايميان على قوتها لتضرب باب الطوارئ المؤدي إلى غرفة المحرك تحت الأرض. لقد استخدمت الارتداد للالتفاف والاختباء إلى الجانب.

“أنا مستيقظ”. ظل تشانغ جيان ياو مثابرًا جدًا، وكان تعبيره جادًا ومهيبا.

نظر كياو تشو حوله وقال، “لست متأكدًا أيضًا.”

“لماذا؟ إنقاذ البشرية جمعاء يبدأ بنا؟” ضحكت جيانغ بايميان. “هل يمكنك الشعور بالمهاجمين مقدمًا؟”

ثم أضاف، “امشوا مباشرةً واستكشفوا الطريق. إذا وجدتموه، أخبروني مباشرةً. إذا لم يكن هناك، فارجع، وسنغير الاتجاهات.”

أومأ تشانغ جيان ياو. “نعم.”

أول شيء رأوه كان شخصًا!

“…” لم تتخيل جيانغ بايميان أبدًا أنها ستتلقى مثل هذه الإجابة. تركت كلماتها اللاحقة عالقة في حلقها. بعد ثوانٍ قليلة تساءلت “ما هو حجم النطاق؟”

بعد مغادرة هذه البيئة الضيقة والمغلقة، كان هناك على الأقل مساحة للركض والدحرجة والقفز. يمكنهم تنفيذ المراوغات الفعالة.

“عشرة أمتار”. أجاب تشانغ جيان ياو.

تنهدت جيانغ بايميان بإرتياح. “إذا، نطاق الاستشعار خاصتي أكبر من نطاقك. في مثل هذه البيئة، كلما اكتشفنا المهاجم أبكر، كلما كان ذلك أفضل. لذلك، سأقود الطريق.”

“لم ينتهزوا في الواقع الفرصة لمهاجمتنا…” تمتمت باي تشين في نفسها.

في هذه المرحلة، ابتسمت. “ليس الأمر أنني لا أريدك أن تتحمل المسؤولية، ولكن هناك متخصصون في كل مجال. يجب ترك الأمور الإحترافية لأكثر الأشخاص احترافية. إذا جاء يوم يواجه فيه فريقنا موقفًا أكثر خطورة، وتكون قدرتك هي الأنسب لحل الموقف، ولن أتردد في إرسالك”.

مع المصباح اليدوي في يدها، ثنت جيانغ بايميان خصرها قليلاً نظرت إلى الضوء المصفر أمامها وهي تنزل الدرج. لم تجرؤ على المشي بسرعة كبيرة، خشية ألا يكون لديها الوقت للتفاعل إذا تعرضت للهجوم.

لم يقل تشانغ جيان ياو أي شيء آخر. أومأ برأسه، وتراجع خطوة، وفتح الطريق.

أول شيء رأوه كان شخصًا!

قامت جيانغ بايميان بتعديل الحافظة وربط قاذفة القنابل على كتفها. بعد ذلك، أمسكت بطحلب الجليد بيد واحدة وأبقت الأخرى حرة.

“ليس سيئا.”

كان داخل السلالم من الداخل بيئة ضيقة للغاية؛ كان لديها مساحة محدودة للتفادي. لذلك، لم يكن هناك مجال للخطأ.

ثم سيطرت جيانغ بايميان على قوتها لتضرب باب الطوارئ المؤدي إلى غرفة المحرك تحت الأرض. لقد استخدمت الارتداد للالتفاف والاختباء إلى الجانب.

بسبب هذا الاعتبار، تخلت جيانغ بايميان مؤقتًا عن مسدس يونايتد 202- الذي عانى بسهولة من التوقف- وقاذفة القنابل التي يمكن أن تأتي بنتائج عكسية عليها بسهولة. على الرغم من أنها غالبًا ما كانت تحافظ وهتم بيونايتد 202 خاصتها وتعلم أنه من غير المحتمل أن تكون هناك أي مشاكل، فلا يمكن للمرء أبدًا أن يكون حذرًا أكثر من اللازم في البيئة التي كانوا فيها. إذا كانت غير محظوظة حقًا وواجهت توقفًا، فليس هناك مكان للمراوغة حتى لو أرادت ذلك.

بالكاد فكر في الأمر كما لو كان قد اتخذ قراره بالفعل.

بالطبع، كانت قاذفة القنابل الخاصة بها متدلية أيضًا بطريقة سمحت لها باستخدامها بسهولة أكبر. وطالما تجمع عديمي القلب أسفل الدرج، كانت لديها الشجاعة لاختيار مسار إطلاق للقضاء عليهم جميعًا.

نظرت إلى جيانغ بايميان والآخرين بعينيها المتعكرتين وتوقفت قبل أن تقول، “أنتم يا رفاق… قد أزعجتم… شياوتشونغ…”

أما بالنسبة لها، فمن المؤكد أنها ستصدر أمرًا بالاحتماء.

فكرت جيانغ بايميان للحظة وأكدت أنه لم يوجد شيء آخر تحتاج إلى تذكيره أو التأكيد عليه. ثم أشعلت المصباح، وأمسكت بالطحلب الجليدي، ونزلت السلم خطوة بخطوة.

كانت اليد الحرة استعدادًا لحمل مصباح يدوي. استطاعت جيانغ بايميان أن تشعر بإشارات العدو الكهربائية، لكنها لم تستطع رؤية الدرج في الظلام.

عندما اجتاح شعع المصباح المنطقة، رأوا التصميم بوضوح.

لم يكن هناك حتى ضوء القمر أو ضوء النجوم هنا.

بالطبع، كانت قاذفة القنابل الخاصة بها متدلية أيضًا بطريقة سمحت لها باستخدامها بسهولة أكبر. وطالما تجمع عديمي القلب أسفل الدرج، كانت لديها الشجاعة لاختيار مسار إطلاق للقضاء عليهم جميعًا.

مع المصباح اليدوي في يدها، ثنت جيانغ بايميان خصرها قليلاً نظرت إلى الضوء المصفر أمامها وهي تنزل الدرج. لم تجرؤ على المشي بسرعة كبيرة، خشية ألا يكون لديها الوقت للتفاعل إذا تعرضت للهجوم.

كانت قلقة من أن عديمي القلب سيطلقون قذيفة من الأسفل أو يرمون قنبلة يدوية.

بعد دخول تشانغ جيان ياو و باي تشين و لونغ يويهونغ ردهة المصعد، استدارت وذكّرتهم، “اتخذوا وضعية الانبطاح عندما أقول ذلك”.

ثم أضاف، “امشوا مباشرةً واستكشفوا الطريق. إذا وجدتموه، أخبروني مباشرةً. إذا لم يكن هناك، فارجع، وسنغير الاتجاهات.”

كانت قلقة من أن عديمي القلب سيطلقون قذيفة من الأسفل أو يرمون قنبلة يدوية.

نظرت إلى جيانغ بايميان والآخرين بعينيها المتعكرتين وتوقفت قبل أن تقول، “أنتم يا رفاق… قد أزعجتم… شياوتشونغ…”

على الرغم من أنه كان من الممكن تمامًا أن يقوم كياو تشو بتفجير القنبلة مسبقًا باستخدام نظام الإنذار الشامل ومساعدة نظام التصويب الدقيق، إلا أنها كانت لا تزال حذرة من الشظايا.

لم يكن هناك حتى ضوء القمر أو ضوء النجوم هنا.

إذا كان بالقديفة أو القنبلة اليدوية للطرف الآخر غازات سامة، فلن يكون أمام جيانغ بايميان خيار آخر سوى جعل الجميع يحبس أنفاسهم أثناء اندفاعهم عائدين إلى الطابق الأول. عندما يحين الوقت، ماعدا باي تشين، سيكون بإمكان الجميع الاعتماد على أجسامهم المحسنة وراثيًا ليتحملوا حتى استخدام “الترياق البيولوجي الشامل” الذي أنتجته الشركة والذي حملوه معهم. جاء الهيكل الخارجي لـ كياو تشو مع “نظام تصفية مضاد للسموم”، لذلك لم يكن بحاجة إلى التفكير في ذلك.

لم يكن هناك حتى ضوء القمر أو ضوء النجوم هنا.

لم تكن متأكدة مما إذا كانت هذه الخطة ستنجح في النهاية. إذا كان عديمي القلب يمتلكون على جولات حرارية، فإن جيانغ بايميان لن تستطيع إلا الإستسلام للقدر.

“عشرة أمتار”. أجاب تشانغ جيان ياو.

ومع ذلك، لم تكن قلقة للغاية بشأن الحالتين الأخيرتين لأنها شعرت أن عديمي القلب لم يستطيع الاحتفاظ بالأسلحة النارية والذخيرة جيدًا. بعد تدمير العالم القديم، لم يدخل أحد إلى هذا المكان تقريبًا. لم تأت هذه المرة سوى دفعات قليلة من الناس، ولم يكن لديهم الكثير من المعدات.

أدى هذا إلى تعميق قلق لونغ يويهونغ وخوفه بشكل لا يمكن السيطرة عليه. عبرت كل أنواع الأفكار ذهنه بينما اشتبه مرة أخرى في الحاجة إلى هذه العملية.

شعرت جيانغ بايميان بالصداع عندما فكرت في غرابة عديمي القلب الفائقين وحقيقة أنه يمكنهم استخدام جميع أنواع الأسلحة.

لم تجد جيانغ بايميان والآخرين أي شيء خطأ. لقد دخلوا الممر إلى الأمام مباشرةً وفقًا لتشكيلتهم السابقة.

عند سماع تعليمات جيانغ بايميان، أجاب لونغ يويهونغ دون وعي: “نعم، قائدة الفريق!”

بعد فترة زمنية غير معروفة، قال كياو تشو- الذي كان يتخلف عن الفريق- فجأة، “لقد وصلنا”.

تردد صدى صوته المليء بالأنفاس على الفور في داخل السلالم، وتردد أسفل الدرج بصوت أزيز.

إذا كان بالقديفة أو القنبلة اليدوية للطرف الآخر غازات سامة، فلن يكون أمام جيانغ بايميان خيار آخر سوى جعل الجميع يحبس أنفاسهم أثناء اندفاعهم عائدين إلى الطابق الأول. عندما يحين الوقت، ماعدا باي تشين، سيكون بإمكان الجميع الاعتماد على أجسامهم المحسنة وراثيًا ليتحملوا حتى استخدام “الترياق البيولوجي الشامل” الذي أنتجته الشركة والذي حملوه معهم. جاء الهيكل الخارجي لـ كياو تشو مع “نظام تصفية مضاد للسموم”، لذلك لم يكن بحاجة إلى التفكير في ذلك.

عاد لونغ يويهونغ إلى رشده وأدرك أنه ارتكب خطأ آخر.

سألت جيانغ بايميان كياو تشو، “أين غرفة المحرك التحت أرضي؟”

“ليس سيئا.”

“حسنًا، لقد أكدت أنه لا توجد إشارات كهربائية في المنطقة خلف الباب”. لم تتوقف جيانغ بايميان هنا للتحدث فقط. “ومع ذلك، لا يزال يتعين علينا اتباع الإجراءات وتوخي الحذر.”

“جيد جدا.”

ومع ذلك، لم يكن أي منهم يشبه غرفة تزويد الطاقة.

“مفعم بالحيوية”.

أدى هذا إلى تعميق قلق لونغ يويهونغ وخوفه بشكل لا يمكن السيطرة عليه. عبرت كل أنواع الأفكار ذهنه بينما اشتبه مرة أخرى في الحاجة إلى هذه العملية.

مدحته جيانغ بايميان وباي تشين وتشانغ جيان ياو في وقت واحد تقريبًا.

ومع ذلك، لم يكن أي منهم يشبه غرفة تزويد الطاقة.

راقب كياو تشو ببرود. قام بتشغيل المصباح اليدوي المرتبط بالهيكل الخارجي واستخدم شعاع الضوء للإشارة إلى الأشخاص الأربعة الموجودين في المقدمة حتى لا يضيعوا الوقت.

ثم سيطرت جيانغ بايميان على قوتها لتضرب باب الطوارئ المؤدي إلى غرفة المحرك تحت الأرض. لقد استخدمت الارتداد للالتفاف والاختباء إلى الجانب.

فكرت جيانغ بايميان للحظة وأكدت أنه لم يوجد شيء آخر تحتاج إلى تذكيره أو التأكيد عليه. ثم أشعلت المصباح، وأمسكت بالطحلب الجليدي، ونزلت السلم خطوة بخطوة.

“سأقود الطريق”. قالت جيانغ بايميان بصوت منخفض، بالطبع، مهما حاولت قمع صوتها، إلا أنه لم يكن صغيرا بما يكفي بسبب افتقارها إلى المرجع.

كانت الرياح هنا شديدة البرودة. لقد تغير لون الجدار الأيمن بالفعل، وكان الدرابزين الأيسر مرقشًا باللون الأسود من الصدأ.

بعد مغادرة هذه البيئة الضيقة والمغلقة، كان هناك على الأقل مساحة للركض والدحرجة والقفز. يمكنهم تنفيذ المراوغات الفعالة.

تحت شعاع الضوء المصفر، كان لف الدرج عميقاً إلى الظلام كما لو كان يدخل في فم عملاق.

“فووو…”. تنهد لونغ يويهونغ بإرتياح.

أدى هذا إلى تعميق قلق لونغ يويهونغ وخوفه بشكل لا يمكن السيطرة عليه. عبرت كل أنواع الأفكار ذهنه بينما اشتبه مرة أخرى في الحاجة إلى هذه العملية.

كانت الرياح هنا شديدة البرودة. لقد تغير لون الجدار الأيمن بالفعل، وكان الدرابزين الأيسر مرقشًا باللون الأسود من الصدأ.

عندما كانوا ينزلون الدرج، كان السلم هادئًا للغاية كما لو أن العالم بأسره قد مات.

“لم ينتهزوا في الواقع الفرصة لمهاجمتنا…” تمتمت باي تشين في نفسها.

لولا حقيقة أنه كان لا يزال بإمكانه سماع خطواتهم الخفيفة، فقد شعر لونغ يويهونغ أنه لربما كان سيعاني من انهيار عقلي بسبب البيئة والجو. ومع ذلك، فقد شعر أن الوقت قد كان يمر ببطء غير طبيعي.

سألت جيانغ بايميان كياو تشو، “أين غرفة المحرك التحت أرضي؟”

بعد فترة زمنية غير معروفة، قال كياو تشو- الذي كان يتخلف عن الفريق- فجأة، “لقد وصلنا”.

“سأقود الطريق”. قالت جيانغ بايميان بصوت منخفض، بالطبع، مهما حاولت قمع صوتها، إلا أنه لم يكن صغيرا بما يكفي بسبب افتقارها إلى المرجع.

“فووو…”. تنهد لونغ يويهونغ بإرتياح.

“فووو…”. تنهد لونغ يويهونغ بإرتياح.

لقد كان من الرائع أنهم لم يتعرضوا للهجوم أثناء وجودهم داخل السلالم!

بعد دخول تشانغ جيان ياو و باي تشين و لونغ يويهونغ ردهة المصعد، استدارت وذكّرتهم، “اتخذوا وضعية الانبطاح عندما أقول ذلك”.

بعد مغادرة هذه البيئة الضيقة والمغلقة، كان هناك على الأقل مساحة للركض والدحرجة والقفز. يمكنهم تنفيذ المراوغات الفعالة.

أدى هذا إلى تعميق قلق لونغ يويهونغ وخوفه بشكل لا يمكن السيطرة عليه. عبرت كل أنواع الأفكار ذهنه بينما اشتبه مرة أخرى في الحاجة إلى هذه العملية.

“لم ينتهزوا في الواقع الفرصة لمهاجمتنا…” تمتمت باي تشين في نفسها.

أومأ تشانغ جيان ياو. “نعم.”

أجابت جيانغ بايميان دون وعي، “لا يجب أن يكون عديمي القلب يمنعوننا من دخول غرفة المحركات تحت الأرض. ليس لديهم الدافع أو الذكاء للقيام بذلك إلا إذا كان هذا هو عرينهم.”

“عشرة أمتار”. أجاب تشانغ جيان ياو.

“كصيادين، عندما يكتشفون أن فرائسهم قوية جدًا ويصعب التعامل معها، فإن أفضل خيار هو المراقبة في الظلام، وانتظار الفرصة، واستدعاء المزيد من الرفاق لتقديم المساعدة. هؤلاء عديمي قلب متقدمي الأجيال. لا يفتقرون إلى هذه الغرائز أو الذكاء عند الصيد”.

كانت امرأة عجوز منحنية- بوجه متجعد- في قبعة صغيرة داكنة وفستان أسود من الكشمير. كان الشعر المتعرج من قبعة المرأة العجوز أبيض تمامًا. كانت يداها تمسكان قماطًا من ملابس حمراء وزرقاء.

نظر لونغ يويهونغ بقلق حوله بعد سماع أكثر ما كان يقلقه. “بعبارة أخرى، إنهم يختبئون في الظلام من حولنا؟”

شعرت جيانغ بايميان بالصداع عندما فكرت في غرابة عديمي القلب الفائقين وحقيقة أنه يمكنهم استخدام جميع أنواع الأسلحة.

“هذا صحيح، هذا صحيح.” ابتسمت تشانغ جيان ياو وصدت “بمجرد أن يتصرف شخص ما بالتوتر والضعف والإفتقار إلى اليقظة، فإن عديمي القلب سيستهدفونهم.”

سألت جيانغ بايميان كياو تشو، “أين غرفة المحرك التحت أرضي؟”

‘ألا يشير هذا إلي؟’ كان لونغ يويهونغ منزعجًا. لقد تغلب على الفور على خوفه وتوتر، ومنع نفسه من الكشف عن أي عيوب.

إذا كان بالقديفة أو القنبلة اليدوية للطرف الآخر غازات سامة، فلن يكون أمام جيانغ بايميان خيار آخر سوى جعل الجميع يحبس أنفاسهم أثناء اندفاعهم عائدين إلى الطابق الأول. عندما يحين الوقت، ماعدا باي تشين، سيكون بإمكان الجميع الاعتماد على أجسامهم المحسنة وراثيًا ليتحملوا حتى استخدام “الترياق البيولوجي الشامل” الذي أنتجته الشركة والذي حملوه معهم. جاء الهيكل الخارجي لـ كياو تشو مع “نظام تصفية مضاد للسموم”، لذلك لم يكن بحاجة إلى التفكير في ذلك.

“حسنًا، لقد أكدت أنه لا توجد إشارات كهربائية في المنطقة خلف الباب”. لم تتوقف جيانغ بايميان هنا للتحدث فقط. “ومع ذلك، لا يزال يتعين علينا اتباع الإجراءات وتوخي الحذر.”

“مفعم بالحيوية”.

اختبأوا على الفور واستعدوا لتقديم نيران القمعية. لم يرتاح أي منهم.

لم تجد جيانغ بايميان والآخرين أي شيء خطأ. لقد دخلوا الممر إلى الأمام مباشرةً وفقًا لتشكيلتهم السابقة.

ثم سيطرت جيانغ بايميان على قوتها لتضرب باب الطوارئ المؤدي إلى غرفة المحرك تحت الأرض. لقد استخدمت الارتداد للالتفاف والاختباء إلى الجانب.

بالطبع، كانت قاذفة القنابل الخاصة بها متدلية أيضًا بطريقة سمحت لها باستخدامها بسهولة أكبر. وطالما تجمع عديمي القلب أسفل الدرج، كانت لديها الشجاعة لاختيار مسار إطلاق للقضاء عليهم جميعًا.

بعد التأكد من أنه لم يهاجم أي شخص، واصلوا التقدم في تشكيلة تكتيكية واندفعوا من الدرج متجهين إلى الطابق تحت الأرض.

لقد كان من الرائع أنهم لم يتعرضوا للهجوم أثناء وجودهم داخل السلالم!

عندما اجتاح شعع المصباح المنطقة، رأوا التصميم بوضوح.

“حسنًا، لقد أكدت أنه لا توجد إشارات كهربائية في المنطقة خلف الباب”. لم تتوقف جيانغ بايميان هنا للتحدث فقط. “ومع ذلك، لا يزال يتعين علينا اتباع الإجراءات وتوخي الحذر.”

كانوا عند مفترق طرق. كان هناك ممر إلى اليمين واليسار، وكانت هناك غرف كثيرة على جانبي الممر.

سرعان ما وصلوا إلى نهاية الممر.

سألت جيانغ بايميان كياو تشو، “أين غرفة المحرك التحت أرضي؟”

ومع ذلك، لم تكن قلقة للغاية بشأن الحالتين الأخيرتين لأنها شعرت أن عديمي القلب لم يستطيع الاحتفاظ بالأسلحة النارية والذخيرة جيدًا. بعد تدمير العالم القديم، لم يدخل أحد إلى هذا المكان تقريبًا. لم تأت هذه المرة سوى دفعات قليلة من الناس، ولم يكن لديهم الكثير من المعدات.

نظر كياو تشو حوله وقال، “لست متأكدًا أيضًا.”

“هذا صحيح، هذا صحيح.” ابتسمت تشانغ جيان ياو وصدت “بمجرد أن يتصرف شخص ما بالتوتر والضعف والإفتقار إلى اليقظة، فإن عديمي القلب سيستهدفونهم.”

ثم أضاف، “امشوا مباشرةً واستكشفوا الطريق. إذا وجدتموه، أخبروني مباشرةً. إذا لم يكن هناك، فارجع، وسنغير الاتجاهات.”

سألت جيانغ بايميان كياو تشو، “أين غرفة المحرك التحت أرضي؟”

بالكاد فكر في الأمر كما لو كان قد اتخذ قراره بالفعل.

فصول قبل الأمس، كما قلت في أم الأمس كان عطلة بسبب محاولتي لتحسين جدولي بسبب عودة الجامعة… بالنظر إلى توقيت إرسالي لهذا الفصل أظن ظاهر أنني لم أنجح????‍♂️

لم تجد جيانغ بايميان والآخرين أي شيء خطأ. لقد دخلوا الممر إلى الأمام مباشرةً وفقًا لتشكيلتهم السابقة.

“جيد جدا.”

في هذه اللحظة، اتخذ كياو تشو خطوتين للأمام وأكد، “عندما تصلون إلى النهاية، لا تتعجلوا في الذهاب إلى مكان آخر. عُودوا وأبلغوا أولاً.”

“ليس هناك أى مشكلة.” لقد بدا وكأن تشانغ جيان ياو قد رد نيابةً عن جيانغ بايميان. حتى أنه لوح بيده بابتسامة.

“ليس هناك أى مشكلة.” لقد بدا وكأن تشانغ جيان ياو قد رد نيابةً عن جيانغ بايميان. حتى أنه لوح بيده بابتسامة.

مدحته جيانغ بايميان وباي تشين وتشانغ جيان ياو في وقت واحد تقريبًا.

“حسنا.” ركزت جيانغ بايميان انتباهها على المقدمة أخرى.

تردد صدى صوته المليء بالأنفاس على الفور في داخل السلالم، وتردد أسفل الدرج بصوت أزيز.

اتبعت المجموعة الرباعية المصباح اليدوي أسفل الممر ودخلت أعمق في المبنى.

بالطبع، كانت قاذفة القنابل الخاصة بها متدلية أيضًا بطريقة سمحت لها باستخدامها بسهولة أكبر. وطالما تجمع عديمي القلب أسفل الدرج، كانت لديها الشجاعة لاختيار مسار إطلاق للقضاء عليهم جميعًا.

على جانبيهم، كانت بعض الغرف مفتوحة وبعضها مغلق بإحكام. كانت بعض الأبواب مصنوعة من الخشب، وبعضها مصبوب من معدن أزرق مائل للرمادي. من وقت لآخر، كانوا سيرون طاولات مربعة، طاولات طويلة وكراسي وآلات مختلفة بالداخل.

تردد صدى صوته المليء بالأنفاس على الفور في داخل السلالم، وتردد أسفل الدرج بصوت أزيز.

ومع ذلك، لم يكن أي منهم يشبه غرفة تزويد الطاقة.

على جانبيهم، كانت بعض الغرف مفتوحة وبعضها مغلق بإحكام. كانت بعض الأبواب مصنوعة من الخشب، وبعضها مصبوب من معدن أزرق مائل للرمادي. من وقت لآخر، كانوا سيرون طاولات مربعة، طاولات طويلة وكراسي وآلات مختلفة بالداخل.

أثناء سيرهم، رفعت جيانغ بايميان يدها فجأة وأطلقت رصاصة على غرفة على جانبها.

كانت امرأة عجوز منحنية- بوجه متجعد- في قبعة صغيرة داكنة وفستان أسود من الكشمير. كان الشعر المتعرج من قبعة المرأة العجوز أبيض تمامًا. كانت يداها تمسكان قماطًا من ملابس حمراء وزرقاء.

مع دوي، ترنح شخص من خلال باب آخر واندفع إلى الممر المقابل له.

“حسنًا، لقد أكدت أنه لا توجد إشارات كهربائية في المنطقة خلف الباب”. لم تتوقف جيانغ بايميان هنا للتحدث فقط. “ومع ذلك، لا يزال يتعين علينا اتباع الإجراءات وتوخي الحذر.”

بينما مسح شعاع المصباح، رأى تشانغ جيان ياو والآخرون ظهر شخصية في قميص أبيض.

فصول قبل الأمس، كما قلت في أم الأمس كان عطلة بسبب محاولتي لتحسين جدولي بسبب عودة الجامعة… بالنظر إلى توقيت إرسالي لهذا الفصل أظن ظاهر أنني لم أنجح????‍♂️

كانت الذراع اليمنى للشخص مائلة نحو الكتف، وانتشر الاحمرار بسرعة. من الواضح أن الشكل قد أصيب. ومع ذلك، لم تتباطأ سرعته على الإطلاق. اختفى عن خط نظرهم قبل أن نتمكن جيانغ بايميان والآخرون من إطلاق النار مرةً أخرى.

على الرغم من أنه كان من الممكن تمامًا أن يقوم كياو تشو بتفجير القنبلة مسبقًا باستخدام نظام الإنذار الشامل ومساعدة نظام التصويب الدقيق، إلا أنها كانت لا تزال حذرة من الشظايا.

أرجعت باي تشين نظرتها وقالت، “هناك خطأ ما في إصابته.”

في هذه اللحظة ظهرت ذراع أمامه.

“ما هو الخطأ؟” سأل لونغ يويهونغ بقلق.

“سأقود الطريق”. قالت جيانغ بايميان بصوت منخفض، بالطبع، مهما حاولت قمع صوتها، إلا أنه لم يكن صغيرا بما يكفي بسبب افتقارها إلى المرجع.

نظرت باي تشين إلى جيانغ بايميان. “على الرغم من أن قوة طحلب الجليد لا يمكن أن تقارن مع يونايتد 202، إلا أنه شيء لا يمكن الاستهزاء به. لا ينبغي أن ستسبب في هذا القدر الضئيل من الضرر فقط عندما يضرب شخصًا.”

نظرت إلى جيانغ بايميان والآخرين بعينيها المتعكرتين وتوقفت قبل أن تقول، “أنتم يا رفاق… قد أزعجتم… شياوتشونغ…”

أومئت جيانغ بايميان برأسها قليلا. “هل يمكن أن تكون عضلات عديم القلب قد تطورت إلى درجة أنها يمكن أن تقلل بشكل فعال من دوران الرصاص أو تمزيقه؟”

على جانبيهم، كانت بعض الغرف مفتوحة وبعضها مغلق بإحكام. كانت بعض الأبواب مصنوعة من الخشب، وبعضها مصبوب من معدن أزرق مائل للرمادي. من وقت لآخر، كانوا سيرون طاولات مربعة، طاولات طويلة وكراسي وآلات مختلفة بالداخل.

“لا يمكننا تأكيد السبب، لكن يجب أن نكون حذرين في المستقبل. لا يمكننا أن نخطئ في تقدير إصاباتهم.” ذكّرت باي تشين الجميع بتعبير جاد.

اتبعت المجموعة الرباعية المصباح اليدوي أسفل الممر ودخلت أعمق في المبنى.

أجاب تشانغ جيان ياو بابتسامة “آمل أن تكون رؤوسهم صلبة بما فيه الكفاية”.

بالطبع، كانت قاذفة القنابل الخاصة بها متدلية أيضًا بطريقة سمحت لها باستخدامها بسهولة أكبر. وطالما تجمع عديمي القلب أسفل الدرج، كانت لديها الشجاعة لاختيار مسار إطلاق للقضاء عليهم جميعًا.

تذكر لونغ يويهونغ بصمت هذه النقطة.

كان داخل السلالم من الداخل بيئة ضيقة للغاية؛ كان لديها مساحة محدودة للتفادي. لذلك، لم يكن هناك مجال للخطأ.

واصلت فرقة العمل القديمة إلى الأمام. في الطريق، لم يواجهوا أي عديم قلب مرةً أخرى.

كانت الذراع اليمنى للشخص مائلة نحو الكتف، وانتشر الاحمرار بسرعة. من الواضح أن الشكل قد أصيب. ومع ذلك، لم تتباطأ سرعته على الإطلاق. اختفى عن خط نظرهم قبل أن نتمكن جيانغ بايميان والآخرون من إطلاق النار مرةً أخرى.

سرعان ما وصلوا إلى نهاية الممر.

ومع ذلك، لم تكن قلقة للغاية بشأن الحالتين الأخيرتين لأنها شعرت أن عديمي القلب لم يستطيع الاحتفاظ بالأسلحة النارية والذخيرة جيدًا. بعد تدمير العالم القديم، لم يدخل أحد إلى هذا المكان تقريبًا. لم تأت هذه المرة سوى دفعات قليلة من الناس، ولم يكن لديهم الكثير من المعدات.

استخدمت جيانغ بايميان المصباح اليدوي لإضاءة الغرفة المفتوحة على اليمين، بهدف تحديد ما بداخلها.

راقب كياو تشو ببرود. قام بتشغيل المصباح اليدوي المرتبط بالهيكل الخارجي واستخدم شعاع الضوء للإشارة إلى الأشخاص الأربعة الموجودين في المقدمة حتى لا يضيعوا الوقت.

أول شيء رأوه كان شخصًا!

اختبأوا على الفور واستعدوا لتقديم نيران القمعية. لم يرتاح أي منهم.

كانت امرأة عجوز منحنية- بوجه متجعد- في قبعة صغيرة داكنة وفستان أسود من الكشمير. كان الشعر المتعرج من قبعة المرأة العجوز أبيض تمامًا. كانت يداها تمسكان قماطًا من ملابس حمراء وزرقاء.

بينما مسح شعاع المصباح، رأى تشانغ جيان ياو والآخرون ظهر شخصية في قميص أبيض.

نظرت إلى جيانغ بايميان والآخرين بعينيها المتعكرتين وتوقفت قبل أن تقول، “أنتم يا رفاق… قد أزعجتم… شياوتشونغ…”

اختبأوا على الفور واستعدوا لتقديم نيران القمعية. لم يرتاح أي منهم.

~~~~~~~

قامت جيانغ بايميان بتعديل الحافظة وربط قاذفة القنابل على كتفها. بعد ذلك، أمسكت بطحلب الجليد بيد واحدة وأبقت الأخرى حرة.

فصول قبل الأمس، كما قلت في أم الأمس كان عطلة بسبب محاولتي لتحسين جدولي بسبب عودة الجامعة… بالنظر إلى توقيت إرسالي لهذا الفصل أظن ظاهر أنني لم أنجح????‍♂️

تحت شعاع الضوء المصفر، كان لف الدرج عميقاً إلى الظلام كما لو كان يدخل في فم عملاق.

المهم أراكم غدا ان شاء الله

نظرت إلى جيانغ بايميان والآخرين بعينيها المتعكرتين وتوقفت قبل أن تقول، “أنتم يا رفاق… قد أزعجتم… شياوتشونغ…”

إستمتعوا~~~

كانت امرأة عجوز منحنية- بوجه متجعد- في قبعة صغيرة داكنة وفستان أسود من الكشمير. كان الشعر المتعرج من قبعة المرأة العجوز أبيض تمامًا. كانت يداها تمسكان قماطًا من ملابس حمراء وزرقاء.

لم يقل تشانغ جيان ياو أي شيء آخر. أومأ برأسه، وتراجع خطوة، وفتح الطريق.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط