نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

embers ad infinitum 79

أصدقاء

أصدقاء

79: أصدقاء

عند سماع إجابة الصبي، أدار تشانغ جيان ياو رأسه فجأة ونظر إليه.

“أنت صغير جدًا. ليس جيدًا لمعدتك أن تأكلها نيئة، أليس كذلك؟” ناقش تشانغ جيان ياو هذه المسألة الأكاديمية بجدية.

بعد التحديق بصمت في شياوتشونغ لمدة ثانيتين إلى ثلاث ثوانٍ، ضحك تشانغ جيان ياو فجأة وألقى بنظرته على شاشة الـLCD أمامه.

بعد أن اقتربت، رأت ضوءًا وامضًا بالداخل.

“إذن أنت شياوتشونغ.” سأل بحماس، “إذن، هل تعرف سيدة عجوز في قبعة صغيرة داكنة؟ سيدة عجوز ذات وجه مليء بالتجاعيد وفستان أسود من الكشمير.”

كانت جيانغ بايميان تتساءل عما إذا كان هذا حلمًا أو وهمًا مشتركًا عندما استشعرت فجأة اقتراب عدة إشارات كهربائية.

قام شياوتشونغ بتشغيل وحدة التحكم بجدية ولعب اللعبة بينما أجاب عرضيا، “نعم. إنها شخص لطيف. عندما كانت لا تزال على قيد الحياة، كانت دائمًا تساعد في حراسة بابي ولا تسمح لأي شخص بإزعاجي. لممارسة الألعاب في سلام وقراءة جميع أنواع الكتب. لم أكن أريد أن يزعجني الآخرون، لذلك فعلت حقًا كما قلت”.

نظر لونغ يويهونغ حوله وقال، “أين تشانغ جيان ياو؟”

نظر تشانغ جيان ياو إلى شاشة اللعبة في ارتباك. “هل تستطيع فهمك؟”

“إذن أنت شياوتشونغ.” سأل بحماس، “إذن، هل تعرف سيدة عجوز في قبعة صغيرة داكنة؟ سيدة عجوز ذات وجه مليء بالتجاعيد وفستان أسود من الكشمير.”

“ألا يمكنك فهمها أيضًا؟” وجد شياوتشونغ سؤال الطرف الآخر غريبًا.

“أعتقد أن تشانغ جيان ياو سيفعل هذا، لكن لماذا يجب أن يلعب معه ‘الخطر’؟” قالت جيانغ بايميان وهي تتجه نحو الباب الخشبي ذي الفتحة التي تشبه شكل الإنسان.

“هذا صحيح.” أومأ تشانغ جيان ياو ووافق مع الصبي. “ألم يحرس أي أحد الباب من أجلك منذ وفاتها؟”

أول شيء رأته هو تشانغ جيان ياو المركز وصبي يبلغ من العمر سبع سنوات. ثم رأت جهازي تحكم، وآلة سوداء، وشاشة LCD مضاءة. أخيرًا، كان هناك مشهد غريب يتغير أحيانًا على الشاشة.

“هناك…” شياو تشونغ أغلق فمه بمجرد أن أجاب. كان تركيزه منصبا على المباراة التي أمامه.

لم تُظهر جيانغ بايميان رأسها وسألت بصوتٍ عالٍ، “ماذا تفعلون يا رفاق؟”

رأى تشانغ جيان ياو المشهد يبدو أكثر كثافة.

عند سماع إجابة الصبي، أدار تشانغ جيان ياو رأسه فجأة ونظر إليه.

بعد انتهاء ‘المعركة’ المفاجئة، تابع شياوتشونغ: “هناك أيضًا عدد قليل من الأعمام والعمات والإخوة والأخوات يحرسون الباب من أجلي. كما أنهم يقومون دوريًا بتنظيف المنطقة وصيانتها. وسوف يأخذونني على ظهور الخيل حتى يمكن أن أتنفس بعض الهواء النقي. آه، هل رأيت قطتي؟ التقطت قطة ضالة وقمت بتربية مجموعة من الأسماك من أجلها. مذهل، أليس كذلك؟ “

“احذروا!” سرعان ما أعطت تحذيرًا ورفعت قاذفة القنابل بيد واحدة.

“تلك قطتك؟” صفع تشانغ جيان ياو فخذه. “التي بلا فرو؟”

فكر تشانغ جيان ياو للحظة، رفع يده، ومسح زوايا فمه، وغير الموضوع بقوة. “منذ متى وأنت هنا؟”

“نعم، نعم، نعم. تلك سلالة خاصة. لا يمكنك التمييز ضدها.” أومأ شياوتشونغ بشكل متكرر.

“أنت صغير جدًا. ليس جيدًا لمعدتك أن تأكلها نيئة، أليس كذلك؟” ناقش تشانغ جيان ياو هذه المسألة الأكاديمية بجدية.

تذمر تشانغ جيان ياو “لكنها تجعلني أنام باستمرار”.

“هل البقاء هنا يؤثر على نموك؟” سأل تشانغ جيان ياو في قلق.

“تحب لعب المقالب.” ظهرت ابتسامة واضحة على وجه شياوتشونغ السمين. “سأقول لها ألا تجعلك تنام عندما تعود.”

رأى تشانغ جيان ياو المشهد يبدو أكثر كثافة.

“تعرف كيف تتحدث القططية؟” كان تشانغ جيان ياو فضوليًا للغاية.

رأى تشانغ جيان ياو المشهد يبدو أكثر كثافة.

أجاب شياو تشونغ: “لا، لكنها ذكية للغاية ونستطيع فهم لغة البشر.”

أجاب شياو تشونغ: “لا، لكنها ذكية للغاية ونستطيع فهم لغة البشر.”

قام تشانغ جيان ياو على الفور بتعديل وضع الجلوس ليجعل نفسه أكثر راحة. ثم سأل: “ماذا تأكل عادة؟”

مرتديًا ملابس صفراء، حمل شياوتشونغ حقيبته المدرسية سريعًا ونظر إلى تشانغ جيان ياو- الذي كان قد وقف بالفعل. “دعنا نذهب.”

صمت شياوتشونغ فجأة واستدار لينظر إليه. كان وجهه السمين كلقي بظلال متحركة تحت الضوء الخافت لشاشة الـLCD.

لقد فهم لونغ يويهونغ تشانغ جيان ياو بشكل أفضل وقال بتوتر “من المحتمل أيضًا أنه واجه ‘خطرًا’ ويحدق حاليًا في ‘الخطر’ في وجهه. كل من يومض ويتحدث يخسر أولاً.”

نظر تشانغ جيان ياو إلى شياوتشونغ في عينه، غير مقتنع. كان هادئا جدا.

تذمر تشانغ جيان ياو “لكنها تجعلني أنام باستمرار”.

ركز شياوتشونغ انتباهه بسرعة على اللعبة. “أنا آكل القليل جدًا. أحيانًا يكون طعامًا معلبًا، وأحيانًا إنها الطيور والجرذان والحشرات التي يصطادونها، وفي بعض الأحيان يجدون اللحوم المجمدة والخضروات البرية. أحيانًا يكون السمك الذي أربيه بنفسي.”

فكر تشانغ جيان ياو للحظة، ونظر إلى شاشة اللعبة الوامضة، والتقط جهاز تحكم بجانب الجهاز الأسود. “كيف يتم لعب هذا؟”

“أنت صغير جدًا. ليس جيدًا لمعدتك أن تأكلها نيئة، أليس كذلك؟” ناقش تشانغ جيان ياو هذه المسألة الأكاديمية بجدية.

“تلك قطتك؟” صفع تشانغ جيان ياو فخذه. “التي بلا فرو؟”

ضحك شياو تشونغ وقال “لقد علمتهم كيفية الشوي والطهي. هذا مثير للإعجاب، أليس كذلك؟”

رفعت جيانغ بايميان يدها أولاً وأطلقت رصاصة على الأرض من خلال الفتحة الموجودة في الباب.

“مثير للإعجاب!” صفق تشانغ جيان ياو.

“هو”؟ حدق تشانغ جيان ياو في الشخصية في اللعبة بعيون متلألئة. “صديقي الجديد.”

مع التصفيق، شعر شياوتشونغ بالحرج. “لقد عرفوا بالفعل كيفية استخدام الولاعة. أخبرتهم فقط أنه يمكنهم استخدام النار لشوي وطهي الأشياء. هل تريد البعض؟”

‘هذا…’ أغلقت جيانغ بايميان فمها بعناية ولم تقل أي شيء آخر.

لم يكن تشانغ جيان ياو ممانعًا على الإطلاق. “ماذا هنالك؟”

فكر شياو تشونغ لبضع ثوانٍ قبل أن يبتسم. “حسنا!”

“لا أعرف. دعنا نرى ما سيحضرونه. أنا لست صعب الإرضاء بالطعام- حقًا!” أكد شياوتشونغ.

أدار شياوتشونغ رأسه، وامتلأ وجهه بخيبة أمل. “ابق لفترة أطول قليلاً؟ لقد مضى وقت طويل منذ أن لعب أحدهم الألعاب معي. لا يمكنهم تعلم ذلك، مهما كان الأمر.”

فكر تشانغ جيان ياو للحظة، رفع يده، ومسح زوايا فمه، وغير الموضوع بقوة. “منذ متى وأنت هنا؟”

أضاءت عيون شياوتشونغ. “تعال، دعني أعلمك. هذا المفتاح هو للقفز، هذا المفتاح هو للشقلبة، وهذا المفتاح هو للصد. بعد الحظر، يمكنك الهجوم المضاد…”

“انا لا اعرف.” فكر شياوتشونغ للحظة. “ليس لدي تقويم. على أية حال، لقد مر وقت طويل. السيدة العجوز من قبل تحولت من كونها عمة إلى جدة عجوز.”

“هناك…” شياو تشونغ أغلق فمه بمجرد أن أجاب. كان تركيزه منصبا على المباراة التي أمامه.

“هل البقاء هنا يؤثر على نموك؟” سأل تشانغ جيان ياو في قلق.

“تحب لعب المقالب.” ظهرت ابتسامة واضحة على وجه شياوتشونغ السمين. “سأقول لها ألا تجعلك تنام عندما تعود.”

عبس شياوتشونغ. “أنت مزعج للغاية. لا تسأل مثل هذا السؤال.”

ومع ذلك، لم تكن هناك طلقات نارية مستجيبة من الغرفة، ولم يكن هناك أي مؤشر على شخصية تشانغ جيان ياو. لم يكن هناك سوى صوت خافت وغريب من ضربات الملاكمة.

دون انتظار رد تشانغ جيان ياو، قال بسعادة، “في الواقع، أليس من الجيد أن تكون طفلًا طوال الوقت؟ ليس عليك التفكير في أشياء كثيرة أو يكون لديك أي مخاوف. ما عليك سوى ممارسة الألعاب وقراءة الكتب. إلى جانب ذلك، لا يوجد آباء يمنعوني أو يتحكمون في وقت لعبي”.

أول شيء رأته هو تشانغ جيان ياو المركز وصبي يبلغ من العمر سبع سنوات. ثم رأت جهازي تحكم، وآلة سوداء، وشاشة LCD مضاءة. أخيرًا، كان هناك مشهد غريب يتغير أحيانًا على الشاشة.

صمت تشانغ جيان ياو للحظة قبل أن يقول، “ألا تفتقدهم؟”

نظر لونغ يويهونغ حوله وقال، “أين تشانغ جيان ياو؟”

جمع شياوتشونغ شفتيه لبضع ثوانٍ. “أنا أفعل. ولكن ما الفائدة؟ لقد ماتوا منذ فترة طويلة.”

“هل البقاء هنا يؤثر على نموك؟” سأل تشانغ جيان ياو في قلق.

صمت تشانغ جيان ياو لفترة طويلة.

بينما كان لونغ يويهونغ و باي تشين على أهبة الاستعداد، نظر تشانغ جيان ياو إلى شياوتشونغ وقال بعناية، “لماذا لا تتابعنا وتلعب الألعاب معي في مكاني؟ يمكنك أيضًا الاستمتاع ببعض الهواء النقي.”

لعب شياوتشونغ اللعبة بجدية، وتجاهل سلوك تشانغ جيان ياو غير الطبيعي.

دون انتظار رد تشانغ جيان ياو، قال بسعادة، “في الواقع، أليس من الجيد أن تكون طفلًا طوال الوقت؟ ليس عليك التفكير في أشياء كثيرة أو يكون لديك أي مخاوف. ما عليك سوى ممارسة الألعاب وقراءة الكتب. إلى جانب ذلك، لا يوجد آباء يمنعوني أو يتحكمون في وقت لعبي”.

بعد فترة زمنية غير معروفة، نظر تشانغ جيان ياو إلى شاشة الـLCD أمامه وتساءل، “لماذا توجد كهرباء هنا؟”

مرتديًا ملابس صفراء، حمل شياوتشونغ حقيبته المدرسية سريعًا ونظر إلى تشانغ جيان ياو- الذي كان قد وقف بالفعل. “دعنا نذهب.”

“لقد سحبوا سلكًا خاصًا من غرفة المحركات تحت الأرض. هيه، لقد أشرفت عليهم!” كان شياوتشونغ سعيدًا جدًا بنفسه.

قام شياوتشونغ بتشغيل وحدة التحكم بجدية ولعب اللعبة بينما أجاب عرضيا، “نعم. إنها شخص لطيف. عندما كانت لا تزال على قيد الحياة، كانت دائمًا تساعد في حراسة بابي ولا تسمح لأي شخص بإزعاجي. لممارسة الألعاب في سلام وقراءة جميع أنواع الكتب. لم أكن أريد أن يزعجني الآخرون، لذلك فعلت حقًا كما قلت”.

فكر تشانغ جيان ياو للحظة، ونظر إلى شاشة اللعبة الوامضة، والتقط جهاز تحكم بجانب الجهاز الأسود. “كيف يتم لعب هذا؟”

جيانغ بايميان كانت مرتبكةأيضًا. “من الواضح أنه هناك إشارة كهربائية هنا… لا، إشارتان كهربائيتان متداخلتان تقريبًا. أُُجبر تشانغ جيان ياو على النوم؟”

أضاءت عيون شياوتشونغ. “تعال، دعني أعلمك. هذا المفتاح هو للقفز، هذا المفتاح هو للشقلبة، وهذا المفتاح هو للصد. بعد الحظر، يمكنك الهجوم المضاد…”

“هذا صحيح.” أومأ تشانغ جيان ياو ووافق مع الصبي. “ألم يحرس أي أحد الباب من أجلك منذ وفاتها؟”

عند سماع إجابة الصبي، أدار تشانغ جيان ياو رأسه فجأة ونظر إليه.

في الممر.

فكر شياو تشونغ لبضع ثوانٍ قبل أن يبتسم. “حسنا!”

بعد الانتظار لفترة طويلة وعدم العثور على أي علامات لموجة ثانية من الهجمات، عادت جيانغ بايميان إلى مكانها الأصلي. أحست بعناية بالإشارات الكهربائية وقالت بصوتٍ عالٍ، “اخرج. لقد غادر المعتدي بالفعل”.

“هذا المكان غريب للغاية. علينا المغادرة في أسرع وقت ممكن”. لم نخفس باي تشين أفكارها.

ترك كل من باي تشين و لونغ يويهونغ مخبئهما الأصليين وسارا بحذر إلى جانب جيانغ بايميان.

نظر إليه تشانغ جيان ياو وابتسم فجأة. “أنت تبدو مثل البيض المخفوق الطماطم.”

“هذا المكان غريب للغاية. علينا المغادرة في أسرع وقت ممكن”. لم نخفس باي تشين أفكارها.

بعد انتهاء ‘المعركة’ المفاجئة، تابع شياوتشونغ: “هناك أيضًا عدد قليل من الأعمام والعمات والإخوة والأخوات يحرسون الباب من أجلي. كما أنهم يقومون دوريًا بتنظيف المنطقة وصيانتها. وسوف يأخذونني على ظهور الخيل حتى يمكن أن أتنفس بعض الهواء النقي. آه، هل رأيت قطتي؟ التقطت قطة ضالة وقمت بتربية مجموعة من الأسماك من أجلها. مذهل، أليس كذلك؟ “

نظر لونغ يويهونغ حوله وقال، “أين تشانغ جيان ياو؟”

نظر تشانغ جيان ياو إلى شاشة اللعبة في ارتباك. “هل تستطيع فهمك؟”

جيانغ بايميان كانت مرتبكةأيضًا. “من الواضح أنه هناك إشارة كهربائية هنا… لا، إشارتان كهربائيتان متداخلتان تقريبًا. أُُجبر تشانغ جيان ياو على النوم؟”

نظر إليه تشانغ جيان ياو وابتسم فجأة. “أنت تبدو مثل البيض المخفوق الطماطم.”

كان هذا هو التفسير الأكثر منطقية الذي يمكن أن تتوصل إليه بناءً على العوامل البيئية ومواجهاتها السابقة. بخلاف كونه خاضعًا للسيطرة، فإن تشانغ جيان ياو- الذي كان لا يزال على قيد الحياة- يجب ألا يكون بدون أي رد.

قدمت باي تشين ولونغ يويهونغ على الفور غطاءً لقائده فريقهما وفقًا لتدريبهما.

لقد فهم لونغ يويهونغ تشانغ جيان ياو بشكل أفضل وقال بتوتر “من المحتمل أيضًا أنه واجه ‘خطرًا’ ويحدق حاليًا في ‘الخطر’ في وجهه. كل من يومض ويتحدث يخسر أولاً.”

في هذه اللحظة، واصل تشانغ جيان ياو تقديمه. “اسمه شياوتشونغ.”

“أعتقد أن تشانغ جيان ياو سيفعل هذا، لكن لماذا يجب أن يلعب معه ‘الخطر’؟” قالت جيانغ بايميان وهي تتجه نحو الباب الخشبي ذي الفتحة التي تشبه شكل الإنسان.

في هذه اللحظة، واصل تشانغ جيان ياو تقديمه. “اسمه شياوتشونغ.”

بعد أن اقتربت، رأت ضوءًا وامضًا بالداخل.

صمت تشانغ جيان ياو للحظة قبل أن يقول، “ألا تفتقدهم؟”

قمعت باي تشين صوتها وقالت، “ربما هي قدرة الإستنتاج التهريجي…”

نظر إليه تشانغ جيان ياو وابتسم فجأة. “أنت تبدو مثل البيض المخفوق الطماطم.”

اعترفت جيانغ بايميان بذلك بإيجاز. “مهما كان الوضع، سننقظه أولاً”.

عند سماع إجابة الصبي، أدار تشانغ جيان ياو رأسه فجأة ونظر إليه.

كان لابد من إيقاظ الشخص الذي يحتاج إلى الاستيقاظ، ويجب مقاطعة ‘منافسة عدم الرمش’ التي يجب مقاطعتها.

“ألا يمكنك فهمها أيضًا؟” وجد شياوتشونغ سؤال الطرف الآخر غريبًا.

قدمت باي تشين ولونغ يويهونغ على الفور غطاءً لقائده فريقهما وفقًا لتدريبهما.

لعب شياوتشونغ اللعبة بجدية، وتجاهل سلوك تشانغ جيان ياو غير الطبيعي.

رفعت جيانغ بايميان يدها أولاً وأطلقت رصاصة على الأرض من خلال الفتحة الموجودة في الباب.

وسط دوي الانفجار، ارتطمت بقفل الباب وقفزت عائدة عندما سمعت صوت طقطقة. لقد اتكأت على الحائط لتجنب أي هجوم.

وسط دوي الانفجار، ارتطمت بقفل الباب وقفزت عائدة عندما سمعت صوت طقطقة. لقد اتكأت على الحائط لتجنب أي هجوم.

في هذه اللحظة، واصل تشانغ جيان ياو تقديمه. “اسمه شياوتشونغ.”

كان لونغ يويهونغ و باي تشين قطريًا عبرها، يستهدفان الداخل. كانوا سيطلقون النار على الفور إذا كان هناك أي اضطراب في الداخل.

في تلك اللحظة، كاد لونغ يويهونغ يضغط على الزناد.

ومع ذلك، لم تكن هناك طلقات نارية مستجيبة من الغرفة، ولم يكن هناك أي مؤشر على شخصية تشانغ جيان ياو. لم يكن هناك سوى صوت خافت وغريب من ضربات الملاكمة.

كيف نجا؟

بينما كانوا يشاهدون الضوء الوامض باستمرار يتسرب من الغرفة، أصبح جيانغ بايميان ولونغ يويهونغ وباي تشين مرتبكين بشكل متزايد بشأن الوضع الحالي لتشانغ جيان ياو.

فكر تشانغ جيان ياو للحظة، ونظر إلى شاشة اللعبة الوامضة، والتقط جهاز تحكم بجانب الجهاز الأسود. “كيف يتم لعب هذا؟”

دون أي تأخير، دخلت جيانغ بايميان إلى الغرفة تحت غطاء اثنين من أعضاء فريقها. ثم قفزت خلف طاولة ومسحت الوضع من بعيد عن الباب عبر الفجوة.

“تلك قطتك؟” صفع تشانغ جيان ياو فخذه. “التي بلا فرو؟”

أول شيء رأته هو تشانغ جيان ياو المركز وصبي يبلغ من العمر سبع سنوات. ثم رأت جهازي تحكم، وآلة سوداء، وشاشة LCD مضاءة. أخيرًا، كان هناك مشهد غريب يتغير أحيانًا على الشاشة.

صمت تشانغ جيان ياو لفترة طويلة.

تجمدت نظرة جيانغ بايميان على الفور. لقد تخيلت بالفعل العديد من المشاهد السخيفة، لكن المشهد أمامها ما زال قد فاق توقعاتها.

كان هذا هو التفسير الأكثر منطقية الذي يمكن أن تتوصل إليه بناءً على العوامل البيئية ومواجهاتها السابقة. بخلاف كونه خاضعًا للسيطرة، فإن تشانغ جيان ياو- الذي كان لا يزال على قيد الحياة- يجب ألا يكون بدون أي رد.

لم تُظهر جيانغ بايميان رأسها وسألت بصوتٍ عالٍ، “ماذا تفعلون يا رفاق؟”

تذمر تشانغ جيان ياو “لكنها تجعلني أنام باستمرار”.

“نلعب لعبة” أجاب تشانغ جيان ياو، دون أن يدير رأسه.

نظر إليه تشانغ جيان ياو وابتسم فجأة. “أنت تبدو مثل البيض المخفوق الطماطم.”

ارتعدت زوايا فم جيانغ بايميان قليلاً بينما وقفت بيقظة غير طبيعية. ومع ذلك، لم يحدث شيء في الغرفة.

جاء لونغ يويهونغ و باي تشين ببطء عندما رأوا ذلك. ثم صُدموا من المشهد الذي أمامهم.

يالها من مزحة. في مثل أنقاض المدينة هذه والمنطقة تحت الأرض لمثل هذا المبنى، يجب أن يُشتبه حتى في الرجل البالغ- الذي ادعى أنه صياد أنقاض- ويحذر منه، ناهيك عن صبي يبلغ من العمر سبع سنوات.

“…هل هذا ممتع؟” اختارت جيانغ بايميان عمدا سؤالا أقل حساسية.

“تلك قطتك؟” صفع تشانغ جيان ياو فخذه. “التي بلا فرو؟”

“انه ممتع!” رد تشانغ جيان ياو دون تردد.

بعد أن اقتربت، رأت ضوءًا وامضًا بالداخل.

تجمد تعبير جيانغ بايميان للحظة قبل أن يتحول إلى ابتسامة. “من هذا بجانبك؟”

بعد أن اقتربت، رأت ضوءًا وامضًا بالداخل.

“هو”؟ حدق تشانغ جيان ياو في الشخصية في اللعبة بعيون متلألئة. “صديقي الجديد.”

نظر تشانغ جيان ياو إلى شياوتشونغ في عينه، غير مقتنع. كان هادئا جدا.

جيانغ بايميان، لونغ يويهونغ، وباي تشين لم يتخلوا عن حذرهم بسبب هذا. كانوا لا يزالوا يحتفظون بوضعية تسمح لهم بالمراوغة والهجوم في أي لحظة.

بعد فترة زمنية غير معروفة، نظر تشانغ جيان ياو إلى شاشة الـLCD أمامه وتساءل، “لماذا توجد كهرباء هنا؟”

يالها من مزحة. في مثل أنقاض المدينة هذه والمنطقة تحت الأرض لمثل هذا المبنى، يجب أن يُشتبه حتى في الرجل البالغ- الذي ادعى أنه صياد أنقاض- ويحذر منه، ناهيك عن صبي يبلغ من العمر سبع سنوات.

أضاءت عيون شياوتشونغ. “تعال، دعني أعلمك. هذا المفتاح هو للقفز، هذا المفتاح هو للشقلبة، وهذا المفتاح هو للصد. بعد الحظر، يمكنك الهجوم المضاد…”

كيف نجا؟

فكر تشانغ جيان ياو للحظة، ونظر إلى شاشة اللعبة الوامضة، والتقط جهاز تحكم بجانب الجهاز الأسود. “كيف يتم لعب هذا؟”

في هذه اللحظة، واصل تشانغ جيان ياو تقديمه. “اسمه شياوتشونغ.”

‘هذا…’ أغلقت جيانغ بايميان فمها بعناية ولم تقل أي شيء آخر.

‘شياوتشونغ…’ لقد صُعق لونغ يويهونغ أولا قبل أن يشعر بالقشعريرة تركض عبر عموده الفقري، مباشرةً إلى رأسه. لقد وقف شعره على نهايته فيما تردد صدى همس المرأة العجوز في أذنيه. “أنتم يا رفاق… قد أزعجتم… شياوتشونغ…”

جمع شياوتشونغ شفتيه لبضع ثوانٍ. “أنا أفعل. ولكن ما الفائدة؟ لقد ماتوا منذ فترة طويلة.”

في تلك اللحظة، كاد لونغ يويهونغ يضغط على الزناد.

“…” جيانغ بايميان، لونغ يويهونغ، وباي تشين كانوا عاجزين عن الكلام. لم يتوقعوا أن يقول تشانغ جيان ياو مثل هذا الشيء لمثل هذا الصبي الصغير الغريب في مثل هذا الموقف.

لحسن الحظ، تحدث تشانغ جيان ياو بسخط في الثانية التالية. “تنهد، لقد مت مرة أخرى. شياوتشونغ، سأرحل. دعنا نلتقي مرةً أخرى إذا كانت هناك فرصة.”

“تحب لعب المقالب.” ظهرت ابتسامة واضحة على وجه شياوتشونغ السمين. “سأقول لها ألا تجعلك تنام عندما تعود.”

أدار شياوتشونغ رأسه، وامتلأ وجهه بخيبة أمل. “ابق لفترة أطول قليلاً؟ لقد مضى وقت طويل منذ أن لعب أحدهم الألعاب معي. لا يمكنهم تعلم ذلك، مهما كان الأمر.”

‘شياوتشونغ…’ لقد صُعق لونغ يويهونغ أولا قبل أن يشعر بالقشعريرة تركض عبر عموده الفقري، مباشرةً إلى رأسه. لقد وقف شعره على نهايته فيما تردد صدى همس المرأة العجوز في أذنيه. “أنتم يا رفاق… قد أزعجتم… شياوتشونغ…”

كانت جيانغ بايميان تتساءل عما إذا كان هذا حلمًا أو وهمًا مشتركًا عندما استشعرت فجأة اقتراب عدة إشارات كهربائية.

بينما كانوا يشاهدون الضوء الوامض باستمرار يتسرب من الغرفة، أصبح جيانغ بايميان ولونغ يويهونغ وباي تشين مرتبكين بشكل متزايد بشأن الوضع الحالي لتشانغ جيان ياو.

“احذروا!” سرعان ما أعطت تحذيرًا ورفعت قاذفة القنابل بيد واحدة.

رفعت جيانغ بايميان يدها أولاً وأطلقت رصاصة على الأرض من خلال الفتحة الموجودة في الباب.

بينما كان لونغ يويهونغ و باي تشين على أهبة الاستعداد، نظر تشانغ جيان ياو إلى شياوتشونغ وقال بعناية، “لماذا لا تتابعنا وتلعب الألعاب معي في مكاني؟ يمكنك أيضًا الاستمتاع ببعض الهواء النقي.”

اعترفت جيانغ بايميان بذلك بإيجاز. “مهما كان الوضع، سننقظه أولاً”.

فكر شياو تشونغ لبضع ثوانٍ قبل أن يبتسم. “حسنا!”

بعد انتهاء ‘المعركة’ المفاجئة، تابع شياوتشونغ: “هناك أيضًا عدد قليل من الأعمام والعمات والإخوة والأخوات يحرسون الباب من أجلي. كما أنهم يقومون دوريًا بتنظيف المنطقة وصيانتها. وسوف يأخذونني على ظهور الخيل حتى يمكن أن أتنفس بعض الهواء النقي. آه، هل رأيت قطتي؟ التقطت قطة ضالة وقمت بتربية مجموعة من الأسماك من أجلها. مذهل، أليس كذلك؟ “

تمامًا عندما قال ذلك، أدركت جيانغ بايميان أن الإشارات الكهربائية التي تقترب منها كانت قد توقفت عن التقدم قبل أن تتحرك بعيدًا.

جاء لونغ يويهونغ و باي تشين ببطء عندما رأوا ذلك. ثم صُدموا من المشهد الذي أمامهم.

‘هذا…’ أغلقت جيانغ بايميان فمها بعناية ولم تقل أي شيء آخر.

“…هل هذا ممتع؟” اختارت جيانغ بايميان عمدا سؤالا أقل حساسية.

أخرج شياوتشونغ حقيبة مدرسية حمراء من مكان ما ووضع الآلة السوداء وأجهزة التحكم في اللعبة وعناصر أخرى بداخلها.

عند سماع إجابة الصبي، أدار تشانغ جيان ياو رأسه فجأة ونظر إليه.

مرتديًا ملابس صفراء، حمل شياوتشونغ حقيبته المدرسية سريعًا ونظر إلى تشانغ جيان ياو- الذي كان قد وقف بالفعل. “دعنا نذهب.”

“لقد سحبوا سلكًا خاصًا من غرفة المحركات تحت الأرض. هيه، لقد أشرفت عليهم!” كان شياوتشونغ سعيدًا جدًا بنفسه.

نظر إليه تشانغ جيان ياو وابتسم فجأة. “أنت تبدو مثل البيض المخفوق الطماطم.”

كانت جيانغ بايميان تتساءل عما إذا كان هذا حلمًا أو وهمًا مشتركًا عندما استشعرت فجأة اقتراب عدة إشارات كهربائية.

“…” جيانغ بايميان، لونغ يويهونغ، وباي تشين كانوا عاجزين عن الكلام. لم يتوقعوا أن يقول تشانغ جيان ياو مثل هذا الشيء لمثل هذا الصبي الصغير الغريب في مثل هذا الموقف.

بينما كانوا يشاهدون الضوء الوامض باستمرار يتسرب من الغرفة، أصبح جيانغ بايميان ولونغ يويهونغ وباي تشين مرتبكين بشكل متزايد بشأن الوضع الحالي لتشانغ جيان ياو.

لحسن الحظ، تحدث تشانغ جيان ياو بسخط في الثانية التالية. “تنهد، لقد مت مرة أخرى. شياوتشونغ، سأرحل. دعنا نلتقي مرةً أخرى إذا كانت هناك فرصة.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط