محاصرة.
80: محاصرة.
“حسنا.” كان شياوتشونغ أول من استجاب. لقد حمل حقيبته المدرسية الحمراء وقفز إلى الباب.
نظر شياوتشونغ إلى ملابسه وتمتم، “لم آكل بيض مخفوق بالطماطم منذ وقت طويل.”
…
“أنا أيضًا…” كشف تشانغ جيان ياو تعبيرًا عن التذكر. لقد رفع كفه اليمنى ومسح زاوية فمه بظهر يده.
“الأمر بسيط للغاية”. قال تشانغ جيان ياو بشكل عرضي”انظر، كنت تريد دائمًا زوجة جميلة وتحصل معها على عدد قليل من الأطفال حتى يتمكنوا من تناول اللحوم ثلاث مرات في الأسبوع. هل سيعمل الرجال؟”
أصبح تعبير جيانغ بايميان غريباً بعض الشيء تدريجياً بينما استمعت إلى محادثتهم. ثم حاولت الانضمام. “أنا أعرف كيف أطبخ هذا الطبق. لا يزال من السهل نسبيًا العثور على البيض في البرية طالما أننا لا نصر على الحصول على بيض الدجاج. ومع ذلك، يصعب العثور على الطماطم”.
أعربت جيانغ بايميان عن تفهمها. “لنبدأ إذا. في أقرب وقت ممكن.”
فكر شياوتشونغ للحظة وقال، “أتذكر أن هناك مستودعًا للتخزين البارد في منطقة تيانشينغ. هناك عدد كبير من الطماطم المحشوة بالداخل، لكنني لا أعرف ما إذا كان قد تم انهائها أو ما إذا كان لا يزال من الممكن أكلها.”
على الرغم من أن كياو تشو لم يفهم سبب حدوث مثل هذا التطور، إلا أنه لم يفكر كثيرًا في ذلك لأن النجاح كان عند المنعطف. دخل الغرفة أمامه بساقيه المغطاة بالهيكل العظمي.
“يمكننا أن نلقي نظرة إذا كانت هناك فرصة.” قادت جيانغ بايميان الموضوع إلى مساره الصحيح. “دعونا نغادر هذا المكان أولاً”.
“أنا أيضًا…” كشف تشانغ جيان ياو تعبيرًا عن التذكر. لقد رفع كفه اليمنى ومسح زاوية فمه بظهر يده.
“حسنا.” كان شياوتشونغ أول من استجاب. لقد حمل حقيبته المدرسية الحمراء وقفز إلى الباب.
“نعم، قائدة الفريق!” على الرغم من أن لونغ يويهونغ شعر بالتوتر وعدم الارتياح، إلا أنه كان لا يزال سعيدًا لأنه كان قد ساهم في الفريق وتلقى مدح قائدة فريقه.
بينما كان يحدق في ظهر شياوتشونغ، أخذ تشانغ جيان ياو زمام المبادرة ليقول، “سوف أمشي في الأمام.”
كان هذا مختلفًا تمامًا عما كان يتوقعه. كان يعلم جيدًا أنه قد كان هناك العديد من المخلوقات الخطرة في هذا المبنى. لذلك، قام بتغيير نهجه بعد محاولته الأولى الفاشلة لتنظيف الطابق تحت الأرض. هذه المرة، جعل أفراد فرقة العمل القديمة يفعلون ذلك بدلاً منه. وإلا، وفقًا لعاداته وتفضيلاته، لم يريد أن يزعج نفسه بأي شخص آخر. إذا أصر أي شخص آخر على الاقتراب، فلم يمانع في قتلهم.
“حسنا.” لم تمنعه جيانغ بايميان.
أومأ تشانغ جيان ياو وابتسم. “لهذا السبب علينا تفجير رأس كلب اامحتال”.
وهكذا، قاموا بتغيير تشكيلهم التكتيكي- بشكل أساسي لأن تشانغ جيان ياو و جيانغ بايميان قد تبادلا المراكز.
تصفيق!
سارن فرقة العمل القديمة مرةً أخرى على طول الممر الصامت والمظلم. تم توفير معظم الضوء بواسطة جيانغ بايميان- الني كانت في نهاية الفريق. نظرًا لأن الآخرين لم يتمكنوا من حمل مصابيحهم، لم يتمكنوا إلا من إضاءة منطقة صغيرة تحتها.
أعربت جيانغ بايميان عن تفهمها. “لنبدأ إذا. في أقرب وقت ممكن.”
“إمشوا أسرع!” شياوتشونغ- الذي كان يحمل حقيبة مدرسية حمراء- استدار من وقت لآخر لحث الكبار، لكن تشانغ جيان ياو والآخرين ظلوا غير متأثرين وحافظوا على وتيرتهم.
أعربت جيانغ بايميان عن تفهمها. “لنبدأ إذا. في أقرب وقت ممكن.”
“تنهد.” تنهد شياوتشونغ بعد أن حث الفريق مرارا. “عندما كانت المدرسة تنظم حدث رياضي بين الأباء والأبناء في الماضي، كان والداي يفعلان نفس الشيئ. لقد كانا يتأخران دائمًا ببطء وكأنهما سيحرجان نفسيهما كبالغين إذا ركضوا.”
“حسنا…” نظر شياوتشونغ حوله بخيبة أمل. “أين يجب أن أبقى؟”
“ما هو حدث رياضي بين الأباء والأبناء؟” سأل تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ في انسجام تام.
هذا جعل جيانغ بايميان تظهر تعبيرا وكأن تخمينها قد تأكد.
“إنه… إنه…” نظم شياو تشونغ كلماته. “انسوا الأمر. لن تفهموا حتى لو شرحته لكم.”
عند رؤية قائدة فريقه تتوقف عن الكلام، لم يستطع لونغ يويهونغ إلا أن يسأل، “ماذا عني؟”
وبينما كانوا يتكلمون، عادوا بأمان إلى مدخل الدرج.
“من الراديو”. نظر تشانغ جيان ياو إلى جيانغ بايميان بريبة. “ألم تسمعي بهذه القصة المتسلسلة؟”
هذا جعل جيانغ بايميان تظهر تعبيرا وكأن تخمينها قد تأكد.
في هذه اللحظة، لم يحونوا قد وصلوا إلى أماكنهم المحددة.
في طريق العودة إلى الطابق الأول، لم يواجهوا أي هجمات أخرى. مروا بسلاسة من خلال باب ممر الطوارئ- الذي تم فتحه بقوة- ورأوا بهو المصعد.
لم تسمع جيانغ بايميان همسة تشانغ جيان ياو، ولم تتفاعل. قالت مباشرةً “خذوا مواقعكم!”
فكرت جيانغ بايميان للحظة قبل التحدث إلى شياوتشونغ بصوت رقيق ولكن مرتفع قليلاً. “هل يمكنك الانتظار هنا؟ لا يزال لدينا شيء نفعله.”
ألقى كياو تشو بنظرته على الغرفة المظلمة التي أضاءها المصباح في مفاجأة. لم يتوقع أن يجد هدفه بهذه السلاسة.
لم تنس خطتها لقنص كياو تشو هنا.
فكرت جيانغ بايميان للحظة قبل التحدث إلى شياوتشونغ بصوت رقيق ولكن مرتفع قليلاً. “هل يمكنك الانتظار هنا؟ لا يزال لدينا شيء نفعله.”
قبل أن يتمكن شياوتشونغ من الإجابة، أضاف تشانغ جيان ياو، “نريد أن نلعب لعبة إطلاق نار حقيقية. هذا يعني أننا سننقل اللعبة السابقة إلى العالم الحقيقي.”
“من الراديو”. نظر تشانغ جيان ياو إلى جيانغ بايميان بريبة. “ألم تسمعي بهذه القصة المتسلسلة؟”
أضاءت عينا شياوتشونغ وهو يتمتم، “أنا طفل فقط؛ لا ينبغي أن ألعب مثل هذه اللعبة الخطيرة. ومع ذلك، يمكنني أن أكون جمهورًا!”
ذهلت جيانغ بايميان للحظة قبل أن تقول “الحب موجود فقط عندما يكون شريك معين من قبل الشركة. الحب من النظرة الأولى بالتأكيد كذب!”
بينما كان يتحدث، كان لديه تعبير توقعي. بدا الأمر كما لو كان يأمل أن يعطيه تشانغ جيان ياو مسدسًا.
تغيرت تعابير لونغ يويهونغ قليلاً بينما قال بصوت عميق، “مستحيل!”
تجاهل تشانغ جيان ياو كلمات شياوتشونغ غير المعلنة. “تذكر أن تشج وتصفق!”
في غرفة تزويد الطاقة بالمبنى بجانب غرفة المحركات تحت الأرض.
“حسنا…” نظر شياوتشونغ حوله بخيبة أمل. “أين يجب أن أبقى؟”
عند رؤية قائدة فريقه تتوقف عن الكلام، لم يستطع لونغ يويهونغ إلا أن يسأل، “ماذا عني؟”
أشارت جيانغ بايميان إلى الدرج المؤدي إلى الطابق الثاني. “يمكنك الجلوس هناك. يمكنك رؤية الوضع من هناك، كما أنه آمن نسبيًا.”
…
“حسنا حسنا!” حمل شياو تشونغ حقيبته المدرسية الحمراء وقفز. لقد جلس بلا خوف من التراب.
ثم قالت جيانغ بايميان لباي تشين، “اذهبي إلى جانب شياوتشونغ واستلقي هناك. ستكونين مسؤولة عن المصاعد الثلاثة الذي يواجهك. عندما يحين الوقت، سنضغط على الزر الأعلى ونوقف المصعد في هذا الطابق. عندما يفتح باب المصعد، على الفور قومي بقنص كياو تشو، الذي سيكون بالداخل.”
نظرت مباشرةً إلى تشانغ جيان ياو. “أي حلول؟ إذا لم يكن لديك أي حل، فسوف نتخلى عن هذا المكان ونذهب إلى أعلى المبنى. عندما يغادر كياو تشو، سنقوم بالقنص من بعيد. نعم، عندما يحين الوقت، سيتم بالتأكيد اعادة جزء من أضواء المدينة”.
“نعم، يجب أن نكون حذرين. من المحتمل جدًا أن يكون كياو تشو على استعداد، وربما يستخدم وضعية غير طبيعية لتجنب الهجوم. على سبيل المثال، سوف يستلقي على الأرض، يقفز، يمسك بأعلى المصعد، يتعلق هناك، ويقلص جسده”.
…
على الرغم من أنه قد كان لدى باي تشين الكثير من الخبرة القتالية في أنقاض المدن، لم تكن هناك مصاعد في تلك الأماكن. لذلك، أمضت بعض الوقت في تخيل المشهد المقابل قبل أن تقول “حسنًا”.
ابتسم تشانغ جيان ياو وربت على جانب البندقية الهجومية قبل أن يتجه إلى باي تشين ويقول، “دورك”.
لقد بدا وكأنها قد ربطت مثل هذا المشهد بتجربة معينة في الماضي. تغير تعبيرها قليلاً بينما رفعت يدها لتجذب وشاحها.
ابتسم تشانغ جيان ياو وأجاب دون تردد. “نعم!”
في هذه اللحظة، كانت جيانغ بايميان قد نظرت بالفعل إلى تشانغ جيان ياو وأشارت إلى المصاعد الثلاثة التي لا يمكن رؤيتها من الدرج.
“لـ.. لقد انتهيت؟” كان لونغ يويهونغ مرتبكًا.
“إذهب إلى موقع الزر وقم بإمالة ظهرك على الحائط. لديك مهمتان: الأولى هي مساعدة باي تشين في حال فكر كياو تشو في طريقة لمنعها من تحديد مكانه أو إذا فشلت في إصابة نقطة حيوية.”
فكر شياوتشونغ للحظة وقال، “أتذكر أن هناك مستودعًا للتخزين البارد في منطقة تيانشينغ. هناك عدد كبير من الطماطم المحشوة بالداخل، لكنني لا أعرف ما إذا كان قد تم انهائها أو ما إذا كان لا يزال من الممكن أكلها.”
“المهمة الثانية هي الضغط على زر الصعود بعد مرور مصعد فارغ.”
80: محاصرة.
ثم أشارت جيانغ بايميان إلى نفسها. “سوف أذهب إلى منتصف المصاعد الثلاثة المسؤولة عنها باي تشين وأقف وظهري على الحائط. نعم، من الأفضل اختيار ركعة عالية في وقت مثل هذا.
في غرفة تزويد الطاقة بالمبنى بجانب غرفة المحركات تحت الأرض.
“أنا مسؤولة عن قنص المصاعد الثلاثة على يسار ويمين تشانغ جيان ياو. في نفس الوقت، يمكنني الضغط على زر الصعود مرة أخرى إذا حدث أي شيء غير متوقع ولم يكن لدى تشانغ جيان ياو الوقت للرد. سأفعل أيضًا أفضل ما لدي لاستشعار التغييرات في الإشارات الكهربائية وتحديد المصعد الذي يكون به كياو تشو مقدمًا.”
قاد تشانغ جيان ياو باي تشين إلى المكان من قبل وسأل بصدق، “هل يمكن أن تخبريني عن الأشخاص أو الأشياء التي تقدرينها؟ كلما عرفت أكثر عنك، كانت النتيجة النهائية أفضل. ليست هناك حاجة للخوض في الكثير التفاصيل. فقط أعطيني مقدمة موجزة “.
عند رؤية قائدة فريقه تتوقف عن الكلام، لم يستطع لونغ يويهونغ إلا أن يسأل، “ماذا عني؟”
بينما كان يحدق في ظهر شياوتشونغ، أخذ تشانغ جيان ياو زمام المبادرة ليقول، “سوف أمشي في الأمام.”
“ليس سيئ. لديك وعي جماعي”. مدحت جيانغ بايميان، لقد أشارت إلى الدرج وقالت، “افحص الدرج الذي يؤدي إلى تحت الأرض. كن مستعدًا لإطلاق النار في أي لحظة. لدى كياو تشو فرصة كبيرة للتخلي عن المصاعد واختيار الدرج.”
“من الراديو”. نظر تشانغ جيان ياو إلى جيانغ بايميان بريبة. “ألم تسمعي بهذه القصة المتسلسلة؟”
“نعم، قائدة الفريق!” على الرغم من أن لونغ يويهونغ شعر بالتوتر وعدم الارتياح، إلا أنه كان لا يزال سعيدًا لأنه كان قد ساهم في الفريق وتلقى مدح قائدة فريقه.
“إذا…”
…
“حسنا.” كان شياوتشونغ أول من استجاب. لقد حمل حقيبته المدرسية الحمراء وقفز إلى الباب.
في غرفة تزويد الطاقة بالمبنى بجانب غرفة المحركات تحت الأرض.
“ماذا…” عاد لونغ يويهونغ إلى مكانه الأصلي في حيرة.
ألقى كياو تشو بنظرته على الغرفة المظلمة التي أضاءها المصباح في مفاجأة. لم يتوقع أن يجد هدفه بهذه السلاسة.
ذهلت جيانغ بايميان للحظة قبل أن تقول “الحب موجود فقط عندما يكون شريك معين من قبل الشركة. الحب من النظرة الأولى بالتأكيد كذب!”
بالسلاسة لم يشر إلى مسألة “العثور”. فبعد كل شيء، لقد أمضى الكثير من الوقت في القيام بذلك. وبدلاً من ذلك، كان يشير إلى حقيقة أنه لم يواجه أي هجوم من “المعجبين” المتعصبين على طول الطريق. لم يحدث شيء غير متوقع خلال العملية برمتها.
تصفيق!
كان هذا مختلفًا تمامًا عما كان يتوقعه. كان يعلم جيدًا أنه قد كان هناك العديد من المخلوقات الخطرة في هذا المبنى. لذلك، قام بتغيير نهجه بعد محاولته الأولى الفاشلة لتنظيف الطابق تحت الأرض. هذه المرة، جعل أفراد فرقة العمل القديمة يفعلون ذلك بدلاً منه. وإلا، وفقًا لعاداته وتفضيلاته، لم يريد أن يزعج نفسه بأي شخص آخر. إذا أصر أي شخص آخر على الاقتراب، فلم يمانع في قتلهم.
ألقى كياو تشو بنظرته على الغرفة المظلمة التي أضاءها المصباح في مفاجأة. لم يتوقع أن يجد هدفه بهذه السلاسة.
على الرغم من أن كياو تشو لم يفهم سبب حدوث مثل هذا التطور، إلا أنه لم يفكر كثيرًا في ذلك لأن النجاح كان عند المنعطف. دخل الغرفة أمامه بساقيه المغطاة بالهيكل العظمي.
في هذه اللحظة، كانت جيانغ بايميان قد نظرت بالفعل إلى تشانغ جيان ياو وأشارت إلى المصاعد الثلاثة التي لا يمكن رؤيتها من الدرج.
…
نظرت مباشرةً إلى تشانغ جيان ياو. “أي حلول؟ إذا لم يكن لديك أي حل، فسوف نتخلى عن هذا المكان ونذهب إلى أعلى المبنى. عندما يغادر كياو تشو، سنقوم بالقنص من بعيد. نعم، عندما يحين الوقت، سيتم بالتأكيد اعادة جزء من أضواء المدينة”.
“هناك مشكلة أخرى.” بعد أن انتهت جيانغ بايميان من ترتيب مهام الجميع، قالت بتعبير رسمي، “لدى قدرة كياو تشو الساحر نطاق كبير نسبيًا. وفقًا للترتيب الآن، حتى باي تشين- الأبعد- ستتأثر. لذلك، يجب أن نقوم ببعض الاستعدادات مسبقا”.
فكرت باي تشين للحظة، وشدت الوشاح حول رقبتها، وقالت بصوت أجش قليلًا، “لقد كان لدي روبوت رافقني خلال أصعب عشر سنوات في حياتي. لاحقًا، مات لإنقاذي…”
نظرت مباشرةً إلى تشانغ جيان ياو. “أي حلول؟ إذا لم يكن لديك أي حل، فسوف نتخلى عن هذا المكان ونذهب إلى أعلى المبنى. عندما يغادر كياو تشو، سنقوم بالقنص من بعيد. نعم، عندما يحين الوقت، سيتم بالتأكيد اعادة جزء من أضواء المدينة”.
…
ابتسم تشانغ جيان ياو وأجاب دون تردد. “نعم!”
…
ثم قال، “ومع ذلك، أنا بحاجة إلى أن يأتي الجميع بمفردهم. وإلا، ستقل التأثيرات بشكل كبير عندما نشهد أفعال بعضنا البعض. قد لا يكون فعالًا.”
هذا جعل جيانغ بايميان تظهر تعبيرا وكأن تخمينها قد تأكد.
“لكنك لم تطلب من أي شخص آخر المغادرة عندما كنا تحت الأرض؟” استجوب لونغ يويهونغ في ارتباك.
ثم قال، “ومع ذلك، أنا بحاجة إلى أن يأتي الجميع بمفردهم. وإلا، ستقل التأثيرات بشكل كبير عندما نشهد أفعال بعضنا البعض. قد لا يكون فعالًا.”
“في ذلك الوقت، كنتم تحت تأثير السحر. كنتم تأخذون زمام المبادرة لتجاهل بعض الأمور والتأكيد على أمور أخرى. علاوة على ذلك، كانت الشروط التي استخدمتها أمور أخذتموها كأمور واضحة في ذلك الوقت- وبالمثل بالنسبة للنتيجة” أوضح تشانغ جيان ياو بجدية.
فكرت باي تشين للحظة، وشدت الوشاح حول رقبتها، وقالت بصوت أجش قليلًا، “لقد كان لدي روبوت رافقني خلال أصعب عشر سنوات في حياتي. لاحقًا، مات لإنقاذي…”
أعربت جيانغ بايميان عن تفهمها. “لنبدأ إذا. في أقرب وقت ممكن.”
أصبح تعبير جيانغ بايميان غريباً بعض الشيء تدريجياً بينما استمعت إلى محادثتهم. ثم حاولت الانضمام. “أنا أعرف كيف أطبخ هذا الطبق. لا يزال من السهل نسبيًا العثور على البيض في البرية طالما أننا لا نصر على الحصول على بيض الدجاج. ومع ذلك، يصعب العثور على الطماطم”.
أشار تشانغ جيان ياو إلى خارج بهو المصعد. “قائدة الفريق، تعال معي.”
لقد بدا وكأنها قد ربطت مثل هذا المشهد بتجربة معينة في الماضي. تغير تعبيرها قليلاً بينما رفعت يدها لتجذب وشاحها.
“حسنا.” تقدمت جيانغ بايميان للأمام وتتبعت تشانغ جيان ياو إلى مكان لم يتمكن فيه لونغ يويهونغ وباي تشين من رؤية أو سماع أي شيء.
“لكنك لم تطلب من أي شخص آخر المغادرة عندما كنا تحت الأرض؟” استجوب لونغ يويهونغ في ارتباك.
حدق تشانغ جيان ياو في عيون جيانغ بايميان، وعمقت عيناه على الفور. “قائدة الفريق، انظري: يتم تعيين أزواج 80% منا في بيولوجيا بانغو بشكل مركزي. من بينهم، تعيش العديد من العائلات حياة جيدة. يتعايش الزوجان بشكل جيد ويعتمدان على بعضهما البعض.”
…
“وبالتالي…”
على الرغم من أن كياو تشو لم يفهم سبب حدوث مثل هذا التطور، إلا أنه لم يفكر كثيرًا في ذلك لأن النجاح كان عند المنعطف. دخل الغرفة أمامه بساقيه المغطاة بالهيكل العظمي.
ذهلت جيانغ بايميان للحظة قبل أن تقول “الحب موجود فقط عندما يكون شريك معين من قبل الشركة. الحب من النظرة الأولى بالتأكيد كذب!”
قام أعضاء فرقة العمل القديمة بتعديل مواقفهم ووضعياتهم بسرعة، في انتظار أي تغييرات بصبر.
أومأ تشانغ جيان ياو وابتسم. “لهذا السبب علينا تفجير رأس كلب اامحتال”.
“لـ.. لقد انتهيت؟” كان لونغ يويهونغ مرتبكًا.
“من أين تعلمت مصطلح رأس كلب؟” ألقت جيانغ بايميان نظرة سريعة على تشانغ جيان ياو.
عند رؤية قائدة فريقه تتوقف عن الكلام، لم يستطع لونغ يويهونغ إلا أن يسأل، “ماذا عني؟”
ضمن بيولوجيا بانغو، كيف يمكن للموظفين العاديين تحمل كلب؟ حتى لو استطاعوا، تم استخدام الكلاب كغذاء.
تمت استعادة مصدر الطاقة في المبنى.
“من الراديو”. نظر تشانغ جيان ياو إلى جيانغ بايميان بريبة. “ألم تسمعي بهذه القصة المتسلسلة؟”
“وبالتالي…”
“لا” أجابت جيانغ بايميان وتنهدت. “أشعر وكأنني ربما لم أحصل على طفولة.”
على الرغم من أنه قد كان لدى باي تشين الكثير من الخبرة القتالية في أنقاض المدن، لم تكن هناك مصاعد في تلك الأماكن. لذلك، أمضت بعض الوقت في تخيل المشهد المقابل قبل أن تقول “حسنًا”.
لم يقل تشانغ جيان ياو أي شيء آخر. عاد إلى ردهة المصعد مع قائدة فريقه وقال للونغ يويهونغ، “دورك”.
قاومت باي تشين الرغبة في التفكير وذهبت إلى موقع القنص.
تابع لونغ يويهونغ بعصبية وهمس، “كيف تخطط لخداعي- لا، التأثير علي؟”
“لا” أجابت جيانغ بايميان وتنهدت. “أشعر وكأنني ربما لم أحصل على طفولة.”
“الأمر بسيط للغاية”. قال تشانغ جيان ياو بشكل عرضي”انظر، كنت تريد دائمًا زوجة جميلة وتحصل معها على عدد قليل من الأطفال حتى يتمكنوا من تناول اللحوم ثلاث مرات في الأسبوع. هل سيعمل الرجال؟”
على الرغم من أن كياو تشو لم يفهم سبب حدوث مثل هذا التطور، إلا أنه لم يفكر كثيرًا في ذلك لأن النجاح كان عند المنعطف. دخل الغرفة أمامه بساقيه المغطاة بالهيكل العظمي.
تغيرت تعابير لونغ يويهونغ قليلاً بينما قال بصوت عميق، “مستحيل!”
ابتسم تشانغ جيان ياو وأجاب دون تردد. “نعم!”
سرعان ما أبعد نفسه عن تشانغ جيان ياو. “أنت مقرف للغاية. إنه أمر مقرف للغاية أن تكون مع رجل!”
“يمكننا أن نلقي نظرة إذا كانت هناك فرصة.” قادت جيانغ بايميان الموضوع إلى مساره الصحيح. “دعونا نغادر هذا المكان أولاً”.
في هذه اللحظة، لم يحونوا قد وصلوا إلى أماكنهم المحددة.
في غرفة تزويد الطاقة بالمبنى بجانب غرفة المحركات تحت الأرض.
ابتسم تشانغ جيان ياو وربت على جانب البندقية الهجومية قبل أن يتجه إلى باي تشين ويقول، “دورك”.
“حسنا.” لم تمنعه جيانغ بايميان.
“لـ.. لقد انتهيت؟” كان لونغ يويهونغ مرتبكًا.
في غرفة تزويد الطاقة بالمبنى بجانب غرفة المحركات تحت الأرض.
رد تشانغ جيان ياو بجدية شديدة، “ليس عليك ذلك. أنت بخير.”
أومأ تشانغ جيان ياو وابتسم. “لهذا السبب علينا تفجير رأس كلب اامحتال”.
“ماذا…” عاد لونغ يويهونغ إلى مكانه الأصلي في حيرة.
“أنا أيضًا…” كشف تشانغ جيان ياو تعبيرًا عن التذكر. لقد رفع كفه اليمنى ومسح زاوية فمه بظهر يده.
نظرت باي تشين- الني كانت تسير نحو تشانغ جيان ياو- إليه ولم نقل شيئًا.
أومأ تشانغ جيان ياو وابتسم. “لهذا السبب علينا تفجير رأس كلب اامحتال”.
قاد تشانغ جيان ياو باي تشين إلى المكان من قبل وسأل بصدق، “هل يمكن أن تخبريني عن الأشخاص أو الأشياء التي تقدرينها؟ كلما عرفت أكثر عنك، كانت النتيجة النهائية أفضل. ليست هناك حاجة للخوض في الكثير التفاصيل. فقط أعطيني مقدمة موجزة “.
فكرت باي تشين للحظة، وشدت الوشاح حول رقبتها، وقالت بصوت أجش قليلًا، “لقد كان لدي روبوت رافقني خلال أصعب عشر سنوات في حياتي. لاحقًا، مات لإنقاذي…”
لم تنس خطتها لقنص كياو تشو هنا.
أصبحت عيون تشانغ جيان ياو عميقة في وقت ما. “انظري، لقد كبر هذا الروبوت معك وكان يحميك دائمًا. حتى أنه ضحى بنفسه لإنقاذك.”
“أنا أيضًا…” كشف تشانغ جيان ياو تعبيرًا عن التذكر. لقد رفع كفه اليمنى ومسح زاوية فمه بظهر يده.
“إذا…”
“نعم، يجب أن نكون حذرين. من المحتمل جدًا أن يكون كياو تشو على استعداد، وربما يستخدم وضعية غير طبيعية لتجنب الهجوم. على سبيل المثال، سوف يستلقي على الأرض، يقفز، يمسك بأعلى المصعد، يتعلق هناك، ويقلص جسده”.
تبللت عيون باي تشين فجأة. صمتت للحظة قبل أن تقول بحزم، “الروبوتات فقط شركاء حقيقيون. البشر لا يستحقون الحب!”
لقد بدا وكأنها قد ربطت مثل هذا المشهد بتجربة معينة في الماضي. تغير تعبيرها قليلاً بينما رفعت يدها لتجذب وشاحها.
تصفيق!
“حسنا.” كان شياوتشونغ أول من استجاب. لقد حمل حقيبته المدرسية الحمراء وقفز إلى الباب.
صفق تشانغ جيان ياو. “ليست هناك حاجة إلى أن تكوني بهذا التطرف. حسنًا، يمكنك العودة الآن.”
“إذن…” توقف تشانغ جيان ياو وقال بصوت عميق، “سوف تؤثر علي الحبيبات من إنقاذ البشرية فقط!”
قاومت باي تشين الرغبة في التفكير وذهبت إلى موقع القنص.
“حسنا…” نظر شياوتشونغ حوله بخيبة أمل. “أين يجب أن أبقى؟”
في هذه اللحظة، سار تشانغ جيان ياو إلى المصعد الرمادي الأسود ونظر إلى انعكاسه تحت إضاءة المصباح. تمتم بتعبير جدي بشكل غير طبيعي “لا يزال البشر في أراضي الرمادمتأثرين بالمجاعة والتلوث والمرض والتشوهات والحرب. ولا يزالون يعيشون مع صدمة مرض عديمي القلب. وهذا شيء يجب على الجميع مواجهته. لا توجد استثناءات.”
تصفيق!
“إذن…” توقف تشانغ جيان ياو وقال بصوت عميق، “سوف تؤثر علي الحبيبات من إنقاذ البشرية فقط!”
…
ثم استدار وقال لجيانغ بايميان، “لقد انتهيت”.
بينما كان يحدق في ظهر شياوتشونغ، أخذ تشانغ جيان ياو زمام المبادرة ليقول، “سوف أمشي في الأمام.”
لم تسمع جيانغ بايميان همسة تشانغ جيان ياو، ولم تتفاعل. قالت مباشرةً “خذوا مواقعكم!”
على الرغم من أنه قد كان لدى باي تشين الكثير من الخبرة القتالية في أنقاض المدن، لم تكن هناك مصاعد في تلك الأماكن. لذلك، أمضت بعض الوقت في تخيل المشهد المقابل قبل أن تقول “حسنًا”.
قام أعضاء فرقة العمل القديمة بتعديل مواقفهم ووضعياتهم بسرعة، في انتظار أي تغييرات بصبر.
بعد حوالي الدقيقة أو دقيقتين، أضاءت ردهة المصعد فجأة.
بعد حوالي الدقيقة أو دقيقتين، أضاءت ردهة المصعد فجأة.
في هذه اللحظة، سار تشانغ جيان ياو إلى المصعد الرمادي الأسود ونظر إلى انعكاسه تحت إضاءة المصباح. تمتم بتعبير جدي بشكل غير طبيعي “لا يزال البشر في أراضي الرمادمتأثرين بالمجاعة والتلوث والمرض والتشوهات والحرب. ولا يزالون يعيشون مع صدمة مرض عديمي القلب. وهذا شيء يجب على الجميع مواجهته. لا توجد استثناءات.”
أضاءت القاعة بأكملها في الطابق الأول.
أصبح تعبير جيانغ بايميان غريباً بعض الشيء تدريجياً بينما استمعت إلى محادثتهم. ثم حاولت الانضمام. “أنا أعرف كيف أطبخ هذا الطبق. لا يزال من السهل نسبيًا العثور على البيض في البرية طالما أننا لا نصر على الحصول على بيض الدجاج. ومع ذلك، يصعب العثور على الطماطم”.
ضوء أبيض ناصع بدد الظلام وسيطر على المنطقة.
“حسنا.” لم تمنعه جيانغ بايميان.
تمت استعادة مصدر الطاقة في المبنى.
“أنا مسؤولة عن قنص المصاعد الثلاثة على يسار ويمين تشانغ جيان ياو. في نفس الوقت، يمكنني الضغط على زر الصعود مرة أخرى إذا حدث أي شيء غير متوقع ولم يكن لدى تشانغ جيان ياو الوقت للرد. سأفعل أيضًا أفضل ما لدي لاستشعار التغييرات في الإشارات الكهربائية وتحديد المصعد الذي يكون به كياو تشو مقدمًا.”
قبل أن يتمكن شياوتشونغ من الإجابة، أضاف تشانغ جيان ياو، “نريد أن نلعب لعبة إطلاق نار حقيقية. هذا يعني أننا سننقل اللعبة السابقة إلى العالم الحقيقي.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
