نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

embers ad infinitum 85

قوة قتالية.

قوة قتالية.

85: قوة قتالية.

“يمكنك التحدث عنها في الحياة القادمة”. أجاب تشانغ جيان ياو بنظرة عميقة، بينما قال ذلك، ضغط على الزناد.

نظرًا لأن مركز التحكم في الشبكة الذكية للمدينة احتل مساحة شاسعة وكان غريبًا للغاية، لم يجرؤ قطاع طرق الضبع على الدخول. وبالتالي، لم يتمكنوا من احتلال سطح المبنى. لم يتمكنوا إلا من تفريق ثلاثة قناصين على أسطح المباني المحيطة.

استشعرت جيانغ بايميان المنطقة وقال، “هناك أيضًا بعض الإشارات الكهربائية تقترب؛ إنها من حيث جاءت السيارة المدرعة”.

نتج عن ذلك أن اثنين من القناصين لم يروا جيانغ بايميان بمجرد تحركها ضد الجدار على الطريق المقابل لمركز التحكم في الشبكة الذكية للمدينة.

“طارد وراءهم!” صاح نادل بغضب.

أما القناص المسؤول عن مراقبة المدخل الرئيسي، فلم يكن لديه فرصة كبيرة في إصابة الهدف بسبب المسافة والزاوية الضعيفة. حتى مختار- شخص خاضع لعملية تحسين جيني- كان عليه أن يكون موهوبًا للغاية بالأسلحة النارية ومتخصصًا في القنص للحصول على مستوى معين من الثقة.

“إنتهيت.” جلس تشانغ جيان ياو في مقعد السائق. لقد التقط جهاز الاتصال اللاسلكي وتحدث قبل قيادة السيارة المدرعة.

إلى جانب ذلك، كانت سيارة الرش قد أغلقت جزءًا من خط رؤية القناص.

نتيجةً لهذا، لم يتدخل أحد عندما خطت جيانغ بايميان خطوة للأمام وسحبت ذراعها اليسرى للخلف.

نتيجةً لهذا، لم يتدخل أحد عندما خطت جيانغ بايميان خطوة للأمام وسحبت ذراعها اليسرى للخلف.

عندما رأى تشانغ جيان ياو- الذي كان ينتظر في أقرب مبنى- أن هجوم قائدة فريقه قد كان فعالًا، قام على الفور بتحريك ذراعيه ذهابًا وإيابًا أثناء اندفاعه للخارج.

لقد أرجحت ذراعها وألقت المقص المعدني.

لم يستطع السائق إزعاج نفسه للتحقق من الوضع. لقد ضغط على دواسة الوقود بجنون، سامحا للسيارة بمغادرة منطقة الخطر والاختفاء من التقاطع.

عدد لا يحصى من الأقواس الفضية البيضاء قد إلتفت حول بعضها البعض، مؤدية إلى سحب مسار مشرق. ضرب المقص بدقة الجسك- والذي بدا وكأنه هوائي- أعلى السيارة المدرعة.

على طول الطريق، انحرفت السيارة المدرعة عن مسارها وطردت عددًا لا يحصى من المركبات المهجورة والطاولات الخشبية، مما أدى إلى إخلاء مسار واسع وخالي نسبيًا.

امتد تيار كهربائي قوي وعنيف إلى الخارج مع دوي، متدفقا على طول “الهوائي”. تدفق التيار الكهربائي على الفور إلى السيارة المدرعة، واجتياح الأنظمة الإلكترونية في الداخل.

خلال هذه العملية، بدا وكأن القناصين قد تخلوا عن جهودهم وتوقفوا عن إطلاق النار. لقد كان من الواضح أن القناصين الثلاثة لم يجلبوا أي أسلحة نارية مضادة للدبابات أو رصاص. فبعد كل شيء، لم يفكروا بالتأكيد في مهاجمة مركبة فريقهم المدرعة في البداية.

عانت بعض معدات السيارة من أعطال كارثية بسبب الحمل الزائد للطاقة. أطلق بعضها دخانًا أسودًا، وانفجر البعض بشكل كبير، مما أثر بشكل كبير على الطاقم بالداخل.

“طارد وراءهم!” صاح نادل بغضب.

عندما رأى تشانغ جيان ياو- الذي كان ينتظر في أقرب مبنى- أن هجوم قائدة فريقه قد كان فعالًا، قام على الفور بتحريك ذراعيه ذهابًا وإيابًا أثناء اندفاعه للخارج.

بعد مرور لونغ يويهونغ و باي تشين بسرعة عبر الباب المفتوح للمركبة المدرعة ودخلا، قفزت جيانغ بايميان بسرعة إلى السيارة.

لم يحضر البندقية الهجومية هذه المرة في حال أثرت على سرعته وخفة حركته.

كان ظهر السيارة المدرعة آخر ما رآه قطاع الطرق.

خطوة وخطوتان… قفز تشانغ جيان ياو فجأة للأمام وحفر تحت السيارة المدرعة مثل سمكة قافزة.

كان على المحارب الحقيقي أن يقدم طلقة مع كل خطوة. كان عليه أن يقتل كل ما حوله وينتقم بسرعة!

بعد أن جعل تشانغ جيان ياو جسده يستقر وتشبث بهيكل السيارة، انطلقت طلقات نارية من الطريق الذي كان يسير فيه.

ابتسمت جيانغ بايميان وجلست بجانب باب السيارة. ثم قالت لتشانغ جيان ياو، “اذهب للأمام، وإلتف، وارجع إلى المكان الذي كانت فيه السيارة الجيب متوقفة.”

أطلق تشانغ جيان ياو على الفور إحدى يديه من الهيكل المعدني وهز إصبعه من تحت السيارة قبل أن يضحك. “أنتم يا رفاق بطيئون جدًا…”

نظرًا لأن سيارات الدفع الرباعي كانت أسرع وكانت السيارة المدرعة قد أخلت المسار من أي عقبات، فقد وصل قطاع الطرق بسرعة إلى التقاطع واستدارو إلى اليسار.

وبينما كان يتحدث، سرعان ما أصبحت عيناه مظلمة.

“إذن، هل يجب أن نطاردهم؟” تضخم شعور لونغ يويهونغ بالأهمية مرة أخرى؛ أراد القضاء على جميع قطاع طرق الضبع بضربة واحدة.

بعد ثانيتين إلى ثلاث ثوانٍ، دفع شخص ما الفتحة الموجودة في الجزء العلوي من السيارة المدرعة ووقف، محاولًا التحكم في المدفع الرشاش الثقيل مباشرة.

كان الاختباء وراء درع سميك سلوكًا جبانًا.

تسبب التصرف المتهور لهذا الشخص في هروبه من حماية السيارة المدرعة.

تحطم الزجاج في مقعد الراكب في نفس الوقت.

بانغ!

85: قوة قتالية.

قبل أن يتمكن من رؤية المشهد أمامه بوضوح، نزل الدم على جبهته. انتفخ رأسه بالكامل بينما انفجار مثل الألعاب النارية.

نتيجةً لهذا، لم يتدخل أحد عندما خطت جيانغ بايميان خطوة للأمام وسحبت ذراعها اليسرى للخلف.

باي تشين- التي كانت جالسة على باب الغرفة- كانت تحمل بندقيتها طوال الوقت، وهي تركز على المدفع الرشاش الثقيل.

بانغ!

فُتح باب السيارة المدرعة بعد فترة وجيزة، وكان رجل قوي البنية- يحمل قاذفة قنابل يدوية على ظهره- على وشك القفز من السيارة المدرعة وقتل الهدف بقدراته الخاصة.

من خلال الزجاج الداكن المضاد للرصاص، رأى تشانغ جيان ياو مصابيح الشوارع الساطعة أمامه. رأى عديمي القلب ينظفون الشوارع على جانبي الشارع، غير متأثر بالانفجارات.

كان الاختباء وراء درع سميك سلوكًا جبانًا.

“نعم، قائدة الفريق!” رد تشانغ جيان ياو بصوت عالٍ.

كان على المحارب الحقيقي أن يقدم طلقة مع كل خطوة. كان عليه أن يقتل كل ما حوله وينتقم بسرعة!

تسبب التصرف المتهور لهذا الشخص في هروبه من حماية السيارة المدرعة.

مع اثنين من الانفجارات، تمزق أكثر من نصف رقبة الرجل العضلي، وتناثر الدم في الهواء.

في هذه الزاوية، كان القناصين في العالين عاجزين تمامًا عن مواجهة جيانغ بايميان والآخرين.

وفي الوقت نفسه أصيبت إحدى القنابل الملفوفة حوله.

لقد كان لدى قطاع طرق الضبع جولات حرارية حتى، لذلك كان من الممكن بالتأكيد أن يكونوا مجهزين بالقنابل المضادة للدبابات ملقيات اللهب والرصاص.

زلزلة!

سرعان ما أمسك أكتاف قاطع الطرق الأصلع وسحبها وألقى بالجثة.

دوى دوي انفجارات متواصلة بينما أمطرت جثة الرجل القوي المتفحم، وتناثرت في كل مكان.

سبلاش!

في اللهب القرمزي، طارت قاذفة القنابل وتحطمت في العديد من المكونات.

دوى دوي انفجارات متواصلة بينما أمطرت جثة الرجل القوي المتفحم، وتناثرت في كل مكان.

انتهز تشانغ جيان ياو الفرصة. لقد شد بكلتا يديه، وقلب جسده، وقفز فوق الساقين المتبقيتين للرجل العضلي. مزق عبر النيران المتبقية وتدحرج إلى السيارة المدرعة.

سرعان ما أمسك أكتاف قاطع الطرق الأصلع وسحبها وألقى بالجثة.

كان لا يزال هناك قاطع طرق واحد بالداخل. كان لديه رأس حليق وبدا شرسًا جدًا.

أصيبت سيارة الدفع الرباعي بقنبلة يدوية، وسقطت كرة نارية مبهرة.

في هذه اللحظة، أراد الرجل القوي أن يرفع ذراعيه ويطلق النار على العدو ببندقية آلية، لكنه لم يستطع فعل ذلك. لقد نسيت يديه غرائزهما المقابلة.

لقد كان لدى قطاع طرق الضبع جولات حرارية حتى، لذلك كان من الممكن بالتأكيد أن يكونوا مجهزين بالقنابل المضادة للدبابات ملقيات اللهب والرصاص.

ناظر إلى تشانغ جيان ياو- الذي كان مقابله- ظهر ااعرق البارد على جبهته.

بعد إطلاق القنبلة، رفعت جيانغ بايميان يدها اليمنى ولوحت بها برفق.

“أنا…” فتح الرجل قوي البنية فمه في محاولة للتوسل من أجل الرحمة.

في هذه اللحظة، في الشارع الذي أتت منه السيارة المدرعة.

اندفع تشانغ جيان ياو إلى الأمام وحشى مسدس طحلب الجليد في فم قاطع الطريق الأصلع.

في هذه اللحظة، كانت السيارة المدرعة قد وصلت بالفعل إلى مفترق طرق وتحولت إلى الشارع الأيسر.

“يمكنك التحدث عنها في الحياة القادمة”. أجاب تشانغ جيان ياو بنظرة عميقة، بينما قال ذلك، ضغط على الزناد.

تسبب التصرف المتهور لهذا الشخص في هروبه من حماية السيارة المدرعة.

بانغ!

“أنا…” فتح الرجل قوي البنية فمه في محاولة للتوسل من أجل الرحمة.

خرجت رصاصة ملطخة بالدماء من رأس قاطع الطرق الأصلع وأصابت الجدار الداخلي لدرعه قبل أن ترتد في مكان آخر.

لقد تعرّف عليهم، وكان مليئًا بالحزن والسخط. وهكذا، فإن السيارة الرياضية متعددة الاستخدامات التي كان يركبها قد سارعت، واندفعت متجاوزةً سيارة الرش، واستدارت في اتجاه السيارة المدرعة.

أرجع تشانغ جيان ياو مسدسه على الفور وشاهد جسد قاطع الطريق الأصلع ينهار شيئًا فشيئًا. طان بالإمكان شم رائحة البول الكريهة.

عندما رأى تشانغ جيان ياو- الذي كان ينتظر في أقرب مبنى- أن هجوم قائدة فريقه قد كان فعالًا، قام على الفور بتحريك ذراعيه ذهابًا وإيابًا أثناء اندفاعه للخارج.

سرعان ما أمسك أكتاف قاطع الطرق الأصلع وسحبها وألقى بالجثة.

في اللهب القرمزي، طارت قاذفة القنابل وتحطمت في العديد من المكونات.

ووسط طلقات نارية متكررة قُنص الجثة.

لم يستطع السائق إزعاج نفسه للتحقق من الوضع. لقد ضغط على دواسة الوقود بجنون، سامحا للسيارة بمغادرة منطقة الخطر والاختفاء من التقاطع.

“إنتهيت.” جلس تشانغ جيان ياو في مقعد السائق. لقد التقط جهاز الاتصال اللاسلكي وتحدث قبل قيادة السيارة المدرعة.

على طول الطريق، انحرفت السيارة المدرعة عن مسارها وطردت عددًا لا يحصى من المركبات المهجورة والطاولات الخشبية، مما أدى إلى إخلاء مسار واسع وخالي نسبيًا.

لحسن الحظ، لم تكن هذه سيارة كهربائية. وإلا، سيكون من غير المعروف ما إذا كان سلا يزال بإمكانهم قيادتها بعد هجوم جيانغ بايميان.

لقد علم بحالة السيارة المدرعة من القناصين في الأعلى. ثم أمر تابعه- الذي كان يحمل قاذفة صواريخ- في السيارة التي أمامه بهدوء.

ووسط الطلقات النارية، صمدت المركبة المدرعة أمام طلقات القناصة وقلبت كتلتها الكبيرة.

زلزلة!

سارت مباشرة إلى الشارع وتوقفت أمام المخرج المفتوح.

في هذه اللحظة، كانت السيارة المدرعة قد وصلت بالفعل إلى مفترق طرق وتحولت إلى الشارع الأيسر.

في هذه الزاوية، كان القناصين في العالين عاجزين تمامًا عن مواجهة جيانغ بايميان والآخرين.

بانغ!

بعد مرور لونغ يويهونغ و باي تشين بسرعة عبر الباب المفتوح للمركبة المدرعة ودخلا، قفزت جيانغ بايميان بسرعة إلى السيارة.

كان ‘الضبع’ لين لي- الذي كان في السيارة في الخلف- يرتدي قبعة خضراء رمادية ويتحدث في جهاز الاتصال اللاسلكي. “إنهم في الأمام. نادل، أعطهم طعم صاروخ مضاد للدبابات.”

كانت سيارة الرش متوقفة هناك حتى هذه اللحظة. وسط الموسيقى الرخوة، كانت السيارة ترش الماء باستمرار على الجانبين، وتزيل الدم.

نتيجةً لهذا، لم يتدخل أحد عندما خطت جيانغ بايميان خطوة للأمام وسحبت ذراعها اليسرى للخلف.

نظرت جيانغ بايميان إلى سيارة الرش بجانبها وتمتمت إلى نفسها بصوتٍ عالٍ، “لا توجد طريقة للذهاب مباشرةً للأمام. يمكننا إما الرجوع أو الاستمرار إلى الأمام والدوران.”

بعد المطاردة لفترة من الوقت، خرجت السيارتان من دون علم من نطاق القناصة الثلاثة.

“أين بقية قطاع طرق الضبع؟” أطلق لونغ يويهونغ سؤالا.

نتج عن ذلك أن اثنين من القناصين لم يروا جيانغ بايميان بمجرد تحركها ضد الجدار على الطريق المقابل لمركز التحكم في الشبكة الذكية للمدينة.

بعد خطف هذه السيارة المدرعة- التي جاءت مزودة بمدفع رشاش ثقيل- شعر لونغ يويهونغ بالقليل من الكبر لسبب غير مفهوم. شعر وكأنه سيستطيع القيام بهجوم مضاد والقضاء على اللصوص الذين ذبحوا مدينة الجرذ الأسود.

ووسط الطلقات النارية، صمدت المركبة المدرعة أمام طلقات القناصة وقلبت كتلتها الكبيرة.

استشعرت جيانغ بايميان المنطقة وقال، “هناك أيضًا بعض الإشارات الكهربائية تقترب؛ إنها من حيث جاءت السيارة المدرعة”.

كان ‘الضبع’ لين لي- الذي كان في السيارة في الخلف- يرتدي قبعة خضراء رمادية ويتحدث في جهاز الاتصال اللاسلكي. “إنهم في الأمام. نادل، أعطهم طعم صاروخ مضاد للدبابات.”

“لا يزال لدى الضبع والآخرين اذفات صواريخ. وربما لديهم قذائف مضادة للدبابات”، ذكرت باي تشين.

في هذه الزاوية، كان القناصين في العالين عاجزين تمامًا عن مواجهة جيانغ بايميان والآخرين.

لقد كان لدى قطاع طرق الضبع جولات حرارية حتى، لذلك كان من الممكن بالتأكيد أن يكونوا مجهزين بالقنابل المضادة للدبابات ملقيات اللهب والرصاص.

دوى دوي انفجارات متواصلة بينما أمطرت جثة الرجل القوي المتفحم، وتناثرت في كل مكان.

“انسوا ذلك اذن.” اهتزت لونغ يويهونغ على الفور.

ابتسمت جيانغ بايميان وجلست بجانب باب السيارة. ثم قالت لتشانغ جيان ياو، “اذهب للأمام، وإلتف، وارجع إلى المكان الذي كانت فيه السيارة الجيب متوقفة.”

ابتسمت جيانغ بايميان وجلست بجانب باب السيارة. ثم قالت لتشانغ جيان ياو، “اذهب للأمام، وإلتف، وارجع إلى المكان الذي كانت فيه السيارة الجيب متوقفة.”

انفتح باب السيارة المدرعة في وقت ما، وكشفت امرأة جميلة ذات تصريحة ذيل حصان عن نصف جسدها. لقد صوبت قاذفة قنابل عليهم، وضغطت على الزناد.

كانت إمداداتهم لا تزال هناك.

بووووم!

لم يقل تشانغ جيان ياو أي شيء وجعل السيارة المدرعة تسير على طول الشارع.

كانت إمداداتهم لا تزال هناك.

على طول الطريق، انحرفت السيارة المدرعة عن مسارها وطردت عددًا لا يحصى من المركبات المهجورة والطاولات الخشبية، مما أدى إلى إخلاء مسار واسع وخالي نسبيًا.

ناظر إلى تشانغ جيان ياو- الذي كان مقابله- ظهر ااعرق البارد على جبهته.

خلال هذه العملية، بدا وكأن القناصين قد تخلوا عن جهودهم وتوقفوا عن إطلاق النار. لقد كان من الواضح أن القناصين الثلاثة لم يجلبوا أي أسلحة نارية مضادة للدبابات أو رصاص. فبعد كل شيء، لم يفكروا بالتأكيد في مهاجمة مركبة فريقهم المدرعة في البداية.

كان الاختباء وراء درع سميك سلوكًا جبانًا.

كانت المركبة المدرعة سميكة وصلبة. حتى “النافذة” لم يمكن أن تتحطم بالرصاص العادي.

“طارد وراءهم!” صاح نادل بغضب.

في هذه اللحظة، في الشارع الذي أتت منه السيارة المدرعة.

ذلك كل شيئ للأن، أراكم غدا إن شاء الله

قادت سيارتا دفع رباعي واحدة تلو الأخرى.

في المباني المحيطة، إنبعث الضوء من عدد لا يحصى من النوافذ الزجاجية بينما كانت الشخصيات تسير ذهابًا وإيابًا. ~~~~~~~~~~~ فصل واحد للأن، أرجوا أنه أعجبكم سأطلق الباقي غدا، ولك أنسى أنه هناك فصل أخر لم أطلقه أيضا????

كان ‘الضبع’ لين لي- الذي كان في السيارة في الخلف- يرتدي قبعة خضراء رمادية ويتحدث في جهاز الاتصال اللاسلكي. “إنهم في الأمام. نادل، أعطهم طعم صاروخ مضاد للدبابات.”

كان ‘الضبع’ لين لي- الذي كان في السيارة في الخلف- يرتدي قبعة خضراء رمادية ويتحدث في جهاز الاتصال اللاسلكي. “إنهم في الأمام. نادل، أعطهم طعم صاروخ مضاد للدبابات.”

لقد علم بحالة السيارة المدرعة من القناصين في الأعلى. ثم أمر تابعه- الذي كان يحمل قاذفة صواريخ- في السيارة التي أمامه بهدوء.

لم يقل تشانغ جيان ياو أي شيء وجعل السيارة المدرعة تسير على طول الشارع.

“أجل يا رئيس.” رأى قاطع الطرق الملقب بـ “نادل” الجثتين الملقاتين على جانب الطريق والقطع المتفحمة متناثرة على الأرض.

إلى جانب ذلك، كانت سيارة الرش قد أغلقت جزءًا من خط رؤية القناص.

لقد تعرّف عليهم، وكان مليئًا بالحزن والسخط. وهكذا، فإن السيارة الرياضية متعددة الاستخدامات التي كان يركبها قد سارعت، واندفعت متجاوزةً سيارة الرش، واستدارت في اتجاه السيارة المدرعة.

نظرت إلى الباب المغلق بإحكام وأمرت تشانغ جيان ياو، “اذهب مباشرة، اعبر شارعين، واتجه يسارًا. سنعود إلى الطريق الذي سلكناه عندما أتينا إلى هنا.”

في هذه اللحظة، كانت السيارة المدرعة قد وصلت بالفعل إلى مفترق طرق وتحولت إلى الشارع الأيسر.

تسبب التصرف المتهور لهذا الشخص في هروبه من حماية السيارة المدرعة.

كان ظهر السيارة المدرعة آخر ما رآه قطاع الطرق.

“انسوا ذلك اذن.” اهتزت لونغ يويهونغ على الفور.

“طارد وراءهم!” صاح نادل بغضب.

ابتسمت جيانغ بايميان وجلست بجانب باب السيارة. ثم قالت لتشانغ جيان ياو، “اذهب للأمام، وإلتف، وارجع إلى المكان الذي كانت فيه السيارة الجيب متوقفة.”

نظرًا لأن سيارات الدفع الرباعي كانت أسرع وكانت السيارة المدرعة قد أخلت المسار من أي عقبات، فقد وصل قطاع الطرق بسرعة إلى التقاطع واستدارو إلى اليسار.

كان ‘الضبع’ لين لي- الذي كان في السيارة في الخلف- يرتدي قبعة خضراء رمادية ويتحدث في جهاز الاتصال اللاسلكي. “إنهم في الأمام. نادل، أعطهم طعم صاروخ مضاد للدبابات.”

بعد المطاردة لفترة من الوقت، خرجت السيارتان من دون علم من نطاق القناصة الثلاثة.

“انسوا ذلك اذن.” اهتزت لونغ يويهونغ على الفور.

بعد أن قاموا بلفة آخرى، أضاءت عيون النادل. لقد رأى المركبة المدرعة العسكرية الخضراء تسير ببطء على مسافة ليست بعيدة.

نتيجةً لهذا، لم يتدخل أحد عندما خطت جيانغ بايميان خطوة للأمام وسحبت ذراعها اليسرى للخلف.

لقد حمل قاذفة الصواريخ، على وشك الوقوف وتدمير الهدف من خلال فتحة السقف المفتوحة. في هذه اللحظة، اتسعت حدقة عينيه فجأة.

“إذن، هل يجب أن نطاردهم؟” تضخم شعور لونغ يويهونغ بالأهمية مرة أخرى؛ أراد القضاء على جميع قطاع طرق الضبع بضربة واحدة.

انفتح باب السيارة المدرعة في وقت ما، وكشفت امرأة جميلة ذات تصريحة ذيل حصان عن نصف جسدها. لقد صوبت قاذفة قنابل عليهم، وضغطت على الزناد.

85: قوة قتالية.

بعد إطلاق القنبلة، رفعت جيانغ بايميان يدها اليمنى ولوحت بها برفق.

اندفع تشانغ جيان ياو إلى الأمام وحشى مسدس طحلب الجليد في فم قاطع الطريق الأصلع.

بووووم!

في هذه اللحظة، أراد الرجل القوي أن يرفع ذراعيه ويطلق النار على العدو ببندقية آلية، لكنه لم يستطع فعل ذلك. لقد نسيت يديه غرائزهما المقابلة.

أصيبت سيارة الدفع الرباعي بقنبلة يدوية، وسقطت كرة نارية مبهرة.

بعد المطاردة لفترة من الوقت، خرجت السيارتان من دون علم من نطاق القناصة الثلاثة.

ونتيجةً لذلك انفجر جزء كبير من الذخيرة في السيارة. تسبب هذا في تشابك ألسنة اللهب الواحدة تلو الأخرى، مما أدى إلى انفجار قوي.

نتج عن ذلك أن اثنين من القناصين لم يروا جيانغ بايميان بمجرد تحركها ضد الجدار على الطريق المقابل لمركز التحكم في الشبكة الذكية للمدينة.

نبخر نادل والسائق بجانبه. كان باب سيارة الدفع الرباعي ونوافذها مفقودة، ولم يتبق سوى إطار معدني.

بعد أن قاموا بلفة آخرى، أضاءت عيون النادل. لقد رأى المركبة المدرعة العسكرية الخضراء تسير ببطء على مسافة ليست بعيدة.

عندما استدار ‘الضبع’ لين لي إلى هذا الشارع، ورأى هذا المشهد، وسمع الانفجار، لم يستطع إلا أن يرتجف.

وفي الوقت نفسه أصيبت إحدى القنابل الملفوفة حوله.

في ضوء النار لقد شحب وجهه.

نتج عن ذلك أن اثنين من القناصين لم يروا جيانغ بايميان بمجرد تحركها ضد الجدار على الطريق المقابل لمركز التحكم في الشبكة الذكية للمدينة.

“تر- تراجع!” أمر لين لي على الفور.

“أين بقية قطاع طرق الضبع؟” أطلق لونغ يويهونغ سؤالا.

نظرًا لسرعتها وقابليتها للتنقل، فإن سيارة الدفع الرباعي لن تتعرض للإمساك من قبل السيارة المدرعة بالتأكيد طالما أنها ستستطيع أن تغادر هذا الشارع.

في الجزء العلوي من السيارة المدرعة، تحركت باي تشين- التي كانت مختبئة خلف المدفع الرشاش الثقيل- بعيدًا عن المنظار. ثم سحبت بندقية أورنج خاصتها وجلست.

لقد صُدم سائقسيارة الدفع الرباعي أيضا. لم يتردد في إجراء منعطف حاد. ثم ضغط على دواسة البنزين، مستعدًا للعودة إلى الشارع الآخر.

عانت بعض معدات السيارة من أعطال كارثية بسبب الحمل الزائد للطاقة. أطلق بعضها دخانًا أسودًا، وانفجر البعض بشكل كبير، مما أثر بشكل كبير على الطاقم بالداخل.

بمجرد أن استدارت سيارتهم واقتربت من التقاطع، انفجرت كتلة من الدم من معبد “الضبع” لين لي.

امتد تيار كهربائي قوي وعنيف إلى الخارج مع دوي، متدفقا على طول “الهوائي”. تدفق التيار الكهربائي على الفور إلى السيارة المدرعة، واجتياح الأنظمة الإلكترونية في الداخل.

سبلاش!

انتهز تشانغ جيان ياو الفرصة. لقد شد بكلتا يديه، وقلب جسده، وقفز فوق الساقين المتبقيتين للرجل العضلي. مزق عبر النيران المتبقية وتدحرج إلى السيارة المدرعة.

تحطم الزجاج في مقعد الراكب في نفس الوقت.

نبخر نادل والسائق بجانبه. كان باب سيارة الدفع الرباعي ونوافذها مفقودة، ولم يتبق سوى إطار معدني.

لم يستطع السائق إزعاج نفسه للتحقق من الوضع. لقد ضغط على دواسة الوقود بجنون، سامحا للسيارة بمغادرة منطقة الخطر والاختفاء من التقاطع.

سبلاش!

في الجزء العلوي من السيارة المدرعة، تحركت باي تشين- التي كانت مختبئة خلف المدفع الرشاش الثقيل- بعيدًا عن المنظار. ثم سحبت بندقية أورنج خاصتها وجلست.

بمجرد أن استدارت سيارتهم واقتربت من التقاطع، انفجرت كتلة من الدم من معبد “الضبع” لين لي.

“كيف كان؟” سأل لونغ يويهونغ في قلق.

85: قوة قتالية.

زفرت باي تشين ببطء. “لقد مات الضبع”.

بعد خطف هذه السيارة المدرعة- التي جاءت مزودة بمدفع رشاش ثقيل- شعر لونغ يويهونغ بالقليل من الكبر لسبب غير مفهوم. شعر وكأنه سيستطيع القيام بهجوم مضاد والقضاء على اللصوص الذين ذبحوا مدينة الجرذ الأسود.

“إذن، هل يجب أن نطاردهم؟” تضخم شعور لونغ يويهونغ بالأهمية مرة أخرى؛ أراد القضاء على جميع قطاع طرق الضبع بضربة واحدة.

“انسوا ذلك اذن.” اهتزت لونغ يويهونغ على الفور.

ضحكت جيانغ بايميان عندما سمعت ذلك. “هل تعتقد أن أنقاض المدينة هي نفسها مثل البرية في الخارج؟ من الأفضل ألا تتجول في مثل هذا الأنقاض الخطير والغريبة للمدينة. علاوة على ذلك، لن نتمكن من اللحاق بهم.”

“إنتهيت.” جلس تشانغ جيان ياو في مقعد السائق. لقد التقط جهاز الاتصال اللاسلكي وتحدث قبل قيادة السيارة المدرعة.

نظرت إلى الباب المغلق بإحكام وأمرت تشانغ جيان ياو، “اذهب مباشرة، اعبر شارعين، واتجه يسارًا. سنعود إلى الطريق الذي سلكناه عندما أتينا إلى هنا.”

بعد إطلاق القنبلة، رفعت جيانغ بايميان يدها اليمنى ولوحت بها برفق.

“نعم، قائدة الفريق!” رد تشانغ جيان ياو بصوت عالٍ.

بعد ثانيتين إلى ثلاث ثوانٍ، دفع شخص ما الفتحة الموجودة في الجزء العلوي من السيارة المدرعة ووقف، محاولًا التحكم في المدفع الرشاش الثقيل مباشرة.

من خلال الزجاج الداكن المضاد للرصاص، رأى تشانغ جيان ياو مصابيح الشوارع الساطعة أمامه. رأى عديمي القلب ينظفون الشوارع على جانبي الشارع، غير متأثر بالانفجارات.

“طارد وراءهم!” صاح نادل بغضب.

في المباني المحيطة، إنبعث الضوء من عدد لا يحصى من النوافذ الزجاجية بينما كانت الشخصيات تسير ذهابًا وإيابًا.
~~~~~~~~~~~
فصل واحد للأن، أرجوا أنه أعجبكم سأطلق الباقي غدا، ولك أنسى أنه هناك فصل أخر لم أطلقه أيضا????

ذلك كل شيئ للأن، أراكم غدا إن شاء الله

ذلك كل شيئ للأن، أراكم غدا إن شاء الله

على طول الطريق، انحرفت السيارة المدرعة عن مسارها وطردت عددًا لا يحصى من المركبات المهجورة والطاولات الخشبية، مما أدى إلى إخلاء مسار واسع وخالي نسبيًا.

إستمتعوا~~~

ضحكت جيانغ بايميان عندما سمعت ذلك. “هل تعتقد أن أنقاض المدينة هي نفسها مثل البرية في الخارج؟ من الأفضل ألا تتجول في مثل هذا الأنقاض الخطير والغريبة للمدينة. علاوة على ذلك، لن نتمكن من اللحاق بهم.”

كان ظهر السيارة المدرعة آخر ما رآه قطاع الطرق.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط