نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Embers Ad Infinitum 96

إجراء تشانغ جيان ياو المضاد

إجراء تشانغ جيان ياو المضاد

96: إجراء تشانغ جيان ياو المضاد

ابتسمت جيانغ بايميان وسألت “إذن ما هو رد فعلهم؟ هل هناك تقديس وخوف وذعر وارتباك؟”

عند سماع إجابة رين جي، فكر تشانغ جيان ياو لمدة ثانيتين قبل أن يستمر في السؤال “من هو طبيب الكنيسة؟”

استمعت جيانغ بايميان بجدية شديدة ولم تقاطع رواية تشانغ جيان ياو، خوفًا من أن يؤثر ذلك على سلسلة أفكاره ويجعله يفوت شيئًا ما. ولكن على الرغم من أنها كانت بالفعل على دراية بأسلوب تشانغ جيان ياو، إلا أنها ما زالت قد فتحت فمها قليلاً عندما سمعته يأخذ زمام المبادرة لدعوة العمة رين “أمي” من أجل “كسب” ثقتها.

ابتسمت رين جي. “هذا ليس شيئًا يجب أن تعرفه الآن. عندما تصبح مرشدًا، سيأخذ دكتور الكنيسة زمام المبادرة لاستدعائك. عندما يحين الوقت، ستعرف من هو.”

أومضت عيون جيانغ بايميان قليلاً قبل أن تبتسم. “هل أنت على استعداد لإخباري بسر الأبرشية لأني جديرة بالثقة؟”

واصل تشانغ جيان ياو الاستفسار دون أن يثبط عزيمته. “كيف يمكنني أن أصبح مرشدًا إذا؟”

“بمن أن تقوم بفعل شيئ جيد بما فيه الكفاية”. كانت رين جي صبورة جدًا عند مواجهة إبنها المعمد الجديد.

مع ذلك، استدار وغادر، ولم يمنح رين جي فرصة للسؤال.

دون انتظار أن يسأل تشانغ جيان ياو مرة أخرى، لقد أضافت “طالما أديت أداءً جيدًا، فلن يتجاهلك دكتور الكنيسة.”

مع ذلك، استدار وغادر، ولم يمنح رين جي فرصة للسؤال.

عندما تحدثت، أصبح تعبيرها جديًا مرةً أخرى. “طبيب الكنيسة يراقبنا دائمًا”.

كانت هذه مشكلة كبيرة!

في هذه اللحظة، الناس- الذين كانوا يعودون الواحد تلو الآخر بسبب إطفاء مصابيح الشوارع- قد كانوا يمرون.

صمت تشانغ جيان ياو لمدة ثانيتين قبل أن يقول بجدية “معظم أعضاء الأبرشية أناس طيبون. لقد انضموا إلى الأبرشية بسبب بعض التجارب المحزنة. لم يفعلوا شيئًا سيئًا. السبب الرئيسي لتجمعهم هو العثور على القوت الروحي والراحة من بعضهم البعض.”

نظرت رين جي حولها وقالت، “دعنا نتحدث عن هذا مرةً أخرى.”

قال تشانغ جيان ياو بصراحة، “لقد انضممت إلى أبرشية في الشركة، من النوع الذي غالبًا ما يجمع ويوزع القربان المقدس. في التجمع صباح أمس، اتهموا وانغ يافي بتدنيس واجب الولادة المقدس واستغلال سلطته لتحقيق مكاسب شخصية معاقبا عضوة في الأبرشية.”

أومأ تشانغ جيان ياو برأسه قليلاً قبل أن يقول بسرعة، “لا أستطيع أن أقوله حقا. دعينا ننسى الأمر من قبل…”

واصلت جيانغ بايميان حديثها. “في ظل هذا التأثير العاطفي المتفجر، سيختار الأعضاء المختلفون بالتأكيد خيارات مختلفة بسبب شخصياتهم وخبراتهم. أعترف أن معظم الناس سيصبحون أكثر احترامًا للآلهة ويؤمنون تمامًا بحاكمة القدر، وسيصبحون متدينين للغاية.”

مع ذلك، استدار وغادر، ولم يمنح رين جي فرصة للسؤال.

أومأ تشانغ جيان ياو.

ذهلت رين جي قبل أن تضحك. “هذا الطفل يشعر بالحرج في الواقع…”

في هذه اللحظة، الناس- الذين كانوا يعودون الواحد تلو الآخر بسبب إطفاء مصابيح الشوارع- قد كانوا يمرون.

استمعت جيانغ بايميان بجدية شديدة ولم تقاطع رواية تشانغ جيان ياو، خوفًا من أن يؤثر ذلك على سلسلة أفكاره ويجعله يفوت شيئًا ما. ولكن على الرغم من أنها كانت بالفعل على دراية بأسلوب تشانغ جيان ياو، إلا أنها ما زالت قد فتحت فمها قليلاً عندما سمعته يأخذ زمام المبادرة لدعوة العمة رين “أمي” من أجل “كسب” ثقتها.

في صباح اليوم التالي بعد الإفطار، جاء تشانغ جيان ياو إلى الغرفة 14 في الطابق 647.

“أنت أذكى.” كان تشانغ جيان ياو صادقًا إلى حد ما.

جاءت جيانغ بيميان قبله؛ كانت تقلب بالفعل بعض المعلومات هناك.

صمت تشانغ جيان ياو لمدة ثانيتين قبل أن يقول بجدية “معظم أعضاء الأبرشية أناس طيبون. لقد انضموا إلى الأبرشية بسبب بعض التجارب المحزنة. لم يفعلوا شيئًا سيئًا. السبب الرئيسي لتجمعهم هو العثور على القوت الروحي والراحة من بعضهم البعض.”

“لقد جأت مبكرا جدا؟” نظرت جيانغ بايميان إلى الأعلى وضحكت. “هل تريد النزال مرةً أخرى؟”

“في ذلك الوقت، قالت المرشدة المسؤولة عن طابقنا، ‘ستعاقب الآلهة المذنبين.’ توفي وانغ يافي بعد أقل من أربع ساعات من ذلك”.

بدت مستعدة.

96: إجراء تشانغ جيان ياو المضاد

سار تشانغ جيان ياو إلى مكتبها، سحب كرسيًا، وجلس. لم يجري أي محادثة قصيرة وسأل مباشرةً، “قائدة الفريق، هل يمكن أن تسبب قدرة مستيقظ سكتة قلبية؟”

“لذلك، اقتراحي لا يزال: تقديم تقرير إلى الشركة. أما بالنسبة لأعضاء الأبرشية العاديين، فلن تعاقبهم الشركة بشدة طالما لم يفعلوا شيئًا سيئًا. ستقوم الشركة فقط بتعليمهم درسًا. فبعد ذلك الكل، كل شخص مورد ثمين. بالإضافة إلى ذلك، يمكنك استخدام مساهماتك لتقليل العقوبة”.

“لست متأكدة. لا أعرف الكثير عن قدرات المستيقظين”. أجابت جيانغ بايميان في حيرة “إذا لم تكن سكتة قلبية مباشرة ولكنها طريقة غير مباشرة، فأنا أعرف واحدة. هههه، يجب أن تكون قادرًا على تخيلها. نعم، إنها قدرة ‘الكابوس الحقيقي’ لحصان الكوابيس. بمجرد أن يموت المرء في المنام، من المرجح أن سبب الوفاة في الواقع سيكون سكتة قلبية”.

عند سماع إجابة رين جي، فكر تشانغ جيان ياو لمدة ثانيتين قبل أن يستمر في السؤال “من هو طبيب الكنيسة؟”

“ماذا لو كان الشخص لا ينام بل يعمل؟” سأل تشانغ جيان ياو دون إخفاء أي شيء.

“هل هناك أي دليل؟ ااكثير من الناس في الشركة يموتون من مشاكل في القلب كل عام.”

“مفصل لهذه الدرجة؟ لقد حدث حقا؟” مع الحدس الحاد لجيانغ بايميان، شعرت على الفور أنه قد كان هناك شيئ ما غير صحيح.

أومئت جيانغ بايميان برأسها. “هذا يثير سؤالاً: لماذا رؤساء الأبرشية على يقين من أنه لن يخونهم أي شخص؟ هناك تفسيران. الأول، أنهم مجانين دينيًا. إنهم لا يهتمون بالعواقب أو سلامتهم. إنهم يريدون فقط ااحكم على المذنبين.”

ثم تذكرت الأخبار على نقطة الأخبار الليلة الماضية وعبست. “وانغ- وانغ شيء؟ الشخص المسؤول عنسوق تخصيص الإمدادات الذي مات بسبب سكتة قلبية؟ هل تشك في أنه قُتل على يد مستيقظ؟”

جاءت جيانغ بيميان قبله؛ كانت تقلب بالفعل بعض المعلومات هناك.

“هل هناك أي دليل؟ ااكثير من الناس في الشركة يموتون من مشاكل في القلب كل عام.”

نظرت رين جي حولها وقالت، “دعنا نتحدث عن هذا مرةً أخرى.”

قال تشانغ جيان ياو بصراحة، “لقد انضممت إلى أبرشية في الشركة، من النوع الذي غالبًا ما يجمع ويوزع القربان المقدس. في التجمع صباح أمس، اتهموا وانغ يافي بتدنيس واجب الولادة المقدس واستغلال سلطته لتحقيق مكاسب شخصية معاقبا عضوة في الأبرشية.”

ابتسمت جيانغ بايميان مرةً أخرى. “جيد أنك تعرف”.

“في ذلك الوقت، قالت المرشدة المسؤولة عن طابقنا، ‘ستعاقب الآلهة المذنبين.’ توفي وانغ يافي بعد أقل من أربع ساعات من ذلك”.

اعترفت جيانغ بايميان بذلك بإيجاز. “أخبرني بكل شيء مرة أخرى. أعطني القصة كاملة”.

“هذا بالفعل مريب قليلا.” أعطن جيانغ بايميان تقييمًا صادقًا قبل أن تتوصل إلى إدراك. “مهلا، قلت أنك انضممت إلى أبرشية سرية؟ هل هذا دين بدأ داخل الشركة أم نوع من التدخل الخارجي؟”

“لست متأكدة. لا أعرف الكثير عن قدرات المستيقظين”. أجابت جيانغ بايميان في حيرة “إذا لم تكن سكتة قلبية مباشرة ولكنها طريقة غير مباشرة، فأنا أعرف واحدة. هههه، يجب أن تكون قادرًا على تخيلها. نعم، إنها قدرة ‘الكابوس الحقيقي’ لحصان الكوابيس. بمجرد أن يموت المرء في المنام، من المرجح أن سبب الوفاة في الواقع سيكون سكتة قلبية”.

كانت هذه مشكلة كبيرة!

“إنهم يؤمنون بحاكمة القدر، كاليندريا ديسمبر”. كانت نبرة تشانغ جيان ياو هادئة للغاية كما لو كان يناقش من هو مدير المدرسة الابتدائية في هذا الطابق.

أرادت جيانغ بايميان أن تضحك عندما سمعت ذلك، لكنها شعرت ببعض الغرابة. لم تعبث وسألت بشكل مباشر، “بما أنك تعتقد أن الأبرشية مشبوهة، فاستمر لإبلاغ المشرفين بهذا الأمر. هذه خدمة جديرة بالتقدير. لا داعي للقلق بشأن التورط. أو ألا تتحمل ترك هذه الأبرشية؟”

سار تشانغ جيان ياو إلى مكتبها، سحب كرسيًا، وجلس. لم يجري أي محادثة قصيرة وسأل مباشرةً، “قائدة الفريق، هل يمكن أن تسبب قدرة مستيقظ سكتة قلبية؟”

“قليلا. قربانهم المقدس لذيذ جدا”. أجاب تشانغ جيان ياو بصدق.

تخلت جيانغ بايميان منذ فترة طويلة عن فكرة الجدال مع تشانغ جيان ياو. لقد أجبرت ابتسامة على وجهها وسألت: “فقط لهذا السبب؟”

تخلت جيانغ بايميان منذ فترة طويلة عن فكرة الجدال مع تشانغ جيان ياو. لقد أجبرت ابتسامة على وجهها وسألت: “فقط لهذا السبب؟”

جلس تشانغ جيان ياو مرةً أخرى ونظر إلى جيانغ بايميان، في انتظار استمرارها.

صمت تشانغ جيان ياو لمدة ثانيتين قبل أن يقول بجدية “معظم أعضاء الأبرشية أناس طيبون. لقد انضموا إلى الأبرشية بسبب بعض التجارب المحزنة. لم يفعلوا شيئًا سيئًا. السبب الرئيسي لتجمعهم هو العثور على القوت الروحي والراحة من بعضهم البعض.”

أومئت جيانغ بايميان برأسها. “هذا يثير سؤالاً: لماذا رؤساء الأبرشية على يقين من أنه لن يخونهم أي شخص؟ هناك تفسيران. الأول، أنهم مجانين دينيًا. إنهم لا يهتمون بالعواقب أو سلامتهم. إنهم يريدون فقط ااحكم على المذنبين.”

أومئت جيانغ بايميان برأسها. “هل أنت قلق من أنهم سيتورطون ويتعرضون لعقوبة شديدة عندما تكتشف الشركة أمر الأبرشية؟ إذا أثبتنا في النهاية أن وانغ يافي قد مات بشكل طبيعي وأن الأمر برمته هو صدفة، ألن يكون ذلك حقًا غير عادل للأبرشية ليتم الإبلاغ عنهم ومعاقبتهم؟”

أومأ تشانغ جيان ياو.

اعترف تشانغ جيان ياو بكلماتها بإيجاز، موافقا على أنها قد كانت كانت مخاوفه.

“قليلا. قربانهم المقدس لذيذ جدا”. أجاب تشانغ جيان ياو بصدق.

أومضت عيون جيانغ بايميان قليلاً قبل أن تبتسم. “هل أنت على استعداد لإخباري بسر الأبرشية لأني جديرة بالثقة؟”

بدت مستعدة.

“نعم.” لم يخفي تشانغ جيان ياو ذلك.

“ومع ذلك، فإن عددًا قليلاً من الأعضاء سيرغبون بالتأكيد في إبلاغ الشركة عن هذا الأمر بسبب الخوف والذعر والذنب والشعور بالعدالة. أنت أحد الأمثلة على ذلك.”

أصبحت الابتسامة على وجه جيانغ بايميان واضحة بشكل متزايد.

“نعم، أنت جديرة بالثقة”. وافق تشانغ جيان ياو بسهولة.

في هذه اللحظة، أضاف تشانغ جيان ياو، “حتى إذا لم تكوني جديرة بالثقة، يمكنني الاعتماد على قدرة الاستنتاج التهريجي خاصتي لجعلك جديرة بالثقة.”

في هذه اللحظة، الناس- الذين كانوا يعودون الواحد تلو الآخر بسبب إطفاء مصابيح الشوارع- قد كانوا يمرون.

“…” أضاقت جيانغ بايميان عينيها ورفعت يدها اليسرى، تاركةً الأقواس الكهربائية الرفيعة ذات اللون الأبيض الفضي تتدفق في راحة يدها. “قل ذلك مرةً أخرى.”

“بمن أن تقوم بفعل شيئ جيد بما فيه الكفاية”. كانت رين جي صبورة جدًا عند مواجهة إبنها المعمد الجديد.

“نعم، أنت جديرة بالثقة”. وافق تشانغ جيان ياو بسهولة.

“أنت أذكى.” كان تشانغ جيان ياو صادقًا إلى حد ما.

أخفضت جيانغ بايميان راحة يدها وسألته عرضا، “لماذا تريد مناقشة هذا معي؟”

أومئت جيانغ بايميان برأسها. “هل أنت قلق من أنهم سيتورطون ويتعرضون لعقوبة شديدة عندما تكتشف الشركة أمر الأبرشية؟ إذا أثبتنا في النهاية أن وانغ يافي قد مات بشكل طبيعي وأن الأمر برمته هو صدفة، ألن يكون ذلك حقًا غير عادل للأبرشية ليتم الإبلاغ عنهم ومعاقبتهم؟”

“أنت أذكى.” كان تشانغ جيان ياو صادقًا إلى حد ما.

واصل تشانغ جيان ياو الاستفسار دون أن يثبط عزيمته. “كيف يمكنني أن أصبح مرشدًا إذا؟”

ابتسمت جيانغ بايميان مرةً أخرى. “جيد أنك تعرف”.

وقف تشانغ جيان ياو. “سأذهب إلى مكتب مشرفي النظام الآن.”

لقد سألت بفضول “إذا سمحت لك بالتعامل مع الأمر بنفسك، فماذا تنوي أن تفعل حيال هذا الأمر؟”

دون انتظار أن يسأل تشانغ جيان ياو مرة أخرى، لقد أضافت “طالما أديت أداءً جيدًا، فلن يتجاهلك دكتور الكنيسة.”

كان تشانغ جيان ياو قد نظر بالفعل في هذا السؤال وأجاب بسلاسة، “اعثر على طبيب الكنيسة- الموجود أعلى المرشد؛ اعثر على الشخص الذي أصدر الأمر؛ اعثر على المستيقظ الذين نفذ المهمة؛ اعثر على أعضاء الأبرشية رفيعي المستوى الذين لم يكونوا يتصرفون بشكل مناسب وأقتلهم جميعًا سرا.”

في هذه اللحظة، الناس- الذين كانوا يعودون الواحد تلو الآخر بسبب إطفاء مصابيح الشوارع- قد كانوا يمرون.

“بهذه الطريقة، ستكون الأبرشية غير ضارة تمامًا. ستكون حيث سيشارك الجميع معارفهم وقلقهم وطعامهم.”

عند رؤية تعبير تشانغ جيان ياو المفكر، أضافت “الجميع يعيش هنا، لذلك يريدون بالتأكيد أن تكون الشركة مستقرة. إذا واصلنا التستر على مثل هذه المشاكل وحاولنا حلها بأنفسنا، فسوف يزداد الأمر سوءًا.”

تحدث كما لو كان ذاهبًا إلى سوق تخصيص اللوازم لشراء بعض البقالة في يوم إجازته.

بدت مستعدة.

كانت جيانغ بايميان في حيرة من أمرها. بعد بضع ثوانٍ، قالت، “هذا صعب بعض الشيء… ليس من السهل التعامل مع مستيقظ مع القدرة على التسبب في سكتات قلبية، خاصة في مثل هذه البيئة الضيقة مثل الشركة. علاوة على ذلك، قد لا يكون هناك مستيقظ واحد فقط في الأبرشية. قد يكون الأمر نفسه بالنسبة لبعض الأعضاء ذوي الرتب الأعلى. من الصعب للغاية قتلهم جميعًا، ومن المحتمل جدًا أنك الشخص الذي سيموت.”

“نعم، هذا ما قد حدث.” أكد تشانغ جيان ياو كلمات جيانغ بايميان. “الجميع يعتقد ذلك.”

“بالإضافة إلى ذلك، من المستحيل إخفاء الحقيقة بعد قتل ذلك الكم من الناس. هل تعتقد أن الشركة مجرد زخرفة؟”

نظمت جيانغ بايميان كلماتها وقالت، “إذا مات وانغ يافي في غضون أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع- أو شهر من الآن- لا أعتقد أنه كانت أي مشاكل ستظهر من ذلك. كان من الممكن أن يكون تقدمًا طبيعيًا.”

استمرت جيانغ بايميان فيسلسلة الأفكار هذه. “على الرغم من أنه لديك قدرة الإستنتاج التهريجي، إلا أنه لا يمكنك بالتأكيد المقارنة مع الشركة عندما توجه التحقيقات. يمكنهم تعبئة جميع الموارد لاكتشاف الحقيقة وحل المشكلة بسرعة.”

جاءت جيانغ بيميان قبله؛ كانت تقلب بالفعل بعض المعلومات هناك.

“لذلك، اقتراحي لا يزال: تقديم تقرير إلى الشركة. أما بالنسبة لأعضاء الأبرشية العاديين، فلن تعاقبهم الشركة بشدة طالما لم يفعلوا شيئًا سيئًا. ستقوم الشركة فقط بتعليمهم درسًا. فبعد ذلك الكل، كل شخص مورد ثمين. بالإضافة إلى ذلك، يمكنك استخدام مساهماتك لتقليل العقوبة”.

“مفصل لهذه الدرجة؟ لقد حدث حقا؟” مع الحدس الحاد لجيانغ بايميان، شعرت على الفور أنه قد كان هناك شيئ ما غير صحيح.

عند رؤية تعبير تشانغ جيان ياو المفكر، أضافت “الجميع يعيش هنا، لذلك يريدون بالتأكيد أن تكون الشركة مستقرة. إذا واصلنا التستر على مثل هذه المشاكل وحاولنا حلها بأنفسنا، فسوف يزداد الأمر سوءًا.”

أومئت جيانغ بايميان برأسها. “هل أنت قلق من أنهم سيتورطون ويتعرضون لعقوبة شديدة عندما تكتشف الشركة أمر الأبرشية؟ إذا أثبتنا في النهاية أن وانغ يافي قد مات بشكل طبيعي وأن الأمر برمته هو صدفة، ألن يكون ذلك حقًا غير عادل للأبرشية ليتم الإبلاغ عنهم ومعاقبتهم؟”

وقف تشانغ جيان ياو. “سأذهب إلى مكتب مشرفي النظام الآن.”

أصبحت الابتسامة على وجه جيانغ بايميان واضحة بشكل متزايد.

“توقف، توقف! ليس هناك داعي للإسراع. أنا لم أنتهي!” صرخت جيانغ بايميان بسرعة.

جاءت جيانغ بيميان قبله؛ كانت تقلب بالفعل بعض المعلومات هناك.

جلس تشانغ جيان ياو مرةً أخرى ونظر إلى جيانغ بايميان، في انتظار استمرارها.

أومأ تشانغ جيان ياو.

اعترفت جيانغ بايميان بذلك بإيجاز. “أخبرني بكل شيء مرة أخرى. أعطني القصة كاملة”.

“نعم، هذا ما قد حدث.” أكد تشانغ جيان ياو كلمات جيانغ بايميان. “الجميع يعتقد ذلك.”

ذكر تشانغ جيان ياو الحادث دون إخفاء أي شيء. حتى أنه أخبرها متى ذهب إلى الحمام.

أومضت عيون جيانغ بايميان قليلاً قبل أن تبتسم. “هل أنت على استعداد لإخباري بسر الأبرشية لأني جديرة بالثقة؟”

استمعت جيانغ بايميان بجدية شديدة ولم تقاطع رواية تشانغ جيان ياو، خوفًا من أن يؤثر ذلك على سلسلة أفكاره ويجعله يفوت شيئًا ما. ولكن على الرغم من أنها كانت بالفعل على دراية بأسلوب تشانغ جيان ياو، إلا أنها ما زالت قد فتحت فمها قليلاً عندما سمعته يأخذ زمام المبادرة لدعوة العمة رين “أمي” من أجل “كسب” ثقتها.

في هذه اللحظة، الناس- الذين كانوا يعودون الواحد تلو الآخر بسبب إطفاء مصابيح الشوارع- قد كانوا يمرون.

شعرت بالدهشة والتسلية.

أومئت جيانغ بايميان برأسها. “هل أنت قلق من أنهم سيتورطون ويتعرضون لعقوبة شديدة عندما تكتشف الشركة أمر الأبرشية؟ إذا أثبتنا في النهاية أن وانغ يافي قد مات بشكل طبيعي وأن الأمر برمته هو صدفة، ألن يكون ذلك حقًا غير عادل للأبرشية ليتم الإبلاغ عنهم ومعاقبتهم؟”

“…في كل مرة أشعر أنني أعرفك جيدًا بما فيه الكفاية، فإنك تقلب فهمي مرةً أخرى.” تنهدت جيانغ بايميان بلا تحكم. ثم أومأت برأسها قليلاً وقالت، “هناك شيء لا معنى له.”

“ما هو؟” سأل تشانغ جيان ياو بشكل تعاوني للغاية.

“…” أضاقت جيانغ بايميان عينيها ورفعت يدها اليسرى، تاركةً الأقواس الكهربائية الرفيعة ذات اللون الأبيض الفضي تتدفق في راحة يدها. “قل ذلك مرةً أخرى.”

نظمت جيانغ بايميان كلماتها وقالت، “إذا مات وانغ يافي في غضون أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع- أو شهر من الآن- لا أعتقد أنه كانت أي مشاكل ستظهر من ذلك. كان من الممكن أن يكون تقدمًا طبيعيًا.”

ابتسمت جيانغ بايميان وسألت “إذن ما هو رد فعلهم؟ هل هناك تقديس وخوف وذعر وارتباك؟”

“ولكن بعد السادسة صباحًا بقليل، وصفت المرشدة وانغ يافي بأنه مذنب وقالت أن الآلهة ستعاقب المذنبين. وبعد أكثر من ثلاث ساعات، مات وانغ يافي بسبب سكتة قلبية. وهذا يسبب مشكلة واضحة. جميع الأعضاء الحاضرين حينها سيربطون موت وانغ يافي بالعقاب الالهي”.

واصل تشانغ جيان ياو الاستفسار دون أن يثبط عزيمته. “كيف يمكنني أن أصبح مرشدًا إذا؟”

“نعم، هذا ما قد حدث.” أكد تشانغ جيان ياو كلمات جيانغ بايميان. “الجميع يعتقد ذلك.”

“ماذا لو كان الشخص لا ينام بل يعمل؟” سأل تشانغ جيان ياو دون إخفاء أي شيء.

ابتسمت جيانغ بايميان وسألت “إذن ما هو رد فعلهم؟ هل هناك تقديس وخوف وذعر وارتباك؟”

في هذه اللحظة، أضاف تشانغ جيان ياو، “حتى إذا لم تكوني جديرة بالثقة، يمكنني الاعتماد على قدرة الاستنتاج التهريجي خاصتي لجعلك جديرة بالثقة.”

أومأ تشانغ جيان ياو.

صمت تشانغ جيان ياو لمدة ثانيتين قبل أن يقول بجدية “معظم أعضاء الأبرشية أناس طيبون. لقد انضموا إلى الأبرشية بسبب بعض التجارب المحزنة. لم يفعلوا شيئًا سيئًا. السبب الرئيسي لتجمعهم هو العثور على القوت الروحي والراحة من بعضهم البعض.”

واصلت جيانغ بايميان حديثها. “في ظل هذا التأثير العاطفي المتفجر، سيختار الأعضاء المختلفون بالتأكيد خيارات مختلفة بسبب شخصياتهم وخبراتهم. أعترف أن معظم الناس سيصبحون أكثر احترامًا للآلهة ويؤمنون تمامًا بحاكمة القدر، وسيصبحون متدينين للغاية.”

“أنت أذكى.” كان تشانغ جيان ياو صادقًا إلى حد ما.

“ومع ذلك، فإن عددًا قليلاً من الأعضاء سيرغبون بالتأكيد في إبلاغ الشركة عن هذا الأمر بسبب الخوف والذعر والذنب والشعور بالعدالة. أنت أحد الأمثلة على ذلك.”

ذهلت رين جي قبل أن تضحك. “هذا الطفل يشعر بالحرج في الواقع…”

فكر تشانغ جيان ياو لفترة من الوقت وفهم تقريبًا معنى جيانغ بايميان. “إذا كانت وفاة وانغ يافي قد حدثت بعد شهر، لما عانى الجميع من مثل هذا التأثير الكبير. بدلاً من ذلك، لكانوا قد جمعوا روابط وتخمينات، وأصبحوا أكثر احترامًا للآلهة. ولكن مع هذا التأثير الهائل، من الممكن جدًا أن الأشخاص المختلفين سيتخذون خيارات مختلفة الآن؟”

“بالإضافة إلى ذلك، من المستحيل إخفاء الحقيقة بعد قتل ذلك الكم من الناس. هل تعتقد أن الشركة مجرد زخرفة؟”

أومئت جيانغ بايميان برأسها. “هذا يثير سؤالاً: لماذا رؤساء الأبرشية على يقين من أنه لن يخونهم أي شخص؟ هناك تفسيران. الأول، أنهم مجانين دينيًا. إنهم لا يهتمون بالعواقب أو سلامتهم. إنهم يريدون فقط ااحكم على المذنبين.”

اعترفت جيانغ بايميان بذلك بإيجاز. “أخبرني بكل شيء مرة أخرى. أعطني القصة كاملة”.

“ثانيا، هم واثقون من أن أي خيانات وتقارير لن تنجح”. ثم نظرت جيانغ بايميان في عيون تشانغ جيان ياو وسألن بجدية، “أيهما تعتقد أنه هو؟”

ابتسمت رين جي. “هذا ليس شيئًا يجب أن تعرفه الآن. عندما تصبح مرشدًا، سيأخذ دكتور الكنيسة زمام المبادرة لاستدعائك. عندما يحين الوقت، ستعرف من هو.”

“نعم، أنت جديرة بالثقة”. وافق تشانغ جيان ياو بسهولة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط