نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Embers Ad Infinitum 98

فهم الوضع.

فهم الوضع.

98: فهم الوضع.

“إذا ظهرت أكثر من عشر إلى عشرين حالة عديمي قلب في وقت واحد، فلن نحتاج إلى تقديم تقرير. ستنشر الشركة قوات النخبة لإجراء تحقيق شامل أكثر.”

لم يستطع تشانغ جيان ياو رؤية اللطف الذي كان في الأصل على وجه تشين دو. كان وجهه مشوهًا مثل وجه الوحش المجنون.

“حوالي الثلاثة أو الأربعة؟ من المستحيل بالتأكيد على شخصين إخضاع عديم عديم قلب،” خمّن لونغ يويهونغ.

لم يكن لدى عينيه أي علامة على العقلانية. لم تكن حتى واضحة مثل عيون بعض الحيوانات.

توقفت مؤقتًا واستمرت بتعبير جاد، “في الواقع، لا أعتقد حقًا أن تشين دو أصيب فجأة بمرض عديم قلب لأنه أراد الإبلاغ عن أبرشية طقس الحياة. لقد سمعت أيضًا من نقجة الأخبار وتعلم أن الشركة اكتشفت مؤخرًا عدة إصابات بعديمي القلب. ويعتبر وجود حالة أخرى أمرًا طبيعيًا”.

لقد بدا وكأن أوعية دموية عكرة وكثيفة بشكل غير طبيعي كانت تأتي من أعماق كوابيس الجميع.

أومأ تشانغ جيان ياو بشدة.

كافح تشين دو بكل قوته. على الرغم من أن يديه كانت مقيدة، وكان يسيطر عليه شابان مفتولا العضلات، إلا أنه كان لا يزال يبدو وكأنه يستطيع الهروب من القيود في أي لحظة ويصطاد الكائنات الحية من حوله.

أمام مثل هذا المشهد، كل من شهد كل هذا التزم الصمت. كانوا مرعوبين ومرتبكين وحزينين.

كانت هذه قدرة لم تكن لديه في الماضي.

في الطابق 647، حزمت جيانغ بايميان أغراضها ودخلت المصعد في زاوية بعيدة.

وسط هدير منخفض أجش، تم إبعاد تشين دو خطوة بخطوة.

لقد كان مثل ظل إنسان. لم يكن مكان إختبائه معروفًا في الليل، لكنه سيظهر بشكل طبيعي عند الفجر.

صدت صرخات الطفل القاطع للقلب من خلفه. “أبي، أبي…”

إستمتعوا~~~~~

أمام مثل هذا المشهد، كل من شهد كل هذا التزم الصمت. كانوا مرعوبين ومرتبكين وحزينين.

صمت تشانغ جيان ياو لبضع ثوانٍ قبل أن يسأل، “متى مرض العم تشين؟ من كان أول من رآه؟”

تم أخيرًا إخراج تشين دو من مركز النشاطات، تاركًا وراءه سلسلة من الهدير الذي يصدو.

“قسم مشرفي النظام…”. كرر تشانغ جيان ياو “كم كان عدد الأشخاص هناك في ذلك الوقت؟”

راقب تشانغ جيان ياو كل هذا دون تعبير قبل أن يستدير فجأة ويمشي في الاتجاه الذي أتى منه.

“إذا كان قد أصيب حقا بمرض عديمي القلب، فإن العلاج المبكر سيكون عديم الفائدة أيضًا.” عمل يانغ تشينيوان في معهد أبحاث بيولوجي معين كان أكثر تركيزًا على الأمور الطبية. ولكن بسبب مهنته، كان مسؤولاً في الغالب عن المعدات الإلكترونية بالداخل.

“هذا العم تشين، أليس كذلك؟ لقد أصيب في الواقع بمرض عديم القلب…” تأثر لونغ يويهونغ أيضًا بهذا الأمر. لقد حدق في الاتجاه الذي اختفت فيه تشين دو وتنهد لا شعوريًا في تشانغ جيان ياو.

لقد بدا وكأن أوعية دموية عكرة وكثيفة بشكل غير طبيعي كانت تأتي من أعماق كوابيس الجميع.

في هذه اللحظة فقط أدرك أن تشانغ جيان ياو لم يكن بجانبه. “هاي، إلى أين أنت ذاهب؟”

كما لو أنه لم يسمع سؤال جيانغ بايميان، قال تشانغ جيان ياو فجأة، “الجيل الأول من عديمي القلب لديه صورة مروعة.”

تجاهل تشانغ جيان ياو لونغ يويهونغ وتحول إلى المسار المؤدي إلى ردهة المصعد الرابع. لقد سار بخطى معتدلة كما لو أنه فكر فجأة في شيء آخر ليفعله.

سرعان ما عاد إلى الطابق 647 ودخل الغرفة 14- الغرفة المخصصة لفرقة العمل القديمة.

تجاهل تشانغ جيان ياو لونغ يويهونغ وتحول إلى المسار المؤدي إلى ردهة المصعد الرابع. لقد سار بخطى معتدلة كما لو أنه فكر فجأة في شيء آخر ليفعله.

جيانغ بايميان لم تكن قد غادرت بعد. كانت لا تزال تعمل على الكمبيوتر الوحيد هناك وتكتب على لوحة المفاتيح.

لحسن الحظ، ظهر مرض عديمي القلب مرة واحدة فقط بعد فترة طويلة من كل انتشار. وإلا لكانت البشرية قد انهارت طويلا.

بعد أن شعرت بوصوله، نظرن جيانغ بايميان إلى الأعلى وسألت “ما المشكلة؟ هل نسيت شيئًا؟”

بعد أن شعرت بوصوله، نظرن جيانغ بايميان إلى الأعلى وسألت “ما المشكلة؟ هل نسيت شيئًا؟”

مشى تشانغ جيان ياو إلى طاولتها وصرح بصوتٍ منخفض، “أصيب تشين دو بمرض عديم القلب.”

98: فهم الوضع.

ذهلت جيانغ بايميان لمدة ثانيتين قبل أن تتذكر من كان تشين دو. “الرجل في منتصف العمر الذي أدخلك إلى أبرشية طقس الحياة؟”

أومأ تشانغ جيان ياو. “خذي وقتك. لا داعي للاندفاع.”

أومأ تشانغ جيان ياو بشدة.

أومأ تشانغ جيان ياو. “خذي وقتك. لا داعي للاندفاع.”

عبست جيانغ بايميان. “هل كان خائفًا جدًا ومذعورًا بعد أن علم بوفاة وانغ يافي المفاجئة؟”

عندما رأت أن تشانغ جيان ياو كان مرتبكًا بعض الشيء، ابتسمت وتنهدت. “نظرًا لأن هذا قد حدث لتشين دو، يجب أن يكون كبار الأبرشية قادرين على معرفة أنه سيتعين عليهم دعوة أعضاء الأبرشية في أقرب وقت ممكن طالما أنهم لم يضحوا بأدمغتهم إلى حاكمة القدر. توحيد أفكار أبناء الأبرشية في التجمع، سواء كان ذلك للترهيب أو الاسترضاء، لا يمكنهم ترك الوضع يتطور بهذه الطريقة.

“لقد شعر ببعض الارتباك أيضا”. أكد تشانغ جيان ياو تخمين جيانغ بايميان بإعطاء مزيد من التفاصيل.

“من المرجح أيضًا أن نكون نمدح بصدق تسامح حاكمة القدر ولن ننزعج من مثل هذه الأمور”.

أومئت جيانغ بايميان برأسها. “هل تشك في أن تشين دو قد أصيب فجأة بمرض عديم القلب لأنه أراد الإبلاغ عن الأبرشية؟”

“إذا كان قد أصيب حقا بمرض عديمي القلب، فإن العلاج المبكر سيكون عديم الفائدة أيضًا.” عمل يانغ تشينيوان في معهد أبحاث بيولوجي معين كان أكثر تركيزًا على الأمور الطبية. ولكن بسبب مهنته، كان مسؤولاً في الغالب عن المعدات الإلكترونية بالداخل.

“نعم.” لم ينكر تشانغ جيان ياو ذلك.

“حسنا أرى ذلك.” أعرب لونغ يويهونغ عن تفهمه.

اعترفت جيانغ بايميان بذلك بإيجاز. “هل عدت إلى هنا لتذكيري بعدم إجراء تحقيق بتهور في المستقبل القريب في حال أصبحت عديمعديمة قلب أيضًا؟”

“عد. لا تأخذ زمام المبادرة للسؤال عن مثل هذه الأمور، ناهيك عن إجراء تحقيق. فقط أظهر الفضول المناسب.”

كما لو أنه لم يسمع سؤال جيانغ بايميان، قال تشانغ جيان ياو فجأة، “الجيل الأول من عديمي القلب لديه صورة مروعة.”

لحن ليس مشكلة حقا ??? أنا محترف في هذا????? أتذكر الأيام التي كنت أدين فيها بـ84 فصل??????… لا تسألوني كيف وصل الأمر لذلك الحد??? لأنني لا أعرف

“هذا صحيح. إنه لأمر مأساوي أن تصبح عديم قلب كذك.” فهمت جيانغ بايميان ما قصده وأومئت برأسها قليلاً. “لا تقلق. أنا أكثر حذرًا من أن تكتشفني الأبرشية. التحقيق الذي أخطط لإجرائه الآن هو بشكل أساسي البحث عن أدلة من المعلومات العامة. نعم، لا تقلق. لن أستخدم اتصالاتي من أجل الوصول إلى كاميرات المراقبة في الوقت الحالي. سأنتظر قليلاً حتى لا يهتموا بهذا الحادث”.

جلس تشانغ جيان ياو كما لو أنه قد أراد إثبات أنه لم يكن قلقًا. لقد نظر إلى يانغ تشينيوان وسأل بابتسامة، “ألم تنتقل إلى الطابق 569؟”

أجاب تشانغ جيان ياو ببساطة، “حسنا”.

“هذا صحيح. إنه لأمر مأساوي أن تصبح عديم قلب كذك.” فهمت جيانغ بايميان ما قصده وأومئت برأسها قليلاً. “لا تقلق. أنا أكثر حذرًا من أن تكتشفني الأبرشية. التحقيق الذي أخطط لإجرائه الآن هو بشكل أساسي البحث عن أدلة من المعلومات العامة. نعم، لا تقلق. لن أستخدم اتصالاتي من أجل الوصول إلى كاميرات المراقبة في الوقت الحالي. سأنتظر قليلاً حتى لا يهتموا بهذا الحادث”.

مع ذلك، استعد تشانغ جيان ياو للالتفاف والعودة إلى الطابق 495.

لحسن الحظ، ظهر مرض عديمي القلب مرة واحدة فقط بعد فترة طويلة من كل انتشار. وإلا لكانت البشرية قد انهارت طويلا.

أوقفته جيانغ بايميان وقالت بتمعن “لا تشعر بالاكتئاب. على الرغم من أن هذا الأمر مأساة، إلا أنه يمنحني ثقة كبيرة. وكلما فعلوا أكثر، زاد عدد الآثار والعيوب التي سيتركونها وراءهم. وهذا يجعل من السهل اكتشاف أخطائهم…”

“أين ذهبت؟” استجوب لونغ يويهونغ بفضول عندما رأى تشانغ جيان ياو يمشي.

توقفت مؤقتًا واستمرت بتعبير جاد، “في الواقع، لا أعتقد حقًا أن تشين دو أصيب فجأة بمرض عديم قلب لأنه أراد الإبلاغ عن أبرشية طقس الحياة. لقد سمعت أيضًا من نقجة الأخبار وتعلم أن الشركة اكتشفت مؤخرًا عدة إصابات بعديمي القلب. ويعتبر وجود حالة أخرى أمرًا طبيعيًا”.

بعد أن شعرت بوصوله، نظرن جيانغ بايميان إلى الأعلى وسألت “ما المشكلة؟ هل نسيت شيئًا؟”

على مر السنين، على الرغم من أن البشر لم يكتشفوا بعد علم أمراض وأنماط عدوى مرض عديم القلب، فقد استنتجوا على الأقل بعض الظواهر.

بعد العشاء، تحرك تشين دو حول مدخل مركز النشاطات لبعض الوقت. كان لديه تعبير مذهول، وكان تعبيره سيئًا. بعد حوالي تاعشر دقائق، بدأ بالسير إلى غرفة مشرفي النظام بجانبه. بعد لحظات من دخوله- ربما أقل من دقيقة- انطلقت أصوات قتال وزئير من الداخل…

كان أحدهم: طالما ظهر مرض عديم القلب، فلن يتم عزله في حالة واحدة. ضمن نطاق معين وفترة زمنية معينة، سيكون هناك بالتأكيد عدة حالات أو حتى أكثر. معظم هذه الحالات لم تتقاطع مع بعضها.

جيانغ بايميان لم تكن قد غادرت بعد. كانت لا تزال تعمل على الكمبيوتر الوحيد هناك وتكتب على لوحة المفاتيح.

لحسن الحظ، ظهر مرض عديمي القلب مرة واحدة فقط بعد فترة طويلة من كل انتشار. وإلا لكانت البشرية قد انهارت طويلا.

صدت صرخات الطفل القاطع للقلب من خلفه. “أبي، أبي…”

لقد كان مثل ظل إنسان. لم يكن مكان إختبائه معروفًا في الليل، لكنه سيظهر بشكل طبيعي عند الفجر.

“هاه؟” إحمر وجه يانغ تشينيوان الرقيق والنظيف لسبب غير مفهوم.

“إنه مصادفة أكبر من مواجهتنا لكياو تشو”. علق تشانغ جيان ياو.

أوقفته جيانغ بايميان وقالت بتمعن “لا تشعر بالاكتئاب. على الرغم من أن هذا الأمر مأساة، إلا أنه يمنحني ثقة كبيرة. وكلما فعلوا أكثر، زاد عدد الآثار والعيوب التي سيتركونها وراءهم. وهذا يجعل من السهل اكتشاف أخطائهم…”

أومئت جيانغ بايميان قليلًا وقالت، “إذا لم تكن مصادفة، فإن المعنى الكامن وراء هذا الأمر سيكون غير عادي. هل يمكن أن تكون أبرشية طقس الحياة قد أدركت بالفعل كل أسرار مرض عديم ااقلب ويمكنهم استخدامه للتعامل مع العدو؟”

“لقد شعر ببعض الارتباك أيضا”. أكد تشانغ جيان ياو تخمين جيانغ بايميان بإعطاء مزيد من التفاصيل.

“كيف علموا أن تشين دو قد كان سيخونهم؟ كيف تسببوا في اندلاع مرض عديم القلب بالصدفة قبل أن يبلغ عنهم تشين دو؟”

لم يقل تشانغ جيان ياو أي شيء آخر. لقد وقف واستدار وخرج من الغرفة 14 قبل أن يعود بالمصعد إلى الطابق 495.

“لماذا لم تقع حوادث عندما أخبرتني بالأمر؟”

أومئت جيانغ بايميان قليلًا وقالت، “إذا لم تكن مصادفة، فإن المعنى الكامن وراء هذا الأمر سيكون غير عادي. هل يمكن أن تكون أبرشية طقس الحياة قد أدركت بالفعل كل أسرار مرض عديم ااقلب ويمكنهم استخدامه للتعامل مع العدو؟”

“ماهو الفرق؟”

أوقفته جيانغ بايميان وقالت بتمعن “لا تشعر بالاكتئاب. على الرغم من أن هذا الأمر مأساة، إلا أنه يمنحني ثقة كبيرة. وكلما فعلوا أكثر، زاد عدد الآثار والعيوب التي سيتركونها وراءهم. وهذا يجعل من السهل اكتشاف أخطائهم…”

بدون انتظار رد تشانغ جيان ياو، زفرت جيانغ بايميان وقالت، “هذه كلها أسئلة تتطلب التفكير. قد تحتوي على أهم الأدلة. يجب أن نأخذ الوقت الكافي للتفكير في الأمر.”

لحن ليس مشكلة حقا ??? أنا محترف في هذا????? أتذكر الأيام التي كنت أدين فيها بـ84 فصل??????… لا تسألوني كيف وصل الأمر لذلك الحد??? لأنني لا أعرف

“عد. لا تأخذ زمام المبادرة للسؤال عن مثل هذه الأمور، ناهيك عن إجراء تحقيق. فقط أظهر الفضول المناسب.”

اعترفت جيانغ بايميان بذلك بإيجاز. “هل عدت إلى هنا لتذكيري بعدم إجراء تحقيق بتهور في المستقبل القريب في حال أصبحت عديمعديمة قلب أيضًا؟”

عندما رؤية أن تعبير تشانغ جيان ياو قد كان لا يزال جادًا، ابتسمت جيانغ بايميان وقالت “لا تكن خائفا جدًا منهم. إذا كان بإمكانهم عدو شخص ما بمرض عديمي القلب، فلكانوا قد قضوا منذ وقت طويل على جميع أعضاء مجلس الإدارة واستبدلوهم بخاصتهم.”

سرعان ما عاد إلى الطابق 647 ودخل الغرفة 14- الغرفة المخصصة لفرقة العمل القديمة.

“من المرجح أيضًا أن نكون نمدح بصدق تسامح حاكمة القدر ولن ننزعج من مثل هذه الأمور”.

“لا يمكنني العودة لزيارة والدي؟” رد يانغ تشينيوان بابتسامة.

أومأ تشانغ جيان ياو. “خذي وقتك. لا داعي للاندفاع.”

أومأ تشانغ جيان ياو بشدة.

“… ألا يجب أن أكون من يخبرك بذلك؟” لوحت جيانغ بايميان بيدها. “عد واستمتع براحة جيدة. من المحتمل أن تبلغك الأبرشية بالتجمع قريبًا.”

“هاه؟” إحمر وجه يانغ تشينيوان الرقيق والنظيف لسبب غير مفهوم.

عندما رأت أن تشانغ جيان ياو كان مرتبكًا بعض الشيء، ابتسمت وتنهدت. “نظرًا لأن هذا قد حدث لتشين دو، يجب أن يكون كبار الأبرشية قادرين على معرفة أنه سيتعين عليهم دعوة أعضاء الأبرشية في أقرب وقت ممكن طالما أنهم لم يضحوا بأدمغتهم إلى حاكمة القدر. توحيد أفكار أبناء الأبرشية في التجمع، سواء كان ذلك للترهيب أو الاسترضاء، لا يمكنهم ترك الوضع يتطور بهذه الطريقة.

“لا يمكنني العودة لزيارة والدي؟” رد يانغ تشينيوان بابتسامة.

“إذا ظهرت أكثر من عشر إلى عشرين حالة عديمي قلب في وقت واحد، فلن نحتاج إلى تقديم تقرير. ستنشر الشركة قوات النخبة لإجراء تحقيق شامل أكثر.”

تم أخيرًا إخراج تشين دو من مركز النشاطات، تاركًا وراءه سلسلة من الهدير الذي يصدو.

استمع تشانغ جيان ياو بهدوء قبل أن يقول فجأة، “قائدة الفريق، أريد أن أغني أغنية لك.”

استمع تشانغ جيان ياو بهدوء قبل أن يقول فجأة، “قائدة الفريق، أريد أن أغني أغنية لك.”

“لا شكرا. يمكنك الغناء بعد تسوية هذا الأمر.” تابعت جيانغ بايميان بسلاسة، “أعلم أنك تريد مدحي.”

مع ذلك، استعد تشانغ جيان ياو للالتفاف والعودة إلى الطابق 495.

لم يقل تشانغ جيان ياو أي شيء آخر. لقد وقف واستدار وخرج من الغرفة 14 قبل أن يعود بالمصعد إلى الطابق 495.

“حسنا أرى ذلك.” أعرب لونغ يويهونغ عن تفهمه.

في هذه اللحظة، كان العديد من الموظفين قد إجتمعوا داخل وحول مركز النشاطات. يناقشون هذه المسألة في مجموعات من ثلاثة إلى خمسة.

جلس تشانغ جيان ياو كما لو أنه قد أراد إثبات أنه لم يكن قلقًا. لقد نظر إلى يانغ تشينيوان وسأل بابتسامة، “ألم تنتقل إلى الطابق 569؟”

بالنسبة للكثير من الناس، كان هذا بمثابة كابوس منسي منذ زمن طويل يرفع رأسه مرةً أخرى. لم يسعهم إلا الشعور بالخوف والذعر.

أمام مثل هذا المشهد، كل من شهد كل هذا التزم الصمت. كانوا مرعوبين ومرتبكين وحزينين.

كان المعدل الحالي للإصابة بمرض عديمي القلب منخفضًا جدًا. ربما واجه العديد من الشباب أشخاصًا مصابين بالعدوى مرتين أو ثلاث مرات في السنوات القليلة الماضية، وأحيانًا لم يواجهوا ولا واحدة. كانوا قد سمعوا في الغالب عن الحالات.

“… ألا يجب أن أكون من يخبرك بذلك؟” لوحت جيانغ بايميان بيدها. “عد واستمتع براحة جيدة. من المحتمل أن تبلغك الأبرشية بالتجمع قريبًا.”

ظهر الظل الذي كان يلوح في الأفق دائمًا فوق البشر مرةً أخرى.

أومأ تشانغ جيان ياو بشدة.

لم يكن تشانغ جيان ياو في عجلة من أمره للعودة إلى المنزل. لقد دخل أولاً إلى مركز النشاطات ووجد لونغ يويهونغ- كما كان متوقع.

أمام مثل هذا المشهد، كل من شهد كل هذا التزم الصمت. كانوا مرعوبين ومرتبكين وحزينين.

كان يتحدث مع يانغ تشينيوان في الزاوية.

“لا يمكنني العودة لزيارة والدي؟” رد يانغ تشينيوان بابتسامة.

“أين ذهبت؟” استجوب لونغ يويهونغ بفضول عندما رأى تشانغ جيان ياو يمشي.

أجاب تشانغ جيان ياو ببساطة، “حسنا”.

“لقد نسيت شيئا”. وجد تشانغ جيان ياو عرضيا ذريعة.

“حسنا أرى ذلك.” أعرب لونغ يويهونغ عن تفهمه.

“لقد نسيت شيئا”. وجد تشانغ جيان ياو عرضيا ذريعة.

جلس تشانغ جيان ياو كما لو أنه قد أراد إثبات أنه لم يكن قلقًا. لقد نظر إلى يانغ تشينيوان وسأل بابتسامة، “ألم تنتقل إلى الطابق 569؟”

“عد. لا تأخذ زمام المبادرة للسؤال عن مثل هذه الأمور، ناهيك عن إجراء تحقيق. فقط أظهر الفضول المناسب.”

كانت زوجة يانغ تشينيوان، تشو تشي، تكبره بعشر سنوات. كان لديها زوج ذات مرة وتم تخصيص غرفة لها. لذلك، بعد أن تمت مطابقة الاثنين بنجاح معًا، فقد يانغ تشينيوان مباشرةً الحق في تخصيص غرفة ولم يكن بإمكانه إلا الانتقال إلى شقة تشو تشي في الطابق 569.

اعترفت جيانغ بايميان بذلك بإيجاز. “هل عدت إلى هنا لتذكيري بعدم إجراء تحقيق بتهور في المستقبل القريب في حال أصبحت عديمعديمة قلب أيضًا؟”

“لا يمكنني العودة لزيارة والدي؟” رد يانغ تشينيوان بابتسامة.

لقد سحبت بطاقتها الإلكترونية وضغطت على الرقم “349.” ~~~~~~~~~~ ويزيد عدد الفصول التي أدين بها بواحد?‍♂️?‍♂️????

مسحه تشانغ جيان ياو. “لقد علمتك زوجتك جيدا”.

“ماهو الفرق؟”

“هاه؟” إحمر وجه يانغ تشينيوان الرقيق والنظيف لسبب غير مفهوم.

“لقد شعر ببعض الارتباك أيضا”. أكد تشانغ جيان ياو تخمين جيانغ بايميان بإعطاء مزيد من التفاصيل.

ساعد لونغ يويهونغ في الترجمة. “إنه يعني أنك أكثر بهجة من ذي قبل.”

كانت هذه قدرة لم تكن لديه في الماضي.

“قليلا. أعتقد… أنا أكثر ثقة.” حك يانغ تشينيوان رأسه.

أومأ تشانغ جيان ياو بشدة.

بعد الدردشة حول عمل يانغ تشينيوان في معهد الأبحاث، تحول تشانغ جيان ياو إلى لونغ يويهونغ. “ماذا حدث للعم تشين؟”

عندما رأت أن تشانغ جيان ياو كان مرتبكًا بعض الشيء، ابتسمت وتنهدت. “نظرًا لأن هذا قد حدث لتشين دو، يجب أن يكون كبار الأبرشية قادرين على معرفة أنه سيتعين عليهم دعوة أعضاء الأبرشية في أقرب وقت ممكن طالما أنهم لم يضحوا بأدمغتهم إلى حاكمة القدر. توحيد أفكار أبناء الأبرشية في التجمع، سواء كان ذلك للترهيب أو الاسترضاء، لا يمكنهم ترك الوضع يتطور بهذه الطريقة.

سمع لونغ يويهونغ بالفعل النميمة وتنهد. “قالوا أن شيئًا ما كان خطأ مع العم تشين الليلة الماضية وأنه بدا مشتتًا. تنهد، إذا كنت قد جعلته يرى الطبيب في وقت سابق، لكن ليكون بخير.”

لم يقل تشانغ جيان ياو أي شيء آخر. لقد وقف واستدار وخرج من الغرفة 14 قبل أن يعود بالمصعد إلى الطابق 495.

“إذا كان قد أصيب حقا بمرض عديمي القلب، فإن العلاج المبكر سيكون عديم الفائدة أيضًا.” عمل يانغ تشينيوان في معهد أبحاث بيولوجي معين كان أكثر تركيزًا على الأمور الطبية. ولكن بسبب مهنته، كان مسؤولاً في الغالب عن المعدات الإلكترونية بالداخل.

لم يقل تشانغ جيان ياو أي شيء آخر. لقد وقف واستدار وخرج من الغرفة 14 قبل أن يعود بالمصعد إلى الطابق 495.

تنهد لونغ يويهونغ مرةً أخرى. “هذا صحيح… يا لها من مأساة. طفل العم تشين لا يزال صغيرًا جدًا…”

ذهلت جيانغ بايميان لمدة ثانيتين قبل أن تتذكر من كان تشين دو. “الرجل في منتصف العمر الذي أدخلك إلى أبرشية طقس الحياة؟”

صمت تشانغ جيان ياو لبضع ثوانٍ قبل أن يسأل، “متى مرض العم تشين؟ من كان أول من رآه؟”

“إذا ظهرت أكثر من عشر إلى عشرين حالة عديمي قلب في وقت واحد، فلن نحتاج إلى تقديم تقرير. ستنشر الشركة قوات النخبة لإجراء تحقيق شامل أكثر.”

أشار لونغ يويهونغ إلى الخارج. “مرض العم تشين في غرفة مشرفي النظام المجاورة لنا. لم يتمكن من النطق بكلمة واحدة بعد دخوله عندما تصرف مرضه. فووو، إنه من الجيد أنه قد حدث هناك. قاموا بسرعة بتقييد العم تشين. وإلا، فمن المحتمل أن الناس كانوا سوف يصابون”.

كان هناك رسم طفل بسيط مرسوم بالطباشير الأبيض. هذا قد عنى أن أبرشية طقس الحياة ستجتمع في الساعة 5:30 من صباح اليوم التالي.

“قسم مشرفي النظام…”. كرر تشانغ جيان ياو “كم كان عدد الأشخاص هناك في ذلك الوقت؟”

كان يتحدث مع يانغ تشينيوان في الزاوية.

“حوالي الثلاثة أو الأربعة؟ من المستحيل بالتأكيد على شخصين إخضاع عديم عديم قلب،” خمّن لونغ يويهونغ.

صدت صرخات الطفل القاطع للقلب من خلفه. “أبي، أبي…”

لم يخفي تشانغ جيان ياو “فضوله” بينما سأل عن التفاصيل المختلفة. لقد اكتسب انطباعًا أوليًا عن الأمر برمته:

“نعم.” لم ينكر تشانغ جيان ياو ذلك.

بعد العشاء، تحرك تشين دو حول مدخل مركز النشاطات لبعض الوقت. كان لديه تعبير مذهول، وكان تعبيره سيئًا. بعد حوالي تاعشر دقائق، بدأ بالسير إلى غرفة مشرفي النظام بجانبه. بعد لحظات من دخوله- ربما أقل من دقيقة- انطلقت أصوات قتال وزئير من الداخل…

ساعد لونغ يويهونغ في الترجمة. “إنه يعني أنك أكثر بهجة من ذي قبل.”

في ذلك الوقت، كانت ذروة وقت الفراغ بعد الوجبة. لقد شهد الكثير من الناس الوضع المقابل.

“نعم.” لم ينكر تشانغ جيان ياو ذلك.

لقد تجاذبوا أطراف الحديث حتى الساعة 7:40 مساءً، ودع تشانغ جيان ياو لونغ يويهونغ ويانغ تشينيوان وتشو تشي- التي أتت للبحث عن زوجها. غادر مركز النشاطات وعاد إلى المنزل.

عندما اقترب من المنطقة B، الغرفة 196، جرف بصره أولاً تحت الباب.

عندما اقترب من المنطقة B، الغرفة 196، جرف بصره أولاً تحت الباب.

“أين ذهبت؟” استجوب لونغ يويهونغ بفضول عندما رأى تشانغ جيان ياو يمشي.

كان هناك رسم طفل بسيط مرسوم بالطباشير الأبيض. هذا قد عنى أن أبرشية طقس الحياة ستجتمع في الساعة 5:30 من صباح اليوم التالي.

“كيف علموا أن تشين دو قد كان سيخونهم؟ كيف تسببوا في اندلاع مرض عديم القلب بالصدفة قبل أن يبلغ عنهم تشين دو؟”

لم يكن لدى عينيه أي علامة على العقلانية. لم تكن حتى واضحة مثل عيون بعض الحيوانات.

في الطابق 647، حزمت جيانغ بايميان أغراضها ودخلت المصعد في زاوية بعيدة.

98: فهم الوضع.

لقد سحبت بطاقتها الإلكترونية وضغطت على الرقم “349.”
~~~~~~~~~~
ويزيد عدد الفصول التي أدين بها بواحد?‍♂️?‍♂️????

أوقفته جيانغ بايميان وقالت بتمعن “لا تشعر بالاكتئاب. على الرغم من أن هذا الأمر مأساة، إلا أنه يمنحني ثقة كبيرة. وكلما فعلوا أكثر، زاد عدد الآثار والعيوب التي سيتركونها وراءهم. وهذا يجعل من السهل اكتشاف أخطائهم…”

لحن ليس مشكلة حقا ??? أنا محترف في هذا????? أتذكر الأيام التي كنت أدين فيها بـ84 فصل??????… لا تسألوني كيف وصل الأمر لذلك الحد??? لأنني لا أعرف

بعد العشاء، تحرك تشين دو حول مدخل مركز النشاطات لبعض الوقت. كان لديه تعبير مذهول، وكان تعبيره سيئًا. بعد حوالي تاعشر دقائق، بدأ بالسير إلى غرفة مشرفي النظام بجانبه. بعد لحظات من دخوله- ربما أقل من دقيقة- انطلقت أصوات قتال وزئير من الداخل…

المهم سيكون الغد عطلة، أراكم بعد غد إن شاء الله

أومئت جيانغ بايميان قليلًا وقالت، “إذا لم تكن مصادفة، فإن المعنى الكامن وراء هذا الأمر سيكون غير عادي. هل يمكن أن تكون أبرشية طقس الحياة قد أدركت بالفعل كل أسرار مرض عديم ااقلب ويمكنهم استخدامه للتعامل مع العدو؟”

إستمتعوا~~~~~

“إذا ظهرت أكثر من عشر إلى عشرين حالة عديمي قلب في وقت واحد، فلن نحتاج إلى تقديم تقرير. ستنشر الشركة قوات النخبة لإجراء تحقيق شامل أكثر.”

“لقد نسيت شيئا”. وجد تشانغ جيان ياو عرضيا ذريعة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط