نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

After Becoming The Tyrant 3

إيقاف الإعدام

إيقاف الإعدام

الفصل الثالث: إيقاف الإعدام

م.م : تم تعديل الفصل الأول. م.م : قد تلاحظون بعض الجمل غير المفهومة في هذا الفصل أو باقي الفصول وسبب ذلك في أغلب الأحيان هو المترجم الأنجليزي وأحياناً بعض الأخطاء مثلاً تم ذكر والتر في بعض الأحيان بلقب إيرل “إيرل والتر” وأحياناً يتم ذكره بلقب كونت “كونت والتر”. م.م : أي شخص عنده تعليق أو أضافة لترجمتي يتفضل ينورني بالتعليقات.

 

نزل رئيس أساقفة من بين الجموع حاملاً صليبًا ، وأنزل رأسه أمامه: “يا جلالة الملك ، الرب القدس يعلمنا أن نتسامح. لم يتلق الإيرل الطيب رسالتك الثانية. لعلك ترحمه وتغفر له خطاياه “.

 

كما تنهد سفير مملكة بلون أيضاً ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها ملك ليجراند الذي ترددت شائعات بأنه مطلق ومحرم. نظر سفير مملكة بلون إلى سفير بريسي.

17 سبتمبر عام 1432 ، الساعة السابعة صباحاً.

على الرغم من أن إيرل والتر لم يتم تجريده من لقبه في ذلك الوقت ، منذ أن كان شو تشي هنا ، تغير بشكل طبيعي صاحب أعلى سلطة في القلعة. مكث في غرفة الدراسة ، يتنقل في المكتبة.

لم تكن الشمس قد أشرقت بالكامل بعد ، وانجرف الضباب قليلاً من الريح الباردة. وقف برج موهن الرمادي ، نصف مخفي بواسطة الضباب ، بصمت مثل العملاق. جاء شتاء ليجراند مبكرًا جدًا ، فالأرض مغطاة بالفعل بالصقيع والثلج في سبتمبر.

دوى صوت الحوافر مرة أخرى. لم يكن الوافد الجديد شخصًا واحدًا فقط بل شخصين.

 

خرج دوق باكنغهام العجوز من برج موهن ، ورفع النسيم الشعر الباهت من معابده.

خرج دوق باكنغهام العجوز من برج موهن ، ورفع النسيم الشعر الباهت من معابده.

نظر الجميع ، بما في ذلك شو تشي ، نحو المنصة.

هذا الرجل الجليل الذي حرس إمبراطورية ليجراند لعقود كان طويلاً ونحيفًا ، يرتدي ملابس داكنة. كان جنديان شابان يرثى لهما مسؤولين عن مرافقته. على الرغم من أن الرجل العجوز لم يكن يرتدي الملابس الفاخرة لمكانته ، إلا أن حضوره ما زال مرعبًا. لم يجرؤوا على التعامل معه بخشونة ومعاملته مثل أي سجين آخر.

تم إطلاق سراح دوق باكنغهام من الأغلال. وقف على المنصة العالية ونظر إلى ابن أخيه الذي وصل بشكل غير متوقع. كان ظهر الدوق مواجه للضوء ، لذلك كان من الصعب على الناس رؤية ما هو تعبيره ، فقط رؤية رداءه الأسود يتطاير بفعل الريح. أومأ ببطء إلى شو تشي.

وقف دوق باكنغهام بظهر مستقيم أمام البرج ، وعيون زرقاء شتوية تنظر إلى السماء المظلمة.

ركله الملك الشاب بعيدًا عن جثمه على الحصان ، وعيناه مظلمة بشكل شرير. فجأة تغيرت نبرته ، وأصبحت مرعبة للغاية: “شجاع ولا يعرف الخوف بما يكفي لمخالفة أوامري!”

لم يكن هناك الكثير من الأشخاص الذين حضروا ليشهدوا الإعدام. باستثناء الحراس المدرعين ، كان هناك حوالي مائتي شخص فقط. وقف الكونت والتر ، سيد قلعة موهن ، في طليعة الحشد. على يساره كان سفير مملكة بلون في ليجراند ، وسفير الإمبراطورية المقدسة وسفير مملكة بريسي في ليجراند. كان الباقون من النبلاء بمكانة متفاوتة.

لكن بالنسبة لطاغية مثل الملك ، فإن عدم تجريده من لقب الإيرل على الفور وإلقائه في السجن كان يعتبر بالفعل نوعًا من الامتياز.

لقد سُر الإيرل والتر بالكارثة الوشيكة التي ستصيب هذا الرجل المهم. باستثناء مجموعة صغيرة من الناس مثل الإيرل ، أدار بقية المشاهدين رؤوسهم إلى الجانب ، غير قادرين على مشاهدة هذه المأساة.

“جلالة الملك ، جلالة الملك!”

سار دوق باكنغهام بهدوء إلى منصة الإعدام العالية ووقف أمام جذع الشجرة الأسود. بعد أن وقف ساكنًا ، ألقى بصره على كل الحاضرين ، ومد يده المقيدة ، وضغط لأسفل كما فعل عندما ألقى خطبًا قبل أن يسير في الحملة التالية ، مشيرًا إلى التزام الصمت.

عرف الجميع في ليجراند أن الصراع الذي استمر بين الملك الشاب والكنيسة لم يبدأ قبل يوم أو يومين. في هذا الوقت ، بدا أن معركة ستندلع مرة أخرى بين الجانبين.

وفقًا للعرف ، بدأ بإلقاء خطابه المحتضر.

بورلاند الأول.

بعد فترة وجيزة من تسليم روحه إلى الخالق ، أصبح صوته منخفضًا وعميقًا.

أخيرًا ، نظر شو تشي بعيدًا دون أي تعبير.

“… أطلب من جميع الحاضرين الصلاة من أجل ملكنا العظيم ، باركه الإله بالصحة والعمر المديد …”

م.م : تم تعديل الفصل الأول. م.م : قد تلاحظون بعض الجمل غير المفهومة في هذا الفصل أو باقي الفصول وسبب ذلك في أغلب الأحيان هو المترجم الأنجليزي وأحياناً بعض الأخطاء مثلاً تم ذكر والتر في بعض الأحيان بلقب إيرل “إيرل والتر” وأحياناً يتم ذكره بلقب كونت “كونت والتر”. م.م : أي شخص عنده تعليق أو أضافة لترجمتي يتفضل ينورني بالتعليقات.

نظرته كانت ثابتة على الحشد.

شعر خادم الإيرل بقلق متزايد ، وذكّر الإيرل الذي يقف خلفه بصوت منخفض أن الإعدام يجب أن يبدأ بسرعة.

ضغط شخص ما في الحشد على سكين خصره نحو الغمد شيئًا فشيئًا تحت نظرته الحادة.

لا أحد يجرؤ على الكلام.

أحنى الجميع رؤوسهم وتلوا الصلوات من أجل ملك ليجراند بورلاند الأول .

“أنا حقا أشعر بالشفقة على شعب ليجراند.”

الكونت والتر سخر في قلبه.

“لا.”

بعد أن أصاب الخرف هذا الشيء القديم أخيرًا ، كان لا يزال يصلي من أجل ابن أخيه عديم الفائدة حتى عند وفاته.

لكن بالنسبة لطاغية مثل الملك ، فإن عدم تجريده من لقب الإيرل على الفور وإلقائه في السجن كان يعتبر بالفعل نوعًا من الامتياز.

بغض النظر عن الصدق أو الباطل ، كما بدت الصلوات الجليلة بهدوء ، انتشر في الهواء البارد عاطفة لا يمكن تفسيرها.

 

شعر خادم الإيرل بقلق متزايد ، وذكّر الإيرل الذي يقف خلفه بصوت منخفض أن الإعدام يجب أن يبدأ بسرعة.

تغير وجه الكونت والتر ، وسحب سيفه الطويل “بقعقعة”.

“ما الخطأ الذي يمكن أن يحدث؟”

لم تكن الشمس قد أشرقت بالكامل بعد ، وانجرف الضباب قليلاً من الريح الباردة. وقف برج موهن الرمادي ، نصف مخفي بواسطة الضباب ، بصمت مثل العملاق. جاء شتاء ليجراند مبكرًا جدًا ، فالأرض مغطاة بالفعل بالصقيع والثلج في سبتمبر.

أجاب الإيرل بلا مبالاة.

 

وبعد انتهاء صلاة الحزن بدأ الإعدام رسميًا.

وقف دوق باكنغهام بظهر مستقيم أمام البرج ، وعيون زرقاء شتوية تنظر إلى السماء المظلمة.

سكب الجلاد نبيذًا قويًا على السيف العملاق ، وكان سطحه باردًا وعاكسًا كالمرآة. ولوح دوق باكنغهام للحارس الذي كان على وشك التقدم للأمام. جثا طوعًا أمام الخشب الصلب وانحنى دون تعبير ، ورأسه الشاحب مستقر على الجذع.

“قف–”

طهر الكونت والتر حلقه.

لكن الإيرل ارتعد من هذه النغمة الأنيقة. لقد تجاهل الألم الناجم عن ركله من حوافر الحصان ، وزحف نحو قدم حصان الملك على الثلج.

“أعلن–”

فتح الأسقف فمه وأراد أن يقول شيئًا ، لكنه استسلم في النهاية.

لقد شعر أنه كان ملهماً ومذهلاً للغاية في هذه اللحظة.

نظرته كانت ثابتة على الحشد.

“قف–”

بغض النظر عن الصدق أو الباطل ، كما بدت الصلوات الجليلة بهدوء ، انتشر في الهواء البارد عاطفة لا يمكن تفسيرها.

قطع الصوت الحاد الهواء البارد.

كان السوط يتسلل مثل أفعى ، وضرب الإيرل بشدة. نخر وعادت الكلمات إلى بطنه.

جاء الصوت من بعيد ، تلاه ضجة الجماهير. وصل حصان مُسرع يركبه فارس طويل يرتدي درعًا ويحمل سيفًا في يده. نصب الجنود الذين تلقوا الأوامر بالفعل دروعهم وأمسكوا سيوفهم لمحاولة منعه. ركب الفارس حصانه وركل الجنود بلا هوادة على الأرض ، مما أدى إلى أذية العديد من الأشخاص.

“لا.”

“من يجرؤ على أن يكون بهذه الجرأة!”

بدا وكأنه رأى فجأة حبلًا منقذًا للحياة وأمسك به بكل قوته.

تغير وجه الكونت والتر ، وسحب سيفه الطويل “بقعقعة”.

وقف دوق باكنغهام بظهر مستقيم أمام البرج ، وعيون زرقاء شتوية تنظر إلى السماء المظلمة.

وفي نفس الوقت أصيب بالرعب ، فمن الذي يستطيع أن يسمح له حراس القلعة بالدخول دون موافقته ؟!

لم تكن الشمس قد أشرقت بالكامل بعد ، وانجرف الضباب قليلاً من الريح الباردة. وقف برج موهن الرمادي ، نصف مخفي بواسطة الضباب ، بصمت مثل العملاق. جاء شتاء ليجراند مبكرًا جدًا ، فالأرض مغطاة بالفعل بالصقيع والثلج في سبتمبر.

الفارس الذي قطع جدار الجنود الحراس لم يجب. ألقى السيف الطويل ، وسقط الجلاد الموجود على المنصة العالية على الفور. عندها فقط ترجل الفارس عن حصانه ، ممسكًا باللجام وتنحى جانبًا.

هذا الرجل الجليل الذي حرس إمبراطورية ليجراند لعقود كان طويلاً ونحيفًا ، يرتدي ملابس داكنة. كان جنديان شابان يرثى لهما مسؤولين عن مرافقته. على الرغم من أن الرجل العجوز لم يكن يرتدي الملابس الفاخرة لمكانته ، إلا أن حضوره ما زال مرعبًا. لم يجرؤوا على التعامل معه بخشونة ومعاملته مثل أي سجين آخر.

سار الكونت والتر بغضب نحو الفارس.

” جلالتك الحبيب ، أعتقد أن عمك سيدعمك بالتأكيد في الحفاظ على قلب محب.”

دوى صوت الحوافر مرة أخرى. لم يكن الوافد الجديد شخصًا واحدًا فقط بل شخصين.

أحنى الجميع رؤوسهم وتلوا الصلوات من أجل ملك ليجراند بورلاند الأول .

الحصان الذي وصل متأخراً قليلاً تقدم إلى الأمام ، رافعاً موجة من الثلج. وكان هذا الحصان الحربي الواصل حديثًا أكثر جرأة ، حيث كان يندفع إلى الأمام دون أي اعتبار أو علامة على التوقف. لم يكن لدى الحراس المحيطين الوقت الكافي للرد عندما اندفع الحصان أمام الإيرل ، حيث صهل بصوت عالٍ ورفع ساقيه الأماميتين ، وركل بقوة.

في غرفة الدراسة في القلعة.

ركلت الحوافر الحديدية الإيرل في صدره ، مما دفعه إلى الأرض.

بعد أن أصاب الخرف هذا الشيء القديم أخيرًا ، كان لا يزال يصلي من أجل ابن أخيه عديم الفائدة حتى عند وفاته.

اندلع الحشد في ضجة.

ركله الملك الشاب بعيدًا عن جثمه على الحصان ، وعيناه مظلمة بشكل شرير. فجأة تغيرت نبرته ، وأصبحت مرعبة للغاية: “شجاع ولا يعرف الخوف بما يكفي لمخالفة أوامري!”

“أنا.”

قفزت الشمس من الغيوم ، وسقط ضوء السماء فجأة على كل الثلج الذي لا تشوبه شائبة. في ضوء الصباح المبهر المنعكس بالجليد والثلج ، نظر الشخص الموجود على ظهر الحصان إلى الأسفل بتنازل على الإيرل والتر الساقط.

بدا صوت بارد.

أصدرت أمرا بمنع الإعدام. أنا سعيد جدا لأنك شجاع جدا ، ولا تعرف الخوف “.

 

وقف دوق باكنغهام بظهر مستقيم أمام البرج ، وعيون زرقاء شتوية تنظر إلى السماء المظلمة.

قفزت الشمس من الغيوم ، وسقط ضوء السماء فجأة على كل الثلج الذي لا تشوبه شائبة. في ضوء الصباح المبهر المنعكس بالجليد والثلج ، نظر الشخص الموجود على ظهر الحصان إلى الأسفل بتنازل على الإيرل والتر الساقط.

تلا الملك الشاب ذو العباءة القرمزية ببطء اسم صاحب قلعة موهن ، وكل من يعرف الملك كان يعلم أن هذا كان مقدمة لغضبه. دار ببطء حول الإيرل الذي كان جاثمًا على الأرض مستسلمًا ، ولف سوطه في يديه المغطاة بقفازات من جلد الخلد.

انقطع صوت الإيرل في حلقه وبقي مشلولًا على الأرض.

نظرته كانت ثابتة على الحشد.

كان لدى الشخص الذي يمتطي صهوة الحصان عيون زرقاء جليدية تشبه عين دوق باكنغهام. كانت تلك العيون رمز عائلة روز ، العائلة الحاكمة لإمبراطورية ليجراند. تدفق الشعر الفضي الأبيض على العباءة القرمزية ، وكانت نظرة الشاب مغطاة بجلالة جبارة وأيضاً غضب مخيف. تعرف عليه الإيرل وفهم لماذا سمح له الحراس بالدخول دون سابق إنذار.

جلالة الملك! لم يصل رسول المؤتمر الإمبراطوري إلى مقاطعة موهن! جلالة الملك! ”

كان هذا ملك ليجراند.

ركلت الحوافر الحديدية الإيرل في صدره ، مما دفعه إلى الأرض.

بورلاند الأول.

عرف الجميع في ليجراند أن الصراع الذي استمر بين الملك الشاب والكنيسة لم يبدأ قبل يوم أو يومين. في هذا الوقت ، بدا أن معركة ستندلع مرة أخرى بين الجانبين.

………………

تلا الملك الشاب ذو العباءة القرمزية ببطء اسم صاحب قلعة موهن ، وكل من يعرف الملك كان يعلم أن هذا كان مقدمة لغضبه. دار ببطء حول الإيرل الذي كان جاثمًا على الأرض مستسلمًا ، ولف سوطه في يديه المغطاة بقفازات من جلد الخلد.

“روجر دي والتر”.

نظرته كانت ثابتة على الحشد.

تلا الملك الشاب ذو العباءة القرمزية ببطء اسم صاحب قلعة موهن ، وكل من يعرف الملك كان يعلم أن هذا كان مقدمة لغضبه. دار ببطء حول الإيرل الذي كان جاثمًا على الأرض مستسلمًا ، ولف سوطه في يديه المغطاة بقفازات من جلد الخلد.

انقطع صوت الإيرل في حلقه وبقي مشلولًا على الأرض.

أصدرت أمرا بمنع الإعدام. أنا سعيد جدا لأنك شجاع جدا ، ولا تعرف الخوف “.

وبعد انتهاء صلاة الحزن بدأ الإعدام رسميًا.

كان للملك الشاب ، الذي تمت تربيته وتدريبه بأفضل الجهود مع موارد المملكة خلال فترة الازدهار ، تأثير أنيق ونبيل. يمكن اعتبار كل نغمة ومقطع لفظي نموذجًا لمجتمع الطبقة العليا.

تجمد سيد الأسرة ونظر إليه بدهشة.

لكن الإيرل ارتعد من هذه النغمة الأنيقة. لقد تجاهل الألم الناجم عن ركله من حوافر الحصان ، وزحف نحو قدم حصان الملك على الثلج.

 

ركله الملك الشاب بعيدًا عن جثمه على الحصان ، وعيناه مظلمة بشكل شرير. فجأة تغيرت نبرته ، وأصبحت مرعبة للغاية: “شجاع ولا يعرف الخوف بما يكفي لمخالفة أوامري!”

رفع شو تشي عينيه.

“جلالة الملك ، جلالة الملك!”

سار دوق باكنغهام بهدوء إلى منصة الإعدام العالية ووقف أمام جذع الشجرة الأسود. بعد أن وقف ساكنًا ، ألقى بصره على كل الحاضرين ، ومد يده المقيدة ، وضغط لأسفل كما فعل عندما ألقى خطبًا قبل أن يسير في الحملة التالية ، مشيرًا إلى التزام الصمت.

استقام الإيرل فجأة ، مذعورًا بشدة.

أحنى الجميع رؤوسهم وتلوا الصلوات من أجل ملك ليجراند بورلاند الأول .

“الرب القدوس فوق! لن أجرؤ على مخالفة أوامرك! لم أتلق أمراً ثانيًا منك أبدًا …… ”

سكب الجلاد نبيذًا قويًا على السيف العملاق ، وكان سطحه باردًا وعاكسًا كالمرآة. ولوح دوق باكنغهام للحارس الذي كان على وشك التقدم للأمام. جثا طوعًا أمام الخشب الصلب وانحنى دون تعبير ، ورأسه الشاحب مستقر على الجذع.

بدا وكأنه رأى فجأة حبلًا منقذًا للحياة وأمسك به بكل قوته.

وتفرق الحشد تدريجيا.

جلالة الملك! لم يصل رسول المؤتمر الإمبراطوري إلى مقاطعة موهن! جلالة الملك! ”

نظرته كانت ثابتة على الحشد.

كان السوط يتسلل مثل أفعى ، وضرب الإيرل بشدة. نخر وعادت الكلمات إلى بطنه.

كان لدى الشخص الذي يمتطي صهوة الحصان عيون زرقاء جليدية تشبه عين دوق باكنغهام. كانت تلك العيون رمز عائلة روز ، العائلة الحاكمة لإمبراطورية ليجراند. تدفق الشعر الفضي الأبيض على العباءة القرمزية ، وكانت نظرة الشاب مغطاة بجلالة جبارة وأيضاً غضب مخيف. تعرف عليه الإيرل وفهم لماذا سمح له الحراس بالدخول دون سابق إنذار.

“الرسول لم يصل؟” أعاد الملك الشاب سوطه وسار جواده بخطى غير متسرعة ، وشفتاه النحيفتان تسخر بأزدراء ، “وهل يهم هذا؟ أنا أعرف فقط أن طلبي قد انتهك. ابتداءً من اليوم ، سأستعيد جميع الأراضي التي منحتها لك ذات مرة – ”

“أنا.”

جلالة الملك!

“الرسول لم يصل؟” أعاد الملك الشاب سوطه وسار جواده بخطى غير متسرعة ، وشفتاه النحيفتان تسخر بأزدراء ، “وهل يهم هذا؟ أنا أعرف فقط أن طلبي قد انتهك. ابتداءً من اليوم ، سأستعيد جميع الأراضي التي منحتها لك ذات مرة – ”

صوتان متداخلان.

 

كان أحدهما إيرل والتر شاحب الوجه ، والآخر كان شخصًا آخر في الحشد.

لم يكن هناك الكثير من الأشخاص الذين حضروا ليشهدوا الإعدام. باستثناء الحراس المدرعين ، كان هناك حوالي مائتي شخص فقط. وقف الكونت والتر ، سيد قلعة موهن ، في طليعة الحشد. على يساره كان سفير مملكة بلون في ليجراند ، وسفير الإمبراطورية المقدسة وسفير مملكة بريسي في ليجراند. كان الباقون من النبلاء بمكانة متفاوتة.

رفع شو تشي عينيه.

استقام الإيرل فجأة ، مذعورًا بشدة.

نزل رئيس أساقفة من بين الجموع حاملاً صليبًا ، وأنزل رأسه أمامه: “يا جلالة الملك ، الرب القدس يعلمنا أن نتسامح. لم يتلق الإيرل الطيب رسالتك الثانية. لعلك ترحمه وتغفر له خطاياه “.

نظرته كانت ثابتة على الحشد.

“هل تتوسل من أجله؟ أسقفي الطيب “.

كان للملك الشاب ، الذي تمت تربيته وتدريبه بأفضل الجهود مع موارد المملكة خلال فترة الازدهار ، تأثير أنيق ونبيل. يمكن اعتبار كل نغمة ومقطع لفظي نموذجًا لمجتمع الطبقة العليا.

قام شو تشي بتضييق عينيه قليلاً ، ونغمة غير لطيفة في صوته.

بورلاند الأول.

عرف الجميع في ليجراند أن الصراع الذي استمر بين الملك الشاب والكنيسة لم يبدأ قبل يوم أو يومين. في هذا الوقت ، بدا أن معركة ستندلع مرة أخرى بين الجانبين.

” جلالتك الحبيب ، أعتقد أن عمك سيدعمك بالتأكيد في الحفاظ على قلب محب.”

ضغط سيد الأسرة على يده بعصبية . قام جلالة الملك بشيء غير لائق الشهر الماضي ، وتصاعد صراعه مع الكرسي الرسولي إلى درجة أنه كان على وشك أن يُطرد من الكنيسة. في هذا الوقت ، كان من غير المنطقي بلا شك بدء نزاع مع أحد الأسقف.

………………

” جلالتك الحبيب ، أعتقد أن عمك سيدعمك بالتأكيد في الحفاظ على قلب محب.”

تجمد سيد الأسرة ونظر إليه بدهشة.

أجاب الأسقف.

طرق سيد الأسرة الباب بحذر وحصل على الإذن بالدخول.

نظر الجميع ، بما في ذلك شو تشي ، نحو المنصة.

“قف–”

تم إطلاق سراح دوق باكنغهام من الأغلال. وقف على المنصة العالية ونظر إلى ابن أخيه الذي وصل بشكل غير متوقع. كان ظهر الدوق مواجه للضوء ، لذلك كان من الصعب على الناس رؤية ما هو تعبيره ، فقط رؤية رداءه الأسود يتطاير بفعل الريح. أومأ ببطء إلى شو تشي.

كان السوط يتسلل مثل أفعى ، وضرب الإيرل بشدة. نخر وعادت الكلمات إلى بطنه.

لا أحد يجرؤ على الكلام.

الكونت والتر سخر في قلبه.

نظر الاثنان ، ابن الأخ وعمه ، إلى بعضهما البعض في تبادل غريب.

أجاب الأسقف.

أخيرًا ، نظر شو تشي بعيدًا دون أي تعبير.

سار دوق باكنغهام بهدوء إلى منصة الإعدام العالية ووقف أمام جذع الشجرة الأسود. بعد أن وقف ساكنًا ، ألقى بصره على كل الحاضرين ، ومد يده المقيدة ، وضغط لأسفل كما فعل عندما ألقى خطبًا قبل أن يسير في الحملة التالية ، مشيرًا إلى التزام الصمت.

“منذ أن اختفى الرسول في منطقتك ، نظر شو تشي إلى الأسقف ببرود ، لكنه قال للإيرل ،” أمنحك ثلاثة أيام للعثور على الرسول المُعتَرَض ، وإلا – – اخرج من مقاطعة موهن. ”

“هل تتوسل من أجله؟ أسقفي الطيب “.

فتح الأسقف فمه وأراد أن يقول شيئًا ، لكنه استسلم في النهاية.

استقام الإيرل فجأة ، مذعورًا بشدة.

من الناحية المنطقية ، حصل النبلاء على الأرض التي منحها الملك ، لذلك كانوا بحاجة إلى أن يكونوا مسؤولين عن مختلف الشؤون في الإقليم. ومع ذلك ، انطلق الرسول من القصر ومرر عبر ثلاث مقاطعات على الأقل على طول الطريق. كان الجميع يعلم أن الرسول ربما تم اعتراضه بعد وقت قصير من مغادرته القصر.

كان لدى الشخص الذي يمتطي صهوة الحصان عيون زرقاء جليدية تشبه عين دوق باكنغهام. كانت تلك العيون رمز عائلة روز ، العائلة الحاكمة لإمبراطورية ليجراند. تدفق الشعر الفضي الأبيض على العباءة القرمزية ، وكانت نظرة الشاب مغطاة بجلالة جبارة وأيضاً غضب مخيف. تعرف عليه الإيرل وفهم لماذا سمح له الحراس بالدخول دون سابق إنذار.

لكن في هذه اللحظة ، تجاهل الملك مباشرة هذه الحقائق وأعلن أن موقع اختفاء الرسول يقع في مقاطعة موهن ، والذي كان من الواضح أنه مقدمة للعقاب .

نظر الاثنان ، ابن الأخ وعمه ، إلى بعضهما البعض في تبادل غريب.

لكن بالنسبة لطاغية مثل الملك ، فإن عدم تجريده من لقب الإيرل على الفور وإلقائه في السجن كان يعتبر بالفعل نوعًا من الامتياز.

وتفرق الحشد تدريجيا.

تم جر الإيرل العرج بعيدًا.

لا أحد يجرؤ على الكلام.

وتفرق الحشد تدريجيا.

“جلالة الملك ، الدوق يريد أن يراك.”

نظرًا لنزول دوق باكنغهام من المقصلة ، أطلق سفير مملكة بريسي تنهيدة خافتة.

طرق سيد الأسرة الباب بحذر وحصل على الإذن بالدخول.

“يا له من ملك قاسي.”

“أنا.”

كما تنهد سفير مملكة بلون أيضاً ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها ملك ليجراند الذي ترددت شائعات بأنه مطلق ومحرم. نظر سفير مملكة بلون إلى سفير بريسي.

 

“أنا حقا أشعر بالشفقة على شعب ليجراند.”

ركله الملك الشاب بعيدًا عن جثمه على الحصان ، وعيناه مظلمة بشكل شرير. فجأة تغيرت نبرته ، وأصبحت مرعبة للغاية: “شجاع ولا يعرف الخوف بما يكفي لمخالفة أوامري!”

ورد سفير بريسي شارد الذهن ببعض الملاحظات التي لا معنى لها.

تلا الملك الشاب ذو العباءة القرمزية ببطء اسم صاحب قلعة موهن ، وكل من يعرف الملك كان يعلم أن هذا كان مقدمة لغضبه. دار ببطء حول الإيرل الذي كان جاثمًا على الأرض مستسلمًا ، ولف سوطه في يديه المغطاة بقفازات من جلد الخلد.

عاد إلى السفارة وأحظر ورقة الرسالة على الفور.

“ما الخطأ الذي يمكن أن يحدث؟”

“سيدي العزيز ، خطتنا قد دُمرت. قد نحتاج إلى التفكير مليًا في بعض الأمور الإضافية فيما إذا كنا نريد مساعدة الدوق الكبير في الاستيلاء على العرش … أعتقد أننا ربما قمنا ببعض التقديرات غير الدقيقة. الرب القدوس أعلاه ، آمل أن يكون هذا مجرد سوء فهم “.

شعر خادم الإيرل بقلق متزايد ، وذكّر الإيرل الذي يقف خلفه بصوت منخفض أن الإعدام يجب أن يبدأ بسرعة.

أُرسلت هذه الرسالة السرية من مقاطعة موهن في نفس اليوم.

وبعد انتهاء صلاة الحزن بدأ الإعدام رسميًا.

…………

لكن بالنسبة لطاغية مثل الملك ، فإن عدم تجريده من لقب الإيرل على الفور وإلقائه في السجن كان يعتبر بالفعل نوعًا من الامتياز.

في غرفة الدراسة في القلعة.

“منذ أن اختفى الرسول في منطقتك ، نظر شو تشي إلى الأسقف ببرود ، لكنه قال للإيرل ،” أمنحك ثلاثة أيام للعثور على الرسول المُعتَرَض ، وإلا – – اخرج من مقاطعة موهن. ”

على الرغم من أن إيرل والتر لم يتم تجريده من لقبه في ذلك الوقت ، منذ أن كان شو تشي هنا ، تغير بشكل طبيعي صاحب أعلى سلطة في القلعة. مكث في غرفة الدراسة ، يتنقل في المكتبة.

أجاب الأسقف.

طرق سيد الأسرة الباب بحذر وحصل على الإذن بالدخول.

“… أطلب من جميع الحاضرين الصلاة من أجل ملكنا العظيم ، باركه الإله بالصحة والعمر المديد …”

“جلالة الملك ، الدوق يريد أن يراك.”

قفزت الشمس من الغيوم ، وسقط ضوء السماء فجأة على كل الثلج الذي لا تشوبه شائبة. في ضوء الصباح المبهر المنعكس بالجليد والثلج ، نظر الشخص الموجود على ظهر الحصان إلى الأسفل بتنازل على الإيرل والتر الساقط.

هو قال.

على الرغم من أن إيرل والتر لم يتم تجريده من لقبه في ذلك الوقت ، منذ أن كان شو تشي هنا ، تغير بشكل طبيعي صاحب أعلى سلطة في القلعة. مكث في غرفة الدراسة ، يتنقل في المكتبة.

“لا.”

كان السوط يتسلل مثل أفعى ، وضرب الإيرل بشدة. نخر وعادت الكلمات إلى بطنه.

 

كان للملك الشاب ، الذي تمت تربيته وتدريبه بأفضل الجهود مع موارد المملكة خلال فترة الازدهار ، تأثير أنيق ونبيل. يمكن اعتبار كل نغمة ومقطع لفظي نموذجًا لمجتمع الطبقة العليا.

تجمد سيد الأسرة ونظر إليه بدهشة.

 

 

نظر الجميع ، بما في ذلك شو تشي ، نحو المنصة.

م.م : تم تعديل الفصل الأول.
م.م : قد تلاحظون بعض الجمل غير المفهومة في هذا الفصل أو باقي الفصول وسبب ذلك في أغلب الأحيان هو المترجم الأنجليزي وأحياناً بعض الأخطاء مثلاً تم ذكر والتر في بعض الأحيان بلقب إيرل “إيرل والتر” وأحياناً يتم ذكره بلقب كونت “كونت والتر”.
م.م : أي شخص عنده تعليق أو أضافة لترجمتي يتفضل ينورني بالتعليقات.

بدا صوت بارد.

لكن بالنسبة لطاغية مثل الملك ، فإن عدم تجريده من لقب الإيرل على الفور وإلقائه في السجن كان يعتبر بالفعل نوعًا من الامتياز.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط