نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

After Becoming The Tyrant 4

الإغتيال

الإغتيال

الفصل الرابع : اللإغتيال

صفق الدوق العجوز يديه وأمر بصرامة: “ادخلوا إلى هنا.”

 

 

كان شو تشي يتنقل بين مجموعة الكتب التي سجلت تاريخ إمبراطورية ليجراند.

لكن شو تشي لم ينس أن هذه كانت هدية من الشيطان.

 

في الواقع ، كانت قلعة موهن التي كان فيها الآن أيضًا “مكان دفنه” إلى حد ما.

خفض شو تشي رأسه وفتح كتابًا ، ولم ينظر إلى الدوق العجوز.

الهدية التي قدمها له الشيطان كانت معرفة خط مصير بورلاند الأول. إذا كان وفقًا للمسار الأصلي سيواجه الملك أغتيالاً في اليوم السابع بعد إعدام دوق باكنغهام. في هذا الاغتيال ، سيفقد الملك عينيه.

“هل أنت مخلص لي؟”

لم يكن المكفوفين مؤهلين لحكم مملكة.

تحدث سيد الأسرة بتردد.

بعد ثلاثة أشهر ، وقع انقلاب في المدينة الملكية. استخدم المواطنون غير الراضين عن حكم الطاغية هذا كسبب لطرد الملك من العرش. بعد أربعة أشهر ، وفقًا لإرادة الكرسي الرسولي ، وضع النبلاء العظماء بورلاند في محاكمة علنية ، وشُنِق أمام برج موهن – في نفس المكان الذي أُعدم فيه عمه.

الفصل الرابع : اللإغتيال

بدت معرفة القدر مفيدة جدًا.

“ممتاز.” قال شو تشي: “لقد أعطاني العذر المثالي لمصادرة ممتلكات رجال الدين وأراضيهم للحصول على فدية قدرها 20.000 جنيه”.

وفقًا للمنطق العادي ، إذا كنت تعرف ما سيحدث في المستقبل ، يمكنك بطبيعة الحال تجنبه.

كان الدوق العجوز يراقبه بصمت ليس فقط بعيون أحد رجال البلاط الذي يراقب ملكه ، ولكن بعيون رجل عجوز يراقب الجيل الأصغر.

لكن شو تشي لم ينس أن هذه كانت هدية من الشيطان.

بدت معرفة القدر مفيدة جدًا.

مثلما لم يذكر في خط القدر أن أمر بورلاند بإلغاء عقوبة الإعدام قد تم اعتراضه ، تم حجب العديد من الأشياء عمداً مثل: ما هي هوية القاتل؟ من الذي حرض عليه؟ …… تم إخفاء جميع المعلومات الأساسية أو حتى تحريفها عن عمد.

بدت معرفة القدر مفيدة جدًا.

—— كانت هذه “هدية الشيطان” النموذجية.

لاحظ شو تشي أن بشرة دوق باكنغهام لم تكن جيدة جدًا.

إذا كان شو تشي يعتمد حقًا على خط القدر هذا ، فقد كان أعظم أحمق .

بدا صوت عميق مشحون بقليل من العناد الذي لا زعزعة فيه والذي تم اختباره في المعركة فجأة في الغرفة. ظهر دوق باكنغهام خلف سيد الأسرة. كان لا يزال يرتدي الثوب الداكن الذي كان يرتديه في إعدام الصباح ، وشعره الثلجي الباهت يتدلى على كتفيه. كرجل عجوز ، بدت عيناه الزرقاوان واضحتين وحادتين.

الأزمة لم تمر بعد. بعد إنقاذ دوق باكنغهام ، يجب عليه أن يكتشف على الفور —- من كان عدوه ومن أين سيأتي الاغتيال بعد أيام قليلة؟

لم يكن الأمر أن شو تشي لم يكن له أقارب أبدًا ، لكن معظم هؤلاء “الأقارب” كانوا يتطلعون فقط إلى وفاته المبكرة.

“جلالة الملك ، الدوق ……”

“هل ترغب في رؤيتهم؟”

تحدث سيد الأسرة بتردد.

فرك شو تشي الجزء الخلفي من الكتاب ، ويبدو أنه وجد التسلسل العام للأحداث وراء الاغتيال الذي أدى إلى فقدان بورلاند عينيه. هز رأسه قليلا.

عندما هرعوا إلى موهن من القصر ، اعتقد سيد الأسرة أنه مجرد عمل تعسفي آخر من قبل الملك. ولكن عندما وصلوا إلى القلعة ورأوا منصة المقصلة العالية ، كانت روح سيد الأسرة مرتعبة. لو لم يأتِ الملك ، لكانوا الآن يقيمون جنازة دوق باكنغهام.

نظر شو تشي إليه أخيرًا. أضاءت النار من المدفأة وجهه ، ومع ذكر ابنه الأسير ، بدا الرجل العجوز أكبر سنًا.

—— اتضح أن جلالة الملك كان يتوقع أن يجرؤ أحد على اعتراض أوامره.

“والتر قد غادر موهن؟”

لم يستطع سيد الأسرة إلا أن يبعث القليل من الأمل ، وهو يشعر أن جلالة الملك لم يكن فوضويًا تمامًا. لكن في الوقت الحالي ، جعلته كلمة “لا” الحاسمة للملك يدرك أن الملك كان غير منطقي كما كان دائمًا.

وفقًا للمنطق العادي ، إذا كنت تعرف ما سيحدث في المستقبل ، يمكنك بطبيعة الحال تجنبه.

لم يرغب شو تشي في رؤية دوق باكنغهام.

الأزمة لم تمر بعد. بعد إنقاذ دوق باكنغهام ، يجب عليه أن يكتشف على الفور —- من كان عدوه ومن أين سيأتي الاغتيال بعد أيام قليلة؟

أولاً ، رغم أنه أوقف الإعدام ، إلا أنه كان صحيحًا أن بورلاند أمر بإعدام عمه. العلاقة بين العم وابن أخيه كانت في الواقع محرجة للغاية. ثانيًا ، لم يكتشف شو تشي بعد كيفية مواجهة عمه الذي كان الأقرب إليه ، خاصةً عندما كان الآخر مخلصًا جدًا لـه.

فتح شو تشي ذراعيه بتردد واحتضن الرجل العجوز.

لم يكن الأمر أن شو تشي لم يكن له أقارب أبدًا ، لكن معظم هؤلاء “الأقارب” كانوا يتطلعون فقط إلى وفاته المبكرة.

“سيد. سيد الأسرة ، هل أنت أصم؟ ”

فقد كان لهم نصيب كبير من الفضل في عقده مع الشيطان – فكلما أرادوه أن يموت أكثر ، كان عليه أن يبقى على قيد الحياة.

رفع شو تشي رأسه ، ونظرت عيناه الزرقاء الجليدية اللامبتسمتان إلى سيد الأسرة الذي يقف عند الباب.

كان وجه سيد الأسرة مريرًا وهو يقف إلى جانبه.

بدا صوت عميق مشحون بقليل من العناد الذي لا زعزعة فيه والذي تم اختباره في المعركة فجأة في الغرفة. ظهر دوق باكنغهام خلف سيد الأسرة. كان لا يزال يرتدي الثوب الداكن الذي كان يرتديه في إعدام الصباح ، وشعره الثلجي الباهت يتدلى على كتفيه. كرجل عجوز ، بدت عيناه الزرقاوان واضحتين وحادتين.

“سيد. سيد الأسرة ، هل أنت أصم؟ ”

في الواقع ، كانت قلعة موهن التي كان فيها الآن أيضًا “مكان دفنه” إلى حد ما.

رفع شو تشي رأسه ، ونظرت عيناه الزرقاء الجليدية اللامبتسمتان إلى سيد الأسرة الذي يقف عند الباب.

كان شو تشي يتنقل بين مجموعة الكتب التي سجلت تاريخ إمبراطورية ليجراند.

“هل علي أن أقولها مرة أخرى؟”

“أنا هنا لأتوسل إليك.”

“لا … لا حاجة ……” بدا سيد الأسرة أكثر مرارة ، وبدا وكأنه عالق في معضلة.

في الواقع ، كانت قلعة موهن التي كان فيها الآن أيضًا “مكان دفنه” إلى حد ما.

“لا تجعل الأمور صعبة على سيد الأسرة المسكين بعد الآن.”

لكن شو تشي لم ينس أن هذه كانت هدية من الشيطان.

بدا صوت عميق مشحون بقليل من العناد الذي لا زعزعة فيه والذي تم اختباره في المعركة فجأة في الغرفة. ظهر دوق باكنغهام خلف سيد الأسرة. كان لا يزال يرتدي الثوب الداكن الذي كان يرتديه في إعدام الصباح ، وشعره الثلجي الباهت يتدلى على كتفيه. كرجل عجوز ، بدت عيناه الزرقاوان واضحتين وحادتين.

—— اتضح أن جلالة الملك كان يتوقع أن يجرؤ أحد على اعتراض أوامره.

لم يكن من الصعب فهم سبب رفض بورلاند لعمه الوحيد كثيرًا. لقد بدا ببساطة قاسيًا جدًا وصارمًا.

أجاب الدوق العجوز.

أغلق شو تشي الكتاب ونظر إلى الرجل الأكبر سنًا الذي يقف عند الباب.

همس الدوق العجوز. الملك الذي تحدث عنه كان والد بورلاند ، ويليام الثالث ، الذي مات صغيرًا.

كان سيد الأسرة ، الذي وجد نفسه في مرمى النيران بين الاثنين ، شاحب الوجه وبدأ العرق البارد يظهر على جبهته.

وقف الدوق العجوز وانحنى ليحتضن ابن أخيه الذي كان جالسًا متيبسًا على الكرسي. و أعطى الملك الشاب قبلة مباركة كان ينبغي أن تعطى له من قبل والده.

جلالة الملك.

بعد ثلاثة أشهر ، وقع انقلاب في المدينة الملكية. استخدم المواطنون غير الراضين عن حكم الطاغية هذا كسبب لطرد الملك من العرش. بعد أربعة أشهر ، وفقًا لإرادة الكرسي الرسولي ، وضع النبلاء العظماء بورلاند في محاكمة علنية ، وشُنِق أمام برج موهن – في نفس المكان الذي أُعدم فيه عمه.

لم ينظر دوق باكنغهام بعيدًا.

“والتر قد غادر موهن؟”

لوح شو تشي بيده للسماح لسيد الأسرة بالتراجع ، والتي كانت في الأساس علامة على موافقته أخيرًا على حضور دوق باكنغهام معه.

كان شو تشي يتنقل بين مجموعة الكتب التي سجلت تاريخ إمبراطورية ليجراند.

دخل الدوق الغرفة التي كانت دافئة من المدفأة. جلس بعيدًا قليلاً لتجنب جلب الهواء البارد الذي لم يذهب بعد من ملابسه إلى الملك.

الفصل الرابع : اللإغتيال

لاحظ شو تشي أن بشرة دوق باكنغهام لم تكن جيدة جدًا.

لكن شو تشي لم ينس أن هذه كانت هدية من الشيطان.

بعد كل شيء ، لقد تقدم بالفعل منذ سنوات ، وفوق ذلك تم احتجازه في برج موهن سيئ السمعة لمدة شهر كامل. وفي ذلك الوقت ، لم يزره بورلاند مرة واحدة. سواء كنت ملكًا أو ابن أخ ، كان هذا بلا قلب.

 

“والتر قد غادر موهن؟”

الفصل الرابع : اللإغتيال

خفض شو تشي رأسه وفتح كتابًا ، ولم ينظر إلى الدوق العجوز.

دخل الدوق الغرفة التي كانت دافئة من المدفأة. جلس بعيدًا قليلاً لتجنب جلب الهواء البارد الذي لم يذهب بعد من ملابسه إلى الملك.

“إيرل والتر هو ابن شقيق رئيس الأساقفة تشيسترمين ، وقد حاول الكاردينال بالفعل إقناع البابا بطردك من الكنيسة المقدسة الشهر الماضي.” أجاب دوق باكنغهام: “ليس من الحكمة إغضاب البابا”.

“يباركك الملك”.

“ممتاز.” قال شو تشي: “لقد أعطاني العذر المثالي لمصادرة ممتلكات رجال الدين وأراضيهم للحصول على فدية قدرها 20.000 جنيه”.

وقف الدوق العجوز وركع على ركبته أمام الملك الشاب وأدى يمين الولاء.

صمت الدوق.

“هل ترغب في رؤيتهم؟”

نظر شو تشي إليه أخيرًا. أضاءت النار من المدفأة وجهه ، ومع ذكر ابنه الأسير ، بدا الرجل العجوز أكبر سنًا.

كان الدوق العجوز يراقبه بصمت ليس فقط بعيون أحد رجال البلاط الذي يراقب ملكه ، ولكن بعيون رجل عجوز يراقب الجيل الأصغر.

“جلالة الملك ، يمكنني أن أضمن أن يوهان مخلص لك تمامًا.”

“هل علي أن أقولها مرة أخرى؟”

أجاب الدوق العجوز.

“سيد. سيد الأسرة ، هل أنت أصم؟ ”

أغلق شو تشي الكتاب الثقيل بقوة.

لم ينس الدوق العجوز هدفه من القدوم للقاء الملك.

كان الدوق العجوز يراقبه بصمت ليس فقط بعيون أحد رجال البلاط الذي يراقب ملكه ، ولكن بعيون رجل عجوز يراقب الجيل الأصغر.

جلالة الملك.

فجأة أصبح سريع الانفعال.

لم ينظر دوق باكنغهام بعيدًا.

“ماذا عنك؟”

وقف الدوق العجوز وانحنى ليحتضن ابن أخيه الذي كان جالسًا متيبسًا على الكرسي. و أعطى الملك الشاب قبلة مباركة كان ينبغي أن تعطى له من قبل والده.

بنبرة جليدية ، سأل بصوت حاد.

“أنا أعتذر.”

“هل أنت مخلص لي؟”

أجاب الدوق العجوز.

“نعم.”

لم يكن الأمر أن شو تشي لم يكن له أقارب أبدًا ، لكن معظم هؤلاء “الأقارب” كانوا يتطلعون فقط إلى وفاته المبكرة.

وقف الدوق العجوز وركع على ركبته أمام الملك الشاب وأدى يمين الولاء.

لم يستطع سيد الأسرة إلا أن يبعث القليل من الأمل ، وهو يشعر أن جلالة الملك لم يكن فوضويًا تمامًا. لكن في الوقت الحالي ، جعلته كلمة “لا” الحاسمة للملك يدرك أن الملك كان غير منطقي كما كان دائمًا.

“سأكون مخلصًا لك دائمًا.”

وقف الدوق العجوز وانحنى ليحتضن ابن أخيه الذي كان جالسًا متيبسًا على الكرسي. و أعطى الملك الشاب قبلة مباركة كان ينبغي أن تعطى له من قبل والده.

اشتعلت النيران في المدفأة ، واختلط الهواء البارد لمنتصف الشتاء بدفء النار الساخن. ضغطت يد شو تشي على صفحة الكتاب بقوة أكبر.

—— اتضح أن جلالة الملك كان يتوقع أن يجرؤ أحد على اعتراض أوامره.

وقف الدوق العجوز وانحنى ليحتضن ابن أخيه الذي كان جالسًا متيبسًا على الكرسي. و أعطى الملك الشاب قبلة مباركة كان ينبغي أن تعطى له من قبل والده.

مثلما لم يذكر في خط القدر أن أمر بورلاند بإلغاء عقوبة الإعدام قد تم اعتراضه ، تم حجب العديد من الأشياء عمداً مثل: ما هي هوية القاتل؟ من الذي حرض عليه؟ …… تم إخفاء جميع المعلومات الأساسية أو حتى تحريفها عن عمد.

“أنا أعتذر.”

بعد ثلاثة أشهر ، وقع انقلاب في المدينة الملكية. استخدم المواطنون غير الراضين عن حكم الطاغية هذا كسبب لطرد الملك من العرش. بعد أربعة أشهر ، وفقًا لإرادة الكرسي الرسولي ، وضع النبلاء العظماء بورلاند في محاكمة علنية ، وشُنِق أمام برج موهن – في نفس المكان الذي أُعدم فيه عمه.

قال شو تشي بهدوء ، معتبرا أن بورلاند تلقى الكثير من الرعاية والحب ولكن لم يعرف كيف يعتز به.

أغلق شو تشي الكتاب الثقيل بقوة.

“يباركك الملك”.

“هل أنت مخلص لي؟”

همس الدوق العجوز. الملك الذي تحدث عنه كان والد بورلاند ، ويليام الثالث ، الذي مات صغيرًا.

خفض شو تشي رأسه وفتح كتابًا ، ولم ينظر إلى الدوق العجوز.

فتح شو تشي ذراعيه بتردد واحتضن الرجل العجوز.

كان شو تشي يتنقل بين مجموعة الكتب التي سجلت تاريخ إمبراطورية ليجراند.

…………………

“سأكون مخلصًا لك دائمًا.”

لم يكن شو تشي ولا دوق باكنغهام معتادين على التعبير عن مشاعرهم. وسرعان ما انتهى الحضن الذي كان يرمز إلى المصالحة ، ولم يتذكر الاثنان عن عمد مشهد العطاء من الآن للتو.

رفع شو تشي رأسه ، ونظرت عيناه الزرقاء الجليدية اللامبتسمتان إلى سيد الأسرة الذي يقف عند الباب.

لم ينس الدوق العجوز هدفه من القدوم للقاء الملك.

قال شو تشي بهدوء ، معتبرا أن بورلاند تلقى الكثير من الرعاية والحب ولكن لم يعرف كيف يعتز به.

“أنا هنا لأتوسل إليك.”

مثلما لم يذكر في خط القدر أن أمر بورلاند بإلغاء عقوبة الإعدام قد تم اعتراضه ، تم حجب العديد من الأشياء عمداً مثل: ما هي هوية القاتل؟ من الذي حرض عليه؟ …… تم إخفاء جميع المعلومات الأساسية أو حتى تحريفها عن عمد.

“ليوهان؟”

لم ينظر دوق باكنغهام بعيدًا.

“لا ، من أجل مرؤوسيني المتغطرسين.” تنهد الدوق العجوز ، “خططوا لمحاولة اغتيال غادرة كان من المفترض أن تتم في غضون أيام قليلة. أطلب منك أن تعاقبهم بشدة “.

لم يكن المكفوفين مؤهلين لحكم مملكة.

نظر شو تشي إلى دوق باكنغهام.

لم ينس الدوق العجوز هدفه من القدوم للقاء الملك.

“هل ترغب في رؤيتهم؟”

همس الدوق العجوز. الملك الذي تحدث عنه كان والد بورلاند ، ويليام الثالث ، الذي مات صغيرًا.

فرك شو تشي الجزء الخلفي من الكتاب ، ويبدو أنه وجد التسلسل العام للأحداث وراء الاغتيال الذي أدى إلى فقدان بورلاند عينيه. هز رأسه قليلا.

صفق الدوق العجوز يديه وأمر بصرامة: “ادخلوا إلى هنا.”

صفق الدوق العجوز يديه وأمر بصرامة: “ادخلوا إلى هنا.”

“أنا أعتذر.”

 

لم يرغب شو تشي في رؤية دوق باكنغهام.

فجأة أصبح سريع الانفعال.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط