نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

After Becoming The Tyrant 7

إفلاس

إفلاس

الفصل السابع : لايوجد مال

قبل أن يتمكن الدوق العجوز من الكلام ، منعه الملك .

 

—— كناقل إرادة الملك ، كان يخشى أن يتحمل بعض العار.

 

الدوق ببساطة لا يستطيع تغطية النفقات.

لا يزال وزير الخزانة يتذكر بوضوح كيف كان رد فعل الملك بعد قراءة الرسالة التي أرسلتها مملكة بريسي قبل شهر.

سأل وزير الخزانة ببعض الأمل.

في ذلك الوقت ، مزق الرسالة أمام الرسول ، ثم ابتسم وقال: “منذ أن أقسم يوهان الولاء لي ، فقد حان الوقت لكي يموت من أجل إمبراطورية ليجراند العظيمة.”

الغضب واللامبالاة تحت تلك الابتسامة جعلت المرء يرتجف.

الغضب واللامبالاة تحت تلك الابتسامة جعلت المرء يرتجف.

ألقى الوزير نظرة خاطفة على الملك الشاب ، فقط لرؤيته ويده على جبهته ، ويغطي عينيه. لم يستطع الوزير تحديد مزاج الملك في هذا الوقت.

20000 جنيه.

كان ليجراند عمليا في خضم الفوضى عندما كان بورلاند لا يزال طفل. الملك ، الذي كان لا يزال رضيعًا ، أقلق نبلاء العديد من الولايات التابعة – – في هذا العصر ، واجه الأطفال الكثير من المخاطر أثناء نموهم ، خاصةً عندما كان هذا الطفل إمبراطورًا لـ 36 ولاية تابعة.

حتى بالنسبة لإمبراطورية ليجراند بأكملها ، لم يكن من السهل الحصول على مثل هذا المبلغ الضخم من المال. في عهد الملك ويليام الثالث ، من أجل شن حرب ضد بريسي ، قام مرة واحدة بجمع مائة ألف مارك (أي ما يعادل 66000 جنيه إسترليني). استغرق جمع ذلك أكثر من سبعة أشهر.

حتى بالنسبة لإمبراطورية ليجراند بأكملها ، لم يكن من السهل الحصول على مثل هذا المبلغ الضخم من المال. في عهد الملك ويليام الثالث ، من أجل شن حرب ضد بريسي ، قام مرة واحدة بجمع مائة ألف مارك (أي ما يعادل 66000 جنيه إسترليني). استغرق جمع ذلك أكثر من سبعة أشهر.

في ظل الظروف العادية ، قد يستغرق جمع 20 ألف جنيه على الأقل شهرين.

ومع ذلك ، لم تمنح مملكة بريسي سوى شهر واحد .

ومع ذلك ، عند الاستماع إلى الملك في هذه اللحظة ، من الواضح أنه أراد جميع النبلاء الكبار والصغار الذين لديهم حقوق في الميراث أن يقدموا كل الأموال في جيوبهم.

– لم يكن لديهم نية للإفراج عن أسرى الحرب.

ثم دع هؤلاء الورثة يدفعون الضرائب للحصول على ألقابهم.

إلى جانب الادعاءات المنتشرة على نطاق واسع بكون الجنرال يوهان خائن وأن دوق باكنغهام كان لديه موقف مشبوه ، تخلى الملك مباشرة عن دفع فدية الجنرال يوهان وحدد وقتًا فقط للمفاوضات مع مملكة بريسي.

شهدت إمبراطورية ليجراند عامًا حافلًا بالأحداث هذا العام ، مع أعمال شغب في نيوكاسل في الشمال ونوردوفر في الغرب في نهاية العام الماضي. بعد قمع التمرد ، من أجل تعزيز حكم هذين المكانين ، بدأ بورلاند في بناء قلعة تابعة للعائلة المالكة في هذين الموقعين. من أجل بناء القلعة ، تمت زيادة الإشراف على منطقة الغابة الملكية.

أظهر الملك موقفه ، وحتى خطاب الإقناع من الدوق الكبير غريس كان عديم الفائدة. لقد زاد ذلك من غضب الملك ، لذلك لم يجرؤ المسؤولون الآخرون على إغضابه.

 

لذلك ، مر أكثر من شهر ، لكنهم لم يجمعوا فلسا واحدا ، ناهيك عن 20 ألف جنيه.

حتى بالنسبة لإمبراطورية ليجراند بأكملها ، لم يكن من السهل الحصول على مثل هذا المبلغ الضخم من المال. في عهد الملك ويليام الثالث ، من أجل شن حرب ضد بريسي ، قام مرة واحدة بجمع مائة ألف مارك (أي ما يعادل 66000 جنيه إسترليني). استغرق جمع ذلك أكثر من سبعة أشهر.

لكن من كان يظن أنه لم يتبق سوى أيام قليلة قبل التفاوض وتسليم الأسرى ، أثار الملك الأمر فجأة. حتى أنه بدا كما لو أنه غير رأيه وخطط لدفع فدية مقابل إطلاق سراح الجنرال يوهان.

إلى جانب الادعاءات المنتشرة على نطاق واسع بكون الجنرال يوهان خائن وأن دوق باكنغهام كان لديه موقف مشبوه ، تخلى الملك مباشرة عن دفع فدية الجنرال يوهان وحدد وقتًا فقط للمفاوضات مع مملكة بريسي.

كاد الوزير أن يركع أمام ملكه المتقلب.

قد يكون من الآثار الجانبية للولادة الجديدة ، لكن رأسه بدأ الآن يتألم.

“شهرين؟”

في ظل الظروف العادية ، قد يستغرق جمع 20 ألف جنيه على الأقل شهرين.

نقر الملك على مسند الذراع بأصابعه.

كان ليجراند عمليا في خضم الفوضى عندما كان بورلاند لا يزال طفل. الملك ، الذي كان لا يزال رضيعًا ، أقلق نبلاء العديد من الولايات التابعة – – في هذا العصر ، واجه الأطفال الكثير من المخاطر أثناء نموهم ، خاصةً عندما كان هذا الطفل إمبراطورًا لـ 36 ولاية تابعة.

“كم يوجد في الخزانة؟”

لكن من كان يظن أنه لم يتبق سوى أيام قليلة قبل التفاوض وتسليم الأسرى ، أثار الملك الأمر فجأة. حتى أنه بدا كما لو أنه غير رأيه وخطط لدفع فدية مقابل إطلاق سراح الجنرال يوهان.

كان جبين الوزير مغطا بالعرق. راقب وجه الملك بعناية وأجاب بلباقة: “جلالة الملك ، من أجل مقاومة غزو مملكة بريسي ، أنفقنا الكثير من الأموال في أبريل ، بل ورفعنا الإعفاء من ضريبة الخدمة العسكرية …”

بدأوا في الاستعداد للانطلاق إلى موقع المفاوضات ، بالقرب من مدينة ترو على الجبهة.

“أين الخزانة الملكية؟”

إلى جانب الادعاءات المنتشرة على نطاق واسع بكون الجنرال يوهان خائن وأن دوق باكنغهام كان لديه موقف مشبوه ، تخلى الملك مباشرة عن دفع فدية الجنرال يوهان وحدد وقتًا فقط للمفاوضات مع مملكة بريسي.

بدا وزير الخزانة وكأنه سيغمى عليه في أي لحضة ، وأخفض صوته: “جلالة الملك ، لقد بنيت قلعتين ملكيتين في الغرب والشمال منذ فترة …”

كان هذا الجزء يعتبر الدخل الشخصي للملك. من الواضح أن سؤاله يعني أن الملك كان ينوي دفع فدية الجنرال يوهان على نفقته الخاصة. فوجئ الوزير.

تذكر الملك.

من الواضح أن إخوانهم سيكونون على استعداد تام لتقديم مبلغ كبير من المال إلى الديوان الملكي ، من أجل الحصول على اللقب حيث أن كل من يقدم عرضًا أعلى سيحصل على اللقب من أخيه الأكبر.

شهدت إمبراطورية ليجراند عامًا حافلًا بالأحداث هذا العام ، مع أعمال شغب في نيوكاسل في الشمال ونوردوفر في الغرب في نهاية العام الماضي. بعد قمع التمرد ، من أجل تعزيز حكم هذين المكانين ، بدأ بورلاند في بناء قلعة تابعة للعائلة المالكة في هذين الموقعين. من أجل بناء القلعة ، تمت زيادة الإشراف على منطقة الغابة الملكية.

ساد الصمت في الغرفة لفترة طويلة.

ممتاز.

كان ليجراند عمليا في خضم الفوضى عندما كان بورلاند لا يزال طفل. الملك ، الذي كان لا يزال رضيعًا ، أقلق نبلاء العديد من الولايات التابعة – – في هذا العصر ، واجه الأطفال الكثير من المخاطر أثناء نموهم ، خاصةً عندما كان هذا الطفل إمبراطورًا لـ 36 ولاية تابعة.

فكر الملك ووجهه خالي من أي تعبير.

كان بإمكان وزير الخزانة بالفعل أن يتخيل عدد النبلاء في البلاد الذين سيراقبون الورود في حدائقهم بينما يلعنون الملك على مكره.

ماذا لو سمح للجنرال يوهان بتقديم تضحية من أجل البلد.

نقر الملك على مسند الذراع بأصابعه.

“ماذا عن الدخل الإقليمي الخاص بي؟”

“أين الخزانة الملكية؟”

كان هذا الجزء يعتبر الدخل الشخصي للملك. من الواضح أن سؤاله يعني أن الملك كان ينوي دفع فدية الجنرال يوهان على نفقته الخاصة. فوجئ الوزير.

ظل دوق باكنغهام صامتًا.

لقد تحدث عن دخل العديد من المناطق التي تخضع مباشرة للملك. على الرغم من أن المبلغ كان كبيرًا ، إلا أن الحياة اليومية الباهظة للملك كانت أيضًا مكلفة – في هذه الأيام الثلاثة ، كان المال الذي يمكن جمعه على وجه السرعة بضعة آلاف من الجنيهات الاسترلينية فقط.

أجاب وزير الخزانة.

ضغط الملك على جبهته.

من الواضح أن إخوانهم سيكونون على استعداد تام لتقديم مبلغ كبير من المال إلى الديوان الملكي ، من أجل الحصول على اللقب حيث أن كل من يقدم عرضًا أعلى سيحصل على اللقب من أخيه الأكبر.

قد يكون من الآثار الجانبية للولادة الجديدة ، لكن رأسه بدأ الآن يتألم.

“استعد للمفاوضات وابدأ في جمع الأموال.”

“ما هو دخل أراضي عمي؟”

م.م : غيرت أسم وزير الخزانة حيث أن أسمه بالترجمة الأنجليزية هو المستشار عن الخزانة لكني غيرته إلى وزير الخزانة.

سأل عرضا.

ومع ذلك ، عند الاستماع إلى الملك في هذه اللحظة ، من الواضح أنه أراد جميع النبلاء الكبار والصغار الذين لديهم حقوق في الميراث أن يقدموا كل الأموال في جيوبهم.

بالطبع ، لم يكن يتوقع أن يرى دوق باكنغهام ، الذي عاش عمليا مثل راهب زاهد ولم يقدّر المتعة ، أن يكون لديه الكثير في جيوبه. حتى أنه اشتبه في أن الدوق قد استخدم معظم دخله لملء الحفرة التي تتمثل بالنفقات عسكرية.

استمتعوا وترقبوا ففي الفصول القادمة ستبدأ الأحداث الحماسية……

ومع ذلك ، كانت الإجابة لا تزال صادمة للملك.

شهدت إمبراطورية ليجراند عامًا حافلًا بالأحداث هذا العام ، مع أعمال شغب في نيوكاسل في الشمال ونوردوفر في الغرب في نهاية العام الماضي. بعد قمع التمرد ، من أجل تعزيز حكم هذين المكانين ، بدأ بورلاند في بناء قلعة تابعة للعائلة المالكة في هذين الموقعين. من أجل بناء القلعة ، تمت زيادة الإشراف على منطقة الغابة الملكية.

الدوق ببساطة لا يستطيع تغطية النفقات.

ضغط الملك على جبهته.

“هذا كل شيء ، جلالة الملك.”

وبدا أيضًا أن الهواء قد تجمد بسبب برد منتصف الشتاء.

أجاب وزير الخزانة.

“قل لهم”. قال الملك بهدوء: إما ادفع أو اذهب إلى الخطوط الأمامية.

“وفقًا للوقائع ، فإن الدوق هو أحد أكبر دائني العائلة المالكة.”

الدوق ببساطة لا يستطيع تغطية النفقات.

كان ليجراند عمليا في خضم الفوضى عندما كان بورلاند لا يزال طفل. الملك ، الذي كان لا يزال رضيعًا ، أقلق نبلاء العديد من الولايات التابعة – – في هذا العصر ، واجه الأطفال الكثير من المخاطر أثناء نموهم ، خاصةً عندما كان هذا الطفل إمبراطورًا لـ 36 ولاية تابعة.

“ماذا عن الدخل الإقليمي الخاص بي؟”

كان دوق باكنغهام هو الذي دفع مرارًا وتكرارًا من جيبه واستخدم قروضًا ضخمة لدعم الشؤون المالية للعائلة المالكة.

حشد الملك طاقته.

ثم بعد فترة وجيزة من بلوغ الملك سن الرشد ، ظهرت شائعات بأن دوق باكنغهام كان غير راغب في تسليم السلطة. في هذا الوقت ، فعل دوق باكنغهام شيئًا غير متوقع – أحرق كل شهادات المديونية هذه.

 

ضغط الملك على جبهته بشدة حتى تحولت مفاصل أصابعه إلى اللون الأبيض.

كاد الوزير أن يركع أمام ملكه المتقلب.

ألقى الوزير نظرة خاطفة على الملك الشاب ، فقط لرؤيته ويده على جبهته ، ويغطي عينيه. لم يستطع الوزير تحديد مزاج الملك في هذا الوقت.

“لكن يوهان ليس فقط ابنك ، وأخي ، ولكنه أيضًا قائد إمبراطورية ليجراند ، كرامة عائلة روز. أكثر اهمية–”

ساد الصمت في الغرفة لفترة طويلة.

كان بإمكان وزير الخزانة بالفعل أن يتخيل عدد النبلاء في البلاد الذين سيراقبون الورود في حدائقهم بينما يلعنون الملك على مكره.

“ممتاز.”

…………

حشد الملك طاقته.

“انتحر؟”

“استعد للمفاوضات وابدأ في جمع الأموال.”

وبهذه الطريقة ، حتى الابن الأكبر الشرعي الذي كان يجلس بثبات في منصب الوريث سيصبح قلقًا.

عندما سمع الوزير عن جمع الأموال ، شعر على الفور بأحساس سيئ.

الغضب واللامبالاة تحت تلك الابتسامة جعلت المرء يرتجف.

“أتذكر أن حقوق الميراث للنبلاء مُسيطر عليها من قبلي.”

كان ليجراند عمليا في خضم الفوضى عندما كان بورلاند لا يزال طفل. الملك ، الذي كان لا يزال رضيعًا ، أقلق نبلاء العديد من الولايات التابعة – – في هذا العصر ، واجه الأطفال الكثير من المخاطر أثناء نموهم ، خاصةً عندما كان هذا الطفل إمبراطورًا لـ 36 ولاية تابعة.

كان وزير المالية قد بدأ بالفعل في التلعثم: “نعم …… نعم …… نعم ، هذا صحيح”.

في ذلك الوقت ، مزق الرسالة أمام الرسول ، ثم ابتسم وقال: “منذ أن أقسم يوهان الولاء لي ، فقد حان الوقت لكي يموت من أجل إمبراطورية ليجراند العظيمة.”

ثم دع هؤلاء الورثة يدفعون الضرائب للحصول على ألقابهم.

ثم بعد فترة وجيزة من بلوغ الملك سن الرشد ، ظهرت شائعات بأن دوق باكنغهام كان غير راغب في تسليم السلطة. في هذا الوقت ، فعل دوق باكنغهام شيئًا غير متوقع – أحرق كل شهادات المديونية هذه.

“جلالة الملك …”

ومع ذلك ، لم تمنح مملكة بريسي سوى شهر واحد .

سقطت قطرة من العرق الموجود على رأس الوزير فوراً على الأرض. لم يكن هناك شيء خطأ في أن يأمر الملك بذلك. وفقًا للميثاق الذي وقعه النبلاء وقت تتويج الملك ، كان للملك الحق في الحكم على وراثة الألقاب — ولكن هذا كان مستخدمًا بشكل عام عندما كانت شروط وراثة اثنين من الورثة متشابهة.

خطط دوق باكنغهام في الأصل للذهاب معه ، لكن شو تشي كانت لديه مخاوف أخرى.

ومع ذلك ، عند الاستماع إلى الملك في هذه اللحظة ، من الواضح أنه أراد جميع النبلاء الكبار والصغار الذين لديهم حقوق في الميراث أن يقدموا كل الأموال في جيوبهم.

كان دوق باكنغهام هو الذي دفع مرارًا وتكرارًا من جيبه واستخدم قروضًا ضخمة لدعم الشؤون المالية للعائلة المالكة.

وبهذه الطريقة ، حتى الابن الأكبر الشرعي الذي كان يجلس بثبات في منصب الوريث سيصبح قلقًا.

عندما علم أن الملك قد أمر جمع أموال الفدية ، جاء دوق باكنغهام أيضًا لمقابلة الملك.

من الواضح أن إخوانهم سيكونون على استعداد تام لتقديم مبلغ كبير من المال إلى الديوان الملكي ، من أجل الحصول على اللقب حيث أن كل من يقدم عرضًا أعلى سيحصل على اللقب من أخيه الأكبر.

…………

كان بإمكان وزير الخزانة بالفعل أن يتخيل عدد النبلاء في البلاد الذين سيراقبون الورود في حدائقهم بينما يلعنون الملك على مكره.

“أنا أعرف ما ستقوله.”

(( بسبب كون شعار العائلة المالكة هو الوردة))

ثم بعد فترة وجيزة من بلوغ الملك سن الرشد ، ظهرت شائعات بأن دوق باكنغهام كان غير راغب في تسليم السلطة. في هذا الوقت ، فعل دوق باكنغهام شيئًا غير متوقع – أحرق كل شهادات المديونية هذه.

لكن بالنسبة لـ شو تشي، لم يكن هناك بديل.

كان الوضع الحالي لليجراند كارثيًا للغاية. كانت هناك عدة عوامل معقدة متضمنة ولم يكن لديه الوقت الكافي لفرز كل شيء. وبحسب إجابة وزير الخزانة ، فإن بورلاند قد استغل المدنيين ثلاث مرات على الأقل خلال العامين الماضيين. إذا زاد العبء الضريبي على المدنيين بشكل مباشر ، فستحدث أعمال الشغب .

ضغط الملك على جبهته.

يفضل مواجهة تمرد بعض النبلاء على أعمال الشغب من المدنيين.

“انتحر؟”

من بين الاثنين ، كان الأخير هو الضربة المدمرة الحقيقية.

فكر الملك ووجهه خالي من أي تعبير.

ولا ينسى المرء أن دوق باكنغهام لم يُعدم. طالما كان الدوق العجوز لا يزال على قيد الحياة ، يجب على هؤلاء النبلاء الذين أرادوا التمرد أن يوازنوا فرصهم بعناية.

بالطبع ، لم يكن يتوقع أن يرى دوق باكنغهام ، الذي عاش عمليا مثل راهب زاهد ولم يقدّر المتعة ، أن يكون لديه الكثير في جيوبه. حتى أنه اشتبه في أن الدوق قد استخدم معظم دخله لملء الحفرة التي تتمثل بالنفقات عسكرية.

“هل يجب فعل هذا حقًا؟”

عندما علم أن الملك قد أمر جمع أموال الفدية ، جاء دوق باكنغهام أيضًا لمقابلة الملك.

سأل وزير الخزانة ببعض الأمل.

“أين الخزانة الملكية؟”

“قل لهم”. قال الملك بهدوء: إما ادفع أو اذهب إلى الخطوط الأمامية.

توقف الموكب الذي كان على وشك المغادرة.

حسنًا ، لقد انطفأ الأمل تمامًا الآن.

ولا ينسى المرء أن دوق باكنغهام لم يُعدم. طالما كان الدوق العجوز لا يزال على قيد الحياة ، يجب على هؤلاء النبلاء الذين أرادوا التمرد أن يوازنوا فرصهم بعناية.

وزير الخزانة فكر بيأس.

من بين الاثنين ، كان الأخير هو الضربة المدمرة الحقيقية.

—— كناقل إرادة الملك ، كان يخشى أن يتحمل بعض العار.

سقطت قطرة من العرق الموجود على رأس الوزير فوراً على الأرض. لم يكن هناك شيء خطأ في أن يأمر الملك بذلك. وفقًا للميثاق الذي وقعه النبلاء وقت تتويج الملك ، كان للملك الحق في الحكم على وراثة الألقاب — ولكن هذا كان مستخدمًا بشكل عام عندما كانت شروط وراثة اثنين من الورثة متشابهة.

…………

“كم يوجد في الخزانة؟”

عندما علم أن الملك قد أمر جمع أموال الفدية ، جاء دوق باكنغهام أيضًا لمقابلة الملك.

“وفقًا للوقائع ، فإن الدوق هو أحد أكبر دائني العائلة المالكة.”

“أنا أعرف ما ستقوله.”

قبل مغادرته ، تذكر شو تشي شيئًا.

قبل أن يتمكن الدوق العجوز من الكلام ، منعه الملك .

لكن بالنسبة لـ شو تشي، لم يكن هناك بديل.

“لكن يوهان ليس فقط ابنك ، وأخي ، ولكنه أيضًا قائد إمبراطورية ليجراند ، كرامة عائلة روز. أكثر اهمية–”

توقف الملك.

توقف الملك.

لكن بالنسبة لـ شو تشي، لم يكن هناك بديل.

“أريد أن أعرف الحقيقة بشأن معركة كيفن ومن خانني.”

حسنًا ، لقد انطفأ الأمل تمامًا الآن.

ظهر الغضب في عينيه الزرقاوين الجليدية.

شهدت إمبراطورية ليجراند عامًا حافلًا بالأحداث هذا العام ، مع أعمال شغب في نيوكاسل في الشمال ونوردوفر في الغرب في نهاية العام الماضي. بعد قمع التمرد ، من أجل تعزيز حكم هذين المكانين ، بدأ بورلاند في بناء قلعة تابعة للعائلة المالكة في هذين الموقعين. من أجل بناء القلعة ، تمت زيادة الإشراف على منطقة الغابة الملكية.

ظل دوق باكنغهام صامتًا.

نقر الملك على مسند الذراع بأصابعه.

…………

صاحب قلعة موهن ، إيرل والتر.

في نفس الوقت كان يوم المفاوضات يقترب.

الغضب واللامبالاة تحت تلك الابتسامة جعلت المرء يرتجف.

بدأوا في الاستعداد للانطلاق إلى موقع المفاوضات ، بالقرب من مدينة ترو على الجبهة.

جلس شو تشي في العربة وسأل بهدوء.

خطط دوق باكنغهام في الأصل للذهاب معه ، لكن شو تشي كانت لديه مخاوف أخرى.

ومع ذلك ، كانت الإجابة لا تزال صادمة للملك.

لم يكن مرتاحًا للوضع الحالي في إمبراطورية ليجراند ، ولم يكن يثق في أن هؤلاء النبلاء سيبقون مطيعين خلال الوقت الذي سيذهب فيه إلى الخطوط الأمامية. لذلك عهد إلى دوق باكنغهام بالعودة إلى القصر في قلب ليجراند واستبداله مؤقتًا لتولي شؤون الحكومة.

كاد الوزير أن يركع أمام ملكه المتقلب.

قبل مغادرته ، تذكر شو تشي شيئًا.

لا يزال وزير الخزانة يتذكر بوضوح كيف كان رد فعل الملك بعد قراءة الرسالة التي أرسلتها مملكة بريسي قبل شهر.

صاحب قلعة موهن ، إيرل والتر.

قبل مغادرته ، تذكر شو تشي شيئًا.

لم يأت ليرى الملك لفترة طويلة.

“ما هو دخل أراضي عمي؟”

“لماذا ، هل يعتقد أن الأيام الثلاثة التي منحتها له كانت مدة طويلة؟”

ثم بعد فترة وجيزة من بلوغ الملك سن الرشد ، ظهرت شائعات بأن دوق باكنغهام كان غير راغب في تسليم السلطة. في هذا الوقت ، فعل دوق باكنغهام شيئًا غير متوقع – أحرق كل شهادات المديونية هذه.

جلس شو تشي في العربة وسأل بهدوء.

ومع ذلك ، كانت الإجابة لا تزال صادمة للملك.

غادر سيد الأسرة على عجل للعثور على إيرل والتر.

لم يكن مرتاحًا للوضع الحالي في إمبراطورية ليجراند ، ولم يكن يثق في أن هؤلاء النبلاء سيبقون مطيعين خلال الوقت الذي سيذهب فيه إلى الخطوط الأمامية. لذلك عهد إلى دوق باكنغهام بالعودة إلى القصر في قلب ليجراند واستبداله مؤقتًا لتولي شؤون الحكومة.

بعد الانتظار لمدة ساعة تقريبًا ، هرع عائداً للإبلاغ بوجه شاحب.

لم يكن مرتاحًا للوضع الحالي في إمبراطورية ليجراند ، ولم يكن يثق في أن هؤلاء النبلاء سيبقون مطيعين خلال الوقت الذي سيذهب فيه إلى الخطوط الأمامية. لذلك عهد إلى دوق باكنغهام بالعودة إلى القصر في قلب ليجراند واستبداله مؤقتًا لتولي شؤون الحكومة.

“جلالة الملك …”

ساد الصمت في الغرفة لفترة طويلة.

“تكلم.”

“أريد أن أعرف الحقيقة بشأن معركة كيفن ومن خانني.”

“لقد انتحر الإيرل.”

أجاب وزير الخزانة.

وبدا أيضًا أن الهواء قد تجمد بسبب برد منتصف الشتاء.

تذكر الملك.

“انتحر؟”

تذكر الملك.

داخل العربة ، ضحك الملك بشكل غامض.

…………

توقف الموكب الذي كان على وشك المغادرة.

في نفس الوقت كان يوم المفاوضات يقترب.

م.م : غيرت أسم وزير الخزانة حيث أن أسمه بالترجمة الأنجليزية هو المستشار عن الخزانة لكني غيرته إلى وزير الخزانة.

صاحب قلعة موهن ، إيرل والتر.

استمتعوا وترقبوا ففي الفصول القادمة ستبدأ الأحداث الحماسية……

“شهرين؟”

عندما علم أن الملك قد أمر جمع أموال الفدية ، جاء دوق باكنغهام أيضًا لمقابلة الملك.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط