المصير القرمزي المظلم
الفصل العاشر: المصير القرمزي المظلم
صفق يديه ولفت انتباه الجميع.
ومع ذلك ، بعد أن استعد لصباح كامل ، وعندما رأى الملك أخيرًا ، التقط علامة كانت خارجة عن خياله تمامًا.
فقط مسألة قلعة نهر القمر كانت محل نزاع لفترة طويلة.
“إذا نجحتم في الاغتيال”. قام الملك بلف السوط بيده ذات القفاز الأبيض المنسوج بخيط ذهبي. “ومع ذلك ، فأن فرساني سيكونون غير مهذبين إلى حد ما.”
على الرغم من حجب القارة الغربية للرياح الباردة ، إلا أن تيارات المحيط قد لا تُحجب بالضرورة نفس الرياح . كانت الآن نهاية سبتمبر. بعد فترة وجيزة من حلول شهر أكتوبر ، اندلعت عاصفة على مضيق الهاوية ، وسيتغير اتجاه التيارات البحرية أيضًا. في ذلك الوقت ، السفن القادمة من مملكة بريسي التي تعبر مضيق الهاوية ستكون في مواجهة الرياح والتيارات البحرية — وسوف تحتاج إلى مقاومة كل من العواصف والتيارات البحرية.
“فرسان جلالتك مخلصون.”
بالنسبة لهؤلاء الفرسان المُحلفين ، لم يكن هناك ما يسمى بمعيار نبيل يمنعهم من الانخراط في الاغتيال. كان هناك معيار واحد فقط لهم:
انحنى الشاب قليلا واعتذر عن كلماته السابقة.
انحنى سيد الأسرة وهمس في أذني الملك ، مخاطراً بغضب الملك من أجل جعل الملك يفهم أن مينائه لم يكن بنفس أهمية قلعة نهر القمر.
وأما ما قاله فلم يهتم الملك.
ومع ذلك ، بعد أن استعد لصباح كامل ، وعندما رأى الملك أخيرًا ، التقط علامة كانت خارجة عن خياله تمامًا.
لاحظ الشاب بعناية الملك الشاب أمامه.
بالطبع ، لم تستطع إمبراطورية ليجراند أن تفقد قلعة نهر القمر ، لكن الشروط التي وضعها الخصم كانت عالية جدًا. طلب أحدهم من إمبراطورية ليجراند التنازل عن ميناء.
كانت سمعته سيئة حقًا ، لكن شكله كان أيضاً صورة للنُبل والشرف.
كل الناس أو الأشياء التي كانت غير مواتية للملك ستقابل نهاية سيوفهم الحادة.
تدلى شعره الفضي على كتفيه. تم تطريز سترته القرمزية المخصصة لركوب الخيل بنمط وردة مع خيط حريري ذهبي ، وثبت دبوس ذهبي داكن اللون بشكل وردة وشاحه الأبيض. لكن بخلاف ذلك ، رأى الشاب أشياء أخرى صدمته.
“العودة إلى الخيمة.”
كان الملك أمامه آسرًا جدًا ، ولم يكن هناك شك في ذلك. لكن علامات القدر المتفرقة التي وجدها كانت …….
الفصل العاشر: المصير القرمزي المظلم
كيف تصف مثل هذه العلامات؟
لقد أوضحت لهجته تمامًا أنه طالما أن الملك أومأ برأسه ، فسيختفي المنجم الشاب من هذا العالم دون أن يعرف أحد.
كان هذا الشاب عرافاً ومنجماً بارزًا.
بمجرد أن فتح فمه للتفاوض ، أسودت وجوه المبعوثين من كلا الجانبين.
بعد إعداد دقيق ، كانت لديه فرصة معينة لالتقاط علامات ضبابية من بعض الأشخاص ذوي المصير القوي. وبسبب هذا ، طلب من الجنرال السماح له بأن يكون جزءًا من فريق بريسي التفاوضي – – أراد أن يرى ملك ليجراند الشاب بأم عينيه.
…………
ومع ذلك ، بعد أن استعد لصباح كامل ، وعندما رأى الملك أخيرًا ، التقط علامة كانت خارجة عن خياله تمامًا.
الشاب المسكين. كان معتادًا على استخدام الأرقام والزوايا لوصف النجوم في السماء وبريسي على الجانب الآخر من مضيق الهاوية ( [التنجيم أعتقد] ) – كانت هذه مشكلة شائعة للمنجمين ، تمامًا كما أحب المؤرخون الاقتباس من مصادر عديدة. سيشعر الناس العاديون بالدوار أمام هذه الأرقام المملة ، ويرغبون في الفرار على الفور.
لاحظ الملك يقف في الشمس في الساعة الثالثة بعد الظهر من خلال العدسات الكريستالية الشفافة وعينيه اللتين كان بهما ندى الصباح. في تلك اللحظة ، ما ظهر أمام عيني المنجم كان ……. دوامة.
بالنسبة لهؤلاء الفرسان المُحلفين ، لم يكن هناك ما يسمى بمعيار نبيل يمنعهم من الانخراط في الاغتيال. كان هناك معيار واحد فقط لهم:
أو ستارة ملتوية ، عميقة ومشؤومة كما لو أنها أتت من الجحيم ، مع دوامات ملونة متشابكة – هل كان ذلك الأحمر الداكن يرمز إلى سلالة عائلة روز التي كانت تمر عبر عروقه؟
انحنى الفرسان المدرعون للملك.
استمرت علامات المصير لأقل من ثانية فقط ، لكن المنجم كان شاحبًا بالفعل.
شخص علق في دوامة الموت منذ ولادته ، شخص أبرم صفقة مع الشيطان وباع روحه؟ إذا أتيحت له الفرصة ، فإنه يود أن يسأل المنجم عما رآه منه.
لم يكن فقط بسبب الطاقة التي تم بذلها ، ولكن أيضًا بسبب الصورة التي تمكن من التجسس عليها في تلك اللحظة.
انحنى قائد الفرسان للملك ووضع يده على مقبض سيفه.
ضغط هائل ودماء لا تنضب تتسرب من خليط الأسود والأحمر.
انحنى المنجم قليلا: ” مملكة بريسي تعلق أهمية كبيرة على العلماء ، والجنرال يهتم أكثر بعد. أنا لست معتادًا على مناخ هذا الجانب من مضيق الهاوية – إنها باردة حقًا هنا. ”
هل يمكن أن يكون هو؟
“فرسان جلالتك مخلصون.”
هل الشمس التي تخرج من الهاوية هي الملك الشاب المتغطرس؟ كيف يمكن لشخص يصبح الشمس أن يحتوي على ظلمة ودموية شديدة ؟ أم ، كما قال الجنرال ، يجب أن تكون الشمس هو جلالتهم ملك بريسي؟
هو توقع أنه في هذه اللحظة ، في الميناء على الجانب الآخر من مضيق الهاوية ، بدأ البحارة وتجار السفن في الشكوى. يجب على المرء أن يعرف ، في هذا العصر ، سواء كانت إمبراطورية ليجراند أو مملكة بريسي ، لم يكن هناك شيء مثل تقديم الإعانات مقابل التعدي على مصالح المدنيين.
هو لا يستطيع معرفة الفرق.
الشاب المسكين. كان معتادًا على استخدام الأرقام والزوايا لوصف النجوم في السماء وبريسي على الجانب الآخر من مضيق الهاوية ( [التنجيم أعتقد] ) – كانت هذه مشكلة شائعة للمنجمين ، تمامًا كما أحب المؤرخون الاقتباس من مصادر عديدة. سيشعر الناس العاديون بالدوار أمام هذه الأرقام المملة ، ويرغبون في الفرار على الفور.
“بشرتك سيئة حقا. ألا تستطيع بريسي أن تطعم وتلبس مجرد عالم؟ ”
كان موقفه باردًا للغاية ، موضحًا أنه لا يهتم بقلعة نهر القمر على الإطلاق.
شعر المنجم أن الملك كان يفحصه أيضًا.
كان متمرسًا ومخضرماً. لم يكن من الصعب إدراك ذلك عندما أمر المشاركين في المفاوضات بارتداء ملابس دافئة لا تختلف عن ملابس فريق ليجراند.
كانت نظرة الآخر غافلة ، لكنها سببت له القشعريرة لسبب غير مفهوم – ربما كان ذلك أثرًا جانبيًا للمشهد الذي رآه للتو. لم يجرؤ على النظر مباشرة إلى الملك في هذه اللحظة.
لقد رأوا قلعة نهر القمر كورقة مساومة مهمة ، لكنهم لم يتوقعوا أبدًا أن يكون بورلاند متغطرس للغاية إلى هذا الحد ، غير راغب في الأهتمام لأي صعوبات تواجهه.
انحنى المنجم قليلا: ” مملكة بريسي تعلق أهمية كبيرة على العلماء ، والجنرال يهتم أكثر بعد. أنا لست معتادًا على مناخ هذا الجانب من مضيق الهاوية – إنها باردة حقًا هنا. ”
لاحظ الملك يقف في الشمس في الساعة الثالثة بعد الظهر من خلال العدسات الكريستالية الشفافة وعينيه اللتين كان بهما ندى الصباح. في تلك اللحظة ، ما ظهر أمام عيني المنجم كان ……. دوامة.
“وفقا لكلامك ، مناخ مملكة بريسي مختلف جدا؟” سأل الملك.
هو توقع أنه في هذه اللحظة ، في الميناء على الجانب الآخر من مضيق الهاوية ، بدأ البحارة وتجار السفن في الشكوى. يجب على المرء أن يعرف ، في هذا العصر ، سواء كانت إمبراطورية ليجراند أو مملكة بريسي ، لم يكن هناك شيء مثل تقديم الإعانات مقابل التعدي على مصالح المدنيين.
“نعم إنه كذلك.”
م.م : للذين لم يفهموا، يُطلق على مملكة ليجراند “القارة الغربية” وبسبب ليجراند يصل الشتاء متأخراً لبريسي.
من أجل منع الآخر من ملاحظة ما فعله للتو ، تكلم المنجم عن بلده الموجود على الجانب الآخر من مضيق الهاوية – ويمكن ملاحظة أنه كان لديه مودة عميقة لبلده. على الأقل ، حاول جاهدًا استخدام طريقته الجافة في التحدث للتعبير عن جمال بلده الذي لم تسقط فيه الثلوج حتى أكتوبر.
كان من المستحيل على جنرال بريسي ، الذي قاد الجيش الأستكشافي ، أن لا يدرك ذلك.
ومع ذلك ، على الرغم من أن هذا المنجم المسكين كان جيدًا جدًا في التنجيم ، إلا أنه كان سيئاً جدًا من حيث تكوين الكلام.
“ليس لديهم طريقة لإعالة أنفسهم لفترة طويلة هنا.”
الشكر للملك لأنه حافظ على ما يبدو على القليل من الفروسية. لم يدلي بأي تعليقات على كلامه الممل ودعاه ينتهي بشفقة.
“ذلك منجم ، أعتقد أنه جاء للتجسس على مصيرك.”
لكن هل كانت حقا شفقة؟
ومع ذلك ، على الرغم من أن هذا المنجم المسكين كان جيدًا جدًا في التنجيم ، إلا أنه كان سيئاً جدًا من حيث تكوين الكلام.
نفذ المنجم من الكلمات ، وودع الملك.
كان هذا الشاب عرافاً ومنجماً بارزًا.
مشاهداً المنجم الشاحب يتجه إلى الخيمة الزرقاء ، ظهرت ابتسامة على شفاه الملك ، والتي سرعان ما تلاشت.
“ليس لديهم طريقة لإعالة أنفسهم لفترة طويلة هنا.”
إرادة الملك.
قال الملك في نفسه.
استمرت علامات المصير لأقل من ثانية فقط ، لكن المنجم كان شاحبًا بالفعل.
الشاب المسكين. كان معتادًا على استخدام الأرقام والزوايا لوصف النجوم في السماء وبريسي على الجانب الآخر من مضيق الهاوية ( [التنجيم أعتقد] ) – كانت هذه مشكلة شائعة للمنجمين ، تمامًا كما أحب المؤرخون الاقتباس من مصادر عديدة. سيشعر الناس العاديون بالدوار أمام هذه الأرقام المملة ، ويرغبون في الفرار على الفور.
انحنى المنجم قليلا: ” مملكة بريسي تعلق أهمية كبيرة على العلماء ، والجنرال يهتم أكثر بعد. أنا لست معتادًا على مناخ هذا الجانب من مضيق الهاوية – إنها باردة حقًا هنا. ”
ومع ذلك ، تمكن الملك من فهم ما يريد من هذه الأرقام.
وأما ما قاله فلم يهتم الملك.
كانت إمبراطورية ليجراند تقع على الجانب الغربي من مملكة بريسي ، ويفصل بينهم مضيق الهاوية ، لذلك كانت تسمى “القارة الغربية”. ستتم تغطية إمبراطورية ليجراند بالفعل بالثلج بحلول سبتمبر ، وعادة ما تشهد مملكة بريسي نفس الشيء ، حيث أن كلاهما يقع في خطوط عرض أعلى. ولكن بسبب إمبراطورية ليجراند ، يأتي شتاء بريسي متأخرًا.
لقد أوضحت لهجته تمامًا أنه طالما أن الملك أومأ برأسه ، فسيختفي المنجم الشاب من هذا العالم دون أن يعرف أحد.
خلال المسيرة التي استمرت يومين ، لاحظ الملك أن أكثر من جندي واحد على جانب بريسي ضموا أذرعهم دون وعي.
طالما احتلت مملكة بريسي قلعة نهر القمر ، فلن يكون الأمر مختلفًا عن إسقاط الذهب باستمرار في مضيق الهاوية.
بصرف النظر عن هذا ، لا يزال لخط العرض العالي تأثيرات أخرى على مملكة بريسي.
أصبح وجه الجنرال ، الذي كان يحمل التذكرة الفائزة منذ لحظة ، قبيحًا للغاية.
على الرغم من حجب القارة الغربية للرياح الباردة ، إلا أن تيارات المحيط قد لا تُحجب بالضرورة نفس الرياح . كانت الآن نهاية سبتمبر. بعد فترة وجيزة من حلول شهر أكتوبر ، اندلعت عاصفة على مضيق الهاوية ، وسيتغير اتجاه التيارات البحرية أيضًا. في ذلك الوقت ، السفن القادمة من مملكة بريسي التي تعبر مضيق الهاوية ستكون في مواجهة الرياح والتيارات البحرية — وسوف تحتاج إلى مقاومة كل من العواصف والتيارات البحرية.
لاحظ الملك يقف في الشمس في الساعة الثالثة بعد الظهر من خلال العدسات الكريستالية الشفافة وعينيه اللتين كان بهما ندى الصباح. في تلك اللحظة ، ما ظهر أمام عيني المنجم كان ……. دوامة.
هذا يعني أن تكلفة نقل المواد ستزيد بمقدار عشر مرات ، حتى مائة مرة.
شخص علق في دوامة الموت منذ ولادته ، شخص أبرم صفقة مع الشيطان وباع روحه؟ إذا أتيحت له الفرصة ، فإنه يود أن يسأل المنجم عما رآه منه.
لم يعتاد الجنود على الشتاء المبكر وارتفاع أسعار الإمدادات ……
“جلالة الملك ، هل تريدني أن أتخلص منه؟”
طالما احتلت مملكة بريسي قلعة نهر القمر ، فلن يكون الأمر مختلفًا عن إسقاط الذهب باستمرار في مضيق الهاوية.
انحنى قائد الفرسان للملك ووضع يده على مقبض سيفه.
هو توقع أنه في هذه اللحظة ، في الميناء على الجانب الآخر من مضيق الهاوية ، بدأ البحارة وتجار السفن في الشكوى. يجب على المرء أن يعرف ، في هذا العصر ، سواء كانت إمبراطورية ليجراند أو مملكة بريسي ، لم يكن هناك شيء مثل تقديم الإعانات مقابل التعدي على مصالح المدنيين.
“جلالة الملك ، هل تريدني أن أتخلص منه؟”
كان من المستحيل على جنرال بريسي ، الذي قاد الجيش الأستكشافي ، أن لا يدرك ذلك.
كانت هذه مهمتهم.
كان متمرسًا ومخضرماً. لم يكن من الصعب إدراك ذلك عندما أمر المشاركين في المفاوضات بارتداء ملابس دافئة لا تختلف عن ملابس فريق ليجراند.
“لا يهمني ما إذا كان يقع في مكان حرج أم لا. هذا لا يهمني “. قال الملك ببساطة وإيجاز. “إذا أردت ذلك ، فإن عمي سيستعيدها دائمًا من أجلي. في هذه الحالة ، لماذا أضحي بميناء جميل؟ ”
لكنهم كانوا تحت ضغوط شديدة لدرجة أنهم لم يلبسوا جنودهم بهذه الطريقة أيضًا.
“وفقا لكلامك ، مناخ مملكة بريسي مختلف جدا؟” سأل الملك.
تكهن الملك أن شيئًا مثيرًا للاهتمام ربما حدث بين بريسي ودولة معادية على الجانب الآخر من مضيق الهاوية.
“نعم إنه كذلك.”
الشكر الجزيل لهذا المنجم المسكين ، لم يكن ليتخيل أبداً ما هي المعلومات الحاسمة التي كشف عنها لملك أمبراطورية ليجراند المعادية.
مد الملك يده لقمع الشجار ، ولم يُسمع في الخيمة إلا صوته الهادئ.
انظر ، الحظ كان إلى جانب إمبراطورية ليجراند ، أليس كذلك؟
كان هذا الشاب عرافاً ومنجماً بارزًا.
“العودة إلى الخيمة.”
خلال المسيرة التي استمرت يومين ، لاحظ الملك أن أكثر من جندي واحد على جانب بريسي ضموا أذرعهم دون وعي.
تقدم الفرسان المدرعون الذين تراجعوا مرة أخرى وسمعوا الملك يقول ذلك.
كانت إمبراطورية ليجراند تقع على الجانب الغربي من مملكة بريسي ، ويفصل بينهم مضيق الهاوية ، لذلك كانت تسمى “القارة الغربية”. ستتم تغطية إمبراطورية ليجراند بالفعل بالثلج بحلول سبتمبر ، وعادة ما تشهد مملكة بريسي نفس الشيء ، حيث أن كلاهما يقع في خطوط عرض أعلى. ولكن بسبب إمبراطورية ليجراند ، يأتي شتاء بريسي متأخرًا.
يجب أن تنتهي هذه المفاوضات قريبًا.
كان موقفه باردًا للغاية ، موضحًا أنه لا يهتم بقلعة نهر القمر على الإطلاق.
انحنى الفرسان المدرعون للملك.
مد الملك يده لقمع الشجار ، ولم يُسمع في الخيمة إلا صوته الهادئ.
على عكس النبلاء الذين أقسموا الولاء للملك في مراسيم التتويج ، كان هؤلاء الفرسان هم “فرسان الملك”. كانوا ينتمون إلى الملك وقاموا بتنفيذ أوامر الملك فقط ، مستخدمين حياتهم للدفاع عن الملك.
الشكر للملك لأنه حافظ على ما يبدو على القليل من الفروسية. لم يدلي بأي تعليقات على كلامه الممل ودعاه ينتهي بشفقة.
كل الناس أو الأشياء التي كانت غير مواتية للملك ستقابل نهاية سيوفهم الحادة.
بالنسبة لهؤلاء الفرسان المُحلفين ، لم يكن هناك ما يسمى بمعيار نبيل يمنعهم من الانخراط في الاغتيال. كان هناك معيار واحد فقط لهم:
وقف قائد الفرسان ونظر إلى خيام مملكة بريسي.
“هذا هو أحد الشروط الضرورية لإعادة قلعة نهر القمر.”
“ذلك منجم ، أعتقد أنه جاء للتجسس على مصيرك.”
كانت سمعته سيئة حقًا ، لكن شكله كان أيضاً صورة للنُبل والشرف.
انحنى قائد الفرسان للملك ووضع يده على مقبض سيفه.
“بشرتك سيئة حقا. ألا تستطيع بريسي أن تطعم وتلبس مجرد عالم؟ ”
“جلالة الملك ، هل تريدني أن أتخلص منه؟”
“نعم إنه كذلك.”
لقد أوضحت لهجته تمامًا أنه طالما أن الملك أومأ برأسه ، فسيختفي المنجم الشاب من هذا العالم دون أن يعرف أحد.
“بشرتك سيئة حقا. ألا تستطيع بريسي أن تطعم وتلبس مجرد عالم؟ ”
بالنسبة لهؤلاء الفرسان المُحلفين ، لم يكن هناك ما يسمى بمعيار نبيل يمنعهم من الانخراط في الاغتيال. كان هناك معيار واحد فقط لهم:
بصرف النظر عن هذا ، لا يزال لخط العرض العالي تأثيرات أخرى على مملكة بريسي.
إرادة الملك.
بالنسبة لهؤلاء الفرسان المُحلفين ، لم يكن هناك ما يسمى بمعيار نبيل يمنعهم من الانخراط في الاغتيال. كان هناك معيار واحد فقط لهم:
كانت هذه مهمتهم.
مد الملك يده لقمع الشجار ، ولم يُسمع في الخيمة إلا صوته الهادئ.
يتجسس على مصيره؟
الشاب المسكين. كان معتادًا على استخدام الأرقام والزوايا لوصف النجوم في السماء وبريسي على الجانب الآخر من مضيق الهاوية ( [التنجيم أعتقد] ) – كانت هذه مشكلة شائعة للمنجمين ، تمامًا كما أحب المؤرخون الاقتباس من مصادر عديدة. سيشعر الناس العاديون بالدوار أمام هذه الأرقام المملة ، ويرغبون في الفرار على الفور.
فكر الملك بلا مبالاة.
كان هذا حقا أطرف شيء.
كان هذا حقا أطرف شيء.
“إذا كنت على استعداد لحماية تلك الكومة من الحجارة المكسورة ، فأفعل ذلك.”
أي مصير يمكن أن يكون؟
ومع ذلك ، يعتقد كلا الطرفين أن هذا الميناء كان مجرد مكافئة. كان مجرد ميناء صغير ذو موقع سيئ ، كما أن قدرته الاستيعابية منخفضة للغاية. كان التركيز على المستعمرات الخارجية التابعة للجانبين.
شخص علق في دوامة الموت منذ ولادته ، شخص أبرم صفقة مع الشيطان وباع روحه؟ إذا أتيحت له الفرصة ، فإنه يود أن يسأل المنجم عما رآه منه.
هو لا يستطيع معرفة الفرق.
…………
فقط مسألة قلعة نهر القمر كانت محل نزاع لفترة طويلة.
بعد أن علقت المفاوضات في فترة طويلة من عدم التنازل من الجانبين ، ظهر الملك ، الشخصية الأكثر أهمية ، أخيرًا على طاولة المفاوضات.
أو ستارة ملتوية ، عميقة ومشؤومة كما لو أنها أتت من الجحيم ، مع دوامات ملونة متشابكة – هل كان ذلك الأحمر الداكن يرمز إلى سلالة عائلة روز التي كانت تمر عبر عروقه؟
جلس في مقعده ، ومرفقيه مسندان على مسندي الذراعين ، وعيناه الزرقاوان تتطلعان بشكل حاسم إلى الأشخاص الذين كانت وجوههم حمراء من الجدال – سواء كانوا من حاشيته أو من عدوه.
بخصوص نجل دوق باكنغهام ، توصل الطرفان إلى اتفاق. ستدفع إمبراطورية ليجراند الفدية على أقساط. بعد استلام الفدية الثانية من الملك ، سيقوم جيش بريسي بإعادة الرهائن. ولكن لهذا الغرض ، احتاجت إمبراطورية ليجراند إلى دفع رسوم تأجيل شهرية أضافية .
في هذا الصدد ، كان الملك “غير تمييزي” للغاية ، وغروره لم يكن موجه على شخص معين.
سرعان ما توصل الجانبان إلى أتفاق بخصوص الميناء.
—— لم يكن يحمل أي اعتبار.
بخصوص نجل دوق باكنغهام ، توصل الطرفان إلى اتفاق. ستدفع إمبراطورية ليجراند الفدية على أقساط. بعد استلام الفدية الثانية من الملك ، سيقوم جيش بريسي بإعادة الرهائن. ولكن لهذا الغرض ، احتاجت إمبراطورية ليجراند إلى دفع رسوم تأجيل شهرية أضافية .
لكنهم كانوا تحت ضغوط شديدة لدرجة أنهم لم يلبسوا جنودهم بهذه الطريقة أيضًا.
فقط مسألة قلعة نهر القمر كانت محل نزاع لفترة طويلة.
الشكر للملك لأنه حافظ على ما يبدو على القليل من الفروسية. لم يدلي بأي تعليقات على كلامه الممل ودعاه ينتهي بشفقة.
بالطبع ، لم تستطع إمبراطورية ليجراند أن تفقد قلعة نهر القمر ، لكن الشروط التي وضعها الخصم كانت عالية جدًا. طلب أحدهم من إمبراطورية ليجراند التنازل عن ميناء.
خلال المسيرة التي استمرت يومين ، لاحظ الملك أن أكثر من جندي واحد على جانب بريسي ضموا أذرعهم دون وعي.
ومع ذلك ، يعتقد كلا الطرفين أن هذا الميناء كان مجرد مكافئة. كان مجرد ميناء صغير ذو موقع سيئ ، كما أن قدرته الاستيعابية منخفضة للغاية. كان التركيز على المستعمرات الخارجية التابعة للجانبين.
شخص علق في دوامة الموت منذ ولادته ، شخص أبرم صفقة مع الشيطان وباع روحه؟ إذا أتيحت له الفرصة ، فإنه يود أن يسأل المنجم عما رآه منه.
سرعان ما توصل الجانبان إلى أتفاق بخصوص الميناء.
“إذا كنت تريد حقًا احتلال قلعة نهر القمر ، فقد لا يكون ذلك مستحيلًا.”
قام الملك أخيرًا بخطوة في هذا الوقت.
وأما ما قاله فلم يهتم الملك.
صفق يديه ولفت انتباه الجميع.
إرادة الملك.
“إذا كنت أتذكر بشكل صحيح ، يجب أن ينتمي هذا الميناء إلى منطقتي؟”
انحنى الشاب قليلا واعتذر عن كلماته السابقة.
مد الملك يده لقمع الشجار ، ولم يُسمع في الخيمة إلا صوته الهادئ.
من أجل منع الآخر من ملاحظة ما فعله للتو ، تكلم المنجم عن بلده الموجود على الجانب الآخر من مضيق الهاوية – ويمكن ملاحظة أنه كان لديه مودة عميقة لبلده. على الأقل ، حاول جاهدًا استخدام طريقته الجافة في التحدث للتعبير عن جمال بلده الذي لم تسقط فيه الثلوج حتى أكتوبر.
جلالة الملك ، الميناء هو علامة على الهدنة والتجارة الودية بين البلدين.
انحنى الفرسان المدرعون للملك.
لم يكن لدى جنرال بريسي الاستكشافي انطباع جيد عن هذا الطاغية ، وكانت نبرته قوية للغاية.
شخص علق في دوامة الموت منذ ولادته ، شخص أبرم صفقة مع الشيطان وباع روحه؟ إذا أتيحت له الفرصة ، فإنه يود أن يسأل المنجم عما رآه منه.
“هذا هو أحد الشروط الضرورية لإعادة قلعة نهر القمر.”
إرادة الملك.
انحنى سيد الأسرة وهمس في أذني الملك ، مخاطراً بغضب الملك من أجل جعل الملك يفهم أن مينائه لم يكن بنفس أهمية قلعة نهر القمر.
طالما احتلت مملكة بريسي قلعة نهر القمر ، فلن يكون الأمر مختلفًا عن إسقاط الذهب باستمرار في مضيق الهاوية.
“إذا كنت تريد حقًا احتلال قلعة نهر القمر ، فقد لا يكون ذلك مستحيلًا.”
انحنى المنجم قليلا: ” مملكة بريسي تعلق أهمية كبيرة على العلماء ، والجنرال يهتم أكثر بعد. أنا لست معتادًا على مناخ هذا الجانب من مضيق الهاوية – إنها باردة حقًا هنا. ”
قال الملك بطريقة تفتقر إلى أي تأثير لملك حكيم.
ومع ذلك ، على الرغم من أن هذا المنجم المسكين كان جيدًا جدًا في التنجيم ، إلا أنه كان سيئاً جدًا من حيث تكوين الكلام.
بمجرد أن فتح فمه للتفاوض ، أسودت وجوه المبعوثين من كلا الجانبين.
بخصوص نجل دوق باكنغهام ، توصل الطرفان إلى اتفاق. ستدفع إمبراطورية ليجراند الفدية على أقساط. بعد استلام الفدية الثانية من الملك ، سيقوم جيش بريسي بإعادة الرهائن. ولكن لهذا الغرض ، احتاجت إمبراطورية ليجراند إلى دفع رسوم تأجيل شهرية أضافية .
“لا يهمني ما إذا كان يقع في مكان حرج أم لا. هذا لا يهمني “. قال الملك ببساطة وإيجاز. “إذا أردت ذلك ، فإن عمي سيستعيدها دائمًا من أجلي. في هذه الحالة ، لماذا أضحي بميناء جميل؟ ”
هو لا يستطيع معرفة الفرق.
“إذا كنت على استعداد لحماية تلك الكومة من الحجارة المكسورة ، فأفعل ذلك.”
كانت نظرة الآخر غافلة ، لكنها سببت له القشعريرة لسبب غير مفهوم – ربما كان ذلك أثرًا جانبيًا للمشهد الذي رآه للتو. لم يجرؤ على النظر مباشرة إلى الملك في هذه اللحظة.
كان موقفه باردًا للغاية ، موضحًا أنه لا يهتم بقلعة نهر القمر على الإطلاق.
الشكر للملك لأنه حافظ على ما يبدو على القليل من الفروسية. لم يدلي بأي تعليقات على كلامه الممل ودعاه ينتهي بشفقة.
أصبحت قلعة نهر القمر، باعتبارها معقلًا مهمًا لإمبراطورية ليجراند ، “كومة من الحجارة المكسورة” في نظر الملك. هذا لم يجعل مبعوثي إمبراطورية ليجراند يرتعدون من الغضب فحسب ، بل تسبب أيضًا في إضهار أعداءهم تعبيرات مظلمة.
جلالة الملك ، الميناء هو علامة على الهدنة والتجارة الودية بين البلدين.
أصبح وجه الجنرال ، الذي كان يحمل التذكرة الفائزة منذ لحظة ، قبيحًا للغاية.
الفصل العاشر: المصير القرمزي المظلم
لقد رأوا قلعة نهر القمر كورقة مساومة مهمة ، لكنهم لم يتوقعوا أبدًا أن يكون بورلاند متغطرس للغاية إلى هذا الحد ، غير راغب في الأهتمام لأي صعوبات تواجهه.
كان غير معقول على الإطلاق.
كيف تصف مثل هذه العلامات؟
م.م : للذين لم يفهموا، يُطلق على مملكة ليجراند “القارة الغربية” وبسبب ليجراند يصل الشتاء متأخراً لبريسي.
انحنى المنجم قليلا: ” مملكة بريسي تعلق أهمية كبيرة على العلماء ، والجنرال يهتم أكثر بعد. أنا لست معتادًا على مناخ هذا الجانب من مضيق الهاوية – إنها باردة حقًا هنا. ”
تكهن الملك أن شيئًا مثيرًا للاهتمام ربما حدث بين بريسي ودولة معادية على الجانب الآخر من مضيق الهاوية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
