نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

After Becoming The Tyrant 11

بدون عنوان

بدون عنوان

الفصل 11:

اشتعل حريق أسود على أطراف أصابعه الشاحبة والباردة ، وتحولت الرسالة إلى رماد في لحظة ، وسقطت واختفت في الضباب الأسود.

 

“كفى يا سيد الأبراج ، اذهب واحزم أمتعتك ، يجب أن نعود أيضًا.”

—— إذا أردت ذلك ، فإن عمي سيستعيدها دائمًا من أجلي.

في الحقيقة ، فقط تلك الدوامات القرمزية كانت تمثل المصير الحقيقي للملك.

هذه الجملة التي خرجت من فم الملك نابعة من الغطرسة. لكن جنرال بريسي لم يستطع التعامل معها على أنها ملاحظة عشوائية.

غمغم الشيطان.

غالبًا ما يخوض الناس في هذا العصر حروبًا ، بين الدول وبين النبلاء.

تم تحضير جميع الأمتعة ، وكان المسؤولون يجرون أقدامهم في حالة من اليأس وهم يشاهدون الخيام تختفي واحدة تلو الأخرى.

من أجل الكرامة ، من أجل الربح ، من أجل الإيمان …… لكن كانت هناك أسباب أخرى لرحلة مملكة بريسي الأستكشافية. كان لديهم عداء قديم مع إمبراطورية ليجراند ، واستمرت الحرب بين البلدين لأكثر من 100 عام – يطلق عليها المؤرخون باختصار “حرب المائة عام”. في حرب المائة عام ، غالبًا ما كانت إمبراطورية ليجراند ومملكة بريسي تتناوبان على بعضهما البعض.

“كفى يا سيد الأبراج ، اذهب واحزم أمتعتك ، يجب أن نعود أيضًا.”

الآن كانت الهيمنة لصالح مملكة بريسي ، وجاء جيش الأستكشاف من أجل هذا فقط.

“دعه يذهب إلى الجحيم بغطرسته.”

لم يعرف أحد أفضل من الجنرال حالة جيش بريسي الاستكشافي.

ركض شخص وهو يلهث.

لقد واجهوا معضلة.

تصاعد ضباب أسود كثيف من الأرض بصمت ، وملأ الخيمة في لحظة. ابتلع الظلام كل شيء. تيبس المنجم ، أستعمل كل قوته لكي يدير رأسه. اقترب منه الضباب الأسود ، ورأى شخصًا يخرج ببطء من الظلام.

بعد أن احتلوا بالفعل قلعة نهر القمر ، اكتشف البريسيين أن هذه القلعة كانت حرجة جدًا لهم.

لقد تمكنوا من الاستيلاء عليها ، لكنهم لم يتمكنوا من احتلالها لفترة طويلة.

كانت تضاريس قلعة نهر القمر شديدة الانحدار ، ولا تحتوي القلعة على حقول زراعية. كان الغرض الرئيسي من قلعة نهر القمر هو استخدامها كدفاع عسكري ولم تنتج الطعام بمفردها. لفترة طويلة ، اعتمدت قلعة نهر القمر على الإمدادات من مدينة ترو ونقل الطعام من السهل المركزي. إذا أرادت مملكة بريسي السيطرة عليها ، فعليهم إحضار الطعام من الخارج …….

كان مساعدًا لجنرال الحملة الاستكشافية لبريسي.

هذه التكلفة لن تكون رخيصة.

“ليكن.”

لقد تمكنوا من الاستيلاء عليها ، لكنهم لم يتمكنوا من احتلالها لفترة طويلة.

“ليكن.”

كانت أفضل طريقة هي استبدالها بفوائد أكبر من إمبراطورية ليجراند.

“ليكن.”

لكن الغطرسة الوحشية لملك ليجراند الشاب في هذا الوقت أصبحت أكبر عقبة أمامهم.

هذه التكلفة لن تكون رخيصة.

—— هل يمكنهم حقاً الاستمرار في إضاعة وقتهم هنا؟

كاد أن يحدث ثقبًا في الورقة بالريشة التي في يده.

لا.

استمر الضباب الأسود في التدفق على الأرض ، وسار الشيطان بملابس رسمية سوداء رائعة وأنيقة إلى طاولة المنجم.

عرف الجنرال هذا جيدا.

كان سيد الأسرة مغمورًا بالإثارة. أخذ المعاهدة من المعاون وفتحها بعناية . كما هو متوقع ، رأى اسم جنرال بريسي عليها – – على الرغم من أن خط اليد الحاد كشف عن غضب صاحبه.

“ليكن.”

نهض الملك ، وأخذ مسودة المعاهدة من مسؤوليه ، وقلبها ، وألغى بإهمال البنود المذكورة أعلاه المتعلقة بمصالح العائلة المالكة. ثم وقع اسمه وألقى المسودة أمام الجنرال.

لم يكن يمانع في التخلص تماما من الخطر المستتر على الملك.

“إما توافق ، أو تحرس تلك الكومة من الحجارة المكسورة. لقد استغرقت هذه المفاوضات وقتًا طويلاً لدرجة أن أوبرا كوردونا كانت ستنتهي من عرضها ثلاث مرات الآن “.

حفظه الرب من معاناة الغضب الذي سيصب عليهم بالتأكيد.

كانت أوبرا كوردونا من الأوبرا التقليدية من القرن الماضي وكانت حبكتها متكررة و طويلة الأمد ولا نهاية لها. غالبًا ما كان يستخدمها الناس في الوقت الحاضر للسخرية من شيء يضيع الكثير من الوقت على التفاصيل الجانبية.

غالبًا ما يخوض الناس في هذا العصر حروبًا ، بين الدول وبين النبلاء.

بدا وزراء ليجراند المفاوضين كئيبين ويائسين. لقد اعتقدوا جميعًا أن هذه هي النهاية ، وهذه المرة ستفسد المفاوضات على يد الملك.

“إنه لأمر مؤسف يا سيدي.”

لكن لم يكن لديهم أي وسيلة لإيقاف الملك … بعد كل شيء ، الشيء الوحيد الذي يمكن أن يجعل المعاهدة تدخل حيز التنفيذ هو توقيع الملك.

هذه الجملة التي خرجت من فم الملك نابعة من الغطرسة. لكن جنرال بريسي لم يستطع التعامل معها على أنها ملاحظة عشوائية.

ساد الصمت في الخيمة.

أجاب الجنرال دون تردد.

قام الملك وأمر سيد الأسرة بحزم أغراضه. كان على استعداد للعودة إلى القصر. وتحت قيادته ، كان بإمكان المسؤولين الآخرين فقط إتباع الملك خارج الخيمة ، وكلهم شاحبين مثل الأشباح.

لوح الجنرال الاستكشافي بيده للسماح للآخرين بالخروج أولاً.

في غضون لحظات قليلة ، أصبحت الخيمة الصاخبة صامتة ، ولم يبق على الجانب الآخر من طاولة المفاوضات الطويلة سوى مفاوضو بريسي والجنرال.

غطى الدم الأحمر والظلام الأرض ، وكان هذا هو الوقت المثالي لظهور جميع المخلوقات المظلمة.

تنظر إليّ وأنا أنظر إليك – – في تلك اللحظة لم يستطع فريق بريسي نطق أي شيء على الإطلاق.

لقد واجهوا معضلة.

هذا … ألم تكن الأمور تسير على ما يرام؟ فكيف غادر الجميع فجأة؟

هذا … ألم تكن الأمور تسير على ما يرام؟ فكيف غادر الجميع فجأة؟

في هذه اللحظة ، تمكنوا أخيرًا من فهم الألم في قلوب شعب ليجراند طيلة هذه السنوات.

في حين أشار الستار الأسود إلى أنه وقع عقدًا مع الشيطان ، أصبحت روحه الآن ملكًا للجحيم.

خدمة مثل هذا الطاغية الطائش …… لا يمكن لأحد أن يحافظ على ابتساماته.

بعد فترة طويلة ، أمسك ريشة أخيرًا ووقع اسمه بغضب على المسودة.

“جنرال؟”

الفصل 11:

سأل أحدهم بهدوء.

هذه الجملة التي خرجت من فم الملك نابعة من الغطرسة. لكن جنرال بريسي لم يستطع التعامل معها على أنها ملاحظة عشوائية.

لوح الجنرال الاستكشافي بيده للسماح للآخرين بالخروج أولاً.

لوح الجنرال الاستكشافي بيده للسماح للآخرين بالخروج أولاً.

فقط الجنرال بقي في الخيمة. لم يستطع إلا أن يحدق في المسودة دون أي اعتبار للآداب ويلعن: “هذا الغبي غريس ، لماذا لم يرسل هذا اللقيط إلى الجحيم عاجلاً؟”

ذهب اليأس ، وظهر الفرح على الفريق المفاوض.

بعد فترة طويلة ، أمسك ريشة أخيرًا ووقع اسمه بغضب على المسودة.

فقط الجنرال بقي في الخيمة. لم يستطع إلا أن يحدق في المسودة دون أي اعتبار للآداب ويلعن: “هذا الغبي غريس ، لماذا لم يرسل هذا اللقيط إلى الجحيم عاجلاً؟”

“اللعنة على هذا الوغد.”

لقد شحب خوفاً عندما رأى مدى اقتراب الملك من الرحيل.

كاد أن يحدث ثقبًا في الورقة بالريشة التي في يده.

ذهب اليأس ، وظهر الفرح على الفريق المفاوض.

…………

“جنرال ، ما هو انطباعك عن ذلك الملك الشاب؟”

تم تحضير جميع الأمتعة ، وكان المسؤولون يجرون أقدامهم في حالة من اليأس وهم يشاهدون الخيام تختفي واحدة تلو الأخرى.

“كفى يا سيد الأبراج ، اذهب واحزم أمتعتك ، يجب أن نعود أيضًا.”

لم يهتم ملكهم بأي من هذا.

قام الملك وأمر سيد الأسرة بحزم أغراضه. كان على استعداد للعودة إلى القصر. وتحت قيادته ، كان بإمكان المسؤولين الآخرين فقط إتباع الملك خارج الخيمة ، وكلهم شاحبين مثل الأشباح.

كان يحمل سوطًا مُضفر مصنوعًا من خيوط ذهبية وفضية ، وقام بضرب حصانه – قيل إن هذا الحصان كان من نسل حصان والد الملك ، حصان ويليام الثالث الشخصي. لم يهتم الملك به كثيرًا من قبل ، ولكن لسبب ما بدأ فجأة في إظهار العشق تجاهه.

جلالة الملك!

كان من المحتمل أنه حتى الشيطان لا يستطيع أن يفهم تمامًا أفكار الملك الشاب.

تم وضع الأشياء في العربة المصنوعة من خشب البلوط ، ورفع سيد الأسرة الستار للملك على مضض.

تم وضع الأشياء في العربة المصنوعة من خشب البلوط ، ورفع سيد الأسرة الستار للملك على مضض.

الفصل 11:

“–أرجوك إنتظر!”

توقف الملك في منتصف دخوله العربة. أدار رأسه قليلاً ، نظرت العيون الزرقاء الجليدية إلى الوافد الجديد بلا مبالاة.

ركض شخص وهو يلهث.

كانت تضاريس قلعة نهر القمر شديدة الانحدار ، ولا تحتوي القلعة على حقول زراعية. كان الغرض الرئيسي من قلعة نهر القمر هو استخدامها كدفاع عسكري ولم تنتج الطعام بمفردها. لفترة طويلة ، اعتمدت قلعة نهر القمر على الإمدادات من مدينة ترو ونقل الطعام من السهل المركزي. إذا أرادت مملكة بريسي السيطرة عليها ، فعليهم إحضار الطعام من الخارج …….

كان مساعدًا لجنرال الحملة الاستكشافية لبريسي.

لا.

لقد شحب خوفاً عندما رأى مدى اقتراب الملك من الرحيل.

ارتجف صوت سيد الاسرة من الأثارة.

توقف الملك في منتصف دخوله العربة. أدار رأسه قليلاً ، نظرت العيون الزرقاء الجليدية إلى الوافد الجديد بلا مبالاة.

جلالة الملك!

لم يجرؤ المساعد على التباطؤ ، وسارع بإخراج المعاهدة الموقعة بأسماء الطرفين.

“…… الجنرال لا يأخذ علامات المصير على محمل الجد. لكن أيها المعلم ، أشعر بعدم الارتياح ، سواء كانت الشمس أو الدوامة الدموية … الرجاء إرشادي “.

لم يمد الملك يده لأخذها ، نظر لها بإهمال ، وجعل سيد الأسرة يأخذ ورقة المعاهدة.

لم يمد الملك يده لأخذها ، نظر لها بإهمال ، وجعل سيد الأسرة يأخذ ورقة المعاهدة.

كان سيد الأسرة مغمورًا بالإثارة. أخذ المعاهدة من المعاون وفتحها بعناية . كما هو متوقع ، رأى اسم جنرال بريسي عليها – – على الرغم من أن خط اليد الحاد كشف عن غضب صاحبه.

 

جلالة الملك!

لم يكن يمانع في التخلص تماما من الخطر المستتر على الملك.

ارتجف صوت سيد الاسرة من الأثارة.

أراد المنجم أن يقول شيئًا .

ذهب اليأس ، وظهر الفرح على الفريق المفاوض.

تم تحضير جميع الأمتعة ، وكان المسؤولون يجرون أقدامهم في حالة من اليأس وهم يشاهدون الخيام تختفي واحدة تلو الأخرى.

” لنغادر الآن ، لقد سئمت من هذا المكان اللعين.”

سحب الذكرى من جبين المنجم على شكل سائل أبيض باهت. ووضعها في كرة بلورية دقيقة ثم ضغطها على جبهته.

كان الملك على طبيعته المعتادة الباردة والمتحفظة ، ولم يكن لديه أي نية على الإطلاق للاحتفال بهذا الانتصار النادر معهم. وبدلاً من ذلك ، حث الجميع على المضي قدمًا والعودة إلى قصره.

“…… الجنرال لا يأخذ علامات المصير على محمل الجد. لكن أيها المعلم ، أشعر بعدم الارتياح ، سواء كانت الشمس أو الدوامة الدموية … الرجاء إرشادي “.

ومع ذلك ، تم التوقيع على المعاهدة بنجاح ، وتم دفع ثمن ضئيل فقط. في هذه اللحظة ، عندما نظر الناس إلى عناد الملك ، لم يعد مُقلقاً كما كان يبدو في الماضي. ركب الجميع عرباتهم بسعادة ، تاركين فقط المساعد البريسي ذو الوجه المر.

“اللعنة على هذا الوغد.”

حفظه الرب من معاناة الغضب الذي سيصب عليهم بالتأكيد.

في غضون لحظات قليلة ، أصبحت الخيمة الصاخبة صامتة ، ولم يبق على الجانب الآخر من طاولة المفاوضات الطويلة سوى مفاوضو بريسي والجنرال.

…………

…………

“جنرال ، ما هو انطباعك عن ذلك الملك الشاب؟”

حفظه الرب من معاناة الغضب الذي سيصب عليهم بالتأكيد.

بعد التردد لفترة طويلة ، سأل المنجم.

في غضون لحظات قليلة ، أصبحت الخيمة الصاخبة صامتة ، ولم يبق على الجانب الآخر من طاولة المفاوضات الطويلة سوى مفاوضو بريسي والجنرال.

“لقيط ، وغد ملعون.”

غمغم الشيطان.

أجاب الجنرال دون تردد.

لوح الجنرال الاستكشافي بيده للسماح للآخرين بالخروج أولاً.

“دعه يذهب إلى الجحيم بغطرسته.”

كان سيد الأسرة مغمورًا بالإثارة. أخذ المعاهدة من المعاون وفتحها بعناية . كما هو متوقع ، رأى اسم جنرال بريسي عليها – – على الرغم من أن خط اليد الحاد كشف عن غضب صاحبه.

“جنرال ، أعتقد أنه من الأفضل ألا ندع ملك ليجراند يغادر من هنا حيا.”

في الحقيقة ، فقط تلك الدوامات القرمزية كانت تمثل المصير الحقيقي للملك.

ظهرت دوامة الدم والسواد أمام عيني المنجم مرة أخرى ولم يسعه سوى تقديم النصيحة.

ارتجف صوت سيد الاسرة من الأثارة.

“لا تحتاج إلى الاهتمام به كثيراً.” بدا الجنرال مستمتعًا بعض الشيء ، “عزيزي المنجم ، إنه مجرد فتى متعجرف ووقح بشكل مفرط … سوف يدفع الثمن قريبًا.”

كان الملك على طبيعته المعتادة الباردة والمتحفظة ، ولم يكن لديه أي نية على الإطلاق للاحتفال بهذا الانتصار النادر معهم. وبدلاً من ذلك ، حث الجميع على المضي قدمًا والعودة إلى قصره.

أراد المنجم أن يقول شيئًا .

لقد حل الغسق بالفعل في هذا الوقت.

“كفى يا سيد الأبراج ، اذهب واحزم أمتعتك ، يجب أن نعود أيضًا.”

لقد تمكنوا من الاستيلاء عليها ، لكنهم لم يتمكنوا من احتلالها لفترة طويلة.

لم يكن الجنرال في مزاج يسمح له بالاستماع بعد الآن.

الآن كانت الهيمنة لصالح مملكة بريسي ، وجاء جيش الأستكشاف من أجل هذا فقط.

لم يكن أمام المنجم خيار سوى المغادرة.

“ليكن.”

مرة أخرى في خيمته ، فتح المنجم ورقة من ورق الرسائل ، وفكر في الأمر للحظة ، ثم كتب الرسالة بقلم ريشة مغموس بحبر نجمي خاص. لقد كتب الرسالة إلى معلمه. في الرسالة ، وصف بالتفصيل ما رآه عندما لاحظ ملك ليجراند وسأل معلمه عما يمكن أن تنبئ به الرؤية.

سحب الذكرى من جبين المنجم على شكل سائل أبيض باهت. ووضعها في كرة بلورية دقيقة ثم ضغطها على جبهته.

“…… الجنرال لا يأخذ علامات المصير على محمل الجد. لكن أيها المعلم ، أشعر بعدم الارتياح ، سواء كانت الشمس أو الدوامة الدموية … الرجاء إرشادي “.

فقد وعيه.

توقف عن الكتابة وفحص رسالته.

كانت أفضل طريقة هي استبدالها بفوائد أكبر من إمبراطورية ليجراند.

“إنه لأمر مؤسف يا سيدي.”

…………

تومض الشمعة في الخيمة فجأة ، ويبدو أن المنجم أيضًا لاحظ شيئًا. وضع يده في جيبه لسحب الخنجر الفضي الموضوع في الداخل. لكنه فشل في النهاية.

كان مساعدًا لجنرال الحملة الاستكشافية لبريسي.

تصاعد ضباب أسود كثيف من الأرض بصمت ، وملأ الخيمة في لحظة. ابتلع الظلام كل شيء. تيبس المنجم ، أستعمل كل قوته لكي يدير رأسه. اقترب منه الضباب الأسود ، ورأى شخصًا يخرج ببطء من الظلام.

بدا وزراء ليجراند المفاوضين كئيبين ويائسين. لقد اعتقدوا جميعًا أن هذه هي النهاية ، وهذه المرة ستفسد المفاوضات على يد الملك.

هذا النوع من الهالة المظلمة التي تؤدي مباشرة إلى الجحيم …… والأخرى كانت ……

“التجسس على الكنز المحبوب للآخرين ليس سلوكًا أخلاقيًا يا سيدي المنجم”.

فقد وعيه.

تومض الشمعة في الخيمة فجأة ، ويبدو أن المنجم أيضًا لاحظ شيئًا. وضع يده في جيبه لسحب الخنجر الفضي الموضوع في الداخل. لكنه فشل في النهاية.

“يبدو أن جلالتي العزيز قد واجه بعض المتاعب.”

 

استمر الضباب الأسود في التدفق على الأرض ، وسار الشيطان بملابس رسمية سوداء رائعة وأنيقة إلى طاولة المنجم.

لكن الغطرسة الوحشية لملك ليجراند الشاب في هذا الوقت أصبحت أكبر عقبة أمامهم.

أخرج الرسالة برفق وحملها.

عرف الجنرال هذا جيدا.

“الظلام والقرمزي … إنه جميل جدًا ، جلالة الملك.”

…………

قال الكلمات بحسرة.

لقد واجهوا معضلة.

اشتعل حريق أسود على أطراف أصابعه الشاحبة والباردة ، وتحولت الرسالة إلى رماد في لحظة ، وسقطت واختفت في الضباب الأسود.

ومع ذلك ، تم التوقيع على المعاهدة بنجاح ، وتم دفع ثمن ضئيل فقط. في هذه اللحظة ، عندما نظر الناس إلى عناد الملك ، لم يعد مُقلقاً كما كان يبدو في الماضي. ركب الجميع عرباتهم بسعادة ، تاركين فقط المساعد البريسي ذو الوجه المر.

وضع الشيطان أطراف أصابعه على جبين المنجم.

كانت تضاريس قلعة نهر القمر شديدة الانحدار ، ولا تحتوي القلعة على حقول زراعية. كان الغرض الرئيسي من قلعة نهر القمر هو استخدامها كدفاع عسكري ولم تنتج الطعام بمفردها. لفترة طويلة ، اعتمدت قلعة نهر القمر على الإمدادات من مدينة ترو ونقل الطعام من السهل المركزي. إذا أرادت مملكة بريسي السيطرة عليها ، فعليهم إحضار الطعام من الخارج …….

“التجسس على الكنز المحبوب للآخرين ليس سلوكًا أخلاقيًا يا سيدي المنجم”.

“ليكن.”

سحب الذكرى من جبين المنجم على شكل سائل أبيض باهت. ووضعها في كرة بلورية دقيقة ثم ضغطها على جبهته.

لكن لم يكن لديهم أي وسيلة لإيقاف الملك … بعد كل شيء ، الشيء الوحيد الذي يمكن أن يجعل المعاهدة تدخل حيز التنفيذ هو توقيع الملك.

رأى الملك تحت شمس الظهيرة.

(أكثر شخصية حبيتهه برواية. )

تفتحت الورود على معطف الملك القرمزي ، وامتلأت عيناه الزرقاء الجليدية بأفكار لم يستطع أحد فهمها. وبمساعدة عيني المنجم ، رأى أخيرًا الشيء الأقرب إلى أفكار الملك الداخلية …… المصير الذي ينذر بالمستقبل. في ستارة الظلام الحالكة ، كانت هناك دوامات قرمزية لا تعد ولا تحصى.

قام الملك وأمر سيد الأسرة بحزم أغراضه. كان على استعداد للعودة إلى القصر. وتحت قيادته ، كان بإمكان المسؤولين الآخرين فقط إتباع الملك خارج الخيمة ، وكلهم شاحبين مثل الأشباح.

في الحقيقة ، فقط تلك الدوامات القرمزية كانت تمثل المصير الحقيقي للملك.

تنظر إليّ وأنا أنظر إليك – – في تلك اللحظة لم يستطع فريق بريسي نطق أي شيء على الإطلاق.

في حين أشار الستار الأسود إلى أنه وقع عقدًا مع الشيطان ، أصبحت روحه الآن ملكًا للجحيم.

هذه التكلفة لن تكون رخيصة.

كم كانت جميلة.

كانت أوبرا كوردونا من الأوبرا التقليدية من القرن الماضي وكانت حبكتها متكررة و طويلة الأمد ولا نهاية لها. غالبًا ما كان يستخدمها الناس في الوقت الحاضر للسخرية من شيء يضيع الكثير من الوقت على التفاصيل الجانبية.

“جلالة الملك.”

كان من المحتمل أنه حتى الشيطان لا يستطيع أن يفهم تمامًا أفكار الملك الشاب.

غمغم الشيطان.

الآن كانت الهيمنة لصالح مملكة بريسي ، وجاء جيش الأستكشاف من أجل هذا فقط.

انتهت الذكرى برحيل الملك. أبعد الشيطان الكرة الكريستالية بحذر ومد يده ليظهر وردة قرمزية. علق الوردة على صدره ، ثم سار بخفة فوق هذا الرجل غير المحظوظ الذي سينسى كل شيء عندما يستيقظ.

فقد وعيه.

لم يكن يمانع في التخلص تماما من الخطر المستتر على الملك.

لم يكن يمانع في التخلص تماما من الخطر المستتر على الملك.

ومع ذلك ، سيكون الأمر مزعجًا للغاية إذا عبر هؤلاء الأشخاص من محاكم التفتيش المقدسة البحر ، أليس كذلك؟

كان من المحتمل أنه حتى الشيطان لا يستطيع أن يفهم تمامًا أفكار الملك الشاب.

لقد حل الغسق بالفعل في هذا الوقت.

“يبدو أن جلالتي العزيز قد واجه بعض المتاعب.”

غطى الدم الأحمر والظلام الأرض ، وكان هذا هو الوقت المثالي لظهور جميع المخلوقات المظلمة.

لم يهتم ملكهم بأي من هذا.

كان الشيطان مختبئا في الظلمة. لقد وقف مستقيماً ، ورفرف ذيل معطفه الأسود ذيل السنونو في الريح ويبدو أن حوافه تتلاشى مثل الضباب. خلع الوردة الموضوعة على صدره ونظر في اتجاه رحيل الملك: “أتمنى لك يوم جيد جلالتك.”

كاد أن يحدث ثقبًا في الورقة بالريشة التي في يده.

قبل الوردة بلطف.

هذه الجملة التي خرجت من فم الملك نابعة من الغطرسة. لكن جنرال بريسي لم يستطع التعامل معها على أنها ملاحظة عشوائية.

(أكثر شخصية حبيتهه برواية. )

“جنرال ، أعتقد أنه من الأفضل ألا ندع ملك ليجراند يغادر من هنا حيا.”

“جنرال ، ما هو انطباعك عن ذلك الملك الشاب؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط