نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

After Becoming The Tyrant 14

النصر و——

النصر و——

الفصل 14: النصر و——

كان هناك أكثر من أرض رطبة هنا.

قطع الرمح الطويل للأسفل بضوء بارد ، وكان الزخم مروعًا ومرعبًا.

طار أحدهم في حالة من الغضب الشديد ، متجاهلا كل شيء وتخلي تماما عن استخدام الطعن المباشر.  أمسك الرمح الحديدي من المنتصف ولوح بالرمح مثل المطرقة الثقيلة ، وضربه برأس الفارس الفضي المجنون ، في محاولة يائسة لكسر رأس عدوه ورؤية دمه يتدفق.

استخدم قائد سلاح الفرسان الغولوندي هذه المناورة لقتل عدد لا يحصى من الأعداء في ساحة المعركة.

لكن حتى الآن ،بقى سلاح الفرسان الثقيل الغولوندي مثل ظل الموت على المراعي.

في مواجهة حصان حربي يحمل درعًا ثقيلًا في الجو ومحاربًا فولاذيًا عملاقًا يمتطي حصانًا ، لا يمكن لأحد أن يظل غير خائف.  أولئك الذين تمكنوا من رفع دروعهم ردًا على ذلك سيعتبرون محاربين.  ومع ذلك ، سيتم تحطيم أقوى درع من خلال هذا الدفع ، ولن يفلت صاحب الدرع من نهايته أيضًا.

قطع الرمح الطويل للأسفل بضوء بارد ، وكان الزخم مروعًا ومرعبًا.

ومع ذلك ، فشلت هذه المناورة اليوم.

لم يحل الشتاء المرعب بعد ، ولم يتم تجميد تلك الأراضي الرطبة الصغيرة تمامًا.

في اللحظة التي قطع فيها الرمح الحديدي إلى الأسفل ، انقلب الملك الشاب الذي واجهه من مركب الحصان ، وسقط على الفور تقريبًا إلى الجانب الآخر من الحصان.

“أذهبوا!”

لم يكن هناك سوى فرق ملليمتر بين الرمح الحديدي وخد الملك.  قطع الرمح الحديدي خلال شعره الفضي فقط ليهبط على الجانب الآخر من الحصان ، وشق الهواء.

كان خفيفًا كالريح.

في هذا الوقت ، يمكن للملك دون شك أن يضاهي أفضل راقص على ظهور الخيل في العالم.  كان الرمح قد تخطى للتو السرج لكنه انقلب بالفعل ليجلس بثبات على ظهر الحصان مرة أخرى.  بسحب اللجام انطلق للأمام مباشرة.

دفع الرمح الحديدي المصمم للفوز فشل.  هبط قائد الفرسان وحصانه على الأرض.

في الواقع لم يكن هناك ضوء قمر ، لكن الضوء من السيف الذي قطع الملك به.

في تلك اللحظة ، رأى قائد سلاح الفرسان الثقيل ابتسامة جليدية تومض على وجه الملك الشاحب.

كان الملك وفرسانه قد أعادوا خيولهم إلى الوراء.

احتوت الابتسامة على حقد أرعب حتى هذا المتحدر من برابرة البحر.

كان هناك أيضًا البعض الذي لم يكن كبيرًا أو صغيرًا ، لكن بسبب البرد القارس سيتحولون إلى أراض متجمدة تبدو مثل أي أرض أخرى.

في اللحظة التالية ، اقترب الملك من قائد سلاح الفرسان الغولوندي.

إلى الجحيم مع رمز الفرسان.  كانوا فرسان نذر الملك.

أدرك قائد سلاح الفرسان الغولوندي أخيرًا سبب استمرار دفع الآخر للعربة إلى أسفل المنحدر على الرغم من علمه أنها لن تمنعهم.

في الريح والمطر ، كان سلاح الفرسان الثقيل الغولوندي مثل برج حديدي أسود عالق في دوامة.

—— كان دافعه مقاطعة زخم التُهمة.

قام الملك بمجازفة كبيرة.  كان بحاجة إلى كسب الوقت لخوض معركة قتالية عن كثب لنفسه وفرسانه.

قام الملك بمجازفة كبيرة.  كان بحاجة إلى كسب الوقت لخوض معركة قتالية عن كثب لنفسه وفرسانه.

احتوت الابتسامة على حقد أرعب حتى هذا المتحدر من برابرة البحر.

من أجل إحداث أكبر ضرر عند التُهمة ، ارتدى سلاح الفرسان الثقيل الغولوندي ، سواء كان رجلاً أو حصانًا ، دروعًا ثقيلة.  وحيث يقف سلاح فرسان غولوندي المدججين بالسلاح ، ستُترك آثار عميقة على الأرض.  تم صنع القوة الفتاكة المرعبة لسلاح الفرسان الثقيل مقابل خفة الحركة والمناورة.

استمرت التروس السوداء والفضية المكونة من الناس والخيول في الدوران ، وتركت المنحدر العشبي تدريجيًا لتتوقف عند الأرض المنخفضة أدناه.  بدا الأمر كما لو لم يكن هناك شيء يستحق الأنتباه به.

من منطلق الثقة بالنفس ، ومن أجل إذلال سلاح فرسان ليجراند الذين لن يصمدوا بأي شكل من الأشكال ، قاطع سلاح الفرسان الثقيل الغولوندي التهمة بالخطأ واختاروا تحطيم العربات التي تجرها الخيول بمهارات رائعة مثل قائدهم.

شد الملك اللجام ونظر إلى العدو الذي استدرجه في الوحل.

كانت هذه الفجوة الزمنية قصيرة جدًا ، لكن عدوهم تمكن من التمسك بها.

حفظ الملك توزيع جميع المستنقعات هنا ، لكن سلاح الفرسان الثقيل الغولوندي كانوا يعرفون فقط أكبر الأراضي الرطبة.

ارتدى فرسان نذر ليجراند درعًا من الحديد الفضي.  بالمقارنة مع سلاح الفرسان الثقيل الغولوندي ، كانت هذه الدروع نحيفة مثل الورق.  على الرغم من أنهم لم يتمكنوا من الصمود أمام هجوم من سلاح الفرسان الثقيل ، إلا أنهم امتلكوا خفة الحركة التي لم تكن موجودة في سلاح الفرسان الغولوندي.

في الريح والمطر ، كان سلاح الفرسان الثقيل الغولوندي مثل برج حديدي أسود عالق في دوامة.

من بينهم ، كان الأسرع هو ملك ليجراند.

كان الملك وفرسانه قادرين على المرور عبر الأراضي الرطبة العلوية المجمدة دون أن يصابوا بأذى ، لكن سلاح الفرسان الثقيل الغولوندي ، نظرًا لكونهم مدرعون بشدة ، لم يتمكنوا إلا من الغرق في الوحل.

لأنه لم يرتدي درعًا على الإطلاق.

إما الموت!  أو الحياة!

كان الملك هو الوحيد الذي قاتل بملابس فاخرة ومطرزة.

صرخوا جميعا في رعب.

—— قبل ذلك ، كان الجميع يعتقد أنها مجرد مفاوضات.  لم يتوقع أحد أن الملك سيضطر ليكون مثل والده وأن تطأ قدمه ساحة المعركة.

يجب عليه أن يشعل زوبعة جيش قوي.

لكن هذا أصبح على وجه التحديد ميزة الملك.

كان على المرء أن يتغلب على الخوف من أن يتم تحطيمه إلى أشلاء من قبل سلاح الفرسان الثقيل قبل استخدامه يده بثبات لممارسة تلك الضربات بالسيف بسرعة.

كان خفيفًا كالريح.

هدر سلاح الفرسان الثقيل وعيونهم حمراء وطاردوهم مثل زوبعة.

رقص الملك مع حصانه الحربي.

احتوت الابتسامة على حقد أرعب حتى هذا المتحدر من برابرة البحر.

كان يركض حول سلاح الفرسان الثقيل الغولوندي ، مثل زوبعة من اللون الفضي والقرمزي التي انفجرت متجاوزة الدرع الأسود.  في الزوبعة ، أرجح الملك سيفه من مؤخرة حصانه.

كان قائد سلاح الفرسان الغولوندي في طليعة الهجوم وكان الأقرب إلى الملك في هذا الوقت.  رأى الملك ممسكًا بالسيف الطويل قطريًا ، والضوء البارد يتدفق مثل الضوء القادم من القمر.

للقيام بذلك ، يجب أن يحقق المالك والحصان درجة عالية جدًا من التعاون ، وإلا فإن المالك سيسقطه الحصان إذا كان التوقيت خاطئًا ، ثم يدوسه حتى الموت.

بمجرد أن توقفت الريح وألقى رمح القائد قوة سيفه عليها ، كان حصانه الحربي الثقيل يندفع إلى الأمام ، ثم من يموت سيكون هو.( الجملة بالأنجليزي غير مفهمومة.)

ظهر ضوء القمر فجأة من الظلام.

لأول مرة ، كان هناك في الواقع فارس أكثر جنونًا من الغولاندي المتهور.

لقد كان غريبًا حقًا.  في هذا الوقت ، كانت السماء قاتمة وكان المطر غزيرًا.  من أين أتى ضوء القمر؟

م.م : أدري الترجمة مو واضحة بس الفصل بالگوات فهمته فما بالكم من ترجمتي له.

في الواقع لم يكن هناك ضوء قمر ، لكن الضوء من السيف الذي قطع الملك به.

البرد الجليدي ، الساخن المغلي ، الهائج المجنون …….

كان لسيف الملك نمط جليدي يشبه الموجة على نصله ، وهو مصنوع من تقنية تزوير الفولاذ الفريدة من نوعها في الشمال.  لقد كان سيفًا شريرًا باردًا ، مثله مثل صاحبه.  بمجرد لمحة ، سيشعر المرء كما لو ان قرنيته على وشك القطع بواسطة السيف.  استخدمه الملك لإجبار الرمح الحديدي لزعيم الفرسان على التوقف ، متجهًا نحو النقطة القاتلة والضعيفة لدرعه حتى لا يكون للسلاح المرعب والبشع مجال للأستخدام.

لقد كان غريبًا حقًا.  في هذا الوقت ، كانت السماء قاتمة وكان المطر غزيرًا.  من أين أتى ضوء القمر؟

يجب عليه أن يشعل زوبعة جيش قوي.

تحطمت أرواح الناس والخيول في اصطدام المعادن السوداء والفضية.

بمجرد أن توقفت الريح وألقى رمح القائد قوة سيفه عليها ، كان حصانه الحربي الثقيل يندفع إلى الأمام ، ثم من يموت سيكون هو.( الجملة بالأنجليزي غير مفهمومة.)

الفصل 14: النصر و——

في الماضي ، لم يكن الأمر أن لم يقترح أحداً استخدام سلاح الفرسان الخفيف وأساليب الاغتيال للتعامل مع سلاح الفرسان الثقيل.

قام الملك بمجازفة كبيرة.  كان بحاجة إلى كسب الوقت لخوض معركة قتالية عن كثب لنفسه وفرسانه.

لكن حتى الآن ،بقى سلاح الفرسان الثقيل الغولوندي مثل ظل الموت على المراعي.

هدر سلاح الفرسان الثقيل وعيونهم حمراء وطاردوهم مثل زوبعة.

كان هذا لأنه حتى لو تمكن سلاح الفرسان الخفيف من الاقتراب من سلاح الفرسان الثقيل الغولوندي بأمان ، فلن يكون هناك جدوى.

من أجل إحداث أكبر ضرر عند التُهمة ، ارتدى سلاح الفرسان الثقيل الغولوندي ، سواء كان رجلاً أو حصانًا ، دروعًا ثقيلة.  وحيث يقف سلاح فرسان غولوندي المدججين بالسلاح ، ستُترك آثار عميقة على الأرض.  تم صنع القوة الفتاكة المرعبة لسلاح الفرسان الثقيل مقابل خفة الحركة والمناورة.

لم يتطلب الأمر فقط أن يمتلك سلاح الفرسان الخفيف مهارات قتالية متقدمة ، ولكنه تطلب منهم أيضًا أن يكون لديهم عقلية تكاد تقترب من الجنون!

هدر سلاح الفرسان الثقيل وعيونهم حمراء وطاردوهم مثل زوبعة.

كان على المرء أن يتغلب على الخوف من أن يتم تحطيمه إلى أشلاء من قبل سلاح الفرسان الثقيل قبل استخدامه يده بثبات لممارسة تلك الضربات بالسيف بسرعة.

—— كان دافعه مقاطعة زخم التُهمة.

كانت هذه رقصة حقيقية مع الموت على حافة السكين.

الليلة ، في هذه اللحظة.

واجه قائد سلاح الفرسان الثقيل الغولوندي أخطر خصم في حياته.

ابتلعه الطين بسرعة.

كان خصمه عبارة عن هلال رائع ولكن جليدي.  لكن هذا الهلال لم يعلق عالياً في السماء بل لمع على المنجل الذي يخص إله الموت.  كان هذا هو الهلال المستخدم لحصد الأرواح.  بدا الهلال وكأنه مغطى بحرير العنكبوت السام.

من بينهم ، كان الأسرع هو ملك ليجراند.

كان المطر الغزير لا يزال يتساقط.

حفظ الملك توزيع جميع المستنقعات هنا ، لكن سلاح الفرسان الثقيل الغولوندي كانوا يعرفون فقط أكبر الأراضي الرطبة.

في الريح والمطر ، كان سلاح الفرسان الثقيل الغولوندي مثل برج حديدي أسود عالق في دوامة.

واجه قائد سلاح الفرسان الثقيل الغولوندي أخطر خصم في حياته.

حارب فرسان نذر الملك ، وهم يحملون درعا في يد وسيف في اليد الأخرى ، حول سلاح الفرسان الغولوندي.  لقد نسوا خوفهم ، ونسوا قوة سلاح الفرسان الغولوندي ، بل ونسوا رمز الفرسان الذي يشير إلى استخدام التُهمة الأمامية دائمًا.

لكن هذا أصبح على وجه التحديد ميزة الملك.

إلى الجحيم مع رمز الفرسان.  كانوا فرسان نذر الملك.

أدرك قائد سلاح الفرسان الغولوندي أخيرًا سبب استمرار دفع الآخر للعربة إلى أسفل المنحدر على الرغم من علمه أنها لن تمنعهم.

معيارهم كان الملك نفسه فقط.

هذه المرة ، تمكنوا أخيرًا من إعادة تنظيم تشكيلتهم ، والعودة مرة أخرى إلى خط مستقيم مخيف للهجوم ، وشنوا هجومًا شرسًا ووحشيًا.

الليلة ، في هذه اللحظة.

ولكن الآن سبتمبر .

كانوا يخوضون معركة دامية جنبًا إلى جنب مع ملكهم.

كان لسيف الملك نمط جليدي يشبه الموجة على نصله ، وهو مصنوع من تقنية تزوير الفولاذ الفريدة من نوعها في الشمال.  لقد كان سيفًا شريرًا باردًا ، مثله مثل صاحبه.  بمجرد لمحة ، سيشعر المرء كما لو ان قرنيته على وشك القطع بواسطة السيف.  استخدمه الملك لإجبار الرمح الحديدي لزعيم الفرسان على التوقف ، متجهًا نحو النقطة القاتلة والضعيفة لدرعه حتى لا يكون للسلاح المرعب والبشع مجال للأستخدام.

عززت هذه الفكرة معنويات فرسان النذر هؤلاء.  لقد تخلوا جميعًا عن رمز الفرسان غير الضروري.  مثل ملكهم ، أشتبكوا مع سلاح الفرسان الثقيل الغولوندي ، مما أجبر سلاح الفرسان الغولوندي على عدم استخدام قوة التُهمة الشرسة المعتادة.

كانت هذه الفجوة الزمنية قصيرة جدًا ، لكن عدوهم تمكن من التمسك بها.

كانوا يفتقرون إلى روح الفارس الشهم الذي يقاتل وجهاً لوجه فقط.  لم يكونوا مختلفين عن القتلة عديمي الضمير ، بل كانوا أكثر جنونًا ورعبًا.

خاض سلاح الفرسان الثقيل الغولوندي الذي لا يقهر أكثر المعارك إحباطًا وإزعاجًا في حياتهم.

خاض سلاح الفرسان الثقيل الغولوندي الذي لا يقهر أكثر المعارك إحباطًا وإزعاجًا في حياتهم.

ومع ذلك ، فشلت هذه المناورة اليوم.

طار أحدهم في حالة من الغضب الشديد ، متجاهلا كل شيء وتخلي تماما عن استخدام الطعن المباشر.  أمسك الرمح الحديدي من المنتصف ولوح بالرمح مثل المطرقة الثقيلة ، وضربه برأس الفارس الفضي المجنون ، في محاولة يائسة لكسر رأس عدوه ورؤية دمه يتدفق.

لم يحل الشتاء المرعب بعد ، ولم يتم تجميد تلك الأراضي الرطبة الصغيرة تمامًا.

وزأر عدوه ، فارس النذر ، متجاهلًا ضربة قوية محتملة من الرمح الحديدي ليقفز من فوق حصانه وينقض على حصان الحرب الأسود لسلاح الفرسان الثقيل.  في نفس الوقت الذي سقط فيه الرمح الحديدي للفارس الثقيل ، أدخل السيف في حلقه تحت الخوذة.

واجه قائد سلاح الفرسان الثقيل الغولوندي أخطر خصم في حياته.

تدحرج الفارس الغولوندي مع فارس النذر وسقط من على الحصان.

الغريب أنه على نفس قطعة الأرض ، لم يحدث شيء للملك وفرسانه عندما مروا ولكن سلاح الفرسان الثقيل غرقوا.

في هذه اللحظة ، تشابك الفضي والأسود معًا ، مثل ترسين يطحنان بعضهما البعض.  تدفق الدم القرمزي بسبب اصطدام التروس.  سرعان ما جُرف الدم القرمزي بواسطة المطر البارد المظلم.

كان الملك وفرسانه قادرين على المرور عبر الأراضي الرطبة العلوية المجمدة دون أن يصابوا بأذى ، لكن سلاح الفرسان الثقيل الغولوندي ، نظرًا لكونهم مدرعون بشدة ، لم يتمكنوا إلا من الغرق في الوحل.

تحطمت أرواح الناس والخيول في اصطدام المعادن السوداء والفضية.

تناثر الدم من حلق قائد سلاح الفرسان الثقيل ، وسقط في الوحل.

إما الموت!  أو الحياة!

كان خصمه عبارة عن هلال رائع ولكن جليدي.  لكن هذا الهلال لم يعلق عالياً في السماء بل لمع على المنجل الذي يخص إله الموت.  كان هذا هو الهلال المستخدم لحصد الأرواح.  بدا الهلال وكأنه مغطى بحرير العنكبوت السام.

لأول مرة ، كان هناك في الواقع فارس أكثر جنونًا من الغولاندي المتهور.

احتوت الابتسامة على حقد أرعب حتى هذا المتحدر من برابرة البحر.

استمرت التروس السوداء والفضية المكونة من الناس والخيول في الدوران ، وتركت المنحدر العشبي تدريجيًا لتتوقف عند الأرض المنخفضة أدناه.  بدا الأمر كما لو لم يكن هناك شيء يستحق الأنتباه به.

تدحرج الفارس الغولوندي مع فارس النذر وسقط من على الحصان.

ومع ذلك ، عندما وصلوا إلى مكان ما عند سفح المنحدر ، لوح الملك فجأة بسيفه.

تناثر الدم من حلق قائد سلاح الفرسان الثقيل ، وسقط في الوحل.

أنذهل خصمه بسبب التغيير المفاجئ لضوء السيف.

“أذهبوا!”

كان الملك قد سحب اللجام بالفعل ، وقفز المالك والحصان خارج دائرة المعركة.

هذه المرة ، لم تعد هناك عربات ولا استهانة بالعدو.

“أذهبوا!”

كان الملك قد سحب اللجام بالفعل ، وقفز المالك والحصان خارج دائرة المعركة.

صاح الملك في اتجاه فرسانه.

عززت هذه الفكرة معنويات فرسان النذر هؤلاء.  لقد تخلوا جميعًا عن رمز الفرسان غير الضروري.  مثل ملكهم ، أشتبكوا مع سلاح الفرسان الثقيل الغولوندي ، مما أجبر سلاح الفرسان الغولوندي على عدم استخدام قوة التُهمة الشرسة المعتادة.

أصدر أمرًا ، ولم يتردد فرسان النذر في اتباعه ، وغادروا دائرة المعركة أيضًا.  عندما هبط حصان الملك ، سحب رأس الحصان واندفع نحو الأرض المسطحة أمامه.

يجب عليه أن يشعل زوبعة جيش قوي.

تبعه فرسان النذر.

كان المطر الغزير لا يزال يتساقط.

هدر سلاح الفرسان الثقيل وعيونهم حمراء وطاردوهم مثل زوبعة.

تحطمت أرواح الناس والخيول في اصطدام المعادن السوداء والفضية.

هذه المرة ، تمكنوا أخيرًا من إعادة تنظيم تشكيلتهم ، والعودة مرة أخرى إلى خط مستقيم مخيف للهجوم ، وشنوا هجومًا شرسًا ووحشيًا.

شد الملك اللجام ونظر إلى العدو الذي استدرجه في الوحل.

هذه المرة ، لم تعد هناك عربات ولا استهانة بالعدو.

ظهر ضوء القمر فجأة من الظلام.

تبع فرسان النذر الفضيين الملك ذو العباءة القرمزية ، مثل عاصفة تجتاح بخفة وبسرعة العشب المسطح.

قال لفرسان النذر المحيطين الذين بقوا:

تبعهم سلاح الفرسان الأسود الثقيل.

قال لفرسان النذر المحيطين الذين بقوا:

عندما وطأت أقدامهم العشب المسطح ، سرعان ما أدرك فرسان غولوندي أن هناك شيئًا ما خطأ.

رقص الملك مع حصانه الحربي.

لقد اندفعوا مسافة قصيرة عندما بدأت خيول الحرب تصهل في رعب.  على الفور ، غاصوا في المستنقع معًا ، رجالًا وخيولًا.

هذه المرة ، لم تعد هناك عربات ولا استهانة بالعدو.

صرخوا جميعا في رعب.

رقص الملك مع حصانه الحربي.

كافح سلاح الفرسان الثقيل الغولوندي للخروج من الوحل.  لكن الدروع الموجودة على أجسادهم كانت متصلة بخيول الحرب بواسطة مشابك حديدية خاصة ، ولم يكن هناك طريقة للتحرر في هذا الوقت.  يمكنهم فقط الغرق بلا حول ولا قوة مع خيولهم الحربية.

أصدر أمرًا ، ولم يتردد فرسان النذر في اتباعه ، وغادروا دائرة المعركة أيضًا.  عندما هبط حصان الملك ، سحب رأس الحصان واندفع نحو الأرض المسطحة أمامه.

الغريب أنه على نفس قطعة الأرض ، لم يحدث شيء للملك وفرسانه عندما مروا ولكن سلاح الفرسان الثقيل غرقوا.

كانوا يخوضون معركة دامية جنبًا إلى جنب مع ملكهم.

كان سلاح الفرسان الثقيل قد تجاوز بالفعل الأراضي الرطبة الكبيرة من قبل ، ولم تتجه المعركة اللاحقة نحو الأراضي الرطبة.

تحطمت أرواح الناس والخيول في اصطدام المعادن السوداء والفضية.

ولكن–

ظهر ضوء القمر فجأة من الظلام.

كان هناك أكثر من أرض رطبة هنا.

ومع ذلك ، عندما وصلوا إلى مكان ما عند سفح المنحدر ، لوح الملك فجأة بسيفه.

كان الفرع الرئيسي لنهر دوما يتدفق بشكل مضطرب ليس ببعيد من هنا ، وأنتشر رافديه الأثنين في هذه الأراضي المنخفضة.  غمرت مياه النهر الأراضي العشبية يومًا بعد يوم ، مكونة مستنقعات كبيرة و صغيرة.  في الشتاء ، سينخفض ​​مستوى المياه في الفرع الرئيسي لنهر دوما ، وتجف الروافد تدريجياً ، وتتقلص العديد من الأراضي الرطبة الصغيرة أو حتى تختفي.

كانت هذه رقصة حقيقية مع الموت على حافة السكين.

كان هناك أيضًا البعض الذي لم يكن كبيرًا أو صغيرًا ، لكن بسبب البرد القارس سيتحولون إلى أراض متجمدة تبدو مثل أي أرض أخرى.

كان هناك أكثر من أرض رطبة هنا.

ولكن الآن سبتمبر .

استخدم قائد سلاح الفرسان الغولوندي هذه المناورة لقتل عدد لا يحصى من الأعداء في ساحة المعركة.

لم يحل الشتاء المرعب بعد ، ولم يتم تجميد تلك الأراضي الرطبة الصغيرة تمامًا.

في مواجهة حصان حربي يحمل درعًا ثقيلًا في الجو ومحاربًا فولاذيًا عملاقًا يمتطي حصانًا ، لا يمكن لأحد أن يظل غير خائف.  أولئك الذين تمكنوا من رفع دروعهم ردًا على ذلك سيعتبرون محاربين.  ومع ذلك ، سيتم تحطيم أقوى درع من خلال هذا الدفع ، ولن يفلت صاحب الدرع من نهايته أيضًا.

حفظ الملك توزيع جميع المستنقعات هنا ، لكن سلاح الفرسان الثقيل الغولوندي كانوا يعرفون فقط أكبر الأراضي الرطبة.

“لنغادر.”

كان الملك وفرسانه قادرين على المرور عبر الأراضي الرطبة العلوية المجمدة دون أن يصابوا بأذى ، لكن سلاح الفرسان الثقيل الغولوندي ، نظرًا لكونهم مدرعون بشدة ، لم يتمكنوا إلا من الغرق في الوحل.

لم يحل الشتاء المرعب بعد ، ولم يتم تجميد تلك الأراضي الرطبة الصغيرة تمامًا.

صوت نقر حدوة الحصان.

ظهر ضوء القمر فجأة من الظلام.

كان الملك وفرسانه قد أعادوا خيولهم إلى الوراء.

كان على المرء أن يتغلب على الخوف من أن يتم تحطيمه إلى أشلاء من قبل سلاح الفرسان الثقيل قبل استخدامه يده بثبات لممارسة تلك الضربات بالسيف بسرعة.

شد الملك اللجام ونظر إلى العدو الذي استدرجه في الوحل.

في الريح والمطر ، كان سلاح الفرسان الثقيل الغولوندي مثل برج حديدي أسود عالق في دوامة.

كان قائد سلاح الفرسان الغولوندي في طليعة الهجوم وكان الأقرب إلى الملك في هذا الوقت.  رأى الملك ممسكًا بالسيف الطويل قطريًا ، والضوء البارد يتدفق مثل الضوء القادم من القمر.

كان قائد سلاح الفرسان الغولوندي في طليعة الهجوم وكان الأقرب إلى الملك في هذا الوقت.  رأى الملك ممسكًا بالسيف الطويل قطريًا ، والضوء البارد يتدفق مثل الضوء القادم من القمر.

أدرك القائد شيئًا ما.

حفظ الملك توزيع جميع المستنقعات هنا ، لكن سلاح الفرسان الثقيل الغولوندي كانوا يعرفون فقط أكبر الأراضي الرطبة.

قاد الملك حصانه إلى الأمام.

كانوا يخوضون معركة دامية جنبًا إلى جنب مع ملكهم.

في الظلام ، قطع السيف نحو الأسفل ، ومنحنى السيف أضاء مثل هلال القمر.

معيارهم كان الملك نفسه فقط.

تناثر الدم من حلق قائد سلاح الفرسان الثقيل ، وسقط في الوحل.

لكن هذا أصبح على وجه التحديد ميزة الملك.

ابتلعه الطين بسرعة.

لقد اندفعوا مسافة قصيرة عندما بدأت خيول الحرب تصهل في رعب.  على الفور ، غاصوا في المستنقع معًا ، رجالًا وخيولًا.

تناثر الدم الساخن على زاوية عيون الملك.  وتدفق على طول وجهه الشاحب البارد ، تاركً في مكانه دربًا قرمزيًا شرسًا وشريرًا.  راقب الملك ببرود أعداءه وهم يبتلعهم المستنقع الصامت.

كان هذا لأنه حتى لو تمكن سلاح الفرسان الخفيف من الاقتراب من سلاح الفرسان الثقيل الغولوندي بأمان ، فلن يكون هناك جدوى.

سحب الملك حصانه من اللجام.  استمر المطر الغزير بالهطول  عليه.

بدت العباءة القرمزية أكثر عمقاً في المطر ، وعميقة لدرجة أنها كانت تبعث رائحة دموية كثيفة.

بدت العباءة القرمزية أكثر عمقاً في المطر ، وعميقة لدرجة أنها كانت تبعث رائحة دموية كثيفة.

شد الملك اللجام ونظر إلى العدو الذي استدرجه في الوحل.

قال لفرسان النذر المحيطين الذين بقوا:

كانت هذه رقصة حقيقية مع الموت على حافة السكين.

“لنغادر.”

خاض سلاح الفرسان الثقيل الغولوندي الذي لا يقهر أكثر المعارك إحباطًا وإزعاجًا في حياتهم.

البرد الجليدي ، الساخن المغلي ، الهائج المجنون …….

بدت العباءة القرمزية أكثر عمقاً في المطر ، وعميقة لدرجة أنها كانت تبعث رائحة دموية كثيفة.

سقطت أول قطرة دم ، وصبغت رداء الملك باللون الأحمر.

تبع فرسان النذر الفضيين الملك ذو العباءة القرمزية ، مثل عاصفة تجتاح بخفة وبسرعة العشب المسطح.

م.م : أدري الترجمة مو واضحة بس الفصل بالگوات فهمته فما بالكم من ترجمتي له.

لقد كان غريبًا حقًا.  في هذا الوقت ، كانت السماء قاتمة وكان المطر غزيرًا.  من أين أتى ضوء القمر؟

من منطلق الثقة بالنفس ، ومن أجل إذلال سلاح فرسان ليجراند الذين لن يصمدوا بأي شكل من الأشكال ، قاطع سلاح الفرسان الثقيل الغولوندي التهمة بالخطأ واختاروا تحطيم العربات التي تجرها الخيول بمهارات رائعة مثل قائدهم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط