السكين التي يريد الملك إستعارتها
الفصل 20: السكين التي يريد الملك إستعارتها
كانت المناظر الطبيعية في إنجرس جميلة للغاية —— غابات كبيرة غير مطورة وأنهار متعرجة وجبال مهيبة. وكانت هذه الجبال والوديان العملاقة والغابات والأنهار هي التي حدت من تطور إنجرس. كانت الأرض قاحلة وكان النقل الداخلي صعبًا.
“إذا كنت في إنجرس ، فما هو مقامك؟”
مثل هذه الأساليب القاسية ستضر بلا شك بسمعة الدوق ، لكن الدوق لم يهتم.
سأل الملك وهو جالس بجانب النافذة ، ينظر إلى الشوارع.
الأمر يعود إلى أحد عشر عامًا. كان مرتبطًا بصراع داخلي داخل دولة إنجرس.
“ليس لي مقام. جلالة الملك “. ضحك قائد الفرسان بمرارة. “في الحقيقة ، قبل أن ينقذني الدوق ، كان لدي اسم. موديا ليفيرين “.
…………………
“ليفرين؟” أدرك الملك الكلمة الرئيسية ، “أنت عضو في العائلة المالكة لإنجرس.”
كان الاختلاف الوحيد هو أنه بعد أن أخذه والد قائد الفرسان بعيدًا عن المكان المحزن ، أصيب للأسف بحمى التيفوئيد. قبل وفاته ، عهده والده إلى دوق ليجراند باكنغهام . ربما لأعتبارات سياسية ، رتب الدوق هوية جديدة لقائد الفرسان.
“نعم.” أجاب الفارس: سليل أمير منفي. جلالة الملك ، هذا حقًا ليس شيئًا للتباهي به “.
عندما توقفت عربة الملك في حانة مرة أخرى ، كان بإمكانهم بالفعل سماع الناس يناقشون هذا الأمر.
فهم الملك بسرعة لماذا قال قائد الفرسان ذلك.
“نعم.” أجاب الفارس: سليل أمير منفي. جلالة الملك ، هذا حقًا ليس شيئًا للتباهي به “.
الأمر يعود إلى أحد عشر عامًا. كان مرتبطًا بصراع داخلي داخل دولة إنجرس.
لم يعتقد أن ابن أخيه مات بالفعل.
فشل والد قائد الفرسان ، أحد أمراء إنجرس في ذلك الوقت ، في صراع السلطة على العرش واتُهم بـ “نية قتل أخيه” ، لذلك تم نفيه واضطر إلى الفرار من إنجرس.
جعلت الظروف الطبيعية السيئة من الصعب على التنمية الزراعية في إنجرس. لا يزال الكثير منهم يعتمدون على الصيد كوسيلة مهمة لكسب لقمة العيش. كان الإنجرسيين الذين يصطادون الدببة ويقتلون الفهود في جبال تايغو مقاتلين جيدين جدًا ، ولهذا السبب ، تمكن إنجرس من إشعال التمرد مرارًا وتكرارًا.
لم يكن هذا بالشيء النادر وكثرت مثل هذه القصص في هذا العصر.
محتوى البرلمان –
الآن ، ألم يكن الملك نفسه يعاني من نفس الشيء؟
باستثناء الملك نفسه ، لم يعرف أحد ما هو مكتوب فيها.
كان الاختلاف الوحيد هو أنه بعد أن أخذه والد قائد الفرسان بعيدًا عن المكان المحزن ، أصيب للأسف بحمى التيفوئيد. قبل وفاته ، عهده والده إلى دوق ليجراند باكنغهام . ربما لأعتبارات سياسية ، رتب الدوق هوية جديدة لقائد الفرسان.
كان هناك تاريخ طويل من المظالم بين إنجرس والعائلة المالكة.
لكن ما كان على الملك أن يعرف ذلك.
نكتة كانت تُقال في كثير من الأحيان ، “لا يمكن لجمركة إنجرس السنوية تحمل زر من الأزرار على أكمام ملك ليجراند”.
بعد سماع كلمات قائد الفرسان ، لم يخيب أمل الملك ، بل ابتسم بشكل غير محسوس.
لم يعتقد أن ابن أخيه مات بالفعل.
كان يعتقد أنه عثر بالفعل على مرشح مناسب.
بصراحة ، كان معظم الناس سعداء للغاية. كانت وفاة الطاغية أفضل خبر هذا العام.
كان هناك تاريخ طويل من المظالم بين إنجرس والعائلة المالكة.
كان الطاولة الوحيدة الرصينة هي طاولة الملك في الزاوية.
كانت الولاية تقع في جنوب غرب ليجراند.
لكن كان مقدرا له أن يصاب بخيبة أمل.
أخذ ملك ليجراند الأول سلاح الفرسان ورجال الأقواس الطويلة في عمق ولاية إنجرس ، وأجبر حاكم إنجرس على الاستسلام بالقوة. منذ ذلك الحين ، كانت العائلة المالكة لإنجرس وليجراند تتأرجح بشكل متكرر ذهابًا وإيابًا بين “الاستسلام” و “التمرد”.
“أنت قائد فرسان النذر لملك ليجراند وكذلك ممثل عائلة روز المالكة.”
أكثر ما أزعج عائلة روز الملكية هو أنه قبل ثلاثمائة عام ، شارك ملك إنجرس في مؤامرة قتل وانضم إلى أعداء العائلة المالكة لاغتيال ولي العهد آنذاك. لذلك في عام 1134 ، عقدت العائلة المالكة اجتماعًا برلمانيًا وأقرت القانون الذي أرسى المكانة المتدنية للأمة الإنجرية.
فهم الملك بسرعة لماذا قال قائد الفرسان ذلك.
منذ ذلك الحين ، اشتد الصراع بين الطرفين.
الآن ، ألم يكن الملك نفسه يعاني من نفس الشيء؟
لم يكن هناك شك في أن حاكم إنجرس ، الذي كان دائمًا مليئًا بالكراهية تجاه العائلة المالكة لليجراند ، سيتدخل بالتأكيد بعد انتشار أخبار ليجراند “موت الملك” . ومع ذلك ، بالمقارنة مع الأشخاص ذوي النوايا السيئة مثل الدوق الكبير غريس ، كان إنجرس مثيرًا للمشاكل تمامًا.
كان هناك تاريخ طويل من المظالم بين إنجرس والعائلة المالكة.
لقد أرادوا فقط أن يكونوا شوكة في عين ليجراند وليس لديهم أهداف محددة.
نكتة كانت تُقال في كثير من الأحيان ، “لا يمكن لجمركة إنجرس السنوية تحمل زر من الأزرار على أكمام ملك ليجراند”.
كان هذا أيضًا أحد أسباب اختيار الملك إنجرس.
الآن ، ألم يكن الملك نفسه يعاني من نفس الشيء؟
من كان يظن أن الملك سيتحد فجأة مع شعب إنجرس عندما يكرهون بعضهم البعض عادةً في يوم عادي؟
في هذا الوقت ، كان شخص ما قد أكمل بالفعل بيت الشعر:
بالإضافة إلى ذلك ، كان للملك أيضًا اعتباراته.
بصراحة ، كان معظم الناس سعداء للغاية. كانت وفاة الطاغية أفضل خبر هذا العام.
بفضل دوق باكنغهام الذي قدم رعاية مؤهلة لابن أخيه. على الرغم من أن بورلاند نشأ ليكون طاغية ، إلا أنه لا يزال يتلقى تعليمًا منهجيًا مناسباً لموقعه كولي العهد وكان لديه فهم معين لأرضه. لذلك ، تمكن الملك من استخراج المعلومات المتعلقة بإنجرس من ذاكرته.
محتوى البرلمان –
إذا قيل أن الطبقة الأرستقراطية في الغابات الشمالية تعرضت للسخرية مرارًا وتكرارًا من قبل الطبقة العليا ، فقد كان يُنظر إلى إنجرس مباشرة على أنها قذارة تحت أحذيتهم.
كانت المناظر الطبيعية في إنجرس جميلة للغاية —— غابات كبيرة غير مطورة وأنهار متعرجة وجبال مهيبة. وكانت هذه الجبال والوديان العملاقة والغابات والأنهار هي التي حدت من تطور إنجرس. كانت الأرض قاحلة وكان النقل الداخلي صعبًا.
—— الشخص الوحيد الذي يمكنني الوثوق به الآن هو أنت.
نكتة كانت تُقال في كثير من الأحيان ، “لا يمكن لجمركة إنجرس السنوية تحمل زر من الأزرار على أكمام ملك ليجراند”.
محتوى البرلمان –
اعتبر النبلاء ان إنجرس على أنها مجرد أضحوكة ، لكن الملك رأى شيئًا يمكنه اقتراضه واستخدامه في هذا الوقت.
ومع ذلك ، كان لا يزال هناك من يحزن على نبأ “وفاة الملك”.
جنود إنجرس.
كانت المدفأة مشتعلة ، وعزف الشاعر وقيثارته لحنًا تافهًا يكاد يكون بشعاً، وكانت الحانة مليئة بالفرح.
جعلت الظروف الطبيعية السيئة من الصعب على التنمية الزراعية في إنجرس. لا يزال الكثير منهم يعتمدون على الصيد كوسيلة مهمة لكسب لقمة العيش. كان الإنجرسيين الذين يصطادون الدببة ويقتلون الفهود في جبال تايغو مقاتلين جيدين جدًا ، ولهذا السبب ، تمكن إنجرس من إشعال التمرد مرارًا وتكرارًا.
فهم الملك بسرعة لماذا قال قائد الفرسان ذلك.
ما أراده الملك هو استعارة هذه السكين التي يمكنها ذبح الدببة والفهود.
كيف أجاب في ذلك الوقت؟
لم يكن لدى مقاتلي إنجرس الظروف الاقتصادية القوية لتصنيع الدروع لفرسانهم وجنودهم ، ولم يحتاجوا إلى أن يكونوا مثل النبلاء العاديين حيث يجب أن يكون الكثير من الحاشية على استعداد للمتابعة عندما يغادر الفرسان للحرب. لذلك ، كانت سرعة مسيرتهم كافية لهم ليتمكنوا من عبور الجبال في الجنوب الغربي للتوغل في ساحة المعركة في وسط ليجراند في أقصر وقت.
كانت الولاية تقع في جنوب غرب ليجراند.
إذن ، كانت هنا مشكلة.
نعم فرح.
كيف يقنع الملك إنجرس ، سكين الصيد هاته ، ليستخدمها؟
كان يعتقد أنه عثر بالفعل على مرشح مناسب.
—— سلم رسالة إلى قائد الفرسان.
في هذا الوقت ، غنى مهرج ذكي ترنيمة معدلة:
كانت الرسالة موجودة بجانب الملك منذ اللحظة التي دخل فيها قائد الفرسان من الباب. بعد الاستماع إلى كلمات قائد الفرسان ، أضاف الملك بضعة أسطر أخرى إلى الرسالة. ثم ختم الرسالة بالشمع بنفسه.
“احضروا سيفي.”
باستثناء الملك نفسه ، لم يعرف أحد ما هو مكتوب فيها.
تم غناء هذه الأغنية في الأصل من قبل الناس في اليوم الذي ولد فيه الملك ، على أمل أن يكون عظيماً ومجيداً مثل والده. في هذا الوقت ، تم إجراء تعديل طفيف على الأغنية ، وكانت السخرية بسيطة بقدر ما كانت تعني – نعم ، بالنسبة إلى ليجراند ، كان موت الطاغية مجرد نعمة من الرب المقدس.
“خذ هذا معك ، وشق طريقك مرة أخرى إلى إنجرس في أسرع وقت ممكن لمقابلة ابن عمك.” قال الملك بنبرة هادئة: أخبره أن الموعد النهائي هو أسبوع واحد فقط.
عزف الشاعر بالأوتار القديمة البالية ، والحمقى والمهرجون الذين استقروا هنا أيضًا لعبوا بالكرات الملونة في عرض للجميع. كان معظم الناس في الداخل في حالة سكر ، والجميع يشربون النخب ويحتفلون بـ “آمين” و “بارك الإله”.
أخذ قائد الفرسان الرسالة في ارتباك.
…………………
كان إنجرس مكانًا محزنًا بالنسبة له. تعهد للملك أنه حتى لو ترك حياته هناك ، فإنه سيسلم الرسالة إلى ابن عمه.
كان الشيطان هنا ليذكر الملك بأنه يجب أن يرحل.
“تذكر.”
لم يعتقد أن ابن أخيه مات بالفعل.
عندما سار قائد الفرسان إلى الباب ، تحدث الملك فجأة.
كانت المناظر الطبيعية في إنجرس جميلة للغاية —— غابات كبيرة غير مطورة وأنهار متعرجة وجبال مهيبة. وكانت هذه الجبال والوديان العملاقة والغابات والأنهار هي التي حدت من تطور إنجرس. كانت الأرض قاحلة وكان النقل الداخلي صعبًا.
“أنت قائد فرسان النذر لملك ليجراند وكذلك ممثل عائلة روز المالكة.”
ما أراده الملك هو استعارة هذه السكين التي يمكنها ذبح الدببة والفهود.
“نعم يا صاحب الجلالة.”
ارتدى دوق باكنغهام العباءة الحمراء التي أهداها الملك ، وكانت شارة وردة حديدية مثبتة عليها. سرعان ما تقدم حارسه الشخصي إلى الأمام وقدم السيف. فأخذ السيف وعلقه عند خصره. غطاه العباءة القرمزية.
أخذ قائد الفرسان نفسا عميقا وغادر ورأسه مرفوعة.
…………………
كيف أجاب في ذلك الوقت؟
“أنت مدهش حقًا يا جلالة الملك.”
بعد أن غادر قائد الفرسان ، خرج الشيطان من الظل في الغرفة. يبدو أنه وجد هواية جديدة ، وهي الظهور والاختفاء بشكل غير متوقع.
بعد أن غادر قائد الفرسان ، خرج الشيطان من الظل في الغرفة. يبدو أنه وجد هواية جديدة ، وهي الظهور والاختفاء بشكل غير متوقع.
عندما سار قائد الفرسان إلى الباب ، تحدث الملك فجأة.
“انظر إلى ذلك الغبي المسكين الذي تم استغلاله. حتى لو أعطيته سكينًا ، طالما أعطيته أمرًا ، يمكنه إدخال السكين في صدره دون تردد “.
لكن ما كان على الملك أن يعرف ذلك.
“إذاً قد تصاب بخيبة أمل.” قال الملك ، “إذا كان هناك مثل هاته السكين ، فإنها بالتأكيد لن تطعن فرساني.”
كانت الولاية تقع في جنوب غرب ليجراند.
تظاهر الشيطان بعدم فهم معنى كلام الملك: “يو ، أنا فارس الجحيم المخلص لك”.
لم يكن هناك رد فعل من الملك.
سخر الملك.
لم يعتقد أن ابن أخيه مات بالفعل.
كان الشيطان هنا ليذكر الملك بأنه يجب أن يرحل.
كان ذاهبًا للمشاركة في الاجتماع البرلماني الطارئ القادم.
في هذا الوقت ، إلى جانب قائد الفرسان ، غادر فارس آخر للملك بهدوء في الصباح. كما أمره الملك بأخذ رسالة سرية.
الفصل 20: السكين التي يريد الملك إستعارتها
بعد أن انطلقت العربة ، سارت على الطريق المؤدي إلى القصر.
“…… الرب الرحيم بارك ملكي
على طول الطريق ، اندفع المزيد والمزيد من الفرسان على الطريق. كما توقع الملك ، انفجرت أنباء “وفاة الملك” عبر ليجراند بسرعة مدوية في اليوم الثالث بعد الهجوم.
فهم الملك بسرعة لماذا قال قائد الفرسان ذلك.
عندما توقفت عربة الملك في حانة مرة أخرى ، كان بإمكانهم بالفعل سماع الناس يناقشون هذا الأمر.
“نعم.” أجاب الفارس: سليل أمير منفي. جلالة الملك ، هذا حقًا ليس شيئًا للتباهي به “.
كانت المدفأة مشتعلة ، وعزف الشاعر وقيثارته لحنًا تافهًا يكاد يكون بشعاً، وكانت الحانة مليئة بالفرح.
إذا قيل أن الطبقة الأرستقراطية في الغابات الشمالية تعرضت للسخرية مرارًا وتكرارًا من قبل الطبقة العليا ، فقد كان يُنظر إلى إنجرس مباشرة على أنها قذارة تحت أحذيتهم.
نعم فرح.
…………………
على عكس الموقف عندما توفي ويليام الثالث ، لم يشعر الناس بأي حزن على الإطلاق …….
“احضروا سيفي.”
بصراحة ، كان معظم الناس سعداء للغاية. كانت وفاة الطاغية أفضل خبر هذا العام.
—— سلم رسالة إلى قائد الفرسان.
عزف الشاعر بالأوتار القديمة البالية ، والحمقى والمهرجون الذين استقروا هنا أيضًا لعبوا بالكرات الملونة في عرض للجميع. كان معظم الناس في الداخل في حالة سكر ، والجميع يشربون النخب ويحتفلون بـ “آمين” و “بارك الإله”.
“ليس لي مقام. جلالة الملك “. ضحك قائد الفرسان بمرارة. “في الحقيقة ، قبل أن ينقذني الدوق ، كان لدي اسم. موديا ليفيرين “.
كان الطاولة الوحيدة الرصينة هي طاولة الملك في الزاوية.
عزف الشاعر بالأوتار القديمة البالية ، والحمقى والمهرجون الذين استقروا هنا أيضًا لعبوا بالكرات الملونة في عرض للجميع. كان معظم الناس في الداخل في حالة سكر ، والجميع يشربون النخب ويحتفلون بـ “آمين” و “بارك الإله”.
كان الملك وفرسانه متنكرين وجلسوا بطريقة غير بارزة. لم يكن الشيطان يختلف أيضًا عن أي شاب عادي آخر. قلة من الناس لاحظوا طاولتهم ، لكن ضجيج الناس لا يزال ينتقل بوضوح إلى آذان الملك.
بارك ضباط الغابة وحراسه
قام الشيطان بتدوير كأس النبيذ بأطراف أصابعه ليجعل نفسه يشبه مجموعة السكارى. من خلال كأس الخمر ، نظر إلى الملك.
كان إنجرس مكانًا محزنًا بالنسبة له. تعهد للملك أنه حتى لو ترك حياته هناك ، فإنه سيسلم الرسالة إلى ابن عمه.
لكن كان مقدرا له أن يصاب بخيبة أمل.
“احضروا سيفي.”
لم يكن هناك رد فعل من الملك.
الفصل 20: السكين التي يريد الملك إستعارتها
في هذا الوقت ، غنى مهرج ذكي ترنيمة معدلة:
بعد أن غادر قائد الفرسان ، خرج الشيطان من الظل في الغرفة. يبدو أنه وجد هواية جديدة ، وهي الظهور والاختفاء بشكل غير متوقع.
“الرب الرحيم بارك ملكي
أكثر ما أزعج عائلة روز الملكية هو أنه قبل ثلاثمائة عام ، شارك ملك إنجرس في مؤامرة قتل وانضم إلى أعداء العائلة المالكة لاغتيال ولي العهد آنذاك. لذلك في عام 1134 ، عقدت العائلة المالكة اجتماعًا برلمانيًا وأقرت القانون الذي أرسى المكانة المتدنية للأمة الإنجرية.
بارك شعبه ورفاهيته
كان الطاولة الوحيدة الرصينة هي طاولة الملك في الزاوية.
دعه لا يعيش بشرف ، بل يموت بمجد
“خذ هذا معك ، وشق طريقك مرة أخرى إلى إنجرس في أسرع وقت ممكن لمقابلة ابن عمك.” قال الملك بنبرة هادئة: أخبره أن الموعد النهائي هو أسبوع واحد فقط.
دعونا نغني بسعادة
لم يكن هناك رد فعل من الملك.
شكرا لك يا رب! “[1]
في هذا الوقت ، كان شخص ما قد أكمل بالفعل بيت الشعر:
تم غناء هذه الأغنية في الأصل من قبل الناس في اليوم الذي ولد فيه الملك ، على أمل أن يكون عظيماً ومجيداً مثل والده. في هذا الوقت ، تم إجراء تعديل طفيف على الأغنية ، وكانت السخرية بسيطة بقدر ما كانت تعني – نعم ، بالنسبة إلى ليجراند ، كان موت الطاغية مجرد نعمة من الرب المقدس.
استمع الملك بهدوء إلى الأغنية بأكملها. …………………
لم يعد بإمكان الفرسان الجالسين على الطاولة تحملهم ووضعوا أيديهم على مقبض سيوفهم.
منذ ذلك الحين ، اشتد الصراع بين الطرفين.
وضع الملك كأس الخمر الذي كان يمسكه وأوقفهم بعينيه.
أخذ قائد الفرسان نفسا عميقا وغادر ورأسه مرفوعة.
كان الفرسان الجالسين على الطاولة غاضبين ، بينما كان الملك يتصرف كما لو ان الأحتفال لم يكن بـ “موته” ، مستمعًا إلى الضجيج في الحانة كالمعتاد.
كانت الرسالة موجودة بجانب الملك منذ اللحظة التي دخل فيها قائد الفرسان من الباب. بعد الاستماع إلى كلمات قائد الفرسان ، أضاف الملك بضعة أسطر أخرى إلى الرسالة. ثم ختم الرسالة بالشمع بنفسه.
في هذا الوقت ، كان شخص ما قد أكمل بالفعل بيت الشعر:
بعد أن غادر قائد الفرسان ، خرج الشيطان من الظل في الغرفة. يبدو أنه وجد هواية جديدة ، وهي الظهور والاختفاء بشكل غير متوقع.
“…… الرب الرحيم بارك ملكي
ومع ذلك ، سرعان ما دفن الدوق الحزن في أعماق قلبه. بدأ التحقيق في المسار المحدد للمسألة في أسرع وقت ممكن وكذلك الحفاظ على تعليق الوضع لابن أخيه.
بارك قضاته وعمدائه
كان الاختلاف الوحيد هو أنه بعد أن أخذه والد قائد الفرسان بعيدًا عن المكان المحزن ، أصيب للأسف بحمى التيفوئيد. قبل وفاته ، عهده والده إلى دوق ليجراند باكنغهام . ربما لأعتبارات سياسية ، رتب الدوق هوية جديدة لقائد الفرسان.
بارك ضباط الغابة وحراسه
“نعم.” أجاب الفارس: سليل أمير منفي. جلالة الملك ، هذا حقًا ليس شيئًا للتباهي به “.
من الأفضل أن ندعهم مثل ملكي
كانت الولاية تقع في جنوب غرب ليجراند.
حتى نتمكن من الغناء بسعادة
سأل الملك وهو جالس بجانب النافذة ، ينظر إلى الشوارع.
شكرا لك يا رب! “[2]
“سأحمي ليجراند من أجلك.”
ثم صرخوا في انسجام تام ، “شكرا للرب”.
“تذكر.”
استمع الملك بهدوء إلى الأغنية بأكملها.
…………………
“نعم.” أجاب الفارس: سليل أمير منفي. جلالة الملك ، هذا حقًا ليس شيئًا للتباهي به “.
ومع ذلك ، كان لا يزال هناك من يحزن على نبأ “وفاة الملك”.
“تذكر.”
كان دوق باكنغهام بالتأكيد الأكثر حزنًا.
“ليس لي مقام. جلالة الملك “. ضحك قائد الفرسان بمرارة. “في الحقيقة ، قبل أن ينقذني الدوق ، كان لدي اسم. موديا ليفيرين “.
ومع ذلك ، سرعان ما دفن الدوق الحزن في أعماق قلبه. بدأ التحقيق في المسار المحدد للمسألة في أسرع وقت ممكن وكذلك الحفاظ على تعليق الوضع لابن أخيه.
م.ك: [1] [2] مقتبس من أغنية بريطانية من القرن الخامس عشر ، النص الأصلي يقول “ليبارك الإله الرحيم ملكي وشعبه ، ليحيا عظيماً ويموت مجيدًا / دعونا نغني بسعادة / شكراً للإله” ، في ذلك الوقت ، في عهد هنري الخامس ، كانت البلاد مزدهرة وقوية.
لم يعتقد أن ابن أخيه مات بالفعل.
الآن ، ألم يكن الملك نفسه يعاني من نفس الشيء؟
“سلالة عائلة روز لا يمكن أن تموت بسهولة.”
كان الملك وفرسانه متنكرين وجلسوا بطريقة غير بارزة. لم يكن الشيطان يختلف أيضًا عن أي شاب عادي آخر. قلة من الناس لاحظوا طاولتهم ، لكن ضجيج الناس لا يزال ينتقل بوضوح إلى آذان الملك.
قال الدوق الذي عبر مضيق الهاوية ذات مرة وأصبح كابوساً للبريسيين.
بصراحة ، كان معظم الناس سعداء للغاية. كانت وفاة الطاغية أفضل خبر هذا العام.
تخلى دوق باكنغهام على الفور عن الطريقة الحذرة والمقيدة التي تصرف بها مع ابن أخيه ، حيث أظهر قبضة حديدية باردة. في يوم تلقي الأخبار السيئة ، أرسل دوق باكنغهام الجنود ، وألقى كل من تجرأ على الترويج لـ “موت الملك” في الشوارع من قبله في السجن.
قام الشيطان بتدوير كأس النبيذ بأطراف أصابعه ليجعل نفسه يشبه مجموعة السكارى. من خلال كأس الخمر ، نظر إلى الملك.
امتلأ السجن في عاصمة ليجراند في غضون أيام قليلة.
وضع الملك كأس الخمر الذي كان يمسكه وأوقفهم بعينيه.
مثل هذه الأساليب القاسية ستضر بلا شك بسمعة الدوق ، لكن الدوق لم يهتم.
كانت الرسالة موجودة بجانب الملك منذ اللحظة التي دخل فيها قائد الفرسان من الباب. بعد الاستماع إلى كلمات قائد الفرسان ، أضاف الملك بضعة أسطر أخرى إلى الرسالة. ثم ختم الرسالة بالشمع بنفسه.
—— أنت تعلم ذلك ، صحيح؟
نعم فرح.
—— الشخص الوحيد الذي يمكنني الوثوق به الآن هو أنت.
الفصل 20: السكين التي يريد الملك إستعارتها
استذكر الدوق العجوز المشهد في اليوم الذي انطلق فيه الملك. كان لديه شعور غامض ، ربما كان الملك قد توقع شيئًا بالفعل في ذلك الوقت.
في هذا الوقت ، غنى مهرج ذكي ترنيمة معدلة:
كيف أجاب في ذلك الوقت؟
في هذا الوقت ، كان شخص ما قد أكمل بالفعل بيت الشعر:
“سأحمي ليجراند من أجلك.”
“…… الرب الرحيم بارك ملكي
أجاب بهذه الطريقة قبل أكثر من عشر سنوات. وبعد أكثر من عشر سنوات ، كان لا يزال يجيب بنفس الطريقة.
شكرا لك يا رب! “[1]
“احضروا سيفي.”
أخذ قائد الفرسان نفسا عميقا وغادر ورأسه مرفوعة.
أمر الدوق.
ومع ذلك ، سرعان ما دفن الدوق الحزن في أعماق قلبه. بدأ التحقيق في المسار المحدد للمسألة في أسرع وقت ممكن وكذلك الحفاظ على تعليق الوضع لابن أخيه.
ارتدى دوق باكنغهام العباءة الحمراء التي أهداها الملك ، وكانت شارة وردة حديدية مثبتة عليها. سرعان ما تقدم حارسه الشخصي إلى الأمام وقدم السيف. فأخذ السيف وعلقه عند خصره. غطاه العباءة القرمزية.
إذن ، كانت هنا مشكلة.
كان ذاهبًا للمشاركة في الاجتماع البرلماني الطارئ القادم.
“احضروا سيفي.”
محتوى البرلمان –
كان الاختلاف الوحيد هو أنه بعد أن أخذه والد قائد الفرسان بعيدًا عن المكان المحزن ، أصيب للأسف بحمى التيفوئيد. قبل وفاته ، عهده والده إلى دوق ليجراند باكنغهام . ربما لأعتبارات سياسية ، رتب الدوق هوية جديدة لقائد الفرسان.
من سيرث العرش؟
على عكس الموقف عندما توفي ويليام الثالث ، لم يشعر الناس بأي حزن على الإطلاق …….
م.ك: [1] [2] مقتبس من أغنية بريطانية من القرن الخامس عشر ، النص الأصلي يقول “ليبارك الإله الرحيم ملكي وشعبه ، ليحيا عظيماً ويموت مجيدًا / دعونا نغني بسعادة / شكراً للإله” ، في ذلك الوقت ، في عهد هنري الخامس ، كانت البلاد مزدهرة وقوية.
“تذكر.”
في هذا الوقت ، إلى جانب قائد الفرسان ، غادر فارس آخر للملك بهدوء في الصباح. كما أمره الملك بأخذ رسالة سرية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
