نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

After Becoming The Tyrant 22

من أراد أن يرتدي التاج فليتحمل وزنه

من أراد أن يرتدي التاج فليتحمل وزنه

الفصل22: من أراد أن يرتدي التاج فليتحمل وزنه

لم يقل ما كان يثير فضوله ، فقط في انتظار أن يتخذ الملك قرارًا.

كان شكل البرج الرئيسي للقلعة الرمادية مرئيًا بوضوح في غروب شمس المساء.

تحولت العربة إلى دخان خفيف وحلقت فوق التلال.

وقف الملك في الظلال ، وشعره الفضي يرفرف في النسيم اللطيف ، وعيناه الزرقاوان الشاحبتان باردتان وقاسيتان.  حتى الوهج الأصفر الدافئ من الشمس لا يمكن أن يخفف تلك العيون الزرقاء الشتوية.  وقف في ظل الأشجار على التل ، وهو يراقب ساحة المعركة غير البعيدة.

يجب أن يشاهد الجنرال جنوده وهم يموتون ، ويجب أن يكون القاضي مسؤولاً عن كل حياة يحاكمها.  وماذا عن الملك؟

أثرت أزمة الوردة على ليجراند بأكملها تقريبًا.

جلس الملك وظهره منتصبًا على ظهر حصان الكابوس.

أشارت “أزمة الوردة” المزعومة إلى الانقسام الأخير بين “الوردة الحديدية” و “الوردة البيضاء”.  كان شاعر قصر رومانسي قد صاغ الاسم.  على الرغم من أنها بدت جميلة ، إلا أن ما جلبته كان حربًا دموية.

أخذ القائد زمام المبادرة وحث جواده تحت الجسر المعلق ، وأمر الجنود بإقامة سلم مرتفع.  صعد جندي  لأعلى البرج على سلم بعجل.  صرخ حراس العدو وانطلقوا في قتال متلاحم معهم.  استمر الجنود في السقوط من البرج.

هذه الزهرة التي أزهرت في ليجراند كانت تلك التي تفوح منها رائحة الدم.

تحولت العربة إلى دخان خفيف وحلقت فوق التلال.

مع قصر روز كمركز ، انتشرت الخلافات والمعارضة تدريجياً إلى الخارج ، وانتشرت إلى المقاطعات الأكثر قوة – تلك الأماكن ذات القلاع المهمة.  لم يكن أمام مالكي هذه القلاع من خيار سوى إقامة علم مميز على البرج الرئيسي للإعلان عن موقفهم.

أدار الملك رأسه قليلاً ونظر إلى الشيطان.

ومع ذلك ، لم تكن توقعات الملك خاطئة.

شاهد الملك الحرب شخصياً ، واختبرها كلها في تجربة جسدية كاملة.

لقد تم بالفعل شن الحرب بضبط النفس.

أدار الملك رأسه قليلاً ونظر إلى الشيطان.

خاض الجانبان معاركهما حول قلاع مهمة.

كانت مملكة الإله في كل مكان ، وكان كل قلب يصدر صوتًا مقدسًا هو مملكته.

كانت كل قلعة نقطة تفتيش عسكرية مهمة حيث كانت كل قلعة شاهقة أهم حصن وسلاح عسكري مدمج في واحدة.  وبينما كانوا يكافحون لتجنب المواجهة المباشرة ، نفذوا عمليات حصار وعمليات حصار مضادة وهجمات مفاجئة وهجمات مفاجئة مضادة.  أدى ذلك إلى إطالة مدة الحرب بشكل مستمر.

طرق الملك نافذة العربة ، ووجهه بارد فجأة لسبب ما.

الآن كان الحصار يحدث.

هذه الزهرة التي أزهرت في ليجراند كانت تلك التي تفوح منها رائحة الدم.

طوال الوقت الذي كان الملك يسافر فيه لم يتجنب القتال الذي يحدث.

“لا حاجة.”

يجب أن يشهد حرب هذه الحقبة بأم عينيه.  سواء كان التعليم الذي تلقاه بورلاند بنفسه أو المعرفة التي اكتسبها شو تشي في حياته السابقة ، كانت مجرد قصص من الآخرين.  فقط من خلال الشهادة والتجربة بأم عينه يمكن أن يفهم حروب هذه الحقبة حقًا ويتجنب إصدار أحكام خاطئة على أساس الغطرسة التي تنبع من امتلاك معرفة العصر الحديث.

لم ينظر بعيدًا وشاهد المشهد بهدوء.

لم يكن هناك مجال للخطأ في الحرب.

بناءً على طلب الملك ، لم يمر جيش إنجرس عبر الطرق الرسمية الواسعة ، بل اختار طريقًا جبليًا أكثر وعورة وخفية.  لكن هذا لم يكن طلبًا صعبًا بالنسبة للإنجرسيين الذين يعيشون في المناطق الجبلية.

جلالة الملك ، إن بوق المعركة الذي يشير إلى بدء الحصار على وشك الانطلاق.  هل أنت مهتم بالمشاهدة من منظور أقرب؟ ”  ظهر الشيطان بهدوء خلف الملك وسأل بتمعن ، “بالطبع ، يمكنك أن تطمئن إلى أنهم لن يكتشفوك ناهيك عن إيذائك.”

أخذ القائد زمام المبادرة وحث جواده تحت الجسر المعلق ، وأمر الجنود بإقامة سلم مرتفع.  صعد جندي  لأعلى البرج على سلم بعجل.  صرخ حراس العدو وانطلقوا في قتال متلاحم معهم.  استمر الجنود في السقوط من البرج.

أدار الملك رأسه قليلاً ونظر إلى الشيطان.

أخذ القائد زمام المبادرة وحث جواده تحت الجسر المعلق ، وأمر الجنود بإقامة سلم مرتفع.  صعد جندي  لأعلى البرج على سلم بعجل.  صرخ حراس العدو وانطلقوا في قتال متلاحم معهم.  استمر الجنود في السقوط من البرج.

مدّ الشيطان يده وقام بإيماءة جذابة: “لا تسيئ الفهم يا جلالة الملك.  أنا فقط أشعر بالفضول تجاهك “.

لم يقل ما كان يثير فضوله ، فقط في انتظار أن يتخذ الملك قرارًا.

لم يقل ما كان يثير فضوله ، فقط في انتظار أن يتخذ الملك قرارًا.

الفصل22: من أراد أن يرتدي التاج فليتحمل وزنه

في هذا الوقت ، نُفِخَ البوق.

سقطت لافتة الوردة البيضاء في ألسنة الحرب ، وقال الملك: “لنرحل”.

على البرج الرئيسي لهذه القلعة التي واجهوها أثناء سفرهم ، كان العلم المطلي بالوردة البيضاء يرفرف.

وقف الملك في الظلال ، وشعره الفضي يرفرف في النسيم اللطيف ، وعيناه الزرقاوان الشاحبتان باردتان وقاسيتان.  حتى الوهج الأصفر الدافئ من الشمس لا يمكن أن يخفف تلك العيون الزرقاء الشتوية.  وقف في ظل الأشجار على التل ، وهو يراقب ساحة المعركة غير البعيدة.

كان الجنود الذين فرضوا حصارًا على المدينة يرتدون عباءات حمراء زاهية على دروعهم.  كان القائد فارسًا في منتصف العمر.  لم يكن الملك يعرفه ، ولكن انطلاقا من هالته وشارته ، يجب أن يكون  أحد الجنود القدامى تحت حكم دوق باكنغهام.

كان يعلم بوضوح أنه لا يستطيع لمسهم ولا يمكنه إنقاذهم.

أصدر القائد أمرا بالهجوم.

كانت مملكة الإله في كل مكان ، وكان كل قلب يصدر صوتًا مقدسًا هو مملكته.

“بارك الإله ملكي!”

ابتسم الكاردينال الشاب قليلاً ، وكان يحمل في يده صندوقًا صغيرًا.

صاح الجنود ، ورفع علم المعركة عالياً.

قطع السهم الحديدي الملطخ بالدماء الهواء وفي اللحظة التالية ، تم إطلاقه على الحبل المربوط بعلم الوردة البيضاء ، وسقط العلم من الجو.

حدق الملك فيهم لبرهة وقبل دعوة الشيطان.

كان الجنود الذين فرضوا حصارًا على المدينة يرتدون عباءات حمراء زاهية على دروعهم.  كان القائد فارسًا في منتصف العمر.  لم يكن الملك يعرفه ، ولكن انطلاقا من هالته وشارته ، يجب أن يكون  أحد الجنود القدامى تحت حكم دوق باكنغهام.

كان للشيطان أساليبه بالفعل.  صفر بهدوء وانزلق حصان كابوس من عربة العظام وهرول إلى الملك بإنصياع.  مد الشيطان يده وظهر على الفور سرج ذهبي على ظهر حصان الكابوس ، مما سمح للملك بالركوب والجلوس على ظهره.  ربت الشيطان على رقبة الحصان الكابوسي وأمسك باللجام.

قطع السهم الحديدي الملطخ بالدماء الهواء وفي اللحظة التالية ، تم إطلاقه على الحبل المربوط بعلم الوردة البيضاء ، وسقط العلم من الجو.

“حسنا ، دعونا نتحرك.”

بالطبع ، لم يجرؤ أحد على الإشارة إلى ذلك.

قال بخفة.

وصل حصان الكابوس إلى حافة ساحة المعركة.  لقد حل الغسق بالفعل.

كانت الشمس المُغرِبة تحت الأفق بالكامل تقريبًا وكانت السماء على حافة الشفق.  أخذ الشيطان لجام حصان الكابوس وقاد الملك إلى ساحة المعركة بصمت كما لو كانوا قد تحولوا إلى ظلال.

مملكة الإله.

تمامًا كما تمكنت عربة الكابوس من المرور عبر الأشجار العملاقة في غابة كونوسن في ذلك اليوم ، كان الشيطان والملك اليوم يسيران أيضًا في فضاء يتداخل مع الواقع.  كان بإمكان الملك أن يشم رائحة الدم القادمة من ساحة المعركة ، ويمكنه أن يرى بوضوح بريق السيوف الحادة ، ويمكن أن يسمع بوضوح صوت اصطدام المعدن بالمعدن.

الفصل22: من أراد أن يرتدي التاج فليتحمل وزنه

لكن لم يلاحظهم أحد من حولهم ولم تتمكن الأسهم الطائرة في ساحة المعركة من الوصول إليهم أيضًا.

أخذ القائد زمام المبادرة وحث جواده تحت الجسر المعلق ، وأمر الجنود بإقامة سلم مرتفع.  صعد جندي  لأعلى البرج على سلم بعجل.  صرخ حراس العدو وانطلقوا في قتال متلاحم معهم.  استمر الجنود في السقوط من البرج.

شاهد الملك الحرب شخصياً ، واختبرها كلها في تجربة جسدية كاملة.

كان الملك العمود الفقري لهذا البلد ، حتى لو كان دمويًا ، أو خاطئًا ، أو جيدًا أو سيئًا ……. كل الأشياء التي لا يستطيع الناس العاديون مواجهتها بضمير مرتاح ، يجب أن يتقبلها دون تغيير في تعبيره ، دون إظهار  أي ضعف على الإطلاق.

أولاً ، كان من الضروري الاستيلاء على حقل الحصن الخارجي للقلعة.  تم دفع المنجنيق إلى ساحة المعركة وتحطمت الصخرة التي رماها المنجنيق وهي مُحدثة ثقبًا في البرج الصلب.  لم يكن هناك شك في أن الرماة المختبئين على البرج أصبحوا الآن لحمًا مفرومًا.  لم يكن هناك الكثير من المنجنيقات والتي استخدمت فقط لعرقلة أمطار السهام التي استمرت في الطيران من الرماة.

استعار أخيرًا بذلك السكين الحاد.

بمساعدة المنجنيق ، تقدم الجنود للأمام وملأوا الخندق بسرعة تحت القلعة.  اكتشف القائد الذي حرس البرج هذا بسرعة.  عند استدعاء الشيطان المتعمد للانتباه ، رأى الملك أن حراس القلعة قد سكبوا الزيت المغلي على جدران القلعة.  بعض الجنود الذين يملأون الخنادق تجنبوا ذلك بينما لم يحالف الحظ بعضهم ، عووا وهم يسقطون على الأرض من الألم.

ومع ذلك ، لم تكن توقعات الملك خاطئة.

جلس الملك وظهره منتصبًا على ظهر حصان الكابوس.

بمساعدة المنجنيق ، تقدم الجنود للأمام وملأوا الخندق بسرعة تحت القلعة.  اكتشف القائد الذي حرس البرج هذا بسرعة.  عند استدعاء الشيطان المتعمد للانتباه ، رأى الملك أن حراس القلعة قد سكبوا الزيت المغلي على جدران القلعة.  بعض الجنود الذين يملأون الخنادق تجنبوا ذلك بينما لم يحالف الحظ بعضهم ، عووا وهم يسقطون على الأرض من الألم.

لم ينظر بعيدًا وشاهد المشهد بهدوء.

جاء الكاردينال الشاب من أجل هذا.  لم يكن مجرد كاردينال.

راقب الملك ساحة المعركة وقام بتحليل الفعالية القتالية العامة للجنود ، بينما كان الشيطان يراقب الملك.

كانت وجهتهم كارنارفون.

لم يفهم الكثير من الناس مبدأ “إذا كنت تريد ارتداء التاج ، فعليك أن تتحمل ثقله”.  كان الكثير من الناس يتوقون إلى السلطة ، لكن هل يمكنهم حقًا تحمل عبء كل المسؤوليات والعواقب التي جلبتها تلك السلطة؟

الفصل22: من أراد أن يرتدي التاج فليتحمل وزنه

يجب أن يشاهد الجنرال جنوده وهم يموتون ، ويجب أن يكون القاضي مسؤولاً عن كل حياة يحاكمها.  وماذا عن الملك؟

كانت الشمس المُغرِبة تحت الأفق بالكامل تقريبًا وكانت السماء على حافة الشفق.  أخذ الشيطان لجام حصان الكابوس وقاد الملك إلى ساحة المعركة بصمت كما لو كانوا قد تحولوا إلى ظلال.

كان الملك العمود الفقري لهذا البلد ، حتى لو كان دمويًا ، أو خاطئًا ، أو جيدًا أو سيئًا ……. كل الأشياء التي لا يستطيع الناس العاديون مواجهتها بضمير مرتاح ، يجب أن يتقبلها دون تغيير في تعبيره ، دون إظهار  أي ضعف على الإطلاق.

أولاً ، كان من الضروري الاستيلاء على حقل الحصن الخارجي للقلعة.  تم دفع المنجنيق إلى ساحة المعركة وتحطمت الصخرة التي رماها المنجنيق وهي مُحدثة ثقبًا في البرج الصلب.  لم يكن هناك شك في أن الرماة المختبئين على البرج أصبحوا الآن لحمًا مفرومًا.  لم يكن هناك الكثير من المنجنيقات والتي استخدمت فقط لعرقلة أمطار السهام التي استمرت في الطيران من الرماة.

وصلت المعركة إلى أقسى مراحلها.

جاء الكاردينال الشاب من أجل هذا.  لم يكن مجرد كاردينال.

أخذ القائد زمام المبادرة وحث جواده تحت الجسر المعلق ، وأمر الجنود بإقامة سلم مرتفع.  صعد جندي  لأعلى البرج على سلم بعجل.  صرخ حراس العدو وانطلقوا في قتال متلاحم معهم.  استمر الجنود في السقوط من البرج.

شاهد الملك الحرب شخصياً ، واختبرها كلها في تجربة جسدية كاملة.

كان الملك تحت الجسر المعلق مباشرة.  رفع رأسه وشاهد الجنود وهم يسقطون ، وتحركت أصابعه قليلاً لكنه لم يتحرك وضل ساكناً.

تحولت العربة إلى دخان خفيف وحلقت فوق التلال.

كان يعلم بوضوح أنه لا يستطيع لمسهم ولا يمكنه إنقاذهم.

مدّ الشيطان يده وقام بإيماءة جذابة: “لا تسيئ الفهم يا جلالة الملك.  أنا فقط أشعر بالفضول تجاهك “.

لكنه لم يخفض رأسه ، وانعكس سقوط كل جندي في عينيه الزرقاوين الجليدية.

تم إنزال الدرج الأبيض ، ونزل ببطء رجل يرتدي قبعة حمراء زاهية وعباءة قرمزية فوق الكتفين.  أظهرت ملابسه هويته ككاردينال.

تم إنزال الجسر المعلق ، واندفع القائد مع سلاح الفرسان .  تراجع الأعداء إلى أعماق القلعة وهم مجبورين وخائفين.

كان فرسان النذر الذين بقوا مع الملك ينتظرون بالفعل لبعض الوقت لذلك شعروا بارتياح شديد لرؤية الملك يعود سالمًا.  ركبوا عربة مخفية بشكل لائق ومرت بهدوء على حافة ساحة المعركة.

كانت نتيجة المعركة قد حسمت ، وما تلاها انتصار.

“جلالة الملك ، إذا كنت ملكًا ، فعليك بالتأكيد أن تكون ملكًا ملطخًا بالدماء.”

هل تريد مشاركة النصر معهم؟  جلالة الملك “.  سأل الشيطان.

يجب أن يشهد حرب هذه الحقبة بأم عينيه.  سواء كان التعليم الذي تلقاه بورلاند بنفسه أو المعرفة التي اكتسبها شو تشي في حياته السابقة ، كانت مجرد قصص من الآخرين.  فقط من خلال الشهادة والتجربة بأم عينه يمكن أن يفهم حروب هذه الحقبة حقًا ويتجنب إصدار أحكام خاطئة على أساس الغطرسة التي تنبع من امتلاك معرفة العصر الحديث.

“لا حاجة.”

وصل حصان الكابوس إلى حافة ساحة المعركة.  لقد حل الغسق بالفعل.

وصلت المعركة إلى أقسى مراحلها.

قفز الملك فجأة من مؤخرة حصان الكابوس.  تفاجأ الشيطان عندما رآه يلتقط قوسًا طويلًا ملطخًا بالدماء من الأرض.  بعد ذلك مباشرة ، سحب الملك سهمًا عالقًا في جسد جندي ووضعه على الوتر.  ثم استدار وواجه البرج الرمادي والسهم جاهزًا ثم أطلقه.

كان الملك تحت الجسر المعلق مباشرة.  رفع رأسه وشاهد الجنود وهم يسقطون ، وتحركت أصابعه قليلاً لكنه لم يتحرك وضل ساكناً.

قطع السهم الحديدي الملطخ بالدماء الهواء وفي اللحظة التالية ، تم إطلاقه على الحبل المربوط بعلم الوردة البيضاء ، وسقط العلم من الجو.

كان الجنود الذين فرضوا حصارًا على المدينة يرتدون عباءات حمراء زاهية على دروعهم.  كان القائد فارسًا في منتصف العمر.  لم يكن الملك يعرفه ، ولكن انطلاقا من هالته وشارته ، يجب أن يكون  أحد الجنود القدامى تحت حكم دوق باكنغهام.

سقطت لافتة الوردة البيضاء في ألسنة الحرب ، وقال الملك: “لنرحل”.

“لا حاجة.”

“جلالة الملك ، إذا كنت ملكًا ، فعليك بالتأكيد أن تكون ملكًا ملطخًا بالدماء.”

مدّ الشيطان يده وقام بإيماءة جذابة: “لا تسيئ الفهم يا جلالة الملك.  أنا فقط أشعر بالفضول تجاهك “.

تنهد الشيطان بهدوء.

انتظر المسؤول عن الميناء هناك باحترام.

…………………

خاض الجانبان معاركهما حول قلاع مهمة.

كان فرسان النذر الذين بقوا مع الملك ينتظرون بالفعل لبعض الوقت لذلك شعروا بارتياح شديد لرؤية الملك يعود سالمًا.  ركبوا عربة مخفية بشكل لائق ومرت بهدوء على حافة ساحة المعركة.

الآن كان الحصار يحدث.

كانت وجهتهم كارنارفون.

ومع ذلك ، لم تكن توقعات الملك خاطئة.

هناك ، سينضم الملك إلى جيش إنجرس.

أشارت “أزمة الوردة” المزعومة إلى الانقسام الأخير بين “الوردة الحديدية” و “الوردة البيضاء”.  كان شاعر قصر رومانسي قد صاغ الاسم.  على الرغم من أنها بدت جميلة ، إلا أن ما جلبته كان حربًا دموية.

نعم.

هناك ، سينضم الملك إلى جيش إنجرس.

استخدم الملك رسالة واحدة لجعل ولاية إنجرس توافق على طلبه.

…………………

استعار أخيرًا بذلك السكين الحاد.

لم ينظر بعيدًا وشاهد المشهد بهدوء.

بناءً على طلب الملك ، لم يمر جيش إنجرس عبر الطرق الرسمية الواسعة ، بل اختار طريقًا جبليًا أكثر وعورة وخفية.  لكن هذا لم يكن طلبًا صعبًا بالنسبة للإنجرسيين الذين يعيشون في المناطق الجبلية.

لم يقل ما كان يثير فضوله ، فقط في انتظار أن يتخذ الملك قرارًا.

فجأة تذكر الملك شيئًا.

كانت هذه سفينة كبيرة وجميلة للغاية ، ترفع علمًا ناصع البياض ومطلي على العلم صليب مقدس.  كان البحارة على متن السفينة صامتين.

سأل الشيطان الذي يقود العربة: “هل يشارك نوعك في الحرب بين البشر؟”

كان للشيطان أساليبه بالفعل.  صفر بهدوء وانزلق حصان كابوس من عربة العظام وهرول إلى الملك بإنصياع.  مد الشيطان يده وظهر على الفور سرج ذهبي على ظهر حصان الكابوس ، مما سمح للملك بالركوب والجلوس على ظهره.  ربت الشيطان على رقبة الحصان الكابوسي وأمسك باللجام.

“الأمر يعتمد على كيفية تعريفك لها ، جلالة الملك.”  يبدو أن الشيطان قد فكر في شيء ما ، “آه ، سيحدث بالتأكيد غول أو غولان جائعان يمضغان بعض الجثث سراً.  لا يمكنك أن تتوقع أن هؤلاء الرجال لديهم أي أخلاق ، أليس كذلك؟  لكن … مع هذا السكين اللعين فوق رؤوسنا ، لا أعتقد أن أي شخص لديه الشجاعة للمشاركة مباشرة في الحرب “.

نظر الكاردينال الشاب إلى أرض ليجراند وأمسك بالصليب الذهبي على صدره وهو يقول بهدوء: “ليبارك الرب المقدس ليجراند.”

لم يشرح الشيطان معنى “السكين اللعين”.

انتظر المسؤول عن الميناء هناك باحترام.

طرق الملك نافذة العربة ، ووجهه بارد فجأة لسبب ما.

بصفته عضوًا رفيع المستوى في الكنيسة المقدسة ، بدا صغيرًا نسبيًا.  تحت القبعة المربعة ، كان هناك وجه لطيف يبدو ودودًا للغاية.  تمايل الشعر البني الفاتح قليلاً من النسيم وكانت ملامح وجهه هادئة  – إذا التقى أي شخص بالبابا شخصيًا ، فسيجد أن حاجبي الكاردينال الشاب كانا مشابهين إلى حد ما لحاجبي البابا.

“لا تهتم بهذه المعارك بعد الآن ، اسرع إلى كارنارفون بأقصى سرعة.”

كانت الشمس المُغرِبة تحت الأفق بالكامل تقريبًا وكانت السماء على حافة الشفق.  أخذ الشيطان لجام حصان الكابوس وقاد الملك إلى ساحة المعركة بصمت كما لو كانوا قد تحولوا إلى ظلال.

أمر الملك.

“ليبارك الرب المقدس ليجراند.”

تحولت العربة إلى دخان خفيف وحلقت فوق التلال.

سقطت لافتة الوردة البيضاء في ألسنة الحرب ، وقال الملك: “لنرحل”.

…………………

طوال الوقت الذي كان الملك يسافر فيه لم يتجنب القتال الذي يحدث.

ميناء تابع لتحالف الموانئ الخمسة على الساحل الجنوبي الشرقي لليجراند.

شاهد الملك الحرب شخصياً ، واختبرها كلها في تجربة جسدية كاملة.

رست هنا سفينة تمر عبر مضيق الهاوية بهدوء.

“حسنا ، دعونا نتحرك.”

في هذا الفصل، غطت الرياح الموسمية مضيق الهاوية.  بينما كان إبحاراً سلسًا إلى الشرق من ليجراند ، كان على السفن الأخرى مواجهة عواصف عنيفة عندما تأتي إلى ليجراند.  ومع ذلك ، لا يبدو أن هذه السفينة تتأثر بالرياح والأمواج على الإطلاق.  تقطع خلال الرياح والأمواج بسهولة مثل المشي على أرض مستوية.

“جلالة الملك ، إذا كنت ملكًا ، فعليك بالتأكيد أن تكون ملكًا ملطخًا بالدماء.”

كانت هذه سفينة كبيرة وجميلة للغاية ، ترفع علمًا ناصع البياض ومطلي على العلم صليب مقدس.  كان البحارة على متن السفينة صامتين.

كان شكل البرج الرئيسي للقلعة الرمادية مرئيًا بوضوح في غروب شمس المساء.

انتظر المسؤول عن الميناء هناك باحترام.

كان شكل البرج الرئيسي للقلعة الرمادية مرئيًا بوضوح في غروب شمس المساء.

تم إنزال الدرج الأبيض ، ونزل ببطء رجل يرتدي قبعة حمراء زاهية وعباءة قرمزية فوق الكتفين.  أظهرت ملابسه هويته ككاردينال.

جلالة الملك ، إن بوق المعركة الذي يشير إلى بدء الحصار على وشك الانطلاق.  هل أنت مهتم بالمشاهدة من منظور أقرب؟ ”  ظهر الشيطان بهدوء خلف الملك وسأل بتمعن ، “بالطبع ، يمكنك أن تطمئن إلى أنهم لن يكتشفوك ناهيك عن إيذائك.”

بصفته عضوًا رفيع المستوى في الكنيسة المقدسة ، بدا صغيرًا نسبيًا.  تحت القبعة المربعة ، كان هناك وجه لطيف يبدو ودودًا للغاية.  تمايل الشعر البني الفاتح قليلاً من النسيم وكانت ملامح وجهه هادئة  – إذا التقى أي شخص بالبابا شخصيًا ، فسيجد أن حاجبي الكاردينال الشاب كانا مشابهين إلى حد ما لحاجبي البابا.

راقب الملك ساحة المعركة وقام بتحليل الفعالية القتالية العامة للجنود ، بينما كان الشيطان يراقب الملك.

بالطبع ، لم يجرؤ أحد على الإشارة إلى ذلك.

أصدر القائد أمرا بالهجوم.

نظر الكاردينال الشاب إلى أرض ليجراند وأمسك بالصليب الذهبي على صدره وهو يقول بهدوء: “ليبارك الرب المقدس ليجراند.”

تنهد الشيطان بهدوء.

“ليبارك الرب المقدس ليجراند.”

هذه الزهرة التي أزهرت في ليجراند كانت تلك التي تفوح منها رائحة الدم.

ردد المسؤول عن تحية الوافدين الجدد الكلمات.

“لا تهتم بهذه المعارك بعد الآن ، اسرع إلى كارنارفون بأقصى سرعة.”

ابتسم الكاردينال الشاب قليلاً ، وكان يحمل في يده صندوقًا صغيرًا.

تم إنزال الجسر المعلق ، واندفع القائد مع سلاح الفرسان .  تراجع الأعداء إلى أعماق القلعة وهم مجبورين وخائفين.

في العصر الذي انقسمت فيه الدول وغالبًا ما احتلت الممالك بعضها البعض ، كانت هناك في الواقع مملكة غير مرئية.  لم يكن لها جدران أو حدود ، لكنها غطت جانبي مضيق الهاوية ، عالياً فوق كل برج قلعة.  من رنين الأجراس البرونزية تردد صدى صوت هذه المملكة طوال الفصول الأربعة.

صاح الجنود ، ورفع علم المعركة عالياً.

كانت–

بصفته عضوًا رفيع المستوى في الكنيسة المقدسة ، بدا صغيرًا نسبيًا.  تحت القبعة المربعة ، كان هناك وجه لطيف يبدو ودودًا للغاية.  تمايل الشعر البني الفاتح قليلاً من النسيم وكانت ملامح وجهه هادئة  – إذا التقى أي شخص بالبابا شخصيًا ، فسيجد أن حاجبي الكاردينال الشاب كانا مشابهين إلى حد ما لحاجبي البابا.

مملكة الإله.

كان المبعوث الخاص للبابا.

كانت مملكة الإله في كل مكان ، وكان كل قلب يصدر صوتًا مقدسًا هو مملكته.

هل تريد مشاركة النصر معهم؟  جلالة الملك “.  سأل الشيطان.

جاء الكاردينال الشاب من أجل هذا.  لم يكن مجرد كاردينال.

كان للشيطان أساليبه بالفعل.  صفر بهدوء وانزلق حصان كابوس من عربة العظام وهرول إلى الملك بإنصياع.  مد الشيطان يده وظهر على الفور سرج ذهبي على ظهر حصان الكابوس ، مما سمح للملك بالركوب والجلوس على ظهره.  ربت الشيطان على رقبة الحصان الكابوسي وأمسك باللجام.

كان المبعوث الخاص للبابا.

الآن كان الحصار يحدث.

—— لقد جاء لتتويج ملك ليجراند الجديد بدلاً من البابا.

جلالة الملك ، إن بوق المعركة الذي يشير إلى بدء الحصار على وشك الانطلاق.  هل أنت مهتم بالمشاهدة من منظور أقرب؟ ”  ظهر الشيطان بهدوء خلف الملك وسأل بتمعن ، “بالطبع ، يمكنك أن تطمئن إلى أنهم لن يكتشفوك ناهيك عن إيذائك.”

بمساعدة المنجنيق ، تقدم الجنود للأمام وملأوا الخندق بسرعة تحت القلعة.  اكتشف القائد الذي حرس البرج هذا بسرعة.  عند استدعاء الشيطان المتعمد للانتباه ، رأى الملك أن حراس القلعة قد سكبوا الزيت المغلي على جدران القلعة.  بعض الجنود الذين يملأون الخنادق تجنبوا ذلك بينما لم يحالف الحظ بعضهم ، عووا وهم يسقطون على الأرض من الألم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط