نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

After Becoming The Tyrant 26

بارك الإله الملك

بارك الإله الملك

الفصل 26: بارك الإله الملك

ومع ذلك ، لا تزال أمامنا أيام طويلة.

بعد انتهاء المبارزة الكبيرة ، يجب أن تكون هناك بالفعل هتافات حماسية.  لكن النبلاء الحاضرين شعروا بالرعب الشديد من القسوة التي أظهرها الملك للتو ، ولم يتفاعل أحد لفترة من الوقت.

جلالة الملك.

باستثناء شخص واحد.

تسوية الحسابات.

دوق باكنغهام.

كان من الأنسب القول أن هذه كانت مساعدة من الشيطان.

كان الدوق العجوز يرتدي عباءة قرمزية تشبه تلك الخاصة بابن أخيه.  خرج من مقاعد الضيوف الكرام ووصل إلى منتصف القاعة حيث جثا على ركبة واحدة أمام الملك الشاب الذي لا يزال على المنصة العالية ، وأدى يمين ولاء الفارس.  كان الأمر مثل  تتويج الملك هنا منذ سنوات عديدة ، وقد قاد الجميع إلى أداء قسم الولاء للملك.

ومع ذلك ، بعد التفكير في الأمر ، تخلى الملك للأسف عن هذه الخطة.

“بارك الإله الملك!”

بسبب الدوريات العسكرية المكثفة من الدوق الكبير غريس على طول جميع الطرق المؤدية إلى العاصمة ، كان على فارس النذر أن يقضي بعض الوقت والطاقة من أجل التخلص من تلك الفئران الصغيرة المزعجة ، وإلا لكان قد وصل في وقت سابق.

تردد صدى صوت دوق باكنغهام في كاتدرائية القديس ويث.

سأل دوق باكنغهام.

“بارك الإله ليجراند!”

بينما بذل دوق باكنغهام قصارى جهده للحد من تأثير الشائعات في قلعة ميتزل ، أرسل الملك أيضًا قائد الفرسان وفارس نذر آخر للعمل كرسل.

تبع الملكيون الذين كانوا يرتدون الورود الحديدية دوق باكنغهام وتركوا مقاعدهم.  وصلوا أيضًا إلى السجادة الحمراء الطويلة والضيقة وركعوا على ركبة واحدة نحو الملك على المنصة العالية.

بعد كل شيء ، في هذا العصر ، كانت مدونة سلوك الفرسان لا تزال موجودة.  في معركة ، لن يُقتل النبلاء الذين هُزموا ، لكن سيتم إطلاق سراحهم بعد دفع فدية.  علاوة على ذلك ، بينما كان الملك متخفيًا خلال هذه الفترة ، حصل بالمصادفة على تحليل تقريبي لوضع المقاطعات والطبقات الدنيا في ليجراند.

“بارك الإله الملك!”

بعد هذا البيعة الثاني في كاتدرائية القديس ويث ، غادر الكاردينال الشاب المبعوث الخاص للبابا ميتزل بسرعة.

“بارك الإله ليجراند!”

كان الحزب الملكي الذي يمثله دوق باكنغهام يتركز بشكل أساسي في الشمال ، بينما توزعت قوة الدوق الكبير ، التي اعتمدت على تحالف الموانئ الخمسة على الساحل الجنوبي الشرقي ، بشكل أساسي في الجنوب.  من أجل منع أي تمرد من قبل دوق باكنغهام ، كان على الدوق الكبير غريس نشر قوات للإحتراس من الشمال.

ارتفعت أصواتهم معًا ، وأثارت الدماء الساخنة المتدفقة في قلوب الناس.

عاد الملك إلى العرش في أعقاب الدماء والحرب.

سقطت الأسلحة التي في أيدي نبلاء الحزب الملكي الجديد على الأرض واحدًا تلو الآخر.  مع وجوههم الشاحبة ، تركوا مقاعدهم واحدًا تلو الآخر ، وانضموا إلى هذا الطقس المرتجل حيث تعهدوا مرة أخرى بالولاء.  في النهاية ، ركع جميع الفرسان الحاضرين على الأرض ، وكان أول احترام للعرش على نطاق واسع بعد صعود الملك بورلاند الأول قد حقق أهدافه السياسية المطلوبة.

في النهاية ، كان عليهم عمليًا أن يمروا خلال الدماء والجثث.  بما في ذلك الملك ، كان الجميع ملطخين بالدماء.

كان وجه الكاردينال قاتم وهو يشاهد كل هذا يحدث لكنه كان عاجزًا عن إيقافه.

آه ، لا تنس أن ملكنا كان أيضًا جيدًا جدًا في تحمل الضغائن ، وقد حان الوقت لنبلاء الملك الجديد لدفع ثمن أفعالهم.

لقد فهم أن أفعاله لتقوية نفوذ الكرسي الرسولي في ليجراند هذه المرة كانت عبثًا.  وسط الهتافات ، تم تعزيز السيادة الملكية في إمبراطورية ليجراند كما لم يحدث من قبل.

تردد صدى صوت دوق باكنغهام في كاتدرائية القديس ويث.

خططه اشتعلت فيها النيران!  انتهت أحلامه في الترقية!

الفصل 26: بارك الإله الملك

خارج كاتدرائية القديس ويث ، تنهد إدموند بهدوء ، قائد جيش إنجرس الذي كان واقفًا.

وتجدر الإشارة إلى أنه بعد مراسم “التتويج” ، دعا الملك ببساطة وبشكل مباشر جميع النبلاء المشاركين إلى قصر روز – – لقد جعل الجنود فقط يصوبون سهامهم الحديدية عليهم ولم يضعوا شفراتهم على أعناقهم.  ألم يكن هذا بالفعل يمنحهم أقصى درجات اللطف؟

كان الناس قد أخطأوا في إعتبارهم  الأسد ككلب ضال طوال الوقت.

أنزل الملك عينيه قليلاً ، ناظراً إلى النقش المطرز على السجادة.

يمكن للجنرال إدموند أن يتوقع ازدهار مجد عائلة روز مرة أخرى… .. الإله!  الرجاء بارك إنجرس!  كان يأمل ألا تذهب مقامرتهم هذه المرة سدى.

بارك الإله الملك!

تردد صدى الهتافات تحت القبة المجيدة لكاتدرائية القديس ويث.

بطبيعة الحال ، كانت نقطة التحول الأكثر أهمية هي إنقاذ الملك لدوق باكنغهام في الوقت المناسب في أواخر سبتمبر.

هبت ريح الشتاء ، وكان جسد المغتصب ملقى تحت العرش خلف الملك الشاب ، والدم لا يزال يتدفق.  لمئات الآلاف من السنين ، يومًا بعد يوم ، غمرت الدماء الكرسي الذي يرمز إلى القوة العظمى.  وقف الملك وهو ينظر إلى الناس ، وبصره يمر فوق الجميع.

ومع ذلك ، من أجل منع بارون بورن من خيانتهم ، تم نزع درع البارون بورن ، وعندما ابتعد عن الجيش ، كان هناك ما لا يقل عن عشرة رماة أقواسهم موجهة إلى مؤخرة رأسه – – يبدو إن قاموس الملك لم يحتوي على “اتبع القواعد التقليدية”.  لم يهتم بما إذا كانت الأساليب المستخدمة حقيرة أم لا.

كان هذا ليجراند.

لم يذكر أي من هذا من قبل أي شخص.

كان هذا هو المكان الذي تحكمه أجيال من الناس الذين تسيل دماء روز في عروقهم.

ومع ذلك ، كان الدوق الكبير غريس يراقب عن كثب تحركات دوق باكنغهام ، والقيام بذلك سيكون محفوفًا بالمخاطر.

بارك الإله الملك!

تسوية الحسابات.

بارك الإله ليجراند!

لم تكن تلك معركة على الإطلاق ، بل كانت مذبحة.

………………………

يمكن للجنرال إدموند أن يتوقع ازدهار مجد عائلة روز مرة أخرى… .. الإله!  الرجاء بارك إنجرس!  كان يأمل ألا تذهب مقامرتهم هذه المرة سدى.

قصر روز.

من أجل جذب انتباه الدوق الكبير غريس ، رفض دوق باكنغهام تسليم قصر روز ، وأقام شخصيًا في قصر روز ، مما اضطر الدوق الكبير غريس إلى إيلاء اهتمام وثيق لحركة دوق باكنغهام.

رحب هذا القصر التاريخي مرة أخرى بمالكه الحقيقي.

ومع ذلك ، بعد التفكير في الأمر ، تخلى الملك للأسف عن هذه الخطة.

في غرفة الملك ، كانت النار في المدفأة مشتعلة ، وأعطى ضوء النار اللوحات البارزة الرائعة على الجدران أجواء أكثر واقعية.  هنا ، يمكن رؤية أنماط الورود في كل مكان ، وكانت أرضية الغرفة مغطاة بسجادة مطرزة بصور معقدة وغريبة بعض الشيء.

خططه اشتعلت فيها النيران!  انتهت أحلامه في الترقية!

أنزل الملك عينيه قليلاً ، ناظراً إلى النقش المطرز على السجادة.

بعد هذا البيعة الثاني في كاتدرائية القديس ويث ، غادر الكاردينال الشاب المبعوث الخاص للبابا ميتزل بسرعة.

كانت الحرفية رائعة للغاية ، ولكن ما جذب انتباه الملك هو محتوى النمط.

قام بقول الكلمتين “غني” و “كريم” بتركيز كبير.

لقد كان هيكلًا عظميًا  شاحبًا لتنين مع الورود القرمزية الملتفة والمتشابكة حول العظام.  انطلاقًا من نسبة عظام التنين إلى الجبال التي استقر عليها ، يجب أن يكون التنين ضخمًا بشكل صادم قبل أن يموت.

ضحك دوق باكنغهام ولم يقل شيئًا.

جلالة الملك.

كانت النتيجة هي النتيجة المرجوة ، ومن الطبيعي أن يتذكر الأشخاص الذين يجب أن يتذكروا الأشياء التي يجب تذكرها.

دخل دوق باكنغهام ، الذي غير ملابسه. وعاد ابن أخيه سالمًا وبصحة جيدة جعله يشعر بالراحة كثيرًا.  عندما رأى الملك ابتسم قليلا.

إذا مات الملك حقًا ، فإن دوق باكنغهام سينهار تمامًا.  إذا لم يصل الملك إلى كاتدرائية القديس ويث في الوقت المناسب ، فسيتعين على دوق باكنغهام القتال حتى الموت مع الحزب الملكي الجديد … ..

“لقد وصلت في الوقت المناسب.”

جلالة الملك.

“شكرا لك على تأخيرهم.”  أغلق الملك الكتاب في يده ، ووضع كرسيًا بجانبه ، كان دوق باكنغهام يفهم.  مع شخصية الملك ، كان هذا بالفعل نوعًا من الحميمية الكامنة ، “يد الكرسي الرسولي تتمدد لفترة أكثر وأكثر.”

ومع ذلك ، من أجل منع بارون بورن من خيانتهم ، تم نزع درع البارون بورن ، وعندما ابتعد عن الجيش ، كان هناك ما لا يقل عن عشرة رماة أقواسهم موجهة إلى مؤخرة رأسه – – يبدو إن قاموس الملك لم يحتوي على “اتبع القواعد التقليدية”.  لم يهتم بما إذا كانت الأساليب المستخدمة حقيرة أم لا.

“لقد كانوا حريصين على التحرك هذه السنوات.”

“أنت تقول ذلك بنبرة توضح أنك ما زلت تعاملني كطفل.”  أجاب الملك: دعني أذكرك بأنني بالغ.

عند الحديث عن الكرسي الرسولي ، تومض تعبير دوق باكنغهام مع أثر البرودة.

سأل دوق باكنغهام.

“سمعت أن فصائل مختلفة بدأت القتال في الكرسي الرسولي على الجانب الآخر من مضيق الهاوية.  بالاقتران مع التجارة المزدهرة ، أخشى ألا يتمكن بعض العجائز من الجلوس بلا حراك “.  قال الملك بتمعن.

نظر دوق باكنغهام إلى الملك بصمت.

بعد هذا البيعة الثاني في كاتدرائية القديس ويث ، غادر الكاردينال الشاب المبعوث الخاص للبابا ميتزل بسرعة.

جلالة الملك.

يبدو أنه فهم أيضًا أنه بعد عودة الملك ، يجب أن يكون لدى الملك نوايا قوية للغاية لقتله.

من هؤلاء النبلاء. من منهم لم يكن لديه عشرات الأطفال ينتظرون أن يرثوا لقبهم.  مع وفاة هذه المجموعة من النبلاء المشاكسين ، فإن الوقت الذي سيستغرقه من يخلفهم حتى يكبروا سيكون كافيًا للملك لتجريد قوتهم.

لم يكن من المستحيل على الملك أن يوقفه ، ولكن الآن بعد أن هدأ الصراع الأهلي ، قد لا يكون من الجيد إثارة عداوة البابا تمامًا.  لذلك أرسل الملك الناس فقط للقيام بجولة في مقر إقامة الكاردينال.  كان الكاردينال الشاب خائفًا جدًا لدرجة أنه تسلق جدران منزله وهرب بين عشية وضحاها على عجل.

كان البارون بورن هو المفتاح لفتح بوابة المدينة.

يمكن اعتباره قليلاً من الانتقام من قبل الملك.

مشابه جدا.

حدق دوق باكنغهام في ابن أخيه ، وتنهد طويلًا: “لقد كبرت”.

يمكن اعتباره قليلاً من الانتقام من قبل الملك.

“أنت تقول ذلك بنبرة توضح أنك ما زلت تعاملني كطفل.”  أجاب الملك: دعني أذكرك بأنني بالغ.

بطبيعة الحال ، كانت نقطة التحول الأكثر أهمية هي إنقاذ الملك لدوق باكنغهام في الوقت المناسب في أواخر سبتمبر.

ضحك دوق باكنغهام ولم يقل شيئًا.

دافع الملك عن عرشه بدماء الدوق الكبير غريس.  انتهى الأمر إلى حد كبير ، ولكن لا يزال هناك الكثير للقيام به بعد ذلك.

كما ابتسم الملك.

جلالة الملك.

في نظر الآخرين ، كل ما حدث اليوم قد يبدو وكأنه معجزة بمساعدة من الرب أو الشيطان – حسنًا ، في الواقع كان بالفعل – ولكن الملك وحده يعلم أن هذا كان في الواقع جهدًا شاملاً للتعاون من جميع الجهات.

من أجل القيام بعمل واقعي ، قاوم الدوق العجوز الرغبة في قطع رأس الدوق الكبير غريس بسيفه وتظاهر بإقامة حفل ترحيب بهذه المناسبة خارج بوابة ميتزل.

أوه ، كما ساهم الدوق الكبير غريس نفسه بالكثير من الجهد في هذا التعاون.

ومع ذلك ، من أجل منع بارون بورن من خيانتهم ، تم نزع درع البارون بورن ، وعندما ابتعد عن الجيش ، كان هناك ما لا يقل عن عشرة رماة أقواسهم موجهة إلى مؤخرة رأسه – – يبدو إن قاموس الملك لم يحتوي على “اتبع القواعد التقليدية”.  لم يهتم بما إذا كانت الأساليب المستخدمة حقيرة أم لا.

على الرغم من أن الدوق الكبير لن يكون سعيدًا على الإطلاق إذا سمع هذا.

من هؤلاء النبلاء. من منهم لم يكن لديه عشرات الأطفال ينتظرون أن يرثوا لقبهم.  مع وفاة هذه المجموعة من النبلاء المشاكسين ، فإن الوقت الذي سيستغرقه من يخلفهم حتى يكبروا سيكون كافيًا للملك لتجريد قوتهم.

يجب تحليل الأحداث من البداية.

يمكن اعتباره قليلاً من الانتقام من قبل الملك.

بطبيعة الحال ، كانت نقطة التحول الأكثر أهمية هي إنقاذ الملك لدوق باكنغهام في الوقت المناسب في أواخر سبتمبر.

ومع ذلك ، من أجل منع بارون بورن من خيانتهم ، تم نزع درع البارون بورن ، وعندما ابتعد عن الجيش ، كان هناك ما لا يقل عن عشرة رماة أقواسهم موجهة إلى مؤخرة رأسه – – يبدو إن قاموس الملك لم يحتوي على “اتبع القواعد التقليدية”.  لم يهتم بما إذا كانت الأساليب المستخدمة حقيرة أم لا.

قام الملك ، بحذر من الاغتيالات والانقلابات المحتملة ، بإعادة دوق باكنغهام إلى قصر روز ومنحه الحق في الحكم كوصي.  لذلك ، عندما انتشرت أخبار وفاة الملك ، يمكن لدوق باكنغهام قمع تدهور الوضع في أسرع وقت ممكن.

خالفه الملك.

بينما بذل دوق باكنغهام قصارى جهده للحد من تأثير الشائعات في قلعة ميتزل ، أرسل الملك أيضًا قائد الفرسان وفارس نذر آخر للعمل كرسل.

بعد مراقبة التضاريس بعناية ، وضع الملك جيشه على جانبي الوادي الذي يجب أن يمر جيش العدو من خلاله.  في ضوء خافت من ذلك الصباح ، وصل جيش التعزيزات التابع لـ الدوق الكبير غريس إلى الوادي فقط ليقابله صخور ضخمة وجذوع الأشجار التي تدحرجت على المنحدرات على كلا الجانبين.  فقد العديد من الفرسان حياتهم حتى قبل أن يكتشفوا ما حدث.

بصفته عضوًا منفيًا في عائلة إنجرس الملكية ، ذهب قائد الفرسان للاتصال بولاية إنجرس نيابة عن الملك نفسه ، بينما حمل فارس آخر خطاب الملك متخفيًا وهو يشق طريقه إلى قلعة ميتزل في أقرب وقت ممكن.

كان مؤسفا للغاية.

كانت هذه الرسالة الثانية لدوق باكنغهام.

رحب هذا القصر التاريخي مرة أخرى بمالكه الحقيقي.

ووصف الملك في الرسالة موقفه والخطوات التالية في خطته بعناية.

إذا مات الملك حقًا ، فإن دوق باكنغهام سينهار تمامًا.  إذا لم يصل الملك إلى كاتدرائية القديس ويث في الوقت المناسب ، فسيتعين على دوق باكنغهام القتال حتى الموت مع الحزب الملكي الجديد … ..

بسبب الدوريات العسكرية المكثفة من الدوق الكبير غريس على طول جميع الطرق المؤدية إلى العاصمة ، كان على فارس النذر أن يقضي بعض الوقت والطاقة من أجل التخلص من تلك الفئران الصغيرة المزعجة ، وإلا لكان قد وصل في وقت سابق.

تردد صدى الهتافات تحت القبة المجيدة لكاتدرائية القديس ويث.

لحسن الحظ ، خاض دوق باكنغهام ، الذي كان في قصر روز ومخلصًا لابن أخيه ، معركة مفتوحة قوية مع غريس ، وفاز بوقت ثمين للملك.  عندما وصل مبعوث البابا ، نجح فارس النذر أيضًا في تسليم الرسالة سراً إلى دوق باكنغهام.

أنزل الملك عينيه قليلاً ، ناظراً إلى النقش المطرز على السجادة.

تلقى دوق باكنغهام ، الذي كان يائسًا تقريبًا ، الرسالة من الملك في الوقت المناسب واستعاد إيمانه على الفور.

تسوية الحسابات.

وذكر الملك في الرسالة الطريق الذي سيسلكه للوصول إلى العاصمة.  أرسل دوق باكنغهام المتمرس على الفور مرؤوسيه للتواصل مع الملك.  كان هذا أيضًا هو السبب في أن أعضاء الحزب الملكي الذين حضروا حفل تتويج الدوق الكبير غريس كانوا قليلين جدًا.

في نظر الآخرين ، كل ما حدث اليوم قد يبدو وكأنه معجزة بمساعدة من الرب أو الشيطان – حسنًا ، في الواقع كان بالفعل – ولكن الملك وحده يعلم أن هذا كان في الواقع جهدًا شاملاً للتعاون من جميع الجهات.

بعد الاتصال بالملك ، تخلى دوق باكنغهام على الفور عن معارضة الدوق الكبير غريس واختار الاستسلام.

وتجدر الإشارة إلى أنه بعد مراسم “التتويج” ، دعا الملك ببساطة وبشكل مباشر جميع النبلاء المشاركين إلى قصر روز – – لقد جعل الجنود فقط يصوبون سهامهم الحديدية عليهم ولم يضعوا شفراتهم على أعناقهم.  ألم يكن هذا بالفعل يمنحهم أقصى درجات اللطف؟

من أجل القيام بعمل واقعي ، قاوم الدوق العجوز الرغبة في قطع رأس الدوق الكبير غريس بسيفه وتظاهر بإقامة حفل ترحيب بهذه المناسبة خارج بوابة ميتزل.

يمكن اعتباره قليلاً من الانتقام من قبل الملك.

بالطبع ، لم يكن الدوق الكبير غريس ، الذي فقد حياته ، بهذا الغباء.

“لقد كانت مزحة ، لا تكن جادًا جدًا.”

ظل يقظًا ضد دوق باكنغهام ، لكن هذا حدث ضمن خطط الملك ودوق باكنغهام.

تردد صدى الهتافات تحت القبة المجيدة لكاتدرائية القديس ويث.

من أجل جذب انتباه الدوق الكبير غريس ، رفض دوق باكنغهام تسليم قصر روز ، وأقام شخصيًا في قصر روز ، مما اضطر الدوق الكبير غريس إلى إيلاء اهتمام وثيق لحركة دوق باكنغهام.

أجاب الملك بلا مبالاة.

دعونا نلقي نظرة على المجالات العامة لنفوذ الحزب الملكي والحزب الملكي الجديد.

خارج كاتدرائية القديس ويث ، تنهد إدموند بهدوء ، قائد جيش إنجرس الذي كان واقفًا.

كان الحزب الملكي الذي يمثله دوق باكنغهام يتركز بشكل أساسي في الشمال ، بينما توزعت قوة الدوق الكبير ، التي اعتمدت على تحالف الموانئ الخمسة على الساحل الجنوبي الشرقي ، بشكل أساسي في الجنوب.  من أجل منع أي تمرد من قبل دوق باكنغهام ، كان على الدوق الكبير غريس نشر قوات للإحتراس من الشمال.

في نظر الآخرين ، كل ما حدث اليوم قد يبدو وكأنه معجزة بمساعدة من الرب أو الشيطان – حسنًا ، في الواقع كان بالفعل – ولكن الملك وحده يعلم أن هذا كان في الواقع جهدًا شاملاً للتعاون من جميع الجهات.

ومع ذلك ، في حين أن الدوق الكبير غريس كان كل اهتمامه على الشمال ، كان الملك قد قاد جيشا متنكرا في زي قوات الدوق الكبير غريس ودار بهدوء حول الجانب من مدينة ميتزل من الجنوب.

من هؤلاء النبلاء. من منهم لم يكن لديه عشرات الأطفال ينتظرون أن يرثوا لقبهم.  مع وفاة هذه المجموعة من النبلاء المشاكسين ، فإن الوقت الذي سيستغرقه من يخلفهم حتى يكبروا سيكون كافيًا للملك لتجريد قوتهم.

الشكر الجزيل لـ الدوق الكبير غريس لنقل قواته باستمرار إلى الشمال خلال هذه الفترة.  بعد أن وضع الملك على جيشه علم  الوردة البيضاء للمعركة ، كانت سرعة تنقل جيشه أسرع بكثير.

قال الملك باستخفاف.

يجب أن يقال أن الدوق الكبير غريس كان حقًا رجلًا جيداً.

عند الحديث عن الكرسي الرسولي ، تومض تعبير دوق باكنغهام مع أثر البرودة.

فهم دوق باكنغهام خصمه القديم جيدًا ويمكنه أن يخمن الشخص الذي سيختاره الدوق الكبير غريس لقيادة جيش التعزيزات.  وسرعان ما نقل الخبر إلى الملك.

فمثلا…..

بعد تلقي النبأ ، أدرك الملك على الفور أن هذه فرصة جيدة.

“بارك الإله ليجراند!”

كعاصمة لإمبراطورية ليجراند ، كان لدى ميتزل سور مدينة طويل وسميك مناسب جدًا للدفاع.  إذا أراد المرء مهاجمة ميتزل ، فلن يستهلك ذلك الكثير من القوى العاملة والموارد المادية فحسب ، بل سيستغرق أيضًا وقتًا طويلاً.  في الأصل ، خطط الملك للتعاون مع دوق باكنغهام حيث يكون واحد في الداخل والآخر من الخارج ، وفتح بوابة المدينة من الداخل.

“سيوفر قتلهم جميعاً الكثير من المتاعب  ، أليس كذلك؟”

ومع ذلك ، كان الدوق الكبير غريس يراقب عن كثب تحركات دوق باكنغهام ، والقيام بذلك سيكون محفوفًا بالمخاطر.

“سيوفر قتلهم جميعاً الكثير من المتاعب  ، أليس كذلك؟”

ولكن الآن ، وضع الدوق الكبير غريس عمليا مفتاح بوابة المدينة في يد الملك.

………………………

سافر جيش إنجرس بخفة وببساطة لذلك كانت سرعة مسيرتهم أسرع.  في الحقيقة ، مساء أمس ، كان الملك وجيشه قد وصلوا بالفعل إلى محيط ميتزل.

يبدو أنه فهم أيضًا أنه بعد عودة الملك ، يجب أن يكون لدى الملك نوايا قوية للغاية لقتله.

بعد مراقبة التضاريس بعناية ، وضع الملك جيشه على جانبي الوادي الذي يجب أن يمر جيش العدو من خلاله.  في ضوء خافت من ذلك الصباح ، وصل جيش التعزيزات التابع لـ الدوق الكبير غريس إلى الوادي فقط ليقابله صخور ضخمة وجذوع الأشجار التي تدحرجت على المنحدرات على كلا الجانبين.  فقد العديد من الفرسان حياتهم حتى قبل أن يكتشفوا ما حدث.

همهم الملك ولم يدحض كلامه.

لم تكن تلك معركة على الإطلاق ، بل كانت مذبحة.

جلالة الملك.

تم إلقاء التعزيزات بالكامل في حالة من الفوضى والارتباك ، وتزاحموا معًا وداسوا على بعضهم البعض ، بينما كان جيش الملك المتميز مثل أسنان كلاب حادة تمزقهم إلى أشلاء.

في النهاية ، كان عليهم عمليًا أن يمروا خلال الدماء والجثث.  بما في ذلك الملك ، كان الجميع ملطخين بالدماء.

في النهاية ، كان عليهم عمليًا أن يمروا خلال الدماء والجثث.  بما في ذلك الملك ، كان الجميع ملطخين بالدماء.

“بارك الإله الملك!”

نجا البارون بورن.

قام الملك ، بحذر من الاغتيالات والانقلابات المحتملة ، بإعادة دوق باكنغهام إلى قصر روز ومنحه الحق في الحكم كوصي.  لذلك ، عندما انتشرت أخبار وفاة الملك ، يمكن لدوق باكنغهام قمع تدهور الوضع في أسرع وقت ممكن.

لكن لم يكن ذلك بسبب الحظ أو الشجاعة ، ولكن لأن الملك أمر بالحفاظ على حياته مقدمًا.

“بارك الإله الملك!”

كان البارون بورن هو المفتاح لفتح بوابة المدينة.

وذكر الملك في الرسالة الطريق الذي سيسلكه للوصول إلى العاصمة.  أرسل دوق باكنغهام المتمرس على الفور مرؤوسيه للتواصل مع الملك.  كان هذا أيضًا هو السبب في أن أعضاء الحزب الملكي الذين حضروا حفل تتويج الدوق الكبير غريس كانوا قليلين جدًا.

ومع ذلك ، من أجل منع بارون بورن من خيانتهم ، تم نزع درع البارون بورن ، وعندما ابتعد عن الجيش ، كان هناك ما لا يقل عن عشرة رماة أقواسهم موجهة إلى مؤخرة رأسه – – يبدو إن قاموس الملك لم يحتوي على “اتبع القواعد التقليدية”.  لم يهتم بما إذا كانت الأساليب المستخدمة حقيرة أم لا.

وذكر الملك في الرسالة الطريق الذي سيسلكه للوصول إلى العاصمة.  أرسل دوق باكنغهام المتمرس على الفور مرؤوسيه للتواصل مع الملك.  كان هذا أيضًا هو السبب في أن أعضاء الحزب الملكي الذين حضروا حفل تتويج الدوق الكبير غريس كانوا قليلين جدًا.

لافتة الوردة البيضاء التي تمثل الحزب الملكي الجديد ، البارون بورن المألوف ، الإشارة الصحيحة… ..

فمثلا…..

فتحت بوابة المدينة.

خالفه الملك.

منذ تلك اللحظة ، تقرر كل شيء.

دافع الملك عن عرشه بدماء الدوق الكبير غريس.  انتهى الأمر إلى حد كبير ، ولكن لا يزال هناك الكثير للقيام به بعد ذلك.

عاد الملك إلى العرش في أعقاب الدماء والحرب.

لقد لعب الأرستقراطيون الكبار دورًا مهمًا في النظام السياسي للبلاد ، والتخلص من الكثيرين منهم في وقت واحد من شأنه أن يتسبب في اضطراب جديد.

تنهد دوق باكنغهام بهدوء في قلبه عندما استمع إلى الملك وهو يروي برفق الأحداث على الطريق.

لافتة الوردة البيضاء التي تمثل الحزب الملكي الجديد ، البارون بورن المألوف ، الإشارة الصحيحة… ..

مشابه جدا.

لا.

إلى والده.

لحسن الحظ ، خاض دوق باكنغهام ، الذي كان في قصر روز ومخلصًا لابن أخيه ، معركة مفتوحة قوية مع غريس ، وفاز بوقت ثمين للملك.  عندما وصل مبعوث البابا ، نجح فارس النذر أيضًا في تسليم الرسالة سراً إلى دوق باكنغهام.

“حسنًا ، أنا سعيد جدًا.”  أعطى دوق باكنغهام ابتسامة مرتاحة ، “لليجراند الآن ملك حقيقي.”

دخل دوق باكنغهام ، الذي غير ملابسه. وعاد ابن أخيه سالمًا وبصحة جيدة جعله يشعر بالراحة كثيرًا.  عندما رأى الملك ابتسم قليلا.

همهم الملك ولم يدحض كلامه.

دافع الملك عن عرشه بدماء الدوق الكبير غريس.  انتهى الأمر إلى حد كبير ، ولكن لا يزال هناك الكثير للقيام به بعد ذلك.

كان الملك يعرف بالضبط مقدار المخاطرة التي اتخذها دوق باكنغهام في هذه السلسلة من الخطط.

تبع الملكيون الذين كانوا يرتدون الورود الحديدية دوق باكنغهام وتركوا مقاعدهم.  وصلوا أيضًا إلى السجادة الحمراء الطويلة والضيقة وركعوا على ركبة واحدة نحو الملك على المنصة العالية.

إذا مات الملك حقًا ، فإن دوق باكنغهام سينهار تمامًا.  إذا لم يصل الملك إلى كاتدرائية القديس ويث في الوقت المناسب ، فسيتعين على دوق باكنغهام القتال حتى الموت مع الحزب الملكي الجديد … ..

كان البارون بورن هو المفتاح لفتح بوابة المدينة.

والنتيجة النهائية ستكون فقط دوق باكنغهام والدوق الكبير غريس ينتهون بالتدمير المتبادل.

في غرفة الملك ، كانت النار في المدفأة مشتعلة ، وأعطى ضوء النار اللوحات البارزة الرائعة على الجدران أجواء أكثر واقعية.  هنا ، يمكن رؤية أنماط الورود في كل مكان ، وكانت أرضية الغرفة مغطاة بسجادة مطرزة بصور معقدة وغريبة بعض الشيء.

لم يذكر أي من هذا من قبل أي شخص.

بعد هذا البيعة الثاني في كاتدرائية القديس ويث ، غادر الكاردينال الشاب المبعوث الخاص للبابا ميتزل بسرعة.

كانت النتيجة هي النتيجة المرجوة ، ومن الطبيعي أن يتذكر الأشخاص الذين يجب أن يتذكروا الأشياء التي يجب تذكرها.

تسوية الحسابات.

“بارك الإله ليجراند.”

في النهاية ، كان عليهم عمليًا أن يمروا خلال الدماء والجثث.  بما في ذلك الملك ، كان الجميع ملطخين بالدماء.

قال دوق باكنغهام.

حدق دوق باكنغهام في ابن أخيه ، وتنهد طويلًا: “لقد كبرت”.

خالفه الملك.

لم يكن من المستحيل على الملك أن يوقفه ، ولكن الآن بعد أن هدأ الصراع الأهلي ، قد لا يكون من الجيد إثارة عداوة البابا تمامًا.  لذلك أرسل الملك الناس فقط للقيام بجولة في مقر إقامة الكاردينال.  كان الكاردينال الشاب خائفًا جدًا لدرجة أنه تسلق جدران منزله وهرب بين عشية وضحاها على عجل.

كان من الأنسب القول أن هذه كانت مساعدة من الشيطان.

بعد كل شيء ، في هذا العصر ، كانت مدونة سلوك الفرسان لا تزال موجودة.  في معركة ، لن يُقتل النبلاء الذين هُزموا ، لكن سيتم إطلاق سراحهم بعد دفع فدية.  علاوة على ذلك ، بينما كان الملك متخفيًا خلال هذه الفترة ، حصل بالمصادفة على تحليل تقريبي لوضع المقاطعات والطبقات الدنيا في ليجراند.

دافع الملك عن عرشه بدماء الدوق الكبير غريس.  انتهى الأمر إلى حد كبير ، ولكن لا يزال هناك الكثير للقيام به بعد ذلك.

“لقد كانت مزحة ، لا تكن جادًا جدًا.”

فمثلا…..

“أنت تقول ذلك بنبرة توضح أنك ما زلت تعاملني كطفل.”  أجاب الملك: دعني أذكرك بأنني بالغ.

تسوية الحسابات.

كعاصمة لإمبراطورية ليجراند ، كان لدى ميتزل سور مدينة طويل وسميك مناسب جدًا للدفاع.  إذا أراد المرء مهاجمة ميتزل ، فلن يستهلك ذلك الكثير من القوى العاملة والموارد المادية فحسب ، بل سيستغرق أيضًا وقتًا طويلاً.  في الأصل ، خطط الملك للتعاون مع دوق باكنغهام حيث يكون واحد في الداخل والآخر من الخارج ، وفتح بوابة المدينة من الداخل.

آه ، لا تنس أن ملكنا كان أيضًا جيدًا جدًا في تحمل الضغائن ، وقد حان الوقت لنبلاء الملك الجديد لدفع ثمن أفعالهم.

هبت ريح الشتاء ، وكان جسد المغتصب ملقى تحت العرش خلف الملك الشاب ، والدم لا يزال يتدفق.  لمئات الآلاف من السنين ، يومًا بعد يوم ، غمرت الدماء الكرسي الذي يرمز إلى القوة العظمى.  وقف الملك وهو ينظر إلى الناس ، وبصره يمر فوق الجميع.

وتجدر الإشارة إلى أنه بعد مراسم “التتويج” ، دعا الملك ببساطة وبشكل مباشر جميع النبلاء المشاركين إلى قصر روز – – لقد جعل الجنود فقط يصوبون سهامهم الحديدية عليهم ولم يضعوا شفراتهم على أعناقهم.  ألم يكن هذا بالفعل يمنحهم أقصى درجات اللطف؟

بصفته عضوًا منفيًا في عائلة إنجرس الملكية ، ذهب قائد الفرسان للاتصال بولاية إنجرس نيابة عن الملك نفسه ، بينما حمل فارس آخر خطاب الملك متخفيًا وهو يشق طريقه إلى قلعة ميتزل في أقرب وقت ممكن.

“مالذي تخطط لفعله؟”

من أجل جذب انتباه الدوق الكبير غريس ، رفض دوق باكنغهام تسليم قصر روز ، وأقام شخصيًا في قصر روز ، مما اضطر الدوق الكبير غريس إلى إيلاء اهتمام وثيق لحركة دوق باكنغهام.

سأل دوق باكنغهام.

من أجل القيام بعمل واقعي ، قاوم الدوق العجوز الرغبة في قطع رأس الدوق الكبير غريس بسيفه وتظاهر بإقامة حفل ترحيب بهذه المناسبة خارج بوابة ميتزل.

“سيوفر قتلهم جميعاً الكثير من المتاعب  ، أليس كذلك؟”

لقد فهم أن أفعاله لتقوية نفوذ الكرسي الرسولي في ليجراند هذه المرة كانت عبثًا.  وسط الهتافات ، تم تعزيز السيادة الملكية في إمبراطورية ليجراند كما لم يحدث من قبل.

أجاب الملك بلا مبالاة.

بعد الاتصال بالملك ، تخلى دوق باكنغهام على الفور عن معارضة الدوق الكبير غريس واختار الاستسلام.

في نظر الملك ، كان ليجراند يفتقر إلى كل شيء ، لكن الشيء الوحيد الذي لم يكن ينقصه هو النبلاء.

خالفه الملك.

من هؤلاء النبلاء. من منهم لم يكن لديه عشرات الأطفال ينتظرون أن يرثوا لقبهم.  مع وفاة هذه المجموعة من النبلاء المشاكسين ، فإن الوقت الذي سيستغرقه من يخلفهم حتى يكبروا سيكون كافيًا للملك لتجريد قوتهم.

ومع ذلك ، بعد التفكير في الأمر ، تخلى الملك للأسف عن هذه الخطة.

ومع ذلك ، بعد التفكير في الأمر ، تخلى الملك للأسف عن هذه الخطة.

“لقد كانت مزحة ، لا تكن جادًا جدًا.”

بعد كل شيء ، في هذا العصر ، كانت مدونة سلوك الفرسان لا تزال موجودة.  في معركة ، لن يُقتل النبلاء الذين هُزموا ، لكن سيتم إطلاق سراحهم بعد دفع فدية.  علاوة على ذلك ، بينما كان الملك متخفيًا خلال هذه الفترة ، حصل بالمصادفة على تحليل تقريبي لوضع المقاطعات والطبقات الدنيا في ليجراند.

حدق دوق باكنغهام في ابن أخيه ، وتنهد طويلًا: “لقد كبرت”.

لقد لعب الأرستقراطيون الكبار دورًا مهمًا في النظام السياسي للبلاد ، والتخلص من الكثيرين منهم في وقت واحد من شأنه أن يتسبب في اضطراب جديد.

ظل يقظًا ضد دوق باكنغهام ، لكن هذا حدث ضمن خطط الملك ودوق باكنغهام.

كان مؤسفا للغاية.

“حسنًا ، دعنا نذهب ونلتقي هؤلاء …” وقف الملك ، وتوقف ، وكشف عن ابتسامة ذات مغزى ، “هؤلاء السادة الأغنياء والكرماء. “

ومع ذلك ، لا تزال أمامنا أيام طويلة.

آه ، لا تنس أن ملكنا كان أيضًا جيدًا جدًا في تحمل الضغائن ، وقد حان الوقت لنبلاء الملك الجديد لدفع ثمن أفعالهم.

نظر دوق باكنغهام إلى الملك بصمت.

يمكن اعتباره قليلاً من الانتقام من قبل الملك.

“لقد كانت مزحة ، لا تكن جادًا جدًا.”

من أجل القيام بعمل واقعي ، قاوم الدوق العجوز الرغبة في قطع رأس الدوق الكبير غريس بسيفه وتظاهر بإقامة حفل ترحيب بهذه المناسبة خارج بوابة ميتزل.

قال الملك باستخفاف.

إلى والده.

لا.

في نظر الآخرين ، كل ما حدث اليوم قد يبدو وكأنه معجزة بمساعدة من الرب أو الشيطان – حسنًا ، في الواقع كان بالفعل – ولكن الملك وحده يعلم أن هذا كان في الواقع جهدًا شاملاً للتعاون من جميع الجهات.

فكر دوق باكنغهام مع نفسه.

رحب هذا القصر التاريخي مرة أخرى بمالكه الحقيقي.

لا أعتقد أنك تمزح على الإطلاق.

بعد كل شيء ، في هذا العصر ، كانت مدونة سلوك الفرسان لا تزال موجودة.  في معركة ، لن يُقتل النبلاء الذين هُزموا ، لكن سيتم إطلاق سراحهم بعد دفع فدية.  علاوة على ذلك ، بينما كان الملك متخفيًا خلال هذه الفترة ، حصل بالمصادفة على تحليل تقريبي لوضع المقاطعات والطبقات الدنيا في ليجراند.

“حسنًا ، دعنا نذهب ونلتقي هؤلاء …” وقف الملك ، وتوقف ، وكشف عن ابتسامة ذات مغزى ، “هؤلاء السادة الأغنياء والكرماء. “

يجب تحليل الأحداث من البداية.

قام بقول الكلمتين “غني” و “كريم” بتركيز كبير.

ومع ذلك ، من أجل منع بارون بورن من خيانتهم ، تم نزع درع البارون بورن ، وعندما ابتعد عن الجيش ، كان هناك ما لا يقل عن عشرة رماة أقواسهم موجهة إلى مؤخرة رأسه – – يبدو إن قاموس الملك لم يحتوي على “اتبع القواعد التقليدية”.  لم يهتم بما إذا كانت الأساليب المستخدمة حقيرة أم لا.

أوه ، كما ساهم الدوق الكبير غريس نفسه بالكثير من الجهد في هذا التعاون.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط