نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

After Becoming The Tyrant 29

وغد بالفطرة

وغد بالفطرة

الفصل29: وغد بالفطرة

بعد قوله هذا ، ابتعد الشيطان على الفور وحاول الخروج.

 

“إذا كانوا يريدون قتل طموحات عائلة روز بموت جيل أو جيلين ، فعندئذ قد يكونون ساذجين حقًا.” أجاب فارس الهيكل السابق على همهمة الملك أثناء انتظار رد الملك.

 

 

من كلمات قائد الفرسان السابق لفرسان المعبد ، فهم الملك من أين أتت العداوة بين عائلة روز والمحكمة المقدسة.

 

 

 

عائلة قتلت تنينًا شريرًا ، عائلة مغرورة بما يكفي لتجرؤ على بناء مملكة على عظام تنين عملاق … كيف يمكن لعائلة كانت مرادفة للجنون تقريبًا أن تكون على استعداد لأن يكتنفها ضوء مملكة الإله؟

ذاب في الظل ، ومشى عبر الجدران بصمت ، متجنبًا الحراس المختبئين ، ووصل إلى قصر روز. عند رؤية قصر روز الشاهق في الليل ، شعر الشيطان ببعض الحنين إلى الماضي.

 

 

لم يكن ملوك عائلة روز بحاجة إلى أحد لتتويجهم. لقد ولدوا كملوك ليجراند.

اكتملت الطقوس بحضور شخصين فقط.

 

 

عندما صلى الناس طلبًا لمساعدة الإله ، لم يمد الإله يده. قتلت عائلة روز التنين بقوتها الخاصة ، لذلك منذ ذلك الحين فصاعدًا لم يكن لمجد ليجراند أي علاقة بأي شخص آخر.

كانت قوة حياة الملك ضعيفة جدًا خلف الباب ، كان يقف خارج الباب ويمكنه سماع الخلاف بين الملك ودوق باكنغهام. طلب دوق باكنغهام من الملك أن يتلقى العلاج على الفور ، لكن الملك يعتقد أن درجة ولاء الأطباء في مدينة ميتزل يصعب تحديدها.

 

في النهاية ، كان دوق باكنغهام لا يزال يقلل من شأن الملكة المجنونة.

أن يكون الملك بحاجة إلى أن يتوج من قبل المحكمة المقدسة. أي نوع من النعمة والمجد كان هذا لعائلة روز؟

 

 

 

كان هذا إذلالا!

 

 

 

“هذا … .. ذل.” همس الملك لنفسه بلطف ، وأنعكست العظام والورود أمام عيونه ، “وهذا مجد!”

 

 

 

كانت بعض الأشياء كامنة تحت التيار الخفي ، تنبعث منها رائحة الدم الكريهة ، ويمكن للملك أن يرى ظلالها.

“ما الذي تفعله هنا؟ السيد الشيطان “. كانت عيون الملك الزرقاء الجليدية صافية للغاية ، وعندما سقط عليها ضوء القمر بدت وكأنها شفرات خفية.

 

“بعد أن أتيت بالفعل ، لماذا تهتم بالمغادرة.”

كان الفارس السابق الذي بدا متوحشًا وغير مقيد يراقب الملك أيضًا.

 

 

 

كان هو قائد الأشخاص الذين يتمتعون بقواتٍ خاصة في عائلة روز ، لكنه لم ير الملك من قبل. أشخاص مثله اختبأوا في الظلام وفقًا للممارسة المعتادة. في ظل الظروف العادية ، لن يسيطر عليهم الملك نفسه ، ولكن من قبل شخص مخلص تمامًا للملك.

 

 

حكم الملك الإمبراطورية تحت الشمس ودافعوا في الظل عن أراضي الملك.

حكم الملك الإمبراطورية تحت الشمس ودافعوا في الظل عن أراضي الملك.

 

 

 

في التاريخ ، لم يتحكم سوى عدد قليل من ملوك ليجراند شخصيًا في هذه الشفرة المخبأة في الظل. كان آخرهم والد الملك – ويليام الثالث.

لم تكن عائلة روز مثل الأبطال العاديين الذين استخدموا الأسلحة التي منحتها الآلهة لقتل التنين ، ولكن بدلاً من ذلك اعتمدوا على حكمة وقوة البشر – بالطبع ، على حد تعبير بعض الناس ، استخدموا الخداع والتآمر.

 

 

عرف الفارس السابق لفرسان الهيكل نوايا دوق باكنغهام بجعله يأتي لمقابلة الملك.

 

 

 

كان دوق باكنغهام ينوي إعادة هذه الشفرة الحادة إلى الملك.

 

 

 

لم يكن فارس الهيكل السابق متأكدًا مما إذا كانت هذه فكرة جيدة ، لأن آخر ملوك ليجراند الذي كان له أشد صراع مع الثيوقراطية ، ويليام الثالث ، دُفن الآن في الأرض إلى الأبد.

 

 

كان الملك قد أيقظ قصر روز بدمه ، ثم أخفى رائحة الدم كإصابة من هجوم اغتيال.

إذن ماذا عن الملك؟

في تيار الهواء الدائر ، جثا الفارس السابق على ركبة واحدة للملك: “إذن .. .. أرجوك أخرج سيفك واقبل الولاء من فرسانك ، جلالة الملك”.

 

“إذا كانوا يريدون قتل طموحات عائلة روز بموت جيل أو جيلين ، فعندئذ قد يكونون ساذجين حقًا.” أجاب فارس الهيكل السابق على همهمة الملك أثناء انتظار رد الملك.

هل يتخذ الملك نفس اختيار والده؟

لم تكن عائلة روز مثل الأبطال العاديين الذين استخدموا الأسلحة التي منحتها الآلهة لقتل التنين ، ولكن بدلاً من ذلك اعتمدوا على حكمة وقوة البشر – بالطبع ، على حد تعبير بعض الناس ، استخدموا الخداع والتآمر.

 

 

“إذا كانوا يريدون قتل طموحات عائلة روز بموت جيل أو جيلين ، فعندئذ قد يكونون ساذجين حقًا.” أجاب فارس الهيكل السابق على همهمة الملك أثناء انتظار رد الملك.

 

 

ابتسم الفارس السابق.

“أعتقد أنك ربما يجب أن تعرف شيئًا واحدًا.”

……………………………

 

 

نظر له الملك ، لم يكن صوته عالياً ، ولكن تحت تلك النغمة اللطيفة ، كان هناك إصرار تم نقله عن طريق الدم.

 

 

 

“لا أخطط للسماح لأي شخص أن يتحكم بي.”

سقط ضوء الشمعة في البرج الأسود عليها من الأعلى. كانت عيناها فارغتين وهي جالسة على الأرض الجليدية ، مثل تمثال غير قابل للتدمير.

 

 

ابتسم الفارس السابق.

كانت في الأصل ملكة الحديد والدم اللامعة.

 

 

في تيار الهواء الدائر ، جثا الفارس السابق على ركبة واحدة للملك: “إذن .. .. أرجوك أخرج سيفك واقبل الولاء من فرسانك ، جلالة الملك”.

هذه المرة لم يسمع دوق باكنغهام أي غناء ، وكانت الملكة المجنونة أكثر هدوءًا من المرة السابقة.

 

 

“أنا أمثل جميع رفاقي.”

“هذا … .. ذل.” همس الملك لنفسه بلطف ، وأنعكست العظام والورود أمام عيونه ، “وهذا مجد!”

 

 

تمت إضافة فارس الهيكل السابق.

……

 

سقط ضوء الشمعة في البرج الأسود عليها من الأعلى. كانت عيناها فارغتين وهي جالسة على الأرض الجليدية ، مثل تمثال غير قابل للتدمير.

 

كانت هذه هي المرة الأولى التي تتحدث فيها بهدوء شديد.

 

 

(فارس المعبد أو فارس الهيكل. )

سار الشيطان بخفة على السجادة المطرزة بالتنين والورود ، ووصل إلى جانب الملك. كانت هناك رائحة دم خافتة في الهواء ، وكان الملك ملفوفًا بشاش مبلل قليلاً بالدماء.

 

 

 

 

 

سحب الملك السيف الإمبراطوري المعلق على الحائط. تقدم إلى الأمام ووضع طرف السيف على كتف الفارس.

سحب الملك السيف الإمبراطوري المعلق على الحائط. تقدم إلى الأمام ووضع طرف السيف على كتف الفارس.

 

 

كان اليوم ليلة سعيدة ، حيث حدث فجأة حدث سعيد.

“لمجد روز.”

لقد كان سلوكًا روتينيًا للحكام للتخلص من الأشخاص الذين لم يعودوا يستخدمونهم.

 

 

قال الملك.

 

 

لم يكن فارس الهيكل السابق متأكدًا مما إذا كانت هذه فكرة جيدة ، لأن آخر ملوك ليجراند الذي كان له أشد صراع مع الثيوقراطية ، ويليام الثالث ، دُفن الآن في الأرض إلى الأبد.

“لمجد روز.”

رفع قائد فرسان الهيكل السابق سيفًا غريبًا من الفضة الإسترلينية في يده وكان على وشك دفعه في الأرض.

 

لذلك ، بطبيعة الحال ، يجب على المرء أن يسرع قبل أن تسقط الشفرة لعرض المزيد من القيمة.

رد فارس الهيكل السابق.

نظر الملك إلى الشيطان.

 

نظر فارس الهيكل سابق بنظرة متسائلة إلى الملك.

……

كان الملك قد أيقظ قصر روز بدمه ، ثم أخفى رائحة الدم كإصابة من هجوم اغتيال.

 

جلالة الملك.

انحسر تدفق الهواء تدريجياً ، وعادت العظام إلى مظهر الأعمدة الحجرية ، وأعيد تحويل الورود الرقيقة إلى نقوش منحوتة عليها. كانت الغرفة فوضوية بعض الشيء. على السطح ، كان مجرد قصر فخم عادي ، ولا يمكن لأحد أن يتخيل مدى رعب أصله.

 

 

 

اكتملت الطقوس بحضور شخصين فقط.

 

 

كان دوق باكنغهام ينوي إعادة هذه الشفرة الحادة إلى الملك.

عاد الملك إلى مقعده ، وبدا فارس الهيكل السابق أكثر استرخاءً مما كان عليه في البداية.

لم تكن عائلة روز مثل الأبطال العاديين الذين استخدموا الأسلحة التي منحتها الآلهة لقتل التنين ، ولكن بدلاً من ذلك اعتمدوا على حكمة وقوة البشر – بالطبع ، على حد تعبير بعض الناس ، استخدموا الخداع والتآمر.

 

 

الآن ، دعنا نناقش كيفية التعامل مع الشيطان الذي ذكرته. هذا يتطلب القليل من الحكمة “. ضحك قائد الفرسان السابق لفرسان الهيكل ، “حسنًا … .. كما تعلم ، المؤامرة هي في الواقع تخصصنا.”

 

 

بالطبع عرف الملك.

بالطبع عرف الملك.

إذن ماذا عن الملك؟

 

“ما الذي تفعله هنا؟ السيد الشيطان “. كانت عيون الملك الزرقاء الجليدية صافية للغاية ، وعندما سقط عليها ضوء القمر بدت وكأنها شفرات خفية.

لم تكن عائلة روز مثل الأبطال العاديين الذين استخدموا الأسلحة التي منحتها الآلهة لقتل التنين ، ولكن بدلاً من ذلك اعتمدوا على حكمة وقوة البشر – بالطبع ، على حد تعبير بعض الناس ، استخدموا الخداع والتآمر.

دخل دوق باكنغهام ورأى المرأة الفوضوية وظهرها نحوه ، وهي جالسة بهدوء في وسط البرج الأسود. في البرج الأسود البارد ، كان ضوء الشمعة الخافت هو الإنارة الوحيدة. لقد أنهكت سنوات من الجنون هذه المرأة الجميلة ، لكن ظهرها النحيف المتعرج كان لا يزال مستقيماً ، مما يظهر بوضوح إرادتها القوية.

 

 

“تعال ، لننصب فخًا صغيرًا للسيد الشيطان.”

بينما كان الشيطان يتحدث إلى الملك ، وقف دوق باكنغهام أمام برج الشمال الغربي الأسود.

 

كان ذلك اللعين ويليام الثالث هو بالفعل المتآمر والمحترف لعائلة روز. لولا دهاء ويليام الثالث ، لكان قد سلب روح جلالته منذ أكثر من عقد.

الملك ، الذي أظهر سلوكًا “عديم الضمير” دائما ، ابتسم أيضًا بخفة.

 

 

جلالة الملك.

…………………

 

 

كما توقفت المصفوفة السحرية.

كان اليوم ليلة سعيدة ، حيث حدث فجأة حدث سعيد.

 

 

 

بعد أن وصل الملك إلى ميتزل ، اختفى الشيطان. بعد كل شيء ، وقفت في هذه المدينة أروع كاتدرائية القديس ويث في ليجراند بأكملها ، فضلا عن وجود مبعوث البابا الذي وصل قبل أيام قليلة.

 

 

لقد كان سلوكًا روتينيًا للحكام للتخلص من الأشخاص الذين لم يعودوا يستخدمونهم.

لم يكن لدى الشيطان أي نية للدخول في نزاع مباشر مع المحكمة المقدسة في هذا الوقت.

في التاريخ ، لم يتحكم سوى عدد قليل من ملوك ليجراند شخصيًا في هذه الشفرة المخبأة في الظل. كان آخرهم والد الملك – ويليام الثالث.

 

انظر فقط إلى هذه العادة المتمثلة في عصر كل قطرة فائدة من الآخرين ثم التخلص منهم بعد ذلك. لقد فعل جلالته ذلك بسلاسة… .. ، كان الأمر أشبه بالجحيم حقاً ، وجانب مظلم للغاية.

لكن الليلة ، هرع من الجحيم على عجل لأنه شعر أن قوة حياة الملك تضعف وقد يموت في أي وقت. اليوم ، لا يزال هناك بعض الجنود الخاصين للدوق الكبير غريس في ميتزل. كان من الممكن أن يكون واحد أو اثنان من الرفقاء الذين يطمحون لقتل الملك قد هربوا من التنظيف وقاموا بمحاولة اغتيال.

 

 

 

بعد أن شعر الشيطان بذلك ، أسرع.

 

 

 

بعد كل شيء ، كان لمدينة ميتزل كاتدرائية القديس ويث. لم يكن لديه نية للسماح للمحكمة المقدسة وهؤلاء الكهنة اللعينين بأداء معمودية الاحتضار للملك بعد كل عمله الشاق. سيكون ذلك كارثيا للغاية!

 

 

 

هذه المرة ، لم يأخذ الشيطان عربته العظمية الفاخرة وسافر بطريقة منخفضة للغاية.

 

 

 

ذاب في الظل ، ومشى عبر الجدران بصمت ، متجنبًا الحراس المختبئين ، ووصل إلى قصر روز. عند رؤية قصر روز الشاهق في الليل ، شعر الشيطان ببعض الحنين إلى الماضي.

 

 

 

آخر مرة أتى فيها إلى هنا كانت ليلة وفاة القديسة فال منذ أكثر من عشر سنوات.

 

 

“هل اضايقك؟ سأغادر الآن.”

كان ذلك اللعين ويليام الثالث هو بالفعل المتآمر والمحترف لعائلة روز. لولا دهاء ويليام الثالث ، لكان قد سلب روح جلالته منذ أكثر من عقد.

 

 

عاد الملك إلى مقعده ، وبدا فارس الهيكل السابق أكثر استرخاءً مما كان عليه في البداية.

دون تنبيه حراس قصر روز ، دخل الشيطان القصر بصمت. سار في الممرات الطويلة حيث أصبح أكثر حذرا ولم يمر عبر الجدران مباشرة. تجول حوله ، ناظرًا إلى الأعمدة المنتصبة حوله بقليل من الأسف.

لكن الليلة ، هرع من الجحيم على عجل لأنه شعر أن قوة حياة الملك تضعف وقد يموت في أي وقت. اليوم ، لا يزال هناك بعض الجنود الخاصين للدوق الكبير غريس في ميتزل. كان من الممكن أن يكون واحد أو اثنان من الرفقاء الذين يطمحون لقتل الملك قد هربوا من التنظيف وقاموا بمحاولة اغتيال.

 

 

كان ردع وترهيب عظام التنين أكبر من قوة المصفوفة السحرية الخاصة بهم. لسوء الحظ ، لم تصل الخيمياء البشرية إلى أقصى الحدود ، ولم يتم أستغلال القوة الكاملة لعظام التنين.

 

 

” بورلاند لم يمت. لقد عاد. لا تقلقي. لقد استعاد العرش… .. سيكون فخر عائلة روز “.

خلاف ذلك ، يمكن أن تكون القلعة آلة حرب مرعبة.

“تعال ، لننصب فخًا صغيرًا للسيد الشيطان.”

 

 

بعد إحساس قوة حياة الملك ، وصل إلى غرفة نوم الملك في قصر روز .

“إذا كنت تريد … ولكن من أجل صحتي ، هل لي أن أطلب من جلالتك أن تكون متحفظًا أكثر قليلاً؟” نظر الشيطان نحو فارس الهيكل السابق ، “جلالة الملك ، هل لي أن أطلب من هذا السيد أن يبعد هذا السيف الثمين أولاً؟ لن يكون من الجيد أن تتلف قطعة أثرية عمرها ألف عام “.

 

 

كانت قوة حياة الملك ضعيفة جدًا خلف الباب ، كان يقف خارج الباب ويمكنه سماع الخلاف بين الملك ودوق باكنغهام. طلب دوق باكنغهام من الملك أن يتلقى العلاج على الفور ، لكن الملك يعتقد أن درجة ولاء الأطباء في مدينة ميتزل يصعب تحديدها.

 

 

 

واقفًا أمام الباب ، قام الشيطان بتقويم ياقته.

كان الملك قد أيقظ قصر روز بدمه ، ثم أخفى رائحة الدم كإصابة من هجوم اغتيال.

 

الآن ، دعنا نناقش كيفية التعامل مع الشيطان الذي ذكرته. هذا يتطلب القليل من الحكمة “. ضحك قائد الفرسان السابق لفرسان الهيكل ، “حسنًا … .. كما تعلم ، المؤامرة هي في الواقع تخصصنا.”

بعد التفكير في الأمر ، أظهر مجموعة من الورود الحمراء. بعد ذلك ، مدّ الشيطان يده ولمس الباب المغلق.

وجهت ظهرها إلى الدوق باكنغهام ، وحيث لم يرها الدوق ، أمسكت بقطعة من الحديد الأسود في يدها.

 

هل يتخذ الملك نفس اختيار والده؟

مثل المد ، اخترق الضباب الأسود الثغرات الموجودة في الباب ، متجنبًا نقوش الورد. بعد فترة من الانتظار ، هدأ الجدل في الغرفة تدريجيًا ، ثم ساد الصمت التام.

 

 

رد فارس الهيكل السابق.

كان الشيطان منتشيًا جدًا لدرجة أنه أراد أن يعزف لحناً قليلاً. أمسك باقة من الورود الحمراء وفتح الباب.

“بالمقارنة مع قيامك برمي الحجارة على شخص قد سقط بالفعل ، لا يبدو الأمر مثيرًا للإعجاب.”

 

 

كان دوق باكنغهام مرتديًا العباءة الحمراء بجوار سرير الملك. استلقى جلالته الجميل بهدوء على السرير. دخل ضوء القمر البارد من خلال النافذة وأشرق على وجه الملك ، الذي بدا شاحبًا مثل الورق.

 

 

 

جلالة الملك.

كان هو قائد الأشخاص الذين يتمتعون بقواتٍ خاصة في عائلة روز ، لكنه لم ير الملك من قبل. أشخاص مثله اختبأوا في الظلام وفقًا للممارسة المعتادة. في ظل الظروف العادية ، لن يسيطر عليهم الملك نفسه ، ولكن من قبل شخص مخلص تمامًا للملك.

 

 

سار الشيطان بخفة على السجادة المطرزة بالتنين والورود ، ووصل إلى جانب الملك. كانت هناك رائحة دم خافتة في الهواء ، وكان الملك ملفوفًا بشاش مبلل قليلاً بالدماء.

 

 

دع منتجهم المخطط بعناية من النعمة الإلهية يدفن مع طفلها!

“انظر ، ألم أقل؟ أنت تنتمي إلى الجحيم منذ ولادتك “.

 

 

“على ما يرام.”

اظهر الشيطان ابتسامة منتصرة واقترب اكثر. ومع ذلك ، بعد التعلم من الدرس السابق ، فإن الشيطان لم يمد يده للمس الملك. بدلاً من ذلك ، مثل أكثر الخدم ولاءً ، وقف أمام سرير الملك منتظرًا.

 

 

 

“كلكم معي……”

……

 

 

توقفت كلمات الشيطان المبهجة بشكل مفاجئ.

لذلك ، بطبيعة الحال ، يجب على المرء أن يسرع قبل أن تسقط الشفرة لعرض المزيد من القيمة.

 

 

لأن الملك فتح عينيه فجأة.

عائلة قتلت تنينًا شريرًا ، عائلة مغرورة بما يكفي لتجرؤ على بناء مملكة على عظام تنين عملاق … كيف يمكن لعائلة كانت مرادفة للجنون تقريبًا أن تكون على استعداد لأن يكتنفها ضوء مملكة الإله؟

 

 

“ما الذي تفعله هنا؟ السيد الشيطان “. كانت عيون الملك الزرقاء الجليدية صافية للغاية ، وعندما سقط عليها ضوء القمر بدت وكأنها شفرات خفية.

“إذا كنت قلقًا ، رتب له أن يمر من هنا ، ويمكنني فقط أن أنظر إليه من مسافة بعيدة. اسمح لي ان اراه!”

 

 

“آه ، أنا هنا لأتمنى ليلة سعيدة لجلالتك.”

 

 

 

اختفت ابتسامة الشيطان. لقد أدرك شيئًا وأخفى على الفور نواياه الأصلية.

كان دوق باكنغهام مرتديًا العباءة الحمراء بجوار سرير الملك. استلقى جلالته الجميل بهدوء على السرير. دخل ضوء القمر البارد من خلال النافذة وأشرق على وجه الملك ، الذي بدا شاحبًا مثل الورق.

 

وجهت ظهرها إلى الدوق باكنغهام ، وحيث لم يرها الدوق ، أمسكت بقطعة من الحديد الأسود في يدها.

“هل اضايقك؟ سأغادر الآن.”

“لمجد روز.”

 

رفعت الملكة المجنونة رأسها ، والدم على طرف النصل يقطر على الأرض.

بعد قوله هذا ، ابتعد الشيطان على الفور وحاول الخروج.

 

 

تنهد الشيطان. رأى أن هناك وهجًا ذهبيًا خافتًا قادمًا من كروم الورد ، وخمن فورًا من أين أتت رائحة الدم في الهواء.

“بعد أن أتيت بالفعل ، لماذا تهتم بالمغادرة.”

 

 

 

بدا صوت ثان ، وقفز “دوق باكنغهام” الذي كان مستلقيًا على الجانب. كان يرتدي نفس العباءة القرمزية مثل دوق باكنغهام ، وكان لديه أيضًا الشعر الفضي المميز لعائلة روز. لذلك مع صوت مشابه ، كان التظاهر مقنعًا للغاية حقًا.

 

 

 

في اللحظة التي قفز فيها تقريبًا ، انفجر ضوء ساطع من السجادة المطرزة بالتنانين والورود تحت أقدامهم ، وأصبحت تيارات الهواء أكثر عنفًا من ذلك. تحولت جميع الأعمدة والعوارض في الغرفة مرة أخرى إلى عظام تنين مذهلة. انزلقت الكرمة الخضراء ذات الورود القرمزية على الأرض مثل الثعابين.

 

 

 

في غضون أنفاس قليلة ، تم حياكة كروم الورود في العظام لإنشاء قفص ضخم.

 

 

وافق دوق باكنغهام أخيرًا.

مع الشيطان محاصر في المركز.

آخر مرة أتى فيها إلى هنا كانت ليلة وفاة القديسة فال منذ أكثر من عشر سنوات.

 

أومأ الملك برأسه وبتعبير مؤسف جدا على وجهه.

“عادتك في التخلص من شخص ما عندما لم تعد تستخدمه ، مبهجة للغاية ، جلالة الملك.”

 

 

“إذا كانوا يريدون قتل طموحات عائلة روز بموت جيل أو جيلين ، فعندئذ قد يكونون ساذجين حقًا.” أجاب فارس الهيكل السابق على همهمة الملك أثناء انتظار رد الملك.

تنهد الشيطان. رأى أن هناك وهجًا ذهبيًا خافتًا قادمًا من كروم الورد ، وخمن فورًا من أين أتت رائحة الدم في الهواء.

كانت بعض الأشياء كامنة تحت التيار الخفي ، تنبعث منها رائحة الدم الكريهة ، ويمكن للملك أن يرى ظلالها.

 

اختفت ابتسامة الشيطان. لقد أدرك شيئًا وأخفى على الفور نواياه الأصلية.

كان الملك قد أيقظ قصر روز بدمه ، ثم أخفى رائحة الدم كإصابة من هجوم اغتيال.

“أنت حقًا وغد بالفطرة.”

 

 

“بالمقارنة مع قيامك برمي الحجارة على شخص قد سقط بالفعل ، لا يبدو الأمر مثيرًا للإعجاب.”

لأن الملك فتح عينيه فجأة.

 

 

جلس الملك وفك الشاش عن جسده وألقاه على الأرض. وقد التئم الجرح الذي في يده ، واستُخدم الشاش لخداع الشيطان.

“لا تقلق بشأن أن أؤذيه.” لاحظت الملكة تردده. ظل ظهرها في مواجهة دوق باكنغهام وهي ترفع رأسها ، وصوتها أجش ومليء بالغضب المنضبط ، “لا أحد في هذا العالم يحبه أكثر مني! هو طفلي! طفلي!!”

 

 

“وداعا ، أيها الشيطان.”

“على ما يرام.”

 

حكم الملك الإمبراطورية تحت الشمس ودافعوا في الظل عن أراضي الملك.

وقف الملك خارج القفص. وبينما كان يرتدي رداءه الخارجي ، ابتسم وودع الشيطان.

بالطبع عرف الملك.

 

“كلكم معي……”

رفع قائد فرسان الهيكل السابق سيفًا غريبًا من الفضة الإسترلينية في يده وكان على وشك دفعه في الأرض.

 

 

 

“انتظر!”

كانت بعض الأشياء كامنة تحت التيار الخفي ، تنبعث منها رائحة الدم الكريهة ، ويمكن للملك أن يرى ظلالها.

 

 

رفع الشيطان يده على الفور.

رفع قائد فرسان الهيكل السابق سيفًا غريبًا من الفضة الإسترلينية في يده وكان على وشك دفعه في الأرض.

 

الملك ، الذي أظهر سلوكًا “عديم الضمير” دائما ، ابتسم أيضًا بخفة.

“الطاعون الأسود!! جلالة الملك! ”

 

 

 

لقد كان سلوكًا روتينيًا للحكام للتخلص من الأشخاص الذين لم يعودوا يستخدمونهم.

كما توقفت المصفوفة السحرية.

 

أعطى هذا دوق باكنغهام الأمل في أنها ستتحسن.

لذلك ، بطبيعة الحال ، يجب على المرء أن يسرع قبل أن تسقط الشفرة لعرض المزيد من القيمة.

 

 

كان ردع وترهيب عظام التنين أكبر من قوة المصفوفة السحرية الخاصة بهم. لسوء الحظ ، لم تصل الخيمياء البشرية إلى أقصى الحدود ، ولم يتم أستغلال القوة الكاملة لعظام التنين.

كان الشيطان مدركاً لذلك جدًا ، فلا ينبغي أن يتوقع المرء أن يكون لجلالة الملك أي لطف. بدلاً من ذلك ، كان من الأفضل إظهار قيمته بسرعة ، وإلا فقد يتحول إلى حالة مؤسفة اليوم.

مع الشيطان محاصر في المركز.

 

أومأ الملك برأسه وبتعبير مؤسف جدا على وجهه.

الطاعون الأسود.

“انتظر!”

 

 

تمثل هاتان الكلمتان الكابوس ومنجل الموت في العصور الوسطى.

 

 

 

بمجرد قيام الملك بإيماءة ، توقف سيف قائد فرسان الهيكل السابق في الجو.

“لمجد روز.”

 

ولكن بناءً على طلبها ، كان دوق باكنغهام عالقًا في معضلة. لم يستطع التأكد مما إذا كانت الملكة المجنونة التي فقدت عقلها ستؤذي الملك أم لا.

كما توقفت المصفوفة السحرية.

“الطاعون الأسود!! جلالة الملك! ”

 

 

“أخبرني ، بخصوص الطاعون الأسود الذي ذكرته.”

“إذا كنت تريد … ولكن من أجل صحتي ، هل لي أن أطلب من جلالتك أن تكون متحفظًا أكثر قليلاً؟” نظر الشيطان نحو فارس الهيكل السابق ، “جلالة الملك ، هل لي أن أطلب من هذا السيد أن يبعد هذا السيف الثمين أولاً؟ لن يكون من الجيد أن تتلف قطعة أثرية عمرها ألف عام “.

 

 

نظر الملك إلى الشيطان.

 

 

تنهد الشيطان. رأى أن هناك وهجًا ذهبيًا خافتًا قادمًا من كروم الورد ، وخمن فورًا من أين أتت رائحة الدم في الهواء.

“تبدو كما لو انك تنتظر حتى أنتهي من كلامي ، ثم تدع هذا الرجل يستمر هنا ، هل أنا على صواب ، جلالتك؟”

 

 

 

راقب الشيطان كل تغيير في تعابير الملك وسأل بمودة.

لقد أمضت أكثر من عشر سنوات ، شيئًا فشيئًا ، وبصعوبة كبيرة لتشكيل نصل حاد أخيرًا!

 

طفلها ، بورلاند.

“هل أحمدك على فطنتك؟”

 

 

 

تكلم الملك بأسف.

حكم الملك الإمبراطورية تحت الشمس ودافعوا في الظل عن أراضي الملك.

 

 

“أنت حقًا وغد بالفطرة.”

 

 

بغض النظر عن أي شيء ، كانت الملكة المجنونة لا تزال والدة الملك ، وكان دوق باكنغهام يعتقد أنه من مسؤوليته إخبارها عن الملك.

تنهد الشيطان بصدق.

 

 

 

انظر فقط إلى هذه العادة المتمثلة في عصر كل قطرة فائدة من الآخرين ثم التخلص منهم بعد ذلك. لقد فعل جلالته ذلك بسلاسة… .. ، كان الأمر أشبه بالجحيم حقاً ، وجانب مظلم للغاية.

بعد إحساس قوة حياة الملك ، وصل إلى غرفة نوم الملك في قصر روز .

 

 

“هل أشكرك على تقديرك؟”

وافق دوق باكنغهام أخيرًا.

 

كان ردع وترهيب عظام التنين أكبر من قوة المصفوفة السحرية الخاصة بهم. لسوء الحظ ، لم تصل الخيمياء البشرية إلى أقصى الحدود ، ولم يتم أستغلال القوة الكاملة لعظام التنين.

سأل الملك بهدوء ، غير مكترث بملاحظة الشيطان لطبيعته.

كانت في الأصل ملكة الحديد والدم اللامعة.

 

 

“إذا كنت تريد … ولكن من أجل صحتي ، هل لي أن أطلب من جلالتك أن تكون متحفظًا أكثر قليلاً؟” نظر الشيطان نحو فارس الهيكل السابق ، “جلالة الملك ، هل لي أن أطلب من هذا السيد أن يبعد هذا السيف الثمين أولاً؟ لن يكون من الجيد أن تتلف قطعة أثرية عمرها ألف عام “.

 

 

“انتظر!”

نظر فارس الهيكل سابق بنظرة متسائلة إلى الملك.

 

 

وافق دوق باكنغهام أخيرًا.

أومأ الملك برأسه وبتعبير مؤسف جدا على وجهه.

سار الشيطان بخفة على السجادة المطرزة بالتنين والورود ، ووصل إلى جانب الملك. كانت هناك رائحة دم خافتة في الهواء ، وكان الملك ملفوفًا بشاش مبلل قليلاً بالدماء.

 

 

……………………………

 

 

 

بينما كان الشيطان يتحدث إلى الملك ، وقف دوق باكنغهام أمام برج الشمال الغربي الأسود.

 

 

 

فتح الحارس بوابة البرج.

 

 

“تعال ، لننصب فخًا صغيرًا للسيد الشيطان.”

هذه المرة لم يسمع دوق باكنغهام أي غناء ، وكانت الملكة المجنونة أكثر هدوءًا من المرة السابقة.

كان الشيطان منتشيًا جدًا لدرجة أنه أراد أن يعزف لحناً قليلاً. أمسك باقة من الورود الحمراء وفتح الباب.

 

رد فارس الهيكل السابق.

دخل دوق باكنغهام ورأى المرأة الفوضوية وظهرها نحوه ، وهي جالسة بهدوء في وسط البرج الأسود. في البرج الأسود البارد ، كان ضوء الشمعة الخافت هو الإنارة الوحيدة. لقد أنهكت سنوات من الجنون هذه المرأة الجميلة ، لكن ظهرها النحيف المتعرج كان لا يزال مستقيماً ، مما يظهر بوضوح إرادتها القوية.

 

 

عائلة قتلت تنينًا شريرًا ، عائلة مغرورة بما يكفي لتجرؤ على بناء مملكة على عظام تنين عملاق … كيف يمكن لعائلة كانت مرادفة للجنون تقريبًا أن تكون على استعداد لأن يكتنفها ضوء مملكة الإله؟

أعطى هذا دوق باكنغهام الأمل في أنها ستتحسن.

ذاب في الظل ، ومشى عبر الجدران بصمت ، متجنبًا الحراس المختبئين ، ووصل إلى قصر روز. عند رؤية قصر روز الشاهق في الليل ، شعر الشيطان ببعض الحنين إلى الماضي.

 

 

“إليانور”.

بعد إحساس قوة حياة الملك ، وصل إلى غرفة نوم الملك في قصر روز .

 

 

نظر الدوق إلى الملكة المجنونة.

 

 

رفعت الملكة المجنونة رأسها ، والدم على طرف النصل يقطر على الأرض.

” بورلاند لم يمت. لقد عاد. لا تقلقي. لقد استعاد العرش… .. سيكون فخر عائلة روز “.

“هل أحمدك على فطنتك؟”

 

 

بغض النظر عن أي شيء ، كانت الملكة المجنونة لا تزال والدة الملك ، وكان دوق باكنغهام يعتقد أنه من مسؤوليته إخبارها عن الملك.

 

 

 

في الوقت نفسه ، كان يأمل أيضًا أن تحسن أخبار ابنها حالتها تدريجياً.

……………………………

 

كان الشيطان منتشيًا جدًا لدرجة أنه أراد أن يعزف لحناً قليلاً. أمسك باقة من الورود الحمراء وفتح الباب.

ظلت الملكة المجنونة صامتة لفترة طويلة.

في التاريخ ، لم يتحكم سوى عدد قليل من ملوك ليجراند شخصيًا في هذه الشفرة المخبأة في الظل. كان آخرهم والد الملك – ويليام الثالث.

 

كان هو قائد الأشخاص الذين يتمتعون بقواتٍ خاصة في عائلة روز ، لكنه لم ير الملك من قبل. أشخاص مثله اختبأوا في الظلام وفقًا للممارسة المعتادة. في ظل الظروف العادية ، لن يسيطر عليهم الملك نفسه ، ولكن من قبل شخص مخلص تمامًا للملك.

فقط عندما كان دوق باكنغهام على وشك المغادرة كالمعتاد ، قالت فجأة بهدوء: “أريد أن أراه”.

“تعال ، لننصب فخًا صغيرًا للسيد الشيطان.”

 

 

كانت هذه هي المرة الأولى التي تتحدث فيها بهدوء شديد.

 

 

 

بدت وكأنها واعية وعاقلة.

 

 

“أنت حقًا وغد بالفطرة.”

ولكن بناءً على طلبها ، كان دوق باكنغهام عالقًا في معضلة. لم يستطع التأكد مما إذا كانت الملكة المجنونة التي فقدت عقلها ستؤذي الملك أم لا.

 

 

 

“لا تقلق بشأن أن أؤذيه.” لاحظت الملكة تردده. ظل ظهرها في مواجهة دوق باكنغهام وهي ترفع رأسها ، وصوتها أجش ومليء بالغضب المنضبط ، “لا أحد في هذا العالم يحبه أكثر مني! هو طفلي! طفلي!!”

 

 

تمت إضافة فارس الهيكل السابق.

“إذا كنت قلقًا ، رتب له أن يمر من هنا ، ويمكنني فقط أن أنظر إليه من مسافة بعيدة. اسمح لي ان اراه!”

الطاعون الأسود.

 

أعطى هذا دوق باكنغهام الأمل في أنها ستتحسن.

أصبح صوت الملكة شرسًا مرة أخرى ، وكشف عن قوة قوية لا تلين.

كان هذا إذلالا!

 

رفع الشيطان يده على الفور.

كانت في الأصل ملكة الحديد والدم اللامعة.

“بالمقارنة مع قيامك برمي الحجارة على شخص قد سقط بالفعل ، لا يبدو الأمر مثيرًا للإعجاب.”

 

 

“على ما يرام.”

كانت قوة حياة الملك ضعيفة جدًا خلف الباب ، كان يقف خارج الباب ويمكنه سماع الخلاف بين الملك ودوق باكنغهام. طلب دوق باكنغهام من الملك أن يتلقى العلاج على الفور ، لكن الملك يعتقد أن درجة ولاء الأطباء في مدينة ميتزل يصعب تحديدها.

 

انظر فقط إلى هذه العادة المتمثلة في عصر كل قطرة فائدة من الآخرين ثم التخلص منهم بعد ذلك. لقد فعل جلالته ذلك بسلاسة… .. ، كان الأمر أشبه بالجحيم حقاً ، وجانب مظلم للغاية.

وافق دوق باكنغهام أخيرًا.

أومأ الملك برأسه وبتعبير مؤسف جدا على وجهه.

 

 

أسلاف عائلة روز ، باركوها من فضلكم حتى تتحسن.

اظهر الشيطان ابتسامة منتصرة واقترب اكثر. ومع ذلك ، بعد التعلم من الدرس السابق ، فإن الشيطان لم يمد يده للمس الملك. بدلاً من ذلك ، مثل أكثر الخدم ولاءً ، وقف أمام سرير الملك منتظرًا.

 

……

غادر دوق باكنغهام ، ومرة ​​أخرى بقيت الملكة المجنونة في البرج ، وكان ضوء الشموع يتأرجح ويرقص على هيكلها العظمي. رفعت رأسها وضحكت بصوت عالٍ: ـ طفلي! بورلاند! طفلي! طفلي!”

 

 

كان الشيطان منتشيًا جدًا لدرجة أنه أراد أن يعزف لحناً قليلاً. أمسك باقة من الورود الحمراء وفتح الباب.

سالَ الدم والدموع على خديها الرقيقين بشكل مذهل ، وامتلأت تلك العيون السماوية الخضراء باليأس اللامتناهي والنية القاتلة.

بعد أن وصل الملك إلى ميتزل ، اختفى الشيطان. بعد كل شيء ، وقفت في هذه المدينة أروع كاتدرائية القديس ويث في ليجراند بأكملها ، فضلا عن وجود مبعوث البابا الذي وصل قبل أيام قليلة.

 

 

وجهت ظهرها إلى الدوق باكنغهام ، وحيث لم يرها الدوق ، أمسكت بقطعة من الحديد الأسود في يدها.

سالَ الدم والدموع على خديها الرقيقين بشكل مذهل ، وامتلأت تلك العيون السماوية الخضراء باليأس اللامتناهي والنية القاتلة.

 

 

لقد كانت قطعة صغيرة من الحديد الأسود سقطت بعد تصادمات لا حصر لها من السلاسل الحديدية. الملكة المجنونة التي كانت قادرة على حراسة القصر من أجل زوجها قد صقلته إلى نصل حاد مرعب بنفس العناد التي كانت تتمتع به في ذلك الوقت عندما كانت تحرس الإمبراطورية في درعها.

أسلاف عائلة روز ، باركوها من فضلكم حتى تتحسن.

 

 

في النهاية ، كان دوق باكنغهام لا يزال يقلل من شأن الملكة المجنونة.

 

 

كانت هذه هي المرة الأولى التي تتحدث فيها بهدوء شديد.

لقد أمضت أكثر من عشر سنوات ، شيئًا فشيئًا ، وبصعوبة كبيرة لتشكيل نصل حاد أخيرًا!

لقد كان سلوكًا روتينيًا للحكام للتخلص من الأشخاص الذين لم يعودوا يستخدمونهم.

 

 

كانت الأصابع التي بدت وكأنها جلد وعظام فقط تضرب النصل البارد شيئًا فشيئًا. قطع النصل أصابعها ، وانزلق الدم على طول السطح الأملس للنصل لكنها لم تهتم.

 

 

 

همهمت الملكة تهويدة بهدوء ، كما لو كانت عائدة إلى الوقت الذي ولد فيه الطفل ، وغالبًا ما كانت الملكة المحاربة ذات الوردة الحديدية هذه تهز مهد ابنها بلطف.

 

 

 

طفلها ، بورلاند.

 

 

قال الملك.

دع منتجهم المخطط بعناية من النعمة الإلهية يدفن مع طفلها!

بعد كل شيء ، كان لمدينة ميتزل كاتدرائية القديس ويث. لم يكن لديه نية للسماح للمحكمة المقدسة وهؤلاء الكهنة اللعينين بأداء معمودية الاحتضار للملك بعد كل عمله الشاق. سيكون ذلك كارثيا للغاية!

 

نظر الدوق إلى الملكة المجنونة.

رفعت الملكة المجنونة رأسها ، والدم على طرف النصل يقطر على الأرض.

 

 

رفع قائد فرسان الهيكل السابق سيفًا غريبًا من الفضة الإسترلينية في يده وكان على وشك دفعه في الأرض.

 

 

سقط ضوء الشمعة في البرج الأسود عليها من الأعلى. كانت عيناها فارغتين وهي جالسة على الأرض الجليدية ، مثل تمثال غير قابل للتدمير.

رفعت الملكة المجنونة رأسها ، والدم على طرف النصل يقطر على الأرض.

 

 

 

بمجرد قيام الملك بإيماءة ، توقف سيف قائد فرسان الهيكل السابق في الجو.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط