نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

After Becoming The Tyrant 37

إعدام فوري

إعدام فوري

الفصل37: إعدام فوري

 

 

كان يعرف أكثر من أي شخص مقدار الضغط الذي مارسه على النبلاء خلال هذه الفترة. وهؤلاء النبلاء الذين ترسخوا في ليجراند لفترة طويلة لن يسمحوا بالتأكيد لأنفسهم بأن يكونوا مقيدين ويقبلوا حرمان السلطة من الملك . لقد حان الوقت لهجوم النبلاء المضاد.

 

 

 

قام ممثلو المواطنين الأحرار الذين فازوا للتو بتأييد الملك بالإجماع تقريبًا بتمرير مشروع القانون دون تردد – ومن الجدير بالذكر أن الملك عين أيضًا لوردات جدد للمقاطعات على الفور ، وكان لوردات المقاطعات الجدد جميعًا خيارات مقبولة لممثلي المواطنين الأحرار في كل مقاطعة.

صدر أمر الملك.

إذا تم تنفيذ كل ذلك وفقًا لقرار البرلمان ، فسيكون عدد زعماء المقاطعات الذين سيتم إعدامهم يصل إلى 56 شخصًا ، وبعضهم من الإيرلات.

 

كان شعب إنجرس يفتخرون بالشجاعة ويشعرون بالخزي من الجبن.

لوردات المقاطعات الذين شاركوا في هذا التجمع وكانوا مدرجين في القائمة كانوا خائفين ووجوههم شاحبة ، لكن ممثلي المواطنين الأحرار كادوا أن يهتفوا بفرح – لم يعتقدوا في الأصل أنهم يستطيعون تحقيق أي نتائج جيدة في هذا الاجتماع ، وجاؤوا فقط بأمر من الملك. لقد كانت مجرد مقامرة ، ولكن الآن كان ميزان الحظ يميل إلى جانبهم.

كانت خطة الملك تتقدم بثبات.

 

 

بدأت المناقشة مرة أخرى ، ولكن عرف جميع أعضاء الاجتماع في قلوبهم ——

“أخرجوهم.”

 

 

لم يعد هذا التماسًا ، بل مساءلة غير مسبوقة.

 

 

بعد الملكة المحاربة إليانور ، تم تنظيم مذبحة ليجراند الثانية ضد النبلاء.

لم يكن من غير المألوف رفع دعوى قضائية ضد المسؤولين الذين عينهم الملك من خلال انعقاد البرلمان.

 

 

 

منذ أن تنازل الملك المجنون هنري أمام البرلمان من أجل شن حرب استكشافية ضد بريسي ، كان لبرلمان ليجراند الحق في عزل “المسؤولين غير الشرعيين” ، ولكن كان هذا غالبًا وسيلة من قبل النبلاء العظماء لتقييد المسؤولين الملكيين.

 

 

………………………

لأول مرة منذ إنشاء البرلمان ، تمكن المدنيون من إسماع أصواتهم على منصة السلطة.

 

 

 

على الرغم من أن القوة الكامنة وراء هذا الصوت جاءت من الملك ، إلا أن ممثلي المواطنين الأحرار ما زالوا متحمسين للغاية في هذه اللحظة. إذا أراد الملك منهم أن يقسموا الولاء له على الفور الآن ، يمكنهم حتى الركوع وتقبيل حذاء الملك.

 

 

 

اندلع نقاش حاد في لحظة.

 

 

 

اندلع ممثلو المواطنين الأحرار والقضاة ولوردات المقاطعات والنبلاء العظماء الذين حرضهم الملك جميعًا في جدالات غير تنازلية فيما بينهم. بدافع القلق من أن مثل هذه المساءلة قد تصيبهم يومًا ما ، حتى النبلاء العظماء الذين لم يحبوا بعضهم البعض من قبل لم يكن لديهم خيار سوى الإتحاد معًا الآن.

“سيتم إعدامهم على الفور.”

 

 

لكن كل هذا كان عبثا.

نظر الجنرال إدموند ، الذي كان يراقب طوال الوقت ، لا شعوريًا إلى العرش.

 

وسط الأجواء المتوترة ، انتهى الملك من قلب الرسالة بأكملها. لم يطير في حالة من الغضب ، لكنه ضحك: “هل كتبت هذا التحذير شخصيًا؟ إيرل كونسيت “.

اتهم ممثلون المدنيين بشدة لوردات المقاطعات بانتهاك القوانين الإمبراطورية واختلاس الشعب وقمعه بشكل تعسفي. تم الكشف عن كل مسألة صغيرة بالتفصيل من قبلهم ، وقدم لهم القضاة الذين تلقوا تعليمات من الملك دعماً قانونياً قوياً.

 

 

قد لا تكون الأدلة مفصلة مثل دفتر ضرائب الملك ، ولكن لا ينبغي الاستهانة بها.

قال أحدهم ذات مرة أن جزء المناقشة من الاجتماع البرلماني الإمبراطوري كان في الواقع شجارًا واسع النطاق.

 

 

 

لذلك هذه المرة ، في هذا النزاع الأكبر ، كان بلا شك ممثلي المواطنين الأحرار الذين يمثلون إرادة الملك هم الفائزون الأكثر شجاعة وانتصارًا. لقد كانوا ببساطة مذهلين ، مستخدمين بيانات التحقيق التفصيلية والعديد من القوانين واللوائح التي قدمها القضاة ، فقد قمعوا خصومهم خطوة بخطوة.

 

 

أمسك الملك بالقلم.

بينما على الجانب الآخر ، فقد لوردات المقاطعات النقاش بشكل مطرد.

بينما على الجانب الآخر ، فقد لوردات المقاطعات النقاش بشكل مطرد.

 

 

الملك ، بصفته سيد الدمى وراء كل ما كان يحدث الآن ، جلس فقط في مكانه ، غير مبال بالموقف كما لو كان مجرد دخيل.

 

 

 

لم يشارك في النقاش ، لقد راقب ببرود أن الحكم على الالتماسات يتم البت فيه بسرعة من خلال المناقشة — أو الجدل. سيتم تقديم هذه النتائج بشكل موحد أمام الملك من قبل اللورد المستشار ، وسيصدر الملك الحكم النهائي.

لذلك هذه المرة ، في هذا النزاع الأكبر ، كان بلا شك ممثلي المواطنين الأحرار الذين يمثلون إرادة الملك هم الفائزون الأكثر شجاعة وانتصارًا. لقد كانوا ببساطة مذهلين ، مستخدمين بيانات التحقيق التفصيلية والعديد من القوانين واللوائح التي قدمها القضاة ، فقد قمعوا خصومهم خطوة بخطوة.

 

“هؤلاء…..”

كان للملك قياس واضح في قلبه.

 

 

 

يجب أن يخضع لوردات مقاطعات ليجراند لعملية تبادل كبيرة للوجوه.

لكن كل هذا كان عبثا.

 

ها قد أتت.

لم يكن هذا فقط للإصلاحات العسكرية اللاحقة ، ولكن أيضًا لتعزيز سيطرة العائلة المالكة على الإمبراطورية. منذ مئات السنين ، أنشأ الملك المجنون هنري مؤسسة لوردات المقاطعات على أساس نظام “موظف موظفي لا يزال موظفي”.

جلس النبلاء في صمت ورفضوا المشاركة في مناقشات أخرى.

[واضح؟]

—— أولئك الذي كان من المقرر أن يحكم عليهم بالإعدام.

 

حل الصمت التام في البداية.

في البداية ، ساعد لوردات المقاطعات الملك فعلاً في تقوية حكمه على الإمبراطورية ، لأن منصب لورد المقاطعة تم تعيينه من قبل الملك نفسه.

 

 

 

ومع ذلك ، مع مرور الوقت ، تداخل الأيرلات تدريجيًا مع نطاق المقاطعات ، وتحول نظام لوردات المقاطعات الذي عينه الملك في الأصل إلى “نظام وراثي غير مرئي للوردات المقاطعات”.

 

 

نوع من الخوف نشأ فيه بشكل لا يمكن السيطرة عليه. لقد رأى قوة مرعبة في الملك الشاب الجالس على أعلى مقعد في هذه الغرفة. كانت تلك إرادة الملك صاحب الدم الحديدي. ربما في يوم من الأيام ، سيحدث هذا الملك الشاب تغييرات غير مسبوقة في العالم بأسره. في اللحظة التي دخل فيها جنود الملك ، بدا أن الجنرال إدموند يرى مثل هذا المستقبل.

لم يكن هذا شيئًا يمكن للملك أن يتسامح معه.

 

 

 

شعر دوق باكنغهام ، الذي جلس بجانب الملك ، بالفخر بإبن أخيه.

—— لحسن الحظ ، اتخذت ولاية إنجرس الخيار الصحيح في أسرع وقت ممكن.

 

 

كان يعلم أنه إذا لم يبذل الملك الكثير من الجهد لإجراء مثل هذا التحقيق التفصيلي من قبل ، وكذلك شارك شخصيًا في عملية التجميع بأكملها ، فلن يحدث هذا المشهد اليوم.

مع العلم أن النبلاء العظماء قد أُجبروا بشدة اليوم ، وكان هناك حاجة للتوقف قبل الذهاب بعيدًا ، توقف الملك عن المشاركة في الأمور التالية وسمح للنبلاء العظام برفع دعاوى قضائية بشأن النزاعات الإقليمية.

 

منذ أن تنازل الملك المجنون هنري أمام البرلمان من أجل شن حرب استكشافية ضد بريسي ، كان لبرلمان ليجراند الحق في عزل “المسؤولين غير الشرعيين” ، ولكن كان هذا غالبًا وسيلة من قبل النبلاء العظماء لتقييد المسؤولين الملكيين.

—— المعجزة لن تأتي أبدًا من فراغ.

 

 

 

سرعان ما أتت هذه المساءلة ثمارها واحدة تلو الأخرى ، وعاد جميع لوردات المقاطعات إلى مقاعدهم ، وهم يعرجون مهزومين . اللورد المستشار العجوز ، عقد القرار النهائي للمناقشة ، مشى إلى مكتب الملك رسميا.

 

 

ومع ذلك ، مع مرور الوقت ، تداخل الأيرلات تدريجيًا مع نطاق المقاطعات ، وتحول نظام لوردات المقاطعات الذي عينه الملك في الأصل إلى “نظام وراثي غير مرئي للوردات المقاطعات”.

وأستلم الملك حكم البرلمان.

 

 

 

نظر الجميع إلى الملك بعصبية.

 

 

 

نتيجة الحكم لم تحرم فقط لوردات المقاطعات من مناصبهم.

لم يكن من غير المألوف رفع دعوى قضائية ضد المسؤولين الذين عينهم الملك من خلال انعقاد البرلمان.

 

 

لقد تم قمع غضب ممثلي المواطنين الأحرار لفترة طويلة. كانوا بحاجة إلى التنفيس ، وكانت النتيجة عقوبة شديدة. وفقًا لخطورة الجريمة ، حُكم على بعض لوردات المقاطعات بالسجن ، لكن حكم على آخرين بالإعدام.

 

 

ها قد أتت.

لا يزال لوردات المقاطعات متمسكين ببعض الأمل في قلوبهم.

 

 

 

إذا تم تنفيذ كل ذلك وفقًا لقرار البرلمان ، فسيكون عدد زعماء المقاطعات الذين سيتم إعدامهم يصل إلى 56 شخصًا ، وبعضهم من الإيرلات.

 

 

مع العلم أن النبلاء العظماء قد أُجبروا بشدة اليوم ، وكان هناك حاجة للتوقف قبل الذهاب بعيدًا ، توقف الملك عن المشاركة في الأمور التالية وسمح للنبلاء العظام برفع دعاوى قضائية بشأن النزاعات الإقليمية.

هل سيقوم الملك حقًا بإعدام العديد من النبلاء بشكل مباشر؟

 

 

 

عاد ممثلو المواطنين الأحرار إلى رشدهم من فرحة النصر الوجيزة. كما نظروا إلى الملك بتوتر ، خوفًا من أن يكون الأمر سوى فرح كاذب في النهاية.

 

 

 

نظر الملك إلى قرارات البرلمان واحدة تلو الآخر.

قال الدوق العجوز بصوت عميق وقوي.

 

 

تحت التنفس القاسي للجميع ، سحب الملك بعض القرارات ووضعها جانبًا. أبتسم النبلاء على الفور بإنتصار بينما لم يستطع ممثلو المواطنين الأحرار إخفاء خيبة أملهم ، وقلوبهم تغرق بعمق. قمعوا حزنهم وراقبوا تصرفات الملك بتركيز.

 

 

 

أمسك الملك بالقلم.

اندلعت همسات في القاعة الكبرى بأكملها.

 

 

بشكل غير متوقع ، وقع اسمه في جميع الأحكام.

“””” «الأسد هنا تشبيه أو لقب وليس بمعنى حرفي» “””””

 

قلب الملك خطاب التحذير . ونظر الناس بمهارة إلى الملك ، لسوء الحظ لم يتمكنوا من إدراك أفكاره أو مزاجه بناء على تعبيره.

ماذا قصد الملك؟

إعدام فوري!

 

 

كان الجميع في حيرة من أمرهم.

 

 

لكن في هذه اللحظة ، شعر الجنرال إدموند بخجل نادر.

“هؤلاء…..”

[واضح؟]

 

قام الدوق العجوز وأظهر كومة الأحكام الخاصة للجميع:

وضع الملك القلم ، والتقط الكومة التي أخرجها في وقت سابق ، وسلمها عرضًا إلى دوق باكنغهام.

“سيتم إعدامهم على الفور.”

 

خلال فترة بورلاند ، توسعت مساحة غابات العائلة المالكة إلى أجل غير مسمى ، والآن أصبحت بالفعل كما قال إيرل كونسيت في تحذيره – شاسعة بشكل غير مسبوق.

“سيتم إعدامهم على الفور.”

 

 

خلال فترة بورلاند ، توسعت مساحة غابات العائلة المالكة إلى أجل غير مسمى ، والآن أصبحت بالفعل كما قال إيرل كونسيت في تحذيره – شاسعة بشكل غير مسبوق.

إعدام فوري!

م.ك [1] في فترة العصور الوسطى ، غطت غابة العائلة المالكة مساحة واسعة ، وكانت اللوائح ذات الصلة صارمة للغاية. وفقًا لسجلات “دينونة يوم القيامة” ، في فترة ويليام الأول ، تم تصنيف ما يقرب من ثلثي المناطق ال30 على أنها غابات ملكية. غالبًا ما كان البرلمان والعائلة المالكة يتنازعون على الغابة الملكية. في عهد الملك جون وإدوارد الأول ، طلب النبلاء ذات مرة من الملك تقديم تنازلات بشأن الغابة الملكية….

 

 

كان الأمر كما لو أن صاعقة انفجرت في القاعة بأكملها على الفور ، وذهل الجميع من كلام الملك. لفترة من الوقت ، لم يتمكنوا حتى من فهم ما يعنيه الملك ، باستثناء دوق باكنغهام ، الذي أخذ الأحكام.

قام ممثلو المواطنين الأحرار الذين فازوا للتو بتأييد الملك بالإجماع تقريبًا بتمرير مشروع القانون دون تردد – ومن الجدير بالذكر أن الملك عين أيضًا لوردات جدد للمقاطعات على الفور ، وكان لوردات المقاطعات الجدد جميعًا خيارات مقبولة لممثلي المواطنين الأحرار في كل مقاطعة.

 

 

قام الدوق العجوز وأظهر كومة الأحكام الخاصة للجميع:

تم تمرير اقتراح توسيع الجنود الملكيين بسلاسة.

 

 

—— أولئك الذي كان من المقرر أن يحكم عليهم بالإعدام.

أمسك الملك بالقلم.

 

 

“أخرجوهم.”

قلب الملك خطاب التحذير . ونظر الناس بمهارة إلى الملك ، لسوء الحظ لم يتمكنوا من إدراك أفكاره أو مزاجه بناء على تعبيره.

 

 

قال الدوق العجوز بصوت عميق وقوي.

كانت خطة الملك تتقدم بثبات.

 

 

انفتح باب الغرفة المشرقة على الفور ، وحلقت الرياح الباردة ، مما تسبب في وميض ضوء الشموع في القاعة. إلى جانب الهواء البارد ، دخلت مجموعة من الجنود بهالات قاتلة. كانوا يرتدون دروعًا وسيوفًا – هؤلاء كانوا الجنود الملكيين الذين دربهم شخصيًا دوق باكنغهام.

كان من السهل على هذه الكلمة أن تعطي للناس فكرة خاطئة . على السطح ، بدت وكأنها مجرد غابة صغيرة تخص الملك نفسه ، لكن لم يكن هذا هو الحال. كانت مساحة غابة ليجراند الملكية شاسعة للغاية ويمكن القول إنها تغطي مساحة كبيرة من ريف ليجراند. علاوة على ذلك ، لم تكن الغابات هي فقط التي صنفت على أنها “الغابة الملكية”. [1]

 

اندلع نقاش حاد في لحظة.

وسط صرخات الصدمة للوردات المقاطعات ، كانوا باردين مثل الفولاذ. لقد سحبوا هؤلاء الزملاء المتغطرسين بلا رحمة من مقاعدهم وجروهم عبر الفجوات بين الطاولات الطويلة في القاعة مثل الكلاب الميتة.

 

 

كان الأمر كما لو أن صاعقة انفجرت في القاعة بأكملها على الفور ، وذهل الجميع من كلام الملك. لفترة من الوقت ، لم يتمكنوا حتى من فهم ما يعنيه الملك ، باستثناء دوق باكنغهام ، الذي أخذ الأحكام.

حل الصمت التام في البداية.

 

 

 

لكن في اللحظة التالية ، قفز جميع ممثلي المواطنين الأحرار من مقاعدهم وهتفوا بصوت عالٍ. انحنوا بشكل عفوي وبعمق للملك.

 

 

 

“بارك الإله ملكي!”

ماذا قصد الملك؟

 

 

“بارك الإله ليجراند!”

عندما أرسل الملك المفوضين إلى المقاطعات ، لم يكونوا أيضًا خاملين. كان النبلاء أيضًا يبذلون قصارى جهدهم لجمع الأدلة على انتهاك الملك “لميثاق الغابة” ، وأرفقوا أيضًا لائحة اتهام صارمة — ضباط الغابات الذين رفعوا دعوى ضد الملك.

 

لم يعد هذا التماسًا ، بل مساءلة غير مسبوقة.

كان النبلاء العظماء شاحبين كالورق وسط موجة الهتافات.

 

 

بدأت المناقشة مرة أخرى ، ولكن عرف جميع أعضاء الاجتماع في قلوبهم ——

لم يعرفوا أنه منذ اللحظة التي دخل فيها الجميع للقصر ، تمت إزالة السجادة القرمزية بسرعة من مقدمة البوابة الرئيسية للقصر حيث ذبحت الملكة المحاربة عددًا كبيرًا من النبلاء ، وتم بناء مقصلة طويلة بسرعة.

 

 

بينما على الجانب الآخر ، فقد لوردات المقاطعات النقاش بشكل مطرد.

كان جميع منفذي الإعدام القريبين من مدينة ميتزل قد وصلوا إلى قصر روز منذ ثلاثة أيام.

شعر دوق باكنغهام ، الذي جلس بجانب الملك ، بالفخر بإبن أخيه.

 

حل الصمت التام في البداية.

لقد كانوا ينتظرون الأوامر لفترة طويلة.

 

 

 

بعد الملكة المحاربة إليانور ، تم تنظيم مذبحة ليجراند الثانية ضد النبلاء.

 

 

 

في اللحظة التي ظهر فيها توقيع الملك على الورقة ، حل حكم يوم القيامة على لوردات المقاطعات الذين نسوا واجباتهم.

لأول مرة منذ إنشاء البرلمان ، تمكن المدنيون من إسماع أصواتهم على منصة السلطة.

 

حدث شيء واحد غير سار خلال هذه الفترة.

………………………

 

 

 

جلس الجنرال إدموند في زاوية نائية وشاهد كل هذا يتطور بسرعة.

 

 

 

بصفته ممثلاً لولاية إنجرس ، كان شرفًا غير مسبوق له أن يخطو إلى قصر روز ، لذلك لا تتوقع بأنه سيحصل على مقعد جيد. لم يكن للجدل العنيف الآن علاقة به. كانت ولاية إنجرس دائمًا في حالة استقلال ذاتي.

نظر الملك إلى قرارات البرلمان واحدة تلو الآخر.

 

 

كان شعب إنجرس يفتخرون بالشجاعة ويشعرون بالخزي من الجبن.

 

 

قدم الدوق طلبًا إلى البرلمان لتوسيع عدد الجنود الملكيين على أساس أن جيش بريسي الاستكشافي لم يغادر بعد وأن هناك حاجة ملحة لحماية سلامة ليجراند.

لكن في هذه اللحظة ، شعر الجنرال إدموند بخجل نادر.

 

 

كان يعرف أكثر من أي شخص مقدار الضغط الذي مارسه على النبلاء خلال هذه الفترة. وهؤلاء النبلاء الذين ترسخوا في ليجراند لفترة طويلة لن يسمحوا بالتأكيد لأنفسهم بأن يكونوا مقيدين ويقبلوا حرمان السلطة من الملك . لقد حان الوقت لهجوم النبلاء المضاد.

نوع من الخوف نشأ فيه بشكل لا يمكن السيطرة عليه. لقد رأى قوة مرعبة في الملك الشاب الجالس على أعلى مقعد في هذه الغرفة. كانت تلك إرادة الملك صاحب الدم الحديدي. ربما في يوم من الأيام ، سيحدث هذا الملك الشاب تغييرات غير مسبوقة في العالم بأسره. في اللحظة التي دخل فيها جنود الملك ، بدا أن الجنرال إدموند يرى مثل هذا المستقبل.

 

 

 

شعر فجأة بالامتنان الشديد.

“سيتم إعدامهم على الفور.”

 

قدم النبلاء الذين يمثلهم إيرل كونسيت إلى البرلمان خطاب طلب “لإعادة دراسة قانون الغابة الملكية” ، احتجاجًا على أن الغابة الملكية قد توسعت إلى ثلاثة أضعاف حجمها الذي كانت عليه في عهد الملك الأسد ، و “ميثاق الغابة “أصبح كلمات جوفاء. طلبوا من العائلة المالكة تقديم تفسير والرد على ذلك.

—— لحسن الحظ ، اتخذت ولاية إنجرس الخيار الصحيح في أسرع وقت ممكن.

 

 

نتيجة الحكم لم تحرم فقط لوردات المقاطعات من مناصبهم.

ما أذهل الجنرال إدموند أكثر من ذلك هو أنه بدا للملك نفسه ، أن إعدام العديد من لوردات المقاطعات لم يكن أكثر من مجرد فكرة عابرة.

 

 

لذلك هذه المرة ، في هذا النزاع الأكبر ، كان بلا شك ممثلي المواطنين الأحرار الذين يمثلون إرادة الملك هم الفائزون الأكثر شجاعة وانتصارًا. لقد كانوا ببساطة مذهلين ، مستخدمين بيانات التحقيق التفصيلية والعديد من القوانين واللوائح التي قدمها القضاة ، فقد قمعوا خصومهم خطوة بخطوة.

وأعلن بهدوء أن البرلمان سيستمر.

بصفته ممثلاً لولاية إنجرس ، كان شرفًا غير مسبوق له أن يخطو إلى قصر روز ، لذلك لا تتوقع بأنه سيحصل على مقعد جيد. لم يكن للجدل العنيف الآن علاقة به. كانت ولاية إنجرس دائمًا في حالة استقلال ذاتي.

 

لذلك هذه المرة ، في هذا النزاع الأكبر ، كان بلا شك ممثلي المواطنين الأحرار الذين يمثلون إرادة الملك هم الفائزون الأكثر شجاعة وانتصارًا. لقد كانوا ببساطة مذهلين ، مستخدمين بيانات التحقيق التفصيلية والعديد من القوانين واللوائح التي قدمها القضاة ، فقد قمعوا خصومهم خطوة بخطوة.

بدأ النبلاء بالانضمام إلى المناقشة التالية بخوف.

منذ أن تنازل الملك المجنون هنري أمام البرلمان من أجل شن حرب استكشافية ضد بريسي ، كان لبرلمان ليجراند الحق في عزل “المسؤولين غير الشرعيين” ، ولكن كان هذا غالبًا وسيلة من قبل النبلاء العظماء لتقييد المسؤولين الملكيين.

 

م.ك [1] في فترة العصور الوسطى ، غطت غابة العائلة المالكة مساحة واسعة ، وكانت اللوائح ذات الصلة صارمة للغاية. وفقًا لسجلات “دينونة يوم القيامة” ، في فترة ويليام الأول ، تم تصنيف ما يقرب من ثلثي المناطق ال30 على أنها غابات ملكية. غالبًا ما كان البرلمان والعائلة المالكة يتنازعون على الغابة الملكية. في عهد الملك جون وإدوارد الأول ، طلب النبلاء ذات مرة من الملك تقديم تنازلات بشأن الغابة الملكية….

لم يوجه أحد أي انتقاد لقسوة الملك الآن – – لقد تذكروا الشائعات القائلة بأن الملك قد جمع كتابًا عن الضرائب والإدارة المدنية لكل مقاطعة منذ بعض الوقت.

 

 

جلس الجنرال إدموند في زاوية نائية وشاهد كل هذا يتطور بسرعة.

لم يعرفوا ما إذا كانت أسمائهم موجودة أيضًا في الكتيب ، لذلك يمكنهم فقط اختيار الصمت ، على أمل ألا يصبحوا الهدف التالي للملك.

 

 

لقد كانوا ينتظرون الأوامر لفترة طويلة.

استمر الاجتماع في التقدم ، وكان دوق باكنغهام هو التالي لتقديم اقتراح.

قام الدوق العجوز وأظهر كومة الأحكام الخاصة للجميع:

 

 

قدم الدوق طلبًا إلى البرلمان لتوسيع عدد الجنود الملكيين على أساس أن جيش بريسي الاستكشافي لم يغادر بعد وأن هناك حاجة ملحة لحماية سلامة ليجراند.

 

 

 

عندما قاتل الدوق الكبير غريس من أجل العرش منذ وقت ليس ببعيد ، كان أحد الأسباب التي استخدمها هو جيش بريسي الأستكشافي. الآن طرحه دوق باكنغهام مرة أخرى في البرلمان.

 

 

 

قام ممثلو المواطنين الأحرار الذين فازوا للتو بتأييد الملك بالإجماع تقريبًا بتمرير مشروع القانون دون تردد – ومن الجدير بالذكر أن الملك عين أيضًا لوردات جدد للمقاطعات على الفور ، وكان لوردات المقاطعات الجدد جميعًا خيارات مقبولة لممثلي المواطنين الأحرار في كل مقاطعة.

 

 

 

ناقش النبلاء بحذر فيما بينهم في همسات لفترة.

 

 

استمر الاجتماع في التقدم ، وكان دوق باكنغهام هو التالي لتقديم اقتراح.

كان لديهم ضغينة ضد استغلال الملك خلال هذه الفترة ، لكن لوردات المقاطعات سقطوا للتو ، ولم يرغب أحد في أن يكون التالي.

 

 

نظر الجميع إلى الملك بعصبية.

في النهاية ، اختار بعض الممثلين الأرستقراطيين الامتناع عن التصويت ، وأعرب بعض ممثلي الكنيسة عن معارضتهم ، بينما وافق آخرون.

 

 

………………………

تم تمرير اقتراح توسيع الجنود الملكيين بسلاسة.

خلال فترة بورلاند ، توسعت مساحة غابات العائلة المالكة إلى أجل غير مسمى ، والآن أصبحت بالفعل كما قال إيرل كونسيت في تحذيره – شاسعة بشكل غير مسبوق.

 

 

كانت خطة الملك تتقدم بثبات.

لم يعرفوا ما إذا كانت أسمائهم موجودة أيضًا في الكتيب ، لذلك يمكنهم فقط اختيار الصمت ، على أمل ألا يصبحوا الهدف التالي للملك.

 

“سيتم إعدامهم على الفور.”

مع العلم أن النبلاء العظماء قد أُجبروا بشدة اليوم ، وكان هناك حاجة للتوقف قبل الذهاب بعيدًا ، توقف الملك عن المشاركة في الأمور التالية وسمح للنبلاء العظام برفع دعاوى قضائية بشأن النزاعات الإقليمية.

بدأت المناقشة مرة أخرى ، ولكن عرف جميع أعضاء الاجتماع في قلوبهم ——

 

 

حدث شيء واحد غير سار خلال هذه الفترة.

لذلك هذه المرة ، في هذا النزاع الأكبر ، كان بلا شك ممثلي المواطنين الأحرار الذين يمثلون إرادة الملك هم الفائزون الأكثر شجاعة وانتصارًا. لقد كانوا ببساطة مذهلين ، مستخدمين بيانات التحقيق التفصيلية والعديد من القوانين واللوائح التي قدمها القضاة ، فقد قمعوا خصومهم خطوة بخطوة.

 

لم يعد هذا التماسًا ، بل مساءلة غير مسبوقة.

قدم النبلاء الذين يمثلهم إيرل كونسيت إلى البرلمان خطاب طلب “لإعادة دراسة قانون الغابة الملكية” ، احتجاجًا على أن الغابة الملكية قد توسعت إلى ثلاثة أضعاف حجمها الذي كانت عليه في عهد الملك الأسد ، و “ميثاق الغابة “أصبح كلمات جوفاء. طلبوا من العائلة المالكة تقديم تفسير والرد على ذلك.

 

 

ومع ذلك ، مع مرور الوقت ، تداخل الأيرلات تدريجيًا مع نطاق المقاطعات ، وتحول نظام لوردات المقاطعات الذي عينه الملك في الأصل إلى “نظام وراثي غير مرئي للوردات المقاطعات”.

“””” «الأسد هنا تشبيه أو لقب وليس بمعنى حرفي» “””””

 

 

“هؤلاء…..”

ها قد أتت.

 

 

 

نظر الجنرال إدموند ، الذي كان يراقب طوال الوقت ، لا شعوريًا إلى العرش.

لقد تم قمع غضب ممثلي المواطنين الأحرار لفترة طويلة. كانوا بحاجة إلى التنفيس ، وكانت النتيجة عقوبة شديدة. وفقًا لخطورة الجريمة ، حُكم على بعض لوردات المقاطعات بالسجن ، لكن حكم على آخرين بالإعدام.

 

 

ها قد أتت.

وضع الملك القلم ، والتقط الكومة التي أخرجها في وقت سابق ، وسلمها عرضًا إلى دوق باكنغهام.

 

 

قال الملك في نفسه.

 

 

حل الصمت التام في البداية.

كان يعرف أكثر من أي شخص مقدار الضغط الذي مارسه على النبلاء خلال هذه الفترة. وهؤلاء النبلاء الذين ترسخوا في ليجراند لفترة طويلة لن يسمحوا بالتأكيد لأنفسهم بأن يكونوا مقيدين ويقبلوا حرمان السلطة من الملك . لقد حان الوقت لهجوم النبلاء المضاد.

وسط صرخات الصدمة للوردات المقاطعات ، كانوا باردين مثل الفولاذ. لقد سحبوا هؤلاء الزملاء المتغطرسين بلا رحمة من مقاعدهم وجروهم عبر الفجوات بين الطاولات الطويلة في القاعة مثل الكلاب الميتة.

 

قال أحدهم ذات مرة أن جزء المناقشة من الاجتماع البرلماني الإمبراطوري كان في الواقع شجارًا واسع النطاق.

الغابة الملكية.

 

 

 

كان من السهل على هذه الكلمة أن تعطي للناس فكرة خاطئة . على السطح ، بدت وكأنها مجرد غابة صغيرة تخص الملك نفسه ، لكن لم يكن هذا هو الحال. كانت مساحة غابة ليجراند الملكية شاسعة للغاية ويمكن القول إنها تغطي مساحة كبيرة من ريف ليجراند. علاوة على ذلك ، لم تكن الغابات هي فقط التي صنفت على أنها “الغابة الملكية”. [1]

 

 

 

كل هذا يعتمد على كيفية تعريف الملك وضباط الغابات للمصطلح.

………………………

 

“بارك الإله ليجراند!”

خلال فترة بورلاند ، توسعت مساحة غابات العائلة المالكة إلى أجل غير مسمى ، والآن أصبحت بالفعل كما قال إيرل كونسيت في تحذيره – شاسعة بشكل غير مسبوق.

 

 

 

كان النبلاء يضغطون على الملك.

قام ممثلو المواطنين الأحرار الذين فازوا للتو بتأييد الملك بالإجماع تقريبًا بتمرير مشروع القانون دون تردد – ومن الجدير بالذكر أن الملك عين أيضًا لوردات جدد للمقاطعات على الفور ، وكان لوردات المقاطعات الجدد جميعًا خيارات مقبولة لممثلي المواطنين الأحرار في كل مقاطعة.

 

 

عندما أرسل الملك المفوضين إلى المقاطعات ، لم يكونوا أيضًا خاملين. كان النبلاء أيضًا يبذلون قصارى جهدهم لجمع الأدلة على انتهاك الملك “لميثاق الغابة” ، وأرفقوا أيضًا لائحة اتهام صارمة — ضباط الغابات الذين رفعوا دعوى ضد الملك.

 

 

 

قد لا تكون الأدلة مفصلة مثل دفتر ضرائب الملك ، ولكن لا ينبغي الاستهانة بها.

 

 

 

تم إرسال خطاب التحذير إلى الملك.

 

 

عندما أرسل الملك المفوضين إلى المقاطعات ، لم يكونوا أيضًا خاملين. كان النبلاء أيضًا يبذلون قصارى جهدهم لجمع الأدلة على انتهاك الملك “لميثاق الغابة” ، وأرفقوا أيضًا لائحة اتهام صارمة — ضباط الغابات الذين رفعوا دعوى ضد الملك.

كان النبلاء على استعداد لإثارة المشاكل على الفور بشأن حكم لوردات المقاطعة في وقت سابق بمجرد أن يلقي الملك الرسالة على الأرض.

في البداية ، ساعد لوردات المقاطعات الملك فعلاً في تقوية حكمه على الإمبراطورية ، لأن منصب لورد المقاطعة تم تعيينه من قبل الملك نفسه.

 

في النهاية ، اختار بعض الممثلين الأرستقراطيين الامتناع عن التصويت ، وأعرب بعض ممثلي الكنيسة عن معارضتهم ، بينما وافق آخرون.

 

 

اندلعت همسات في القاعة الكبرى بأكملها.

 

 

كان جميع منفذي الإعدام القريبين من مدينة ميتزل قد وصلوا إلى قصر روز منذ ثلاثة أيام.

قلب الملك خطاب التحذير . ونظر الناس بمهارة إلى الملك ، لسوء الحظ لم يتمكنوا من إدراك أفكاره أو مزاجه بناء على تعبيره.

الفصل37: إعدام فوري

 

م.ك [1] في فترة العصور الوسطى ، غطت غابة العائلة المالكة مساحة واسعة ، وكانت اللوائح ذات الصلة صارمة للغاية. وفقًا لسجلات “دينونة يوم القيامة” ، في فترة ويليام الأول ، تم تصنيف ما يقرب من ثلثي المناطق ال30 على أنها غابات ملكية. غالبًا ما كان البرلمان والعائلة المالكة يتنازعون على الغابة الملكية. في عهد الملك جون وإدوارد الأول ، طلب النبلاء ذات مرة من الملك تقديم تنازلات بشأن الغابة الملكية….

جلس النبلاء في صمت ورفضوا المشاركة في مناقشات أخرى.

كان النبلاء يضغطون على الملك.

 

وسط الأجواء المتوترة ، انتهى الملك من قلب الرسالة بأكملها. لم يطير في حالة من الغضب ، لكنه ضحك: “هل كتبت هذا التحذير شخصيًا؟ إيرل كونسيت “.

 

 

كان النبلاء على استعداد لإثارة المشاكل على الفور بشأن حكم لوردات المقاطعة في وقت سابق بمجرد أن يلقي الملك الرسالة على الأرض.

 

 

 

 

 

 

م.ك [1] في فترة العصور الوسطى ، غطت غابة العائلة المالكة مساحة واسعة ، وكانت اللوائح ذات الصلة صارمة للغاية. وفقًا لسجلات “دينونة يوم القيامة” ، في فترة ويليام الأول ، تم تصنيف ما يقرب من ثلثي المناطق ال30 على أنها غابات ملكية. غالبًا ما كان البرلمان والعائلة المالكة يتنازعون على الغابة الملكية. في عهد الملك جون وإدوارد الأول ، طلب النبلاء ذات مرة من الملك تقديم تنازلات بشأن الغابة الملكية….

 

 

 

 

على الرغم من أن القوة الكامنة وراء هذا الصوت جاءت من الملك ، إلا أن ممثلي المواطنين الأحرار ما زالوا متحمسين للغاية في هذه اللحظة. إذا أراد الملك منهم أن يقسموا الولاء له على الفور الآن ، يمكنهم حتى الركوع وتقبيل حذاء الملك.

اندلع نقاش حاد في لحظة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط