نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

بعدما أصبحت طاغية 51

بناء إمبراطورية

بناء إمبراطورية

الفصل51: بناء إمبراطورية

 

 

 

 

بدأ هذا النموذج الأولي من “الجيش الدائم” بالفعل في الدخول إلى التدريب.

 

في هذا الوقت ، كان الناس غافلين تمامًا.

 

 

كان أساتذة الأكاديمية الملكية للعلوم يمرون بما مر به مسؤولو الملك منذ فترة.

 

 

واجه البطريرك داوسون نفس الموقف.

لم يهتم الملك بكيفية تقييمهم لنظام الصرف الصحي في المدينة ، وقام ببساطة بقطع خطاباتهم الطويلة – ألقى بهم الملك مباشرة بجوار أكاديمية المجانين حتى يتمكنوا من إجراء مناظرة وجهاً لوجه مع المهندس المعماري ، شخصٌ مصاب باضطراب الوسواس القهري والهوس الشديد بالنظافة.

 

 

يبدو أنه عاد إلى المرة الأولى التي لمس فيها الصليب. في ذلك الوقت ، كان يرشده الأب المقدس ، الذي كان المرشد الذي من شأنه أن يمنحه مهمته المقدسة.

 

 

تجادل الطرفان مع بعضهما البعض ، ومن تمكن من إقناع الآخر سيتمكن من القدوم لرؤية الملك مرة أخرى.

 

 

 

قبل أن يتعافى الأساتذة المثيرون للشفقة من فرحة لقاء الملك لأول مرة ، وجدوا أنهم الآن جيران مع مجموعة من المجانين.

 

 

صمت الكاهن الأسود للحظة.

ومع ذلك ، كان من المقدر أن المسؤولين لن يشعروا بتسلية الشماتة حيال هذا ، في الغالب سيكونون متعاطفين مع بعضهم البعض … ..

 

 

 

لأنه تمت دعوتهم مرة أخرى من قبل الملك.

 

 

“سأذهب شخصيا لتتويج ملك بريسي الجديد.” عاد البابا إلى كرسيه قائلاً: “يجب ألا نتسامح مع أي مفاجآت”.

قصر روز المألوف ، والحراس الملكيين المألوفين ، وسيد الأسرة المألوف.

 

 

“أنا أعرف ما الذي يقلقك.” قال البابا باستخفاف. كان شعره شيبًا عند الصدغين ، لكن بصفته البابا كان صغيرًا بالفعل. “أنت قلق من أننا لن نكون قادرين على محاربة الطاعون.”

هذه المرة ، كانت المهمة هي إعادة حساب السجلات العديدة التي خلفها تحالف الموانئ الخمسة ، وإعادة تقييم الغرف التجارية الكبيرة والصغيرة في الجنوب الشرقي من نظام تحالف الموانئ الخمسة الأصلي … بعد الاستماع إلى التقرير من سيد الأسرة على طلب الملك ، جلس المسؤولون ببطء على الكراسي.

بعد انهيار تحالف الموانئ الخمسة ، فقدت بعثة بريسي سبب المزيد من التأخير. و أخيرًا أعادوا حصن مون ريفر والرهائن ، وسرعان ما تم إجلاؤهم.

 

فيما يتعلق بمكان اختيار موقع الثكنات ، تمعن الملك في الخريطة لفترة ، وقرر أخيرًا اختيار كوزويا.

لكن هذه المرة ، كان حظهم أفضل.

هو اختتم.

 

واستمع الملك لتقرير الجنرال شيهان.

لأن الأهداف الرئيسية التي تم استغلالها هذه المرة لم تكن هم.

 

 

“إنه مشابه للشائعات ولكن ليس بالضبط.” نظم الكاهن الأسود أفكاره ووصف ، “أستطيع أن أشعر أن نوع الجنون لا يزال قائما عليه ، لكنه لم يفقد عقله تماما بسبب جنونه.”

—— بل رئيسي الأسرتين المتبقيتين من الموانئ الخمسة ، البطريرك داوسون و سيدة العنكبوت السام.

 

 

 

“لا يبدو أنك ذكرت عادة جلالة الملك هذه.”

كان البطريرك داوسون يبحث حاليًا في القائمة المسجلة بشكل عاجل لطلبات الملك عندما سمع كلمات سيدة العنكبوت السام ، ورفع رأسه بوجه خالي من التعبيرات .

 

 

جلست سيدة العنكبوت السام في العربة المتحركة ، تنظر إلى الوثيقة لفترة طويلة ، قبل أن تدير رأسها ببطء لتحدق في البطريرك داوسون بهدوء ، وصوتها بارد.

 

 

 

واجه البطريرك داوسون نفس الموقف.

“أنا أعرف ما الذي يقلقك.” قال البابا باستخفاف. كان شعره شيبًا عند الصدغين ، لكن بصفته البابا كان صغيرًا بالفعل. “أنت قلق من أننا لن نكون قادرين على محاربة الطاعون.”

 

 

كلاهما كانا قائدين سابقين لتحالف الموانئ الخمسة ، ولم يكن أحد أكثر دراية منهم بالموانئ والغرف التجارية في الجنوب الشرقي ، كبيرها وصغيرها. لذلك ، فإن مهمة تشكيل “غرفة التجارة الحرة” أوكلت مباشرة إليهم من قبل الملك.

 

 

“الاستفادة القصوى من كل شيء.”

في البداية ، عندما حصل الاثنان للتو على تعيين رئيس غرفة التجارة الحرة ، اعتقدوا أنها ستكون مهمة شريفة.

“سمح لنا الموت الأسود الأول بتأسيس مملكة الإله غير المرئية ، وسيسمح لنا الموت الأسود الثاني ببناء إمبراطورية حقيقية!”

 

كلاهما كانا قائدين سابقين لتحالف الموانئ الخمسة ، ولم يكن أحد أكثر دراية منهم بالموانئ والغرف التجارية في الجنوب الشرقي ، كبيرها وصغيرها. لذلك ، فإن مهمة تشكيل “غرفة التجارة الحرة” أوكلت مباشرة إليهم من قبل الملك.

في ذلك الوقت ، اعتقدوا بسذاجة أن الملك قد رأى مساهمتهم في معركة كوزويا وخطط لمكافأتهم.

—— بل رئيسي الأسرتين المتبقيتين من الموانئ الخمسة ، البطريرك داوسون و سيدة العنكبوت السام.

 

 

ولكن عندما اجتمعوا أخيرًا مع الملك ، وبعد الاستماع إلى خطاب الملك السريع الذي ذكر فيه متطلباته ، تجمدت تعابير وجهيهما.

 

 

 

لقد كانوا في الحقيقة مجرد القادة السابقين لتحالف الموانئ الخمسة … ..

وقف القس الأسود مصدومًا ، كما لو أنه رأى أكبر وأقدس نبوءة في لوحة الكتاب المقدس –—

 

قال البابا ببطء.

“أنا أؤمن بقدراتك.”

تغير صوت البابا بشكل حاد.

 

 

في ذلك الوقت ، قال الملك هذا بابتسامة على وجهه.

“أتمنى أن تريني شيئًا أريده. السيد شيهان “.

 

 

البطريرك داوسون ، الذي كاد أن يكون له ظل نفسي فيما يتعلق بابتسامة الملك ، انهار في عرق بارد. ينبغي ترجمة كلام الملك في تفسيره على النحو التالي:

قاعة البابا.

 

قال البابا بصرامة.

—— إذا لم تتمكن من القيام بذلك بشكل جيد ، فاستعد للذهاب إلى المقصلة.

 

 

“بورلاند ، اسم جيد ، على الرغم من انكساره وسقوطه ، سوف يرتفع في نهاية المطاف بشكل جميل في نيران إعادة الميلاد. همف ، مكسور وساقط ….

“أي عادة؟”

“بورلاند ، اسم جيد ، على الرغم من انكساره وسقوطه ، سوف يرتفع في نهاية المطاف بشكل جميل في نيران إعادة الميلاد. همف ، مكسور وساقط ….

 

قام الملك بضغط سلسلة من الخطط التي كان مقرر أصلاً تنفيذها في فترة زمنية أطول. مع الملك كقلب ، عملت الوكالات الحكومية لليجراند كالتروس.

كان البطريرك داوسون يبحث حاليًا في القائمة المسجلة بشكل عاجل لطلبات الملك عندما سمع كلمات سيدة العنكبوت السام ، ورفع رأسه بوجه خالي من التعبيرات .

 

 

بعد تبادل الدم الكبير للوردات المقاطعات في البرلمان ، كان تجنيد الجنود الجدد أسهل بكثير من ذي قبل. أجرى الجنرال شيهان فحصًا ثانيًا للأشخاص الذين تم اختيارهم من أماكن مختلفة ، وشكل أول سلاح فرسان “الوردة الحديدية” مباشرة تحت قيادة الملك ، وكان عددهم أكثر قليلاً مما توقعه الملك في الأصل.

“الاستفادة القصوى من كل شيء.”

“إنه مشابه للشائعات ولكن ليس بالضبط.” نظم الكاهن الأسود أفكاره ووصف ، “أستطيع أن أشعر أن نوع الجنون لا يزال قائما عليه ، لكنه لم يفقد عقله تماما بسبب جنونه.”

 

قصر روز المألوف ، والحراس الملكيين المألوفين ، وسيد الأسرة المألوف.

قالت سيدة العنكبوت السام بهدوء.

سيصل الجنرال يوهان ، المحتجز منذ عدة أشهر ، إلى مدينة ميتزل في غضون ثلاثة أيام.

 

 

البطريرك داوسون ، أحد “الأشياء” التي استخدمها الملك ، لم يستطع إيجاد الكلمات للرد عليها لفترة.

 

 

الاستعداد لفرض الأحكام العرفية والحصار على المدن الساحلية الجنوبية الشرقية في أي وقت.

خارج العربة ، رافق رأسي العائلتين العائدين إلى الساحل الجنوبي الشرقي ، سلاح فرسان بقيادة فارس النذر التابع للملك.

لم يهتم الملك بكيفية تقييمهم لنظام الصرف الصحي في المدينة ، وقام ببساطة بقطع خطاباتهم الطويلة – ألقى بهم الملك مباشرة بجوار أكاديمية المجانين حتى يتمكنوا من إجراء مناظرة وجهاً لوجه مع المهندس المعماري ، شخصٌ مصاب باضطراب الوسواس القهري والهوس الشديد بالنظافة.

 

 

لقد مثلوا إرادة الملك ، لمساعدة البطريرك داوسون وسيدة العنكبوت السام في قمع النبلاء المحليين ، ومراقبة رأسي العائلة. بمجرد أن يكونوا في طور تشكيل غرفة التجارة الحرة ، وارتكبوا “أخطاء” لا ينبغي أن يرتكبوها ، فإن هؤلاء الفرسان سيقطعوا رؤوسهم دون تردد.

 

 

صمت الكاهن الأسود للحظة.

“هذه هي فرصتنا الوحيدة.”

 

 

“أتمنى أن تريني شيئًا أريده. السيد شيهان “.

حك البطريرك داوسون جبهته. من الطبيعي أن الأشخاص المسؤولين عن إنشاء غرفة التجارة الحرة لن يكونوا وحدهم. كما سيصل مسؤولو الملك في وقت لاحق.

 

 

ولكن عندما اجتمعوا أخيرًا مع الملك ، وبعد الاستماع إلى خطاب الملك السريع الذي ذكر فيه متطلباته ، تجمدت تعابير وجهيهما.

“هذا هو الجلالة التي لا تبالي بالأعراف والتفاصيل. حتى أنه تجرأ على تعيين قرصان مثل هوكينز أدميرالاً. طالما أننا نؤدي أداءً جيدًا بما يكفي ، فقد تكون لدينا فرص أكبر لنُستخدم في أمور أهم “.

يبدو أنه عاد إلى المرة الأولى التي لمس فيها الصليب. في ذلك الوقت ، كان يرشده الأب المقدس ، الذي كان المرشد الذي من شأنه أن يمنحه مهمته المقدسة.

 

كان البطريرك داوسون يبحث حاليًا في القائمة المسجلة بشكل عاجل لطلبات الملك عندما سمع كلمات سيدة العنكبوت السام ، ورفع رأسه بوجه خالي من التعبيرات .

“أشكره على استفادته القصوى من كل شيء.”

كان البطريرك داوسون يبحث حاليًا في القائمة المسجلة بشكل عاجل لطلبات الملك عندما سمع كلمات سيدة العنكبوت السام ، ورفع رأسه بوجه خالي من التعبيرات .

 

 

هو اختتم.

بدأ هذا النموذج الأولي من “الجيش الدائم” بالفعل في الدخول إلى التدريب.

 

“عائلة روز هي بالفعل عائلة روز الأصلية.”

…………………

………………………

 

 

الملك الذي اعتاد “الاستفادة القصوى من كل شيء” يستقبل حاليا الجنرال شيهان.

 

 

 

في اجتماع حصن مون ريفر ، بدا جيش بريسي الإستكشافي عنيدين جدًا ، لذلك كان التعامل مع شؤون الرهائن مطولًا للغاية. قدر الملك أنهم كانوا ينتظرون حادثة تحالف الموانئ الخمسة لاغتنام الفرصة لممارسة الضغط والحصول على فوائد أكبر بينما كان ليجراند غارقًا في الأمر.

أضاءت جميع أضواء الشموع في قاعة البابا شعلة بيضاء فجأة ، وكانت النيران مقنعة وساحرة تقريبًا. يبدو أن الملائكة المحيطين بهم قد نزلوا حقًا على كلمات البابا. جاءوا من علو شاهق ، ينظرون إلى هذه الأرض ، حاملين السيوف والشفرات التي كانت تحكم العالم بأيديهم.

 

 

لكنهم لم يتوقعوا انتهاء المعركة البحرية بهذه السرعة.

 

 

أخفض الكاهن الأسود رأسه ببطء وعمق مرة أخرى ، وضغط جبهته على الأرض الجليدية ، كما لو أن المجد المقدس قد تجمع في روحه.

بعد انهيار تحالف الموانئ الخمسة ، فقدت بعثة بريسي سبب المزيد من التأخير. و أخيرًا أعادوا حصن مون ريفر والرهائن ، وسرعان ما تم إجلاؤهم.

“سمح لنا الموت الأسود الأول بتأسيس مملكة الإله غير المرئية ، وسيسمح لنا الموت الأسود الثاني ببناء إمبراطورية حقيقية!”

 

 

سيصل الجنرال يوهان ، المحتجز منذ عدة أشهر ، إلى مدينة ميتزل في غضون ثلاثة أيام.

 

[ ابن الدوق باكنغهام]

لكن هذه المرة ، كان حظهم أفضل.

 

 

قبل ذلك ، كان الجنرال شيهان هو المسؤول عن تشكيل الجيش الجديد والذي وصل إلى القصر قبله.

 

 

 

واستمع الملك لتقرير الجنرال شيهان.

 

 

“اجمع قوتنا واجمع جيشنا”.

بعد تبادل الدم الكبير للوردات المقاطعات في البرلمان ، كان تجنيد الجنود الجدد أسهل بكثير من ذي قبل. أجرى الجنرال شيهان فحصًا ثانيًا للأشخاص الذين تم اختيارهم من أماكن مختلفة ، وشكل أول سلاح فرسان “الوردة الحديدية” مباشرة تحت قيادة الملك ، وكان عددهم أكثر قليلاً مما توقعه الملك في الأصل.

جلست سيدة العنكبوت السام في العربة المتحركة ، تنظر إلى الوثيقة لفترة طويلة ، قبل أن تدير رأسها ببطء لتحدق في البطريرك داوسون بهدوء ، وصوتها بارد.

 

 

كانت هذه أخبار جيدة.

 

 

 

بدأ هذا النموذج الأولي من “الجيش الدائم” بالفعل في الدخول إلى التدريب.

 

 

في ذلك الوقت ، اعتقدوا بسذاجة أن الملك قد رأى مساهمتهم في معركة كوزويا وخطط لمكافأتهم.

بعد أن استمع الملك إلى التقرير ، فكر للحظة ، وجعل الجنرال شيهان يأخذ جيشه إلى المنطقة الجنوبية الشرقية على الفور.

 

 

“الاستفادة القصوى من كل شيء.”

فيما يتعلق بمكان اختيار موقع الثكنات ، تمعن الملك في الخريطة لفترة ، وقرر أخيرًا اختيار كوزويا.

 

 

 

كانت كوزويا المقر السابق لتحالف الموانئ الخمسة. يمكن استخدام سلاح الفرسان كذريعة “لمنع بقايا تحالف الموانئ الخمسة” من إثارة المشاكل. وبهذه الطريقة ، لن يُثار الشك بسهولة ، فبعد كل شيء ، كان الملك قد عانى للتو من تمردين وكان توخي الحذر أكثر يتماشى مع الفطرة السليمة.

في ذلك الوقت ، قال الملك هذا بابتسامة على وجهه.

 

“عائلة روز هي بالفعل عائلة روز الأصلية.”

كان الملك يعلم أن الأخبار عن اندلاع الموت الأسود المرتقب يجب ألا يتم تسريبها.

 

 

قصر روز المألوف ، والحراس الملكيين المألوفين ، وسيد الأسرة المألوف.

حتى لو كان سبب “الموت الأسود” ، إلى حد ما ، يجعل الناس أكثر تنسيقًا ويدعمون سلسلة استعدادات الملك ، ولكن في نفس الوقت ، فمن المؤكد أنه سيؤدي إلى حالة من الذعر على نطاق واسع.

 

 

 

كان الإخفاء والوقاية أنسب الخيارات.

من القرى الصغيرة إلى المدن المزدهرة ، كان ظل الصليب في كل مكان على هذا الجانب من مضيق الهاوية. غالبًا ما كانت كنائس المحكمة المقدسة قائمة في وسط المدن هنا ، وعلى وجه الخصوص ، استخدمت مملكة بريسي في الشمال شعار المحكمة المقدسة في القصر بكميات كبيرة. بالمقارنة مع ليجراند على الجانب الآخر من مضيق الهاوية ، كانت مملكة الإله أكثر إشراقًا هنا.

 

بعد أن دخل القس الأسود إلى القاعة ، أغلق الباب خلفه.

“أتمنى أن تريني شيئًا أريده. السيد شيهان “.

تحت استجواب البابا العدواني ، سال العرق البارد على الكاهن الأسود دون علمه .

 

حك البطريرك داوسون جبهته. من الطبيعي أن الأشخاص المسؤولين عن إنشاء غرفة التجارة الحرة لن يكونوا وحدهم. كما سيصل مسؤولو الملك في وقت لاحق.

راقب الملك الجنرال شيهان.

أضاء ضوء الشموع عليه. كان يرتدي رداء كاهن أسود ورأسه منحني للأسفل. لقد رآه كثير من الناس في ليجراند. تبع الكاردينال الفخور في ذلك الوقت كما لو كان ولي أمره ، وكان يسميه الآخر “أينولد”.

 

 

أخذ الجنرال شيهان الأمر من الملك: “سأتبع أوامرك”.

 

 

 

أول مهمة يقوم بها سلاح الفرسان الحديدي للملك:

“بورلاند ، اسم جيد ، على الرغم من انكساره وسقوطه ، سوف يرتفع في نهاية المطاف بشكل جميل في نيران إعادة الميلاد. همف ، مكسور وساقط ….

 

 

الاستعداد لفرض الأحكام العرفية والحصار على المدن الساحلية الجنوبية الشرقية في أي وقت.

 

 

“لا ، لن يفعل”. أجاب البابا ببرود ، “كانت أساليب ويليام الثالث ذكية ، لكن المحكمة المقدسة تحضرت قبله”.

قام الملك بضغط سلسلة من الخطط التي كان مقرر أصلاً تنفيذها في فترة زمنية أطول. مع الملك كقلب ، عملت الوكالات الحكومية لليجراند كالتروس.

 

 

“لقد وصلت”.

في هذا الوقت ، كان الناس غافلين تمامًا.

 

 

 

جلسوا أمام نيرانهم ، وتحدثوا بخفة عن لوردات المقاطعات المعينين حديثًا من قبل الملك بقيامهم بالعمل أفضل بكثير من ذي قبل ، وكانوا يأملون أن يستمر غضب الملك في التنفيس على تلك اللحوم وأكياس النبيذ غير المفيدة.

 

 

 

لم يكونوا على دراية بأن الملك كان يسحب لهم خط طويل لحفظ أمنهم.

 

 

دخل شخص إلى هذه القاعة التي يكتنفها مجد الإله ومشيئته.

………………………

م.م: بما ان الدعم المادي غير موجود لذا فإن الدعم المعنوي مهم جدًا بالنسبة لي.

 

 

على الجانب الآخر من مضيق الهاوية ، المحكمة المقدسة.

كلاهما كانا قائدين سابقين لتحالف الموانئ الخمسة ، ولم يكن أحد أكثر دراية منهم بالموانئ والغرف التجارية في الجنوب الشرقي ، كبيرها وصغيرها. لذلك ، فإن مهمة تشكيل “غرفة التجارة الحرة” أوكلت مباشرة إليهم من قبل الملك.

 

 

من القرى الصغيرة إلى المدن المزدهرة ، كان ظل الصليب في كل مكان على هذا الجانب من مضيق الهاوية. غالبًا ما كانت كنائس المحكمة المقدسة قائمة في وسط المدن هنا ، وعلى وجه الخصوص ، استخدمت مملكة بريسي في الشمال شعار المحكمة المقدسة في القصر بكميات كبيرة. بالمقارنة مع ليجراند على الجانب الآخر من مضيق الهاوية ، كانت مملكة الإله أكثر إشراقًا هنا.

 

 

 

كان المكان الأكثر روعة بينهم هو موقع الفناء المقدس.

 

 

 

قاعة البابا.

قبل أن يتعافى الأساتذة المثيرون للشفقة من فرحة لقاء الملك لأول مرة ، وجدوا أنهم الآن جيران مع مجموعة من المجانين.

 

 

دخل شخص إلى هذه القاعة التي يكتنفها مجد الإله ومشيئته.

كان أساتذة الأكاديمية الملكية للعلوم يمرون بما مر به مسؤولو الملك منذ فترة.

 

 

أضاء ضوء الشموع عليه. كان يرتدي رداء كاهن أسود ورأسه منحني للأسفل. لقد رآه كثير من الناس في ليجراند. تبع الكاردينال الفخور في ذلك الوقت كما لو كان ولي أمره ، وكان يسميه الآخر “أينولد”.

 

 

 

ومع ذلك ، في هذا الوقت ، كان مختلفًا تمامًا عن الوقت الذي رافق فيه الكاردينال الشاب ، الابن غير الشرعي للبابا ، إلى ليجراند.

 

 

 

لقد تلاشى الآن التواضع الذي يشبه الخادم منه ، ولم يتبق سوى صمت أسود يشبه الحديد.

الألفية كانت تقترب.

 

 

بعد أن دخل القس الأسود إلى القاعة ، أغلق الباب خلفه.

 

 

 

كان ضوء الشموع لامعًا ، وجميع الملائكة المذكورة في الكتاب المقدس منقوشة على الجدران من كلا الجانبين. تم استخدام فن الترصيع بالحجر ، وكان يتمتع بالبساطة والروعة. كان المتحدث باسم الإله العظيم جالسًا حاليًا على كرسيه المزخرف ، يقرأ الكتاب المقدس المزين بالذهب.

ومع ذلك ، في هذا الوقت ، كان مختلفًا تمامًا عن الوقت الذي رافق فيه الكاردينال الشاب ، الابن غير الشرعي للبابا ، إلى ليجراند.

 

 

“قداستك.”

 

 

ما قصده البابا هو أنه خطط لـ-

ذهب الكاهن الأسود إلى البابا وجثا على ركبتيه.

“أنا أعرف ما الذي يقلقك.” قال البابا باستخفاف. كان شعره شيبًا عند الصدغين ، لكن بصفته البابا كان صغيرًا بالفعل. “أنت قلق من أننا لن نكون قادرين على محاربة الطاعون.”

 

“سمعت ضجيجًا متأصلًا في الترانيم المقدسة.” خفض الكاهن الأسود رأسه بعمق ، “على الرغم من أن الصوت لا يزال ضعيفًا جدًا ، إلا أنه ظهر بالفعل”.

“لقد وصلت”.

 

 

 

أغلق البابا الكتاب المقدس ، وكانت نبرته عند التحدث إلى القس بالأسود لطيفة للغاية.

“اجمع قوتنا واجمع جيشنا”.

 

 

“أكمل المنجمون العرافة.” أنزل الكاهن ذو الثياب السوداء رأسه وقال: “جيوش الرب القدوس قادمة وسهامهم النارية ستشير إلى المجرمين”.

دخل شخص إلى هذه القاعة التي يكتنفها مجد الإله ومشيئته.

 

“لا ، لن يفعل”. أجاب البابا ببرود ، “كانت أساليب ويليام الثالث ذكية ، لكن المحكمة المقدسة تحضرت قبله”.

[معظم الكلام هنا مقتبس من الإنجيل]

 

 

 

 

 

ضحك البابا: “اعتقدت أنه لا يوجد أحد غيرنا نحن من سيفهم المعنى … لا تكن لبقًا ، فنحن جميعًا نعلم أن المكان الذي سيبدأ فيه الطاعون هو ملكوت الرب. انت قلق.”

 

 

 

“نعم قداستك.”

 

 

 

صمت الكاهن الأسود للحظة.

“هذه المرة ، سيذهب سيف حكم الإله.”

 

“بورلاند ، اسم جيد ، على الرغم من انكساره وسقوطه ، سوف يرتفع في نهاية المطاف بشكل جميل في نيران إعادة الميلاد. همف ، مكسور وساقط ….

“سمح لنا الطاعون منذ ألف عام بتأسيس مملكة الإله على الجانب الآخر من مضيق الهاوية ، ولكن هذه المرة قد يدمر الطاعون جهودنا على مدى هذه الألف سنة.”

اعترض البابا على ذلك.

 

قاعة البابا.

“أنا أعرف ما الذي يقلقك.” قال البابا باستخفاف. كان شعره شيبًا عند الصدغين ، لكن بصفته البابا كان صغيرًا بالفعل. “أنت قلق من أننا لن نكون قادرين على محاربة الطاعون.”

 

 

حك البطريرك داوسون جبهته. من الطبيعي أن الأشخاص المسؤولين عن إنشاء غرفة التجارة الحرة لن يكونوا وحدهم. كما سيصل مسؤولو الملك في وقت لاحق.

ظل الكاهن الأسود صامتًا.

 

 

 

“هذا هو عقاب أبينا لتطهير الخطاة. سهامه تشير إلى أعدائنا. كل المؤمنين الأتقياء سيباركون من قبله “. رفع البابا يده وأدى علامة الصليب على صدره ، “عدونا ليس الطاعون أو ليجراند ، ولكن أولئك الذين يجب أن يكونوا حملان الإله. لقد عدت من ليجراند وسافرت عبر العديد من البلدان والمدن. لا بد أنك سمعت الكثير من الأصوات “.

 

 

هو اختتم.

“سمعت ضجيجًا متأصلًا في الترانيم المقدسة.” خفض الكاهن الأسود رأسه بعمق ، “على الرغم من أن الصوت لا يزال ضعيفًا جدًا ، إلا أنه ظهر بالفعل”.

لقد كانوا في الحقيقة مجرد القادة السابقين لتحالف الموانئ الخمسة … ..

 

 

“لا ، أصواتهم ليست ضعيفة.” عكست عيون البابا ضوء الشموع. “في تلك الموانئ حيث تأتي وتذهب أعداد كبيرة من الأشخاص والسفن ، يتناسى خدام الرب المقدس واجباتهم ، وأصبح التجار الذين تم توبيخهم في الماضي تدريجياً ضيوفاً مميزين ، إن صوت تساقط العملات الذهبية طغى على صوت الترانيم المقدسة. يحاول النساك في الأراضي المنخفضة التواصل معهم. لقد واجه تحصيل الضرائب الحادي عشر لدينا بالفعل بعض المقاومة “.

 

 

—— بل رئيسي الأسرتين المتبقيتين من الموانئ الخمسة ، البطريرك داوسون و سيدة العنكبوت السام.

“سيف الرب المقدس سيحطم تلك المقاومة.”

…………………

 

 

أدى الكاهن الأسود برفق علامة الصليب على صدره.

___________

 

فيما يتعلق بمكان اختيار موقع الثكنات ، تمعن الملك في الخريطة لفترة ، وقرر أخيرًا اختيار كوزويا.

“لا أريد خوض حرب معهم.” قال البابا ، “الفانين لن يكونوا قادرين أبدًا على كبح جماح الرغبة والجشع. اعتدنا أن نعتقد أن الدولة القومية الموحدة هي أكبر عدو لنا ، ولكن في الواقع ، حتى في أقرب مكان من المحكمة المقدسة ، بمجرد انتشار ظل الجشع ، سيكون أعداؤنا في كل مكان “.

 

 

حتى لو كان سبب “الموت الأسود” ، إلى حد ما ، يجعل الناس أكثر تنسيقًا ويدعمون سلسلة استعدادات الملك ، ولكن في نفس الوقت ، فمن المؤكد أنه سيؤدي إلى حالة من الذعر على نطاق واسع.

“هل تعني…..”

“مهمتنا.”

 

 

“الطبيعة البشرية هي عدونا الحقيقي.” رفع البابا رأسه ، “بغض النظر عن مدى تقوى البلاد ، بغض النظر عن مدى تقوى الملك ، سوف يشرعون في طريق التخلي عنا في النهاية. لقد رأيت أنه في المستقبل سوف يتقلص ملكوت الإله ويخفت … .. فهل هذا شيء يمكننا ، كرسل الرب المقدس ، الجلوس وتجاهله؟ ”

اعترض البابا على ذلك.

 

 

تغير صوت البابا بشكل حاد.

“هذه هي فرصتنا الوحيدة.”

 

“سمح لنا الموت الأسود الأول بتأسيس مملكة الإله غير المرئية ، وسيسمح لنا الموت الأسود الثاني ببناء إمبراطورية حقيقية!”

“ما زلنا أقوياء الآن ، ولكن إلى متى يمكننا أن نكون أقوياء؟ إلى متى يمكن دعم قوتنا؟ بأول صوت للمعارضة ، هل سيكون الصوتان الثاني والثالث متخلفين عن الركب؟ ”

 

 

م.م: بما ان الدعم المادي غير موجود لذا فإن الدعم المعنوي مهم جدًا بالنسبة لي.

تحت استجواب البابا العدواني ، سال العرق البارد على الكاهن الأسود دون علمه .

“هذا هو الجلالة التي لا تبالي بالأعراف والتفاصيل. حتى أنه تجرأ على تعيين قرصان مثل هوكينز أدميرالاً. طالما أننا نؤدي أداءً جيدًا بما يكفي ، فقد تكون لدينا فرص أكبر لنُستخدم في أمور أهم “.

 

 

“اذا ماذا يجب ان نفعل؟”

 

 

[ ابن الدوق باكنغهام]

يبدو أنه عاد إلى المرة الأولى التي لمس فيها الصليب. في ذلك الوقت ، كان يرشده الأب المقدس ، الذي كان المرشد الذي من شأنه أن يمنحه مهمته المقدسة.

حتى لو كان سبب “الموت الأسود” ، إلى حد ما ، يجعل الناس أكثر تنسيقًا ويدعمون سلسلة استعدادات الملك ، ولكن في نفس الوقت ، فمن المؤكد أنه سيؤدي إلى حالة من الذعر على نطاق واسع.

 

البطريرك داوسون ، الذي كاد أن يكون له ظل نفسي فيما يتعلق بابتسامة الملك ، انهار في عرق بارد. ينبغي ترجمة كلام الملك في تفسيره على النحو التالي:

“اجمع قوتنا واجمع جيشنا”.

 

 

 

وقف البابا واستدار لمواجهة صورة ابن الإله القربانية ورائه.

 

 

 

“سمح لنا الموت الأسود الأول بتأسيس مملكة الإله غير المرئية ، وسيسمح لنا الموت الأسود الثاني ببناء إمبراطورية حقيقية!”

 

 

—— بل رئيسي الأسرتين المتبقيتين من الموانئ الخمسة ، البطريرك داوسون و سيدة العنكبوت السام.

تابع الكاهن الأسود نظرة الآخر ونظر إلى الصورة أيضًا ، وكانت كلمات البابا تجعله يكشف عن نظرة مفاجأة.

 

 

 

ما قصده البابا هو أنه خطط لـ-

 

 

 

لقد خططت المحكمة المقدسة لتأسيس مملكة حقيقية!

“لا ، لن يفعل”. أجاب البابا ببرود ، “كانت أساليب ويليام الثالث ذكية ، لكن المحكمة المقدسة تحضرت قبله”.

 

في البداية ، عندما حصل الاثنان للتو على تعيين رئيس غرفة التجارة الحرة ، اعتقدوا أنها ستكون مهمة شريفة.

“مملكة الألف عام على وشك التأسيس! يجب أن نبني مملكة أرضية للرب المقدس! ”

 

 

بدأ هذا النموذج الأولي من “الجيش الدائم” بالفعل في الدخول إلى التدريب.

قال البابا بصرامة.

 

 

 

أضاءت جميع أضواء الشموع في قاعة البابا شعلة بيضاء فجأة ، وكانت النيران مقنعة وساحرة تقريبًا. يبدو أن الملائكة المحيطين بهم قد نزلوا حقًا على كلمات البابا. جاءوا من علو شاهق ، ينظرون إلى هذه الأرض ، حاملين السيوف والشفرات التي كانت تحكم العالم بأيديهم.

 

 

“أنا أؤمن بقدراتك.”

ترددت اصوات المعادن المتضاربة.

 

 

“لا أريد خوض حرب معهم.” قال البابا ، “الفانين لن يكونوا قادرين أبدًا على كبح جماح الرغبة والجشع. اعتدنا أن نعتقد أن الدولة القومية الموحدة هي أكبر عدو لنا ، ولكن في الواقع ، حتى في أقرب مكان من المحكمة المقدسة ، بمجرد انتشار ظل الجشع ، سيكون أعداؤنا في كل مكان “.

وقف القس الأسود مصدومًا ، كما لو أنه رأى أكبر وأقدس نبوءة في لوحة الكتاب المقدس –—

 

 

كان الملك يعلم أن الأخبار عن اندلاع الموت الأسود المرتقب يجب ألا يتم تسريبها.

سقط الإله في نوم عميق بعد أن ربح حرب الألف عام لرسله ، ولكنه كان مؤقت فقط. بعد مرور ألف عام ، بدأ الشر في التكاثر وعاد الظلام ، وفي ذلك الوقت سيستيقظ في النهاية. سيأتي أخيرًا إلى العالم ويجلب دينونة الأيام الأخيرة. على أرض الفناء القاحلة ، سيولد ملكوت الإله من جديد. كل المؤمنين سيُحيون مجده.

 

 

 

الألفية كانت تقترب.

 

 

 

كانت المملكة قادمة.

 

 

“سمعت ضجيجًا متأصلًا في الترانيم المقدسة.” خفض الكاهن الأسود رأسه بعمق ، “على الرغم من أن الصوت لا يزال ضعيفًا جدًا ، إلا أنه ظهر بالفعل”.

“مملكة الإله لن تُبنى عند مجيء السنة الألف ، بل يجب أن نبني المملكة للإله قبل مجيئه”. التفت البابا وقال بهدوء ، “نحن خدامه ، حمله ، هذه هي مهمتنا”.

 

 

سخر البابا.

“مهمتنا.”

 

 

“مملكة الألف عام على وشك التأسيس! يجب أن نبني مملكة أرضية للرب المقدس! ”

أخفض الكاهن الأسود رأسه ببطء وعمق مرة أخرى ، وضغط جبهته على الأرض الجليدية ، كما لو أن المجد المقدس قد تجمع في روحه.

قاعة البابا.

 

 

“سأذهب شخصيا لتتويج ملك بريسي الجديد.” عاد البابا إلى كرسيه قائلاً: “يجب ألا نتسامح مع أي مفاجآت”.

 

 

“أكمل المنجمون العرافة.” أنزل الكاهن ذو الثياب السوداء رأسه وقال: “جيوش الرب القدوس قادمة وسهامهم النارية ستشير إلى المجرمين”.

“مفهوم.”

—— إذا لم تتمكن من القيام بذلك بشكل جيد ، فاستعد للذهاب إلى المقصلة.

 

 

“هذه المرة قابلت ملك ليجراند . ما هو انطباعك عنه؟ ”

 

 

 

“إنه مشابه للشائعات ولكن ليس بالضبط.” نظم الكاهن الأسود أفكاره ووصف ، “أستطيع أن أشعر أن نوع الجنون لا يزال قائما عليه ، لكنه لم يفقد عقله تماما بسبب جنونه.”

لأنه تمت دعوتهم مرة أخرى من قبل الملك.

 

 

“عائلة روز هي بالفعل عائلة روز الأصلية.”

 

 

 

“هل سيعيقنا؟”

هو اختتم.

 

 

“لا ، لن يفعل”. أجاب البابا ببرود ، “كانت أساليب ويليام الثالث ذكية ، لكن المحكمة المقدسة تحضرت قبله”.

“بورلاند ، اسم جيد ، على الرغم من انكساره وسقوطه ، سوف يرتفع في نهاية المطاف بشكل جميل في نيران إعادة الميلاد. همف ، مكسور وساقط ….

 

 

انتظر القس باللباس الأسود تعليماته.

 

 

“ويليام الثالث مات بالفعل ، ولن يكون ابنه استثناء.”

“ويليام الثالث مات بالفعل ، ولن يكون ابنه استثناء.”

ظل الكاهن الأسود صامتًا.

 

هو اختتم.

قال البابا ببطء.

 

 

لقد كانوا في الحقيقة مجرد القادة السابقين لتحالف الموانئ الخمسة … ..

“هل أنا بحاجة للذهاب إلى ليجراند مرة أخرى؟”

 

 

كلاهما كانا قائدين سابقين لتحالف الموانئ الخمسة ، ولم يكن أحد أكثر دراية منهم بالموانئ والغرف التجارية في الجنوب الشرقي ، كبيرها وصغيرها. لذلك ، فإن مهمة تشكيل “غرفة التجارة الحرة” أوكلت مباشرة إليهم من قبل الملك.

“لا.”

 

 

من القرى الصغيرة إلى المدن المزدهرة ، كان ظل الصليب في كل مكان على هذا الجانب من مضيق الهاوية. غالبًا ما كانت كنائس المحكمة المقدسة قائمة في وسط المدن هنا ، وعلى وجه الخصوص ، استخدمت مملكة بريسي في الشمال شعار المحكمة المقدسة في القصر بكميات كبيرة. بالمقارنة مع ليجراند على الجانب الآخر من مضيق الهاوية ، كانت مملكة الإله أكثر إشراقًا هنا.

اعترض البابا على ذلك.

جلسوا أمام نيرانهم ، وتحدثوا بخفة عن لوردات المقاطعات المعينين حديثًا من قبل الملك بقيامهم بالعمل أفضل بكثير من ذي قبل ، وكانوا يأملون أن يستمر غضب الملك في التنفيس على تلك اللحوم وأكياس النبيذ غير المفيدة.

 

 

“هذه المرة ، سيذهب سيف حكم الإله.”

 

 

تابع الكاهن الأسود نظرة الآخر ونظر إلى الصورة أيضًا ، وكانت كلمات البابا تجعله يكشف عن نظرة مفاجأة.

فهم الكاهن الأسود.

“مملكة الإله لن تُبنى عند مجيء السنة الألف ، بل يجب أن نبني المملكة للإله قبل مجيئه”. التفت البابا وقال بهدوء ، “نحن خدامه ، حمله ، هذه هي مهمتنا”.

 

 

 

 

أشار سيف حكم الإله إلى أكثر المجموعات سرية ، وإخافة ، وأقل شهرة في المحكمة المقدسة. اختبأوا وراء ظل الصليب ، وكانوا أسلحة الرب المقدس ، الذين طهروا كل الخطاة الذين لا يطاقون للرب. في بعض الأحيان ، كان يَشك في أن هؤلاء الأشخاص … ..

واجه البطريرك داوسون نفس الموقف.

 

“لا ، أصواتهم ليست ضعيفة.” عكست عيون البابا ضوء الشموع. “في تلك الموانئ حيث تأتي وتذهب أعداد كبيرة من الأشخاص والسفن ، يتناسى خدام الرب المقدس واجباتهم ، وأصبح التجار الذين تم توبيخهم في الماضي تدريجياً ضيوفاً مميزين ، إن صوت تساقط العملات الذهبية طغى على صوت الترانيم المقدسة. يحاول النساك في الأراضي المنخفضة التواصل معهم. لقد واجه تحصيل الضرائب الحادي عشر لدينا بالفعل بعض المقاومة “.

هل كانوا بشرًا في المقام الأول؟

ومع ذلك ، في هذا الوقت ، كان مختلفًا تمامًا عن الوقت الذي رافق فيه الكاردينال الشاب ، الابن غير الشرعي للبابا ، إلى ليجراند.

 

“أشكره على استفادته القصوى من كل شيء.”

“بورلاند ، اسم جيد ، على الرغم من انكساره وسقوطه ، سوف يرتفع في نهاية المطاف بشكل جميل في نيران إعادة الميلاد. همف ، مكسور وساقط ….

“مملكة الألف عام على وشك التأسيس! يجب أن نبني مملكة أرضية للرب المقدس! ”

 

 

سخر البابا.

“أي عادة؟”

 

وقف البابا واستدار لمواجهة صورة ابن الإله القربانية ورائه.

 

 

[ بيورلاند هو اسم الملك وترجمته الحرفية “الأرض الطاهرة” لكني غيرته إلى بورلاند]

“نعم قداستك.”

 

 

 

 

___________

 

 

وقف القس الأسود مصدومًا ، كما لو أنه رأى أكبر وأقدس نبوءة في لوحة الكتاب المقدس –—

 

بعد انهيار تحالف الموانئ الخمسة ، فقدت بعثة بريسي سبب المزيد من التأخير. و أخيرًا أعادوا حصن مون ريفر والرهائن ، وسرعان ما تم إجلاؤهم.

تُرجم الفصل من قبل: Ameer

 

 

 

م.م: بما ان الدعم المادي غير موجود لذا فإن الدعم المعنوي مهم جدًا بالنسبة لي.

 

 

أخذ الجنرال شيهان الأمر من الملك: “سأتبع أوامرك”.

 

سخر البابا.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط