نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

بعدما أصبحت طاغية 60

الملك يصل شخصيًا

الملك يصل شخصيًا

الفصل60: الملك يصل شخصيًا

أطلق الشيطان ضحكة ساخرة.

بدا بوق المعركة الحاد والطويل.

على متن القوارب السريعة ، هدر القراصنة نحو البحر.

لم يتردد تشارلز في إعطاء الأمر بالقتال. اخترقت القوارب السريعة ، التي كانت تابعة لقراصنة والواي ، الأمواج في أقصر وقت ممكن وهرعت إلى سفن كاتاني التي استمرت في إلقاء الجثث في المدينة خلفهم.

إذا سقطنا – من يهتم بما إذا متنا من سيفٍ أو من مرضٍ. ” [2]

أمسك الكابتن هوكينز ، الذي كان يتصرف عادة مثل شرير خالي من الهموم ، تشارلز الذي كان ذاهبا إلى مقدمة السفينة: “اكتب إلى جلالة الملك على الفور!”

ولكن دون حتى انتظار أن يبدأ العقد ، كانت الغرفة مليئة بالفعل بالضباب الأسود ، وخرج الشيطان من الظلام الكثيف.

“سأقود المعركة!”

سأل الملك.

بعد أن انتهى من الكلام، دفع تشارلز مرة أخرى إلى المقصورة، وألقى قارورة الورك في يده، وأخرج الخنجر المتدلي من خصره. داس على جانب السفينة التي كانت تتمايل قليلا في المد الليلي ، وقفز بسرعة من سفينة الأشباح ومباشرة على متن قارب سريع اندفع من جانب السفينة.

دعهم يبقون بفراش مرضهم ويقضون سنواتهم الأخيرة في المعاناة.

عند الصعود على سطح القارب السريع ، أمسك الكابتن هوكينز بالسارية واستقر جسده.

خرجت امرأة ذات شعر أسود تحمل سيفا منحنيًا من الظلام ووقفت أمام التطويق. طايرت الريح شعرها الأسود إلى الوراء ، وكشفت عن عينيها الخضراء الداكنة الحادة.

“النار!”

عند الصعود على سطح القارب السريع ، أمسك الكابتن هوكينز بالسارية واستقر جسده.

بدا صوته الأجش في الليل العميق.

أمسك بالسور ونظر إلى القراصنة اما واقفين أو جالسين في النيران.

كانت قوارب قراصنة والواي السريعة مثل السهام التي تركت الخيط ، تاركة علامات بيضاء على البحر عندما اقتربت بسرعة من سفن الموت التي تحمل الطاعون.

شعر الشيطان بالعجز قليلًا.

بأمر من الكابتن هوكينز ، هرع بحاران على كل قارب سريع إلى القوس.

“هناك طريقة واحدة.” أجاب الشيطان: “وهي أن تأتي شخصيًا – لفتح الباب إلى الجحيم بنفسك”.

بعد الحرب مع تحالف الموانئ الخمسة ، أجرى الكيميائيان مزيدًا من التحسينات على صيغة “النار المقدسة القديمة”. طلب الكابتن هوكينز من مصممي السفن من قراصنة والواي استخدام “النار المقدسة القديمة” وتثبيت هيكل معدني خاص على المقدمة ، والذي بدا وكأنه رأس تنين مع رقبة طويلة ورأس مرتفع ، ويبدو أنه إسقاط شائع على مقدمة سفينة حربية. [1]

ولكن في الواقع ، كانت فوهة خاصة صنعت بعد تجارب متكررة.

لاحظ الرجل ذو العباءة السوداء سفينة القراصنة التي تقترب ، وأدار رأسه لإعطاء الأوامر للبحارة المحيطين ، ويبدو أنه يأمرهم بتجاهل كل شيء آخر والاستمرار في رمي الجثث بكل قوتهم.

اقتربت قوارب قراصنة والواي السريعة من أسطول كاتاني. يبدو أن الأسطول على الجانب الآخر لا يهتم بأي شيء على الإطلاق ، وأراد فقط أن يسابق الزمن لإلقاء الجثث الأكثر إصابة في المدينة الساحلية.

“باه”.

أمسك البحارة على المقدمة بمسمار السحب المعدني ، وظهر الجهاز الخاص المخفي في الأسطول الملكي لأول مرة في هذه الوضع.

يمكن للورد واحد من “الجشع والثروة غير المشروعة” أن يسمح فقط للشيطان بفتح فجوة صغيرة دون التسبب في قمع القانون. لم يستطع سوى إحضار مجموعة صغيرة من أطباء الطاعون لخنق انتشار الموت الأسود. في الأيام الماضية ، كان الشيطان يعمل أيضًا دون توقف على طول الساحل الجنوبي الشرقي.

فتح رأس التنين المعدني بعدة “نقرات” ، وفي اللحظة التالية انبثقت نار مستعرة من فوهة تشبه التنين. انبثقت ألسنة اللهب الحمراء الساخنة مثل ثعبان أحمر طويل في لحظة، واندفعت بشراسة نحو أسطول كاتاني الذي كان لا يزال يقذف الجثث.

على الرغم من أن الموت ممل أكثر من الراحة.

في أسطول كاتاني، لم يدرك القياديين الذين وقفوا على سطح السفينة ما هي عليه، لكنهم رأوا النيران المستعرة تجتاحهم هم والسفينة التي كانوا على متنها.

“ابن العاهرة!”

“ابن العاهرة!”

بدا صوته الأجش في الليل العميق.

“اذهب إلى الجحيم!”

م.م: سينخفض مستوى الترجمة ويتغير 180 درجة، السبب هو أن المترجم الإنجليزي قد توقف عن ترجمة الرواية ولا توجد ترجمة متوفرة إلا الآلية لذلك سأترجم منها وأحاول أن أوضح محتوى الفصول قدر الإمكان.

………

تم سحب التطويق ، وتم رفع الجثث بسرعة وإلقائها في البحر ، لكن نطاق المنجنيق كان واسعًا جدًا وكان الظلام في هذا الوقت. ما مدى فائدة تطويقهم؟

لم يتردد قراصنة والواي في الصراخ واللعن عليهم. قاموا بالتجديف بمجاديفهم بقوة وبسرعة أحاطوا أسطول كاتاني بأكمله بألسنة طويلة من اللهب.

تم إغلاق مدينة كوزويا.

وقف الكابتن هوكينز على سطح السفينة.

“اذهب إلى الجحيم!”

وبموجب أمره، سارعت القوارب السريعة إلى الذهاب مباشرة إلى السفينة الرئيسية لأسطول كاتاني. عض الكابتن هوكينز الخنجر أفقيًا في فمه ، ومد يده للاستيلاء على لفة من حبل القنب المكدس على السفينة.

بدا صوته الأجش في الليل العميق.

على متن السفينة الرئيسية لأسطول كاتاني ، وقف رجل طويل القامة نحيف في عباءة سوداء.

عبرت النيران البحر الأسود ، وتداخلت الثعابين القديمة من اللهب الأحمر والدخان الأسود مثل الخطايا التي تجولت خارج الجحيم. اجتاحت النيران أسطول كاتاني تدريجيًا. سرعان ما انتهى تشارلز من كتابة الرسالة على متن سفينة الأشباح. أشعلت الساحرة مع الغراب على كتفها نارا سحرية خضراء وألقت الرسالة في النار.

لاحظ الرجل ذو العباءة السوداء سفينة القراصنة التي تقترب ، وأدار رأسه لإعطاء الأوامر للبحارة المحيطين ، ويبدو أنه يأمرهم بتجاهل كل شيء آخر والاستمرار في رمي الجثث بكل قوتهم.

اندلع الطاعون في كوزويا.

هز الكابتن هوكينز يده ، ومنها كان الحبل مثل ثعبان سام ذكي وسريع وهو يمتد عبر الهواء مثل البرق وأمسك بالرجل الذي يرتدي العباءة السوداء والذي يقف على مقدمة السفينة.

أعرف فقط أن جنودي موجودون في مدينة الطاعون”.

لم يتفاعل الرجل ذو العباءة السوداء بسرعة كافية ، وكان الأوان قد فات في الوقت الذي لاحظ فيه المرؤوسون المحيطون به وهرعوا لسحبه.

اندلع الطاعون في كوزويا.

بمجرد أن وضع الكابتن هوكينز بعض القوة ، انقلب الرجل ذو العباءة السوداء من السفينة الأعلى بكثير من القارب السريع ، وسقط في الماء برذاذ. عض الكابتن هوكينز الخنجر ، وداس على جانب القارب ، وقفز مباشرة في الماء.

[ القصيدة مقتبسة من شعر اللورد بايرون، قد تكون الترجمة غير صحيحة 100٪ لأنها أدبية ومليئة بالبلاغة، سأُعدلها إذا وجدت ترجمة أفضل]

خرج لسان النار من القوس ، وأحاط سفينة كاتاني الرئيسية الضخمة بالنيران المستعرة. صرخ الناس على متن السفينة ، لقد أرادوا القفز في الماء للهروب من السفينة المحترقة ، لكن النيران العائمة على الماء كانت شرسة بنفس القدر. كانوا يصرخون من الألم بينما كانت النار تنتشر. انخفض عدد الجثث التي ألقيت في الهواء تدريجيا.

في أسطول كاتاني، لم يدرك القياديين الذين وقفوا على سطح السفينة ما هي عليه، لكنهم رأوا النيران المستعرة تجتاحهم هم والسفينة التي كانوا على متنها.

“قبطان! قبطان! غادر بسرعة!”

جلس القراصنة الشجعان والمتعصبون على سطح السفينة.

على متن القوارب السريعة ، هدر القراصنة نحو البحر.

لم يتردد في تفعيل العقد لاستدعاء الشيطان.

“النار على وشك الإشتعال!”

أمسك الكابتن هوكينز ، الذي كان يتصرف عادة مثل شرير خالي من الهموم ، تشارلز الذي كان ذاهبا إلى مقدمة السفينة: “اكتب إلى جلالة الملك على الفور!”

تناثر.

قصر روز.

تناثرت المياه، وانكشفت الندبة على وجهه بضوء النار. مد يده اليسرى وأمسك باللوح على جانب القارب السريع. سحبه القراصنة على عجل.

شعر الجنرال شيهان أن قلبه كما لو كان يغرق طوال الوقت.

أمسكت اليد اليمنى للكابتن هوكينز حلق الرجل الأسود الملثم مثل مخلب النسر. كان خنجره عالقا في كتف الرجل عميقا بما فيه الكفاية فقط المقبض كان ظاهرًا.

جلس القراصنة الشجعان والمتعصبون على سطح السفينة.

“باه”.

ولكن دون حتى انتظار أن يبدأ العقد ، كانت الغرفة مليئة بالفعل بالضباب الأسود ، وخرج الشيطان من الظلام الكثيف.

ألقى الكابتن هوكينز الرجل الذي قبض عليه في المقصورة وبصق من فمه مياه البحر.

عاشوا وماتوا معا، أحرارا مثل الريح.

عبرت النيران البحر الأسود ، وتداخلت الثعابين القديمة من اللهب الأحمر والدخان الأسود مثل الخطايا التي تجولت خارج الجحيم. اجتاحت النيران أسطول كاتاني تدريجيًا. سرعان ما انتهى تشارلز من كتابة الرسالة على متن سفينة الأشباح. أشعلت الساحرة مع الغراب على كتفها نارا سحرية خضراء وألقت الرسالة في النار.

بسبب العوامل البشرية ، في المدن المكتظة بالسكان مثل كوزويا ، كانت سرعة الإصابة بالطاعون أعلى بكثير مما كانت عليه في القرى الصغيرة. عندما وصل الشيطان ، كان الطاعون قد اندلع تمامًا ، وكان من حسن الحظ بالفعل أن مجموعة أطباء الطاعون كانت قادرة على حماية سلاح الفرسان المهم للملك والأسطول الملكي.

كان نسيم البحر يعوي ، وكان القراصنة شرسين وعديمي الخوف.

كان الناس داخل المنطقة المطوقة يبكون وينوحون، ويريدون الاندفاع إلى الخارج.

[النسيم يعوي؟ ]

عاشوا وماتوا معا، أحرارا مثل الريح.

غرقت آخر سفينة لكاتاني ، وعادت البوارج الملكية إلى الرصيف.

بعد أن انتهى من الكلام، دفع تشارلز مرة أخرى إلى المقصورة، وألقى قارورة الورك في يده، وأخرج الخنجر المتدلي من خصره. داس على جانب السفينة التي كانت تتمايل قليلا في المد الليلي ، وقفز بسرعة من سفينة الأشباح ومباشرة على متن قارب سريع اندفع من جانب السفينة.

كان قرن المعركة قد أيقظ مدينة كوزويا بأكملها ، ووصل الجنرال شيهان في هذا الوقت مع فرسان الوردة الحديدية. جاءوا بعد ذلك بقليل ، لأن الجنرال شيهان أخذ الجنود إلى البوابات المختلفة لقلعة كوزويا أولًا.

أمسك الكابتن هوكينز ، الذي كان يتصرف عادة مثل شرير خالي من الهموم ، تشارلز الذي كان ذاهبا إلى مقدمة السفينة: “اكتب إلى جلالة الملك على الفور!”

تم رفع الجسر المعلق للقلعة وتم إغلاق البوابات.

“المحكمة المقدسة؟”

تم إغلاق مدينة كوزويا.

كان التاجر قريبًا جدًا من التطويق. نظر إلى الفجوة المسدودة من قبل الجنود وهرع ، يريد الهروب من التطويق.

لم يكن حتى انتهت المعركة البحرية الحالية أن سلاح فرسان الوردة الحديدية وصل أخيرا إلى الميناء. أعطى الجنرال شيهان أمرا وعملوا تطويقًا طويلا. بعد ذلك مباشرة، بدأ الجنود في التحقيق بسرعة في الجثث التي ألقيت فيها.

“باه”.

شعر الجنرال شيهان أن قلبه كما لو كان يغرق طوال الوقت.

تم سحب التطويق ، وتم رفع الجثث بسرعة وإلقائها في البحر ، لكن نطاق المنجنيق كان واسعًا جدًا وكان الظلام في هذا الوقت. ما مدى فائدة تطويقهم؟

لم يكن حتى انتهت المعركة البحرية الحالية أن سلاح فرسان الوردة الحديدية وصل أخيرا إلى الميناء. أعطى الجنرال شيهان أمرا وعملوا تطويقًا طويلا. بعد ذلك مباشرة، بدأ الجنود في التحقيق بسرعة في الجثث التي ألقيت فيها.

هو لم يكن يعرف.

“لقد ذهب أطباء الطاعون بالفعل.”

كان الناس داخل المنطقة المطوقة يبكون وينوحون، ويريدون الاندفاع إلى الخارج.

طار رأس التاجر عاليًا ، وتناثر الدم.

كان التاجر قريبًا جدًا من التطويق. نظر إلى الفجوة المسدودة من قبل الجنود وهرع ، يريد الهروب من التطويق.

اندلع الطاعون في كوزويا.

شفرة من الضوء ومضت في الظلام.

انحنى الشيطان للملك مُلقيًا التحية. لم يستفز الملك بحكمة في هذه اللحظة الحرجة.

طار رأس التاجر عاليًا ، وتناثر الدم.

م.ك: [1] بالإشارة إلى إعداد السفن الحربية البيزنطية، قاموا بتركيب فوهات خاصة على القوارب السريعة مثل دومونيس، ثم رشوا النار اليونانية على سفن العدو من خلال الفوهات الخاصة. لعب هذا الجهاز والرمح الطويل دورا كبيرا في الدفاع عن المسافات القريبة والبعيدة.

“من يجرؤ على اتخاذ نصف خطوة! سأقتله!”

أمسك البحارة على المقدمة بمسمار السحب المعدني ، وظهر الجهاز الخاص المخفي في الأسطول الملكي لأول مرة في هذه الوضع.

خرجت امرأة ذات شعر أسود تحمل سيفا منحنيًا من الظلام ووقفت أمام التطويق. طايرت الريح شعرها الأسود إلى الوراء ، وكشفت عن عينيها الخضراء الداكنة الحادة.

هز الكابتن هوكينز يده ، ومنها كان الحبل مثل ثعبان سام ذكي وسريع وهو يمتد عبر الهواء مثل البرق وأمسك بالرجل الذي يرتدي العباءة السوداء والذي يقف على مقدمة السفينة.

عادت سفن القراصنة ، ورست سفن الأشباح الثلاث في الميناء ، لكن القوارب السريعة المتبقية لم تبحر إلى الميناء.

كان قرن المعركة قد أيقظ مدينة كوزويا بأكملها ، ووصل الجنرال شيهان في هذا الوقت مع فرسان الوردة الحديدية. جاءوا بعد ذلك بقليل ، لأن الجنرال شيهان أخذ الجنود إلى البوابات المختلفة لقلعة كوزويا أولًا.

جلس القراصنة الشجعان والمتعصبون على سطح السفينة.

“ماذا عن الطريقة؟”

بدأت البثور تظهر على أذرع بعض الناس ، وبدأ بعض الناس يشعرون بأن جباههم تزداد سخونة.  ترنح قرصان أعور مع بثرة على ذراعه على قدميه. داس على جانب السفينة وكان على وشك القفز في البحر. مد القراصنة على نفس السفينة أيديهم وأمسكوا به.

“سأقود المعركة!”

“هل أنتم عميان حمقى!”

أطلق الشيطان ضحكة ساخرة.

صرخ القرصان الأعور.

كان التاجر قريبًا جدًا من التطويق. نظر إلى الفجوة المسدودة من قبل الجنود وهرع ، يريد الهروب من التطويق.

“سأستحم في البحر ، ما الذي يهمكم.”

ومع ذلك، فإن تفشي الطاعون في كوزويا كان من صنع الإنسان. في ذلك الوقت ، كان الشيطان يقود مجموعة من أطباء الطاعون لحل الوباء في قرية أخرى. بعد أن لاحظ ذلك ، هرع مع أطباء الطاعون.

“خذ حمامًا من جحيم!” وبخه القراصنة على نفس القارب بصوتٍ عال ، وسحبوه إلى الوراء ، “لقيطك مدين لي بالمال مقابل النبيذ ، هل تريد أن تنسى هذا؟”

وقف الكابتن هوكينز على سطح السفينة.

ليس بعيدا عنهم ، على البحر ، لم تكن النار المقدسة القديمة قد إنطفأت بعد ، وأضاءت النار الحمراء الداكنة القراصنة الموبخين. رسوا السفينة خارج الميناء، يضحكون ويلعنون، كما لو أن الموت لم يحيطهم بعد.

لم يتردد في تفعيل العقد لاستدعاء الشيطان.

ثلاث سفن أشباح وسفينة مبعوثة من الجحيم واحدة راسية في ميناء ليس بعيدًا عنهم. وقف تشارلز على متن سفينة الأشباح.

ومع ذلك، فإن تفشي الطاعون في كوزويا كان من صنع الإنسان. في ذلك الوقت ، كان الشيطان يقود مجموعة من أطباء الطاعون لحل الوباء في قرية أخرى. بعد أن لاحظ ذلك ، هرع مع أطباء الطاعون.

أمسك بالسور ونظر إلى القراصنة اما واقفين أو جالسين في النيران.

وقف الكابتن هوكينز على سطح السفينة.

“مرحبًا!”

فتح الرسالة. لأول مرة ، بدا خط يد تشارلز الأنيق فوضويًا بعض الشيء ، وعندما قرأها الملك بسرعة ، سرعان ما أصبحت حواجبه وعيناه جليدية.

كان الكابتن هوكينز يقف أيضا على المقدمة ، ولوح بقوة تجاه الرصيف ، ولكن ليس على تشارلز.

“سأقود المعركة!”

نظر تشارلز في الاتجاه الذي كان يلوح به ، ورأى المرأة ذات الشعر الأسود تقف على الرصيف في ضوء النار ، وفوجئ للحظة.

تناثر.

كان نسيم البحر في ديسمبر باردًا مثل سكين يقطع العظام. في مهب الريح ، لا يعرف أي سفينة قراصنة ، بدأ شخص ما في الغناء بصوت عال:

إذا سقطنا – من يهتم بما إذا متنا من سيفٍ أو من مرضٍ. ” [2]

“نحن لسنا خائفين من الموت – نحن نفضل الموت في معركة مع العدو ،

ولولا أمر الملك بالحصار، لكان يخشى ألا يكون قادرًا على الحد من الطاعون بهذه الفعالية.

على الرغم من أن الموت ممل أكثر من الراحة.

على الرغم من أن الموت ممل أكثر من الراحة.

هيا ، اترك الأمر للمصير ، نحن نمسك بزمام حيواتنا ،

بعد الحرب مع تحالف الموانئ الخمسة ، أجرى الكيميائيان مزيدًا من التحسينات على صيغة “النار المقدسة القديمة”. طلب الكابتن هوكينز من مصممي السفن من قراصنة والواي استخدام “النار المقدسة القديمة” وتثبيت هيكل معدني خاص على المقدمة ، والذي بدا وكأنه رأس تنين مع رقبة طويلة ورأس مرتفع ، ويبدو أنه إسقاط شائع على مقدمة سفينة حربية. [1]

إذا سقطنا – من يهتم بما إذا متنا من سيفٍ أو من مرضٍ. ” [2]

“قبطان! قبطان! غادر بسرعة!”

تردد صدى الغناء الخشن فوق الأمواج الهائجة لميناء كوزويا ، والنار التي لا تنتهي أشرقت على هذا الجزء من البحر والذي سيلفه ظل الموت قريبًا ، وقراصنة والواي الذين كانوا أقرب إلى الإخوة.

ألقى الكابتن هوكينز الرجل الذي قبض عليه في المقصورة وبصق من فمه مياه البحر.

عاشوا وماتوا معا، أحرارا مثل الريح.

ولكن في الواقع ، كانت فوهة خاصة صنعت بعد تجارب متكررة.

“….. دع أولئك الجبناء الخائفين والمرتعشين يموتون من “الشيخوخة”!

أمسك بالسور ونظر إلى القراصنة اما واقفين أو جالسين في النيران.

دعهم يبقون بفراش مرضهم ويقضون سنواتهم الأخيرة في المعاناة.

انحنى الشيطان للملك مُلقيًا التحية. لم يستفز الملك بحكمة في هذه اللحظة الحرجة.

دعهم يهزون رؤوسهم المتخدرة ويتنفسون بصعوبة…..” [3]

ولكن في الواقع ، كانت فوهة خاصة صنعت بعد تجارب متكررة.

[ القصيدة مقتبسة من شعر اللورد بايرون، قد تكون الترجمة غير صحيحة 100٪ لأنها أدبية ومليئة بالبلاغة، سأُعدلها إذا وجدت ترجمة أفضل]

تردد صدى الغناء الخشن فوق الأمواج الهائجة لميناء كوزويا ، والنار التي لا تنتهي أشرقت على هذا الجزء من البحر والذي سيلفه ظل الموت قريبًا ، وقراصنة والواي الذين كانوا أقرب إلى الإخوة.

على رصيف الميناء كانت الملكة المجنونة إليانور التي خرجت أخيرًا من البرج الأسود. على متن سفينة الأشباح كان الأب الروحي للملك تشارلز يمسك بالسور. وعلى سطح القارب السريع كان الكابتن هوكينز المجنون يقف مع القراصنة…..

هيا ، اترك الأمر للمصير ، نحن نمسك بزمام حيواتنا ،

بعد سنوات عديدة ، التقى الأصدقاء القدامى مرة أخرى في وسط الدوامة. لقد واجهوا الموت كما فعلوا قبل سنوات عديدة.

سخر الملك وهو يكرر هاتين الكلمتين.

………………

“النار!”

قصر روز.

طار رأس التاجر عاليًا ، وتناثر الدم.

أمسك الملك بالرسالة وهي تُبصق من النيران الخضراء. كانت هذه هي الطريقة السرية للساحرة ، وكان كل استخدام عبئًا كبيرًا على الساحرة نفسها ، لذلك ما لم تكن هناك حالة طوارئ ، فلن يستخدم تشارلز هذه الطريقة للاتصال به.

لم يتردد في تفعيل العقد لاستدعاء الشيطان.

فتح الرسالة. لأول مرة ، بدا خط يد تشارلز الأنيق فوضويًا بعض الشيء ، وعندما قرأها الملك بسرعة ، سرعان ما أصبحت حواجبه وعيناه جليدية.

م.م: سينخفض مستوى الترجمة ويتغير 180 درجة، السبب هو أن المترجم الإنجليزي قد توقف عن ترجمة الرواية ولا توجد ترجمة متوفرة إلا الآلية لذلك سأترجم منها وأحاول أن أوضح محتوى الفصول قدر الإمكان.

لم يتردد في تفعيل العقد لاستدعاء الشيطان.

سمع الملك المعنى الضمني: “كم من قراصنة والواي قد تم التضحية بهم؟ ماذا عن سلاح الفرسان؟”

ولكن دون حتى انتظار أن يبدأ العقد ، كانت الغرفة مليئة بالفعل بالضباب الأسود ، وخرج الشيطان من الظلام الكثيف.

كانت قوارب قراصنة والواي السريعة مثل السهام التي تركت الخيط ، تاركة علامات بيضاء على البحر عندما اقتربت بسرعة من سفن الموت التي تحمل الطاعون.

“لقد ذهب أطباء الطاعون بالفعل.”

أمسك الكابتن هوكينز ، الذي كان يتصرف عادة مثل شرير خالي من الهموم ، تشارلز الذي كان ذاهبا إلى مقدمة السفينة: “اكتب إلى جلالة الملك على الفور!”

انحنى الشيطان للملك مُلقيًا التحية. لم يستفز الملك بحكمة في هذه اللحظة الحرجة.

سأل الملك.

“مرؤوسوك المهمون آمنون وسليمون.”

ولكن دون حتى انتظار أن يبدأ العقد ، كانت الغرفة مليئة بالفعل بالضباب الأسود ، وخرج الشيطان من الظلام الكثيف.

سمع الملك المعنى الضمني: “كم من قراصنة والواي قد تم التضحية بهم؟ ماذا عن سلاح الفرسان؟”

1432 ، ديسمبر.

صمت الشيطان للحظة وأبلغ عن رقمين.

“النار!”

كان الملك بلا تعبير، وغضبه مكبوت تحت مظهره الهادئ.

كانت قوارب قراصنة والواي السريعة مثل السهام التي تركت الخيط ، تاركة علامات بيضاء على البحر عندما اقتربت بسرعة من سفن الموت التي تحمل الطاعون.

شعر الشيطان بالعجز قليلًا.

على رصيف الميناء كانت الملكة المجنونة إليانور التي خرجت أخيرًا من البرج الأسود. على متن سفينة الأشباح كان الأب الروحي للملك تشارلز يمسك بالسور. وعلى سطح القارب السريع كان الكابتن هوكينز المجنون يقف مع القراصنة…..

يمكن للورد واحد من “الجشع والثروة غير المشروعة” أن يسمح فقط للشيطان بفتح فجوة صغيرة دون التسبب في قمع القانون. لم يستطع سوى إحضار مجموعة صغيرة من أطباء الطاعون لخنق انتشار الموت الأسود. في الأيام الماضية ، كان الشيطان يعمل أيضًا دون توقف على طول الساحل الجنوبي الشرقي.

“اذهب إلى الجحيم!”

ولولا أمر الملك بالحصار، لكان يخشى ألا يكون قادرًا على الحد من الطاعون بهذه الفعالية.

“باه”.

ومع ذلك، فإن تفشي الطاعون في كوزويا كان من صنع الإنسان. في ذلك الوقت ، كان الشيطان يقود مجموعة من أطباء الطاعون لحل الوباء في قرية أخرى. بعد أن لاحظ ذلك ، هرع مع أطباء الطاعون.

لم يتردد في تفعيل العقد لاستدعاء الشيطان.

ومع ذلك ، كانت سرعة كارثة العدوى التي من صنع الإنسان مقلقة للغاية ، وقد ألقى المنجنيق الجثث في كل زاوية في الظلام.

ومع ذلك، فإن تفشي الطاعون في كوزويا كان من صنع الإنسان. في ذلك الوقت ، كان الشيطان يقود مجموعة من أطباء الطاعون لحل الوباء في قرية أخرى. بعد أن لاحظ ذلك ، هرع مع أطباء الطاعون.

بسبب العوامل البشرية ، في المدن المكتظة بالسكان مثل كوزويا ، كانت سرعة الإصابة بالطاعون أعلى بكثير مما كانت عليه في القرى الصغيرة. عندما وصل الشيطان ، كان الطاعون قد اندلع تمامًا ، وكان من حسن الحظ بالفعل أن مجموعة أطباء الطاعون كانت قادرة على حماية سلاح الفرسان المهم للملك والأسطول الملكي.

“هل أنتم عميان حمقى!”

“ماذا عن الطريقة؟”

جلس القراصنة الشجعان والمتعصبون على سطح السفينة.

سأل الملك.

لم يتردد في تفعيل العقد لاستدعاء الشيطان.

لم ينس أن الشيطان كان يخطط للانتظار حتى يندلع الطاعون في ليجراند قبل أن يتم حله. في هذه الحالة ، كان ذلك يعني أن هناك طريقة لحل مثل هذه الجائحة واسعة النطاق.

بدأت البثور تظهر على أذرع بعض الناس ، وبدأ بعض الناس يشعرون بأن جباههم تزداد سخونة.  ترنح قرصان أعور مع بثرة على ذراعه على قدميه. داس على جانب السفينة وكان على وشك القفز في البحر. مد القراصنة على نفس السفينة أيديهم وأمسكوا به.

“هناك طريقة واحدة.” أجاب الشيطان: “وهي أن تأتي شخصيًا – لفتح الباب إلى الجحيم بنفسك”.

“اذهب إلى الجحيم!”

نظر الملك إليه وفهم أن هذه هي النية الحقيقية للشيطان.

على متن السفينة الرئيسية لأسطول كاتاني ، وقف رجل طويل القامة نحيف في عباءة سوداء.

—— بدا أنه يأمل في أن تكون العلاقة بين الملك والجحيم قريبة بقدر الإمكان، ربما لأن هذا سيمكنه من أخذ الملك إلى الجحيم في وقت أقرب.

انحنى الشيطان للملك مُلقيًا التحية. لم يستفز الملك بحكمة في هذه اللحظة الحرجة.

“هذا الأمر لا علاقة له بي. جلالة الملك”. رفض الشيطان على عجل أي إتهام موجه له ، وغير الموضوع. “ولكن ، هل أنت متأكد من أنك تريد الذهاب شخصيا؟ كما تعلم ……. المحكمة المقدسة تراقب كل تحركاتك. وبهذه الطريقة، لن يكون لديك أي تراجع”.

“هناك طريقة واحدة.” أجاب الشيطان: “وهي أن تأتي شخصيًا – لفتح الباب إلى الجحيم بنفسك”.

“المحكمة المقدسة؟”

“هناك طريقة واحدة.” أجاب الشيطان: “وهي أن تأتي شخصيًا – لفتح الباب إلى الجحيم بنفسك”.

سخر الملك وهو يكرر هاتين الكلمتين.

ثلاث سفن أشباح وسفينة مبعوثة من الجحيم واحدة راسية في ميناء ليس بعيدًا عنهم. وقف تشارلز على متن سفينة الأشباح.

أعرف فقط أن جنودي موجودون في مدينة الطاعون”.

تناثر.

أطلق الشيطان ضحكة ساخرة.

كان قرن المعركة قد أيقظ مدينة كوزويا بأكملها ، ووصل الجنرال شيهان في هذا الوقت مع فرسان الوردة الحديدية. جاءوا بعد ذلك بقليل ، لأن الجنرال شيهان أخذ الجنود إلى البوابات المختلفة لقلعة كوزويا أولًا.

———الخطة التي تخلت عنها الجحيم على الرغم من الجهود المضنية نفذها البشر في النهاية.

لاحظ الرجل ذو العباءة السوداء سفينة القراصنة التي تقترب ، وأدار رأسه لإعطاء الأوامر للبحارة المحيطين ، ويبدو أنه يأمرهم بتجاهل كل شيء آخر والاستمرار في رمي الجثث بكل قوتهم.

بين الجحيم والعالم الفاني ، أي واحد كان أرضًا خصبة للشر في النهاية؟

صمت الشيطان للحظة وأبلغ عن رقمين.

………………

سخر الملك وهو يكرر هاتين الكلمتين.

1432 ، ديسمبر.

وقف الكابتن هوكينز على سطح السفينة.

اندلع الطاعون في كوزويا.

طار رأس التاجر عاليًا ، وتناثر الدم.

أمر الجنرال شيهان من فرسان الوردة الحديدية بإغلاق المدينة ، وتمركز الأسطول الملكي خارج الميناء ، ووصل الملك شخصيا إلى الجنوب الشرقي.

على الرغم من أن الموت ممل أكثر من الراحة.

م.ك: [1] بالإشارة إلى إعداد السفن الحربية البيزنطية، قاموا بتركيب فوهات خاصة على القوارب السريعة مثل دومونيس، ثم رشوا النار اليونانية على سفن العدو من خلال الفوهات الخاصة. لعب هذا الجهاز والرمح الطويل دورا كبيرا في الدفاع عن المسافات القريبة والبعيدة.

لم يتردد تشارلز في إعطاء الأمر بالقتال. اخترقت القوارب السريعة ، التي كانت تابعة لقراصنة والواي ، الأمواج في أقصر وقت ممكن وهرعت إلى سفن كاتاني التي استمرت في إلقاء الجثث في المدينة خلفهم.

[2] [3] مقتبس من شعر بايرون.

———الخطة التي تخلت عنها الجحيم على الرغم من الجهود المضنية نفذها البشر في النهاية.

__________________________

قصر روز.

م.م: سينخفض مستوى الترجمة ويتغير 180 درجة، السبب هو أن المترجم الإنجليزي قد توقف عن ترجمة الرواية ولا توجد ترجمة متوفرة إلا الآلية لذلك سأترجم منها وأحاول أن أوضح محتوى الفصول قدر الإمكان.

“سأقود المعركة!”

عادت سفن القراصنة ، ورست سفن الأشباح الثلاث في الميناء ، لكن القوارب السريعة المتبقية لم تبحر إلى الميناء.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط