نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

بعدما أصبحت طاغية 61

المدافع

المدافع

الفصل61: المدافع

“هنا! أعترض على… ” بعد قراءة الرسالة ، رفع الجنرال إدموند رأسه ونظر إلى ابن عمه في دهشة. ” هؤلاء الرجال لم يكونوا أبدا لطفاء مع إنجرس. كلماتهم غير جديرة بالثقة على الإطلاق”.

 

لا يوجد سوى عدد محدود من أطباء الطاعون الذين تركهم الشيطان في كوزويا ، وليس من السهل ظهورهم مباشرة أمام أعين الناس ، لذلك يتحولون فقط إلى غربان ويتبعون قراصنة والوي وفرسان الوردة الحديدية لضمان عدم هلاك هؤلاء الأشخاص الأكثر أهمية للملك.

 

كان أبرد شتاء ، لكن إنجرس كانت أكثر راحة من أي وقت مضى.

 

 

تساقط الثلج بكثافة.

 

 

ألقى تشارلز ، الأستاذ ، خطابًا ملهمًا. وقف في مهب الريح في معطفه الأسود ، صوته واضح وثابت وقوي. تفقد جنود الملك ليلًا ونهارًا ، واتخذ من البحرية الملكية كخط دفاع أول لمواجهة الطاعون ، وأولى اهتمامًا وثيقًا للملك.

وقف دوق باكنغهام خارج قلعة ميتزل مرتديًا عباءته القرمزية ، ويراقب عربة الملك تختفي. هبت الريح على شعره الأبيض وظهره مستقيم كالسيف.

رفع الجنرال يوهان يده ، وشد قبضته ، وضرب على صدره. أدى اليمين بصوت منخفض………….

 

لكنها مجرد مقارنة.

تدحرجت عربة الملك عبر الثلج على الطريق ، وكان علم روز أحمر مثل الدم وشرسًا مثل النار.

 

 

 

وقف الجنرال يوهان، ابن دوق باكنغهام ، خلفه. مع الشك والاستنكار على وجهه ، لم يستطع الجنرال الشاب إلا أن يسأل والده ، “لماذا لا تثني جلالته؟ إنه في خطر! ألا يمكن أن يكون شخصًا آخر؟ ”

………………

 

 

ألقى دوق باكنغهام نظرة على ابنه.

 

 

رفع الجنود أيديهم وشدوا قبضاتهم وطرقوا قلوبهم.

“لأنه الملك”.

“هنا! أعترض على… ” بعد قراءة الرسالة ، رفع الجنرال إدموند رأسه ونظر إلى ابن عمه في دهشة. ” هؤلاء الرجال لم يكونوا أبدا لطفاء مع إنجرس. كلماتهم غير جديرة بالثقة على الإطلاق”.

 

 

أجاب.

 

 

 

تماما مثل ذلك الوقت عندما ذهب الملك إلى قلعة نهر القمر للتفاوض ، هذه المرة كان لا يزال يشاهد الملك يذهب إلى الوضع الخطير. أهم واجب للملك هو حراسة بلاده. الملك هو درع وسيف البلد.

 

 

 

هذه مسؤولية الملك ، ولا يمكن لأي شخص آخر أن يحل محله. شاهد ذات مرة شقيقه الأكبر يقود الجنود إلى المعركة مرارًا وتكرارًا ، والآن أصبح ابن أخيه.

“جلالته لم يتخل أبدًا عن شعبه”.

 

خلع الدوق الشاب قفازه الحديدي ، وألقاه على الأرض وأقسم على تحدي كل أولئك الذين لم يدعموا الملك.

ذهل الجنرال يوهان. كان دوق باكنغهام دائما صارمًا معه ، لكن نبرته في هذه الجملة كانت منخفضة وتحتوي على معاني كثيرة جدًا.

 

 

انتظر الناس بفارغ الصبر أن يأتي الملك.

رفع الدوق العجوز رأسه ، وعكست عيونه الزرقاء الجليدية أثر رقاقات الثلج المتطايرة: “في الماضي ، عندما توج الأخ ويليام ، ألقيت درعي وقفازاتي الطويلة على أرضية قاعة الولائم في القصر الملكي وأقسمت على تحدي أي شخص لا يجرؤ على دعم الملك. في ذلك الوقت ، كان الأخ ويليام لا يزال صغيرا جدا ، وكنت أكبر منك الآن بسنة واحدة فقط. ”

“ماذا تقصد؟”

 

 

أحنى الجنرال يوهان رأسه واستمع.

لا يوجد سوى عدد محدود من أطباء الطاعون الذين تركهم الشيطان في كوزويا ، وليس من السهل ظهورهم مباشرة أمام أعين الناس ، لذلك يتحولون فقط إلى غربان ويتبعون قراصنة والوي وفرسان الوردة الحديدية لضمان عدم هلاك هؤلاء الأشخاص الأكثر أهمية للملك.

 

“جلالته لم يتخل أبدًا عن شعبه”.

كان يعلم أن والده كان “المدافع” عن ويليام الثالث. تم تتويج ويليام الثالث في فترة الاضطرابات. في مأدبة الحفل ، كان نبلاء الدول المشاركة حاضرين. تحت الفخامة ، كان هناك تيار سفلي مضطرب.

لكنها مجرد مقارنة.

 

بقية الناس ليسوا محظوظين جدًا.

في المأدبة ، ركب دوق باكنغهام الشاب ، بصفته “المدافع” عن الملك ، إلى قاعة الولائم على نفس الحصان المدرع في ضوء الشموع اللامع. لم يكن هناك فرسان آخرون من حوله. كان جيش ويليام الثالث.

 

 

 

وكانت حوافر حصانه قوية تطرق على الأرض الصخرية الباردة مثل طبل الحرب .

لقد شعر أن التيار الخفي الذي غلف جانبي مضيق الهاوية لمئات السنين قد بدأ في الارتفاع.

 

بفضل فريق المهندسين المعماريين الذين اعتادوا على مستوى نظافة المدينة منذ بعض الوقت ، قاموا ببعض أعمال التنظيف الأولية. بعد اندلاع الموت الأسود في كوزويا ، لم يكن الوضع الوبائي خطيرا مثل تلك المدن التي شهدها تشارلز بأم عينيه.

خلع الدوق الشاب قفازه الحديدي ، وألقاه على الأرض وأقسم على تحدي كل أولئك الذين لم يدعموا الملك.

“لأنه الملك”.

 

 

في طقوس التتويج التقليدية ، هذا الجزء هو مجرد أداء سياسي ، ولكن عندما توج ويليام الثالث ، كان غير عادي. انتعش ليجراند ، واشتهى الدول الست والثلاثين ، وكانت الحرب تختمر. لذا فأن السياسة الماضية أصبحت معركة شرسة.

 

 

ألقى تشارلز ، الأستاذ ، خطابًا ملهمًا. وقف في مهب الريح في معطفه الأسود ، صوته واضح وثابت وقوي. تفقد جنود الملك ليلًا ونهارًا ، واتخذ من البحرية الملكية كخط دفاع أول لمواجهة الطاعون ، وأولى اهتمامًا وثيقًا للملك.

اصطدمت القفازات الحديدية بالصخور ، مما أحدث صوتًا واضحًا ، واستجاب المحاربون من مختلف الولايات.

 

 

[2] اعتبرت “لمسة الملك” في العصور الوسطى بأن لديها القدرة على علاج الأمراض. ظهرت في فترة إدوارد وثم انتشرت في فترة هنري من سلالة تيودور. في البداية ، تم استخدامها للتعافي من مرض السل اللمفاوي ، ثم توسع نطاقها.

أخرجوا سيوفهم وانتهزوا هذه الفرصة ليقسموا حتى الموت أن جلالة ملك ليجراند سوف تتلطخ.

كولاية تابعة لليجراند ، كان قصر إنجرس أصغر بكثير من قصر روز. لنكون صادقين ، إنها ليست جيدة مثل قلعة إحدى كونتات ليجراند الأغنياء. ولكن في إنجرس القاحلة ، إنه بالفعل أفضل مبنى.

 

بعد أن ألقى الجنرال إدموند التحية، سلم الرسالة إلى إدموند.

 

 

كانت معركة مجد، معركة كرامة، معركة حياة وموت.

[2] اعتبرت “لمسة الملك” في العصور الوسطى بأن لديها القدرة على علاج الأمراض. ظهرت في فترة إدوارد وثم انتشرت في فترة هنري من سلالة تيودور. في البداية ، تم استخدامها للتعافي من مرض السل اللمفاوي ، ثم توسع نطاقها.

 

لقد شعر أن التيار الخفي الذي غلف جانبي مضيق الهاوية لمئات السنين قد بدأ في الارتفاع.

واجه دوق باكنغهام كل التحديات بمفرده.

 

 

رهان إنجرس على ليجراند!

سمع الجنرال يوهان من جميع الناس أن والده كان شجاعا عندما كان صغيرًا. قاتل مع الفرسان المشهورين واحدا تلو الآخر دون خوف. كل الشموع في قصر روز احترقت من أجله في تلك الليلة. في تصادم الدروع والسيف ، كان الدوق الشاب سيفًا جديرًا بالإمبراطورية.

بدا الجنرال إدموند جادًا: “ملك حقيقي”.

 

 

عندما تم قطع حلق الفرسان الذين تحدوه من ولاية إنجرس وسقطوا من أحصنتهم، كان درع دوق باكنغهام مليئًا بالدماء. قاد حصانه بيد وأمسك سيفه باليد الأخرى. للمرة الأخيرة ، ألقى القفاز الحديدي على الأرض.

رفع الجنرال يوهان يده ، وشد قبضته ، وضرب على صدره. أدى اليمين بصوت منخفض………….

 

 

هذه المرة ، لا أحد تجرأ على التقاط القفاز الدموي.

 

 

 

لم يعودوا يجرؤون على تحدي الدوق باكنغهام.

 

 

بعد أن ألقى الجنرال إدموند التحية، سلم الرسالة إلى إدموند.

نجح في الدفاع عن مجد الملك.

 

 

 

صفقت جميع السيدات للفارس الأكثر إبهارًا في ذلك اليوم. أحنى جميع الفرسان رؤوسهم لتكريمه. تنحى ويليام عن العرش ورفع كأسه الذهبي إلى أخيه والمدافع عنه.

هذا العام ، على الرغم من ذلك ، فإن فصل الشتاء بالنسبة للإنجرسيين أفضل بكثير من المعتاد.

 

موجات الدم والنار الهائجة سوف تجتاح العالم بأسره في نهاية المطاف. في الأمواج المتصاعدة ، دول قوية مثل ليجراند وبريسي والكرسي الرسولي هم المؤهلون للقتال وجها لوجه والقتال بشكل يائس. أطلقت هاته الدول دوامة في العالم ، والبلدان الصغيرة مثلهم محكوم عليها بالإنجرار مع الدوامة.

إنه عقد حياة و موت.

 

 

 

من فترة ويليام الثالث حتى وفاته. عندما كان ويليام الثالث على قيد الحياة ، قاتل دوق باكنغهام معه ودافع عن أراضيه. بعد وفاة ويليام الثالث ، قام دوق باكنغهام بحراسة ابنه لأكثر من عشر سنوات حتى نشأ الملك الجديد.

ألقى الجنرال يوهان نظرة لا شعورية على اتجاه موكب الملك. أمسك باللجام وتنفس نفسا طويلا: “نعم”.

 

لكنها مجرد مقارنة.

نشأ الجنرال يوهان وهو يستمع إلى مجد والده.

 

 

 

لكنه نادرًا ما سمع والده يتحدث عن ذلك بنفسه.

 

 

 

“طلب منك جلالتك تشكيل جيش جديد له”. أدار دوق باكنغهام حصانه. “هل تعرف لماذا لم أسمح لك بأن تكون مدافعا عن جلالته؟”

ربت دوق باكنغهام على كتف ابنه. “في يوم من الأيام ، سوف تخلع قفازاتك وتقاتل من أجل جلالته.”

 

 

“لا أعرف.”

 

 

لأول مرة ، تم تنفيذ جميع الأوامر كما لم يحدث من قبل. تم دعم العزل الذي أُقيم من سلاح الفرسان في المدينة ، ولم يعد الناس يحاولون اختراق بوابة المدينة ، أو الهروب من المدينة ، أو الاستفادة من الليل للهروب بالقوارب. انضم بعض الأشخاص الشجعان بشكل عفوي إلى فريق التنظيف.

“لأنك في ذلك الوقت لم تكن تعرف ما هو الملك.” قال دوق باكنغهام بصوت خافت ، “الآن ، هل تفهم؟”

أخرجوا سيوفهم وانتهزوا هذه الفرصة ليقسموا حتى الموت أن جلالة ملك ليجراند سوف تتلطخ.

 

وقف الجنرال يوهان، ابن دوق باكنغهام ، خلفه. مع الشك والاستنكار على وجهه ، لم يستطع الجنرال الشاب إلا أن يسأل والده ، “لماذا لا تثني جلالته؟ إنه في خطر! ألا يمكن أن يكون شخصًا آخر؟ ”

ألقى الجنرال يوهان نظرة لا شعورية على اتجاه موكب الملك. أمسك باللجام وتنفس نفسا طويلا: “نعم”.

“من أجل ليجراند!

 

 

ربت دوق باكنغهام على كتف ابنه. “في يوم من الأيام ، سوف تخلع قفازاتك وتقاتل من أجل جلالته.”

 

 

مع جهود تشارلز وشيهان وهوكينز وغيرهم ، انتشرت الأخبار في جميع أنحاء كوزويا في يوم واحد فقط. في الأيام الأخيرة ، شهد الناس في هذه المدينة الكثير من الوفيات. لقد كانوا يائسين وإنهاروا تقريبًا. في هذه الوضع ، أصبح قرار الملك شمسًا مفاجئة في الضباب.

“لمجد روز.”

 

 

“ثم قم بعمل رهان آخر!”

رفع الجنرال يوهان يده ، وشد قبضته ، وضرب على صدره. أدى اليمين بصوت منخفض………….

أصبح نمط الوردة تعويذة الإنقاذ من الموت الأسود ، ولأول مرة تجاوز الصليب المقدس.

 

 

ولاية إنجرس.

 

 

وقف الجنرال يوهان، ابن دوق باكنغهام ، خلفه. مع الشك والاستنكار على وجهه ، لم يستطع الجنرال الشاب إلا أن يسأل والده ، “لماذا لا تثني جلالته؟ إنه في خطر! ألا يمكن أن يكون شخصًا آخر؟ ”

كولاية تابعة لليجراند ، كان قصر إنجرس أصغر بكثير من قصر روز. لنكون صادقين ، إنها ليست جيدة مثل قلعة إحدى كونتات ليجراند الأغنياء. ولكن في إنجرس القاحلة ، إنه بالفعل أفضل مبنى.

 

 

 

مع وجود الجبال في جميع أنحاء البلاد ، والغابات والمستنقعات منتشرة في كل مكان ، فإن الإنجرسيين كانوا محاصرين في مثل هذه البيئة الخطرة طيلة حياتهم.

رفع الدوق العجوز رأسه ، وعكست عيونه الزرقاء الجليدية أثر رقاقات الثلج المتطايرة: “في الماضي ، عندما توج الأخ ويليام ، ألقيت درعي وقفازاتي الطويلة على أرضية قاعة الولائم في القصر الملكي وأقسمت على تحدي أي شخص لا يجرؤ على دعم الملك. في ذلك الوقت ، كان الأخ ويليام لا يزال صغيرا جدا ، وكنت أكبر منك الآن بسنة واحدة فقط. ”

 

 

هذا العام ، على الرغم من ذلك ، فإن فصل الشتاء بالنسبة للإنجرسيين أفضل بكثير من المعتاد.

اصطدمت القفازات الحديدية بالصخور ، مما أحدث صوتًا واضحًا ، واستجاب المحاربون من مختلف الولايات.

 

 

يجب أن يعزى هذا إلى ملك ليجراند.

 

 

 

قدمت العائلة المالكة لليجراند مثالًا جيدًا وكانت لها اتصالات تجارية معهم أولًا. تجمع رجال الأعمال عندهم من جميع أنحاء العالم ، وظهرت مدينة تجارية على حدود إنجرس. متأثرين بالبرد ، فقد كان لديهم احتياطيات قليلة جدا من الحبوب لهذا الشتاء. لقد توقعوا أن الجوع سيكون مشكلة كبيرة في هذا الشتاء.

 

 

واجه دوق باكنغهام كل التحديات بمفرده.

لكن الملك حلها.

ذهل الجنرال يوهان. كان دوق باكنغهام دائما صارمًا معه ، لكن نبرته في هذه الجملة كانت منخفضة وتحتوي على معاني كثيرة جدًا.

 

ألقى الجنرال يوهان نظرة لا شعورية على اتجاه موكب الملك. أمسك باللجام وتنفس نفسا طويلا: “نعم”.

لقد تأثرت إنجرس بالحصار المفروض على ميناء الجنوبي الشرقي ، وكانت المنتجات الزراعية التي لا يمكن تصديرها مضمونة من قبل العائلة المالكة لليجراند. توصل إنجرس وقادة الجنوبي الشرقي إلى اتفاق كان أكثر قبولا لكلا الجانبين. حصل إنجرس على طعام رخيص من الجنوب الشرقي ، وتمكن قادة الجنوب الشرقي من تجنب فساد الطعام في المستودعات.

واجه دوق باكنغهام كل التحديات بمفرده.

 

رفع مونتي يده وقاطعه: “أنا أعرف”.

كان أبرد شتاء ، لكن إنجرس كانت أكثر راحة من أي وقت مضى.

 

 

سارع ابن عم ملك إنجرس ، الجنرال إدموند ، إلى غرفة دراسة الملك .

سارع ابن عم ملك إنجرس ، الجنرال إدموند ، إلى غرفة دراسة الملك .

كان أبرد شتاء ، لكن إنجرس كانت أكثر راحة من أي وقت مضى.

 

 

في البداية ، تم إرساله إلى قلعة ميتزل ، عاصمة ليجراند ، لحضور الاجتماع. في وقت لاحق ، كعضو مهم في التواصل بين إنجرس وليجراند ، كان مسؤولا عن التواصل بين الجانبين.

ألقى الجنرال يوهان نظرة لا شعورية على اتجاه موكب الملك. أمسك باللجام وتنفس نفسا طويلا: “نعم”.

 

“طلب منك جلالتك تشكيل جيش جديد له”. أدار دوق باكنغهام حصانه. “هل تعرف لماذا لم أسمح لك بأن تكون مدافعا عن جلالته؟”

كان مونتي لويلين ، ملك ولاية إنجرس، عابسًا وهو يقرأ رسالة سرية صفراء داكنة في يده.

رفع الدوق العجوز رأسه ، وعكست عيونه الزرقاء الجليدية أثر رقاقات الثلج المتطايرة: “في الماضي ، عندما توج الأخ ويليام ، ألقيت درعي وقفازاتي الطويلة على أرضية قاعة الولائم في القصر الملكي وأقسمت على تحدي أي شخص لا يجرؤ على دعم الملك. في ذلك الوقت ، كان الأخ ويليام لا يزال صغيرا جدا ، وكنت أكبر منك الآن بسنة واحدة فقط. ”

 

بعد أن ألقى الجنرال إدموند التحية، سلم الرسالة إلى إدموند.

إنه رهان كبير.

 

 

“هنا! أعترض على… ” بعد قراءة الرسالة ، رفع الجنرال إدموند رأسه ونظر إلى ابن عمه في دهشة. ” هؤلاء الرجال لم يكونوا أبدا لطفاء مع إنجرس. كلماتهم غير جديرة بالثقة على الإطلاق”.

م. ك: (1) في إنجلترا في العصور الوسطى ، كان “المدافع” عن الملك موجودا في عام 1327 ، وفي البداية قد ينتمي إلى عائلة ماميان. في عام 1377 ، تقرر أنه في حفل تتويج الملك ، سيلقي المدافعون قفازاتهم على الأرض في قاعة الولائم ويقسمون على تحدي أي شخص لا يجرؤ على دعم الملك. إذا لم يلتقط أحد القفازات المعدنية الملقاة على الأرض ، فهذا يعني أنه لا أحد يجرؤ على التحدي. أخيرًا ، يرفع الملك كأس النبيذ الذهبي ويهتف للمدافعين.

 

 

رفع مونتي يده وقاطعه: “أنا أعرف”.

قام تشارلز ورجاله بترتيب كل شيء بسرعة.

 

 

“ماذا تقصد؟”

لقد تأثرت إنجرس بالحصار المفروض على ميناء الجنوبي الشرقي ، وكانت المنتجات الزراعية التي لا يمكن تصديرها مضمونة من قبل العائلة المالكة لليجراند. توصل إنجرس وقادة الجنوبي الشرقي إلى اتفاق كان أكثر قبولا لكلا الجانبين. حصل إنجرس على طعام رخيص من الجنوب الشرقي ، وتمكن قادة الجنوب الشرقي من تجنب فساد الطعام في المستودعات.

 

 

“لقد راهنا عليه. في المرة الأولى فزنا، والمرة الثانية فزنا. لكن هذه المرة من المهم جدا توخي الحذر. لذلك أريد أن أعرف رأيك في جلالة الملك بورلاند.

 

 

 

بدا الجنرال إدموند جادًا: “ملك حقيقي”.

 

 

 

“هل أنت متأكد؟ يمكن أن يطلق عليه طاغية ، وقد تعرض لانتقادات كثيرة مؤخرا. ” سأل مونتي بصوت هادئ.

“لقد راهنا عليه. في المرة الأولى فزنا، والمرة الثانية فزنا. لكن هذه المرة من المهم جدا توخي الحذر. لذلك أريد أن أعرف رأيك في جلالة الملك بورلاند.

 

 

“نعم.” “لقد أخطأ العالم في اعتباره كلبا مهزومًا، لكن أنياب الأسد ستخرج وتعض حلق العدو”، قال الجنرال إدموند بحزم.

سارع ابن عم ملك إنجرس ، الجنرال إدموند ، إلى غرفة دراسة الملك .

 

 

“ملك حقيقي”.

“لقد راهنا عليه. في المرة الأولى فزنا، والمرة الثانية فزنا. لكن هذه المرة من المهم جدا توخي الحذر. لذلك أريد أن أعرف رأيك في جلالة الملك بورلاند.

 

كان أبرد شتاء ، لكن إنجرس كانت أكثر راحة من أي وقت مضى.

كرر مونتي ، وفجأة كان مليئا بالفخر.

 

 

 

“ثم قم بعمل رهان آخر!”

 

 

 

وضع الرسالة السرية على نار الشموع ، وكان لديه خيار في قلبه. طلب من إدموند فقط السعي للحصول على ضمان. ضرب لسان النار وإلتهم الرسالة من الجانب الآخر من مضيق الهاوية.

ألقى تشارلز ، الأستاذ ، خطابًا ملهمًا. وقف في مهب الريح في معطفه الأسود ، صوته واضح وثابت وقوي. تفقد جنود الملك ليلًا ونهارًا ، واتخذ من البحرية الملكية كخط دفاع أول لمواجهة الطاعون ، وأولى اهتمامًا وثيقًا للملك.

 

 

شاهد مونتي الرسالة تتحول إلى رماد كما لو أنه رأى لهيب الحرب يحترق على الأرض.

 

 

كان مونتي لويلين ، ملك ولاية إنجرس، عابسًا وهو يقرأ رسالة سرية صفراء داكنة في يده.

لقد شعر أن التيار الخفي الذي غلف جانبي مضيق الهاوية لمئات السنين قد بدأ في الارتفاع.

في المأدبة ، ركب دوق باكنغهام الشاب ، بصفته “المدافع” عن الملك ، إلى قاعة الولائم على نفس الحصان المدرع في ضوء الشموع اللامع. لم يكن هناك فرسان آخرون من حوله. كان جيش ويليام الثالث.

 

 

موجات الدم والنار الهائجة سوف تجتاح العالم بأسره في نهاية المطاف. في الأمواج المتصاعدة ، دول قوية مثل ليجراند وبريسي والكرسي الرسولي هم المؤهلون للقتال وجها لوجه والقتال بشكل يائس. أطلقت هاته الدول دوامة في العالم ، والبلدان الصغيرة مثلهم محكوم عليها بالإنجرار مع الدوامة.

 

 

كل يوم ، يتجمع جنود سلاح فرسان الوردة الحديدية لحرق ما يقرب من ألف جثة ، وهدأت المدينة المزدهرة بأكملها بسرعة في غضون أيام قليلة. بفضل مساعدة أطباء الطاعون ، لم ينتشر الموت الأسود إلى مدن أخرى.

للبقاء على قيد الحياة ، يجب على إنجرس ، مثل كاتاني ، أن يختار بنفسه.

 

 

اصطدمت القفازات الحديدية بالصخور ، مما أحدث صوتًا واضحًا ، واستجاب المحاربون من مختلف الولايات.

إنه رهان كبير.

 

 

 

رهان إنجرس على ليجراند!

 

 

 

………………

 

 

 

كوزويا.

 

 

رفع الجنود أيديهم وشدوا قبضاتهم وطرقوا قلوبهم.

قام تشارلز ورجاله بترتيب كل شيء بسرعة.

 

 

“ملك حقيقي”.

أكبر مدينة ساحلية على الساحل الجنوبي الشرقي هي الآن جحيم على الأرض ، حيث تحوم الغربان فوق المدينة وتم حظر دق جرس ناقوس الموت.

 

 

كرر مونتي ، وفجأة كان مليئا بالفخر.

بفضل فريق المهندسين المعماريين الذين اعتادوا على مستوى نظافة المدينة منذ بعض الوقت ، قاموا ببعض أعمال التنظيف الأولية. بعد اندلاع الموت الأسود في كوزويا ، لم يكن الوضع الوبائي خطيرا مثل تلك المدن التي شهدها تشارلز بأم عينيه.

قام تشارلز ورجاله بترتيب كل شيء بسرعة.

 

كان مونتي لويلين ، ملك ولاية إنجرس، عابسًا وهو يقرأ رسالة سرية صفراء داكنة في يده.

لكنها مجرد مقارنة.

صرخوا في انسجام تام.

 

صفقت جميع السيدات للفارس الأكثر إبهارًا في ذلك اليوم. أحنى جميع الفرسان رؤوسهم لتكريمه. تنحى ويليام عن العرش ورفع كأسه الذهبي إلى أخيه والمدافع عنه.

لا يوجد سوى عدد محدود من أطباء الطاعون الذين تركهم الشيطان في كوزويا ، وليس من السهل ظهورهم مباشرة أمام أعين الناس ، لذلك يتحولون فقط إلى غربان ويتبعون قراصنة والوي وفرسان الوردة الحديدية لضمان عدم هلاك هؤلاء الأشخاص الأكثر أهمية للملك.

 

 

 

بقية الناس ليسوا محظوظين جدًا.

 

 

رفع الدوق العجوز رأسه ، وعكست عيونه الزرقاء الجليدية أثر رقاقات الثلج المتطايرة: “في الماضي ، عندما توج الأخ ويليام ، ألقيت درعي وقفازاتي الطويلة على أرضية قاعة الولائم في القصر الملكي وأقسمت على تحدي أي شخص لا يجرؤ على دعم الملك. في ذلك الوقت ، كان الأخ ويليام لا يزال صغيرا جدا ، وكنت أكبر منك الآن بسنة واحدة فقط. ”

كل يوم ، يتجمع جنود سلاح فرسان الوردة الحديدية لحرق ما يقرب من ألف جثة ، وهدأت المدينة المزدهرة بأكملها بسرعة في غضون أيام قليلة. بفضل مساعدة أطباء الطاعون ، لم ينتشر الموت الأسود إلى مدن أخرى.

 

 

ربت دوق باكنغهام على كتف ابنه. “في يوم من الأيام ، سوف تخلع قفازاتك وتقاتل من أجل جلالته.”

إذا لم يتم حل هذا ، فستكون مسألة وقت فقط قبل أن ينتشر الموت الأسود إلى مدن أخرى.

تشارلز ، لقد كان يستعد لهذا.

 

 

في هذا الوقت ، اتخذ الملك قرارا صدم الجميع –

رهان إنجرس على ليجراند!

 

 

غادر القصر وأراد القدوم إلى كوزويا لعقد “طقس لمسة الملك المقدسة” [2]. جاء لمواجهة تحدي الموت مع رعاياه.

 

 

 

مع جهود تشارلز وشيهان وهوكينز وغيرهم ، انتشرت الأخبار في جميع أنحاء كوزويا في يوم واحد فقط. في الأيام الأخيرة ، شهد الناس في هذه المدينة الكثير من الوفيات. لقد كانوا يائسين وإنهاروا تقريبًا. في هذه الوضع ، أصبح قرار الملك شمسًا مفاجئة في الضباب.

رفع الدوق العجوز رأسه ، وعكست عيونه الزرقاء الجليدية أثر رقاقات الثلج المتطايرة: “في الماضي ، عندما توج الأخ ويليام ، ألقيت درعي وقفازاتي الطويلة على أرضية قاعة الولائم في القصر الملكي وأقسمت على تحدي أي شخص لا يجرؤ على دعم الملك. في ذلك الوقت ، كان الأخ ويليام لا يزال صغيرا جدا ، وكنت أكبر منك الآن بسنة واحدة فقط. ”

 

 

“جلالته لم يتخل أبدًا عن شعبه”.

 

 

 

ألقى تشارلز ، الأستاذ ، خطابًا ملهمًا. وقف في مهب الريح في معطفه الأسود ، صوته واضح وثابت وقوي. تفقد جنود الملك ليلًا ونهارًا ، واتخذ من البحرية الملكية كخط دفاع أول لمواجهة الطاعون ، وأولى اهتمامًا وثيقًا للملك.

 

 

تشارلز ، لقد كان يستعد لهذا.

“جنود جلالتك هنا. لقد أتينا بمشيئتك. جلالتك يدافع عن شعبه!”

 

 

 

رفع الجنود أيديهم وشدوا قبضاتهم وطرقوا قلوبهم.

رفع الدوق العجوز رأسه ، وعكست عيونه الزرقاء الجليدية أثر رقاقات الثلج المتطايرة: “في الماضي ، عندما توج الأخ ويليام ، ألقيت درعي وقفازاتي الطويلة على أرضية قاعة الولائم في القصر الملكي وأقسمت على تحدي أي شخص لا يجرؤ على دعم الملك. في ذلك الوقت ، كان الأخ ويليام لا يزال صغيرا جدا ، وكنت أكبر منك الآن بسنة واحدة فقط. ”

 

 

“من أجل ليجراند!

هذه مسؤولية الملك ، ولا يمكن لأي شخص آخر أن يحل محله. شاهد ذات مرة شقيقه الأكبر يقود الجنود إلى المعركة مرارًا وتكرارًا ، والآن أصبح ابن أخيه.

 

م. ك: (1) في إنجلترا في العصور الوسطى ، كان “المدافع” عن الملك موجودا في عام 1327 ، وفي البداية قد ينتمي إلى عائلة ماميان. في عام 1377 ، تقرر أنه في حفل تتويج الملك ، سيلقي المدافعون قفازاتهم على الأرض في قاعة الولائم ويقسمون على تحدي أي شخص لا يجرؤ على دعم الملك. إذا لم يلتقط أحد القفازات المعدنية الملقاة على الأرض ، فهذا يعني أنه لا أحد يجرؤ على التحدي. أخيرًا ، يرفع الملك كأس النبيذ الذهبي ويهتف للمدافعين.

” من أجل الملك”.

 

 

انتظر الناس بفارغ الصبر أن يأتي الملك.

صرخوا في انسجام تام.

لكنها مجرد مقارنة.

 

خلع الدوق الشاب قفازه الحديدي ، وألقاه على الأرض وأقسم على تحدي كل أولئك الذين لم يدعموا الملك.

بعض الناس لا يستطيعون مقاومة البكاء على الفور. دموع الفرح والشعور بالذنب والندم تتدفق على وجوه الناس الذين يواجهون الطاعون. المحكمة المقدسة لا تهتم بهم ، والكهنة لا يستطيعون إنقاذهم ، والسماء تخلت عنهم. في هذا الوقت ، غادر الملك الذي يلومونه القصر الآمن.

تدحرجت عربة الملك عبر الثلج على الطريق ، وكان علم روز أحمر مثل الدم وشرسًا مثل النار.

 

نجح في الدفاع عن مجد الملك.

كان الملك هو الذي شاركهم معاناتهم ومصائبهم.

لم يعودوا يجرؤون على تحدي الدوق باكنغهام.

 

رفع الدوق العجوز رأسه ، وعكست عيونه الزرقاء الجليدية أثر رقاقات الثلج المتطايرة: “في الماضي ، عندما توج الأخ ويليام ، ألقيت درعي وقفازاتي الطويلة على أرضية قاعة الولائم في القصر الملكي وأقسمت على تحدي أي شخص لا يجرؤ على دعم الملك. في ذلك الوقت ، كان الأخ ويليام لا يزال صغيرا جدا ، وكنت أكبر منك الآن بسنة واحدة فقط. ”

لأول مرة ، تم تنفيذ جميع الأوامر كما لم يحدث من قبل. تم دعم العزل الذي أُقيم من سلاح الفرسان في المدينة ، ولم يعد الناس يحاولون اختراق بوابة المدينة ، أو الهروب من المدينة ، أو الاستفادة من الليل للهروب بالقوارب. انضم بعض الأشخاص الشجعان بشكل عفوي إلى فريق التنظيف.

 

 

 

لم يتعرض جنود سلاح فرسان الوردة الحديدية للهجوم من قبل الخضروات الفاسدة والبيض الفاسد الذي يطير من العدم. حتى أن بعض الناس ينسخون نمط الورد على دروعهم وينقشونه على بابهم ، معتقدين أنه يمكنهم الحصول على بعض الحماية من الملك.

 

 

تدحرجت عربة الملك عبر الثلج على الطريق ، وكان علم روز أحمر مثل الدم وشرسًا مثل النار.

عندما اكتشف تشارلز ذلك ، اختار على الفور أحد أطباء الطاعون والذين كانوا قليلين وحوله إلى غراب للقيام بدوريات. إذا رأى مريضا ولديه نمط وردة ، سينقذه.

 

 

 

أصبح نمط الوردة تعويذة الإنقاذ من الموت الأسود ، ولأول مرة تجاوز الصليب المقدس.

لم يعودوا يجرؤون على تحدي الدوق باكنغهام.

 

أصبح نمط الوردة تعويذة الإنقاذ من الموت الأسود ، ولأول مرة تجاوز الصليب المقدس.

انتظر الناس بفارغ الصبر أن يأتي الملك.

 

 

 

تشارلز ، لقد كان يستعد لهذا.

أحنى الجنرال يوهان رأسه واستمع.

 

 

الآن بعد أن خاطر الملك بالحضور شخصيًا ، لا يمكن السماح له بالمخاطرة دون جدوى. سيصبح العرض السياسي الأكثر تميزا على الإطلاق. إنهم يريدون نقش جلال ومجد الملك على المدينة من الآن فصاعدًا ، وجعل الوردة تتفتح أمام ظل الموت.

مع جهود تشارلز وشيهان وهوكينز وغيرهم ، انتشرت الأخبار في جميع أنحاء كوزويا في يوم واحد فقط. في الأيام الأخيرة ، شهد الناس في هذه المدينة الكثير من الوفيات. لقد كانوا يائسين وإنهاروا تقريبًا. في هذه الوضع ، أصبح قرار الملك شمسًا مفاجئة في الضباب.

 

 

في الصباح الباكر من الشتاء ، تجمع تشارلز والجنرال شيهان والقبطان هوكينز وآخرون عند البوابة.

” من أجل الملك”.

 

 

 

لم يعودوا يجرؤون على تحدي الدوق باكنغهام.

ها نحن هنا أيها الملك.

 

 

 

 

 

 

هذه المرة ، لا أحد تجرأ على التقاط القفاز الدموي.

م. ك: (1) في إنجلترا في العصور الوسطى ، كان “المدافع” عن الملك موجودا في عام 1327 ، وفي البداية قد ينتمي إلى عائلة ماميان. في عام 1377 ، تقرر أنه في حفل تتويج الملك ، سيلقي المدافعون قفازاتهم على الأرض في قاعة الولائم ويقسمون على تحدي أي شخص لا يجرؤ على دعم الملك. إذا لم يلتقط أحد القفازات المعدنية الملقاة على الأرض ، فهذا يعني أنه لا أحد يجرؤ على التحدي. أخيرًا ، يرفع الملك كأس النبيذ الذهبي ويهتف للمدافعين.

“ملك حقيقي”.

 

بفضل فريق المهندسين المعماريين الذين اعتادوا على مستوى نظافة المدينة منذ بعض الوقت ، قاموا ببعض أعمال التنظيف الأولية. بعد اندلاع الموت الأسود في كوزويا ، لم يكن الوضع الوبائي خطيرا مثل تلك المدن التي شهدها تشارلز بأم عينيه.

[2] اعتبرت “لمسة الملك” في العصور الوسطى بأن لديها القدرة على علاج الأمراض. ظهرت في فترة إدوارد وثم انتشرت في فترة هنري من سلالة تيودور. في البداية ، تم استخدامها للتعافي من مرض السل اللمفاوي ، ثم توسع نطاقها.

 

 

لا يوجد سوى عدد محدود من أطباء الطاعون الذين تركهم الشيطان في كوزويا ، وليس من السهل ظهورهم مباشرة أمام أعين الناس ، لذلك يتحولون فقط إلى غربان ويتبعون قراصنة والوي وفرسان الوردة الحديدية لضمان عدم هلاك هؤلاء الأشخاص الأكثر أهمية للملك.

م. ك: (1) في إنجلترا في العصور الوسطى ، كان “المدافع” عن الملك موجودا في عام 1327 ، وفي البداية قد ينتمي إلى عائلة ماميان. في عام 1377 ، تقرر أنه في حفل تتويج الملك ، سيلقي المدافعون قفازاتهم على الأرض في قاعة الولائم ويقسمون على تحدي أي شخص لا يجرؤ على دعم الملك. إذا لم يلتقط أحد القفازات المعدنية الملقاة على الأرض ، فهذا يعني أنه لا أحد يجرؤ على التحدي. أخيرًا ، يرفع الملك كأس النبيذ الذهبي ويهتف للمدافعين.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط