نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

بعدما أصبحت طاغية 62

الموت ينحني للملك

الموت ينحني للملك

بالفصل62: الموت ينحني للملك

وفقا للملك ، مرت هذه الغربان ، التي تحول إليها أطباء الطاعون ، بهدوء عبر القبة الباردة وطفت على سطح المنازل حيث لا يستطيع الناس رؤيتها. أطاعوا أوامر الملك كما لو كانوا جيشا في يد الملك.

 

 

 

 

 

كان هناك أكثر من عشرة أعلام ترتفع ، وأعلاهم رمز العائلة المالكة لليجراند بالوردة الحديدية في إزهار كامل على الدم ، عندما إخترقت الأعلام الثلج ، يبدو أن الهواء يتموج بالحرارة المتزايدة.

يمكن رؤية بورلاند من مسافة بعيدة.

وفقا للملك ، مرت هذه الغربان ، التي تحول إليها أطباء الطاعون ، بهدوء عبر القبة الباردة وطفت على سطح المنازل حيث لا يستطيع الناس رؤيتها. أطاعوا أوامر الملك كما لو كانوا جيشا في يد الملك.

 

 

كان هناك أكثر من عشرة أعلام ترتفع ، وأعلاهم رمز العائلة المالكة لليجراند بالوردة الحديدية في إزهار كامل على الدم ، عندما إخترقت الأعلام الثلج ، يبدو أن الهواء يتموج بالحرارة المتزايدة.

 

 

صرخ الحشد.

بدأ الناس في التحمس. ليس فقط تشارلز ولكن أيضا مواطني كوزويا المنتظرين تجمعوا عند البوابة. ارتجفوا ، وعيونهم دمعت تقريبًا.

عندما أكد الشيطان أن عدد أطباء الأوبئة كان كافيا للسيطرة على الوباء في كوزويا ، لم ينه الملك صيانة بوابة الجحيم.

 

انفصل الفرسان في المقدمة ، وسمح لهم طريق واسع بالخروج فجأة. تدحرجت عربة الملك ببطء عبر الثلج على الأرض. كانت عربة الملك مغطاة بمظلة قرمزية. تم تزيين الزوايا الأربع للعربة بأشكالٍ تشبه الأسود مطلية بالذهب. كانت الورود المطرزة بخيوط ذهبية تتفتح على الستائر.

بالكاد استطاعوا تصديق عيونهم.

 

 

 

الملك! الملك!

 

 

 

تجمع العشرات من فرسان النذر في دروع فولاذية ملساء حول العربة في المركز. لم يكن لدى الموكب أفراد غير مهمين. كان الموكب يجري بسرعة. وحمل نوعًا من الجلال المرتعش عبر بوابة القلعة.

دخلت العربة قلعة كوزويا مع هتافات وتبعها الحشد.

 

دخلت العربة قلعة كوزويا مع هتافات وتبعها الحشد.

كان فرسان النذر مسلحين.

 

 

 

انفصل الفرسان في المقدمة ، وسمح لهم طريق واسع بالخروج فجأة. تدحرجت عربة الملك ببطء عبر الثلج على الأرض. كانت عربة الملك مغطاة بمظلة قرمزية. تم تزيين الزوايا الأربع للعربة بأشكالٍ تشبه الأسود مطلية بالذهب. كانت الورود المطرزة بخيوط ذهبية تتفتح على الستائر.

 

 

اشتعلت نار الأمل ، واعتقد الناس أن ملكهم سيطرد كل الضباب الرهيب.

هذه العربة الرائعة في هذا الوقت ليست رمزا للرفاهية ، ولكنها نوع من القوة ، قوة لا مثيل لها. أعلنت أن الملك نفسه هو الذي وصل ، جلالة الملك وقوته.

جيش من الجحيم.

 

يمكن رؤية بورلاند من مسافة بعيدة.

وهذا ما يحتاجه الناس الآن.

 

 

 

أدرك الناس أن ملكهم قادم حقا!

 

 

 

“جلالة الملك!”

اشتعلت نار الأمل ، واعتقد الناس أن ملكهم سيطرد كل الضباب الرهيب.

 

صرخ الحشد.

تقدم الجنرال شيهان إلى الأمام وصرخ.

 

 

نظرت بفخر إلى الوجه الشاب للملك خلف الستارة الملفوفة للأعلى. كان يرتدي رداءًا ملكيًا، وتاجًا ذهبيًا على شعره الفضي ، وكانت عيناه الزرقاوان الجليديتان أفضل من جميع الأحجار الكريمة في العالم.

هتف الحشد ، الذي كان ينتظر لفترة طويلة. لأول مرة ، ارتفع الصوت في السماء محاطًا بظل الطاعون. رموا قبعاتهم عاليًا في السماء للتعبير عن حماسهم.

 

 

 

كانت إليانور مختبأة في الحشد.

هذه هي كوزويا. كوزويا الخاصة بالملك.

 

قال الملك ثم لف الشريط برفق حول رقبة الفتاة الصغيرة.

نظرت بفخر إلى الوجه الشاب للملك خلف الستارة الملفوفة للأعلى. كان يرتدي رداءًا ملكيًا، وتاجًا ذهبيًا على شعره الفضي ، وكانت عيناه الزرقاوان الجليديتان أفضل من جميع الأحجار الكريمة في العالم.

 

 

ستكون السلطة الملكية هي السلطة القيادية المطلقة في هذا الأداء. تم طرد الكرسي الرسولي من البلد من قبل الملك منذ البداية. طوال العملية ، حل فرسان النذر محل رجال الدين. علم الوردة رفرف خارج مبنى المؤتمر ، وقد نُسي الصليب في هذه اللحظة.

هذا ابنها!

 

 

 

هذا هو ملك ليجراند!

لا يمكن أن تنسب المعجزات إلا إلى الملك.

 

 

دخلت العربة قلعة كوزويا مع هتافات وتبعها الحشد.

 

 

 

لقد سمع الناس منذ فترة طويلة أن الملك سيصل اليوم ، وانتظروا بشكلٍ عفوي على جانبي الشارع. الشجاعة والأمل ملأى قلوب الناس. الموت الأسود لا يبدو مخيفًا في هذه اللحظة ، ربما المستقبل ليس ضبابيًا حقًا ، فقد وصلت الشمس الحارقة. هتف الحشد عندما مرت العربة في الشارع.

هناك العديد من الأشخاص الذين سيتلقون العلاج ، لذلك تم تغيير عادة الدخول واحدًا تلو الآخر لتلقي الطقس. دخل جميع المرضى القاعة الفسيحة معًا وركعوا في نفس الوقت. وتنحى الملك بنفسه ليعالجهم. تم توزيع الشريط مع العملة المعدنية من قبل سيد الأسرة بدلا منه. باعتبارها المدينة الساحلية الأكثر ازدهارًا ، حتى لو مات ثلث سكان مدينة كوزويا هذه الأيام ، فإنها لا تزال كبيرة جدا. بالطبع ، من المستحيل أن يلمس الملك جميع الناس. لذلك كان أتباع الملك يسيرون في كل شارع ، ويوزعون العملات المعدنية على شكل وردة وهي مربوطة على الشريط الأبيض للآخرين.

 

 

نظر الملك من نافذة العربة ورأى تأثير الطاعون على الناس ، والمدينة التي دمرها الموت ، وفرسانه وقراصنته.

احتشد المرضى بالأمل.

 

 

هذه هي كوزويا. كوزويا الخاصة بالملك.

 

 

 

عندما مرت العربة في الشارع ، تعثرت فتاة صغيرة كانت تقف وتلوح بمنديلها في الشارع. أمسكت بالملابس على صدرها وسعلت دمًا أسود – لقد تعرضت لنوبة. فجأة ، هدأ الحشد ، وأدار الناس أعينهم المترقبة والعصبية على الملك.

 

 

اشتعلت نار الأمل ، واعتقد الناس أن ملكهم سيطرد كل الضباب الرهيب.

توقف فرسان النذر.

 

 

كانت الرياح الباردة تطاير شعره الفضي ، ونظر حوله ثم قال بصوت قوي:

لأن الملك أمر الموكب بالتوقف.

نظرت الفتاة الصغيرة إلى الملك الشاب الذي كان أعلى منها بكثير. نظر إليها الملك. كان فخورًا وقويًا وشرسًا. يبدو أن كلمة “لطيف” لا صلة لها به.

 

 

انضم تشارلز والآخرين إلى حرس الملك بعد أن استقبلوه ، واقفين حول العربة.

لقد سمع الناس منذ فترة طويلة أن الملك سيصل اليوم ، وانتظروا بشكلٍ عفوي على جانبي الشارع. الشجاعة والأمل ملأى قلوب الناس. الموت الأسود لا يبدو مخيفًا في هذه اللحظة ، ربما المستقبل ليس ضبابيًا حقًا ، فقد وصلت الشمس الحارقة. هتف الحشد عندما مرت العربة في الشارع.

 

 

شعر تشارلز بالارتياح لرؤية غراب في الشارع ليس بعيدًا.

 

 

ظهرت المعجزة أمام أعين الجميع –

في الصمت ، كان سعال الفتاة قوي للغاية.

يمكن رؤية بورلاند من مسافة بعيدة.

 

 

ساعد سيد الأسرة الملك بالخروج من العربة.

ليس هذا فقط ، على الرغم من أن في هذه المرة تم أغلب العمل من قبل الجحيم ، ولكن وجود الجحيم لن يظهر على السطح.

 

مد يده ذات خاتم الوردة.

هذه هي المرة الأولى التي يلتقي فيها مواطنو كوزويا بملكهم المحترم. كان أصغر سنا مما كانوا يعتقدون ، وكان أشبه بنبيل ذو سلطة.

وانفتح باب الجحيم فجأة ، وخرج عدد من أطباء الطاعون ، الذين كانوا كثيرين مثل الرمل ، من خلال الممر الطويل الملتوي. كانت مساحة القاعة صغيرة جدا ، لذلك تحول أطباء الطاعون إلى غربان وحلقوا.

 

احتشد المرضى بالأمل.

كادت العباءة القرمزية المطرزة بنمط الورد بخيط ذهبي أن تسقط على الأرض ، وسقط الثلج على العباءة ثم انزلق بسرعة. الملك ذو التاج الذهبي لديه نوع من السحر الآسر. تحت أنظار الجميع ، مشى الملك نحو الفتاة الصغيرة على الأرض.

كان هناك جثث في كل مكان. والوباء منتشر. جاء الملك من قصر روز. أليس هو الذي أتى ليواجه الموت معهم؟

 

سمعت الفتاة الصغيرة خطى الملك. نهضت من الأرض وكافحت لتحية الملك.

أصدر حذاؤه صوتًا واضحًا على الأرض الحجرية.

“جلالة الملك!”

 

 

سمعت الفتاة الصغيرة خطى الملك. نهضت من الأرض وكافحت لتحية الملك.

ساعد سيد الأسرة الملك بالخروج من العربة.

 

 

جاء الملك إلى الفتاة الصغيرة.

لكنه مد يده ولمس خد الفتاة ، الذي كان نحيفًا لدرجة ان عظام خدها كانت ظاهرة. كانت راحة يده دافئة ويصعب التواصل معه بها.

 

 

مد يده ذات خاتم الوردة.

 

 

هذه العربة الرائعة في هذا الوقت ليست رمزا للرفاهية ، ولكنها نوع من القوة ، قوة لا مثيل لها. أعلنت أن الملك نفسه هو الذي وصل ، جلالة الملك وقوته.

نظرت الفتاة الصغيرة إلى الملك الشاب الذي كان أعلى منها بكثير. نظر إليها الملك. كان فخورًا وقويًا وشرسًا. يبدو أن كلمة “لطيف” لا صلة لها به.

لم تعد تسعل ، ولم تعد تبصق دمًا أسود ، فهي تقف هناك مثل جميع الأشخاص الأصحاء والعاديين.

 

بدأ الناس في التحمس. ليس فقط تشارلز ولكن أيضا مواطني كوزويا المنتظرين تجمعوا عند البوابة. ارتجفوا ، وعيونهم دمعت تقريبًا.

ولد أميرًا حديديًا.

“أتمنى أن يجلب لك مجد روز الصحة.”

 

يمكن رؤية بورلاند من مسافة بعيدة.

لكنه مد يده ولمس خد الفتاة ، الذي كان نحيفًا لدرجة ان عظام خدها كانت ظاهرة. كانت راحة يده دافئة ويصعب التواصل معه بها.

“لقد جئت لأداء واجبي كملك.”

 

 

تقدم سيد الأسرة وسلم الملك شريطًا أبيض علقت عليه عملة ليجراند المميزة بنقش وردة.

 

 

 

“أتمنى أن يجلب لك مجد روز الصحة.”

لأن الملك أمر الموكب بالتوقف.

 

انفصل الفرسان في المقدمة ، وسمح لهم طريق واسع بالخروج فجأة. تدحرجت عربة الملك ببطء عبر الثلج على الأرض. كانت عربة الملك مغطاة بمظلة قرمزية. تم تزيين الزوايا الأربع للعربة بأشكالٍ تشبه الأسود مطلية بالذهب. كانت الورود المطرزة بخيوط ذهبية تتفتح على الستائر.

قال الملك ثم لف الشريط برفق حول رقبة الفتاة الصغيرة.

 

 

لقد تجمع أولئك الذين تلقوا علاج “لمسة الملك” ، وتم الانتهاء من التحضير لهذا الأداء.

بدلا من أن يؤدي الكاهن طقس اللمسة المقدسة ، سلم سيد الأسرة الشريط إلى الملك. تم تغيير كلمات البركة من “عسى أن يعطي الرب” إلى “عسى أن يعطي مجد روز” – تم فصل الطقس الذي أداه الملك شخصيًا في كوزويا بوضوح عن المحكمة المقدسة ، وتم نسيان الثيوقراطية عمدًا في هذا الوقت. نظرت الفتاة إلى الملك المهيب ، واختنقت فجأة ولم تستطع التحدث عن نفسها.

 

 

 

 

وهذا ما يحتاجه الناس الآن.

ظهرت المعجزة أمام أعين الجميع –

 

 

 

لم تعد تسعل ، ولم تعد تبصق دمًا أسود ، فهي تقف هناك مثل جميع الأشخاص الأصحاء والعاديين.

 

 

نظر الملك من نافذة العربة ورأى تأثير الطاعون على الناس ، والمدينة التي دمرها الموت ، وفرسانه وقراصنته.

بعد لحظة صمت ، انفجر الحشد في هتافات تصم الآذان. أخرج الفرسان سيوفهم ورفعوها عاليًا:

وصلت كلمات الملك بوضوح إلى آذان الجميع ، ونزل الثلج المتطاير إلى الأسفل ، لكنه وقف هناك ، لذا إشتعل الثلج والجليد بنار مستعرة.

 

نوع من القوة التي تجعل البشر يرتجفون من أعماق قلوبهم تأتي من البوابة القديمة ، والتي تذيتجاوز تاريخها الحضارة الإنسانية.

“بارك الإله في الملك!”

 

 

 

“بارك الإله في الملك!”

اشتعلت نار الأمل ، واعتقد الناس أن ملكهم سيطرد كل الضباب الرهيب.

 

هذا هو ملك ليجراند!

 

 

صرخ الحشد.

 

 

اشتعلت نار الأمل ، واعتقد الناس أن ملكهم سيطرد كل الضباب الرهيب.

انفصل الفرسان في المقدمة ، وسمح لهم طريق واسع بالخروج فجأة. تدحرجت عربة الملك ببطء عبر الثلج على الأرض. كانت عربة الملك مغطاة بمظلة قرمزية. تم تزيين الزوايا الأربع للعربة بأشكالٍ تشبه الأسود مطلية بالذهب. كانت الورود المطرزة بخيوط ذهبية تتفتح على الستائر.

 

بكلمات الملك ، ضرب الأشخاص الذين تم إعدادهم لفترة طويلة الجرس البرونزي القديم.

رفع الملك يده.

رفع الملك يده.

 

بدلا من أن يؤدي الكاهن طقس اللمسة المقدسة ، سلم سيد الأسرة الشريط إلى الملك. تم تغيير كلمات البركة من “عسى أن يعطي الرب” إلى “عسى أن يعطي مجد روز” – تم فصل الطقس الذي أداه الملك شخصيًا في كوزويا بوضوح عن المحكمة المقدسة ، وتم نسيان الثيوقراطية عمدًا في هذا الوقت. نظرت الفتاة إلى الملك المهيب ، واختنقت فجأة ولم تستطع التحدث عن نفسها.

كانت الرياح الباردة تطاير شعره الفضي ، ونظر حوله ثم قال بصوت قوي:

 

 

كان هذا أداء سياسي غير مسبوق.

“أنا سعيد بلقائكم”.

 

 

المقر السابق لتحالف الموانئ الخمسة أصبح الآن قاعة مقر غرفة التجارة الحرة.

هدأ الحشد ، وشاهد الناس الملك بحماس أمامه. لم يرغبوا في ترك أي كلمة أو إرسال منه.

هذا ابنها!

 

ليس هذا فقط ، على الرغم من أن في هذه المرة تم أغلب العمل من قبل الجحيم ، ولكن وجود الجحيم لن يظهر على السطح.

“أنا هنا لمواجهة الموت معكم.”

 

 

“أنا سعيد بلقائكم”.

كلمات الملك البسيطة هي المُسكن الأكثر فعالية.

 

 

 

كان هناك جثث في كل مكان. والوباء منتشر. جاء الملك من قصر روز. أليس هو الذي أتى ليواجه الموت معهم؟

 

 

هناك العديد من الأشخاص الذين سيتلقون العلاج ، لذلك تم تغيير عادة الدخول واحدًا تلو الآخر لتلقي الطقس. دخل جميع المرضى القاعة الفسيحة معًا وركعوا في نفس الوقت. وتنحى الملك بنفسه ليعالجهم. تم توزيع الشريط مع العملة المعدنية من قبل سيد الأسرة بدلا منه. باعتبارها المدينة الساحلية الأكثر ازدهارًا ، حتى لو مات ثلث سكان مدينة كوزويا هذه الأيام ، فإنها لا تزال كبيرة جدا. بالطبع ، من المستحيل أن يلمس الملك جميع الناس. لذلك كان أتباع الملك يسيرون في كل شارع ، ويوزعون العملات المعدنية على شكل وردة وهي مربوطة على الشريط الأبيض للآخرين.

أولئك الذين لعنوا الملك بدا أن النار مشتعلة على وجوههم. وصل عارهم إلى ذروته في هذه اللحظة. لم يجرؤوا تقريبًا على رؤية الملك الشاب.

 

“لقد جئت لأداء واجبي كملك.”

“أنا هنا لمواجهة الموت معكم.”

 

 

وصلت كلمات الملك بوضوح إلى آذان الجميع ، ونزل الثلج المتطاير إلى الأسفل ، لكنه وقف هناك ، لذا إشتعل الثلج والجليد بنار مستعرة.

وانفتح باب الجحيم فجأة ، وخرج عدد من أطباء الطاعون ، الذين كانوا كثيرين مثل الرمل ، من خلال الممر الطويل الملتوي. كانت مساحة القاعة صغيرة جدا ، لذلك تحول أطباء الطاعون إلى غربان وحلقوا.

 

 

“إذا أعطيتموني ولاءكم ، فلن أدخر السيف والدروع لبناء سور للمدينة ليحميكم. إذا لزم الأمر ، لن أدخر دمي من أجلكم. مجد ليجراند أبدي.

 

 

 

 

“إذا أعطيتموني ولاءكم ، فلن أدخر السيف والدروع لبناء سور للمدينة ليحميكم. إذا لزم الأمر ، لن أدخر دمي من أجلكم. مجد ليجراند أبدي.

“مجد ليجراند أبدي!”

وهذا ما يحتاجه الناس الآن.

 

لكنه مد يده ولمس خد الفتاة ، الذي كان نحيفًا لدرجة ان عظام خدها كانت ظاهرة. كانت راحة يده دافئة ويصعب التواصل معه بها.

كانت دماؤهم تغلي ، ولم تعد رياح الشتاء الباردة تبدو باردة. تبع الناس الملك ، وهم يصرخون ويلوحون بكل شيء في أيديهم.

 

 

سمعت الفتاة الصغيرة خطى الملك. نهضت من الأرض وكافحت لتحية الملك.

مجد ليجراند أبدي.

انفصل الفرسان في المقدمة ، وسمح لهم طريق واسع بالخروج فجأة. تدحرجت عربة الملك ببطء عبر الثلج على الأرض. كانت عربة الملك مغطاة بمظلة قرمزية. تم تزيين الزوايا الأربع للعربة بأشكالٍ تشبه الأسود مطلية بالذهب. كانت الورود المطرزة بخيوط ذهبية تتفتح على الستائر.

 

لأول مرة في هذه الأيام ، تردد صدى الجرس في جميع أنحاء المدينة.

في هذا الصوت، عاد الملك إلى عربته ، واستمر الموكب بالتحرك بثبات إلى الأمام في صوت الفرح والحب.

 

 

 

سيعقد طقس “لمسة الملك” الرسمي في مقر تحالف الموانئ الخمسة الأصلي في كوزويا.

كلمات الملك البسيطة هي المُسكن الأكثر فعالية.

 

 

…………

هتف الحشد ، الذي كان ينتظر لفترة طويلة. لأول مرة ، ارتفع الصوت في السماء محاطًا بظل الطاعون. رموا قبعاتهم عاليًا في السماء للتعبير عن حماسهم.

 

 

عادة ما يُقام طقس “لمسة الملك” الأصلي في الكنيسة ، ولكن مثلما غير الملك كلمات البركة الأصلية عند اللمس ، لم يكن من المستغرب أن يتم تغييره [الطقس] مرة أخرى.

 

 

الملك! الملك!

 

 

كان هذا أداء سياسي غير مسبوق.

 

 

 

ستكون السلطة الملكية هي السلطة القيادية المطلقة في هذا الأداء. تم طرد الكرسي الرسولي من البلد من قبل الملك منذ البداية. طوال العملية ، حل فرسان النذر محل رجال الدين. علم الوردة رفرف خارج مبنى المؤتمر ، وقد نُسي الصليب في هذه اللحظة.

 

 

 

ليس هذا فقط ، على الرغم من أن في هذه المرة تم أغلب العمل من قبل الجحيم ، ولكن وجود الجحيم لن يظهر على السطح.

كلمات الملك البسيطة هي المُسكن الأكثر فعالية.

 

 

لا يمكن أن تنسب المعجزات إلا إلى الملك.

 

 

بكلمات الملك ، ضرب الأشخاص الذين تم إعدادهم لفترة طويلة الجرس البرونزي القديم.

كانت هذه مواجهة بين الملكية والثيوقراطية. وأراد الملك الفوز وعدم الخسارة.

 

 

 

تنكر الشيطان في زي فارس نذر ودخل كوزويا مع الملك. في طريقه إلى هنا ، ساعد الملك في محاولته لاستخدام السلطة. هذه المرة ، فتح الملك نفسه باب الجحيم ، وحتى الشيطان لم يستطع التدخل.

أدرك الناس أن ملكهم قادم حقا!

 

 

المقر السابق لتحالف الموانئ الخمسة أصبح الآن قاعة مقر غرفة التجارة الحرة.

 

 

عندما أعاد الملك يده من وجه المريض الأخير ، عاد إلى المنصة العالية وأعلن بصوت عال:

راقب تشارلز بأم عينيه بينما رفع الملك يده ، وظهرت نيران قرمزية من الفراغ ، وظهرت بوابة قديمة تفوق خيال تشارلز ببطء في الهواء. عندما ظهرت ، امتلأت القاعة الفارغة بالبكاء الذي لا نهاية له.

 

 

الموت ينحني للملك!

نوع من القوة التي تجعل البشر يرتجفون من أعماق قلوبهم تأتي من البوابة القديمة ، والتي تذيتجاوز تاريخها الحضارة الإنسانية.

 

 

 

“اخرجوا”.

مجد ليجراند أبدي.

 

 

فتح الملك عينيه.

نظر الملك من نافذة العربة ورأى تأثير الطاعون على الناس ، والمدينة التي دمرها الموت ، وفرسانه وقراصنته.

 

كان موقفهم أكثر إيجابية بكثير مما كان عليه عندما يتم استدعاؤهم من قبل الشيطان.

وانفتح باب الجحيم فجأة ، وخرج عدد من أطباء الطاعون ، الذين كانوا كثيرين مثل الرمل ، من خلال الممر الطويل الملتوي. كانت مساحة القاعة صغيرة جدا ، لذلك تحول أطباء الطاعون إلى غربان وحلقوا.

“أنا هنا لمواجهة الموت معكم.”

 

نظرت الفتاة الصغيرة إلى الملك الشاب الذي كان أعلى منها بكثير. نظر إليها الملك. كان فخورًا وقويًا وشرسًا. يبدو أن كلمة “لطيف” لا صلة لها به.

كان موقفهم أكثر إيجابية بكثير مما كان عليه عندما يتم استدعاؤهم من قبل الشيطان.

 

 

 

 

دع الملكية تتألق على تراجع الثيوقراطية.

 

ظهرت المعجزة أمام أعين الجميع –

وفقا للملك ، مرت هذه الغربان ، التي تحول إليها أطباء الطاعون ، بهدوء عبر القبة الباردة وطفت على سطح المنازل حيث لا يستطيع الناس رؤيتها. أطاعوا أوامر الملك كما لو كانوا جيشا في يد الملك.

 

 

تلقى فارس النذر ، الذي كان عند الباب ، الأمر ، ووضع سيفه وفتح الباب.

جيش من الجحيم.

ولد أميرًا حديديًا.

 

“إذا أعطيتموني ولاءكم ، فلن أدخر السيف والدروع لبناء سور للمدينة ليحميكم. إذا لزم الأمر ، لن أدخر دمي من أجلكم. مجد ليجراند أبدي.

عندما أكد الشيطان أن عدد أطباء الأوبئة كان كافيا للسيطرة على الوباء في كوزويا ، لم ينه الملك صيانة بوابة الجحيم.

كان موقفهم أكثر إيجابية بكثير مما كان عليه عندما يتم استدعاؤهم من قبل الشيطان.

 

 

لقد تجمع أولئك الذين تلقوا علاج “لمسة الملك” ، وتم الانتهاء من التحضير لهذا الأداء.

“لقد جئت لأداء واجبي كملك.”

 

مد يده ذات خاتم الوردة.

 

هناك غرض واحد فقط –

 

 

تلقى فارس النذر ، الذي كان عند الباب ، الأمر ، ووضع سيفه وفتح الباب.

 

 

“أسلاف عائلة روز يحمون هذه المدينة الجميلة! سيتم التغلب على الطاعون قريبا”.

احتشد المرضى بالأمل.

 

 

 

هناك العديد من الأشخاص الذين سيتلقون العلاج ، لذلك تم تغيير عادة الدخول واحدًا تلو الآخر لتلقي الطقس. دخل جميع المرضى القاعة الفسيحة معًا وركعوا في نفس الوقت. وتنحى الملك بنفسه ليعالجهم. تم توزيع الشريط مع العملة المعدنية من قبل سيد الأسرة بدلا منه. باعتبارها المدينة الساحلية الأكثر ازدهارًا ، حتى لو مات ثلث سكان مدينة كوزويا هذه الأيام ، فإنها لا تزال كبيرة جدا. بالطبع ، من المستحيل أن يلمس الملك جميع الناس. لذلك كان أتباع الملك يسيرون في كل شارع ، ويوزعون العملات المعدنية على شكل وردة وهي مربوطة على الشريط الأبيض للآخرين.

 

 

 

هناك غرض واحد فقط –

 

 

مجد ليجراند أبدي.

لاستبدال الصليب في الطاعون.

 

 

 

دع الملكية تتألق على تراجع الثيوقراطية.

 

 

 

عندما أعاد الملك يده من وجه المريض الأخير ، عاد إلى المنصة العالية وأعلن بصوت عال:

 

 

 

“أسلاف عائلة روز يحمون هذه المدينة الجميلة! سيتم التغلب على الطاعون قريبا”.

 

 

كانت الرياح الباردة تطاير شعره الفضي ، ونظر حوله ثم قال بصوت قوي:

بكلمات الملك ، ضرب الأشخاص الذين تم إعدادهم لفترة طويلة الجرس البرونزي القديم.

كانت دماؤهم تغلي ، ولم تعد رياح الشتاء الباردة تبدو باردة. تبع الناس الملك ، وهم يصرخون ويلوحون بكل شيء في أيديهم.

 

 

لأول مرة في هذه الأيام ، تردد صدى الجرس في جميع أنحاء المدينة.

 

 

 

عند صدور صوت الجرس ، يمكن رؤية الغربان ، رمز الموت ، ترفرف من مقر غرفة التجارة الحرة وتطير في جميع اتجاهات المدينة ، مثل سحابة مشتتة.

كانت إليانور مختبأة في الحشد.

 

 

الموت ينحني للملك!

هناك العديد من الأشخاص الذين سيتلقون العلاج ، لذلك تم تغيير عادة الدخول واحدًا تلو الآخر لتلقي الطقس. دخل جميع المرضى القاعة الفسيحة معًا وركعوا في نفس الوقت. وتنحى الملك بنفسه ليعالجهم. تم توزيع الشريط مع العملة المعدنية من قبل سيد الأسرة بدلا منه. باعتبارها المدينة الساحلية الأكثر ازدهارًا ، حتى لو مات ثلث سكان مدينة كوزويا هذه الأيام ، فإنها لا تزال كبيرة جدا. بالطبع ، من المستحيل أن يلمس الملك جميع الناس. لذلك كان أتباع الملك يسيرون في كل شارع ، ويوزعون العملات المعدنية على شكل وردة وهي مربوطة على الشريط الأبيض للآخرين.

 

“أسلاف عائلة روز يحمون هذه المدينة الجميلة! سيتم التغلب على الطاعون قريبا”.

تقدم سيد الأسرة وسلم الملك شريطًا أبيض علقت عليه عملة ليجراند المميزة بنقش وردة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط