نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

بعدما أصبحت طاغية 69

عائلة روز

عائلة روز

الفصل69: عائلة روز

بمجرد احتلال القلعة ، ستفقد العائلة المالكة درعها وحاجزها الحيوي.

 

 

 

 

قصر روز.

عندما قاد دوق باكنغهام قواته إلى الشمال ، تم إنشاء منجنيقات طويلة في مدن ليجراند الساحلية الجنوبية الشرقية ، وهذا هو أمر الملك.

 

مسح دوق باكنغهام سيفه ببطء.

مسح دوق باكنغهام سيفه ببطء.

ومع ذلك ، في الوقت الحاضر ، تعرضت هذه المدن الساحلية للموت الأسود عن كثب أكثر من أي وقت مضى. حتى لو كان هناك “أشخاص عطوفون” يريدون التحدث ، فسوف تغرقهم أصوات أخرى أكثر قلقًا بشأن سلامتهم.

 

 

على الرف بجانبه ، تم تعليق درعه بأناقة.

 

 

العميد ، الذي كان لديه شعر رمادي ، جثا على ركبتيه وضغط جبهته على الأرض الباردة.

عندما كان ويليام الثالث وليًا للعهد ، خرج مع شقيقه مرتديًا هذا الدرع. عندما توج ويليام الثالث ملكًا ، واجه تحدي الدول الست والثلاثين مرتديًا هذا الدرع. بعد سقوط ويليام الثالث ، قام بحراسة أراضي الملك الشاب مرتديًا هذا الدرع. في حرب الوردتين ، قام بحراسة العرش للملك مرتديًا هذا الدرع.

في المحكمة ، نجح الأب في دحض اتهام الكنيسة الأسقفية بالهرطقة. كما أن اقتباساته من الكتب المقدسة والعديد من كلاسيكيات المحكمة المقدسة فريدة من نوعها. حتى هذه الحجة البارزة فازت ببعض المؤيدين.

 

 

الآن ، سوف يرتدي الدرع مرة أخرى ويقاتل من أجل الملك.

في هذه الأيام ، شاهد بألم بينما انتشرت المعارك من الجانب الآخر من مضيق الهاوية وبدأت تجتاح الأرض.

 

الدم والنار والمجد.

هذا هو المدافع عن الملك.

لماذا اختارت عائلة روز “القرمزي” كرمز لها؟

 

 

سار الجنرال يوهان على عجل: “تجهز”.

 

 

“مدينة نيوكاسل مهمة”.

دفع دوق باكنغهام سيفه في غمده ، ووقف ومد يده إلى الدرع الموجود على الرف.

 

 

 

لم يستطع الجنرال يوهان إلا أن يقول ، “أبي ، دعني أذهب”

 

 

لم يجد الحرم أي سبب لوضعه على وتد النار ، لكنه نقله في النهاية من مركز السلطة في المحكمة المقدسة إلى شمال ليجراند كرئيس دير متواضع. ذهب بعض أتباعه معه عبر مضيق الهاوية العاصف ، وعاشوا مثل الزهاد في شمال ليجراند المقفر.

 

 

عندما تلقى دوق باكنغهام تقرير الحرب من الشمال ، كما توقع الملك ، كان أول شيء فعله هو الاستعداد للحرب القادمة. لم يقم فقط بسلسلة من الاستعدادات قبل التجنيد ، بل حشد أيضًا جنود العائلة المالكة والمرؤوسين القدامى لويليام الثالث.

 

 

 

كان الجنود الذين نقلهم الملك إلى الجنوب الشرقي هم سلاح الفرسان الوردة الحديدية الذي تم توسيعه بعد أكتوبر. ولا يزال الجنود الملكيون الأصليون متمركزين في أراضي الملك ، في انتظار القتال من أجل الملك في أي وقت.

ما هي الحرب؟

 

 

قبل الذهاب إلى الساحل الجنوبي الشرقي ، لم يسلم الملك قصر روز إلى دوق باكنغهام فحسب ، بل سلم أيضًا الجنود الملكيين مؤقتًا إلى دوق باكنغهام.

خرج الأب أنيل ، رئيس دير برير بسرعة، وقام مع الكهنة بتنظيف جرح الجرحى وقرأ فقرة قصيرة من الكتاب المقدس.

 

 

 

يعتقد الأب أنيل أنه على مر السنين ، انتهكت بعض أعمال الكرسي الرسولي الغاية التي أُنشأ من أجلها الكرسي الرسولي.

“مدينة نيوكاسل مهمة”.

 

 

قال دوق باكنغهام بحزم.

قال دوق باكنغهام بحزم.

لم يجد الحرم أي سبب لوضعه على وتد النار ، لكنه نقله في النهاية من مركز السلطة في المحكمة المقدسة إلى شمال ليجراند كرئيس دير متواضع. ذهب بعض أتباعه معه عبر مضيق الهاوية العاصف ، وعاشوا مثل الزهاد في شمال ليجراند المقفر.

 

 

على الرغم من صدور أمر التجنيد ، إلا أن الأمر سيستغرق بعض الوقت حتى تتجمع القوات من جميع أنحاء البلاد. إن مدينة نيوكاسل في الشمال تحت حصار العدو. نيوكاسل هي المرساة الملكية التي حددها ليجراند في الشمال ، ولا يجب السماح باختراقها مهما حدث.

دفع دوق باكنغهام سيفه في غمده ، ووقف ومد يده إلى الدرع الموجود على الرف.

 

عندما كان ويليام الثالث وليًا للعهد ، خرج مع شقيقه مرتديًا هذا الدرع. عندما توج ويليام الثالث ملكًا ، واجه تحدي الدول الست والثلاثين مرتديًا هذا الدرع. بعد سقوط ويليام الثالث ، قام بحراسة أراضي الملك الشاب مرتديًا هذا الدرع. في حرب الوردتين ، قام بحراسة العرش للملك مرتديًا هذا الدرع.

 

الأسود لا تشيخ!

إن نيوكاسل تحت سيطرة ليجراند. سواء كانت تهاجم أو تدافع ، فقد تم الاعتماد عليها.

لماذا اختارت عائلة روز “القرمزي” كرمز لها؟

 

 

بمجرد احتلال القلعة ، ستفقد العائلة المالكة درعها وحاجزها الحيوي.

الآن ، سوف يرتدي الدرع مرة أخرى ويقاتل من أجل الملك.

 

عندما تلقى دوق باكنغهام تقرير الحرب من الشمال ، كما توقع الملك ، كان أول شيء فعله هو الاستعداد للحرب القادمة. لم يقم فقط بسلسلة من الاستعدادات قبل التجنيد ، بل حشد أيضًا جنود العائلة المالكة والمرؤوسين القدامى لويليام الثالث.

عرف المتمردون في الشمال ذلك ، وكانوا يحاولون الاستيلاء على نيوكاسل. لا يستطيع ليجراند انتظار وقت التجنيد ، ولا يمكنه المراهنة على نيوكاسل فيما إذا كان بإمكانها الصمود حتى يأتي الدعم.

لماذا اختارت عائلة روز “القرمزي” كرمز لها؟

 

 

 

 

لذلك ، قرر دوق باكنغهام أن يقود شخصيًا العائلة المالكة وكبار السن الموثوق بهم لكسر حصار نيوكاسل.

 

 

 

اليوم هو يوم المغادرة.

“هذا هو قصر روز قلب المملكة”. تكلم دوق باكنغهام ، “لقد عهده الأخ ويليام إلي ، ثم عهده جلالته إلي ، والآن أعهده إليك نيابة عن جلالته. يجب أن تتذكر دائما أين تقف ، وأن تتذكر دائمًا أنه حتى لو ضحيت بكل شيء ، فيجب أن تبقيه آمنًا [قصر روز] .

 

 

“أين تقف الآن؟” خلع دوق باكنغهام خوذته واستدار لينظر إلى ابنه.

ماذا سيفعلون؟ ماذا سيحدث لهم؟ كم عدد الأشخاص الذين سيشاركون ويسحقون في الغبار؟

 

 

“قصر روز”.

 

 

الفارس العجوز الذي تبع والد الملك لسنوات عديدة هو دوق باكنغهام.

تساءل الجنرال يوهان لماذا سأل والده فجأة ، لكنه أجاب.

دفع دوق باكنغهام سيفه في غمده ، ووقف ومد يده إلى الدرع الموجود على الرف.

 

 

“هذا هو قصر روز قلب المملكة”. تكلم دوق باكنغهام ، “لقد عهده الأخ ويليام إلي ، ثم عهده جلالته إلي ، والآن أعهده إليك نيابة عن جلالته. يجب أن تتذكر دائما أين تقف ، وأن تتذكر دائمًا أنه حتى لو ضحيت بكل شيء ، فيجب أن تبقيه آمنًا [قصر روز] .

 

 

 

 

 

” نعم يا أبي”.

الفصل69: عائلة روز

 

في هذا الوقت ، إمتلئ الدير بتأوهات الجرحى ، ولقد تم وضع نقالات في الفناء ، وكان الكهنة يتنقلون بين الأنقاض في هذه الأيام ، ويجمعون جثث الموتى، ويعيدون من كان لا يزال على قيد الحياة للدير.

أصبح الجنرال يوهان جادًا فجأة. وقف بشكل مستقيم.

أولئك الذين يمتلكون السلطة ، يدفعون تيار التاريخ ، لكنهم– يريدون إقامة ملكوت الإله ، ولكن ماذا سيحل بأولئك الذين هم رحماء وأتقياء؟

 

 

“سأحرس القصر حتى الموت.”

“عميد”.

 

 

“عندما يتم تجميع الجيش ، لا يمكن أن يقود أمر التجنيد الصادر عن الملك إلا جلالة الملك نفسه. عندما لا أكون أنا وجلالة الملك في قصر روز، عليك أن تفعل ما تريده اليوم”. ثم فتح دوق باكنغهام يده وعانق ابنه.

 

 

تم التخطيط للتمرد في الشمال لفترة طويلة.

وقف الجنرال يوهان ساكنًا.

ودعا إلى أن يلتزم رجال الدين بالفقر ، ويتأملون بهدوء ، ويعارضون تجارة رجال الدين ، ويعارضون مشاركة رجال الدين في الصراع على السلطة. في مؤتمر قلعة خليج الروح القدس للكرسي الرسولي في عام 1411 ، احتج الأب على تفسير الاعترافات من قبل المؤتمر الذي يرأسه البابا.

 

 

لم يحدث أبدًا في ذاكرته أن تصرف والده بمثل هذا اللطف. نشأ وهو يستمع إلى مجد والده وشهد قتالات والده مرارًا وتكرارًا. مجد عودة والده الدموية والدروع والسيف ونار الحرب شكلت كل ذكرياته عن والده.

الآن ، ما كان عميد الكهنة أنيل قلقا بشأنه قد حدث بالفعل.

 

 

“جلالته أخبرني”.

“عميد”.

 

 

تركه دوق باكنغهام وربت على كتفه.

قبل الذهاب إلى الساحل الجنوبي الشرقي ، لم يسلم الملك قصر روز إلى دوق باكنغهام فحسب ، بل سلم أيضًا الجنود الملكيين مؤقتًا إلى دوق باكنغهام.

 

لذلك ، قرر دوق باكنغهام أن يقود شخصيًا العائلة المالكة وكبار السن الموثوق بهم لكسر حصار نيوكاسل.

“معركة بوين لم تكن خطأك.”

 

 

 

الفارس العجوز الذي تبع والد الملك لسنوات عديدة هو دوق باكنغهام.

يبدو أن المحكمة المقدسة كانت تستعد منذ فترة طويلة من أجل جعل ليجراند يسقط في نيران الحرب، لكي ينشؤوا ملكوت الإله.

 

برير هي مدينة مستقلة بناها ليجراند في الشمال.

ارتدى دوق باكغنهام الدرع الذي كان ملطخًا بدماء لا حصر لها ، وأُحييت هالته الفولاذية الشرسة. أصبح مرة أخرى الأسد الإمبراطوري المهيب الذي أخاف العدو. إنه “المدافع” عن الملك ، وكل أولئك الذين يتحدون السلطة الملكية سوف يداسون في الوحل بواسطة حصانه الحديدي.

 

 

في هذا الوقت ، إمتلئ الدير بتأوهات الجرحى ، ولقد تم وضع نقالات في الفناء ، وكان الكهنة يتنقلون بين الأنقاض في هذه الأيام ، ويجمعون جثث الموتى، ويعيدون من كان لا يزال على قيد الحياة للدير.

الأسود لا تشيخ!

انعكس الضوء على الدرع المبهر ، وتم لف علم الملك ، وتقدم الجيش بهدوء ، واندفع الفرسان بخيولهم بعد دوق باكنغهام ، وحوافر الخيول أدت إلى تطاير الثلج والطين.

 

منذ وقت ليس ببعيد ، نجح الملك في إنقاذ كوزويا من الطاعون. وقد ظل الملك في الجنوب الشرقي حاليًا. هذا سمح للناس بالتمتع بالهدوء والعقلانية الثمينين في مواجهة اندلاع الموت الأسود ، الذي لم يتطور أمره بعد إلى وضع مذعر.

خرج دوق باكنغهام من قصر روز.

 

 

قبل الذهاب إلى الساحل الجنوبي الشرقي ، لم يسلم الملك قصر روز إلى دوق باكنغهام فحسب ، بل سلم أيضًا الجنود الملكيين مؤقتًا إلى دوق باكنغهام.

أمام بوابة القصر ، وقف جنود عائلة روز المالكة بهدوء تحت السماء، ورفعت العشرات من الرايات الملكية القرمزية في مهب الريح ، تمامًا مثل موجة من الدم. في مقدمة هؤلاء الناس يوجد بعض الفرسان ذوي الشعر الأبيض على جباههم ، لكنهم أكثر رعبًا من هؤلاء الفرسان الشباب.

 

 

بعد كتابة الرد على رسالة الجنرال يوهان ، انحنى الملك على جدار العربة متعبًا قليلًا. خلال هذه الفترة الزمنية ، كثيرا ما فتح باب الجحيم ، والذي كان أيضًا عبئًا كبيرًا على الملك.

“هيا بنا!”

لماذا اختارت عائلة روز “القرمزي” كرمز لها؟

 

عندما تلقى دوق باكنغهام تقرير الحرب من الشمال ، كما توقع الملك ، كان أول شيء فعله هو الاستعداد للحرب القادمة. لم يقم فقط بسلسلة من الاستعدادات قبل التجنيد ، بل حشد أيضًا جنود العائلة المالكة والمرؤوسين القدامى لويليام الثالث.

ركب دوق باكنغهام حصانه.

 

 

قللت المدينة من خطر الإصابة بالطاعون ، وحل الملك مشكلة إصابة المدن في أمره هذا ، لم تقترب “الأسماك الميتة” المتوقعة حقًا من ساحل ليجراند ، وتم السيطرة على الطاعون.

انعكس الضوء على الدرع المبهر ، وتم لف علم الملك ، وتقدم الجيش بهدوء ، واندفع الفرسان بخيولهم بعد دوق باكنغهام ، وحوافر الخيول أدت إلى تطاير الثلج والطين.

 

 

 

هذا هو سلاح الفرسان لعائلة روز!

 

 

 

…………

تساءل الجنرال يوهان لماذا سأل والده فجأة ، لكنه أجاب.

 

 

عندما قاد دوق باكنغهام قواته إلى الشمال ، تم إنشاء منجنيقات طويلة في مدن ليجراند الساحلية الجنوبية الشرقية ، وهذا هو أمر الملك.

 

 

في المحكمة ، نجح الأب في دحض اتهام الكنيسة الأسقفية بالهرطقة. كما أن اقتباساته من الكتب المقدسة والعديد من كلاسيكيات المحكمة المقدسة فريدة من نوعها. حتى هذه الحجة البارزة فازت ببعض المؤيدين.

في بداية العام الجديد ، كانت سفن الطاعون التي عبرت مضيق الهاوية هي أول سفن التقت بالأسطول الملكي. بعد تلقي رسالة سرية من فيري الثالث ، أمر الملك بتشديد الحصار البحري ، وقامت السفن الملكية بشكل عاجل بدوريات على الساحل أكثر من ذي قبل.

 

 

 

قبل أن تقترب سفن الطاعون من اليابسة ، أخذ الأسطول الملكي زمام المبادرة في رمي الصخور وإغراقها.

هذه هي الأشياء التي يمتلكها من هم في السلطة.

 

 

لكن دوريات الأسطول الملكي محدودة مقارنة بالساحل بأكمله. اقتربت بعض سفن الطاعون من اليابسة ونجحت في إلقاء بعض الجثث في المدينة.

 

 

مسح دوق باكنغهام سيفه ببطء.

ومع ذلك ، لحسن الحظ ، يوجد بالفعل طاعون كوزويا كمثال ، وقد قلدت مدن مختلفة كيفية تعاملهم مع الطاعون.

 

 

“سأحرس القصر حتى الموت.”

بمجرد إلقاء جثة في المدينة ، سيتم إنزال الجسور المعلقة لكل بوابة من بوابات المدينة على الفور ، وسيتم إغلاق المدينة على الفور. بعد طاعون كوزويا ، عززت مدن أخرى أيضا نظافتها، وقلدت كوزويا لوضع مياه الصرف الصحي ، والتي لعبت دورًا معينًا إلى حد ما في كبح الطاعون.

 

 

 

لكن الملك هو الذي حافظ على هدوء الناس حقًا.

لم يستطع الجنرال يوهان إلا أن يقول ، “أبي ، دعني أذهب”

 

 

منذ وقت ليس ببعيد ، نجح الملك في إنقاذ كوزويا من الطاعون. وقد ظل الملك في الجنوب الشرقي حاليًا. هذا سمح للناس بالتمتع بالهدوء والعقلانية الثمينين في مواجهة اندلاع الموت الأسود ، الذي لم يتطور أمره بعد إلى وضع مذعر.

طلب من جميع المدن الساحلية القيام بأنشطة الدفاع عن النفس في مواجهة الطاعون. كل يوم في كل مدينة ، يتعين على الناس مراقبة سفن الطاعون التي تقترب من برج المراقبة. ويتعين على كل مدينة إنشاء منجنيقات ، بمجرد أن تقترب سفينة حربية غير ملكية ، يمكن إغراقها مباشرة دون أي اتصال.

 

 

في بداية شهر يناير ، جلبت سفن الطاعون مشكلة كبيرة إلى جنوب شرق ليجراند.

 

 

 

خلال ذلك الوقت ، أصيبت المدن في الجنوب الشرقي بالطاعون واحدة تلو الأخرى.

بمجرد احتلال القلعة ، ستفقد العائلة المالكة درعها وحاجزها الحيوي.

 

 

وقد كانت عربة الملك في ذلك الوقت على الطريق كل يوم تقريبًا. في اليوم الواحد ، يقضي الملك ما يقرب من ثلث وقته في الاندفاع من مدينة إلى أخرى. بفضل الملك والأسطول الملكي والتدابير المضادة لمختلف المدن ، تم السيطرة على الموت الأسود تدريجياً على طول الساحل الجنوبي الشرقي لليجراند.

خرج الأب أنيل ، رئيس دير برير بسرعة، وقام مع الكهنة بتنظيف جرح الجرحى وقرأ فقرة قصيرة من الكتاب المقدس.

 

 

 

 

اندفعت العربة على الثلج في الطريق.

 

 

قللت المدينة من خطر الإصابة بالطاعون ، وحل الملك مشكلة إصابة المدن في أمره هذا ، لم تقترب “الأسماك الميتة” المتوقعة حقًا من ساحل ليجراند ، وتم السيطرة على الطاعون.

سلم سيد الأسرة الرسالة من قصر روز إلى الملك.

خرج الأب أنيل ، رئيس دير برير بسرعة، وقام مع الكهنة بتنظيف جرح الجرحى وقرأ فقرة قصيرة من الكتاب المقدس.

 

في هذه الأيام ، وجهه مغطى دائمًا بالحزن.

ضغط الملك على جبهته بيد واحدة والتقط الرسالة باليد الأخرى.

 

 

“أين تقف الآن؟” خلع دوق باكنغهام خوذته واستدار لينظر إلى ابنه.

كتب الرسالة ابن عمه الجنرال يوهان.

نظر إلى علم الوردة الذي يرفرف في الموكب.

 

 

في الرسالة ، أخبر الجنرال يوهان الملك أن دوق باكنغهام قاد جنوده إلى المعركة وسلم قصر روز إليه مؤقتًا. في نهاية الرسالة ، قدم الجنرال يوهان طلبا إلى الملك.

لم يستطع الجنرال يوهان إلا أن يقول ، “أبي ، دعني أذهب”

 

 

طلب أن يكون “المدافع” عن الملك.

لم يستطع الجنرال يوهان إلا أن يقول ، “أبي ، دعني أذهب”

 

وقف الجنرال يوهان ساكنًا.

في نهاية الرسالة ، نظر الملك إلى كلمات الجنرال يوهان العصبية ، وبابتسامة ، وضع الرسالة على الطاولة المنخفضة الموجودة في العربة ووافق على طلب الجنرال يوهان.

في بداية العام الجديد ، كانت سفن الطاعون التي عبرت مضيق الهاوية هي أول سفن التقت بالأسطول الملكي. بعد تلقي رسالة سرية من فيري الثالث ، أمر الملك بتشديد الحصار البحري ، وقامت السفن الملكية بشكل عاجل بدوريات على الساحل أكثر من ذي قبل.

 

لهجات عميد الكهنة أنيل والأب ليمي هي من الجانب الشرقي من الهاوية.

“بلدان الأراضي المنخفضة …”

“هذا هو قصر روز قلب المملكة”. تكلم دوق باكنغهام ، “لقد عهده الأخ ويليام إلي ، ثم عهده جلالته إلي ، والآن أعهده إليك نيابة عن جلالته. يجب أن تتذكر دائما أين تقف ، وأن تتذكر دائمًا أنه حتى لو ضحيت بكل شيء ، فيجب أن تبقيه آمنًا [قصر روز] .

 

الآن ، سوف يرتدي الدرع مرة أخرى ويقاتل من أجل الملك.

بعد كتابة الرد على رسالة الجنرال يوهان ، انحنى الملك على جدار العربة متعبًا قليلًا. خلال هذه الفترة الزمنية ، كثيرا ما فتح باب الجحيم ، والذي كان أيضًا عبئًا كبيرًا على الملك.

هذه هي الأشياء التي يمتلكها من هم في السلطة.

 

 

كما تم إرسال تقرير معركة الأراضي الشمالية إلى الملك.

 

 

 

عندما رأى أن متمردي نيوكاسل مجهزون تجهيزا جيدا ، فهم الملك ما يجري.

 

 

 

تقع بلدان الأراضي المنخفضة عبر البحر من شمال ليجراند. بطبيعة الحال ، فإن دول الأراضي المنخفضة المشهورة بــ”الإبحار في البحر” ولديها القدرة على تسليم الأسلحة والمعدات سرًا لدعم المتمردين في الشمال من ليجراند تحت غطاء السفن التجارية. إن ذلك ليس شيئًا يمكن القيام به بين عشية وضحاها.

 

 

 

تم التخطيط للتمرد في الشمال لفترة طويلة.

قبل ثلاثة أيام ، استولى عليها المتمردون الشماليون ، لذا حدث مثل هذا المشهد الكارثي في مثل هذه المدينة العادية.

 

 

 

 

يبدو أن المحكمة المقدسة كانت تستعد منذ فترة طويلة من أجل جعل ليجراند يسقط في نيران الحرب، لكي ينشؤوا ملكوت الإله.

 

 

 

توقفت العربة.

“بلدان الأراضي المنخفضة …”

 

عندما تلقى دوق باكنغهام تقرير الحرب من الشمال ، كما توقع الملك ، كان أول شيء فعله هو الاستعداد للحرب القادمة. لم يقم فقط بسلسلة من الاستعدادات قبل التجنيد ، بل حشد أيضًا جنود العائلة المالكة والمرؤوسين القدامى لويليام الثالث.

هذه هي نهاية رحلة “الطاعون” ، إذ ان هذه المدينة هي آخر مدينة ساحلية مُصابة بالطاعون على نطاق واسع.

 

 

 

عندما اندفع إلى كل مدينة مصابة ، أصدر الملك أمرًا:

كان هذا الدير المتواضع هو الوحيد الذي نجا من الحرب، ولم يخطو المتمردين إلى الدير. عندما اُجتيحت المدينة ، لجأ الكثير من الناس إلى الدير ، وقام رئيس الدير أنيل بإيوائهم.

 

 

طلب من جميع المدن الساحلية القيام بأنشطة الدفاع عن النفس في مواجهة الطاعون. كل يوم في كل مدينة ، يتعين على الناس مراقبة سفن الطاعون التي تقترب من برج المراقبة. ويتعين على كل مدينة إنشاء منجنيقات ، بمجرد أن تقترب سفينة حربية غير ملكية ، يمكن إغراقها مباشرة دون أي اتصال.

 

 

 

 

 

إذا صدر مثل هذا الأمر قبل أن يضرب الطاعون ليجراند ، فسيواجه بالتأكيد انتقادات شديدة ومقاومة بدافع “الإنسانية”.

 

 

“هيا بنا!”

ومع ذلك ، في الوقت الحاضر ، تعرضت هذه المدن الساحلية للموت الأسود عن كثب أكثر من أي وقت مضى. حتى لو كان هناك “أشخاص عطوفون” يريدون التحدث ، فسوف تغرقهم أصوات أخرى أكثر قلقًا بشأن سلامتهم.

 

 

 

 

 

قللت المدينة من خطر الإصابة بالطاعون ، وحل الملك مشكلة إصابة المدن في أمره هذا ، لم تقترب “الأسماك الميتة” المتوقعة حقًا من ساحل ليجراند ، وتم السيطرة على الطاعون.

 

 

 

بعد إعداد الطعام والعشب، وتجمع الفرسان الذين خضعوا للخدمة العسكرية من جميع أنحاء البلاد ، سيغادر الملك الجنوب الشرقي المستقر ويتجه شمالًا للانضمام إلى الحرب.

 

 

 

في الريح الباردة ، خرج الملك من العربة.

 

 

“أين تقف الآن؟” خلع دوق باكنغهام خوذته واستدار لينظر إلى ابنه.

نظر إلى علم الوردة الذي يرفرف في الموكب.

 

 

قوة الآلهة لا تكمن في النار والسيف ، بل في الحب.

لماذا اختارت عائلة روز “القرمزي” كرمز لها؟

 

 

وقف الجنرال يوهان ساكنًا.

لأن علم البلدان دائمًا ملطخ بالدماء.

إنقاذ المرضى والجرحى ، وكذلك مساعدة الفقراء ، هو مبدأ مكتوب في قواعد القديس بيني.

 

 

………………

 

 

الآن ، ما كان عميد الكهنة أنيل قلقا بشأنه قد حدث بالفعل.

ما هي الحرب؟

 

 

 

الدم والنار والمجد.

“عميد”.

 

 

هذه هي الأشياء التي يمتلكها من هم في السلطة.

 

 

عندما رأى أن متمردي نيوكاسل مجهزون تجهيزا جيدا ، فهم الملك ما يجري.

ولكن بالنسبة للأشخاص العاديين المشاركين في الحرب ، هناك آخرون – مثل الجرحى المتألمون ، والجثث المتناثرة ، والكراهية التي يصعب تقديرها . بدأت الحرب في نهاية عام 1432 وانتشرت في الشمال ، مثل وحش ضخم ، يلتهم الحياة شيئًا فشيئًا. شاركت مدينة ليجراند للتجارة في نيوكاسل في التمرد.

وقف الجنرال يوهان ساكنًا.

 

 

تمت الإطاحة بالجدران الخارجية لقلعة المدينة ، وركب المتمردون المنتصرون إلى مدينة ليجراند ، وذُبح تجار السوق والمدنيون من الرجال والنساء والصغار والكبار ونهبت ثرواتهم. ثم اندلع الحريق في المدينة.

تساءل الجنرال يوهان لماذا سأل والده فجأة ، لكنه أجاب.

 

انعكس الضوء على الدرع المبهر ، وتم لف علم الملك ، وتقدم الجيش بهدوء ، واندفع الفرسان بخيولهم بعد دوق باكنغهام ، وحوافر الخيول أدت إلى تطاير الثلج والطين.

برير هي مدينة مستقلة بناها ليجراند في الشمال.

عشرون عامًا مرت مثل يوم.

 

 

قبل ثلاثة أيام ، استولى عليها المتمردون الشماليون ، لذا حدث مثل هذا المشهد الكارثي في مثل هذه المدينة العادية.

هذه هي نهاية رحلة “الطاعون” ، إذ ان هذه المدينة هي آخر مدينة ساحلية مُصابة بالطاعون على نطاق واسع.

 

 

“عميد”.

لذلك ، قرر دوق باكنغهام أن يقود شخصيًا العائلة المالكة وكبار السن الموثوق بهم لكسر حصار نيوكاسل.

 

في المحكمة ، نجح الأب في دحض اتهام الكنيسة الأسقفية بالهرطقة. كما أن اقتباساته من الكتب المقدسة والعديد من كلاسيكيات المحكمة المقدسة فريدة من نوعها. حتى هذه الحجة البارزة فازت ببعض المؤيدين.

سارع كاهنان شابان يرتديان ملابس سوداء ويحملان نقالات ، إلى دير مدينة برير.

أمام بوابة القصر ، وقف جنود عائلة روز المالكة بهدوء تحت السماء، ورفعت العشرات من الرايات الملكية القرمزية في مهب الريح ، تمامًا مثل موجة من الدم. في مقدمة هؤلاء الناس يوجد بعض الفرسان ذوي الشعر الأبيض على جباههم ، لكنهم أكثر رعبًا من هؤلاء الفرسان الشباب.

 

 

كان هذا الدير المتواضع هو الوحيد الذي نجا من الحرب، ولم يخطو المتمردين إلى الدير. عندما اُجتيحت المدينة ، لجأ الكثير من الناس إلى الدير ، وقام رئيس الدير أنيل بإيوائهم.

“بلدان الأراضي المنخفضة …”

 

عندما تلقى دوق باكنغهام تقرير الحرب من الشمال ، كما توقع الملك ، كان أول شيء فعله هو الاستعداد للحرب القادمة. لم يقم فقط بسلسلة من الاستعدادات قبل التجنيد ، بل حشد أيضًا جنود العائلة المالكة والمرؤوسين القدامى لويليام الثالث.

في هذا الوقت ، إمتلئ الدير بتأوهات الجرحى ، ولقد تم وضع نقالات في الفناء ، وكان الكهنة يتنقلون بين الأنقاض في هذه الأيام ، ويجمعون جثث الموتى، ويعيدون من كان لا يزال على قيد الحياة للدير.

 

 

العميد ، الذي كان لديه شعر رمادي ، جثا على ركبتيه وضغط جبهته على الأرض الباردة.

 

إنقاذ المرضى والجرحى ، وكذلك مساعدة الفقراء ، هو مبدأ مكتوب في قواعد القديس بيني.

إنقاذ المرضى والجرحى ، وكذلك مساعدة الفقراء ، هو مبدأ مكتوب في قواعد القديس بيني.

 

 

 

الإله يحب العالم، لذلك يطلب من أتباعه أن يحبوا العالم أيضًا.

 

 

 

خرج الأب أنيل ، رئيس دير برير بسرعة، وقام مع الكهنة بتنظيف جرح الجرحى وقرأ فقرة قصيرة من الكتاب المقدس.

 

 

 

 

 

بعد تسوية أمور الجرحى الجدد ، عاد عميد الكهنة أنيل إلى الصليب.

 

 

 

في هذه الأيام ، وجهه مغطى دائمًا بالحزن.

 

 

تمت الإطاحة بالجدران الخارجية لقلعة المدينة ، وركب المتمردون المنتصرون إلى مدينة ليجراند ، وذُبح تجار السوق والمدنيون من الرجال والنساء والصغار والكبار ونهبت ثرواتهم. ثم اندلع الحريق في المدينة.

“عميد”.

لم يستطع الجنرال يوهان إلا أن يقول ، “أبي ، دعني أذهب”

 

قصر روز.

تبعه الأب الشاب ليمي ، وتحدث بقلق.

إذا صدر مثل هذا الأمر قبل أن يضرب الطاعون ليجراند ، فسيواجه بالتأكيد انتقادات شديدة ومقاومة بدافع “الإنسانية”.

 

رفع عميد الكهنة أنيل يده ، وأدى علامة الصليب على صدره وقال بمرارة ، “هذه خطيئة”.

“ما يقلقك قد حدث.”

الدم والنار والمجد.

 

 

رفع عميد الكهنة أنيل يده ، وأدى علامة الصليب على صدره وقال بمرارة ، “هذه خطيئة”.

 

 

ما هي الحرب؟

 

 

لهجات عميد الكهنة أنيل والأب ليمي هي من الجانب الشرقي من الهاوية.

“ما يقلقك قد حدث.”

 

 

منذ أكثر من 20 عاما، كان عميد الكهنة أنيل أصغر عبقري لاهوتي في الكرسي الرسولي. كان يعتبر أصغر كاردينال في تاريخ الكرسي الرسولي. ومع ذلك ، فإن الأب أنيل ، الذي كان له مستقبل مشرق في الأصل ، خالف البابا والحرم في الكرسي الرسولي.

قال دوق باكنغهام بحزم.

 

 

ودعا “الكرسي الرسولي إلى العودة إلى الأصل”.

 

 

 

يعتقد الأب أنيل أنه على مر السنين ، انتهكت بعض أعمال الكرسي الرسولي الغاية التي أُنشأ من أجلها الكرسي الرسولي.

 

 

 

ودعا إلى أن يلتزم رجال الدين بالفقر ، ويتأملون بهدوء ، ويعارضون تجارة رجال الدين ، ويعارضون مشاركة رجال الدين في الصراع على السلطة. في مؤتمر قلعة خليج الروح القدس للكرسي الرسولي في عام 1411 ، احتج الأب على تفسير الاعترافات من قبل المؤتمر الذي يرأسه البابا.

لأن علم البلدان دائمًا ملطخ بالدماء.

 

 

سرعان ما أمر البابا بمحاكمته في قلعة فينورسون.

ولكن بالنسبة للأشخاص العاديين المشاركين في الحرب ، هناك آخرون – مثل الجرحى المتألمون ، والجثث المتناثرة ، والكراهية التي يصعب تقديرها . بدأت الحرب في نهاية عام 1432 وانتشرت في الشمال ، مثل وحش ضخم ، يلتهم الحياة شيئًا فشيئًا. شاركت مدينة ليجراند للتجارة في نيوكاسل في التمرد.

 

هؤلاء الناس ، بقيادة الأب ، أنشأوا على التوالي عشرات الأديرة في الشمال. لقد شكلوا فصيلًا “لا ينبغي أن يعتمد على السلطة لقمع الفقراء دون سبب ؛ يجب أن تكون المحاكمة محايدة ونزيهة ، وينبغي دعم الأيتام والأمهات الأرامل، ويجب تقديم المساعدة المالية للفقراء”. وأصبح هذا هدفهم الخاص.

في المحكمة ، نجح الأب في دحض اتهام الكنيسة الأسقفية بالهرطقة. كما أن اقتباساته من الكتب المقدسة والعديد من كلاسيكيات المحكمة المقدسة فريدة من نوعها. حتى هذه الحجة البارزة فازت ببعض المؤيدين.

 

 

 

لم يجد الحرم أي سبب لوضعه على وتد النار ، لكنه نقله في النهاية من مركز السلطة في المحكمة المقدسة إلى شمال ليجراند كرئيس دير متواضع. ذهب بعض أتباعه معه عبر مضيق الهاوية العاصف ، وعاشوا مثل الزهاد في شمال ليجراند المقفر.

سرعان ما أمر البابا بمحاكمته في قلعة فينورسون.

 

 

هؤلاء الناس ، بقيادة الأب ، أنشأوا على التوالي عشرات الأديرة في الشمال. لقد شكلوا فصيلًا “لا ينبغي أن يعتمد على السلطة لقمع الفقراء دون سبب ؛ يجب أن تكون المحاكمة محايدة ونزيهة ، وينبغي دعم الأيتام والأمهات الأرامل، ويجب تقديم المساعدة المالية للفقراء”. وأصبح هذا هدفهم الخاص.

 

 

 

عشرون عامًا مرت مثل يوم.

هؤلاء الناس ، بقيادة الأب ، أنشأوا على التوالي عشرات الأديرة في الشمال. لقد شكلوا فصيلًا “لا ينبغي أن يعتمد على السلطة لقمع الفقراء دون سبب ؛ يجب أن تكون المحاكمة محايدة ونزيهة ، وينبغي دعم الأيتام والأمهات الأرامل، ويجب تقديم المساعدة المالية للفقراء”. وأصبح هذا هدفهم الخاص.

 

 

الآن ، ما كان عميد الكهنة أنيل قلقا بشأنه قد حدث بالفعل.

بعد تسوية أمور الجرحى الجدد ، عاد عميد الكهنة أنيل إلى الصليب.

 

 

في هذه الأيام ، شاهد بألم بينما انتشرت المعارك من الجانب الآخر من مضيق الهاوية وبدأت تجتاح الأرض.

الدم والنار والمجد.

 

عندما قاد دوق باكنغهام قواته إلى الشمال ، تم إنشاء منجنيقات طويلة في مدن ليجراند الساحلية الجنوبية الشرقية ، وهذا هو أمر الملك.

أولئك الذين يمتلكون السلطة ، يدفعون تيار التاريخ ، لكنهم– يريدون إقامة ملكوت الإله ، ولكن ماذا سيحل بأولئك الذين هم رحماء وأتقياء؟

إنقاذ المرضى والجرحى ، وكذلك مساعدة الفقراء ، هو مبدأ مكتوب في قواعد القديس بيني.

 

لذلك ، قرر دوق باكنغهام أن يقود شخصيًا العائلة المالكة وكبار السن الموثوق بهم لكسر حصار نيوكاسل.

على سبيل المثال، هؤلاء الشباب الأتقياء في الدير، ومساهمتهم وتفانيهم، ومحبتهم سوف تغرق بنار الحرب والكراهية.

 

 

 

ماذا سيفعلون؟ ماذا سيحدث لهم؟ كم عدد الأشخاص الذين سيشاركون ويسحقون في الغبار؟

 

 

 

“يا رب! إنها خطيئتنا.”

منذ أكثر من 20 عاما، كان عميد الكهنة أنيل أصغر عبقري لاهوتي في الكرسي الرسولي. كان يعتبر أصغر كاردينال في تاريخ الكرسي الرسولي. ومع ذلك ، فإن الأب أنيل ، الذي كان له مستقبل مشرق في الأصل ، خالف البابا والحرم في الكرسي الرسولي.

 

 

 

 

العميد ، الذي كان لديه شعر رمادي ، جثا على ركبتيه وضغط جبهته على الأرض الباردة.

نظر إلى علم الوردة الذي يرفرف في الموكب.

 

 

شاهده الكاهن الشاب راكعًا بصمت نحو الصليب. في تلك اللحظة ، شعر أنه رأى تمثالا مقدسًا.

 

 

بمجرد احتلال القلعة ، ستفقد العائلة المالكة درعها وحاجزها الحيوي.

قوة الآلهة لا تكمن في النار والسيف ، بل في الحب.

 

 

 

على الرغم من صدور أمر التجنيد ، إلا أن الأمر سيستغرق بعض الوقت حتى تتجمع القوات من جميع أنحاء البلاد. إن مدينة نيوكاسل في الشمال تحت حصار العدو. نيوكاسل هي المرساة الملكية التي حددها ليجراند في الشمال ، ولا يجب السماح باختراقها مهما حدث.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط