نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

بعدما أصبحت طاغية 70

أسد الإمبراطورية

أسد الإمبراطورية

الفصل70: أسد الإمبراطورية

 

 

بدأ تتويج فيري الثالث قبل عودة الجاسوس وبعد فترة وجيزة من هجوم سفن الطاعون والتمرد الشمالي في ليجراند. وكتب فيري الثالث هذه الرسالة السرية من خلال الجنرال كارل ، ناقلًا رسالة مفادها أنه لم يكن خاضعُا لسيطرة المعمودية السرية لتتويج الكرسي الرسولي.

 

حققوا قمة التناقض??.

 

“حظًا سعيدًا.”

بدأ الكرسي الرسولي في بناء ملكوت الإله.

 

 

 

وأكد الملك ذلك.

لكن الانهيار المتوقع لم يحدث.

 

 

في آخر مدينة ساحلية احتاجت إلى الملك للتعامل معها شخصيًا ، استقبل الملك جاسوسًا لم يكن لديه الوقت لترتيب نفسه.

سلم الجاسوس الناجي رسالة مختومة إلى الملك.

 

 

إنه جاسوس خارجي أرسله ليجراند إلى بريسي.

الفصل70: أسد الإمبراطورية

 

كانت الليلة مظلمة.

لقد كان الوحيد الذي عاد إلى ليجراند.

 

 

 

في بداية العام الجديد ، أمر الملك باستدعاء مجموعة من الجواسيس في الخارج الذين كانوا على اتصال مع فيري الثالث. لكن لم يعد سوى أحدهم إلى ليجراند حتى اليوم ، وتم اعتراض الآخرين في الطريق.

 

 

 

سلم الجاسوس الناجي رسالة مختومة إلى الملك.

“من هو؟”

 

أعاق القائد الحطام المتساقط من رأسه بدرعه وجر جيمس ، الذي كاد أن يقتل بصخرة ، إلى مكان أكثر أمانا.

جاءت الرسالة من كارل ، جنرال قوة مشاة بريسي الذي تفاوض مع الملك. كان مضمون الرسالة مقتضبًا جدًا. وبعد أن قرأها الملك نظر إلى الجاسوس أمامه: “كيف كان الجنرال كارل قبل أن تغادر بريسي؟”

اندفعت الرافعة الخشبية بسرعة ، وأصدر المنجنيق صوت صرير، وطارت الصخور عاليًا مصدرة صوت صفير* قوي وتحطمت في الأبراج محدثة ثقوبًا لقلعة نيوكاسل.

 

“تعزيزات!”

تذكر الجاسوس بعناية: “إنه لا يختلف عن الماضي. وهو مسؤول أيضًا عن تتويج فيري الثالث. لكن الجنرال كارل لديه خادمان جديدان.

 

 

 

 

 

خادمان جديدان…

في بداية العام الجديد ، أمر الملك باستدعاء مجموعة من الجواسيس في الخارج الذين كانوا على اتصال مع فيري الثالث. لكن لم يعد سوى أحدهم إلى ليجراند حتى اليوم ، وتم اعتراض الآخرين في الطريق.

 

 

أومأ الملك برأسه.

 

 

“تعزيزات!”

“اذهب واحصل على ما تستحقه”.

 

 

 

حيا الجاسوس الملك وخرج متجنبًا الآخرين.

سلم الجاسوس الناجي رسالة مختومة إلى الملك.

 

 

وضع الملك الرسالة على الطاولة.

أوقف المتمردون حصارهم لنيوكاسل وتجمعوا بسرعة لمقابلة سلاح الفرسان الذي هاجمهم فجأة.

 

 

 

 

بدأ تتويج فيري الثالث قبل عودة الجاسوس وبعد فترة وجيزة من هجوم سفن الطاعون والتمرد الشمالي في ليجراند. وكتب فيري الثالث هذه الرسالة السرية من خلال الجنرال كارل ، ناقلًا رسالة مفادها أنه لم يكن خاضعُا لسيطرة المعمودية السرية لتتويج الكرسي الرسولي.

سلم الجاسوس الناجي رسالة مختومة إلى الملك.

 

 

هذه أخبار جيدة.

 

 

 

طالما لم يتم السيطرة على ملك بريسي الحقيقي ، لا يمكن تجنب الحرب إذا أراد الكرسي الرسولي الاستيلاء على بريسي وتأسيس امة.

 

 

شكل سلاح الفرسان الذي جاء مع راية الملك القرمزية تشكيلًا قتاليًا يشبه الهلال وحاصر المتمردين خارج نيوكاسل. بعد وصول سلاح الفرسان المدرع إلى ساحة المعركة لم يقوموا بأي إستراحة ، وإندفعوا مباشرة مما أعطى الناس شعورًا بأن هذا وحش مستبد ، وأن جيش المتمردين كان فريسته.

لكنها أيضا أخبار سيئة.

 

 

 

مع الحكمة التي أظهرها فيري الثالث في اتصاله السابق معه ، لم يسمح مباشرة للجنرال كارل ، الذي كان قريبًا منه ، بتسليم الرسالة إلى جاسوس ليجراند. من السهل جدًا الكشف عن هذا – فهذا يعني أنه على الرغم من أن الطريقة السرية لم تنجح ، إلا أن البعثة البابوية لا تزال تتمتع بدرجة عالية من السيطرة في عاصمة بريسي.

سلم الجاسوس الناجي رسالة مختومة إلى الملك.

 

تصادمت الدروع ، وتناثر الدم ، تمامًا مثل راية الملك القرمزية المرفوعة.

 

 

تم استبدال كبير خدم الجنرال كارل… كل الأشخاص المقربين من فصيل فيري الثالث تحت المراقبة.

 

 

 

 

في بداية العام الجديد ، أمر الملك باستدعاء مجموعة من الجواسيس في الخارج الذين كانوا على اتصال مع فيري الثالث. لكن لم يعد سوى أحدهم إلى ليجراند حتى اليوم ، وتم اعتراض الآخرين في الطريق.

 

كان الثلج لايزال يتساقط في يناير، وكانت هناك حرائق مشتعلة ، وجثث الرجال والخيول مكدسة في الثلج ، وتراجع المتمردون شمالًا. لم يتبعهم سلاح الفرسان الذي جاء للدعم ، وكانت دروعهم مليئة بالدماء ، وتجمعوا معًا رافعين راية الملك.

“ملكوت الإله …”

 

 

 

ابتسم الملك ابتسامة باردة وأسقط الرسالة في موقد النار.

 

 

 

 

السفن التي كانت راسية لفترة طويلة بدأت بالتجديف مرة أخرى. وبتنسيق من وزارة النقل البري، أوفى التجار بالتزاماتهم ونقلوا المواد إلى الشمال بأسرع وقت ممكن عبر الشحن النهري الداخلي.

إذا كان تخمينه صحيحًا ، فعندما تغلب جواسيس ليجراند على الصعوبات العديدة وعادوا بنجاح ، كان يجب أيضًا أن يقع بريسي على الجانب الآخر من مضيق الهاوية في نيران الحرب.

“اذهب واحصل على ما تستحقه”.

 

 

 

 

أعد سيد الأسرة جميع الأمور للعودة إلى قصر روز.

 

 

حاصرت قوات المتمردين القلعة الملكية.

كان الطاعون في الجنوب الشرقي تحت السيطرة ، وبحلول هذا الوقت ، وفقا لأمر التجنيد ، أخذ اللوردات فرسانهم من جميع أنحاء البلاد إلى نقطة التجمع. قامت “دائرة نقل ليجراند” ، التي أنشأها الملك من قبل ، بتنسيق نقل الحبوب والعشب والمواد في هذا الوقت.

قال القائد.

 

 

بسبب الحصار ، تلقى التجار الذين لم يتمكنوا من الذهاب إلى البحر المهمة أيضًا الموكلة من قبل العائلة المالكة.

تحت ضغط المنجنيق ، خطط العدو لإنزال القلعة من نقطة ضعفها.

 

مع الحكمة التي أظهرها فيري الثالث في اتصاله السابق معه ، لم يسمح مباشرة للجنرال كارل ، الذي كان قريبًا منه ، بتسليم الرسالة إلى جاسوس ليجراند. من السهل جدًا الكشف عن هذا – فهذا يعني أنه على الرغم من أن الطريقة السرية لم تنجح ، إلا أن البعثة البابوية لا تزال تتمتع بدرجة عالية من السيطرة في عاصمة بريسي.

السفن التي كانت راسية لفترة طويلة بدأت بالتجديف مرة أخرى. وبتنسيق من وزارة النقل البري، أوفى التجار بالتزاماتهم ونقلوا المواد إلى الشمال بأسرع وقت ممكن عبر الشحن النهري الداخلي.

ركض إلى مقدمة المعركة وأرجح سيفه نحو الجنرال المتمرد.

 

 

عندما عاد الملك إلى قصر روز ، كانت الأعمال التحضيرية قد انتهت تقريبًا.

“أنت عنيد كما كنت دائمًا.”

 

 

“هيا بنا.”

 

 

كانت الليلة مظلمة.

قال الملك لسيد الأسرة الذي جاء لتلقي الأوامر.

ذهل القائد، ونظر إلى الأمام.

 

 

لم يكن يخطط حتى لانتظار حلول النهار.

حلقت الفراشة السوداء ، التي بدت وكأنها ستتحطم بفعل الريح ، في السماء مثل سحابة من الضباب الأسود ، وتابعت تدفق الهواء القوي ، واتجهت بسرعة نحو بريسي. عندما كانت المحكمة المقدسة على وشك إنشاء دولة على الجانب الآخر من مضيق الهاوية ، دخل الشيطان الذي ينتمي إلى الجحيم إلى مملكة الإله المستقبلية.

 

 

كانت الليلة مظلمة.

 

 

 

على أطول برج في المدينة ، وقف شخص بهدوء.

 

 

 

لا يمكن للناس العاديين الوقوف عاليًا في مثل هذه الرياح الباردة ، وهو ليس شخصًا عاديًا.

أوقف المتمردون حصارهم لنيوكاسل وتجمعوا بسرعة لمقابلة سلاح الفرسان الذي هاجمهم فجأة.

 

 

تطاير ثوب الشيطان الأسود بفعل الرياح الباردة. كان يحمل مظلة سوداء في يد واحدة. منذ أن دعا الملك إلى الجحيم ، بدا أنه دائمًا يحمل هذه المظلة ذات السيف الخفي. في هذه الأيام ، نفذ أوامر الملك ونظف الطاعون في المناطق الصغيرة على طول الساحل الجنوبي الشرقي. بدا أنه كان مشغولًا للغاية ولم يظهر أمام الملك.

“لا أستطيع تحمل تكلفة مهندس ثاني للملك!”

 

وضع الملك الرسالة على الطاولة.

ومع ذلك ، في هذا الوقت ، وقف هنا بصمت ، مما أظهر أن الأمور لا تبدو هكذا.

الدوق باكنغهام: مخلص شجاع شهم وبيه كل الصفات البطولية.

 

جاءت الرسالة من كارل ، جنرال قوة مشاة بريسي الذي تفاوض مع الملك. كان مضمون الرسالة مقتضبًا جدًا. وبعد أن قرأها الملك نظر إلى الجاسوس أمامه: “كيف كان الجنرال كارل قبل أن تغادر بريسي؟”

لا يبدو أنه مضطر للذهاب إلى كل مكان لفتح أبواب الجحيم كما فعل في البداية.

وأكد الملك ذلك.

 

أوقف المتمردون حصارهم لنيوكاسل وتجمعوا بسرعة لمقابلة سلاح الفرسان الذي هاجمهم فجأة.

اختفت جميع الطيور المتوقفة حول البرج. كانت الطيور التي تختبئ تحت الأفاريز الدافئة أكثر حساسية من البشر، وقف الشيطان هنا ، لذا ظل محيطه صامتًا.

قال ذات مرة كذبة صغيرة لملكه العزيز: لا يوجد مصير ، ولا مصير مزعوم ينتمي في الأصل إلى بورلاند.

 

 

شاهد الشيطان عربة الملك وهي تندفع بعيدًا في الثلج إلى الحرب التي تخص الملك.

 

 

حلقت الفراشة السوداء ، التي بدت وكأنها ستتحطم بفعل الريح ، في السماء مثل سحابة من الضباب الأسود ، وتابعت تدفق الهواء القوي ، واتجهت بسرعة نحو بريسي. عندما كانت المحكمة المقدسة على وشك إنشاء دولة على الجانب الآخر من مضيق الهاوية ، دخل الشيطان الذي ينتمي إلى الجحيم إلى مملكة الإله المستقبلية.

كان لا يزال لديه وردة قرمزية في يده.

 

 

قال القائد.

“أنت عنيد كما كنت دائمًا.”

 

 

 

بدا الشيطان قلقًا. رفع الوردة في اتجاه رحيل الملك.

“حظًا سعيدًا.”

 

حيا الجاسوس الملك وخرج متجنبًا الآخرين.

 

 

“لن أكون قادرًا على متابعتك في الوقت الحالي ، لذا …”

بدا الشيطان قلقًا. رفع الوردة في اتجاه رحيل الملك.

 

أومأ الملك برأسه.

“حظًا سعيدًا.”

 

 

 

بعد ذلك ، انحنى قليلًا وتحول إلى مجموعة من الفراشات السوداء.

شاهد الشيطان عربة الملك وهي تندفع بعيدًا في الثلج إلى الحرب التي تخص الملك.

 

تم استبدال كبير خدم الجنرال كارل… كل الأشخاص المقربين من فصيل فيري الثالث تحت المراقبة.

 

 

حلقت الفراشة السوداء ، التي بدت وكأنها ستتحطم بفعل الريح ، في السماء مثل سحابة من الضباب الأسود ، وتابعت تدفق الهواء القوي ، واتجهت بسرعة نحو بريسي. عندما كانت المحكمة المقدسة على وشك إنشاء دولة على الجانب الآخر من مضيق الهاوية ، دخل الشيطان الذي ينتمي إلى الجحيم إلى مملكة الإله المستقبلية.

…………

 

 

 

بدأ تتويج فيري الثالث قبل عودة الجاسوس وبعد فترة وجيزة من هجوم سفن الطاعون والتمرد الشمالي في ليجراند. وكتب فيري الثالث هذه الرسالة السرية من خلال الجنرال كارل ، ناقلًا رسالة مفادها أنه لم يكن خاضعُا لسيطرة المعمودية السرية لتتويج الكرسي الرسولي.

ذهب لاستعادة شيء كان يجب أن يكون ملكًا للملك.

 

 

من المسؤول عن هؤلاء الفرسان؟!

بعد كل شيء …

تم استبدال كبير خدم الجنرال كارل… كل الأشخاص المقربين من فصيل فيري الثالث تحت المراقبة.

 

 

قال ذات مرة كذبة صغيرة لملكه العزيز: لا يوجد مصير ، ولا مصير مزعوم ينتمي في الأصل إلى بورلاند.

على أطول برج في المدينة ، وقف شخص بهدوء.

 

 

 

“ماذا بحق الجحيم تفعل أيها المهندس على سور المدينة؟”

لأن هذا هو مصير الملك ،. وهو مصير آخر.

“هيا بنا.”

 

 

…………

 

 

 

الشمال ، نيوكاسل.

 

 

 

حاصرت قوات المتمردين القلعة الملكية.

 

 

 

كان المتمردون الذين نفذوا الحصار مجهزين تجهيزًا جيدًا. في هذا الوقت ، في ساحة المعركة خارج المدينة ، تم دفع المنجنيقات الثقيلة الطويلة إلى ساحة المعركة. صرخ الجنود وأداروا الذارع ببطء، وأنزلوا ذراع الرافعة الفارغ. بعد تحميل الأحجار ، وقام الرجل الذي يحمل الفأس بقطع الحبل.

 

 

 

اندفعت الرافعة الخشبية بسرعة ، وأصدر المنجنيق صوت صرير، وطارت الصخور عاليًا مصدرة صوت صفير* قوي وتحطمت في الأبراج محدثة ثقوبًا لقلعة نيوكاسل.

نعم ، إنهم فريسة!

 

أمر القائد الواقف على السور بإنزال الجسر المتحرك.

[للذي لم يفهم. عندما تلقى الأحجار في الهواء فهي تصدر صوت يشبه الصفير.]

 

 

 

من يدري أي مختل عقليًا مسؤول عن تصميم قلعة نيوكاسل!

بدأ الكرسي الرسولي في بناء ملكوت الإله.

 

نظرا لأن بُرج السُلم قد تجاوز الخندق الذي إمتلئ بالأمس ، وأن الجدار كان على وشك أن يصبح ساحة معركة للقتال المباشر ، لم يستطع القائد أن يهتم بقول أي شيء لجيمس. أمر اثنين من جنوده.

لقد أراد تقريبًا تسليح القلعة حتى الأسنان [تسليحها بالكامل] ، حتى تصبح القلعة لا يمكن إختراقها – لحسن الحظ ، لا تزال القلعة لم تكتمل بعد ، والبرج الشمالي الآن مجرد نموذج أولي.

 

 

 

خلاف ذلك ، لا يمكنهم توقع الاستيلاء على القلعة في وقت قصير.

 

 

 

عندما لعن جنرال المتمردين القلعة ، لم يعتقد أبدًا أن المهندس الذي أراد تسليح القلعة بالكامل كان يقف على سور المدينة.

كانت الليلة مظلمة.

 

 

“ماذا بحق الجحيم تفعل أيها المهندس على سور المدينة؟”

انتظر سقوط البرج الثاني.

 

 

أعاق القائد الحطام المتساقط من رأسه بدرعه وجر جيمس ، الذي كاد أن يقتل بصخرة ، إلى مكان أكثر أمانا.

 

 

كان الطاعون في الجنوب الشرقي تحت السيطرة ، وبحلول هذا الوقت ، وفقا لأمر التجنيد ، أخذ اللوردات فرسانهم من جميع أنحاء البلاد إلى نقطة التجمع. قامت “دائرة نقل ليجراند” ، التي أنشأها الملك من قبل ، بتنسيق نقل الحبوب والعشب والمواد في هذا الوقت.

عندما أخبره الجنود أن جيمس كان على السور ، شعر القائد بالجنون من هذا الرجل.

انتزع القائد القلم من يده وألقاه.

 

 

 

رفع القائد درعه ، لكنه أُصيب بقطعة من الحصى على خده وتدفق الدم، لعق القائد دمه.

في الوقت الحالي ، حلقت الصخور الضخمة في الهواء ، وقد يتم سحق المدافعين والأشخاص الموجودين في البرج حتى الموت في أي وقت ، فلماذا المهندس هنا؟! هل يريد أن يموت؟

.. °°° عظمة? °°°…

 

 

 

تعرف عليه القائد.

بصق جيمس الرمل من فمه وهو يحمل قلمًا ، وسرعان ما كتب على رسمه الخاص: “هناك أخطاء في التصميم والقتال الفعلي! فقط عندما ترى المعركة بأم عينيك يمكنك إجراء تغييرات أكثر ملاءمة… موقع هذا البرج ليس مناسبًا بما فيه الكفاية.

 

 

شعر الأشخاص الذين يقفون خلف الجدار الواقي بالاهتزاز تحت أقدامهم. ضربت عدة صخور ضخمة سور المدينة. لعن القائد ونظر خارج المدينة من ثقب الباب. عندما استمر المنجنيق في إطلاق الصخور الضخمة ، كان العدو قد تسلق بالفعل مثل المد. تم دفع سلالم الحصار الطويلة إلى ساحة المعركة واقتربت بسرعة من سور المدينة.

انتزع القائد القلم من يده وألقاه.

وأكد الملك ذلك.

 

 

بووم، دوي انفجار آخر.

لقد أراد تقريبًا تسليح القلعة حتى الأسنان [تسليحها بالكامل] ، حتى تصبح القلعة لا يمكن إختراقها – لحسن الحظ ، لا تزال القلعة لم تكتمل بعد ، والبرج الشمالي الآن مجرد نموذج أولي.

 

 

شعر الأشخاص الذين يقفون خلف الجدار الواقي بالاهتزاز تحت أقدامهم. ضربت عدة صخور ضخمة سور المدينة. لعن القائد ونظر خارج المدينة من ثقب الباب. عندما استمر المنجنيق في إطلاق الصخور الضخمة ، كان العدو قد تسلق بالفعل مثل المد. تم دفع سلالم الحصار الطويلة إلى ساحة المعركة واقتربت بسرعة من سور المدينة.

 

 

 

تحت ضغط المنجنيق ، خطط العدو لإنزال القلعة من نقطة ضعفها.

 

 

تصادمت الدروع ، وتناثر الدم ، تمامًا مثل راية الملك القرمزية المرفوعة.

نظرا لأن بُرج السُلم قد تجاوز الخندق الذي إمتلئ بالأمس ، وأن الجدار كان على وشك أن يصبح ساحة معركة للقتال المباشر ، لم يستطع القائد أن يهتم بقول أي شيء لجيمس. أمر اثنين من جنوده.

طالما لم يتم السيطرة على ملك بريسي الحقيقي ، لا يمكن تجنب الحرب إذا أراد الكرسي الرسولي الاستيلاء على بريسي وتأسيس امة.

 

لأن هذا هو مصير الملك ،. وهو مصير آخر.

“خذوا هذا الرجل عني! وارموه في الممر السري”.

اقترب سلاح الفرسان ، مثل زوبعة دموية تجتاح الأرض ، من ساحة المعركة في لحظة.

 

 

قال القائد.

 

 

في تلك اللحظة ، رأى الجنرال المتمرد عينيه الزرقاوين تحت خوذته.

في هذا الوقت ، جاء شخص ما بالزيت الساخن ورش الزيت الساخن على السلم الخشبي المعلق على الجدار. أخذ القائد الشعلة من الأشخاص القريبين وألقاها نحو السُلم.

حاول جنرال جيش المتمردين تنظيم هجوم مضاد ، لكن العدو جاء فجأة وهاجم بسرعة. كان جيشه مشتتًا وكان يدوس عليه العدو.

 

السفن التي كانت راسية لفترة طويلة بدأت بالتجديف مرة أخرى. وبتنسيق من وزارة النقل البري، أوفى التجار بالتزاماتهم ونقلوا المواد إلى الشمال بأسرع وقت ممكن عبر الشحن النهري الداخلي.

من الأعلى إلى الأسفل ، إلتفت النار حول سلم الحصار مثل الثعبان ، والأعداء الواقفين على السلم في انتظار المعركة صرخوا وسقطوا من الجو.

 

 

 

“أخرجوه من هنا!”

عندما عاد الملك إلى قصر روز ، كانت الأعمال التحضيرية قد انتهت تقريبًا.

 

اخترقت الأسهم الحادة الهواء.

ألقى القائد درعه ، وأمسك بقوسه وبدأ في إطلاق الأسهم على العدو.

داست الخيول الراكضة الأرض بحوافرها حديدية ، تم رفع الثلج إلى الأعلى مثل الدخان والغبار، وفي الغبار الثلجي ، ارتفعت راية الملك القرمزية ، والمد اندفع ، وتصادمت الدروع الحديدية ، والسيل القرمزي والفضي أتى من الأفق تحت رؤية الناس.

 

انتشرت هتافات الفرح على السور.

“لا أستطيع تحمل تكلفة مهندس ثاني للملك!”

كان الطاعون في الجنوب الشرقي تحت السيطرة ، وبحلول هذا الوقت ، وفقا لأمر التجنيد ، أخذ اللوردات فرسانهم من جميع أنحاء البلاد إلى نقطة التجمع. قامت “دائرة نقل ليجراند” ، التي أنشأها الملك من قبل ، بتنسيق نقل الحبوب والعشب والمواد في هذا الوقت.

 

حيا الجاسوس الملك وخرج متجنبًا الآخرين.

كان الهواء مليئا برائحة الخشب المحترق ، ورائحة الدم القوية ، واللحم البشري المحترق … كانت السماء مليئة بالدخان والغبار وملأت ألهبة الحرب الجو. كان هناك انفجار قوي آخر ، وانهار برج بجانبه ، وحتى الجنود في البرج غرقوا في أنقاض الصخور.

“أنت عنيد كما كنت دائمًا.”

 

 

القلعة غير مكتملة ولن تدوم طويلاً.

أعاق القائد الحطام المتساقط من رأسه بدرعه وجر جيمس ، الذي كاد أن يقتل بصخرة ، إلى مكان أكثر أمانا.

 

قال ذات مرة كذبة صغيرة لملكه العزيز: لا يوجد مصير ، ولا مصير مزعوم ينتمي في الأصل إلى بورلاند.

 

 

رفع القائد درعه ، لكنه أُصيب بقطعة من الحصى على خده وتدفق الدم، لعق القائد دمه.

 

 

الفصل70: أسد الإمبراطورية

انتظر سقوط البرج الثاني.

 

 

 

لكن الانهيار المتوقع لم يحدث.

 

 

بسبب الحصار ، تلقى التجار الذين لم يتمكنوا من الذهاب إلى البحر المهمة أيضًا الموكلة من قبل العائلة المالكة.

“تعزيزات!”

 

 

ساحة المعركة تغيرت بسرعة ، وأولئك الذين كانوا على الجانب الهجومي في اللحظة الأخيرة أصبحوا فريسة للآخرين.

“التعزيزات قادمة!”

لقد كان الوحيد الذي عاد إلى ليجراند.

 

 

“التعزيزات قادمة -”

 

 

 

انتشرت هتافات الفرح على السور.

 

 

ركض الحصان الحربي في ساحة المعركة، أينما مر ، قُتل جميع الأشخاص الذين يحاولون منعه. كان الفارس مثل السيف الطويل في ساحة المعركة، وتناثر الدم على درع الفارس.

ذهل القائد، ونظر إلى الأمام.

أومأ الملك برأسه.

 

“اذهب واحصل على ما تستحقه”.

داست الخيول الراكضة الأرض بحوافرها حديدية ، تم رفع الثلج إلى الأعلى مثل الدخان والغبار، وفي الغبار الثلجي ، ارتفعت راية الملك القرمزية ، والمد اندفع ، وتصادمت الدروع الحديدية ، والسيل القرمزي والفضي أتى من الأفق تحت رؤية الناس.

 

 

 

اقترب سلاح الفرسان ، مثل زوبعة دموية تجتاح الأرض ، من ساحة المعركة في لحظة.

وضع الملك الرسالة على الطاولة.

 

 

أوقف المتمردون حصارهم لنيوكاسل وتجمعوا بسرعة لمقابلة سلاح الفرسان الذي هاجمهم فجأة.

 

 

 

اخترقت الأسهم الحادة الهواء.

 

 

تحت ضغط المنجنيق ، خطط العدو لإنزال القلعة من نقطة ضعفها.

 

 

كان هؤلاء أكثر رماة الأقواس الطويلة نخبة في ليجراند. لقد أخذوا زمام المبادرة في مهاجمة العدو بعد أن وصلوا إلى نطاق الرماية.

 

 

لا يمكن للناس العاديين الوقوف عاليًا في مثل هذه الرياح الباردة ، وهو ليس شخصًا عاديًا.

 

 

“دافعوا – دافعوا-”

 

 

حلقت الفراشة السوداء ، التي بدت وكأنها ستتحطم بفعل الريح ، في السماء مثل سحابة من الضباب الأسود ، وتابعت تدفق الهواء القوي ، واتجهت بسرعة نحو بريسي. عندما كانت المحكمة المقدسة على وشك إنشاء دولة على الجانب الآخر من مضيق الهاوية ، دخل الشيطان الذي ينتمي إلى الجحيم إلى مملكة الإله المستقبلية.

ساحة المعركة تغيرت بسرعة ، وأولئك الذين كانوا على الجانب الهجومي في اللحظة الأخيرة أصبحوا فريسة للآخرين.

 

 

تحت ضغط المنجنيق ، خطط العدو لإنزال القلعة من نقطة ضعفها.

نعم ، إنهم فريسة!

 

 

انتظر سقوط البرج الثاني.

شكل سلاح الفرسان الذي جاء مع راية الملك القرمزية تشكيلًا قتاليًا يشبه الهلال وحاصر المتمردين خارج نيوكاسل. بعد وصول سلاح الفرسان المدرع إلى ساحة المعركة لم يقوموا بأي إستراحة ، وإندفعوا مباشرة مما أعطى الناس شعورًا بأن هذا وحش مستبد ، وأن جيش المتمردين كان فريسته.

شاهد الشيطان عربة الملك وهي تندفع بعيدًا في الثلج إلى الحرب التي تخص الملك.

 

 

تصادمت الدروع ، وتناثر الدم ، تمامًا مثل راية الملك القرمزية المرفوعة.

عندما عاد الملك إلى قصر روز ، كانت الأعمال التحضيرية قد انتهت تقريبًا.

 

بسبب الحصار ، تلقى التجار الذين لم يتمكنوا من الذهاب إلى البحر المهمة أيضًا الموكلة من قبل العائلة المالكة.

“من هو؟”

“أنت عنيد كما كنت دائمًا.”

 

دوق باكنغهام.

حاول جنرال جيش المتمردين تنظيم هجوم مضاد ، لكن العدو جاء فجأة وهاجم بسرعة. كان جيشه مشتتًا وكان يدوس عليه العدو.

تصادمت الدروع ، وتناثر الدم ، تمامًا مثل راية الملك القرمزية المرفوعة.

 

 

من المسؤول عن هؤلاء الفرسان؟!

 

 

 

أي نوع من الناس سيقود مثل هذا الجيش الشرس؟

في هذا الوقت ، جاء شخص ما بالزيت الساخن ورش الزيت الساخن على السلم الخشبي المعلق على الجدار. أخذ القائد الشعلة من الأشخاص القريبين وألقاها نحو السُلم.

 

“لا أستطيع تحمل تكلفة مهندس ثاني للملك!”

ركض الحصان الحربي في ساحة المعركة، أينما مر ، قُتل جميع الأشخاص الذين يحاولون منعه. كان الفارس مثل السيف الطويل في ساحة المعركة، وتناثر الدم على درع الفارس.

في آخر مدينة ساحلية احتاجت إلى الملك للتعامل معها شخصيًا ، استقبل الملك جاسوسًا لم يكن لديه الوقت لترتيب نفسه.

 

من الأعلى إلى الأسفل ، إلتفت النار حول سلم الحصار مثل الثعبان ، والأعداء الواقفين على السلم في انتظار المعركة صرخوا وسقطوا من الجو.

ركض إلى مقدمة المعركة وأرجح سيفه نحو الجنرال المتمرد.

في الوقت الحالي ، حلقت الصخور الضخمة في الهواء ، وقد يتم سحق المدافعين والأشخاص الموجودين في البرج حتى الموت في أي وقت ، فلماذا المهندس هنا؟! هل يريد أن يموت؟

 

 

في تلك اللحظة ، رأى الجنرال المتمرد عينيه الزرقاوين تحت خوذته.

أومأ الملك برأسه.

 

 

في آخر لحظاته ، عرف جنرال جيش المتمردين من كان يقود الفرسان.

خلاف ذلك ، لا يمكنهم توقع الاستيلاء على القلعة في وقت قصير.

 

“أخرجوه من هنا!”

كان الثلج لايزال يتساقط في يناير، وكانت هناك حرائق مشتعلة ، وجثث الرجال والخيول مكدسة في الثلج ، وتراجع المتمردون شمالًا. لم يتبعهم سلاح الفرسان الذي جاء للدعم ، وكانت دروعهم مليئة بالدماء ، وتجمعوا معًا رافعين راية الملك.

…………

 

“لن أكون قادرًا على متابعتك في الوقت الحالي ، لذا …”

أمر القائد الواقف على السور بإنزال الجسر المتحرك.

_______________________

 

لكنها أيضا أخبار سيئة.

في مقدمة سلاح الفرسان ، خلع الفارس الذي قتل الجنرال المتمرد خوذته. حركت الريح شعره الفضي ، وكان باردًا مثل الحديد.

لم يكن يخطط حتى لانتظار حلول النهار.

 

 

تعرف عليه القائد.

 

 

كان الثلج لايزال يتساقط في يناير، وكانت هناك حرائق مشتعلة ، وجثث الرجال والخيول مكدسة في الثلج ، وتراجع المتمردون شمالًا. لم يتبعهم سلاح الفرسان الذي جاء للدعم ، وكانت دروعهم مليئة بالدماء ، وتجمعوا معًا رافعين راية الملك.

هذا هو أسد الإمبراطورية.

نعم ، إنهم فريسة!

 

“هيا بنا.”

دوق باكنغهام.

من الأعلى إلى الأسفل ، إلتفت النار حول سلم الحصار مثل الثعبان ، والأعداء الواقفين على السلم في انتظار المعركة صرخوا وسقطوا من الجو.

 

 

.. °°° عظمة? °°°…

 

 

_______________________

 

 

هذه أخبار جيدة.

فرسان الملك:

 

 

“ماذا بحق الجحيم تفعل أيها المهندس على سور المدينة؟”

الشيطان : خبيث محتال ماكر غدار خائن.

 

الدوق باكنغهام: مخلص شجاع شهم وبيه كل الصفات البطولية.

 

حققوا قمة التناقض??.

 

 

وضع الملك الرسالة على الطاولة.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط