نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

بعدما أصبحت طاغية 76

منح اللقب والمعركة

منح اللقب والمعركة

الفصل76: منح اللقب والمعركة

هناك غابات كثيفة وأنهار متعرجة ومراعي شاسعة

 

 

 

 

 

 

 

الفصل76: منح اللقب والمعركة

مدينة بنز ، القارة الغربية ، في نهاية يناير 1433.

 

 

 

يبدو أن السماء على وشك أن تثلج مرة أخرى. الآن هو أبرد وقت في العام. بعد هذا الشهر ، ستذوب الأنهار الجليدية قريبًا ، وسوف ينتشر الربيع مع الخضرة الجديدة في وقت قصير. الكشافة الذين خرجوا من المدينة عادوا واحدًا تلو الآخر ، وقد تعافى المتمردون.

القتال من أجل ليجراند!”

 

المحاربون هنا أحرار وممجدين” [1]

المعركة قادمة.

فتحت بوابة المدينة.

 

 

وفقا لأمر الملك ، اجتمع الرجال البالغون في مدينة بنز بأكملها معًا. في اليوم الأول ، لم يستوف عدد الأشخاص المجتمعين متطلبات الملك ، لذلك أصدر الملك أمرًا. طالما انضم جميع العبيد في المدينة إلى المعركة ، فسيكونون أحرارًا منذ اللحظة التي حملوا فيها السلاح.

 

 

“أخبروني ، هل أنتم على استعداد لقبول هذا؟ هل أنتم على استعداد للموت؟”

كان هذا الأمر أكثر فعالية من الأمر السابق. بين عشية وضحاها ، تجمع العديد من العبيد في مكان توزيع الأسلحة.

نظر الملك إلى الناس أدناه.

 

تم إنشاء منصة بسيطة في ساحة مدينة بنز ، والتي كانت أكبر حفل لمنح الفرسان في تاريخ ليجراند.

تم إنشاء منصة بسيطة في ساحة مدينة بنز ، والتي كانت أكبر حفل لمنح الفرسان في تاريخ ليجراند.

كان لا يزال هناك القليل من الضجة في الحشد ، ونظر الجنود الجدد إلى الشخص الذين كانوا على وشك التعهد بالولاء له.

 

 

تجمع الجنود في الساحة، وأشرقت الشمس من الغيوم وعلى وجوه الجميع. كانت التعبيرات على تلك الوجوه مليئة بالقلق والتردد والخوف ، ولكن كان هناك أيضًا أثر للإثارة. في الثلج ، عكست السيوف التي في أيدي الناس الضوء الساطع.

كان هناك اضطراب في الحشد. يعلم الجميع أنه بمجرد تراجع الملك وسلاح الفرسان ، سيتم تدمير مدينة بنز. ظهر الذعر على وجوه الناس.

 

 

نظر نائب جنرال إلى الفريق المجمع.

وقد يموت أيضًا.

 

 

هذا هو الجيش الجديد الذي يمكن للملك جمعه على عجل. كان العديد منهم عبيدا بالأمس ، ومعظم الأحرار الآخرين كانوا تجارًا. إذا علمت الدول الأخرى أن ليجراند استخدم مثل هذه المجموعة من الرعاع كفرسان ، فمن المحتمل أن يكون محط مزحة كبيرة ، أليس كذلك؟

.

 

 

 

 

لاحظ نائب الجنرال أن العبيد ذوي الخدود النحيفة كان دليهم ألمع العيون في المجموعة. كانوا يمسكون السيوف كما لو انهم يمسكون بحياتهم.

 

 

فاحت رائحة الدم من كلمات الملك.

صعد الملك المنصة.

 

 

رفع الملك رأسه ، وفي الأفق أمامه بدأ الثلج في الارتفاع ، وظهر علم السمندل الكبير ذو الخلفية البيضاء في مجال رؤيته. وصلت القوة الرئيسية لجيش المتمردين بقيادة الأمير ويل.

كان الشعر الفضي المميز لعائلة روز في مهب الرياح الباردة ، ولم تكن هناك ابتسامة على وجهه. الآن لن ينتبه أحد إلى وجهه الشاب عندما يرونه لأول مرة. سقطت عباءته القرمزية على الأرض ، وكان مغطى بنور التاج ، مهيب وبارد.

“شيهان!” “قل لهم ، ما هم فرسان ليجراند!” صرخ الملك

 

 

كان لا يزال هناك القليل من الضجة في الحشد ، ونظر الجنود الجدد إلى الشخص الذين كانوا على وشك التعهد بالولاء له.

إنهم جيش ليجراند.

 

 

“أي منكم هرب إلى هنا من أماكن أخرى؟”

 

 

أجاب نائب الجنرال وهو يشد قبضته ويضرب قلبه: “مخلصين ، شجعان، حُماة”.

نظر الملك إلى الناس أدناه.

 

 

رفع الملك رأسه ، وفي الأفق أمامه بدأ الثلج في الارتفاع ، وظهر علم السمندل الكبير ذو الخلفية البيضاء في مجال رؤيته. وصلت القوة الرئيسية لجيش المتمردين بقيادة الأمير ويل.

ونظر الناس إلى بعضهم البعض ، وكان معظمهم يخشى جلالة الملك.

ونظر إلى العبد الشاب.

 

 

بعد فترة وجيزة ، خرج شاب من الحشد ووقف أمام الملك. كان نحيفًا جدًا لدرجة أن درعه الجلدي بدا فارغًا ، مما جعله يبدو وكأنه رجل عديم الملامح.

 

 

هناك غابات كثيفة وأنهار متعرجة ومراعي شاسعة

قال الملك بصوت خافت ، “حسنًا، سيدي الشجاع ، من فضلك قل لي لماذا هربت إلى هنا؟”

وفي الجناح الأيسر ، كان هناك فرسان الوردة الحديدية بقيادة الملك نفسه. وضعوا علم الملك وانتظروا بهدوء حتى يتقدم سلاح الفرسان بقيادة الأمير ويل نفسه إلى الأمام.

 

“الولاء والشجاعة والحماية”. نظر الملك إلى كل الناس. “يجب أن تكونون متواضعين وأن تحفظوا وعودكم. يجب أن تكونوا شجاعًا وأن تدافعوا عن وطنكم حتى الموت. مستقبل ليجراند بين أيديكم. أنتم تقاتلون من أجلها، وسيشرفكم ذلك بالتأكيد. سأقف بجانبكم وأُأَمن حياتي في أيديكم.

لقد قتلوا سيدي، وقتلوا أختي”. قال الشاب بصوتٍ أجش.” لقد أُحرقت البلدة ، وهربنا من هنا”.

في عينيه ، شعر العبد فقط أن ما وضع على كتفه لم يكن سيفًا طويلًا باردًا ، بل نارًا حمراء ساخنة. كان شرفًا لا يتخيله العبد أبدًا.

 

“لكنني أؤمن بكم. اليوم ، سأمنحكم المجد ، لأنكم ولدتم في هذه الأرض، ولأنكم ستقاتلون من أجل هذه الأرض.

“هل تسمعوني؟”

كان الفرسان خلفه يمسحون سيوفهم ويقومون بالاستعدادات النهائية قبل المعركة.

 

[ ترجمة آلية وقصائد شعرية]

جلبت الرياح الباردة البرودة إلى صوت الملك ، واكتسحت عيناه الزرقاوان الجليدية جميع الناس بحدة.

أحنى الملك رأسه قليلا ورأى انعكاس عينيه على السيف الحاد . يبدو أن هناك شعلة خافتة تنبض في أعماق عينيه الزرقاء الجليدية.

 

 

 

في الجناح الأيمن ، تم جمع رماة الأقواس الطويلة وتمت قيادتهم من قبل نائب الجنرال، وتم ترتيبهم على سفح التل على الجانب الأيمن من ساحة المعركة لمقابلة سلاح الفرسان الخفيف للجناح الأيسر للعدو. بمجرد وصول الجناح الأيمن إلى سفح التل ، بدأوا في حفر الخنادق ووضعوا أكبر عدد ممكن من الفخاخ.

“لقد مر أكثر من شهر ، وأنتم تعرفون أفضل مني من هم الأشخاص الذين على وشك الوصول إلى مدينة بنز. إنهم بلطجية لا يرحمون ، وهم حريصون على اقتحام منازلكم ، ونهب ثرواتكم ، وقتل أطفالكم، وإستعباد زوجاتكم ، وقطع أيديكم وقدميكم ، وقطع رؤوسكم للتفاخر بها “.

فاحت رائحة الدم من كلمات الملك.

 

.

 

 

فاحت رائحة الدم من كلمات الملك.

هناك غابات كثيفة وأنهار متعرجة ومراعي شاسعة

 

“أخبروني ، هل أنتم على استعداد لقبول هذا؟ هل أنتم على استعداد للموت؟”

هذه هي كل المأساة التي حدثت في هذا التمرد الذي دام شهرًا. تلك المدن المحترقة ، أولئك الأشخاص الذين ماتوا بألم بعد أن فتحت بطونهم، وأولئك الذين فقدوا القدرة على التمييز بين الصواب والخطأ بسبب الكراهية.

 

 

تم ترسيم خط المعركة، والمعركة الدامية تقترب.

 

الفصل76: منح اللقب والمعركة

“أخبروني ، هل أنتم على استعداد لقبول هذا؟ هل أنتم على استعداد للموت؟”

 

 

 

“لا!” أجاب العبد الشاب بشكل قاطع.

تم إنشاء منصة بسيطة في ساحة مدينة بنز ، والتي كانت أكبر حفل لمنح الفرسان في تاريخ ليجراند.

 

 

كانت عيونه تحترق بالكراهية.

“الآن -”

 

تطلع إلى الأمام.

ظهر الصوت الأول ، وبدأ الأشخاص أدناه يجيبون على سؤال الملك ، وتصاعدت الأصوات تدريجيًا.

 

 

الفصل76: منح اللقب والمعركة

من يريد أن يموت هكذا؟ من يريد أن يتحول منزله إلى أنقاض؟ من يريد أن يموت أحد أفراد أسرته ويفترق عنه؟

 

 

 

“عليكم أن تعرفوا شيئًا واحدًا.” انخفض صوت الملك. “توفي عمي دوق باكنغهام قبل أسبوع. مات من أجلكم. إنه فارس لليجراند. من واجبه حماية أي شخص من شعب ليجراند. مات من أجلكم. هذا هو مجده.”

سحب سلاح فرسان الوردة الحديدية الذين يقفون بهدوء خلف الملك سيوفهم ، ورفعوها عاليًا ، وغنوا في انسجام تام مع لحن القيثارة: “ليجراند ، دع شعبها ، من أجلها ، يقطعون أجساد الأعداء. جثثهم مكدسة فوق بعضها البعض. سيُذكر الملك وفرسانه دائمًا لشجاعتهم! [2]

 

من يريد أن يموت هكذا؟ من يريد أن يتحول منزله إلى أنقاض؟ من يريد أن يموت أحد أفراد أسرته ويفترق عنه؟

 

 

” نصحني أحدهم ذات مرة بالتراجع. ”

 

 

كانت عيونه تحترق بالكراهية.

كان هناك اضطراب في الحشد. يعلم الجميع أنه بمجرد تراجع الملك وسلاح الفرسان ، سيتم تدمير مدينة بنز. ظهر الذعر على وجوه الناس.

 

 

لقد قتلوا سيدي، وقتلوا أختي”. قال الشاب بصوتٍ أجش.” لقد أُحرقت البلدة ، وهربنا من هنا”.

“لكنني رفضت”. أخرج الملك سيفه ، وأشار إلى الشمال ، “مات عمي في الحرب ، لذلك سآخذ مكانه لحمايتكم! يعتقدون أنه ليس لدي فرسان ، لذلك سأعطي لقب الفارس لكم جميعا اليوم! احملوا سيوفكم وسكاكينكم ، سوف تقاتلون من أجل أنفسكم ، من أجل ليجراند ، وليس من أجلي”.

يبدو أن السماء على وشك أن تثلج مرة أخرى. الآن هو أبرد وقت في العام. بعد هذا الشهر ، ستذوب الأنهار الجليدية قريبًا ، وسوف ينتشر الربيع مع الخضرة الجديدة في وقت قصير. الكشافة الذين خرجوا من المدينة عادوا واحدًا تلو الآخر ، وقد تعافى المتمردون.

 

 

“اركع!”

 

 

“من اليوم فصاعدًا ، أنتم جميعا فرسان الوردة الحديدية!”

وجه الملك سيفه إلى العبد الشاب أمامه وصرخ. نظر العبد الشاب إلى الملك ، ثم إلى الحشد ، وجثا أخيرًا ببطء على ركبة واحدة. تبعه الحشد وركعوا أخيرًا على الثلج البارد.

الكفاح من أجل ليجراند!

 

 

تقدم الملك إلى الأمام ووضع سيفه على كتف العبد الشاب.

 

 

 

ونظر إلى العبد الشاب.

 

 

فتحت بوابة المدينة.

 

الفصل76: منح اللقب والمعركة

في عينيه ، شعر العبد فقط أن ما وضع على كتفه لم يكن سيفًا طويلًا باردًا ، بل نارًا حمراء ساخنة. كان شرفًا لا يتخيله العبد أبدًا.

تقدم الملك إلى الأمام ووضع سيفه على كتف العبد الشاب.

 

 

“سأعتبر غبيًا لأنني أوكلت حياتي إلى مجموعة من الرعاع الحقراء مثلكم”.

كان الهواء الساخن يخرج من أنف الحصان ، وكانت يد الملك على مقبض سيفه.

 

لاحظ نائب الجنرال أن العبيد ذوي الخدود النحيفة كان دليهم ألمع العيون في المجموعة. كانوا يمسكون السيوف كما لو انهم يمسكون بحياتهم.

كانت كلمات الملك مدوية.

 

 

” نصحني أحدهم ذات مرة بالتراجع. ”

وضع سيفه على أكتاف أكثر الناس تواضعًا وأعلن أنه سيقاتل معهم. نظر نائب الجنرال إلى مكان الحادث وشعر كما لو أن الحمم المنصهرة كانت تتدفق في الهواء. من منتصف الشتاء الجليدي ، بدا أن هناك القليل من شعلة الحرب تتصاعد. كما لو تم كسر أحد المحرمات غير المرئية ، تم إخفاء هدير الأسد في كلمات الملك الشاب العميقة والقوية.

“الولاء والشجاعة والحماية”. نظر الملك إلى كل الناس. “يجب أن تكونون متواضعين وأن تحفظوا وعودكم. يجب أن تكونوا شجاعًا وأن تدافعوا عن وطنكم حتى الموت. مستقبل ليجراند بين أيديكم. أنتم تقاتلون من أجلها، وسيشرفكم ذلك بالتأكيد. سأقف بجانبكم وأُأَمن حياتي في أيديكم.

 

بعد فترة وجيزة ، خرج شاب من الحشد ووقف أمام الملك. كان نحيفًا جدًا لدرجة أن درعه الجلدي بدا فارغًا ، مما جعله يبدو وكأنه رجل عديم الملامح.

“لكنني أؤمن بكم. اليوم ، سأمنحكم المجد ، لأنكم ولدتم في هذه الأرض، ولأنكم ستقاتلون من أجل هذه الأرض.

انقسم عن سلاح الفرسان فريقًا صغيرًا ، وأصبح قائد جيش الإحتياط الجديد ، وقاد أكبر عدد من القوات المتمركزة إلى التمركز على منحدر رقيق على الطريق الذي كان عليهم المرور به. وضع الصف الأمامي من سلاح الفرسان الحديدي راية الملك القرمزية في الثلج ثم رفعوها.

 

 

“سأعطي لقب الفارس لكل واحد منكم”.

كانت كلمات الملك مدوية.

 

 

“شيهان!” “قل لهم ، ما هم فرسان ليجراند!” صرخ الملك

 

 

تم ترسيم خط المعركة، والمعركة الدامية تقترب.

أجاب نائب الجنرال وهو يشد قبضته ويضرب قلبه: “مخلصين ، شجعان، حُماة”.

 

 

إنهم جيش ليجراند.

“الولاء والشجاعة والحماية”. نظر الملك إلى كل الناس. “يجب أن تكونون متواضعين وأن تحفظوا وعودكم. يجب أن تكونوا شجاعًا وأن تدافعوا عن وطنكم حتى الموت. مستقبل ليجراند بين أيديكم. أنتم تقاتلون من أجلها، وسيشرفكم ذلك بالتأكيد. سأقف بجانبكم وأُأَمن حياتي في أيديكم.

 

 

ظهر الصوت الأول ، وبدأ الأشخاص أدناه يجيبون على سؤال الملك ، وتصاعدت الأصوات تدريجيًا.

“من اليوم فصاعدًا ، أنتم جميعا فرسان الوردة الحديدية!”

ونظر الناس إلى بعضهم البعض ، وكان معظمهم يخشى جلالة الملك.

 

 

“الآن -”

كان الجو شديد البرودة. لدرجة أن أنفاس حصان الحرب تحولت إلى ضباب أبيض خافت. كانت هذه أول حرب حقيقية للملك. ستحدد هذه الحرب مصير المملكة بأكملها … ربما العالم بأسره. لأنه في هذه الحرب ، وضع الملك نفسه على الطاولة كرهان . قاد سلاح الفرسان الحديدي لمقابله جيش المتمردين الذي يضاعف عدد سلاح الفرسان الحديدي بعدة مرات.

 

 

سحب سيفه ورفعه عاليًا.

لقد قتلوا سيدي، وقتلوا أختي”. قال الشاب بصوتٍ أجش.” لقد أُحرقت البلدة ، وهربنا من هنا”.

 

“سأعطي لقب الفارس لكل واحد منكم”.

“جميع الفرسان الذين هم على استعداد للقتال من أجل حماية ليجراند ، أقسموا! بأنكم سوف تقاتلون من أجل ليجراند! ” ، ضربوا صدورهم بقبضاتهم ، وتلاقت أصواتهم لتندمج في صوتٍ واحد: ”

 

 

“عليكم أن تعرفوا شيئًا واحدًا.” انخفض صوت الملك. “توفي عمي دوق باكنغهام قبل أسبوع. مات من أجلكم. إنه فارس لليجراند. من واجبه حماية أي شخص من شعب ليجراند. مات من أجلكم. هذا هو مجده.”

القتال من أجل ليجراند!”

 

 

وفي الجناح الأيسر ، كان هناك فرسان الوردة الحديدية بقيادة الملك نفسه. وضعوا علم الملك وانتظروا بهدوء حتى يتقدم سلاح الفرسان بقيادة الأمير ويل نفسه إلى الأمام.

الكفاح من أجل ليجراند!

وجه الملك سيفه إلى العبد الشاب أمامه وصرخ. نظر العبد الشاب إلى الملك ، ثم إلى الحشد ، وجثا أخيرًا ببطء على ركبة واحدة. تبعه الحشد وركعوا أخيرًا على الثلج البارد.

 

 

عزف الشاعر لحنا سخيًا في الساحة، وغنى بصوت منخفض:

عندما لوح الملك بسيفه ، تردد صدى صوت البوق الذي اخترق الهواء البارد. أمسك الفرسان دروعهم بيد والرمح باليد الأخرى.

 

 

“ليجراند لا مثيل لها في هذا العالم

” نصحني أحدهم ذات مرة بالتراجع. ”

 

 

في هذه الأرض

 

 

 

هناك غابات كثيفة وأنهار متعرجة ومراعي شاسعة

[ ترجمة آلية وقصائد شعرية]

 

سحب سيفه ورفعه عاليًا.

المحاربون هنا أحرار وممجدين” [1]

“اقتلوا”.

 

في هذه الأرض

هذه أغنية شعبية قديمة في ليجراند.

إنهم جيش ليجراند.

 

 

سحب سلاح فرسان الوردة الحديدية الذين يقفون بهدوء خلف الملك سيوفهم ، ورفعوها عاليًا ، وغنوا في انسجام تام مع لحن القيثارة: “ليجراند ، دع شعبها ، من أجلها ، يقطعون أجساد الأعداء. جثثهم مكدسة فوق بعضها البعض. سيُذكر الملك وفرسانه دائمًا لشجاعتهم! [2]

 

 

 

[ ترجمة آلية وقصائد شعرية]

 

 

وفقا لأمر الملك ، اجتمع الرجال البالغون في مدينة بنز بأكملها معًا. في اليوم الأول ، لم يستوف عدد الأشخاص المجتمعين متطلبات الملك ، لذلك أصدر الملك أمرًا. طالما انضم جميع العبيد في المدينة إلى المعركة ، فسيكونون أحرارًا منذ اللحظة التي حملوا فيها السلاح.

“الآن -”

وقد يموت أيضًا.

 

 

أمر الملك.

ظهر الصوت الأول ، وبدأ الأشخاص أدناه يجيبون على سؤال الملك ، وتصاعدت الأصوات تدريجيًا.

 

 

” اخرجوا من المدينة واستعدوا للمعركة”.

“اقتلوا”.

 

 

فتحت بوابة المدينة.

سحب سلاح فرسان الوردة الحديدية الذين يقفون بهدوء خلف الملك سيوفهم ، ورفعوها عاليًا ، وغنوا في انسجام تام مع لحن القيثارة: “ليجراند ، دع شعبها ، من أجلها ، يقطعون أجساد الأعداء. جثثهم مكدسة فوق بعضها البعض. سيُذكر الملك وفرسانه دائمًا لشجاعتهم! [2]

 

تم إنشاء منصة بسيطة في ساحة مدينة بنز ، والتي كانت أكبر حفل لمنح الفرسان في تاريخ ليجراند.

خرج الفرسان الحديديون الذين انتظروا لفترة طويلة من الجسر المعلق المنخفض ، وتبعهم الفرسان الجدد بقيادة الملك إلى ساحة المعركة. كان جميع الفرسان يرتدون ملابس حمراء زاهية ، والتي كانت في الأصل رمزًا للجنود الملكيين. ولكن في هذا الوقت ، أعطى الملك هذا الشرف لأولئك الذين أصبحوا للتو فرسانًا.

عزف الشاعر لحنا سخيًا في الساحة، وغنى بصوت منخفض:

 

.

إنهم جيش ليجراند.

 

 

مدينة بنز ، القارة الغربية ، في نهاية يناير 1433.

كانت السماء ساطعة ، وبدأ جنود ليجراند في الاصطفاف.

 

 

عندما لوح الملك بسيفه ، تردد صدى صوت البوق الذي اخترق الهواء البارد. أمسك الفرسان دروعهم بيد والرمح باليد الأخرى.

كانت ساحة المعركة التي حددها الملك هي مكان بين مدينة بنز ونيوكاسل حيث التقى جيمس بسلاح الفرسان التابع للملك في ذلك اليوم. على هذه المسافة ، لا يمكنهم حتى العودة إلى مدينة بنز، فمنذ اللحظة التي نزل فيها الجسر المتحرك ، لم يكن لدى كل من تقدم إلى ساحة المعركة أي وسيلة للتراجع.

 

 

 

انقسم الجيش إلى ثلاثة أقسام: الجيش المركزي والجناح الأيسر والجناح الأيمن.

 

 

“لكنني أؤمن بكم. اليوم ، سأمنحكم المجد ، لأنكم ولدتم في هذه الأرض، ولأنكم ستقاتلون من أجل هذه الأرض.

انقسم عن سلاح الفرسان فريقًا صغيرًا ، وأصبح قائد جيش الإحتياط الجديد ، وقاد أكبر عدد من القوات المتمركزة إلى التمركز على منحدر رقيق على الطريق الذي كان عليهم المرور به. وضع الصف الأمامي من سلاح الفرسان الحديدي راية الملك القرمزية في الثلج ثم رفعوها.

 

 

غير مسؤول عن سوء ترجمة الفصل لأنه أصلًا غير واضح، وأيضًا الترجمة الإنجليزية آلية لذا…

في الجناح الأيمن ، تم جمع رماة الأقواس الطويلة وتمت قيادتهم من قبل نائب الجنرال، وتم ترتيبهم على سفح التل على الجانب الأيمن من ساحة المعركة لمقابلة سلاح الفرسان الخفيف للجناح الأيسر للعدو. بمجرد وصول الجناح الأيمن إلى سفح التل ، بدأوا في حفر الخنادق ووضعوا أكبر عدد ممكن من الفخاخ.

 

 

 

وفي الجناح الأيسر ، كان هناك فرسان الوردة الحديدية بقيادة الملك نفسه. وضعوا علم الملك وانتظروا بهدوء حتى يتقدم سلاح الفرسان بقيادة الأمير ويل نفسه إلى الأمام.

وفي الجناح الأيسر ، كان هناك فرسان الوردة الحديدية بقيادة الملك نفسه. وضعوا علم الملك وانتظروا بهدوء حتى يتقدم سلاح الفرسان بقيادة الأمير ويل نفسه إلى الأمام.

“لكنني رفضت”. أخرج الملك سيفه ، وأشار إلى الشمال ، “مات عمي في الحرب ، لذلك سآخذ مكانه لحمايتكم! يعتقدون أنه ليس لدي فرسان ، لذلك سأعطي لقب الفارس لكم جميعا اليوم! احملوا سيوفكم وسكاكينكم ، سوف تقاتلون من أجل أنفسكم ، من أجل ليجراند ، وليس من أجلي”.

 

سحب سلاح فرسان الوردة الحديدية الذين يقفون بهدوء خلف الملك سيوفهم ، ورفعوها عاليًا ، وغنوا في انسجام تام مع لحن القيثارة: “ليجراند ، دع شعبها ، من أجلها ، يقطعون أجساد الأعداء. جثثهم مكدسة فوق بعضها البعض. سيُذكر الملك وفرسانه دائمًا لشجاعتهم! [2]

 

 

تم ترسيم خط المعركة، والمعركة الدامية تقترب.

 

 

وقد يموت أيضًا.

كان الهواء الساخن يخرج من أنف الحصان ، وكانت يد الملك على مقبض سيفه.

 

 

” نصحني أحدهم ذات مرة بالتراجع. ”

تطلع إلى الأمام.

 

 

 

كان الجو شديد البرودة. لدرجة أن أنفاس حصان الحرب تحولت إلى ضباب أبيض خافت. كانت هذه أول حرب حقيقية للملك. ستحدد هذه الحرب مصير المملكة بأكملها … ربما العالم بأسره. لأنه في هذه الحرب ، وضع الملك نفسه على الطاولة كرهان . قاد سلاح الفرسان الحديدي لمقابله جيش المتمردين الذي يضاعف عدد سلاح الفرسان الحديدي بعدة مرات.

انقسم عن سلاح الفرسان فريقًا صغيرًا ، وأصبح قائد جيش الإحتياط الجديد ، وقاد أكبر عدد من القوات المتمركزة إلى التمركز على منحدر رقيق على الطريق الذي كان عليهم المرور به. وضع الصف الأمامي من سلاح الفرسان الحديدي راية الملك القرمزية في الثلج ثم رفعوها.

 

كان الهواء الساخن يخرج من أنف الحصان ، وكانت يد الملك على مقبض سيفه.

وقد يموت أيضًا.

 

 

“هل تسمعوني؟”

كان الفرسان خلفه يمسحون سيوفهم ويقومون بالاستعدادات النهائية قبل المعركة.

أمر الملك.

 

خرج الفرسان الحديديون الذين انتظروا لفترة طويلة من الجسر المعلق المنخفض ، وتبعهم الفرسان الجدد بقيادة الملك إلى ساحة المعركة. كان جميع الفرسان يرتدون ملابس حمراء زاهية ، والتي كانت في الأصل رمزًا للجنود الملكيين. ولكن في هذا الوقت ، أعطى الملك هذا الشرف لأولئك الذين أصبحوا للتو فرسانًا.

 

 

أحنى الملك رأسه قليلا ورأى انعكاس عينيه على السيف الحاد . يبدو أن هناك شعلة خافتة تنبض في أعماق عينيه الزرقاء الجليدية.

المعركة قادمة.

 

صعد الملك المنصة.

بدأت الأرض تهتز.

ونظر إلى العبد الشاب.

 

 

رفع الملك رأسه ، وفي الأفق أمامه بدأ الثلج في الارتفاع ، وظهر علم السمندل الكبير ذو الخلفية البيضاء في مجال رؤيته. وصلت القوة الرئيسية لجيش المتمردين بقيادة الأمير ويل.

 

 

يبدو أن السماء على وشك أن تثلج مرة أخرى. الآن هو أبرد وقت في العام. بعد هذا الشهر ، ستذوب الأنهار الجليدية قريبًا ، وسوف ينتشر الربيع مع الخضرة الجديدة في وقت قصير. الكشافة الذين خرجوا من المدينة عادوا واحدًا تلو الآخر ، وقد تعافى المتمردون.

عندما لوح الملك بسيفه ، تردد صدى صوت البوق الذي اخترق الهواء البارد. أمسك الفرسان دروعهم بيد والرمح باليد الأخرى.

“لكنني أؤمن بكم. اليوم ، سأمنحكم المجد ، لأنكم ولدتم في هذه الأرض، ولأنكم ستقاتلون من أجل هذه الأرض.

 

هذا هو الجيش الجديد الذي يمكن للملك جمعه على عجل. كان العديد منهم عبيدا بالأمس ، ومعظم الأحرار الآخرين كانوا تجارًا. إذا علمت الدول الأخرى أن ليجراند استخدم مثل هذه المجموعة من الرعاع كفرسان ، فمن المحتمل أن يكون محط مزحة كبيرة ، أليس كذلك؟

“اقتلوا”.

 

 

“لكنني أؤمن بكم. اليوم ، سأمنحكم المجد ، لأنكم ولدتم في هذه الأرض، ولأنكم ستقاتلون من أجل هذه الأرض.

م.ك: [1] [2] مقتبس من “أُغنية رولاند” من أدب العصور الوسطى.

 

 

 

 

الفصل76: منح اللقب والمعركة

______________________

من يريد أن يموت هكذا؟ من يريد أن يتحول منزله إلى أنقاض؟ من يريد أن يموت أحد أفراد أسرته ويفترق عنه؟

 

فتحت بوابة المدينة.

.

 

 

 

 

 

 

 

.

 

 

م.ك: [1] [2] مقتبس من “أُغنية رولاند” من أدب العصور الوسطى.

غير مسؤول عن سوء ترجمة الفصل لأنه أصلًا غير واضح، وأيضًا الترجمة الإنجليزية آلية لذا…

تم ترسيم خط المعركة، والمعركة الدامية تقترب.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط