نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

بعدما أصبحت طاغية 82

جوهرة التاج

جوهرة التاج

الفصل82: جوهرة التاج

كانوا مبعوثين أرسلتهم الولايات الأربع الأخرى في نورثلاند.

 

 

 

 

 

 

 

 

قلعة بوماري ، التي كانت الآن معقل المتمردين.

 

 

 

عندما عاد خبر وفاة الأمير ويل إلى معسكر القاعدة ، أسقط ملك نيوكاسل ، زعيم التحالف المتمرد للولايات الثلاث ، كأس النبيذ في يده.

منذ بداية الحرب وحتى الوقت الحاضر ، كان هناك جيش لم يستخدمه الملك أبدا – جيش دولة إنجرس.

 

مر شهر يناير ، ودارت عجلات فبراير ببطء.

“كيف يمكن أن يحدث ذلك؟”

 

 

 

بغض النظر عن وجود أشخاص آخرين من حوله ، استهجن ملك نيوكاسل لانتوفت. ضغط على مسند الذراع ، وانحنى إلى الأمام ، وسأل على عجل.

كان الجنرال شيهان ينظر أيضا إلى خريطة قلعة بوماري ، عابسًا.

 

 

“دوق باكنغهام لم يمت؟”

_____________________

 

 

“لقد مات”.

ومع ذلك ، فإن حقيقة أن فيري الثالث لم يمت كانت في حد ذاتها أخبارا جيدة.

 

الآن ، ما كان الملك سيستعيده هو قلعة نُقشت بعار عائلة روز لسنوات عديدة.

“سلاح الفرسان الثقيل الغولوندي لم يصل؟”

 

 

في الفترة الطويلة التي تلت ذلك ، مر على قلعة بوماري العديد من المالكين المختلفين.

“لقد وصلوا.”

سيكون من الصعب مهاجمة المدينة مباشرة”.

 

 

“ثم من قاد تلك المعركة؟ من هزم ويل؟” سأل لانتوفت بقلق ، مليء بعدم التصديق.

يرجع وقت بناء قلعة بوماري إلى ما قبل ألف عام.

 

“لقد مات”.

“إنه … الملك”.

الآن ، ما كان الملك سيستعيده هو قلعة نُقشت بعار عائلة روز لسنوات عديدة.

 

 

أجاب الرسول بوجه شاحب.

 

 

 

“استعاد الجيش بقيادة الملك نفسه القلعة ، ويتقدم الآن نحو بوماري ، ويقدر أن يصل في غضون خمسة أيام”.

“الآن ، هلا نتناقش كيفية إرسال هذا الجلالة المحترمة للموت؟” قال بخفة ، بنبرة ودية ، “إذا كان يقود القوات حقا إلى بوماري بنفسه ، إذا لم نسمح له بالرقود هنا إلى الأبد ، ألن يكون ذلك عارا على لطفه؟”

 

 

“الملك؟”

يجب على المرء أن يعرف أنه بعد انتهاء فترة التجنيد ، إذا أراد أن يواصل الفرسان القتال من أجله ، فسيتعين على الملك دفع تكاليف أخرى في هذا الوقت. من المؤكد أن منح النبلاء امتيازات جديدة لم يكن ما كان الملك على استعداد للقيام به.

 

 

التفت لانتوفت لينظر إلى مستشاريه ، ورأى نفس نظرة الدهشة على وجوههم. ساد الصمت في القاعة ، وبدا جميع النبلاء المتمردين الذين كانوا ينتظرون الأخبار السارة مذعورين وضائعين في أفكارهم. بعد لحظة صمت ، نهض العديد من الأشخاص في القاعة فجأة لتوديع بعضهم البعض.

 

 

كما قال ذلك ، تنهد لانتوفت بمرارة: “على الرغم من أنه أخي الأصغر ، بالنظر إلى الخسارة التي سببها لنا هذه المرة ، حتى لو عاد على قيد الحياة ، كنت سأعلقه على الوتد لأظهره للناس!”

كانوا مبعوثين أرسلتهم الولايات الأربع الأخرى في نورثلاند.

كانت جوهرة مغبرة في تاج عائلة روز.

 

في الفترة الطويلة التي تلت ذلك ، مر على قلعة بوماري العديد من المالكين المختلفين.

“هؤلاء الأوغاد الأغبياء!”

 

 

سجد لانتوفت وضغط جبهته على الأرض الصخرية الباردة.

أُجبر لانتوفت على الابتسام لإقناعهم بالبقاء ولكن دون جدوى. بعد أن غادر الرسل على عجل ، اختفت الابتسامة من وجهه على الفور ، وشتم بصوت منخفض.

 

 

أحضر رسالة من قصر روز كتبها الجنرال يوهان.

كان لانتوفت ، ملك نيوكاسل ، رجلا أحمر الشعر في منتصف العمر وله شارب. كان لديه جبين مشرق وخدود ممتلئة ، والتي كانت غير متوافقة تماما مع العقم والفقر في نورثلاند. عادة ما كان يبتسم دائما وبدا ودودا للغاية. لكن أولئك الذين كانوا على دراية به يعرفون أن لانتوفت كان شخصًا لا يرحم ، وكان المعيار الوحيد الذي أيده هو الربح.

 

 

“باسم الرب القدوس ، هذه معركة بوركت من قبل الإله.”

كان هناك أيضا حلفاؤه في القاعة ، جنرالات ولاية بالبوا وولاية شافوس. أدار لانتوفت رأسه ونظر إلى الناس في القاعة ، واختفى ضباب الغضب من وجهه في لحظة ، واستعاد وجهه المبتسم والودود مرة أخرى: “أصدقائي ، كنت أعرف دائما أن الرجل ويل كان متعجرفا وجبانا للغاية ، والآن يمكن القول إنه لم يفشل في وفاء توقعاتنا – – هذه ليست المرة الأولى التي هُزم فيها بواسطة صبي شبه ناضج!”

كانوا مبعوثين أرسلتهم الولايات الأربع الأخرى في نورثلاند.

 

 

كما قال ذلك ، تنهد لانتوفت بمرارة: “على الرغم من أنه أخي الأصغر ، بالنظر إلى الخسارة التي سببها لنا هذه المرة ، حتى لو عاد على قيد الحياة ، كنت سأعلقه على الوتد لأظهره للناس!”

 

 

 

تبادل الجميع النظرات ضمنيا ، ولم يتصرف أحد بتهور وتقدم ليكون أول من يتكلم.

 

 

 

كانت عبارة الكلمات الحلوة التي تخفي الشفرات مرادفة تقريبا للانتوفت. كل من صدق حقا ما قاله سيكون أكبر أحمق في العالم.

 

 

 

“مرروا طلبي ——” أخذ لانتوفت تعبيرات الجميع في عينيه ، ولم يستطع إلا أن يلعن في قلبه ، “لأن غطرسة ويل جلبت خسائر كبيرة لتحالف الحرية العظيم ، بسبب خطأه الذي لا يغتفر ، جردته رسميا من لقبه وأرضه “.

 

 

“لقد مات”.

بمجرد صدور هذا الأمر ، شعر الكثير من الناس في القاعة بقشعريرة طفيفة.

يجب عليه التقاط هذه القلعة القوية بمهارة بأقصر سرعة ممكنة.

 

بمجرد مغادرتهم انجرس وفقدانهم لحماية التضاريس ، سيكون من الصعب على جيش انجرس ، الذي كان لديه فقط دروع جلدية بسيطة ، الحصول على ميزة كبيرة في معركة الحصار هذه. لذلك ، لم يرسل الملك أبدا هذا التعزيز المهم إلى ساحة المعركة ، لكنه جعلهم يتبعون مسيرة إيرل هنري. من ناحية لتحقيق الاستقرار في انتصار إيرل هنري ، ومن ناحية أخرى لانتظار فرصة.

كان قلب لانتوفت باردا وشريرا ، أبعد بكثير من خيال الناس. كان شقيقه الأصغر قد مات لتوه وهو يقاتل من أجله ، وكان رد فعله الأول هو كيفية إضعاف تأثير الهزيمة على الروح المعنوية قدر الإمكان … لم يكن هناك شك في أنه عندما صدر أمره ، كان الناس يعتبرون أن الهزيمة تعزى إلى غطرسة الأمير ويل. في حين أن لانتوفت ، الذي جرد شخصيا شقيقه الميت من اللقب والأرض ، سيكون قادرا على اكتساب سمعة طيبة بأنه “منصف وعادل” في هذا المنعطف.

 

 

 

وبهذه الطريقة ، يمكنه أيضا تثبيت معنويات الجيش التي اهتزت بسبب الهزيمة إلى حد ما.

 

 

 

الآن بعد أن ضرب نيوكاسل مثل هذا المثال ، لم يكن لدى بالبوا وشافوس من التحالف أي سبب للتراجع.

 

 

“لقد وصلوا.”

بعد إعطاء الأمر ، نظر لانتوفت إلى النبلاء في القاعة.

كان هناك أيضا حلفاؤه في القاعة ، جنرالات ولاية بالبوا وولاية شافوس. أدار لانتوفت رأسه ونظر إلى الناس في القاعة ، واختفى ضباب الغضب من وجهه في لحظة ، واستعاد وجهه المبتسم والودود مرة أخرى: “أصدقائي ، كنت أعرف دائما أن الرجل ويل كان متعجرفا وجبانا للغاية ، والآن يمكن القول إنه لم يفشل في وفاء توقعاتنا – – هذه ليست المرة الأولى التي هُزم فيها بواسطة صبي شبه ناضج!”

 

 

“الآن ، هلا نتناقش كيفية إرسال هذا الجلالة المحترمة للموت؟” قال بخفة ، بنبرة ودية ، “إذا كان يقود القوات حقا إلى بوماري بنفسه ، إذا لم نسمح له بالرقود هنا إلى الأبد ، ألن يكون ذلك عارا على لطفه؟”

 

 

“الممرات المائية … القلعة والمدن الداخلية والخارجية …..” رسم الملك ببطء على الخريطة. نظر إلى الجنرال شيهان ، “من المسؤول عن الدفاع العسكري عن قلعة بوماري؟”

نظر النبلاء في القاعة إلى بعضهم البعض لفترة من الوقت ، وبدأوا في التعبير عن آرائهم واحدا تلو الآخر.

كانت جوهرة مغبرة في تاج عائلة روز.

 

كان هذا إنجازا صعبا.

دعا بعض الناس إلى شن هجوم مبكر ، وهزيمة جيش الملك المركزي قبل أن تكمل تعزيزات الملك ذات الجناحين هجماتها على الجناحين الأيسر والأيمن لمنطقة المتمردين. دعا أحدهم إلى حراسة بوماري ثم تعبئة قوات الدعم….. أصبحت القاعة مليئة بأصوات الجدال ، وتم قمع فشل الأمير ويل مؤقتا.

عندما عاد خبر وفاة الأمير ويل إلى معسكر القاعدة ، أسقط ملك نيوكاسل ، زعيم التحالف المتمرد للولايات الثلاث ، كأس النبيذ في يده.

 

 

كان القرار النهائي هو حراسة قلعة بوماري.

 

 

كجوهرة في تاج روز ، كان لقلعة بوماري تصميم رائع ، وتم صيانتها وإصلاحها بدقة من قبل المالكين اللاحقين على مر السنين.

كانت فترة تجنيد ليجراند أربعين يوما فقط. بعد مرور أربعين يوما ، لم يعد فرسان ليجراند ملزمين بطاعة الملك. لم يكن من السهل الاستيلاء على قلعة قوية ، وغالبا ما استغرق الأمر عدة أشهر أو حتى سنة كاملة.

 

 

 

كانت قلعة بوماري بالتأكيد واحدة من أصعب قلاع ليجراند للاستيلاء عليها.

منذ بداية الحرب وحتى الوقت الحاضر ، كان هناك جيش لم يستخدمه الملك أبدا – جيش دولة إنجرس.

 

“الممرات المائية … القلعة والمدن الداخلية والخارجية …..” رسم الملك ببطء على الخريطة. نظر إلى الجنرال شيهان ، “من المسؤول عن الدفاع العسكري عن قلعة بوماري؟”

في نهاية الاجتماع ، أدى لانتوفت علامة الصليب على صدره:

 

 

 

“باسم الرب القدوس ، هذه معركة بوركت من قبل الإله.”

 

 

بعد الحصول على إذن ، دخل لانتوفت وركع بتواضع.

بعد أن تفرق بقية الناس واحدا تلو الآخر ، سارع لانتوفت إلى غرفة مفروشة بشكل رائع في القلعة. كانت الغرفة مزينة أكثر من غرفة لانتوفت الخاصة.

“دوق باكنغهام لم يمت؟”

 

ومع ذلك ، فإن حقيقة أن فيري الثالث لم يمت كانت في حد ذاتها أخبارا جيدة.

قام بتسوية ملابسه خارج الغرفة قبل أن يطرق الباب باحترام.

مر شهر يناير ، ودارت عجلات فبراير ببطء.

 

 

بعد الحصول على إذن ، دخل لانتوفت وركع بتواضع.

 

 

 

“الرب المقدس الرحيم يحمي نيوكاسل ، الذين يتوقوا إلى الحرية. سيدي، بوماري في خطر. هل لي أن أطلب منك استثناء وقتل ملك ليجراند؟

 

 

 

سجد لانتوفت وضغط جبهته على الأرض الصخرية الباردة.

كانت هناك سلسلة من التحصينات التي لا يمكن اختراقها على مشارف قلعة بوماري – قلعة من الحجر الأسود تقف على الأراضي الرطبة التي تشكلت بين رافدين لنهر لاسي ، ومقابل قلعة الأراضي الرطبة في وسط النهر كانت جزيرة معزولة أخرى في الفرع الرئيسي لنهر لاسي. وفي تلك الجزيرة كانت قلعة أخرى ، وكانت القلعتان متصلتين بجسر عائم.

 

 

كان موقفه متواضعا مثل المتسول.

“هناك ثلاثة.” أجاب الجنرال شيهان ، “من أجل تعزيز تحالف المتمردين ، تراجع لانتوفت خطوة عن السيطرة على قلعة بوماري. اليوم ، القلعة تحت مسؤولية الجنرالات الممثلين للولايات الثلاث. يتم التحكم في الدفاع العسكري الخارجي من قبل ولاية بالبوا ، والسور الخارجي من قبل ولاية شافوس ، والدفاعات المركزية والداخلية في أيدي المقربين من لانتوفت “.

 

 

كانت النار في مدفأة الغرفة مشتعلة بشدة. بينما كان معظم الناس في نورثلاند يعانون من الجوع والبرد ، كانت هذه الغرفة دافئة مثل منتصف الصيف. جلس شخص بهدوء بجانب الموقد.

 

 

بعد أن تفرق بقية الناس واحدا تلو الآخر ، سارع لانتوفت إلى غرفة مفروشة بشكل رائع في القلعة. كانت الغرفة مزينة أكثر من غرفة لانتوفت الخاصة.

جزء كبير من ثقة لانتوفت في الجرأة على بدء هذا التمرد جاء من هذا الشخص بالذات.

 

 

 

…………

 

 

 

مر شهر يناير ، ودارت عجلات فبراير ببطء.

“اتصل بالجنرال إدموند واجعله يسير بأقصى سرعة.” أمر الملك ، وبدأ في كتابة رسالة.

 

 

كان الملك يفحص تخطيط قلعة بوماري في خيمته.

منذ بداية الحرب وحتى الوقت الحاضر ، كان هناك جيش لم يستخدمه الملك أبدا – جيش دولة إنجرس.

 

 

في العصر الذي لم يصل فيه تطوير البارود إلى المستوى الكافي للانفجار عبر أسوار المدينة السميكة ، كانت حرب الحصار مسألة تتطلب الكثير من الطاقة ووقتا طويلا. قلعة بوماري ، التي اختارها جيش المتمردين كمعسكر أساسي لهم ، لم تكن بالتأكيد حصنا بسيطا – في الواقع ، كانت في الأصل تنتمي إلى عائلة روز.

وصلت رسالة الملك إلى جيش إنجرس بسرعة.

 

 

يرجع وقت بناء قلعة بوماري إلى ما قبل ألف عام.

 

 

 

كانت تلك هي عائلة روز ، وكذلك أقوى فترة بليجراند. تم توحيد القارة الغربية بأكملها ، وبنت العائلة المالكة حصونا وقلاعا قوية في أماكن مختلفة لحراسة الاتجاهات الأربعة وحماية الناس. من بين هذه القلاع التي بنيت ، تركت عائلة روز المالكة أيضا مثل هذا المبنى العظيم في نورثلاند.

 

 

الآن ، ما كان الملك سيستعيده هو قلعة نُقشت بعار عائلة روز لسنوات عديدة.

كانت تلك قلعة بوماري.

 

 

 

بعد “معركة عقاب الإله” ، تم تقسيم ليجراند إلى مئات البلدان ، الكبيرة والصغيرة. خلال تلك الفترة الفوضوية ، كانت قلعة بوماري دائما المكان الذي بذلت فيه جميع الولايات في الأراضي الشمالية قصارى جهدها للاستيلاء عليها لنفسها. مثل قلاع عائلة روز الملكية الأخرى في ذلك الوقت ، يمكن اعتبار بناءها ذروة تكنولوجيا بناء القلاع في تلك الحقبة.

في ذلك الوقت ، هاجم ويليام الثالث ذات مرة على طول الطريق إلى مكان يبعد أقل من 20 ميلا عن قلعة بوماري ، ولكن بسبب التمرد المحلي ، بعد قبول خطاب الاستسلام من ملك نيوكاسل ، اضطر إلى نقل الجيش على الفور لقمع الحرب الأهلية.

 

الآن ، جاءت الفرصة التي كان الملك ينتظرها.

 

 

 

 

 

أُجبر لانتوفت على الابتسام لإقناعهم بالبقاء ولكن دون جدوى. بعد أن غادر الرسل على عجل ، اختفت الابتسامة من وجهه على الفور ، وشتم بصوت منخفض.

في الفترة الطويلة التي تلت ذلك ، مر على قلعة بوماري العديد من المالكين المختلفين.

 

 

 

للأسف ، بعد “معركة عقاب الإله” ، لم تطأ قدم أي شخص آخر من سلالة عائلة روز قلعة بوماري مرة أخرى.

 

 

 

في ذلك الوقت ، هاجم ويليام الثالث ذات مرة على طول الطريق إلى مكان يبعد أقل من 20 ميلا عن قلعة بوماري ، ولكن بسبب التمرد المحلي ، بعد قبول خطاب الاستسلام من ملك نيوكاسل ، اضطر إلى نقل الجيش على الفور لقمع الحرب الأهلية.

كان موقفه متواضعا مثل المتسول.

 

أحضر رسالة من قصر روز كتبها الجنرال يوهان.

الآن ، ما كان الملك سيستعيده هو قلعة نُقشت بعار عائلة روز لسنوات عديدة.

في العصر الذي لم يصل فيه تطوير البارود إلى المستوى الكافي للانفجار عبر أسوار المدينة السميكة ، كانت حرب الحصار مسألة تتطلب الكثير من الطاقة ووقتا طويلا. قلعة بوماري ، التي اختارها جيش المتمردين كمعسكر أساسي لهم ، لم تكن بالتأكيد حصنا بسيطا – في الواقع ، كانت في الأصل تنتمي إلى عائلة روز.

 

 

كانت جوهرة مغبرة في تاج عائلة روز.

 

 

بعد الحصول على إذن ، دخل لانتوفت وركع بتواضع.

سيكون من الصعب مهاجمة المدينة مباشرة”.

“قام لانتوفت أخيرا بعمل جيد.”

 

وحتى ، كان عليه التأكد من أن خسارة الجيش كانت صغيرة قدر الإمكان.

كان الجنرال شيهان ينظر أيضا إلى خريطة قلعة بوماري ، عابسًا.

 

 

 

كما قام الملك بتفقد القلعة.

“لقد وصلوا.”

 

 

كجوهرة في تاج روز ، كان لقلعة بوماري تصميم رائع ، وتم صيانتها وإصلاحها بدقة من قبل المالكين اللاحقين على مر السنين.

 

 

ترجمة: Ameer

كانت هناك سلسلة من التحصينات التي لا يمكن اختراقها على مشارف قلعة بوماري – قلعة من الحجر الأسود تقف على الأراضي الرطبة التي تشكلت بين رافدين لنهر لاسي ، ومقابل قلعة الأراضي الرطبة في وسط النهر كانت جزيرة معزولة أخرى في الفرع الرئيسي لنهر لاسي. وفي تلك الجزيرة كانت قلعة أخرى ، وكانت القلعتان متصلتين بجسر عائم.

 

 

 

خلف هذه الحواجز الخارجية كانت المدينة الرئيسية لقلعة بوماري. تم تقسيم المدينة الرئيسية إلى قسمين داخل دائرة الخندق المائي الخارجي الضخم. كان أحد الأجزاء عبارة عن قاعدة خارجية مثلثة ، والجزء الآخر يتكون من قسمين: الدفاع الداخلي والدفاع الأوسط. على الجانبين الأيسر والأيمن من القلعة كانت التلال المتموجة.

“مرروا طلبي ——” أخذ لانتوفت تعبيرات الجميع في عينيه ، ولم يستطع إلا أن يلعن في قلبه ، “لأن غطرسة ويل جلبت خسائر كبيرة لتحالف الحرية العظيم ، بسبب خطأه الذي لا يغتفر ، جردته رسميا من لقبه وأرضه “.

 

كما قال ذلك ، تنهد لانتوفت بمرارة: “على الرغم من أنه أخي الأصغر ، بالنظر إلى الخسارة التي سببها لنا هذه المرة ، حتى لو عاد على قيد الحياة ، كنت سأعلقه على الوتد لأظهره للناس!”

إذا أراد الملك الاستيلاء على القلعة ، فعليه أولا اختراق سلسلة الدفاعات الخارجية.

 

 

“….. أنت بالفعل مدافعي “.

كان لا بد أن تستغرق حرب الحصار الكثير من الوقت.

كان لانتوفت ، ملك نيوكاسل ، رجلا أحمر الشعر في منتصف العمر وله شارب. كان لديه جبين مشرق وخدود ممتلئة ، والتي كانت غير متوافقة تماما مع العقم والفقر في نورثلاند. عادة ما كان يبتسم دائما وبدا ودودا للغاية. لكن أولئك الذين كانوا على دراية به يعرفون أن لانتوفت كان شخصًا لا يرحم ، وكان المعيار الوحيد الذي أيده هو الربح.

 

 

في الحرب ، لم يكن من غير المألوف أن تحاصر القلعة لمدة عام. لكن الملك لم يستطع تحمل هذا القدر من الوقت.

كجوهرة في تاج روز ، كان لقلعة بوماري تصميم رائع ، وتم صيانتها وإصلاحها بدقة من قبل المالكين اللاحقين على مر السنين.

 

 

لم يكن وصول فبراير يعني فقط أن هذا الشتاء الطويل يقترب من نهايته ، ولكنه يعني أيضا مسألة أخرى أكثر خطورة – فقد مر أكثر من نصف الأربعين يوما من الخدمة العسكرية الإلزامية.

تبادل الجميع النظرات ضمنيا ، ولم يتصرف أحد بتهور وتقدم ليكون أول من يتكلم.

 

كما قام الملك بتفقد القلعة.

من الواضح أنه كان من المستحيل على الملك قضاء الوقت الثمين من التجنيد الإلزامي في حصار طويل الأمد.

بمجرد مغادرتهم انجرس وفقدانهم لحماية التضاريس ، سيكون من الصعب على جيش انجرس ، الذي كان لديه فقط دروع جلدية بسيطة ، الحصول على ميزة كبيرة في معركة الحصار هذه. لذلك ، لم يرسل الملك أبدا هذا التعزيز المهم إلى ساحة المعركة ، لكنه جعلهم يتبعون مسيرة إيرل هنري. من ناحية لتحقيق الاستقرار في انتصار إيرل هنري ، ومن ناحية أخرى لانتظار فرصة.

 

 

يجب على المرء أن يعرف أنه بعد انتهاء فترة التجنيد ، إذا أراد أن يواصل الفرسان القتال من أجله ، فسيتعين على الملك دفع تكاليف أخرى في هذا الوقت. من المؤكد أن منح النبلاء امتيازات جديدة لم يكن ما كان الملك على استعداد للقيام به.

 

 

 

يجب عليه التقاط هذه القلعة القوية بمهارة بأقصر سرعة ممكنة.

في العصر الذي لم يصل فيه تطوير البارود إلى المستوى الكافي للانفجار عبر أسوار المدينة السميكة ، كانت حرب الحصار مسألة تتطلب الكثير من الطاقة ووقتا طويلا. قلعة بوماري ، التي اختارها جيش المتمردين كمعسكر أساسي لهم ، لم تكن بالتأكيد حصنا بسيطا – في الواقع ، كانت في الأصل تنتمي إلى عائلة روز.

 

كانت تلك قلعة بوماري.

وحتى ، كان عليه التأكد من أن خسارة الجيش كانت صغيرة قدر الإمكان.

 

 

 

كان هذا إنجازا صعبا.

 

 

كان لديه هاجس:

“الممرات المائية … القلعة والمدن الداخلية والخارجية …..” رسم الملك ببطء على الخريطة. نظر إلى الجنرال شيهان ، “من المسؤول عن الدفاع العسكري عن قلعة بوماري؟”

كان لانتوفت ، ملك نيوكاسل ، رجلا أحمر الشعر في منتصف العمر وله شارب. كان لديه جبين مشرق وخدود ممتلئة ، والتي كانت غير متوافقة تماما مع العقم والفقر في نورثلاند. عادة ما كان يبتسم دائما وبدا ودودا للغاية. لكن أولئك الذين كانوا على دراية به يعرفون أن لانتوفت كان شخصًا لا يرحم ، وكان المعيار الوحيد الذي أيده هو الربح.

 

 

“هناك ثلاثة.” أجاب الجنرال شيهان ، “من أجل تعزيز تحالف المتمردين ، تراجع لانتوفت خطوة عن السيطرة على قلعة بوماري. اليوم ، القلعة تحت مسؤولية الجنرالات الممثلين للولايات الثلاث. يتم التحكم في الدفاع العسكري الخارجي من قبل ولاية بالبوا ، والسور الخارجي من قبل ولاية شافوس ، والدفاعات المركزية والداخلية في أيدي المقربين من لانتوفت “.

 

 

 

“مسؤولية مشتركة؟”

 

 

 

تأمل الملك، وابتسم فجأة.

 

 

 

“قام لانتوفت أخيرا بعمل جيد.”

 

 

 

كان لدى الملك فكرة.

 

 

[اذا لاحظت أي خطأ في الفصل اكتبه بالتعليقات لأُعدله في أسرع وقت ممكن]

“اتصل بالجنرال إدموند واجعله يسير بأقصى سرعة.” أمر الملك ، وبدأ في كتابة رسالة.

 

 

 

منذ بداية الحرب وحتى الوقت الحاضر ، كان هناك جيش لم يستخدمه الملك أبدا – جيش دولة إنجرس.

كانت تلك هي عائلة روز ، وكذلك أقوى فترة بليجراند. تم توحيد القارة الغربية بأكملها ، وبنت العائلة المالكة حصونا وقلاعا قوية في أماكن مختلفة لحراسة الاتجاهات الأربعة وحماية الناس. من بين هذه القلاع التي بنيت ، تركت عائلة روز المالكة أيضا مثل هذا المبنى العظيم في نورثلاند.

 

إذا أراد الملك الاستيلاء على القلعة ، فعليه أولا اختراق سلسلة الدفاعات الخارجية.

بمجرد مغادرتهم انجرس وفقدانهم لحماية التضاريس ، سيكون من الصعب على جيش انجرس ، الذي كان لديه فقط دروع جلدية بسيطة ، الحصول على ميزة كبيرة في معركة الحصار هذه. لذلك ، لم يرسل الملك أبدا هذا التعزيز المهم إلى ساحة المعركة ، لكنه جعلهم يتبعون مسيرة إيرل هنري. من ناحية لتحقيق الاستقرار في انتصار إيرل هنري ، ومن ناحية أخرى لانتظار فرصة.

 

 

 

الآن ، جاءت الفرصة التي كان الملك ينتظرها.

 

 

 

حان الوقت لجيش إنجرس للانضمام إلى المعركة ويصبح بيدقا مهما للملك لمهاجمة قلعة بوماري.

 

 

 

بينما كان الملك يكتب ، أسرع رسول.

[توضيح جبته من الفصول للسابقة عن قصد يوهان] م. ك: [1] في إنجلترا في العصور الوسطى ، كان “المدافع” عن الملك موجودا في عام 1327 ، وفي البداية قد ينتمي إلى عائلة ماميان. في عام 1377 ، تقرر أنه في حفل تتويج الملك ، سيلقي المدافعون قفازاتهم على الأرض في قاعة الولائم ويقسمون على تحدي أي شخص لا يجرؤ على دعم الملك. إذا لم يلتقط أحد القفازات المعدنية الملقاة على الأرض ، فهذا يعني أنه لا أحد يجرؤ على التحدي. أخيرًا ، يرفع الملك كأس النبيذ الذهبي ويهتف للمدافعين.

 

 

أحضر رسالة من قصر روز كتبها الجنرال يوهان.

 

 

 

عندما سمع أن الرسالة كانت من ابن عمه ، توقفت يد الملك التي كانت تكتب الرسالة. وضع قلمه وأدار رأسه لينظر إلى الجنرال شيهان.

كما قال ذلك ، تنهد لانتوفت بمرارة: “على الرغم من أنه أخي الأصغر ، بالنظر إلى الخسارة التي سببها لنا هذه المرة ، حتى لو عاد على قيد الحياة ، كنت سأعلقه على الوتد لأظهره للناس!”

 

 

فهم الجنرال شيهان ونهض للمغادرة.

 

 

 

بقي الملك فقط في الخيمة.

كجوهرة في تاج روز ، كان لقلعة بوماري تصميم رائع ، وتم صيانتها وإصلاحها بدقة من قبل المالكين اللاحقين على مر السنين.

 

 

نظر الملك إلى الرسالة المطروحة على الطاولة للحظة ، قبل أن يمد يده أخيرا ويكشفها.

 

 

 

كانت الرسالة طويلة ، لكنها لم تذكر شيئا عن وفاة دوق باكنغهام. قال الجنرال يوهان شيئين فقط في الرسالة.

إذا أراد الملك الاستيلاء على القلعة ، فعليه أولا اختراق سلسلة الدفاعات الخارجية.

 

“مسؤولية مشتركة؟”

“لقد أعددت القفاز الحديدي ، وعندما تنتصر ، من فضلك اسمح لي أن أكون مدافعك.” عندما كتب الجنرال يوهان هذا السطر ، كان خط يده مستقرا في الأصل ، ولكن قبل كلمة “أكون” ، كانت هناك كلمة أخرى. لقد شطب كلمة “استبدال”.[1]

تأمل الملك، وابتسم فجأة.

 

“دوق باكنغهام لم يمت؟”

الشيء الآخر هو أن الجنرال يوهان ذكر أنه تلقى رسالة من فيري الثالث.

سيكون من الصعب مهاجمة المدينة مباشرة”.

 

[اذا لاحظت أي خطأ في الفصل اكتبه بالتعليقات لأُعدله في أسرع وقت ممكن]

[فيري الثالث هو ملك مملكة بريسي]

 

 

في الحرب ، لم يكن من غير المألوف أن تحاصر القلعة لمدة عام. لكن الملك لم يستطع تحمل هذا القدر من الوقت.

كان الوضع في أراضي بريسي أكثر تعقيدا مما توقعوا ، وكان من الصعب جدا على ليجراند تلقي أي أخبار. لكن رسالة فيري الثالث نقلت بعض المعلومات المهمة.

التفت لانتوفت لينظر إلى مستشاريه ، ورأى نفس نظرة الدهشة على وجوههم. ساد الصمت في القاعة ، وبدا جميع النبلاء المتمردين الذين كانوا ينتظرون الأخبار السارة مذعورين وضائعين في أفكارهم. بعد لحظة صمت ، نهض العديد من الأشخاص في القاعة فجأة لتوديع بعضهم البعض.

 

 

ومع ذلك ، فإن حقيقة أن فيري الثالث لم يمت كانت في حد ذاتها أخبارا جيدة.

 

 

“مرروا طلبي ——” أخذ لانتوفت تعبيرات الجميع في عينيه ، ولم يستطع إلا أن يلعن في قلبه ، “لأن غطرسة ويل جلبت خسائر كبيرة لتحالف الحرية العظيم ، بسبب خطأه الذي لا يغتفر ، جردته رسميا من لقبه وأرضه “.

“آمل أن يعيش لفترة أطول”.

………………

 

كان لديه هاجس:

لم يكن حتى رأى هذا أن الملك تحدث باستخفاف.

كان لدى الملك فكرة.

 

عندما عاد خبر وفاة الأمير ويل إلى معسكر القاعدة ، أسقط ملك نيوكاسل ، زعيم التحالف المتمرد للولايات الثلاث ، كأس النبيذ في يده.

كتب مرة أخرى.

………………

 

 

“….. أنت بالفعل مدافعي “.

للأسف ، بعد “معركة عقاب الإله” ، لم تطأ قدم أي شخص آخر من سلالة عائلة روز قلعة بوماري مرة أخرى.

 

مر شهر يناير ، ودارت عجلات فبراير ببطء.

………………

دعا بعض الناس إلى شن هجوم مبكر ، وهزيمة جيش الملك المركزي قبل أن تكمل تعزيزات الملك ذات الجناحين هجماتها على الجناحين الأيسر والأيمن لمنطقة المتمردين. دعا أحدهم إلى حراسة بوماري ثم تعبئة قوات الدعم….. أصبحت القاعة مليئة بأصوات الجدال ، وتم قمع فشل الأمير ويل مؤقتا.

 

دعا بعض الناس إلى شن هجوم مبكر ، وهزيمة جيش الملك المركزي قبل أن تكمل تعزيزات الملك ذات الجناحين هجماتها على الجناحين الأيسر والأيمن لمنطقة المتمردين. دعا أحدهم إلى حراسة بوماري ثم تعبئة قوات الدعم….. أصبحت القاعة مليئة بأصوات الجدال ، وتم قمع فشل الأمير ويل مؤقتا.

وصلت رسالة الملك إلى جيش إنجرس بسرعة.

بعد قراءة رسالة الملك ، رفع الجنرال إدموند رأسه وأمر:

 

 

هذه المرة ، كان أحد معارف ليجراند القدامى ، الجنرال إدموند ، هو الذي قاد الجيش.

 

 

“قام لانتوفت أخيرا بعمل جيد.”

عندما قاد الجيش على طول الطريق ، شعر أنه وابن عمه كانا مثل المقامرين ، مقامرة كبيرة بمستقبل إنجرس على المحك – أحرق ابن عمه الرسالة السرية من المحكمة المقدسة واختار ليجراند. لم يكن أي منهم يعرف ما ستكون عليه نتيجة هذه المقامرة.

 

 

“سلاح الفرسان الثقيل الغولوندي لم يصل؟”

 

 

ومع ذلك ، عندما سمع أن دوق باكنغهام قد مات في المعركة فقط لكي يقلب الملك المد ويفوز في معركة مدينة بنز ، استقر قلب الجنرال إدموند المضطرب فجأة.

 

 

 

كان لديه هاجس:

الشيء الآخر هو أن الجنرال يوهان ذكر أنه تلقى رسالة من فيري الثالث.

 

كانت عبارة الكلمات الحلوة التي تخفي الشفرات مرادفة تقريبا للانتوفت. كل من صدق حقا ما قاله سيكون أكبر أحمق في العالم.

مرة أخرى كانوا قد راهنوا بشكل صحيح.

“كيف يمكن أن يحدث ذلك؟”

 

 

بعد قراءة رسالة الملك ، رفع الجنرال إدموند رأسه وأمر:

 

 

 

“تقدموا بأقصى سرعة وهاجموا مدينة بالبوا الملكية.”

كانت عبارة الكلمات الحلوة التي تخفي الشفرات مرادفة تقريبا للانتوفت. كل من صدق حقا ما قاله سيكون أكبر أحمق في العالم.

 

 

_____________________

 

 

 

 

 

 

 

 

 

[توضيح جبته من الفصول للسابقة عن قصد يوهان] م. ك: [1] في إنجلترا في العصور الوسطى ، كان “المدافع” عن الملك موجودا في عام 1327 ، وفي البداية قد ينتمي إلى عائلة ماميان. في عام 1377 ، تقرر أنه في حفل تتويج الملك ، سيلقي المدافعون قفازاتهم على الأرض في قاعة الولائم ويقسمون على تحدي أي شخص لا يجرؤ على دعم الملك. إذا لم يلتقط أحد القفازات المعدنية الملقاة على الأرض ، فهذا يعني أنه لا أحد يجرؤ على التحدي. أخيرًا ، يرفع الملك كأس النبيذ الذهبي ويهتف للمدافعين.

 

 

 

 

“لقد وصلوا.”

ترجمة: Ameer

عندما سمع أن الرسالة كانت من ابن عمه ، توقفت يد الملك التي كانت تكتب الرسالة. وضع قلمه وأدار رأسه لينظر إلى الجنرال شيهان.

 

 

 

 

[اذا لاحظت أي خطأ في الفصل اكتبه بالتعليقات لأُعدله في أسرع وقت ممكن]

 

 

كما قال ذلك ، تنهد لانتوفت بمرارة: “على الرغم من أنه أخي الأصغر ، بالنظر إلى الخسارة التي سببها لنا هذه المرة ، حتى لو عاد على قيد الحياة ، كنت سأعلقه على الوتد لأظهره للناس!”

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط