نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

بعدما أصبحت طاغية 85

شيطان الكارثة

شيطان الكارثة

 

لقد ماطل أيضًا للحصول على وقت لإيقاظ السيف المقدس على خصره.

الفصل85: شيطان الكارثة

 

 

 

 

 

 

 

عندما هب النسيم عبر الستارة ، أعاد الكاهن ذو الرداء الأبيض السيف إلى غمده. فكر للحظة ثم دخل.

[يا ناس أين التفاعل؟]

 

 

اختفت البقعة التي خلفها دوق باكنغهام في قلبه. لقد مشى على خيط خطير ، لأن ما يجب اعتباره “قذرا” و “ممنوعًا” على المُبارك أثار الفضول فيه ، فقد ولدت الخطيئة الأصلية في الدنيوية. في وقت مبكر عندما رثاه معلمه ، زرعت البذرة المسماة “الفضول” في قلبه.

 

 

الفصل85: شيطان الكارثة

 

“هذا مسلخ ، أحضرتموه أيها الناس إلى هنا.” دفع الملك الخريطة نحو الكاهن ذو الرداء الأبيض. “حيث يلتقي زوجين من السيوف هي ساحة معركة ، يموت فيها مئات الأشخاص على الأقل كل يوم. أليست المحكمة المقدسة موجودة لإنقاذ العالم؟ عموميتك وخلاصك هو جلب النار والسيوف للمؤمنين؟ فيري الثالث وأتباعه وفرسانهم هم أيضا مؤمنون أتقياء “.

أثناء استغفاره، فكر أحيانا في العائلة المحاطة بالعظام والورود ، ملئت رائحة زهورة الخطيئة التي تفتحت الهواء. على الرغم من أنه مجرد تفكير عابر ، إلا أن الخطيئة لا تزال تتجذر في قلبه الذي يشبه المرآة. خلاف ذلك ، عندما واجه دوق باكنغهام ، لم يكن ليقول له انه سيسمح لهم بالرحيل طالما جاء إلى جانبهم.

 

 

“اسأل”.

شعر الكاهن ذو الرداء الأبيض بشكل حدسي أنه إذا أراد أن يزيل الغبار في قلبه ، فعليه قبول هذه الدعوة.

 

 

 

أضاءت عدة شموع في الخيمة ، وجلس الملك على كرسي مرتفع. قام ضوء النار الأصفر الدافئ بتحويل لون ظهر الكرسي إلى ذهبي غير واضح يشبه الحلم. سقط شعر الملك الفضي على كتفيه ، وارتدى رداء قرمزية ، تناقض مع وجهه الشاب للغاية ذو البشرة البيضاء مثل الثلج. في اللحظة التي نظر فيها إلى الأعلى ، اعتقد الكاهن ذو الرداء الأبيض أنه رأى تنينا يستيقظ.

 

 

كان هناك كرسي فارغ مقابل الملك ، ووقف الكاهن ذو الرداء الأبيض في مواجهة الملك عبر الطاولة الطويلة. في عيون الكاهن ذو الرداء الأبيض ، ظل اللهب المقدس يرتفع ببطء، والصمت في الخيمة مثل اللحظة التي سبقت انهيار جبل جليدي. لم تنطفئ الشعلة على السيف عند خصر الكاهن ذو الرداء الأبيض. طالما توفرت له مثل هذه اللحظة ، يمكن للكاهن ذو الرداء الأبيض أن يسحب السيف ويقتل الملك. بدا أن هناك تدفق غير مرئي يحوم بين الشخصين.

قاتل التنين….. التنين…..

سأل الملك بابتسامة.

 

في مواجهة الضباب الأسود القادم نحوه ، ظل الكاهن ذو الرداء الأبيض بلا حراك ، ولم يحدق إلا مباشرة في الملك. في اللحظة التي اقترب فيها الضباب الأسود السام الذي يشبه الثعبان من الكاهن ذو الرداء الأبيض ، ذاب في النور المقدس ، ولم يترك وراءه شيئا. وتجمع على الطاولة الطويلة المقابلة للملك اللهب المقدس وتحول إلى سيف حاد ، وطعن نحو الملك مباشرة. تكثف السيف غير الملموس والمرئي الحاد بالنار المقدسة ، ولا يمكن مواجهته من قبل البشر.

أثناء تفكيره ، دخل إلى خيمة الملك الرئيسية.

 

 

 

وضعت على الطاولة أمام الملك خريطة من القماش للعالم. رأى الكاهن ذو الرداء الأبيض أن هناك علامات مختلفة على الخريطة. على أراضي مملكة بريسي ، وضعت العديد من الرموز التي تشبه السيوف المتقاطعة.

 

 

“….. كل شيطان في العصر الأسطوري يرمز إلى نوع من الكوارث. كلما كان الشيطان أقدم ، كانت الكارثة أكثر رعبا. لديهم سلطة على خطايا مختلفة ….. لا تدع علاقتهم بالعالم البشري تصبح قريبة ، وإلا فإن قوتهم ستكون قادرة على التسلل من خلال أي اتصال ضئيل …

كان هناك كرسي فارغ مقابل الملك ، ووقف الكاهن ذو الرداء الأبيض في مواجهة الملك عبر الطاولة الطويلة. في عيون الكاهن ذو الرداء الأبيض ، ظل اللهب المقدس يرتفع ببطء، والصمت في الخيمة مثل اللحظة التي سبقت انهيار جبل جليدي. لم تنطفئ الشعلة على السيف عند خصر الكاهن ذو الرداء الأبيض. طالما توفرت له مثل هذه اللحظة ، يمكن للكاهن ذو الرداء الأبيض أن يسحب السيف ويقتل الملك. بدا أن هناك تدفق غير مرئي يحوم بين الشخصين.

 

 

 

بعد فترة ، تقدم الكاهن ذو الرداء الأبيض بضع خطوات إلى الأمام وجلس أمام الملك.

وضعت على الطاولة أمام الملك خريطة من القماش للعالم. رأى الكاهن ذو الرداء الأبيض أن هناك علامات مختلفة على الخريطة. على أراضي مملكة بريسي ، وضعت العديد من الرموز التي تشبه السيوف المتقاطعة.

 

“المُباركون هم أناس مقدر لهم أن يكرسوا كل شيء للإله. إذا كنت لا تمانع ، من فضلك نورني “. عُلق بالشال الأبيض للكاهن ذو الرداء الأبيض شرائط ذهبية. في هذا الوقت ، طفت الشرائط قليلا ، مع ضوء ذهبي خافت.

“سمعت أن المُباركين هم أكثر المؤمنين تقوى ، وكل وقتهم مكرس للتأمل والصلاة للروح القدس.” هبت الرياح خارج الخيمة ، وحُجب القمر البارد في السماء بسبب الغيوم الداكنة التي انجرفت. نظر الملك إلى الكاهن الشاب الجالس أمامه ، “هل تفهم معنى العلامات على هذه الخريطة؟”

“يجب تطهير الساقطين.”

 

 

“المُباركون هم أناس مقدر لهم أن يكرسوا كل شيء للإله. إذا كنت لا تمانع ، من فضلك نورني “. عُلق بالشال الأبيض للكاهن ذو الرداء الأبيض شرائط ذهبية. في هذا الوقت ، طفت الشرائط قليلا ، مع ضوء ذهبي خافت.

 

 

 

“هذا مسلخ ، أحضرتموه أيها الناس إلى هنا.” دفع الملك الخريطة نحو الكاهن ذو الرداء الأبيض. “حيث يلتقي زوجين من السيوف هي ساحة معركة ، يموت فيها مئات الأشخاص على الأقل كل يوم. أليست المحكمة المقدسة موجودة لإنقاذ العالم؟ عموميتك وخلاصك هو جلب النار والسيوف للمؤمنين؟ فيري الثالث وأتباعه وفرسانهم هم أيضا مؤمنون أتقياء “.

 

 

 

نظر الكاهن ذو الرداء الأبيض إلى الخريطة.

 

 

 

كل زوج من السيوف المتقاطعة على الخريطة تكشفت وتحولت إلى وعاء طحن من الدم واللحم. لم يفهم الكاهن ذو الرداء الأبيض السياسة ، لكنه رأى هذه الأيام العديد من الخرائط حيث يناقش جنرالات المتمردين خطط معركتهم ، وسمع عن بعض أعمال المحكمة المقدسة. لذلك ، عندما رأى هذه الخريطة ، فوجئ الكاهن ذو الرداء الأبيض – حُددت ساحات القتال في بريسي على خريطة ملك ليجراند بدقة.

 

 

في اللحظة التي تحطم فيها سيف الضوء ، اشتعلت النيران في التكوين على الأرض ، وانطلقت سلاسل سوداء لا حصر لها ، مما أدى إلى إغلاق المساحة المحيطة بالكاهن ذو الرداء الأبيض.

كيف عرف حالة الحرب على الجانب الآخر من مضيق الهاوية؟

 

 

 

“على الرغم من أن فيري الثالث مؤمن ، إلا أنه ارتكب خطيئة. قرار سعادته هو فقط جعله يتوب “. انحنى الكاهن ذو الرداء الأبيض قليلا ، “إن تأسيس ملكوت الإله سينشر الترانيم أكثر ، لدينا سبب للقيام بذلك.”

[ببساطة الخريطة احترقت]

 

 

“ما السبب؟ مصلحة أم طموح؟” أصبحت عيون الملك حادة مثل السكين ، “أنت أيضا مهتز ، أليس كذلك؟ وإلا فلن تقبل دعوتي. لو كنت أنا في حرم المحكمة المقدسة، لما سمحت لك بأن تصبح عضوا…

وظهر زوج من الأيدي النحيلة من خلف الملك ، وعندما وصل سيف النور إلى بعد أقل من نصف كف من جبين الملك ، أمسكت تلك الأيدي بسيف النور. مع “طقطقة” مسموعة ، تحطم السيف المكثف بالنار المقدسة إلى العديد من النقاط الضوئية الكبيرة والصغيرة والمنتشرة في كل مكان.

 

 

“هذا ما قاله مرشدي في ذلك الوقت.” اعترف الكاهن ذو الرداء الأبيض بصراحة ، وعيناه واضحتان مثل عيني الطفل ، “لذلك أريد أن أسألك سؤالا”.

ترجمة: Ameer

 

 

“اسأل”.

_____________________________________________

 

 

“قال دوق باكنغهام إننا لا نفهم ما تريدونه جميعا. قال إننا لا نفهم على الإطلاق”. حملت عيون الكاهن ذو الرداء الأبيض أثرا للشك ، “المجد ، الثروة ، القوة ، السلطة … الخطيئة الأصلية للإنسان نشأت من الجشع ، يمكننا أن نعطيك أي شيء ترغب فيه “.

وضعت على الطاولة أمام الملك خريطة من القماش للعالم. رأى الكاهن ذو الرداء الأبيض أن هناك علامات مختلفة على الخريطة. على أراضي مملكة بريسي ، وضعت العديد من الرموز التي تشبه السيوف المتقاطعة.

 

 

“من خلال طرح هذا السؤال ، فهذا يعني أنك لا تفهم حقا.” تنهد الملك ، “أعطى الراعي عشبا طازجا للأغنام ، وفي الوقت نفسه استخدم سوطا ليُنشأ سياجًا غير مرأي. على الرغم من وجود كل شيء داخل السياج ، إلا أن هذه الأشياء كلها مزيفة ، وقد يصبح كل غنم تضحية على المذبح في أي وقت. لذلك ، هناك دائما عدد قليل من الأغنام التي تريد الخروج من السياج والذهاب إلى مكان تحت سماءٍ أخرى ، وحتى لو عاشوا على منحدر ، فإنهم لا يهتمون “.

 

 

 

“أنت تعاملنا كرعاة ، لكن السير مع الجحيم ليس بالتأكيد خيارا جيدا.” هبت الرياح الليلية المضطربة في الخيمة ، وحدق الكاهن ذو الجلباب الأبيض في الملك ، “لقد رفضت تألق الروح القدس ، لكنك قبلت معونة القوة من الظلام. ألا ترمي نفسك خلف سياج آخر فقط؟

 

 

 

يبدو أن المخيم خارج الخيمة الرئيسية قد سقط في نوم عميق. بدا الجنود متعبين جدا بعد يوم من المسيرة ، وناموا جميعا في هذا الوقت. بدا الجنود الذين يقومون بدوريات بعيدين جدا. أصبح صوت المياه المضطربة لنهر لاسي القريب بعيدًا جدًا، كما لو أن الخيمة فقدت الاتصال بالخارج وأصبحت وحدها في مكان مستقل آخر.

“هذا ما قاله مرشدي في ذلك الوقت.” اعترف الكاهن ذو الرداء الأبيض بصراحة ، وعيناه واضحتان مثل عيني الطفل ، “لذلك أريد أن أسألك سؤالا”.

 

 

تحت غطاء الليل المظلم، التف الضباب الأسود الكثيف حوله بصمت.

 

 

 

“على سبيل المثال؟”

 

 

 

سأل الملك بابتسامة.

وظهر زوج من الأيدي النحيلة من خلف الملك ، وعندما وصل سيف النور إلى بعد أقل من نصف كف من جبين الملك ، أمسكت تلك الأيدي بسيف النور. مع “طقطقة” مسموعة ، تحطم السيف المكثف بالنار المقدسة إلى العديد من النقاط الضوئية الكبيرة والصغيرة والمنتشرة في كل مكان.

 

قاتل التنين….. التنين…..

“على سبيل المثال ، الرجل الذي يقف خلفك.” انحنى الكاهن ذو الرداء الأبيض قليلا ، “هذا وجود رائع ، هل تعرف ما يمثلونه جميعا؟ كارثة حقيقية”.

ارتفعت تشققات الضباب الأسود من الدائرة السحرية ، وتكثف الضباب ، وتحرك عبر الأرض واندفع نحو الكاهن ذو الرداء الأبيض مثل البرق.

 

[مقتبس من الفصول السابقة] [1] اعتبرت “لمسة الملك” في العصور الوسطى بأن لديها القدرة على علاج الأمراض. ظهرت في فترة إدوارد وثم انتشرت في فترة هنري من سلالة تيودور. في البداية ، تم استخدامها للتعافي من مرض السل اللمفاوي ، ثم توسع نطاقها.

في اللحظة التي انحنى فيها ، انتشرت النيران المقدسة على الفور من ملابسه وامتدت إلى الأمام على طول مفرش المائدة الطويل. تمايلت النيران مثل الثعابين ، وفجأة أصدرت الخريطة ذات العلامات المرسومة بكثافة على سطح الطاولة صوت طقطقة ، طارت وتموجت في الهواء ، وأصبح لون أزواج علامات السيف على الخريطة أكثر قتامة في النار. تطايرت النار ، وأضاءت بوضوح خيمة الملك الرئيسية الفسيحة بأكملها.

لقد ماطل أيضًا للحصول على وقت لإيقاظ السيف المقدس على خصره.

 

 

[ببساطة الخريطة احترقت]

تمتم الكاهن ذو الرداء الأبيض لنفسه.

 

 

سطع نور النار المقدسة الأبيض ، وبدا أن كل شيء في ضوء النار مغطى بطبقة خافتة من النور المقدس.

 

 

 

في الضوء الأبيض اللبني ، ظهرت بعض الأشياء خاصةً بصورة مبهرة.

_____________________________________________

 

 

رُسم تشكيل سداسي ضخم ومعقد على أرض الخيمة ، مع مثلثين متداخلين في وضع مقلوب. تحت وهج النور المقدس ، تم الكشف عن هذه التكوينات المخفية في الأصل على الفور ، اذا كانت الجحيم والمحكمة المقدسة غير متوافقين مثل الجليد والنار. استخدمت الدائرة السحرية المعقدة والصعبة اللغات القديمة ، وتلك اللغات نفسها تحمل قوة غامضة ومهيمنة ، لكن البشر لم يتمكنوا من كتابة مثل هذه الكلمات.

 

 

“….. كل شيطان في العصر الأسطوري يرمز إلى نوع من الكوارث. كلما كان الشيطان أقدم ، كانت الكارثة أكثر رعبا. لديهم سلطة على خطايا مختلفة ….. لا تدع علاقتهم بالعالم البشري تصبح قريبة ، وإلا فإن قوتهم ستكون قادرة على التسلل من خلال أي اتصال ضئيل …

لم يكن [التشكيل] ينتمي إلى الأرض.

 

 

فقد كان هذا السيف أداة مقدسة!

ارتفعت تشققات الضباب الأسود من الدائرة السحرية ، وتكثف الضباب ، وتحرك عبر الأرض واندفع نحو الكاهن ذو الرداء الأبيض مثل البرق.

سطع نور النار المقدسة الأبيض ، وبدا أن كل شيء في ضوء النار مغطى بطبقة خافتة من النور المقدس.

 

“هذا مسلخ ، أحضرتموه أيها الناس إلى هنا.” دفع الملك الخريطة نحو الكاهن ذو الرداء الأبيض. “حيث يلتقي زوجين من السيوف هي ساحة معركة ، يموت فيها مئات الأشخاص على الأقل كل يوم. أليست المحكمة المقدسة موجودة لإنقاذ العالم؟ عموميتك وخلاصك هو جلب النار والسيوف للمؤمنين؟ فيري الثالث وأتباعه وفرسانهم هم أيضا مؤمنون أتقياء “.

في مواجهة الضباب الأسود القادم نحوه ، ظل الكاهن ذو الرداء الأبيض بلا حراك ، ولم يحدق إلا مباشرة في الملك. في اللحظة التي اقترب فيها الضباب الأسود السام الذي يشبه الثعبان من الكاهن ذو الرداء الأبيض ، ذاب في النور المقدس ، ولم يترك وراءه شيئا. وتجمع على الطاولة الطويلة المقابلة للملك اللهب المقدس وتحول إلى سيف حاد ، وطعن نحو الملك مباشرة. تكثف السيف غير الملموس والمرئي الحاد بالنار المقدسة ، ولا يمكن مواجهته من قبل البشر.

[اذا لاحظت أي خطأ في الفصل اكتبه بالتعليقات لأعدله في أسرع وقت ممكن]

 

بعد فترة ، تقدم الكاهن ذو الرداء الأبيض بضع خطوات إلى الأمام وجلس أمام الملك.

امتد الظل على الكرسي المرتفع خلف الملك فجأة ، مثل صورة ظلية.

 

 

 

وظهر زوج من الأيدي النحيلة من خلف الملك ، وعندما وصل سيف النور إلى بعد أقل من نصف كف من جبين الملك ، أمسكت تلك الأيدي بسيف النور. مع “طقطقة” مسموعة ، تحطم السيف المكثف بالنار المقدسة إلى العديد من النقاط الضوئية الكبيرة والصغيرة والمنتشرة في كل مكان.

 

 

 

“تحلى ببعض الأخلاق يا سيدي.”

 

 

 

الشيطان المختبئ في الظل خلف الملك رفع رأسه. وقف وذراعيه حول الملك كما لو انه في عناق ونظر إلى الكاهن ذو الرداء الأبيض المقابل بابتسامة.

كان هناك كرسي فارغ مقابل الملك ، ووقف الكاهن ذو الرداء الأبيض في مواجهة الملك عبر الطاولة الطويلة. في عيون الكاهن ذو الرداء الأبيض ، ظل اللهب المقدس يرتفع ببطء، والصمت في الخيمة مثل اللحظة التي سبقت انهيار جبل جليدي. لم تنطفئ الشعلة على السيف عند خصر الكاهن ذو الرداء الأبيض. طالما توفرت له مثل هذه اللحظة ، يمكن للكاهن ذو الرداء الأبيض أن يسحب السيف ويقتل الملك. بدا أن هناك تدفق غير مرئي يحوم بين الشخصين.

 

 

“لا تلمس كنوز الآخرين ….. هذه هي آداب السلوك الأساسية”.

 

 

 

“كما هو متوقع …..”

في مواجهة الضباب الأسود القادم نحوه ، ظل الكاهن ذو الرداء الأبيض بلا حراك ، ولم يحدق إلا مباشرة في الملك. في اللحظة التي اقترب فيها الضباب الأسود السام الذي يشبه الثعبان من الكاهن ذو الرداء الأبيض ، ذاب في النور المقدس ، ولم يترك وراءه شيئا. وتجمع على الطاولة الطويلة المقابلة للملك اللهب المقدس وتحول إلى سيف حاد ، وطعن نحو الملك مباشرة. تكثف السيف غير الملموس والمرئي الحاد بالنار المقدسة ، ولا يمكن مواجهته من قبل البشر.

 

 

تمتم الكاهن ذو الرداء الأبيض لنفسه.

 

[مقتبس من الفصول السابقة] [1] اعتبرت “لمسة الملك” في العصور الوسطى بأن لديها القدرة على علاج الأمراض. ظهرت في فترة إدوارد وثم انتشرت في فترة هنري من سلالة تيودور. في البداية ، تم استخدامها للتعافي من مرض السل اللمفاوي ، ثم توسع نطاقها.

“أحد أقدم الشياطين.”

بعد فترة ، تقدم الكاهن ذو الرداء الأبيض بضع خطوات إلى الأمام وجلس أمام الملك.

 

“على الرغم من أن فيري الثالث مؤمن ، إلا أنه ارتكب خطيئة. قرار سعادته هو فقط جعله يتوب “. انحنى الكاهن ذو الرداء الأبيض قليلا ، “إن تأسيس ملكوت الإله سينشر الترانيم أكثر ، لدينا سبب للقيام بذلك.”

انعكست الأحرف الرونية لسيف النار والضوء على عيونه ، مما جعلها تظهر جمالا غير إنساني.

 

 

 

عندما وطأت قدمه ليجراند ، أعطاه معلمه ذات مرة مهمة خاصة:

 

 

سأل الملك بابتسامة.

سقط شخص ما في ليجراند بالفعل في الهرطقة ووقع اتفاقا مع شيطان الجحيم القديم. يجب أن يختم الشيطان القديم قبل استعادته لقوته ، ويطهر الخاطئ الذي أصبح جسرا بين الجحيم والأرض.

 

 

 

“….. كل شيطان في العصر الأسطوري يرمز إلى نوع من الكوارث. كلما كان الشيطان أقدم ، كانت الكارثة أكثر رعبا. لديهم سلطة على خطايا مختلفة ….. لا تدع علاقتهم بالعالم البشري تصبح قريبة ، وإلا فإن قوتهم ستكون قادرة على التسلل من خلال أي اتصال ضئيل …

 

 

 

هذا ما قاله معلمه عندما علمه.

 

 

 

تم التحكم في الموت الأسود بليجراند والقضاء عليه بشكل غريب للغاية ، ولم يكن للمسة الملك القدرة على حل طاعون المدينة. وضع الكاهن ذو الرداء الأبيض هدفه على ملك ليجراند منذ البداية ، كما جاء مستعدا. [1]

سقط شخص ما في ليجراند بالفعل في الهرطقة ووقع اتفاقا مع شيطان الجحيم القديم. يجب أن يختم الشيطان القديم قبل استعادته لقوته ، ويطهر الخاطئ الذي أصبح جسرا بين الجحيم والأرض.

 

فقد كان هذا السيف أداة مقدسة!

قبل أن يخطو إلى خيمة الملك الرئيسية ، أمسك بطرف السيف المقدس في يده ، وشعر بهالة مظلمة مخبأة جيدا في الخيمة.

سأل الملك بابتسامة.

 

 

في اللحظة التي تحطم فيها سيف الضوء ، اشتعلت النيران في التكوين على الأرض ، وانطلقت سلاسل سوداء لا حصر لها ، مما أدى إلى إغلاق المساحة المحيطة بالكاهن ذو الرداء الأبيض.

 

 

 

“يجب تطهير الساقطين.”

 

 

[يا ناس أين التفاعل؟]

 

 

 

 

قال الكاهن ذو الرداء الأبيض بحدة ، وطاف السيف المتدلي من غمده تلقائيًا. تم كسر السلاسل الأقرب إليه في لحظة ، ومد الكاهن ذو الرداء الأبيض يده وأمسك بطرف السيف.

[يا ناس أين التفاعل؟]

 

تحت غطاء الليل المظلم، التف الضباب الأسود الكثيف حوله بصمت.

استخدم الملك والشيطان الكلمات لتأخير الوقت وإكمال تخطيط التكوين ، لكن كان لديه أيضا نفس النية!

 

 

“على سبيل المثال؟”

لقد ماطل أيضًا للحصول على وقت لإيقاظ السيف المقدس على خصره.

ارتفعت تشققات الضباب الأسود من الدائرة السحرية ، وتكثف الضباب ، وتحرك عبر الأرض واندفع نحو الكاهن ذو الرداء الأبيض مثل البرق.

 

سطع نور النار المقدسة الأبيض ، وبدا أن كل شيء في ضوء النار مغطى بطبقة خافتة من النور المقدس.

فقد كان هذا السيف أداة مقدسة!

 

 

 

 

[يا ناس أين التفاعل؟]

_____________________________________________

 

 

“….. كل شيطان في العصر الأسطوري يرمز إلى نوع من الكوارث. كلما كان الشيطان أقدم ، كانت الكارثة أكثر رعبا. لديهم سلطة على خطايا مختلفة ….. لا تدع علاقتهم بالعالم البشري تصبح قريبة ، وإلا فإن قوتهم ستكون قادرة على التسلل من خلال أي اتصال ضئيل …

 

“لا تلمس كنوز الآخرين ….. هذه هي آداب السلوك الأساسية”.

 

في الضوء الأبيض اللبني ، ظهرت بعض الأشياء خاصةً بصورة مبهرة.

[يا ناس أين التفاعل؟]

عندما هب النسيم عبر الستارة ، أعاد الكاهن ذو الرداء الأبيض السيف إلى غمده. فكر للحظة ثم دخل.

 

 

[مقتبس من الفصول السابقة] [1] اعتبرت “لمسة الملك” في العصور الوسطى بأن لديها القدرة على علاج الأمراض. ظهرت في فترة إدوارد وثم انتشرت في فترة هنري من سلالة تيودور. في البداية ، تم استخدامها للتعافي من مرض السل اللمفاوي ، ثم توسع نطاقها.

في اللحظة التي انحنى فيها ، انتشرت النيران المقدسة على الفور من ملابسه وامتدت إلى الأمام على طول مفرش المائدة الطويل. تمايلت النيران مثل الثعابين ، وفجأة أصدرت الخريطة ذات العلامات المرسومة بكثافة على سطح الطاولة صوت طقطقة ، طارت وتموجت في الهواء ، وأصبح لون أزواج علامات السيف على الخريطة أكثر قتامة في النار. تطايرت النار ، وأضاءت بوضوح خيمة الملك الرئيسية الفسيحة بأكملها.

 

 

 

 

ترجمة: Ameer

وضعت على الطاولة أمام الملك خريطة من القماش للعالم. رأى الكاهن ذو الرداء الأبيض أن هناك علامات مختلفة على الخريطة. على أراضي مملكة بريسي ، وضعت العديد من الرموز التي تشبه السيوف المتقاطعة.

 

“سمعت أن المُباركين هم أكثر المؤمنين تقوى ، وكل وقتهم مكرس للتأمل والصلاة للروح القدس.” هبت الرياح خارج الخيمة ، وحُجب القمر البارد في السماء بسبب الغيوم الداكنة التي انجرفت. نظر الملك إلى الكاهن الشاب الجالس أمامه ، “هل تفهم معنى العلامات على هذه الخريطة؟”

 

“قال دوق باكنغهام إننا لا نفهم ما تريدونه جميعا. قال إننا لا نفهم على الإطلاق”. حملت عيون الكاهن ذو الرداء الأبيض أثرا للشك ، “المجد ، الثروة ، القوة ، السلطة … الخطيئة الأصلية للإنسان نشأت من الجشع ، يمكننا أن نعطيك أي شيء ترغب فيه “.

[اذا لاحظت أي خطأ في الفصل اكتبه بالتعليقات لأعدله في أسرع وقت ممكن]

سأل الملك بابتسامة.

 

 

 

هذا ما قاله معلمه عندما علمه.

 

عندما وطأت قدمه ليجراند ، أعطاه معلمه ذات مرة مهمة خاصة:

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط