نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

بعدما أصبحت طاغية 92

استعادة القلعة

استعادة القلعة

الفصل 92: استعادة القلعة

 

 

 

 

 

بعد ثلاثة أيام ، في الليل.

 

 

“لقد ارتكبت ولاية بالبوا وولاية نيوكاسل الكثير من الأعمال في التمرد. بالطبع ، سوف تقلقون بشأن حساب جلالة الملك ، لكن ولاية شافوس لم تفعل شيئا “. ابتسم الماركيز العجوز راضيا.

وقف الملك وسلاح الفرسان الحديدي بهدوء في الشمال الغربي من قلعة بلاكستون. عندما تنفست خيول الحرب ، تحول البخار من أنوفهم إلى سحب من الضباب الأبيض. أصدر نهر لاسي المتسارع أمامهم أصوات رش. كانت هذه ليلة مناسبة للاقتتال الداخلي والانقلاب ، والسماء غائمة للغاية ولم يكن هناك ضوء للقمر على الإطلاق.

 

 

أصبح شجاعا بالفعل ، كما أراد عمه ، وبلا خوف دائما يكون أول من يقابل العدو في جميع ساحات القتال. وأصبح ماكرًا بالفعل ، كما أراد عمه ، وخطط ببراعة للحصول على أكبر فائدة، ورقى إلى مستوى توقعات عمه ، وقد امتلك شجاعة الأسد ، ومكر الثعلب ، وقسوة الثعبان السام.

وقف الملك في مقدمة الخط ، وخفض عينيه قليلا ، ونظر إلى النهر الطويل الذي يتدفق وكأنه إلى الأبد.

بعد أن مات الآخر أخيرا ، تنفس الجنرال فولتشر بارتياح ، التفت لينظر إلى الماركيز بجانبه: “حسنا ، دعنا نذهب بسرعة ، القلعة الثانية لن توقف الملك لفترة طويلة … ماذا تفعل؟! هل نسيت اتفاقنا؟”

 

سأل الملك بهدوء في قلبه.

 

 

لقد تذكر الماضي عندما علمه دوق باكنغهام التكتيكات في لحظات الوضوح القصيرة ، عندما كان بورلاند ، بورلاند الذي ظلله الجنون. تذكر أنه عندما كان صغيرا ، باستثناء دوق باكنغهام وابن عمه يوهان ، أراد عدد قليل من الناس الاقتراب منه ، لأنه لم يكن أحد يعرف متى سيجن جلالة الملك ، الذي كان عنيفا بطبيعته ، فجأة ويقتل شخصا ما.

أومأ الملك برأسه.

 

لم يرغب الجنرال فولتشر في إضاعة الوقت مع لانتوفت بعد الآن.

علم الجميع أن ملك ليجراند هو طاغية دموي ، وكان هذا الرجل العجوز فقط هو الذي داعب شعره برفق ، وعندما يقع في نوبة من الجنون ، كان يمشي فوق الفوضى على الأرض ويأخذ السيف من يده لمنعه من إيذاء نفسه.

[بدأا صحيحة للعلم]

 

في خطتهم ، بعد قتل لانتوفت وأخذ الكنز ، سيتراجعون بسرعة إلى قلعة شافوس ، ثم يستخدمون الكنز الموجود في قلعة بوماري ليطلبوا من ملائكة المحكمة المقدسة تقديم المساعدة – أبقى لانتوفت الأخبار مخفية جيدا ، لكن من لم يكن لديه شيء مثل الجواسيس؟

رجل عجوز يحرس ابن أخيه المجنون ، كان قصر روز في تلك السنوات في الواقع فارغا تماما من أي علامات تدل على الحياة.

كل ما في الأمر أنه لم يتوقع أن الطرف الآخر قد انتظر وصوله طوال الوقت.

 

 

بورلاند ، على الرغم من انكساره وسقوطه ، سوف يرتفع في نهاية المطاف بشكل جميل في نيران إعادة الميلاد.

 

 

 

جاءت إعادة ميلاده متأخرة جدا ، متأخرة لدرجة أنه لم تتح له الفرصة لإعلام عمه أنه لم ينس أبدا تكتيكات المعركة التي علمه إياها.

 

 

وقف الملك وسلاح الفرسان الحديدي بهدوء في الشمال الغربي من قلعة بلاكستون. عندما تنفست خيول الحرب ، تحول البخار من أنوفهم إلى سحب من الضباب الأبيض. أصدر نهر لاسي المتسارع أمامهم أصوات رش. كانت هذه ليلة مناسبة للاقتتال الداخلي والانقلاب ، والسماء غائمة للغاية ولم يكن هناك ضوء للقمر على الإطلاق.

في فترة ما بعد الظهيرة في القصر الملكي ، في غرفة الملك الشاب ، سقط ضوء الشمس من خلال النوافذ ذات الورود الجميلة ، وانتشر الضوء الرائع والظل على الأرض. في طفولته، كانت ألعابه مختلفة عن ألعاب الأطفال الآخرين، فقد كانت عبارة عن طاولة رملية عسكرية ضخمة مليئة بالأعلام الكبيرة والصغيرة. قام دوق باكنغهام بمحاكاة أوضاع الحرب المختلفة ، وخاض كل من العم وابن الأخ معارك على طاولة الرمال.

 

 

عندما صعد إلى الأرض الرملية أمام قلعة بوماري ، نظر الملك إلى الأعلى ورأى أن القلعة التي كانت في الأصل ملكا لعائلة روز ومضت فيها النيران الخافتة في الليل المظلم.

“الملك هو في الواقع أهم راية في ساحة المعركة. لا تكمن أهمية راية الملك في أن قوة شخص واحد يمكن أن تغير وضع المعركة بأكمله ، ولكن عندما يكون الملك مع جنوده ، فإن جميع السيوف ستتبع إرادته. إذا تمكن الملك من أن يكون أول من يهاجم بشجاعة ، فلن يتراجع جنوده بغض النظر عن مدى قوة العدو. هذا هو معنى الراية الملكية”.

“ممتاز! كما هو متوقع من نسر بالبوا!

 

بعد ثلاثة أيام ، في الليل.

“في الحرب ، اللطف والمغفرة والقسوة … هي مجرد وسائل لتحقيق غاية. يفضل المرء أن يتحمل نقد الافتقار إلى الفضيلة بدلا من السعي وراء فراغ الرحمة. جلالة الملك ، يجب أن تمتلك شجاعة الأسد ، ومكر الثعلب ، وقسوة الثعبان السام “.

 

 

“بأمر من جلالة الملك ، اقتلوا الخائن”.

تحت شمس الظهيرة ، أدخل دوق باكنغهام اللافتة في أرضه المرتفعة وأسقط قبطانه. [هذه الأحداث في اللعبة طبعًا]

ذكره الماركيز الذي وقف على الجانب على عجل: “جنرال ، لقد تم تحميل الكنز بالفعل في عربتك”.

 

هذه المرة ، عانى بالفعل من خسارة فادحة.

هل رأيته؟

 

 

 

سأل الملك بهدوء في قلبه.

كل ما في الأمر أنه لم يتوقع أن الطرف الآخر قد انتظر وصوله طوال الوقت.

 

“لأننا لسنا أغبياء.”

أصبح شجاعا بالفعل ، كما أراد عمه ، وبلا خوف دائما يكون أول من يقابل العدو في جميع ساحات القتال. وأصبح ماكرًا بالفعل ، كما أراد عمه ، وخطط ببراعة للحصول على أكبر فائدة، ورقى إلى مستوى توقعات عمه ، وقد امتلك شجاعة الأسد ، ومكر الثعلب ، وقسوة الثعبان السام.

بورلاند ، على الرغم من انكساره وسقوطه ، سوف يرتفع في نهاية المطاف بشكل جميل في نيران إعادة الميلاد.

 

 

توق الملك إلى النظر إلى تلك العربة في وسط الجيش.

“ألا تخشى أن يقوم ليجراند بتسوية الحسابات ؟!”

 

 

تناثر ، تناثر.

 

 

 

أصبح صوت تناثر الماء فجأة أعلى.

 

 

 

نظر الملك إلى الأعلى ورأى أسطولا من القوارب قادما من اتجاه قلعة بلاكستون المقابلة لهم. أدار الجنرال شيهان رأسه ولوح لرجال الأقواس الطويلة خلفه ، وأمرهم بأن يكونوا على أهبة الاستعداد تحسبا لذلك.

“جاء الماركيز لرؤيتي وأخبرني عن انشقاقك إلى ليجراند. هل خططتم لهذا معا؟

 

 

سرعان ما جذف أحد أساطيل القوارب التي خرجت من القلعة التي احتلها جيش المتمردين على الجانب الآخر إلى ساحل الجزيرة في منتصف النهر.

نظر الملك إلى الأعلى ورأى أسطولا من القوارب قادما من اتجاه قلعة بلاكستون المقابلة لهم. أدار الجنرال شيهان رأسه ولوح لرجال الأقواس الطويلة خلفه ، وأمرهم بأن يكونوا على أهبة الاستعداد تحسبا لذلك.

 

أومأ الملك برأسه.

قفز جندي بدون دروع من القارب ، واقترب وركع أمام الملك: “كل شيء جاهز ، الجنرال والماركيز بدأا التحرك بالفعل ، وكل شيء يسير على ما يرام”.

 

 

[اذا لاحظت أي خطأ في الفصل اكتبه بالتعليقات لأعدله في أسرع وقت ممكن]

[بدأا صحيحة للعلم]

 

 

 

 

ذكره الماركيز الذي وقف على الجانب على عجل: “جنرال ، لقد تم تحميل الكنز بالفعل في عربتك”.

تعرف الملك على هذا الجندي ، كان أحد جنود الجنرال فولتشر السجناء الذين أطلقوا سراحهم ، ومن خلاله سلم الملك الرسالة الثانية إلى الجنرال فولتشر.

قاد إلى الأمام طوال الطريق ، وأينما مر ، ألقى المتمردون بالأصل أسلحتهم وركعوا على الأرض.

 

 

أومأ الملك برأسه.

إذا كان هناك مثل هذا الوجود يتخذ إجراء ، فلن يفشل تمردهم. حقيقة أن لانتوفت لا يزال يصر على أسنانه ولم يستسلم بعد أن تم الاستيلاء على معظم نيوكاسل ، أليس كذلك لأنه لديه نفس الفكرة؟

 

 

اصطف الأسطول بسرعة على النهر ، ووضعوا جسرا عائما واسعا. سحب الملك اللجام وكان أول من خطا على الجسر العائم المتموج قليلا. تبعه سلاح الفرسان الحديدي عن كثب ، ووطأ جيش ليجراند قلعة بلاكستون الثانية دون معركة واحدة.

 

 

جاءت إعادة ميلاده متأخرة جدا ، متأخرة لدرجة أنه لم تتح له الفرصة لإعلام عمه أنه لم ينس أبدا تكتيكات المعركة التي علمه إياها.

في هذا الوقت ، خلع جيش المتمردين في قلعة بلاكستون بالفعل علم السمندل الأبيض واستبدله بالعلم الملكي الدموي.

_________________________

 

 

قاد الملك الجيش ولم يتوقف.

“الملك هو في الواقع أهم راية في ساحة المعركة. لا تكمن أهمية راية الملك في أن قوة شخص واحد يمكن أن تغير وضع المعركة بأكمله ، ولكن عندما يكون الملك مع جنوده ، فإن جميع السيوف ستتبع إرادته. إذا تمكن الملك من أن يكون أول من يهاجم بشجاعة ، فلن يتراجع جنوده بغض النظر عن مدى قوة العدو. هذا هو معنى الراية الملكية”.

 

لم يكن لدى الجنرال فولتشر أي نية للاستسلام فعليا لليجراند!

كما تم بناء الجسر العائم الثاني قريبا ، وهذه المرة ، تم توصيله مباشرة من قلعة بلاكستون الثانية إلى قلعة بوماري المقابلة.

 

 

 

لُفت جميع حوافر الخيول بقطعة قماش ، وحركاتها هادئة مثل هدوء الليل.

جميع الجنود في الفناء مرؤوسين للماركيز العجوز. إذا أقنع لانتوفت الماركيز وانقلب عليه ، فلن يكون لديه القدرة على المقاومة.

 

“اقتلوه!”

في النهاية ، لم ينظر الملك إلى الوراء في العربة الموجودة وسط الجيش.

كان تعبير الجنرال فولتشر قبيحا بعض الشيء ، تماما مثل ما قاله لانتوفت ، من أجل خداع لانتوفت ، لم يبلغ جنوده الليلة ، لذلك قتلهم لانتوفت بسهولة، فقط من أجل أن يكمن هو والماركيز بلانتوفت.

 

نظر لانتوفت ببرود إلى ماركيز ولاية شافوس العجوز والجنرال فولتشر الذين يقفون ليس بعيدا.

قاد إلى الأمام طوال الطريق ، وأينما مر ، ألقى المتمردون بالأصل أسلحتهم وركعوا على الأرض.

 

 

 

عندما صعد إلى الأرض الرملية أمام قلعة بوماري ، نظر الملك إلى الأعلى ورأى أن القلعة التي كانت في الأصل ملكا لعائلة روز ومضت فيها النيران الخافتة في الليل المظلم.

 

 

زفر الجنرال فولتشر ببرود.

نظر الملك ببرود إلى النيران.

كان هذا كنزا كافيا لهم لتجنيد المحكمة المقدسة!

 

 

وقف الجنرال شيهان إلى جانب الملك، ورأى عيون الملك في هذا الوقت ، ولم يستطع إلا أن يتفاجأ قليلا. في ضوء الشعلة ، أصبح وجه الملك باردا وصارما ، ونظر إلى القلعة كما لو أنها ليست قلعة يجب استعادتها ، بل طاولة رملية تخصه.

تحت شمس الظهيرة ، أدخل دوق باكنغهام اللافتة في أرضه المرتفعة وأسقط قبطانه. [هذه الأحداث في اللعبة طبعًا]

 

في خطتهم ، بعد قتل لانتوفت وأخذ الكنز ، سيتراجعون بسرعة إلى قلعة شافوس ، ثم يستخدمون الكنز الموجود في قلعة بوماري ليطلبوا من ملائكة المحكمة المقدسة تقديم المساعدة – أبقى لانتوفت الأخبار مخفية جيدا ، لكن من لم يكن لديه شيء مثل الجواسيس؟

لقد كان سيد طاولة الرمل ، وجميع الرايات المختلطة والمعارك المتغيرة باستمرار في طاولة الرمال مجرد ألعاب تتبع إرادته.

 

 

………………

بعد ثلاثة أيام ، في الليل.

 

هل رأيته؟

داخل قلعة بوماري اختلف المشهد تماما عن الهدوء الخارجي.

 

 

 

تدحرج تنين النار واحترق في وسط قلعة بوماري. في هذا الوقت ، سقط الجزء الداخلي من قلعة بوماري بالفعل في مشاجرة.

اخترق سهم حاد حنجرته ، وتراجع اللحية الحمراء الطموح إلى الوراء ، وسقط بشدة على اللوح الحجري.

 

“ألا تخشى أن يقوم ليجراند بتسوية الحسابات ؟!”

حمل لانتوفت ، الذي ارتدى درعا ثقيلا ، فأسه القتالي الضخم ، وبضربة واحدة قتل أحد جنود بالبوا. طار رأس الجندي عاليا ، وتدفق الدم من تجويف الجمجمة وتناثر على جميع أنحاء جسد لانتوفت ، مما جعله شرسا مثل شيطان شرير في إحدى قصص قبل النوم للأطفال.

“لقد أجبرتنا على القيام بذلك.” رفع الجنرال فولتشر الشعلة ، مع ابتسامة متعجرفة على وجهه ، “نحن جميعا متمردون ، لكن نيوكاسل تريد أن تكون ملك بالبوا وشافوس. يا له من غرور”.

 

 

“ممتاز! كما هو متوقع من نسر بالبوا!

“ممتاز! كما هو متوقع من نسر بالبوا!

 

في فترة ما بعد الظهيرة في القصر الملكي ، في غرفة الملك الشاب ، سقط ضوء الشمس من خلال النوافذ ذات الورود الجميلة ، وانتشر الضوء الرائع والظل على الأرض. في طفولته، كانت ألعابه مختلفة عن ألعاب الأطفال الآخرين، فقد كانت عبارة عن طاولة رملية عسكرية ضخمة مليئة بالأعلام الكبيرة والصغيرة. قام دوق باكنغهام بمحاكاة أوضاع الحرب المختلفة ، وخاض كل من العم وابن الأخ معارك على طاولة الرمال.

لم يمسح لانتوفت الدم على وجهه. نظر إلى الأمام ببرود ، وضحك بغضب.

 

 

 

بعد أن دخل الجنرال فولتشر المدينة الداخلية ، استقر في قصر كبير ورائع. في هذا الوقت ، امتلئت النافورة في الفناء الواسع بالجثث ، وتدفق الدم على الصخور الباردة. قاد لانتوفت الجنود لاقتحام الباب ، استعدادا لقتل الجنرال فولتشر. ولكن عندما هجم، وجد نفسه محاطا بجنود بالبوا وشافوس.

زفر الجنرال فولتشر ببرود.

 

ضاقت عيون لانتوفت قليلا: “كيف تعرف عن الكنز؟”

نظر لانتوفت ببرود إلى ماركيز ولاية شافوس العجوز والجنرال فولتشر الذين يقفون ليس بعيدا.

 

 

[اذا لاحظت أي خطأ في الفصل اكتبه بالتعليقات لأعدله في أسرع وقت ممكن]

“لقد أجبرتنا على القيام بذلك.” رفع الجنرال فولتشر الشعلة ، مع ابتسامة متعجرفة على وجهه ، “نحن جميعا متمردون ، لكن نيوكاسل تريد أن تكون ملك بالبوا وشافوس. يا له من غرور”.

لُفت جميع حوافر الخيول بقطعة قماش ، وحركاتها هادئة مثل هدوء الليل.

 

 

“جاء الماركيز لرؤيتي وأخبرني عن انشقاقك إلى ليجراند. هل خططتم لهذا معا؟

 

 

 

“في الواقع ، في الاجتماع ، السبب الذي جعل اللورد الماركيز يقترح تراجعنا إلى ولاية شافوس هو بالضبط لأننا ناقشنا الأمر بالفعل من قبل.” ابتسم الجنرال فولتشر ، “من لا يعرف أن” اللحية الحمراء “في نيوكاسل مليئ بالشكوك؟ إذا لم نسمح لك أولا بالشعور بأن الماركيز لديه طموحات ، فكيف يمكنك تصديق كلمات اللورد الماركيز؟

 

 

 

“جيد ، جيد ، جيد!” صر لانتوفت على أسنانه وقال ، “اللورد الماركيز ، أنت موهوب حقا في التعامل المزدوج.”

ولكن في المقابل ، سيتم تحميل الكنز الذي وجده لانتوفت على قافلة الجنرال فولتشر بعد أن يتصرفوا.

 

نظر لانتوفت إلى جثث جنود بالبوا على الأرض: “التضحية بالجنود تحت إمرتك لخفض يقظتي ، ثم الانضمام إلى جيش شافوس لنصب كمين لي … ألا تخشى أن يخونك الماركيز أيضا؟

من أجل إخراج الكنز في قلعة بوماري ، عانى جنود لانتوفت من الكثير من الخسائر خلال هذا الوقت. لهذا السبب رفض منذ البداية أن يتعاون الحلفاء في التمركز في مدينة بوماري الداخلية ، لمجرد أنه خشى أن يكتشف حلفاؤه حقيقة مظهره الخارجي القوي وقواه الداخلية الضعيفة. بعد إجباره على الاستسلام في الاجتماع ، بدأ لانتوفت بالفعل في التفكير في كيفية التخلص من حلفائه إلى الأبد.

 

 

وقف الملك في مقدمة الخط ، وخفض عينيه قليلا ، ونظر إلى النهر الطويل الذي يتدفق وكأنه إلى الأبد.

عندما اقترب منه ماركيز شافوس وأخبره أن الجنرال فولتشر قد انشق إلى ليجراند ، أطلق لانتوفت ، الذي اشتبه به بالفعل ، عملية التطهير الليلي دون تردد.

 

 

“في الواقع ، في الاجتماع ، السبب الذي جعل اللورد الماركيز يقترح تراجعنا إلى ولاية شافوس هو بالضبط لأننا ناقشنا الأمر بالفعل من قبل.” ابتسم الجنرال فولتشر ، “من لا يعرف أن” اللحية الحمراء “في نيوكاسل مليئ بالشكوك؟ إذا لم نسمح لك أولا بالشعور بأن الماركيز لديه طموحات ، فكيف يمكنك تصديق كلمات اللورد الماركيز؟

كل ما في الأمر أنه لم يتوقع أن الطرف الآخر قد انتظر وصوله طوال الوقت.

 

 

كلمات لانتوفت جعلته غير مرتاح.

“ما فعلته ليس أفضل بكثير من أفعالنا”. سخر الجنرال فولتشر أيضا ، “شكل بالبوا وشافوس تحالفا معك ، لكن ليس لدينا نية لأن نكون بيادق بين يديك. كنت تريدنا أن نكون بمثابة علف للمدافع ، بينما تخطط سرا لحفر الكنز والهروب. لكن هل تعتقد حقا أن الجميع لا يعرفون الحقيقة؟”

امتلئ صوت الجنرال فولتشر بالذعر والغضب.

 

ولكن في المقابل ، سيتم تحميل الكنز الذي وجده لانتوفت على قافلة الجنرال فولتشر بعد أن يتصرفوا.

ضاقت عيون لانتوفت قليلا: “كيف تعرف عن الكنز؟”

تحت شمس الظهيرة ، أدخل دوق باكنغهام اللافتة في أرضه المرتفعة وأسقط قبطانه. [هذه الأحداث في اللعبة طبعًا]

 

 

“لأننا لسنا أغبياء.”

 

 

لم يرغب الجنرال فولتشر في إضاعة الوقت مع لانتوفت بعد الآن.

 

قاد إلى الأمام طوال الطريق ، وأينما مر ، ألقى المتمردون بالأصل أسلحتهم وركعوا على الأرض.

زفر الجنرال فولتشر ببرود.

 

 

ذكره الماركيز الذي وقف على الجانب على عجل: “جنرال ، لقد تم تحميل الكنز بالفعل في عربتك”.

نظر لانتوفت إلى جثث جنود بالبوا على الأرض: “التضحية بالجنود تحت إمرتك لخفض يقظتي ، ثم الانضمام إلى جيش شافوس لنصب كمين لي … ألا تخشى أن يخونك الماركيز أيضا؟

“هل تظن حقًا انك الفائز …” ضحك لانتوفت بصوت عال عندما وِجَّهَ نحوه سهم حاد ، “أيها الأحمق …”

 

لم يرغب الجنرال فولتشر في إضاعة الوقت مع لانتوفت بعد الآن.

كان تعبير الجنرال فولتشر قبيحا بعض الشيء ، تماما مثل ما قاله لانتوفت ، من أجل خداع لانتوفت ، لم يبلغ جنوده الليلة ، لذلك قتلهم لانتوفت بسهولة، فقط من أجل أن يكمن هو والماركيز بلانتوفت.

 

 

عرفوا هم أيضا كيف مات دوق باكنغهام!

هذه المرة ، عانى بالفعل من خسارة فادحة.

“هل تظن حقًا انك الفائز …” ضحك لانتوفت بصوت عال عندما وِجَّهَ نحوه سهم حاد ، “أيها الأحمق …”

 

“في الواقع ، في الاجتماع ، السبب الذي جعل اللورد الماركيز يقترح تراجعنا إلى ولاية شافوس هو بالضبط لأننا ناقشنا الأمر بالفعل من قبل.” ابتسم الجنرال فولتشر ، “من لا يعرف أن” اللحية الحمراء “في نيوكاسل مليئ بالشكوك؟ إذا لم نسمح لك أولا بالشعور بأن الماركيز لديه طموحات ، فكيف يمكنك تصديق كلمات اللورد الماركيز؟

كلمات لانتوفت جعلته غير مرتاح.

 

 

 

جميع الجنود في الفناء مرؤوسين للماركيز العجوز. إذا أقنع لانتوفت الماركيز وانقلب عليه ، فلن يكون لديه القدرة على المقاومة.

“لقد أجبرتنا على القيام بذلك.” رفع الجنرال فولتشر الشعلة ، مع ابتسامة متعجرفة على وجهه ، “نحن جميعا متمردون ، لكن نيوكاسل تريد أن تكون ملك بالبوا وشافوس. يا له من غرور”.

 

كما تم بناء الجسر العائم الثاني قريبا ، وهذه المرة ، تم توصيله مباشرة من قلعة بلاكستون الثانية إلى قلعة بوماري المقابلة.

ذكره الماركيز الذي وقف على الجانب على عجل: “جنرال ، لقد تم تحميل الكنز بالفعل في عربتك”.

وقف الملك وسلاح الفرسان الحديدي بهدوء في الشمال الغربي من قلعة بلاكستون. عندما تنفست خيول الحرب ، تحول البخار من أنوفهم إلى سحب من الضباب الأبيض. أصدر نهر لاسي المتسارع أمامهم أصوات رش. كانت هذه ليلة مناسبة للاقتتال الداخلي والانقلاب ، والسماء غائمة للغاية ولم يكن هناك ضوء للقمر على الإطلاق.

 

 

هدأ الجنرال فولتشر على الفور.

“هل تظن حقًا انك الفائز …” ضحك لانتوفت بصوت عال عندما وِجَّهَ نحوه سهم حاد ، “أيها الأحمق …”

 

 

عند مناقشة كيفية التصرف مع الماركيز ، كان لدى الجنرال فولتشر شكوك حول الجنود الذين يجب التضحية بهم كطعم. في النهاية تم الاتفاق على التضحية بجنود بالبوا. بعد معركة قلعة بلاكستون ، تضررت قوة جيش بالبوا بشدة بالفعل. إذا تم التضحية بجنود شافوس ، فسيكون من الصعب عليهم التنافس مع لانتوفت.

 

 

 

ولكن في المقابل ، سيتم تحميل الكنز الذي وجده لانتوفت على قافلة الجنرال فولتشر بعد أن يتصرفوا.

“جاء الماركيز لرؤيتي وأخبرني عن انشقاقك إلى ليجراند. هل خططتم لهذا معا؟

 

[بدأا صحيحة للعلم]

كان هذا كنزا كافيا لهم لتجنيد المحكمة المقدسة!

 

 

نظر الملك إلى الأعلى ورأى أسطولا من القوارب قادما من اتجاه قلعة بلاكستون المقابلة لهم. أدار الجنرال شيهان رأسه ولوح لرجال الأقواس الطويلة خلفه ، وأمرهم بأن يكونوا على أهبة الاستعداد تحسبا لذلك.

لم يكن لدى الجنرال فولتشر أي نية للاستسلام فعليا لليجراند!

 

 

 

في خطتهم ، بعد قتل لانتوفت وأخذ الكنز ، سيتراجعون بسرعة إلى قلعة شافوس ، ثم يستخدمون الكنز الموجود في قلعة بوماري ليطلبوا من ملائكة المحكمة المقدسة تقديم المساعدة – أبقى لانتوفت الأخبار مخفية جيدا ، لكن من لم يكن لديه شيء مثل الجواسيس؟

“ممتاز! كما هو متوقع من نسر بالبوا!

 

ترجمة: Ameer

عرفوا هم أيضا كيف مات دوق باكنغهام!

 

 

عرفوا هم أيضا كيف مات دوق باكنغهام!

إذا كان هناك مثل هذا الوجود يتخذ إجراء ، فلن يفشل تمردهم. حقيقة أن لانتوفت لا يزال يصر على أسنانه ولم يستسلم بعد أن تم الاستيلاء على معظم نيوكاسل ، أليس كذلك لأنه لديه نفس الفكرة؟

لم يمسح لانتوفت الدم على وجهه. نظر إلى الأمام ببرود ، وضحك بغضب.

 

 

“اقتلوه!”

“ألا تخشى أن يقوم ليجراند بتسوية الحسابات ؟!”

 

 

لم يرغب الجنرال فولتشر في إضاعة الوقت مع لانتوفت بعد الآن.

 

 

 

“هل تظن حقًا انك الفائز …” ضحك لانتوفت بصوت عال عندما وِجَّهَ نحوه سهم حاد ، “أيها الأحمق …”

“لقد خنتني؟! أنت الشخص الذي انشق حقا إلى ليجراند!

 

 

اخترق سهم حاد حنجرته ، وتراجع اللحية الحمراء الطموح إلى الوراء ، وسقط بشدة على اللوح الحجري.

“الملك هو في الواقع أهم راية في ساحة المعركة. لا تكمن أهمية راية الملك في أن قوة شخص واحد يمكن أن تغير وضع المعركة بأكمله ، ولكن عندما يكون الملك مع جنوده ، فإن جميع السيوف ستتبع إرادته. إذا تمكن الملك من أن يكون أول من يهاجم بشجاعة ، فلن يتراجع جنوده بغض النظر عن مدى قوة العدو. هذا هو معنى الراية الملكية”.

 

 

بعد أن مات الآخر أخيرا ، تنفس الجنرال فولتشر بارتياح ، التفت لينظر إلى الماركيز بجانبه: “حسنا ، دعنا نذهب بسرعة ، القلعة الثانية لن توقف الملك لفترة طويلة … ماذا تفعل؟! هل نسيت اتفاقنا؟”

تحت شمس الظهيرة ، أدخل دوق باكنغهام اللافتة في أرضه المرتفعة وأسقط قبطانه. [هذه الأحداث في اللعبة طبعًا]

 

 

امتلئ صوت الجنرال فولتشر بالذعر والغضب.

وقف الملك وسلاح الفرسان الحديدي بهدوء في الشمال الغربي من قلعة بلاكستون. عندما تنفست خيول الحرب ، تحول البخار من أنوفهم إلى سحب من الضباب الأبيض. أصدر نهر لاسي المتسارع أمامهم أصوات رش. كانت هذه ليلة مناسبة للاقتتال الداخلي والانقلاب ، والسماء غائمة للغاية ولم يكن هناك ضوء للقمر على الإطلاق.

 

“في الحرب ، اللطف والمغفرة والقسوة … هي مجرد وسائل لتحقيق غاية. يفضل المرء أن يتحمل نقد الافتقار إلى الفضيلة بدلا من السعي وراء فراغ الرحمة. جلالة الملك ، يجب أن تمتلك شجاعة الأسد ، ومكر الثعلب ، وقسوة الثعبان السام “.

بعد قتل لانتوفت ، لم يضع رماة ولاية شافوس أقواسهم وسهامهم ، لكنهم استداروا واستهدفوه.

 

 

 

“لقد خنتني؟! أنت الشخص الذي انشق حقا إلى ليجراند!

أصبح شجاعا بالفعل ، كما أراد عمه ، وبلا خوف دائما يكون أول من يقابل العدو في جميع ساحات القتال. وأصبح ماكرًا بالفعل ، كما أراد عمه ، وخطط ببراعة للحصول على أكبر فائدة، ورقى إلى مستوى توقعات عمه ، وقد امتلك شجاعة الأسد ، ومكر الثعلب ، وقسوة الثعبان السام.

 

وبينما تحدث، لوح بيده:

أدرك الجنرال فولتشر شيئا.

 

 

 

“لقد خنت الجنرال لانتوفت ، وخنت جلالة الملك”. ضحك الماركيز العجوز ببرود. “ألا يجب أن يكون شخص مثل الجنرال متسامحا جدا مع الخيانة؟”

 

 

 

“ألا تخشى أن يقوم ليجراند بتسوية الحسابات ؟!”

 

 

“هل تظن حقًا انك الفائز …” ضحك لانتوفت بصوت عال عندما وِجَّهَ نحوه سهم حاد ، “أيها الأحمق …”

“لقد ارتكبت ولاية بالبوا وولاية نيوكاسل الكثير من الأعمال في التمرد. بالطبع ، سوف تقلقون بشأن حساب جلالة الملك ، لكن ولاية شافوس لم تفعل شيئا “. ابتسم الماركيز العجوز راضيا.

 

 

 

وبينما تحدث، لوح بيده:

“في الحرب ، اللطف والمغفرة والقسوة … هي مجرد وسائل لتحقيق غاية. يفضل المرء أن يتحمل نقد الافتقار إلى الفضيلة بدلا من السعي وراء فراغ الرحمة. جلالة الملك ، يجب أن تمتلك شجاعة الأسد ، ومكر الثعلب ، وقسوة الثعبان السام “.

 

جميع الجنود في الفناء مرؤوسين للماركيز العجوز. إذا أقنع لانتوفت الماركيز وانقلب عليه ، فلن يكون لديه القدرة على المقاومة.

“بأمر من جلالة الملك ، اقتلوا الخائن”.

جاءت إعادة ميلاده متأخرة جدا ، متأخرة لدرجة أنه لم تتح له الفرصة لإعلام عمه أنه لم ينس أبدا تكتيكات المعركة التي علمه إياها.

 

زفر الجنرال فولتشر ببرود.

 

 

 

 

_________________________

“هل تظن حقًا انك الفائز …” ضحك لانتوفت بصوت عال عندما وِجَّهَ نحوه سهم حاد ، “أيها الأحمق …”

 

“في الحرب ، اللطف والمغفرة والقسوة … هي مجرد وسائل لتحقيق غاية. يفضل المرء أن يتحمل نقد الافتقار إلى الفضيلة بدلا من السعي وراء فراغ الرحمة. جلالة الملك ، يجب أن تمتلك شجاعة الأسد ، ومكر الثعلب ، وقسوة الثعبان السام “.

 

 

“””” خيانة بعد خيانة بعد خيانة””””

 

 

 

ترجمة: Ameer

أدرك الجنرال فولتشر شيئا.

 

 

 

 

[اذا لاحظت أي خطأ في الفصل اكتبه بالتعليقات لأعدله في أسرع وقت ممكن]

هذه المرة ، عانى بالفعل من خسارة فادحة.

 

ذكره الماركيز الذي وقف على الجانب على عجل: “جنرال ، لقد تم تحميل الكنز بالفعل في عربتك”.

 

ولكن في المقابل ، سيتم تحميل الكنز الذي وجده لانتوفت على قافلة الجنرال فولتشر بعد أن يتصرفوا.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط