نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

بعدما أصبحت طاغية 96

المُنْتَصِرُونَ?️?

المُنْتَصِرُونَ?️?

الفصل 96: المُنْتَصِرُونَ?️?

 

 

اختار إيرل هنري بالماضي الحزب الملكي الجديد في “أزمة الورود” ، كما هاجم العديد من قلاع حزب الملكيين. حتى أشخاص مثل إيرل هنري يمكن إعادة استخدامهم من قبل الملك في حملة مكافحة التمرد هذه. كان هذا هو مصدر جرأة الضابط وود هذه المرة – شعر أن ملك ليجراند لم يكن عنيفا ودمويا كما تقول الشائعات.

 

 

 

في عملية الاندماج الكامل لبالبوا ونيوكاسل مع ليجراند ، يجب على الملك استخدام بعض الوسائل الأكثر ليونة لاسترضاء السكان المحليين.

 

“ليس عليك أن تشعر بالذنب.” حدق الجنرال يوهان في عيني الملك. “لقد قام بالفعل بمثل هذه الاستعدادات. لقد ترك بعض الأشياء وراءه. أعتقد أنك قد ترغب في إلقاء نظرة عندما تعود “.

“كانت أفضل ملكة لكريا.”

 

 

ومع ذلك ، في ذلك الوقت ، تمكن الضابط الشاب من القدرة على قيادة قوات النخبة للهروب.

كرر الملك الكلمات ، ورفع رأسه وحدق بألسنة اللهب الراقصة في الموقد.

تم إرسال أخبار النصر في حرب الشمال إلى ليجراند منذ بعض الوقت.

 

 

“بالطبع كانت كذلك.”

 

 

“كانت أفضل ملكة لكريا.”

ابتسم الشاعر بسرور.

 

 

 

“شكرا لك”، قال الملك بهدوء.

 

 

الحشد الذي تطلع إلى هذه اللحظة صخبوا فجأة.

 

“بالطبع كانت كذلك.”

انحنى الشاعر بعمق: “هذا ما يجب أن نفعله ، وشعب كريا على استعداد لمساعدتك”.

[شماسين الكنائس]

 

 

تراجع برفق ، تاركا مجالا للملك ليكون وحده.

“نظرا لأنه لا يزال من الممكن تكليف إيرل هنري بقيادة مثل هذا الجيش الكبير ، فلا أعتقد أن لدي ما يدعو للقلق.” أجاب وود.

 

 

………………

 

 

كرر الملك الكلمات ، ورفع رأسه وحدق بألسنة اللهب الراقصة في الموقد.

اقترب انقضاء شهر فبراير.

قال الملك للضابط وود ، الذي ركع على ركبة واحدة وأقسم يمين الولاء.

 

من مسافة طويلة ، يمكن للمرء أن يشعر بالزخم الذي يمكن أن يتغلب على جميع العقبات.

أمر الملك الشاعر بغناء أغنية قديمة في الشمال. كانت الأغنية عندما حكمت عائلة روز الشمال. تم استخدام الأغنية الناعمة كنقطة دخول لتتناقض مع الحكم القاسي للعائلة المالكة للولاية. استخدم الملك هذه الطريقة بذكاء لتحويل كراهية شعب الشمال وإيقاظ العلاقة بين الشمال وعائلة روز.

اقترب سلاح الفرسان المنتصر تدريجيا ، وتقدم الجنرال يوهان ، الذي كان واقفا ، فجأة إلى الأمام. تسبب سلوك الجنرال يوهان غير المحترم في نظر الآخرين إلى بعضهم البعض بهلع ، ثم رأوا الفارس على رأس سلاح الفرسان العائد يرفع سوطه ، وتوقف سلاح الفرسان الحديدي بأكمله في انسجام تام.

 

صمت الحشد في البداية ، ثم هتفوا بصوت أعلى من ذي قبل ، وامتلئت الهتافات بالفخر – كان هذا ملك ليجراند! كان هذا جيش ليجراند! فرسانهم!

كانت الخطوة الثانية في الهجوم الدعائي هي الكشف عن النظام الذي نفذته عائلة روز عندما حكموا الشمال.

……

 

 

خلال تلك الفترة ، عاملت عائلة روز الشمال على قدم المساواة ، وتمتع سكان الشمال وليجراند بنفس المعاملة.

“أنا آسف جدا.”

 

 

على جانب كان النظام الإقطاعي العمالي القاسي ، وعلى الجانب الآخر العفو والمعاملة المتساوية.

كما عكس التماس الضابط وود المشترك فطنته السياسية.

 

لا يبدو أن هذا يتوافق مع آداب السلوك.

طالما أن المرء لم يكن أحمق ، فلم يكن من الصعب اتخاذ الخيار الصحيح.

بعد قراءة الإلتماس المشترك ، نظر الملك إلى الضابط الشاب الذي وقف أمامه بعصبية قليلا.

 

 

ألقى المتمردون المتفرقون والمتناثرون أسلحتهم ، وهدأت الاضطرابات في الشمال تماما. في هذا الوقت ، تلقى الملك مفاجأة غير متوقعة: تحت قيادة ضابط متمرد سابق متوسط المستوى يدعى “وود” ، كتبت مجموعة من الأحرار الذين شاركوا في حركة التمرد بشكل مشترك رسالة إلى الملك ، يطلبون فيها من الملك إزالتهم من حكم العائلة المالكة للولاية.

على جانب كان النظام الإقطاعي العمالي القاسي ، وعلى الجانب الآخر العفو والمعاملة المتساوية.

 

أجاب الملك.

 

 

 

استعاد ليجراند الحقوق التي أعطيت للعائلتين المالكتين لبالبوا ونيوكاسل. منذ ذلك الحين ، حكمت العائلة الملكية لليجراند المكانين مباشرة ، وتم تغيير بالبوا ونيوكاسل من ولايتين إلى مقاطعتين. تم تعيين مسؤولي المقاطعة الجدد من قبل الملك نفسه.

[فرقوا بين العائلة المالكة للولاية والعائلة المالكة للدولة بأكملها]

 

 

ألقى المتمردون المتفرقون والمتناثرون أسلحتهم ، وهدأت الاضطرابات في الشمال تماما. في هذا الوقت ، تلقى الملك مفاجأة غير متوقعة: تحت قيادة ضابط متمرد سابق متوسط المستوى يدعى “وود” ، كتبت مجموعة من الأحرار الذين شاركوا في حركة التمرد بشكل مشترك رسالة إلى الملك ، يطلبون فيها من الملك إزالتهم من حكم العائلة المالكة للولاية.

 

 

بعد قراءة الإلتماس المشترك ، نظر الملك إلى الضابط الشاب الذي وقف أمامه بعصبية قليلا.

 

 

 

كان الضابط وود في أوائل العشرينات من عمره ، بوجه أحمر شمالي نموذجي، وطويل القامة ، وعيناه الرمادية الزرقاء تحملان قوة شاب. شبه إلى حد ما الجنرال أيتون ، الذي قطع الملك رأسه منذ بعض الوقت. ولديه أيضا خلفية مزارع عادية ، وصعد إلى منصب ضابط متوسط المستوى في الجيش بالاعتماد على شجاعته وقوته.

 

 

“عندما تحليت بالشجاعة لتدخل هنا ، أصبح هذا المنصب بالفعل ملكك.”

“سمعت أنك تسببت في الكثير من المتاعب للجنرال إدموند.”

 

 

……

أغلق الملك الإلتماس ونظر إلى الضابط أمامه.

 

 

“جنرال؟” التقط الضابط وود المعلومات بكلمات الملك ، وأصبح وجهه الأحمر أكثر احمرارا من الإثارة ، “تقصد …”

“لقد جئت لرؤيتي شخصيا ، ألست قلقا؟”

 

 

اقترب سلاح الفرسان المنتصر تدريجيا ، وتقدم الجنرال يوهان ، الذي كان واقفا ، فجأة إلى الأمام. تسبب سلوك الجنرال يوهان غير المحترم في نظر الآخرين إلى بعضهم البعض بهلع ، ثم رأوا الفارس على رأس سلاح الفرسان العائد يرفع سوطه ، وتوقف سلاح الفرسان الحديدي بأكمله في انسجام تام.

أشار إلى أنه عندما ساعد الجنرال إدموند إيرل هنري في مهاجمة بالبوا ، توقع هذا الضابط الشاب طريق مسيرتهم وأقام كمينا في الوادي. إذا لم يكن الأمر يتعلق بحقيقة أنهم كانوا قليلي العدد وأن جنود إنجرس كانوا متكيفين بشكل خاص مع التضاريس الجبلية ، فمن كان يعرف ما قد تكون عليه نتيجة تلك المعركة.

 

 

 

ومع ذلك ، في ذلك الوقت ، تمكن الضابط الشاب من القدرة على قيادة قوات النخبة للهروب.

 

 

صمت الحشد في البداية ، ثم هتفوا بصوت أعلى من ذي قبل ، وامتلئت الهتافات بالفخر – كان هذا ملك ليجراند! كان هذا جيش ليجراند! فرسانهم!

“نظرا لأنه لا يزال من الممكن تكليف إيرل هنري بقيادة مثل هذا الجيش الكبير ، فلا أعتقد أن لدي ما يدعو للقلق.” أجاب وود.

 

 

 

اختار إيرل هنري بالماضي الحزب الملكي الجديد في “أزمة الورود” ، كما هاجم العديد من قلاع حزب الملكيين. حتى أشخاص مثل إيرل هنري يمكن إعادة استخدامهم من قبل الملك في حملة مكافحة التمرد هذه. كان هذا هو مصدر جرأة الضابط وود هذه المرة – شعر أن ملك ليجراند لم يكن عنيفا ودمويا كما تقول الشائعات.

في غضون بضعة أشهر فقط ، أصبح الجنرال يوهان أكثر ثباتا ونضجا ، حتى صارما بعض الشيء. عندما رآه بعض النبلاء القدامى ، اعتقدوا تقريبا أنهم يرون دوق باكنغهام الشاب. في هذا الوقت ، وقف أمام الموكب ، جالسا منتصبا على حصانه. لكن بشكل محير إلى حد ما ، ارتدى الجنرال يوهان زوجا من القفازات الحديدية.

 

 

“لديك شخصية صريحة.”

كانت الخطوة الثانية في الهجوم الدعائي هي الكشف عن النظام الذي نفذته عائلة روز عندما حكموا الشمال.

 

أجاب الملك.

ابتسم الملك قليلا.

خطط الملك في الأصل لاختيار مثل هذا الشخص في المقام الأول.

 

 

انحنى الضابط وود للتعبير عن صدقه: “أعتقد أنك تفضل سماع بعض الحقائق بدلا من الخِطب الفخمة. أم يمكن أن ترفض استسلام رعاياك بعد توبتهم؟ يا جلالة الملك”.

 

 

“لقد أعددت سيفي الطويل وقفازاتي الحديدية ، جلالة الملك ، من فضلك اسمح لي أن أكون مدافعا عنك!”

“بالطبع لا.” ضغط الملك بأطراف أصابعه معا ، “من يرفض جنرالا شابا وموهوبا؟”

انصرف، وأخيرًا ذهب الحمل عنه .

 

 

“جنرال؟” التقط الضابط وود المعلومات بكلمات الملك ، وأصبح وجهه الأحمر أكثر احمرارا من الإثارة ، “تقصد …”

 

 

أشار إلى أنه عندما ساعد الجنرال إدموند إيرل هنري في مهاجمة بالبوا ، توقع هذا الضابط الشاب طريق مسيرتهم وأقام كمينا في الوادي. إذا لم يكن الأمر يتعلق بحقيقة أنهم كانوا قليلي العدد وأن جنود إنجرس كانوا متكيفين بشكل خاص مع التضاريس الجبلية ، فمن كان يعرف ما قد تكون عليه نتيجة تلك المعركة.

“عندما تحليت بالشجاعة لتدخل هنا ، أصبح هذا المنصب بالفعل ملكك.”

لكن لم يجرؤ أحد على سؤال الجنرال يوهان.

 

على جانب كان النظام الإقطاعي العمالي القاسي ، وعلى الجانب الآخر العفو والمعاملة المتساوية.

ابتسم الملك.

“شكرا لك”، قال الملك بهدوء.

 

 

سلم خطاب التعيين إلى الضابط وود.

 

 

أغلق الملك الإلتماس ونظر إلى الضابط أمامه.

خطط الملك في الأصل لاختيار مثل هذا الشخص في المقام الأول.

سلم خطاب التعيين إلى الضابط وود.

 

 

بعد أن تم تطهير جميع الأعضاء الملكيين في بالبوا ونيوكاسل من قبل الملك ، أصبح هناك فراغ في السلطة هنا. يجب أن يأخذ تشكيل حكومة محلية جديدة في الاعتبار أشياء كثيرة. لم يكن هناك شك في أن الغالبية العظمى من المرشحين للحكومتين الجديدتين يجب أن يكونوا أعضاء يتمتعون بثقة عائلة روز الملكية، لأن هذا المكان هنا يجب أن يكون تحت سيطرة الملك.

“جنرال؟” التقط الضابط وود المعلومات بكلمات الملك ، وأصبح وجهه الأحمر أكثر احمرارا من الإثارة ، “تقصد …”

 

 

ومع ذلك ، لم يكن الملك ينوي تعيين ليجرانديين فقط لحكم هذه الأماكن. سواء كان ذلك بسبب معرفتهم بالظروف المحلية المحددة أو قبولهم من قبل سكان الشمال ، فلن تكون هذه فكرة جيدة.

 

 

 

سيكون من السهل التسبب في اندلاع الاضطرابات مرة أخرى في الأرض التي تم استردادها أخيرا.

ومع ذلك ، في ذلك الوقت ، تمكن الضابط الشاب من القدرة على قيادة قوات النخبة للهروب.

 

كرر الملك الكلمات ، ورفع رأسه وحدق بألسنة اللهب الراقصة في الموقد.

في عملية الاندماج الكامل لبالبوا ونيوكاسل مع ليجراند ، يجب على الملك استخدام بعض الوسائل الأكثر ليونة لاسترضاء السكان المحليين.

انحنى الشاعر بعمق: “هذا ما يجب أن نفعله ، وشعب كريا على استعداد لمساعدتك”.

 

 

احتاج إلى شمالي لشغل لمنصب مهم.

 

 

………………

ويجب أن يكون الشمالي ذكيا بما فيه الكفاية ، وأن يمتلك تأثيرا معينا ، وليس من الطبقة النبيلة.

“بالطبع ، تطلعت لذلك عندما دخلت المدينة.” أجاب الضابط وود ، توقف مؤقتا ، وسأل بجدية ، “قد تكون هذه وقاحة مني بعض الشيء ولكن هل لي أن أسأل … هل ستجعل الشمال أفضل؟ هل سيكون الأمر كما هو الحال في الأغنية التي تغنى ، سلمي وجميل؟

 

“نعم ، سوف أُحقق ذلك.”

استوفى الضابط وود هذه المعايير ، إن لم يكن أكثر.

عندما بدأ تشكيل حكومتي بالبوا ونيوكاسل ، فقد انتهت مدة التجنيد بالفعل ، وصرف الملك القوات المجتمعة واحدة تلو الأخرى ، ولم يتبقى سوى سلاح الفرسان الحديدي والفرسان الذين سيكافأون.

 

“شكرا لك”، قال الملك بهدوء.

ولد الضابط وود كفلاح. إن تعيينه كواحد من القناصل سيسمح للمزارعين في الشمال برؤية الأمل في تحسين وضعهم وحقوقهم. كان في الأصل عضوا في جيش المتمردين ، لكنه أصبح مفيدا للملك مما سيسمح لأولئك الذين شاركوا في التمرد بعدم الخوف بعد الآن. وإلى حد ما، يمكن أن يؤدي ذلك أيضا إلى تخفيف تأثير بعض التدابير الصارمة السابقة للملك. لا يمكن أن يتمتع الضابط وود بالسلطة والمكانة إلا بدعم من الملك ، وستمنعه علاقة المصالح من التمرد بسهولة مثل النبلاء المحليين.

 

 

 

كما عكس التماس الضابط وود المشترك فطنته السياسية.

 

 

سلم خطاب التعيين إلى الضابط وود.

لقد كان الرجل الذكي الذي يحتاجه الملك.

اقترب سلاح الفرسان المنتصر تدريجيا ، وتقدم الجنرال يوهان ، الذي كان واقفا ، فجأة إلى الأمام. تسبب سلوك الجنرال يوهان غير المحترم في نظر الآخرين إلى بعضهم البعض بهلع ، ثم رأوا الفارس على رأس سلاح الفرسان العائد يرفع سوطه ، وتوقف سلاح الفرسان الحديدي بأكمله في انسجام تام.

 

 

“آمل ألا تخيب ظني.”

 

 

ألقى المتمردون المتفرقون والمتناثرون أسلحتهم ، وهدأت الاضطرابات في الشمال تماما. في هذا الوقت ، تلقى الملك مفاجأة غير متوقعة: تحت قيادة ضابط متمرد سابق متوسط المستوى يدعى “وود” ، كتبت مجموعة من الأحرار الذين شاركوا في حركة التمرد بشكل مشترك رسالة إلى الملك ، يطلبون فيها من الملك إزالتهم من حكم العائلة المالكة للولاية.

قال الملك للضابط وود ، الذي ركع على ركبة واحدة وأقسم يمين الولاء.

 

 

[فرقوا بين العائلة المالكة للولاية والعائلة المالكة للدولة بأكملها]

“بالطبع ، تطلعت لذلك عندما دخلت المدينة.” أجاب الضابط وود ، توقف مؤقتا ، وسأل بجدية ، “قد تكون هذه وقاحة مني بعض الشيء ولكن هل لي أن أسأل … هل ستجعل الشمال أفضل؟ هل سيكون الأمر كما هو الحال في الأغنية التي تغنى ، سلمي وجميل؟

 

 

 

“نعم ، سوف أُحقق ذلك.”

أشار إلى أنه عندما ساعد الجنرال إدموند إيرل هنري في مهاجمة بالبوا ، توقع هذا الضابط الشاب طريق مسيرتهم وأقام كمينا في الوادي. إذا لم يكن الأمر يتعلق بحقيقة أنهم كانوا قليلي العدد وأن جنود إنجرس كانوا متكيفين بشكل خاص مع التضاريس الجبلية ، فمن كان يعرف ما قد تكون عليه نتيجة تلك المعركة.

 

بدأ الثلج الكثيف في الذوبان ، وتقارب الثلج الذائب والجليد في الأنهار ، وبدأت براعم جديدة تنبت.

أجاب الملك.

 

 

 

رفع الضابط وود قبضته وطرق قلبه: “إذن أنا مطمئن”.

[هل أعجبكم اسلوب تسمية الفصل؟]

 

 

انصرف، وأخيرًا ذهب الحمل عنه .

 

 

 

دون علم الضابط وود ، فإن سؤاله الأخير غير المهذب إلى حد ما جعله يتجاوز الاختبار النهائي من قبل الملك. لم يكره الملك الأشخاص الذين كانوا طموحين وحريصين على الوصول إلى السلطة. لكن الشخص الذي كان طموحا وأراد أن يجعل مسقط رأسه أفضل سيكون أكثر ملاءمة لهذا المنصب.

لقد كان الرجل الذكي الذي يحتاجه الملك.

 

[اذا لاحظت أي خطأ في الفصل اكتبه بالتعليقات لأعدله في أسرع وقت ممكن]

غادر الضابط وود قلعة بوماري بالأخبار السارة ، وبدأ الملك في إصدار سلسلة من الأوامر الرسمية:

لكن لم يجرؤ أحد على سؤال الجنرال يوهان.

 

 

استعاد ليجراند الحقوق التي أعطيت للعائلتين المالكتين لبالبوا ونيوكاسل. منذ ذلك الحين ، حكمت العائلة الملكية لليجراند المكانين مباشرة ، وتم تغيير بالبوا ونيوكاسل من ولايتين إلى مقاطعتين. تم تعيين مسؤولي المقاطعة الجدد من قبل الملك نفسه.

الفصل 96: المُنْتَصِرُونَ?️?

 

دون علم الضابط وود ، فإن سؤاله الأخير غير المهذب إلى حد ما جعله يتجاوز الاختبار النهائي من قبل الملك. لم يكره الملك الأشخاص الذين كانوا طموحين وحريصين على الوصول إلى السلطة. لكن الشخص الذي كان طموحا وأراد أن يجعل مسقط رأسه أفضل سيكون أكثر ملاءمة لهذا المنصب.

تم إعادة تعيين جميع شمامسة القلعة في كلا المكانين.

ومع ذلك ، لم يكن الملك ينوي تعيين ليجرانديين فقط لحكم هذه الأماكن. سواء كان ذلك بسبب معرفتهم بالظروف المحلية المحددة أو قبولهم من قبل سكان الشمال ، فلن تكون هذه فكرة جيدة.

 

 

[شماسين الكنائس]

“لقد جئت لرؤيتي شخصيا ، ألست قلقا؟”

 

سلم خطاب التعيين إلى الضابط وود.

أُلغيت المحاكم القضائية الإقطاعية في المكانين ، وأنشأ الملك محاكم محلية ثابتة.

 

 

ومع ذلك ، في ذلك الوقت ، تمكن الضابط الشاب من القدرة على قيادة قوات النخبة للهروب.

سيكون لبالبوا ونيوكاسل الحق في انتخاب ممثلي المدينة بحرية للمشاركة في مجلس ليجراند الإمبراطوري.

 

 

 

……

صمت الحشد في البداية ، ثم هتفوا بصوت أعلى من ذي قبل ، وامتلئت الهتافات بالفخر – كان هذا ملك ليجراند! كان هذا جيش ليجراند! فرسانهم!

 

 

سُميت هذه السلسلة من المراسيم بــ”اللوائح الشمالية القديمة” ، مما يعني أنها لم تنشئ نظاما جديدا في الشمال ، ولكنها استعادت الحقوق السابقة عندما حكمتهم عائلة روز.

“عندما تحليت بالشجاعة لتدخل هنا ، أصبح هذا المنصب بالفعل ملكك.”

 

 

عندما بدأ تشكيل حكومتي بالبوا ونيوكاسل ، فقد انتهت مدة التجنيد بالفعل ، وصرف الملك القوات المجتمعة واحدة تلو الأخرى ، ولم يتبقى سوى سلاح الفرسان الحديدي والفرسان الذين سيكافأون.

صمت الحشد في البداية ، ثم هتفوا بصوت أعلى من ذي قبل ، وامتلئت الهتافات بالفخر – كان هذا ملك ليجراند! كان هذا جيش ليجراند! فرسانهم!

 

ابتسم الملك.

نهاية فبراير 1433م.

طالما أن المرء لم يكن أحمق ، فلم يكن من الصعب اتخاذ الخيار الصحيح.

 

ابتسم الشاعر بسرور.

بدأ الثلج الكثيف في الذوبان ، وتقارب الثلج الذائب والجليد في الأنهار ، وبدأت براعم جديدة تنبت.

 

 

[فرقوا بين العائلة المالكة للولاية والعائلة المالكة للدولة بأكملها]

ترك الملك وراءه المرؤوس السابق لدوق باكنغهام – الفريق لحراسة قلعة بوماري ، بينما قاد هو نفسه سلاح الفرسان الحديدي وانطلق للعودة إلى قصر روز.

 

 

كان الضابط وود في أوائل العشرينات من عمره ، بوجه أحمر شمالي نموذجي، وطويل القامة ، وعيناه الرمادية الزرقاء تحملان قوة شاب. شبه إلى حد ما الجنرال أيتون ، الذي قطع الملك رأسه منذ بعض الوقت. ولديه أيضا خلفية مزارع عادية ، وصعد إلى منصب ضابط متوسط المستوى في الجيش بالاعتماد على شجاعته وقوته.

وقف الفريق على جدار قلعة بوماري ، يراقب الملك يقود سلاح الفرسان الحديدي بعيدا ، ونظر إلى البرج الطويل في وسط القلعة.

 

 

 

“انتهى الشتاء.”

في عملية الاندماج الكامل لبالبوا ونيوكاسل مع ليجراند ، يجب على الملك استخدام بعض الوسائل الأكثر ليونة لاسترضاء السكان المحليين.

 

وقف الفريق على جدار قلعة بوماري ، يراقب الملك يقود سلاح الفرسان الحديدي بعيدا ، ونظر إلى البرج الطويل في وسط القلعة.

………………

وترجل الملك أيضا. بدا الجنرال يوهان أشبه بأسد شاب أكثر مما تذكره.

 

راقب الملك بهدوء بينما ركب الجنرال يوهان حصانه.

قلعة ميتزل.

الفصل 96: المُنْتَصِرُونَ?️?

 

 

تم إرسال أخبار النصر في حرب الشمال إلى ليجراند منذ بعض الوقت.

 

 

[اذا لاحظت أي خطأ في الفصل اكتبه بالتعليقات لأعدله في أسرع وقت ممكن]

ابتهج الجميع في العاصمة. فاق انتصار هذه الحرب خيال الناس ، ولم يتردد المؤرخون في الثناء على إنجازات الملك بنبرات إعجاب. اليوم ، سيعود الملك منتصرا ، لذلك انتظره مجموعة من النبلاء والعمدة وجميع أعضاء مجلس المدينة ومئات من أعضاء النقابة بهدوء خارج بوابة المدينة.

 

 

 

على رأس هذه المجموعة من الناس كان الجنرال يوهان.

 

 

في غضون بضعة أشهر فقط ، أصبح الجنرال يوهان أكثر ثباتا ونضجا ، حتى صارما بعض الشيء. عندما رآه بعض النبلاء القدامى ، اعتقدوا تقريبا أنهم يرون دوق باكنغهام الشاب. في هذا الوقت ، وقف أمام الموكب ، جالسا منتصبا على حصانه. لكن بشكل محير إلى حد ما ، ارتدى الجنرال يوهان زوجا من القفازات الحديدية.

في غضون بضعة أشهر فقط ، أصبح الجنرال يوهان أكثر ثباتا ونضجا ، حتى صارما بعض الشيء. عندما رآه بعض النبلاء القدامى ، اعتقدوا تقريبا أنهم يرون دوق باكنغهام الشاب. في هذا الوقت ، وقف أمام الموكب ، جالسا منتصبا على حصانه. لكن بشكل محير إلى حد ما ، ارتدى الجنرال يوهان زوجا من القفازات الحديدية.

 

 

لا يبدو أن هذا يتوافق مع آداب السلوك.

 

 

ابتسم الشاعر بسرور.

لكن لم يجرؤ أحد على سؤال الجنرال يوهان.

 

 

“بالطبع ، تطلعت لذلك عندما دخلت المدينة.” أجاب الضابط وود ، توقف مؤقتا ، وسأل بجدية ، “قد تكون هذه وقاحة مني بعض الشيء ولكن هل لي أن أسأل … هل ستجعل الشمال أفضل؟ هل سيكون الأمر كما هو الحال في الأغنية التي تغنى ، سلمي وجميل؟

“هنا! لقد عاد جلالته!”

 

 

نهاية فبراير 1433م.

الحشد الذي تطلع إلى هذه اللحظة صخبوا فجأة.

ومع ذلك ، لم يكن الملك ينوي تعيين ليجرانديين فقط لحكم هذه الأماكن. سواء كان ذلك بسبب معرفتهم بالظروف المحلية المحددة أو قبولهم من قبل سكان الشمال ، فلن تكون هذه فكرة جيدة.

 

 

ارتفع الدخان والغبار في الأفق ، وتقدم الفرسان المنتصرون العائدون في الشمس الساطعة. رفعوا الرايات القرمزية عاليا أثناء مغادرتهم ، وتكشفت مئات الرايات الملكية مثل بحر دموي فائر. بالمقارنة مع وقت مغادرتهم ، أصبحت هالات هؤلاء الفرسان أكثر ترويعا.

أمر الملك الشاعر بغناء أغنية قديمة في الشمال. كانت الأغنية عندما حكمت عائلة روز الشمال. تم استخدام الأغنية الناعمة كنقطة دخول لتتناقض مع الحكم القاسي للعائلة المالكة للولاية. استخدم الملك هذه الطريقة بذكاء لتحويل كراهية شعب الشمال وإيقاظ العلاقة بين الشمال وعائلة روز.

 

 

من مسافة طويلة ، يمكن للمرء أن يشعر بالزخم الذي يمكن أن يتغلب على جميع العقبات.

ويجب أن يكون الشمالي ذكيا بما فيه الكفاية ، وأن يمتلك تأثيرا معينا ، وليس من الطبقة النبيلة.

 

“انتهى الشتاء.”

لا يُقهر وغير قابل للتدمير.

فخر ليجراند!

 

تم إرسال أخبار النصر في حرب الشمال إلى ليجراند منذ بعض الوقت.

صمت الحشد في البداية ، ثم هتفوا بصوت أعلى من ذي قبل ، وامتلئت الهتافات بالفخر – كان هذا ملك ليجراند! كان هذا جيش ليجراند! فرسانهم!

“أنا آسف جدا.”

 

“بالطبع كانت كذلك.”

فخر ليجراند!

 

 

الحشد الذي تطلع إلى هذه اللحظة صخبوا فجأة.

اقترب سلاح الفرسان المنتصر تدريجيا ، وتقدم الجنرال يوهان ، الذي كان واقفا ، فجأة إلى الأمام. تسبب سلوك الجنرال يوهان غير المحترم في نظر الآخرين إلى بعضهم البعض بهلع ، ثم رأوا الفارس على رأس سلاح الفرسان العائد يرفع سوطه ، وتوقف سلاح الفرسان الحديدي بأكمله في انسجام تام.

 

 

أمام الملك ، ترجل الجنرال يوهان.

تلاشى صوت الخيول الراكضة فجأة ، ويبدو أنه لم يتبق سوى حصانين وفارسين ينظران إلى بعضهما البعض في العالم.

 

 

 

راقب الملك بهدوء بينما ركب الجنرال يوهان حصانه.

قال الملك للضابط وود ، الذي ركع على ركبة واحدة وأقسم يمين الولاء.

 

 

أمام الملك ، ترجل الجنرال يوهان.

 

 

 

وترجل الملك أيضا. بدا الجنرال يوهان أشبه بأسد شاب أكثر مما تذكره.

الحشد الذي تطلع إلى هذه اللحظة صخبوا فجأة.

 

 

“أنا آسف جدا.”

 

 

 

همس الملك. كان الآخرون بعيدين جدا عنهم. هنا وقف فقط زوج من الإخوة ، وليس الملك وجنراله. لم يقل الملك سبب أسفه ، لكنهما عرفا السبب.

 

 

“ليس عليك أن تشعر بالذنب.” حدق الجنرال يوهان في عيني الملك. “لقد قام بالفعل بمثل هذه الاستعدادات. لقد ترك بعض الأشياء وراءه. أعتقد أنك قد ترغب في إلقاء نظرة عندما تعود “.

أغلق الملك الإلتماس ونظر إلى الضابط أمامه.

 

 

 

 

لم يتكلم الملك.

سُميت هذه السلسلة من المراسيم بــ”اللوائح الشمالية القديمة” ، مما يعني أنها لم تنشئ نظاما جديدا في الشمال ، ولكنها استعادت الحقوق السابقة عندما حكمتهم عائلة روز.

 

 

عانق الجنرال يوهان الملك وهمس ، “لقد كان دائما فخورا بك”.

سُميت هذه السلسلة من المراسيم بــ”اللوائح الشمالية القديمة” ، مما يعني أنها لم تنشئ نظاما جديدا في الشمال ، ولكنها استعادت الحقوق السابقة عندما حكمتهم عائلة روز.

 

 

ترك الجنرال يوهان الملك ، وتراجع خطوة إلى الوراء ، وركع على ركبة واحدة ، ورفع قبضته وطرق قلبه:

ابتسم الشاعر بسرور.

 

انحنى الضابط وود للتعبير عن صدقه: “أعتقد أنك تفضل سماع بعض الحقائق بدلا من الخِطب الفخمة. أم يمكن أن ترفض استسلام رعاياك بعد توبتهم؟ يا جلالة الملك”.

“لقد أعددت سيفي الطويل وقفازاتي الحديدية ، جلالة الملك ، من فضلك اسمح لي أن أكون مدافعا عنك!”

الفصل 96: المُنْتَصِرُونَ?️?

 

كرر الملك الكلمات ، ورفع رأسه وحدق بألسنة اللهب الراقصة في الموقد.

 

 

____________________________

“آمل ألا تخيب ظني.”

 

 

[هل أعجبكم اسلوب تسمية الفصل؟]

“جنرال؟” التقط الضابط وود المعلومات بكلمات الملك ، وأصبح وجهه الأحمر أكثر احمرارا من الإثارة ، “تقصد …”

 

 

 

ويجب أن يكون الشمالي ذكيا بما فيه الكفاية ، وأن يمتلك تأثيرا معينا ، وليس من الطبقة النبيلة.

ترجمة: Ameer

 

 

 

 

خطط الملك في الأصل لاختيار مثل هذا الشخص في المقام الأول.

[اذا لاحظت أي خطأ في الفصل اكتبه بالتعليقات لأعدله في أسرع وقت ممكن]

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط