نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Against the Gods 44

جعلت الجملة الأخيرة ليون تشي بزعزعة نظرة ياسمين. ثم، دوى صوتها مع نية القتل الخفية: “أيضا، لا يسمح لك بالقيام بأي أشياء مسيئة لي، وإلا …”

44 – دم الخلود من إله الشر

كان وجه ياسمين بالكامل ممتلأ بالغضب. كان لها من الأضراس مثل اللؤلؤ التي المشدودة بإحكام معا يومض مع ضوء بارد، والتعبيرات في عينيها أكثر شراسة، كما لو أنها أرادت أن تجلده حتى الموت. هي نشأت في ظل الأحترام والعبادة والخوف من الآخرين. باستثناء عائلتها، فإنه سيكون من الصعب العثور على عدد قليل من يجرؤ على النظر في عينيها. وكانت لم تفكر قط، أن جسدها في الواقع من شأنه أن يدنس من قبل رجل العادي،


الفصل 44 – دم الخلود من إله الشر

“هذا…. هي؟ “راقب يون تشي بتركيز واستقرت عينيه …. بدا الأمر وكأنه، قطرة من الدم؟

“؟؟” جعلت الكلمات يون تشي ياسمين تتجمد. عندما لاحظت فجأة اتجاه أنظار يون تشي، أدركت أخيرا ……

عندما وطأ يون تشي أول خطوه إلى مدينة الغابة السماوية، كانت البيئة المحيطة غير مألوفة، وكانت سلسلة جبال التنين القرمزي أكثر غموضا له. بطن يون تشي كان يهدر أصواتا معربا عن الجوع، ولكن كلمات ياسمين جعلته متحمس لدرجة أنه تجاهل تماما جوعة. مشی بعناية في عمق في سلسلة جبال التنين القرمزي بعد القفز حول جبل صغير، وصل إلى منطقة ذات عشب اخضر كثيف. رؤية أنه لا يوجد أي دليل على نشاط بشري أو وحوش، توقف يون تشي في هذا المكان.

“ييييييييييك !!”

هذا صحيح، هذه الفتاة المليئة بالفخر و تتصرف بمنتهى القسوة انقلب وجهها الى هلع في الواقع واحمرار ، وكانت لها تعبيرات مذعورة وغضب، وجهها محمر، ويديها الصغيرتين كالعقد أسفل تنورتها وعلاوة على ذلك، كان هناك سحر اثارة , ذهل يون تشي لفترة من الوقت وهو ينظر …. بطبيعة الحال، إذا لم تكن هناك مثل نية القتل التي تقشعر لها الأبدان و العظام ، فإنه من شأنه أن يكون مثالية تماما.

قفزت ياسمين الى الوراء مثل صاعقة من البرق، ولها اثنتين من الأيدي الصغيرة تضغط بغريزة صارمة على تنورتها. و وجهها الأبيض كالثلج تحول بالكامل إلى السخط … وذعر …. وأيضا احمر وجهها بالكامل.

على الرغم من أنها مشت على قدميها، لم تكن ملوثة حتى مع أدنی تلميح من التربة والغبار طوال الطريق. كانت قدميها نظيفة كالثلج الأبيض، أن من شأنها أن تعطي أي شخص الدافع للمسهم وأستشعارهم بلمحة واحدة. وقفت أمام يون تشی، حدقت نظراتها بعيدا إلى الأمام، وعينيها تبرق: “هل تعرف السبب لما انا كنت مطاردة، وأصبت بهذا السم المرعب ايضا”.

هذا صحيح، هذه الفتاة المليئة بالفخر و تتصرف بمنتهى القسوة انقلب وجهها الى هلع في الواقع واحمرار ، وكانت لها تعبيرات مذعورة وغضب، وجهها محمر، ويديها الصغيرتين كالعقد أسفل تنورتها وعلاوة على ذلك، كان هناك سحر اثارة , ذهل يون تشي لفترة من الوقت وهو ينظر …. بطبيعة الحال، إذا لم تكن هناك مثل نية القتل التي تقشعر لها الأبدان و العظام ، فإنه من شأنه أن يكون مثالية تماما.

عندما وطأ يون تشي أول خطوه إلى مدينة الغابة السماوية، كانت البيئة المحيطة غير مألوفة، وكانت سلسلة جبال التنين القرمزي أكثر غموضا له. بطن يون تشي كان يهدر أصواتا معربا عن الجوع، ولكن كلمات ياسمين جعلته متحمس لدرجة أنه تجاهل تماما جوعة. مشی بعناية في عمق في سلسلة جبال التنين القرمزي بعد القفز حول جبل صغير، وصل إلى منطقة ذات عشب اخضر كثيف. رؤية أنه لا يوجد أي دليل على نشاط بشري أو وحوش، توقف يون تشي في هذا المكان.

كان وجه ياسمين بالكامل ممتلأ بالغضب. كان لها من الأضراس مثل اللؤلؤ التي المشدودة بإحكام معا يومض مع ضوء بارد، والتعبيرات في عينيها أكثر شراسة، كما لو أنها أرادت أن تجلده حتى الموت. هي نشأت في ظل الأحترام والعبادة والخوف من الآخرين. باستثناء عائلتها، فإنه سيكون من الصعب العثور على عدد قليل من يجرؤ على النظر في عينيها. وكانت لم تفكر قط، أن جسدها في الواقع من شأنه أن يدنس من قبل رجل العادي،

“هذا…. هي؟ “راقب يون تشي بتركيز واستقرت عينيه …. بدا الأمر وكأنه، قطرة من الدم؟

نية القتل المحيطة بيون تشي ذلك احس بما فيه الكفاية لمقارنتها بشفرات ملموسة، كما لو أن صاحب نية القتل من شأنه أن يمزقه تماما لقطع في ثانية . ولكن بشرة يون تشي لم تتزعزع. كان يلمس كتفة التي حصلت على ما يقرب خلع بأقدام ياسمين، وقال بشكل مباشر كما كان واقفا في حين يصفع الغبار عن اردافه: “لقد وافقت على كل ثلاثة من الشروط الخاصة بك. قلت في وقت سابق لي انني سوف امنح مجموعة جديدة من الأوردة العميقة، أليس كذلك. حان الوقت لذلك أن يحدث؟ “.

“كثير من الناس سرعان ما اكتسبوا المعرفة حول هذا السجل. وكانت “قوة من الإله الحقيقي” عبارة مغرية لا تقاوم للجميع. وهكذا، بدأ العديد من الناس إلى البحث بجنون عن دم اله الشر. ولكن لعدة قرون، لم يكن لأحد أن يحقق النجاح، ولكن قبل شهر شخص ما عثر على موقع سقوط اله الشر . وبالتالي، وهرع الجميع وهم لايحصون إلى ذلك المكان من أجل العثور على بقايا من اله الشر. عن غير قصد، تم العثور على “الدم الخالد من اله الشر” الأسطوري في الواقع، وتسبب للجميع للقتال….. ولكن في النهاية، كان سقط قد سقط في يدي”.

هالة القاتلة ياسمين لم تقل على الإطلاق ولكن احمرار وجهها تراجع. مع جسدها النبيل، دعونا لا نتحدث عن تدنيسها تماما بعينيه حتى لو كان شخص ما قد لمسها وبالتأكيد سيتحول إلى قطع. ومع ذلك ضد يون تشي، على الرغم من أنها تشعر بالكراهية النابعة من قلبها، مع ما يكفي من نية القتل التي يمكن حتى تصل إلى السماء، ولكن لا يمكنها أن تفعل شيئا واحدا له، لأن حياته، هي ايضا حياتها.

“ما السبب؟” سأل يون تشي.

“انسى ما قد رأيته لتو الى الابد!” وكانت تعبيرات ياسمين لا تحمد عقباها وقاسية، تقشعر لها الأبدان نية القتل الباردة مثل الثلج.

“ما السبب؟” سأل يون تشي.

ومع ذلك، كانت صغيرة جدا ولطيفة. حتى لو كانت تعبيراتها مخيفة كثير، فإنها لا تزال جميلة و لافته للنظر ، لم تجعل يون تشي يشعر بأدني تلميح للرفض: “إذا لم يكن بالنسبة لي * تقاسم الحياة معه * أنا بالتأكيد سأقتلع عينيك، واحرص على التأكد من أنه لن يكون هناك حتى قبر لك للراحة فيه “.

“….. أنا بالتأكيد لم أرى أي شيء لا ينبغي أن أنظر إليه للتو!” وقال يون تشي مع تعبير المذعورين، لكنه أضاف بهدوء في قلبه: مم، كل ما رأيت للتو كان جزأ فقط من الذي قد رأيته سابقا.

“….. انت مطاردة لأنكي تمتلكين دم اله الشر؟” سأل يون تشي. وفي الوقت نفسه، فإن موجة من الارتباك مرت على قلبه …. دم اله الشر؟ ناس لا يحصون يقاتلون لأجل دم اله الشر؟ لو كان حقا سبب مثل هذه الضجة، فكيف لم أكن قد سمعت عن هذا؟ حتى كانت الكلمتين “اله الشر” عبارة جديدة بالنسبة لي.

مواجهة يون تشي الذي لا يمكنها أن تضع يدا عليه اختفي غضب ياسمين في النهاية شيئا فشيئا، ولكن يديها ما زالوا محتجزين بلا وعي أسفل تنورتها، حريصة أنه حتى أدني نسيم لن يرفع تنورتها الى فوق. وتحدثت ببرود: “أنا سأتيح لك أن تكون لي تلميذي، ولكن هذا فقط لأنني لا أريد أن تعليم طرق عميقة لشخص عشوائي من دون سبب. أن تكون قادر على أن تصبح تلميذي، هو أكبر ثروة ستكون لديك في حياتك كلها. من الآن فصاعدا، فمن الضروري انت تناديني ب سيدتي”.

جعلت الجملة الأخيرة ليون تشي بزعزعة نظرة ياسمين. ثم، دوى صوتها مع نية القتل الخفية: “أيضا، لا يسمح لك بالقيام بأي أشياء مسيئة لي، وإلا …”

“اه، هذا …”. وكان يون تشي وجهه بالكامل يظهر التردد.

“هذا مؤكد.” وقال يون تشي مع التعبير الصادق: “ما حدث الأن كان مجرد حادثة …”

“أنت لست على مستعد؟” ياسمين مثل تميل حاجبها.

“….. أنا بالتأكيد لم أرى أي شيء لا ينبغي أن أنظر إليه للتو!” وقال يون تشي مع تعبير المذعورين، لكنه أضاف بهدوء في قلبه: مم، كل ما رأيت للتو كان جزأ فقط من الذي قد رأيته سابقا.

“بالطبع أنا لست مستعد” هز يون تشي رأسه، وقال في لهجة حذرة: “انها مجرد انني .لقد قلت في وقت سابق لكم انه كان لي سيد من قبل، الذي اورث لي لؤلؤة سموم السماء. كان سيدي السابق رجل كبير بالعمر مع شعر ابيض، ولقد كنت اناديه بالفعل “سيدي” لسنوات عديدة. لذلك في كل مرة يتم ذكر كلمة “سيدي”، وأعتقد دون وعي انه هو. ولكن بما انك لطيفة جدا و جميلة ، أنت بالتأكيد لا تريدين مني أن تتداخل صورة رجل عجوز معكي في كل مرة أدعوكي سيدي، أليس كذلك؟ “.

“هذا…. هي؟ “راقب يون تشي بتركيز واستقرت عينيه …. بدا الأمر وكأنه، قطرة من الدم؟

ياسمين: “….”

“بالطبع أنا لست مستعد” هز يون تشي رأسه، وقال في لهجة حذرة: “انها مجرد انني .لقد قلت في وقت سابق لكم انه كان لي سيد من قبل، الذي اورث لي لؤلؤة سموم السماء. كان سيدي السابق رجل كبير بالعمر مع شعر ابيض، ولقد كنت اناديه بالفعل “سيدي” لسنوات عديدة. لذلك في كل مرة يتم ذكر كلمة “سيدي”، وأعتقد دون وعي انه هو. ولكن بما انك لطيفة جدا و جميلة ، أنت بالتأكيد لا تريدين مني أن تتداخل صورة رجل عجوز معكي في كل مرة أدعوكي سيدي، أليس كذلك؟ “.

“ماذا عن أن ادعوك لك بـ ياسمين؟ هذا الاسم لطيف، وجميل على الأذن، وأيضا يليق بك …. أو، هل أستطيع أن أدعوك … الصغيرة ياسمين؟ الجنية الصغيرة ياسمين؟ یاس یاس؟ الصغيرة ياس ياس؟ الصغيرة مين مين؟ ادعوك بالأميرة، جلالتك، أو الأميرة ياسمين هو أيضا جيد، أو … “.

حاجبين ياسمين متشنج قليلا وحافة شفتيها أيضا شدتا على محمل الجد. غير قادرة على تحمل بعد الآن، تحدثت أخيرا: “يمكنك مناداتي بـ ياسمين، ولكن يجب أن لا تنسى في قلبك أنه أنا سيدك! وعلاوة على ذلك، يجب أن لا تنسى واجبك كتلميذي”.

حاجبين ياسمين متشنج قليلا وحافة شفتيها أيضا شدتا على محمل الجد. غير قادرة على تحمل بعد الآن، تحدثت أخيرا: “يمكنك مناداتي بـ ياسمين، ولكن يجب أن لا تنسى في قلبك أنه أنا سيدك! وعلاوة على ذلك، يجب أن لا تنسى واجبك كتلميذي”.

كان وجه ياسمين بالكامل ممتلأ بالغضب. كان لها من الأضراس مثل اللؤلؤ التي المشدودة بإحكام معا يومض مع ضوء بارد، والتعبيرات في عينيها أكثر شراسة، كما لو أنها أرادت أن تجلده حتى الموت. هي نشأت في ظل الأحترام والعبادة والخوف من الآخرين. باستثناء عائلتها، فإنه سيكون من الصعب العثور على عدد قليل من يجرؤ على النظر في عينيها. وكانت لم تفكر قط، أن جسدها في الواقع من شأنه أن يدنس من قبل رجل العادي،

“حسنا!” أومأ يون تشي فورا، وإخلاص وقال: “إذا ياسمين يمكنها أن تمنح حقا لي مجموعة جديدة من الأوردة العميقة، سوف أعاملك كما سيدي، أحترمك، أكون مطيعا لك، واتباع أوامرك. سأبذل جهدي لتنقية كل السم في جسمك، وأساعدك على استعادة جسدك المادي “.

حاجبين ياسمين متشنج قليلا وحافة شفتيها أيضا شدتا على محمل الجد. غير قادرة على تحمل بعد الآن، تحدثت أخيرا: “يمكنك مناداتي بـ ياسمين، ولكن يجب أن لا تنسى في قلبك أنه أنا سيدك! وعلاوة على ذلك، يجب أن لا تنسى واجبك كتلميذي”.

جعلت الجملة الأخيرة ليون تشي بزعزعة نظرة ياسمين. ثم، دوى صوتها مع نية القتل الخفية: “أيضا، لا يسمح لك بالقيام بأي أشياء مسيئة لي، وإلا …”

ترجمة: Fahad9

“هذا مؤكد.” وقال يون تشي مع التعبير الصادق: “ما حدث الأن كان مجرد حادثة …”

“….. انت مطاردة لأنكي تمتلكين دم اله الشر؟” سأل يون تشي. وفي الوقت نفسه، فإن موجة من الارتباك مرت على قلبه …. دم اله الشر؟ ناس لا يحصون يقاتلون لأجل دم اله الشر؟ لو كان حقا سبب مثل هذه الضجة، فكيف لم أكن قد سمعت عن هذا؟ حتى كانت الكلمتين “اله الشر” عبارة جديدة بالنسبة لي.

“اسكت!” عندما سمعت يون تشي يذكر الحادث حيث ما لطخت عينيه في وقت سابق، وابلا من الإحراج والغضب تغلب على ياسمين، ونبرة صوتها أيضا أضعف قليلا جدا.

نية القتل المحيطة بيون تشي ذلك احس بما فيه الكفاية لمقارنتها بشفرات ملموسة، كما لو أن صاحب نية القتل من شأنه أن يمزقه تماما لقطع في ثانية . ولكن بشرة يون تشي لم تتزعزع. كان يلمس كتفة التي حصلت على ما يقرب خلع بأقدام ياسمين، وقال بشكل مباشر كما كان واقفا في حين يصفع الغبار عن اردافه: “لقد وافقت على كل ثلاثة من الشروط الخاصة بك. قلت في وقت سابق لي انني سوف امنح مجموعة جديدة من الأوردة العميقة، أليس كذلك. حان الوقت لذلك أن يحدث؟ “.

“آه” توقف يون تشي بسرعة عن الحديث، وغير الموضوع للموضوع الذي هو يريدة أكثر: “على اية حال، حول اعطائي مجموعة جديدة من الأوردة العميقة، يمكنك أن تبدأي الآن”

Malek198

بقيت ياسمين صامته لفترة من الوقت، وقال: “فالنذهب الى مكان لا يمكن لأحد أن يرانا”

قفزت ياسمين الى الوراء مثل صاعقة من البرق، ولها اثنتين من الأيدي الصغيرة تضغط بغريزة صارمة على تنورتها. و وجهها الأبيض كالثلج تحول بالكامل إلى السخط … وذعر …. وأيضا احمر وجهها بالكامل.

عندما وطأ يون تشي أول خطوه إلى مدينة الغابة السماوية، كانت البيئة المحيطة غير مألوفة، وكانت سلسلة جبال التنين القرمزي أكثر غموضا له. بطن يون تشي كان يهدر أصواتا معربا عن الجوع، ولكن كلمات ياسمين جعلته متحمس لدرجة أنه تجاهل تماما جوعة. مشی بعناية في عمق في سلسلة جبال التنين القرمزي بعد القفز حول جبل صغير، وصل إلى منطقة ذات عشب اخضر كثيف. رؤية أنه لا يوجد أي دليل على نشاط بشري أو وحوش، توقف يون تشي في هذا المكان.

“انسى ما قد رأيته لتو الى الابد!” وكانت تعبيرات ياسمين لا تحمد عقباها وقاسية، تقشعر لها الأبدان نية القتل الباردة مثل الثلج.

“فليكن هذا المكان …. لا ينبغي لأحد أن يأتي هنا، أليس كذلك؟ “اجتاح يون تشي المنطقة المحيطة به مع عينيه، وقال بتردد.

“؟؟” جعلت الكلمات يون تشي ياسمين تتجمد. عندما لاحظت فجأة اتجاه أنظار يون تشي، أدركت أخيرا ……

“ياسمين، كيف سوف تفعلينها” طلب یون تشي. بعد كل شيء، الحصول على مجموعة جديدة من الأوردة العميقة في وقت قصير هي ضد الفطرة السليمة، ياسمين، التي كانت وراء يون تشي مشت ببطئ.

واضافت “اذا امكن احد الحصول على هذه القطرة من الدم الخالد ودمجها في أجسامهم، عروقهم العميقة ستكون قادرة توليد قوة اله الشر؟”.

على الرغم من أنها مشت على قدميها، لم تكن ملوثة حتى مع أدنی تلميح من التربة والغبار طوال الطريق. كانت قدميها نظيفة كالثلج الأبيض، أن من شأنها أن تعطي أي شخص الدافع للمسهم وأستشعارهم بلمحة واحدة. وقفت أمام يون تشی، حدقت نظراتها بعيدا إلى الأمام، وعينيها تبرق: “هل تعرف السبب لما انا كنت مطاردة، وأصبت بهذا السم المرعب ايضا”.

على الرغم من أنها مشت على قدميها، لم تكن ملوثة حتى مع أدنی تلميح من التربة والغبار طوال الطريق. كانت قدميها نظيفة كالثلج الأبيض، أن من شأنها أن تعطي أي شخص الدافع للمسهم وأستشعارهم بلمحة واحدة. وقفت أمام يون تشی، حدقت نظراتها بعيدا إلى الأمام، وعينيها تبرق: “هل تعرف السبب لما انا كنت مطاردة، وأصبت بهذا السم المرعب ايضا”.

“ما السبب؟” سأل يون تشي.

بواسطة :

“بسبب ….. قطرة الدم هذه!”

حفرة فتحت في صدرة وخرج الدم منه ولكن قبل ان يتسرب الكثير من الدم فجأة عندما مست الدم اصبحت وكأنها تنجذب اليه فدخلت في صدر یون تشي ….

ياسمين، قالت في حيرة يون تشي، یاسمین رفعت ببطء يدها اليمنى. الرقيقة والحساسة واصبعها السبابة نصب نحو السماء، وفي منطقة اصابعها، قطرة مياه مظلمة وحمراء ببطء ارتفعت يرافقها كرة تومض ضوء غريب، و حلقت فوق اصبعها.

“فليكن هذا المكان …. لا ينبغي لأحد أن يأتي هنا، أليس كذلك؟ “اجتاح يون تشي المنطقة المحيطة به مع عينيه، وقال بتردد.

“هذا…. هي؟ “راقب يون تشي بتركيز واستقرت عينيه …. بدا الأمر وكأنه، قطرة من الدم؟

ومع ذلك، كانت صغيرة جدا ولطيفة. حتى لو كانت تعبيراتها مخيفة كثير، فإنها لا تزال جميلة و لافته للنظر ، لم تجعل يون تشي يشعر بأدني تلميح للرفض: “إذا لم يكن بالنسبة لي * تقاسم الحياة معه * أنا بالتأكيد سأقتلع عينيك، واحرص على التأكد من أنه لن يكون هناك حتى قبر لك للراحة فيه “.

“ثلاث مائة سنة مضت، وجد شخص كتاب قديم في حين استكشاف خراب خطير من العصر القديم. سجلت هناك رسالة: “في العصر البدائي، كان هناك إله حقيقي والمعروف أيضا باسم” إله الشر “. وكان الإله الأخير الذي بقي بعد سقوط العصر الإلهي. شهد سقوطه نهاية حقيقية لعهد الإلهي. وأثناء سقوط اله الشر، ترك قطرة من الدم الخالد التي جسدت مصدر قوته … “.

عندما وطأ يون تشي أول خطوه إلى مدينة الغابة السماوية، كانت البيئة المحيطة غير مألوفة، وكانت سلسلة جبال التنين القرمزي أكثر غموضا له. بطن يون تشي كان يهدر أصواتا معربا عن الجوع، ولكن كلمات ياسمين جعلته متحمس لدرجة أنه تجاهل تماما جوعة. مشی بعناية في عمق في سلسلة جبال التنين القرمزي بعد القفز حول جبل صغير، وصل إلى منطقة ذات عشب اخضر كثيف. رؤية أنه لا يوجد أي دليل على نشاط بشري أو وحوش، توقف يون تشي في هذا المكان.

واضافت “اذا امكن احد الحصول على هذه القطرة من الدم الخالد ودمجها في أجسامهم، عروقهم العميقة ستكون قادرة توليد قوة اله الشر؟”.

هذا صحيح، هذه الفتاة المليئة بالفخر و تتصرف بمنتهى القسوة انقلب وجهها الى هلع في الواقع واحمرار ، وكانت لها تعبيرات مذعورة وغضب، وجهها محمر، ويديها الصغيرتين كالعقد أسفل تنورتها وعلاوة على ذلك، كان هناك سحر اثارة , ذهل يون تشي لفترة من الوقت وهو ينظر …. بطبيعة الحال، إذا لم تكن هناك مثل نية القتل التي تقشعر لها الأبدان و العظام ، فإنه من شأنه أن يكون مثالية تماما.

“كثير من الناس سرعان ما اكتسبوا المعرفة حول هذا السجل. وكانت “قوة من الإله الحقيقي” عبارة مغرية لا تقاوم للجميع. وهكذا، بدأ العديد من الناس إلى البحث بجنون عن دم اله الشر. ولكن لعدة قرون، لم يكن لأحد أن يحقق النجاح، ولكن قبل شهر شخص ما عثر على موقع سقوط اله الشر . وبالتالي، وهرع الجميع وهم لايحصون إلى ذلك المكان من أجل العثور على بقايا من اله الشر. عن غير قصد، تم العثور على “الدم الخالد من اله الشر” الأسطوري في الواقع، وتسبب للجميع للقتال….. ولكن في النهاية، كان سقط قد سقط في يدي”.

“كثير من الناس سرعان ما اكتسبوا المعرفة حول هذا السجل. وكانت “قوة من الإله الحقيقي” عبارة مغرية لا تقاوم للجميع. وهكذا، بدأ العديد من الناس إلى البحث بجنون عن دم اله الشر. ولكن لعدة قرون، لم يكن لأحد أن يحقق النجاح، ولكن قبل شهر شخص ما عثر على موقع سقوط اله الشر . وبالتالي، وهرع الجميع وهم لايحصون إلى ذلك المكان من أجل العثور على بقايا من اله الشر. عن غير قصد، تم العثور على “الدم الخالد من اله الشر” الأسطوري في الواقع، وتسبب للجميع للقتال….. ولكن في النهاية، كان سقط قد سقط في يدي”.

“….. انت مطاردة لأنكي تمتلكين دم اله الشر؟” سأل يون تشي. وفي الوقت نفسه، فإن موجة من الارتباك مرت على قلبه …. دم اله الشر؟ ناس لا يحصون يقاتلون لأجل دم اله الشر؟ لو كان حقا سبب مثل هذه الضجة، فكيف لم أكن قد سمعت عن هذا؟ حتى كانت الكلمتين “اله الشر” عبارة جديدة بالنسبة لي.

“ماذا عن أن ادعوك لك بـ ياسمين؟ هذا الاسم لطيف، وجميل على الأذن، وأيضا يليق بك …. أو، هل أستطيع أن أدعوك … الصغيرة ياسمين؟ الجنية الصغيرة ياسمين؟ یاس یاس؟ الصغيرة ياس ياس؟ الصغيرة مين مين؟ ادعوك بالأميرة، جلالتك، أو الأميرة ياسمين هو أيضا جيد، أو … “.

أيضا، أشياء مثل الآلهة الحقيقية القديمة …. موجودة فعلا؟

ياسمين: “….”

“! همف، أن يتجرأون فعلا لأنتزاع ما هو لي، انهم ببساطة يسألون عن الرغبة في الموت” تخرج عيون ياسمين بريق الخبث، وتحدثت مع الكراهية: “فقط بعد أن كنت قد حصلت على الدم من اله الشر، وكنت قادرة على معرفة أن القوة مخبأة داخلها كانت مختلفة تماما عن توقعاتي. لم يكن هناك حتى اي من القوة التدميرية! إذا كان أحد حقنه داخل جسمة، فإنها تغير فقط قوة الهيكل وسمات الأوردة العميقة، وحتى محو كل القوة التي تراكمت في مجموعة الأوردة العميقة القديمة! سيكون عليك أن تبدأ من الصفر! هذا كل شيء! بعد ذلك، يجب عليك تدريب القوة العميقة من خطوة بخطوة “.

ياسمين، قالت في حيرة يون تشي، یاسمین رفعت ببطء يدها اليمنى. الرقيقة والحساسة واصبعها السبابة نصب نحو السماء، وفي منطقة اصابعها، قطرة مياه مظلمة وحمراء ببطء ارتفعت يرافقها كرة تومض ضوء غريب، و حلقت فوق اصبعها.

“وعلى أقل تقدير، ما يتوقع الناس عن” قوة الإله الحقيقي” ليست موجودة اساسا على الإطلاق. في الواقع، لم يكن أكثر من مجرد أثر ل”اله الشر” او سمة! إلا أقل ولا اكثر على الأرجح من يندمج معها يكون اقوى من البشري العادي بقليل!!”

عندما وطأ يون تشي أول خطوه إلى مدينة الغابة السماوية، كانت البيئة المحيطة غير مألوفة، وكانت سلسلة جبال التنين القرمزي أكثر غموضا له. بطن يون تشي كان يهدر أصواتا معربا عن الجوع، ولكن كلمات ياسمين جعلته متحمس لدرجة أنه تجاهل تماما جوعة. مشی بعناية في عمق في سلسلة جبال التنين القرمزي بعد القفز حول جبل صغير، وصل إلى منطقة ذات عشب اخضر كثيف. رؤية أنه لا يوجد أي دليل على نشاط بشري أو وحوش، توقف يون تشي في هذا المكان.

“أنا بالتأكيد لا استطيع ان امحي جميع قوتي فقط لأستخدام قطرة دم اله الشر. ولكن استخدامه عليك، يبدو وكأنه أكثر خیار مناسب”نقلت ياسمين إصبعها، وجعلت القطرة الدم الدكنة اللون الأحمر الهادئة تحوم أمام صدر پون تشي:” تم تدمير الأوردة العميقة لديك منذ الصغر، وكمية القوة العميقة خالية. بعد أن تندمج مع قوة دم اله الشر، سوف تحول الأوردة العميقة بسرعة إلى الأوردة اله الشر العميقة على الرغم من انني لا اشعر بالكثير من الطاقة من قطرة دم اله الشر ، لا يزال يمكن أن يكون هناك فرصة أنها سوف تمنحك نوعا من القوة الخاصة في الأوردة اله الشر العميقة! حتى لو لم يكن كذلك، فإنك لن تصبح عديم الفائدة بعد الان! “.

“حسنا!” أومأ يون تشي فورا، وإخلاص وقال: “إذا ياسمين يمكنها أن تمنح حقا لي مجموعة جديدة من الأوردة العميقة، سوف أعاملك كما سيدي، أحترمك، أكون مطيعا لك، واتباع أوامرك. سأبذل جهدي لتنقية كل السم في جسمك، وأساعدك على استعادة جسدك المادي “.

تحدثت ياسمين وعينها فجأة أو مضت ,لأنها أخفضت يدها التي كالثلج الأبيض موجهتا دم “اله الشر” الى صدر يون تشي

“ما السبب؟” سأل يون تشي.

حفرة فتحت في صدرة وخرج الدم منه ولكن قبل ان يتسرب الكثير من الدم فجأة عندما مست الدم اصبحت وكأنها تنجذب اليه فدخلت في صدر یون تشي ….

ترجمة: Fahad9

ترجمة: Fahad9

ياسمين: “….”

بواسطة :

عندما وطأ يون تشي أول خطوه إلى مدينة الغابة السماوية، كانت البيئة المحيطة غير مألوفة، وكانت سلسلة جبال التنين القرمزي أكثر غموضا له. بطن يون تشي كان يهدر أصواتا معربا عن الجوع، ولكن كلمات ياسمين جعلته متحمس لدرجة أنه تجاهل تماما جوعة. مشی بعناية في عمق في سلسلة جبال التنين القرمزي بعد القفز حول جبل صغير، وصل إلى منطقة ذات عشب اخضر كثيف. رؤية أنه لا يوجد أي دليل على نشاط بشري أو وحوش، توقف يون تشي في هذا المكان.

Malek198


تحدثت ياسمين وعينها فجأة أو مضت ,لأنها أخفضت يدها التي كالثلج الأبيض موجهتا دم “اله الشر” الى صدر يون تشي

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط