نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Against the Gods 157

“لم أقصد أي من الكلمات التى قلتها في وقت سابق ,لقد عرفتكم كل هذا الوقت ,فكيف لا أعرف عن قلبك الطيب ,كيف يمكن أن تكوني على أستعداد لإخفاء الحقيقة عني واستخدامي ,لماذا قلت هذه الكلمات ,لأنني كنت غير مرتاح وخائف…. أنا لا أعرف ما إذا كنت قد دخلت فعلاً قلب الأخت الكبرى ,لأن الأخت الكبرى كانت جيده جداً لي وكانت أيضاً الأميرة ,أنا من ناحية أخرى ,أنا عاجز ومن مستوى منخفض ,وصرف النظر عن فخري ,وقوة عزيمتي ,ومشاعري لك,ليس لدي أي شيء أخر ,لذلك كنت حقاً غير مستقر وخائف….أنا أريد أن أرى إذا كنتِ سوف تسقطين الدموع من أجلي….”.

157 – الحب , الوعد

“ماذا لو كان يجب أن أنضم إلى المعركة؟” يون تشي سأل بضعف.

مع سقوط الليل و نسيم الليل البارد ,كان القصر الداخلي بأكمله هادئاً ,حتى صرخات الحشرات يمكن سماعها ,جلس يون تشي على سطح الجزء الخلفي من القاعة العليا العميقة لمشاهدة معالم المدينة ,وكان مغموراً بصمت في التفكير أثناء الاستحمام في ضوء القمر.

صوت لان شيرو اللطيف صدر من وراء يون تشي ,وفي وقت لاحق ,هبت الرياح مع عطر جميل قبل أن تقفز لان شيرو إلى السطح ,ابتسمت عندما رأت يون تشي “كنت قد ذهبت إلى مكان إقامتك ,ولكن أكتشفت أنك لم تكن هناك ,لم أكن أتوقع أنك جالس هنا وتستمتع بالقمر ,هل هناك شيء يزعجك؟”.

لقد مر بالفعل عام منذ أن غادر مدينة السحاب العائم ,كانت خطته الأصلية بسيطة جداً ,هو يريد إصلاح أوردته العميقة ,وإنجاز شيء في غضون ثلاث سنوات ,والعودة إلى مدينة السحاب العائم لتحرير جده وعمته الصغيرة ,وأيضاً الحصول على كرامته ,وبعد ذلك إلتقي ياسمين وبسببها حصل على فرصة جديده في الحياة ,ومصيره أصبح أيضاً متشابكاً معها, وكان مسار حياته تحول رأساً على عقب بسبب ياسمين.

“الأخت الكبرى ,دموعك ثمينة ,ثمينة جداً….ليس لدي خبار سوى تبادلها بحياتي”.

ولكن الأن ,كان هناك لان شيرو في حياته.

ألقت نفسها في حضن يون تشي وبدأت تبكي بأحزان قلبها ,لم يسبق لها أن صرخت عمداً مثل الأن من قبل ,لكن بالقرب من يون تشي وتميل على صدره ,شعرت أنها لا تحتاج إلى التظاهر بعد الأن ولم يعد هناك حاجة لتقييد عواطفها ,القلق والضغط والألم والندم الذي تراكم في قلبها على مر السنين….غمرة سيل جارف ,مثل سد مكسور.

كان حبه لـ لان شيرو هو شيء متأكد حقاً منه ,كان قد إنجذب بشده إلى مظهرها ومزاجها منذ المرة الأولى التى رآها ,بعد أن كانوا على اتصال لمدة نصف عام ,وخاصة أنهم قد عانوا من كارثة الحياة والموت معاً ,كانت المشاعر التى لدى بعضهم البعض تنضج ببطء.

“أنت على حق ,ليس لدي أي اهتمام بالسلطة ولدي اهتمام أقل بالصراعات ,ولكن في هذا العالم ,هناك الكثير من الأشياء التى لا أستطيع أن أتركها فقط لأنني لست مهتماً بها” إلتفت يون تشي ونظر إلى لان شيرو ,وقال لها بمودة “الأخت الكبرى….هل يجب أن أناديكي بالأخت الكبرى شيرو أو….الأميرة تسانغ يو؟”

فقط حتى يوم أمس ,اكتشف الهوية الحقيقية لـ “لان شيرو” ,وأكتشف أيضاً الأشياء التى كانت تحملها معها ,وكذلك ما كان عليه أن يواجه إذا أراد البقاء معها.

فقط حتى يوم أمس ,اكتشف الهوية الحقيقية لـ “لان شيرو” ,وأكتشف أيضاً الأشياء التى كانت تحملها معها ,وكذلك ما كان عليه أن يواجه إذا أراد البقاء معها.

ما قاله تشين وويو أمس كان قاسياً للغاية ,ومع ذلك كان يون تشي غير قادر على إنكار أن كل كلمة قالها حقيقة لا جدال فيها ,وكانت قدراته ضئيلة للغاية ,في حين أنه قد يكون قادر على الأهتمام بضغائنه الشخصية ,ولكن اتجاه النزاعات في العائلة الإمبراطورية التى تشارك فيها اثنين من الطوائف الهائلة ,إذا حاول شق طريقه عندها سيكون مثل إلقاء الرمال لملئ البحر ,وهو سوف يغرق على الفور ويختفي دون أن يترك أثر.

“لا يوجد شيء يزعجني” واصل يون تشي النظر إلى الأمام “أنا أتأمل فقط في قرار قد يكون مهماً جداً في حياتي”.

“الأخ الأصغر يون ,لقد كنت هنا”

ظهر تعبير عميق ومعقد في وجه لان شيرو ,كما قالت بتردد “أريد أن أسمع قرارك ,ليس لدي السلطة للتدخل في شؤونك”.

صوت لان شيرو اللطيف صدر من وراء يون تشي ,وفي وقت لاحق ,هبت الرياح مع عطر جميل قبل أن تقفز لان شيرو إلى السطح ,ابتسمت عندما رأت يون تشي “كنت قد ذهبت إلى مكان إقامتك ,ولكن أكتشفت أنك لم تكن هناك ,لم أكن أتوقع أنك جالس هنا وتستمتع بالقمر ,هل هناك شيء يزعجك؟”.

“لا يوجد شيء يزعجني” واصل يون تشي النظر إلى الأمام “أنا أتأمل فقط في قرار قد يكون مهماً جداً في حياتي”.

ألقت نفسها في حضن يون تشي وبدأت تبكي بأحزان قلبها ,لم يسبق لها أن صرخت عمداً مثل الأن من قبل ,لكن بالقرب من يون تشي وتميل على صدره ,شعرت أنها لا تحتاج إلى التظاهر بعد الأن ولم يعد هناك حاجة لتقييد عواطفها ,القلق والضغط والألم والندم الذي تراكم في قلبها على مر السنين….غمرة سيل جارف ,مثل سد مكسور.

لان شيرو جلست إلى جانب يون تشي ,ترددت قليلاً ثم سألت بعناية ” الأخ الأصغر يون ,سمعت أنك تلقيت دعوات من كل من ولي العهد و الأمير الثالث في نفس الوقت ,وعلاوة على ذلك كان توقيت الدعوات بالضبط في نفس الوقت ,هل….هل أنت تفكر في أي دعوة يجب أن تقبل؟”

كلمات يون تشي تحتوي على شعور بالحزن والخسارة ,وجعل عقل لان شيرو يصبح فوضوياً وغير منضبط والجملة الاخيرة التي قالها طعنها في قلبها ,صاحت بذعر “هذا ليس صحيحاً….هذا ليس صحيحاً! كان بسبب أختيار لك بالفعل بسبب والدي الإمبراطور ,ولكنني لم أخفي عمداً الحقيقة عنك بسبب ذلك ,ولا أريد أن استغلك ,أردت فقط أن أجد الوقت المناسب لأقول لك كل شيء ,لأن كلما قضيت وقتاً أطول معك ,إزدادت مخاوفي أكثر…..خائفة أنه إذا عرفت كل شيء ,عندها سوف تعتقد أنني كنت أخدعك وأستخدمك ,ولكن السبب هو أنني كنت خائفة جداً لأن…..لأن…..”

لم يجبها يون تشي ,بدلاً من ذلك سأل “الأخت الكبرى ,أي دعوه تعتقدين أنني يجب أن أقبلها؟ أحدهم هو ولي العهد والأخر هو الأمير الثالث ,لا أحد منهم يبدو أنه شخص يمكن أن أرفضه”.

“الأخت الكبرى ,دموعك ثمينة ,ثمينة جداً….ليس لدي خبار سوى تبادلها بحياتي”.

ظهر تعبير عميق ومعقد في وجه لان شيرو ,كما قالت بتردد “أريد أن أسمع قرارك ,ليس لدي السلطة للتدخل في شؤونك”.

لان شيرو لم تستطع التحمل ,وكشفت تماماً كل شيء عن مشاعرها الحقيقية دون ضبط نفس ,يون تشي إبتسم بخفة ,و إحتضن لان شيرو أكثر ,وقال بهدوء “المشاعر التي لدى الأخ الكبيرى هي بالضبط نفس مشاعري إتجاهك ,وبما أن مشاعرنا هي نفسها ,فإننا نتشارك أعبائنا معاً ,مسائل الأخت الكبرى هي أيضاً مسائلي الأن ,إذا كانت غير قادر على تحقيق حتى مثل هذه الرغبة الصغيرة للأخت الكبرى ,عندها كيف يمكن أن أكون جديراً بـ حب الأخت الكبرى؟….سوف أدخل بطولة تراتيب الرياح الزرقاء وأنا سوف أشارك أيضاً كـ ممثل للعائلة الإمبراطورية….لا توقفيني الأن ,لقد سبق وأن ذكرت أني أتخذت قراراً مهماً حقاً في حياتي…..وهذا هو قراري”.

“…..سمعت أن القصر الإمبراطوري حالياً في حالة إضطراب,والإمبراطور الحالي يعاني في الفراش ,كما أنه ليس لديه الكثير ليعيشة ,إذا مات في أحدا الأيام ,فإن كل الحركات الغير مستقرة والمخفية سوف تندلع مرة واحدة….الأخت الكبرى ,أريد أن أعرف ,هل تريدين مني أن أدخل في نزاعات العائلة الإمبراطورية؟”سأل يون تشي مع تعبير هادئ وغير مبال.

“إنها ليس مثل هذا القبيل ,إنه حقاً ليس مثل هذا….أنا حقاً لم أخفي الحقيقه عمداً عنك ,لم أكن أريد أن استغلك…” سقط قلب لان شيرو في هاوية عميقة ,سقط جسدها عاجزاً للأسفل وألتفت ذراعاها دون عناء وعانقت ركبتيها وبدأت بالبكاء.

“لا! بالتأكيد لا! لم أكن أريد ذلك” هزت لان شيرو رأسها “الأخ الأصغر يون ,أنا أعلم أنك لست ذاك النزع من الأشخاص الذين هم يشتهون السلطة ,وأنت بالتأكيد لن تفعل ذلك ,أليس كذلك؟”.

“لا يوجد شيء يزعجني” واصل يون تشي النظر إلى الأمام “أنا أتأمل فقط في قرار قد يكون مهماً جداً في حياتي”.

“ماذا لو كان يجب أن أنضم إلى المعركة؟” يون تشي سأل بضعف.

“أنت على حق ,ليس لدي أي اهتمام بالسلطة ولدي اهتمام أقل بالصراعات ,ولكن في هذا العالم ,هناك الكثير من الأشياء التى لا أستطيع أن أتركها فقط لأنني لست مهتماً بها” إلتفت يون تشي ونظر إلى لان شيرو ,وقال لها بمودة “الأخت الكبرى….هل يجب أن أناديكي بالأخت الكبرى شيرو أو….الأميرة تسانغ يو؟”

شددت لان شيرو عيونها ونظرت بذعر في يون تشي “لمذا يجب أن تنضم إلى المعركة؟ أنت لا تعرف مدى خطورة التيارات و الصراعات الداخلية للعائلة الإمبراطورية ,بمجرد المشاركة ,فمن المحتمل أنك لن تكون قادراً على الابتعاد ,لا يمكنك أن تتخيل كيف هي معقدة وخطيرة ,الأخ الأصغر يون ,أنت لا يجب أن تكون شخص يشتهي السلطة ,أو مولعاً بالصراعات , ما تخطط أن تفعل بالضبط؟ هل يمكن أن تكون حقاً تخطط لتقديم نفسك إما إلى ولي العهد أو الأمير الثالث؟”.

عندما كان والدها مريضاً ,هي لم تبكي….عندما دخلت العائلة الإمبراطورية في إضطراب ,هي لم تبكي….عندما فين جويشنغ من عشيرة حرق السماء أستمر في الضغط عليها ,هي لم تبكي ….أخذت كل شيء بهدوء ,ومع ذلك في هذه الحظة ,عندما تركها يون تشي ,شعرت أن عقلها وروحها أصبحا فارغين تماماً ,وكأنها فقدت شيئاً مهماً من حياتها ,كما لو كان قلبها يطعن بالإبر ,لم تتمكن من السيطرة على دموعها ,وهي تنزل في وجهها ,كانت بلا حول ولا قوة مثل ورفة ساقطة تخلي عنها العالم.

“أنت على حق ,ليس لدي أي اهتمام بالسلطة ولدي اهتمام أقل بالصراعات ,ولكن في هذا العالم ,هناك الكثير من الأشياء التى لا أستطيع أن أتركها فقط لأنني لست مهتماً بها” إلتفت يون تشي ونظر إلى لان شيرو ,وقال لها بمودة “الأخت الكبرى….هل يجب أن أناديكي بالأخت الكبرى شيرو أو….الأميرة تسانغ يو؟”

بعد أن أنتهى يون تشي كلامة أنزلق إلى الأسفل وأختفى بصمت في الليل.

اتسعت عيون لان شيرو الجميلة على الفور كما ظهرت اضطربات عصبية في عينيها , تلعثمت وقالت “أنت….أنت كنت تعرف؟ هل المدرب تشين هو من أخبرك عن ذلك؟ أنا….أنا حقاً لم أخفي الامر عمداً عنك , أنا فقط….فقط…”

“الأخ الأصغر يون ,لا….تتركني!”

يون تشي لم ينتظرها لإنهاء كلامها ,وأستمر في كلامه “منذ أول مرة رأيتك فيها ,كنت مفتون بمظهرك ولطفك ,وبعد ذلك عندما أطلق فرع طائفة شياو هجومه ,فإنك خاطرتي بتورطك بانقاذي ,وبعد ذلك كنتِ قد ذهبتي شخصياً لفرع طائفة شياو وانتهي بنا المطاف إلى الفرار من أجل حياتنا معاً….وعندما وصلنا إلى مدينة الرياح الزرقاء الإمبراطورية ودخلت قصر الرياح الزرقاء العميق ,كنتِ دائماً ترتبي بعناية وتهتمي برعاية كل شيء من أجلي ,إذا لم التقي بك كنت قد قتلت بالفعل من قبل شياو زايخه ,أو ربما كنت قد أصبحت متشرداً ,أو ربما كنت لا أزال أهرب بحياتي دون العثور على طعام أو ماء ,كيف يمكن أن أكون في مثل هذا المكان بأستقرار؟”

“الأخت الكبرى ,دموعك ثمينة ,ثمينة جداً….ليس لدي خبار سوى تبادلها بحياتي”.

“كنت قد فعلتِ الكثير لي ,وأعتقدت أنكِ فعلتي هذا لأانكِ تحبيني ,أنا أيضاً تمتعت بكل لحظة قضيتها معك…حتى الأمس ,عندما تلقيت رسائل الدعوة ,وقال لي المدرب تشين كل شيء ,فقط عندها علمت سبب الذي جعلك تعاملينني بشكل جيد وخاص ,والسبب الذي جعلك تذهبين شخصياً إلى فرع طائفة شياو ,والسبب الذي جعلك تحضريني إلى مدينة الرياح الزرقاء الإمبراطورية ,كان ذلك كله لأنك رأيتي أمكانياتي وكفائتي ,وقد كان ذلك لأستكمال رغبات والدك الإمبراطورالوحيدة وامثل العائلة الإمبراطورية في بطولة تراتيب الرياح الزرقاء ,كل ما كنت قد فكرت فيه من قبل ,كان مجرد خيالي الخاص من عاطفتك لي…..”

“نعم…” لان شيرو ردت بهدوء بينما كانت تميل على كتف يون تشي ,أغلقت عينيها وزاوية فمها إرتفعت قليلاً ,مع الدموع في زاوية عينيها ,وجمالها الذي لا يضاهى.

كلمات يون تشي تحتوي على شعور بالحزن والخسارة ,وجعل عقل لان شيرو يصبح فوضوياً وغير منضبط والجملة الاخيرة التي قالها طعنها في قلبها ,صاحت بذعر “هذا ليس صحيحاً….هذا ليس صحيحاً! كان بسبب أختيار لك بالفعل بسبب والدي الإمبراطور ,ولكنني لم أخفي عمداً الحقيقة عنك بسبب ذلك ,ولا أريد أن استغلك ,أردت فقط أن أجد الوقت المناسب لأقول لك كل شيء ,لأن كلما قضيت وقتاً أطول معك ,إزدادت مخاوفي أكثر…..خائفة أنه إذا عرفت كل شيء ,عندها سوف تعتقد أنني كنت أخدعك وأستخدمك ,ولكن السبب هو أنني كنت خائفة جداً لأن…..لأن…..”

كلمات يون تشي تحتوي على شعور بالحزن والخسارة ,وجعل عقل لان شيرو يصبح فوضوياً وغير منضبط والجملة الاخيرة التي قالها طعنها في قلبها ,صاحت بذعر “هذا ليس صحيحاً….هذا ليس صحيحاً! كان بسبب أختيار لك بالفعل بسبب والدي الإمبراطور ,ولكنني لم أخفي عمداً الحقيقة عنك بسبب ذلك ,ولا أريد أن استغلك ,أردت فقط أن أجد الوقت المناسب لأقول لك كل شيء ,لأن كلما قضيت وقتاً أطول معك ,إزدادت مخاوفي أكثر…..خائفة أنه إذا عرفت كل شيء ,عندها سوف تعتقد أنني كنت أخدعك وأستخدمك ,ولكن السبب هو أنني كنت خائفة جداً لأن…..لأن…..”

“الأخت الكبرى….” يون تشي مرة أخرى لم ينتظرها لأنهاء كلامها ,وقال بصوت حزين “أريد أن أحضى….ببعض السلام”.

“إنها ليست غلطتك ,لا تحتاج إلى الإعتذار لي…..إنه خطئي ,كل ما شيء هو خطئي ,كان أنا من أخفى الحقيقة عنك ,كان أنا الذي دائماً يمتلك هذا النوع الغرض إتجاهك….” لان شيرو هزت بقوة رأسها داخل أحضان يون تشي وبكت بجزن “كنت أعتقد دائماً أن كل ما يقلقني ,والشوق الذي يحدث لي عندما أراك فقط لأنك لديك القدرة على تحقيق رغبات والدي….فقط عندما أختفيت من جانبي ,أدركت أنني لا يمكن فصل نفسي عنك بعد الأن….أوو~….لا تتركني ,أنا لا أريد أن أكون أميرة….أنا لن أجعلك تشارك في بطولة تراتيب الرياح الزرقاء ,أريدك فقط….أن تبقى معي حتى أستطيع أن أراك دائماً…..لا تتركني…”.

بعد أن أنتهى يون تشي كلامة أنزلق إلى الأسفل وأختفى بصمت في الليل.

جاءت هذه الكلمات مع ضجيج عميق وأنفجار لا يمكن السيطرة عليه من فم لان شيرو ,لأن تلك الكلمات قد دفنتها في قلبها لفترة طويلة ,حتى أنها لم تدرك أنها قالت تلك الكلمات ,كان ألم طعنات قلبها من قبل الشفرات الحادة فتح قلبها وروحها ,أخرجت المشاعر الدفينة داخلها وسمحت لها أن تدرك تماماً كيف أصبح مدى عمق مشاعرها لهذا “الأخ الأصغر يون”.

“الأخ الأصغر يون…..الأخ الأصغر يون!!”

كان ضوء القمر مشرقاً وأظهر المناطق المحيطة بأكملها ,ومع ذلك كانت لان شيرو غير قادرة على العثور على ظل يون تشي.

كان ضوء القمر مشرقاً وأظهر المناطق المحيطة بأكملها ,ومع ذلك كانت لان شيرو غير قادرة على العثور على ظل يون تشي.

كان حبه لـ لان شيرو هو شيء متأكد حقاً منه ,كان قد إنجذب بشده إلى مظهرها ومزاجها منذ المرة الأولى التى رآها ,بعد أن كانوا على اتصال لمدة نصف عام ,وخاصة أنهم قد عانوا من كارثة الحياة والموت معاً ,كانت المشاعر التى لدى بعضهم البعض تنضج ببطء.

“إنها ليس مثل هذا القبيل ,إنه حقاً ليس مثل هذا….أنا حقاً لم أخفي الحقيقه عمداً عنك ,لم أكن أريد أن استغلك…” سقط قلب لان شيرو في هاوية عميقة ,سقط جسدها عاجزاً للأسفل وألتفت ذراعاها دون عناء وعانقت ركبتيها وبدأت بالبكاء.

“أنت على حق ,ليس لدي أي اهتمام بالسلطة ولدي اهتمام أقل بالصراعات ,ولكن في هذا العالم ,هناك الكثير من الأشياء التى لا أستطيع أن أتركها فقط لأنني لست مهتماً بها” إلتفت يون تشي ونظر إلى لان شيرو ,وقال لها بمودة “الأخت الكبرى….هل يجب أن أناديكي بالأخت الكبرى شيرو أو….الأميرة تسانغ يو؟”

عندما كان والدها مريضاً ,هي لم تبكي….عندما دخلت العائلة الإمبراطورية في إضطراب ,هي لم تبكي….عندما فين جويشنغ من عشيرة حرق السماء أستمر في الضغط عليها ,هي لم تبكي ….أخذت كل شيء بهدوء ,ومع ذلك في هذه الحظة ,عندما تركها يون تشي ,شعرت أن عقلها وروحها أصبحا فارغين تماماً ,وكأنها فقدت شيئاً مهماً من حياتها ,كما لو كان قلبها يطعن بالإبر ,لم تتمكن من السيطرة على دموعها ,وهي تنزل في وجهها ,كانت بلا حول ولا قوة مثل ورفة ساقطة تخلي عنها العالم.

لان شيرو لم تستجب ,هي حاولت فقط قصار جهدها ان تهدأ نفسها المرتجفة على كتفه بعنف ,لم يكن كتف الرجل الذي كانت واقعه عليه كبيراً أو واسعاً لكنه أعطاها شعوراً هائل بالدفء والأمان ,شعرت كما لو أنها كانت منجرفه ومتشرده ووجدت أخيراً دفئ المنزال.

“الأخت الكبرى ,دموعك ثمينة ,ثمينة جداً….ليس لدي خبار سوى تبادلها بحياتي”.

عندما كان والدها مريضاً ,هي لم تبكي….عندما دخلت العائلة الإمبراطورية في إضطراب ,هي لم تبكي….عندما فين جويشنغ من عشيرة حرق السماء أستمر في الضغط عليها ,هي لم تبكي ….أخذت كل شيء بهدوء ,ومع ذلك في هذه الحظة ,عندما تركها يون تشي ,شعرت أن عقلها وروحها أصبحا فارغين تماماً ,وكأنها فقدت شيئاً مهماً من حياتها ,كما لو كان قلبها يطعن بالإبر ,لم تتمكن من السيطرة على دموعها ,وهي تنزل في وجهها ,كانت بلا حول ولا قوة مثل ورفة ساقطة تخلي عنها العالم.

صدر صوت هادء وناعم بالقرب من أذنيها ,رفعت على الفور رأسها ورأت يون تشي أمامها من خلال عينيها المليئة بالدموع ,قامت بفرك خدودها بهدوء لمسح دموعها المتلألئة.

كلمات يون تشي تحتوي على شعور بالحزن والخسارة ,وجعل عقل لان شيرو يصبح فوضوياً وغير منضبط والجملة الاخيرة التي قالها طعنها في قلبها ,صاحت بذعر “هذا ليس صحيحاً….هذا ليس صحيحاً! كان بسبب أختيار لك بالفعل بسبب والدي الإمبراطور ,ولكنني لم أخفي عمداً الحقيقة عنك بسبب ذلك ,ولا أريد أن استغلك ,أردت فقط أن أجد الوقت المناسب لأقول لك كل شيء ,لأن كلما قضيت وقتاً أطول معك ,إزدادت مخاوفي أكثر…..خائفة أنه إذا عرفت كل شيء ,عندها سوف تعتقد أنني كنت أخدعك وأستخدمك ,ولكن السبب هو أنني كنت خائفة جداً لأن…..لأن…..”

“الأخ الأصغر يون ,لا….تتركني!”

“أنت على حق ,ليس لدي أي اهتمام بالسلطة ولدي اهتمام أقل بالصراعات ,ولكن في هذا العالم ,هناك الكثير من الأشياء التى لا أستطيع أن أتركها فقط لأنني لست مهتماً بها” إلتفت يون تشي ونظر إلى لان شيرو ,وقال لها بمودة “الأخت الكبرى….هل يجب أن أناديكي بالأخت الكبرى شيرو أو….الأميرة تسانغ يو؟”

جاءت هذه الكلمات مع ضجيج عميق وأنفجار لا يمكن السيطرة عليه من فم لان شيرو ,لأن تلك الكلمات قد دفنتها في قلبها لفترة طويلة ,حتى أنها لم تدرك أنها قالت تلك الكلمات ,كان ألم طعنات قلبها من قبل الشفرات الحادة فتح قلبها وروحها ,أخرجت المشاعر الدفينة داخلها وسمحت لها أن تدرك تماماً كيف أصبح مدى عمق مشاعرها لهذا “الأخ الأصغر يون”.

“الرجل الذي يجعل المرأة تبكي هو الرجل الأكثر أشمئزازاً في العالم كله….الأخت الكبرى ,أرجوا أن تغفري أنانيتي الجامحة ,أنا سوف أحفظ وبشكل صحيح دموعك في قلبي إلى الأبد ,وسوف تكون كنز حياتي الأكثر قيمة ,وتصبح ايضاً أكبر حافز لي….”.

ألقت نفسها في حضن يون تشي وبدأت تبكي بأحزان قلبها ,لم يسبق لها أن صرخت عمداً مثل الأن من قبل ,لكن بالقرب من يون تشي وتميل على صدره ,شعرت أنها لا تحتاج إلى التظاهر بعد الأن ولم يعد هناك حاجة لتقييد عواطفها ,القلق والضغط والألم والندم الذي تراكم في قلبها على مر السنين….غمرة سيل جارف ,مثل سد مكسور.

صوت لان شيرو اللطيف صدر من وراء يون تشي ,وفي وقت لاحق ,هبت الرياح مع عطر جميل قبل أن تقفز لان شيرو إلى السطح ,ابتسمت عندما رأت يون تشي “كنت قد ذهبت إلى مكان إقامتك ,ولكن أكتشفت أنك لم تكن هناك ,لم أكن أتوقع أنك جالس هنا وتستمتع بالقمر ,هل هناك شيء يزعجك؟”.

“الأخت الكبرى ,أنا أسف….” يون تشي أعتذر بهدوء وأحتضنها.

“لا يوجد شيء يزعجني” واصل يون تشي النظر إلى الأمام “أنا أتأمل فقط في قرار قد يكون مهماً جداً في حياتي”.

“لم أقصد أي من الكلمات التى قلتها في وقت سابق ,لقد عرفتكم كل هذا الوقت ,فكيف لا أعرف عن قلبك الطيب ,كيف يمكن أن تكوني على أستعداد لإخفاء الحقيقة عني واستخدامي ,لماذا قلت هذه الكلمات ,لأنني كنت غير مرتاح وخائف…. أنا لا أعرف ما إذا كنت قد دخلت فعلاً قلب الأخت الكبرى ,لأن الأخت الكبرى كانت جيده جداً لي وكانت أيضاً الأميرة ,أنا من ناحية أخرى ,أنا عاجز ومن مستوى منخفض ,وصرف النظر عن فخري ,وقوة عزيمتي ,ومشاعري لك,ليس لدي أي شيء أخر ,لذلك كنت حقاً غير مستقر وخائف….أنا أريد أن أرى إذا كنتِ سوف تسقطين الدموع من أجلي….”.

“نعم…” لان شيرو ردت بهدوء بينما كانت تميل على كتف يون تشي ,أغلقت عينيها وزاوية فمها إرتفعت قليلاً ,مع الدموع في زاوية عينيها ,وجمالها الذي لا يضاهى.

“الرجل الذي يجعل المرأة تبكي هو الرجل الأكثر أشمئزازاً في العالم كله….الأخت الكبرى ,أرجوا أن تغفري أنانيتي الجامحة ,أنا سوف أحفظ وبشكل صحيح دموعك في قلبي إلى الأبد ,وسوف تكون كنز حياتي الأكثر قيمة ,وتصبح ايضاً أكبر حافز لي….”.

لان شيرو لم تستجب ,هي حاولت فقط قصار جهدها ان تهدأ نفسها المرتجفة على كتفه بعنف ,لم يكن كتف الرجل الذي كانت واقعه عليه كبيراً أو واسعاً لكنه أعطاها شعوراً هائل بالدفء والأمان ,شعرت كما لو أنها كانت منجرفه ومتشرده ووجدت أخيراً دفئ المنزال.

“إنها ليست غلطتك ,لا تحتاج إلى الإعتذار لي…..إنه خطئي ,كل ما شيء هو خطئي ,كان أنا من أخفى الحقيقة عنك ,كان أنا الذي دائماً يمتلك هذا النوع الغرض إتجاهك….” لان شيرو هزت بقوة رأسها داخل أحضان يون تشي وبكت بجزن “كنت أعتقد دائماً أن كل ما يقلقني ,والشوق الذي يحدث لي عندما أراك فقط لأنك لديك القدرة على تحقيق رغبات والدي….فقط عندما أختفيت من جانبي ,أدركت أنني لا يمكن فصل نفسي عنك بعد الأن….أوو~….لا تتركني ,أنا لا أريد أن أكون أميرة….أنا لن أجعلك تشارك في بطولة تراتيب الرياح الزرقاء ,أريدك فقط….أن تبقى معي حتى أستطيع أن أراك دائماً…..لا تتركني…”.

“على الرغم من أنني حالياً مجرد فرخ نسر ,أعطني القليل من الوقت ,وأنا سوف أحصل على أجنحتي في يومٍ ما ,من فضلك أعطني الفرصة لأستخدام أجنحتي لحمايتك من المطر….حتى لو كان الطقس غير مستقر جداً أنا يمكن أن أئويكي ,لا يزال بإمكاني أخذ الأخت الكبرى والطيران بعيداً ,يمكننا أن نترك هذه الأرض الغير مستقرة إلى الأبد ,ونبحث عن مان ينتمي إلينا فقط ,هذا هو أمتياز لدي لأنني أحب الأخت الكبرى….حتى الأخت الكبرى ,لا يمكنكي أن تغادري وتتركيني”.

لان شيرو لم تستطع التحمل ,وكشفت تماماً كل شيء عن مشاعرها الحقيقية دون ضبط نفس ,يون تشي إبتسم بخفة ,و إحتضن لان شيرو أكثر ,وقال بهدوء “المشاعر التي لدى الأخ الكبيرى هي بالضبط نفس مشاعري إتجاهك ,وبما أن مشاعرنا هي نفسها ,فإننا نتشارك أعبائنا معاً ,مسائل الأخت الكبرى هي أيضاً مسائلي الأن ,إذا كانت غير قادر على تحقيق حتى مثل هذه الرغبة الصغيرة للأخت الكبرى ,عندها كيف يمكن أن أكون جديراً بـ حب الأخت الكبرى؟….سوف أدخل بطولة تراتيب الرياح الزرقاء وأنا سوف أشارك أيضاً كـ ممثل للعائلة الإمبراطورية….لا توقفيني الأن ,لقد سبق وأن ذكرت أني أتخذت قراراً مهماً حقاً في حياتي…..وهذا هو قراري”.

جاءت هذه الكلمات مع ضجيج عميق وأنفجار لا يمكن السيطرة عليه من فم لان شيرو ,لأن تلك الكلمات قد دفنتها في قلبها لفترة طويلة ,حتى أنها لم تدرك أنها قالت تلك الكلمات ,كان ألم طعنات قلبها من قبل الشفرات الحادة فتح قلبها وروحها ,أخرجت المشاعر الدفينة داخلها وسمحت لها أن تدرك تماماً كيف أصبح مدى عمق مشاعرها لهذا “الأخ الأصغر يون”.

“على الرغم من أنني حالياً مجرد فرخ نسر ,أعطني القليل من الوقت ,وأنا سوف أحصل على أجنحتي في يومٍ ما ,من فضلك أعطني الفرصة لأستخدام أجنحتي لحمايتك من المطر….حتى لو كان الطقس غير مستقر جداً أنا يمكن أن أئويكي ,لا يزال بإمكاني أخذ الأخت الكبرى والطيران بعيداً ,يمكننا أن نترك هذه الأرض الغير مستقرة إلى الأبد ,ونبحث عن مان ينتمي إلينا فقط ,هذا هو أمتياز لدي لأنني أحب الأخت الكبرى….حتى الأخت الكبرى ,لا يمكنكي أن تغادري وتتركيني”.

“الأخت الكبرى ,دموعك ثمينة ,ثمينة جداً….ليس لدي خبار سوى تبادلها بحياتي”.

لان شيرو لم تستجب ,هي حاولت فقط قصار جهدها ان تهدأ نفسها المرتجفة على كتفه بعنف ,لم يكن كتف الرجل الذي كانت واقعه عليه كبيراً أو واسعاً لكنه أعطاها شعوراً هائل بالدفء والأمان ,شعرت كما لو أنها كانت منجرفه ومتشرده ووجدت أخيراً دفئ المنزال.

فقط حتى يوم أمس ,اكتشف الهوية الحقيقية لـ “لان شيرو” ,وأكتشف أيضاً الأشياء التى كانت تحملها معها ,وكذلك ما كان عليه أن يواجه إذا أراد البقاء معها.

كانا جالسين على قمة سقف الجناح ويتمتعان بضوء القمر معاً ,لفترة طويلة لم يتكلم أي منهما ,الدموع والاتهامات والوعود جعلت الطبقة النهائية التى كانت تفصل بينهنا تختفي تماماً ,وكانت قلبيهما لا ينفصلان ويربطهما أرتباط وثيق ,كما أستمعوا إلى رغبات كل منها الصادقة.

“ماذا لو كان يجب أن أنضم إلى المعركة؟” يون تشي سأل بضعف.

“خذيني لرؤية والدك الإمبراطور غداً ,أتفقنا؟ لا تنسى ,رجلك هو في الواقع طبيب عبقري وليس هناك أي أمراض لا يمكنه أن يعالجها”.

ألقت نفسها في حضن يون تشي وبدأت تبكي بأحزان قلبها ,لم يسبق لها أن صرخت عمداً مثل الأن من قبل ,لكن بالقرب من يون تشي وتميل على صدره ,شعرت أنها لا تحتاج إلى التظاهر بعد الأن ولم يعد هناك حاجة لتقييد عواطفها ,القلق والضغط والألم والندم الذي تراكم في قلبها على مر السنين….غمرة سيل جارف ,مثل سد مكسور.

“نعم…” لان شيرو ردت بهدوء بينما كانت تميل على كتف يون تشي ,أغلقت عينيها وزاوية فمها إرتفعت قليلاً ,مع الدموع في زاوية عينيها ,وجمالها الذي لا يضاهى.

لان شيرو لم تستطع التحمل ,وكشفت تماماً كل شيء عن مشاعرها الحقيقية دون ضبط نفس ,يون تشي إبتسم بخفة ,و إحتضن لان شيرو أكثر ,وقال بهدوء “المشاعر التي لدى الأخ الكبيرى هي بالضبط نفس مشاعري إتجاهك ,وبما أن مشاعرنا هي نفسها ,فإننا نتشارك أعبائنا معاً ,مسائل الأخت الكبرى هي أيضاً مسائلي الأن ,إذا كانت غير قادر على تحقيق حتى مثل هذه الرغبة الصغيرة للأخت الكبرى ,عندها كيف يمكن أن أكون جديراً بـ حب الأخت الكبرى؟….سوف أدخل بطولة تراتيب الرياح الزرقاء وأنا سوف أشارك أيضاً كـ ممثل للعائلة الإمبراطورية….لا توقفيني الأن ,لقد سبق وأن ذكرت أني أتخذت قراراً مهماً حقاً في حياتي…..وهذا هو قراري”.

بواسطة :

كانا جالسين على قمة سقف الجناح ويتمتعان بضوء القمر معاً ,لفترة طويلة لم يتكلم أي منهما ,الدموع والاتهامات والوعود جعلت الطبقة النهائية التى كانت تفصل بينهنا تختفي تماماً ,وكانت قلبيهما لا ينفصلان ويربطهما أرتباط وثيق ,كما أستمعوا إلى رغبات كل منها الصادقة.

AhmedZirea


“الأخت الكبرى….” يون تشي مرة أخرى لم ينتظرها لأنهاء كلامها ,وقال بصوت حزين “أريد أن أحضى….ببعض السلام”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط