نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Against the Gods 177

كما إنتهى من كلامه ,إزدادت سرعة يون تشي…وتجاوزت تماماً السرعة القصوى التى يمكن أن يصل لها من قبل.

177 – إبادة ثنائي التنين

أصبح صوت التنين الفيضانات غاضباً وبشكل لا يقاس ,وأصبحت هاله قوته في فوضى بشكل خاص ,كان ذلك لأن الجليد على جسد التنين الانثى لم يكن مجرد تشكيل جليد بسيط ,لم يكن فقط خارجها ,جسدها ,دمها ,اجهزتها ,حياتها ,قوتها ,روحها….كانت مغلقة تماماً بالجليد! وهذا جعله ببساطة لا يستطيع حتى إكتشاف هالة من حياتها على الإطلاق…

كان يون تشي واضحاً جداً حول ماذا سيكون عواقب هجوم ياسمين ,كما تذكر بوضوح المشهد في ذلك الوقت ,حيث كانت روح ياسمين متناثرة تقريباً بعد أن هاجمت تنين اللهب ,ولكن تنانين الفيضانات الإثنين لا يمكن على الإطلاق مقارنتهم مع تنين اللهب ,ومع تنقية لؤلؤة السم السماوية خلال هذه الفترة من الزمن ,كانت الحالة الحالية لـ ياسمين أفضل بكثير من ذي قبل ,لذلك الخروج وقتلها للتنانين قد تسبب لإهدار كل ما قامت به من تنقية إلى الأن ,ولكن على الأقل لن يكون هناك خطر يشتت روحها.

“همف! لقد تم تفجير أخر جزء من طاقتها بعيداً وكان من الواضح أن هذه تقنية محرمة ,وهذه التقنية المحرمة لا يمكن إلا أن تستخدم مع سعر تدمير العروق العميق للمستخدم ,والأن قد تم تدمير عروقها العميق ,وخطوط طولها قد قطعت ,أنها بالفعل مشلولة! فقط الموت ينتظرها! وهي تعرف نفسها أنه سيكون من المستحيل الهربمن إعتداء هذا التنين الفيضانات ,لذلك يمكن إعتبار هذا القرار الأكثر جديراً بالإهتمام….على الأقل هي جرت أخر معها للأسفل”.

وإذا لم تخرج ,سوف تكون حياة الجنية الصغيرة في خطر ,بعد أن تلاشى مجال السحاب المجمد ,وجدت نفسها بالفعل في موقف غير مؤاتى.

لقد ماتت! تحت هذا تكون الجليد الشامل ومخيف بشكل لا يقارن ,لذلك انثى الفيضانات توفيت تماماً ,وفي كامل جسدها ,ولا حتى خلية واحدة كان لها أثر من الحيوية المتبقية.

كان يون تشي على وشك الإستمرار في إقناع ياسمين ,عندما صدر صوت تنين الذكر فجأة من السماء البعيدة “الإنسان ,قوتك تضعف ,يبدو أنك وصلت لحدك الخاص الأن فقط ,نصف خطوة من عالم الإمبرأطور العميق ,هو فقط هكذا”.

دون صوت ,دون أي معركة شرسة ,حتى من دون صرخة موت ,تم القاء على التنين الذكر الفيضانات تماماً.

صوت انثى التنين صدر أيضاً بفرحة “الإنسان التافه ,أنت لا تستطيع التعامل مع سباق التنين خاصتنا ,محاولاتك للحصول على حصة من كنز إله التنين عقيمة ولن تنتهي إلا بتدميرك! فالتموت!”.

تماماً كما سقط صوتها ,إمتد إصبح ياسمين برفق في الهواء….

على الرغم من أن مستوى قوة الجنية الصغيرة كان نصف مستوي من هذين التنينين ,فيما يتعلق بالتحمل كيف يمكن أن تتقارن مع التنانين الفيضانات! في السابق كانت قد سافرت دون توقف بأقصى سرعة لمدة ست ساعات ,والأن هي دخلت مثل هذه المعركة الشرسة الطويلة.

وقد بدأت قوتها بالفعل تظهر علامات واضحة على التعب ,ومن ناحية أخرى ,على الرغم من أن عدة مئات من حراشة التنين الذكر قد كسرت وتحطمت ,والدم يتدفق دون توقف من بعض الجروح ,لم تنخفض قوته على الإطلاق ,كل هذه الإصابات مجتمعة تساوي فقط إصابات خفيفة ,ولم يكن لدي التنين الإنثى حتى أي أصابة ,ويبدو أن القوة المتضمنة في أجسادهم الهائلة لا حدود لها تقريباً.

“أنت فعلاً قتلت زوجتي ,أنت فعلاً قتلت زوجتي!!”.

تحت القوة الهائجة من التنانين الفيضانات المزدوجة ,أصبحت الهجمات المضادة للجنية الصغيرة أضعف وأضعف ,وفي النهاية هي يمكنها فقط إستخدام كل قوتها للدفاع ,مع عدم وجود أي قوة على الإطلاق لهجوم مضاد ,كان جسدها الصغير يتأرجح مثل طحلب بطيء في عاصفة ناتجه عن التنانين الفيضانات ,مع فرصة لسحقها في أي وقت….

ووصلت إلى هذا النوع من الظروف ,بدأ الشعور المتزايد بالغضب في التجمع داخل العيون الجميلة للجنية الصغيرة.

“هدير!! الإنسان الشرير ,أريدك أن تموت! أريدك أن تموت من ألم أكثر سم يلتهم جسدك!”.

“ليس لدينا أي مظالم سابقاً ,ولكن ليس فقط أنكما هاجمتما بدون سبب ,كنتم تريدون أيضاً أن تجبرونب على أستخدام أخر خيار عندي….”

صوت انثى التنين صدر أيضاً بفرحة “الإنسان التافه ,أنت لا تستطيع التعامل مع سباق التنين خاصتنا ,محاولاتك للحصول على حصة من كنز إله التنين عقيمة ولن تنتهي إلا بتدميرك! فالتموت!”.

كان صوت الجنية الصغيرة بطيئاً وهادئاً ,وكان الشعور العميق بالغضب مخفي تحت هدوئها “منذ أنني أكره أن أموت في هذا المكان ,يجب عليكم أيضاً….دفع الثمن غالياً!”.

فقط عندما كان الإعصار المخيف على بعد ثلاثة أقدام من الجنية الصغيرة ,ظهر ظل صغير قرمزي فجأة أمام الأعصار ,ومع تحريك من يدها الصغيرة…..يمكن سماع صوت ضعيف فقط ,ثم هذا الأعصار في الوافع تحطم مرة أخرى ,ومباشرةً تراجع التنين الفيضانات بسرعة.

من الجنية الصغيرة ,يون تشي يمكنه السعور بالإستياء العميق والغضب البارد….كان هناك حتى تلميح من الإستعداد الحاسم للموت ,وفي اللحظة التى إنتهت من أخر كلامها ,توهج أزرق عميق ينبعث فجأة من جسد الجنية الصغيرة وإتجه نحو السماء ,وإطلق النار مباشرةً نحو السماوات….وفي الوقت نفسة ,إنخفضت درجة الحرارة المحيطة بمعدل مرعب لا يقاس.

لقد ماتت! تحت هذا تكون الجليد الشامل ومخيف بشكل لا يقارن ,لذلك انثى الفيضانات توفيت تماماً ,وفي كامل جسدها ,ولا حتى خلية واحدة كان لها أثر من الحيوية المتبقية.

وتتمحور حول سيف الجنية الصغيرة ,وبلورات سميكة كثيفة على التنين الفيضانات الإنثى بمعدل مجنون ,وتمتد من مركز جسد التنين إلى رأسه وذيلة.

أصبح صوت التنين الفيضانات غاضباً وبشكل لا يقاس ,وأصبحت هاله قوته في فوضى بشكل خاص ,كان ذلك لأن الجليد على جسد التنين الانثى لم يكن مجرد تشكيل جليد بسيط ,لم يكن فقط خارجها ,جسدها ,دمها ,اجهزتها ,حياتها ,قوتها ,روحها….كانت مغلقة تماماً بالجليد! وهذا جعله ببساطة لا يستطيع حتى إكتشاف هالة من حياتها على الإطلاق…

أصبحت عيون التنين الإنثى فيضانات أكثر وأكثر قتامة ,ومع صرخات أجش من اليأس ,ولكن نضالاتها ضعفت في الواقع تدريجياً ,لأن بلورات الثلج بدأت تغطي المزيد والمزيد من جسدها….وأخيراً ,نضالاتها وصرخاتها توقفت تماماً ,لأن حتى الرأس والذيل والمناطق الأخر تحولت تماماً إلى بلورات جليدية.

هدر التنين الذكر الفيضانات بغضب وتردد صدى هديره في جميع أنحاء السماوات والأرض وفي معظم أرض الموت ,هرب عدد لا يحصى من الوحوش العميقة ,وفي فترة قليلة ,كانت الألاف من الوحوش العميقة في مركز أرض الموت قد إمتلئت بالخوف ,والفارين في كل مكان وخلقوا مجالاً من الفوضى.

هذه العملية برمتها إستمرت بالكاد لمدة خمسة أنفاس من الوقت….في خمسة أنفاس من الوقت فقط ,التنين الفيضانات ,التى كانت عدة عشرات من الامتار طولاً ,وتحولت إلى منحوتة جليدية من الرأس إلى الذيل ,حدث كل شيء بسرعة حتى أن الذكر التنين الفيضانات لم يكن لديه حتى الوقت للرد.

“ماذا تقصدين؟” قلب يون تشي خفق بقوة.

هبطت المنحوتة الجليدية على شكل تنين هائل في لحظة ,ثم بدأت في الإنخفاض بسبب ثقل السيف الجليدي للجنية الصغيرة ,وقد تحطمت بشدة ضد الأرض الباردة الثلجية ,والتى كانت قد تجمدت بها العاصفة ,وتسبب هذا السقوط الشديد في ظهور العديد من الشقوق الدقيقة على النحت الجليدي.

بواسطة :

تلاشى الضوء الأزرق على جسد الجنية الصغيرة ,حتى قوتها وهالتها تبددت تقريباً ,وتحول وجهها شاحب كـ ثلج كما أغلقت عينيها مع هدوء لا يضاهى.

جسد يون تشي إهتز فجأة ,وأطلق سراح كل ما لديه من طاقة عميقة ,وإتجه نحو الجنية الصغيرة كما لو كان مجنوناً.

“ما….ماذا فعلت!!”.

كان صوت الجنية الصغيرة بطيئاً وهادئاً ,وكان الشعور العميق بالغضب مخفي تحت هدوئها “منذ أنني أكره أن أموت في هذا المكان ,يجب عليكم أيضاً….دفع الثمن غالياً!”.

أصبح صوت التنين الفيضانات غاضباً وبشكل لا يقاس ,وأصبحت هاله قوته في فوضى بشكل خاص ,كان ذلك لأن الجليد على جسد التنين الانثى لم يكن مجرد تشكيل جليد بسيط ,لم يكن فقط خارجها ,جسدها ,دمها ,اجهزتها ,حياتها ,قوتها ,روحها….كانت مغلقة تماماً بالجليد! وهذا جعله ببساطة لا يستطيع حتى إكتشاف هالة من حياتها على الإطلاق…

“ما….ماذا؟”

لقد ماتت! تحت هذا تكون الجليد الشامل ومخيف بشكل لا يقارن ,لذلك انثى الفيضانات توفيت تماماً ,وفي كامل جسدها ,ولا حتى خلية واحدة كان لها أثر من الحيوية المتبقية.

تحت القوة الهائجة من التنانين الفيضانات المزدوجة ,أصبحت الهجمات المضادة للجنية الصغيرة أضعف وأضعف ,وفي النهاية هي يمكنها فقط إستخدام كل قوتها للدفاع ,مع عدم وجود أي قوة على الإطلاق لهجوم مضاد ,كان جسدها الصغير يتأرجح مثل طحلب بطيء في عاصفة ناتجه عن التنانين الفيضانات ,مع فرصة لسحقها في أي وقت….

“أوووو~~!!!”

لم تستجب ياسمين ,وكانت نظراتها مليئة ببلورات من نية القتل والغضب ,وقد مددت إصبع أبيض حساس وأشارت إلى التنين الفيضانات ,وتوهج أحمر خافت إلى حد ما أضائة من على طرف أصبعها “هذا أمر مزعج بحق….مثل هذا الضئيل المنخفض على مستوي تنين فيضانات أجبر فعلاً هذه الأميرة على إضاعة سنة كاملة من العمل الدؤوب ,إذا لم أكن مصابة بهذا السم السام ,أود بالتأكيد تمزيقك إلى الألاف من القطع….فالتموت!!”.

هدر التنين الذكر الفيضانات بغضب وتردد صدى هديره في جميع أنحاء السماوات والأرض وفي معظم أرض الموت ,هرب عدد لا يحصى من الوحوش العميقة ,وفي فترة قليلة ,كانت الألاف من الوحوش العميقة في مركز أرض الموت قد إمتلئت بالخوف ,والفارين في كل مكان وخلقوا مجالاً من الفوضى.

“فالتموت…..فالتمووووووت!!!”.

“أنت فعلاً قتلت زوجتي ,أنت فعلاً قتلت زوجتي!!”.

أرتفع التنين الذكر الفيضانات مع عاصفة عنيقة وإلتفت فجأة إلى الوراء ,وبالنظر إلى الصور الحمراء الصغيرة التى ظهرت فجأة أمامه ,تعبير من الخوف أومض في عينيه” م…من أنت!”.

الرياح الشرسة توالت ,حتى الغيوم في السماء كانت مشتتة من قبل غضبه ,الجنية الصغيرة رفعت رأسها ببطء ,وجهها الشاحب كشف إبتسامة باردة “أنا فقط كنت مارة من هنا ,ولكن أنت من حشرتني في الزاوية…..الموت لا يكفي التكفير عن خطاياك!”.

وإذا لم تخرج ,سوف تكون حياة الجنية الصغيرة في خطر ,بعد أن تلاشى مجال السحاب المجمد ,وجدت نفسها بالفعل في موقف غير مؤاتى.

“هدير!! الإنسان الشرير ,أريدك أن تموت! أريدك أن تموت من ألم أكثر سم يلتهم جسدك!”.

دون صوت ,دون أي معركة شرسة ,حتى من دون صرخة موت ,تم القاء على التنين الذكر الفيضانات تماماً.

على بعد خمسة كيلومترات ,وقف يون تشي المجمد من الذهول ,وقال في صدمة “هذه التنين الفيضانات ,ماتت؟”.

من الجنية الصغيرة ,يون تشي يمكنه السعور بالإستياء العميق والغضب البارد….كان هناك حتى تلميح من الإستعداد الحاسم للموت ,وفي اللحظة التى إنتهت من أخر كلامها ,توهج أزرق عميق ينبعث فجأة من جسد الجنية الصغيرة وإتجه نحو السماء ,وإطلق النار مباشرةً نحو السماوات….وفي الوقت نفسة ,إنخفضت درجة الحرارة المحيطة بمعدل مرعب لا يقاس.

“نعم فعلاً ,ماتت” وقالت ياسمين بهدوء شديد “أما بالنسبة لتلك المرأة ,فهي على وشك الموت أيضاً”.

وإذا لم تخرج ,سوف تكون حياة الجنية الصغيرة في خطر ,بعد أن تلاشى مجال السحاب المجمد ,وجدت نفسها بالفعل في موقف غير مؤاتى.

“ماذا تقصدين؟” قلب يون تشي خفق بقوة.

“همف! لقد تم تفجير أخر جزء من طاقتها بعيداً وكان من الواضح أن هذه تقنية محرمة ,وهذه التقنية المحرمة لا يمكن إلا أن تستخدم مع سعر تدمير العروق العميق للمستخدم ,والأن قد تم تدمير عروقها العميق ,وخطوط طولها قد قطعت ,أنها بالفعل مشلولة! فقط الموت ينتظرها! وهي تعرف نفسها أنه سيكون من المستحيل الهربمن إعتداء هذا التنين الفيضانات ,لذلك يمكن إعتبار هذا القرار الأكثر جديراً بالإهتمام….على الأقل هي جرت أخر معها للأسفل”.

“همف! لقد تم تفجير أخر جزء من طاقتها بعيداً وكان من الواضح أن هذه تقنية محرمة ,وهذه التقنية المحرمة لا يمكن إلا أن تستخدم مع سعر تدمير العروق العميق للمستخدم ,والأن قد تم تدمير عروقها العميق ,وخطوط طولها قد قطعت ,أنها بالفعل مشلولة! فقط الموت ينتظرها! وهي تعرف نفسها أنه سيكون من المستحيل الهربمن إعتداء هذا التنين الفيضانات ,لذلك يمكن إعتبار هذا القرار الأكثر جديراً بالإهتمام….على الأقل هي جرت أخر معها للأسفل”.

على الرغم من أن مستوى قوة الجنية الصغيرة كان نصف مستوي من هذين التنينين ,فيما يتعلق بالتحمل كيف يمكن أن تتقارن مع التنانين الفيضانات! في السابق كانت قد سافرت دون توقف بأقصى سرعة لمدة ست ساعات ,والأن هي دخلت مثل هذه المعركة الشرسة الطويلة.

“ما….ماذا؟”

“همف! لقد تم تفجير أخر جزء من طاقتها بعيداً وكان من الواضح أن هذه تقنية محرمة ,وهذه التقنية المحرمة لا يمكن إلا أن تستخدم مع سعر تدمير العروق العميق للمستخدم ,والأن قد تم تدمير عروقها العميق ,وخطوط طولها قد قطعت ,أنها بالفعل مشلولة! فقط الموت ينتظرها! وهي تعرف نفسها أنه سيكون من المستحيل الهربمن إعتداء هذا التنين الفيضانات ,لذلك يمكن إعتبار هذا القرار الأكثر جديراً بالإهتمام….على الأقل هي جرت أخر معها للأسفل”.

جسد يون تشي إهتز فجأة ,وأطلق سراح كل ما لديه من طاقة عميقة ,وإتجه نحو الجنية الصغيرة كما لو كان مجنوناً.

“هدير!! الإنسان الشرير ,أريدك أن تموت! أريدك أن تموت من ألم أكثر سم يلتهم جسدك!”.

“ماذا تحاول أن تفعل؟ هل أصبحت مجنوناً!!” أفعاله تسببت لـ ياسمين أن تصبح شاحبة من الخوف.

“ما….ماذا فعلت!!”.

“أنا لم أصبح مجنون!” يون تشي شدد على أسنانه ,وقال “لا أستطيع السماح لها بالموت! إلتقت بهذه الكارثة بينما كانت تحاول حمايتي! أنا بالتأكيد…بالتأكيد لن أسمح لها بالموت! ياسمين ,أقتل بسرعة تنين الذكر الفيضانات….إنظري لهذا أم أتسول لك ,بسرعة أقتل هذا التنين الذكر الفيضانات! إذا ماتت الجنية الصغيرة حقاً من قبل تنين ذكر الفيضانات ,لن أكون في سلام لبقية حياتي!! ياسمين!!”.

كان يون تشي واضحاً جداً حول ماذا سيكون عواقب هجوم ياسمين ,كما تذكر بوضوح المشهد في ذلك الوقت ,حيث كانت روح ياسمين متناثرة تقريباً بعد أن هاجمت تنين اللهب ,ولكن تنانين الفيضانات الإثنين لا يمكن على الإطلاق مقارنتهم مع تنين اللهب ,ومع تنقية لؤلؤة السم السماوية خلال هذه الفترة من الزمن ,كانت الحالة الحالية لـ ياسمين أفضل بكثير من ذي قبل ,لذلك الخروج وقتلها للتنانين قد تسبب لإهدار كل ما قامت به من تنقية إلى الأن ,ولكن على الأقل لن يكون هناك خطر يشتت روحها.

ياسمين “….”

“ما….ماذا فعلت!!”.

“إذا كنت لا تزالين لن تهاجمي ,حتى لو ماتت الجنية القليلة ,أنا لن أتوقف عن الركض ,وأود أن أموت بدلاً من ذلك من مخالب التنين الفيضانات معها….أنا بالتأكيد أنجز ما وعدت! أنا أتسول لك ,فقط هذه المرة الواحدة ,أرجوكي ساعديني!”.

الرياح الشرسة توالت ,حتى الغيوم في السماء كانت مشتتة من قبل غضبه ,الجنية الصغيرة رفعت رأسها ببطء ,وجهها الشاحب كشف إبتسامة باردة “أنا فقط كنت مارة من هنا ,ولكن أنت من حشرتني في الزاوية…..الموت لا يكفي التكفير عن خطاياك!”.

كما إنتهى من كلامه ,إزدادت سرعة يون تشي…وتجاوزت تماماً السرعة القصوى التى يمكن أن يصل لها من قبل.

أصبح صوت التنين الفيضانات غاضباً وبشكل لا يقاس ,وأصبحت هاله قوته في فوضى بشكل خاص ,كان ذلك لأن الجليد على جسد التنين الانثى لم يكن مجرد تشكيل جليد بسيط ,لم يكن فقط خارجها ,جسدها ,دمها ,اجهزتها ,حياتها ,قوتها ,روحها….كانت مغلقة تماماً بالجليد! وهذا جعله ببساطة لا يستطيع حتى إكتشاف هالة من حياتها على الإطلاق…

بدأت الجنية الصغيرة ,التى فقدت كل قوتها ,تسقط من الجو ,أغلقت عينيها ,وكانت تعبيراتها هادئة بشكل لا يقارن ,لأنها كانت واضحة جداً حول كيفية إنتهاء كل شيء….كانت عروقها العيمقة قد تحطمت ,وقطعت خطوط طولها ,وكانت بالفعل مشلولة ,ولم تعد تمتلك أى إرادة لمواصلة العيش.

أصبحت عيون التنين الإنثى فيضانات أكثر وأكثر قتامة ,ومع صرخات أجش من اليأس ,ولكن نضالاتها ضعفت في الواقع تدريجياً ,لأن بلورات الثلج بدأت تغطي المزيد والمزيد من جسدها….وأخيراً ,نضالاتها وصرخاتها توقفت تماماً ,لأن حتى الرأس والذيل والمناطق الأخر تحولت تماماً إلى بلورات جليدية.

فقط في زاوية عينيها ,دمعه واحد نزلت بهدوء أسفل وجهها.

“همف! لقد تم تفجير أخر جزء من طاقتها بعيداً وكان من الواضح أن هذه تقنية محرمة ,وهذه التقنية المحرمة لا يمكن إلا أن تستخدم مع سعر تدمير العروق العميق للمستخدم ,والأن قد تم تدمير عروقها العميق ,وخطوط طولها قد قطعت ,أنها بالفعل مشلولة! فقط الموت ينتظرها! وهي تعرف نفسها أنه سيكون من المستحيل الهربمن إعتداء هذا التنين الفيضانات ,لذلك يمكن إعتبار هذا القرار الأكثر جديراً بالإهتمام….على الأقل هي جرت أخر معها للأسفل”.

“فالتموت…..فالتمووووووت!!!”.

“ياسمين!!” تسببت أعمال التنين الذكر الفيضانات لـ يون تشي أن يصبح شاحباً من الخوف.

فتح التنين الذكر الفيضانات فمه على نطاق واسع ,وعاصفة شديدة السمية تتجه نحو الجنية الصغيرة.

“ما….ماذا فعلت!!”.

“ياسمين!!” تسببت أعمال التنين الذكر الفيضانات لـ يون تشي أن يصبح شاحباً من الخوف.

AhmedZirea

كان إعصار التنين الفيضانات مخيفاً للغاية ,وفي هذا الوقت ,كان جسد الجنية الصغيرة خالٍ تماماً من الطاقة العميقة للدفاع عن نفسها ,إذا لمستها العاصفة ,هي سوف تتمزق على الفور.

على بعد خمسة كيلومترات ,وقف يون تشي المجمد من الذهول ,وقال في صدمة “هذه التنين الفيضانات ,ماتت؟”.

فقط عندما كان الإعصار المخيف على بعد ثلاثة أقدام من الجنية الصغيرة ,ظهر ظل صغير قرمزي فجأة أمام الأعصار ,ومع تحريك من يدها الصغيرة…..يمكن سماع صوت ضعيف فقط ,ثم هذا الأعصار في الوافع تحطم مرة أخرى ,ومباشرةً تراجع التنين الفيضانات بسرعة.

“ليس لدينا أي مظالم سابقاً ,ولكن ليس فقط أنكما هاجمتما بدون سبب ,كنتم تريدون أيضاً أن تجبرونب على أستخدام أخر خيار عندي….”

أرتفع التنين الذكر الفيضانات مع عاصفة عنيقة وإلتفت فجأة إلى الوراء ,وبالنظر إلى الصور الحمراء الصغيرة التى ظهرت فجأة أمامه ,تعبير من الخوف أومض في عينيه” م…من أنت!”.

أصبح صوت التنين الفيضانات غاضباً وبشكل لا يقاس ,وأصبحت هاله قوته في فوضى بشكل خاص ,كان ذلك لأن الجليد على جسد التنين الانثى لم يكن مجرد تشكيل جليد بسيط ,لم يكن فقط خارجها ,جسدها ,دمها ,اجهزتها ,حياتها ,قوتها ,روحها….كانت مغلقة تماماً بالجليد! وهذا جعله ببساطة لا يستطيع حتى إكتشاف هالة من حياتها على الإطلاق…

كان مجرد تحرك عرضية من يدها ,دون أي تقلب في طاقتها ,صدت العاصفة السامة فقط هذه النقطة كانت كافية لإثبات أن قوة هذه الفتاة الإنسان الصغيرة أمامه تجاوزته من قبل ثلاث مستويات كاملة على الأقل! وما يثير الخوف حقاً هو الضغط الذي لا نهاية له الذي تسببه ,طوال حياته ,لم يشهد أبداً مثل هذا الضغط المخيف ,في موجهة هذا الضغط ,شعر كما لو كان قطعة من الغبار أمام البحر الشاسع.

كما إنتهى من كلامه ,إزدادت سرعة يون تشي…وتجاوزت تماماً السرعة القصوى التى يمكن أن يصل لها من قبل.

لم تستجب ياسمين ,وكانت نظراتها مليئة ببلورات من نية القتل والغضب ,وقد مددت إصبع أبيض حساس وأشارت إلى التنين الفيضانات ,وتوهج أحمر خافت إلى حد ما أضائة من على طرف أصبعها “هذا أمر مزعج بحق….مثل هذا الضئيل المنخفض على مستوي تنين فيضانات أجبر فعلاً هذه الأميرة على إضاعة سنة كاملة من العمل الدؤوب ,إذا لم أكن مصابة بهذا السم السام ,أود بالتأكيد تمزيقك إلى الألاف من القطع….فالتموت!!”.

“همف! لقد تم تفجير أخر جزء من طاقتها بعيداً وكان من الواضح أن هذه تقنية محرمة ,وهذه التقنية المحرمة لا يمكن إلا أن تستخدم مع سعر تدمير العروق العميق للمستخدم ,والأن قد تم تدمير عروقها العميق ,وخطوط طولها قد قطعت ,أنها بالفعل مشلولة! فقط الموت ينتظرها! وهي تعرف نفسها أنه سيكون من المستحيل الهربمن إعتداء هذا التنين الفيضانات ,لذلك يمكن إعتبار هذا القرار الأكثر جديراً بالإهتمام….على الأقل هي جرت أخر معها للأسفل”.

تماماً كما سقط صوتها ,إمتد إصبح ياسمين برفق في الهواء….

177 – إبادة ثنائي التنين

ززيييي…..

أصبح صوت التنين الفيضانات غاضباً وبشكل لا يقاس ,وأصبحت هاله قوته في فوضى بشكل خاص ,كان ذلك لأن الجليد على جسد التنين الانثى لم يكن مجرد تشكيل جليد بسيط ,لم يكن فقط خارجها ,جسدها ,دمها ,اجهزتها ,حياتها ,قوتها ,روحها….كانت مغلقة تماماً بالجليد! وهذا جعله ببساطة لا يستطيع حتى إكتشاف هالة من حياتها على الإطلاق…

في نفس الوقت ,ظهرت سلسلة نحيلة من الضوء القرمزي فجأة فوق جسد التنين الفيضانات ,وجسد التنين الفيضانات إنقسم بشكل متساوي على طول هذا السلسلة المتشابها من الضوء الأحمر ,إتسعت عيون التنين ,ولم يتحرك مرة أخرى….

كما إنتهى من كلامه ,إزدادت سرعة يون تشي…وتجاوزت تماماً السرعة القصوى التى يمكن أن يصل لها من قبل.

دون صوت ,دون أي معركة شرسة ,حتى من دون صرخة موت ,تم القاء على التنين الذكر الفيضانات تماماً.

“ما….ماذا؟”

بواسطة :

“ليس لدينا أي مظالم سابقاً ,ولكن ليس فقط أنكما هاجمتما بدون سبب ,كنتم تريدون أيضاً أن تجبرونب على أستخدام أخر خيار عندي….”

AhmedZirea


“فالتموت…..فالتمووووووت!!!”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط