نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Against the Gods 181

بووم….بووم…..

181 – المضائق اليائسة

بانغ…

طعنت كلمات يون تشي أحد أعصاب ياسمين ,ولم تعد تقول شيئاً.

“هاااا!!”

خلال هذه الفترة الزمنية ,تم إستدعاء الموجة الخامسة من محاربي التنين الحجري ,وظهرت مجموعة إثنين وثلاثون محارب تنين حجري في تشكيل دائري حول يون تشي.

بانغ بانغ بانغ…..

“لا….تهتم بي….” كانت الجنية الصغيرة مستيقظا دائماً وهي تفهم بوضوح المأزق الحالي ,هي كانت تضغط على كنت يون تشي وتكافح قليلاً.

كان الوقت الذي أستغرقة لمسح هذه الموجة ,أطول بكثير من الموجة السابقة ,إلى نقطة التى لم يعرف فيها حتى الوقت الإجمالى الذي إستغرقه ,وعندما دمر محارب التنين الحجري الأخير ,خرج تنفس ثقيل من فمه ,وعندما طعن أخيراً سيفة الثقيل على الأرض ,وعندما تركت يده اليمنى مقبضة ,هذا الشعور بالراحة ,كان أساساً كما لو كان يرتفع إلى السماء.

أصبحت يون تشي أذان صماء عليها ,وإستخدم السيف الثقيل بيد واحدة ,كما أنه أنشغل مع محاربي التنين الحجري القادمين.

“هاااا!!”

سيفه يتأرجح بسرعة للإسفل بشكل طبيعي ,كما كان يتسخدم ألف وتسعمائة وخمسين كيلوجرام من السيف الثقيل مع يد واحدة ,ولكن كان لا يزال شرساً وإستبدادياً كما كان من قبل ,وكان كل واحد من أرجحاته ضخمة وواسعة ,وبذلك صفير الرياح والسيف أخترق من خلال الهواء ,مما تسبب في تدمير محاربي التنين الحجري الواحد تلو الأخر قبل أن يتمكنوا حتى من الأقتراب منه.

مثل اللوتس المتفتحة ,تم إطلاق طبقات من موجات اللهب طبقة بعد طبقة وفي غمضة عين ,إنتشرت إلى محيط مائة متر ,وكان أكثر من مائتي محارب تنين حجري محاصرة فيها لأنها كانت قريبة من يون تشي ,وبالتالي تم حرقها جميعها في لوتش شيطان النجم الحارق.

وإستمرت أصوات إنفجار الحجارة دون راحة ,على الرغم من أنه يستخدم السيف الثقيل بيد واحدة ,على الرغم من أنه كان يعانق ويحمي شخص ما مع ذراعه اليسرى ,إثنين وثلاثين من محاربي التنين الحجري لا يزالون لا يشكلوا تهديداً لـ يون تشي ,وفي أقل من دقيقتين ,تحت العشرات من الضربات المستمرة بسيف الثقيل ,تحولوا جميعاً إلى صخور محطمة على الأرض.

المزيد والمزيد من محاربي التنين الحجري ذو مطارق النيزك كانوا يهاجمون ,ومطارق النيزك التى تحلق نحو يون تشي أصبحت أكثر تركيزاً ,إلى درجة حيث في كل لحظة كان هناك على الأقل العشرات من مطارق النيزك التى تحلق نحوه من إتجاهات مختلفة ,إنتقل بإستمرار وتهرب ومرة أخرى ,إنتقل وتهرب ,ولم يكن لديه في الأساس أي فرصة للرد.

ولكن الموجة الخامسة لم تكن حتى الأخيرة ,مباشرةً ظهرت الموجة السادسة من محاربي التنين الحجري أمام يون تشي ,وهذه المرة كان هناك أربعة وستون منهم!

سيفه يتأرجح بسرعة للإسفل بشكل طبيعي ,كما كان يتسخدم ألف وتسعمائة وخمسين كيلوجرام من السيف الثقيل مع يد واحدة ,ولكن كان لا يزال شرساً وإستبدادياً كما كان من قبل ,وكان كل واحد من أرجحاته ضخمة وواسعة ,وبذلك صفير الرياح والسيف أخترق من خلال الهواء ,مما تسبب في تدمير محاربي التنين الحجري الواحد تلو الأخر قبل أن يتمكنوا حتى من الأقتراب منه.

وعندما نظر إلى محاربي تنين الحجري الأربعة وستون الذين حاصروه ,أخذ يون تشي نفساً عميقاً وفي نفس الوقت شدد بذراعة على مقبض السيف دون وعي ,كان مجلد إله السجون سيريوس قادراً على منحة السيطرة الكاملة على السيف الثقيل ,ولكنه بالتأكيد لا يعني أنه يمكن أن يسمح له بتجاهل وزن السيوف الثقيلة نفسة ,عندما كان يستخدم السيف الثقيل بيد واحدة كان من الحكمة أن يأخذ المبادرة ,ولكن بعد القضاء على الموجة الخامسة من محاربي التنين الحجري ,يده اليمنى قد بدأت بالفعل تشعر بالتخذير.

181 – المضائق اليائسة

بووم….بووم…..

حشد من محاربي التنين الحجري والتى ظهرت تحركات هجومية موحدة نحو يون تشي ,نظر يون تشي إلى خلف هذه المجموعة ,وفي الجزء الخلفي من المجموعة ,هو صدم لرؤية محاربي تنين حجري والذين كانوا أضخم من البقية مع سلاسل معدنية طويلة ,والتى تم تعليق مطارق حجرية على شكل كرة في كلا طرفي تلك السلاسل المعدنية.

في الموجة السادسة بدأ الأربعة وستون محارب تنين الحجري بالعمل معاً والأرض تحتهم تهتزا مع كل خطوة يتخذونها ,رفع يون تشي سيفة وسقط في الحشد من محاربي التنين الحجري الذي تضاعف فقط في العدد وبدأ بالإشتباك بسيفه الثقيل الذي كان يتأرجح إلى اليسار وبعد ذلك يتأرجح إلى اليمين مراراً وتكراراً ,وقد أجتاح الأعداء الواحد تلو الأخر ,وحطم أجسادهم الواحد تلو الأخر…..

إنها لم تعطي الشخص الذي يأخذ المحاكمة أي وقت للراحة وإسترداد قوته….أو حتى فرصة لشفاء جروحة!

هنا والأن ,والذي كانت الجنية الصغيرة في إحتضانة ,كان سعيداً للغاية أنه أختار السيف الثقيل كـ سلاح له في ذلك الوقت ,لأنه عندما يحاط بشده السلاح الوحيد الذي من شأنه أن يسمح للمرء بالإكتساح بلا خوف في جميع الإتجاهات مثل الأن ,كان فقط السيف الثقيل!

ولكن الموجة الخامسة لم تكن حتى الأخيرة ,مباشرةً ظهرت الموجة السادسة من محاربي التنين الحجري أمام يون تشي ,وهذه المرة كان هناك أربعة وستون منهم!

السلاح الوحيد الذي يمكن أن يسمح للشخص بإحتضان أخر وحمايته من أي أذي ,كان فقط السيف الثقيل! السلاح الوحيد الذي يمكنه وبسهولة تحطيم محاربي التنين الحجري ,الذين كان من الصعب الإضرار بهيئاتهم الصلبة والقوية من أي سلاح أخرى ,كان أيضاً السيف الثقيل فقط!

تحت النيران الساخنة التى كانت مختلطة مع لهب طائر العنقاء ,تحول كل محاربي التنين الحجري بسرعة إلى رماد.

تم عرض مزايا السيف الثقيل في معارك من هذا القبيل ,وبدقة يون تشي يعتقد تماماً أنه إذا كان يستخدم حالياً سيفاً خفيفاً في يده ,هو لن يكون قادراً على التحرك دون عناء من تطويق العديد من محاربي التنين الحجري ,وهو لن يكون قادراً على حماية الجنية الصغيرة تماماً.

أصبح وجه يون تشي بأكملة أحمر ,كما كان يتعرق بشدة للغاية ,وكانت الحبات الساخنة المتساقطة من العرق على وجهه كثيرة لدرجة أنها تبدو كأنها قطرات مطر ,الجنية الصغيرة التى كانت موضوعة بالقرب من صدرة ,يمكنها أن تشعر بوضوح بإرتجاف الذراع التى تعانقها.

ولكن في نفس الوقت الذي تم عرض هذه المزايا ,عيوبة كشفت ببطء نفسها كذلك.

ومع ذلك ,فإن شرط إستمرار هذا الوضع بالنسبة له هو الحفاظ على وتيره تأرجحاته ,ولكن مع مزيج من زيادة إستهلاك الطاقة وزيادة الشعور بالتعب في ذراعة ,وسرعة تأرجحة بالسيف الثقيل ,ومستوى قوته ,كانت تنخفض بشكل واضح ,وهذا يؤدي أيضاً إلى فتحات وعيوب كثيرة بعد كل ارجحة.

بووم….

كان محاربي التنين الحجري هؤلاء يقفون على بعد ستة أمتار ,ولكن مطارق النيزك التى ألقيت كانت كافية لتصيب وبدقة يون تشي ,وجاءت مطارق النيزك هذه أيضاً من فوق ,لذلك عندما كان يهاجم ,هو في الأساس لا يمكنه المهاجمة بسيفه نحو مطارق النيزك.

بانغ…

هو لم يمتلك خيار أخر وأستخدم ظل إله النجم المتصدع للتحرك والقطع من خلال حشد من محاربي التنين الحجري ,ولكن وبسبب هذا بغض النظر عن إستهلاكه للطاقة ,أو كفائة هجماته ,أو عدد الأخطار من حولة ,كل منها قد زاد بشكل كبير.

بووم….بووم….

“هاااا!!”

مع مجموعة أخرى من الضربات الإستبدادية من السيف الثقيل ,الموجة السادسة من محاربي التنين الحجري تحولت إلى أنقاض كذلك ,والوقت المستغرق كان بالضبط أربع أضعاف الوقت الذي كان قد أحتاجه لإنهاء الموجة الخامسة.

ضربت سبع من مطارق النيزك ظهر يون تشي في الوقت نفسه ,على الفور سقط يون تشي على الأرض ,أصبح وجه يون تشي شاحباً وكمية كبيرة من الدم خرجت من فمه ,لم يقف في حين أفرج عن هدير مماثل لتلك التى عند الوحوش البرية ,بدأت النار القرمزية بالحرق بعنف من جسده ,حتى أنها إرتفعت عدة عشرات من الأمتار في لحظة…..

يون تشي طعن السيف الثقيل على الأرض كما أنه بدأ أخيراً في التعب ,تحت قيادة “ياسمين” لم يحفظ يون تشي السيف في فضاء لؤلؤة السم السماوية ,وكان دائماً يحملة على ظهره ,حتى يعتاد على وزنه ,ومع ذلك بغض النظر عن الطريقة التى يستخدمها المرء ,فإنه لا يعني بالتأكيد أنه يمكنه تجاهلها تماماً ,لأم هذا الوزن من ألف وتسعمائة وخمسين كيلوغرام ,سوف يكون موجود دائماً ,أنه لن ينخفض أو يختفي.

وكان محاربي التنين الحجري الذين يستخدمون السيوف الطويلة والشفرات الطويلة ليس فقط مختلفة في السلاح فقط ,حتى سرعتها كانت بوضوح أسرع من محاربي التنين الحجري الذين يستخدمون الرماح ,وهوعوا نحو الجبهة ,وصورة ظلية من السيوف والشفرات غلفت يون تشي….حتى الأن ,ما جعل يون تشي صامداً حتى الأن ,كان أن محاربي التنين الحجري هؤلاء لم يستخدموا أي مهارات عميقة لفترة طويلة ,تحت تقلب سيفة الثقيل ,لم يتمكنوا من الأقتراب منه ,وهو ما يعني أيضاً أنه في الأساس لم يكونوا قادرين على إيذائة و الجنية الصغيرة ,وإلا فإن محنتهم ستكون بلا شك أكثر صعوبة عدة مرات.

الموجة السادسة لم تكن حتى النهاية.

هنا والأن ,والذي كانت الجنية الصغيرة في إحتضانة ,كان سعيداً للغاية أنه أختار السيف الثقيل كـ سلاح له في ذلك الوقت ,لأنه عندما يحاط بشده السلاح الوحيد الذي من شأنه أن يسمح للمرء بالإكتساح بلا خوف في جميع الإتجاهات مثل الأن ,كان فقط السيف الثقيل!

زييينغ…..زييييينغ…..

خمس إلى ست مطارق نيزك حلقت نحو يون تشي والجنية الصغيرة ,التى كانت في إحتضانه ,ومن إتجاهات مختلفة.

ومض عدد كبير من الأشعة الصفراء حول يون تشي ,وعدد هذه المجموعة بالضبط كان مائة وثمانية وعشرون من محاربي التنين الحجري ,وقد خضع محاربي التنين الحجري هؤلاء إلى تغييرات أيضاً ,لم تعد أسلحتهم مجرد رماح طويلة ,والدروع في ظهورهم ,كان هناك محاربي التنين الحجري الذين قرروا تجاهل الدروع الخاصة بهم ,وكانوا يستخدمون إثنين من السيوف الطويلة و الشفرات الطويلة.

أصبح وجه يون تشي بأكملة أحمر ,كما كان يتعرق بشدة للغاية ,وكانت الحبات الساخنة المتساقطة من العرق على وجهه كثيرة لدرجة أنها تبدو كأنها قطرات مطر ,الجنية الصغيرة التى كانت موضوعة بالقرب من صدرة ,يمكنها أن تشعر بوضوح بإرتجاف الذراع التى تعانقها.

أكثر من مائة منهم…..تواجه أكثر من مائة من الأعداء الذين هم في نفس المستوى وفي نفس الوقت ,وحتى بعد إستهلاك الكثير من طاقة ,وكيف يمكن بحق الجحيم أن تكون هذه محاكمة؟ أنها في الأساس إساءه! ربما هذه ستكون الموجة الأخيرة ,أمل هذا.

خلال هذه الفترة الزمنية ,تم إستدعاء الموجة الخامسة من محاربي التنين الحجري ,وظهرت مجموعة إثنين وثلاثون محارب تنين حجري في تشكيل دائري حول يون تشي.

يعتقد يون تشي على هذا النحو ,وكان تنفشه الخشن في البدائة قد هدأ بالفعل بعد أن إستقر ,وألقى حبة إستعادة لطاقته العميقة في فمه ,وضبط كتفه الأيسر حتى يتمكن من تشديد إمساكه على الجنية الصغيرة ,ثم سحب السيف الثقيل من الأرض بيد واحدة ,وأشار إلى الأمام ,وهكذا بدأت المعركة الشرسة بين شخص بيد واحدة ومئات من المحاربين.

أخترقت ثلاث شفرات حجرية ذراع يون تشي اليسرى في نفس الوقت ,وأصوات التأثير سمحت لـ يون تشي أن يعرف أن ,ليس فقط لم تخترق الشفرات الثلاث لحمة فقط ,حتى أنها قطعة حتى عظامة ,إتسعت عيون يون تشي ومع هدير بصوت عالٍ ,هو أستخدم طاقته العميقة لطرد الشفرات الثلاث من عظامة ,أرجح بعنف بسيفه الثقيل ,وتحطم بعيداً كل من محاربي التنين الحجري التى كانوا قريبن منه.

وكان محاربي التنين الحجري الذين يستخدمون السيوف الطويلة والشفرات الطويلة ليس فقط مختلفة في السلاح فقط ,حتى سرعتها كانت بوضوح أسرع من محاربي التنين الحجري الذين يستخدمون الرماح ,وهوعوا نحو الجبهة ,وصورة ظلية من السيوف والشفرات غلفت يون تشي….حتى الأن ,ما جعل يون تشي صامداً حتى الأن ,كان أن محاربي التنين الحجري هؤلاء لم يستخدموا أي مهارات عميقة لفترة طويلة ,تحت تقلب سيفة الثقيل ,لم يتمكنوا من الأقتراب منه ,وهو ما يعني أيضاً أنه في الأساس لم يكونوا قادرين على إيذائة و الجنية الصغيرة ,وإلا فإن محنتهم ستكون بلا شك أكثر صعوبة عدة مرات.

المزيد والمزيد من محاربي التنين الحجري ذو مطارق النيزك كانوا يهاجمون ,ومطارق النيزك التى تحلق نحو يون تشي أصبحت أكثر تركيزاً ,إلى درجة حيث في كل لحظة كان هناك على الأقل العشرات من مطارق النيزك التى تحلق نحوه من إتجاهات مختلفة ,إنتقل بإستمرار وتهرب ومرة أخرى ,إنتقل وتهرب ,ولم يكن لديه في الأساس أي فرصة للرد.

ومع ذلك ,فإن شرط إستمرار هذا الوضع بالنسبة له هو الحفاظ على وتيره تأرجحاته ,ولكن مع مزيج من زيادة إستهلاك الطاقة وزيادة الشعور بالتعب في ذراعة ,وسرعة تأرجحة بالسيف الثقيل ,ومستوى قوته ,كانت تنخفض بشكل واضح ,وهذا يؤدي أيضاً إلى فتحات وعيوب كثيرة بعد كل ارجحة.

مع ظهور محاربي التنين الحجري هؤلاء ,كانت يد يون تشي قد عادت إلى مقبض السيف الثقيل ,وكان تعبيراته الهادئة ,ولكن عينيه قد تقلصت بشكل واضح.

بانغ بانغ بانغ…..

أصبحت يون تشي أذان صماء عليها ,وإستخدم السيف الثقيل بيد واحدة ,كما أنه أنشغل مع محاربي التنين الحجري القادمين.

ومع سلسلة من الإنفجارات ,تم إرسال خمسة من محاربي التنين الحجري الذين أتوا للهجوم معاً محلقين مع أرجحة هلالية من السيف الثقيل ,ولكن بسبب الإنكماش التدريجي لقوته ,عندما كان يون تشي يسحب سيفة ,وضعة فجأة أصبح غير متوازن للحظة ,وبالتالي فإن رمح طويل من محارب تنين حجري جاء نحوه من جانبة وثقب بلا رحمة في خصر يون تشي.

حشد من محاربي التنين الحجري والتى ظهرت تحركات هجومية موحدة نحو يون تشي ,نظر يون تشي إلى خلف هذه المجموعة ,وفي الجزء الخلفي من المجموعة ,هو صدم لرؤية محاربي تنين حجري والذين كانوا أضخم من البقية مع سلاسل معدنية طويلة ,والتى تم تعليق مطارق حجرية على شكل كرة في كلا طرفي تلك السلاسل المعدنية.

إنتشر الدم للخارج ,وتكسرت حربة رمح محارب التنين الحجري على الفور كذلك ,مع الدرع الواقي من الطاقة العميقة على السطح الخارجي ,مع إضافة الصلابة الناتجة من الطريق العظيم بوذا ,على الرغم من أن هذه الهجوم لم يسبب القليل من الدماء ,فإنه لم يحدث أي ضرر خطير ,ومع ذلك ,كان كافياً للسماح لـ يون تشي أن يشعر بثقل هذا الخطر.

يعتقد يون تشي على هذا النحو ,وكان تنفشه الخشن في البدائة قد هدأ بالفعل بعد أن إستقر ,وألقى حبة إستعادة لطاقته العميقة في فمه ,وضبط كتفه الأيسر حتى يتمكن من تشديد إمساكه على الجنية الصغيرة ,ثم سحب السيف الثقيل من الأرض بيد واحدة ,وأشار إلى الأمام ,وهكذا بدأت المعركة الشرسة بين شخص بيد واحدة ومئات من المحاربين.

“هاااا!!”

عدد كبير من مطارق النيزك إستطمت معاً وخلقت شرارات مبهرة ,يون تشي قفز عالياً في الهواء ,وعندما كان في أعلى نقطة ,جاءت العشرات من مطارق التيزك تحلق نحوة ,أخر يون تشي نفساً عميقاً ,وإستخدم ظل إله النجم المتصدع ونزل على الفور ,ولكن عندما هبط ,صعدت ساقة على صخرة بحجم القبضة….في هذا النوع من الحالات ,فإنه عادىً لن يكون قد أثر على يون تشي ولو قليلاً ,ولكن حالياً بسبب إستهلاكه الثقيل للطاقة ,والتوتر في عقلبة ,كان كافياً للتأثير على توازنه…جسده يميل نحو اليسار عندما هبط.

تم تحطيم محاربي التنين الحجري القريبين مع أرجحة واحدة من السيف الثقيل ,ثم فجأة رفع ذراعة اليمني وألقي السيف الثقيل في الهواء ,وبعد ذلك مباشرةً ,نقل بسرعة وبرفق الجنية الصغيرة إلى اليمين وأمسك بها بإحكام بذراعه اليمني ,وأمسك السيف الثقيل الهابط بيده اليسرى ,ومع أرجحة أخرى ,جلب هدير قوي كان مماثل لهدير تنين غاضب….

أصبحت يون تشي أذان صماء عليها ,وإستخدم السيف الثقيل بيد واحدة ,كما أنه أنشغل مع محاربي التنين الحجري القادمين.

مع مبادلة بين أياديه ,التخذر في ذراعه اليمنى خف قليلاً ,على الرغم من أنه لا يمكنه أن يستخدم السيف الثقيل بحرية مع ذراعه اليسرى ,ومستوى تأرجحاته وقوتها زاد قليلاً ,ومع ذلك فإن معدل إستهلاك الطاقة كان أيضاً أسر بشكل واضح مما كان عليه عندما كان يستخدم ذراعة اليمني.

تحت النيران الساخنة التى كانت مختلطة مع لهب طائر العنقاء ,تحول كل محاربي التنين الحجري بسرعة إلى رماد.

مع هجوم محاري التنين الحجرى نحو يون تشي ,وتم إحاطته من قبلهم أيضاً ,إذا لم يكون محاربي تنين حجري ,ولكن بدلاً عنهم كان بشر أحياء ,بالتأكيد جسد يون تشي بأكمله قد تم صبغة بالفعل بالدم الطازج ,عندما بدأت ذراعة اليسرى تشعر بالثقل ,لتصل تدريجياً إلى نقطة عدم القدره على الإستمرار أعاد مرة أخرى السيف الثقيل إلى يده اليمنى ,التى قل فيها التخذر ,وإستمر القتال الملحمي.

مع مجموعة أخرى من الضربات الإستبدادية من السيف الثقيل ,الموجة السادسة من محاربي التنين الحجري تحولت إلى أنقاض كذلك ,والوقت المستغرق كان بالضبط أربع أضعاف الوقت الذي كان قد أحتاجه لإنهاء الموجة الخامسة.

كان الوقت الذي أستغرقة لمسح هذه الموجة ,أطول بكثير من الموجة السابقة ,إلى نقطة التى لم يعرف فيها حتى الوقت الإجمالى الذي إستغرقه ,وعندما دمر محارب التنين الحجري الأخير ,خرج تنفس ثقيل من فمه ,وعندما طعن أخيراً سيفة الثقيل على الأرض ,وعندما تركت يده اليمنى مقبضة ,هذا الشعور بالراحة ,كان أساساً كما لو كان يرتفع إلى السماء.

AhmedZirea

“هوو…هووو….هووو…”

ولكن الموجة الخامسة لم تكن حتى الأخيرة ,مباشرةً ظهرت الموجة السادسة من محاربي التنين الحجري أمام يون تشي ,وهذه المرة كان هناك أربعة وستون منهم!

أصبح وجه يون تشي بأكملة أحمر ,كما كان يتعرق بشدة للغاية ,وكانت الحبات الساخنة المتساقطة من العرق على وجهه كثيرة لدرجة أنها تبدو كأنها قطرات مطر ,الجنية الصغيرة التى كانت موضوعة بالقرب من صدرة ,يمكنها أن تشعر بوضوح بإرتجاف الذراع التى تعانقها.

بانغ…

زيييينغ~~~

خمس إلى ست مطارق نيزك حلقت نحو يون تشي والجنية الصغيرة ,التى كانت في إحتضانه ,ومن إتجاهات مختلفة.

ولم يمر ثلاث أنفاس من الوقت بعد أن ترك يون تشي السيف الثقيل حتى ومرة اخرى وبأعداد أكبر أومض الضوء الأصفر من حولة ,وتسبب هذه الأشعاع من الضوء إلى توقف التنفش الخشن عند يون تشي فجأة ,رفع بقوة رأسه ,وأوقف فجأة إهتزاز ذراعه اليمنى وأمسك بقوة مقبض السيف الثقيل.

سويش … سويش … سويش … سويش …

الموجة الثامنة….مائتين وستة وخمسون محارب تنين حجري!

خلال هذه الفترة الزمنية ,تم إستدعاء الموجة الخامسة من محاربي التنين الحجري ,وظهرت مجموعة إثنين وثلاثون محارب تنين حجري في تشكيل دائري حول يون تشي.

هذه المحاكمة لم تعد يمكن وصفها بأنها “صعبة” ,ولكن وحشية للغاية ,وحشية مثل الجحيم ضمن هذا الوحشية ,لم يكن على المرء أن يواجه أعداء بنفس المستوي القوة العميقة فحسب ,وليس فقط أن الواحد يجب أن يواجه ضعف عدد الأعداء بعد إستنفاد كمية كبيرة من طاقتة ,كان الشيء الأكثر إثارة للخوف أن الوقت بين مسح موجة وطهور موجة المقبلة ,لم يصل حتى إلى خمس أنفاس من الوقت…..

زييينغ…..زييييينغ…..

إنها لم تعطي الشخص الذي يأخذ المحاكمة أي وقت للراحة وإسترداد قوته….أو حتى فرصة لشفاء جروحة!

وكان هذا الإجتياح شرساً للغاية ,وعلى الرغم من أنه كان قارداً على إكتساح كل محاربي التنين الحجري المحيطين به ,فإنه كشف أيضاً عن فجوه كبيرة بما فيه الكفاية ,ومطارقة نيزك تحلق نحوه من فوق فجأة ,ومع إنفجار بصوت عالٍ ,ضربت رأس يون تشي.

مع ظهور محاربي التنين الحجري هؤلاء ,كانت يد يون تشي قد عادت إلى مقبض السيف الثقيل ,وكان تعبيراته الهادئة ,ولكن عينيه قد تقلصت بشكل واضح.

مع مجموعة أخرى من الضربات الإستبدادية من السيف الثقيل ,الموجة السادسة من محاربي التنين الحجري تحولت إلى أنقاض كذلك ,والوقت المستغرق كان بالضبط أربع أضعاف الوقت الذي كان قد أحتاجه لإنهاء الموجة الخامسة.

كان هناك في الواقع…..موجة أخرى!

ولكن في نفس الوقت الذي تم عرض هذه المزايا ,عيوبة كشفت ببطء نفسها كذلك.

حشد من محاربي التنين الحجري والتى ظهرت تحركات هجومية موحدة نحو يون تشي ,نظر يون تشي إلى خلف هذه المجموعة ,وفي الجزء الخلفي من المجموعة ,هو صدم لرؤية محاربي تنين حجري والذين كانوا أضخم من البقية مع سلاسل معدنية طويلة ,والتى تم تعليق مطارق حجرية على شكل كرة في كلا طرفي تلك السلاسل المعدنية.

وكان هذا الإجتياح شرساً للغاية ,وعلى الرغم من أنه كان قارداً على إكتساح كل محاربي التنين الحجري المحيطين به ,فإنه كشف أيضاً عن فجوه كبيرة بما فيه الكفاية ,ومطارقة نيزك تحلق نحوه من فوق فجأة ,ومع إنفجار بصوت عالٍ ,ضربت رأس يون تشي.

تلك كانت….مطارق النيزك!!!

كان عقل يون تشي يهتز حالياً كما أصبحت رؤيته ظبابية ,هو بسرعة عض لسانة لإتسعادة إستقراره….ولكن في هذا الجزء من الدانية داخل هذا الحصار الثقيل ,كان كافياً لتسبب في وقاته.

هاجم محاربي التنين الحجري مع أعدادهم الساحقة مثل موجة ضخمة والتى حاولت إغراق يون تشي داخلها ,وقد إجتاح سيف يون تشي الثقيل ذهاباً وإياباً عبر حشد من محاربي التنين الحجري ولكن حالياً ,شعر أن الثقل من تلويحاته قد أزداد بشكل خاص ,في كل مره كان يأرجح به ,كان على ما يبدو يحتاج إلى إستخدام كامل قوته ,وكان محاربي التنين الحجري في مقدمة الحشد يسقطون الواحد تلو الأخر ,في حين أن محاربي التنين الحجري الذين يحملون مطارق النيزك في الخلف كانوا يقتربون بسرعة أيضاً.

في الموجة السادسة بدأ الأربعة وستون محارب تنين الحجري بالعمل معاً والأرض تحتهم تهتزا مع كل خطوة يتخذونها ,رفع يون تشي سيفة وسقط في الحشد من محاربي التنين الحجري الذي تضاعف فقط في العدد وبدأ بالإشتباك بسيفه الثقيل الذي كان يتأرجح إلى اليسار وبعد ذلك يتأرجح إلى اليمين مراراً وتكراراً ,وقد أجتاح الأعداء الواحد تلو الأخر ,وحطم أجسادهم الواحد تلو الأخر…..

سويش…سويش…سويش…

ولكن في نفس الوقت الذي تم عرض هذه المزايا ,عيوبة كشفت ببطء نفسها كذلك.

خمس إلى ست مطارق نيزك حلقت نحو يون تشي والجنية الصغيرة ,التى كانت في إحتضانه ,ومن إتجاهات مختلفة.

تحت النيران الساخنة التى كانت مختلطة مع لهب طائر العنقاء ,تحول كل محاربي التنين الحجري بسرعة إلى رماد.

في كل مرة كان يون تشي يأرجح بسيف الثقيل ,هو سيكون دائماً قادراً على الإنفجار بشكل إستبدادي ويبعد الأعداء المحيطين به ,ويمنعهم من الأقتراب منهم ,ولكن هجمات مطارق النيزك في الأساس لم تكن تحتاج من مستخدميها الأقتراب من أعدائهم.

وكان هذا الإجتياح شرساً للغاية ,وعلى الرغم من أنه كان قارداً على إكتساح كل محاربي التنين الحجري المحيطين به ,فإنه كشف أيضاً عن فجوه كبيرة بما فيه الكفاية ,ومطارقة نيزك تحلق نحوه من فوق فجأة ,ومع إنفجار بصوت عالٍ ,ضربت رأس يون تشي.

كان محاربي التنين الحجري هؤلاء يقفون على بعد ستة أمتار ,ولكن مطارق النيزك التى ألقيت كانت كافية لتصيب وبدقة يون تشي ,وجاءت مطارق النيزك هذه أيضاً من فوق ,لذلك عندما كان يهاجم ,هو في الأساس لا يمكنه المهاجمة بسيفه نحو مطارق النيزك.

خمس إلى ست مطارق نيزك حلقت نحو يون تشي والجنية الصغيرة ,التى كانت في إحتضانه ,ومن إتجاهات مختلفة.

إذا كان يأرجح بسيفه نحو مطارق النيزك هذه ,هو لن يكون قادراً على التصدي إلى محاربي التنين الحجري المحيطين به في الوقت المناسب ,الأمر الذي سيجعلهم يقتربون أكثر إلى يون تشي ,إضافة أن محاربي التنين الحجري الذين يمتلكون مطارق النيزك كانوا بلا شك كابوساً داخل كابوس.

بواسطة :

هو لم يمتلك خيار أخر وأستخدم ظل إله النجم المتصدع للتحرك والقطع من خلال حشد من محاربي التنين الحجري ,ولكن وبسبب هذا بغض النظر عن إستهلاكه للطاقة ,أو كفائة هجماته ,أو عدد الأخطار من حولة ,كل منها قد زاد بشكل كبير.

طعنت كلمات يون تشي أحد أعصاب ياسمين ,ولم تعد تقول شيئاً.

سويش….سويش….سويش….سويش….

تلك كانت….مطارق النيزك!!!

المزيد والمزيد من محاربي التنين الحجري ذو مطارق النيزك كانوا يهاجمون ,ومطارق النيزك التى تحلق نحو يون تشي أصبحت أكثر تركيزاً ,إلى درجة حيث في كل لحظة كان هناك على الأقل العشرات من مطارق النيزك التى تحلق نحوه من إتجاهات مختلفة ,إنتقل بإستمرار وتهرب ومرة أخرى ,إنتقل وتهرب ,ولم يكن لديه في الأساس أي فرصة للرد.

وهجوم من مسافة خطوتين….هذه الإفتتاحية ,وكان تقترب بسرعة من قبل محاربي التنين الحجري من يساره ,من ثلاثة شفرات طويلة هاجمت بشراسة نحو الجنية الصغيرة.

بانغ!

إنها لم تعطي الشخص الذي يأخذ المحاكمة أي وقت للراحة وإسترداد قوته….أو حتى فرصة لشفاء جروحة!

عدد كبير من مطارق النيزك إستطمت معاً وخلقت شرارات مبهرة ,يون تشي قفز عالياً في الهواء ,وعندما كان في أعلى نقطة ,جاءت العشرات من مطارق التيزك تحلق نحوة ,أخر يون تشي نفساً عميقاً ,وإستخدم ظل إله النجم المتصدع ونزل على الفور ,ولكن عندما هبط ,صعدت ساقة على صخرة بحجم القبضة….في هذا النوع من الحالات ,فإنه عادىً لن يكون قد أثر على يون تشي ولو قليلاً ,ولكن حالياً بسبب إستهلاكه الثقيل للطاقة ,والتوتر في عقلبة ,كان كافياً للتأثير على توازنه…جسده يميل نحو اليسار عندما هبط.

سويش….سويش….سويش….سويش….

وهجوم من مسافة خطوتين….هذه الإفتتاحية ,وكان تقترب بسرعة من قبل محاربي التنين الحجري من يساره ,من ثلاثة شفرات طويلة هاجمت بشراسة نحو الجنية الصغيرة.

إنتشر الدم للخارج ,وتكسرت حربة رمح محارب التنين الحجري على الفور كذلك ,مع الدرع الواقي من الطاقة العميقة على السطح الخارجي ,مع إضافة الصلابة الناتجة من الطريق العظيم بوذا ,على الرغم من أن هذه الهجوم لم يسبب القليل من الدماء ,فإنه لم يحدث أي ضرر خطير ,ومع ذلك ,كان كافياً للسماح لـ يون تشي أن يشعر بثقل هذا الخطر.

تسبب مواجات الشفرات المقتربه نحو يون تشي لرفع رأسه بقوة ,ولكن حالياً ,لم يكن لديه الوقت المتبقي للتراجع ,لم يكن لديه الوقت للتراجع ,ولك يكن لديه الوقت لإستخدام السيف الثقيل لمنعهم ,شاهد مسارات الشفرات الثلاثة ,قام يون تشي بتعديل ذراعة اليسرى ,والتى كانت تحمل الجنية الصغيرة ,وبسرعة البرق ,أخذ الشفرات الثلاثة مباشرةً…..

هو لم يستخدم لوتس شيطان النجم الحارق ,التى كان نصف قطرها كبير ,لأن إستهلاك في تلك الخطوة هائل ,وفي غضون فترة قصيرة من الزمن ,هو يمكن يمكنه فقط إستخدام هذه المهارة مرة واحدة ,وبمجرد إستخدامها ,هو سيكون بالتأكيد على مقربة من الإرتقاء الكلي ,وبالتالي ,كانت هذه هي ورقته الرابحة النهائية ,في الامأزق في وقت سابق ,لم يكن لديه خيار سوى إستخدامها….وفي الوقت الراهن ,هو يمكنه أن يصلي فقط أن تكون الموجة الثامنه هي الموجة الأخيرة.

سوووش…..

هو لم يمتلك خيار أخر وأستخدم ظل إله النجم المتصدع للتحرك والقطع من خلال حشد من محاربي التنين الحجري ,ولكن وبسبب هذا بغض النظر عن إستهلاكه للطاقة ,أو كفائة هجماته ,أو عدد الأخطار من حولة ,كل منها قد زاد بشكل كبير.

أخترقت ثلاث شفرات حجرية ذراع يون تشي اليسرى في نفس الوقت ,وأصوات التأثير سمحت لـ يون تشي أن يعرف أن ,ليس فقط لم تخترق الشفرات الثلاث لحمة فقط ,حتى أنها قطعة حتى عظامة ,إتسعت عيون يون تشي ومع هدير بصوت عالٍ ,هو أستخدم طاقته العميقة لطرد الشفرات الثلاث من عظامة ,أرجح بعنف بسيفه الثقيل ,وتحطم بعيداً كل من محاربي التنين الحجري التى كانوا قريبن منه.

مثل اللوتس المتفتحة ,تم إطلاق طبقات من موجات اللهب طبقة بعد طبقة وفي غمضة عين ,إنتشرت إلى محيط مائة متر ,وكان أكثر من مائتي محارب تنين حجري محاصرة فيها لأنها كانت قريبة من يون تشي ,وبالتالي تم حرقها جميعها في لوتش شيطان النجم الحارق.

وكان هذا الإجتياح شرساً للغاية ,وعلى الرغم من أنه كان قارداً على إكتساح كل محاربي التنين الحجري المحيطين به ,فإنه كشف أيضاً عن فجوه كبيرة بما فيه الكفاية ,ومطارقة نيزك تحلق نحوه من فوق فجأة ,ومع إنفجار بصوت عالٍ ,ضربت رأس يون تشي.

زيييينغ~~~

كان عقل يون تشي يهتز حالياً كما أصبحت رؤيته ظبابية ,هو بسرعة عض لسانة لإتسعادة إستقراره….ولكن في هذا الجزء من الدانية داخل هذا الحصار الثقيل ,كان كافياً لتسبب في وقاته.

ضربت سبع من مطارق النيزك ظهر يون تشي في الوقت نفسه ,على الفور سقط يون تشي على الأرض ,أصبح وجه يون تشي شاحباً وكمية كبيرة من الدم خرجت من فمه ,لم يقف في حين أفرج عن هدير مماثل لتلك التى عند الوحوش البرية ,بدأت النار القرمزية بالحرق بعنف من جسده ,حتى أنها إرتفعت عدة عشرات من الأمتار في لحظة…..

سويش … سويش … سويش … سويش …

هو لم يمتلك خيار أخر وأستخدم ظل إله النجم المتصدع للتحرك والقطع من خلال حشد من محاربي التنين الحجري ,ولكن وبسبب هذا بغض النظر عن إستهلاكه للطاقة ,أو كفائة هجماته ,أو عدد الأخطار من حولة ,كل منها قد زاد بشكل كبير.

لحظة إسترجاع إستقراره ,سمع أصوات هدير تأتى نحو بسرعة ,كان ما مجموعة سبعة من مطارق النيزك تحلك حالياً نحوه…دون التفكير حتى في ذلك ,يون تشي إنحنى على الفور وفي الوقت نفسة ,إستخدم يديه ليتشبث بقوة بالجنية الصغيرة.

ما لم , التنين البدائي أزور هذا كان مجرد وحش مجنون يحب اللعب وقتل عنداً كل المنافسين الذين يأخذون محاكمة!!

بانغ بانغ بانغ….

لحظة إسترجاع إستقراره ,سمع أصوات هدير تأتى نحو بسرعة ,كان ما مجموعة سبعة من مطارق النيزك تحلك حالياً نحوه…دون التفكير حتى في ذلك ,يون تشي إنحنى على الفور وفي الوقت نفسة ,إستخدم يديه ليتشبث بقوة بالجنية الصغيرة.

ضربت سبع من مطارق النيزك ظهر يون تشي في الوقت نفسه ,على الفور سقط يون تشي على الأرض ,أصبح وجه يون تشي شاحباً وكمية كبيرة من الدم خرجت من فمه ,لم يقف في حين أفرج عن هدير مماثل لتلك التى عند الوحوش البرية ,بدأت النار القرمزية بالحرق بعنف من جسده ,حتى أنها إرتفعت عدة عشرات من الأمتار في لحظة…..

هنا والأن ,والذي كانت الجنية الصغيرة في إحتضانة ,كان سعيداً للغاية أنه أختار السيف الثقيل كـ سلاح له في ذلك الوقت ,لأنه عندما يحاط بشده السلاح الوحيد الذي من شأنه أن يسمح للمرء بالإكتساح بلا خوف في جميع الإتجاهات مثل الأن ,كان فقط السيف الثقيل!

“لوتس شيطان النجم الحارق!!”

بواسطة :

مثل اللوتس المتفتحة ,تم إطلاق طبقات من موجات اللهب طبقة بعد طبقة وفي غمضة عين ,إنتشرت إلى محيط مائة متر ,وكان أكثر من مائتي محارب تنين حجري محاصرة فيها لأنها كانت قريبة من يون تشي ,وبالتالي تم حرقها جميعها في لوتش شيطان النجم الحارق.

بانغ بانغ بانغ….

تحت النيران الساخنة التى كانت مختلطة مع لهب طائر العنقاء ,تحول كل محاربي التنين الحجري بسرعة إلى رماد.

ولكن في نفس الوقت الذي تم عرض هذه المزايا ,عيوبة كشفت ببطء نفسها كذلك.

هو لم يستخدم لوتس شيطان النجم الحارق ,التى كان نصف قطرها كبير ,لأن إستهلاك في تلك الخطوة هائل ,وفي غضون فترة قصيرة من الزمن ,هو يمكن يمكنه فقط إستخدام هذه المهارة مرة واحدة ,وبمجرد إستخدامها ,هو سيكون بالتأكيد على مقربة من الإرتقاء الكلي ,وبالتالي ,كانت هذه هي ورقته الرابحة النهائية ,في الامأزق في وقت سابق ,لم يكن لديه خيار سوى إستخدامها….وفي الوقت الراهن ,هو يمكنه أن يصلي فقط أن تكون الموجة الثامنه هي الموجة الأخيرة.

إنتشر الدم للخارج ,وتكسرت حربة رمح محارب التنين الحجري على الفور كذلك ,مع الدرع الواقي من الطاقة العميقة على السطح الخارجي ,مع إضافة الصلابة الناتجة من الطريق العظيم بوذا ,على الرغم من أن هذه الهجوم لم يسبب القليل من الدماء ,فإنه لم يحدث أي ضرر خطير ,ومع ذلك ,كان كافياً للسماح لـ يون تشي أن يشعر بثقل هذا الخطر.

منذ الموجة الثامنة كانت مرعبة بالفعل إلى هذه الدرجة ,فإنه من المستحيل أن تظهر موجة تاسعة ,صحيح…

زييينغ…..زييييينغ…..

ما لم , التنين البدائي أزور هذا كان مجرد وحش مجنون يحب اللعب وقتل عنداً كل المنافسين الذين يأخذون محاكمة!!

في كل مرة كان يون تشي يأرجح بسيف الثقيل ,هو سيكون دائماً قادراً على الإنفجار بشكل إستبدادي ويبعد الأعداء المحيطين به ,ويمنعهم من الأقتراب منهم ,ولكن هجمات مطارق النيزك في الأساس لم تكن تحتاج من مستخدميها الأقتراب من أعدائهم.

بواسطة :

مع هجوم محاري التنين الحجرى نحو يون تشي ,وتم إحاطته من قبلهم أيضاً ,إذا لم يكون محاربي تنين حجري ,ولكن بدلاً عنهم كان بشر أحياء ,بالتأكيد جسد يون تشي بأكمله قد تم صبغة بالفعل بالدم الطازج ,عندما بدأت ذراعة اليسرى تشعر بالثقل ,لتصل تدريجياً إلى نقطة عدم القدره على الإستمرار أعاد مرة أخرى السيف الثقيل إلى يده اليمنى ,التى قل فيها التخذر ,وإستمر القتال الملحمي.

AhmedZirea


بانغ…

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط