نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Against the Gods 182

قبل أن ينهى كلامه ,ظهر وميض مشرق من الضوء الأصفر ,أكبر من التى سبقتها ,موجة كبيرة من محاربي التنين الحجري…..

182 – كاسر العنقاء

بانغ!!

كما أخمدت لهب لوتس شيطان النجم الحارق ببطء ,كان أكثر من مائتي محارب تنين حجري متفحمة وتكسرت وسقطت إلى قطع جنباً إلى جنب مع أسلحتهم ,وعاد السلام إلى المنطقة مرة أخرى حيث يون تشي بدأ بالتنفس الثقيل و”دريب” حيث يمكن سماع تساقط قطرات العرق والدم.

هناك موع من الإثارة الغريب الذي ينتشر في الروح بعد مواجهة عدد لا يحصى من المأزق المثيرة…..

ومع “بووم” سقط السيف الثقيل على الأرض ,وبجهد كبير قام يون تشي على ظهره للسماح للجنية الصغيرة بالأتكاء على كتفه “هل أنت بخير؟ هل أنت مصابه؟”.

صوت يون تشي توقف هناك ,لأنه لم يتمكن من الإستمرار في قول كلمة واحدة.

الجنية الصغيرة لم تصب بأذى ,ناهيك عن الجراح ,تلك المخلوقات لم يمكنها حتى أن تلمسها ,وعندما نظرت إلى وجه يون تشي الشاحب ,عرفت بوضوح أنه إذا لم يكن يون تشي يحميها ,هو لن يكن قد أصيب على الإطلاق ,ومائتين أو أكثر من محاربي التنين الحجري من قبل لن يكونوا قد أوصلوه إلى الحافة مثل الأن.

“تعالوا بقدر ما تريدون…بغض النظر عن الأعداد التى تأتون بها ,سأقتلكم جميعاً!!”

“ذراعك….”صدر صوت الجنية الصغيرة مع صعوبة بالغة.

كما أصبحت إصابات جسده أكثر وأكثر شده ,فإن الدم الذي خرج من جسده أصبح دون علم ثلث إجمالى كمية الدم في جسده ,كانت ملابسة مصبوغة تماماً وجزء كبير من ملابس الجنية الصغيرة كان مصبوغة أيضاً بالأحمر الدمي ,إلا أن تعبيره كان هادئاً بشكل مرعب ,كانت تحركاته شرسة وكان كما لو أنه لم يشعر بأي ألم ,ناهيك عن معرفة أن جسده قد أصيب بالفعل بالكثير من الإصابات المرعبة.

كانت يد يون تشي اليسرى في ألم لا يطاق ,وعلى الرغم من أنه كان بالكاد يمكن للجنية الصغيرة أن تتنبه بالأمر ,ولكنه كان من المستحيل أستخدامها لحمل السيف الثقيل ,هز رأسة وضحك دون عناء “أنا بخير ,شفراتهم مصنوعةا من الحجارة وهي حادة ,ولكن لم أتلق سوى بعض الإصابات السطحية”.

تثبتت نظرته على محاربي التنين الحجري البعيدين ,وأصبحت نظرة يون تشي أكثر وأكثر وقوراً ,وعلى سطح جسده بدأت حلقة من النيران في الإرتفاع والإحتراق ,وفجأة أومضت عينية وهرعت النيران من جسده نحو السيف الثقيل ,وبعد ذلك جنباً إلى جنب مع تأرجح سيفه الثقيل ,النار تم إرسالها بعيداً.

“دعني أذهب….وإلا….سوف تموت!” كان صوت الجنية الصغيرة بادراً وضعيف ,وعلى الرغم من أن جسدها كان مشلولاً وكانت هالتها ضعيفة ,كانت حواسها الخمسة على ما يرام ,صوت الشفرات الثلاثة وأخترافهم في عظامه قد رنى في أذنها ,فكيف لم تستطع أن تسمع ذلك بوضوح؟

سووش سووش سووش….

كان قد وضع حبة لإستعادة الطاقة العميقة في فمه ,وأخرج بعض المراهم ووضعها عبر جروحة التى على ذراعة اليسرى ,بدون تعزيز جسده من الطريق العظيم بوذا ,فإن ذراعة اليسرة قد قطعت بالتأكيد إلى قطع ,وعند سماع ما قالته الجنية الصغيرة هز رأسه.

“ما لم أكن ميتاً ,لن أتخلى عنك أبداً ,لا تحسبي نفسك كعبء ,في هذه الحالة الإرادة لحمايتك هو الدافع الأكبر لتحركي ,إلى جانب ذلك ,ألم نتمكن بالفعل من المرور؟ المرحلة الأولى من هذه المحاكم ,يجب أن تكون بالفعل….”

كانت يد يون تشي اليسرى في ألم لا يطاق ,وعلى الرغم من أنه كان بالكاد يمكن للجنية الصغيرة أن تتنبه بالأمر ,ولكنه كان من المستحيل أستخدامها لحمل السيف الثقيل ,هز رأسة وضحك دون عناء “أنا بخير ,شفراتهم مصنوعةا من الحجارة وهي حادة ,ولكن لم أتلق سوى بعض الإصابات السطحية”.

قبل أن ينهى كلامه ,ظهر وميض مشرق من الضوء الأصفر ,أكبر من التى سبقتها ,موجة كبيرة من محاربي التنين الحجري…..

الوصول إلى هذا النوع من الأوضاع المستحيلة ومواجه أكثر من خمسمائة محارب تنين حجري ,جعلت يون تشي أكثر صحة ,وكذلك إتخذ القرار الأكثر جنوناً ,قام بتركيز أغلب قوته على الهجوم ,أما بالنسبة للدفاع ,فقد تركز أساساً على الجنية الصغيرة.

المرحلة الأولى من محاكم إله التنين ,الموجة التاسعة…..خمسمائة وإثني عشر محارب تننين حجرى!!

تم إصابة ذراع يون تشي اليمني من قبل ثلاثة أسهم.

صوت يون تشي توقف هناك ,لأنه لم يتمكن من الإستمرار في قول كلمة واحدة.

بلغت الضوضاء المحيطة للجنية الصغيرة أن الوضع الذي كانوا فيه في الوقت الراهن لم يكن جيداً ,فقدت بالفعل مسار سنواتها الطويلة ,لكنها لم تكشف أسمها أبداً إلى الغرباء ,ناهيك عن الصغار ,ولكن في تلك اللحظة عندما سمعت صوت يون تشي ,هي لا يمكنها حشد قوتها للرفض بغض النظر عن ما تفعله ,ومع خطى التى تسبب للأرض أن تهتز ,صوتها الضعيف صدر ببطء:

أمد يده إلى الأسفل ,وأمسك بالسيف الثقيل ,وسحب السيف الثقيل الذي كان غارقاً في الأرض مرة أخرى.

كان قد وضع حبة لإستعادة الطاقة العميقة في فمه ,وأخرج بعض المراهم ووضعها عبر جروحة التى على ذراعة اليسرى ,بدون تعزيز جسده من الطريق العظيم بوذا ,فإن ذراعة اليسرة قد قطعت بالتأكيد إلى قطع ,وعند سماع ما قالته الجنية الصغيرة هز رأسه.

في مرمى بصره ,كان هناك ضعف عدد محاربي التنين الحجرى كما كان من قبل ,وكان هناك أكثر من الأمواج الثمانية السابقة….إذا كان هذا ليس حلماً ,عندها هذا كابوس ,إنه كابوس حقيقي.

وقبل مرور حتى دقيقتين ,كان يون تشي قد ضرب بالفعل بإثني عشر سهماً ,وأخترق من قبل إثني عشر رمحاً ,وأخترق من قبل تسعة سيوف وثلاثة عشر شفرة في ظهرة وكتفه وصدرة ,وفتحت المزيد من الجروح ,وبعد أعماله العنيقة ,لم تعد هذه الجروح تزعجه فحسب ,بل كانت تتدفق بالدماء بإستمرار ,مرعب ,كان قميصة مصبوغاً منذ فترة طويلة بالأحمر الدمي تماماً.

بين محاربي التنين الحجري في المقدمة كان هناك من يحمل السيوف العريضة والسيوف الطويلة والرماح ,في حين أن أولئك في المؤخرة لم تعد تستخدم مطرقة النيزك ,ما كانوا يحتجزونه في أيديهم من الواضح أنه قوس طويل وضخم!

بواسطة :

رماة التنين الحجري!!

أمد يده إلى الأسفل ,وأمسك بالسيف الثقيل ,وسحب السيف الثقيل الذي كان غارقاً في الأرض مرة أخرى.

الأقواس والسهام التى يمكنها أن تطلق من مسافة طويلة ,كانت تهديداً أكبر من مطارق النيزك!

لم يكن لدى ياسمين أي وسيلة لمعرفة كيف قام بهذا بالضبط ,أن يستخرج القوة من حيويته (قوة الحياة) لم يكن من المعروف ما هو المقدار الهائل من قوة الإرادة والمثابرة اللازمة لتحقيق هذا ,لكنها كانت متأكدة من أن هذا سيكون له عواقب وخيمة ولا تضاهى…

“….الجنية الصغيرة ,هل يمكنك أن تخبرني….أسمك الأن؟” يون تشي سأل كما أنه احتضن الجنية الصغيرة ,ودعم نفسه مع السيف الثقيل ,شاهد مجموعة المتدفقة من محاربي التنين الحجري تحيط بهم.

كما أصبحت إصابات جسده أكثر وأكثر شده ,فإن الدم الذي خرج من جسده أصبح دون علم ثلث إجمالى كمية الدم في جسده ,كانت ملابسة مصبوغة تماماً وجزء كبير من ملابس الجنية الصغيرة كان مصبوغة أيضاً بالأحمر الدمي ,إلا أن تعبيره كان هادئاً بشكل مرعب ,كانت تحركاته شرسة وكان كما لو أنه لم يشعر بأي ألم ,ناهيك عن معرفة أن جسده قد أصيب بالفعل بالكثير من الإصابات المرعبة.

بلغت الضوضاء المحيطة للجنية الصغيرة أن الوضع الذي كانوا فيه في الوقت الراهن لم يكن جيداً ,فقدت بالفعل مسار سنواتها الطويلة ,لكنها لم تكشف أسمها أبداً إلى الغرباء ,ناهيك عن الصغار ,ولكن في تلك اللحظة عندما سمعت صوت يون تشي ,هي لا يمكنها حشد قوتها للرفض بغض النظر عن ما تفعله ,ومع خطى التى تسبب للأرض أن تهتز ,صوتها الضعيف صدر ببطء:

“ذراعك….”صدر صوت الجنية الصغيرة مع صعوبة بالغة.

“تشو….يو….تشان….”

ومع “بووم” سقط السيف الثقيل على الأرض ,وبجهد كبير قام يون تشي على ظهره للسماح للجنية الصغيرة بالأتكاء على كتفه “هل أنت بخير؟ هل أنت مصابه؟”.

“تشو يوتشان…” كرر يون شتي بهدء ,ثم بدأ بالإبتسام “تشو – جميل ومتحرك ,يو –القمر الجميل المشرق في السماء ,تشان – إمرأة جميلة ,الجمال الذي يقيم في القمر ,جميل وسلس ,في هذا العالم ليس هناك اسم يناسبك أفضل من هذا ,لقد كنت دائماً أدعوك الجنية الصغيرة ,وأنا لم أخطأ في إختياري على الإطلاق….لذلك في المستقبل ,سوف أستمر في مناداتك بالجنية الصغيرة”.

أمد يده إلى الأسفل ,وأمسك بالسيف الثقيل ,وسحب السيف الثقيل الذي كان غارقاً في الأرض مرة أخرى.

تشو يوتشان “….”

النتائج الأكثر وضوحاً هي أن عمره سيقل إلى حد كبير ,وبعد اليوم ,سوف يسقط بشكل خطير ,إذا كان محظوظاً ,فإنه سيكون حتى عاجزا تماماً لمدة أشهر دون أن يكون قادراً على مغادرة السرير ,ولكن إذا كان غير محظوظ فإن جميع وظائف وأجهزة جسده سوف تصاب ولن تتعافى أبداً.

“والأن بعد أن وصلنا إلى هذه النقطة ,أنا غير قادر بالفعل على معرفة ما إذا كانت هذه محاكمة أو فخ لا يمكن المرور منه أبداً”يون تشي رفع السيف الثقيل ,وعرف أن محاربي التنين الحجري قد وصلت إلى مسافة خمسة عشرة متراً منهم “ولكن ,سواء كان أنا أو أنت ,نحن لا يمكن أن تموت هنا من أجل لا شيء….أنا لن أموت ,ولن أسمح لك بالموت….لذلك ,سيكون عليك جمع قوتك لـ….تمديني بالقوة!!”.

كما أخمدت لهب لوتس شيطان النجم الحارق ببطء ,كان أكثر من مائتي محارب تنين حجري متفحمة وتكسرت وسقطت إلى قطع جنباً إلى جنب مع أسلحتهم ,وعاد السلام إلى المنطقة مرة أخرى حيث يون تشي بدأ بالتنفس الثقيل و”دريب” حيث يمكن سماع تساقط قطرات العرق والدم.

“هاااااااه!!!!!”

لم يكن لدى ياسمين أي وسيلة لمعرفة كيف قام بهذا بالضبط ,أن يستخرج القوة من حيويته (قوة الحياة) لم يكن من المعروف ما هو المقدار الهائل من قوة الإرادة والمثابرة اللازمة لتحقيق هذا ,لكنها كانت متأكدة من أن هذا سيكون له عواقب وخيمة ولا تضاهى…

ومع هدير بصوت عالٍ ,أصبحت هالة يون تشي هائج في لحظة ,وأصبحت نظراته متعطشه للدماء والدم في جسده يهتاج بشكل خطير ,روحة ,قوة إرادته ,والإيمان ,روحة وإرادته تبدو أيضاً أنها تشتعل بالنيران في كل مرة….في هذين الحياتين ,كان عدد الحالات الخطيرة التى واجهها كثير جداً للعد ,والعديد من الحالات المستحيلة ,كانت أيضاً أكثر من اللازم ,تشكلت أمام عينية والتى كانت تجعل من الرجال يائسين ,جعلت قلبه يخفق بقوة…..

مع ضربة واحدة ,أرسل أربع محاربي تنين حجريين محلقين عالياً.

ولكن سبب هذا الخفقان كان بسبب الجنية الصغيرة ,وضع حاجز لحماية الجنية الصغيرة ,وإشتعلت في قلبة اللهب مع شعور غير متوقع من الإثارة.

لأن إجراءات يون تشي الحالية ,كان واضحة أنه يستخدم في حياته بجنون!!

هناك موع من الإثارة الغريب الذي ينتشر في الروح بعد مواجهة عدد لا يحصى من المأزق المثيرة…..

هو كان يضغط على حياته ,وكان أيضاً يضغط على حدوده ,أين كانت تقع حدوده….ربما حتى هو نفسه لا يعرف.

“تعالوا بقدر ما تريدون…بغض النظر عن الأعداد التى تأتون بها ,سأقتلكم جميعاً!!”

كانت يد يون تشي اليسرى في ألم لا يطاق ,وعلى الرغم من أنه كان بالكاد يمكن للجنية الصغيرة أن تتنبه بالأمر ,ولكنه كان من المستحيل أستخدامها لحمل السيف الثقيل ,هز رأسة وضحك دون عناء “أنا بخير ,شفراتهم مصنوعةا من الحجارة وهي حادة ,ولكن لم أتلق سوى بعض الإصابات السطحية”.

أعطى يون تشي هديراً منخفضاً ,وبعدها أفرج عن “لوتس شيطان النجم الحارق” ,ومع طاقة هائجة والتى جاءت من مكان غير معروف ,أنتجت مرة أخرى من جسده المستنفذ أصلاً ,لم يتراجع بدلاً من ذلك ,هو عانق الجنية الصغيرة بقوة وهرع إلى الموكب الضخم من محاربي التنين الحجري.

كان أكبر تهديد لـ يون تشي بلا شك هم رماة التنين الحجري البعيدين ,كانت الجروح على جسد يون شتي في الغالب نتيجة لمحاولة الهروب من الهجمات المميتة من الأسهم ,وكان رماة التنين الحجري هؤلاء أيضاً الواجب قتلهم بسرعة ,ومع ذلك ,كانت هناك طبقات بعد طبقات من محاربي التنين الحجري ,وتم منعه من التقدم إلى رماة التنين الحجري ,كان من بين كل المهارات العميقة التى كان يمتلكها ,والتى تهاجم الأعداء البعيدين ,كانت ذئب السماء القاطع….ولكن إستهلاك ذئب السماء القاطع كان كبيراً جداً ,إذا قام بإستخدامها ,هو سوف يفقد تماماً كل ما عنده.

بانغ!!

مع ضربة واحدة ,أرسل أربع محاربي تنين حجريين محلقين عالياً.

بووم!!

كان قد وضع حبة لإستعادة الطاقة العميقة في فمه ,وأخرج بعض المراهم ووضعها عبر جروحة التى على ذراعة اليسرى ,بدون تعزيز جسده من الطريق العظيم بوذا ,فإن ذراعة اليسرة قد قطعت بالتأكيد إلى قطع ,وعند سماع ما قالته الجنية الصغيرة هز رأسه.

وبضربة أخر ,خمسة أخرن من محاربي التنين الحجري تحولوا إلى عشرة قطع ,وحتى قطع محاربي التنين الحجري سقطت بهدوء إلى الأسفل.

كان من الواضح أنه قد إستنفذ كامل قوته ,ولكن كان يستخدم حالياً سيفة بشكل أسرع من ذي قبل ,وقوته قد أصبحت في الواقع أكثر شراسة ,كان سيفه الثقيل من منجل إله الموت الذي لم يتوقف عن الدوران كما أستولي بجنون على حياة العديد من محاربي التنين الحجري.

كان من الواضح أنه قد إستنفذ كامل قوته ,ولكن كان يستخدم حالياً سيفة بشكل أسرع من ذي قبل ,وقوته قد أصبحت في الواقع أكثر شراسة ,كان سيفه الثقيل من منجل إله الموت الذي لم يتوقف عن الدوران كما أستولي بجنون على حياة العديد من محاربي التنين الحجري.

سكري~~

وقد شعرت ياسمين التى كانت في فضاء لؤلؤة السم السماوي ,بإندفاعة الصادم ,كانت أكثر وضوحاً من يون تشي على حالة جسده ,كيف يمكن للذي كان في السابق لا يمكنه حتى إمساك السيف الثقيل بثبات ,أن يصبح فجأة بهذه القوة المتفجرة التى كانت تفوق بكثير ما كان عليه سابقاً ,حواجب ياسمين إنخفضت كثيراً كما أنها تدقق في وضع يون تشي الحالي ,وجهها الصغير كشف صدمة ,وصدمتها أيضاً توسعت كثيراً في وقت لاحق.

لأن إجراءات يون تشي الحالية ,كان واضحة أنه يستخدم في حياته بجنون!!

هذه الموجة من الطاقة كان في الواقع من إرادته ,كان في الواقع يستخرج القوة من حيويته!!

“….الجنية الصغيرة ,هل يمكنك أن تخبرني….أسمك الأن؟” يون تشي سأل كما أنه احتضن الجنية الصغيرة ,ودعم نفسه مع السيف الثقيل ,شاهد مجموعة المتدفقة من محاربي التنين الحجري تحيط بهم.

لم يكن لدى ياسمين أي وسيلة لمعرفة كيف قام بهذا بالضبط ,أن يستخرج القوة من حيويته (قوة الحياة) لم يكن من المعروف ما هو المقدار الهائل من قوة الإرادة والمثابرة اللازمة لتحقيق هذا ,لكنها كانت متأكدة من أن هذا سيكون له عواقب وخيمة ولا تضاهى…

الوصول إلى هذا النوع من الأوضاع المستحيلة ومواجه أكثر من خمسمائة محارب تنين حجري ,جعلت يون تشي أكثر صحة ,وكذلك إتخذ القرار الأكثر جنوناً ,قام بتركيز أغلب قوته على الهجوم ,أما بالنسبة للدفاع ,فقد تركز أساساً على الجنية الصغيرة.

لأن إجراءات يون تشي الحالية ,كان واضحة أنه يستخدم في حياته بجنون!!

كان من الواضح أنه قد إستنفذ كامل قوته ,ولكن كان يستخدم حالياً سيفة بشكل أسرع من ذي قبل ,وقوته قد أصبحت في الواقع أكثر شراسة ,كان سيفه الثقيل من منجل إله الموت الذي لم يتوقف عن الدوران كما أستولي بجنون على حياة العديد من محاربي التنين الحجري.

النتائج الأكثر وضوحاً هي أن عمره سيقل إلى حد كبير ,وبعد اليوم ,سوف يسقط بشكل خطير ,إذا كان محظوظاً ,فإنه سيكون حتى عاجزا تماماً لمدة أشهر دون أن يكون قادراً على مغادرة السرير ,ولكن إذا كان غير محظوظ فإن جميع وظائف وأجهزة جسده سوف تصاب ولن تتعافى أبداً.

ومع “بووم” سقط السيف الثقيل على الأرض ,وبجهد كبير قام يون تشي على ظهره للسماح للجنية الصغيرة بالأتكاء على كتفه “هل أنت بخير؟ هل أنت مصابه؟”.

كان يون تشي تماماً مثل أسد غاضب يهجم على قطيع من الأغنام ,أينما توجه ,أكوام كبيرة من الجثث ستتراكم وراءه.

المرحلة الأولى من محاكم إله التنين ,الموجة التاسعة…..خمسمائة وإثني عشر محارب تننين حجرى!!

كانت السماء مليئة بأصوات إنفجارات وموجة كبيرة من السهام إنتشرت في السماء كما هبطت مجموعة كبير من السهام نحوه.

كان يون تشي تماماً مثل أسد غاضب يهجم على قطيع من الأغنام ,أينما توجه ,أكوام كبيرة من الجثث ستتراكم وراءه.

سووش…

في مرمى بصره ,كان هناك ضعف عدد محاربي التنين الحجرى كما كان من قبل ,وكان هناك أكثر من الأمواج الثمانية السابقة….إذا كان هذا ليس حلماً ,عندها هذا كابوس ,إنه كابوس حقيقي.

تم إصابة ذراع يون تشي اليمني من قبل ثلاثة أسهم.

“دعني أذهب….وإلا….سوف تموت!” كان صوت الجنية الصغيرة بادراً وضعيف ,وعلى الرغم من أن جسدها كان مشلولاً وكانت هالتها ضعيفة ,كانت حواسها الخمسة على ما يرام ,صوت الشفرات الثلاثة وأخترافهم في عظامه قد رنى في أذنها ,فكيف لم تستطع أن تسمع ذلك بوضوح؟

سووش سووش سووش….

وقبل مرور حتى دقيقتين ,كان يون تشي قد ضرب بالفعل بإثني عشر سهماً ,وأخترق من قبل إثني عشر رمحاً ,وأخترق من قبل تسعة سيوف وثلاثة عشر شفرة في ظهرة وكتفه وصدرة ,وفتحت المزيد من الجروح ,وبعد أعماله العنيقة ,لم تعد هذه الجروح تزعجه فحسب ,بل كانت تتدفق بالدماء بإستمرار ,مرعب ,كان قميصة مصبوغاً منذ فترة طويلة بالأحمر الدمي تماماً.

ضرب يون شتي مرة أخرى من قبل ثلاث أسهم أخرى ,ومن بينها واحد من هذه الأسهم ضرب بشكل خطير مركز حيوي في ظهره.

“تشو يوتشان…” كرر يون شتي بهدء ,ثم بدأ بالإبتسام “تشو – جميل ومتحرك ,يو –القمر الجميل المشرق في السماء ,تشان – إمرأة جميلة ,الجمال الذي يقيم في القمر ,جميل وسلس ,في هذا العالم ليس هناك اسم يناسبك أفضل من هذا ,لقد كنت دائماً أدعوك الجنية الصغيرة ,وأنا لم أخطأ في إختياري على الإطلاق….لذلك في المستقبل ,سوف أستمر في مناداتك بالجنية الصغيرة”.

الوصول إلى هذا النوع من الأوضاع المستحيلة ومواجه أكثر من خمسمائة محارب تنين حجري ,جعلت يون تشي أكثر صحة ,وكذلك إتخذ القرار الأكثر جنوناً ,قام بتركيز أغلب قوته على الهجوم ,أما بالنسبة للدفاع ,فقد تركز أساساً على الجنية الصغيرة.

AhmedZirea

لأن بالإسرار في القتل ,فإن الضغط بذلك سوف يقل ,ومن خلال المرور من صفوف العدو ,هو بجنون قطع وقتل محاربي التنين الحجري مثل إعصار هائج مر من خلال أوراق متساقطة ,وكانت أصوات الضربات والإصطدمات والإنفجارات تصم الأذان ,ولكنها لم تتوقف.

كان عليه أن يتخلص من رمات التنين الحجري ,إذا لم يفعل ذلك ,وإستمرت إصابته بهذه الطريقة ,هو سيموت قبل قتل جميع محاربي التنين الحجري هنا….

وقبل مرور حتى دقيقتين ,كان يون تشي قد ضرب بالفعل بإثني عشر سهماً ,وأخترق من قبل إثني عشر رمحاً ,وأخترق من قبل تسعة سيوف وثلاثة عشر شفرة في ظهرة وكتفه وصدرة ,وفتحت المزيد من الجروح ,وبعد أعماله العنيقة ,لم تعد هذه الجروح تزعجه فحسب ,بل كانت تتدفق بالدماء بإستمرار ,مرعب ,كان قميصة مصبوغاً منذ فترة طويلة بالأحمر الدمي تماماً.

تثبتت نظرته على محاربي التنين الحجري البعيدين ,وأصبحت نظرة يون تشي أكثر وأكثر وقوراً ,وعلى سطح جسده بدأت حلقة من النيران في الإرتفاع والإحتراق ,وفجأة أومضت عينية وهرعت النيران من جسده نحو السيف الثقيل ,وبعد ذلك جنباً إلى جنب مع تأرجح سيفه الثقيل ,النار تم إرسالها بعيداً.

كان أكبر تهديد لـ يون تشي بلا شك هم رماة التنين الحجري البعيدين ,كانت الجروح على جسد يون شتي في الغالب نتيجة لمحاولة الهروب من الهجمات المميتة من الأسهم ,وكان رماة التنين الحجري هؤلاء أيضاً الواجب قتلهم بسرعة ,ومع ذلك ,كانت هناك طبقات بعد طبقات من محاربي التنين الحجري ,وتم منعه من التقدم إلى رماة التنين الحجري ,كان من بين كل المهارات العميقة التى كان يمتلكها ,والتى تهاجم الأعداء البعيدين ,كانت ذئب السماء القاطع….ولكن إستهلاك ذئب السماء القاطع كان كبيراً جداً ,إذا قام بإستخدامها ,هو سوف يفقد تماماً كل ما عنده.

تشو يوتشان “….”

كان عليه أن يتخلص من رمات التنين الحجري ,إذا لم يفعل ذلك ,وإستمرت إصابته بهذه الطريقة ,هو سيموت قبل قتل جميع محاربي التنين الحجري هنا….

كان أكبر تهديد لـ يون تشي بلا شك هم رماة التنين الحجري البعيدين ,كانت الجروح على جسد يون شتي في الغالب نتيجة لمحاولة الهروب من الهجمات المميتة من الأسهم ,وكان رماة التنين الحجري هؤلاء أيضاً الواجب قتلهم بسرعة ,ومع ذلك ,كانت هناك طبقات بعد طبقات من محاربي التنين الحجري ,وتم منعه من التقدم إلى رماة التنين الحجري ,كان من بين كل المهارات العميقة التى كان يمتلكها ,والتى تهاجم الأعداء البعيدين ,كانت ذئب السماء القاطع….ولكن إستهلاك ذئب السماء القاطع كان كبيراً جداً ,إذا قام بإستخدامها ,هو سوف يفقد تماماً كل ما عنده.

تثبتت نظرته على محاربي التنين الحجري البعيدين ,وأصبحت نظرة يون تشي أكثر وأكثر وقوراً ,وعلى سطح جسده بدأت حلقة من النيران في الإرتفاع والإحتراق ,وفجأة أومضت عينية وهرعت النيران من جسده نحو السيف الثقيل ,وبعد ذلك جنباً إلى جنب مع تأرجح سيفه الثقيل ,النار تم إرسالها بعيداً.

وقد شعرت ياسمين التى كانت في فضاء لؤلؤة السم السماوي ,بإندفاعة الصادم ,كانت أكثر وضوحاً من يون تشي على حالة جسده ,كيف يمكن للذي كان في السابق لا يمكنه حتى إمساك السيف الثقيل بثبات ,أن يصبح فجأة بهذه القوة المتفجرة التى كانت تفوق بكثير ما كان عليه سابقاً ,حواجب ياسمين إنخفضت كثيراً كما أنها تدقق في وضع يون تشي الحالي ,وجهها الصغير كشف صدمة ,وصدمتها أيضاً توسعت كثيراً في وقت لاحق.

سكري~~

AhmedZirea

وفي أرجحتها ,بدأت صرخة طائر العنقاء بالرنين وحلق طائر العنقاء الحارق الهائل من سيف يون تشي الثقيل ,ومر من خلال ذبائح محاربي التنين الحجري ,وسقط على بعد خمسة وستون متراً في منتصف مجموعة رماة التنين الحجري ,ومن ثم أنفجر ,في الحريق الصاخب ,تم إرسال إثني عشر أو نحو ذلك من رماة التنين الحجري إلى السماء كما تحطمت أجسادهم إلى غبار في المنتصف.

كانت السماء مليئة بأصوات إنفجارات وموجة كبيرة من السهام إنتشرت في السماء كما هبطت مجموعة كبير من السهام نحوه.

“هو….قام بدمج صيغة بقايا قصيدة عالم العنقاء مع المرحلة الأساسية من مجلد إله السجون سيريوس….ولنصع مهارة عميقة تجمع بين السيف الثقيل و لهب طائر العنقاء!” كانت ياسمين متفاجأة في داخل فضاء لؤلؤة السم السماوية ,وقامت بالتحليل “للجمع بين إثنين من الفنون الإلهية التى قد لا يكون الإنسان العادي من فهمها في كامل حياته ,والقيام بذلك في ظل هذا الوضع المستحيل ,وأن تكون ناجحاً من المحاولة الأولى….كم من التصور الوحشي يمكن أن يمتلك!!”

أعطى يون تشي هديراً منخفضاً ,وبعدها أفرج عن “لوتس شيطان النجم الحارق” ,ومع طاقة هائجة والتى جاءت من مكان غير معروف ,أنتجت مرة أخرى من جسده المستنفذ أصلاً ,لم يتراجع بدلاً من ذلك ,هو عانق الجنية الصغيرة بقوة وهرع إلى الموكب الضخم من محاربي التنين الحجري.

كانت هذه أول مهارة عميقة يصنعها يون تشي ,مشاهدة إثني عشرة أو نحو ذلك من رماة التنين الحجري يتم تفجيرهم ,هو تمتم بأسم لهذه المهارة العميقة بهدوء….

كان كاسر العنقاء هجوم ناري على نطاق واسع والذي لم يكن مختلفاً عن لوتس شيطان النجم الحارق ,على الرغم من أن لديه نطاق أصغر بكثير ,فإنه يمكنه من الهجوم لمسافات طويلة وبالمقارنة بإستهلاكه كان أقل بكثير ,زوايا فم يون تشي إرتفعت ,وموجة من الطاقة جاءت من حيث لا يدري ,بعدها مرة أخرى ركز في جميع أنحاء جسده وأشعل السيف الثقيل وأرجح به.

“كاسر العنقاء!”

ولكن سبب هذا الخفقان كان بسبب الجنية الصغيرة ,وضع حاجز لحماية الجنية الصغيرة ,وإشتعلت في قلبة اللهب مع شعور غير متوقع من الإثارة.

كان كاسر العنقاء هجوم ناري على نطاق واسع والذي لم يكن مختلفاً عن لوتس شيطان النجم الحارق ,على الرغم من أن لديه نطاق أصغر بكثير ,فإنه يمكنه من الهجوم لمسافات طويلة وبالمقارنة بإستهلاكه كان أقل بكثير ,زوايا فم يون تشي إرتفعت ,وموجة من الطاقة جاءت من حيث لا يدري ,بعدها مرة أخرى ركز في جميع أنحاء جسده وأشعل السيف الثقيل وأرجح به.

أمد يده إلى الأسفل ,وأمسك بالسيف الثقيل ,وسحب السيف الثقيل الذي كان غارقاً في الأرض مرة أخرى.

هرع طائر العنقاء الحارق بالقرب من جسد محارب التنين الحجري وطار إلى رماة التنين الحجري البعيدين ,وأباد موجة من رماة التنين الحجري التى كانت في الأصل ليست كثيرة العدد.

كان كاسر العنقاء هجوم ناري على نطاق واسع والذي لم يكن مختلفاً عن لوتس شيطان النجم الحارق ,على الرغم من أن لديه نطاق أصغر بكثير ,فإنه يمكنه من الهجوم لمسافات طويلة وبالمقارنة بإستهلاكه كان أقل بكثير ,زوايا فم يون تشي إرتفعت ,وموجة من الطاقة جاءت من حيث لا يدري ,بعدها مرة أخرى ركز في جميع أنحاء جسده وأشعل السيف الثقيل وأرجح به.

كما أصبحت إصابات جسده أكثر وأكثر شده ,فإن الدم الذي خرج من جسده أصبح دون علم ثلث إجمالى كمية الدم في جسده ,كانت ملابسة مصبوغة تماماً وجزء كبير من ملابس الجنية الصغيرة كان مصبوغة أيضاً بالأحمر الدمي ,إلا أن تعبيره كان هادئاً بشكل مرعب ,كانت تحركاته شرسة وكان كما لو أنه لم يشعر بأي ألم ,ناهيك عن معرفة أن جسده قد أصيب بالفعل بالكثير من الإصابات المرعبة.

كان يون تشي تماماً مثل أسد غاضب يهجم على قطيع من الأغنام ,أينما توجه ,أكوام كبيرة من الجثث ستتراكم وراءه.

هو كان يضغط على حياته ,وكان أيضاً يضغط على حدوده ,أين كانت تقع حدوده….ربما حتى هو نفسه لا يعرف.

لم يكن لدى ياسمين أي وسيلة لمعرفة كيف قام بهذا بالضبط ,أن يستخرج القوة من حيويته (قوة الحياة) لم يكن من المعروف ما هو المقدار الهائل من قوة الإرادة والمثابرة اللازمة لتحقيق هذا ,لكنها كانت متأكدة من أن هذا سيكون له عواقب وخيمة ولا تضاهى…

بواسطة :

هذه الموجة من الطاقة كان في الواقع من إرادته ,كان في الواقع يستخرج القوة من حيويته!!

AhmedZirea


بووم!!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط