نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Against the Gods 235

تغطية أجمل صورة في العالم بلا رحمة جلب عدد لا يحصى من الناس مرة أخرى إلى حواسهم.

235 – جمال العالم الآخر

في أعقاب نسيم بارد، حجاب وجه شيا تشينغيو الأبيض كالثلج ببطء سقط للأسفل، وتم الكشف عن وجهها لجميع الحضور.

كانت شيا تشينغيو محاصرة تماماً داخل تشكيل السيف. جهاتها الأمامية والخلفية و اليسرى واليمنى وما فوق، كلها مليئة بسيوف الضوء الحادة للغاية. إذا كانت شخص آخر، عندما يواجه مثل هذا التكوين المخيف الذي لا ينبغي أن يستخدمه مثل هذا الشاب، فإن ذلك الشخص ربما يرتعد من الخوف. ومع ذلك، في عيونها الواضحة وضوح الشمس، لم يكن هناك أي تلميح من التردد. شخصيتها الصغيرة تطفو كما لو أنها خفيفة كالغيوم، وكما لوحت بسيف كريستال الجليد، العديد من جليد اللوتس ازدهر حولها. كل لوتس كان عدة مرات أكبر من السابق ، والبرد الذي صدر من اللوتس خثر الهواء. وانخفضت درجة الحرارة المحيطة بها بوتيرة مخيفة.

الجو حول الساحة فجأة أصبح غريبا،مما جعله ينظر إلى اليسار واليمين،

“إيه؟” وجه لينغ يويفنغ الهادئ الأصلي تغير فجأة. أكثر من عشرة انفجارات لوتس الجليد العملاق خرج في نفس الوقت.

حطمت لوتس الجليد وأشعة السيف المختومة فيها بنفس الوقت الوقت، مُلأت السماء ببلورات الجليد، ويبدو كما لو كان مشيدا في مركز ساحة الخطاب السيف، جسم لينغ يون أيضا ظهر حوالي ثلاثين مترا وراء شيا تشينغ يو …

كان هذا بالتأكيد شيء لا يقدر عليه شخص في المستوى الثامن من عالم الروح العميق … لينغ يون لم يفرج عن كل قوته في السابق،

كان هذا بالتأكيد شيء لا يقدر عليه شخص في المستوى الثامن من عالم الروح العميق … لينغ يون لم يفرج عن كل قوته في السابق،

ولكن من الواضح، أن شيا تشينغيو لم تفعل كذلك!

Dingdingdingdingdingdingdingding ……

Dingdingdingdingdingdingdingding ……

الجو حول الساحة فجأة أصبح غريبا،مما جعله ينظر إلى اليسار واليمين،

تجمع العديد من حزم السيف معاً وهاجم لوتس الجليد. بعض من الحزم السيف تحطمت على الفور في حين أن الآخرين كانت مختومة في الجليد داخل بتلات زهرة اللوتس، غير قادرة على المرور أكثر.

الشخص الأكثر هدوءا في الساحة كلها أيضا مع أضعف قوة عميقة، كان شيا يوانبا.

لينغ يون يمكنه تحطيم اللوتس الجليد بموجة من سيفه. ومع ذلك، فإن جليد اللوتس العملاق

تجمع العديد من حزم السيف معاً وهاجم لوتس الجليد. بعض من الحزم السيف تحطمت على الفور في حين أن الآخرين كانت مختومة في الجليد داخل بتلات زهرة اللوتس، غير قادرة على المرور أكثر.

تعرض بالفعل لهجوم الآلاف من أشعة السيف، ولكن لم تذبل ولا زهرة واحدة.

كانت غمازاتها* جميلة مثل تلك الموصوفة في القصائد واللوحات.

في غمضة عين، تم طعن كل لوتس الجليد الكامل مع أشعة السيف المختومة بالجليد وأشعة السيف التي لم تلمس من قبل لوتس الجليد جمعت وتوقفت حول شيا تشينغ يو.

كان جلد شيا تشينغيو أبيض استثنائي ولكن لم يكن أبيض شاحب الذي من شأنه أن يجعل الناس غير مرتاحين.

يمكن للمرء أن يتصور كيف كان مخيف برودة لوتس الجليد عند رؤية أشعة سيف لينغ يون التي تم تحويلها من قوته العميقة ونية السيف مختومة بالجليد.

لم يدرك أن شوانيوان يوفينغ كانت تحدق فيه. رد فعله جعلها تعبس ببطء. بعد ذلك، تحولت ونظرت في ابنها لينغ يون … وكان الأقرب إلى شيا تشينغيو

كان هذا مشهد لم يتوقعه أحد. كان لينغ يون أكثر صدمة

في صوتها، يمكن للمرء أن يشعر شعور مماثل للكراهية، لكنه كان أكثر من ذلك

بواسطة هذا. لينغ، قد تبادل عدة مئات من التحركات مع شيا تشينغ يو. ومع ذلك، لا يريد السماح لها أن تخسر بسرعة كبيرة وتصبح محرجة، وبالتالي، لم يستخدم قوته الكاملة.

ليس فقط الرجال، حتى امرأة مثل كانغ يوي دهشت بشدة من قبل جمالها.

في الأصل، كان واثق تماما أنه يمكن إنهاء المعركة بسرعة. لم يتوقع أن يتم حظر تحركه تماما من قبل خصمه، كما لم يلمس جسدها أي شعاع من السيف.

“ماذا؟ لا تعرف حتى الجمال الأعلى في القارة السماء العميقة ،

كان رد فعل لينغ يون سريع للغاية. رؤية حزم سيفه يجري ختمها في الجليد، عينيه تومض مع ضوء السيف، وهرع جسده بها مثل البرق. أمسك الهواء وعلى الفور، سيف يوان السماوي عاد إلى يديه. في تلك اللحظة، أومض ضوء سماوي من سيف يوان السماوي كما انه اختفى على الفور من خط أفق الجميع…

هل كانت إلهة تنحدر من السماء … كيف يمكن أن يكون هناك مثل هذا الجمال المطلق في هذا العالم …

انطلق تيار من ضوء سماوي من بعيد. يبدو وكأنه النجم المطلق الذي سقط من السماوات، اختفى على الفور من ساحة خطاب السيف … النجم المطلق خفض لوتس الجليد إلى النصف

ارتفع الصدر شوانيوان يوفينغ بشكل كبير، بينما تتحدث بصوت منخفض:

Pingpingpingpingpingping ……

ومع ذلك، يجب على المرء أن ينظر في مع من كانت المقارنة …

حطمت لوتس الجليد وأشعة السيف المختومة فيها بنفس الوقت الوقت، مُلأت السماء ببلورات الجليد، ويبدو كما لو كان مشيدا في مركز ساحة الخطاب السيف، جسم لينغ يون أيضا ظهر حوالي ثلاثين مترا وراء شيا تشينغ يو …

كامل ساحة سيف الخطاب تحولت على الفور لصمت كما انبهر جميع الحاضرين.

عندما كان الجميع وأخيرا ركزوا على موقع لينغ يون الجديد، كان الجميع قد سحق من الصدمة. بخلاف عدد قليل من كبار السن، لا أحد يستطيع معرفة بوضوح كيف كان قد وصل لهذا الموقع. كل ما يمكن أن يرى كان ضوء سماوي يومض فجأة عيونهم.

واليوم، أصيب بصدمة عميقة. مجرد ثمانية عشر أشهر يمكن أن تجلب مثل هذا التغيير الكبير في شكل الفتاة. شيا تشينغيو القديمة ذات ستة عشر عاماً كانت جميلة بالفعل بالمقارنة مع أي

لا توجد كلمات يمكن أن تفسر الدهشة من هذه الخطوة الواحدة.

كان لديها أيضا عيون عميقة مغمورة وكان خديها الجميلان أكثر بياضا من الثلج.

“سريع … جداً”. تحدث يون تشي بداخله. يمكن أن يشعر بأن تلك السرعة لم تكن مهارة حركة عميقة. بدلاً من ذلك جاءت من سيف يوان السماوي! بالنسبة للأشخاص العاديين، الشخص يحرك السيف.

ومع ذلك، يجب على المرء أن ينظر في مع من كانت المقارنة …

ولكن الخطوة السابقة من لينغ يون، كانت نية السيف الضخمة تحرك السيف مع الشخص! لم تكن تحكم الشخص بالسيف!

في الأصل، كان واثق تماما أنه يمكن إنهاء المعركة بسرعة. لم يتوقع أن يتم حظر تحركه تماما من قبل خصمه، كما لم يلمس جسدها أي شعاع من السيف.

اليد التي عقدت أفقيا أمامه تم خفضها ببطء كما همس لينغ يون : ” استسلمي رجاءاً. على الرغم من أنكِ أقوى من المتوقع بعدة مرات ، لكنك لا تزالي لستِ ندة لي. أنا لا أريد أن أتسبب بجرحك، أيتها الجنية … “

يمكن للمرء أن يتصور كيف كان مخيف برودة لوتس الجليد عند رؤية أشعة سيف لينغ يون التي تم تحويلها من قوته العميقة ونية السيف مختومة بالجليد.

بينما يتحدث، تحول ببطء لها. عندما تحول تماماً إلى وجه شيا تشينغيو، صوته علق فجأة في حلقه وكان غير قادر على قول كلمة أخرى. تعبيره الجديد قد تجمد فجأة.

لم تبدو هذه النظرة حتى عندما قهر سيف يوان السماوي بعمر السبعة عشر.

حتى عقله أصبح فارغاً، مع مغادرة رؤيته وعقله بوهم من السماء التي يبدو أنها صنعت من عالم وهمي …

تعرض بالفعل لهجوم الآلاف من أشعة السيف، ولكن لم تذبل ولا زهرة واحدة.

بعد قطعٍ طويل، الكم اليمين لشيا شنغيو تدلى، وكشفت

لوضعها بصراحة، سيكون مثل مقارنة الطين بالسحاب الأكثر حيوية.

عن يدها البيضاء كالثلج.

تجمع العديد من حزم السيف معاً وهاجم لوتس الجليد. بعض من الحزم السيف تحطمت على الفور في حين أن الآخرين كانت مختومة في الجليد داخل بتلات زهرة اللوتس، غير قادرة على المرور أكثر.

لكن سيف لينغ يون لم يقطع فقط نصف كمها.

حتى عقله أصبح فارغاً، مع مغادرة رؤيته وعقله بوهم من السماء التي يبدو أنها صنعت من عالم وهمي …

في أعقاب نسيم بارد، حجاب وجه شيا تشينغيو الأبيض كالثلج ببطء سقط للأسفل، وتم الكشف عن وجهها لجميع الحضور.

تمتم بإرتباك: “كل شخص يبدو غريباً جداً … حتى شقيقي في القانون أيضاً.”

كامل ساحة سيف الخطاب تحولت على الفور لصمت كما انبهر جميع الحاضرين.

Dingdingdingdingdingdingdingding ……

كان جلد شيا تشينغيو أبيض استثنائي ولكن لم يكن أبيض شاحب الذي من شأنه أن يجعل الناس غير مرتاحين.

بواسطة هذا. لينغ، قد تبادل عدة مئات من التحركات مع شيا تشينغ يو. ومع ذلك، لا يريد السماح لها أن تخسر بسرعة كبيرة وتصبح محرجة، وبالتالي، لم يستخدم قوته الكاملة.

كان أبيض مثل الثلج النقي المتوهج الذي لا تشوبه شائبة . على الرغم من أن ضوء الشمس لم يكن ساطعاً، إلا أن بريق جلدها الثلجي لا تشوبه شائبة حتى أنها جعلت الناس مرعوبين.

كل هذا التجمع على فتاة واحدة، عرض الجمال الذي جعل السماوات والأرض والنجوم والقمر، كل شيء شاحب في المقارنة معها.

بدت بشرتها وكأنها الثلج خلال يوم شتاء مع الكثير من أشعة الشمس.

حطمت لوتس الجليد وأشعة السيف المختومة فيها بنفس الوقت الوقت، مُلأت السماء ببلورات الجليد، ويبدو كما لو كان مشيدا في مركز ساحة الخطاب السيف، جسم لينغ يون أيضا ظهر حوالي ثلاثين مترا وراء شيا تشينغ يو …

كشفت نصف ذراعها بسبب انخفاض كمها،

كشفت نصف ذراعها بسبب انخفاض كمها،

كان كما اليشم واضحاً لا تشوبه شائبة . كانت جميلة لدرجة الاختناق.

تجاهل كل شيء آخر، جلدها الأبيض الثلجي الذي لا تشوبه شائبة وحده كان قادراً على التقاط نفوس أكثر الرجال استقامة في هذا العالم!

تجاهل كل شيء آخر، جلدها الأبيض الثلجي الذي لا تشوبه شائبة وحده كان قادراً على التقاط نفوس أكثر الرجال استقامة في هذا العالم!

انطلق تيار من ضوء سماوي من بعيد. يبدو وكأنه النجم المطلق الذي سقط من السماوات، اختفى على الفور من ساحة خطاب السيف … النجم المطلق خفض لوتس الجليد إلى النصف

على جلدها الأبيض كالثلج كان الحاجبين اللذان كانا رقيقان وطويلان كهلال القمر.

لقد تم نقلهم تماما ويبدو أن أرواحهم قد شلت تماماً. حتى ورثة العشائر، الذين عادة ما لا يفتقرون للجمال حولهم كانوا أيضاً قد فتنوا كما عقولهم وعيونهم لا يمكن أن تترك جمال شيا تشينغيو. ولم يعد بإمكانهم جميعا الشعور بوجودهم. حتى تلك الرجال في منتصف العمر والشيوخ، الذين تحولت شعورهم ولحاهم بالفعل تحولت للأبيض، كانوا مفتونين ومرعوبين .

كان لديها أيضا عيون عميقة مغمورة وكان خديها الجميلان أكثر بياضا من الثلج.

كانت شيا تشينغيو محاصرة تماماً داخل تشكيل السيف. جهاتها الأمامية والخلفية و اليسرى واليمنى وما فوق، كلها مليئة بسيوف الضوء الحادة للغاية. إذا كانت شخص آخر، عندما يواجه مثل هذا التكوين المخيف الذي لا ينبغي أن يستخدمه مثل هذا الشاب، فإن ذلك الشخص ربما يرتعد من الخوف. ومع ذلك، في عيونها الواضحة وضوح الشمس، لم يكن هناك أي تلميح من التردد. شخصيتها الصغيرة تطفو كما لو أنها خفيفة كالغيوم، وكما لوحت بسيف كريستال الجليد، العديد من جليد اللوتس ازدهر حولها. كل لوتس كان عدة مرات أكبر من السابق ، والبرد الذي صدر من اللوتس خثر الهواء. وانخفضت درجة الحرارة المحيطة بها بوتيرة مخيفة.

كانت غمازاتها* جميلة مثل تلك الموصوفة في القصائد واللوحات.

ارتفع الصدر شوانيوان يوفينغ بشكل كبير، بينما تتحدث بصوت منخفض:

شفاهها الناعمة، والتي كانت وردية جميلة بدا وكأن الله بنفسه قد رسمها بعناية قصوى، كانت جميلة بشكل مثير للدهشة.

ومع ذلك، يجب على المرء أن ينظر في مع من كانت المقارنة …

كل هذا التجمع على فتاة واحدة، عرض الجمال الذي جعل السماوات والأرض والنجوم والقمر، كل شيء شاحب في المقارنة معها.

235 – جمال العالم الآخر

(اففف، مللت من الوصف…..!)

كان رد فعل لينغ يون سريع للغاية. رؤية حزم سيفه يجري ختمها في الجليد، عينيه تومض مع ضوء السيف، وهرع جسده بها مثل البرق. أمسك الهواء وعلى الفور، سيف يوان السماوي عاد إلى يديه. في تلك اللحظة، أومض ضوء سماوي من سيف يوان السماوي كما انه اختفى على الفور من خط أفق الجميع…

* : (الانحناء الصغير الذي يوجد أحياناً على الوجنتين عند الابتسام).

“الناس من امبراطورية فينكس السماوية قد لا يعرفون من هو الإمبراطور، قد لا يعرفون ما هو طائر الفينيق الإلهي، ولكن كلهم بالتأكيد يعرفون الأميرة سنو! تقول الشائعات أن العديد من كبار الرسامين قد حاولوا رسم صورة الأميرة سنو ولكن لا أحد كان قادرا على القيام بذلك.

لحظة كشف وجه شياو تشينغيو، التألق المطلق عرقل كل لون آخر.

Pingpingpingpingpingping ……

تنفس الجميع توقفت كما لو أن قلوبهم توقفت عن الضرب. في القلوب، رددوا عبارة مماثلة …

يمكن للمرء أن يتصور كيف كان مخيف برودة لوتس الجليد عند رؤية أشعة سيف لينغ يون التي تم تحويلها من قوته العميقة ونية السيف مختومة بالجليد.

هل كانت إلهة تنحدر من السماء … كيف يمكن أن يكون هناك مثل هذا الجمال المطلق في هذا العالم …

تجاهل كل شيء آخر، جلدها الأبيض الثلجي الذي لا تشوبه شائبة وحده كان قادراً على التقاط نفوس أكثر الرجال استقامة في هذا العالم!

وبلا شك الردود الكبرى كانت لأولئك الممارسين العميقين الشباب.

* : (الانحناء الصغير الذي يوجد أحياناً على الوجنتين عند الابتسام).

لقد تم نقلهم تماما ويبدو أن أرواحهم قد شلت تماماً. حتى ورثة العشائر، الذين عادة ما لا يفتقرون للجمال حولهم كانوا أيضاً قد فتنوا كما عقولهم وعيونهم لا يمكن أن تترك جمال شيا تشينغيو. ولم يعد بإمكانهم جميعا الشعور بوجودهم. حتى تلك الرجال في منتصف العمر والشيوخ، الذين تحولت شعورهم ولحاهم بالفعل تحولت للأبيض، كانوا مفتونين ومرعوبين .

AhmedZirea

شياو كوانجلي من عشيرة شياو ، شياو تشنغ وشياو نان كان لهم نفس التعبير؛ كانوا يحدقون بها كما لو أنهم فقدوا أنفسهم.

تغطية أجمل صورة في العالم بلا رحمة جلب عدد لا يحصى من الناس مرة أخرى إلى حواسهم.

عشيرة السماء المشتعلة فين جويشنغ وقف بدون دراية من مقعده وعيناه مليئة بهوس لم يسبق له مثيل … إذا كان لهؤلاء رد فعل كبير كهذا، من الواضح أن الآخرين أيضاً لديهم رد فعل ضخم.

بالمقارنة مع معظم الفتيات الأخريات، كانت الجمال الحقيقي. رغم ذلك، عند المقارنة مع شيا تشينغيو …

الشخص الأكثر هدوءا في الساحة كلها أيضا مع أضعف قوة عميقة، كان شيا يوانبا.

عندما رآها في البداية خلال حفل الزفاف، وكان يون تشي بالفعل قد تفاجئ بسرور.

“وااااااو. كما كان متوقعاً، الأخت الكبرى لقد ازدادت جمالاً. “شيا يوانبا ينطق بصوت لين.

كانت شيا تشينغيو محاصرة تماماً داخل تشكيل السيف. جهاتها الأمامية والخلفية و اليسرى واليمنى وما فوق، كلها مليئة بسيوف الضوء الحادة للغاية. إذا كانت شخص آخر، عندما يواجه مثل هذا التكوين المخيف الذي لا ينبغي أن يستخدمه مثل هذا الشاب، فإن ذلك الشخص ربما يرتعد من الخوف. ومع ذلك، في عيونها الواضحة وضوح الشمس، لم يكن هناك أي تلميح من التردد. شخصيتها الصغيرة تطفو كما لو أنها خفيفة كالغيوم، وكما لوحت بسيف كريستال الجليد، العديد من جليد اللوتس ازدهر حولها. كل لوتس كان عدة مرات أكبر من السابق ، والبرد الذي صدر من اللوتس خثر الهواء. وانخفضت درجة الحرارة المحيطة بها بوتيرة مخيفة.

الجو حول الساحة فجأة أصبح غريبا،مما جعله ينظر إلى اليسار واليمين،

انطلق تيار من ضوء سماوي من بعيد. يبدو وكأنه النجم المطلق الذي سقط من السماوات، اختفى على الفور من ساحة خطاب السيف … النجم المطلق خفض لوتس الجليد إلى النصف

قبل النظر في يون تشي. هو

ولكن الخطوة السابقة من لينغ يون، كانت نية السيف الضخمة تحرك السيف مع الشخص! لم تكن تحكم الشخص بالسيف!

تمتم بإرتباك: “كل شخص يبدو غريباً جداً … حتى شقيقي في القانون أيضاً.”

لوضعها بصراحة، سيكون مثل مقارنة الطين بالسحاب الأكثر حيوية.

(سأبدأ بتأنيث شيا يوانبا من الآن!)

في صوتها، يمكن للمرء أن يشعر شعور مماثل للكراهية، لكنه كان أكثر من ذلك

عندما رآها في البداية خلال حفل الزفاف، وكان يون تشي بالفعل قد تفاجئ بسرور.

شياو كوانجلي من عشيرة شياو ، شياو تشنغ وشياو نان كان لهم نفس التعبير؛ كانوا يحدقون بها كما لو أنهم فقدوا أنفسهم.

واليوم، أصيب بصدمة عميقة. مجرد ثمانية عشر أشهر يمكن أن تجلب مثل هذا التغيير الكبير في شكل الفتاة. شيا تشينغيو القديمة ذات ستة عشر عاماً كانت جميلة بالفعل بالمقارنة مع أي

ولكن الخطوة السابقة من لينغ يون، كانت نية السيف الضخمة تحرك السيف مع الشخص! لم تكن تحكم الشخص بالسيف!

فتاة عادية. الآن، كانت سبعة عشر ونصف. مع تغذية السحابة المجمدة أسغارد، يمكن وصفها فقط بأنها

“الناس من امبراطورية فينكس السماوية قد لا يعرفون من هو الإمبراطور، قد لا يعرفون ما هو طائر الفينيق الإلهي، ولكن كلهم بالتأكيد يعرفون الأميرة سنو! تقول الشائعات أن العديد من كبار الرسامين قد حاولوا رسم صورة الأميرة سنو ولكن لا أحد كان قادرا على القيام بذلك.

جميلة وراء العالم الميت، والتي جعلت حتى، يحدق بانشداه على نحو خالي من التعبير.

كان رد فعل لينغ يون سريع للغاية. رؤية حزم سيفه يجري ختمها في الجليد، عينيه تومض مع ضوء السيف، وهرع جسده بها مثل البرق. أمسك الهواء وعلى الفور، سيف يوان السماوي عاد إلى يديه. في تلك اللحظة، أومض ضوء سماوي من سيف يوان السماوي كما انه اختفى على الفور من خط أفق الجميع…

وكان هذا أيضا أحد الأسباب التي جعلتها ترتدي حجابا وجهياً.

ليس فقط الرجال، حتى امرأة مثل كانغ يوي دهشت بشدة من قبل جمالها.

“قف! فقط ثلاثة عشر واسمها الجمال الأعلى في قارة السماء العميقة، ألا يمكن أن يكون مبالغا فيه؟(بالطبع!!) هل يمكن أن تكون أكثر جمالاً من الجنية شيا؟ “

على الرغم من أنها أيضا تمتلك الجمال المطلق مع وضع نبيل ، بالمقارنة أمام إلهة التي لا ينبغي أن تكون في عالم الإنسان، شعرت بالخجل من مظهرها للمرة الأولى.

تمتم بإرتباك: “كل شخص يبدو غريباً جداً … حتى شقيقي في القانون أيضاً.”

حتى على الرغم من أنها تعرف أنها لا ينبغي أن يكون لها مثل هذا الشعور، كان لديها شعور بالنقص. النظر في سلوك شيا تشينغيو، مثل هذا الشعور اللاإرادي قد أتى.

عندما رآها في البداية خلال حفل الزفاف، وكان يون تشي بالفعل قد تفاجئ بسرور.

كما تحولت للنظر في يون تشي الذي في حالة تعبير من الذهول، وسعت ذراعها وأمسك بإحكام على كمه …

تجمع العديد من حزم السيف معاً وهاجم لوتس الجليد. بعض من الحزم السيف تحطمت على الفور في حين أن الآخرين كانت مختومة في الجليد داخل بتلات زهرة اللوتس، غير قادرة على المرور أكثر.

بعض شيوخ الذين حضروا البطولة الترتيب من ثلاثين سنة قبل يدركون أن هذا المشهد كان مشابها جدا عندما انخفض الحجاب وجه تشو يوتشان في ذلك الوقت … ، نفس المشهد قد أعاد نفسه في نفس المرحلة بعد ثلاثين عاما. وبالمثل، تُسبب من قبل جنية أُخرى من السحابة المجمدة أسغارد.

* : (الانحناء الصغير الذي يوجد أحياناً على الوجنتين عند الابتسام).

النظر بصمت في ردود أفعال الحشد وتذكر وجع القلب من ذلك الوقت، تسبب بنزول الدموع من عيون لينغ يويفنغ .

بالمقارنة مع معظم الفتيات الأخريات، كانت الجمال الحقيقي. رغم ذلك، عند المقارنة مع شيا تشينغيو …

بينما هو في ذكرياته،

“إيه؟” وجه لينغ يويفنغ الهادئ الأصلي تغير فجأة. أكثر من عشرة انفجارات لوتس الجليد العملاق خرج في نفس الوقت.

لم يدرك أن شوانيوان يوفينغ كانت تحدق فيه. رد فعله جعلها تعبس ببطء. بعد ذلك، تحولت ونظرت في ابنها لينغ يون … وكان الأقرب إلى شيا تشينغيو

ولكن من الواضح، أن شيا تشينغيو لم تفعل كذلك!

من عينيه، كشف عن نظرة حالمة لم يسبق لها مثيل.

عندما رآها في البداية خلال حفل الزفاف، وكان يون تشي بالفعل قد تفاجئ بسرور.

لم تبدو هذه النظرة حتى عندما قهر سيف يوان السماوي بعمر السبعة عشر.

عشيرة السماء المشتعلة فين جويشنغ وقف بدون دراية من مقعده وعيناه مليئة بهوس لم يسبق له مثيل … إذا كان لهؤلاء رد فعل كبير كهذا، من الواضح أن الآخرين أيضاً لديهم رد فعل ضخم.

ارتفع الصدر شوانيوان يوفينغ بشكل كبير، بينما تتحدث بصوت منخفض:

كان لديها أيضا عيون عميقة مغمورة وكان خديها الجميلان أكثر بياضا من الثلج.

“الغيمة المجمدة أسغارد … لقد أضرت زوجي في الماضي … الآن … أنت ذاهبة لإيذاء ابني … هل تريدي أن تجعلي منه يتبع خطى أباه … “

“وااااااو. كما كان متوقعاً، الأخت الكبرى لقد ازدادت جمالاً. “شيا يوانبا ينطق بصوت لين.

وتحدثت بطريقة ناعمة جدا لا يمكن أن تسمعها إلا بنفسها.

في صوتها، يمكن للمرء أن يشعر شعور مماثل للكراهية، لكنه كان أكثر من ذلك

في صوتها، يمكن للمرء أن يشعر شعور مماثل للكراهية، لكنه كان أكثر من ذلك

كان أبيض مثل الثلج النقي المتوهج الذي لا تشوبه شائبة . على الرغم من أن ضوء الشمس لم يكن ساطعاً، إلا أن بريق جلدها الثلجي لا تشوبه شائبة حتى أنها جعلت الناس مرعوبين.

الغيرة! غيرة المرأة، لا تحدث فقط بين أشخاص من عمر مماثل.

الغيرة! غيرة المرأة، لا تحدث فقط بين أشخاص من عمر مماثل.

يبدو أنه دائما أهم شيء تهتم حوله المرأة.

“إيه؟” وجه لينغ يويفنغ الهادئ الأصلي تغير فجأة. أكثر من عشرة انفجارات لوتس الجليد العملاق خرج في نفس الوقت.

كان شوانيوان يوفينغ بالفعل بالخمسين، ولكن كما ممارس عميق في النصف الأخير من عالم السماء العميق ،أنها لا تبدو أكبر من ثلاثين.

من عينيه، كشف عن نظرة حالمة لم يسبق لها مثيل.

إذا كانت ترتدي لباساً لسنٍ أصغر، يمكن أن تحسب بالتأكيد تقريباً كما شقيقة لينغ يون الكبرى. مظهرها، كان أيضا أعلى من المتوسط.

تمتم بإرتباك: “كل شخص يبدو غريباً جداً … حتى شقيقي في القانون أيضاً.”

ومع ذلك، يجب على المرء أن ينظر في مع من كانت المقارنة …

وتحدثت بطريقة ناعمة جدا لا يمكن أن تسمعها إلا بنفسها.

بالمقارنة مع معظم الفتيات الأخريات، كانت الجمال الحقيقي. رغم ذلك، عند المقارنة مع شيا تشينغيو …

شفاهها الناعمة، والتي كانت وردية جميلة بدا وكأن الله بنفسه قد رسمها بعناية قصوى، كانت جميلة بشكل مثير للدهشة.

لوضعها بصراحة، سيكون مثل مقارنة الطين بالسحاب الأكثر حيوية.

على جلدها الأبيض كالثلج كان الحاجبين اللذان كانا رقيقان وطويلان كهلال القمر.

هجوم لينغ يون يمكن أن يكون صدمة في العالم.

عن يدها البيضاء كالثلج.

إسقاط حجاب الوجه كان أيضا شيئا لم تتوقعه شيا تشينغ يو .

كامل ساحة سيف الخطاب تحولت على الفور لصمت كما انبهر جميع الحاضرين.

برؤية رد فعل الحشد، تنهدت بخفة. ورفعت يدها الثلجية، و جلبت حجاب الجليد الجديد لتغطية وجهها، مرة أخرى لتستر على الجمال المطلق الذي جعل السماوات والأرض شاحبة في اللون.

قبل النظر في يون تشي. هو

تغطية أجمل صورة في العالم بلا رحمة جلب عدد لا يحصى من الناس مرة أخرى إلى حواسهم.

لوضعها بصراحة، سيكون مثل مقارنة الطين بالسحاب الأكثر حيوية.

“هل … هل … هل هي آلهة …” تلميذ واحد من الطوائف تمتم بغباء بينما هو في حالة ذهول.

تجاهل كل شيء آخر، جلدها الأبيض الثلجي الذي لا تشوبه شائبة وحده كان قادراً على التقاط نفوس أكثر الرجال استقامة في هذا العالم!

“امرأة … هل فعلا يوجد مثل هذا الجمال؟ شعرت بروحي تترك جسدي الآن … أميرة الجليد الأسطورية … يمكن على الأكثر أن تكون بهذا القدر … “

ليس فقط الرجال، حتى امرأة مثل كانغ يوي دهشت بشدة من قبل جمالها.

“أميرة الجليد؟ من هي أميرة الجليد؟ “

“قف! فقط ثلاثة عشر واسمها الجمال الأعلى في قارة السماء العميقة، ألا يمكن أن يكون مبالغا فيه؟(بالطبع!!) هل يمكن أن تكون أكثر جمالاً من الجنية شيا؟ “

“ماذا؟ لا تعرف حتى الجمال الأعلى في القارة السماء العميقة ،

235 – جمال العالم الآخر

الأميرة سنو(الأسم أجمل هكذا) هي الابنة الوحيدة للإمبراطور السمائي الحالي امبراطور الفينكس.

عندما رآها في البداية خلال حفل الزفاف، وكان يون تشي بالفعل قد تفاجئ بسرور.

عندما كانت في الثالثة عشرة، تم الاعتراف بها علناً كالجمال الأعلى في القارة وكان وصف شعبها باسم ‘ الطفل الحبيب للسماوات “،” لؤلؤة إمبراطورية فينكس السمائية ‘،’

النظر بصمت في ردود أفعال الحشد وتذكر وجع القلب من ذلك الوقت، تسبب بنزول الدموع من عيون لينغ يويفنغ .

الكنز الإلهي أعطى إلى امبراطورية فينكس السماوية. داخل امبراطورية فينكس السماوية، وجودها مثل الدين. “

عندما كانت في الثالثة عشرة، تم الاعتراف بها علناً كالجمال الأعلى في القارة وكان وصف شعبها باسم ‘ الطفل الحبيب للسماوات “،” لؤلؤة إمبراطورية فينكس السمائية ‘،’

“الناس من امبراطورية فينكس السماوية قد لا يعرفون من هو الإمبراطور، قد لا يعرفون ما هو طائر الفينيق الإلهي، ولكن كلهم بالتأكيد يعرفون الأميرة سنو! تقول الشائعات أن العديد من كبار الرسامين قد حاولوا رسم صورة الأميرة سنو ولكن لا أحد كان قادرا على القيام بذلك.

فتاة عادية. الآن، كانت سبعة عشر ونصف. مع تغذية السحابة المجمدة أسغارد، يمكن وصفها فقط بأنها

عندما شاهد الرسام الأعلى في امبراطورية فينكس السماوية الأميرة سنو، ألقى فرشاة طلائه على الفور وادعى أنه حتى لو كان جميع الرسامين في العالم قد تجمعوا، لا أحد سيكون قادرا على تمثيل سحرها بشكل صحيح …”

“…. لا فكرة لدي … ولكن لا يمكن أن يكون؟ الجنية شيا اجمل بالفعل من أحلامي. أنا حقا لا أستطيع أن أصدق أن يكون هناك أي شخص في هذا العالم أكثر جمالاً منها … “

“قف! فقط ثلاثة عشر واسمها الجمال الأعلى في قارة السماء العميقة، ألا يمكن أن يكون مبالغا فيه؟(بالطبع!!) هل يمكن أن تكون أكثر جمالاً من الجنية شيا؟ “

لوضعها بصراحة، سيكون مثل مقارنة الطين بالسحاب الأكثر حيوية.

“…. لا فكرة لدي … ولكن لا يمكن أن يكون؟ الجنية شيا اجمل بالفعل من أحلامي. أنا حقا لا أستطيع أن أصدق أن يكون هناك أي شخص في هذا العالم أكثر جمالاً منها … “

ليس فقط الرجال، حتى امرأة مثل كانغ يوي دهشت بشدة من قبل جمالها.

بواسطة :

الكنز الإلهي أعطى إلى امبراطورية فينكس السماوية. داخل امبراطورية فينكس السماوية، وجودها مثل الدين. “

AhmedZirea


يمكن للمرء أن يتصور كيف كان مخيف برودة لوتس الجليد عند رؤية أشعة سيف لينغ يون التي تم تحويلها من قوته العميقة ونية السيف مختومة بالجليد.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط