أمالت رأسها ( ما في جميل؟؟): “السيدة الكبيرة، من فضلك اسألي”.
كان قلب تشو يويشان مثل الجليد العميق، ومع شخصية باردة، نادراً ما كانت تتحدث.
لم يكن أحد يتوقع نتائج المعارك في الدور قبل النهائي.
(تعليق الكاتب: لا تسألني لماذا “اليانغتسى” هنا! أنا حقا لا أعرف!)
معركة يون تشي مع لينغ جي، كانت وليمة بصرية للجمهور، ومبارزة شيا تشينغيو مع لينغ يون، دمرت تماماً كل ما سبق من التصورات.
شيا تشينغيو غاب ذهنها للحظة ثم هزّت رأسها : “أنا لا أعرف. بحثت في العديد من الكتب القديمة، ولكن لم أجد مثل هذا الاسم. “
أولئك الذين شاهدوا كامل المعارك لا يمكن أن يهدئوا لفترة طويلة.
حفظ حياتي بدلاً من ذلك. وكان أيضا السبب الذي مكنني من اقتحام عالم الإمبراطور العميق “.
في هذه البطولة، في معارك من هؤلاء الشباب تحت سن العشرين، ظهر نطاق بشكل غير متوقع!
“دون شك، يجب أن تكون هذه الفتاة الأولى في التاريخ لتسبب إزاحة طائفة السيف السمائي لمجرد حرف جانبي.
“تنهد، إنها حقيقة. كبرنا في السن، ووقت جيل الشباب ليتألق قد وصل بالفعل! لينغ يون وحده يمكن أن يجعلنا غير قادرين على الكلام، ولكن هذه شيا تشينغيو … هيه، أمام هذه الفتاة الشابة، أشعر أنني لا أستطيع حتى رفع رأسي. ” قال أحد شيوخ الطائفة الكبرى في حين تنهد.
“…”
(تعليق الكاتب: لا تسألني لماذا “اليانغتسى” هنا! أنا حقا لا أعرف!)
التفتت تشو يويتشان حولها، وفقط عندما شيا تشينغيو اعتقد انها ذاهبة للمغادرة،فجأة قالت بضعف: “أنا، تركت أسغارد للبحث عن
(تعليق مني: اليانغتسى نهر في الصين، وليس له علاقة بأي شيء هنا، يبدو أن المترجم الإنكليزي عدل شيء ما!)
أصبحت عينيها ضبابية، وحتى الأرواح الجليدية حولها أصبحت هادئة.
وأضاف “انه لا يزال شيئا جيدا. فإنه يثبت على الأقل أنه في إمبراطورية الرياح الزرقاء يمكن للعقول العميقة أن تنمو إلى مستوى أعلى في المستقبل “.
لم تصدر شيا تشينغيو صوت لفترة طويلة، لأنها كانت غير قادرة على تصديق كل ما سمعته.
“أتساءل أين وجدت السحابة المجمدة أسغارد مثل هذا التلميذ. بعد هذا ستحتل المرتبة الأولى في البطولة، واسم “شيا تشينغيو” سوف يتردد في جميع أنحاء الإمبراطورية. لقب أقوى جيل الشباب، سوف يضطر إلى التغيير “.
تحت الضغط الشديد، الشخص الطبيعي يمكن أن يخرج الطاقة الأخيرة من جسده، ولكن بالنسبة له، يمكنه إخراج الطاقة من روحه … في معركة الغد، ينبغي ألّا تسترخي، فإنه ربما تكون معركة صعبة. هذه ليست كلمات فارغة، ولكن هي نصيحتي لك كسيد كبير. (أصبحت أكثر من أربعة أشياء للقلق!)
“دون شك، يجب أن تكون هذه الفتاة الأولى في التاريخ لتسبب إزاحة طائفة السيف السمائي لمجرد حرف جانبي.
بعد ذلك، التقيت به وساعدني على علاج السم، وانتهى بي الأمر مدينة له “.
يجب أن يكون صعبا على طائفة السيف السمائي قبول هذا “.
“بسبب … والدتي …” بعد كلمات تشو يويشان الخارجة من القلب، لم تختر أن تخفي شيء، ولكن بشكل طبيعي جداً، الكلمات تدفقت مثل الضباب، قالت: “كان اجتماع الأب والأم سحري للغاية … عندما التقى والدي أمي خارج المدينة، كانت في غيبوبة وجسمها كله مغطاً بالدم. بعد أن استيقظت،
وركزت جميع المناقشات على شيا شنغيو، وعدد قليل من الناس أولوا الاهتمام للمشارك الآخر في معركة الغد، يون تشي.
لشيا تشينغيو. ربما، كان ذلك بسبب قربها لقلبها، كما شعرت بنوع
هذا لم يكن مفاجئاً. على الرغم من أن معركة يون تشي ولينغ جي كانت مثيرة، بالمقارنة مع لينغ يون و شيا شنغيو، كانت أسوأ بمستويات قليلة.
(تعليق مني: اليانغتسى نهر في الصين، وليس له علاقة بأي شيء هنا، يبدو أن المترجم الإنكليزي عدل شيء ما!)
يون تشي أيضا لم يكن من السهل عليه ضرب لينغ جي، وكان سلاحه مكسور. بغض النظر عما يقول، لن يكون قادرا على الفوز ضد شيا تشينغيو، التي تغلبت على لينغ يون، ويمكن أن تفعل النطاق.
(تعليق الكاتب: لا تسألني لماذا “اليانغتسى” هنا! أنا حقا لا أعرف!)
فقط عندما تطلق شيا تشينغ يو النطاق، وربما في عالم الأرض العميق بأكمله ، لم يكن هناك أي شيء يمكن أن يكون لها مبارز.
يجب أن يكون صعبا على طائفة السيف السمائي قبول هذا “.
هذا النوع من القدرة التي تجاوزت العوالم، فضلاً عن قواعد القوة العميقة، كانت هذه هدية من السماوات.
هبّ نسيم بارد ، وظهرت صورة الثلج الأبيض بجانبها بدون صوت.
كان أناس طائفة السيف السمائي في الواقع يشعرون بعدم الارتياح.
تشو يوتشان مقنعة بخفة، امتدت يدها التي مثل اليشم ممسكةً بحبة. كانت الحبة مثل الثلج الأبيض، وتنضح بضوء كالقمر: “لقد استخدمت النطاق الخاص بك اليوم، وقد جرحت الحيوية الخاص بك قليلاً. على هذا المعدل، سوف تستردي فقط ستين في المائة من طاقتك غداً، ولكن بعد أخذ هذا الحبة، يمكنك استعادتها تماما “.
جرح جسد لينغ يون وتجميد خطوط الطول من قبل هجوم نطاق شيا شنغيو، ومعاناته من الآثار الجانبية لتقنية قرين روح السيف ، لينغ يون لن يستيقظ إلا بعد 6 ساعات كاملة. وكان لينغ يون المغمى عليه شاحب للغاية، ووجهه يظهر دون وعي علامات المعاناة … كان من الصعب القول ما إذا كان بسبب ألم جسده، أو ما إذا كان لا يستطيع أن يقبل الخسارة.
حتى تشو يويشان نفسها لم تكن متأكدا لماذا قالت هذه الأسرار، أن قالت انها تخطط للحفاظ عليه لنفسها بقية حياتها،
هو الذي كان دائما لا مثيل له بين الشباب، قد خسر، محرجاً طائفة السيف السمائي.
“أنت عمود الأمل للسحابة المجمدة أسغارد في المستقبل.
“لا يزال يون اير لم يستيقظ؟” مشى لينغ يويفنغ، مع عدم وجود السعادة أو الحزن على وجهه.
تحت الضغط الشديد، الشخص الطبيعي يمكن أن يخرج الطاقة الأخيرة من جسده، ولكن بالنسبة له، يمكنه إخراج الطاقة من روحه … في معركة الغد، ينبغي ألّا تسترخي، فإنه ربما تكون معركة صعبة. هذه ليست كلمات فارغة، ولكن هي نصيحتي لك كسيد كبير. (أصبحت أكثر من أربعة أشياء للقلق!)
“ليس بعد. لم يتم إلغاء قرين روح السيف طوعاً، بل دمّر. روح الأخ ينبغي أن تكون قد حصلت على قدرٍ كبيرٍ من الضرر، ولكن يجب أن يستيقظ بعد ساعات قليلة أخرى. ” قال لينغ جي قلقاً.
أمالت رأسها ( ما في جميل؟؟): “السيدة الكبيرة، من فضلك اسألي”.
“تنهد …” لينغ يويفنغ سمح بتنهد طويل، وأغلق عينيه. ” هاتين المعركتين، أنت وشقيقك على حد سواء عرضتما تماماً كل ما تبذلونه من المهارات، لا يوجد شيء أكثر لقوله عن خسارتنا.
أمالت رأسها ( ما في جميل؟؟): “السيدة الكبيرة، من فضلك اسألي”.
يبدو أنه في السنوات الماضية كنت فخوراً جداً عن جهل …
“أنت عمود الأمل للسحابة المجمدة أسغارد في المستقبل.
عصر طائفة السيف السمائي ، يجب أن ينتهي من هذه النقطة فصاعداً … “
هذا النوع من القدرة التي تجاوزت العوالم، فضلاً عن قواعد القوة العميقة، كانت هذه هدية من السماوات.
سقط الليل مع تراجع القمر عالياً في السماء، وسطوع ضوءه الواضح على الأرض
بعد ذلك، التقيت به وساعدني على علاج السم، وانتهى بي الأمر مدينة له “.
شيا تشينغو جالسة بصمت بجانب بركة اللوتس بيديها تدعم خديها، تحدق بهدوء في القمر الغير مكتمل. كانت عينيها مثل البحيرات الهادئة دون تموجات. كانت في عمق أفكارها السريّة الخاصة.
عصر طائفة السيف السمائي ، يجب أن ينتهي من هذه النقطة فصاعداً … “
هبّ نسيم بارد ، وظهرت صورة الثلج الأبيض بجانبها بدون صوت.
لم تصدر شيا تشينغيو صوت لفترة طويلة، لأنها كانت غير قادرة على تصديق كل ما سمعته.
شيا شنغيو خفضت نظرتها، ووقفت، بعد ذلك انحنت. “السيدة الكبيرة”.
قبل أن يتمكن شياو كوانغيو من الانتهاء من الحديث، قامت تشو يوتشان بتمديد يدها ودفعت.
تشو يوتشان مقنعة بخفة، امتدت يدها التي مثل اليشم ممسكةً بحبة. كانت الحبة مثل الثلج الأبيض، وتنضح بضوء كالقمر: “لقد استخدمت النطاق الخاص بك اليوم، وقد جرحت الحيوية الخاص بك قليلاً. على هذا المعدل، سوف تستردي فقط ستين في المائة من طاقتك غداً، ولكن بعد أخذ هذا الحبة، يمكنك استعادتها تماما “.
(تعليق الكاتب: لا تسألني لماذا “اليانغتسى” هنا! أنا حقا لا أعرف!)
“حبة عودة سماء الروح المجمدة…” شيا تشينغيو كانت منذهلة،
ولم تتقبلها. “حبة عودة سماء الروح المجمدة كنز لا يقدر بثمن، لا ينبغي أن يضيع على تشينغيو “.
ولم تتقبلها. “حبة عودة سماء الروح المجمدة كنز لا يقدر بثمن، لا ينبغي أن يضيع على تشينغيو “.
“لا يزال يون اير لم يستيقظ؟” مشى لينغ يويفنغ، مع عدم وجود السعادة أو الحزن على وجهه.
“أنت عمود الأمل للسحابة المجمدة أسغارد في المستقبل.
قالت شيا تشينغيو بهدوء “نعم، سوف أتذكر نصيحة السيدة الكبيرة”.
مكان سيدة أسغارد ينتمي لك في المستقبل أيضاً. أي كنز يستخدم عليك لن تكون مضيعة. خذيها.”
بسماع كلمات تشو يويشان، اشتعلت العيون الجميلة لشيا تشينغيو مع الدهشة.
كان موقع تشو يويتشان في السحابة المجمدة أسغارد الثاني فقط بعد السيدة. لم ترفض شيا شنغيو مجدداً كما تلقت الحبة، ووضعها على الفور في فمها.
وركزت جميع المناقشات على شيا شنغيو، وعدد قليل من الناس أولوا الاهتمام للمشارك الآخر في معركة الغد، يون تشي.
“شكرا لك السيد الكبيرة.”
نوى السماء الثلاث العميقة حتى أتمكن من صقل سائل يشم القلب الجليدي.
كما دخلت حبة عودة سماء الروح المجمدة جسدها، أصبح النسيم فجأة بارد للغاية، والطاقة من السماء والأرض دخلت بسرعة جسم شيا تشينغيو، مما سمح لجراحها الحيوية وطاقتها العميقة التعافي بسرعة.
لم يكن لديها أي من ذكرياتها، وكان جسدها ضعيفاً للغاية … ثم تزوجت أمي، ولأن جسدها كان ضعيفاً، كانت ولادتي صعبة للغاية، وأنا بالكاد هربت من الموت … “
تشو يويشان راقبت شيا شنغيو لفترة قصيرة مع نظرة معقدة قبل أن تهمس: “تشينغيو، في المعركة غدا، لا تقللي من خصمك، والأهم من ذلك، لا تفترض أن النصر في يديك. على الرغم من قوته، لا يزال يخبّئ بعض الأسرار، حتى لو كان يحاول الاستفادة من كل شيء، انه سوف لا يزال بعيدا عنك.
بعد ذلك، التقيت به وساعدني على علاج السم، وانتهى بي الأمر مدينة له “.
مع نطاقك، تحت عالم السماء العميق، ليس هناك أي شخص يمكن أن ينازلك. ومع ذلك،
تيار من الطاقة الباردة المتجمدة هرع فجأة وأغلق المدخل الرئيسي للفناء مع جدار جليدي سميك
لديه شيئين لتقلقي عليها “.
من الدونية التي لا توصف … بعد كل شيء، كان شيا تشينغيو زوجته القانونية المناسبة، لكنها كسيدة شيا تشينغيو، كان …
شيا تشينغيو نظرت بدهشة في عيونها الجميلة كالقمر : “أرجو تقديم المشورة لي، أيتها السيدة الكبيرة .”
انفتحت شفاه شيا شنغيو كما ترتجف نظرتها.
“الأول، هو تجربته في المعارك وحواسه الخمسة الحادة للغاية . و قدرته على اتخاذ القرارات والحسم بسرعة في ظل الظروف الخطيرة إلى جانب أن تجربته الكبيرة في المعركة، بنسيانك، حتى أنا بعيد عنه.
بثلاثة أمتار في الارتفاع. تيار الطاقة الباردة الي هرع نحوه تسبب بشحوبه في الخوف، كما تراجع بسرعة.
والثانية، هي مثابرته وقوة إرادته. حتى لو كان الضغط عليه إلى أقصى حد وليس لديه القدرة على مواجهة الهجوم، لا تفترضي أنه خسر، ولكن العكس، عندما يكون في حالة مضنية، يمكن أن يصبح أكثر رعباً.
أولئك الذين شاهدوا كامل المعارك لا يمكن أن يهدئوا لفترة طويلة.
تحت الضغط الشديد، الشخص الطبيعي يمكن أن يخرج الطاقة الأخيرة من جسده، ولكن بالنسبة له، يمكنه إخراج الطاقة من روحه … في معركة الغد، ينبغي ألّا تسترخي، فإنه ربما تكون معركة صعبة. هذه ليست كلمات فارغة، ولكن هي نصيحتي لك كسيد كبير. (أصبحت أكثر من أربعة أشياء للقلق!)
كان موقع تشو يويتشان في السحابة المجمدة أسغارد الثاني فقط بعد السيدة. لم ترفض شيا شنغيو مجدداً كما تلقت الحبة، ووضعها على الفور في فمها.
“حتى لو خسرتِ، لن أكون مندهشةً جداً”.
قالت شيا تشينغيو بهدوء “نعم، سوف أتذكر نصيحة السيدة الكبيرة”.
بسماع كلمات تشو يويشان، اشتعلت العيون الجميلة لشيا تشينغيو مع الدهشة.
“نعم فعلا…”
كان قلب تشو يويشان مثل الجليد العميق، ومع شخصية باردة، نادراً ما كانت تتحدث.
(تعليق مني: اليانغتسى نهر في الصين، وليس له علاقة بأي شيء هنا، يبدو أن المترجم الإنكليزي عدل شيء ما!)
كانت هذه هي المرة الأولى التي سمعت فيها هذه السيدة تتكلم بهذا القلق.
بسماع كلمات تشو يويشان، اشتعلت العيون الجميلة لشيا تشينغيو مع الدهشة.
وكل كلمة قالتها، كان تعطي الشاب تقييما جيدا للغاية … عالياً جدا أنه يبدو وكأنه تقييم مستحيل.
لم تصدر شيا تشينغيو صوت لفترة طويلة، لأنها كانت غير قادرة على تصديق كل ما سمعته.
إذا لم تكن قد سمعت ذلك مباشرة من تشو يوتشان، سيكون من المستحيل لها أن تعتقد أنها قد قالت هذا.
انفتحت شفاه شيا شنغيو كما ترتجف نظرتها.
قالت شيا تشينغيو بهدوء “نعم، سوف أتذكر نصيحة السيدة الكبيرة”.
على الرغم من أن هذا الهدف هو بعيد جداً، أعتقد أنه بينما أتسلق أعلى وأعلى، سوف أكون حتماً قادرة على رؤية صورة ظليّة من والدتي في يوم ما…”
بعد فترة وجيزة، على الرغم من أنها كانت مترددة، سألت: “تشينغيو لديها سؤال وقح للسيدة الكبيرة …”
مكان سيدة أسغارد ينتمي لك في المستقبل أيضاً. أي كنز يستخدم عليك لن تكون مضيعة. خذيها.”
” تودين أن تعرفي لماذا أفهمه لهذا الحد؟” تشو يويشان ببطء أغلقت عينيها.
فقط عندما تطلق شيا تشينغ يو النطاق، وربما في عالم الأرض العميق بأكمله ، لم يكن هناك أي شيء يمكن أن يكون لها مبارز.
“نعم فعلا…”
مع نطاقك، تحت عالم السماء العميق، ليس هناك أي شخص يمكن أن ينازلك. ومع ذلك،
التفتت تشو يويتشان حولها، وفقط عندما شيا تشينغيو اعتقد انها ذاهبة للمغادرة،فجأة قالت بضعف: “أنا، تركت أسغارد للبحث عن
يجب أن يكون صعبا على طائفة السيف السمائي قبول هذا “.
نوى السماء الثلاث العميقة حتى أتمكن من صقل سائل يشم القلب الجليدي.
كما دخلت حبة عودة سماء الروح المجمدة جسدها، أصبح النسيم فجأة بارد للغاية، والطاقة من السماء والأرض دخلت بسرعة جسم شيا تشينغيو، مما سمح لجراحها الحيوية وطاقتها العميقة التعافي بسرعة.
عندما حصلت على الجوهر عميق الثالث، تسممت بطريق الخطأ.
تشو يوتشان مقنعة بخفة، امتدت يدها التي مثل اليشم ممسكةً بحبة. كانت الحبة مثل الثلج الأبيض، وتنضح بضوء كالقمر: “لقد استخدمت النطاق الخاص بك اليوم، وقد جرحت الحيوية الخاص بك قليلاً. على هذا المعدل، سوف تستردي فقط ستين في المائة من طاقتك غداً، ولكن بعد أخذ هذا الحبة، يمكنك استعادتها تماما “.
بعد ذلك، التقيت به وساعدني على علاج السم، وانتهى بي الأمر مدينة له “.
شيا شنغيو خفضت نظرتها، ووقفت، بعد ذلك انحنت. “السيدة الكبيرة”.
انفتحت شفاه شيا شنغيو كما ترتجف نظرتها.
أمالت رأسها ( ما في جميل؟؟): “السيدة الكبيرة، من فضلك اسألي”.
“بعد شهرين من عودتي إلى أسغارد، غادرت مرة أخرى، واختفيت لخمسة أشهر. تلك الأشهر الخمسة أضعتها معه، لأنني أردت السداد له عن طريق حمايته، ولكن في النهاية، كان هو الذي
يجب أن يكون صعبا على طائفة السيف السمائي قبول هذا “.
حفظ حياتي بدلاً من ذلك. وكان أيضا السبب الذي مكنني من اقتحام عالم الإمبراطور العميق “.
شيا تشينغيو كانت متفاجئةً، وحزن عميق ظهر في عينيها للحظة عابرة.
“…”
قبل أن يتمكن شياو كوانغيو من الانتهاء من الحديث، قامت تشو يوتشان بتمديد يدها ودفعت.
لم تصدر شيا تشينغيو صوت لفترة طويلة، لأنها كانت غير قادرة على تصديق كل ما سمعته.
“الأول، هو تجربته في المعارك وحواسه الخمسة الحادة للغاية . و قدرته على اتخاذ القرارات والحسم بسرعة في ظل الظروف الخطيرة إلى جانب أن تجربته الكبيرة في المعركة، بنسيانك، حتى أنا بعيد عنه.
حتى تشو يويشان نفسها لم تكن متأكدا لماذا قالت هذه الأسرار، أن قالت انها تخطط للحفاظ عليه لنفسها بقية حياتها،
عندما حصلت على الجوهر عميق الثالث، تسممت بطريق الخطأ.
لشيا تشينغيو. ربما، كان ذلك بسبب قربها لقلبها، كما شعرت بنوع
بواسطة :
من الدونية التي لا توصف … بعد كل شيء، كان شيا تشينغيو زوجته القانونية المناسبة، لكنها كسيدة شيا تشينغيو، كان …
“ممم …” شيا شنغيو هزّت رأسها قليلاً قبل رفع وجهها الثلجي الأبيض لتنظر إلى القمر الصاعد في السماء: “أريد فقط عائلة مجتمعة.
“هذه الكلمات، لا يمكن أن تتكرر إلى أي شخص، بما في ذلك سيدتك”.
هبّ نسيم بارد ، وظهرت صورة الثلج الأبيض بجانبها بدون صوت.
“نعم”. شيا تشينغيو قالت ، بأفكارها المحتارة.
هذا النوع من القدرة التي تجاوزت العوالم، فضلاً عن قواعد القوة العميقة، كانت هذه هدية من السماوات.
“كتبادل، أيمكنك الإجابة على سؤال؟”
هو الذي كان دائما لا مثيل له بين الشباب، قد خسر، محرجاً طائفة السيف السمائي.
اليوم، كان لشيا تشينغيو شعور غير واقعي، مع من تحدثت تشو يويشان كثيرا.
239 – معركة بين الزوج والزوجة (1)
أمالت رأسها ( ما في جميل؟؟): “السيدة الكبيرة، من فضلك اسألي”.
لم يكن لديها أي من ذكرياتها، وكان جسدها ضعيفاً للغاية … ثم تزوجت أمي، ولأن جسدها كان ضعيفاً، كانت ولادتي صعبة للغاية، وأنا بالكاد هربت من الموت … “
تشو يوتشان حدقت بعيداً، صوتها البارد حمل بعض اللطف:
هو الذي كان دائما لا مثيل له بين الشباب، قد خسر، محرجاً طائفة السيف السمائي.
“عندما علمتك فنون الغيمة المجمدة، راجعت الوعي الخاص بك، و وجدت أنكِ لم ترغبي حقاً في التدريب، ولكن كان هناك رغبة قوية جداً في الحصول على قوة أكبر. هل يمكن أن تخبرني السبب؟ “
كانت هذه هي المرة الأولى التي سمعت فيها هذه السيدة تتكلم بهذا القلق.
شيا تشينغيو كانت متفاجئةً، وحزن عميق ظهر في عينيها للحظة عابرة.
أصبحت عينيها ضبابية، وحتى الأرواح الجليدية حولها أصبحت هادئة.
“كتبادل، أيمكنك الإجابة على سؤال؟”
“بسبب … والدتي …” بعد كلمات تشو يويشان الخارجة من القلب، لم تختر أن تخفي شيء، ولكن بشكل طبيعي جداً، الكلمات تدفقت مثل الضباب، قالت: “كان اجتماع الأب والأم سحري للغاية … عندما التقى والدي أمي خارج المدينة، كانت في غيبوبة وجسمها كله مغطاً بالدم. بعد أن استيقظت،
شيا تشينغيو نظرت بدهشة في عيونها الجميلة كالقمر : “أرجو تقديم المشورة لي، أيتها السيدة الكبيرة .”
لم يكن لديها أي من ذكرياتها، وكان جسدها ضعيفاً للغاية … ثم تزوجت أمي، ولأن جسدها كان ضعيفاً، كانت ولادتي صعبة للغاية، وأنا بالكاد هربت من الموت … “
AhmedZirea
“عندما كنت في الرابعة من العمر، استعادت أمي ذكرياتها فجأة …
وأضاف “انه لا يزال شيئا جيدا. فإنه يثبت على الأقل أنه في إمبراطورية الرياح الزرقاء يمكن للعقول العميقة أن تنمو إلى مستوى أعلى في المستقبل “.
غادرت، مثل الجنية طارت بعيدا وغادرت … عندما غادرت، عانقتني وأخي في حين تبكي برثاء، قائلةً أنها إذا لم تغادر، سوف تجلب كارثة لجميع أفراد الأسرة. وقالت إنها كانت ذاهبة لمكان يسمى مجال* الآلهة. كان مكانا لم نتمكن من الوصول إليه … بعد ذلك، على الرغم من البقاء الأب قوياً، كثيراً ما أراه يذرف الدموع بهدوء عندما يكون وحده.
“أنت عمود الأمل للسحابة المجمدة أسغارد في المستقبل.
(ملاحظة: كلمة ” domain” تعني مجال أو نطاق، ميّزتها هنا كمجال وسابقاً كنطاق لسهولة الفهم)
بعد فترة وجيزة، على الرغم من أنها كانت مترددة، سألت: “تشينغيو لديها سؤال وقح للسيدة الكبيرة …”
بعد عشر سنوات، لم يتزوج مرة أخرى … وكان أخي شابا جاهلاً جداً، ولكن عندما يكبر، الشيء الذي سيحسد لأجله أكثر، أن الآخرين لديهم أمهات … “
شيا تشينغو جالسة بصمت بجانب بركة اللوتس بيديها تدعم خديها، تحدق بهدوء في القمر الغير مكتمل. كانت عينيها مثل البحيرات الهادئة دون تموجات. كانت في عمق أفكارها السريّة الخاصة.
“مجال الآلهة؟” تشدد حاجبين تشو يويشان، لأنه حتى مع تجربتها، لم تسمع بهذا الاسم، “هل تعرفين أي نوع من المكان هو؟ “
“بعد شهرين من عودتي إلى أسغارد، غادرت مرة أخرى، واختفيت لخمسة أشهر. تلك الأشهر الخمسة أضعتها معه، لأنني أردت السداد له عن طريق حمايته، ولكن في النهاية، كان هو الذي
شيا تشينغيو غاب ذهنها للحظة ثم هزّت رأسها : “أنا لا أعرف. بحثت في العديد من الكتب القديمة، ولكن لم أجد مثل هذا الاسم. “
كان أناس طائفة السيف السمائي في الواقع يشعرون بعدم الارتياح.
“سبب سعيكِ وراء القوة عميقة ليمكنك الوصول إلى مستوى عال بما يكفي لتعرفي عن هذا الاسم، صحيح؟”
كان أناس طائفة السيف السمائي في الواقع يشعرون بعدم الارتياح.
“ممم …” شيا شنغيو هزّت رأسها قليلاً قبل رفع وجهها الثلجي الأبيض لتنظر إلى القمر الصاعد في السماء: “أريد فقط عائلة مجتمعة.
كان أناس طائفة السيف السمائي في الواقع يشعرون بعدم الارتياح.
على الرغم من أن هذا الهدف هو بعيد جداً، أعتقد أنه بينما أتسلق أعلى وأعلى، سوف أكون حتماً قادرة على رؤية صورة ظليّة من والدتي في يوم ما…”
“مجال الآلهة؟” تشدد حاجبين تشو يويشان، لأنه حتى مع تجربتها، لم تسمع بهذا الاسم، “هل تعرفين أي نوع من المكان هو؟ “
في هذه اللحظة، جاء صوت خطى لينة عمدا من خارج الفناء. قريبا، صوت واضح اندفع من باب الفناء الرئيسي : “أنا من طائفة شياو، شياو كوانغيو. أود لمقابلة الجنية من القمر المتجمد، “شيا تشينغيو” … هذا الشخص لا يملك أي نوايا أخرى. إنها مجرد أنه لدي دبوس شعر اليشم المجمد الذي يناسب الجنية من القمر المجمدة. فقط عندما يلاءم الجنية من القمر المجمد، فإن هذا الكنز لن يضيع. و أيضا…”
يبدو أنه في السنوات الماضية كنت فخوراً جداً عن جهل …
قبل أن يتمكن شياو كوانغيو من الانتهاء من الحديث، قامت تشو يوتشان بتمديد يدها ودفعت.
وركزت جميع المناقشات على شيا شنغيو، وعدد قليل من الناس أولوا الاهتمام للمشارك الآخر في معركة الغد، يون تشي.
تيار من الطاقة الباردة المتجمدة هرع فجأة وأغلق المدخل الرئيسي للفناء مع جدار جليدي سميك
(تعليق الكاتب: لا تسألني لماذا “اليانغتسى” هنا! أنا حقا لا أعرف!)
بثلاثة أمتار في الارتفاع. تيار الطاقة الباردة الي هرع نحوه تسبب بشحوبه في الخوف، كما تراجع بسرعة.
في هذه البطولة، في معارك من هؤلاء الشباب تحت سن العشرين، ظهر نطاق بشكل غير متوقع!
على الرغم من أن وجهه كان مليء بالغضب، إلا أنه لم يجرؤ على قول اى شى. لم يكن أمامه خيار سوى أن يربط أسنانه بقوة كما يغادر بغضب مع نفض الغبار من كمه.
“ليس بعد. لم يتم إلغاء قرين روح السيف طوعاً، بل دمّر. روح الأخ ينبغي أن تكون قد حصلت على قدرٍ كبيرٍ من الضرر، ولكن يجب أن يستيقظ بعد ساعات قليلة أخرى. ” قال لينغ جي قلقاً.
في كامل الإمبراطورية الرياح الزرقاء، وربما فقط السحابة المجمدة أسغارد يمكنها إحباط وإحراج هذا سيد الشاب الثاني من الطائفة شياو.
فقط عندما تطلق شيا تشينغ يو النطاق، وربما في عالم الأرض العميق بأكمله ، لم يكن هناك أي شيء يمكن أن يكون لها مبارز.
بواسطة :
سقط الليل مع تراجع القمر عالياً في السماء، وسطوع ضوءه الواضح على الأرض
هذا لم يكن مفاجئاً. على الرغم من أن معركة يون تشي ولينغ جي كانت مثيرة، بالمقارنة مع لينغ يون و شيا شنغيو، كانت أسوأ بمستويات قليلة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
