لم يتراجع، ولا يمكن أن يُسمع إلا صوت تمتمة منخفض في الهواء ….
كما أن الصورة الزرقاء الشاحبة من طائر فينيق الجليد نمت بسرعة أكبر داخل عينيه، يون تشى نفخ بشدة كما كل من عينيه حدق مباشرة في سراب طائر فينيق الجليد.
“انه في الواقع قادر على الوقوف بعد أخذ ضربة من عنقاء الجليد.
على الرغم من أن شيا شنغيو استخدمت كل قوتها، إلا أنها كانت دفاعا وهجوماً مضاداً خلال التبادلات.
قوة دفاعية صادمة حقا “. تشو يويلي تذمرت، ولكن بعد ذلك مباشرة، ظهرت دهشة على وجهها.
من أجل الحفاظ على عظام اليشم لجسد الجليد، شيا تشينغيو أنفقت القليل بالفعل.
“غ … أه!”
في عمق قلبها، كان الصوت يقول لها أنها اضطرت إلى الانتهاء بسرعة من هذه المبارزة.
أشعل اللهيب المطفئ لطائر العنقاء في جسم يون تشي مرة أخرى.
قفز يون تشي من داخل الشق وأرسل بشراسة غضب اوفرلورد نحو شيا شنغيو … على الرغم من أن ملابسه كانت ممزقة تماماً، وكانت النار في عينيه مستعرة بشراسة، ولكنه كان هادئا.
وسواء كانت هالة يون تشي أو شدة النيران، لم يكن أي منها أضعف من ذي قبل.
انفجر الجليد السميك، وحطم حفرة ضخمة على الأرض.
أثارَ إثم التنين. مع هدير بصوت عال، شقّ شعاعاً من السيف الملون الرمادي العملاق، وضرب نحو شيا تشينغيو بعد فترة وجيزة.
كان جسده محاطا بحاجز كروي شفاف يصعب رؤيته بالعين المجردة.
“… لم يقف فقط، حتى انه لم يضعف. كيف يكون ذلك؟”
جنبا إلى جنب مع مثابرة يون تشي الغير متوقعة … ممم … آهه! “
“شوي وشوانغ وو” و “و شيكسين” على حد سواء اخرجوا صرخات من الصدمة.
من أجل الحفاظ على عظام اليشم لجسد الجليد، شيا تشينغيو أنفقت القليل بالفعل.
كان إثم التنين الملتهب مثل تنين النار الراقص الذي يلف في الهواء وسط هديره.
الذي كان أكثر من المستحيل بالنسبة لها أن تتوقع، أن هذه هي الفرصة التي كان يون تشي ينتظرها بصبر طوال الوقت!
شريط الثلج لعنقاء الجليد المشبع بطاقة السحابة المجمدة كان مكافئً لثعبانٍ أبيض،
حتى لو كان جسده كله مغطى بالإصابات، فإن هالته وزخمه لم ينخفضا أبداً.
وانقض على تنين النار الراقص بينما يفرج عن طاقة السحابة المجمدة التي لا تصدق …
في الوقت نفسه، اجتاحت ضغوط باردة تقشعر لها الأبدان الساحة بأكملها، وجعلت قلوب الجميع ترتعش.
كان من الصعب جداً إخضاع أسلحة السماء العميقة.
العبء الذي وضع على جسم شيا تشينغيو من أجل استحضار عالم السحابة المجمدة السابع كان بأي حال من الأحوال أقل من حرق القلب الخاص بيون تشي.
داخل إثم التنين ختمت روح التنين الشاب، في حين أن شريط الثلج لعنقاء الجليد ختم فيه روح عنقاء الجليد. وكان كلاهما متساويا من حيث الجودة والقوة.
في الوقت نفسه، اجتاحت ضغوط باردة تقشعر لها الأبدان الساحة بأكملها، وجعلت قلوب الجميع ترتعش.
عرض يون تشي مهارة عميقة بعد مهارة عميقة بجنون،
243 – معركة بين الزوج والزوجة (5)
بطريقة غير مقيدة. رقصة السماء لجناح العنقاء، غضب اوفرلورد، سقوط القمر محطم النجوم، كسر العنقاء … كل واحد من تلك المهارات يمكن أن يهز السموات، ولكن أمام شيا تشينغيو التي كانت قد زرعت فنون الغيمة المجمدة إلى المرحلة السابعة، كانوا قد هزموا بسهولة واحد تلو الآخر. وكان رد فعل شيا شنغيو أكثر رعبا.
*( Sealing Cloud Locking Sun
إذا لم يمتلك يون تشي ظل اله النجم المكسور، حتى انه لن يكون مؤهلا ليكون في مأزق صغير مع شيا تشينغيو.
في عمق قلبها، كان الصوت يقول لها أنها اضطرت إلى الانتهاء بسرعة من هذه المبارزة.
(ملاحظة: غيرت كل فينيكس إلى عنقاء أو فينيق حسب المكان)
في لحظة، كل الطاقة الباردة المحيطة ضمن دائرة نصف قطرها عدة مئات الأمتار، تركزت في دوامة هائلة من سحابتها المجمدة.
BOOM!
انفجار!
انفجر لوتس الجليد على كتف يون تشي الأيسر، مما تسبب في تعثر يون تشي على الأرض.
كان جسده محاطا بحاجز كروي شفاف يصعب رؤيته بالعين المجردة.
كانت كتفه اليسرى دموية تماما وتلفت، لكنه تصرف وكأن شيئا لم يحدث وفجأة نهض من الأرض.
ولم تكن هناك مزايا طبيعية لأي من الجانبين. من حيث المستوى، كانت قوة يون تشي متفوقة تماما على شيا تشينغيو، ولكن من حيث الكثافة، شيا تشينغيو قمعت يون تشي بدون شك.
مرة أخرى أشعل لهيب طائر الفينيق وهاجم.
“ذئب … قطع … السماء !!!”
السيف الثقيل يتأرجح على نطاق واسع دون أدنى ضعف في الطاقة.
عندما شكل الدفاع الصلب بشكل لا يصدق حول جسده، أنه منع بشدة هجوم طائر فينيق الجليد.
انفجار!
وكان تنفسها أيضا أثقل قليلا.
تم دفع سيفه الثقيل جانبا بقوة، وشريط الثلج لعنقاء الجليد، التف بقوة حول جسده بسرعة كبيرة، ورماه في الهواء. في غمضة عين، تم إخماد كل لهب طائر الفينيق على جسده وما استبداله كان طبقة سميكة من الجليد التي غطت جسده كاملاً.
وغطت كتفها الأيسر بيدها اليمنى، ولمسة من اللون الأحمر تنتشر ببطء على ملابسها الثلجية البيضاء من الكتف.
بعد ذلك، حطم بلا رحمة على الأرض من قبل شريط الثلج لعنقاء الجليد …
“انتهى أخيرا. من كان يعلم أنه من شأنه أن يطيل من ذلك كثيراً. ” قال شوي وشوانغ.
انفجار!
فقط بعد أن بدأ إطلاق الطاقة العميقة على الفور، تمكنوا بالكاد من حماية أنفسهم.
انفجر الجليد السميك، وحطم حفرة ضخمة على الأرض.
لم تعجبني ترجمتها ك ” ختم سحابة قفل الشمس” لكن لم اجد ترجمة أفضل، لمن يعم ترجمة أفضل لعلق رجاءً)
يون تشي قد اختفى بالفعل من سطح المسرح وكان قد حطم، من يعلم مدى عمقه تحت الأرض.
واجهت كريستال عنقاء الجليد السماوات باكياً.
كانت هذه الضربة الثقيلة قد سمحت للجيل الأصغر المحيط بالبكاء من الصدمة، ولكن الضوء الأزرق في عيون شيا تشينغيو لا يتزعزع بالمقارنة … هذا النوع من الضربات سيحطم تماما ممارس عميق في ذروة عالم الروح العميق، ويسبب ضررا داخلياً شديداً ، و يبعثر طاقته العميقة.
انفجر الجليد السميك، وحطم حفرة ضخمة على الأرض.
ومع ذلك شيا تشينغيو شعرت فجأة بقوة مضادة استبدادية من شريط الثلج لعنقاء الجليد. شريط الثلج لعنقاء الجليد في الواقع قذف بعيداً بقسوة!
انفجار!
قفز يون تشي من داخل الشق وأرسل بشراسة غضب اوفرلورد نحو شيا شنغيو … على الرغم من أن ملابسه كانت ممزقة تماماً، وكانت النار في عينيه مستعرة بشراسة، ولكنه كان هادئا.
لم تعجبني ترجمتها ك ” ختم سحابة قفل الشمس” لكن لم اجد ترجمة أفضل، لمن يعم ترجمة أفضل لعلق رجاءً)
لم تكن الطاقة العميقة التي تنبعث من جسده ضعفت قليلا مقارنة مع قبل.
كما حرق لهب طائر الفينيق على جسده واقتربت عنقاء الجليد، وميض من الجنون يمكن أن يُرى في عيون يون تشي.
كل شخص شعر في قلبه في وقت واحد بإرهابٍ لا يمكن تفسيره.
فقط في لحظة من الوقت، طبقة سميكة من الجليد ظهرت بسرعة على جسدها، وسرعان ما كان ملفوفاً حول جسمها كله …
من حيث القوة العميقة، شيا تشينغيو سحقت يون تشي تماماً.
العبء الذي وضع على جسم شيا تشينغيو من أجل استحضار عالم السحابة المجمدة السابع كان بأي حال من الأحوال أقل من حرق القلب الخاص بيون تشي.
في تبادلها مع يون تشي ، كان في وضع غير مؤات تماما وانتهى في الغالب مع كدمات. بعد أن تدرب على الطريق العظيم لبوذا كما أن جسده تحصن من قبل دم اله التنين، بصرف النظر عن القوة العميقة، وشدة جسده كان بأي حال من الأحوال أضعف من التنين الحقيقي.
سقطت ساحة خطاب السيف في صمت مميت.
على الرغم من أن شيا تشنغيو تمتلك القوة الساحقة التي سمحت لها بجرحه أكثر من عشرة مرات على التوالي، إلا أنها لم تسبب أي ضرر حقيقي له.
تحطم حاجز الطاقة العميق مرة أخرى كما كانت السماء مغلفة تماما من قبل الضوء اللازوردي والضوء القرمزي.
في كل مرة يتلقى ضربات من تقنيات السحابة المجمدة، يعود دائماً للوقوف.
يمكن للجمهور التحديق فقط مع صدمة.
حتى لو كان جسده كله مغطى بالإصابات، فإن هالته وزخمه لم ينخفضا أبداً.
خلفه، سراب الذئب الأزرق الذي عوى نحو السماوات ظهر …
يمكن للجمهور التحديق فقط مع صدمة.
من داخل التألق الأزرق الشاحب خلف طائر فينيق الجليد، أطلق يون تشي مثل صاعقة من البرق.
على الرغم من أن قوة شيا تشينغيو العميقة قد وصلت إلى المستوى الثالث من عالم الأرض العميق، الحفاظ على المرحلة السابعة من فن الغيمة المجمدة مع هذا النوع من القوة العميقة كان مما لا شك فيه يفرض ضرائب كبيرة للغاية.
لم تشعر بأن هذا النوع من النتائج كان أقل من غير متوقع … لقد حذرت حتى شيا تشينغيو الليلة قبل أن تفترض أبدا أنها قد تعرضت للضرب من يون تشي تحت أي ظرف من الظروف … على الرغم من أنها وضعت ذلك في الاعتبار، فقط قبل لحظة، انها لا زالت تتوقع تماما أن طائر فينيق الجليد قد هزم يون تشي … وبالتالي عانى من خسارة كبيرة.
العبء الذي وضع على جسم شيا تشينغيو من أجل استحضار عالم السحابة المجمدة السابع كان بأي حال من الأحوال أقل من حرق القلب الخاص بيون تشي.
انفجار!
تم طرد يون تشي مرة واحدة ومرة أخرى، ولكن قوة هالته لم يضعف طوال المباراة. كان بدلا من ذلك شيا تشينغيو، الذي كانت هالتها تتناقص تدريجيا وبالتساوي.
انفجار!
“لا تفترضِ أن النصر هو بين يديك. عند الضغط عليه إلى حدوده، يكون أكثر رعباً. يمكنه إخراج الطاقة من روحه … “
في النهاية، كان يُلتهم تماماً من طائر فينيق الجليد، وكل ما ترك كان إثم التنين المتجمد في منتصف.
وبالنظر إلى يون تشي الذي وقف مرة أخرى واشبع نفسه بلهيب طائر الفينيق، تلك الكلمات التي قالتها تشو يويتشان رددت آذان شيا تشينغيو.
(ملاحظة: غيرت كل فينيكس إلى عنقاء أو فينيق حسب المكان)
وفي هذا الوقت، بدأت جميع أرواح الجليد حول جسدها تصبح أكثر خفوتاً.
من حيث القوة العميقة، شيا تشينغيو سحقت يون تشي تماماً.
وكان تنفسها أيضا أثقل قليلا.
إذا لم يمتلك يون تشي ظل اله النجم المكسور، حتى انه لن يكون مؤهلا ليكون في مأزق صغير مع شيا تشينغيو.
يون تشي في الأصل ليس من المفترض أن يشكل أي تهديد لها، لكنها كانت تشعر الآن بضغط خافت من يون تشي.
أطلقت العنان لعنقاء الجليد المشبعة مع طاقة السحابة المجمدة، قادرة على هز الساحة بأكملها. حتى بمراقبة شيا يوانبا كان قادرا على الشعور كم كانت مرعبة عنقاء الجليد هذه.
في عمق قلبها، كان الصوت يقول لها أنها اضطرت إلى الانتهاء بسرعة من هذه المبارزة.
AhmedZirea
خلاف ذلك، إذا جرّ هذا لفترة أطول، غير معروف ما قد يحدث من أحداث غير متوقعة.
لم تكن الطاقة العميقة التي تنبعث من جسده ضعفت قليلا مقارنة مع قبل.
“دعنا ننتهي هذا …”
لم تكن تتوقع أن يون تشي قادر على التحرر من حصار طائر الفينيق الجليد، وأكثر من ذلك، لم تكن متوقعة … أن هجمات يون تشي السابقة لم تكن حده حتى.
تحركت شفاه شيا تشينغيو قليلا، ويديها التي كالثلوج البيضاء شبكت ببطء معا أمام جسدها.
على الرغم من أن شيا تشنغيو تمتلك القوة الساحقة التي سمحت لها بجرحه أكثر من عشرة مرات على التوالي، إلا أنها لم تسبب أي ضرر حقيقي له.
في لحظة، كل الطاقة الباردة المحيطة ضمن دائرة نصف قطرها عدة مئات الأمتار، تركزت في دوامة هائلة من سحابتها المجمدة.
ولكن اذا شكلت الأفضلية، فإنه يصبح لا رجعة فيه مثل سد مكسور.
كان يون تشي على وشك التقدم نحوها، ولكن توقف فجأة في خطواته … ارتفعت قوة الهالة على جسم شيا تشينغيو،
“على الرغم من أن الشقيقة الصغرى شيا استخدمت المرحلة السابعة من الفنون الغيمة المجمدة، انها لم تهاجم بقوتها الكاملة.
وتزايدت دوامة السحابة المجمدة أكبر وأكبر. بعد ذلك، تحولت فجأة الى كريستال عنقاء الجليد المكثف العملاق.
“انتهى أخيرا. من كان يعلم أنه من شأنه أن يطيل من ذلك كثيراً. ” قال شوي وشوانغ.
في الوقت نفسه، اجتاحت ضغوط باردة تقشعر لها الأبدان الساحة بأكملها، وجعلت قلوب الجميع ترتعش.
كما هرع الذئب العملاق نحو شيا تشينغيو مع قوة لا تضاهى، سحق بسهولة دفاع شريط الثلج لعنقاء الجليد …
واجهت كريستال عنقاء الجليد السماوات باكياً.
عندما كانت شيا تشينغيو لم تعد قادرة على هزيمته حقا ، انه في نهاية المطاف أفرج عن كل من طاقته العميقة لتنفيذ “ختم سحابة قفل الشمس” فوراً.
مدّ كلاً من أجنحته الضخمة، وانقضّ نحو يون تشي مع الطاقة الباردة التي يمكن أن تجمد الخمسين كيلومترا المحيط.
في الوقت نفسه، اجتاحت ضغوط باردة تقشعر لها الأبدان الساحة بأكملها، وجعلت قلوب الجميع ترتعش.
أينما مضى، إنه تسبب في الهواء لتكثف تماماً.
عندما شكل الدفاع الصلب بشكل لا يصدق حول جسده، أنه منع بشدة هجوم طائر فينيق الجليد.
“واهاه … انتهى، انتهى! كن حذرا، شقيقي في القانون! “
كما استقر الغبار، وقفت شيا تشينغيو. فقط، ولم تعد قادرة على الحفاظ على عظام اليشم لجسد الجليد وآثاره قد اختفت بالفعل.
شيا يوانبا شدّ كل من قبضتيه بإحكام بينما يصرخ في حالة من الذعر.
بعد ذلك، حطم بلا رحمة على الأرض من قبل شريط الثلج لعنقاء الجليد …
على الرغم من أن شيا شنغيو استخدمت كل قوتها، إلا أنها كانت دفاعا وهجوماً مضاداً خلال التبادلات.
يون تشي في الأصل ليس من المفترض أن يشكل أي تهديد لها، لكنها كانت تشعر الآن بضغط خافت من يون تشي.
إنها لم تتخذ أبدا خيار مبادرة الهجوم.
“انه في الواقع قادر على الوقوف بعد أخذ ضربة من عنقاء الجليد.
لقد فهمت عقلية يون تشي بشكل جيد جداً، وعرفت أنه إذا كانت قد ضربته بسرعة كبيرة، فإنها سوف تؤذي فخره بشدة.
كان جسده محاطا بحاجز كروي شفاف يصعب رؤيته بالعين المجردة.
في هذه اللحظة، بعد أن تقرر أخيرا الهجوم،
قبل ان تنتهي وو شيكسين من الكلام حتى، انها فجأة سمحت بصرخة من الدهشة.
أطلقت العنان لعنقاء الجليد المشبعة مع طاقة السحابة المجمدة، قادرة على هز الساحة بأكملها. حتى بمراقبة شيا يوانبا كان قادرا على الشعور كم كانت مرعبة عنقاء الجليد هذه.
قبل ان تنتهي وو شيكسين من الكلام حتى، انها فجأة سمحت بصرخة من الدهشة.
في مقاعد طائفة السيف السماوي، كما صدم لينغ يون بنفس القدر …
على الرغم من أن تشو يويلي ومنطقة جلوس رفقائها كانت محمية تماما، إلا أن كل شيء آخر أمامها قد دمر تماما.
لأن منع مجرد القوة القمعية للطاقة الباردة الواردة من عنقاء الجليد سيكون صعبا للغاية حتى لو كان قد استخدم قرين روح السيف لتحوّل إلى اثنين من لينغ يون.
في الوقت نفسه، اجتاحت ضغوط باردة تقشعر لها الأبدان الساحة بأكملها، وجعلت قلوب الجميع ترتعش.
كما جاء مستوى مرعب من الضغط منقضاً نحوه من الجبهة، تراجع يون تشي بسرعة كبيرة، خطواته بأسرع من البرق.
على الرغم من أن شيا تشينغيو التي كانت بمثل هذه الطاقة من استحضار المرحلة السابعة من “فن الغيمة المجمدة ” كانت مذهلةً، لم يكن غير متوقع.
كما حرق لهب طائر الفينيق على جسده واقتربت عنقاء الجليد، وميض من الجنون يمكن أن يُرى في عيون يون تشي.
عندما شكل الدفاع الصلب بشكل لا يصدق حول جسده، أنه منع بشدة هجوم طائر فينيق الجليد.
مشبعٌ بكل ما لديه من الطاقة العميقة ولهب طائر الفينيق في إثم التنين خلق مظهر ضخم من عنقاء النار.
قفز يون تشي من داخل الشق وأرسل بشراسة غضب اوفرلورد نحو شيا شنغيو … على الرغم من أن ملابسه كانت ممزقة تماماً، وكانت النار في عينيه مستعرة بشراسة، ولكنه كان هادئا.
بعد هديره، مع أرجوحة يديه، طائر التنين طار نحو عنقاء الجليد، يحمل وجه عنقاء النار الهائلة معه.
طائر الفينيق الذي تقلص فقط بمقدار ثلث حجمه هرع بشدة إلى الأمام ليون تشي وسط صرخة باردة وطويلة.
اصطدمت عنقاء الجليد وعنقاء النار بعنف في المنتصف، وانفجر كل من طائر عنقاء النار وطاقة السحابة المجمدة العميقة في نفس الوقت.
في غمضة عين، أصبح طائر فينيق النار أصغر وأصغر.
صرخات كل من طائري الفينيق صدى في جميع أنحاء السماء لأنهما اشتبكا.
وبغض النظر عن ذلك، لم تكن تتوقع أبدا أن يون تشي سوف يظهر في الواقع من دون الانقطاع عن الهجوم بعد الغوص بعنقاء الجليد …
تحطم حاجز الطاقة العميق مرة أخرى كما كانت السماء مغلفة تماما من قبل الضوء اللازوردي والضوء القرمزي.
يون تشي في الأصل ليس من المفترض أن يشكل أي تهديد لها، لكنها كانت تشعر الآن بضغط خافت من يون تشي.
تم تجميد نصفه، وحرق النصف الآخر إلى ليتشوه. وبدون عرقلة حاجز الطاقة العميق، شعر المتفرجون في الجانب الشرقي وكأنهم سقطوا في حفرة جليدية حيث أن جسدهم كله قاس.
وكان تنفسها أيضا أثقل قليلا.
أما بالنسبة لمن بالغرب، فقد شعروا وكأنهم على وشك الاحتراق من التحميص بسبب الحريق.
تحطم حاجز الطاقة العميق مرة أخرى كما كانت السماء مغلفة تماما من قبل الضوء اللازوردي والضوء القرمزي.
فقط بعد أن بدأ إطلاق الطاقة العميقة على الفور، تمكنوا بالكاد من حماية أنفسهم.
فقط بعد أن بدأ إطلاق الطاقة العميقة على الفور، تمكنوا بالكاد من حماية أنفسهم.
الصدمة في قلوبهم زادت في وقت لاحق عدة أضعاف … فقط بقايا قوتهم كان بالفعل صادمة، لذلك كان يمكن تخيل كم كانت مرعبة حقا سحابة شيا تشينغيو المجمدة وشعلة يون تشي.
فقط في لحظة من الوقت، طبقة سميكة من الجليد ظهرت بسرعة على جسدها، وسرعان ما كان ملفوفاً حول جسمها كله …
على الرغم من أن شيا تشينغيو التي كانت بمثل هذه الطاقة من استحضار المرحلة السابعة من “فن الغيمة المجمدة ” كانت مذهلةً، لم يكن غير متوقع.
كما حرق لهب طائر الفينيق على جسده واقتربت عنقاء الجليد، وميض من الجنون يمكن أن يُرى في عيون يون تشي.
في حين يون تشي … الذي كان في الواقع قادراً على مواجهة هذا النوع من السحابة المجمدة باستخدام النيران بدعم من الطاقة العميقة من المستوى العاشر من العالم الحقيقي العميق!
لم يتراجع، ولا يمكن أن يُسمع إلا صوت تمتمة منخفض في الهواء ….
ومع ذلك، فإن هذا النوع من التوازن لم يحافظ لفترة طويلة.
كان الجليد والنار على حد سواء عدوا الطبيعية لبعضها البعض.
كان الجليد والنار على حد سواء عدوا الطبيعية لبعضها البعض.
وتزايدت دوامة السحابة المجمدة أكبر وأكبر. بعد ذلك، تحولت فجأة الى كريستال عنقاء الجليد المكثف العملاق.
النار بإمكانها إذابة الجليد، في حين أن الجليد يمكنه أن يحبط النار.
سقطت ساحة خطاب السيف في صمت مميت.
ولم تكن هناك مزايا طبيعية لأي من الجانبين. من حيث المستوى، كانت قوة يون تشي متفوقة تماما على شيا تشينغيو، ولكن من حيث الكثافة، شيا تشينغيو قمعت يون تشي بدون شك.
فقط في لحظة من الوقت، طبقة سميكة من الجليد ظهرت بسرعة على جسدها، وسرعان ما كان ملفوفاً حول جسمها كله …
اشتعل طائرا فينيق النار والجليد بكثافة وشلت في منتصف.
عندما ترك تماما شعاع طائر فينيق الجليد، الحاجز أيضا اختفى تماما.
أما الاشتباكات الزرقاء والزرقاء القرمزيية المتشابكة فكانت مشوشة وشملت مجمل ساحة السيف خطاب.
على الرغم من أن قوة شيا تشينغيو العميقة قد وصلت إلى المستوى الثالث من عالم الأرض العميق، الحفاظ على المرحلة السابعة من فن الغيمة المجمدة مع هذا النوع من القوة العميقة كان مما لا شك فيه يفرض ضرائب كبيرة للغاية.
بعد إشعاعات الفوضى التي استمرت لبعض الأنفاس من الوقت، إشراق من طائر فينيق الجليد تفوق قليلاً على طائر فينيق النار.
اشتعل طائرا فينيق النار والجليد بكثافة وشلت في منتصف.
ولكن اذا شكلت الأفضلية، فإنه يصبح لا رجعة فيه مثل سد مكسور.
وشظايا الجليد المتفرقة كانت مثل الشفرات الحادة التي توغلت بعمق في الأرض.
في غمضة عين، أصبح طائر فينيق النار أصغر وأصغر.
انفجار!
في النهاية، كان يُلتهم تماماً من طائر فينيق الجليد، وكل ما ترك كان إثم التنين المتجمد في منتصف.
وانقض على تنين النار الراقص بينما يفرج عن طاقة السحابة المجمدة التي لا تصدق …
طائر الفينيق الذي تقلص فقط بمقدار ثلث حجمه هرع بشدة إلى الأمام ليون تشي وسط صرخة باردة وطويلة.
اصطدمت عنقاء الجليد وعنقاء النار بعنف في المنتصف، وانفجر كل من طائر عنقاء النار وطاقة السحابة المجمدة العميقة في نفس الوقت.
كما أن الصورة الزرقاء الشاحبة من طائر فينيق الجليد نمت بسرعة أكبر داخل عينيه، يون تشى نفخ بشدة كما كل من عينيه حدق مباشرة في سراب طائر فينيق الجليد.
كان وجهها مغطى بطبقة من شحوب خافت و قوة هالتها ضعفت بشكل كبير.
لم يتراجع، ولا يمكن أن يُسمع إلا صوت تمتمة منخفض في الهواء ….
مدّ كلاً من أجنحته الضخمة، وانقضّ نحو يون تشي مع الطاقة الباردة التي يمكن أن تجمد الخمسين كيلومترا المحيط.
” النمط الثاني لإله الشر … ختم سحابة قفل الشمس*!”
كان عواء ذئب السماء المصم أكثر رعبا من الصرخات الخارقة من طائر فينيق النار والجليد من قبل.
BOOM!!!
الذي كان أكثر من المستحيل بالنسبة لها أن تتوقع، أن هذه هي الفرصة التي كان يون تشي ينتظرها بصبر طوال الوقت!
*( Sealing Cloud Locking Sun
عرض يون تشي مهارة عميقة بعد مهارة عميقة بجنون،
لم تعجبني ترجمتها ك ” ختم سحابة قفل الشمس” لكن لم اجد ترجمة أفضل، لمن يعم ترجمة أفضل لعلق رجاءً)
تم تجميد نصفه، وحرق النصف الآخر إلى ليتشوه. وبدون عرقلة حاجز الطاقة العميق، شعر المتفرجون في الجانب الشرقي وكأنهم سقطوا في حفرة جليدية حيث أن جسدهم كله قاس.
انفجر طائر فينيق الجليد، والشعاع الأزرق الشاحب ابتلع يون تشي تماما.
الصدمة في قلوبهم زادت في وقت لاحق عدة أضعاف … فقط بقايا قوتهم كان بالفعل صادمة، لذلك كان يمكن تخيل كم كانت مرعبة حقا سحابة شيا تشينغيو المجمدة وشعلة يون تشي.
وشظايا الجليد المتفرقة كانت مثل الشفرات الحادة التي توغلت بعمق في الأرض.
يون تشي قد اختفى بالفعل من سطح المسرح وكان قد حطم، من يعلم مدى عمقه تحت الأرض.
“انتهى أخيرا. من كان يعلم أنه من شأنه أن يطيل من ذلك كثيراً. ” قال شوي وشوانغ.
انفجار!
“على الرغم من أن الشقيقة الصغرى شيا استخدمت المرحلة السابعة من الفنون الغيمة المجمدة، انها لم تهاجم بقوتها الكاملة.
مدّ كلاً من أجنحته الضخمة، وانقضّ نحو يون تشي مع الطاقة الباردة التي يمكن أن تجمد الخمسين كيلومترا المحيط.
جنبا إلى جنب مع مثابرة يون تشي الغير متوقعة … ممم … آهه! “
أما بالنسبة لمن بالغرب، فقد شعروا وكأنهم على وشك الاحتراق من التحميص بسبب الحريق.
قبل ان تنتهي وو شيكسين من الكلام حتى، انها فجأة سمحت بصرخة من الدهشة.
“غ … أه!”
من داخل التألق الأزرق الشاحب خلف طائر فينيق الجليد، أطلق يون تشي مثل صاعقة من البرق.
كان جسده محاطا بحاجز كروي شفاف يصعب رؤيته بالعين المجردة.
طائر الفينيق الذي تقلص فقط بمقدار ثلث حجمه هرع بشدة إلى الأمام ليون تشي وسط صرخة باردة وطويلة.
عندما ترك تماما شعاع طائر فينيق الجليد، الحاجز أيضا اختفى تماما.
وتزايدت دوامة السحابة المجمدة أكبر وأكبر. بعد ذلك، تحولت فجأة الى كريستال عنقاء الجليد المكثف العملاق.
اصطاد إثم التنين مع انتزاع، كل من الطاقة العميقة داخله اندلعت على الفور كما البارود الذي اشعل.
*( Sealing Cloud Locking Sun
خلفه، سراب الذئب الأزرق الذي عوى نحو السماوات ظهر …
ومع ذلك شيا تشينغيو شعرت فجأة بقوة مضادة استبدادية من شريط الثلج لعنقاء الجليد. شريط الثلج لعنقاء الجليد في الواقع قذف بعيداً بقسوة!
“ذئب … قطع … السماء !!!”
الصدمة في قلوبهم زادت في وقت لاحق عدة أضعاف … فقط بقايا قوتهم كان بالفعل صادمة، لذلك كان يمكن تخيل كم كانت مرعبة حقا سحابة شيا تشينغيو المجمدة وشعلة يون تشي.
ومع انهيار السيف الثقيل للأسفل، خرق ذئب وهمي هائل من خلال الهواء حيث تحطمت الأرض …
كل شخص شعر في قلبه في وقت واحد بإرهابٍ لا يمكن تفسيره.
من أجل الحفاظ على عظام اليشم لجسد الجليد، شيا تشينغيو أنفقت القليل بالفعل.
يون تشي في الأصل ليس من المفترض أن يشكل أي تهديد لها، لكنها كانت تشعر الآن بضغط خافت من يون تشي.
وعلاوة على ذلك، من أجل سرعة هزيمة يون تشي، انها قد استنفدت طاقة أكثر عمقا للافراج عن طائر فينيق الجليد، وانها كانت الآن في حالة قوة مؤقتة ناقصة ولم تسترد بعد، وبالإضافة إلى الاعتقاد بأن هذه كانت الضربة التي يمكن أن تقرر مباشرة المباراة، انها ببساطة لم تكن مستعدة للدفاع على الإطلاق.،.
أما بالنسبة لمن بالغرب، فقد شعروا وكأنهم على وشك الاحتراق من التحميص بسبب الحريق.
وبغض النظر عن ذلك، لم تكن تتوقع أبدا أن يون تشي سوف يظهر في الواقع من دون الانقطاع عن الهجوم بعد الغوص بعنقاء الجليد …
طارت على طول الطريق إلى حافة ساحة خطاب السيف والتأثير المرعب حطم جزء كبير من الأرض.
الذي كان أكثر من المستحيل بالنسبة لها أن تتوقع، أن هذه هي الفرصة التي كان يون تشي ينتظرها بصبر طوال الوقت!
BOOM!!!
وكان أول أسلوب لأله الشر، “سقوط القمر محطم النجوم”، هجوم هائج مع عشرة أضعاف تضخيم للطاقة العميقة، في حين أن اسلوب اله الشر الثاني، “ختم سحابة قفل الشمس” كان عشرة أضعاف تضخيم دفاع الطاقة العميقة!
بطريقة غير مقيدة. رقصة السماء لجناح العنقاء، غضب اوفرلورد، سقوط القمر محطم النجوم، كسر العنقاء … كل واحد من تلك المهارات يمكن أن يهز السموات، ولكن أمام شيا تشينغيو التي كانت قد زرعت فنون الغيمة المجمدة إلى المرحلة السابعة، كانوا قد هزموا بسهولة واحد تلو الآخر. وكان رد فعل شيا شنغيو أكثر رعبا.
فقط، بتنفيذ ختم سحابة قفل الشمس استهلكت الكثير من الطاقة العميقة وعندما يكون نشطا يرتفع معدل الاستهلاك.
“واهاه … انتهى، انتهى! كن حذرا، شقيقي في القانون! “
لذلك حتى لو كان ضرب باستمرار من قبل شيا تشينغيو، اختار يون تشي عدم استخدام ختم سحابة قفل الشمس.
كان عواء ذئب السماء المصم أكثر رعبا من الصرخات الخارقة من طائر فينيق النار والجليد من قبل.
عندما كانت شيا تشينغيو لم تعد قادرة على هزيمته حقا ، انه في نهاية المطاف أفرج عن كل من طاقته العميقة لتنفيذ “ختم سحابة قفل الشمس” فوراً.
وبغض النظر عن ذلك، لم تكن تتوقع أبدا أن يون تشي سوف يظهر في الواقع من دون الانقطاع عن الهجوم بعد الغوص بعنقاء الجليد …
عندما شكل الدفاع الصلب بشكل لا يصدق حول جسده، أنه منع بشدة هجوم طائر فينيق الجليد.
لم يتراجع، ولا يمكن أن يُسمع إلا صوت تمتمة منخفض في الهواء ….
ثم، اغتنم الفرصة ليأرجح أقوى هجوم نحو شيا تشينغيو، التي سوف تهمل الحراسة.
لم تشعر بأن هذا النوع من النتائج كان أقل من غير متوقع … لقد حذرت حتى شيا تشينغيو الليلة قبل أن تفترض أبدا أنها قد تعرضت للضرب من يون تشي تحت أي ظرف من الظروف … على الرغم من أنها وضعت ذلك في الاعتبار، فقط قبل لحظة، انها لا زالت تتوقع تماما أن طائر فينيق الجليد قد هزم يون تشي … وبالتالي عانى من خسارة كبيرة.
كان عواء ذئب السماء المصم أكثر رعبا من الصرخات الخارقة من طائر فينيق النار والجليد من قبل.
كان يون تشي على وشك التقدم نحوها، ولكن توقف فجأة في خطواته … ارتفعت قوة الهالة على جسم شيا تشينغيو،
كما هرع الذئب العملاق نحو شيا تشينغيو مع قوة لا تضاهى، سحق بسهولة دفاع شريط الثلج لعنقاء الجليد …
“… لم يقف فقط، حتى انه لم يضعف. كيف يكون ذلك؟”
في هذه اللحظة، شيا تشينغيو، التي كانت دائما هادئة مثل الثلج، فقدت كل اللون الوردي في وجهها للمرة الأولى. ( وما عادت حلوة!!)
انفجار!
لم تكن تتوقع أن يون تشي قادر على التحرر من حصار طائر الفينيق الجليد، وأكثر من ذلك، لم تكن متوقعة … أن هجمات يون تشي السابقة لم تكن حده حتى.
كان من الصعب جداً إخضاع أسلحة السماء العميقة.
كانت هذه الضربة قوية لدرجة أنه وضعها في وضع كان فيه حتى قلبها وروحها يرتعشان دون وعي …
كانت هذه الضربة الثقيلة قد سمحت للجيل الأصغر المحيط بالبكاء من الصدمة، ولكن الضوء الأزرق في عيون شيا تشينغيو لا يتزعزع بالمقارنة … هذا النوع من الضربات سيحطم تماما ممارس عميق في ذروة عالم الروح العميق، ويسبب ضررا داخلياً شديداً ، و يبعثر طاقته العميقة.
فقط في لحظة من الوقت، طبقة سميكة من الجليد ظهرت بسرعة على جسدها، وسرعان ما كان ملفوفاً حول جسمها كله …
في لحظة، كل الطاقة الباردة المحيطة ضمن دائرة نصف قطرها عدة مئات الأمتار، تركزت في دوامة هائلة من سحابتها المجمدة.
انفجار!
يون تشي قد اختفى بالفعل من سطح المسرح وكان قد حطم، من يعلم مدى عمقه تحت الأرض.
ظل ذئب السماء انقض على شيا تشينغيو، وحمل جسم الجليد لشيا تشينغيو معه وأطلقه مباشرة مثل نيزك الجليد الأزرق!
(ملاحظة: غيرت كل فينيكس إلى عنقاء أو فينيق حسب المكان)
طارت على طول الطريق إلى حافة ساحة خطاب السيف والتأثير المرعب حطم جزء كبير من الأرض.
تحطم حاجز الطاقة العميق مرة أخرى كما كانت السماء مغلفة تماما من قبل الضوء اللازوردي والضوء القرمزي.
الاتجاه الذي كانت قد ألقيت فيه، حدث ليكون حيث تجلس الغيمة المجمدة أسغارد، التي كانت على وشك مواجهة كارثة.
أما الاشتباكات الزرقاء والزرقاء القرمزيية المتشابكة فكانت مشوشة وشملت مجمل ساحة السيف خطاب.
على الرغم من أن تشو يويلي ومنطقة جلوس رفقائها كانت محمية تماما، إلا أن كل شيء آخر أمامها قد دمر تماما.
في النهاية، كان يُلتهم تماماً من طائر فينيق الجليد، وكل ما ترك كان إثم التنين المتجمد في منتصف.
سقطت ساحة خطاب السيف في صمت مميت.
فقط في لحظة من الوقت، طبقة سميكة من الجليد ظهرت بسرعة على جسدها، وسرعان ما كان ملفوفاً حول جسمها كله …
كان الجميع غير قادر على الكلام أثناء النظر في الوادي الضخم، والذي امتد من وسط المسرح، على طول الطريق إلى الحافة.
في الوقت نفسه، اجتاحت ضغوط باردة تقشعر لها الأبدان الساحة بأكملها، وجعلت قلوب الجميع ترتعش.
كما استقر الغبار، وقفت شيا تشينغيو. فقط، ولم تعد قادرة على الحفاظ على عظام اليشم لجسد الجليد وآثاره قد اختفت بالفعل.
على الرغم من أن قوة شيا تشينغيو العميقة قد وصلت إلى المستوى الثالث من عالم الأرض العميق، الحفاظ على المرحلة السابعة من فن الغيمة المجمدة مع هذا النوع من القوة العميقة كان مما لا شك فيه يفرض ضرائب كبيرة للغاية.
شعرها الطويل وكل من حواجبها لم تعد زرقاء، وعادت إلى أسودها الأصلي.
كما جاء مستوى مرعب من الضغط منقضاً نحوه من الجبهة، تراجع يون تشي بسرعة كبيرة، خطواته بأسرع من البرق.
كان وجهها مغطى بطبقة من شحوب خافت و قوة هالتها ضعفت بشكل كبير.
انفجار!
وغطت كتفها الأيسر بيدها اليمنى، ولمسة من اللون الأحمر تنتشر ببطء على ملابسها الثلجية البيضاء من الكتف.
سقطت ساحة خطاب السيف في صمت مميت.
كانت عيون تشو يويشان الجليدية مليئة بالهدوء.
“دعنا ننتهي هذا …”
لم تشعر بأن هذا النوع من النتائج كان أقل من غير متوقع … لقد حذرت حتى شيا تشينغيو الليلة قبل أن تفترض أبدا أنها قد تعرضت للضرب من يون تشي تحت أي ظرف من الظروف … على الرغم من أنها وضعت ذلك في الاعتبار، فقط قبل لحظة، انها لا زالت تتوقع تماما أن طائر فينيق الجليد قد هزم يون تشي … وبالتالي عانى من خسارة كبيرة.
كان وجهها مغطى بطبقة من شحوب خافت و قوة هالتها ضعفت بشكل كبير.
بواسطة :
في لحظة، كل الطاقة الباردة المحيطة ضمن دائرة نصف قطرها عدة مئات الأمتار، تركزت في دوامة هائلة من سحابتها المجمدة.
في حين يون تشي … الذي كان في الواقع قادراً على مواجهة هذا النوع من السحابة المجمدة باستخدام النيران بدعم من الطاقة العميقة من المستوى العاشر من العالم الحقيقي العميق!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
